نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1038

كارثة مميتة

كارثة مميتة

لكن الهالة المخيفة من الكريستالة الجليدية الصغيرة والرائعة كانت كافية لقتل يون تشي ملايين المرات.

1038 – كارثة مميتة

إذا كان يمكن تشبيه سرعة قنوات خطوط الطول التي تعود الى عدة اشهر بوعاء، فعندئذ تكون خطوط الطول التي تحتوي على طاقته العميقة قادرة على استيعاب حتى عدة موجات من الفيضان. لم يطرأ أي تغيير بعد على كمية وقوة طاقته العميقة بوجه عام، ولكن السرعة التي يمكن أن يمر بها خلال جسمه قد بلغت مستوى مختلفاً تماماً بالمقارنة مع المستوى السابق.

حتى يومنا هذا، كان قد تعارك مع مو شوانيين ما مجموعه ثمانين مرة، وقطعت خطوط طوله بطريقة مماثلة في كل مرة. في السابق، كان يشعر بأن خطوط الطول تزداد قوة يوماً بعد يوم ولكن اليوم، لقد تم بالفعل تحويلها بالكامل.

كان هناك أكثر من بُعد عن الاختلاف بين قوته العقلية وقوة مو شوانيين. لكن مجال روح إله التنين إمتلك قوة القمع لمستوى أعلى. لم يكن يحمل أي أمل كبير أن يكون له تأثير كبير على مو شوانيين… لكن طالما يمكنه أن يسبب تدخلاً لجزء من الثانية، سيكون قادراً على الإقتراب أكثر وقد يكون قادراً حقاً على الفوز!

على الرغم من ان ذلك لم يكن سوى فرق كبير بين بتلة لوتس قلب بوذا واحدة، إلا أن هنالك فرق شاسع بين الأثر الناتج عن عدم اكتمال البتلات وإتقان القيامات التسع.

أطلق يون تشي صيحات صاخبة بينما أطلق العنان مباشرة “لهدير السماء” لا يزال هيكله العظمي وجلده ولحمه يعاني الضغط الثقيل الناجم عن ثوران طاقته العميقة العظيمة المفاجئة، لكن خطوط الطول التي كانت أول من تستسلم وتنقطع تدريجيا كانت ثابتة ومستقرة كقلعة منيعة.

“هاه!”

قد مرت عدة ساعات وهو غارق في التفكير دون ان يدري. فتح يون تشي عينيه ببطء، مشدودا بقبضته وتمتم “حسنا … غدا سأنتصر على السيدة بالتأكيد!”

أطلق يون تشي صيحات صاخبة بينما أطلق العنان مباشرة “لهدير السماء” لا يزال هيكله العظمي وجلده ولحمه يعاني الضغط الثقيل الناجم عن ثوران طاقته العميقة العظيمة المفاجئة، لكن خطوط الطول التي كانت أول من تستسلم وتنقطع تدريجيا كانت ثابتة ومستقرة كقلعة منيعة.

اعتبر يون تشي أنه نجح على الأرجح في اصطياد مو شوانيين على حين غربة، نظراً للضعف المفاجئ لهالة الضباب الجليدي والتأخير في هجومها المتوقع. لكنه لم يستطع تحديد إتجاهها أو هالتها لأنه كان بداخل العالم الأبيض الشاحب. ومع ذلك، فإن هذه هي فرصته الوحيدة للنجاح، والتي ستضيع في القريب العاجل إذا ما تردد في اتخاذ أي إجراء بعد ذلك.

وبما أنه لم يكن قادرا على السيطرة كاملا على هدير السماء، كان ينتابه شعور شديد بعدم القدرة على القهر وفقدان السيطرة، في كل مرة يجبر فيها على فعل ذلك. ولكن هذه المرة، امتلأ جسده كله بالقوة وشعر بسيطرة واضحة لم يسبق لها مثيل على نفسه. على الرغم من أنه لم يتمكن من البقاء في حالة هدير السماء لفترة أطول من ذي قبل، إلا أنه كان قادراً على إظهار قوته في أوج حالته.

قد مرت عدة ساعات وهو غارق في التفكير دون ان يدري. فتح يون تشي عينيه ببطء، مشدودا بقبضته وتمتم “حسنا … غدا سأنتصر على السيدة بالتأكيد!”

استمتاعاً بشعور يون تشي وتكيفه مع خط الطول الحالي، فقد بلغ هذا الحد الزمني في القريب العاجل. عندما أبطل مفعول هدير السماء، هدأت طاقته وعقله العميقين في فترة قصيرة جدا. جلس منتصباً على الأرض وغمض عينيه وهو يتذكر ببطئ صراعه مع مو شوانيين خلال الأشهر القليلة الماضية.

وبالنظر إلى أنه كان هجوما كاملا، والذي كان مبنيا على لا شيء سوى إدراكه، فمن الطبيعي أنه كان يمتلك قوة كبيرة للغاية. وسرعان ما شعر بشيء ناعم في يده، مثل الدهون المتجمدة أو الجبن الفاسد، والذي كان ممتلئًا بشكل كبير وضخم أيضًا. فغرق كفّه كله – حتى وصلت الى الأعماق السحيقة. فشعر كما لو ان كتلة من اللحم المتجمدة بالثلوج كانت تعصر الفجوات بين أصابعه المنتشرة، وفي وسط كفّه استشعر بوضوح نتوء متميزا.

على الرغم من أن مو شوانيين كانت تشن بضع هجمات فقط في كل مرة تهاجم فيها، فإنها لم تفعل ذلك من دون أي تفكير وراءها. هجماتها كان لها غرض خاص بالنسبة له. 

وكان ذلك بسبب، أن هدفه قد تغير تماما اليوم

قد مرت عدة ساعات وهو غارق في التفكير دون ان يدري. فتح يون تشي عينيه ببطء، مشدودا بقبضته وتمتم “حسنا … غدا سأنتصر على السيدة بالتأكيد!”

قد مرت عدة ساعات وهو غارق في التفكير دون ان يدري. فتح يون تشي عينيه ببطء، مشدودا بقبضته وتمتم “حسنا … غدا سأنتصر على السيدة بالتأكيد!”

امام القاعة المقدسة، كانت السماء مغطاة بالثلج البارد المتساقط في كل الاتجاهات. 

كان قد اختبر غضب مو شوانيين من قبل، لكنه لم يشعر قط برغبتها في القتل – حتى تجاه هيو رولي في الماضي، لم تظهر أي مشاعر أقوى من الغضب. بعد كل شيء، كانت هناك أشياء قليلة جداً في العالم التي يمكن أن تثير حقا نية القتل داخلها.

مو شوانيين ويون شي كانا يقفان في مواجهة بعضهما البعض. كانت الهالة الأولى هي نفسها كالمعتاد، ولكن الهالة التي كانت تتسم بقوة الهالة العميقة قد تغيرت برشاقة نتيجة لتحول خطوط طوله.

بعد تحرير يد يون تشي من الحصار، ارتد صدر مو شوانيين كموجات مضطربة لفترة طويلة. مثل هذا المشهد من شأنه أن يجعل أي رجل متحمسًا ولكن يون تشي لم يكن قادرًا على مشاهدته.  كان جاثياً على الأرض في مكان بعيد ورأسه منخفضة بعمق. وكان كل مسام في جسده يرتجف خوفا.

“سيدتي … أرجو ان تعذري هذا التلميذ!”

غطت الثلوج الكثيفة حقل رؤيته او ربما كان من الأفضل القول ان كامل كيانه محاط به. كل شيء اختفى من وجهة نظر يون تشي. بسبب بصره وإدراكه الروحي اللذين تجاوزا الشخص العادي بكثير، لم يتمكن في الواقع من الرؤية حتى في أدنى شظية من الثلج؛ لدرجة أنه لم يستطع رؤية يديه وصدره

في وقت سابق، لم تبادر مو شوانيين إلى شن هجوم بحرص إلا بعد أن طلب منه ذلك. 

إذا إستمرّت الأمور هكذا، بالنظر إلى نية قتل مو شوانيين المروعة والتي لا مثيل لها، سيلاقي حتفه الوحشي حتى بدون أن تقوم هي بتحرك.

لكن اليوم، هو من أخذ زمام المبادرة ليتكلم أولا وشن هجوما مفاجئا.

سرعان ما شعر يون تشي ببرودة الثلج في كفه. أصبح جامحاً ببهجة … لكن هذا الشعور بالبهجة تحول فجأة إلى ذعر في اللحظة التالية. 

إذا كان يمكن تشبيه سرعة قنوات خطوط الطول التي تعود الى عدة اشهر بوعاء، فعندئذ تكون خطوط الطول التي تحتوي على طاقته العميقة قادرة على استيعاب حتى عدة موجات من الفيضان. لم يطرأ أي تغيير بعد على كمية وقوة طاقته العميقة بوجه عام، ولكن السرعة التي يمكن أن يمر بها خلال جسمه قد بلغت مستوى مختلفاً تماماً بالمقارنة مع المستوى السابق.

كان هناك أكثر من بُعد عن الاختلاف بين قوته العقلية وقوة مو شوانيين. لكن مجال روح إله التنين إمتلك قوة القمع لمستوى أعلى. لم يكن يحمل أي أمل كبير أن يكون له تأثير كبير على مو شوانيين… لكن طالما يمكنه أن يسبب تدخلاً لجزء من الثانية، سيكون قادراً على الإقتراب أكثر وقد يكون قادراً حقاً على الفوز!

قبل أن يتمكن المرء من الرد على تجمعه وإطلاق الطاقة العميقة منه، كان يون تشي قد اندفع على الفور في اتجاه مو شوانيين، تحرك بسرعة كبيرة حتى لم يكن من الممكن رؤية سوى الصور الوهمية لجسده. بخلاف موقفه المتسم بالحذر الذي كان يتخذه من قبل، ظهرت في عينيه شراسة لا يمكن وقفها وبريق بارد لا ينضب في اللحظة التي بدأ فيها الهجوم.

عادة، كانت تقمع قوتها العميقة لعالم الروح الإلهي كلما هاجمت يون تشي. لذلك، من المؤكد انه لن يتلقى ضربة مميتة حتى بعد ان يُضرب ضربا عنيفا في جسده. 

وكان ذلك بسبب، أن هدفه قد تغير تماما اليوم

وسط هذا الصمت المخيف الذي لا يقارن، كريستالة جليدية زرقاء كثيفة تتكثف على إصبع مو شوانيين. أقصى درجات الهدوء والبرودة، التي يمكن أن تجمد السماء المرصعة بالنجوم، ظهرت في عينيها الهادئة.

قالت مو شوانيين آنذاك، إنه إلى جانب مقاومته لعشرة من هجماتها، فإنه سوف يعتبر المنتصر أيضاً إذا تمكن من إرغامها على العودة قسراً. حتى انه لم يجرؤ على التفكير في هذا الأمر من قبل، ولكن في الوقت الحاضر، كان لديه هذا “الطموح العظيم” – ليس فقط من اجل الانتصار بل ايضا ليبرهن في الوقت نفسه انه يستحق ان ينعم بعروق بوذا الإلهية في قلبه!.

لقد كانت خطيئة كبيرة لدرجة أنه سيجد صعوبة في التكفير عنها، فحتى لو مات مرات لا تُحصى او أُبيدت اجياله التسعة!

عندما وصل هذا الصباح أمام القاعة المقدسة، كان مستعدا جيدا لينفّذ بنجاح هذا ‘الهجوم المفاجئ’

أطلق يون تشي صيحات صاخبة بينما أطلق العنان مباشرة “لهدير السماء” لا يزال هيكله العظمي وجلده ولحمه يعاني الضغط الثقيل الناجم عن ثوران طاقته العميقة العظيمة المفاجئة، لكن خطوط الطول التي كانت أول من تستسلم وتنقطع تدريجيا كانت ثابتة ومستقرة كقلعة منيعة.

ربما لم تتغير قوته العميقة ولكن سرعة يون تشي أصبحت أسرع بوضوح. من ناحية أخرى، كانت مو شوانيين هادئة كالسابق. ومع نفضة خفيفة من إصبعها، غيرت العاصفة الثلجية التي كانت تغطي السماء بالكامل اتجاهها على الفور واكتسحت بقوة نحو يون تشي فجأة.

لقد كانت خطيئة كبيرة لدرجة أنه سيجد صعوبة في التكفير عنها، فحتى لو مات مرات لا تُحصى او أُبيدت اجياله التسعة!

“ختم سحابة قفل الشمس!”

كسرت مو شوانيين الصمت أخيراً. كل كلمة منها كانت أكثر برودة وثقباً للقلب من الكريستالة الجليدية المرعبة التي في يدها.

فتح حاجز إله الشر يتطلب إستهلاكاً عظيماً للقوة العميقة. لذلك، سيصعب استخدامه لفترة اطول بسبب النفقات الناجمة عن تشغيل الحاجز. ولكن هذه المرة، كان قادرا على التحرك فورا بعد فتح الحاجز مباشرة. شخصيته الباردة كانت تومض للتو لكنه كان بالفعل خلف مو شوانيين في اللحظة التالية. العاصفة الثلجية التي كانت تستهدفه سدت بالكامل من قبل حاجز إله الشر، دفع كفه إلى الأمام نحو مو شوانيين بسرعة البرق.

كـ – كـ – كيف انقلبت الأمور هكذا…!؟ سسس… من الواضح أنني انتقلت خلفها على الفور … كيف فعلت ….

سويش!

هالة الكريستالة الجليدية جعلت جسم يون تشي يتجمد

فجأة، تحولت رؤية يون تشي إلى لون أبيض باهت.

قد مرت عدة ساعات وهو غارق في التفكير دون ان يدري. فتح يون تشي عينيه ببطء، مشدودا بقبضته وتمتم “حسنا … غدا سأنتصر على السيدة بالتأكيد!”

غطت الثلوج الكثيفة حقل رؤيته او ربما كان من الأفضل القول ان كامل كيانه محاط به. كل شيء اختفى من وجهة نظر يون تشي. بسبب بصره وإدراكه الروحي اللذين تجاوزا الشخص العادي بكثير، لم يتمكن في الواقع من الرؤية حتى في أدنى شظية من الثلج؛ لدرجة أنه لم يستطع رؤية يديه وصدره

في وسط الجو الهادئ بشكل مخيف، رفعت مو شوانيين يدها ببطء. الكريستالة الجليدية عائمة فوق طرف إصبعها وكانت تومض بضوء الجحيم البارد

ليس فقط هذا الحصار المخيف الذي لا يمكن تصوره للضباب الجليدي يعوق بصره ولكن روحه كانت مختومة أيضًا … لقد كان من الواضح أنه لم تمر أكثر من لحظة منذ أن كان خلفها وكان على بعد أقل من خمس خطوات من الطرف الآخر. لكن بسبب الثلج البارد، فقد المسار الكامل لهالة مو شوانين وموقعها، وكذلك الاتجاه الذي كان يواجهه في الوقت الحالي. لم يستطع حتى معرفة أي طريق كانت السماء وأيها كانت الأرض

“…” استغل يون تشي كل قوته لالتقاط نفس عميق، أغلق عينيه في حالة من الاستسلام.

فبصره وحسه الروحي عُزلا على الفور عن كل شيء، كما لو أنه وُضع فجأة في عالم آخر. في الواقع أن مثل هذه القدرة المخيفة تجاوزت إدراك يون تشي بالكامل. 

في عالم اغنية الثلج، كانت هي الوجود الأسمى والمعروفة بملكة العالم العظيمة، وكذلك سيدة طائفة عنقاء الجليد، لم يجرؤ أحد على استفزازها أو عصيانها. لم يكن هناك شخص واحد يقارن بها بطريقة ما. لم تكن فقط أقوى شخص حالي في عالم اغنية الثلج، بل كانت الأقوى أيضاً في تاريخ عالم اغنية الثلج بأكمله، بما في ذلك العصور القديمة.

على الرغم من خوفه مؤقتاً، إلا أن تفكير يون تشي كان هادئاً إلى حد لا يضاهي. فصرّ بأسنانه قليلا، ثم ظهرت عليه فجأة صورة تنين وأطلقت زئيرا مخيفا وهائلا جدا.

إذا كان يمكن تشبيه سرعة قنوات خطوط الطول التي تعود الى عدة اشهر بوعاء، فعندئذ تكون خطوط الطول التي تحتوي على طاقته العميقة قادرة على استيعاب حتى عدة موجات من الفيضان. لم يطرأ أي تغيير بعد على كمية وقوة طاقته العميقة بوجه عام، ولكن السرعة التي يمكن أن يمر بها خلال جسمه قد بلغت مستوى مختلفاً تماماً بالمقارنة مع المستوى السابق.

مجال روح إله التنين!

لأنه بعد الشعور ببرودة الثلج، غرقت راحة يده بأكملها في كتلة من شيء منتفخ وناعم جداً.

أكبر إعتماد على هجمته المفاجئة لم تكن عروق بوذا الالهية التي تم تحقيقها من قبل لوتس قلب بوذا فقط بل مجال روح إله التنين!

اعتبر يون تشي أنه نجح على الأرجح في اصطياد مو شوانيين على حين غربة، نظراً للضعف المفاجئ لهالة الضباب الجليدي والتأخير في هجومها المتوقع. لكنه لم يستطع تحديد إتجاهها أو هالتها لأنه كان بداخل العالم الأبيض الشاحب. ومع ذلك، فإن هذه هي فرصته الوحيدة للنجاح، والتي ستضيع في القريب العاجل إذا ما تردد في اتخاذ أي إجراء بعد ذلك.

كان هناك أكثر من بُعد عن الاختلاف بين قوته العقلية وقوة مو شوانيين. لكن مجال روح إله التنين إمتلك قوة القمع لمستوى أعلى. لم يكن يحمل أي أمل كبير أن يكون له تأثير كبير على مو شوانيين… لكن طالما يمكنه أن يسبب تدخلاً لجزء من الثانية، سيكون قادراً على الإقتراب أكثر وقد يكون قادراً حقاً على الفوز!

كان هناك أكثر من بُعد عن الاختلاف بين قوته العقلية وقوة مو شوانيين. لكن مجال روح إله التنين إمتلك قوة القمع لمستوى أعلى. لم يكن يحمل أي أمل كبير أن يكون له تأثير كبير على مو شوانيين… لكن طالما يمكنه أن يسبب تدخلاً لجزء من الثانية، سيكون قادراً على الإقتراب أكثر وقد يكون قادراً حقاً على الفوز!

هذا “الهجوم المفاجئ” كان طبيعياً سيتسخدم لمرة واحدة… والذي سيفلح فقط في المرة الأولى، عندما لم تكن مو شوانيين تحمي روحها

ناهيك عن نية القتل القوية التي تنشرها في الوقت الحاضر! 

اهتزت السماء والأرض من زئير اله التنين. فقد شهدت مو شوانيين، التي تقطعت بها سبيل يون تشي داخل الضباب الجليدي، ركوداً فوريا في تحركاتها. يبدو أن عينيها الباردتين الشبيهتين بالنجوم فقدتا تركيزهما لوهلة

أساسا، لم يكن هناك أحد يجرؤ على النظر إليها. أقل بكثير جسدها، لم يلمس أي رجل حتى زاوية ثوبها. الآن، نقاوتها الجليدية التي كانت بلا عيوب أكثر من اللوتس الثلجي، الوجود الأكثر قداسة في العالم، ملوثة من قبل يون تشي!

على الرغم من أنه كان فقط لفترة قصيرة جدا من الثانية … فالزئير ساعده على قمع الوجود الاسمى لعالم الاله الرئيسي بزراعة عالم الأصل الإلهي. ربما، كان فقط مجال روح إله التنين في العديد من العوالم أو حتى في كل الفوضى البدائية، الذي كان لديه اعلى إمكانية لإنجاز شيء من هذا القبيل.

كان سيشعر بالراحة لو لعنته مو شوانيين غضبا أو أصابته بأذى شديد. ومع ذلك، الصمت المخيف ونية القتل المخيفة جعلته يدرك أنه … كان حتماً سيموت هذه المرة…

اعتبر يون تشي أنه نجح على الأرجح في اصطياد مو شوانيين على حين غربة، نظراً للضعف المفاجئ لهالة الضباب الجليدي والتأخير في هجومها المتوقع. لكنه لم يستطع تحديد إتجاهها أو هالتها لأنه كان بداخل العالم الأبيض الشاحب. ومع ذلك، فإن هذه هي فرصته الوحيدة للنجاح، والتي ستضيع في القريب العاجل إذا ما تردد في اتخاذ أي إجراء بعد ذلك.

نظراً لجسده الشرير بروحه الجليدية، لا ينبغي أن تكون هناك طاقة باردة في العالم يمكن أن تجعله يشعر حقًا بالبرودة “المخترقة للعظام” ولكن، كان واضحًا جدًا أن هذا الشعور بالوقوع في الجحيم الجليدي كان … لا شيء غير نية القتل!

فقد اندفع الى الأمام معتمدا على إدراكه، متوجه مباشرة بكفه.

دينغ …

من فتح يون تشي حاجز إله الشر، إلى أن تقطعت به السبل في الضباب الجليدي، والإفراج عن مجال روح إله التنين وشن هجوم مفاجئ … كل هذا لم يحدث في أكثر من لحظة.

AhmedZirea

ربما مو شوانيين قد قمعت قوتها العميقة لعالم الروح الإلهي لكنها كانت ستنفذ عملية الملاكمة بأكملها بأسرع من البرق … من أجل تلميع إحساس يون تشي.

فتح حاجز إله الشر يتطلب إستهلاكاً عظيماً للقوة العميقة. لذلك، سيصعب استخدامه لفترة اطول بسبب النفقات الناجمة عن تشغيل الحاجز. ولكن هذه المرة، كان قادرا على التحرك فورا بعد فتح الحاجز مباشرة. شخصيته الباردة كانت تومض للتو لكنه كان بالفعل خلف مو شوانيين في اللحظة التالية. العاصفة الثلجية التي كانت تستهدفه سدت بالكامل من قبل حاجز إله الشر، دفع كفه إلى الأمام نحو مو شوانيين بسرعة البرق.

سرعان ما شعر يون تشي ببرودة الثلج في كفه. أصبح جامحاً ببهجة … لكن هذا الشعور بالبهجة تحول فجأة إلى ذعر في اللحظة التالية. 

دينغ …

لأنه بعد الشعور ببرودة الثلج، غرقت راحة يده بأكملها في كتلة من شيء منتفخ وناعم جداً.

فبصره وحسه الروحي عُزلا على الفور عن كل شيء، كما لو أنه وُضع فجأة في عالم آخر. في الواقع أن مثل هذه القدرة المخيفة تجاوزت إدراك يون تشي بالكامل. 

وبالنظر إلى أنه كان هجوما كاملا، والذي كان مبنيا على لا شيء سوى إدراكه، فمن الطبيعي أنه كان يمتلك قوة كبيرة للغاية. وسرعان ما شعر بشيء ناعم في يده، مثل الدهون المتجمدة أو الجبن الفاسد، والذي كان ممتلئًا بشكل كبير وضخم أيضًا. فغرق كفّه كله – حتى وصلت الى الأعماق السحيقة. فشعر كما لو ان كتلة من اللحم المتجمدة بالثلوج كانت تعصر الفجوات بين أصابعه المنتشرة، وفي وسط كفّه استشعر بوضوح نتوء متميزا.

ناهيك عن نية القتل القوية التي تنشرها في الوقت الحاضر! 

أدرك يون تشي على الفور هوية الشيء الذي في قبضته. على الفور، وقف شعره على طرف وقلبه توقف خوفا. استجمع قواه العميقة في موجة وانقلب للخلف بقدر الإمكان، مثل كرة مطاطية … على الرغم من القيام بهذا الإجراء البسيط، فقد بدا مثيراً للشفقة وبائساً للغاية.

وكان ذلك بسبب، أن هدفه قد تغير تماما اليوم

بعد تحرير يد يون تشي من الحصار، ارتد صدر مو شوانيين كموجات مضطربة لفترة طويلة. مثل هذا المشهد من شأنه أن يجعل أي رجل متحمسًا ولكن يون تشي لم يكن قادرًا على مشاهدته.  كان جاثياً على الأرض في مكان بعيد ورأسه منخفضة بعمق. وكان كل مسام في جسده يرتجف خوفا.

أساسا، لم يكن هناك أحد يجرؤ على النظر إليها. أقل بكثير جسدها، لم يلمس أي رجل حتى زاوية ثوبها. الآن، نقاوتها الجليدية التي كانت بلا عيوب أكثر من اللوتس الثلجي، الوجود الأكثر قداسة في العالم، ملوثة من قبل يون تشي!

“سيدتي … التلميذ … لم يكن لديه … مثل هذه النية …”

لم أجد ياسمين بعد … وعدت كايي والآخرين بأني سأعود بعد تحقيق هدفي … ولكن … حتى لو كان غير مقصود … لقد تورطت في كارثة كبيرة… علاوة على ذلك، إنها لكارثة كبيرة لدرجة أنني غير قادر على فعل أي شيء حيال ذلك… هذه المرة … سأموت بالتأكيد

أنهى كلامه بصعوبة كبيرة، قبل أن يصبح عاجزاً عن قول المزيد.

على الرغم من أنه كان فقط لفترة قصيرة جدا من الثانية … فالزئير ساعده على قمع الوجود الاسمى لعالم الاله الرئيسي بزراعة عالم الأصل الإلهي. ربما، كان فقط مجال روح إله التنين في العديد من العوالم أو حتى في كل الفوضى البدائية، الذي كان لديه اعلى إمكانية لإنجاز شيء من هذا القبيل.

كـ – كـ – كيف انقلبت الأمور هكذا…!؟ سسس… من الواضح أنني انتقلت خلفها على الفور … كيف فعلت ….

لكن الهالة المخيفة من الكريستالة الجليدية الصغيرة والرائعة كانت كافية لقتل يون تشي ملايين المرات.

مر وقت طويل لكنه بقي صامتاً دون أن يتوقع أن تقول مو شوانيين أي شيء أيضاً. الصمت سيطر على المكان بأكمله… والعاصفة الثلجية التي تغطي السماء، توقفت تماماً في هذه اللحظة.

مجال روح إله التنين!

بدأت الاماكن المحيطة بالارض تُعتم، كما لو ان السماء كانت تغرق ببطء.

في وقت سابق، لم تبادر مو شوانيين إلى شن هجوم بحرص إلا بعد أن طلب منه ذلك. 

لم يجرؤ يون شي على تحريك عضلة … كان في الأساس غير قادر على التزحزح في هذه المرحلة. لم يستطع التنفس وحتى قلبه توقف عن النبض. الشيء الوحيد الذي شعر به هو أن العالم يزداد برودة أكثر فأكثر مما يجعل الهواء البارد المحيط به يخترق العظام بشكل متزايد…

نظراً لجسده الشرير بروحه الجليدية، لا ينبغي أن تكون هناك طاقة باردة في العالم يمكن أن تجعله يشعر حقًا بالبرودة “المخترقة للعظام” ولكن، كان واضحًا جدًا أن هذا الشعور بالوقوع في الجحيم الجليدي كان … لا شيء غير نية القتل!

نظراً لجسده الشرير بروحه الجليدية، لا ينبغي أن تكون هناك طاقة باردة في العالم يمكن أن تجعله يشعر حقًا بالبرودة “المخترقة للعظام” ولكن، كان واضحًا جدًا أن هذا الشعور بالوقوع في الجحيم الجليدي كان … لا شيء غير نية القتل!

“…” استغل يون تشي كل قوته لالتقاط نفس عميق، أغلق عينيه في حالة من الاستسلام.

كان قد اختبر غضب مو شوانيين من قبل، لكنه لم يشعر قط برغبتها في القتل – حتى تجاه هيو رولي في الماضي، لم تظهر أي مشاعر أقوى من الغضب. بعد كل شيء، كانت هناك أشياء قليلة جداً في العالم التي يمكن أن تثير حقا نية القتل داخلها.

مجال روح إله التنين!

ناهيك عن نية القتل القوية التي تنشرها في الوقت الحاضر! 

غطت الثلوج الكثيفة حقل رؤيته او ربما كان من الأفضل القول ان كامل كيانه محاط به. كل شيء اختفى من وجهة نظر يون تشي. بسبب بصره وإدراكه الروحي اللذين تجاوزا الشخص العادي بكثير، لم يتمكن في الواقع من الرؤية حتى في أدنى شظية من الثلج؛ لدرجة أنه لم يستطع رؤية يديه وصدره

كانت أكثر نوايا القتل رعبًا التي شاهدها يون تشي في حياته!

سويش!

كان سيشعر بالراحة لو لعنته مو شوانيين غضبا أو أصابته بأذى شديد. ومع ذلك، الصمت المخيف ونية القتل المخيفة جعلته يدرك أنه … كان حتماً سيموت هذه المرة…

“سيدتي … التلميذ … لم يكن لديه … مثل هذه النية …”

في عالم اغنية الثلج، كانت هي الوجود الأسمى والمعروفة بملكة العالم العظيمة، وكذلك سيدة طائفة عنقاء الجليد، لم يجرؤ أحد على استفزازها أو عصيانها. لم يكن هناك شخص واحد يقارن بها بطريقة ما. لم تكن فقط أقوى شخص حالي في عالم اغنية الثلج، بل كانت الأقوى أيضاً في تاريخ عالم اغنية الثلج بأكمله، بما في ذلك العصور القديمة.

اعتبر يون تشي أنه نجح على الأرجح في اصطياد مو شوانيين على حين غربة، نظراً للضعف المفاجئ لهالة الضباب الجليدي والتأخير في هجومها المتوقع. لكنه لم يستطع تحديد إتجاهها أو هالتها لأنه كان بداخل العالم الأبيض الشاحب. ومع ذلك، فإن هذه هي فرصته الوحيدة للنجاح، والتي ستضيع في القريب العاجل إذا ما تردد في اتخاذ أي إجراء بعد ذلك.

في عينيها، ربما لم يكن الجميع باستثناء اختها الصغرى لا يختلفون عن عامة وضيعة. من يجرؤ على تلويثها…؟ من يستطيع تلويثها؟

“أنت — تستحق — الموت!”

أساسا، لم يكن هناك أحد يجرؤ على النظر إليها. أقل بكثير جسدها، لم يلمس أي رجل حتى زاوية ثوبها. الآن، نقاوتها الجليدية التي كانت بلا عيوب أكثر من اللوتس الثلجي، الوجود الأكثر قداسة في العالم، ملوثة من قبل يون تشي!

“هاه!”

لقد كانت خطيئة كبيرة لدرجة أنه سيجد صعوبة في التكفير عنها، فحتى لو مات مرات لا تُحصى او أُبيدت اجياله التسعة!

فتح حاجز إله الشر يتطلب إستهلاكاً عظيماً للقوة العميقة. لذلك، سيصعب استخدامه لفترة اطول بسبب النفقات الناجمة عن تشغيل الحاجز. ولكن هذه المرة، كان قادرا على التحرك فورا بعد فتح الحاجز مباشرة. شخصيته الباردة كانت تومض للتو لكنه كان بالفعل خلف مو شوانيين في اللحظة التالية. العاصفة الثلجية التي كانت تستهدفه سدت بالكامل من قبل حاجز إله الشر، دفع كفه إلى الأمام نحو مو شوانيين بسرعة البرق.

دينغ …

بواسطة :

وسط هذا الصمت المخيف الذي لا يقارن، كريستالة جليدية زرقاء كثيفة تتكثف على إصبع مو شوانيين. أقصى درجات الهدوء والبرودة، التي يمكن أن تجمد السماء المرصعة بالنجوم، ظهرت في عينيها الهادئة.

من فتح يون تشي حاجز إله الشر، إلى أن تقطعت به السبل في الضباب الجليدي، والإفراج عن مجال روح إله التنين وشن هجوم مفاجئ … كل هذا لم يحدث في أكثر من لحظة.

هالة الكريستالة الجليدية جعلت جسم يون تشي يتجمد

إذا كان يمكن تشبيه سرعة قنوات خطوط الطول التي تعود الى عدة اشهر بوعاء، فعندئذ تكون خطوط الطول التي تحتوي على طاقته العميقة قادرة على استيعاب حتى عدة موجات من الفيضان. لم يطرأ أي تغيير بعد على كمية وقوة طاقته العميقة بوجه عام، ولكن السرعة التي يمكن أن يمر بها خلال جسمه قد بلغت مستوى مختلفاً تماماً بالمقارنة مع المستوى السابق.

عادة، كانت تقمع قوتها العميقة لعالم الروح الإلهي كلما هاجمت يون تشي. لذلك، من المؤكد انه لن يتلقى ضربة مميتة حتى بعد ان يُضرب ضربا عنيفا في جسده. 

وكان ذلك بسبب، أن هدفه قد تغير تماما اليوم

لكن الهالة المخيفة من الكريستالة الجليدية الصغيرة والرائعة كانت كافية لقتل يون تشي ملايين المرات.

“هاه!”

“…” تحركت شفتا يون تشي بإغماء، راغبة في طلب المغفرة، لكن جسده الجامد فقد القدرة على نطق كلمة. أهرب؟ كان ذلك مستحيلاً تماماً. كانت هذه النية بالقتل الموجهة إليه صادرة عن مو شوانيين، وهي سيد إلهي لا نظير له. لم يكن بوسع يون تشي أن يتحرك في أقل قدر من البساطة فحسب، بل إن رؤيته ووعيه أصبحتا مشوشتين بالفعل.

على الرغم من أن مو شوانيين كانت تشن بضع هجمات فقط في كل مرة تهاجم فيها، فإنها لم تفعل ذلك من دون أي تفكير وراءها. هجماتها كان لها غرض خاص بالنسبة له. 

إذا إستمرّت الأمور هكذا، بالنظر إلى نية قتل مو شوانيين المروعة والتي لا مثيل لها، سيلاقي حتفه الوحشي حتى بدون أن تقوم هي بتحرك.

ناهيك عن نية القتل القوية التي تنشرها في الوقت الحاضر! 

لم أجد ياسمين بعد … وعدت كايي والآخرين بأني سأعود بعد تحقيق هدفي … ولكن … حتى لو كان غير مقصود … لقد تورطت في كارثة كبيرة… علاوة على ذلك، إنها لكارثة كبيرة لدرجة أنني غير قادر على فعل أي شيء حيال ذلك… هذه المرة … سأموت بالتأكيد

اهتزت السماء والأرض من زئير اله التنين. فقد شهدت مو شوانيين، التي تقطعت بها سبيل يون تشي داخل الضباب الجليدي، ركوداً فوريا في تحركاتها. يبدو أن عينيها الباردتين الشبيهتين بالنجوم فقدتا تركيزهما لوهلة

في وسط الجو الهادئ بشكل مخيف، رفعت مو شوانيين يدها ببطء. الكريستالة الجليدية عائمة فوق طرف إصبعها وكانت تومض بضوء الجحيم البارد

“هاه!”

“أنت — تستحق — الموت!”

مو شوانيين ويون شي كانا يقفان في مواجهة بعضهما البعض. كانت الهالة الأولى هي نفسها كالمعتاد، ولكن الهالة التي كانت تتسم بقوة الهالة العميقة قد تغيرت برشاقة نتيجة لتحول خطوط طوله.

كسرت مو شوانيين الصمت أخيراً. كل كلمة منها كانت أكثر برودة وثقباً للقلب من الكريستالة الجليدية المرعبة التي في يدها.

إذا كان يمكن تشبيه سرعة قنوات خطوط الطول التي تعود الى عدة اشهر بوعاء، فعندئذ تكون خطوط الطول التي تحتوي على طاقته العميقة قادرة على استيعاب حتى عدة موجات من الفيضان. لم يطرأ أي تغيير بعد على كمية وقوة طاقته العميقة بوجه عام، ولكن السرعة التي يمكن أن يمر بها خلال جسمه قد بلغت مستوى مختلفاً تماماً بالمقارنة مع المستوى السابق.

“…” استغل يون تشي كل قوته لالتقاط نفس عميق، أغلق عينيه في حالة من الاستسلام.

نظراً لجسده الشرير بروحه الجليدية، لا ينبغي أن تكون هناك طاقة باردة في العالم يمكن أن تجعله يشعر حقًا بالبرودة “المخترقة للعظام” ولكن، كان واضحًا جدًا أن هذا الشعور بالوقوع في الجحيم الجليدي كان … لا شيء غير نية القتل!

بواسطة :

قبل أن يتمكن المرء من الرد على تجمعه وإطلاق الطاقة العميقة منه، كان يون تشي قد اندفع على الفور في اتجاه مو شوانيين، تحرك بسرعة كبيرة حتى لم يكن من الممكن رؤية سوى الصور الوهمية لجسده. بخلاف موقفه المتسم بالحذر الذي كان يتخذه من قبل، ظهرت في عينيه شراسة لا يمكن وقفها وبريق بارد لا ينضب في اللحظة التي بدأ فيها الهجوم.

AhmedZirea


في وسط الجو الهادئ بشكل مخيف، رفعت مو شوانيين يدها ببطء. الكريستالة الجليدية عائمة فوق طرف إصبعها وكانت تومض بضوء الجحيم البارد

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط