نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1087

ياسمين… الصغيرة

ياسمين… الصغيرة

يون تشي “…”

1087 – ياسمين… الصغيرة

“لذا على طول هذا المنوال، الأَخ الأكبر نسيبي … آه! تحياتي يا نسيبي” ياسمين الصغيرة نظرت إليه وأعطته إبتسامة ملائكية. كلمة “نسيبي” خرجت منها بشكل طبيعي


بالنظر إلى تعبيرها … لم تكن خائفة على الإطلاق!

“بمفردك؟” رفع حاجبيه

“… لماذا أنتِ هنا لوحدك؟ أين رفاقك أو عائلتك؟” سأل يون تشي وهو يجري مسحاً بصرياً للمنطقة، لم يجرؤ على النظر إلى الفتاة في عينيها.

بدأ يون تشي يتنفس بصعوبة “أنا … كيف … كيف يمكن أن اكون نسيبك!”

“ليس لدي رفقة وهربت سرا لألعب. لا أحد بالمنزل يعرف” حدَّقت الفتاة فيه بإمعان، واضعةً على وجهها ابتسامة اميرة لعوبة.

“لينغ يون” أجاب يون تشي بعفوية. لقد كان اسماً مستعاراً كاذباً في النهاية “إذا كنتي وحدك، فهذه المنطقة خطرة جدا، عليكي ان تغادري في اسرع وقت ممكن.”

“بمفردك؟” رفع حاجبيه

تنفس … تنفس يون تشي …تمالك نفسك! إنها جميلة لكن من الواضح أنها فتاة صغيرة مضطربة عقلياً. لقد تمكنت من اختراع اسم “ياسمين” كأسم… لا يجب أن تقترب منها أو تشبع رغباتك بها بعد الآن. ارسلها بسرعة خارج سلسلة جبال الروح السوداء وفي أول فرصة ممكنة اركض بعيداً جداً عنها

على الرغم من أن هذا كان لا يزال تقنياً ضواحي جبال الروح السوداء، إلا أنها كانت مجرد فتاة صغيرة في عالم الإمبراطور العميق. كيف أمكنها الوصول إلى هنا بقطعة واحدة؟ هذا يتحدى الحس السليم، كان مستحيلا في الأساس!

“…” يون تشي أخذ نفساً عميقاً. “آنسة صغيرة، تريدينني أن أحميكِ … ألن تخافي أن أصبح شخصاً سيئاً أيضاً؟”

انتظر لحظة … ما لم يكن … هناك شخص يحميها في الظل؟

دينغ–

لم يستطع أن يكتشف وجود أي شخص آخر … ربما لأن الحامي كان قوي جداً ويَتجاوزه بالكامل، لهذا هو لا يستطيع أن يكتشف وجوده.

“…” سقط فكّ يون تشي، صدمته بحديثها ولم يستطع حتى أن يتفوه بجوابه.

بالتفكير في الطريقة التي حافظت بها الفتاة على هوائها النبيل ورباطة الجأش، بالإضافة إلى حقيقة أنها لم تكن على الأقل مرتبكة وكانت قادرة على الاستمرار في الظهور مشرقة وجميلة على الرغم من الوضع، فبالتأكيد لم يكن لديها خلفية عادية.

ارتفع المركب الجليدي في الهواء واتجه سريعا الى جبل الروح السوداء.

فقد أدرك يون تشي أن مد يد المساعدة لإنقاذها ربما كان زائداً عن الحاجة. لقد كان فضولي!

“أوه … أوه! أخي الاكبر، لقد ذكرت أن ياسمين شخصية مهمة جداً بالنسبة لك. هل هي أمك؟” سألت الفتاة الصغيرة بفضول. وبما أنها الآن تسمى ياسمين الصغيرة، فقد أبدت اهتماما مفاجئا بالياسمين الخاصة بيون تشي. “إذا ياسمين هي أمك، ثم ياسمين الصغيرة هي أمك الصغيرة … هممم … لا، يجب أن تكون خالتك الصغيرة!”

“الأخ الأكبر، ما اسمك؟” سألت الفتاة.

ألقى يون تشي نظرة سريعة إلى الوراء فشعر فجأة باندفاع نحو الفتاة أكثر من عشر هالات خطيرة.

“لينغ يون” أجاب يون تشي بعفوية. لقد كان اسماً مستعاراً كاذباً في النهاية “إذا كنتي وحدك، فهذه المنطقة خطرة جدا، عليكي ان تغادري في اسرع وقت ممكن.”

“… فطر كبير، فطر صغير، نملة، فيل، كاميليا، ياسمين … ” فصرخت بحماس قائلة: “اسمي ياسمين!”

بعدما انهى ما قاله، استدار ليرحل.

“~! @ # ¥٪ ……” استدار يون تشي ونظر إليها بجدية “أيتها الآنسة الصغيرة، حتى لو أردتِ الكذب … يجب أن لا تكوني واضحًا للغاية!”

“الأخ الكبير لينغ يون … آه! إنتظر إنتظر!” عندما رأت يون تشي على وشك المغادرة، صرخت الفتاة لتوقفه. “بما أن هذا المكان خطير جداً، ما رأيك أن تحميني؟ هوه… يا لها من فتاة جميلة تأخذ المبادرة لتطلب حمايتك. أنت سعيد حقاً، أليس كذلك؟ “

1087 – ياسمين… الصغيرة

“… مازال لدي أمور مهمة يجب أن اهتم فيها، يجب ان تعودي للمنزل بسرعة”

“أوه … أوه! أخي الاكبر، لقد ذكرت أن ياسمين شخصية مهمة جداً بالنسبة لك. هل هي أمك؟” سألت الفتاة الصغيرة بفضول. وبما أنها الآن تسمى ياسمين الصغيرة، فقد أبدت اهتماما مفاجئا بالياسمين الخاصة بيون تشي. “إذا ياسمين هي أمك، ثم ياسمين الصغيرة هي أمك الصغيرة … هممم … لا، يجب أن تكون خالتك الصغيرة!”

إرتفع يون تشي في الهواء وطار بعيداً في غمضة عين.

“فلنقرَّر بعد ذلك!” عيون الفتاة تضيء مرة أخرى “اسمي سيكون… ياسمين الصغيرة!!”

“آه! أنت … أنت … كيف يمكن أن تكون هكذا … لا يسمح لك بالرحيل!”

دينغ–

كان صوت الفتاة الغاضب يتعثر من الخلف. تجاهلها يون تشي، فحلق أكثر فأكثر عندما تحولت صرخات الفتاة فجأة إلى صرخات.

لا تقل لي … انها حقا بمفردها؟

“أنقذني … آهه … بسرعة … أنقذني … آهــهه !!!”

يون تشي “(⊙o⊙)!?!؟”

ألقى يون تشي نظرة سريعة إلى الوراء فشعر فجأة باندفاع نحو الفتاة أكثر من عشر هالات خطيرة.

لا تقل لي … انها حقا بمفردها؟

كانت وحوش عميقة التي جذبتها الجلبة من قبل!

سمينة…

وسط صرخات هذه الفتاة الحادة، فإن الخبير الذي تصور يون تشي أنه كان مختبئاً في الظلال لم يكن يتعامل مع خطر الوحوش العميقة.

يون تشي “…”

لا تقل لي … انها حقا بمفردها؟

تنفس … تنفس يون تشي …تمالك نفسك! إنها جميلة لكن من الواضح أنها فتاة صغيرة مضطربة عقلياً. لقد تمكنت من اختراع اسم “ياسمين” كأسم… لا يجب أن تقترب منها أو تشبع رغباتك بها بعد الآن. ارسلها بسرعة خارج سلسلة جبال الروح السوداء وفي أول فرصة ممكنة اركض بعيداً جداً عنها

الموقف كان مستعجلاً جداً ويون تشي لم يستطع أن يناقش الأمر أكثر من ذلك. فنزل بسرعة البرق ونفذ على التوالي إندفاع القمر المنقسم، ووصل اخيرا ووضع نفسه بين الفتاة والوحش العميق المستعد لضربه بمخالبه الممدودة.

“وأنت تجرؤ أن تتركني خلفك … أنا لا أهتم! هذا لا يغتفر! اعترف بأنك مخطئ واحمني بشكل صحيح من الآن فصاعداً!”

بوووم!

صوت ثقب الأذن رن وكانت سبعة وحوش عميقة في الخلف تختم في الجليد ثم ترسل طائرة بعيدا بفعل ريح باردة. لا أحد منهم سمع شيئاً

كانت مخالبه اليمنى تضرب صدر يون تشي بشدة، ولكنه بدلاً من ذلك كان يتأرجح إلى الخلف بسبب قوة الارتداد. ثم دفع يون تشي ذراعه إلى الأمام، رافعاً الأرض حول الوحوش، ثم أرسل ثمانية منهم على الفور طائرين بعيداً.

تنفس … تنفس يون تشي …تمالك نفسك! إنها جميلة لكن من الواضح أنها فتاة صغيرة مضطربة عقلياً. لقد تمكنت من اختراع اسم “ياسمين” كأسم… لا يجب أن تقترب منها أو تشبع رغباتك بها بعد الآن. ارسلها بسرعة خارج سلسلة جبال الروح السوداء وفي أول فرصة ممكنة اركض بعيداً جداً عنها

“اووو !!”

“لذا على طول هذا المنوال، الأَخ الأكبر نسيبي … آه! تحياتي يا نسيبي” ياسمين الصغيرة نظرت إليه وأعطته إبتسامة ملائكية. كلمة “نسيبي” خرجت منها بشكل طبيعي

بدأت الوحوش التي خلفها تندفع نحو الفتاة. الفتاة صرخت مرة أخرى، على الرغم من أنه لم يبدو حقا مثل صرخة حقيقية من الخوف. لم يكن على يون شي أن يستدير وقد اشتعلت النيران في ذراعه اليمنى فأعاد توجيه الطاقة إلى الوراء، ولكن عندما أدرك أن ارتفاع درجة الحرارة قد يؤذي الفتاة أيضاً، تبددت النيران وظهر وهج أزرق بدلاً من ذلك.

لا تقل لي … انها حقا بمفردها؟

دينغ–

بعدما انهى ما قاله، استدار ليرحل.

صوت ثقب الأذن رن وكانت سبعة وحوش عميقة في الخلف تختم في الجليد ثم ترسل طائرة بعيدا بفعل ريح باردة. لا أحد منهم سمع شيئاً

“فلنقرَّر بعد ذلك!” عيون الفتاة تضيء مرة أخرى “اسمي سيكون… ياسمين الصغيرة!!”

بعد التأكد من أن المنطقة خالية من الخطر، أنزل يون تشي يده واستدار “لا بأس، لم يعد هناك خطر”.

“أنت … أنت قاسي جداً! أنت هربت لوحدك فجأة، وتركتني خلفك بدون اهتمام. لقد أوشكوا أن يأكلوني! أنت … كيف ستعوضني؟” غضبت ونفخت الفتاة الصغيرة خديها وهي تحدق إليه بعينين واسعتين.

“أنت … أنت قاسي جداً! أنت هربت لوحدك فجأة، وتركتني خلفك بدون اهتمام. لقد أوشكوا أن يأكلوني! أنت … كيف ستعوضني؟” غضبت ونفخت الفتاة الصغيرة خديها وهي تحدق إليه بعينين واسعتين.

“لماذا؟” الفتاة نظرت نحو يون تشي بشكل مثير للريبة “هل تقول لي أن الأخ الأكبر لا يحب الياسمين؟

“… آنسة صغيرة، لقد كنت الشخص الذي أنقذك وأنقذتك مرتين. أنتِ لم تشكريني فحسب، بل كنتِ في الحقيقة توبخيني الآن “. أجاب يون تشي بوجه مظلم

“حسنا” أومأت برأسها قائلة، كانت تفكر بعمق مرة اخرى. “ثم سأبادله باسم آخر”

“يا! أنت رجل، انقاذ مثل هذه الولي الجميلة والمحبوبة والصغيرة هو أمر مسلم به!” تابعت بصوت مبرر وصالح بعض الشيء “ليس فقط من المفترض أن تنقذني، وتراني وحيده بمفردي، في هذا المكان الخطير … يجب أن تحميني في الواقع. ولا حتى شعرة على رأسي يمكن أن تضرر. “

“نعم!” الفتاة الصغيرة ذعرت وأجابت بسخرية “من الواضح أنك استخدمت اسماً مزيفاً وكذبت علي والآن تستدير لتتهمني؟ أنت بالفعل رجل شرير، رجل شرير! “

“وأنت تجرؤ أن تتركني خلفك … أنا لا أهتم! هذا لا يغتفر! اعترف بأنك مخطئ واحمني بشكل صحيح من الآن فصاعداً!”

“حسنا” أومأت برأسها قائلة، كانت تفكر بعمق مرة اخرى. “ثم سأبادله باسم آخر”

“…” سقط فكّ يون تشي، صدمته بحديثها ولم يستطع حتى أن يتفوه بجوابه.

“طبعا بكل تأكيد!” أجابت بخفة: “انا لطيفة جدا.، لن أكذب أبدًا”.

هذه الفتاة الصغيرة … على الرغم من أنه من الواضح جدا انها نرجسية، بناء على شخصيتها، هي بالتأكيد ترعرعت في بيئة مدللة جدا وكانت مدللة إلى حد أنها الأميرة الغير معقولة!

“فلنقرَّر بعد ذلك!” عيون الفتاة تضيء مرة أخرى “اسمي سيكون… ياسمين الصغيرة!!”

أعتقد أنه ينبغي أن يكون هذا هو الحال …

بعد التأكد من أن المنطقة خالية من الخطر، أنزل يون تشي يده واستدار “لا بأس، لم يعد هناك خطر”.

حين رأت الفتاة يون تشي وهو لا يجيب، أعطت الفتاة ابتسامة متعجرفة: “هيه، أليس من اللائق أن نتفوه بكلمات؟ الآن أنت تعرف أنك مخطئ، لم يفت الأوان بعد. أنا شهم بما يكفي لأسامحك. ومع ذلك، أنت يجب أن تحميني بطاعة من الآن فصاعدا. يجب أن لا أواجه أي خطر وإلا … أنت … ستكون الرجل الأكثر شناعة في العالم! “

“…” كان يون تشي عاجزا تماما عن الكلام.

“…” يون تشي أخذ نفساً عميقاً. “آنسة صغيرة، تريدينني أن أحميكِ … ألن تخافي أن أصبح شخصاً سيئاً أيضاً؟”

“اسمي، أوه … دعني أفكر” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها الى الجانب، فيدها الصغيرة ترقد على ذقنها. بدأت تهمس تحت أنفاسها ” برتقال، تفاح، خوخ، البابايا، الليتشي…”

الفتاة نظرت إليه بجدية كما لو كانت تحاول أن تثقب فيه بمشاهدتها “على الرغم من أنك تبدو كرجل سيء، لا يجب أن تكون سيء، أليس كذلك؟

“يا! أنت رجل، انقاذ مثل هذه الولي الجميلة والمحبوبة والصغيرة هو أمر مسلم به!” تابعت بصوت مبرر وصالح بعض الشيء “ليس فقط من المفترض أن تنقذني، وتراني وحيده بمفردي، في هذا المكان الخطير … يجب أن تحميني في الواقع. ولا حتى شعرة على رأسي يمكن أن تضرر. “

فم يون تشي يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه …

“ليس لدي رفقة وهربت سرا لألعب. لا أحد بالمنزل يعرف” حدَّقت الفتاة فيه بإمعان، واضعةً على وجهها ابتسامة اميرة لعوبة.

ألا يزال هذا شخصاً سيئاً؟

تنفس … تنفس يون تشي …تمالك نفسك! إنها جميلة لكن من الواضح أنها فتاة صغيرة مضطربة عقلياً. لقد تمكنت من اختراع اسم “ياسمين” كأسم… لا يجب أن تقترب منها أو تشبع رغباتك بها بعد الآن. ارسلها بسرعة خارج سلسلة جبال الروح السوداء وفي أول فرصة ممكنة اركض بعيداً جداً عنها

تنهد! انسى الامر. إنها مجرد فتاة صغيرة نرجسية لا تعرف شيء. بما أنني أنقذتها مرتان… فمن الأفضل أن أنقذها طوال الطريق

بالتفكير في الطريقة التي حافظت بها الفتاة على هوائها النبيل ورباطة الجأش، بالإضافة إلى حقيقة أنها لم تكن على الأقل مرتبكة وكانت قادرة على الاستمرار في الظهور مشرقة وجميلة على الرغم من الوضع، فبالتأكيد لم يكن لديها خلفية عادية.

مد يون تشي ذراعه، وومض ضوء أزرق وظهر زورق جلدي طوله ثلاثة أمتار أمامهما. طفى يون تشي على القارب وقال بلا حياة، “تعالي … أنا سوف أخذك إلى مكان آمن.”

تنفس … تنفس يون تشي …تمالك نفسك! إنها جميلة لكن من الواضح أنها فتاة صغيرة مضطربة عقلياً. لقد تمكنت من اختراع اسم “ياسمين” كأسم… لا يجب أن تقترب منها أو تشبع رغباتك بها بعد الآن. ارسلها بسرعة خارج سلسلة جبال الروح السوداء وفي أول فرصة ممكنة اركض بعيداً جداً عنها

“أوه … نعم نعم نعم!” نظرت الفتاة الصغيرة الى المركب الجليدي وقفزت عليه دون أي تردد. ضحكت “الأخ الأكبر، على الرغم من أنك لا تبدو كرجل جيد، أنت قوي جدا. ليس فقط يمكنك السيطرة على النار، يمكنك السيطرة على الجليد أيضا … أنت قوي حقا.”

بينما كان يجن جنونه، قامت ياسمين بدور شقيقة زوجته وبدأت تمارس حقوقها. “إنه من الصواب أن يحمي نسيب اخته الصغيرة. الآن بما أنك نسيبي، يجب أن تعتني بسلامتي ويجب أن تستمع إلي بطاعة. يجب أن لا تهرب من هنا. عليك أن تأخذني إلى أي مكان تذهب إليه! و … و … انتظر، دعني أفكر … “

يون تشي “…”

“طبعا لا!” أوشك يون تشي على الخوار. ما خطب هذا المنطق الغريب في النهاية؟

ارتفع المركب الجليدي في الهواء واتجه سريعا الى جبل الروح السوداء.

“… لماذا أنتِ هنا لوحدك؟ أين رفاقك أو عائلتك؟” سأل يون تشي وهو يجري مسحاً بصرياً للمنطقة، لم يجرؤ على النظر إلى الفتاة في عينيها.

“آنسة الصغيرة، هل أنتِ حقاً وحيدة هنا؟” استمر يون تشي في النظر خارج القارب.

“أنت … يمكنكِ بالتأكيد الخروج مع اسم رنان أفضل.” يون تشي بدأ يبذل جهودا ليساعد في التوصل إلى بعض الأسماء “على سبيل المثال، هل يمكنكِ أن تسمي نفسك … التفاحة الصغيرة؟”

“طبعا بكل تأكيد!” أجابت بخفة: “انا لطيفة جدا.، لن أكذب أبدًا”.

“… لماذا أنتِ هنا لوحدك؟ أين رفاقك أو عائلتك؟” سأل يون تشي وهو يجري مسحاً بصرياً للمنطقة، لم يجرؤ على النظر إلى الفتاة في عينيها.

“… ما اسمك؟” سأل يون تشي بعفوية. على الرغم من ان دخوله سلسلة الجبال كان بطيئا، إلا أنه قاد المركب الجليدي بكل طاقته، متوجها الى هناك بسرعة عشرات المرات أسرع مما كان عليه عندما كان مسافرا. سيصلون الى خارج سلسلة الجبال في غضون فترة قصيرة.

“آه! أنت … أنت … كيف يمكن أن تكون هكذا … لا يسمح لك بالرحيل!”

“اسمي، أوه … دعني أفكر” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها الى الجانب، فيدها الصغيرة ترقد على ذقنها. بدأت تهمس تحت أنفاسها ” برتقال، تفاح، خوخ، البابايا، الليتشي…”

تنهد! انسى الامر. إنها مجرد فتاة صغيرة نرجسية لا تعرف شيء. بما أنني أنقذتها مرتان… فمن الأفضل أن أنقذها طوال الطريق

يون تشي “… ؟؟؟”

كانت وحوش عميقة التي جذبتها الجلبة من قبل!

“… فطر كبير، فطر صغير، نملة، فيل، كاميليا، ياسمين … ” فصرخت بحماس قائلة: “اسمي ياسمين!”

فقد أدرك يون تشي أن مد يد المساعدة لإنقاذها ربما كان زائداً عن الحاجة. لقد كان فضولي!

“~! @ # ¥٪ ……” استدار يون تشي ونظر إليها بجدية “أيتها الآنسة الصغيرة، حتى لو أردتِ الكذب … يجب أن لا تكوني واضحًا للغاية!”

إرتفع يون تشي في الهواء وطار بعيداً في غمضة عين.

“ايه؟ ولمَ عساي أفعل؟” رمشت بضع مرات قبل ان تستمر بجدية “لقد بذلت جهدا كبيرا لاختلاق اسم محبوب كهذا.”

“… لماذا أنتِ هنا لوحدك؟ أين رفاقك أو عائلتك؟” سأل يون تشي وهو يجري مسحاً بصرياً للمنطقة، لم يجرؤ على النظر إلى الفتاة في عينيها.

“أسأل عن اسمك الحقيقي” صوت يون تشي ارتفع بحدة “علاوة على ذلك، ألم تقولي انكِ شخص لا يكذب؟”

هذه الفتاة الصغيرة … على الرغم من أنه من الواضح جدا انها نرجسية، بناء على شخصيتها، هي بالتأكيد ترعرعت في بيئة مدللة جدا وكانت مدللة إلى حد أنها الأميرة الغير معقولة!

“نعم!” الفتاة الصغيرة ذعرت وأجابت بسخرية “من الواضح أنك استخدمت اسماً مزيفاً وكذبت علي والآن تستدير لتتهمني؟ أنت بالفعل رجل شرير، رجل شرير! “

“حسناً يا أخي الاكبر. هل ياسمين أكبر أم أصغر مني؟” سألت على عجل

“…” أصبح يون شي عاجز عن الكلام… يا إلهي، كيف عرفت أنني أستخدم إسماً مزيفاً؟ تخمين أعمى؟

“أنتِ … كيف عرفتي أن اسمي مزيف؟” صار صوته رقيقا، حاملا في طياته شعورا بالذنب.

“أنتِ … كيف عرفتي أن اسمي مزيف؟” صار صوته رقيقا، حاملا في طياته شعورا بالذنب.

“بالطبع لا!!”

“لقد عرفت للتو!”

“آه! أنت … أنت … كيف يمكن أن تكون هكذا … لا يسمح لك بالرحيل!”

“حسنا، حسنا، حسنا. أعترف أن الإسم الذي أعطيتك إياه كان زائفاً، أعترف أن الكذب عليك كان خاطئاً.” يون تشي لوح بيده “لذا هل يمكنكِ تغيير اسمك… إلى اسم مختلف؟”

“لذا على طول هذا المنوال، الأَخ الأكبر نسيبي … آه! تحياتي يا نسيبي” ياسمين الصغيرة نظرت إليه وأعطته إبتسامة ملائكية. كلمة “نسيبي” خرجت منها بشكل طبيعي

“لماذا يجب أن أفعل؟” أدارت الفتاة رأسها مرة أخرى تسأل بشك. لياسمين لا تبدو رائعة في الأذن فحسب، بل تناسب أيضا مع مظهري الجميل والمحبوب. أحبه كثيرا!”

“الأخت الصغرى في القانون!”

“أنت … يمكنكِ بالتأكيد الخروج مع اسم رنان أفضل.” يون تشي بدأ يبذل جهودا ليساعد في التوصل إلى بعض الأسماء “على سبيل المثال، هل يمكنكِ أن تسمي نفسك … التفاحة الصغيرة؟”

“الأخ الكبير لينغ يون … آه! إنتظر إنتظر!” عندما رأت يون تشي على وشك المغادرة، صرخت الفتاة لتوقفه. “بما أن هذا المكان خطير جداً، ما رأيك أن تحميني؟ هوه… يا لها من فتاة جميلة تأخذ المبادرة لتطلب حمايتك. أنت سعيد حقاً، أليس كذلك؟ “

“مستحيل!” هزت الفتاة رأسها ببغض. “أمن الواضح انني لولي صغيرة محبوبة، أنا لست كبيرة وسمينة مثل التفاحة.”

تنهد! انسى الامر. إنها مجرد فتاة صغيرة نرجسية لا تعرف شيء. بما أنني أنقذتها مرتان… فمن الأفضل أن أنقذها طوال الطريق

“… ماذا عن تسميتك بالفجل؟”

“…” سقط فكّ يون تشي، صدمته بحديثها ولم يستطع حتى أن يتفوه بجوابه.

“هذا أسوأ حتى! عندما أكبر سأكون بالتأكيد سمينة، من يريد أن يكون فجل قبيح؟”

“أنقذني … آهه … بسرعة … أنقذني … آهــهه !!!”

سمينة…

“بمفردك؟” رفع حاجبيه

كان يون تشي يفقد صوابه بسرعة “ثم يمكنك تغيير اسمك إلى شيء آخر يعجبك. باختصار، لا يمكنك أن تسمي نفسك ياسمين!”

انها حقا هكذا!” يون تشي قال بشكل رسمي.

“لماذا؟” الفتاة نظرت نحو يون تشي بشكل مثير للريبة “هل تقول لي أن الأخ الأكبر لا يحب الياسمين؟

“بالطبع لا!!”

“نعم!” الفتاة الصغيرة ذعرت وأجابت بسخرية “من الواضح أنك استخدمت اسماً مزيفاً وكذبت علي والآن تستدير لتتهمني؟ أنت بالفعل رجل شرير، رجل شرير! “

كلمة “ياسمين” طبعت في روحه بحزم. كان على وشك دحضها على الفور، لكنه خدش رأسه في النهاية وقال “حسنا … سأكون صريحا معك. لدي شخص مهم جدا بالنسبة لي، اسمها ياسمين. بإستثنائها، لا أريد أن أنادي أي شخص آخر بهذا الاسم ولا اريد ان يتفوه أحد بهذا الاسم عشوائيا”

“وأنت تجرؤ أن تتركني خلفك … أنا لا أهتم! هذا لا يغتفر! اعترف بأنك مخطئ واحمني بشكل صحيح من الآن فصاعداً!”

“اوههـه … إذاً الأمر هكذا” الفتاة الصغيرة بدت وكأنها فهمت أخيراً

“…” يون تشي أخذ نفساً عميقاً. “آنسة صغيرة، تريدينني أن أحميكِ … ألن تخافي أن أصبح شخصاً سيئاً أيضاً؟”

انها حقا هكذا!” يون تشي قال بشكل رسمي.

“لم لا؟” مدَّت ياسمين الصغيرة يديها البيضتين الناعمتين وبدأت تحسب باستخدام أصابعها الصغيرة. “أنظر هنا، نسيبي. الأخت الكبرى ياسمين هي زوجتك وأنا ياسمين الصغيرة. هذا يعني أن أختي ياسمين الكبيرة يجب أن اكون ياسمين الصغيرة، مما يجعلني أختك الصغيرة، مما يجعلك أخي. وهذا منطقي تماما”

“حسنا” أومأت برأسها قائلة، كانت تفكر بعمق مرة اخرى. “ثم سأبادله باسم آخر”

“لينغ يون” أجاب يون تشي بعفوية. لقد كان اسماً مستعاراً كاذباً في النهاية “إذا كنتي وحدك، فهذه المنطقة خطرة جدا، عليكي ان تغادري في اسرع وقت ممكن.”

تنفس يون تشي نفسا صامتا من الراحة، وهو يفكر بسعادة: قد تكون هذه الفتاة مهووسة بنفسها ومضطربة إلى حد ما، ولكنها على الأقل لا تزال عاقلة بعض الشيء.

“طبعا لا!” أوشك يون تشي على الخوار. ما خطب هذا المنطق الغريب في النهاية؟

“حسناً يا أخي الاكبر. هل ياسمين أكبر أم أصغر مني؟” سألت على عجل

“~! @ # ¥٪ ……” استدار يون تشي ونظر إليها بجدية “أيتها الآنسة الصغيرة، حتى لو أردتِ الكذب … يجب أن لا تكوني واضحًا للغاية!”

“طبعا هي اكبر سنا” أجاب

“… ماذا عن تسميتك بالفجل؟”

“فلنقرَّر بعد ذلك!” عيون الفتاة تضيء مرة أخرى “اسمي سيكون… ياسمين الصغيرة!!”

وسط صرخات هذه الفتاة الحادة، فإن الخبير الذي تصور يون تشي أنه كان مختبئاً في الظلال لم يكن يتعامل مع خطر الوحوش العميقة.

“~! @ # ¥٪ …….” كانت عيون يون تشي ترتعش باستمرار “… ما … هذا … ماذا … كيف … كيف يختلف هذا!؟”

“أنتِ … كيف عرفتي أن اسمي مزيف؟” صار صوته رقيقا، حاملا في طياته شعورا بالذنب.

“طبعا الامر مختلف! ياسمين الصغيرة تبدو أجمل” الفتاة ضحكت ببهجة، كما لو أنها كانت أكثر رضا عن اسم “ياسمين الصغيرة”.

فقد أدرك يون تشي أن مد يد المساعدة لإنقاذها ربما كان زائداً عن الحاجة. لقد كان فضولي!

“…” كان يون تشي عاجزا تماما عن الكلام.

انتظر لحظة … ما لم يكن … هناك شخص يحميها في الظل؟

“أوه … أوه! أخي الاكبر، لقد ذكرت أن ياسمين شخصية مهمة جداً بالنسبة لك. هل هي أمك؟” سألت الفتاة الصغيرة بفضول. وبما أنها الآن تسمى ياسمين الصغيرة، فقد أبدت اهتماما مفاجئا بالياسمين الخاصة بيون تشي. “إذا ياسمين هي أمك، ثم ياسمين الصغيرة هي أمك الصغيرة … هممم … لا، يجب أن تكون خالتك الصغيرة!”

ألقى يون تشي نظرة سريعة إلى الوراء فشعر فجأة باندفاع نحو الفتاة أكثر من عشر هالات خطيرة.

“طبعا لا!” أوشك يون تشي على الخوار. ما خطب هذا المنطق الغريب في النهاية؟

“آه! أنت … أنت … كيف يمكن أن تكون هكذا … لا يسمح لك بالرحيل!”

“شخص مهم جدا همم… حسنًا. إذا لم تكن الأم … عرفت! يجب أن تكون زوجة الأخ الأكبر! أأنا محقة؟”

“…” سقط فكّ يون تشي، صدمته بحديثها ولم يستطع حتى أن يتفوه بجوابه.

“… !!” كان يون تشي على وشك أن يثور ويردّ، لكنه فكر فجأة في الارتباطات الغريبة التي كانت الفتاة تقوم بها. لو أخبرها أن ياسمين سيدته، لم يكن متأكداً من أي علاقة جنونيّة ستختلقها.

بوووم!

قام بتهدئة نفسه، ووضع على وجهه تعبير خطير وأومأ برأسه “هذا صحيح. ياسمين هي زوجتي”

“حسنا، حسنا، حسنا. أعترف أن الإسم الذي أعطيتك إياه كان زائفاً، أعترف أن الكذب عليك كان خاطئاً.” يون تشي لوح بيده “لذا هل يمكنكِ تغيير اسمك… إلى اسم مختلف؟”

“واو!” بالغت الفتاة الصغيرة في رد فعلها كما كان متوقعا، ورقص حاجباها الهلالين وبدأت عيناها تتلألآن مرة أخرى، مثل آلاف النجوم الساطعة تنطفئ في آن واحد. “هكذا هو الأمر إذا … آه … ياسمين هي زوجة الأخ الأكبر، لذا ياسمين الصغيرة يجب أن تكون زوجة الأخ الأكبر…”

“وأنت تجرؤ أن تتركني خلفك … أنا لا أهتم! هذا لا يغتفر! اعترف بأنك مخطئ واحمني بشكل صحيح من الآن فصاعداً!”

“الأخت الصغرى في القانون!”

بعدما انهى ما قاله، استدار ليرحل.

يون تشي “(⊙o⊙)!?!؟”

انتظر لحظة … ما لم يكن … هناك شخص يحميها في الظل؟

“لذا على طول هذا المنوال، الأَخ الأكبر نسيبي … آه! تحياتي يا نسيبي” ياسمين الصغيرة نظرت إليه وأعطته إبتسامة ملائكية. كلمة “نسيبي” خرجت منها بشكل طبيعي

“الأخت الصغرى في القانون!”

بدأ يون تشي يتنفس بصعوبة “أنا … كيف … كيف يمكن أن اكون نسيبك!”

“بمفردك؟” رفع حاجبيه

“لم لا؟” مدَّت ياسمين الصغيرة يديها البيضتين الناعمتين وبدأت تحسب باستخدام أصابعها الصغيرة. “أنظر هنا، نسيبي. الأخت الكبرى ياسمين هي زوجتك وأنا ياسمين الصغيرة. هذا يعني أن أختي ياسمين الكبيرة يجب أن اكون ياسمين الصغيرة، مما يجعلني أختك الصغيرة، مما يجعلك أخي. وهذا منطقي تماما”

“ايه؟ ولمَ عساي أفعل؟” رمشت بضع مرات قبل ان تستمر بجدية “لقد بذلت جهدا كبيرا لاختلاق اسم محبوب كهذا.”

منطقي … أختك المنطقية !!

“فلنقرَّر بعد ذلك!” عيون الفتاة تضيء مرة أخرى “اسمي سيكون… ياسمين الصغيرة!!”

هذه الفتاة الصغيرة… هل كانت بشرية أم شيطانة؟ قطار تفكيرها ليس له علاقة بالبشر!

ألقى يون تشي نظرة سريعة إلى الوراء فشعر فجأة باندفاع نحو الفتاة أكثر من عشر هالات خطيرة.

بينما كان يجن جنونه، قامت ياسمين بدور شقيقة زوجته وبدأت تمارس حقوقها. “إنه من الصواب أن يحمي نسيب اخته الصغيرة. الآن بما أنك نسيبي، يجب أن تعتني بسلامتي ويجب أن تستمع إلي بطاعة. يجب أن لا تهرب من هنا. عليك أن تأخذني إلى أي مكان تذهب إليه! و … و … انتظر، دعني أفكر … “

“نعم!” الفتاة الصغيرة ذعرت وأجابت بسخرية “من الواضح أنك استخدمت اسماً مزيفاً وكذبت علي والآن تستدير لتتهمني؟ أنت بالفعل رجل شرير، رجل شرير! “

يون تشي ” ((⊙﹏⊙)) …..”

“اسمي، أوه … دعني أفكر” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها الى الجانب، فيدها الصغيرة ترقد على ذقنها. بدأت تهمس تحت أنفاسها ” برتقال، تفاح، خوخ، البابايا، الليتشي…”

تنفس … تنفس يون تشي …تمالك نفسك! إنها جميلة لكن من الواضح أنها فتاة صغيرة مضطربة عقلياً. لقد تمكنت من اختراع اسم “ياسمين” كأسم… لا يجب أن تقترب منها أو تشبع رغباتك بها بعد الآن. ارسلها بسرعة خارج سلسلة جبال الروح السوداء وفي أول فرصة ممكنة اركض بعيداً جداً عنها

“اسمي، أوه … دعني أفكر” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها الى الجانب، فيدها الصغيرة ترقد على ذقنها. بدأت تهمس تحت أنفاسها ” برتقال، تفاح، خوخ، البابايا، الليتشي…”

بواسطة :

“حسنا” أومأت برأسها قائلة، كانت تفكر بعمق مرة اخرى. “ثم سأبادله باسم آخر”

AhmedZirea


“آه! أنت … أنت … كيف يمكن أن تكون هكذا … لا يسمح لك بالرحيل!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط