نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1144

الأمل الأخير

الأمل الأخير

“يا؟ يا، يا! الأخ يون، عدم القدرة على الذهاب إلى عالم السماء الخالدة ليس بالأمر الجلل. على الاغلب، ستكون رحلتنا عبثا. ليس وكأننا عانينا من خسارة أخرى. لست مضطراً … أن تكون بهذه الطريقة، صحيح؟”

1144 – الأمل الأخير

على الرغم من أنه كان من المستحيل إطلاق العنان لقوة عميقة داخل المدينة الرئيسية، الا أنه كانت هناك هالة مخيفة وحاقدة حول جسد يون تشي. كان يتصرف كوحش بري هائج، حتى بؤبؤيه كان لديهم لون أحمر باهت، مما جعله يتجمد خوفا في الحال. مدّ إصبعه لاشعوري، مشيرا إلى اتجاه “انه … هناك …”

“اخي يون … ما خطبك؟” شعر شياو مو انه يعاني خطبا ما، فالتفتت فورا الى يون تشي. ولدهشته، رأى وجهه شاحبا وشفتيه ترتجفان، كما لو انه صار فجأة مريضا جدا.

“هاهاها” وو جيكي ضحك بلا مبالاة عندما كانت نظرته تتحرك بشكل مائل. انه حقا يتمتع بهذا الشعور للسيطرة على مصير شخص آخر. كان كذلك منذ أيام طفولته “هل تعتقد أن حثالة مثلك لديه المؤهلات للتوسل للرحمة؟ اذهب ومت!”

بعد أن يتم إزالتهم … أجسادهم الحقيقية ستطرد من عالم إله السماء الخالدة… ولن يكونوا قادرين على دخول العالم من ذلك الحين فصاعداً…

بؤبؤا عين يون تشي المظلمة أصلاً، بعثت ضوءاً غريباً فجأة. وبعد ذلك، ظهر تعبير شديد الخطورة بداخلهما مرة أخرى، حيث اندفع فجأة في اتجاه معين.

تلك الكلمات القاسية من صوت السماء الخالدة لا تختلف عن صاعقة إلى يون تشي.

الشخص الذي في المركز الثالث لا يملك أكثر من مليونين

خلال السنوات الثلاث التي تلت وصوله الى عالم الاله، كان يكافح بكل يأس في كل لحظة لينال الفرصة لدخول عالم السماء الخالدة. لقد تمكن بالكاد من الوصول إلى عالم المحنة الإلهي بأعجوبة قبل مؤتمر الاله العميق، وتمكن من دخوله بسهولة كمشارك فيه. وكان يعتقد في البداية أن ياسمين كانت قريبة جدا منه، لأنه كان يفكر في كل أنواع الوسائل للبحث عنها، وكان يتوق مرات لا تحصى إلى مقابلتها مرة أخرى أيضا…

“آه، لا أستطيع … حقا أن أفهمك” شياو مو قال بعناية. فكر كيف بدا يون تشي مهتماً بأمر ما طوال الوقت. ثم أضاف إليه ردة فعله الشاذة في هذه اللحظة، فربط تلقائياً بين النقطتين. “ربما… لديك مسألة خاصة ومهمة لتهتم بها في عالم السماء الخالدة؟ حسناً، لا تشعر بالإحباط الآن. قد تكون هناك بعض الطرق الأخرى للوصول إلى هناك. سأفكر لك جيدا … “

ومع ذلك، القدر ألقى عليه مزحة قاسية لا تضاهى.

في هذا الوقت، كان هناك شريط أبيض من الضوء ينزل إلى الأرض من فوق السماء. خرجت شخصية بشرية من الضوء الأبيض، وسقطت على بعد أقل من خمسين خطوة من يون تشي وشياو مو.

ان طرده من عالم السماء الخالدة يعني ان سنواته الثلاث من المثابرة والاجتهاد ستكون كلها بلا طائل. من الآن فصاعداً، قد لا يكون قادراً على الدخول إلى عالم السماء الخالدة على الإطلاق، ولن يتمكن من رؤية ياسمين مرة أخرى، إلا …

“أين وو جيكي؟ أخبرني بسرعة! اخبرني بسرعة!”

بقوته الحالية، وبصرف النظر عن مدى يأسه في محاولاته، فمن المؤكد أنه لن يتمكن من شق طريقه إلى المراكز العشرة الأولى على الإطلاق، وبالتالي فإن هذا يعني القضاء عليه. علاوة على ذلك، وبما أنه لم يخطو إلى ساحة المعركة طوال الشهر، فقد وضع في المركز الأخير بين جميع الممارسين العميقين في المنطقة الإلهية الشرقية…

فوجئ ذلك الشخص وسقط في حالة ذهول، بدلا من الاستجابة إلى يون تشي.

“كيف يمكن للأمور … أن تتحول … بهذه الطريقة …؟” يون تشي يتمتم بلا روح، حين شعر بالبرد يخترق جسده وروحه، وكأنه سقط في الهاوية.

مو بينغيون تنهدت حزينة في قلبها. ومع ذلك، جارهم، عالم إله اللهب، استمر بإصدار هتافات تهزّ الأرض. كان هناك تناقض كبير لمزاجها في هذا الوقت

————

“…” مو بينغيون رفعت صدرها. لم تكن هناك طريقة لشرح السبب بوضوح. أغلقت عينيها كما قالت عاجزة وبنغمة خفيفة. “ربما هذا ما قرره مصيره له”

داخل عالم السماء الخالدة، في مقر طائفة عنقاء الجليد الإلهية، تغير أيضا وجه مو بينغيون الجليدي فجأة عندما سمعت كلمات صوت السماء الخالدة. “سيتم طرد الأشخاص الذين تم إقصاؤهم من عالم إله السماء الخالدة…؟ لا لا!”

على الرغم من أنه كان من المستحيل إطلاق العنان لقوة عميقة داخل المدينة الرئيسية، الا أنه كانت هناك هالة مخيفة وحاقدة حول جسد يون تشي. كان يتصرف كوحش بري هائج، حتى بؤبؤيه كان لديهم لون أحمر باهت، مما جعله يتجمد خوفا في الحال. مدّ إصبعه لاشعوري، مشيرا إلى اتجاه “انه … هناك …”

مو هوانزي، الذي كان بجانبها، لم يفهم سبب استجابتها لذلك. إذ اعتقد انها كانت قلقة على سلامة تلاميذ طائفة عنقاء الجليد الإلهية، قال ليعزِّيها: “لا تقلقي. لا أحد يجرؤ أن يكون طائشا في أرض عالم إله السماء الخالدة. هانيو، فيشوي، يون شي، يمكنهم جميعاً العودة إلى عالم اغنية الثلج من خلال التشكيل البعدي العميق الذي استخدمناه للوصول إلى عالم إله السماء الخالدة. فلا داعي ان تحملي همًّا على الاطلاق”

“…” وقفت مو بينغيون ساكنة لفترة طويلة، ثم قالت بتنهد. “هل حقاً لا توجد إمكانية لعمل إستثناء؟”

“لا، الأمر ليس كذلك” كانت الهالة الباردة على جسد مو بينغيون في حالة فوضى الآن. لقد سارت جيئة وذهابا قبل أن تقول فجأة “أيها الشيخ العظيم، ما مجموعه خمسمائة شخص من عوالم النجوم المتوسطة تلقوا دعوة لمشاهدة المنافسة يمكنهم الدخول إلى عالم السماء الخالدة. أي شخص يمكنه الدخول طالما أن قوتهم العميقة ليست أقل من عالم المحنة الإلهي. بما أننا لم نستهلك حصتنا بعد، هل من الممكن جلب أشخاص آخرين؟ مثل يون تشي وفيشوي؟”

في اللحظة التي خرج فيها من منطقة المدينة الرئيسية، أطلق يون تشي العنان لقوته العميقة. نشّط ميراج البرق المدقع بينما كان يومض عبر ساحة المعركة كصاعقة البرق، وتوجّه مباشرة إلى الشمال. تلك السرعة المرعبة التي لا يمكن تخيلها جعلت شياو مو يصدم لدرجة الصعق.

“هذا مستحيل طبعا!” قال مو هوانزي بدون أي تردد” “عالم السماء الخالدة هو عالم ملكي، وجود سامٍ ونبيل في الكون اللامحدود. ومن الطبيعي أن تكون قواعده قاسية للغاية أيضا. كيف يسمحون بـ “متأخر؟” منذ اليوم الأول من التصفيات، عالم السماء الخالدة قد أصبح بالفعل عالم مغلق. “

“آه، لا أستطيع … حقا أن أفهمك” شياو مو قال بعناية. فكر كيف بدا يون تشي مهتماً بأمر ما طوال الوقت. ثم أضاف إليه ردة فعله الشاذة في هذه اللحظة، فربط تلقائياً بين النقطتين. “ربما… لديك مسألة خاصة ومهمة لتهتم بها في عالم السماء الخالدة؟ حسناً، لا تشعر بالإحباط الآن. قد تكون هناك بعض الطرق الأخرى للوصول إلى هناك. سأفكر لك جيدا … “

“علاوة على ذلك، قال صوت السماء الخالدة بوضوح الآن. جميع المُستأصلين سيُطردون، ولن يُسمح لهم بالخطو في عالم السماء الخالدة. ان كلمات السماء الخالدة شبيهة بمرسوم السماء الامبراطوري، لذلك من المستحيل إلغاؤها”

تركت والدي، كايي وآخرين. في عالم الاله، لم أرتاح ولو للحظة خلال هذه السنوات الثلاث، وكدت أفقد حياتي عدداً لا يحصى من المرات… علاوة على ذلك، هذه هي الفرصة الوحيدة التي أتيحت لي لرؤية ياسمين…

“…” وقفت مو بينغيون ساكنة لفترة طويلة، ثم قالت بتنهد. “هل حقاً لا توجد إمكانية لعمل إستثناء؟”

على الرغم من أنه كان من المستحيل إطلاق العنان لقوة عميقة داخل المدينة الرئيسية، الا أنه كانت هناك هالة مخيفة وحاقدة حول جسد يون تشي. كان يتصرف كوحش بري هائج، حتى بؤبؤيه كان لديهم لون أحمر باهت، مما جعله يتجمد خوفا في الحال. مدّ إصبعه لاشعوري، مشيرا إلى اتجاه “انه … هناك …”

“لو كانت العوالم الملكية الثلاثة الأخرى فلن تكون هذه مشكلة بطبيعة الحال. قد يكون كذلك في عوالم النجوم العليا. لكننا عالم نجمي متوسط… وبالتالي، فإن كلماتنا لا تحمل وزنا. ولذلك، مهما يكن الأمر، فإنه يستحيل عليهم أن يجعلوا لنا استثناء” مو هوانزي هز رأسه كما قال بحواجب مجعدة “بينغيون، قلبك كان دائما باردا وغير مبال مثل الثلج والجليد. لماذا أصبحتِ مضطربة وقلقة جداً فجأة؟ ما هي المشكلة بالضبط؟”

“السيد الشاب وو، لقد قتلتنا سابقاً… قتلنا مرة أخرى … لن يجلب لك أي مكسب. هل يمكنك … ان تتركنا…؟ ونحن الاثنان لن ننسى بالتأكيد رضى السيد الشاب “. الممارس العميق الآخر قال في نغمة متوسّلة تقريباً.

“…” مو بينغيون رفعت صدرها. لم تكن هناك طريقة لشرح السبب بوضوح. أغلقت عينيها كما قالت عاجزة وبنغمة خفيفة. “ربما هذا ما قرره مصيره له”

“طرق أخرى …” شعر يون تشي كما لو أنّ صدره قُمع بواسطة جبل. كان يصر أسنانه، وقلبه يخفق بشكل فوضوي: لا … هناك بالتأكيد بعض الطرق الاخرى… يجب أن تكون هناك واحدة…

مو بينغيون تنهدت حزينة في قلبها. ومع ذلك، جارهم، عالم إله اللهب، استمر بإصدار هتافات تهزّ الأرض. كان هناك تناقض كبير لمزاجها في هذا الوقت

كان هناك اثنان من الممارسين العميقين يركعان على الأرض أمامه. ومع ذلك، لم يكن ذلك بإرادتهم، بل بسبب عجزهم التام عن مقاومة القوة الهائلة العميقة التي قمعتهم. كان احداهما في المرحلة الاخيرة من عالم المحنة الالهي، والآخر في العالم الجوهر الالهي. على الرغم من وجود هذه الزراعات، لم يستطيعوا تحريك إصبع واحد تحت قمع قوة وو جيكي العميقة. وكانت وجوههم ملتوية وأجسادهم كلها تقطر عرقا.

————

لأن عدد الأجرام الروحية عليه كانت صفر! في هذا الوقت، حين كانت كل ثانية تحدِّد نتيجتهم النهائية، كان قتله مجرد مضيعة لوقتهم وطاقتهم!

“يا؟ يا، يا! الأخ يون، عدم القدرة على الذهاب إلى عالم السماء الخالدة ليس بالأمر الجلل. على الاغلب، ستكون رحلتنا عبثا. ليس وكأننا عانينا من خسارة أخرى. لست مضطراً … أن تكون بهذه الطريقة، صحيح؟”

أنا لا أستطيع ترك كل شيء يكون عبثاً …

بسماع صوت السماء الخالدة، بدا يون تشي وكأنه صعقه البرق فجأة وفقد روحه نتيجة لذلك. ردة فعله كانت غريبة جداً مما جعل شياو مو مشوشا جداً، وحتى أنه يرتجف من الخوف قليلاً.

“…” مو بينغيون رفعت صدرها. لم تكن هناك طريقة لشرح السبب بوضوح. أغلقت عينيها كما قالت عاجزة وبنغمة خفيفة. “ربما هذا ما قرره مصيره له”

“أنت … لن تفهم …” قال يون تشي بشكل مؤلم.

“طرق أخرى …” شعر يون تشي كما لو أنّ صدره قُمع بواسطة جبل. كان يصر أسنانه، وقلبه يخفق بشكل فوضوي: لا … هناك بالتأكيد بعض الطرق الاخرى… يجب أن تكون هناك واحدة…

“آه، لا أستطيع … حقا أن أفهمك” شياو مو قال بعناية. فكر كيف بدا يون تشي مهتماً بأمر ما طوال الوقت. ثم أضاف إليه ردة فعله الشاذة في هذه اللحظة، فربط تلقائياً بين النقطتين. “ربما… لديك مسألة خاصة ومهمة لتهتم بها في عالم السماء الخالدة؟ حسناً، لا تشعر بالإحباط الآن. قد تكون هناك بعض الطرق الأخرى للوصول إلى هناك. سأفكر لك جيدا … “

في ذلك الوقت، أشرق شعور استبدادي غير عادي تجاوز حد إدراكه الروحي.

شياو مو سحب شعره بشكل مجنون… مثل الجحيم أنا يمكن أن أفكر في شيء! هذا ليس مكاناً تافهاً ومجهولاً، بل هو عالم السماء الخالدة، عالم ملكي حقيقي! حتى ملك عالم نجمي علوي سيتبع قواعده. هم بالتأكيد لن يجرؤ أو يعصوا قواعد عالم السماء الخالدة.

كانت الجولة الأولى من التصفيات على وشك الانتهاء عندما دخل يون تشي ساحة المعركة للمرة الأولى.

في مواجهة مستوى الذروة من الوجود في الفوضى البدائية مثل عالم السماء الخالدة، كانوا حتى أقل أهمية من النمل. كان من المستحيل عليهم التسلل إلى هناك

لأن عدد الأجرام الروحية عليه كانت صفر! في هذا الوقت، حين كانت كل ثانية تحدِّد نتيجتهم النهائية، كان قتله مجرد مضيعة لوقتهم وطاقتهم!

“طرق أخرى …” شعر يون تشي كما لو أنّ صدره قُمع بواسطة جبل. كان يصر أسنانه، وقلبه يخفق بشكل فوضوي: لا … هناك بالتأكيد بعض الطرق الاخرى… يجب أن تكون هناك واحدة…

بوب !!

تركت والدي، كايي وآخرين. في عالم الاله، لم أرتاح ولو للحظة خلال هذه السنوات الثلاث، وكدت أفقد حياتي عدداً لا يحصى من المرات… علاوة على ذلك، هذه هي الفرصة الوحيدة التي أتيحت لي لرؤية ياسمين…

“السيد الشاب وو، لقد قتلتنا سابقاً… قتلنا مرة أخرى … لن يجلب لك أي مكسب. هل يمكنك … ان تتركنا…؟ ونحن الاثنان لن ننسى بالتأكيد رضى السيد الشاب “. الممارس العميق الآخر قال في نغمة متوسّلة تقريباً.

أنا لا أستطيع ترك كل شيء يكون عبثاً …

وو جيكي قام بدفع بكفه وانفجرت سلسلة من الضوء العميق في الهواء وفجرهما بعنف بعيداً جداً وانسكبت الدماء في جميع أنحاء السماء عندما لاقى اثنان من الممارسين العميقين موتا وحشيا على الفور. وقبل أن تسقط جثثهم على الأرض، اختفوا وسط الضوء الأبيض.

أنا بالتأكيد لا أستطيع…

“هذا مستحيل طبعا!” قال مو هوانزي بدون أي تردد” “عالم السماء الخالدة هو عالم ملكي، وجود سامٍ ونبيل في الكون اللامحدود. ومن الطبيعي أن تكون قواعده قاسية للغاية أيضا. كيف يسمحون بـ “متأخر؟” منذ اليوم الأول من التصفيات، عالم السماء الخالدة قد أصبح بالفعل عالم مغلق. “

بوب !!

الشخص الذي في المركز الثالث لا يملك أكثر من مليونين

في هذا الوقت، كان هناك شريط أبيض من الضوء ينزل إلى الأرض من فوق السماء. خرجت شخصية بشرية من الضوء الأبيض، وسقطت على بعد أقل من خمسين خطوة من يون تشي وشياو مو.

“همف، مجموعة من الأشياء الجيدة مقابل لا شيء.” وو جيكي أنزل يده بينما كان يسخر بازدراء. وبعد ذلك، ضيق عينيه فجأة، عندما استدارت نظرته في الاتجاه الذي كان يندفع منه يون تشي. تحدث إلى نفسه بلهجة هادئة، “أوه؟ كيف وجدت بعوضة طريقها إلى هنا؟ “

لقد اعتادوا على رؤية مثل هذه الأضواء البيضاء. كان أولئك الذين أعيدوا إلى المدينة الرئيسية لإحياء حياتهم بعد أن قتلوا على يد وحوش عميقة أو ممارسين عميقين آخرين. وبعد السقوط على الأرض، أطلق ذلك الشخص صرخة وهو يحطم الأرض بشدة، وقال بكراهيه: “أنا في الحقيقة غير محظوظة لأني قابلت وو جيكي من بين جميع الناس… على الأقل سأخرج من أعلى مائة ألف هذه المرة. اللعنة عليه! “

أنا لا أستطيع ترك كل شيء يكون عبثاً …

كان جسم يون تشي بالكامل يرتجف، وكأن البرق ضربه. وفجأة استدار وزأر باتجاه شياو مو، “شياو مو! دعني ألقي نظرة على قائمة ترتيب منطقة معركتنا. اسرع!”

وقد فرّ يون تشي من المعارك العنيفة التي كان يمكن مشاهدتها في جميع الاتجاهات. فطار بأقصى سرعته بينما أطلق العنان لإدراكه الروحي الى اقصى الحدود وفتش محيطه. لم يواجه أي عائق

“آه … حسنًا!” فزع شياو مو من زئيره، الذي كان مثل زئير وحش بري. وكما شاء، ظهرت مرة أخرى أمام أعينهم قائمة ترتيب مناطق القتال، التي من الواضح أنهم رأوها الآن.

وو جيكي قام بدفع بكفه وانفجرت سلسلة من الضوء العميق في الهواء وفجرهما بعنف بعيداً جداً وانسكبت الدماء في جميع أنحاء السماء عندما لاقى اثنان من الممارسين العميقين موتا وحشيا على الفور. وقبل أن تسقط جثثهم على الأرض، اختفوا وسط الضوء الأبيض.

الأول على القائمة كان لديه أكثر من ستة ملايين جرم روحي.

“السيد الشاب وو، لقد قتلتنا سابقاً… قتلنا مرة أخرى … لن يجلب لك أي مكسب. هل يمكنك … ان تتركنا…؟ ونحن الاثنان لن ننسى بالتأكيد رضى السيد الشاب “. الممارس العميق الآخر قال في نغمة متوسّلة تقريباً.

من المرتبة الثانية نزولاً، كان هناك فرق هائل في كمية “الأجرام الروحية، على الرغم من وجود فرق بين رتبة واحدة بين الأولى والثانية.

يجب أن أجده!

بين الأول والثاني كان هناك فرق أكثر من ثلاثة ملايين جرم روحي

ان طرده من عالم السماء الخالدة يعني ان سنواته الثلاث من المثابرة والاجتهاد ستكون كلها بلا طائل. من الآن فصاعداً، قد لا يكون قادراً على الدخول إلى عالم السماء الخالدة على الإطلاق، ولن يتمكن من رؤية ياسمين مرة أخرى، إلا …

الشخص الذي في المركز الثالث لا يملك أكثر من مليونين

المرتبة الرابعة … المرتبة الخامسة … المرتبة السادسة …

المرتبة الرابعة … المرتبة الخامسة … المرتبة السادسة …

“هذا مستحيل طبعا!” قال مو هوانزي بدون أي تردد” “عالم السماء الخالدة هو عالم ملكي، وجود سامٍ ونبيل في الكون اللامحدود. ومن الطبيعي أن تكون قواعده قاسية للغاية أيضا. كيف يسمحون بـ “متأخر؟” منذ اليوم الأول من التصفيات، عالم السماء الخالدة قد أصبح بالفعل عالم مغلق. “

المرتبة العاشرة، كان لديه ما مجموعه تسعمائة ألف من الأجرام الروحية.

بؤبؤا عين يون تشي المظلمة أصلاً، بعثت ضوءاً غريباً فجأة. وبعد ذلك، ظهر تعبير شديد الخطورة بداخلهما مرة أخرى، حيث اندفع فجأة في اتجاه معين.

بؤبؤا عين يون تشي المظلمة أصلاً، بعثت ضوءاً غريباً فجأة. وبعد ذلك، ظهر تعبير شديد الخطورة بداخلهما مرة أخرى، حيث اندفع فجأة في اتجاه معين.

وبلمحة بصرية، يمكن للمرء أن يرى ارضا مكشوفة وجبالا مغمورة في كل مكان. وأصوات مصادمات الطاقات يمكن سماعها آتية من جميع الاتجاهات. بدأ العد التنازلي لنهاية المعركة، لكن لم يجعل المشاركين يتراخون فحسب، بل حتى أشعل آخر دمائهم الساخنة وجنونهم.

“مهلا، إلى أين أنت ذاهب…؟ همم؟” شياو مو ذهل. فنظر بحيرة إلى يون تشي وهو يندفع إلى ذلك الشخص الذي أرسل للتو إلى المدينة الرئيسية لإحيائه.

كان وو جيكي يقف في وسط الحفرة الضخمة ويده على ظهره. لم يكن لديه تعبير في وجهه، اذ بدا قاضيا متحفظا ومرفَّعا ينظر بازدراء الى الشخصين اللذين امامه.

عندما وصل يون تشي إلى ذلك الشخص، أمسك بطوقه وهو يزأر، “أين وو جيكي؟ أخبرني!”

مو هوانزي، الذي كان بجانبها، لم يفهم سبب استجابتها لذلك. إذ اعتقد انها كانت قلقة على سلامة تلاميذ طائفة عنقاء الجليد الإلهية، قال ليعزِّيها: “لا تقلقي. لا أحد يجرؤ أن يكون طائشا في أرض عالم إله السماء الخالدة. هانيو، فيشوي، يون شي، يمكنهم جميعاً العودة إلى عالم اغنية الثلج من خلال التشكيل البعدي العميق الذي استخدمناه للوصول إلى عالم إله السماء الخالدة. فلا داعي ان تحملي همًّا على الاطلاق”

فوجئ ذلك الشخص وسقط في حالة ذهول، بدلا من الاستجابة إلى يون تشي.

“انتظر لحظة! السيد الشاب وو … آه! “

“أين وو جيكي؟ أخبرني بسرعة! اخبرني بسرعة!”

فوجئ ذلك الشخص وسقط في حالة ذهول، بدلا من الاستجابة إلى يون تشي.

على الرغم من أنه كان من المستحيل إطلاق العنان لقوة عميقة داخل المدينة الرئيسية، الا أنه كانت هناك هالة مخيفة وحاقدة حول جسد يون تشي. كان يتصرف كوحش بري هائج، حتى بؤبؤيه كان لديهم لون أحمر باهت، مما جعله يتجمد خوفا في الحال. مدّ إصبعه لاشعوري، مشيرا إلى اتجاه “انه … هناك …”

وقد فرّ يون تشي من المعارك العنيفة التي كان يمكن مشاهدتها في جميع الاتجاهات. فطار بأقصى سرعته بينما أطلق العنان لإدراكه الروحي الى اقصى الحدود وفتش محيطه. لم يواجه أي عائق

سرعان ما أطلق يون تشي سراح الشخص واندفع بجنون في الاتجاه الذي أشار إليه.

في هذا الوقت، كان هناك شريط أبيض من الضوء ينزل إلى الأرض من فوق السماء. خرجت شخصية بشرية من الضوء الأبيض، وسقطت على بعد أقل من خمسين خطوة من يون تشي وشياو مو.

في اللحظة التي خرج فيها من منطقة المدينة الرئيسية، أطلق يون تشي العنان لقوته العميقة. نشّط ميراج البرق المدقع بينما كان يومض عبر ساحة المعركة كصاعقة البرق، وتوجّه مباشرة إلى الشمال. تلك السرعة المرعبة التي لا يمكن تخيلها جعلت شياو مو يصدم لدرجة الصعق.

بواسطة :

“يا إلهي …” شياو مو بقي في مكانه وفمه مفتوح على مصراعيه

وبينما كان يفكر في شيء ما، كانت عيون يون تشي مشرقة. فغيّر قليلا الاتجاه الذي كان يسلكه وأسرع مباشرة الى المكان الذي شعر فيه بهذا الشعور. وسرعان ما ظهرت ثلاثة شخصيات بشرية في حقل رؤيته على أرض غرقت، وشكلت حفرة كبيرة نتيجة لذلك. أحدهم كان يطلق قوة هائلة من القهر جعلت الناس يختنقون وكان جسده كله يشع ويلمع بسبب الثياب الذهبية التي كان يرتديها، مما يجعل هويته واضحة جدا بحيث يمكن لكلب أعمى ان يتعرف عليه.

يون تشي لم يهتم إن كان هذا الشخص قد أخبره الحقيقة. نظرًا لأن الجولة التمهيدية كانت على وشك الإنتهاء، لم يكن لديه الوقت ليفكر بمثل هذه الأشياء

الشخص الذي في المركز الثالث لا يملك أكثر من مليونين

لم يكن يعرف سوى الاتجاه التقريبي، لكنه لم يكن يعرف المكان والمسافة الصحيحين. الأمر يعتمد على حظه إن كان سيتمكن من إيجاد وو جيكي

من المرتبة الثانية نزولاً، كان هناك فرق هائل في كمية “الأجرام الروحية، على الرغم من وجود فرق بين رتبة واحدة بين الأولى والثانية.

كانت الجولة الأولى من التصفيات على وشك الانتهاء عندما دخل يون تشي ساحة المعركة للمرة الأولى.

يجب أن أجده!

وبلمحة بصرية، يمكن للمرء أن يرى ارضا مكشوفة وجبالا مغمورة في كل مكان. وأصوات مصادمات الطاقات يمكن سماعها آتية من جميع الاتجاهات. بدأ العد التنازلي لنهاية المعركة، لكن لم يجعل المشاركين يتراخون فحسب، بل حتى أشعل آخر دمائهم الساخنة وجنونهم.

“انتظر لحظة! السيد الشاب وو … آه! “

وبما أن يون تشي كان يعمل جامحاً على طول الطريق، فلم يكن من الممكن تجنب مقابلة ممارسين آخرين. ومع ذلك، عندما اجتاحت هالاتهم عليه، ابتعدوا عنه جميعا في اللحظة التالية. لم يكن هناك شخص واحد يستهدفه كفريسته…

كانت الجولة الأولى من التصفيات على وشك الانتهاء عندما دخل يون تشي ساحة المعركة للمرة الأولى.

لأن عدد الأجرام الروحية عليه كانت صفر! في هذا الوقت، حين كانت كل ثانية تحدِّد نتيجتهم النهائية، كان قتله مجرد مضيعة لوقتهم وطاقتهم!

في مواجهة مستوى الذروة من الوجود في الفوضى البدائية مثل عالم السماء الخالدة، كانوا حتى أقل أهمية من النمل. كان من المستحيل عليهم التسلل إلى هناك

وقد فرّ يون تشي من المعارك العنيفة التي كان يمكن مشاهدتها في جميع الاتجاهات. فطار بأقصى سرعته بينما أطلق العنان لإدراكه الروحي الى اقصى الحدود وفتش محيطه. لم يواجه أي عائق

“طرق أخرى …” شعر يون تشي كما لو أنّ صدره قُمع بواسطة جبل. كان يصر أسنانه، وقلبه يخفق بشكل فوضوي: لا … هناك بالتأكيد بعض الطرق الاخرى… يجب أن تكون هناك واحدة…

وو جيكي! أين هو…؟ أين هو في هذا العالم الآن…؟

“طرق أخرى …” شعر يون تشي كما لو أنّ صدره قُمع بواسطة جبل. كان يصر أسنانه، وقلبه يخفق بشكل فوضوي: لا … هناك بالتأكيد بعض الطرق الاخرى… يجب أن تكون هناك واحدة…

يجب أن أجده!

أنا بالتأكيد لا أستطيع…

ركز عقله عندما نظرت عيناه حوله كالصقر. كل ثانية من الوقت الباقي كانت ثمينة بشكل لا يقارن. ومع حالة من التوتر الشديد التي يعيشها يون تشي، فلم يعد بوسعه أن يجزم إلى أي مدى حلق ولا إلى أي مدى.

وو جيكي!

في ذلك الوقت، أشرق شعور استبدادي غير عادي تجاوز حد إدراكه الروحي.

في مواجهة مستوى الذروة من الوجود في الفوضى البدائية مثل عالم السماء الخالدة، كانوا حتى أقل أهمية من النمل. كان من المستحيل عليهم التسلل إلى هناك

هذا …

كانت الهزة التابعة لقوته العرضية كانت مخيفة جداً … كان هذا رعب المراحل الاخيرة من عالم الجوهر الالهي.

وبينما كان يفكر في شيء ما، كانت عيون يون تشي مشرقة. فغيّر قليلا الاتجاه الذي كان يسلكه وأسرع مباشرة الى المكان الذي شعر فيه بهذا الشعور. وسرعان ما ظهرت ثلاثة شخصيات بشرية في حقل رؤيته على أرض غرقت، وشكلت حفرة كبيرة نتيجة لذلك. أحدهم كان يطلق قوة هائلة من القهر جعلت الناس يختنقون وكان جسده كله يشع ويلمع بسبب الثياب الذهبية التي كان يرتديها، مما يجعل هويته واضحة جدا بحيث يمكن لكلب أعمى ان يتعرف عليه.

بؤبؤا عين يون تشي المظلمة أصلاً، بعثت ضوءاً غريباً فجأة. وبعد ذلك، ظهر تعبير شديد الخطورة بداخلهما مرة أخرى، حيث اندفع فجأة في اتجاه معين.

وو جيكي!

يجب أن أجده!

كان وو جيكي يقف في وسط الحفرة الضخمة ويده على ظهره. لم يكن لديه تعبير في وجهه، اذ بدا قاضيا متحفظا ومرفَّعا ينظر بازدراء الى الشخصين اللذين امامه.

“هذا مستحيل طبعا!” قال مو هوانزي بدون أي تردد” “عالم السماء الخالدة هو عالم ملكي، وجود سامٍ ونبيل في الكون اللامحدود. ومن الطبيعي أن تكون قواعده قاسية للغاية أيضا. كيف يسمحون بـ “متأخر؟” منذ اليوم الأول من التصفيات، عالم السماء الخالدة قد أصبح بالفعل عالم مغلق. “

كان هناك اثنان من الممارسين العميقين يركعان على الأرض أمامه. ومع ذلك، لم يكن ذلك بإرادتهم، بل بسبب عجزهم التام عن مقاومة القوة الهائلة العميقة التي قمعتهم. كان احداهما في المرحلة الاخيرة من عالم المحنة الالهي، والآخر في العالم الجوهر الالهي. على الرغم من وجود هذه الزراعات، لم يستطيعوا تحريك إصبع واحد تحت قمع قوة وو جيكي العميقة. وكانت وجوههم ملتوية وأجسادهم كلها تقطر عرقا.

مو هوانزي، الذي كان بجانبها، لم يفهم سبب استجابتها لذلك. إذ اعتقد انها كانت قلقة على سلامة تلاميذ طائفة عنقاء الجليد الإلهية، قال ليعزِّيها: “لا تقلقي. لا أحد يجرؤ أن يكون طائشا في أرض عالم إله السماء الخالدة. هانيو، فيشوي، يون شي، يمكنهم جميعاً العودة إلى عالم اغنية الثلج من خلال التشكيل البعدي العميق الذي استخدمناه للوصول إلى عالم إله السماء الخالدة. فلا داعي ان تحملي همًّا على الاطلاق”

“السيد… السيد الشاب وو” الممارس العميق لعالم الجوهر الإلهي على اليمين قال بشكل مؤلم. “هذا المتواضع هو شيه جوكون من الجزيرة الجافة الباردة في العالم الارجواني. لقد سمعت منذ وقت طويل عن اسم السيد الشاب وو… جزيرتي الجافة الباردة لديها علاقة ودية مع طائفتك المحترمة… فهل من الممكن أن تُظهر بعض الرحمة …؟ في المستقبل … نحن بالتأكيد سنرد الجميل! “

بواسطة :

“السيد الشاب وو، لقد قتلتنا سابقاً… قتلنا مرة أخرى … لن يجلب لك أي مكسب. هل يمكنك … ان تتركنا…؟ ونحن الاثنان لن ننسى بالتأكيد رضى السيد الشاب “. الممارس العميق الآخر قال في نغمة متوسّلة تقريباً.

لقد زرعوا ممارسو عالم القتال الإلهي في الأغلب قوة عميقة شديدة وشرسة ومستبدة. فكانوا يدمرون الجبال ويمزّقون الارض إربا إربا كلما شنوا هجوما. وفي تلك اللحظة، عندما تم إطلاق قوة وو جيكي العميقة، ارتعشت المنطقة المحيطة التي يبلغ طولها خمسين كيلومتراً تحت قوته. وفجأة صار يون تشي، الذي كان يطير في اتجاهه، حذرا ونشط على الفور حاجز إله الشر. ومع ذلك، كان لا يزال مندفعا بقوة الى الوراء، واضطر الى بذل كل ما في وسعه ليثبت نفسه، الأمر الذي روَّعه في قلبه.

الثنائي كانا قد قتلا من قبل وو جيكي ذات مرة، لذا لن يكون قادراً على سرقة أيا من اجرامهم الروحية بقتلهم مجدداً. ولذلك، من المؤكد أنه لم تكن هناك فائدة. لكن كلاهما سيفقدا ثلاثين بالمائة من الأجرام الروحية مما سيتسبب بانخفاض كبير في صفوفهم. و لم يكن من الممكن قبول مثل هذه النتيجة، لذا لم يكن بوسعهما إلا أن يتوسلا إلى الطرف الآخر أن يتجنبهم.

تركت والدي، كايي وآخرين. في عالم الاله، لم أرتاح ولو للحظة خلال هذه السنوات الثلاث، وكدت أفقد حياتي عدداً لا يحصى من المرات… علاوة على ذلك، هذه هي الفرصة الوحيدة التي أتيحت لي لرؤية ياسمين…

“هاهاها” وو جيكي ضحك بلا مبالاة عندما كانت نظرته تتحرك بشكل مائل. انه حقا يتمتع بهذا الشعور للسيطرة على مصير شخص آخر. كان كذلك منذ أيام طفولته “هل تعتقد أن حثالة مثلك لديه المؤهلات للتوسل للرحمة؟ اذهب ومت!”

بسماع صوت السماء الخالدة، بدا يون تشي وكأنه صعقه البرق فجأة وفقد روحه نتيجة لذلك. ردة فعله كانت غريبة جداً مما جعل شياو مو مشوشا جداً، وحتى أنه يرتجف من الخوف قليلاً.

“انتظر لحظة! السيد الشاب وو … آه! “

أنا بالتأكيد لا أستطيع…

وو جيكي قام بدفع بكفه وانفجرت سلسلة من الضوء العميق في الهواء وفجرهما بعنف بعيداً جداً وانسكبت الدماء في جميع أنحاء السماء عندما لاقى اثنان من الممارسين العميقين موتا وحشيا على الفور. وقبل أن تسقط جثثهم على الأرض، اختفوا وسط الضوء الأبيض.

وبما أن يون تشي كان يعمل جامحاً على طول الطريق، فلم يكن من الممكن تجنب مقابلة ممارسين آخرين. ومع ذلك، عندما اجتاحت هالاتهم عليه، ابتعدوا عنه جميعا في اللحظة التالية. لم يكن هناك شخص واحد يستهدفه كفريسته…

لقد زرعوا ممارسو عالم القتال الإلهي في الأغلب قوة عميقة شديدة وشرسة ومستبدة. فكانوا يدمرون الجبال ويمزّقون الارض إربا إربا كلما شنوا هجوما. وفي تلك اللحظة، عندما تم إطلاق قوة وو جيكي العميقة، ارتعشت المنطقة المحيطة التي يبلغ طولها خمسين كيلومتراً تحت قوته. وفجأة صار يون تشي، الذي كان يطير في اتجاهه، حذرا ونشط على الفور حاجز إله الشر. ومع ذلك، كان لا يزال مندفعا بقوة الى الوراء، واضطر الى بذل كل ما في وسعه ليثبت نفسه، الأمر الذي روَّعه في قلبه.

“علاوة على ذلك، قال صوت السماء الخالدة بوضوح الآن. جميع المُستأصلين سيُطردون، ولن يُسمح لهم بالخطو في عالم السماء الخالدة. ان كلمات السماء الخالدة شبيهة بمرسوم السماء الامبراطوري، لذلك من المستحيل إلغاؤها”

كانت الهزة التابعة لقوته العرضية كانت مخيفة جداً … كان هذا رعب المراحل الاخيرة من عالم الجوهر الالهي.

“همف، مجموعة من الأشياء الجيدة مقابل لا شيء.” وو جيكي أنزل يده بينما كان يسخر بازدراء. وبعد ذلك، ضيق عينيه فجأة، عندما استدارت نظرته في الاتجاه الذي كان يندفع منه يون تشي. تحدث إلى نفسه بلهجة هادئة، “أوه؟ كيف وجدت بعوضة طريقها إلى هنا؟ “

“همف، مجموعة من الأشياء الجيدة مقابل لا شيء.” وو جيكي أنزل يده بينما كان يسخر بازدراء. وبعد ذلك، ضيق عينيه فجأة، عندما استدارت نظرته في الاتجاه الذي كان يندفع منه يون تشي. تحدث إلى نفسه بلهجة هادئة، “أوه؟ كيف وجدت بعوضة طريقها إلى هنا؟ “

ركز عقله عندما نظرت عيناه حوله كالصقر. كل ثانية من الوقت الباقي كانت ثمينة بشكل لا يقارن. ومع حالة من التوتر الشديد التي يعيشها يون تشي، فلم يعد بوسعه أن يجزم إلى أي مدى حلق ولا إلى أي مدى.

بواسطة :

————

AhmedZirea


بوب !!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط