نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1145

إجبار

إجبار

لكنه لم يتوقع ان تلك التي اعتبرها “بعوضة” ستطير اليه مباشرة. لم يهرب الطرف الآخر منه فحسب، بل نزل من السماء ووصل أمامه مباشرة. حتى قبل ان يهبط هذا الشخص على الارض، نادى بصوت منخفض قائلا: “وو جيكي!”

1145 – إجبار

“أنت!! فلتصمت!!”

المستوى الأول من عالم المحنة الإلهي كان أدنى مستوى من القوة العميقة في ساحة المعركة بأسرها، والطرف الآخر في الواقع لم يكن لديه جرم روحي واحد. شعر وو جيكي بالرغبة في الضحك حينها، لكنه لم يظهر أي علامات على نيته في الهجوم. لأنه حتى لو قتل هذا الشخص، فهو لن يسقط أي جرم روحي، مما يعني أنه لن يفقد أي شيء. هو سيكون ببساطة فعل امر يُحِط من نفسه بدلاً مِن ذلك.

إذا كان لا يريد أن يطرد من عالم إله السماء الخالدة، فيجب عليه أن يصل إلى العشرة الأوائل من منطقة معركته.

لكنه لم يتوقع ان تلك التي اعتبرها “بعوضة” ستطير اليه مباشرة. لم يهرب الطرف الآخر منه فحسب، بل نزل من السماء ووصل أمامه مباشرة. حتى قبل ان يهبط هذا الشخص على الارض، نادى بصوت منخفض قائلا: “وو جيكي!”

في ذلك الوقت، عندما كان خائفا تماما من كايزي، راودته كوابيس لبضعة أشهر… والآن، شيء أكثر إخافة من تلك الكوابيس ظهرت أمامه مباشرة. فقد أصبح الوجه المتغطرس الجامح لوو جيكي، الذي كان يقرر حياة وموت الآخرين ويعبث بكرامتهم، باهتا اللون في ذلك الوقت، حتى أن شفتاه كانتا ترتجفان بلا كابح.

ضيق وو جيكي عينيه عندما برزت ابتسامة مرحة على وجهه، “من أي ثقب خرج فأر مثلك، ليتجرأ فعلاً على مناداة اسم هذا السيد الشاب …؟ هل تعبت من العيش؟”

بواسطة :

في عالم داركيا، لم يعرف سوى لينغ يون. “لم يكن لديه أي فكرة أن “لينغ يون” لم يكن سوى “يون تشي”، ولم يره أيضاً… لأنه حتى قبل ان يلتقيا، هرب بعيدا خائفا من “ياسمين الصغيرة”، وعانى ايضا خسارة يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ الذي منحه ابوه اياه شخصيا.

“ولكن، إذا كان الشيء المطبوع على هذا الحجر التصوير العميق سيتم الكشف عنه، وأصبح العالم بأسره يعرف عنه، أنت نفسك يمكن أن تخمن النتيجة، أليس كذلك؟”

بعد أن رآه يون تشي مرتين بالفعل، تمكن من التعرف عليه، ولكنه من ناحية أخرى لم يكن لديه أدنى انطباع عن يون تشي. ففي نهاية المطاف، كان هذا الابن المتغطرس للغاية لملك عالم القتال الإلهي الذي على وشك أن يصبح مشهوراً في المنطقة الإلهية الشرقية بالكامل في هذه الدورة من مؤتمر الاله العميق. فكيف يمكن لشخص مثله أن ينزل من قدره لينظر إلى ‘قمامة’ لديه هالة المرحلة الاولى من عالم المحنة الالهية ؟!

كان هذا أحد حجريّ التصوير العميقين التي وجدها يون تشي على جثة لي تشيان فينغ، ملك عالم داركيا. وقد طُبِع فيه صور للعالم القتال الإلهي وهو يصطاد أرواح الخشب، ويتآمر ضد روح خشب ملكية، ويجمع نساء العالم السفلى لاستخدامهن حاضنات للتدريب… علاوة على ذلك، فقد تحدث وو جيكي ذاته عن أغلب المحتويات. وجهه، شخصيته، صوته، تعبيره… يمكن رؤيتهم وسماعهم بوضوح في الصورة المطبوعة.

أصبح صوت وو جيكي كئيباً فجأة. إذا كان شخصاً آخر، فسوف يرتجف خوفاً، ولكن يبدو أن يون تشي كان يحمل تعبيراً أكثر كآبة. كان قصيرا جدا في الوقت المحدد، لذلك كان من المستحيل أن يهدر ذلك الكلام الفارغ مع وو جيكي. فأجاب على الفور: “وو جيكي، لقد جئت لعقد صفقة معك!”

“يمكنك الانتظار ومشاهدة ما إذا كنت أجرؤ حقا!” قال يون تشي بطريقة مهيبة، دون أدنى أثر للضعف في عينيه.

“صفقة؟ مع شخص وضيع مثلك؟” يبدو أن وو جيكي سمع نكتة كبيرة لا يمكن تصوّرها.

في ذلك الوقت، عندما وجد حجري التصوير العميقين بالصدفة، كان يون تشي أكثر دهشة من أي شيء آخر. فهو لم يتصور قط أنه سوف يستخدم هذه القوة للخروج من “الموقف اليائس” الذي وقع فيه على نحو مفاجئ، وأنها سوف تكون القشة الأخيرة التي يمكن التعلق بها للبقاء في المنافسة.

“كفانا هرائك! ألقي نظرة على هذا بنفسك”

لكن الذي كان أمام عينيه كان مجرد “قمامة” حتى أنه لن يدخر القاء نظرة عليه. أن يقوم شخص كهذا بتهديده… كان بلا شك أكثر غضباً وإذلالاً من ذي قبل بعشرة ملايين مرة

يون تشي أمسك بشيء ورماه. شيء صغير جداً مثل الحجارة طار مباشرة نحو وو جيكي

كان وو جيكي راغباً في الضحك، ولكنه لم يكن قادراً على الضحك على الإطلاق. ركن فمه يرتعش، “تعتقد أن نفاية مثلك … تستحق أن تدخل الجولة التالية!”؟

“أوه؟” شعر وو جيكي ان الوضع مضحك جدا، فأمسك به بطريقة غير اعتيادية. ضحك في داخله: هل هذا الرجل أحمق أم ماذا؟ ليس فقط هناك الكثير من القمامة هنا، حتى الحمقى يمكن أن يشاركوا في المنافسة، هاه. هذه الدورة من مؤتمر الإله العميق ليست شيئاً مميزاً

“أنت … أتجرؤ؟” كل قطعة من اللحم على وجه وو جيكي كانت ترتجف. في آخر مرة هددته ياسمين الصغيرة، لم يكن أمامه خيار آخر سوى التنازل، لأنها كانت إله النجم الذئب السماوي، الوجود السامي الذي حتى أبوه الملكي كان ليحترمه.

ولكن عندما رفع أصابعه، تغيرت نظرة وو جيكي مرة واحدة، وقلبه يدق بصوت عالي… لأنه ما إلتصق بين أصابعه، كان في الواقع حجر تصوير عميق.

ومع ذلك، إذا استطاع قتل وو جيكي مرة واحدة …

لم يكن خائفاً بطبيعة الحال من يون تشي. كان ذلك بسبب حقيقة أنه… قبل عامين في عالم داركيا، ياسمين الصغيرة، التي كانت في الواقع، الأميرة كايزي، إله النجم الذئب السماوي، قد خدعته بلا رحمة باستخدام حجريّ تصوير عميقين. ولم يتسبب له ذلك بخسارة ممتلكاته الثمينة فحسب، بل اصابته ايضا بخوف كبير في حياته.

“أنت … أتجرؤ؟” كل قطعة من اللحم على وجه وو جيكي كانت ترتجف. في آخر مرة هددته ياسمين الصغيرة، لم يكن أمامه خيار آخر سوى التنازل، لأنها كانت إله النجم الذئب السماوي، الوجود السامي الذي حتى أبوه الملكي كان ليحترمه.

منذ ذلك الحين، أصبح يخاف من أحجار التصوير العميقة. فكلما رأى احدهما، كان يشعر بالخوف، ولا يزال عاجزا عن التخلص كاملا من هذه المشاعر

وبينما كان وو جيكي يزأر، تم سحق حجر التصوير العميق في يده عن غير قصد وتحويله إلى مسحوق أيضا. لكن، لم يكن هناك القليل من الاسترخاء على وجهه الشرير. لأنه كان يعرف أن هذا المكان هو ساحة المعركة للجولة التمهيدية، حيث كان كل شيء مجرد إسقاط!

“ألقِ نظرة فاحصة على الشيء المخزن فيه!” قال يون تشي بصوت عميق. حتى أمام وو جيكي، ظل محتفظاً بأسلوبه المهيب.

بعد صمت عدة أنفاس، تغير وجه وو جيكي بشكل مفاجئ بشكل كبير. وتمايل جسده فجأة، وبعد ذلك حدق مباشرة في يون تشي مع تقلص حدقة العين، “أنت… من أين حصلت على هذا الشيء؟ “

وو جيكي خفض قليلا حواجبه. وكان خوفه من أحجار التصوير العميقة وموقف يون تشي غير العادي سبباً في شعوره ببعض عدم الارتياح والشعور بأن شيئاً ما كان خاطئاً. فهو لم يسحق حجر التصوير العميق إلى قِطع في ازدراء كما كان يفعل عادة، بل سكب هالته العميقة في هذه الحجارة بعد أن اكتسح إحساسه الروحي عليه.

ولكن عندما رفع أصابعه، تغيرت نظرة وو جيكي مرة واحدة، وقلبه يدق بصوت عالي… لأنه ما إلتصق بين أصابعه، كان في الواقع حجر تصوير عميق.

بعد صمت عدة أنفاس، تغير وجه وو جيكي بشكل مفاجئ بشكل كبير. وتمايل جسده فجأة، وبعد ذلك حدق مباشرة في يون تشي مع تقلص حدقة العين، “أنت… من أين حصلت على هذا الشيء؟ “

يون تشي أمسك بشيء ورماه. شيء صغير جداً مثل الحجارة طار مباشرة نحو وو جيكي

كان هذا أحد حجريّ التصوير العميقين التي وجدها يون تشي على جثة لي تشيان فينغ، ملك عالم داركيا. وقد طُبِع فيه صور للعالم القتال الإلهي وهو يصطاد أرواح الخشب، ويتآمر ضد روح خشب ملكية، ويجمع نساء العالم السفلى لاستخدامهن حاضنات للتدريب… علاوة على ذلك، فقد تحدث وو جيكي ذاته عن أغلب المحتويات. وجهه، شخصيته، صوته، تعبيره… يمكن رؤيتهم وسماعهم بوضوح في الصورة المطبوعة.

في عالم داركيا، لم يعرف سوى لينغ يون. “لم يكن لديه أي فكرة أن “لينغ يون” لم يكن سوى “يون تشي”، ولم يره أيضاً… لأنه حتى قبل ان يلتقيا، هرب بعيدا خائفا من “ياسمين الصغيرة”، وعانى ايضا خسارة يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ الذي منحه ابوه اياه شخصيا.

وبينما كان وو جيكي يزأر، تم سحق حجر التصوير العميق في يده عن غير قصد وتحويله إلى مسحوق أيضا. لكن، لم يكن هناك القليل من الاسترخاء على وجهه الشرير. لأنه كان يعرف أن هذا المكان هو ساحة المعركة للجولة التمهيدية، حيث كان كل شيء مجرد إسقاط!

أولا، وصف يون تشي بدقة بالغة كيف كان قريباً للغاية من العظمة ومستقبله الجميل الذي لا يمكن تصوره، ثم فجأة ركله فجأة إلى الجحيم المتجمد في الجليد، رفع يون تشي زاوية فمه إلى ابتسامة لم يكن ليضعها على وجهه سوى أكثر الأشرار دهاءً.

فقط تلك الأشياء الموجودة حقاً يمكن أن تدخل المكان، وحتى لو دمر الإسقاط إلى العدم، لن يكون له أيّ تأثير على الشخص الحقيقي أو الشيء.

فأمسك بيديه بإحكام بينما كانت هالته تحيط به. كان يتوق لتقطيع جسد يون تشي إلى آلاف القطع … لكن هذا المكان كان ساحة المعركة للمباريات التمهيدية، حيث دخلت إسقاطاتهم فقط. لم يكن هناك فائدة من قتل يون تشي ألف أو عشرة آلاف مرة

في ذلك الوقت، عندما كان خائفا تماما من كايزي، راودته كوابيس لبضعة أشهر… والآن، شيء أكثر إخافة من تلك الكوابيس ظهرت أمامه مباشرة. فقد أصبح الوجه المتغطرس الجامح لوو جيكي، الذي كان يقرر حياة وموت الآخرين ويعبث بكرامتهم، باهتا اللون في ذلك الوقت، حتى أن شفتاه كانتا ترتجفان بلا كابح.

لم يظهر يون تشي أدنى خوف على وجهه. لقد فتح ذراعيه ببطء، كما قال بنظرة ساخرة، “إذا أردت قتلي، يستطيع السيد الشاب العظيم وو أن يمضي قدما ويقتلني. أنا لن ~ أقاوم ~ أبدا~!”

لم يكن هناك أحد أوضح منه حول العواقب، إذا كانت الصورة الموجودة داخل حجر التصوير العميق أن تنكشف.

لم يكن هناك أحد أوضح منه حول العواقب، إذا كانت الصورة الموجودة داخل حجر التصوير العميق أن تنكشف.

“لست بحاجة لإعطائك أي تفسير بشأن ذلك” قال يون تشي بصوتٍ عميق. لقد خمن أن وو جيكي لن يصدقه إذا قال أنه حصل عليه بالصدفة “أنا متأكد أن السيد الشاب العظيم وو لا يريد أن يكون الشيء المطبوع على حجر التصوير العميق هذا مكشوفًا للعالم، وهو في الواقع بسيط جدًا بالنسبة لك لتلبية طلبي.”

“وهذا يعني أنه ليس هناك ما تخسره من أجلك، في حين ستتمكن أيضاً من إنقاذ هيبة عالم القتال الإلهي ومستقبلك الخاص. انها صفقة مربحة! ان اخذ المبادرة لاقتراح مثل هذه الصفقة، هي ببساطة صفقة ضخمة بالنسبة لك انني اعطيها مجانا. كيف لا تزال غير راغب في الاتفاق؟ “

قمع يون شي صوته، بينما كان يحدق في وو جيكي الذي كانت تعبيره تتغير بشكل غير منتظم، “دعني أقتلك مرة واحدة! أريد أن أدخل الجولة الثانية من التصفيات!”

“أيها… الخرى!” كل شيء من كبد وو جيكي إلى رئتيه كانا على وشك الإنفجار بغضب، وكل دمه كان يندفع مباشرة إلى رأسه “أنت … أنت قمامة … نفاية … لا تستحق …”

كان هذا آخر أمل فكر به فجأة بعد سماع ذلك الصوت القاسي للسماء الخالدة.

لم يظهر يون تشي أدنى خوف على وجهه. لقد فتح ذراعيه ببطء، كما قال بنظرة ساخرة، “إذا أردت قتلي، يستطيع السيد الشاب العظيم وو أن يمضي قدما ويقتلني. أنا لن ~ أقاوم ~ أبدا~!”

إذا كان لا يريد أن يطرد من عالم إله السماء الخالدة، فيجب عليه أن يصل إلى العشرة الأوائل من منطقة معركته.

سيكون قادراً على الحصول على مكان في أعلى المراكز العشرة الأولى في حركة واحدة… لا، سيكون في المراكز الخمسة الأولى!

لكن بحالته الحالية، كان من المستحيل تحقيق أحلامه.

“صفقة؟ مع شخص وضيع مثلك؟” يبدو أن وو جيكي سمع نكتة كبيرة لا يمكن تصوّرها.

ومع ذلك، إذا استطاع قتل وو جيكي مرة واحدة …

يون تشي أمسك بشيء ورماه. شيء صغير جداً مثل الحجارة طار مباشرة نحو وو جيكي

العدد الإجمالي للاجرام الروحية لوو جيكي كانت الآن ستة ملايين وخمسمائة ألف، وتم تصنيفه الأول في منطقة معركتهم. وعندما يقتله مرة واحدة، كان بإمكانه ان يسرق 30 في المئة من اجرامه الروحية، ما يعادل نحو مليونين!

وكأن كلمات يون تشي كانت أكثر اللعنات شراسة، شعر وو جيكي بأن جسده بالكامل يتحول إلى برد جليد… لأنه كان واضحا بما لا يضاهى انه اذا فُضحت حقا الصور داخل حجر التصوير العميق، يمكن ان تصير هذه اللعنات الدنيئة واقعا حقيقيا!

سيكون قادراً على الحصول على مكان في أعلى المراكز العشرة الأولى في حركة واحدة… لا، سيكون في المراكز الخمسة الأولى!

بعد أن رآه يون تشي مرتين بالفعل، تمكن من التعرف عليه، ولكنه من ناحية أخرى لم يكن لديه أدنى انطباع عن يون تشي. ففي نهاية المطاف، كان هذا الابن المتغطرس للغاية لملك عالم القتال الإلهي الذي على وشك أن يصبح مشهوراً في المنطقة الإلهية الشرقية بالكامل في هذه الدورة من مؤتمر الاله العميق. فكيف يمكن لشخص مثله أن ينزل من قدره لينظر إلى ‘قمامة’ لديه هالة المرحلة الاولى من عالم المحنة الالهية ؟!

بالتحدث فقط عن القوة، حتى لو كان يستخدم كل بطاقاته الرابحة، مائة منه لن تكون مباراة لوو جيكي. ولكن كان لديه شيء كبير عن وو جيكي: حجرا التصوير العميقين اللذين وجدهما على جثة لي تشيان فينغ.

في عالم داركيا، لم يعرف سوى لينغ يون. “لم يكن لديه أي فكرة أن “لينغ يون” لم يكن سوى “يون تشي”، ولم يره أيضاً… لأنه حتى قبل ان يلتقيا، هرب بعيدا خائفا من “ياسمين الصغيرة”، وعانى ايضا خسارة يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ الذي منحه ابوه اياه شخصيا.

في ذلك الوقت، عندما وجد حجري التصوير العميقين بالصدفة، كان يون تشي أكثر دهشة من أي شيء آخر. فهو لم يتصور قط أنه سوف يستخدم هذه القوة للخروج من “الموقف اليائس” الذي وقع فيه على نحو مفاجئ، وأنها سوف تكون القشة الأخيرة التي يمكن التعلق بها للبقاء في المنافسة.

لم يكن هناك أحد أوضح منه حول العواقب، إذا كانت الصورة الموجودة داخل حجر التصوير العميق أن تنكشف.

أتريد أن تدخل الجولة الثانية من التصفيات … بقوة عميقة من المستوى الأول من عالم المحنة الإلهي؟

أولا، وصف يون تشي بدقة بالغة كيف كان قريباً للغاية من العظمة ومستقبله الجميل الذي لا يمكن تصوره، ثم فجأة ركله فجأة إلى الجحيم المتجمد في الجليد، رفع يون تشي زاوية فمه إلى ابتسامة لم يكن ليضعها على وجهه سوى أكثر الأشرار دهاءً.

كان وو جيكي راغباً في الضحك، ولكنه لم يكن قادراً على الضحك على الإطلاق. ركن فمه يرتعش، “تعتقد أن نفاية مثلك … تستحق أن تدخل الجولة التالية!”؟

في عالم داركيا، لم يعرف سوى لينغ يون. “لم يكن لديه أي فكرة أن “لينغ يون” لم يكن سوى “يون تشي”، ولم يره أيضاً… لأنه حتى قبل ان يلتقيا، هرب بعيدا خائفا من “ياسمين الصغيرة”، وعانى ايضا خسارة يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ الذي منحه ابوه اياه شخصيا.

“آه، لا تزعج نفسك بما إذا كنت أستحق ذلك أم لا. من الأفضل أن تقلق على نفسك الآن” رد يون تشي بدون أي غضب. ولكن بدلاً من ذلك، طفت على وجهه ابتسامة: “وو جيكي، لديك شخصية نبيلة للغاية كابن لملك عالم القتال الإلهي، وليست هناك حاجة إلى ذِكر إنجازاتك في ممارسة الطريق العميق. حتى في مؤتمر الإله العميق هذا، حيث تجمع كل الشباب الممارسين العميقين في المنطقة الإلهية الشرقية، لا يزال بإمكانك أن تصنف في قائمة العشرين الأوائل. عند عرض مثل هذا الأداء المذهل، فقريبًا سيعلن اسمك في كل مكان تحت السماء، ولن يجهل أحدا باسمك. يا له من منظر جميل. علاوة على ذلك، قد تصبح فخرا لهذا الجيل من عالم القتال الإلهي، وقد تحظى بإعجاب العالم بأسره. وإذ تنال رضى ابيك الملكي، سترث ايضا عرش ملك العالم العظيم بعد عشرة آلاف سنة”

ومع ذلك، إذا استطاع قتل وو جيكي مرة واحدة …

“ولكن، إذا كان الشيء المطبوع على هذا الحجر التصوير العميق سيتم الكشف عنه، وأصبح العالم بأسره يعرف عنه، أنت نفسك يمكن أن تخمن النتيجة، أليس كذلك؟”

في عالم داركيا، لم يعرف سوى لينغ يون. “لم يكن لديه أي فكرة أن “لينغ يون” لم يكن سوى “يون تشي”، ولم يره أيضاً… لأنه حتى قبل ان يلتقيا، هرب بعيدا خائفا من “ياسمين الصغيرة”، وعانى ايضا خسارة يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ الذي منحه ابوه اياه شخصيا.

أولا، وصف يون تشي بدقة بالغة كيف كان قريباً للغاية من العظمة ومستقبله الجميل الذي لا يمكن تصوره، ثم فجأة ركله فجأة إلى الجحيم المتجمد في الجليد، رفع يون تشي زاوية فمه إلى ابتسامة لم يكن ليضعها على وجهه سوى أكثر الأشرار دهاءً.

1145 – إجبار

“أنت … أتجرؤ؟” كل قطعة من اللحم على وجه وو جيكي كانت ترتجف. في آخر مرة هددته ياسمين الصغيرة، لم يكن أمامه خيار آخر سوى التنازل، لأنها كانت إله النجم الذئب السماوي، الوجود السامي الذي حتى أبوه الملكي كان ليحترمه.

بواسطة :

لكن الذي كان أمام عينيه كان مجرد “قمامة” حتى أنه لن يدخر القاء نظرة عليه. أن يقوم شخص كهذا بتهديده… كان بلا شك أكثر غضباً وإذلالاً من ذي قبل بعشرة ملايين مرة

لكنه لم يتوقع ان تلك التي اعتبرها “بعوضة” ستطير اليه مباشرة. لم يهرب الطرف الآخر منه فحسب، بل نزل من السماء ووصل أمامه مباشرة. حتى قبل ان يهبط هذا الشخص على الارض، نادى بصوت منخفض قائلا: “وو جيكي!”

“يمكنك الانتظار ومشاهدة ما إذا كنت أجرؤ حقا!” قال يون تشي بطريقة مهيبة، دون أدنى أثر للضعف في عينيه.

بواسطة :

“أنت …” رفع وو جيكي صدره، وبعد ذلك ضحك بغضب شديد “ها … هاهاها … من السخيف حقاً أن تتجرأ حتى النفايات على تهديدي… يون تشي! هاه! صدق أو لا تصدق، يمكنني قتل عائلتك بأكملها وإبادة عشيرتك بأكملها بنفس سهولة التخلص من بقعة من الغبار. سأمزّق جسمك إلى آلاف القطع، وأجعل حياتك أسوأ حتى من الموت. “

وو جيكي خفض قليلا حواجبه. وكان خوفه من أحجار التصوير العميقة وموقف يون تشي غير العادي سبباً في شعوره ببعض عدم الارتياح والشعور بأن شيئاً ما كان خاطئاً. فهو لم يسحق حجر التصوير العميق إلى قِطع في ازدراء كما كان يفعل عادة، بل سكب هالته العميقة في هذه الحجارة بعد أن اكتسح إحساسه الروحي عليه.

“أؤمن، بالطبع، أن السيد الشاب العظيم وو لديه القدرة على فعل ذلك.” رد يون تشي بابتسامة. “ولكن قبل أن يحدث ذلك، أخشى أن عالمك القتال الإلهي سيدان من قبل جميع الناس، ويعاقب من قبل العوالم الملكية. وبما انك المسؤول الرئيسي عن وضع عالم القتال الإلهي في هذا الوضع، فلن تتمكن على الأرجح من الدفاع عن نفسك. و تقشير بشرتك و كسر ساقيك و تدمير زراعتك العميقة من قبل والدك الملكي، سيكون كل شيء على الطرف الأخف من طيف العقوبات المحتملة التي تنتظرك … “

“أنت … أتجرؤ؟” كل قطعة من اللحم على وجه وو جيكي كانت ترتجف. في آخر مرة هددته ياسمين الصغيرة، لم يكن أمامه خيار آخر سوى التنازل، لأنها كانت إله النجم الذئب السماوي، الوجود السامي الذي حتى أبوه الملكي كان ليحترمه.

“أنت!! فلتصمت!!”

كان وو جيكي راغباً في الضحك، ولكنه لم يكن قادراً على الضحك على الإطلاق. ركن فمه يرتعش، “تعتقد أن نفاية مثلك … تستحق أن تدخل الجولة التالية!”؟

وكأن كلمات يون تشي كانت أكثر اللعنات شراسة، شعر وو جيكي بأن جسده بالكامل يتحول إلى برد جليد… لأنه كان واضحا بما لا يضاهى انه اذا فُضحت حقا الصور داخل حجر التصوير العميق، يمكن ان تصير هذه اللعنات الدنيئة واقعا حقيقيا!

“كفانا هرائك! ألقي نظرة على هذا بنفسك”

فأمسك بيديه بإحكام بينما كانت هالته تحيط به. كان يتوق لتقطيع جسد يون تشي إلى آلاف القطع … لكن هذا المكان كان ساحة المعركة للمباريات التمهيدية، حيث دخلت إسقاطاتهم فقط. لم يكن هناك فائدة من قتل يون تشي ألف أو عشرة آلاف مرة

AhmedZirea

لن يخسر أيا من الأجرام الروحية!

“أنت!! فلتصمت!!”

“تنهد”. يون تشي أخرج تنهيدة. هز رأسه وقال دون تعجل، “يبدو أن السيد الشاب العظيم وو لديه موقف محايد تجاه هذه الصفقة. هذا غريب حقاً، لأنه لا يجب أن اقتلك إلا مرة واحدة. كشخص لديه ما يصل إلى ستة ملايين وخمسمائة ألف جرم روحي، كنت لا تزال في صدارة منطقة المعركة هذه. على الأكثر، سترى إنخفاضاً في ترتيبك العام، الذي لن يمنعك من دخول الجولة الثانية من التصفيات. علاوة على ذلك، فإن ترتيب هذه الجولة ليس إلا ترتيبا أوليا، وهو ترتيب لا صلة له بالترتيب الحقيقي لمستوى القمة الذي سنراه في المراحل المتأخرة من المنافسة “.

في ذلك الوقت، عندما وجد حجري التصوير العميقين بالصدفة، كان يون تشي أكثر دهشة من أي شيء آخر. فهو لم يتصور قط أنه سوف يستخدم هذه القوة للخروج من “الموقف اليائس” الذي وقع فيه على نحو مفاجئ، وأنها سوف تكون القشة الأخيرة التي يمكن التعلق بها للبقاء في المنافسة.

“وهذا يعني أنه ليس هناك ما تخسره من أجلك، في حين ستتمكن أيضاً من إنقاذ هيبة عالم القتال الإلهي ومستقبلك الخاص. انها صفقة مربحة! ان اخذ المبادرة لاقتراح مثل هذه الصفقة، هي ببساطة صفقة ضخمة بالنسبة لك انني اعطيها مجانا. كيف لا تزال غير راغب في الاتفاق؟ “

AhmedZirea

حرّك يون تشي نظره بشكل ماض، كما قال بتعبير عن الشفقة: “باعتبارك الابن البارز لملك عالم القتال الإلهي، كنت أعتقد أنه حتى لو لم تكن حكيماً بالقدر الكافي، فلن تكون على الأقل أحمقاً أيضا. لم أتوقع ذلك… تسك، تسك، تسك”

بعد زئير شديد، اكتسح السماء انفجار استبدادي من الطاقة العميقة. وعلى الفور، وكأن جسمه قُمِع بواسطة جبل مرتفع إلى حد غير محدود، كان يون تشي محبوساً بإحكام في مكانه وسط الهواء. ثم تأرجح جسم وو جيكي قليلا، ثم وصل على الفور أمام يون تشي. بدت عيناه كئيبتين وبلا رحمة كروح شريرة.

“أيها… الخرى!” كل شيء من كبد وو جيكي إلى رئتيه كانا على وشك الإنفجار بغضب، وكل دمه كان يندفع مباشرة إلى رأسه “أنت … أنت قمامة … نفاية … لا تستحق …”

“أنت!! فلتصمت!!”

“هاها!” سخر يون تشي. إذ لم يكن لديه مزاج جيد للاستماع اليه اكثر من ذلك، استدار فجأة. “جيد جدا. في هذه الحالة، سأفعل ما يشاء السيد الشاب العظيم وو. هيه… أضمن لك أنه في غضون ثلاثة أيام … أوه لا، خلال ست ساعات، ستزيد سمعتك بمستوى آخر، هاهاها “

سيكون قادراً على الحصول على مكان في أعلى المراكز العشرة الأولى في حركة واحدة… لا، سيكون في المراكز الخمسة الأولى!

أطلق يون تشي الضحكة الصاخبة، فلم يعد يكترث لوو جيكي، بعد أن حلق إلى السماء وطار بعيداً بسرعة سريعة.

“أنت …” رفع وو جيكي صدره، وبعد ذلك ضحك بغضب شديد “ها … هاهاها … من السخيف حقاً أن تتجرأ حتى النفايات على تهديدي… يون تشي! هاه! صدق أو لا تصدق، يمكنني قتل عائلتك بأكملها وإبادة عشيرتك بأكملها بنفس سهولة التخلص من بقعة من الغبار. سأمزّق جسمك إلى آلاف القطع، وأجعل حياتك أسوأ حتى من الموت. “

“توقف هناك!”

وو جيكي خفض قليلا حواجبه. وكان خوفه من أحجار التصوير العميقة وموقف يون تشي غير العادي سبباً في شعوره ببعض عدم الارتياح والشعور بأن شيئاً ما كان خاطئاً. فهو لم يسحق حجر التصوير العميق إلى قِطع في ازدراء كما كان يفعل عادة، بل سكب هالته العميقة في هذه الحجارة بعد أن اكتسح إحساسه الروحي عليه.

بعد زئير شديد، اكتسح السماء انفجار استبدادي من الطاقة العميقة. وعلى الفور، وكأن جسمه قُمِع بواسطة جبل مرتفع إلى حد غير محدود، كان يون تشي محبوساً بإحكام في مكانه وسط الهواء. ثم تأرجح جسم وو جيكي قليلا، ثم وصل على الفور أمام يون تشي. بدت عيناه كئيبتين وبلا رحمة كروح شريرة.

وكأن كلمات يون تشي كانت أكثر اللعنات شراسة، شعر وو جيكي بأن جسده بالكامل يتحول إلى برد جليد… لأنه كان واضحا بما لا يضاهى انه اذا فُضحت حقا الصور داخل حجر التصوير العميق، يمكن ان تصير هذه اللعنات الدنيئة واقعا حقيقيا!

لم يظهر يون تشي أدنى خوف على وجهه. لقد فتح ذراعيه ببطء، كما قال بنظرة ساخرة، “إذا أردت قتلي، يستطيع السيد الشاب العظيم وو أن يمضي قدما ويقتلني. أنا لن ~ أقاوم ~ أبدا~!”

لم يكن هناك أحد أوضح منه حول العواقب، إذا كانت الصورة الموجودة داخل حجر التصوير العميق أن تنكشف.

بواسطة :

يون تشي أمسك بشيء ورماه. شيء صغير جداً مثل الحجارة طار مباشرة نحو وو جيكي

AhmedZirea


“أنت … أتجرؤ؟” كل قطعة من اللحم على وجه وو جيكي كانت ترتجف. في آخر مرة هددته ياسمين الصغيرة، لم يكن أمامه خيار آخر سوى التنازل، لأنها كانت إله النجم الذئب السماوي، الوجود السامي الذي حتى أبوه الملكي كان ليحترمه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط