معركة السماء الخالدة
“همم… لكن ليس عليكِ أن تهتمي لأمره. قوّته العميقة ضعيفة جداً، بعد كل شيء. على الرغم من أنه يبدو أنه يجب أن يكون قويا جدا، لا يزال من المستحيل بالنسبة له أن يشكل تهديدا لأولئك في عالم الجوهر الإلهي، ناهيكِ عن أختي الكبيرة. انه مجرد أنني… لا استطيع وصف غرابته بالكلمات، وهذا هو بالتحديد السبب الذي جعلني أراه غريبا جدا”
“في الجولة الأولى من المعركة التمهيدية، سيخصص لجميع الممارسين المشاركين التابعين لإسقاطاتهم بشكل عشوائي في ألف ساحة معارك أولية مختلفة. وسيتواجد عدد متساو من الناس في جميع ميادين القتال، ولا يمكن إلا لعشرة أشخاص أن ينتصروا في كل ميدان من ميادين القتال ؛ أما بقية المشاركين فسيتم تصفيتهم دون استثناء! “
“ميان، ما المميز في ذلك الشخص المدعو يون تشي؟”
كانت المنطقة الإلهية الشرقية في حالة من الاضطراب الشديد بينما توقف صوت السماء الخالدة لبعض الوقت. وتساقطت العديد من أشعة الضوء البيضاء من السماء، وغطت أجساد جميع المشاركين من الممارسين العميقين.
لم يبتعدوا كثيراً عندما قامت الفتاة ذات الملابس الزرقاء باستجواب الفتاة بجانبها. لهجتها كانت حذرة لأنها عرفت بوضوح أن الفتاة التي كانت تسحبها بيدها لن تفعل أي شيء بدون سبب. علاوة على ذلك، كان من النادر جدا ان تبادر الى الاقتراب من شخص آخر.
فصلين ترجمتهم بشق الأنفس بما أنه كان يوم اجازة.
“إن الأخ الأكبر يون تشي قوي جداً، وغريب بعض الشيء أيضا”. أجابت الفتاة الصغيرة
فكرت الفتاة الصغيرة في الأمر قليلا قبل ان تقول فجأة: “صحيح! منذ فترة، ظل يحدق في عيني، ولفترة طويلة جدا أيضا.”
“قوي جداً؟ غريب؟ “
في النهاية، سيتمكن عشرة آلاف ممارس فقط من التقدم في المباريات التمهيدية، وسيطرد أكثر من خمسين مليون شخص!
“دعيني أصفه على هذا النحو، فهو أكثر قوة مما يبدو عليه… و أقوى من ذلك بكثير” كان للفتاة الصغيرة جبين واسع، وبدا انها تتأمل في امر ما بينما كانت تلوي رأسها. ومع ذلك، كان هناك يقين لا يرقى إليه الشك في نبرتها.
وقد يبدو أكثر من خمسين مليون مشارك رقماً هائلاً، ولكن إذا ما قورن هذا العدد بالمئات من تريليونات المشاركين الذين شاركوا في تسع آلاف عالم نجمي في المنطقة الإلهية الشرقية، فإنه في الواقع عدد ضئيل للغاية. وكان كل من هؤلاء الممارسين العميقين الذين يتجاوز عددهم خمسين مليون شخص، والذين كانوا مؤهلين للمشاركة في مؤتمر الاله العميق، عبقريا لا جدال فيه. فهؤلاء الذين ينتمون الى عالَم النجمي السفلي والنجمي المتوسط، على وجه الخصوص، كانوا قادرين كفاية ليصيروا معروفين جيدا في منطقة كبيرة.
لم تكن كلمات الفتاة غير قابلة للتفسير فحسب، بل بدت أيضا غير معقولة تماما. مثل هذه الكلمات يتم تجاهلها بالضحك، ولكن الفتاة ذات الملابس الزرقاء حاكت حواجبها قليلاً، كما لو أنها لا تشك بها على الإطلاق. “يبدو إما أنه موهوب بشكل غير عادي أو أنه يزرع فنًا عميق خاصًا”
فصلين ترجمتهم بشق الأنفس بما أنه كان يوم اجازة.
“همم… لكن ليس عليكِ أن تهتمي لأمره. قوّته العميقة ضعيفة جداً، بعد كل شيء. على الرغم من أنه يبدو أنه يجب أن يكون قويا جدا، لا يزال من المستحيل بالنسبة له أن يشكل تهديدا لأولئك في عالم الجوهر الإلهي، ناهيكِ عن أختي الكبيرة. انه مجرد أنني… لا استطيع وصف غرابته بالكلمات، وهذا هو بالتحديد السبب الذي جعلني أراه غريبا جدا”
وكأن البرق ضربهم فجأة، اضطربت كل المنطقة الإلهية الشرقية.
فكرت الفتاة الصغيرة في الأمر قليلا قبل ان تقول فجأة: “صحيح! منذ فترة، ظل يحدق في عيني، ولفترة طويلة جدا أيضا.”
“قوي جداً؟ غريب؟ “
“تجرأ على النظر مباشرة إلى عينيكِ؟”
في هذا اليوم، حان الوقت ليبدأ مؤتمر الاله العميق.
الفتاة ذات الرداء الأزرق أظهرت تعبيراً مندهشاً أكثر من ذي قبل “هل يمكن أن يكون شخص ما مع قوة عقلية قوية بشكل غير عادي؟ يون تشي… فلنراقبه في الوقت الحاضر”
لم تكن كلمات الفتاة غير قابلة للتفسير فحسب، بل بدت أيضا غير معقولة تماما. مثل هذه الكلمات يتم تجاهلها بالضحك، ولكن الفتاة ذات الملابس الزرقاء حاكت حواجبها قليلاً، كما لو أنها لا تشك بها على الإطلاق. “يبدو إما أنه موهوب بشكل غير عادي أو أنه يزرع فنًا عميق خاصًا”
“كلا!” هزت الفتاة الصغيرة رأسها. “الشخص الذي يتطلب اهتماما أكبر من أختي الكبيرة، هو ذلك الشخص الذي يدعى هيو بويون.”
الترجمة على الجوال صعبة جدا ولا اعتقد انني استطيع الاستمرار عليها كثيرا… لذا كنت اريد دعكم ولن ادحض هذا، لذا من يستطيع الدعم ولو بقليل فسوف اكون شاكر له كثيرا. (وهو اختياري بالتأكيد)
“هو؟ لأي سبب؟”
ومع ذلك، الفتاة ذات الرداء الأزرق صمتت. بعد ذلك، أومأت برأسها قليلا، “لقد فهمت. يبدو أن هذه الدوره من مؤتمر الإله العميق مليئة حقا بالنمور الجامدة والتنانين الخفية. “
“لأن سلالته وعروقه العميقة وروحه كلها غريبة جداً. على الرغم من ان قوته العميقة تكمن في المستوى السابع من عالم الجوهر الالهي، فإن مستواه الفعلي هو اعلى بكثير. ولا شك انه ورث دما الهيا غير عادي، وكان ينبغي ان يُمنح كمية كبيرة من جوهر الدم الالهي. إلى جانب ذلك، هناك أيضا بعض جوهر تنين مختلط في دمه أيضا. لذلك فهو أكثر قوة مما يبدو عليه. وربما يتحول إلى تهديد طفيف لأختي الكبرى” قالت الفتاة بنبرة بالغة الجدية.
لم يكن الأمر أنه كان يستخف بالمجموعة التي كان يقودها. من بين تلاميذ طائفة عنقاء الجليد الإلهية الذين شاركوا في المؤتمر هذه المرة، كان هو ومو فيشوي هما اللذان امتلكا اعلى قوة عميقة، ولم يكونا إلا في المستوى الثامن من عالم المحنة الإلهي. وكانت هذه الزراعة تُعَد من أعلى الدرجات في عالم اغنية الثلج، ولكن في مؤتمر الاله العميق، ناهيك عن العشرة آلاف الأوائل، كان من المستحيل تقريباً تصنيفهم من بين أعلى مائة ألف مع هذه الزراعة.
كان الفارق بين المستوى السابع والمستوى العاشر فقد يبدو كبيراً إلى الحد الذي يجعله غير قابل للتجاوز على الإطلاق، إن لم يكن عالم من الاختلافات. إن مثل هذه الكلمات، وخاصة التي تصدر عن فتاة في الخامسة عشرة من عمرها، لا تعامل عادة إلا كمزحة.
باي بال: paypal.me/Ahmed199218
ومع ذلك، الفتاة ذات الرداء الأزرق صمتت. بعد ذلك، أومأت برأسها قليلا، “لقد فهمت. يبدو أن هذه الدوره من مؤتمر الإله العميق مليئة حقا بالنمور الجامدة والتنانين الخفية. “
الفتاة ذات الرداء الأزرق أظهرت تعبيراً مندهشاً أكثر من ذي قبل “هل يمكن أن يكون شخص ما مع قوة عقلية قوية بشكل غير عادي؟ يون تشي… فلنراقبه في الوقت الحاضر”
لو سمع هيو بويون، وهيو رولي، ويان وانكانغ، والآخرون كلمات الفتاة الصغيرة، فإنهم كانوا ليتحولوا بلا أدنى شك إلى مصابون بالصدمة.
“ان المنطقة التي تقطن فيها الآن هي ‘المدينة الرئيسية’ في كل منطقة قتال، كما انها آمنة تماما. ولن تظهر او تغزو وحوش عميقة هذا المكان، وستختم أيضا القوة العميقة لكل إنسان في جسده، مما يجعله غير قادر على شن اية هجمات على الآخرين”
الأشياء التي يمتلكها هيو بويون كانت أكبر أسرار له ولعالم إله اللهب. لكن لم يكن هناك شيء مخفي عن أعين الفتاة الصغيرة، كما لو كانت منقوشة على وجهه
“ان الزراعة الدنيا لهذا المؤتمر الإلهي العميق حُدِّدت في عالم المحنة الإلهي. دخل ما مجموعه خمسون مليون وثلاثمائة وعشرين ألف شخص ساحة المعركة من أجل المنافسة الأولية. أنهم جميعا الشباب البارزون الممارسون العميقيون للمنطقة الإلهية الشرقية، باستثناء الذين من العوالم الملكية”
بمرور الوقت، اقترب موعد مؤتمر الاله العميق أكثر فأكثر. فصار الهدوء يعمّ المنطقة الالهية الشرقية أكثر فأكثر. وأهل العوالم النجمية التسعة آلاف وكذلك عدد لا يحصى من الممارسين العميقين رفعوا رؤوسهم وهم يترقبون. لقد كان هذا المؤتمر أرفع المعايير وأعلى مستوى من اللقاء الكبير للممارسين العميقين في المنطقة الإلهية الشرقية. علاوة على ذلك، كانت هذه الدورة من مؤتمر الإله العميق هي الأكثر تميزا في تاريخهم. ومجرَّد التمكن من الحصول على المؤهل للمشاركة كان في حد ذاته شرفاً للغالبية العظمى من الممارسين والطوائف العميقة. فلو حصلوا على مرتبة جيدة في المؤتمر، حتى لو كان ذلك في المنافسة الاولية فقط، لكانوا كافين ان يلمعوا بمجد اعلى طوال حياتهم.
“عندما تغادر منطقة المدينة الرئيسية، ستكون ساحة قتالك”
حتى نجوم العوالم المشرفة يتطلعون إلى تغيير مستوى ومكانة عوالمهم.
كان المستوى الأول من عالم المحنة الإلهي، في نهاية المطاف، الحد الأدنى للمؤهل للمشاركة في مؤتمر الاله العميق… كان في أدنى مستوى بين جميع المشاركين الـ 50 مليون
في هذا اليوم، حان الوقت ليبدأ مؤتمر الاله العميق.
“… إسقاطات جميع الممارسين العميقين الذين يشاركون في المعركة ستدخل لؤلؤة السماء الخالدة. وستكون جميعها إسقاطات كاملة يمكنها حمل كل ما لدى المشاركين معها. وبالاضافة الى ان لا احد سيفقد حياته حقا، لن يؤذي جسده الحقيقي مهما حدث داخل لؤلؤة السماء الخالدة.
اهتزت السماء، وبعدها تردد صدى صوت السماء الخالدة وهو يهز السماء، ثم سافر عبر ساحة المعركة كلها للمنافسة الأولية، وكذلك إلى كل ركن من أركان المنطقة الإلهية الشرقية.
كان هناك ألف منطقة قتال في المجموع. عشرة أشخاص فقط يمكن أن ينتصروا في كل واحد والباقون سيهلكون تماماً… وهذا يعني أنه في المتوسط، ان واحدا فقط من كل خمسة آلاف فقط يستطيع ان ينجح في هذه المعركة الأولية!
“لقد حان وقت مؤتمر الاله العميق مرة اخرى بعد فترة قصيرة امتدت سبعمائة سنة. ستكون هذه الدورة من مؤتمر الإله العميق مختلفة عن تلك التي في الماضي. فهي لن تُظهر اتزان الجيل الجديد الرشيق فحسب، بل قد تكون ايضا المسرح لتحديد مستقبل المنطقة الالهية الشرقية”
اهتزت السماء، وبعدها تردد صدى صوت السماء الخالدة وهو يهز السماء، ثم سافر عبر ساحة المعركة كلها للمنافسة الأولية، وكذلك إلى كل ركن من أركان المنطقة الإلهية الشرقية.
“ان الزراعة الدنيا لهذا المؤتمر الإلهي العميق حُدِّدت في عالم المحنة الإلهي. دخل ما مجموعه خمسون مليون وثلاثمائة وعشرين ألف شخص ساحة المعركة من أجل المنافسة الأولية. أنهم جميعا الشباب البارزون الممارسون العميقيون للمنطقة الإلهية الشرقية، باستثناء الذين من العوالم الملكية”
حتى نجوم العوالم المشرفة يتطلعون إلى تغيير مستوى ومكانة عوالمهم.
وقد يبدو أكثر من خمسين مليون مشارك رقماً هائلاً، ولكن إذا ما قورن هذا العدد بالمئات من تريليونات المشاركين الذين شاركوا في تسع آلاف عالم نجمي في المنطقة الإلهية الشرقية، فإنه في الواقع عدد ضئيل للغاية. وكان كل من هؤلاء الممارسين العميقين الذين يتجاوز عددهم خمسين مليون شخص، والذين كانوا مؤهلين للمشاركة في مؤتمر الاله العميق، عبقريا لا جدال فيه. فهؤلاء الذين ينتمون الى عالَم النجمي السفلي والنجمي المتوسط، على وجه الخصوص، كانوا قادرين كفاية ليصيروا معروفين جيدا في منطقة كبيرة.
الكلمات التالية من صوت السماء الخالدة جعلت العديد من الممارسين العميقين يشعرون بإحساس بارد في قلوبهم.
على سبيل المثال، أي شخص يصل الى عالم المحنة الإلهي قبل بلوغ الستين في عالم اغنية الثلج سيكون مؤهَّلا للانضمام الى قاعة عنقاء الجليد الإلهية، اعلى مرتبة لتلاميذ طائفة عنقاء الجليد الإلهية.
كان المستوى الأول من عالم المحنة الإلهي، في نهاية المطاف، الحد الأدنى للمؤهل للمشاركة في مؤتمر الاله العميق… كان في أدنى مستوى بين جميع المشاركين الـ 50 مليون
“ان عدد المشاركين في هذه الدورة من مؤتمر الاله العميق أقل قليلا مما كان عليه في الماضي، لذلك فإن ترتيب المسابقة مختلف ايضا. لؤلؤة السماء الخالدة ستكون ساحة المعركة للمعارك الأولية…”
“لا تفكروا كثيرا في ذلك. إن مؤتمر الإله العميق يُعقد مرة كل ثلاثة آلاف سنة، وهو فرصة عظيمة للغاية لنحصل على الحظ الذي يمكننا من المشاركة فيه. اعتبروا هذا المؤتمر اعلى اختبار معياري في حياتكم حتى الآن. على الرغم من أنه من المحتم أن يتم تصفيتنا… لا تجلب العار لنفسك وللطائفة! انهضوا جميعاً!” قال مو هانيو بصوت مهيب
على الرغم من أنهم كانوا جميعاً يدركون أن لؤلؤة السماء الخالدة ستكون ساحة المعركة قبل ثلاث سنوات، إلا أن سماعها مرة أخرى لا يزال يجعل جميع المشاركين من الممارسين العميقين متحمسين بشكل مرئي. ولا شك أن هذا كان أحد الأسباب الرئيسية التي دفعت أعداداً لا تحصى من الممارسين العميقين إلى العمل بكل قوتهم، ولم يترددوا في دفع أي ثمن للوصول إلى عالم المحنة الإلهي من أجل المشاركة في مؤتمر الإله العميق. فهم لم يأملوا حقاً في الحصول على مرتبة لائقة، بل أرادوا فقط أن يتصلوا بالهالة وقوانين الطبيعة داخل لؤلؤة السماء الخالدة، لأنها فرصة هائلة قد لا يحصل عليها المرء حتى في عشرة آلاف عمر.
“ان المنطقة التي تقطن فيها الآن هي ‘المدينة الرئيسية’ في كل منطقة قتال، كما انها آمنة تماما. ولن تظهر او تغزو وحوش عميقة هذا المكان، وستختم أيضا القوة العميقة لكل إنسان في جسده، مما يجعله غير قادر على شن اية هجمات على الآخرين”
بعد كل شيء، كانت لؤلؤة السماء الخالدة تعود إلى القحبة البدائية، ويمكن أن تكون على مستوى الاله… أو ربما تكون شيء أعلى من الاله الحقيقي.
كان المستوى الأول من عالم المحنة الإلهي، في نهاية المطاف، الحد الأدنى للمؤهل للمشاركة في مؤتمر الاله العميق… كان في أدنى مستوى بين جميع المشاركين الـ 50 مليون
لكن الكلمات التالية من صوت السماء الخالدة سكبت الماء البارد على المستمعين فجأة
في النهاية، سيتمكن عشرة آلاف ممارس فقط من التقدم في المباريات التمهيدية، وسيطرد أكثر من خمسين مليون شخص!
“… إسقاطات جميع الممارسين العميقين الذين يشاركون في المعركة ستدخل لؤلؤة السماء الخالدة. وستكون جميعها إسقاطات كاملة يمكنها حمل كل ما لدى المشاركين معها. وبالاضافة الى ان لا احد سيفقد حياته حقا، لن يؤذي جسده الحقيقي مهما حدث داخل لؤلؤة السماء الخالدة.
يون تشي حاول إدراك كيف يعمل جسده وقوته العميقة هنا. لم يكن هناك أي مشكلة على الإطلاق، ولم يستطع أن يشعر حتى أنه كان مجرد إسقاط في هذه اللحظة. فمدّ يده اليسرى وشعر بوضوح بوجود لؤلؤة السم السماوية وسيف معذب السماء قاتل الشيطان. حتى انه كان من الممكن اخراج الاشياء التي بقيت داخل لؤلؤة السم السماوية.
صدم المشاركون من هؤلاء الممارسين. لذا فبواسطة “لؤلؤة السماء الخالدة ستكون ساحة المعركة”، كانت توقعاتهم في الواقع هي التي كان المقصود منها دخول العالم الداخلي للؤلؤة السماء الخالدة، وليس دخول أجسادهم…؟ وبما أنه مجرد إسقاط، فمن المستبعد جدا أن يكون بمقدورهم إدراك أي هالة أو قوانين الطبيعة.
الكلمات التالية من صوت السماء الخالدة جعلت العديد من الممارسين العميقين يشعرون بإحساس بارد في قلوبهم.
“لا تفكروا كثيرا في ذلك. إن مؤتمر الإله العميق يُعقد مرة كل ثلاثة آلاف سنة، وهو فرصة عظيمة للغاية لنحصل على الحظ الذي يمكننا من المشاركة فيه. اعتبروا هذا المؤتمر اعلى اختبار معياري في حياتكم حتى الآن. على الرغم من أنه من المحتم أن يتم تصفيتنا… لا تجلب العار لنفسك وللطائفة! انهضوا جميعاً!” قال مو هانيو بصوت مهيب
“في الجولة الأولى من المعركة التمهيدية، سيخصص لجميع الممارسين المشاركين التابعين لإسقاطاتهم بشكل عشوائي في ألف ساحة معارك أولية مختلفة. وسيتواجد عدد متساو من الناس في جميع ميادين القتال، ولا يمكن إلا لعشرة أشخاص أن ينتصروا في كل ميدان من ميادين القتال ؛ أما بقية المشاركين فسيتم تصفيتهم دون استثناء! “
سرعان ما جاء صوت السماء الخالدة بعيد المدى من السماء.
روووو—-
“هذه الدورة من مؤتمر الإله العميق ليست من أجل الأقوياء فقط، بل من أجل الشباب الأعلى مقاماً في المنطقة الإلهية الشرقية. على الرغم من أن بقيتهم من العباقرة غير المتنازعين، فإنهم لا يستطيعون إلا أن يخدموا كإحباط لهؤلاء في القمة.” عبّر شخص مسن، عاش عدة دورات في مؤتمر الاله العميق، عن أسفه بينما كان يتنهد.
وكأن البرق ضربهم فجأة، اضطربت كل المنطقة الإلهية الشرقية.
سرعان ما جاء صوت السماء الخالدة بعيد المدى من السماء.
كان هناك ألف منطقة قتال في المجموع. عشرة أشخاص فقط يمكن أن ينتصروا في كل واحد والباقون سيهلكون تماماً… وهذا يعني أنه في المتوسط، ان واحدا فقط من كل خمسة آلاف فقط يستطيع ان ينجح في هذه المعركة الأولية!
وبينما كانت نظرة يون تشي تجتاح محيطه، لم ير سوى وجوه غير مألوفة. وبما انه كانت هنالك آلاف من مناطق القتال، وكان كل شخص يُرسل إليها عشوائيا، لم يكن سهلا عليه ان يرى وجها مألوفا، وخصوصا اذا اخذنا في الاعتبار ان أشخاصا قليلين يعرفهم بين المشاركين في المقام الأول.
في النهاية، سيتمكن عشرة آلاف ممارس فقط من التقدم في المباريات التمهيدية، وسيطرد أكثر من خمسين مليون شخص!
AhmedZirea
ومعدل الاستبعاد هذا أعلى بكثير مما قد يستخدم المرء الكلمة المبالغة في وصفه. كان الأمر غير إنساني
“ميان، ما المميز في ذلك الشخص المدعو يون تشي؟”
وكانت نسبة الحذف في الجولة الأولى من مؤتمر الإله العميق أيضا مرتفعة جدا في الماضي، ولكن معدل الاختيار ما زال لا يقل عن واحد من كل مائة، وهو معدل كان أقل مبالغة بكثير من هذا الوقت.
لم تكن كلمات الفتاة غير قابلة للتفسير فحسب، بل بدت أيضا غير معقولة تماما. مثل هذه الكلمات يتم تجاهلها بالضحك، ولكن الفتاة ذات الملابس الزرقاء حاكت حواجبها قليلاً، كما لو أنها لا تشك بها على الإطلاق. “يبدو إما أنه موهوب بشكل غير عادي أو أنه يزرع فنًا عميق خاصًا”
“بما أن الحد الأدنى من الزراعة اقتصر على عالم المحنة الإلهي في هذه الدورة من مؤتمر الإله العميق، لم يتأهل للمشاركة سوى خمسون مليونا من الممارسين العميقين، وكل واحد منهم عبقري … أليس من القسوة اختيار واحد من كل خمسة آلاف في الجولة الأولى من المسابقة؟”
“ان المنطقة التي تقطن فيها الآن هي ‘المدينة الرئيسية’ في كل منطقة قتال، كما انها آمنة تماما. ولن تظهر او تغزو وحوش عميقة هذا المكان، وستختم أيضا القوة العميقة لكل إنسان في جسده، مما يجعله غير قادر على شن اية هجمات على الآخرين”
“أن يتخلصوا من كل شيء ماعدا عشرة آلاف في الجولة الأولى، هـ – هـ – هذا…”
“لذا سيبدأ الأمر أخيراً” هيو بويون نظر إلى السماء في الأعلى. عيناه كانتا تشعان عندما ارتفعت روحه القتالية. كان هدفه أن يشق طريقه لأعلى الألف. نسبة الحذف من الجولة التمهيدية قد تكون قاسية للغاية بالنسبة للآخرين، ولكن الفوز في الجولة الأولى كان أقل كثيراً من هدفه في مؤتمر الاله العميق.
“هذه الدورة من مؤتمر الإله العميق ليست من أجل الأقوياء فقط، بل من أجل الشباب الأعلى مقاماً في المنطقة الإلهية الشرقية. على الرغم من أن بقيتهم من العباقرة غير المتنازعين، فإنهم لا يستطيعون إلا أن يخدموا كإحباط لهؤلاء في القمة.” عبّر شخص مسن، عاش عدة دورات في مؤتمر الاله العميق، عن أسفه بينما كان يتنهد.
AhmedZirea
“يبدو أنه سيتم التخلص منا جميعاً في الجولة الأولى من التصفيات” نظر مو هانيو الى كل إخوته الصغار وأخواته الصغار، كما قال بأسف.
روووو—-
لم يكن الأمر أنه كان يستخف بالمجموعة التي كان يقودها. من بين تلاميذ طائفة عنقاء الجليد الإلهية الذين شاركوا في المؤتمر هذه المرة، كان هو ومو فيشوي هما اللذان امتلكا اعلى قوة عميقة، ولم يكونا إلا في المستوى الثامن من عالم المحنة الإلهي. وكانت هذه الزراعة تُعَد من أعلى الدرجات في عالم اغنية الثلج، ولكن في مؤتمر الاله العميق، ناهيك عن العشرة آلاف الأوائل، كان من المستحيل تقريباً تصنيفهم من بين أعلى مائة ألف مع هذه الزراعة.
بما أنه جاء إلى هنا الآن، فهذا يعني أنه لم يعد يملك جسده الحقيقي، وكان في الواقع إسقاطًا.
“ان مؤتمر الاله العميق هذا غريب حقا. إنه مختلف تماماً عما سمعناه عن الدورات السابقة. عشرة آلاف شخص فقط من سيتمكنوا من اجتياز الجولة الأولى… اشعر اننا اتينا الى هنا لمجرد تعويض الارقام”. أحد تلاميذ طائفة عنقاء الجليد الإلهية قال بإبتسامة مريرة
“إن الأخ الأكبر يون تشي قوي جداً، وغريب بعض الشيء أيضا”. أجابت الفتاة الصغيرة
“لا تفكروا كثيرا في ذلك. إن مؤتمر الإله العميق يُعقد مرة كل ثلاثة آلاف سنة، وهو فرصة عظيمة للغاية لنحصل على الحظ الذي يمكننا من المشاركة فيه. اعتبروا هذا المؤتمر اعلى اختبار معياري في حياتكم حتى الآن. على الرغم من أنه من المحتم أن يتم تصفيتنا… لا تجلب العار لنفسك وللطائفة! انهضوا جميعاً!” قال مو هانيو بصوت مهيب
بواسطة :
“نعم! الأخ الأكبر محق!” تجاوب تلاميذ طائفة عنقاء الجليد الإلهية في انسجام. كانت ارواحهم القتالية تحترق بشراسة بينما كانوا ينتظرون المعركة التمهيدية القاسية التي كانت على وشك ان تبدأ.
وبالنظر إلى المسافات البعيدة التي تبعد عدة كيلومترات، من الواضح أن هناك حاجزا هائلا. ويبدو أن الحاجز غطى المدينة القديمة بالكامل، مما يجعل من المستحيل على أي شخص مغادرة هذه المنطقة.
“لذا سيبدأ الأمر أخيراً” هيو بويون نظر إلى السماء في الأعلى. عيناه كانتا تشعان عندما ارتفعت روحه القتالية. كان هدفه أن يشق طريقه لأعلى الألف. نسبة الحذف من الجولة التمهيدية قد تكون قاسية للغاية بالنسبة للآخرين، ولكن الفوز في الجولة الأولى كان أقل كثيراً من هدفه في مؤتمر الاله العميق.
بالإضافة إلى أنه لم يجد أي شخص لديه هالة أضعف منه
“ابذل قصارى جهدك يا اخي بويون.” قال يون تشي بإخلاص. اما هو فلم يكن مهتما بساحة المعركة او بترتيب المنافسة. فناهيك عن واحد من كل خمسة آلاف، حتى لو كان معدل الاختيار واحداً من كل خمسة، فإنه كان ليستمر في الاستبعاد في الجولة الأولى.
“ان المنطقة التي تقطن فيها الآن هي ‘المدينة الرئيسية’ في كل منطقة قتال، كما انها آمنة تماما. ولن تظهر او تغزو وحوش عميقة هذا المكان، وستختم أيضا القوة العميقة لكل إنسان في جسده، مما يجعله غير قادر على شن اية هجمات على الآخرين”
كانت المنطقة الإلهية الشرقية في حالة من الاضطراب الشديد بينما توقف صوت السماء الخالدة لبعض الوقت. وتساقطت العديد من أشعة الضوء البيضاء من السماء، وغطت أجساد جميع المشاركين من الممارسين العميقين.
بما أنه جاء إلى هنا الآن، فهذا يعني أنه لم يعد يملك جسده الحقيقي، وكان في الواقع إسقاطًا.
على الفور، تحول العالم حولهم الى ابيض باهت اللون، ولكن الضوء الأبيض تفرَّق بعد ذلك مباشرة. وحدث تغير طفيف في الهالة الآتية من محيطهم، مما يوضح لهم أنهم وصلوا إلى عالم آخر.
فتح يون تشي عينيه ونظر حوله. هذا المكان كان أيضا مدينة قديمة. فقد كانت الاسوار المتداعية تُرى في كل مكان، وكانت السماء الشاسعة ملونة بالرماد، وجفت الأرض ايضا. لقد كانت مدينة أشباح مهجورة لم تكن تشبه المكان من قبل، لكنها تحمل شعور مماثل.
علاوة على ذلك، لم تكن أجسادهم الحقيقية هي التي وصلت إلى هذا المكان، بل إسقاطاتهم فقط.
في هذا اليوم، حان الوقت ليبدأ مؤتمر الاله العميق.
فكرة ظهرت في عقولهم:
“في الجولة الأولى من المعركة التمهيدية، سيخصص لجميع الممارسين المشاركين التابعين لإسقاطاتهم بشكل عشوائي في ألف ساحة معارك أولية مختلفة. وسيتواجد عدد متساو من الناس في جميع ميادين القتال، ولا يمكن إلا لعشرة أشخاص أن ينتصروا في كل ميدان من ميادين القتال ؛ أما بقية المشاركين فسيتم تصفيتهم دون استثناء! “
“منطقة المعركة التاسعة”
لم يبتعدوا كثيراً عندما قامت الفتاة ذات الملابس الزرقاء باستجواب الفتاة بجانبها. لهجتها كانت حذرة لأنها عرفت بوضوح أن الفتاة التي كانت تسحبها بيدها لن تفعل أي شيء بدون سبب. علاوة على ذلك، كان من النادر جدا ان تبادر الى الاقتراب من شخص آخر.
فتح يون تشي عينيه ونظر حوله. هذا المكان كان أيضا مدينة قديمة. فقد كانت الاسوار المتداعية تُرى في كل مكان، وكانت السماء الشاسعة ملونة بالرماد، وجفت الأرض ايضا. لقد كانت مدينة أشباح مهجورة لم تكن تشبه المكان من قبل، لكنها تحمل شعور مماثل.
بالإضافة إلى أنه لم يجد أي شخص لديه هالة أضعف منه
وبالنظر إلى المسافات البعيدة التي تبعد عدة كيلومترات، من الواضح أن هناك حاجزا هائلا. ويبدو أن الحاجز غطى المدينة القديمة بالكامل، مما يجعل من المستحيل على أي شخص مغادرة هذه المنطقة.
كان المستوى الأول من عالم المحنة الإلهي، في نهاية المطاف، الحد الأدنى للمؤهل للمشاركة في مؤتمر الاله العميق… كان في أدنى مستوى بين جميع المشاركين الـ 50 مليون
لم يكن هذا المكان سوى عالم لؤلؤة السماء الخالدة الداخلي… لقد كانت منطقة المعركة التاسعة بين الألف ساحة معركة التي تم اختيارها للمباريات التمهيدية!
“ابذل قصارى جهدك يا اخي بويون.” قال يون تشي بإخلاص. اما هو فلم يكن مهتما بساحة المعركة او بترتيب المنافسة. فناهيك عن واحد من كل خمسة آلاف، حتى لو كان معدل الاختيار واحداً من كل خمسة، فإنه كان ليستمر في الاستبعاد في الجولة الأولى.
بما أنه جاء إلى هنا الآن، فهذا يعني أنه لم يعد يملك جسده الحقيقي، وكان في الواقع إسقاطًا.
سرعان ما جاء صوت السماء الخالدة بعيد المدى من السماء.
يون تشي حاول إدراك كيف يعمل جسده وقوته العميقة هنا. لم يكن هناك أي مشكلة على الإطلاق، ولم يستطع أن يشعر حتى أنه كان مجرد إسقاط في هذه اللحظة. فمدّ يده اليسرى وشعر بوضوح بوجود لؤلؤة السم السماوية وسيف معذب السماء قاتل الشيطان. حتى انه كان من الممكن اخراج الاشياء التي بقيت داخل لؤلؤة السم السماوية.
بالإضافة إلى أنه لم يجد أي شخص لديه هالة أضعف منه
وكما كان متوقعا من لؤلؤة السماء الخالدة، كان في الواقع إسقاطًا مثاليًا بشكل لا يمكن تصوره.
في النهاية، سيتمكن عشرة آلاف ممارس فقط من التقدم في المباريات التمهيدية، وسيطرد أكثر من خمسين مليون شخص!
ظهرت الشخصيات البشرية الواحدة تلو الاخرى حول يون تشي وسط الضوء الأبيض. كانوا جميعاً أيضاً يراقبون محيطهم، وكذلك خصومهم في معركة التمهيد هذه. فبدا البعض جديين، والآخرون حائرين، وكان هنالك ايضا اشخاص امتلأت وجوههم بالثقة. ومع ذلك، لم يتصرف أي منهم بتهور.
وكانت نسبة الحذف في الجولة الأولى من مؤتمر الإله العميق أيضا مرتفعة جدا في الماضي، ولكن معدل الاختيار ما زال لا يقل عن واحد من كل مائة، وهو معدل كان أقل مبالغة بكثير من هذا الوقت.
وبينما كانت نظرة يون تشي تجتاح محيطه، لم ير سوى وجوه غير مألوفة. وبما انه كانت هنالك آلاف من مناطق القتال، وكان كل شخص يُرسل إليها عشوائيا، لم يكن سهلا عليه ان يرى وجها مألوفا، وخصوصا اذا اخذنا في الاعتبار ان أشخاصا قليلين يعرفهم بين المشاركين في المقام الأول.
لم تكن كلمات الفتاة غير قابلة للتفسير فحسب، بل بدت أيضا غير معقولة تماما. مثل هذه الكلمات يتم تجاهلها بالضحك، ولكن الفتاة ذات الملابس الزرقاء حاكت حواجبها قليلاً، كما لو أنها لا تشك بها على الإطلاق. “يبدو إما أنه موهوب بشكل غير عادي أو أنه يزرع فنًا عميق خاصًا”
بالإضافة إلى أنه لم يجد أي شخص لديه هالة أضعف منه
“منطقة المعركة التاسعة”
كان المستوى الأول من عالم المحنة الإلهي، في نهاية المطاف، الحد الأدنى للمؤهل للمشاركة في مؤتمر الاله العميق… كان في أدنى مستوى بين جميع المشاركين الـ 50 مليون
كانت المنطقة الإلهية الشرقية في حالة من الاضطراب الشديد بينما توقف صوت السماء الخالدة لبعض الوقت. وتساقطت العديد من أشعة الضوء البيضاء من السماء، وغطت أجساد جميع المشاركين من الممارسين العميقين.
ولذلك، لم يكن هناك شك في أن كل نظرة تنظر إليه تتحول إلى ازدراء واحتقار. حتى ان البعض كانوا يبتسمون بسخرية.
AhmedZirea
سرعان ما جاء صوت السماء الخالدة بعيد المدى من السماء.
وكانت نسبة الحذف في الجولة الأولى من مؤتمر الإله العميق أيضا مرتفعة جدا في الماضي، ولكن معدل الاختيار ما زال لا يقل عن واحد من كل مائة، وهو معدل كان أقل مبالغة بكثير من هذا الوقت.
“ان المنطقة التي تقطن فيها الآن هي ‘المدينة الرئيسية’ في كل منطقة قتال، كما انها آمنة تماما. ولن تظهر او تغزو وحوش عميقة هذا المكان، وستختم أيضا القوة العميقة لكل إنسان في جسده، مما يجعله غير قادر على شن اية هجمات على الآخرين”
“منطقة المعركة التاسعة”
“عندما تغادر منطقة المدينة الرئيسية، ستكون ساحة قتالك”
يون تشي حاول إدراك كيف يعمل جسده وقوته العميقة هنا. لم يكن هناك أي مشكلة على الإطلاق، ولم يستطع أن يشعر حتى أنه كان مجرد إسقاط في هذه اللحظة. فمدّ يده اليسرى وشعر بوضوح بوجود لؤلؤة السم السماوية وسيف معذب السماء قاتل الشيطان. حتى انه كان من الممكن اخراج الاشياء التي بقيت داخل لؤلؤة السم السماوية.
____________
“إن الأخ الأكبر يون تشي قوي جداً، وغريب بعض الشيء أيضا”. أجابت الفتاة الصغيرة
فصلين ترجمتهم بشق الأنفس بما أنه كان يوم اجازة.
“لقد حان وقت مؤتمر الاله العميق مرة اخرى بعد فترة قصيرة امتدت سبعمائة سنة. ستكون هذه الدورة من مؤتمر الإله العميق مختلفة عن تلك التي في الماضي. فهي لن تُظهر اتزان الجيل الجديد الرشيق فحسب، بل قد تكون ايضا المسرح لتحديد مستقبل المنطقة الالهية الشرقية”
اريد انتباهكم هنا للحظة فقط…
الترجمة على الجوال صعبة جدا ولا اعتقد انني استطيع الاستمرار عليها كثيرا… لذا كنت اريد دعكم ولن ادحض هذا، لذا من يستطيع الدعم ولو بقليل فسوف اكون شاكر له كثيرا. (وهو اختياري بالتأكيد)
الترجمة على الجوال صعبة جدا ولا اعتقد انني استطيع الاستمرار عليها كثيرا… لذا كنت اريد دعكم ولن ادحض هذا، لذا من يستطيع الدعم ولو بقليل فسوف اكون شاكر له كثيرا. (وهو اختياري بالتأكيد)
الأشياء التي يمتلكها هيو بويون كانت أكبر أسرار له ولعالم إله اللهب. لكن لم يكن هناك شيء مخفي عن أعين الفتاة الصغيرة، كما لو كانت منقوشة على وجهه
باي بال: paypal.me/Ahmed199218
الفتاة ذات الرداء الأزرق أظهرت تعبيراً مندهشاً أكثر من ذي قبل “هل يمكن أن يكون شخص ما مع قوة عقلية قوية بشكل غير عادي؟ يون تشي… فلنراقبه في الوقت الحاضر”
حساب الراجحي (وهو خاص بأهل المملكة): Sa1880000385608010017437
باسم محمد عبدالرحمن محمد
فكرة ظهرت في عقولهم:
بواسطة :
وبينما كانت نظرة يون تشي تجتاح محيطه، لم ير سوى وجوه غير مألوفة. وبما انه كانت هنالك آلاف من مناطق القتال، وكان كل شخص يُرسل إليها عشوائيا، لم يكن سهلا عليه ان يرى وجها مألوفا، وخصوصا اذا اخذنا في الاعتبار ان أشخاصا قليلين يعرفهم بين المشاركين في المقام الأول.
سرعان ما جاء صوت السماء الخالدة بعيد المدى من السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
