نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 936

عيون يون تشي قفزت فجأة. فنج شو إير وسيدات السحابة المتجمدة كانوا مصدومين للغاية

936 – فتاة من عالم إلاله

“الأخ الأكبر يون، هي …” فنج شو إير صرخت على حين غرة، ثم توقفت على الفور. أرسلت كلماتها التالية إلى يون تشي عبر الإرسال الصوتي. “هي في الحقيقة من نفس عالم سيدتك.”

تأرجحت شخصية زرقاء أمام يون تشي وظهرت أمامه الفتاة ذو الثياب الزرقاء وكأنها انتقلت فورياً بينما كانت تحمل الأنثى ذات الثياب البيضاء بين ذراعيها. “سيدتي قالت الآن… قالت أنها أنقذت من قبل شخص ما، هل هذا حقاً أنت؟ “

“أنا، أنا …” ذعرت الفتاة الزرقاء في تلك اللحظة وقالت على الفور: “أعلم أنه لا بد أن يكون أنت، لأنك كنت الشخص الوحيد الذي لمس سيدتي الآن. لقد كان سوء فهم، من فضلك… هل يمكنك إنقاذ سيدتي؟ أنت قلت بنفسك أن لديك طريقة لإنقاذها”

“لا لا لا. بالطبع لا. أَنا كاذب كبير وحقير، شخص وضيع، منحط، كيف يمكن لي أن أنقذها؟” يون تشي نظر بعيدا بغضب. “لقد اعدت لكِ سيدتك، ماذا تفعلين هنا اسرعي وارحلي”

يون تشي: (⊙ o ⊙)! (ماذا !؟)

“أنا، أنا …” ذعرت الفتاة الزرقاء في تلك اللحظة وقالت على الفور: “أعلم أنه لا بد أن يكون أنت، لأنك كنت الشخص الوحيد الذي لمس سيدتي الآن. لقد كان سوء فهم، من فضلك… هل يمكنك إنقاذ سيدتي؟ أنت قلت بنفسك أن لديك طريقة لإنقاذها”

“لماذا يجب أن أنقذها؟” يون تشي طلب الرد. “سيدتك تم تسميمها بسم مرعب جدا. إذا حكمنا من خلال مدى انتشار السم بداخلها، فمن المؤكد أنها حملت هذا السم معها لفترة طويلة. سيستغرق وقتا طويلا جدا لتمديد حياتها بالقوة ضد هذا النوع من السموم. الثمن يجب أن يكون عظيم جدا. ينبغي ان تفكري وتفهمي كم هو صعب ومكلف معالجة هذا النوع من السموم”

نظر يون تشي إليها وقال بصراحة: “هذا صحيح، لدي طريقة لإنقاذها. وأنا عادة رجل طيب القلب. عندما سقطت سيدتك، لم أمسكها فحسب، بل أخذت المبادرة على الفور لإطالة حياتها وإبعاد السم عنها عندما لاحظت حالات شاذة في هالتها. ومع ذلك، أنتِ كتلميذتها، همم، سأترك حقيقة أنكِ لم تشكرني على المرور، لَكنكِ مباشرة دَعوتَني حقير، شخص وقح، شخص وضيع، وقلتِ بأنّني تحرشت بسيدتك، دَعوتَني كاذب كبير سمين، وكنتِ ستقتلينني، وامسكتِ بالكبيرة مورو لتستخدميها كرهينة…  يبدو انكِ تريدي حقا ان تموت سيدتك، لذلك كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو ان اعيدها اليك”

نظر يون تشي إليها وقال بصراحة: “هذا صحيح، لدي طريقة لإنقاذها. وأنا عادة رجل طيب القلب. عندما سقطت سيدتك، لم أمسكها فحسب، بل أخذت المبادرة على الفور لإطالة حياتها وإبعاد السم عنها عندما لاحظت حالات شاذة في هالتها. ومع ذلك، أنتِ كتلميذتها، همم، سأترك حقيقة أنكِ لم تشكرني على المرور، لَكنكِ مباشرة دَعوتَني حقير، شخص وقح، شخص وضيع، وقلتِ بأنّني تحرشت بسيدتك، دَعوتَني كاذب كبير سمين، وكنتِ ستقتلينني، وامسكتِ بالكبيرة مورو لتستخدميها كرهينة…  يبدو انكِ تريدي حقا ان تموت سيدتك، لذلك كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو ان اعيدها اليك”

“لذا يجب أن تغادري بسرعة. أعدكِ، خلال ربع ساعة على الأكثر ستفقد حياتها ولا حتى إله يستطيع أن يعيدها. من الأفضل لكِ أن تعيدي جثتها من حيث أتيت”

“حسناً، حسناً،” كان يون تشي يصنع وجهاً عاجزا حتى أنه نظر إلى مورونغ كيانكسو والآخرين بذنب طفيف قبل أن يقول في النهاية بوجه مستقيم: “لا حاجة لمرافقتي في السرير. عليكِ فقط ان تجاوبيني بجدية على بعض الاسئلة و سأنقذ سيدتك فورا”

كان وجه يون شي مظلما كقاع وعاء، بعد أن تكلم، توقف عن النظر إلى الفتاة الزرقاء وسار حولها.

الفتاة ذات الثياب الزرقاء رفعت عينيها الدامعتين وقالت بشكل لا يصدق “حق … حقاً؟”

ذُهلت الفتاة ذات الثياب الزرقاء من صراخ يون تشي. عندما رأت يون تشي على وشك المغادرة مرة أخرى، وضعت نفسها أمامه على الفور وقالت بتوتر: “أنا آسفة، لقد كان خطأي. ما كان يجب أن أصرخ عليك لقد كان… كل هذا خطأي لم أكن أعلم أنك تنقذ سيدتي، انا… لم أكن أعلم أنك بهذه المهارة…”

“الأخ الأكبر يون” فنج شو إير لم تستطع تحمله أكثر من ذلك قرصت برفق يد يون تشي وقالت بهدوء، “إنها تبكي بالفعل وأنت لا تزال تتنمر عليها”.

توقفت خطوات يون شي، وانحرفت عيناه، “ماذا قلتِ للتو… لقد كان خطأك؟”

من أين أتى هذا الزوج والتلميذ الوحشي ؟!

“مم، لقد كانت غلطتي، لقد كانت غلطتي حقاً” عندما توقف يون تشي، بدأت الفتاة الزرقاء تومئ على الفور مثل فرخ ينقر الأرز. “أرجوك كن شهم وأنقذ سيدتي أنا سوف… سأكافئك بالتأكيد.”

“هل هناك مشكلة؟” يون تشي قال دون تغيير تعبيره “أنا شخص حقير ووقح ووضيع، لذا ينبغي لي بالطبع أن أقترح شروطاً لا يقترحها سوى شخص حقير ووقح ووضيع. ظللتِ تقولي أن الديون التي تديني بها لسيدتك ثقيلة مثل الجبل وأنتِ مستعدة لفعل أي شيء لسيدتك. في هذه اللحظة، عليكِ فقط مرافقتي في السرير لمدة شهر قصير لإنقاذ سيدتك. هذا أمر عظيم لكن يبدو أنكِ لستي راغبة مرة أخرى؟ يبدو ان حياة سيدتك وسلامتها في قلبك تساوي كل هذا القدر”

“إذا كنتِ تعرفي أنكِ على خطأ” كان يون تشي يضع ذراعيه على صدره ويقول ببطء “فأخبريني إذن، ما مدى خطئك؟”.

عيون يون تشي قفزت فجأة. فنج شو إير وسيدات السحابة المتجمدة كانوا مصدومين للغاية

قوة الفتاة الزرقاء العميقة كانت بالفعل قوية بشكل صادم لكن شخصيتها كانت بريئة بشكل مدهش، كيف يمكن أن تكون ثعلبة مع ثعلب قديم مثل يون تشي؟ أُجبرت على هذا الوضع، ففقدت وعيها ولم يكن لديها أي فكرة عن استخدام القوة لتهديده. كانت تقول مطيعة فقط ” انا… ما كان يجب أن أصرخ عليك ما كان يجب أن أسيء فهمك… لقد كان خطأي أنا أعرف حقاً خطأي الآن أرجوك انقذ سيدتي”

936 – فتاة من عالم إلاله

أدرك يون تشي أنها شعرت بسوء المعاملة والقلق والخوف، وأدركت أنها قد تبدأ في البكاء إذا أجبرت على الاستمرار في الكلام. لكنه استمر بوضع تعبيرا باردا. “إذن هل ما زلت كاذباً كبيراً؟”

الفتاة ذات الثياب الزرقاء نظرت للأعلى كان أنفها يرتعش، لكن عيناها اشتعلت من جديد بلون الأمل. خطت بحذر ورأسها مخفّض وقالت وعيناها ممتلئتان بالدموع: “من فضلك، هل يمكنك ان تنقذ سيدتي؟ لقد كانت غلطتي من قبل. ما كان يجب أن أصرخ عليك، ما كان يجب أن أسيء فهمك، ما كان يجب أن آخذ تلك الأخت الكبيرة رهينة الآن. الديون التي أدين بها لسيدتي هي ثقيلة مثل الجبل. إذا سيدتي لم تعد على قيد الحياة، أنا… أنا أيضا لا أريد أن أعيش بعد الآن. أرجوك … إذا كنت على استعداد لإنقاذ سيدتي، أنا… سأفعل أي شيء من أجلك “

“لا، لا،” الفتاة ذات الثياب الزرقاء حركت رأسها على الفور 

“هل ما زلت شخصا وضيعا؟” يون تشي سأل بغضب شديد.

عالم أغنية الثلج؟

“…” ترددت الفتاة ذات الثياب الزرقاء في التنفس مرتين وخفضت رأسها. لقد توهجت قليلاً عندما أصبح صوتها ناعماً “لا”.

عيون يون تشي قفزت فجأة. فنج شو إير وسيدات السحابة المتجمدة كانوا مصدومين للغاية

“~! @ # ¥٪ …” هذه الفتاة الصغيرة كانت واضحة جدا عندما كانت تكذب! 

الفتاة ذات الثياب الزرقاء ذهلت في مكانها، “ارافقك … في السرير؟”

“حسناً، بما أنكِ قد اعترفتِ بخطئك، سوف أسامحك. إلى اللقاء “

AhmedZirea

“آه؟” الفتاة الزرقاء ذهلت هناك ثم انتقلت فورياً على عجل لتمنع يون تشي مرة أخرى “انتظر! أنا أحاول جاهداً أن أعترف بخطأي وأنت قلت أنك ستسامحني، لذا سيدتي…”

“أنا … أنا سيتو لانلان، سيدتي أعطتني الاسم مو شياولان” الفتاة ذات الثياب الزرقاء مسحت دموعها بهدوء وأجابت بجدية. بدت وكأنها تخشى ألا يكون يون تشي راضيا عن ذلك فأخذت زمام المبادرة وقالت إسمها الأصلي والاسم الذي اعطته إياها سيدتها.

“ماذا عن سيدتك؟” يون تشي كان يلف شفتيه “فعلتي امرا خاطئا، لذلك من الطبيعي ان تعترفي بخطأك وتعتذري. نحن بالكاد حتى الآن تقابلنا، ما علاقة هذا بسيدتك؟ “

“لذا يجب أن تغادري بسرعة. أعدكِ، خلال ربع ساعة على الأكثر ستفقد حياتها ولا حتى إله يستطيع أن يعيدها. من الأفضل لكِ أن تعيدي جثتها من حيث أتيت”

“أنت …” الفتاة ذات الثياب الزرقاء كانت غاضبة و غير صبورة و مظلومة “كيف امكنك فعل ذلك؟ لقد اعترفت بخطأي بالفعل… لماذا لا تزال غير راغب في إنقاذ سيدتي؟ “

“…” بدت مو شياولان مذعورة قليلا عندما هزت رأسها دون وعي “هذ- هذا … دون أمر سيدتي، أنا … لا أستطيع أن أقول …”

“لماذا يجب أن أنقذها؟” يون تشي طلب الرد. “سيدتك تم تسميمها بسم مرعب جدا. إذا حكمنا من خلال مدى انتشار السم بداخلها، فمن المؤكد أنها حملت هذا السم معها لفترة طويلة. سيستغرق وقتا طويلا جدا لتمديد حياتها بالقوة ضد هذا النوع من السموم. الثمن يجب أن يكون عظيم جدا. ينبغي ان تفكري وتفهمي كم هو صعب ومكلف معالجة هذا النوع من السموم”

عالم أغنية الثلج؟

“أنا …” الفتاة ذات الملابس الزرقاء فتحت شفتيها قليلاً

أدرك يون تشي أنها شعرت بسوء المعاملة والقلق والخوف، وأدركت أنها قد تبدأ في البكاء إذا أجبرت على الاستمرار في الكلام. لكنه استمر بوضع تعبيرا باردا. “إذن هل ما زلت كاذباً كبيراً؟”

“إنها ليست قريبتي، وليست صديقتي، وبالتأكيد ليست زوجتي. إنها شخص لم أقابله من قبل ليس لي علاقة بها. لماذا يجب أن أدفع ثمن إنقاذ شخص لا علاقة له بي؟” يون تشي قال بوجه مستقيم.

“أنا … أنا …” الفتاة الزرقاء لم تستطع التوقف عن التأتأة.

“أنا …” الفتاة ذات الملابس الزرقاء فتحت شفتيها قليلاً

“بالحديث عن ذلك، كنت سأُنقذها. بعد كل شيء، فإنقاذ حياة إنسان يستحق الثناء أكثر من بناء معبد من سبعة طوابق. علاوة على ذلك، فإن إنقاذ الجمال هو أكثر من ذلك… كح كح، من المؤسف أنني عوملت كشخص ذو نية سيئة من قِبل بعض الأشخاص التي صرخت في وجهي، بل أرادت قتلي. فلماذا يجب أن أنقذها؟ لا تتبعيني مرة أخرى! وإلا سأطاردك بعيداً”

“أنا … أنا سيتو لانلان، سيدتي أعطتني الاسم مو شياولان” الفتاة ذات الثياب الزرقاء مسحت دموعها بهدوء وأجابت بجدية. بدت وكأنها تخشى ألا يكون يون تشي راضيا عن ذلك فأخذت زمام المبادرة وقالت إسمها الأصلي والاسم الذي اعطته إياها سيدتها.

“…” هذه المرة الفتاة ذات الثياب الزرقاء لم توقف يون تشي مجدداً. وقفت هناك صامتة، ناظرة إلى الأنثى ذات اللون الأبيض الشاحب بين ذراعيها التي لديها هالة ضعيفة جدا. الدموع التي حاولت قمعها بدأت تنهمر وهي تبكي عاجزة ” سوب… أنا حقاً لم أقصد … إنه أنا… أنا جعلت سيدتي…”

“لا، لا،” الفتاة ذات الثياب الزرقاء حركت رأسها على الفور 

لم تستطع فنج شو إير تحمل دموع الفتاة. صعدت على الفور، وسحبت يون تشي وقالت بهدوء، “الأخ الأكبر يون، توقف عن إخافتها. إنها تعلم بالفعل أنها مخطئة”

“لذا يجب أن تغادري بسرعة. أعدكِ، خلال ربع ساعة على الأكثر ستفقد حياتها ولا حتى إله يستطيع أن يعيدها. من الأفضل لكِ أن تعيدي جثتها من حيث أتيت”

“اختي الصغيرة، لا تقلقي. الأخ الكبير يون شخص جيد حقاً. لقد كان يخيفك الآن فقط. إذا كنتِ تتوسلي إليه بجدية، فسيكون بالتأكيد مستعدًا لإنقاذ سيدتك”

“أنت …” الفتاة ذات الثياب الزرقاء كانت غاضبة و غير صبورة و مظلومة “كيف امكنك فعل ذلك؟ لقد اعترفت بخطأي بالفعل… لماذا لا تزال غير راغب في إنقاذ سيدتي؟ “

الفتاة ذات الثياب الزرقاء نظرت للأعلى كان أنفها يرتعش، لكن عيناها اشتعلت من جديد بلون الأمل. خطت بحذر ورأسها مخفّض وقالت وعيناها ممتلئتان بالدموع: “من فضلك، هل يمكنك ان تنقذ سيدتي؟ لقد كانت غلطتي من قبل. ما كان يجب أن أصرخ عليك، ما كان يجب أن أسيء فهمك، ما كان يجب أن آخذ تلك الأخت الكبيرة رهينة الآن. الديون التي أدين بها لسيدتي هي ثقيلة مثل الجبل. إذا سيدتي لم تعد على قيد الحياة، أنا… أنا أيضا لا أريد أن أعيش بعد الآن. أرجوك … إذا كنت على استعداد لإنقاذ سيدتي، أنا… سأفعل أي شيء من أجلك “

“…” هذه المرة الفتاة ذات الثياب الزرقاء لم توقف يون تشي مجدداً. وقفت هناك صامتة، ناظرة إلى الأنثى ذات اللون الأبيض الشاحب بين ذراعيها التي لديها هالة ضعيفة جدا. الدموع التي حاولت قمعها بدأت تنهمر وهي تبكي عاجزة ” سوب… أنا حقاً لم أقصد … إنه أنا… أنا جعلت سيدتي…”

ملأ البكاء صوت الفتاة وكل كلمة من كلماتها كانت جميلة. إنس أمر فنج شو إير، عذارى السحابة المتجمدة المحيطين بها لم تستطع تحمله أيضاً. وحتى مورونج كيانكسو، التي اختطفت من قبل، نظرت إلى يون تشي بعينين ترجوين.

“أنا … أنا لا أكذب، كلاهما اسمي” حين رأت العضلات على وجه يون تشي تبدأ فجأة في الوخز من دون أمر، تصورت مو شياولان أنه لا يصدقها. 

“…” كان عقل يون تشي في حالة فوضى. قوة هذه الفتاة العميقة كانت قوية بشكل غير عادي. على الرغم من أنها أفرجت عن هالتها لجزء من الثانية، كانت بالتأكيد على قدم المساواة مع شيوانيوان وينتيان من ذلك الوقت ومن المؤكد أنها لم تكن قوتها الكاملة أيضًا.

“لذا يجب أن تغادري بسرعة. أعدكِ، خلال ربع ساعة على الأكثر ستفقد حياتها ولا حتى إله يستطيع أن يعيدها. من الأفضل لكِ أن تعيدي جثتها من حيث أتيت”

إذا كانت تملك مثل هذه القوة العميقة المرعبة، كان عليها أن تكون على الأقل غريبة الأطوار التي عاشت لآلاف السنين.

أخذ يون تشي نفسا صغيرا وواصل السؤال، “ثم أنتِ وسيدك، من أين أتيتما؟”

لكن بالحكم على مظهرها ومزاجها … بدت ببساطة كفتاة ليست “ضليعة بأمور العالم”

“آه! انتظر! سأتحدث!” مو شياولان صرخت مذعورة. أنزلت رأسها وقالت بهدوء شديد: “انا وسيدتي من عالم أغنية الثلج”

هل من الممكن أن يكون هذا صحيحاً، فقط فتاة مراهقة؟

936 – فتاة من عالم إلاله

مراهقة… يمكن أن تتجاوز قوة شيوانيوان وينتيان العميقة؟

“أنا … أنا سيتو لانلان، سيدتي أعطتني الاسم مو شياولان” الفتاة ذات الثياب الزرقاء مسحت دموعها بهدوء وأجابت بجدية. بدت وكأنها تخشى ألا يكون يون تشي راضيا عن ذلك فأخذت زمام المبادرة وقالت إسمها الأصلي والاسم الذي اعطته إياها سيدتها.

هذا … كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا؟

ملأ البكاء صوت الفتاة وكل كلمة من كلماتها كانت جميلة. إنس أمر فنج شو إير، عذارى السحابة المتجمدة المحيطين بها لم تستطع تحمله أيضاً. وحتى مورونج كيانكسو، التي اختطفت من قبل، نظرت إلى يون تشي بعينين ترجوين.

استدار يون تشي وحدق إلى الفتاة الزرقاء بنظرة غير مبالية. “قلتِ من قبل ما دمت أنقذ سيدتك، هل ستفعلي أي شيء؟

“لا، لا.” الفتاة ذات الثياب الزرقاء هزّت رأسها. وقضمت شفتها بعنف وبدأت الدموع تنهمر من جديد “أنا … أنا …”

“مم!” من الواضح أن الفتاة ذات الثياب الزرقاء لم تدرك مدى قسوة هذا الوعد ليون تشي وأومأت برأسها على الفور. “إذا أنت راغب بإنْقاذ سيدتي، أنا سَأُكافئُك جيدا.”

“حسناً، بما أنكِ قد اعترفتِ بخطئك، سوف أسامحك. إلى اللقاء “

“جيد إذن” أومأ يون تشي “لقد انتشر السم في جميع أنحاء جسد سيدتك. إذا شفيناها بقوة، سوف يقتلها بسرعة حتى نتمكن من التخلص من هذا المرض ببطء. للتخلص من السم بالكامل بينما تحافظ على حياتها سيستغرق ذلك حوالي شهر. خلال هذا الوقت، سترافقيني في السرير”

“…” صدر يون تشي متموج بشكل واضح. على الرغم من انه شعر ان هذه هي الحالة، إلا أن قلبه لم يستطع ان يهدأ لفترة طويلة. أراد رؤية ياسمين. أراد حقاً الذهاب إلى عالم الآلهة ومعرفة المزيد عن عالم الإله والفتاة التي سبقته، كانت من نفس عالم ياسمين… ربما يمكنه أن يتعلم أشياء كثيرة أراد معرفتها منها

“آه؟ كل سيدات السحابة المتجمدة صعقوا.

ضحكت فنج شو إير باستخفاف وسخرت قائلة “الأخ الأكبر يون، هل تعتقد حقاً أن الاستاذة الكبيرة مورونغ والآخرون لا يعرفون عن هذا؟ لقد ولت “سمعتك النقية” منذ فترة طويلة. لا، يجب أن أقول أنه لم تكن موجودة أصلا “

الفتاة ذات الثياب الزرقاء ذهلت في مكانها، “ارافقك … في السرير؟”

“لم أقل أنني لا أصدقك” يون تشي استقام وجهه واستمر في السؤال،” كم عمرك الآن؟ “

“هذا صحيح. بعبارة بسيطة، سوف تخدميني أثناء النهار وتنامي معي أثناء الليل ” كشفت عيون يون تشي الضيقة عن شهوة محترقة.

يون تشي “!!”

حتى لو كانت الفتاة ذات الثياب الزرقاء أكثر براءة، حتى ولو كانت أقل إلماماً بأمور العالم، فيتعين عليها رغم ذلك أن تعرف ماذا تعني “النوم معي”. شحبت على الفور وقالت “لا، لا، كيف يمكنك أن تفعل ذلك …”

والاهم من ذلك ان الاسم الذي اطلقته عليها سيدتها هو اسم طفولي اكثر! كان بالضبط مثل اسم حيوان أليف لطفل لم يمر خلال الفطام!

“هل هناك مشكلة؟” يون تشي قال دون تغيير تعبيره “أنا شخص حقير ووقح ووضيع، لذا ينبغي لي بالطبع أن أقترح شروطاً لا يقترحها سوى شخص حقير ووقح ووضيع. ظللتِ تقولي أن الديون التي تديني بها لسيدتك ثقيلة مثل الجبل وأنتِ مستعدة لفعل أي شيء لسيدتك. في هذه اللحظة، عليكِ فقط مرافقتي في السرير لمدة شهر قصير لإنقاذ سيدتك. هذا أمر عظيم لكن يبدو أنكِ لستي راغبة مرة أخرى؟ يبدو ان حياة سيدتك وسلامتها في قلبك تساوي كل هذا القدر”

تلاميذ السحابة المتجمدة كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض ولم يكن أي منهم قد سمع بهذا الاسم من قبل. فنج شو إير نظرت إلى يون تشي بدهشة. “الأخ الأكبر يون، هل سمعت عنه من قبل؟”

“لا، لا.” الفتاة ذات الثياب الزرقاء هزّت رأسها. وقضمت شفتها بعنف وبدأت الدموع تنهمر من جديد “أنا … أنا …”

إذا كان بإمكانهم القدوم إلى هنا، فلا بد من وجود طريقة للعودة ربما…

“الأخ الأكبر يون” فنج شو إير لم تستطع تحمله أكثر من ذلك قرصت برفق يد يون تشي وقالت بهدوء، “إنها تبكي بالفعل وأنت لا تزال تتنمر عليها”.

لم تستطع فنج شو إير تحمل دموع الفتاة. صعدت على الفور، وسحبت يون تشي وقالت بهدوء، “الأخ الأكبر يون، توقف عن إخافتها. إنها تعلم بالفعل أنها مخطئة”

“من أخبرها أن تلطخ سمعة سيد القصر النقية؟” إستياء يون تشي لم يختفي بعد ولم يكن أكثر ما أغضبه أنها لعنته في اللحظة التي جاءت فيها إلى هنا، ولا لأنها اختطفت مورونغ كيانكسو. بدلاً من ذلك… في الحقيقة لأنها أفشت أنه تحرشه بفينغ هانيو أمام مورنغ كيانكسي، جون ليانكي، مو لاني، تشو يولي… وبقية تلاميذ السحابة المتجمدة

عيون يون تشي قفزت فجأة. فنج شو إير وسيدات السحابة المتجمدة كانوا مصدومين للغاية

كان ذلك ببساطة لا يغتفر !!

“أنا … أنا …” الفتاة الزرقاء لم تستطع التوقف عن التأتأة.

ضحكت فنج شو إير باستخفاف وسخرت قائلة “الأخ الأكبر يون، هل تعتقد حقاً أن الاستاذة الكبيرة مورونغ والآخرون لا يعرفون عن هذا؟ لقد ولت “سمعتك النقية” منذ فترة طويلة. لا، يجب أن أقول أنه لم تكن موجودة أصلا “

“…” كان عقل يون تشي في حالة فوضى. قوة هذه الفتاة العميقة كانت قوية بشكل غير عادي. على الرغم من أنها أفرجت عن هالتها لجزء من الثانية، كانت بالتأكيد على قدم المساواة مع شيوانيوان وينتيان من ذلك الوقت ومن المؤكد أنها لم تكن قوتها الكاملة أيضًا.

يون تشي: (⊙ o ⊙)! (ماذا !؟)

“ماذا عن سيدتك؟” يون تشي كان يلف شفتيه “فعلتي امرا خاطئا، لذلك من الطبيعي ان تعترفي بخطأك وتعتذري. نحن بالكاد حتى الآن تقابلنا، ما علاقة هذا بسيدتك؟ “

“أختي الصغيرة، لا تخافي. الأخ الاكبر يون ليس شخصاً سيئاً لقد كان يمزح معك الآن” فنج شو إير واست الفتاة ذات الثياب الزرقاء

“…” صدر يون تشي متموج بشكل واضح. على الرغم من انه شعر ان هذه هي الحالة، إلا أن قلبه لم يستطع ان يهدأ لفترة طويلة. أراد رؤية ياسمين. أراد حقاً الذهاب إلى عالم الآلهة ومعرفة المزيد عن عالم الإله والفتاة التي سبقته، كانت من نفس عالم ياسمين… ربما يمكنه أن يتعلم أشياء كثيرة أراد معرفتها منها

“حسناً، حسناً،” كان يون تشي يصنع وجهاً عاجزا حتى أنه نظر إلى مورونغ كيانكسو والآخرين بذنب طفيف قبل أن يقول في النهاية بوجه مستقيم: “لا حاجة لمرافقتي في السرير. عليكِ فقط ان تجاوبيني بجدية على بعض الاسئلة و سأنقذ سيدتك فورا”

مراهقة… يمكن أن تتجاوز قوة شيوانيوان وينتيان العميقة؟

الفتاة ذات الثياب الزرقاء رفعت عينيها الدامعتين وقالت بشكل لا يصدق “حق … حقاً؟”

“اسمحي لي أن أطرح عليكِ سؤالاً أخيراً” شعر يون تشي ببعض الهدوء بينما استمر يسألها بوجهه المستقيم. “ما اسم سيدتك؟”

“همف! في الحقيقة، لا يوجد العديد من الناس الرقيقة مثلي في العالم أجمع” طرح يون تشي موقفاً متحفظاً، وكأنه مخلص العالم، ثم سأل مباشرة:” السؤال الأول، ما هو اسمك؟ “.

بواسطة :

“أنا … أنا سيتو لانلان، سيدتي أعطتني الاسم مو شياولان” الفتاة ذات الثياب الزرقاء مسحت دموعها بهدوء وأجابت بجدية. بدت وكأنها تخشى ألا يكون يون تشي راضيا عن ذلك فأخذت زمام المبادرة وقالت إسمها الأصلي والاسم الذي اعطته إياها سيدتها.

“ماذا عن سيدتك؟” يون تشي كان يلف شفتيه “فعلتي امرا خاطئا، لذلك من الطبيعي ان تعترفي بخطأك وتعتذري. نحن بالكاد حتى الآن تقابلنا، ما علاقة هذا بسيدتك؟ “

سيتو لانلان … الخطوط السوداء تتدلى من جبين يون تشي. (-_- ‘) كانت قوة هذه الفتاة الصغيرة العميقة مخيفة أكثر من قوة شيوانيوان وينتيان، لكن اسمها كان طفولي!

“إنها ليست قريبتي، وليست صديقتي، وبالتأكيد ليست زوجتي. إنها شخص لم أقابله من قبل ليس لي علاقة بها. لماذا يجب أن أدفع ثمن إنقاذ شخص لا علاقة له بي؟” يون تشي قال بوجه مستقيم.

شيوانيوان وينتيان … سيتو لانلان …بمجرد سماع هذين النوعين من الاسماء، كان الاول زعيما كبيرا وبدا الثاني مجرد فتاة صغيرة تبيع الزهور على جانب الطريق! من بحق الجحيم سيصدق أنها أقوى من شيوانيوان وينتيان؟

“مم، لقد كانت غلطتي، لقد كانت غلطتي حقاً” عندما توقف يون تشي، بدأت الفتاة الزرقاء تومئ على الفور مثل فرخ ينقر الأرز. “أرجوك كن شهم وأنقذ سيدتي أنا سوف… سأكافئك بالتأكيد.”

والاهم من ذلك ان الاسم الذي اطلقته عليها سيدتها هو اسم طفولي اكثر! كان بالضبط مثل اسم حيوان أليف لطفل لم يمر خلال الفطام!

“لم أقل أنني لا أصدقك” يون تشي استقام وجهه واستمر في السؤال،” كم عمرك الآن؟ “

“أنا … أنا لا أكذب، كلاهما اسمي” حين رأت العضلات على وجه يون تشي تبدأ فجأة في الوخز من دون أمر، تصورت مو شياولان أنه لا يصدقها. 

“أختي الصغيرة، لا تخافي. الأخ الاكبر يون ليس شخصاً سيئاً لقد كان يمزح معك الآن” فنج شو إير واست الفتاة ذات الثياب الزرقاء

“لم أقل أنني لا أصدقك” يون تشي استقام وجهه واستمر في السؤال،” كم عمرك الآن؟ “

يون تشي هز رأسه. لقد أكدت إجابة مو شياو لان تخمينه من قبل وفجأة فهم. “انتما الاثنان لستما من هذا العالم”

“تسع … تسعة عشر” كانت إجابات مو شياولان ناعمة وخجولة، كأنها لا تزال مصدومة بخدعة يون تشي. 

“أوه ” يون تشي أومأ برأسه ثم استدار وقال: “وداعاً”.

تسعة عشر؟

والاهم من ذلك ان الاسم الذي اطلقته عليها سيدتها هو اسم طفولي اكثر! كان بالضبط مثل اسم حيوان أليف لطفل لم يمر خلال الفطام!

عيون يون تشي قفزت فجأة. فنج شو إير وسيدات السحابة المتجمدة كانوا مصدومين للغاية

“لا، لا،” الفتاة ذات الثياب الزرقاء حركت رأسها على الفور 

هذه الفتاة الصغيرة التي أطاحت بيون تشي بكف واحد بعيدا …كانت في التاسعة عشرة فقط؟

مراهقة… يمكن أن تتجاوز قوة شيوانيوان وينتيان العميقة؟

مما يعني أن هذه الأنثى البيضاء التي تدعوها بالمعلمة كانت بالتأكيد أقوى منها! 

“جيد إذن” أومأ يون تشي “لقد انتشر السم في جميع أنحاء جسد سيدتك. إذا شفيناها بقوة، سوف يقتلها بسرعة حتى نتمكن من التخلص من هذا المرض ببطء. للتخلص من السم بالكامل بينما تحافظ على حياتها سيستغرق ذلك حوالي شهر. خلال هذا الوقت، سترافقيني في السرير”

من أين أتى هذا الزوج والتلميذ الوحشي ؟!

“حسناً، حسناً،” كان يون تشي يصنع وجهاً عاجزا حتى أنه نظر إلى مورونغ كيانكسو والآخرين بذنب طفيف قبل أن يقول في النهاية بوجه مستقيم: “لا حاجة لمرافقتي في السرير. عليكِ فقط ان تجاوبيني بجدية على بعض الاسئلة و سأنقذ سيدتك فورا”

أخذ يون تشي نفسا صغيرا وواصل السؤال، “ثم أنتِ وسيدك، من أين أتيتما؟”

“لا لا لا. بالطبع لا. أَنا كاذب كبير وحقير، شخص وضيع، منحط، كيف يمكن لي أن أنقذها؟” يون تشي نظر بعيدا بغضب. “لقد اعدت لكِ سيدتك، ماذا تفعلين هنا اسرعي وارحلي”

“…” بدت مو شياولان مذعورة قليلا عندما هزت رأسها دون وعي “هذ- هذا … دون أمر سيدتي، أنا … لا أستطيع أن أقول …”

قوة الفتاة الزرقاء العميقة كانت بالفعل قوية بشكل صادم لكن شخصيتها كانت بريئة بشكل مدهش، كيف يمكن أن تكون ثعلبة مع ثعلب قديم مثل يون تشي؟ أُجبرت على هذا الوضع، ففقدت وعيها ولم يكن لديها أي فكرة عن استخدام القوة لتهديده. كانت تقول مطيعة فقط ” انا… ما كان يجب أن أصرخ عليك ما كان يجب أن أسيء فهمك… لقد كان خطأي أنا أعرف حقاً خطأي الآن أرجوك انقذ سيدتي”

“أوه ” يون تشي أومأ برأسه ثم استدار وقال: “وداعاً”.

“هذا صحيح. بعبارة بسيطة، سوف تخدميني أثناء النهار وتنامي معي أثناء الليل ” كشفت عيون يون تشي الضيقة عن شهوة محترقة.

“آه! انتظر! سأتحدث!” مو شياولان صرخت مذعورة. أنزلت رأسها وقالت بهدوء شديد: “انا وسيدتي من عالم أغنية الثلج”

“ليسوا من هذا العالم؟ “وجه فنج شو إير كان مليء بالدهشة “هل يمكن أن يكونوا …”

عالم أغنية الثلج؟

هذا … كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا؟

تلاميذ السحابة المتجمدة كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض ولم يكن أي منهم قد سمع بهذا الاسم من قبل. فنج شو إير نظرت إلى يون تشي بدهشة. “الأخ الأكبر يون، هل سمعت عنه من قبل؟”

“الأخ الأكبر يون” فنج شو إير لم تستطع تحمله أكثر من ذلك قرصت برفق يد يون تشي وقالت بهدوء، “إنها تبكي بالفعل وأنت لا تزال تتنمر عليها”.

يون تشي هز رأسه. لقد أكدت إجابة مو شياو لان تخمينه من قبل وفجأة فهم. “انتما الاثنان لستما من هذا العالم”

“اسمحي لي أن أطرح عليكِ سؤالاً أخيراً” شعر يون تشي ببعض الهدوء بينما استمر يسألها بوجهه المستقيم. “ما اسم سيدتك؟”

“ليسوا من هذا العالم؟ “وجه فنج شو إير كان مليء بالدهشة “هل يمكن أن يكونوا …”

“لا، لا.” الفتاة ذات الثياب الزرقاء هزّت رأسها. وقضمت شفتها بعنف وبدأت الدموع تنهمر من جديد “أنا … أنا …”

“عالم أغنية الثلج التي تتحدثي عنه، هل ينتمي إلى مكان يدعى عالم الآلهة؟” حواجب يون تشي مغلقة بشكل غير واعي كما سأل بتعقل كبير

936 – فتاة من عالم إلاله

فتاة في التاسعة عشر من عمرها كانت طاقتها العميقة أقوى حتى من شيوانيوان وينتيان المرعب بشكل لا يصدق، كيف يمكن أن تكون هذه الفتاة الصغيرة شخص ينتمي إلى هذا الكوكب؟ ببساطة على أساس قوة شيوانيوان وينتيان العميقة، هو بالتأكيد خطا في الطريق الإلهي لذا من المحتمل جدا أن تكون هذه البنت الصغيرة شخص خطا حقا في الطريق الإلهي. كان من المحتمل جداً أن تكون عالم أغنية الثلج قد أتت…

“أنا …” الفتاة ذات الملابس الزرقاء فتحت شفتيها قليلاً

“آه؟” مو شياو لان نظرت إليه بدهشة “أنت … أنت تعرف حقا عن عالمنا الإلهي؟”

عيون يون تشي قفزت فجأة. فنج شو إير وسيدات السحابة المتجمدة كانوا مصدومين للغاية

يون تشي “!!”

إذا كانت تملك مثل هذه القوة العميقة المرعبة، كان عليها أن تكون على الأقل غريبة الأطوار التي عاشت لآلاف السنين.

هذا الرد كان بلا شك اعترافا قاطعا… لقد كانت بالفعل من الكوكب الذي كان يسمى العالم الإلهي!

أخذ يون تشي نفسا صغيرا وواصل السؤال، “ثم أنتِ وسيدك، من أين أتيتما؟”

“الأخ الأكبر يون، هي …” فنج شو إير صرخت على حين غرة، ثم توقفت على الفور. أرسلت كلماتها التالية إلى يون تشي عبر الإرسال الصوتي. “هي في الحقيقة من نفس عالم سيدتك.”

“أنت …” الفتاة ذات الثياب الزرقاء كانت غاضبة و غير صبورة و مظلومة “كيف امكنك فعل ذلك؟ لقد اعترفت بخطأي بالفعل… لماذا لا تزال غير راغب في إنقاذ سيدتي؟ “

“…” صدر يون تشي متموج بشكل واضح. على الرغم من انه شعر ان هذه هي الحالة، إلا أن قلبه لم يستطع ان يهدأ لفترة طويلة. أراد رؤية ياسمين. أراد حقاً الذهاب إلى عالم الآلهة ومعرفة المزيد عن عالم الإله والفتاة التي سبقته، كانت من نفس عالم ياسمين… ربما يمكنه أن يتعلم أشياء كثيرة أراد معرفتها منها

“اختي الصغيرة، لا تقلقي. الأخ الكبير يون شخص جيد حقاً. لقد كان يخيفك الآن فقط. إذا كنتِ تتوسلي إليه بجدية، فسيكون بالتأكيد مستعدًا لإنقاذ سيدتك”

إذا كان بإمكانهم القدوم إلى هنا، فلا بد من وجود طريقة للعودة ربما…

سيتو لانلان … الخطوط السوداء تتدلى من جبين يون تشي. (-_- ‘) كانت قوة هذه الفتاة الصغيرة العميقة مخيفة أكثر من قوة شيوانيوان وينتيان، لكن اسمها كان طفولي!

“اسمحي لي أن أطرح عليكِ سؤالاً أخيراً” شعر يون تشي ببعض الهدوء بينما استمر يسألها بوجهه المستقيم. “ما اسم سيدتك؟”

“أوه ” يون تشي أومأ برأسه ثم استدار وقال: “وداعاً”.

في هذه المرحلة، لم يعد بإمكان الفتاة ان تخفي شيئا، ولم يعد بإمكانها ان تجيب إلا بصوت صغير. “اسم سيدتي النبيل هو مو بينغيون.”

مراهقة… يمكن أن تتجاوز قوة شيوانيوان وينتيان العميقة؟

بواسطة :

“هل ما زلت شخصا وضيعا؟” يون تشي سأل بغضب شديد.

AhmedZirea


يون تشي هز رأسه. لقد أكدت إجابة مو شياو لان تخمينه من قبل وفجأة فهم. “انتما الاثنان لستما من هذا العالم”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط