نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 990

“لم تعد هناك حاجة للسؤال بعد الآن، فقط استمري في المشاهدة وانظري بنفسك”. لم يتبدد غضب ذلك الصوت بعد. “همف، من حسن حظه أنه قابلني. وإلا فإنه لن يعرف كيف مات في ذاك الوقت. يمكن اعتبار هذا … درسه الأول! “

990 – بحيرة الالهة السماوية (1)

البرودة على عمق مائة قدم لم تؤثر عليه على الإطلاق!


الإلهة بالعنوان ليست جمع إله او صفه بل مؤنث إله.. إلهة,, الإلهة
الكلمة بالانجلش هي Goddess
___________

تسعمائة قدم !!

أحضر مو هوانزي كل من يون تشي و مو هاني إلى أعلى مركز البحيرة السماوية. مد يده وضغط على جباههم. ليطلق بلورة زرقاء جليدية من كلا كفيه.

أغلق يون تشي عينيه بلطف، ولم يلق نظرة واحدة حتى على شاشة الضوء منذ البداية. لقد كان وجهه خاليا من أي تعبير ولم يعرف أحد ما الذي كان يفكر فيه.

بلورة الروح اندمجت مع قوة روح يون تشي ومو هاني !

مو هوانزي لم يكن بحاجة لتذكيرها لأنه تحرك بسرعة البرق. طاقة عميقة لا حدود لها ثقبت مباشرة خلال ألف قدم من مياه البحيرة وغطت جسد مو هاني قبل أن ينقله بسرعة.

استدار مو هوانزي ولوح بيديه. لتظهر أمامهم شاشة ضوئية زرقاء هائلة، ضمت الشاشة بلورتي روح متعاكستين أيضًا.

ومع ذلك، استمر مو هاني في الهبوط دون أي إشارة إلى أنه سيتوقف.

“هذه هي بلورة الروح المرتبطة بروحيكما . سيتم عرض حالة روحيكما وعمق ما غطستماه على هذا التشكيل العميق “.

خمسون قدم …

تراجع مو هوانزي. “أي واحد منكما سوف يذهب أولا؟”

مائتي قدم …

لقد كانت هذه مسألة خاصة كبرى قررت التلميذ المباشر لسيدة الطائفة المباشر. وبصرف النظر عن هؤلاء الثلاثة، بقي الأشخاص الآخرون بجانب البحيرة. لم يقترب أي شخص من البحيرة السماوية ليشاهد الأمر.

مائة وخمسون قدم …

كان هذا بسبب عدم كونها منافسة؛ كان مجرد أداء انفرادي لمو هاني. حتى أنهم لم يكونوا بحاجة للمشاهدة أو التفكير في النتيجة. الشيء الوحيد الذي أولوه إلى حد ما بعض الاهتمام هو ما إذا كان مو هاني، الذي كان على وشك أن يصبح قريباً التلميذ المباشر لسيدة الطائفة، قادرًا على عرض أداء مثير للصدمة.

تصاعدت الشكوك في قلب مو بينغيون ووجدت صعوبة في تهدئة قلبها. ميراث إله الشر … في عالم الاله، لم يكن هناك ميراث على مستوى إله الخلق. أما بالنسبة للسجلات المتعلقة بإله الشر، فقد ذكر أنه قد شاع تسميته بـ “إله العناصر”.

قال مو هاني بتواضع “أيها الأخ الأصغر يون تشي، اذهب أولاً”.

بمجرد انكسار سطح البحيرة، ارتطم جسم مو هاني وهبط بجانب البحيرة. كان وجهه أبيضاً باهتاً وهالته ضعيفة وجسده بأكمله يرتجف بعنف لكنه لا يزال يكافح من أجل النهوض وتحية مو هوانزي “التلميذ … يشكر الشيخ العظيم على إنقاذ حياته…”

رفض يون تشي دون أدنى تردد “بما أنني بحاجة فقط للوصول إلى عشرين بالمائة من نتيجة الأخ الأكبر هاني، فأنا بحاجة إلى استخدام الأخ الأكبر هاني كمرجع. في هذه الحالة، يجب أن يذهب الأخ الأكبر هاني أولاً. “

الصراخ قد اختفى بينما كان جميع التلاميذ يحبسون انفاسهم وهم يحدقون باعين واسعة. حتى الشيوخ وسادة القصر كشفوا عن صدمات عميقة على وجوههم. فقط مو يوانزي كانت تبتسم… لأنها عرفت أن هذا لم يكن حدود “مو هاني”

“هاني، اذهب أولاً” قال مو هوانزي. في نظر الجميع، من الواضح أن يون تشي لم يجرؤ على فعل ذلك … كان من المستحيل أن يجرؤ على فعل ذلك.

لا يزال الضوء العميق الذي تضيئه الستارة المضيئة يزداد بسرعة، مسببا صرخات مذهلة.

“حاضر”

فكرت مو بينغيون فجأة في شيء ما في هذا الوقت وعيناها الزرقاء الجليدية انكمشت على الفور. “هل من الممكن ذلك…”

اتبع مو هاني الأوامر باحترام . أخذ خطوة للأمام وتنفس ببطء لفترة طويلة من الزمن. أثناء قيامه بذلك، أغلق عينيه وظهرت طبقة رقيقة من الضوء الأزرق حول جسمه، وسرعان ما أصبحت أكثر سمكا.

خطا يون تشي خطوة إلى الأمام. بدون قول كلمة واحدة أو توجيه الطاقة العميقة، سقط في البحيرة السماوية.

كانت بحيرة الصقيع السفلي السماوية لا تزال هادئة بشكل مرعب. ركزت نظرات الجميع على جسم مو هاني والتفت في بعض الأحيان نحو يون تشي مع بعض الشفقة في عيونهم.

ثلاثون قدم …

أصبح الضوء الأزرق حول جسم مو هاني كثيفًا للغاية، حيث أخذ شكل حلقة جميلة من الضوء. في تلك اللحظة، فتح عينيه فجأة، وسرعان ما غطس، مباشرة في البحيرة السماوية.

الف قدم!

على شاشة الضوء، اشرقت بلورة روح مو هاني، مما أدى إلى تألق بقع الضوء بشدة …

990 – بحيرة الالهة السماوية (1)

عشرة أقدام…

ثلاثمائة قدم …

ثلاثون قدم …

تسعمائة وخمسون قدم …

خمسون قدم …

لا عجب … لا عجب …

مائة قدم!

بمجرد انكسار سطح البحيرة، ارتطم جسم مو هاني وهبط بجانب البحيرة. كان وجهه أبيضاً باهتاً وهالته ضعيفة وجسده بأكمله يرتجف بعنف لكنه لا يزال يكافح من أجل النهوض وتحية مو هوانزي “التلميذ … يشكر الشيخ العظيم على إنقاذ حياته…”

كان سريعًا، كما لو كان يمر بمياه طبيعية. في غمضة عين، كان بالفعل على عمق مائة قدم.

خمسمائة قدم …

“س–سريع!”

ثمانمائة قدم …

على الرغم من أنهم كانوا متأكدين من أن أداء مو هاني سيكون مذهلاً، فإن التلاميذ الذين جربوا شخصياً مياه البحيرة السماوية اتسعت اعينهم من الصدمة.

مو هوانزي لم يكن بحاجة لتذكيرها لأنه تحرك بسرعة البرق. طاقة عميقة لا حدود لها ثقبت مباشرة خلال ألف قدم من مياه البحيرة وغطت جسد مو هاني قبل أن ينقله بسرعة.

البرودة على عمق مائة قدم لم تؤثر عليه على الإطلاق!

البرودة على عمق مائة قدم لم تؤثر عليه على الإطلاق!

مائة وخمسون قدم …

الصراخ قد اختفى بينما كان جميع التلاميذ يحبسون انفاسهم وهم يحدقون باعين واسعة. حتى الشيوخ وسادة القصر كشفوا عن صدمات عميقة على وجوههم. فقط مو يوانزي كانت تبتسم… لأنها عرفت أن هذا لم يكن حدود “مو هاني”

مائتي قدم …

تسعمائة وأربعين قدم …

ثلاثمائة قدم …

لا عجب … لا عجب …

جميع التلاميذ كانوا مندهشين. عندما وصل إلى ثلاثمائة قدم، تباطأت سرعة مو هاني في النهاية لكنها تباطئت قليلا فقط، والتي ما زالت تصدمهم .

من هذا، الجميع رأى أنه استسلم بشكل واضح لأنه مهما كافح سيكون عديم الفائدة. في نفس الوقت الذي سقط فيه، مد مو هوانزي يده، واستعد لإنقاذه بعد أن تجمده مياه البحيرة … بعد كل شيء، أغضب سيدة الطائفة. حتى لو كان محكوماً عليه بالموت فموته يجب أن تقرره سيدة الطائفة نفسها

أومأ مو هوانزي باستمرار وهو ينظر إلى شاشة الضوء. على الرغم من أن مو هاني قد هزم حفيدته، إلا أن مو هوانزي لم يسعه سوى أن يمدحه في عقله.

بواسطة :

أغلق يون تشي عينيه بلطف، ولم يلق نظرة واحدة حتى على شاشة الضوء منذ البداية. لقد كان وجهه خاليا من أي تعبير ولم يعرف أحد ما الذي كان يفكر فيه.

“هاني سيصبح تلميذا مباشرا لا يمكن أن يكون شخصا آخر أكثر ملاءمة منه.”

على جانب البحيرة ، أغلقت مو بينغيون عينيها. تم حمل صوتها عبر طاقتها العميقة ووصلت إلى السماء البعيدة فوقها .

ظل إله نجم المكسور … إله نجم الذبح السماوي … قوة إله الشر … يون تشي … نجم القطب الأزرق … سم الذبح المطلق … لؤلؤة السم السماوية … ثماني سنوات … موهبة فطرية غريبة … تعلم قسراً ثانون عالم إله العنقاء الجليدي دون سلالة الدم إله العنقاء … امتلاك القوة الإلهية للجليد والنار …

“أيتها الأخت الكبرى، انتِ لم تغضبي بسبب هذا. ما الذي حدث بالضبط؟ هل تنوين حقا قتل يون تشي؟ “

خطا يون تشي خطوة إلى الأمام. بدون قول كلمة واحدة أو توجيه الطاقة العميقة، سقط في البحيرة السماوية.

كانت مو بينغيون هي الشخص الوحيد في العالم التي فهمتها أكثر من غيرها.

“هاني سيصبح تلميذا مباشرا لا يمكن أن يكون شخصا آخر أكثر ملاءمة منه.”

“همف! لقد أنقذ حياتك لذا من الواضح أنني لن أقتله. لكنني فعلا غاضبة “.

استدار مو هوانزي ولوح بيديه. لتظهر أمامهم شاشة ضوئية زرقاء هائلة، ضمت الشاشة بلورتي روح متعاكستين أيضًا.

تردد صوت قوي يشبه الرعد في رأس مو بينغيون. تسبب هذا الصوت في استرخاء مو بينغيون إلى حد ما لكنها أصبحت أكثر حيرة بعد ذلك. “إذًا ما الذي أثار غضبك بالضبط؟”

تسعمائة وأربعين قدم …

“هذا الطفل مليء بالعيوب. لقد كشف عن ظل إله النجم المكسور ثم كشف عن ميراث إله الشر. لو لم تكن أنا ولكن شخصًا آخر اكتشف كل هذا، لكان قد مات لمرات لا تحصى. حتى إن الكوكب الذي ولد فيه سيغرق في محنة كبيرة، ومع ذلك فهو نفسه غافل تماما عن هذه الحقيقة. لقد أظهر غروره و تكبره أمام شخص لا يستطيع الإساءة إليه على الإطلاق. هذه وقاحة مفرطة صادرة من مجرد احمق كبير. هل يعتقد حقا انه لا يزال في العوالم السفلى !؟ كيف لي أن لا أغضب؟”

المعدل الذي ينحدر به مو هاني أصبح الآن بطيئاً للغاية. وكل شبر أخذه بدا وكأنه يعبر هاوية لا يمكن التغلب عليها. كما تباطأت نبضات قلب الجمع معه. فحدَّقوا جميعا بعيون واسعة خوفا من ان يفوتوا ولو لحظة واحدة.

تغير وجه مو بينغيون فجأة ورفعت رأسها لأعلى. “ميراث إله … الشر؟ الأخت الكبرى، ما الذي تقصدينه؟ “

الجميع يركزون انتباههم على جسد مو هاني المتوهج. كان الأمر وكأن يون تشي، الذي كان لا يزال واقفاً في مركز البحيرة قد نُسي.

إله الشر … إله عظيم في الأزمنة البدائية لعصر الآلهة والذي امتلك أعلى درجات القوة الخَلقية الإلهية. أحد أقوى الآلهة الأربعة. ميراثه …

ثمانمائة قدم …

فكرت مو بينغيون فجأة في شيء ما في هذا الوقت وعيناها الزرقاء الجليدية انكمشت على الفور. “هل من الممكن ذلك…”

تسعمائة وأربعين قدم …

“لم تعد هناك حاجة للسؤال بعد الآن، فقط استمري في المشاهدة وانظري بنفسك”. لم يتبدد غضب ذلك الصوت بعد. “همف، من حسن حظه أنه قابلني. وإلا فإنه لن يعرف كيف مات في ذاك الوقت. يمكن اعتبار هذا … درسه الأول! “

“أيتها الأخت الكبرى، انتِ لم تغضبي بسبب هذا. ما الذي حدث بالضبط؟ هل تنوين حقا قتل يون تشي؟ “

تصاعدت الشكوك في قلب مو بينغيون ووجدت صعوبة في تهدئة قلبها. ميراث إله الشر … في عالم الاله، لم يكن هناك ميراث على مستوى إله الخلق. أما بالنسبة للسجلات المتعلقة بإله الشر، فقد ذكر أنه قد شاع تسميته بـ “إله العناصر”.

رفض يون تشي دون أدنى تردد “بما أنني بحاجة فقط للوصول إلى عشرين بالمائة من نتيجة الأخ الأكبر هاني، فأنا بحاجة إلى استخدام الأخ الأكبر هاني كمرجع. في هذه الحالة، يجب أن يذهب الأخ الأكبر هاني أولاً. “

بالنسبة للشائعات الأخيرة المتعلقة بـ “إله الشر” فقبل ثماني سنوات … بدا أن ملك عالم الإله النجمي ” إله نجم الذبح السماوي” قد حصل على نوع من قوة إله الشر …

من هذا، الجميع رأى أنه استسلم بشكل واضح لأنه مهما كافح سيكون عديم الفائدة. في نفس الوقت الذي سقط فيه، مد مو هوانزي يده، واستعد لإنقاذه بعد أن تجمده مياه البحيرة … بعد كل شيء، أغضب سيدة الطائفة. حتى لو كان محكوماً عليه بالموت فموته يجب أن تقرره سيدة الطائفة نفسها

ظل إله نجم المكسور … إله نجم الذبح السماوي … قوة إله الشر … يون تشي … نجم القطب الأزرق … سم الذبح المطلق … لؤلؤة السم السماوية … ثماني سنوات … موهبة فطرية غريبة … تعلم قسراً ثانون عالم إله العنقاء الجليدي دون سلالة الدم إله العنقاء … امتلاك القوة الإلهية للجليد والنار …

“لم تعد هناك حاجة للسؤال بعد الآن، فقط استمري في المشاهدة وانظري بنفسك”. لم يتبدد غضب ذلك الصوت بعد. “همف، من حسن حظه أنه قابلني. وإلا فإنه لن يعرف كيف مات في ذاك الوقت. يمكن اعتبار هذا … درسه الأول! “

كان في الواقع…

المعدل الذي ينحدر به مو هاني أصبح الآن بطيئاً للغاية. وكل شبر أخذه بدا وكأنه يعبر هاوية لا يمكن التغلب عليها. كما تباطأت نبضات قلب الجمع معه. فحدَّقوا جميعا بعيون واسعة خوفا من ان يفوتوا ولو لحظة واحدة.

لا عجب … لا عجب …

رفض يون تشي دون أدنى تردد “بما أنني بحاجة فقط للوصول إلى عشرين بالمائة من نتيجة الأخ الأكبر هاني، فأنا بحاجة إلى استخدام الأخ الأكبر هاني كمرجع. في هذه الحالة، يجب أن يذهب الأخ الأكبر هاني أولاً. “

“هل هذا يعني أنكِ حقا … ستقبليه كتلميذ؟ يجب أن تعرفي أنه لن يبقى في عالم اغنية الثلج لفترة طويلة”

ثلاثون قدم …

“…” لم تتلق السيدة مو بينغيون رداً بعد سؤالها.

بمجرد وصول الهبوط إلى ثمانمائة قدم، انفجرت صرخات البحيرة على الفور. وقف التلاميذ الذين كانوا في الاساس جالسين، محدقين الى الشاشة بتعبيرات مذهلة.

لا يزال الضوء العميق الذي تضيئه الستارة المضيئة يزداد بسرعة، مسببا صرخات مذهلة.

تسع مائة وثمانون قدم …

خمسمائة قدم …

اتبع مو هاني الأوامر باحترام . أخذ خطوة للأمام وتنفس ببطء لفترة طويلة من الزمن. أثناء قيامه بذلك، أغلق عينيه وظهرت طبقة رقيقة من الضوء الأزرق حول جسمه، وسرعان ما أصبحت أكثر سمكا.

ستمائة قدم …

كان سريعًا، كما لو كان يمر بمياه طبيعية. في غمضة عين، كان بالفعل على عمق مائة قدم.

سبعمائة قدم …

جميع التلاميذ كانوا مندهشين. عندما وصل إلى ثلاثمائة قدم، تباطأت سرعة مو هاني في النهاية لكنها تباطئت قليلا فقط، والتي ما زالت تصدمهم .

ثمانمائة قدم !!

مائة قدم!

بمجرد وصول الهبوط إلى ثمانمائة قدم، انفجرت صرخات البحيرة على الفور. وقف التلاميذ الذين كانوا في الاساس جالسين، محدقين الى الشاشة بتعبيرات مذهلة.

في هذه المرحلة ، أصبحت سرعة مو هاني أبطأ لكنه استمر في الانخفاض.

ثمانمائة قدم. هذا النوع من المسافات يمكن أن يغطّيه فورا ممارسين عميقيون على الطريق الإلهي. ومع ذلك هذا النوع من العمق لبحيرة الصقيع السفلي السماوية … كَانَ في الحقيقة عدد مخيف جداً!

تغير وجه مو بينغيون فجأة ورفعت رأسها لأعلى. “ميراث إله … الشر؟ الأخت الكبرى، ما الذي تقصدينه؟ “

على الرغم من ان أولئك الذين كانوا في مكان الحدث كانوا تلاميذ كبار لطائفة العنقاء الجليدية، لم يكن مبالغا في القول ان حوالي نصفهم سيموتون دون اية فرصة للنضال إذا لمسوا طاقة باردة بهذا العمق.

جميع التلاميذ كانوا مندهشين. عندما وصل إلى ثلاثمائة قدم، تباطأت سرعة مو هاني في النهاية لكنها تباطئت قليلا فقط، والتي ما زالت تصدمهم .

ومع ذلك، استمر مو هاني في الهبوط دون أي إشارة إلى أنه سيتوقف.

تسعمائة وتسعون قدم!

ثمانمائة وعشرين قدم …

بمجرد وصول الهبوط إلى ثمانمائة قدم، انفجرت صرخات البحيرة على الفور. وقف التلاميذ الذين كانوا في الاساس جالسين، محدقين الى الشاشة بتعبيرات مذهلة.

ثمانمائة وخمسون قدم …

وصل مو هاني أخيراً لحدوده والتي تبلغ ألف قدم تحت الماء. بقي عند ألف قدم فقط لنصف نفس قبل أن يبدأ في الكفاح للأعلى. كان فقط أن سرعة صعوده كانت بطيئة للغاية. على شاشة الضوء، الضوء الذي أطلقته بلورة روح مو هاني أصبح مضطربا

ثمانمائة قدم …

ظل إله نجم المكسور … إله نجم الذبح السماوي … قوة إله الشر … يون تشي … نجم القطب الأزرق … سم الذبح المطلق … لؤلؤة السم السماوية … ثماني سنوات … موهبة فطرية غريبة … تعلم قسراً ثانون عالم إله العنقاء الجليدي دون سلالة الدم إله العنقاء … امتلاك القوة الإلهية للجليد والنار …

تسعمائة قدم !!

“هذا الطفل مليء بالعيوب. لقد كشف عن ظل إله النجم المكسور ثم كشف عن ميراث إله الشر. لو لم تكن أنا ولكن شخصًا آخر اكتشف كل هذا، لكان قد مات لمرات لا تحصى. حتى إن الكوكب الذي ولد فيه سيغرق في محنة كبيرة، ومع ذلك فهو نفسه غافل تماما عن هذه الحقيقة. لقد أظهر غروره و تكبره أمام شخص لا يستطيع الإساءة إليه على الإطلاق. هذه وقاحة مفرطة صادرة من مجرد احمق كبير. هل يعتقد حقا انه لا يزال في العوالم السفلى !؟ كيف لي أن لا أغضب؟”

الصراخ قد اختفى بينما كان جميع التلاميذ يحبسون انفاسهم وهم يحدقون باعين واسعة. حتى الشيوخ وسادة القصر كشفوا عن صدمات عميقة على وجوههم. فقط مو يوانزي كانت تبتسم… لأنها عرفت أن هذا لم يكن حدود “مو هاني”

مائة قدم!

في هذه المرحلة ، أصبحت سرعة مو هاني أبطأ لكنه استمر في الانخفاض.

ثمانمائة وخمسون قدم …

تسع مائة قدم …

ثمانمائة وخمسون قدم …

تسعمائة وأربعين قدم …

على جانب البحيرة ، أغلقت مو بينغيون عينيها. تم حمل صوتها عبر طاقتها العميقة ووصلت إلى السماء البعيدة فوقها .

تسعمائة وخمسون قدم …

خمسون قدم …

مع مرور كل قدم، كانت سرعته تتناقص ولكنه لم يتوقف حقا. كل العيون كانت مثبتة على الشاشة الضوئية…كانوا يشاهدون التاريخ وهو يصنع من تلميذ! كل لحظة بعد تسعمائة قدم كانت من صنع التاريخ!

تسعمائة قدم !!

تسعمائة وسبعون قدم …

ومع ذلك، استمر مو هاني في الهبوط دون أي إشارة إلى أنه سيتوقف.

تسع مائة وثمانون قدم …

في هذه المرحلة ، أصبحت سرعة مو هاني أبطأ لكنه استمر في الانخفاض.

تسعمائة وتسعون قدم!

المعدل الذي ينحدر به مو هاني أصبح الآن بطيئاً للغاية. وكل شبر أخذه بدا وكأنه يعبر هاوية لا يمكن التغلب عليها. كما تباطأت نبضات قلب الجمع معه. فحدَّقوا جميعا بعيون واسعة خوفا من ان يفوتوا ولو لحظة واحدة.

المعدل الذي ينحدر به مو هاني أصبح الآن بطيئاً للغاية. وكل شبر أخذه بدا وكأنه يعبر هاوية لا يمكن التغلب عليها. كما تباطأت نبضات قلب الجمع معه. فحدَّقوا جميعا بعيون واسعة خوفا من ان يفوتوا ولو لحظة واحدة.

تسع مائة وثمانون قدم …

الف قدم!

تسعمائة قدم !!

كانت الصدمة هذه المرة شديدة، وكأن مطرقة ثقيلة حطمت أرواح كل الحاضرين. حتى مو هوانزي، الذي كان الأقرب إلى الشاشة المضيئة الذي حدق لفترة طويلة.

على الرغم من أنهم كانوا متأكدين من أن أداء مو هاني سيكون مذهلاً، فإن التلاميذ الذين جربوا شخصياً مياه البحيرة السماوية اتسعت اعينهم من الصدمة.

وصل مو هاني أخيراً لحدوده والتي تبلغ ألف قدم تحت الماء. بقي عند ألف قدم فقط لنصف نفس قبل أن يبدأ في الكفاح للأعلى. كان فقط أن سرعة صعوده كانت بطيئة للغاية. على شاشة الضوء، الضوء الذي أطلقته بلورة روح مو هاني أصبح مضطربا

ظل إله نجم المكسور … إله نجم الذبح السماوي … قوة إله الشر … يون تشي … نجم القطب الأزرق … سم الذبح المطلق … لؤلؤة السم السماوية … ثماني سنوات … موهبة فطرية غريبة … تعلم قسراً ثانون عالم إله العنقاء الجليدي دون سلالة الدم إله العنقاء … امتلاك القوة الإلهية للجليد والنار …

“بسرعة، إذهب وأنقذ هاني!” صرخت مو يوانزي بسرعة.

بمجرد وصول الهبوط إلى ثمانمائة قدم، انفجرت صرخات البحيرة على الفور. وقف التلاميذ الذين كانوا في الاساس جالسين، محدقين الى الشاشة بتعبيرات مذهلة.

مو هوانزي لم يكن بحاجة لتذكيرها لأنه تحرك بسرعة البرق. طاقة عميقة لا حدود لها ثقبت مباشرة خلال ألف قدم من مياه البحيرة وغطت جسد مو هاني قبل أن ينقله بسرعة.

كان في الواقع…

بمجرد انكسار سطح البحيرة، ارتطم جسم مو هاني وهبط بجانب البحيرة. كان وجهه أبيضاً باهتاً وهالته ضعيفة وجسده بأكمله يرتجف بعنف لكنه لا يزال يكافح من أجل النهوض وتحية مو هوانزي “التلميذ … يشكر الشيخ العظيم على إنقاذ حياته…”

بواسطة :

جاء مو هوانزي على الفور وضغط يده على ظهره، مما ساعده على تشتيت الطاقة الباردة.

“بسرعة، إذهب وأنقذ هاني!” صرخت مو يوانزي بسرعة.

“هاهاهاها” مو هوانزي ضحك بشدة “كما هو متوقع من أبرز تلاميذ هذا الجيل … واحد منهم، أعني. أنت وصلت إلى ألف قدم. إذا رجعت بالذهن إلى جيلنا، لم يكن هناك أي شخص دون سن الستين، من بين الذين أسعفهم الحظ ودخلوا البحيرة السماوية، والذين تمكنوا من الوصول إلى ألف قدم. هذا مفرح جدا!”

على جانب البحيرة ، أغلقت مو بينغيون عينيها. تم حمل صوتها عبر طاقتها العميقة ووصلت إلى السماء البعيدة فوقها .

“الأخ الأكبر هاني، مبروك.”

خطا يون تشي خطوة إلى الأمام. بدون قول كلمة واحدة أو توجيه الطاقة العميقة، سقط في البحيرة السماوية.

“هاني سيصبح تلميذا مباشرا لا يمكن أن يكون شخصا آخر أكثر ملاءمة منه.”

“حاضر”

كان من الواضح أن اداء مو هاني يبذل قصارى جهده ليعرض نفسه أمام ملكة لعالم. وقد قام بذلك بشكل مذهل. موهبته الفطرية كانت عالية، ودستوره كان عظيماً وتحقيقه في قوانين الجليد كان عميقاً. وأصاب الجميع بالذهول الشديد.

“هاني، اذهب أولاً” قال مو هوانزي. في نظر الجميع، من الواضح أن يون تشي لم يجرؤ على فعل ذلك … كان من المستحيل أن يجرؤ على فعل ذلك.

نظر العديد من الشيوخ إلى مو يوانزي بنظرات حسود.

من هذا، الجميع رأى أنه استسلم بشكل واضح لأنه مهما كافح سيكون عديم الفائدة. في نفس الوقت الذي سقط فيه، مد مو هوانزي يده، واستعد لإنقاذه بعد أن تجمده مياه البحيرة … بعد كل شيء، أغضب سيدة الطائفة. حتى لو كان محكوماً عليه بالموت فموته يجب أن تقرره سيدة الطائفة نفسها

“هاني، لا تصبح مشتتا، استخدم كل ما لديك لتشتيت الطاقة الباردة أولا. بعد فترة، عليك أن تقدم احتراماً لسيدة الطائفة مرة أخرى” لم تتردد مو يوانزي في تعبئة كل الطاقة العميقة في جسدها للسماح لمو هاني بالتعافي بالقدر الكافي في فترة قصيرة من الزمن.

بواسطة :

“نعم، سيدتي” أغمض مو هاني عينيه أيضاً، وقمع الإثارة الشديدة التي كانت في قلبه. فبدأ يبذل قصارى جهده لطرد البرد، وبدأ يفكر في ما ينبغي ان يقوله عندما كان سيقدِّم احترامه لسيدة الطائفة بعد فترة.

ثمانمائة وعشرين قدم …

الجميع يركزون انتباههم على جسد مو هاني المتوهج. كان الأمر وكأن يون تشي، الذي كان لا يزال واقفاً في مركز البحيرة قد نُسي.

الصراخ قد اختفى بينما كان جميع التلاميذ يحبسون انفاسهم وهم يحدقون باعين واسعة. حتى الشيوخ وسادة القصر كشفوا عن صدمات عميقة على وجوههم. فقط مو يوانزي كانت تبتسم… لأنها عرفت أن هذا لم يكن حدود “مو هاني”

“يون تشي، إنه دورك” قال مو هوانزي. وقد ذكّر ذلك الجميع على الفور بأن هناك شخصا آخر في هذه “المباراة”.

لقد كانت هذه مسألة خاصة كبرى قررت التلميذ المباشر لسيدة الطائفة المباشر. وبصرف النظر عن هؤلاء الثلاثة، بقي الأشخاص الآخرون بجانب البحيرة. لم يقترب أي شخص من البحيرة السماوية ليشاهد الأمر.

“سقط مو هاني على عمق ألف قدم. عليك فقط أن تصل إلى 20% من عمقه، لذا مائتي قدم ستكفي”

تسعمائة وأربعين قدم …

عندما انتهى مو هوانزي من قول ذلك، صارت البحيرة على الفور حقلا لسخرية. مئتي قدم؟ يا لها من مزحة! قد يصل حده على الأرجح إلى سبعة أقدام!

لم يتجمد يون تشي، الذي كان قد سقط في البحيرة السماوية، كما توقع. بدلاً من ذلك، عندما هبط، مع أن السرعة التي هبط بها كانت أقل من سرعة مو هاني، لا يمكن أن تعتبر بطيئة.

هذا لأن يون تشي كان أقل بكثير من سبعة أقدام.

خطا يون تشي خطوة إلى الأمام. بدون قول كلمة واحدة أو توجيه الطاقة العميقة، سقط في البحيرة السماوية.

كان بوسع أي شخص أن يتخيل الشيء الوحيد الذي قد يحدث بمجرد دخوله إلى بحيرة الصقيع السفلي السماوية، التي كانت الطاقة العميقة في جسده كله تتجمد على الفور ثم يصبح غير قادر على الحركة بعد الآن.

ثلاثون قدم …

خطا يون تشي خطوة إلى الأمام. بدون قول كلمة واحدة أو توجيه الطاقة العميقة، سقط في البحيرة السماوية.

تسعمائة قدم !!

من هذا، الجميع رأى أنه استسلم بشكل واضح لأنه مهما كافح سيكون عديم الفائدة. في نفس الوقت الذي سقط فيه، مد مو هوانزي يده، واستعد لإنقاذه بعد أن تجمده مياه البحيرة … بعد كل شيء، أغضب سيدة الطائفة. حتى لو كان محكوماً عليه بالموت فموته يجب أن تقرره سيدة الطائفة نفسها

“بسرعة، إذهب وأنقذ هاني!” صرخت مو يوانزي بسرعة.

ومع ذلك، عندما مد يده، تصلّب وجهه في الوقت نفسه.

تسعمائة وتسعون قدم!

لم يتجمد يون تشي، الذي كان قد سقط في البحيرة السماوية، كما توقع. بدلاً من ذلك، عندما هبط، مع أن السرعة التي هبط بها كانت أقل من سرعة مو هاني، لا يمكن أن تعتبر بطيئة.

على جانب البحيرة ، أغلقت مو بينغيون عينيها. تم حمل صوتها عبر طاقتها العميقة ووصلت إلى السماء البعيدة فوقها .

بواسطة :

خطا يون تشي خطوة إلى الأمام. بدون قول كلمة واحدة أو توجيه الطاقة العميقة، سقط في البحيرة السماوية.

AhmedZirea


تغير وجه مو بينغيون فجأة ورفعت رأسها لأعلى. “ميراث إله … الشر؟ الأخت الكبرى، ما الذي تقصدينه؟ “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط