نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1080

مذبحة

مذبحة

تقلصت بؤبؤ عيني القائد، ويرتجف جسده كالمنخل.

1080 – مذبحة

“أنت…”

أدت العاصفة التي أحدثتها سرعة يون شي المخيفة إلى تمزيق الأشجار في الأسفل.

فيو …

وقد صمد أمام أوضاع خطيرة وعاصفة لا حصر لها، وكان قادرا دائما على استعادة رباطة جأش نفسه في غضون لحظات، ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفا. قلبه كان في فوضى عارمة وبغض النظر عن الطريقة التي حاول بها، لم يكن من الممكن أن يهدأ.

يون تشي اختطف هي لين، لكنه لم يحاول الهرب. لقد هرب من المجموعة ثم توقف. وبالعودة إلى الوراء، أطلق يون تشي الذي كان سابقاً مختفيا موجات هائجة من الطاقة العميقة التي انبثقت من جسده وكأنه وحش قاتل استيقظ للتو. الجنون كان في عينيه ذراعه اليسرى تمسك بهي لين لحمايته بينما يمينه أمسك بسيف معذب السماء قاتل الشيطان. كان السيف مغطى بطبقات من الطاقة العميقة، يتموج بهالة شيطانية مروعة للغاية.

كأن روحه كانت محبوسة بإحكام من قبل كيان مجهول بينما كانت ترتجف في دورة من الألم الذي لا ينتهي أبدا.

بانج!!

وتابع اتِّباع الآثار المتبقية شرقا. وفي النهاية، ظهرت هالة تنتمي إلى إنسان في إدراكه الروحي ولم يكن مجرد شخص واحد. ركز يون تشي، ثم وسع إدراكه الروحي إلى حده الأقصى ووجد سبع عشرة هالة قوية لا تتعدى خمسة كيلومترات أمامه

تقلصت بؤبؤ عيني القائد، ويرتجف جسده كالمنخل.

بما في ذلك هالة ضعيفة تنتمي لروح الخشب.

بووووووم–

هي لين !؟

بووووووم–

إذ سار يون تشي بخطى لم تتباطأ بعد، أخفى وجوده وهو ينحدر إلى الغابة، واقترب تدريجياً من الهالات في المقدمة. وعند الوصول إلى المنطقة، كان ميراج البرق الخفي قد نشط بالفعل ولم يكتشفه أي شخص.

“ماذا!؟ عالم القتال… الإلهي!؟ “

السبعة عشر جميعهم كانوا يرتدون أردية سوداء وكان يمكن رؤية رمز ثعبان اسود في بقع مختلفة ولكن واضحة على كلٍّ من ثيابهم. بين هؤلاء الأشخاص، كانت هالات ستة عشر منهم في عالم الروح الالهي، في حين ان الهالة اليمنى في المقدمة كانت في عالم المحنة الإلهي. ومع ذلك، الرجل في المقدمة كان يجب أن يدخل عالم المحنة الإلهي منذ وقت ليس ببعيد. كانت قوة هالته أقل قليلاً من الشخص المعتق في منتصف العمر الذي كان يون تشي قد أصابه بجروح بالغة في الليلة السابقة.

بووم!!!

عيون يون تشي ملتصقة بفرد في وسط المجموعة …كان يقيد بإحكام صبي روح الخشب في قبضته

صرخ “أنت لينغ يون!”

هي لين!

القائد الأسود بصق بضع أفواه من الدماء وبصوت مرعوب ومرتجف قال “إنتظر … إنتظر … نحن من طائفة الروح السوداء الإلهية. إذا … إذا أهنتنا، فلن تكون لديك نهاية جيدة! و … و نحن لا نعرف فقط أن اسمك لينغ يون، نحن نعرف أيضا أنك قادم من عالم القمر النقي! إذا … إذا تركتني وسلمت تلك الروح الخشبية إلى سيد طائفتنا… سيد الطائفة… سيد الطائفة لن يترك هذا الأمر فحسب بل سيعطيك مكافأة!”

قوة هي لين العميقة لم تختم ولم تظهر جثته علامات ندوب أو جروح واضحة، كلتا عينيه كانتا مفتوحتين ولكن في أيدي مختطفيه، تم تجميده. كلتا عينيه كانتا تفتقدان ذلك التألق الأخضر المتميز. وبدلاً من ذلك، بدوا كزوج لا يُرى من العيون البيضاء الرمادية التي تعود الى الموتى.

قوة هي لين العميقة لم تختم ولم تظهر جثته علامات ندوب أو جروح واضحة، كلتا عينيه كانتا مفتوحتين ولكن في أيدي مختطفيه، تم تجميده. كلتا عينيه كانتا تفتقدان ذلك التألق الأخضر المتميز. وبدلاً من ذلك، بدوا كزوج لا يُرى من العيون البيضاء الرمادية التي تعود الى الموتى.

وبدلا من ان يبدو كشخص حي، بدا كصدفة فارغة استنزفت روحها.

بما في ذلك هالة ضعيفة تنتمي لروح الخشب.

“هي لين…” يون تشي قال بصوت منخفض

باستخدام يد واحدة وقتل ستة عشر من رجاله في بضع أنفاس… حتى لو كان أبله، لم يكن ساذجاً إلى الحد الذي يجعله يعتقد أنه قادر على هزيمة هذا الوحش الذي كان في المراحل المبكرة من عالم الروح الإلهي.

وبعد التأكد من أن هي لين لم يمت، تنهد يون تشي ولكن قلبه أصبح أكثر ثقلاً عندما رأى عين هي لين الميتة.

عندما سقطت ضربته التاسعة، كان ستة عشر رجلا ذو الاردية السوداء قد حُوِّلوا الى بركة من الدم واللحم المفروم. ناهيك عن جثة سليمة، لم يكن هناك أي أجزاء بشرية يمكن التعرف عليها خلفهم. هؤلاء الرجال لم يكن لديهم الوقت للصراخ قبل موتهم

“هاهاها”. ضحك جامح يزأر من الرجل ذو الرداء الأسود الذي كان متمسكاً بهي لين “ما كنت لأتوقع مفاجأة كبيرة ومبهجة كهذه. هيهي، لن يغضب سيد القاعة فحسب، بل سيكافئنا بسخاء”

“أنت…”

“إنه فقط من المؤسف أن تلك المجموعة من أرواح الخشب كانت عنيدة للغاية، لا تتردد في تدمير نفسها. كان هناك الكثير منها مع ذلك لم نحصل إلا على بضع اجرام أرواح الخشب”

ومع ذلك، في غمضة عين، سقطوا فجأة من السماء، مباشرة إلى الجحيم. الرجال الذين خلفه ماتوا جميعاً بدون جثث سليمة. هؤلاء الرجال كانوا جميعاً في المراحل الأخيرة من عالم الروح الإلهي وكانوا يُعتبرون من بين الأقوى في عالم داركيا لكن أمام هذا الوحش، لم يكونوا سوى ستة عشر حشرة مثيرة للشفقة والتي تم سحقها بسهولة إلى أجزاء صغيرة.

“بصراحة، هذا على الأرجح أحد أكبر المحاصيل التي حصدناها في كل هذه السنوات. منذ زمن بعيد، كما لو أنّ روح الخشب هذه وصلت إلى إتفاق. حالما يقع أيّ منهم في أيدينا، يدمرون نفوسهم على الفور. هيهي، أما بالنسبة لروح الخشب الصغيرة هذه، أيها الرئيس … ما هي خلفيته؟ لماذا قبضنا عليه حياً؟ حتى سيد القاعة غضب بسببه”

باستخدام يد واحدة وقتل ستة عشر من رجاله في بضع أنفاس… حتى لو كان أبله، لم يكن ساذجاً إلى الحد الذي يجعله يعتقد أنه قادر على هزيمة هذا الوحش الذي كان في المراحل المبكرة من عالم الروح الإلهي.

ألقى الرجل ذو الرداء الأسود في المقدمة نظرة باردة الى الوراء وأجاب “من الأفضل ان تُترك بعض الاسئلة دون جواب. فقط راقبه، إذا هرب مرة أخرى، ناهيك عنا، حتى رأس سيد قاعة سيدور!”

(* نوع من الحلوى)

كان هذا التحول المفاجئ في المحادثة صدمة للجميع. أحكم آسر هي لين بقبضته وهتف “ما كل هذا؟ هل تقول أن طفل روح الخشب هذا هو شيء يريده سيد الطائفة؟ “

1080 – مذبحة

“همف!” هتف قائدهم “أخشى أن يكون الوضع أكثر خطورة. عندما أحضر سيد الطائفة الشخص الذي أصيب في نقابة تجار الريشة السوداء، سمعت بغموض إشارة إلى “عالم القتال الإلهي”.

على الرغم من أن الخطر كان من الممكن أن ينزل في أي وقت بعد قتل هؤلاء الأعضاء السبعة عشر من طائفة الروح، الأمر الذي تسبب في زيادة خطورة الموقف إلى الحد الذي كان ينبغي له أن يغادره على الفور، إلا أنه لم يتمكن من رفض طلب هي لين.

“ماذا!؟ عالم القتال… الإلهي!؟ “

“ماذا!؟ عالم القتال… الإلهي!؟ “

“اخرس!” صرخ قائدهم بفظاظة. “يكفي طالما تفهمون في قلوبكم. لاتتحدثوا عن ذلك ولا مزيد من الاسئلة. إذا كنتم لا تريدون أن تموتوا فكونوا يقظين. بمجرد أن نلتقي بسيد القاعة، سيتعين معه علينا أن نعود فوراً إلى الطائفة وتسليم هذا الطفل إلى سيد الطائفة. لا يمكن أن يكون هناك أخطاء. إذا فقدنا هذا الطفل، فأستطيع أن أضمن أن لا أحد منا سيكون قادرا على الحفاظ على حياته “.

ومع تبديد الطاقة القرمزية العميقة، هز يون تشي نفسه من جانب إلى آخر. فقد دخل عنوة الى هذه الحالة مدة طويلة جدا، وتمكَّن أخيرا من قمع شهوة الدم في جسده. وضع يديه على كتفي هي لين، ناظراً في عينيه. “هي لين … هل أنت مصاب؟”

“نعم، يا رئيس!” هتف الجميع بانسجام مهموم. نظر المأسور هي لين إلى قائدهم “أيها الرئيس، يمكنك أن تسترخي. في كل عالم داركيا، لا أحد لديه القدرة أو الجرأة على…”

ومع ذلك، ما صرخه كان … “عالم القمر النقي؟”

بووم!!!

كان هذا التحول المفاجئ في المحادثة صدمة للجميع. أحكم آسر هي لين بقبضته وهتف “ما كل هذا؟ هل تقول أن طفل روح الخشب هذا هو شيء يريده سيد الطائفة؟ “

قبل أن يتمكن من الإنتهاء من الكلام، ظهر ظلّ في الجو على بعد ستة أمتار. وسط إنفجار رعد من القوة العميقة، ومض ذلك الظل نحوه كسلسلة من الضوء.

أدت العاصفة التي أحدثتها سرعة يون شي المخيفة إلى تمزيق الأشجار في الأسفل.

كل شيء حدث في لحظة دون أن يدرك ذلك، شعر ذراعي آسر هي لين بخفة فجأة

عيون يون تشي ملتصقة بفرد في وسط المجموعة …كان يقيد بإحكام صبي روح الخشب في قبضته

يون تشي اختطف هي لين، لكنه لم يحاول الهرب. لقد هرب من المجموعة ثم توقف. وبالعودة إلى الوراء، أطلق يون تشي الذي كان سابقاً مختفيا موجات هائجة من الطاقة العميقة التي انبثقت من جسده وكأنه وحش قاتل استيقظ للتو. الجنون كان في عينيه ذراعه اليسرى تمسك بهي لين لحمايته بينما يمينه أمسك بسيف معذب السماء قاتل الشيطان. كان السيف مغطى بطبقات من الطاقة العميقة، يتموج بهالة شيطانية مروعة للغاية.

“…” يون تشي ينظر نظرة خافتة إلى هي لين. بعد إنقاذه، كان يتوقع أن يضطرب ويشعر بالألم والكرب. وتوقع منه ان يبكي ويفرغ كل الحزن والألم. حتى انه كان مستعدا ليفقد وعيه. ومع ذلك، لم يذرف دمعة واحدة فقط، بل كان لا يزال يبتسم ويشكره.

هذا التحول المفاجئ للأحداث استنزف اللون من وجوه الرجال ذوي الملابس السوداء. وكانت جذورهم متجذرة في الأرض من الخوف، قبل أن يتمكنوا حتى من نطق نصف كلمة، اندفعت قوة يون تشي العميقة بقوة هائلة عندما فتح البوابة الرابعة – هدير السماء – فبعث بطاقته القرمزية الملونة الى هؤلاء الرجال السود الذين كانوا قد ذبحوا أرواح الخشب.

إذ سار يون تشي بخطى لم تتباطأ بعد، أخفى وجوده وهو ينحدر إلى الغابة، واقترب تدريجياً من الهالات في المقدمة. وعند الوصول إلى المنطقة، كان ميراج البرق الخفي قد نشط بالفعل ولم يكتشفه أي شخص.

يمكنه بسهولة التعامل مع هؤلاء الخبراء في عالم الروح الإلهي من خلال فتح بوابة المطهر ؛ لم تكن هناك حاجة لتفعيل هدير السماء. ومع ذلك، هذا الإطلاق لم يحتوي على طاقة عميقة فحسب، بل احتوى على كل غضبه وشرارته. كان يغلي بالغضب وحان الوقت للتنفيس!

“اخرس!” صرخ قائدهم بفظاظة. “يكفي طالما تفهمون في قلوبكم. لاتتحدثوا عن ذلك ولا مزيد من الاسئلة. إذا كنتم لا تريدون أن تموتوا فكونوا يقظين. بمجرد أن نلتقي بسيد القاعة، سيتعين معه علينا أن نعود فوراً إلى الطائفة وتسليم هذا الطفل إلى سيد الطائفة. لا يمكن أن يكون هناك أخطاء. إذا فقدنا هذا الطفل، فأستطيع أن أضمن أن لا أحد منا سيكون قادرا على الحفاظ على حياته “.

بانج!!

هي لين!

على الرغم من أنه كان فقط يستخدم يد واحدة، إلا أن قوة سيف معذب السماء قاتل الشيطان تحت قوة هدير السماء كانت لا تزال مجرد شيء من الكوابيس.

إذ سار يون تشي بخطى لم تتباطأ بعد، أخفى وجوده وهو ينحدر إلى الغابة، واقترب تدريجياً من الهالات في المقدمة. وعند الوصول إلى المنطقة، كان ميراج البرق الخفي قد نشط بالفعل ولم يكتشفه أي شخص.

باام!

كان هذا التحول المفاجئ في المحادثة صدمة للجميع. أحكم آسر هي لين بقبضته وهتف “ما كل هذا؟ هل تقول أن طفل روح الخشب هذا هو شيء يريده سيد الطائفة؟ “

السيف ضرب مثل الرعد. وقبل أن يتمكن حتى من التقاط لمحة واضحة عن هدفه، كان يون تشي قد طحن بالفعل أقرب شخص إليه.

بانج!

بووم!!

وبدلا من ان يبدو كشخص حي، بدا كصدفة فارغة استنزفت روحها.

قلب يون تشي السيف، فأرسل شعلة مضيئة تهتز في الهواء باتجاه الرجال الثلاثة الأيسر أمامه. وتم تحطيمهم فورا إلى عجينة عندما تساقط الدم والأطراف حول المجموعة. ورائحة الدم النتنة سرعان ما ملأت الهواء.

يمكنه بسهولة التعامل مع هؤلاء الخبراء في عالم الروح الإلهي من خلال فتح بوابة المطهر ؛ لم تكن هناك حاجة لتفعيل هدير السماء. ومع ذلك، هذا الإطلاق لم يحتوي على طاقة عميقة فحسب، بل احتوى على كل غضبه وشرارته. كان يغلي بالغضب وحان الوقت للتنفيس!

أما الرجال الباقون الذين كانوا يرتدون أردية سوداء فقد ارتعبوا جدا بحيث شعروا وكأن ارواحهم تركت اجسادهم. وأدركوا أن يون تشي استولى في أقل من نصف نفس من الوقت على روح الخشب وقتل أربعة منهم بأرجوحتين من السيف.

كأن روحه كانت محبوسة بإحكام من قبل كيان مجهول بينما كانت ترتجف في دورة من الألم الذي لا ينتهي أبدا.

مثل الشبح، خرج من العدم وبدون كلمة، وقام بحركته بلا رحمة. ولم يسبق لهما في حياتهما كلها أن اختبرا حدثا مروِّعا كهذا.

كان هذا التحول المفاجئ في المحادثة صدمة للجميع. أحكم آسر هي لين بقبضته وهتف “ما كل هذا؟ هل تقول أن طفل روح الخشب هذا هو شيء يريده سيد الطائفة؟ “

“أنت…”

نقابة تجار الريشة السوداء كانت منظمة تتعامل في الظلال والسوق السوداء. وكانت شبكة معلوماتهم بعيدة المدى وخاضعة لرقابة مشددة وتتسم بالسرية. عندما صرخ هذا الرجل باسم لينغ يون، بقي وجهه غير معبّر. لو كان صرخ بعالم إله اللهب لما تفاجأ ايضا…

وبينما كان صراخ مذعور ينطلق من فمه، انفجر سيف معذب السماء قاتل الشيطان الذي تفوح منه رائحة الدم مرة أخرى باتجاه واحد منهم. بؤبؤ عين الرجل ذو الرداء الأسود تكبر عندما رفع سلاحه دفاعاً بأسرع سرعة حققها في حياته كلها…

“هاهاها”. ضحك جامح يزأر من الرجل ذو الرداء الأسود الذي كان متمسكاً بهي لين “ما كنت لأتوقع مفاجأة كبيرة ومبهجة كهذه. هيهي، لن يغضب سيد القاعة فحسب، بل سيكافئنا بسخاء”

بانج!!

يمكنه بسهولة التعامل مع هؤلاء الخبراء في عالم الروح الإلهي من خلال فتح بوابة المطهر ؛ لم تكن هناك حاجة لتفعيل هدير السماء. ومع ذلك، هذا الإطلاق لم يحتوي على طاقة عميقة فحسب، بل احتوى على كل غضبه وشرارته. كان يغلي بالغضب وحان الوقت للتنفيس!

انقسم رمح الروح الأسود فورا الى نصفين واستمر سيف معذب السماء قاتل الشيطان بتجاوزه، مخترقا بقسوة صدر الرجل ذو الرداء الأسود. ولم يكن هذا الخبير العظيم بعالم الروح الالهي سوى التوفو* امام جبروت سيف معذب السماء قاتل الشيطان. وتحول على الفور إلى ضباب من الدم واللحم.

السيف ضرب مثل الرعد. وقبل أن يتمكن حتى من التقاط لمحة واضحة عن هدفه، كان يون تشي قد طحن بالفعل أقرب شخص إليه.

(* نوع من الحلوى)

فقط لحظات قبل أن يمتلئوا بأنفسهم، يربتون على ظهورهم على عمل جيد. هم لم يكملوا مهمتهم بنجاح فقط، هم أيضاً رقصوا على مفاجأة كبيرة.

اختفت شخصية يون تشي مرة أخرى. ومض خلف رداء أسود آخر قبل أن يحظى ذلك الرجل حتى بفرصة الإستدارة، جسده العلوي المقطوع كان يتساقط بالفعل من خصره

إذا كان يون تشي يستخدم حالة المطهر فقط، فإنه ربما كان بالكاد يستطيع منعها ولكن تحت قوة هدير السماء، على الرغم من أنها كانت ضربة يد واحدة، كان شيئا لا يستطيع الرجل ذو الرداء الأسود أن يتعامل معها. ثم رنّ صوت الاشتباك، وتلاه صوت كسر رمح الروح الاسود. قائد الأردية السوداء صرخ كما أنه أرسل بلا رحمة طائرا وسقط وتدحرج على الأرض، ليكمل عشرات التقلبات، قبل أن يتوقف في النهاية.

بانج!!

بووووووم–

بانج!!

عندما سقطت عليه نظرة يون تشي أخيراً، ارتجف في كل مكان. وجهه أصبح أبيضاً تماماً ومن الواضح أن طاقة هذا الخصم العميقة كانت في المستوى الثاني فقط من عالم الروح الإلهي، أضعف منه في عالم عظيم بأكمله، ولكنه كان قريبا جدا من الخوف تحت تحديقه وهالته.

بووووووم–

تنشط إندفاع القمر المنقسم وسيف معذب السماء قاتل الشيطان في يده، يون تشي كان كشيطان لا يمكن إيقافه ومتعطش للدماء. وفي كل مرة يتأرجح فيها بسيفه، يهز السماء انفجارا هائلا يتبعه سيل من الدماء. ولم يكن بالإمكان رؤية أي شريحة من التردد أو ضبط النفس. لقد وجّه قدراته إلى حدودها، والتي كانت أبعد بكثير مما يمكن لأي خبير عادي في الروح الإلهي أن يتحملها.

وقد صمد أمام أوضاع خطيرة وعاصفة لا حصر لها، وكان قادرا دائما على استعادة رباطة جأش نفسه في غضون لحظات، ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفا. قلبه كان في فوضى عارمة وبغض النظر عن الطريقة التي حاول بها، لم يكن من الممكن أن يهدأ.

عندما سقطت ضربته التاسعة، كان ستة عشر رجلا ذو الاردية السوداء قد حُوِّلوا الى بركة من الدم واللحم المفروم. ناهيك عن جثة سليمة، لم يكن هناك أي أجزاء بشرية يمكن التعرف عليها خلفهم. هؤلاء الرجال لم يكن لديهم الوقت للصراخ قبل موتهم

“نعم، يا رئيس!” هتف الجميع بانسجام مهموم. نظر المأسور هي لين إلى قائدهم “أيها الرئيس، يمكنك أن تسترخي. في كل عالم داركيا، لا أحد لديه القدرة أو الجرأة على…”

فقط أربع أنفاس من الوقت مرت.

“بصراحة، هذا على الأرجح أحد أكبر المحاصيل التي حصدناها في كل هذه السنوات. منذ زمن بعيد، كما لو أنّ روح الخشب هذه وصلت إلى إتفاق. حالما يقع أيّ منهم في أيدينا، يدمرون نفوسهم على الفور. هيهي، أما بالنسبة لروح الخشب الصغيرة هذه، أيها الرئيس … ما هي خلفيته؟ لماذا قبضنا عليه حياً؟ حتى سيد القاعة غضب بسببه”

تقلصت بؤبؤ عيني القائد، ويرتجف جسده كالمنخل.

انقسم رمح الروح الأسود فورا الى نصفين واستمر سيف معذب السماء قاتل الشيطان بتجاوزه، مخترقا بقسوة صدر الرجل ذو الرداء الأسود. ولم يكن هذا الخبير العظيم بعالم الروح الالهي سوى التوفو* امام جبروت سيف معذب السماء قاتل الشيطان. وتحول على الفور إلى ضباب من الدم واللحم.

فقط لحظات قبل أن يمتلئوا بأنفسهم، يربتون على ظهورهم على عمل جيد. هم لم يكملوا مهمتهم بنجاح فقط، هم أيضاً رقصوا على مفاجأة كبيرة.

“هي لين…” يون تشي قال بصوت منخفض

ومع ذلك، في غمضة عين، سقطوا فجأة من السماء، مباشرة إلى الجحيم. الرجال الذين خلفه ماتوا جميعاً بدون جثث سليمة. هؤلاء الرجال كانوا جميعاً في المراحل الأخيرة من عالم الروح الإلهي وكانوا يُعتبرون من بين الأقوى في عالم داركيا لكن أمام هذا الوحش، لم يكونوا سوى ستة عشر حشرة مثيرة للشفقة والتي تم سحقها بسهولة إلى أجزاء صغيرة.

“نعم، يا رئيس!” هتف الجميع بانسجام مهموم. نظر المأسور هي لين إلى قائدهم “أيها الرئيس، يمكنك أن تسترخي. في كل عالم داركيا، لا أحد لديه القدرة أو الجرأة على…”

عندما سقطت عليه نظرة يون تشي أخيراً، ارتجف في كل مكان. وجهه أصبح أبيضاً تماماً ومن الواضح أن طاقة هذا الخصم العميقة كانت في المستوى الثاني فقط من عالم الروح الإلهي، أضعف منه في عالم عظيم بأكمله، ولكنه كان قريبا جدا من الخوف تحت تحديقه وهالته.

“اخرس!” صرخ قائدهم بفظاظة. “يكفي طالما تفهمون في قلوبكم. لاتتحدثوا عن ذلك ولا مزيد من الاسئلة. إذا كنتم لا تريدون أن تموتوا فكونوا يقظين. بمجرد أن نلتقي بسيد القاعة، سيتعين معه علينا أن نعود فوراً إلى الطائفة وتسليم هذا الطفل إلى سيد الطائفة. لا يمكن أن يكون هناك أخطاء. إذا فقدنا هذا الطفل، فأستطيع أن أضمن أن لا أحد منا سيكون قادرا على الحفاظ على حياته “.

باستخدام يد واحدة وقتل ستة عشر من رجاله في بضع أنفاس… حتى لو كان أبله، لم يكن ساذجاً إلى الحد الذي يجعله يعتقد أنه قادر على هزيمة هذا الوحش الذي كان في المراحل المبكرة من عالم الروح الإلهي.

كأن روحه كانت محبوسة بإحكام من قبل كيان مجهول بينما كانت ترتجف في دورة من الألم الذي لا ينتهي أبدا.

“من … من … من أنت؟” قائد هؤلاء الرجال تراجع ببطء بينما كان يصرخ في الصوت الأكثر رعباً في حياته كلها … على الفور تقريبا، أشار فجأة إلى الوصف الذي أرسله الجاني المسؤول عن حادث الاستيلاء على روح الخشب في الليلة السابقة.

أدت العاصفة التي أحدثتها سرعة يون شي المخيفة إلى تمزيق الأشجار في الأسفل.

صرخ “أنت لينغ يون!”

صرخ “أنت لينغ يون!”

لم يندهش يون شي عندما سمع اسم لينغ يون يصرخ. كان الغضب الشديد الهائج لا يزال يعكر صدره بينما كان يرسل سيفه بلا كلمات.

بانج!!

“أهــه!”

هؤلاء القتلة بدم بارد المسؤولون عن مذبحة أرواح الخشب تحولوا الآن الى دم ورماد.

كان الخوف منقوشا على وجه الرجل ذو الرداء الأسود بدون أيّ تحفظات، وجّه كلّ طاقته العميقة ورفع رمح روحه الاسود. وقد أحاط بها البرق الأسود الدامس وهو يحاول صد الهجوم بكل قوته.

“الأخ الأكبر يون تشي، هل يمكنك أن تأخذني للمنزل مرة أخرى؟ أود أن أعطيهم دفن لائق”

كلانج!!

1080 – مذبحة

إذا كان يون تشي يستخدم حالة المطهر فقط، فإنه ربما كان بالكاد يستطيع منعها ولكن تحت قوة هدير السماء، على الرغم من أنها كانت ضربة يد واحدة، كان شيئا لا يستطيع الرجل ذو الرداء الأسود أن يتعامل معها. ثم رنّ صوت الاشتباك، وتلاه صوت كسر رمح الروح الاسود. قائد الأردية السوداء صرخ كما أنه أرسل بلا رحمة طائرا وسقط وتدحرج على الأرض، ليكمل عشرات التقلبات، قبل أن يتوقف في النهاية.

بفتت…

بفتت…

هي لين!

القائد الأسود بصق بضع أفواه من الدماء وبصوت مرعوب ومرتجف قال “إنتظر … إنتظر … نحن من طائفة الروح السوداء الإلهية. إذا … إذا أهنتنا، فلن تكون لديك نهاية جيدة! و … و نحن لا نعرف فقط أن اسمك لينغ يون، نحن نعرف أيضا أنك قادم من عالم القمر النقي! إذا … إذا تركتني وسلمت تلك الروح الخشبية إلى سيد طائفتنا… سيد الطائفة… سيد الطائفة لن يترك هذا الأمر فحسب بل سيعطيك مكافأة!”

باام!

نقابة تجار الريشة السوداء كانت منظمة تتعامل في الظلال والسوق السوداء. وكانت شبكة معلوماتهم بعيدة المدى وخاضعة لرقابة مشددة وتتسم بالسرية. عندما صرخ هذا الرجل باسم لينغ يون، بقي وجهه غير معبّر. لو كان صرخ بعالم إله اللهب لما تفاجأ ايضا…

“هي لين…” يون تشي قال بصوت منخفض

ومع ذلك، ما صرخه كان … “عالم القمر النقي؟”

على الرغم من أنه كان فقط يستخدم يد واحدة، إلا أن قوة سيف معذب السماء قاتل الشيطان تحت قوة هدير السماء كانت لا تزال مجرد شيء من الكوابيس.

بقي يون تشي صامتاً. مع وجود هي لين ألان بلا حركة في يد والاخرى يجر على طول سيف معذب السماء قاتل الشيطان، يتحرك للأمام خطوة بخطوة.

“نعم، يا رئيس!” هتف الجميع بانسجام مهموم. نظر المأسور هي لين إلى قائدهم “أيها الرئيس، يمكنك أن تسترخي. في كل عالم داركيا، لا أحد لديه القدرة أو الجرأة على…”

كل خطوة خطاها يون تشي إلى الأمام جعلت الرجل ذو الرداء الأسود يشعر وكأنه يقترب خطوة واحدة من الموت. لقد كافح ليقف على قدميه كما قال برعب “لا …لا تقترب أكثر! … طائفتنا الروح لديها … لديها حماية عالم القتال الإلهي. إهانة طائفة الروح هي كإهانة عالم القتال الإلهي! عندما …عندما يأتي ذلك الوقت، لن يكون هناك عودة إلى الوراء. حتى عالمك النجمي لن يكون قادراً على حمايتك …إذا … إذا توقفت الآن، فلا تزال هناك مشكلة. ارجههــههه! “

تنشط إندفاع القمر المنقسم وسيف معذب السماء قاتل الشيطان في يده، يون تشي كان كشيطان لا يمكن إيقافه ومتعطش للدماء. وفي كل مرة يتأرجح فيها بسيفه، يهز السماء انفجارا هائلا يتبعه سيل من الدماء. ولم يكن بالإمكان رؤية أي شريحة من التردد أو ضبط النفس. لقد وجّه قدراته إلى حدودها، والتي كانت أبعد بكثير مما يمكن لأي خبير عادي في الروح الإلهي أن يتحملها.

بووم!!

تنشط إندفاع القمر المنقسم وسيف معذب السماء قاتل الشيطان في يده، يون تشي كان كشيطان لا يمكن إيقافه ومتعطش للدماء. وفي كل مرة يتأرجح فيها بسيفه، يهز السماء انفجارا هائلا يتبعه سيل من الدماء. ولم يكن بالإمكان رؤية أي شريحة من التردد أو ضبط النفس. لقد وجّه قدراته إلى حدودها، والتي كانت أبعد بكثير مما يمكن لأي خبير عادي في الروح الإلهي أن يتحملها.

شعلة العنقاء خرجت من جسد السيف، قذفت الرجل ذو الرداء الأسود في الهواء. أومض يون تشي وثقب على الفور سيف معذب السماء قاتل الشيطان، الذي كان يشع الآن هالة كثيفة من الدماء، عبر هذا الرجل الذي كانت النيران تغطيه بالكامل.

بانج!!

بانج!

فقط أربع أنفاس من الوقت مرت.

طاقة السيف انفجرت بقوة عالية. تحطمت جثة القائد بالكامل ودمه تناثر على بعد بضعة كيلومترات

وتابع اتِّباع الآثار المتبقية شرقا. وفي النهاية، ظهرت هالة تنتمي إلى إنسان في إدراكه الروحي ولم يكن مجرد شخص واحد. ركز يون تشي، ثم وسع إدراكه الروحي إلى حده الأقصى ووجد سبع عشرة هالة قوية لا تتعدى خمسة كيلومترات أمامه

هؤلاء القتلة بدم بارد المسؤولون عن مذبحة أرواح الخشب تحولوا الآن الى دم ورماد.

بووم!!

فيو …

بقي يون تشي صامتاً. مع وجود هي لين ألان بلا حركة في يد والاخرى يجر على طول سيف معذب السماء قاتل الشيطان، يتحرك للأمام خطوة بخطوة.

ومع تبديد الطاقة القرمزية العميقة، هز يون تشي نفسه من جانب إلى آخر. فقد دخل عنوة الى هذه الحالة مدة طويلة جدا، وتمكَّن أخيرا من قمع شهوة الدم في جسده. وضع يديه على كتفي هي لين، ناظراً في عينيه. “هي لين … هل أنت مصاب؟”

“هي لين…” يون تشي قال بصوت منخفض

هز هي لين رأسه. لم يكن متحمسا ولا دموعا. حتى أنه لم تكن هناك إصابات مرئية عليه لكن عيناه كانتا خاليتين. بعد لحظة، ابتسم ابتسامة خافتة وقال “انا بخير. شكراً لك، الأخ الأكبر يون تشي، لقد أنقذت حياتي مرة أخرى. “

ألقى الرجل ذو الرداء الأسود في المقدمة نظرة باردة الى الوراء وأجاب “من الأفضل ان تُترك بعض الاسئلة دون جواب. فقط راقبه، إذا هرب مرة أخرى، ناهيك عنا، حتى رأس سيد قاعة سيدور!”

“…” يون تشي ينظر نظرة خافتة إلى هي لين. بعد إنقاذه، كان يتوقع أن يضطرب ويشعر بالألم والكرب. وتوقع منه ان يبكي ويفرغ كل الحزن والألم. حتى انه كان مستعدا ليفقد وعيه. ومع ذلك، لم يذرف دمعة واحدة فقط، بل كان لا يزال يبتسم ويشكره.

فقط أربع أنفاس من الوقت مرت.

أحكم يون تشي قبضته على أكتاف هي لين بعد أن ملأه شعور قوي بعدم الارتياح. “هي لين … أنا آسف … بسببي رجال عشيرتك … إذا أنا لم …”

عندما سقطت عليه نظرة يون تشي أخيراً، ارتجف في كل مكان. وجهه أصبح أبيضاً تماماً ومن الواضح أن طاقة هذا الخصم العميقة كانت في المستوى الثاني فقط من عالم الروح الإلهي، أضعف منه في عالم عظيم بأكمله، ولكنه كان قريبا جدا من الخوف تحت تحديقه وهالته.

هي لين هز رأسه بلطف “لا، هذا ليس خطأ الأخ الأكبر يون تشي. أنت ولي نعمتي. أنت منقذي وأيضاً أفضل شخص قابلته في حياتي على الإطلاق”

“بصراحة، هذا على الأرجح أحد أكبر المحاصيل التي حصدناها في كل هذه السنوات. منذ زمن بعيد، كما لو أنّ روح الخشب هذه وصلت إلى إتفاق. حالما يقع أيّ منهم في أيدينا، يدمرون نفوسهم على الفور. هيهي، أما بالنسبة لروح الخشب الصغيرة هذه، أيها الرئيس … ما هي خلفيته؟ لماذا قبضنا عليه حياً؟ حتى سيد القاعة غضب بسببه”

كان يون تشي عاجزاً عن الكلام.

استدار هي لين ونظر إلى المسافة … المكان السري حيث تسكن أرواح الخشب

استدار هي لين ونظر إلى المسافة … المكان السري حيث تسكن أرواح الخشب

“بصراحة، هذا على الأرجح أحد أكبر المحاصيل التي حصدناها في كل هذه السنوات. منذ زمن بعيد، كما لو أنّ روح الخشب هذه وصلت إلى إتفاق. حالما يقع أيّ منهم في أيدينا، يدمرون نفوسهم على الفور. هيهي، أما بالنسبة لروح الخشب الصغيرة هذه، أيها الرئيس … ما هي خلفيته؟ لماذا قبضنا عليه حياً؟ حتى سيد القاعة غضب بسببه”

“الأخ الأكبر يون تشي، هل يمكنك أن تأخذني للمنزل مرة أخرى؟ أود أن أعطيهم دفن لائق”

“بصراحة، هذا على الأرجح أحد أكبر المحاصيل التي حصدناها في كل هذه السنوات. منذ زمن بعيد، كما لو أنّ روح الخشب هذه وصلت إلى إتفاق. حالما يقع أيّ منهم في أيدينا، يدمرون نفوسهم على الفور. هيهي، أما بالنسبة لروح الخشب الصغيرة هذه، أيها الرئيس … ما هي خلفيته؟ لماذا قبضنا عليه حياً؟ حتى سيد القاعة غضب بسببه”

“… حسنا.” يون تشي أومأ برأسه بكآبة. حمل معه هي لين وبدأ بالطيران غرباً

كان يون تشي عاجزاً عن الكلام.

على الرغم من أن الخطر كان من الممكن أن ينزل في أي وقت بعد قتل هؤلاء الأعضاء السبعة عشر من طائفة الروح، الأمر الذي تسبب في زيادة خطورة الموقف إلى الحد الذي كان ينبغي له أن يغادره على الفور، إلا أنه لم يتمكن من رفض طلب هي لين.

قبل أن يتمكن من الإنتهاء من الكلام، ظهر ظلّ في الجو على بعد ستة أمتار. وسط إنفجار رعد من القوة العميقة، ومض ذلك الظل نحوه كسلسلة من الضوء.

بواسطة :

“إنه فقط من المؤسف أن تلك المجموعة من أرواح الخشب كانت عنيدة للغاية، لا تتردد في تدمير نفسها. كان هناك الكثير منها مع ذلك لم نحصل إلا على بضع اجرام أرواح الخشب”

AhmedZirea


“هاهاها”. ضحك جامح يزأر من الرجل ذو الرداء الأسود الذي كان متمسكاً بهي لين “ما كنت لأتوقع مفاجأة كبيرة ومبهجة كهذه. هيهي، لن يغضب سيد القاعة فحسب، بل سيكافئنا بسخاء”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط