نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 967

كان حظه شائنًا وقد أخبرته ياسمين مرارًا وتكرارًا بهذا الأمر. ومع ذلك، فإن ما جعله يتقدم بهذه السرعة كان بسبب الظروف المختلفة التي كانت إما حرجة أو ضارة أو خطرة أو يائسة ومميتة … حتى أنه هو نفسه لم يتمكن من حساب عدد المرات التي كان فيها كتف بكتف مع الموت.

967 – المخاطرة بالحياة (1)

لكن الآن…

الفصل 967 – المخاطرة بالحياة، يشم روح الجليد المتساقط (1)

*المقصود حمى*

تحولت نظرة مو بينغيون بالإرجاء. من المؤكد أن مظهر يون تشي الحالي لا يبدو كأنه هذيان من رأس ساخن*. ولكن بغض النظر عمن تكلم بهذه الكلمات، فإنها ستكون سخيفة للغاية. حقيقة أنهم جاؤوا من شخص لم يخطو بعد إلى الطريق الإلهي، شخص لم يزرع بعد إلى ذروة عالم السيادة العميقة … يجعله مزحة عملاقة أكبر.

ما كانت تفكر فيه الآن هو ما يجب أن تعطيه يون تشي كتعويض.

*المقصود حمى*

طاقة شريرة متوحشة تختمر في أعين يون تشي وروحه. لم يكن موجهاً لأي عدو إلا نفسه 

“يون تشي، هذا غير ممكن” قالت مو بينغيون بصوت ضعيف. “انت لا تزال حاليا في منتصف مرحلة العوالم التسعة البشرية من عالم السيادة العميق. على الرغم من أن القوة التي تظهرها بالكاد تكون قادرة على هزيمة جي هانفينغ، الذي كان في المرحلة المتوسطة من عالم الأصل الإلهي، لا يزال عليك حتى الآن أن تمس الطريق الإلهي.

طاقة شريرة متوحشة تختمر في أعين يون تشي وروحه. لم يكن موجهاً لأي عدو إلا نفسه 

“إن التقدم في العوالم الإلهية العميقة السبعة يتجاوز بكثير تلك الموجودة في العوالم البشرية التسعة. بعد عالم الأصل الإلهي، يكون كل مستوى تالٍ أصعب بكثير من عالم السيادة العميقة. حتى لو كانت موهبتك الفطرية عالية، وفهمك قوى وحظك كبيرا، فسيكون من المستحيل عليك أن تصل إلى عالم المحنة الإلهية في غضون عامين ونصف. “

“همف، لننسى امر الوصول لعالم المحنة الإلهية من عالم السيادة العميقة، في كامل عالم اغنية الثلج الذي يعود تاريخه إلى مئات الآلاف من السنين، لم يستغرق أحد من قبل ثلاثين شهرًا فقط للاختراق من المستوى الأول في عالم الأصل الإلهي إلى المستوى الأول في عالم الروح الإلهي.” تمتمت مو شياولان بصوت ضعيف “غبي للغاية”.

“همف، لننسى امر الوصول لعالم المحنة الإلهية من عالم السيادة العميقة، في كامل عالم اغنية الثلج الذي يعود تاريخه إلى مئات الآلاف من السنين، لم يستغرق أحد من قبل ثلاثين شهرًا فقط للاختراق من المستوى الأول في عالم الأصل الإلهي إلى المستوى الأول في عالم الروح الإلهي.” تمتمت مو شياولان بصوت ضعيف “غبي للغاية”.

“لا يهم مدى صعوبة الأمر، أنا بالتأكيد … يجب أن أرى ياسمين مرة أخرى.” يون تشي كان يصرّ أسنانه بإحكام. “هونغ إير ربما انتِ تشتاقي أيضاً لأختك الكبيرة ياسمين”

يون تشي “…”

كانت نقطة انطلاقه من الأوردة العميقة لإله الهرطقة التي حصل عليها من ياسمين.

على الرغم من أن يون تشي تبادل الضربات بقوة من الطريق الإلهي، فإن مستوى قوته العميقة كانت لا تزال في عالم السيادة العميق. لم يكن يعرف أي شيء عن الزراعة في العوالم الإلهية العميقة. كانت ردود مو بينغيون ومو شياولان أشبه بدلو من الماء البارد بعد أن تعرض للضرب، الأمر الذي أدى إلى شد يديه مرة أخرى.

(تشابه كلمات باللغة الصينية بين ستين واسفنجي)

“يبدو أن الشخص الذي ترغب في رؤيته مهم بشكل لا يصدق بالنسبة لك.” بعد رؤية صمت يون تشي وهالته الفوضوية إلى حد ما، أكملت مو بينغيون بهدوء بعد رؤية انه لازال لا ينوي التخلي عن خططه “انت لا يجب ان تكون بهذا الإحباط أيضا. لا يزال هناك ثلاثون شهرا. سأناقش هذا الأمر مع ملكة العالم العظيم في أسرع وقت ممكن وربما … “

أما بالنسبة لعالم السيادة العميقة … هذا كان بالضبط يبحث عن الموت

لم تكمل مو بينغيون، لأنه إذا منحته الأمل الآن، عندما يحين الوقت، سيحصل على خيبة أمل أكبر. لقد كان الأمر واضح في قلبها أن هذا لم يكن مجرد قيد يفرضه العوالم الأربعة العظيمة، بل كان قيدًا جاء من القوة الإلهية للؤلؤة السماء الخالدة… كان من المستحيل وجود أي شكل من الأشكال حولها.

كانت نقطة انطلاقه من الأوردة العميقة لإله الهرطقة التي حصل عليها من ياسمين.

ما كانت تفكر فيه الآن هو ما يجب أن تعطيه يون تشي كتعويض.

ومع ذلك، يون تشي لم يحاول أن يقود أو يجبر القوة الطبية على الخروج من جسمه. بدلا من ذلك، استخدم طاقته العميقة ليبذل قصارى جهده لجمع كل شيء، جاذبا اياه الى عروقه العميقة وخطوط الطول. فما اراده لم يكن احتماله فحسب، بل امتصاصه قدر الإمكان لصقله!

“يون تشي، اهدئ أولا. إذا كان لديك أي قرارات أخرى ، أخبرني بها بوقت اخر. “

طاقة شريرة متوحشة تختمر في أعين يون تشي وروحه. لم يكن موجهاً لأي عدو إلا نفسه 

تنهدت مو بينغيون بلطف، ثم غادرت مع مو شياولان. كامل جسد يون تشي قد توقف في مكانه. ثم، بعد فترة طويلة من الارتجاف، سقط ارضاً أخيرًا.

“يبدو أن الشخص الذي ترغب في رؤيته مهم بشكل لا يصدق بالنسبة لك.” بعد رؤية صمت يون تشي وهالته الفوضوية إلى حد ما، أكملت مو بينغيون بهدوء بعد رؤية انه لازال لا ينوي التخلي عن خططه “انت لا يجب ان تكون بهذا الإحباط أيضا. لا يزال هناك ثلاثون شهرا. سأناقش هذا الأمر مع ملكة العالم العظيم في أسرع وقت ممكن وربما … “

شخص كان فقط في المرحلة الوسطى من عالم السيادة العميقة، والذي لم يلمس حتى الآن عتبة الطريق الإلهي، والذي كان يجهل تمامًا زراعة الطريق الإلهي، صرح في الواقع بأنه سيصل إلى عالم المحنة الإلهية الخاص بالعباقرة المطلقين في غضون ثلاثين شهرًا … عندما فكر في الأمر، حتى هو وجد الأمر مضحك.

لو كان الشخص الذي استهلك هذه الحُبيبة يشم روح الجليد المتساقط لم يكن يون تشي وكان ممارس عميق آخر في مستواه، لكانت عروقهم العميقة قد انفجرت في بضع أنفاس تحت إطلاق الطاقة الطبية. أجسادهم ستُدمّر داخلياً وخارجياً، ثمّ تُصبح غبار جليدي.

ومع ذلك، بصرف النظر عن هذا، ما هو الخيار الآخر لديه؟

جسم يون تشي تضخم في بعض الأحيان وتقلص. سكب العرق من جسده مثل هطول أمطار غزيرة قبل أن يتحول مباشرة إلى الجليد. حتى بشرته بدأت تتحول تدريجيا إلى لون أزرق غامق. أثبتت اصوات صرّ أسنانه المستمرة فقط أن إرادته لم يتم سحقها خلال العملية برمتها.

كان الذهاب إلى عالم السماء الخالدة هو الفرصة الوحيدة لديه لرؤية ياسمين.

(تشابه كلمات باللغة الصينية بين ستين واسفنجي)

روح الغراب الذهبي قد قال قبلا أنه إذا لم ير ياسمين في غضون خمس سنوات، فلن يراها مرة أخرى. إذا لم يستوف مؤهلات الدخول إلى عالم السماء الخالدة بحلول ذلك الوقت، فهذا يعني أيضًا أنه لن يكون قادرًا على رؤية ياسمين طوال حياته.

ياسمين إلهة من السماء، حتى أنها شخصية سامية في عالم الاله. في عينيها، عالم المحنة الإلهي مثل الغبار. إذا أنا لا أَستطيع المرور حتى خلال هذه العتبة … فما هو الوجه الذي يجب أن أظهره في حياتها مرة أخرى؟

“فيووه …” وضع يون تشي يده على صدره وأخذ عدة مئات من الأنفاس العميقة قبل أن يتمكن أخيرًا من الهدوء.

“أوه … أعتقد أني ربما أفتقدها قليلاً” أمالت هونغ إير رأسها بعدم اليقين.

“ياسمين …” أغمض عينيه وتمتم قائلاً “لم تصدقي أبدًا أنني لن أتردد في فعل أي شيء من أجلك، لذلك ذهبت لقطف زهرة العالم السفلي من أجلك …”

على طريق زراعته، بدا كما لو أنه لم يكن هناك أي هدوء أو تقدم ثابت.

“وسيكون نفس الأمر هذه المرة.”

ضمن انفجار الطاقة العميقة وعواء الرياح من السيف، رفع يون تشي بإحكام سيف قاتل الشيطان. ومع ذلك، لم يأرجحه بل أمسك به. كان واضحًا تمامًا أنه حتى لو كان يزرع بمرارة دون راحة لأكثر من عشرين ساعة كل يوم، كان من المستحيل عليه الوصول إلى عالم المحنة الإلهية في ثلاثين شهرًا.

“إن كان هذا اختبارًا قدمته لي السماء، فعندئذ … سأدع السماوات ترى بوضوح مدى عزمي ورغبتي في العثور عليك!!”

كان من النادر أن تكون هونغ إير غير نائمة داخل لؤلؤة مقبض السيف. كانت تنظر إليه الآن بغرابة، بعينين واسعتين قرمزية. ذلك لأن ظهور يون شي الحالي يبدو مخيفا إلى حد ما. كان يعري أسنانه مثل وحش شرس يأكل البشر

بووم!

في السفينة البدائية العميقة، كانت هناك تلك العاصفة المكانية التي كانت أكثر إثارة للخوف من الكوابيس.

ضمن انفجار الطاقة العميقة وعواء الرياح من السيف، رفع يون تشي بإحكام سيف قاتل الشيطان. ومع ذلك، لم يأرجحه بل أمسك به. كان واضحًا تمامًا أنه حتى لو كان يزرع بمرارة دون راحة لأكثر من عشرين ساعة كل يوم، كان من المستحيل عليه الوصول إلى عالم المحنة الإلهية في ثلاثين شهرًا.

هننن–

كانت هذه فجوة طبيعية، حتى أن عالم الاله ينظر إليها على أنها مستحيلة، لذا لم تكن هناك طريقة عادية.

تحولت نظرة مو بينغيون بالإرجاء. من المؤكد أن مظهر يون تشي الحالي لا يبدو كأنه هذيان من رأس ساخن*. ولكن بغض النظر عمن تكلم بهذه الكلمات، فإنها ستكون سخيفة للغاية. حقيقة أنهم جاؤوا من شخص لم يخطو بعد إلى الطريق الإلهي، شخص لم يزرع بعد إلى ذروة عالم السيادة العميقة … يجعله مزحة عملاقة أكبر.

أغلق يون تشي عينيه وتذكر طريقه في الزراعة بصمت.

كان الذهاب إلى عالم السماء الخالدة هو الفرصة الوحيدة لديه لرؤية ياسمين.

كانت نقطة انطلاقه من الأوردة العميقة لإله الهرطقة التي حصل عليها من ياسمين.

على طريق زراعته، بدا كما لو أنه لم يكن هناك أي هدوء أو تقدم ثابت.

تقدمت زراعته أيضًا تحت إشراف ياسمين. ومع ذلك، فإن قوته العميقة لم تأت بتقدم مستقر لبذله قصارى جهده في الزراعة. بدلاً من ذلك، فقد جاءت في موجات كبيرة في كل مرة.

كانت هذه المرة الأولى التي يلمس فيها حُبيبة من عالم الاله. هالتها لا يمكن أن تقارن بأي حُبيبة يون تشي رآها من قبل. ما كان أكثر ارتياباً منه هو قوتها الطبية. فقد عرف فقط بعد ان سمع من وصف الآخرين انه يمكن ان يخفف جسده ويرفع من قوته العميقة الى حد كبير.

في ذلك الوقت، كان لديه أيضًا عطش لا يرتوي للقوة العميقة بسبب شياو لي و شياو لينغكسي. مع هذا العطش في يده، ذهب إلى مدينة القمر الجديدة ولم يتردد في استفزاز العديد من الطوائف الكبيرة هناك. عندما جاء إلى مدينة الرياح الزرقاء العميقة، تحدى على الفور تلاميذ القصر الداخلي على قائمة الترتيبات السماوية… ثم بعد ذلك، لكي يحقق انجازا عظيما آخر، توجه إلى أرض الموت القاحلة.

“طبعا لا! حتى عندما أصبح في السادسة آلاف من عمري سأبدو مثلك” دحرج يون تشي عينيه وهو يفكر في نفسه: هذه الفتاة الصغيرة التي ربما يزيد عمرها على مليون سنة تعتقد في الواقع أن الستين طاعنة في السن حقا… 

تحت قمع فيلا السيف السماوي، أجبر نفسه على أكل لحم تنين اللهب وشرب دماءه…

ضمن انفجار الطاقة العميقة وعواء الرياح من السيف، رفع يون تشي بإحكام سيف قاتل الشيطان. ومع ذلك، لم يأرجحه بل أمسك به. كان واضحًا تمامًا أنه حتى لو كان يزرع بمرارة دون راحة لأكثر من عشرين ساعة كل يوم، كان من المستحيل عليه الوصول إلى عالم المحنة الإلهية في ثلاثين شهرًا.

في السفينة البدائية العميقة، كانت هناك تلك العاصفة المكانية التي كانت أكثر إثارة للخوف من الكوابيس.

لكن مو بينغيون حذرته بشكل خاص أيضاً من أنه غير قادر على تحمل القوة الطبية لحُبيبة يشم روح الجليد المتساقط بزراعته الحالية حتى لا يستهلكها مطلقًا. حتى لو وصل الى الطريق الإلهي في المستقبل، كان عليها ان تكون هناك لمساعدته قبل ان يُسمح له باستهلاكها.

في وادي صواعق الغراب الذهبي المشتعل، قفز إلى بحر الموت أثناء حمله الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة …

“~! @ # ¥٪ …” زاوية فم يون تشي ترتعش ثم اخذ نفسا عميقا وفكَّر بصوت عالٍ: “ان ظروف الاشتراك في مؤتمر الإلهي العميق لا تكون أضعف قوة من عالم المحنة الإلهي وهو دون سن الستين. لدي ثقة مطلقة أنه يمكنني الوصول إلى عالم المحنة الإلهي قبل سن الستين. ومع ذلك، في الوقت الحاضر … سنتان ونصف … كيف يمكنني بالضبط القيام بذلك … “

قبل مجيئه إلى عالم الاله، طفى مرتين. الأولى جاءت من حيوية يين فنج شو إير و المرة الأخرى أتت من استيقاظ قوى الظلام التي بداخله تحت جرف نهاية السحاب

إذا استخدمها على نفسه …

على طريق زراعته، بدا كما لو أنه لم يكن هناك أي هدوء أو تقدم ثابت.

ومع ذلك، بصرف النظر عن هذا، ما هو الخيار الآخر لديه؟

كان حظه شائنًا وقد أخبرته ياسمين مرارًا وتكرارًا بهذا الأمر. ومع ذلك، فإن ما جعله يتقدم بهذه السرعة كان بسبب الظروف المختلفة التي كانت إما حرجة أو ضارة أو خطرة أو يائسة ومميتة … حتى أنه هو نفسه لم يتمكن من حساب عدد المرات التي كان فيها كتف بكتف مع الموت.

عندما أخرجها، سبّبت صدمة كبيرة. حتى ان لي مينغ تشينغ وجي هانفينغ أظهرا شوقا كبيرا إليها، مما يدل ان فائدتها لم تكن ضئيلة – وهذا ما كان يُزرع بالطريقة الالهية ايضا.

ربما يمكن القول ان كل ما يمتلكه قد حصل عليه بالاستحواذ والمخاطرة بحياته.

كان جسدي قادرا على مقاومة هجمات جي هانفينغ، وهو خبير يتمتع بقوة الطريق الإلهي … فكيف لا يمكن أن يتحمل حُبيبة صغيرة !؟

“ثلاثون شهراً … عالم المحنة الإلهية … يجب أن أفكر في طريقة … حتى لو اضطررت الى استخدام طرق مجردة من المبادئ الاخلاقية لفعل ذلك!”

كانت هذه فجوة طبيعية، حتى أن عالم الاله ينظر إليها على أنها مستحيلة، لذا لم تكن هناك طريقة عادية.

طاقة شريرة متوحشة تختمر في أعين يون تشي وروحه. لم يكن موجهاً لأي عدو إلا نفسه 

لقد أبقى هذه الكلمات في ذهنه يوم أمس ولم يكن لديه أي فكرة عن التهام حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط على الفور

“اييييه؟ سيدي، ماذا تفعل؟ لماذا يبدو عليك الغضب فجأة؟”

“… اسفنجي*؟ سيدي، لماذا تريد أن الاسفنجي لنفسك؟ هل هذا لأنك لا تشعر بتحسن؟”

كان من النادر أن تكون هونغ إير غير نائمة داخل لؤلؤة مقبض السيف. كانت تنظر إليه الآن بغرابة، بعينين واسعتين قرمزية. ذلك لأن ظهور يون شي الحالي يبدو مخيفا إلى حد ما. كان يعري أسنانه مثل وحش شرس يأكل البشر

967 – المخاطرة بالحياة (1)

“لا يهم مدى صعوبة الأمر، أنا بالتأكيد … يجب أن أرى ياسمين مرة أخرى.” يون تشي كان يصرّ أسنانه بإحكام. “هونغ إير ربما انتِ تشتاقي أيضاً لأختك الكبيرة ياسمين”

لم يكن مجرد سطح لجسده أيضاً. كل قطرة دم وكل خط الطول وكل خلية في جسده كانت تغمرها المياه وتتسلل وتلتصق بهذا الضوء الأزرق. إذا لم يكن قادرا على تحمل هذه القوة الطبية العنيفة بشكل مفرط، فلا شك أن جسمه بالكامل قد يصاب بالشلل.

ياسمين إلهة من السماء، حتى أنها شخصية سامية في عالم الاله. في عينيها، عالم المحنة الإلهي مثل الغبار. إذا أنا لا أَستطيع المرور حتى خلال هذه العتبة … فما هو الوجه الذي يجب أن أظهره في حياتها مرة أخرى؟

إذا استخدمها على نفسه …

“أوه … أعتقد أني ربما أفتقدها قليلاً” أمالت هونغ إير رأسها بعدم اليقين.

في وادي صواعق الغراب الذهبي المشتعل، قفز إلى بحر الموت أثناء حمله الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة …

“~! @ # ¥٪ …” زاوية فم يون تشي ترتعش ثم اخذ نفسا عميقا وفكَّر بصوت عالٍ: “ان ظروف الاشتراك في مؤتمر الإلهي العميق لا تكون أضعف قوة من عالم المحنة الإلهي وهو دون سن الستين. لدي ثقة مطلقة أنه يمكنني الوصول إلى عالم المحنة الإلهي قبل سن الستين. ومع ذلك، في الوقت الحاضر … سنتان ونصف … كيف يمكنني بالضبط القيام بذلك … “

تقدمت زراعته أيضًا تحت إشراف ياسمين. ومع ذلك، فإن قوته العميقة لم تأت بتقدم مستقر لبذله قصارى جهده في الزراعة. بدلاً من ذلك، فقد جاءت في موجات كبيرة في كل مرة.

“… اسفنجي*؟ سيدي، لماذا تريد أن الاسفنجي لنفسك؟ هل هذا لأنك لا تشعر بتحسن؟”

في السفينة البدائية العميقة، كانت هناك تلك العاصفة المكانية التي كانت أكثر إثارة للخوف من الكوابيس.

(تشابه كلمات باللغة الصينية بين ستين واسفنجي)

كما لو أن كتلة جليدية كانت مغلقة لعشرة ملايين سنة قد انشقت داخل جسده. فتجمَّعت الطاقة الباردة غير المحدودة ثم صارت تيارات لا تُحصى من الثلج تنفجر الى الخارج. حتى أصغر التيارات كانت تحمل قوة مخيفة تجاوزت توقعات يون تشي.

“هونغ إير.” يون تشي جن جنونه. “إنها الستون ليس اسفنجي ستون كما في الستين سنة”

ربما يمكن القول ان كل ما يمتلكه قد حصل عليه بالاستحواذ والمخاطرة بحياته.

“ستون سنة، هذا عجوز جدًا! عندما يبلغ السيد الستين هل سيصبح جداً عجوزا أيضاً؟” هونغ إير رمشت وعضت اصبعها بعض الشيء بقلق.

فإلى جانب اقترابه من الفكرة المجنونة واعتماده على بنية إله التنين البدنية، قام يون تشي أخيراً بسحق أسنانه ورمى حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط في فمه ثم ابتلعها في الحال بعد ذلك مباشرة.

“طبعا لا! حتى عندما أصبح في السادسة آلاف من عمري سأبدو مثلك” دحرج يون تشي عينيه وهو يفكر في نفسه: هذه الفتاة الصغيرة التي ربما يزيد عمرها على مليون سنة تعتقد في الواقع أن الستين طاعنة في السن حقا… 

“طبعا لا! حتى عندما أصبح في السادسة آلاف من عمري سأبدو مثلك” دحرج يون تشي عينيه وهو يفكر في نفسه: هذه الفتاة الصغيرة التي ربما يزيد عمرها على مليون سنة تعتقد في الواقع أن الستين طاعنة في السن حقا… 

بالحديث عن ذلك، مع زراعتي الحالية وخط دمي، حياتي يجب أن تتجاوز ستة آلاف، أليس كذلك؟

“طبعا لا! حتى عندما أصبح في السادسة آلاف من عمري سأبدو مثلك” دحرج يون تشي عينيه وهو يفكر في نفسه: هذه الفتاة الصغيرة التي ربما يزيد عمرها على مليون سنة تعتقد في الواقع أن الستين طاعنة في السن حقا… 

بينما كان يتأمل في هذا الأمر بحاجبين مركزين، أنزل يون تشي ببطء سيف قاتل الشيطان. ثم التقط ببطء حُبيبية متلألئة تومض بضوء أزرق غريب وبدا انها مصنوعة من جليد متجمد.

ربما يمكن القول ان كل ما يمتلكه قد حصل عليه بالاستحواذ والمخاطرة بحياته.

حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط!

ياسمين إلهة من السماء، حتى أنها شخصية سامية في عالم الاله. في عينيها، عالم المحنة الإلهي مثل الغبار. إذا أنا لا أَستطيع المرور حتى خلال هذه العتبة … فما هو الوجه الذي يجب أن أظهره في حياتها مرة أخرى؟

كانت هذه المرة الأولى التي يلمس فيها حُبيبة من عالم الاله. هالتها لا يمكن أن تقارن بأي حُبيبة يون تشي رآها من قبل. ما كان أكثر ارتياباً منه هو قوتها الطبية. فقد عرف فقط بعد ان سمع من وصف الآخرين انه يمكن ان يخفف جسده ويرفع من قوته العميقة الى حد كبير.

“فيووه …” وضع يون تشي يده على صدره وأخذ عدة مئات من الأنفاس العميقة قبل أن يتمكن أخيرًا من الهدوء.

عندما أخرجها، سبّبت صدمة كبيرة. حتى ان لي مينغ تشينغ وجي هانفينغ أظهرا شوقا كبيرا إليها، مما يدل ان فائدتها لم تكن ضئيلة – وهذا ما كان يُزرع بالطريقة الالهية ايضا.

“ياسمين …” أغمض عينيه وتمتم قائلاً “لم تصدقي أبدًا أنني لن أتردد في فعل أي شيء من أجلك، لذلك ذهبت لقطف زهرة العالم السفلي من أجلك …”

إذا استخدمها على نفسه …

لم يكن مجرد سطح لجسده أيضاً. كل قطرة دم وكل خط الطول وكل خلية في جسده كانت تغمرها المياه وتتسلل وتلتصق بهذا الضوء الأزرق. إذا لم يكن قادرا على تحمل هذه القوة الطبية العنيفة بشكل مفرط، فلا شك أن جسمه بالكامل قد يصاب بالشلل.

لكن مو بينغيون حذرته بشكل خاص أيضاً من أنه غير قادر على تحمل القوة الطبية لحُبيبة يشم روح الجليد المتساقط بزراعته الحالية حتى لا يستهلكها مطلقًا. حتى لو وصل الى الطريق الإلهي في المستقبل، كان عليها ان تكون هناك لمساعدته قبل ان يُسمح له باستهلاكها.

“وسيكون نفس الأمر هذه المرة.”

لقد أبقى هذه الكلمات في ذهنه يوم أمس ولم يكن لديه أي فكرة عن التهام حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط على الفور

AhmedZirea

لكن الآن…

967 – المخاطرة بالحياة (1)

“فيو…” أخذ يون تشي نفسًا عميقًا وامسك بحُبيبة يشم روح الجليد المتساقط

حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط!

كان جسدي قادرا على مقاومة هجمات جي هانفينغ، وهو خبير يتمتع بقوة الطريق الإلهي … فكيف لا يمكن أن يتحمل حُبيبة صغيرة !؟

ربما يمكن القول ان كل ما يمتلكه قد حصل عليه بالاستحواذ والمخاطرة بحياته.

فإلى جانب اقترابه من الفكرة المجنونة واعتماده على بنية إله التنين البدنية، قام يون تشي أخيراً بسحق أسنانه ورمى حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط في فمه ثم ابتلعها في الحال بعد ذلك مباشرة.

“ستون سنة، هذا عجوز جدًا! عندما يبلغ السيد الستين هل سيصبح جداً عجوزا أيضاً؟” هونغ إير رمشت وعضت اصبعها بعض الشيء بقلق.

هننن–

“أوه … أعتقد أني ربما أفتقدها قليلاً” أمالت هونغ إير رأسها بعدم اليقين.

في لحظة، لم يكن يستطيع فيها رد الفعل على الإطلاق، برد جسد يون تشي وتردد صدى صوت الطنين المكتم الصوت في دماغه.

“يبدو أن الشخص الذي ترغب في رؤيته مهم بشكل لا يصدق بالنسبة لك.” بعد رؤية صمت يون تشي وهالته الفوضوية إلى حد ما، أكملت مو بينغيون بهدوء بعد رؤية انه لازال لا ينوي التخلي عن خططه “انت لا يجب ان تكون بهذا الإحباط أيضا. لا يزال هناك ثلاثون شهرا. سأناقش هذا الأمر مع ملكة العالم العظيم في أسرع وقت ممكن وربما … “

كما لو أن كتلة جليدية كانت مغلقة لعشرة ملايين سنة قد انشقت داخل جسده. فتجمَّعت الطاقة الباردة غير المحدودة ثم صارت تيارات لا تُحصى من الثلج تنفجر الى الخارج. حتى أصغر التيارات كانت تحمل قوة مخيفة تجاوزت توقعات يون تشي.

“لا يهم مدى صعوبة الأمر، أنا بالتأكيد … يجب أن أرى ياسمين مرة أخرى.” يون تشي كان يصرّ أسنانه بإحكام. “هونغ إير ربما انتِ تشتاقي أيضاً لأختك الكبيرة ياسمين”

كأنما ثقبته آلاف الأسهم، ركع يون تشي على الأرض على الفور. لم يكن يخشى أي نوع من الصقيع، لكن هذا كان لا يزال دواء على مستوى الطريق الإلهي، التي كانت قوته الطبية قادرة على السماح لأولئك في عالم الأصل الإلهي بزيادة قوتهم بشكل كبير.

فإلى جانب اقترابه من الفكرة المجنونة واعتماده على بنية إله التنين البدنية، قام يون تشي أخيراً بسحق أسنانه ورمى حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط في فمه ثم ابتلعها في الحال بعد ذلك مباشرة.

يون تشي صرّ أسنانه كما أفلت الأنين المؤلم من فمه. جسده الذي كاد يخرج عن نطاق السيطرة قد انحرف إلى حد بدا معه وكأنه جالس منتصبا. وقد بذلت قوة إرادته القوية قصارى جهدها لتغيير الظروف بينما حاولت الطاقة العميقة في جسده ان توجِّه القوة الطبية المخيفة التي تجوب كل الاتجاهات.

“هونغ إير.” يون تشي جن جنونه. “إنها الستون ليس اسفنجي ستون كما في الستين سنة”

لا بد لي من … تحملها …

في وادي صواعق الغراب الذهبي المشتعل، قفز إلى بحر الموت أثناء حمله الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة …

طبقة من الضوء الأزرق تطفو الآن فوق جسد يون تشي. على الرغم من أن هذه الطبقة من الضوء الأزرق كانت باردة، إلا أنها لم تكن سهلة الانقياد. بدلاً من ذلك، تحركت مثل لهب عنيف

تحت قمع فيلا السيف السماوي، أجبر نفسه على أكل لحم تنين اللهب وشرب دماءه…

لم يكن مجرد سطح لجسده أيضاً. كل قطرة دم وكل خط الطول وكل خلية في جسده كانت تغمرها المياه وتتسلل وتلتصق بهذا الضوء الأزرق. إذا لم يكن قادرا على تحمل هذه القوة الطبية العنيفة بشكل مفرط، فلا شك أن جسمه بالكامل قد يصاب بالشلل.

“أوه … أعتقد أني ربما أفتقدها قليلاً” أمالت هونغ إير رأسها بعدم اليقين.

ومع ذلك، يون تشي لم يحاول أن يقود أو يجبر القوة الطبية على الخروج من جسمه. بدلا من ذلك، استخدم طاقته العميقة ليبذل قصارى جهده لجمع كل شيء، جاذبا اياه الى عروقه العميقة وخطوط الطول. فما اراده لم يكن احتماله فحسب، بل امتصاصه قدر الإمكان لصقله!

“يون تشي، اهدئ أولا. إذا كان لديك أي قرارات أخرى ، أخبرني بها بوقت اخر. “

أصبح الضوء الأزرق أقوى وأكثر سرعة ؛ فقد كانت أشبه بنار زرقاء داعبتها عاصفة. ثم تغير الجو في غرفة الزراعة. فقد ظهرت فراغة زرقاء فاتحة عرضها ثلاثين متراً تقريباً عن غير قصد في محيط يون تشي.

أما بالنسبة لعالم السيادة العميقة … هذا كان بالضبط يبحث عن الموت

حتى في طائفة العنقاء الجليد الإلهية، كانت حُبيبية يشم روح الجليد المتساقط تُعتبر حُبيبية عالية المستوى. على الرغم من صغر حجمها، إلا أنه كانت مصنوعة من عمق قلب وحش جليدي عالي المستوى من بحيرة الصقيع السفلي السماوية، القوة الطبية كان من المفترض أن تكون عنيفة في المقام الأول. حتى تلميذ عنقاء الجليد في عالم الروح الإلهي سيجد صعوبة في الصقل بمفرده. إذا كان المرء في عالم الاصل الالهي، وجب ان يكون لديه على الاقل خبير في عالم الجوهر الإلهي يساعدهم في عملية التنقية. بتحسينه وحده لا يختلف عن السعي وراء الموت.

“ياسمين …” أغمض عينيه وتمتم قائلاً “لم تصدقي أبدًا أنني لن أتردد في فعل أي شيء من أجلك، لذلك ذهبت لقطف زهرة العالم السفلي من أجلك …”

أما بالنسبة لعالم السيادة العميقة … هذا كان بالضبط يبحث عن الموت

حتى في طائفة العنقاء الجليد الإلهية، كانت حُبيبية يشم روح الجليد المتساقط تُعتبر حُبيبية عالية المستوى. على الرغم من صغر حجمها، إلا أنه كانت مصنوعة من عمق قلب وحش جليدي عالي المستوى من بحيرة الصقيع السفلي السماوية، القوة الطبية كان من المفترض أن تكون عنيفة في المقام الأول. حتى تلميذ عنقاء الجليد في عالم الروح الإلهي سيجد صعوبة في الصقل بمفرده. إذا كان المرء في عالم الاصل الالهي، وجب ان يكون لديه على الاقل خبير في عالم الجوهر الإلهي يساعدهم في عملية التنقية. بتحسينه وحده لا يختلف عن السعي وراء الموت.

علاوة على ذلك، فإن الحُبيبة التي حصل عليها يون شي كانت قطعة واحدة خصصتها مو فينغشو خصيصاً للي مينغ تشينغ. كان لديها أقوى قوة طبية من كل الحبيبات يشم الروح الجليد المتساقط التي أعطتها قاعة الثلج المتجمدة مكافأة لأفضل المتسابقين. قوة الأصل في هذا النواة العميقة جاءت من وحش جليدي في المرحلة الوسطى من عالم الروح الإلهي! 

تنهدت مو بينغيون بلطف، ثم غادرت مع مو شياولان. كامل جسد يون تشي قد توقف في مكانه. ثم، بعد فترة طويلة من الارتجاف، سقط ارضاً أخيرًا.

لو كان الشخص الذي استهلك هذه الحُبيبة يشم روح الجليد المتساقط لم يكن يون تشي وكان ممارس عميق آخر في مستواه، لكانت عروقهم العميقة قد انفجرت في بضع أنفاس تحت إطلاق الطاقة الطبية. أجسادهم ستُدمّر داخلياً وخارجياً، ثمّ تُصبح غبار جليدي.

*المقصود حمى*

عروق إله الشر العميقة، جسد إله التنين، وحماية قوة إله الغضب… كل هذه كانت السبب في أنه تجرأ على المخاطرة بحياته!!

أما بالنسبة لعالم السيادة العميقة … هذا كان بالضبط يبحث عن الموت

جسم يون تشي تضخم في بعض الأحيان وتقلص. سكب العرق من جسده مثل هطول أمطار غزيرة قبل أن يتحول مباشرة إلى الجليد. حتى بشرته بدأت تتحول تدريجيا إلى لون أزرق غامق. أثبتت اصوات صرّ أسنانه المستمرة فقط أن إرادته لم يتم سحقها خلال العملية برمتها.

لم يكن مجرد سطح لجسده أيضاً. كل قطرة دم وكل خط الطول وكل خلية في جسده كانت تغمرها المياه وتتسلل وتلتصق بهذا الضوء الأزرق. إذا لم يكن قادرا على تحمل هذه القوة الطبية العنيفة بشكل مفرط، فلا شك أن جسمه بالكامل قد يصاب بالشلل.

بواسطة :

“… اسفنجي*؟ سيدي، لماذا تريد أن الاسفنجي لنفسك؟ هل هذا لأنك لا تشعر بتحسن؟”

AhmedZirea


967 – المخاطرة بالحياة (1)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط