نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1141

الرقم واحد في المنطقة الشرقية

الرقم واحد في المنطقة الشرقية

“خخ احا، ما هذا بحق السماء؟ أكثر من 20 ألف جرم روحي؟” شياو مو أطلق صرخة مبالغ فيها. “لم يمض يوم واحد يا رجل. كما هو متوقع من لوو تشانغ شنغ … إنه بالفعل رقم واحد! “

1141 – الرقم واحد في المنطقة الشرقية

“… على كوكب عادي، يكاد يكون من المستحيل حتى أن تزرع على الطريق الإلهي. كيف وصلت قوتك العميقة لهذه الدرجة؟” يون تشي سأل.

“أخي، يبدو أن كلانا رفقاء هنا، هاه” إستدار شياو مو ونظر إلى يون تشي بعينين لامعتين. فقد بدا متحمسا جدا لأنه التقى “رفيقا”.

عادةً، اذا لم يكن الشخص ينوي ان يسلك الطريق العميق، وكان يعتمد فقط على موهبته، كان من المستحيل تقريبا ان يزرع الى عالم المحنة الالهي قبل ان يبلغ الستين من العمر.

“هل اتيت ايضا لتصطاد الأسماك في المياه العكرة؟”

انسى الامر. لن يصدقني حتى لو أخبرته

الأسماك في … المياه العكرة؟

“أوه، أوافقك تماماً! لا يزال هناك عالم السماء الخالدة! هذا بالضبط ما كنت أفكر فيه أيضا” شياو مو أومأ برأسه على الفور “على الرغم من أننا لم ندخل لؤلؤة السماء الخالدة، لا يزال بإمكاننا ان ندخل ونتجول في عالم السماء الخالدة لاحقا. رحلتنا هنا ستكون بلا جدوى في النهاية، أما بقية الأمور، مثل مؤتمر الإله العميق وترتيب الممارسين العميقين، فلا تختلف عن الأشياء التافهة. بدلاً من الشجار مع هؤلاء الرجال طوال النهار والليل لمدة شهر، أفضل قضاء شهر في البحث عن التنوير أثناء نومي”

عبوس كبير ظهر على وجه يون تشي … ماذا يعني هذا الشخص؟

من ناحية أخرى، أصبح يون تشي وشياو مو من الواضح متسكعين لم يكن من الواجب أن يتواجدا في هذا العالم الوحشي.

“كح، كح” إذ شعر شياو مو ان الطرف الآخر لم يفهم كلماته، أعاد على الفور صياغة كلماته. “أنا قلت هل أنت أيضا… ألا تنوي دخول ساحة المعركة؟”

“كح، كح” إذ شعر شياو مو ان الطرف الآخر لم يفهم كلماته، أعاد على الفور صياغة كلماته. “أنا قلت هل أنت أيضا… ألا تنوي دخول ساحة المعركة؟”

“غير مهتم”. أجاب يون تشي بلهجة هادئة

“العلوم والتكنولوجيا؟”

“نعم، نعم، فهمت قصدك حقا!” بعد التأكد من قوة يون تشي العميقة، أضاءت عيون شياو مو بنور، وأومأ إلى فهمه العميق. “لا يمكن إلا ان نهزم نحن الاثنين الذين نمتلك زراعة مزرية كهذه إذا دخلنا ساحة المعركة. ان زراعة القوة العميقة ينبغي ان تقوي جسدنا وتطيل عمرنا. تدريب الروح، ضبط العقل، ومعارك الحياة أو الموت كلها لا معنى لها. بدلاً من فعل كل هذه الأشياء، من الأفضل أن تستمتع بالمناظر الطبيعية وتغني قصيدة. ألا يبدو هذا جميلا؟”

“هذا طبيعي. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أننا لا نمارس الطريق العميق في عالم ولادتي، الأرض، إلا أننا لدينا مستوى عال جدًا من العلوم والتكنولوجيا هناك، الذي بالتأكيد سيكون أبعد بكثير من خيالك. “

يون تشي “… ؟؟”

بعد سماع كلماته، أشرق نور في عيون شياو مو حين تحمس فجأة. “هل هذا صحيح؟ أنا أيضاً، أنا أيضاً، يا رجل! أنا من مكان يدعى الأرض، وهو أيضا كوكب صغير جدا وبعيد. لا يوجد على الإطلاق شخص واحد في عالم الاله يسمع به. “

“آهاهاهاها!” شياو مو ضحك بصوتٍ عالٍ. “لم أعتقد أبداً أنه سيتواجد هنا شخص ما بقوته العميقة اضعف مني… إحم، أعني، لم أكن أعتقد أنني سأقابل رفيقاً، ومن المحتوم حقاً أن نصادف بعضنا البعض. أوه حقّاً! هذا المتواضع يدعى شياو مو. كيف يجب أن أدعوك يا أخي؟ “

“إنه مجرد عالم نجمي عادي على الأقل، لم يكن هناك شيء مثل ‘العلم والتكنولوجيا’ الذي ذكرته، لذا فليس من المجدي أن نتحدث عنه “. بعد أن تلقى رسالة تذكير من مو شوانيين، على الرغم من أنه لم يشعر بأي حرج من أن يكون من عالم سفلي، فمن المؤكد أنه لن يذكر اسم “نجم القطب الأزرق” مرة أخرى على الإطلاق.

“يون تشي” كان رد يون تشي بارد بعض الشيء إذ شعر بشكل غامض أن هذا الشخص يعاني من خلل ما في رأسه.

لوو تشانغ شنغ – المنشأ: عالم الاخلاص المقدس، الاجرام الروحية: 21600، الترتيب في منطقة المعركة: 1، الترتيب الإجمالي: 1

“إذن هو الأخ يون!” اقترب شياو مو من يون تشي بمحض إرادته، وقام بتضخيم حجمه. “يون تشي… هممم، هذا اسم جيد يون (السحاب) – خالي من الهموم واللامبالي، تشي (مياه صافية) – مرتخي ومتألق. مجرد قول هاتين الكلمتين تجعلني أشعر بأنني مطهّرا في التفكير، وأفكر بشكل غير متحكّم في كلمات قصيدة رائعة…”

“~! @ # ¥ ٪ …” شعر يون تشي بتخدر فروة رأسه. لم ينتظر ان يبدأ الطرف الآخر بترنيم ما يدعى كلمات قصيدة رائعة، وقال فورا بلهجة باردة: “بما انك تريد زراعة القوة العميقة فقط لتقوية جسدك وإطالة حياتك، ولست مهتم بتدريب روحك، تعديل ذهنك، او معارك الحياة او الموت، فلمَ اتيت لتشارك في مؤتمر الاله العميق هذا؟”

“لوو تشانغ شنغ …” نظر يون تشي بثبات إلى الاسم لفترة من الوقت. وعن هذا الشخص الذي كان في المرتبة الاولى، ذكرت مو بينغيون اسمه عندما ذكرت “أبناء الاله الأربعة في المنطقة الشرقية”.

كان من الواضح أن يون تشي لم يصدق الكلمات التي قالتها شياو مو على الإطلاق.

“بما أننا رفيقان، اللذان لديهما نفس الهدف، ما رأيك أن نتجول معاً في عالم السماء الخالدة بعد أن تنتهي هذه المنافسة الأولية؟ اوه، هذا صحيح!”

“إنها في الواقع قصة حزينة” شياو مو تنهد، قبل أن يقول بنظرة حزينة ومرة “قبل ثلاث سنوات، سمعت أن هذه الدورة من مؤتمر الاله العميق سوف تعقد داخل لؤلؤة السماء الخالدة. نتيجة لذلك، غمر قلبي التتوق الى المؤتمر ظنا مني انني سأستفيد من هالة الكنز السماوي العميق الخالد. من كان يظن أن اسقاطاتنا فقط ستدخل لؤلؤة السماء الخالدة…؟ يا رجل، أنا ملعون جدا الآن! “

داخل المدينة الرئيسية، خطوط من الضوء الأبيض تنحدر من السماء. كانوا جميعاً من الممارسين العميقين الذين لقوا حتفهم بعنف، وتم إرسالهم إلى المدينة الرئيسية لإعادة الإحياء. بعد إعادة الاحياء، أطلق أغلب هؤلاء الناس زئير مجنون، ولكن لم يجرؤ أحد على البقاء في المدينة الرئيسية ولو لفترة وجيزة، ومرة أخرى هرعوا إلى ساحة المعركة بأسنان مكزوزة.

“…” كان هذا السبب لا يزال قابلاً للتصديق إلى حد ما.

“لا، لا، لا! ليس واحداً منهم، بل الأقوى بينهم!” شياو مو صححه بنبرة ثقيلة.

“أخي يون، أيمكن أن يكون انك بنفس طريقة تفكيري؟” عندما رأى يون تشي لا يتفوه بكلمة لفترة من الوقت، تساءل شياو مو على عجل.

“أخي، يبدو أن كلانا رفقاء هنا، هاه” إستدار شياو مو ونظر إلى يون تشي بعينين لامعتين. فقد بدا متحمسا جدا لأنه التقى “رفيقا”.

يون تشي هز رأسه “لست مهتماً بلؤلؤة السماء الخالدة. أتيت إلى هنا من أجل القيام برحلة إلى عالم السماء الخالدة”

يون تشي رفع زاوية فمه: سيد إلهي… ليس فقط رأيت واحدا … لقد فعلت مع واحدة أيضا!

“أوه، أوافقك تماماً! لا يزال هناك عالم السماء الخالدة! هذا بالضبط ما كنت أفكر فيه أيضا” شياو مو أومأ برأسه على الفور “على الرغم من أننا لم ندخل لؤلؤة السماء الخالدة، لا يزال بإمكاننا ان ندخل ونتجول في عالم السماء الخالدة لاحقا. رحلتنا هنا ستكون بلا جدوى في النهاية، أما بقية الأمور، مثل مؤتمر الإله العميق وترتيب الممارسين العميقين، فلا تختلف عن الأشياء التافهة. بدلاً من الشجار مع هؤلاء الرجال طوال النهار والليل لمدة شهر، أفضل قضاء شهر في البحث عن التنوير أثناء نومي”

1141 – الرقم واحد في المنطقة الشرقية

“…” ألقى يون تشي نظرة عميقة على شياو مو. وقد بدأ يشعر بأنه على الرغم من أن هذا الشخص تافه بعض الشيء، إلا أنه لا يبدو أنه يتكلم دون تفكير أو يختلق حكايات طائشة… كما لو أنه يعتقد حقاً ما قاله.

“أنا أتذكره. إنه واحد من أبناء الاله الأربعة في المنطقة الشرقية”

لكن … هل زرع حقا الى عالم المحنة الإلهي للطريق الالهي فقط ليقوّي جسده ويطيل عمره؟

“بما أننا رفيقان، اللذان لديهما نفس الهدف، ما رأيك أن نتجول معاً في عالم السماء الخالدة بعد أن تنتهي هذه المنافسة الأولية؟ اوه، هذا صحيح!”

عادةً، اذا لم يكن الشخص ينوي ان يسلك الطريق العميق، وكان يعتمد فقط على موهبته، كان من المستحيل تقريبا ان يزرع الى عالم المحنة الالهي قبل ان يبلغ الستين من العمر.

“أخي، يبدو أن كلانا رفقاء هنا، هاه” إستدار شياو مو ونظر إلى يون تشي بعينين لامعتين. فقد بدا متحمسا جدا لأنه التقى “رفيقا”.

“بما أننا رفيقان، اللذان لديهما نفس الهدف، ما رأيك أن نتجول معاً في عالم السماء الخالدة بعد أن تنتهي هذه المنافسة الأولية؟ اوه، هذا صحيح!”

شياو مو لا يبدو كشخص حذر. فقد أفشى بالكثير إلى يون تشي، الذي كان قد التقى به للتو لأول مرة.

كأنما فكر فجأة في شيء ما، بدأت عينا شياو مو تلمعان. “يُقال انه داخل عالم السماء الخالدة، يوجد أولئك الذين وصلوا إلى عالم السيد الإلهي العلوي! يا إلهي، سيد إلهي! هؤلاء هم حكام السماء والارض. لقد سمعت أن سيد إلهي يمكنه تدمير قارة بأكملها عرضا. إنهم مجرد آلهة يا رجل! أي شخص يمكن أن يرى مثل هذا الاسطوري، سيكون قادر على الموت بدون أي ندم. ألا تظن ذلك؟”

“نعم، نعم، فهمت قصدك حقا!” بعد التأكد من قوة يون تشي العميقة، أضاءت عيون شياو مو بنور، وأومأ إلى فهمه العميق. “لا يمكن إلا ان نهزم نحن الاثنين الذين نمتلك زراعة مزرية كهذه إذا دخلنا ساحة المعركة. ان زراعة القوة العميقة ينبغي ان تقوي جسدنا وتطيل عمرنا. تدريب الروح، ضبط العقل، ومعارك الحياة أو الموت كلها لا معنى لها. بدلاً من فعل كل هذه الأشياء، من الأفضل أن تستمتع بالمناظر الطبيعية وتغني قصيدة. ألا يبدو هذا جميلا؟”

يون تشي رفع زاوية فمه: سيد إلهي… ليس فقط رأيت واحدا … لقد فعلت مع واحدة أيضا!

1141 – الرقم واحد في المنطقة الشرقية

انسى الامر. لن يصدقني حتى لو أخبرته

“ومع ذلك، عندما كنت في السابعة من عمري، التقيت بشخص غريب الأطوار” رفع شياو مو رأسه، اذ ظهر على وجهه تعبير معقد قليلا. “لقد أخبرني أنه كان سلفي منذ 35 جيلا مضا. قال أن هيكلي العظمي نقي ورائع، وأنني عبقري استثنائي لا يمكن رؤيته إلا مرة واحدة في ألف سنة. ثم سكب قسرا الكثير من اساليب الزراعة في ذهني ثم غادر بعد ذلك مباشرة”

“من المؤكد أن هذا أمر يستحق التطلع إليه”. أجاب يون تشي

“… على كوكب عادي، يكاد يكون من المستحيل حتى أن تزرع على الطريق الإلهي. كيف وصلت قوتك العميقة لهذه الدرجة؟” يون تشي سأل.

قد يكون قد قال “شيئاً يتطلع إليه”، ولكن لم يكن بوسعه أن يستشعر أي قدر من الاهتمام في نبرته. لم يكن شياو مو أحمقًا أيضاً، لذا أطلق ضحكته الغريبة وقال، “أوه، كدت أنسى. بما ان الاخ يون هو من عالم الاله، فلا يجب ان تكون رتبة السيد الإلهي غير مألوفة لديك، وربما رأيت واحدا”

“إنه مجرد عالم نجمي عادي على الأقل، لم يكن هناك شيء مثل ‘العلم والتكنولوجيا’ الذي ذكرته، لذا فليس من المجدي أن نتحدث عنه “. بعد أن تلقى رسالة تذكير من مو شوانيين، على الرغم من أنه لم يشعر بأي حرج من أن يكون من عالم سفلي، فمن المؤكد أنه لن يذكر اسم “نجم القطب الأزرق” مرة أخرى على الإطلاق.

وبما أن يون تشي تمكن من الاطلاع على معلومات شياو مو، فمن الطبيعي أن يفعل الطرف الآخر نفس الشيء أيضا. وقبل الدخول إلى ساحة المعركة، كان يون تشي قد حفر عالم أغنية الثلج باعتباره منشأه.

واصل شياو مو كلامه بفخر: “على سبيل المثال، تحتاج إلى أحد أحجار التصوير العميق غالية الثمن حقا للتقاط صورة، ولكن على أرضنا، يمكن أن تفعل الشيء نفسه على آلة تصوير ثقبية صغيرة. علاوة على ذلك، لا داعي على الاطلاق للقلق بشأن اكتشافها بسبب فيض الهالة العميقة”

“لا” يون تشي هز رأسه. “انا لست من عالم الاله، بل من كوكب صغير لا أحد يدركه في عالم سفلي بعيد.”

لأنهم إذا بقوا في منطقة المدينة الرئيسية، هم سيواجهون فقدان الأجرام الروحية بمعدل سريع.

بعد سماع كلماته، أشرق نور في عيون شياو مو حين تحمس فجأة. “هل هذا صحيح؟ أنا أيضاً، أنا أيضاً، يا رجل! أنا من مكان يدعى الأرض، وهو أيضا كوكب صغير جدا وبعيد. لا يوجد على الإطلاق شخص واحد في عالم الاله يسمع به. “

“أنا أتذكره. إنه واحد من أبناء الاله الأربعة في المنطقة الشرقية”

فعالم الاله هو أعلى الوجود، تحته عوالم نجمية عادية ومناطق نجوم، والاكثر تحتها هي حيث توجد الكواكب. ويمكن القول إنهم يشكلون أدنى مستوى من الوجود في الفوضى البدائية، ولكن عددهم الإجمالي هائل بشكل لا يقارن، إذ يبلغ التريليونات.

يون تشي “…؟”

“… على كوكب عادي، يكاد يكون من المستحيل حتى أن تزرع على الطريق الإلهي. كيف وصلت قوتك العميقة لهذه الدرجة؟” يون تشي سأل.

“لا، لا، لا! ليس واحداً منهم، بل الأقوى بينهم!” شياو مو صححه بنبرة ثقيلة.

“حسنًا … ربما لن تصدق كلماتي” من المدهش أن شياو مو لم يظهر أي نية لإخفاء السبب، واخبر يون تشي بكل سخاء “لم يكن المكان الذي ولدت فيه يحمل أي شيء مثل ‘الطريق العميق’، ولم يكن هناك أي ممارسين عميقين أيضا. حتى ان متوسط العمر كان منخفضا جدا، أي أقل من مئة سنة”

“إذا رجعنا إلى الوراء الآن، فلا شك أن ذلك كان شخصاً غير عادي. حتى كلماته انه كان ‘سلفي منذ خمسة وثلاثين جيلا’ تصح أيضا على الأرجح. لسوء الحظ، كنت يافعا وجاهلا في ذلك الوقت” شياو مو تنهد في الندم. “قال لي ان اسم عائلته هو شياو، ودعى نفسه ‘قديس سيف ملاحق النجوم’. ولكن لاحقا عندما وصلت الى عالم الاله، قضيت وقتا طويلا اسأل عنه، ومع ذلك لم اسمع عن احد بهذا الاسم”

“ومع ذلك، عندما كنت في السابعة من عمري، التقيت بشخص غريب الأطوار” رفع شياو مو رأسه، اذ ظهر على وجهه تعبير معقد قليلا. “لقد أخبرني أنه كان سلفي منذ 35 جيلا مضا. قال أن هيكلي العظمي نقي ورائع، وأنني عبقري استثنائي لا يمكن رؤيته إلا مرة واحدة في ألف سنة. ثم سكب قسرا الكثير من اساليب الزراعة في ذهني ثم غادر بعد ذلك مباشرة”

“آهاهاهاها!” شياو مو ضحك بصوتٍ عالٍ. “لم أعتقد أبداً أنه سيتواجد هنا شخص ما بقوته العميقة اضعف مني… إحم، أعني، لم أكن أعتقد أنني سأقابل رفيقاً، ومن المحتوم حقاً أن نصادف بعضنا البعض. أوه حقّاً! هذا المتواضع يدعى شياو مو. كيف يجب أن أدعوك يا أخي؟ “

يون تشي “…؟”

“إنها في الواقع قصة حزينة” شياو مو تنهد، قبل أن يقول بنظرة حزينة ومرة “قبل ثلاث سنوات، سمعت أن هذه الدورة من مؤتمر الاله العميق سوف تعقد داخل لؤلؤة السماء الخالدة. نتيجة لذلك، غمر قلبي التتوق الى المؤتمر ظنا مني انني سأستفيد من هالة الكنز السماوي العميق الخالد. من كان يظن أن اسقاطاتنا فقط ستدخل لؤلؤة السماء الخالدة…؟ يا رجل، أنا ملعون جدا الآن! “

“في البداية، اعتبرته مجنونا غريبا، ولكن عندما حاولت الزراعة وفقا للاساليب التي تركها خلفه، شعرت انني صرت اقوى يوما بعد يوم. نتيجة لذلك، مرت أكثر من ثلاثين سنة منذ أن بدأت ازرع، ووصلت الى مستواي الحالي من الزراعة”

واصل شياو مو كلامه بفخر: “على سبيل المثال، تحتاج إلى أحد أحجار التصوير العميق غالية الثمن حقا للتقاط صورة، ولكن على أرضنا، يمكن أن تفعل الشيء نفسه على آلة تصوير ثقبية صغيرة. علاوة على ذلك، لا داعي على الاطلاق للقلق بشأن اكتشافها بسبب فيض الهالة العميقة”

تغير تعبير يون شي تغيرا شديدا، “لقد زرعت حتى عالمك الحالي فقط بممارسة أساليب الزراعة التي تركها الإنسان وراءه، في فترة قصيرة مدتها ثلاثون عاما… يبدو ان الشخص الذي التقيته آنذاك كان بالتأكيد شخصا خارقا للعادة”

الأسماك في … المياه العكرة؟

“إذا رجعنا إلى الوراء الآن، فلا شك أن ذلك كان شخصاً غير عادي. حتى كلماته انه كان ‘سلفي منذ خمسة وثلاثين جيلا’ تصح أيضا على الأرجح. لسوء الحظ، كنت يافعا وجاهلا في ذلك الوقت” شياو مو تنهد في الندم. “قال لي ان اسم عائلته هو شياو، ودعى نفسه ‘قديس سيف ملاحق النجوم’. ولكن لاحقا عندما وصلت الى عالم الاله، قضيت وقتا طويلا اسأل عنه، ومع ذلك لم اسمع عن احد بهذا الاسم”

يون تشي “…؟”

شياو مو لا يبدو كشخص حذر. فقد أفشى بالكثير إلى يون تشي، الذي كان قد التقى به للتو لأول مرة.

يون تشي هز رأسه “لست مهتماً بلؤلؤة السماء الخالدة. أتيت إلى هنا من أجل القيام برحلة إلى عالم السماء الخالدة”

“لولا حقيقة أنني كنت ازرع الطريق العميق، لما كنت أعرف أن هناك في الواقع عالما هائلا كهذا في الخارج، وأن الطريق العميق هو المفتاح الأساسي لهذا العالم الهائل. خصوصا في عالم الاله، موقفك يحدده القوة العميقة التي تمتلكها.” شياو مو هزّ رأسه. “في الواقع، أنا لست مولعا حقا بمثل هذه البنية المجتمعية. لذلك، عندما ينتهي مؤتمر الإله العميق هذا، وأنا انتهيت من المشي في عالم السماء الخالدة، يجب أن أعود إلى مسقط رأسي، الأرض. اعتقد انني لن اتركه أبداً ثانيةً. “

شياو مو لا يبدو كشخص حذر. فقد أفشى بالكثير إلى يون تشي، الذي كان قد التقى به للتو لأول مرة.

“حتى لو كان غير مهم، فإنه لا يزال المكان الذي جئت منه، وبالتالي لا يمكن الاستغناء عنه.” قال يون تشي متأثراً عاطفيا. كونه بعيداً عن نجم القطب الأزرق هذه السنوات، كان يفكر في ذلك أيضاً، ليلاً ونهاراً.

عندما رأى أن يون تشي لا يبدي أي رد فعل على الإطلاق، دحرج شياو مو عينيه وقال بلا حول ولا قوة: “كنت أعرف بالفعل أنك لن تصدقني. لماذا لا تخبرني عن الكوكب الذي ولدت فيه؟ “

“هذا طبيعي. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أننا لا نمارس الطريق العميق في عالم ولادتي، الأرض، إلا أننا لدينا مستوى عال جدًا من العلوم والتكنولوجيا هناك، الذي بالتأكيد سيكون أبعد بكثير من خيالك. “

“هذا طبيعي. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أننا لا نمارس الطريق العميق في عالم ولادتي، الأرض، إلا أننا لدينا مستوى عال جدًا من العلوم والتكنولوجيا هناك، الذي بالتأكيد سيكون أبعد بكثير من خيالك. “

“العلوم والتكنولوجيا؟”

شياو مو لا يبدو كشخص حذر. فقد أفشى بالكثير إلى يون تشي، الذي كان قد التقى به للتو لأول مرة.

واصل شياو مو كلامه بفخر: “على سبيل المثال، تحتاج إلى أحد أحجار التصوير العميق غالية الثمن حقا للتقاط صورة، ولكن على أرضنا، يمكن أن تفعل الشيء نفسه على آلة تصوير ثقبية صغيرة. علاوة على ذلك، لا داعي على الاطلاق للقلق بشأن اكتشافها بسبب فيض الهالة العميقة”

“غير مهتم”. أجاب يون تشي بلهجة هادئة

“يُقال انه خلال هذه الدورة من مؤتمر الاله العمق، سيقوم شيء يُدعى ‘لوح نجم’ بنقل معلومات المنافسة الى كل عالم نجمي عظيم. ولكن من السهل جدا على أرضنا مشاهدة بث حي من أي مكان في العالم. إنه مريح أكثر بمئة مرة هناك. كما أننا لا نحتاج إلى ادوات نقل الصوت للتواصل مع الآخرين. الهاتف الخليوي سيفعل… اوه، نعم، الهواتف الخلوية لها إشارات محدودة وتحتاج الى الشحن في كل الاوقات، لذلك فإن النقل الصوتي أفضل بالتأكيد”

“لا، لا، لا! ليس واحداً منهم، بل الأقوى بينهم!” شياو مو صححه بنبرة ثقيلة.

“…” كان يون تشي ينصت إليه بهدوء، وقال في قلبه: ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل الملعون؟ هل حقاً لديه خلل في دماغه؟

“العلوم والتكنولوجيا؟”

عندما رأى أن يون تشي لا يبدي أي رد فعل على الإطلاق، دحرج شياو مو عينيه وقال بلا حول ولا قوة: “كنت أعرف بالفعل أنك لن تصدقني. لماذا لا تخبرني عن الكوكب الذي ولدت فيه؟ “

“آهاهاهاها!” شياو مو ضحك بصوتٍ عالٍ. “لم أعتقد أبداً أنه سيتواجد هنا شخص ما بقوته العميقة اضعف مني… إحم، أعني، لم أكن أعتقد أنني سأقابل رفيقاً، ومن المحتوم حقاً أن نصادف بعضنا البعض. أوه حقّاً! هذا المتواضع يدعى شياو مو. كيف يجب أن أدعوك يا أخي؟ “

“إنه مجرد عالم نجمي عادي على الأقل، لم يكن هناك شيء مثل ‘العلم والتكنولوجيا’ الذي ذكرته، لذا فليس من المجدي أن نتحدث عنه “. بعد أن تلقى رسالة تذكير من مو شوانيين، على الرغم من أنه لم يشعر بأي حرج من أن يكون من عالم سفلي، فمن المؤكد أنه لن يذكر اسم “نجم القطب الأزرق” مرة أخرى على الإطلاق.

بينما كان كل من الشخصين يتحدث مع الآخر بمواقف متناقضة – أحدهما غير مبال، والآخر متحمس، أصبحت ساحة المعركة خارج المدينة الرئيسية أكثر سخونة. وكان يُسمع زئير كل انواع الوحوش العميقة والعويل المأساوي من بعيد، الواحد بعد الآخر. وكانت تلك الأصوات تسبب ارتجاف الفضاء باستمرار، دون توقف ولو للحظة واحدة.

بينما كان كل من الشخصين يتحدث مع الآخر بمواقف متناقضة – أحدهما غير مبال، والآخر متحمس، أصبحت ساحة المعركة خارج المدينة الرئيسية أكثر سخونة. وكان يُسمع زئير كل انواع الوحوش العميقة والعويل المأساوي من بعيد، الواحد بعد الآخر. وكانت تلك الأصوات تسبب ارتجاف الفضاء باستمرار، دون توقف ولو للحظة واحدة.

عادةً، اذا لم يكن الشخص ينوي ان يسلك الطريق العميق، وكان يعتمد فقط على موهبته، كان من المستحيل تقريبا ان يزرع الى عالم المحنة الالهي قبل ان يبلغ الستين من العمر.

داخل المدينة الرئيسية، خطوط من الضوء الأبيض تنحدر من السماء. كانوا جميعاً من الممارسين العميقين الذين لقوا حتفهم بعنف، وتم إرسالهم إلى المدينة الرئيسية لإعادة الإحياء. بعد إعادة الاحياء، أطلق أغلب هؤلاء الناس زئير مجنون، ولكن لم يجرؤ أحد على البقاء في المدينة الرئيسية ولو لفترة وجيزة، ومرة أخرى هرعوا إلى ساحة المعركة بأسنان مكزوزة.

لكن … هل زرع حقا الى عالم المحنة الإلهي للطريق الالهي فقط ليقوّي جسده ويطيل عمره؟

لأنهم إذا بقوا في منطقة المدينة الرئيسية، هم سيواجهون فقدان الأجرام الروحية بمعدل سريع.

“أخي، يبدو أن كلانا رفقاء هنا، هاه” إستدار شياو مو ونظر إلى يون تشي بعينين لامعتين. فقد بدا متحمسا جدا لأنه التقى “رفيقا”.

ومع مرور الوقت، أُرسل المزيد والمزيد من الضوء الابيض الى المدينة الرئيسية. في أقل من يوم، ومض الضوء الأبيض ما لا يقل عن عشرة آلاف مرة.

“…” ألقى يون تشي نظرة عميقة على شياو مو. وقد بدأ يشعر بأنه على الرغم من أن هذا الشخص تافه بعض الشيء، إلا أنه لا يبدو أنه يتكلم دون تفكير أو يختلق حكايات طائشة… كما لو أنه يعتقد حقاً ما قاله.

ولم يكن ذلك سوى اليوم الأول للمنافسة، التي ينبغي بلا شك أن تكون اليوم الأكثر “اعتدالاً”. وبالنظر الى فظاعة المنافسة في اليوم الاول، كان من الصعب ان نتخيل كم ستكون مأساوية لاحقا.

بعد سماع كلماته، أشرق نور في عيون شياو مو حين تحمس فجأة. “هل هذا صحيح؟ أنا أيضاً، أنا أيضاً، يا رجل! أنا من مكان يدعى الأرض، وهو أيضا كوكب صغير جدا وبعيد. لا يوجد على الإطلاق شخص واحد في عالم الاله يسمع به. “

من ناحية أخرى، أصبح يون تشي وشياو مو من الواضح متسكعين لم يكن من الواجب أن يتواجدا في هذا العالم الوحشي.

انسى الامر. لن يصدقني حتى لو أخبرته

شياو مو حرك كفه كما لو أراد شيئاً في عقله وعلى الفور، ظهرت امامه شاشة من الضوء. وتعرض على شاشة الضوء نص مفصل، وهي في الواقع قائمة. الاسم الأول في القائمة كان بطبيعة الحال الأكثر إثارة للاهتمام.

كان الاسم الأول في القائمة بطبيعة الحال أكثر ما يلفت النظر.

“ومع ذلك، عندما كنت في السابعة من عمري، التقيت بشخص غريب الأطوار” رفع شياو مو رأسه، اذ ظهر على وجهه تعبير معقد قليلا. “لقد أخبرني أنه كان سلفي منذ 35 جيلا مضا. قال أن هيكلي العظمي نقي ورائع، وأنني عبقري استثنائي لا يمكن رؤيته إلا مرة واحدة في ألف سنة. ثم سكب قسرا الكثير من اساليب الزراعة في ذهني ثم غادر بعد ذلك مباشرة”

لوو تشانغ شنغ – المنشأ: عالم الاخلاص المقدس، الاجرام الروحية: 21600، الترتيب في منطقة المعركة: 1، الترتيب الإجمالي: 1

“إذن هو الأخ يون!” اقترب شياو مو من يون تشي بمحض إرادته، وقام بتضخيم حجمه. “يون تشي… هممم، هذا اسم جيد يون (السحاب) – خالي من الهموم واللامبالي، تشي (مياه صافية) – مرتخي ومتألق. مجرد قول هاتين الكلمتين تجعلني أشعر بأنني مطهّرا في التفكير، وأفكر بشكل غير متحكّم في كلمات قصيدة رائعة…”

“خخ احا، ما هذا بحق السماء؟ أكثر من 20 ألف جرم روحي؟” شياو مو أطلق صرخة مبالغ فيها. “لم يمض يوم واحد يا رجل. كما هو متوقع من لوو تشانغ شنغ … إنه بالفعل رقم واحد! “

عادةً، اذا لم يكن الشخص ينوي ان يسلك الطريق العميق، وكان يعتمد فقط على موهبته، كان من المستحيل تقريبا ان يزرع الى عالم المحنة الالهي قبل ان يبلغ الستين من العمر.

“لوو تشانغ شنغ …” نظر يون تشي بثبات إلى الاسم لفترة من الوقت. وعن هذا الشخص الذي كان في المرتبة الاولى، ذكرت مو بينغيون اسمه عندما ذكرت “أبناء الاله الأربعة في المنطقة الشرقية”.

“ومع ذلك، عندما كنت في السابعة من عمري، التقيت بشخص غريب الأطوار” رفع شياو مو رأسه، اذ ظهر على وجهه تعبير معقد قليلا. “لقد أخبرني أنه كان سلفي منذ 35 جيلا مضا. قال أن هيكلي العظمي نقي ورائع، وأنني عبقري استثنائي لا يمكن رؤيته إلا مرة واحدة في ألف سنة. ثم سكب قسرا الكثير من اساليب الزراعة في ذهني ثم غادر بعد ذلك مباشرة”

“أنا أتذكره. إنه واحد من أبناء الاله الأربعة في المنطقة الشرقية”

“بما أننا رفيقان، اللذان لديهما نفس الهدف، ما رأيك أن نتجول معاً في عالم السماء الخالدة بعد أن تنتهي هذه المنافسة الأولية؟ اوه، هذا صحيح!”

“لا، لا، لا! ليس واحداً منهم، بل الأقوى بينهم!” شياو مو صححه بنبرة ثقيلة.

“حسنًا … ربما لن تصدق كلماتي” من المدهش أن شياو مو لم يظهر أي نية لإخفاء السبب، واخبر يون تشي بكل سخاء “لم يكن المكان الذي ولدت فيه يحمل أي شيء مثل ‘الطريق العميق’، ولم يكن هناك أي ممارسين عميقين أيضا. حتى ان متوسط العمر كان منخفضا جدا، أي أقل من مئة سنة”

بواسطة :

“من المؤكد أن هذا أمر يستحق التطلع إليه”. أجاب يون تشي

AhmedZirea


“إنها في الواقع قصة حزينة” شياو مو تنهد، قبل أن يقول بنظرة حزينة ومرة “قبل ثلاث سنوات، سمعت أن هذه الدورة من مؤتمر الاله العميق سوف تعقد داخل لؤلؤة السماء الخالدة. نتيجة لذلك، غمر قلبي التتوق الى المؤتمر ظنا مني انني سأستفيد من هالة الكنز السماوي العميق الخالد. من كان يظن أن اسقاطاتنا فقط ستدخل لؤلؤة السماء الخالدة…؟ يا رجل، أنا ملعون جدا الآن! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط