رهان
“هاني، لقد أحسنت صنعاً!” مو هوانزي مدح بسخاء، مرتاح جداً.
لكن من حيث سلالات الدم، كان مو هاني طبيعياً أدنى من هيو بويون.
“هيو بويون، من عالم إله اللهب، طائفة الغراب الذهبي” واجه هيو بويون يون تشي كما قال بلطف واناقة “ما هو اسم خصمي المبجل؟”
علاوة على ذلك، كان يون تشي قد أنهى لتوه مراسم التلمذة ولم يكن قد حصل بعد على دم إله عنقاء الجليدي. كان من المستحيل عليه أن يعرض قانون إله العنقاء الجليدي
“يون تشي. وقد وُلدت في عالم ادنى، لكنني الآن تلميذ لطائفة العنقاء الجليد الإلهية” أجاب يون تشي بأدب. ومع ذلك، كان يفكر مراراً في النوايا المحتملة لمو شوانيين.
“ماذا عني؟” رد هيو رولي “سيدة طائفتك قالت شخصيا أن تلميذي لم يكن جديرا حتى بحمل حذاء تلميذها، كيف لها أن تخاف من الخسارة! انها لا تجرؤ على عدم القبول! “
“يون تشي؟” ابتدأ هو رولي بضحك فجأة “للاعتقاد بأنك ستُلقب بيون في حين ان اسم تلميذي هو بويون (السحابة المكسورة*). إنه حقاً مناسب لهذه المناسبة يا هاهاها”
ومع ذلك، فإن مو شوانيين تحرض هو رولي وبعد ذلك تسببت عواطفه لتخرج عن السيطرة قليلا … بالضبط ما أرادت أن تنجزه؟
(شي في معاني الأسماء الصينية)
بالمقارنة مع حالة الهياج التي يعيشها مو هوانزي، بدت مو شوانيين هادئة وبلا مشاعر حين سألت ببرود: “ماذا لو فاز تلميذ هذه الملكة؟”.
“هو رولي، ألا تخشى أن تفقد لسانك إذا ضحكت بصوت عالٍ؟” نظرة مو شوانيين أصبحت متجمدة. “يون، إبدأ”
“…” يان وانكانغ هز رأسه لكنه بقي صامتاً. ومع ذلك، قلبه لا يزال يشعر ان هنالك خطبا ما.
“~！ @ # ￥٪ …” يون تشي لم يستطع سوى عض شفتيه عندما حرك جسمه وأخذ وضعية القتال… بعد كل شيء، كان خصمه في عالم المحنة الإلهية! حتى لو كان أقوى عشر مرات، لن يكون منافساً لهيو بويون. ما هي نوايا مو شوانيين بالضبط … لا يمكن أن تكون أنها أرادته أن يجعل من نفسه أضحوكاً عمداً، صحيح؟
“يفوز؟” زوايا فم هيو رولي إرتفعت وعيناه ضاقت عندما أجاب “ثم سأفعل كل ما تأمرين به دون تردد”
قام هيو بويون بكمش بيديه قليلا بينما توهج ناري يغمر جسده “من فضلك نوِّرني!”.
قال مو هاني “أراد هذا الشاب ذات مرة ان يصير تلميذا مباشرا لسيدة الطائفة، لكنه كان وضيعا جدا وخسر امام الاخ يون تشي في المسابقة. وبما أن يون تشي هو التلميذ المباشر لسيدة الطائفة، فإن هذا الشاب مقتنع تماما بأن هذا الشخص (يشير الى بويون) غير قادر على المقارنة مع يون تشي. من المؤكد أن تلميذ السيد هيو موهوب بشكل غير عادي وقد تسبب في أن تصبح أيدي هذا الشاب حكة. يجب أن لا يكون هناك ضرر من ترك هذا التبادل لشاب ويتقاتل مع الأخ بويون ليتعلم من الآخر، أليس كذلك؟ “
على الرغم من أنه اتخذ موقف القتال، فمن الطبيعي أن ينتظر يون تشي للقيام بالخطوة الأولى. بعد كل شيء، كان ممارس محترما في المرحلة المتوسطة من عالم المحنة الإلهي. فكيف له ان يأخذ المبادرة ليتخذ الخطوة الأولى ضد شخص دخل لتوِّه عالم الأصل الإلهي؟
خاصةً “إن كان هذا الشاب سيهزم تلميذك العزيز بالصدفة …ثم أخشى أن تلميذك ليس مؤهلاً بالقدر الكافي ليتبادل الضربات مع تلميذ سيدتي المباشر” هذا ما جعل الأمر حتى لا يستطيع هو رولي أن يرفض حتى لو أراد ذلك.
كان السهم قد تم رسمه بالفعل. وهكذا ، لم يكن لدى يون تشي بالفعل أي وسيلة للتراجع. كان من المستحيل بالنسبة له الهروب من هذا وليس بإمكانه سوى ان يفعل ذلك فقط، ومن حيث الإستراتيجيات … الإختلاف في قوتهم كان فقط عظيم جداً. علاوة على ذلك، مع وجود الجميع يراقبونه وهيبة مو شوانيين على المحك …شعر أنه حتى لو نمت له فجأة عشرة رؤوس أخرى لن يستطيع إيجاد طريقة للفوز
ولعل يون تشي كان حكيماً للغاية أو ربما كانت بنيته البدنية استثنائية. ربما كان موهوبا بشكل خاص في التلاعب بالثلج
“سيدة الطائفة.” في الوقت الذي اشتعلت فيه نيران التوتر في قلب يون شي، تردد فجأة صدى صوت بارد يحمل لمحات إلى الرفق من الجوار بينما كانت مو بينغيون تمشي إلى الأمام وتقول بهدوء “هذه هي القاعة المقدسة، لا ينبغي لنا أن نتقاتل هنا. علاوة على ذلك، ان كلا الجانبين تلميذان مباشرين اختيرا بعناية فائقة. في الصدام بين الثلج والنار، من السهل جدا ان تتسبب بإصابات خطيرة. وإذا حدث ذلك، ستكون خسارة لا تعوض بالنسبة الى سادتي الطائفتين”
كما قال يان وانكانغ، فإن عينيه كانتا تحدقان في هيو رولي، ويبدو أنهما يلمحان … لأن هذا كان مجال عالم اغنية الثلج. مع شخصية مو شوانيين، إذا بدأ هذان التلميذين العراك حقاً، بصرف النظر عمن فاز أو خسر، فسوف تكون العواقب وخيمة. ومن الواضح أن هذا الأسلوب الأكثر “اعتدالاً” كان أفضل بأضعاف لا تحصى.
“ماذا؟ أتريد أن تلغي الأمر بالقوة؟” هو رولي سخر.
لذلك، كان يعتقد ان لديه سيطرة كافية
“كيف يمكن ان نتراجع عن الكلمات التي قالتها سيدة طائفتنا؟” حواجب مو بينغيون متماسكة معاً “لكنَّ هذه هي القاعة المقدسة لطائفتي، وليست ساحة قتال. علاوة على ذلك، فإن تلاميذك يصارعون من أجل التفوق وليس من أجل حياة بعضهم البعض. في هذه الحالة، لمَ لا نستعمل أسلوبا ابسط؟”
“آه” بعد أن تعرض يان وانكانغ للعراقيل مراراً وتكراراً، لم يكن بوسعه إلا أن يتنهد وهو يراقب تطور الموقف باستمرار إلى هذه النقطة. ثم التفت بلا حول ولا قوة إلى هيو رولي وقال: “إن مو شوانيين ليست على الإطلاق شخصية متهورة قد تفعل أي شيء للحفاظ على ماء وجهها. هي أقل من شخص يحفر حفرته الخاصة ويقفز فيها… ياحسرتاه”
“الجنية بينغيون، تكلمي من فضلك” أجاب يان وانكانغ على الفور
كان السهم قد تم رسمه بالفعل. وهكذا ، لم يكن لدى يون تشي بالفعل أي وسيلة للتراجع. كان من المستحيل بالنسبة له الهروب من هذا وليس بإمكانه سوى ان يفعل ذلك فقط، ومن حيث الإستراتيجيات … الإختلاف في قوتهم كان فقط عظيم جداً. علاوة على ذلك، مع وجود الجميع يراقبونه وهيبة مو شوانيين على المحك …شعر أنه حتى لو نمت له فجأة عشرة رؤوس أخرى لن يستطيع إيجاد طريقة للفوز
التفتت مو بينغيون إلى هو رولي والاثنين الآخرين، وقالت بلا مبالاة: “إن الفن العميق الأساسي لطائفتي هو قانون إله عنقاء الجليدي، في حين أن سجل حرق العالم للغراب الذهبي الفن الأساسي لطائفة الغراب الذهبي. فلماذا لا ندع اثنين من تلاميذنا يظهران الفن العميق لطائفتهم؟ سيتحرك الاثنان بعيداً عن بعضهما عدة مئات من الأمتار وسيتاح لكل منهما ثلاث فرص لاستخدام فن طائفته العميق الأساسي لمهاجمة الآخر. ويمكنه الدفاع فقط لمرة واحدة. وبمجرد أن يشن كل جانب هجماته الثلاث فإن النتيجة سوف تتحدد على أساس إحراز النتائج. على هذا النحو، نستطيع أن نتجنب الصدام البغيض. فلنستخدم فن كل طائفة لتحديد نهاية هذه المسألة”
قام هيو بويون بكمش بيديه قليلا بينما توهج ناري يغمر جسده “من فضلك نوِّرني!”.
حتى قبل أن تنتهي مو بينغيون من الكلام، بدأ يان وانكانغ يومئ برأسه بالموافقة كما قال: “إن فكرة الجنية بينغيون ذكية للغاية. فهو لا يتطرق إلى جميع النقاط الرئيسية فحسب، مثل تجنب الإصابات وتدمير الجو، بل إنه يعرض علينا أيضا طريقة واقعية للمنافسة. سيد الطائفة هيو… إذا كان عليك فعلاً فرض منافسة ، ثم دعها تكون هكذا”
ولعل يون تشي كان حكيماً للغاية أو ربما كانت بنيته البدنية استثنائية. ربما كان موهوبا بشكل خاص في التلاعب بالثلج
كما قال يان وانكانغ، فإن عينيه كانتا تحدقان في هيو رولي، ويبدو أنهما يلمحان … لأن هذا كان مجال عالم اغنية الثلج. مع شخصية مو شوانيين، إذا بدأ هذان التلميذين العراك حقاً، بصرف النظر عمن فاز أو خسر، فسوف تكون العواقب وخيمة. ومن الواضح أن هذا الأسلوب الأكثر “اعتدالاً” كان أفضل بأضعاف لا تحصى.
ولعل يون تشي كان حكيماً للغاية أو ربما كانت بنيته البدنية استثنائية. ربما كان موهوبا بشكل خاص في التلاعب بالثلج
“حسنا! جيد جداً!” هيو رولي لم يتردد بينما أومأ رأسه ببطء. “هذا سيمنع بعض الناس من أن يصبحوا قبيحين وغاضبين… ومع ذلك!”
من جهة وقف يون شي ومن الجهة الأخرى وقف هيو بويون…
تغير صوت هيو رولي فجأة “بما أننا ندع تلاميذنا يتنافسون لإنهاء هذه المسألة، فكيف لا نراهن؟! مو شوانيين، إن كان تلميذي الذي لا يستحق حمل حذاء تلميذك سيفوز بطريقة ما، ماذا سيحدث؟”
… أما بالنسبة ليون تشي، فقد هدأ فجأة في هذا الوقت وسط قلقه، فاض عقله بالبرد.
“ماذا تريد؟” وجه مو شوانيين كان بلا تعبير.
قام هيو بويون بكمش بيديه قليلا بينما توهج ناري يغمر جسده “من فضلك نوِّرني!”.
“هاهاها، الأمر بسيط جداً!” هيو رولي ضحك. “إذا كان تلميذي، الذي لا يستحق حتى حمل حذاء تلميذك، هو الفائز، يجب أن تعترفي أنكِ، مو شوانيين، أدنى مني، هو رولي، أمام الجميع هنا!”
حواجب مو شوانيين مجعدة قليلاً لكنها بقيت صامتة
ومرة أخرى شدد هيو رولي على “أنه لا يستحق أن يكون قادراً على حمل حذائه” لتذكير مو شوانيين مراراً وتكراراً بالكلمات التي قالتها شخصياً! الكلمات التي خرجت من فمها!
“جيد! تذكر ما قلته!” ومض وميض متجمد عبر بؤبؤ عيني مو شوانيين الجليدين
“هيو رولي، أنت …” صاح مو هوانزي بغضب.
… أما بالنسبة ليون تشي، فقد هدأ فجأة في هذا الوقت وسط قلقه، فاض عقله بالبرد.
“ماذا عني؟” رد هيو رولي “سيدة طائفتك قالت شخصيا أن تلميذي لم يكن جديرا حتى بحمل حذاء تلميذها، كيف لها أن تخاف من الخسارة! انها لا تجرؤ على عدم القبول! “
خاصةً “إن كان هذا الشاب سيهزم تلميذك العزيز بالصدفة …ثم أخشى أن تلميذك ليس مؤهلاً بالقدر الكافي ليتبادل الضربات مع تلميذ سيدتي المباشر” هذا ما جعل الأمر حتى لا يستطيع هو رولي أن يرفض حتى لو أراد ذلك.
“أنت!” جسم مو هوانزي يرتجف بينما العروق على جبهته إنتفخت للخارج.
“يفوز؟” زوايا فم هيو رولي إرتفعت وعيناه ضاقت عندما أجاب “ثم سأفعل كل ما تأمرين به دون تردد”
بالمقارنة مع حالة الهياج التي يعيشها مو هوانزي، بدت مو شوانيين هادئة وبلا مشاعر حين سألت ببرود: “ماذا لو فاز تلميذ هذه الملكة؟”.
لذلك، كان يعتقد ان لديه سيطرة كافية
“يفوز؟” زوايا فم هيو رولي إرتفعت وعيناه ضاقت عندما أجاب “ثم سأفعل كل ما تأمرين به دون تردد”
“سيدة الطائفة.” في الوقت الذي اشتعلت فيه نيران التوتر في قلب يون شي، تردد فجأة صدى صوت بارد يحمل لمحات إلى الرفق من الجوار بينما كانت مو بينغيون تمشي إلى الأمام وتقول بهدوء “هذه هي القاعة المقدسة، لا ينبغي لنا أن نتقاتل هنا. علاوة على ذلك، ان كلا الجانبين تلميذان مباشرين اختيرا بعناية فائقة. في الصدام بين الثلج والنار، من السهل جدا ان تتسبب بإصابات خطيرة. وإذا حدث ذلك، ستكون خسارة لا تعوض بالنسبة الى سادتي الطائفتين”
“هو رولي!” هتف يان وانكانغ بصدمة. ومع ذلك، عندما صرخ قطعه فجأة صوت مو شوانيين.
تغير صوت هيو رولي فجأة “بما أننا ندع تلاميذنا يتنافسون لإنهاء هذه المسألة، فكيف لا نراهن؟! مو شوانيين، إن كان تلميذي الذي لا يستحق حمل حذاء تلميذك سيفوز بطريقة ما، ماذا سيحدث؟”
“جيد! تذكر ما قلته!” ومض وميض متجمد عبر بؤبؤ عيني مو شوانيين الجليدين
“~！ @ # ￥٪ …” يون تشي لم يستطع سوى عض شفتيه عندما حرك جسمه وأخذ وضعية القتال… بعد كل شيء، كان خصمه في عالم المحنة الإلهية! حتى لو كان أقوى عشر مرات، لن يكون منافساً لهيو بويون. ما هي نوايا مو شوانيين بالضبط … لا يمكن أن تكون أنها أرادته أن يجعل من نفسه أضحوكاً عمداً، صحيح؟
“أنا هو رولي رجل أوفي بوعدي، انا لن اعيدهم ابدا” هو رولي تجاهل يان وانكانغ كما قال بشكل رسمي “أخشى فقط أنكِ لن تجرؤي على القبول! “
“سيدة الطائفة.” في الوقت الذي اشتعلت فيه نيران التوتر في قلب يون شي، تردد فجأة صدى صوت بارد يحمل لمحات إلى الرفق من الجوار بينما كانت مو بينغيون تمشي إلى الأمام وتقول بهدوء “هذه هي القاعة المقدسة، لا ينبغي لنا أن نتقاتل هنا. علاوة على ذلك، ان كلا الجانبين تلميذان مباشرين اختيرا بعناية فائقة. في الصدام بين الثلج والنار، من السهل جدا ان تتسبب بإصابات خطيرة. وإذا حدث ذلك، ستكون خسارة لا تعوض بالنسبة الى سادتي الطائفتين”
“لستما حتى جديرَين بخوفي!” مو شوانيين لوّحت بكفها بلطف، مما تسبب فورا في انحسار العاصفة الثلجية وانتشر صوتها عبر الفضاء كله “إذا خسر تلميذ هذه الملكة لصالح تلميذك، ستعترف هذه الملكة شخصيا هنا والآن أنني أدنى منك! سعيد؟! “
… أما بالنسبة ليون تشي، فقد هدأ فجأة في هذا الوقت وسط قلقه، فاض عقله بالبرد.
“حسناً” – هز هيو رولي رأسه ببطء بينما كانت عيناه الناريتين مفتوحتان على مصراعيها.
قال مو هاني “أراد هذا الشاب ذات مرة ان يصير تلميذا مباشرا لسيدة الطائفة، لكنه كان وضيعا جدا وخسر امام الاخ يون تشي في المسابقة. وبما أن يون تشي هو التلميذ المباشر لسيدة الطائفة، فإن هذا الشاب مقتنع تماما بأن هذا الشخص (يشير الى بويون) غير قادر على المقارنة مع يون تشي. من المؤكد أن تلميذ السيد هيو موهوب بشكل غير عادي وقد تسبب في أن تصبح أيدي هذا الشاب حكة. يجب أن لا يكون هناك ضرر من ترك هذا التبادل لشاب ويتقاتل مع الأخ بويون ليتعلم من الآخر، أليس كذلك؟ “
“آه” بعد أن تعرض يان وانكانغ للعراقيل مراراً وتكراراً، لم يكن بوسعه إلا أن يتنهد وهو يراقب تطور الموقف باستمرار إلى هذه النقطة. ثم التفت بلا حول ولا قوة إلى هيو رولي وقال: “إن مو شوانيين ليست على الإطلاق شخصية متهورة قد تفعل أي شيء للحفاظ على ماء وجهها. هي أقل من شخص يحفر حفرته الخاصة ويقفز فيها… ياحسرتاه”
حواجب مو شوانيين مجعدة قليلاً لكنها بقيت صامتة
بما أن جميع أنواع الكلمات البغيضة قد قيلت بالفعل، فليس من المفيد له أن يقول المزيد.
“… فكن حذراً إذاً” يون تشي انسحب بصمت.
“همف! هل تعتقد أن ذلك القمامة الذي أخذته يمكن أن يقارن بويون؟” هو رولي سأل بإخلاص.
“يون تشي. وقد وُلدت في عالم ادنى، لكنني الآن تلميذ لطائفة العنقاء الجليد الإلهية” أجاب يون تشي بأدب. ومع ذلك، كان يفكر مراراً في النوايا المحتملة لمو شوانيين.
“…” يان وانكانغ كان عاجز عن الكلام. مما عرفه، كان هناك العديد من التلاميذ الموهوبين أصغر من الثلاثين سنة في طائفة عنقاء الجليد الإلهية والتي وصلت قوتهم العميقة إلى عالم المحنة الإلهية، ومع ذلك اختارت مو شوانيين شخصًا ولد في عالم أدنى. علاوة على ذلك، فإن القوة العميقة للشخص الذي اختارته كتلميذها المباشر كان قد دخل للتو الطريق الإلهي. على هذا النحو، كان من الواضح أن “يون تشي” هذا كان يحمل في طياته شيئاً غير عادي بكل تأكيد.
من حيث زراعتهما كانا كلاهما في المرحلة الخامسة من عالم المحنة الإلهي. الفرق الوحيد بينهم كان هو أن مو هاني يكبر هيو بويون بثلاث سنوات
ولعل يون تشي كان حكيماً للغاية أو ربما كانت بنيته البدنية استثنائية. ربما كان موهوبا بشكل خاص في التلاعب بالثلج
بغض النظر، بالنظر إلى أنه كان لديه فقط زراعة في عالم الأصل الإلهي، لم يكن هناك على الإطلاق أي وسيلة له لمجاراته مع المرحلة الوسطى من عالم المحنة الإلهي هيو بويون …بغض النظر عن مدى تفكير يان وانكانغ بالأمر، لم يكن لديه أدنى شك في خسارة يون تشي.
بواسطة :
علاوة على ذلك، كان الاثنان يتنافسان في الفنون الطائفية العميقة. ولا يمكن وصف الفرق بينهما إلا بأنه “عالم من الاختلاف” بغض النظر عما إذا كان سجل حرق العالم للغراب الذهبي او قانون إله العنقاء الجليدي، فإن القوة والسيطرة اللذين يمكن ان يمارسهما الإنسان كانتا مرتبطتين بقوة سلالتهم.
ومع ذلك، فإن مو شوانيين تحرض هو رولي وبعد ذلك تسببت عواطفه لتخرج عن السيطرة قليلا … بالضبط ما أرادت أن تنجزه؟
لقد كان هيو بويون الوريث المباشر لسلالة الغراب الذهبي
تغير صوت هيو رولي فجأة “بما أننا ندع تلاميذنا يتنافسون لإنهاء هذه المسألة، فكيف لا نراهن؟! مو شوانيين، إن كان تلميذي الذي لا يستحق حمل حذاء تلميذك سيفوز بطريقة ما، ماذا سيحدث؟”
أما بالنسبة لميراث سلالة العنقاء الجليدية لعالم اغنية الثلج … يمكن تجاهلها فقط. بعد كل شيء، كان السبب الأعظم وراء القوة الكلية لعالم اغنية الثلج مجرد عشر من عالم إله اللهب هو القيود العظمى المفروضة على وراثة سلالة العنقاء الجليدية.
هالة الصقيع هنا كانت مفيدة جدا لقانون إله العنقاء الجليدي لمو هاني، في حين أن ذلك سيضر كثيراً بسجل حرق العالم للغراب الذهبي لهيو بويون.
“اسمحوا لي أن أذكرك مرة أخرى، هذا هو عالم اغنية الثلج!” على الرغم من أن يان وانكانغ كان يعتقد أنه من المستحيل أن يخسر هو بويون، إلا أنه لم يستطع أيضاً أن يخمد الخوف في قلبه عندما فكر في شخصية مو شوانيين “ماذا لو فاز بويون؟ هل تعتقد حقا ان مو شوانيين ستعترف امام الجميع انها أدنى منك؟”
كان مو هاني بالفعل مو هاني … ظهوره الواثق وكلماته الذكية قد تسببت في تغير هذا الوضع، الذي بدا خاسرا لطائفة عنقاء الجليد الإلهية، أن يتحول فجأة.
“لا أطيق صبراً على سماع كلماتها!” قال هيو رولي بهدوء “إذا لم تتجرأ على إبقائنا جميعاً هنا لبقية حياتنا، أنا بالتأكيد سوف ادع عالم الاله كله يعرف ما حدث هنا اليوم! أنا سأدع عالم الاله كله يعرف أن مو شوانيين هي شخصية تتفوه بهراء وأكاذيب شنيعة! يمكن التفكير في ذلك… أنني أساعد إبني على التنفيس عن إحباطه!”
ومرة أخرى شدد هيو رولي على “أنه لا يستحق أن يكون قادراً على حمل حذائه” لتذكير مو شوانيين مراراً وتكراراً بالكلمات التي قالتها شخصياً! الكلمات التي خرجت من فمها!
“…” يان وانكانغ هز رأسه لكنه بقي صامتاً. ومع ذلك، قلبه لا يزال يشعر ان هنالك خطبا ما.
“…” يان وانكانغ هز رأسه لكنه بقي صامتاً. ومع ذلك، قلبه لا يزال يشعر ان هنالك خطبا ما.
… أما بالنسبة ليون تشي، فقد هدأ فجأة في هذا الوقت وسط قلقه، فاض عقله بالبرد.
قال مو هاني “أراد هذا الشاب ذات مرة ان يصير تلميذا مباشرا لسيدة الطائفة، لكنه كان وضيعا جدا وخسر امام الاخ يون تشي في المسابقة. وبما أن يون تشي هو التلميذ المباشر لسيدة الطائفة، فإن هذا الشاب مقتنع تماما بأن هذا الشخص (يشير الى بويون) غير قادر على المقارنة مع يون تشي. من المؤكد أن تلميذ السيد هيو موهوب بشكل غير عادي وقد تسبب في أن تصبح أيدي هذا الشاب حكة. يجب أن لا يكون هناك ضرر من ترك هذا التبادل لشاب ويتقاتل مع الأخ بويون ليتعلم من الآخر، أليس كذلك؟ “
مكائد العقل كانت مرعبة جدا!
بالمقارنة مع حالة الهياج التي يعيشها مو هوانزي، بدت مو شوانيين هادئة وبلا مشاعر حين سألت ببرود: “ماذا لو فاز تلميذ هذه الملكة؟”.
هو رولي كان يلعب مثل القرد طوال الوقت، لكنه لا يزال لا يعرف ذلك.
تغير صوت هيو رولي فجأة “بما أننا ندع تلاميذنا يتنافسون لإنهاء هذه المسألة، فكيف لا نراهن؟! مو شوانيين، إن كان تلميذي الذي لا يستحق حمل حذاء تلميذك سيفوز بطريقة ما، ماذا سيحدث؟”
ومع ذلك، فإن مو شوانيين تحرض هو رولي وبعد ذلك تسببت عواطفه لتخرج عن السيطرة قليلا … بالضبط ما أرادت أن تنجزه؟
“آه!” هيو رولي سخر. كان من الواضح أنه يعتقد أن مو هاني هو الشخص الذي رتبت مو شوانيين بصمت لخروجه لعكس الصدام بين الاثنين، “حسنا، سوف أستمع إلى ما لديك لتقوله”.
كانت وجوه الشيوخ وسادة القصر شاحبة اللون على الجانبين.
“انتظر انتظر!”
من جهة وقف يون شي ومن الجهة الأخرى وقف هيو بويون…
“…” يان وانكانغ كان عاجز عن الكلام. مما عرفه، كان هناك العديد من التلاميذ الموهوبين أصغر من الثلاثين سنة في طائفة عنقاء الجليد الإلهية والتي وصلت قوتهم العميقة إلى عالم المحنة الإلهية، ومع ذلك اختارت مو شوانيين شخصًا ولد في عالم أدنى. علاوة على ذلك، فإن القوة العميقة للشخص الذي اختارته كتلميذها المباشر كان قد دخل للتو الطريق الإلهي. على هذا النحو، كان من الواضح أن “يون تشي” هذا كان يحمل في طياته شيئاً غير عادي بكل تأكيد.
الأفكار التي تدور في عقولهم هي نفسها التي كانت تمر في عقل يون تشي عندما خرج لأول مرة …كيف كان من المفترض أن يحارب يون تشي!
“اسمحوا لي أن أذكرك مرة أخرى، هذا هو عالم اغنية الثلج!” على الرغم من أن يان وانكانغ كان يعتقد أنه من المستحيل أن يخسر هو بويون، إلا أنه لم يستطع أيضاً أن يخمد الخوف في قلبه عندما فكر في شخصية مو شوانيين “ماذا لو فاز بويون؟ هل تعتقد حقا ان مو شوانيين ستعترف امام الجميع انها أدنى منك؟”
علاوة على ذلك، كان يون تشي قد أنهى لتوه مراسم التلمذة ولم يكن قد حصل بعد على دم إله عنقاء الجليدي. كان من المستحيل عليه أن يعرض قانون إله العنقاء الجليدي
“…” يان وانكانغ كان عاجز عن الكلام. مما عرفه، كان هناك العديد من التلاميذ الموهوبين أصغر من الثلاثين سنة في طائفة عنقاء الجليد الإلهية والتي وصلت قوتهم العميقة إلى عالم المحنة الإلهية، ومع ذلك اختارت مو شوانيين شخصًا ولد في عالم أدنى. علاوة على ذلك، فإن القوة العميقة للشخص الذي اختارته كتلميذها المباشر كان قد دخل للتو الطريق الإلهي. على هذا النحو، كان من الواضح أن “يون تشي” هذا كان يحمل في طياته شيئاً غير عادي بكل تأكيد.
فقط مالذي تفعله سيدة الطائفة !؟
كان السهم قد تم رسمه بالفعل. وهكذا ، لم يكن لدى يون تشي بالفعل أي وسيلة للتراجع. كان من المستحيل بالنسبة له الهروب من هذا وليس بإمكانه سوى ان يفعل ذلك فقط، ومن حيث الإستراتيجيات … الإختلاف في قوتهم كان فقط عظيم جداً. علاوة على ذلك، مع وجود الجميع يراقبونه وهيبة مو شوانيين على المحك …شعر أنه حتى لو نمت له فجأة عشرة رؤوس أخرى لن يستطيع إيجاد طريقة للفوز
هل من الممكن أنه بمجرد قول الكلمات، لم يكن بوسعها إلا أن تتقبل هجمات هيو رولي المستمرة؟!
التفتت مو بينغيون إلى هو رولي والاثنين الآخرين، وقالت بلا مبالاة: “إن الفن العميق الأساسي لطائفتي هو قانون إله عنقاء الجليدي، في حين أن سجل حرق العالم للغراب الذهبي الفن الأساسي لطائفة الغراب الذهبي. فلماذا لا ندع اثنين من تلاميذنا يظهران الفن العميق لطائفتهم؟ سيتحرك الاثنان بعيداً عن بعضهما عدة مئات من الأمتار وسيتاح لكل منهما ثلاث فرص لاستخدام فن طائفته العميق الأساسي لمهاجمة الآخر. ويمكنه الدفاع فقط لمرة واحدة. وبمجرد أن يشن كل جانب هجماته الثلاث فإن النتيجة سوف تتحدد على أساس إحراز النتائج. على هذا النحو، نستطيع أن نتجنب الصدام البغيض. فلنستخدم فن كل طائفة لتحديد نهاية هذه المسألة”
يبدو أن هذا هو التفسير الوحيد.
“الجنية بينغيون، تكلمي من فضلك” أجاب يان وانكانغ على الفور
“هيو رولي، تذكر ما قلته الآن” قالت مو شوانيين رسميا. “ليبدأ الأمر!”
لم يكن هو رولي قد تكلم بعد عندما تقدم هو بويون وقال بصرامة: “حسنا! ثم سأطلب انا هوو بويون من الاخ هاني ان ينوره اولا!”
“أرجوك أنيرني” هيو بويون اتخذ مرة أخرى وضعية قتالية … وكان من الواضح وضعية دفاعية.
كان مو هاني بالفعل مو هاني … ظهوره الواثق وكلماته الذكية قد تسببت في تغير هذا الوضع، الذي بدا خاسرا لطائفة عنقاء الجليد الإلهية، أن يتحول فجأة.
“انتظر انتظر!”
أما بالنسبة لميراث سلالة العنقاء الجليدية لعالم اغنية الثلج … يمكن تجاهلها فقط. بعد كل شيء، كان السبب الأعظم وراء القوة الكلية لعالم اغنية الثلج مجرد عشر من عالم إله اللهب هو القيود العظمى المفروضة على وراثة سلالة العنقاء الجليدية.
في هذا الوقت، قطع صوتهم صوت آخر فجأة عندما اومضت شخصية مو هاني، مخلفا وراءه ضوءا أزرق جميلا للغاية وهو يطفو برفق إلى جانب يون تشي.
(شي في معاني الأسماء الصينية)
حيا مو هاني مو شوانيين بعمق ثم التفت إلى هو رولي قائلا: “سيد الطائفة هيو، هذا التلميذ من طائفة عنقاء الجليد الالهية مو هاني. قد يكون هذا افتراضاً لكني أود أن يسمح لي سيد الطائفة هيو بقول شيء”
“انتظر انتظر!”
حواجب مو شوانيين مجعدة قليلاً لكنها بقيت صامتة
كان السهم قد تم رسمه بالفعل. وهكذا ، لم يكن لدى يون تشي بالفعل أي وسيلة للتراجع. كان من المستحيل بالنسبة له الهروب من هذا وليس بإمكانه سوى ان يفعل ذلك فقط، ومن حيث الإستراتيجيات … الإختلاف في قوتهم كان فقط عظيم جداً. علاوة على ذلك، مع وجود الجميع يراقبونه وهيبة مو شوانيين على المحك …شعر أنه حتى لو نمت له فجأة عشرة رؤوس أخرى لن يستطيع إيجاد طريقة للفوز
“آه!” هيو رولي سخر. كان من الواضح أنه يعتقد أن مو هاني هو الشخص الذي رتبت مو شوانيين بصمت لخروجه لعكس الصدام بين الاثنين، “حسنا، سوف أستمع إلى ما لديك لتقوله”.
“ماذا تريد؟” وجه مو شوانيين كان بلا تعبير.
قال مو هاني “أراد هذا الشاب ذات مرة ان يصير تلميذا مباشرا لسيدة الطائفة، لكنه كان وضيعا جدا وخسر امام الاخ يون تشي في المسابقة. وبما أن يون تشي هو التلميذ المباشر لسيدة الطائفة، فإن هذا الشاب مقتنع تماما بأن هذا الشخص (يشير الى بويون) غير قادر على المقارنة مع يون تشي. من المؤكد أن تلميذ السيد هيو موهوب بشكل غير عادي وقد تسبب في أن تصبح أيدي هذا الشاب حكة. يجب أن لا يكون هناك ضرر من ترك هذا التبادل لشاب ويتقاتل مع الأخ بويون ليتعلم من الآخر، أليس كذلك؟ “
“الجنية بينغيون، تكلمي من فضلك” أجاب يان وانكانغ على الفور
“إن كان هذا الشاب قد هزم تلميذك العزيز بالصدفة …” ابتسم مو هاني بشكل عرضي وهو يقول بتعجرف: “ثم أخشى أن تلميذك ليس مؤهلاً بالقدر الكافي ليتبادل الضربات مع تلميذ سيدتي المباشر”
“هيو رولي، تذكر ما قلته الآن” قالت مو شوانيين رسميا. “ليبدأ الأمر!”
عندما انتهى مو هاني من الكلام، تجعّدت حواجب هيو پويون كثيرا عندما ظهرت على وجهه تلميحات من الغضب.
“حسناً” – هز هيو رولي رأسه ببطء بينما كانت عيناه الناريتين مفتوحتان على مصراعيها.
أما بالنسبة الى كل شيوخ طائفة عنقاء الجليد الإلهية تغيرت الاضواء الغريبة في عيونهم، هؤلاء الشيوخ الذين كانت قلوبهم مشدودة بإحكام، بدت تعابيرهم أكثر راحة بينما كانوا يهزون رؤوسهم بصمت. بدا الأمر وكأنهم قد استرخوا كثيرا فجأة.
“ماذا عني؟” رد هيو رولي “سيدة طائفتك قالت شخصيا أن تلميذي لم يكن جديرا حتى بحمل حذاء تلميذها، كيف لها أن تخاف من الخسارة! انها لا تجرؤ على عدم القبول! “
كان مو هاني بالفعل مو هاني … ظهوره الواثق وكلماته الذكية قد تسببت في تغير هذا الوضع، الذي بدا خاسرا لطائفة عنقاء الجليد الإلهية، أن يتحول فجأة.
فقط مالذي تفعله سيدة الطائفة !؟
خاصةً “إن كان هذا الشاب سيهزم تلميذك العزيز بالصدفة …ثم أخشى أن تلميذك ليس مؤهلاً بالقدر الكافي ليتبادل الضربات مع تلميذ سيدتي المباشر” هذا ما جعل الأمر حتى لا يستطيع هو رولي أن يرفض حتى لو أراد ذلك.
ومع ذلك، فإن نظرة مو هاني الباردة لا تزال تحتوي على تلميحات للثقة لأن هذه هو عالم اغنية الثلج، علاوة على ذلك في القاعة المقدسة، المكان الأقرب إلى بحيرة الصقيع السفلي السماوية. يمكن القول أن هذا المكان أبرد مكان في عالم اغنية الثلج خارج بحيرة الصقيع السفلي السماوية
علاوة على ذلك، فإذا كان مو هاني قد هزم هيو بويون، فإن المسألة الخطيرة المتمثلة في المواجهة بين سادة الطائفتين سوف تحل أيضاً.
مكائد العقل كانت مرعبة جدا!
“هاني، لقد أحسنت صنعاً!” مو هوانزي مدح بسخاء، مرتاح جداً.
“هيو رولي، أنت …” صاح مو هوانزي بغضب.
لم يكن هو رولي قد تكلم بعد عندما تقدم هو بويون وقال بصرامة: “حسنا! ثم سأطلب انا هوو بويون من الاخ هاني ان ينوره اولا!”
لذلك، كان يعتقد ان لديه سيطرة كافية
“لا يمكنني ان اكون سوى أكثر استعدادا! ” أصبح تعبير مو هاني جاداً عندما توجه إلى يون تشي ثم قال بلطف:” الأخ الأكبر يون تشي، حتى وقتنا هذا، لا يزال لا يستحق أن يتبادل الضرب معك. دعني اتقاتل معه قليلا اولا”
“…” يان وانكانغ هز رأسه لكنه بقي صامتاً. ومع ذلك، قلبه لا يزال يشعر ان هنالك خطبا ما.
“… فكن حذراً إذاً” يون تشي انسحب بصمت.
لكن من حيث سلالات الدم، كان مو هاني طبيعياً أدنى من هيو بويون.
يون تشي قد انسحب عدة خطوات عندما انفجرت أضواء عميقة في نفس الوقت من شخصيتي مو هاني وهو بويون عندما بدأت طاقتان مروعتان متساويتان من الصفات المتعارضة تنبعان من أجسادهما …كانت الطاقات التي أُطلِقت مستبدة ومتغطرسة بحيث لم يصدق أحد أنها جاءت من شابين لم يبلغا بعد الثلاثين من العمر.
1003 – رهان
من حيث زراعتهما كانا كلاهما في المرحلة الخامسة من عالم المحنة الإلهي. الفرق الوحيد بينهم كان هو أن مو هاني يكبر هيو بويون بثلاث سنوات
“ماذا؟ أتريد أن تلغي الأمر بالقوة؟” هو رولي سخر.
لكن من حيث سلالات الدم، كان مو هاني طبيعياً أدنى من هيو بويون.
لكن من حيث سلالات الدم، كان مو هاني طبيعياً أدنى من هيو بويون.
ومع ذلك، فإن نظرة مو هاني الباردة لا تزال تحتوي على تلميحات للثقة لأن هذه هو عالم اغنية الثلج، علاوة على ذلك في القاعة المقدسة، المكان الأقرب إلى بحيرة الصقيع السفلي السماوية. يمكن القول أن هذا المكان أبرد مكان في عالم اغنية الثلج خارج بحيرة الصقيع السفلي السماوية
حيا مو هاني مو شوانيين بعمق ثم التفت إلى هو رولي قائلا: “سيد الطائفة هيو، هذا التلميذ من طائفة عنقاء الجليد الالهية مو هاني. قد يكون هذا افتراضاً لكني أود أن يسمح لي سيد الطائفة هيو بقول شيء”
هالة الصقيع هنا كانت مفيدة جدا لقانون إله العنقاء الجليدي لمو هاني، في حين أن ذلك سيضر كثيراً بسجل حرق العالم للغراب الذهبي لهيو بويون.
كانت وجوه الشيوخ وسادة القصر شاحبة اللون على الجانبين.
لذلك، كان يعتقد ان لديه سيطرة كافية
تغير صوت هيو رولي فجأة “بما أننا ندع تلاميذنا يتنافسون لإنهاء هذه المسألة، فكيف لا نراهن؟! مو شوانيين، إن كان تلميذي الذي لا يستحق حمل حذاء تلميذك سيفوز بطريقة ما، ماذا سيحدث؟”
بواسطة :
“هيو رولي، تذكر ما قلته الآن” قالت مو شوانيين رسميا. “ليبدأ الأمر!”
كان السهم قد تم رسمه بالفعل. وهكذا ، لم يكن لدى يون تشي بالفعل أي وسيلة للتراجع. كان من المستحيل بالنسبة له الهروب من هذا وليس بإمكانه سوى ان يفعل ذلك فقط، ومن حيث الإستراتيجيات … الإختلاف في قوتهم كان فقط عظيم جداً. علاوة على ذلك، مع وجود الجميع يراقبونه وهيبة مو شوانيين على المحك …شعر أنه حتى لو نمت له فجأة عشرة رؤوس أخرى لن يستطيع إيجاد طريقة للفوز
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
