نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1165

الاثنا وثلاثون مرشحا لمعركة إله المخوَّل (2)

الاثنا وثلاثون مرشحا لمعركة إله المخوَّل (2)

امتياز خاص؟ 

1165 – الاثنا وثلاثون مرشحا لمعركة إله المخوَّل (2)

كلانج! 

الاثنا وثلاثون مرشحا لمعركة إله المخوَّل (2)

يون تشي “…”

كانت رتبة شوي ميان ضمن مجموعة الممارسين العميقين في الدرجات السفلى. ومع ذلك، الى جانب صعودها، صارت مرتبتها اعلى فأعلى. ومع ازدياد قوة حراسة الوحوش العميقة والظلال العميقة، مما تسبب في معاناة الممارسين الآخرين، لم تكن سرعة التقدم التي تقدمت بها شوي ميان أبطأ بكثير من سرعتها السابقة وعادت تدريجيا.

انتظر … هذا الشعور … انكمشت حدقتا يون تشي قليلا. 

وفي النهاية، كانت الشخص السابع والعشرين الذي يخرج من برج السماء الخالد.

الاثنا وثلاثون مرشحا لمعركة إله المخوَّل (2)

كل واحد من أباطرة إله تم تحريكه في حلبة إله المناوشات. دخلت شوي ميان معركة إله المخوَّل في سن الـ 15، مما صنعت التاريخ.

ركع بشدّة، ثم بذل قصارى جهده ليزحف على الأرض.

لولا “الورم السرطاني” المسمى يون تشي، لكانت أيضاً قد حطمت الرقم القياسي لكونها الشخص الأقل قوة في الوصول إلى معركة إله المخوَّل.

تغير تعبير يون تشي فجأة عندما غرق في الصمت … هل يمكن أن يكون ذلك مجرد تصوري الخاطئ؟

خرجت شوي ميان من شاشة الضوء من دون النظرة الغامضة التي ظهرت على الآخرين عندما خرجوا من معركة طاحنة. هبطت برشاقة الى جانب أختها الكبرى كفراشة وهي ترتسم ابتسامة خفيفة. وعندما رأت يون تشي، لم تكن على الأقل متفاجئة واعطته ابتسامة جميلة.

عندما خرج الرجل ذو الشعر الأبيض من شاشة الضوء، جميع الإسقاطات الأخرى على حلبة إله المناوشات كانت تتبدد في نفس الوقت. صار الضوء العميق الذي غطى “الأطفال المختارين من السماء” يتشتت تدريجيا. “الأطفال المختارين من السماء” الذين لم يمروا ليشاركوا في معركة إله المخوَّل استعادوا وعيهم، حزينين.

يون تشي “…”

المبجل تشو هوي ألقى نظرة على وي هين. تشكيل الحكم العميق لم يحدث أي رد فعل شاذ، لذا لم يعد يشكك وتابع قائلا: 

مع مرور الوقت، كان يُملأ المزيد والمزيد من الأماكن التي ستُمنح فيها لمعركة إله المخوَّل. بدا أن الممارسين العميقين في برج السماء الخالد شعروا بشيء ما عندما أصبح تقدمهم أكثر شراسة.

1165 – الاثنا وثلاثون مرشحا لمعركة إله المخوَّل (2)

“هاااه!” وسط زئير عالٍ، خرج الشخص الحادي والثلاثون من شاشة الضوء. 

هذا الشخص … إنهار عقل يون تشي فجأة. وقد حركت تعابير هذا الرجل ذو الشعر الأبيض قلب يون تشي. كان ذلك لأنه رأى نفسه السابقة عندما كان مرة أخرى في قارة سحاب الأزور، عندما فقد سيده، ثم خسر لينغ إير.

لقد كان بشكل مدهش الأخ الأكبر للوو تشانغ شينغ – لوو تشانجان.

AhmedZirea

ولم تكن زراعة لوو تشانجان إلا على المستوى السادس من عالم الجوهر الإلهي. كان من المُستحيل الدخول لمعركة إله المخوَّل على هذا المستوى، لكنّه في النهاية وُلد في عالم الاخلاص المقدس الذي يمتلك أساسًا قويًّا جدا. هذا، بالاضافة الى فنونه العميقة الخاصة القوية، سمحت له ان يجتاز مرحلة الخبراء السابعة والثامنة في عالم الجوهر الإلهي ليدخل معركة إله المخوَّل.

على حلبة إله المناوشات، حتى الخبراء النابغون الذين عاشوا محنا كثيرة في الحياة كانوا متحركين. 

في ذلك الوقت، رنّ صوت السماء الخالدة في برج السماء الخالد، معلنة انه لا يوجد سوى بقعة واحدة لمعركة إله المخوَّل. 

ركع بشدّة، ثم بذل قصارى جهده ليزحف على الأرض.

لا شك ان صوت السماء الخالدة كان يخفق بلا رحمة في الحالة العقلية لكل ممارس عميق، مما جعل تقدُّمه أكثر قوة عدة مرات. ولم يعودوا يهتمون لأمرهم ويقاتلون الآن في كل خطوة. 

الاثنا وثلاثون مرشحا لمعركة إله المخوَّل (2)

وقد تضاعف عدد الوفيات في العديد من الطوابق، ولكن كان هناك أيضاً أولئك الذين كانوا أقوياء وقادوا رحلة دموية ملطخة صعوداً وحياتهم على المحك. 

بعد أن خرج من شاشة الضوء، لم يقل كلمة واحدة، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى أي شخص آخر. فعيناه الباردتان واللامباليتان كانتا تشبهان ذئبا وحيدا بلا مشاعر.

في النهاية، المزيد من الناس صعدوا إلى الطابق 299. ستة عملياً صعدوا في نفس الوقت

اكتسحت نظرة المبجل تشو هوي مجددا عندما بدأ يقرأ الأسماء بصوت عال. “المركز الثاني والثلاثون وي هين، أخذ مائة وثمان وثلاثين ساعة”

ومما لا شك فيه أن الطابق 299 هو أكثر الطوابق خطورة وتحديا. كانت هناك الكثير من الوحوش العميقة والظلال العميقة تقف حارسة. وأفضل طريقة، أو ربما الطريقة الوحيدة، لإزالتها، كانت هزيمتها واحدة تلو الأخرى. وفي اللحظة التي يلفت فيها أحد الاشخاص انتباه كل الوحوش العميقة والظلال العميقة، يمكن القول انهم ما لم يمتلكوا قوة أحد أبناء الاله للمنطقة الإلهية الشرقية، فسيموتون موتا محتوما في ظل الهجوم الجماعي.

اجتاح المبجل تشو هوي نظراته، ثم قال بلطف: “منذ ظهور النتائج، سوف تبدأ معركة إله المخوَّل رسمياً غداً. وسأشرع الآن في إعلان أسماء أولئك الذين اجتازوا محاكمة برج السماء الخالد وحصلوا على المؤهلات للمشاركة في معركة إله المخوَّل. ويمكنكم جميعا ان تستخدموا ذلك لتتعرفوا جيدا بمن هم خصومكم القادمون!”

كان الممارسون الستة العميقون في الطابق 299 قلقين للغاية، ولكن لم يكن أمامهم خيار سوى توخي الحذر. وبعد فترة طويلة، مات اثنان من الستة موتا عنيفا، حتى ان سرعة الاربعة الآخرين لم تبلغ نصف نسختهم الاصلية، اذ واجهوا كل انواع المخاطر.

“المركز الأول …” صوت المبجل تشو هوي توقف قليلا، كما لو أنه لا يريد أن يقول هذا الاسم “يون تشي، أخذ أربعة وخمسون ساعةَ.”

في ذلك الوقت اقترب شخص جديد. شخص آخر وصل لمدخل الطابق 299. كان غارقا في الدم من رأسه الى اخمص قدميه، حتى وجهه كان مغطى بمعجون الدم، مما جعل من المستحيل تمييز مظهره بوضوح. وكان واضحا أنه خاض معركة مريرة لا مثيل لها.

الشخص الذي كان شعره ووجهه وجسده بكامله غارقا في الدم اندفع الى قطيع الوحوش العميقة. بعد ذلك، إنفجرت سلسلة من الضوء الدامي إلى الخارج، مما تسبب في وضع كامل الصورة في الدم القرمزي …

بعد وصوله للطابق 299، لم يهتم بأخذ نفس واحد لأنه إندفع بشكل مباشر للأمام، متقدماً مثل رجل مجنون.

امتياز خاص؟ 

وقد جعد هذا الاجراء حواجب كثيرين من الحضور. 

وقد جعد هذا الاجراء حواجب كثيرين من الحضور. 

“هذا الرجل… يتودد للموت!”

كانت رتبة شوي ميان ضمن مجموعة الممارسين العميقين في الدرجات السفلى. ومع ذلك، الى جانب صعودها، صارت مرتبتها اعلى فأعلى. ومع ازدياد قوة حراسة الوحوش العميقة والظلال العميقة، مما تسبب في معاناة الممارسين الآخرين، لم تكن سرعة التقدم التي تقدمت بها شوي ميان أبطأ بكثير من سرعتها السابقة وعادت تدريجيا.

“حتى لو قلت أن عليهم أن يضعوا حياتهم على المحك … أليس هذا موتاً عبثاً؟” 

كل واحد من أباطرة إله تم تحريكه في حلبة إله المناوشات. دخلت شوي ميان معركة إله المخوَّل في سن الـ 15، مما صنعت التاريخ.

“آه، شباب، من السهل أن يفقدوا رؤوسهم ويصبحوا مندفعين.”

“هذا الشخص مخيف حقا، انه ببساطة مثل مجنون. كان يجب أن يمرّ ببعض المصاعب … إيه؟ الأخ يون؟” بعد أن قال هو بويون ذلك، اكتشف أن يون تشي كان يبدو في حالة ذهول ولم يستجب له على الإطلاق.

لا شك أن عمله أنذر جميع الوحوش العميقة والظلال العميقة في المنطقة. فهاجمته الوحوش على الفور وسط زئيرها، وسرعان ما اكتسحت الظلال العميقة المكان. وكانت عشرات الهالات المخيفة ملتصقة به في نفس الوقت. هذا لا يختلف عن تهجئة هلاكه لأي أحد يشاهد

كان الممارسون الستة العميقون في الطابق 299 قلقين للغاية، ولكن لم يكن أمامهم خيار سوى توخي الحذر. وبعد فترة طويلة، مات اثنان من الستة موتا عنيفا، حتى ان سرعة الاربعة الآخرين لم تبلغ نصف نسختهم الاصلية، اذ واجهوا كل انواع المخاطر.

“اوو ….  وااااااااااااااه!!

لقد كان بشكل مدهش الأخ الأكبر للوو تشانغ شينغ – لوو تشانجان.

كانت هذه الصرخة شديدة الصراخ بشكل خاص، مما أدى إلى قمع زئير الوحوش العميقة تماما، الأمر الذي أدى إلى صدمة للمشاهدين على حلبة إله المناوشات. حتى يون تشي استدار في اتجاه أصل الصياح. 

في تلك اللحظة، تحطمت على الأرض تسعمائة ذقن على الأقل.

الشخص الذي كان شعره ووجهه وجسده بكامله غارقا في الدم اندفع الى قطيع الوحوش العميقة. بعد ذلك، إنفجرت سلسلة من الضوء الدامي إلى الخارج، مما تسبب في وضع كامل الصورة في الدم القرمزي …

لقد كان بشكل مدهش الأخ الأكبر للوو تشانغ شينغ – لوو تشانجان.

فاملأ المشهد التالي الحضور بصدمة كبيرة.

“المركز الرابع، شوي يِنغيو، اخذت ثمانية وسبعين ساعة.”

الطاقة العميقة للكائن الملون الدم ارتفعت بعنف، دون ترك شريحة منه للدفاع. شفرة صغيرة غريبة الشكل طولها سبعة بوصات في يده قطعت بدقة شريان حياة وحش عميق تلو الآخر كما تلقى جسده ضربات شديدة متتالية… مما جعله يشبه صخرة تُسمَّر حتى الموت. إلا أنه لم يكن مستعدا للسقوط.

ركع بشدّة، ثم بذل قصارى جهده ليزحف على الأرض.

بفتت !!

ترمب… 

الجانب الأيمن من صدره وساقه الأيمن تم ثقبهما بواسطة قطعتين من الثلج 

“هاااه!” وسط زئير عالٍ، خرج الشخص الحادي والثلاثون من شاشة الضوء. 

كانت ذراعه اليسرى محبوسة في مكانها بلا رحمة بواسطة موجتين استبداديتين….  فعوض ان يحرر نفسه منها، رحَّب بالوحش العميق أمامه بقوة نصله.

كل واحد من أباطرة إله تم تحريكه في حلبة إله المناوشات. دخلت شوي ميان معركة إله المخوَّل في سن الـ 15، مما صنعت التاريخ.

وسط صوت خفق يشبه تمزيق الحرير، تمزقت ذراعه اليسرى وتهشمت، مما تسبب في انهمار وابل من المطر الدامي. وفي نفس اللحظة، مر ضوء نصل دم مشبع بلا رحمة عبر ثلاثة وحوش عميقة…

في ذلك الوقت، رنّ صوت السماء الخالدة في برج السماء الخالد، معلنة انه لا يوجد سوى بقعة واحدة لمعركة إله المخوَّل. 

لم يصرخ، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى الكتف المفقود لذراعه وينفث دماً. كالمجنون الذي زحف خارج بركة دم من الجحيم، إندفع نحو الوحوش العميقة المتبقية والظلال العميقة.

تحت أنظار صدمة الحضور، سقط آخر وحش عميق بجانبه وسط صرخة حزينة. 

على حلبة إله المناوشات، حتى الخبراء النابغون الذين عاشوا محنا كثيرة في الحياة كانوا متحركين. 

“أنا متأكد أنه لم يولد من عالم نجمي علوي”

“هذا الفتى… من هو؟ لماذا لا يكون لي أي انطباع عنه؟” 

وأخيرا، وصل الرجل الزاحف الى مدخل الطابق 300، ثم زحف مرة اخرى الى التشكيل العميق وراءه درب دم طويل جدا. 

“أنا لا أعرف، هسس… لإظهار مثل هذه القسوة في مثل هذا العمر الصغير، كم هو مخيف.”

“حتى لو قلت أن عليهم أن يضعوا حياتهم على المحك … أليس هذا موتاً عبثاً؟” 

“أنا متأكد أنه لم يولد من عالم نجمي علوي”

هذا الاسم لا يبدو صحيحا! 

……………..

مع مرور الوقت، كان يُملأ المزيد والمزيد من الأماكن التي ستُمنح فيها لمعركة إله المخوَّل. بدا أن الممارسين العميقين في برج السماء الخالد شعروا بشيء ما عندما أصبح تقدمهم أكثر شراسة.

تحت أنظار صدمة الحضور، سقط آخر وحش عميق بجانبه وسط صرخة حزينة. 

التوقع أضاء عيون الذين اجتازوا اختبار برج السماء الخالد حالما قيلت هذه الكلمات. 

ترمب… 

وتفوق على خبرائه بزراعته الكبيرة، حصل على المؤهل الأخير المتبقي الذي يسمح له بالمشاركة في معركة إله المخوَّل. كان يجب أن يغضبه الفرح لكن وجهه كان لا يزال متيبساً وغير مبال. ناهيك عن الفرح، لا يمكن حتى الشعور ولو قليلا من العاطفة من شخصيته.

ركع بشدّة، ثم بذل قصارى جهده ليزحف على الأرض.

بعد وصوله للطابق 299، لم يهتم بأخذ نفس واحد لأنه إندفع بشكل مباشر للأمام، متقدماً مثل رجل مجنون.

على الرغم من انه افتقر الآن الى الذراع اليسرى، إلا أنه لم يكن هنالك ايضا مكان سليم على جسده. فمنظر دمه المخيف جعل كثيرين يتساءلون هل كل الدم في جسمه جاف ام لا. 

بعد وصوله للطابق 299، لم يهتم بأخذ نفس واحد لأنه إندفع بشكل مباشر للأمام، متقدماً مثل رجل مجنون.

زحف نحو مدخل طابق برج السماء الخالد 300، وكل حركة وكل صعود من ذراعه الباقية كان صعبا بشكل خاص ومؤلما جدا.

فقد عرف المشاهدون ما حدث، ولكن كيف يمكن لهؤلاء “الأطفال المختارين من السماء” ان يعرفوا ماذا حدث؟ حتى لو حصلوا على عشرة آلاف من الأدمغة، فلن يتصوروا أبداً أن أحداً قد يعامل 300 طابق الجهنمي وكأن شيئاً لم يكن في الأفق.

يون تشي قام بتجعيد حواجبه و تعبيره تغير… الذبح من خلال وحوش عميقة في الجوهر الإلهي حتى أنه عجز عن الوقوف في اللحظة التالية. لم يكن يون شي قادراً على تخيل نوع المعارك التي خاضها هذا الرجل…

يون تشي قام بتجعيد حواجبه و تعبيره تغير… الذبح من خلال وحوش عميقة في الجوهر الإلهي حتى أنه عجز عن الوقوف في اللحظة التالية. لم يكن يون شي قادراً على تخيل نوع المعارك التي خاضها هذا الرجل…

منه، وجد ظلاً باهتاً لنفسه 

وتفوق على خبرائه بزراعته الكبيرة، حصل على المؤهل الأخير المتبقي الذي يسمح له بالمشاركة في معركة إله المخوَّل. كان يجب أن يغضبه الفرح لكن وجهه كان لا يزال متيبساً وغير مبال. ناهيك عن الفرح، لا يمكن حتى الشعور ولو قليلا من العاطفة من شخصيته.

وأخيرا، وصل الرجل الزاحف الى مدخل الطابق 300، ثم زحف مرة اخرى الى التشكيل العميق وراءه درب دم طويل جدا. 

لم يكن لديه أي علاقة بأي شيء في هذه الكلمة، فقط كراهية لا حدود لها. 

كلانج! 

بموجة من يد المبجل تشو هوي، ظهرت خلفه ستارة خاصة من الضوء. تحت ستار الضوء كان هناك تشكيل عميق أزرق فاتح أصدر ضوءًا باهتا.

شخصية بشرية خرجت من شاشة الضوء وعند خروجه، رسم نظرات كل الحاضرين.

في ذلك الوقت، رنّ صوت السماء الخالدة في برج السماء الخالد، معلنة انه لا يوجد سوى بقعة واحدة لمعركة إله المخوَّل. 

كان رجلاً متوسط البنية وبما أنه تمكن من الدخول في مؤتمر الاله العميق، لم يكن طبيعيا طاعنا في السن، ومع ذلك وجهه بدا كما لو انه واجه الكثير من تحديات الحياة. وكان أكثر ما يلفت النظر هو شعره الأبيض… وبدا الأمر مختلفا عن البياض النموذجي، وكأنه الأبيض الذي سيمتلكه شيخ يحتضر.

في تلك اللحظة، تحطمت على الأرض تسعمائة ذقن على الأقل.

هالة قوته العميقة … المستوى السادس من عالم الجوهر الإلهي.

ماذا كان يجري؟ من الذي تجاوز ترتيب لوو تشانغ شينغ؟ من الواضح ان أسماء كل اطفال الاله المشهورين في المنطقة الالهية الشرقية قُرئت بصوت عالٍ ايضا.

وتفوق على خبرائه بزراعته الكبيرة، حصل على المؤهل الأخير المتبقي الذي يسمح له بالمشاركة في معركة إله المخوَّل. كان يجب أن يغضبه الفرح لكن وجهه كان لا يزال متيبساً وغير مبال. ناهيك عن الفرح، لا يمكن حتى الشعور ولو قليلا من العاطفة من شخصيته.

كما أعلن المبجل تشو هوي التصنيف، فإن “الأطفال المختارين من السماء” شعروا بنزعاج وكأن شيئاً ما غير صحيح. عندما أعلن عن ترتيب لو لينغتشوان، كان ذلك عندما أدرك الجميع أخيراً أين وقع الخطأ…

بعد أن خرج من شاشة الضوء، لم يقل كلمة واحدة، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى أي شخص آخر. فعيناه الباردتان واللامباليتان كانتا تشبهان ذئبا وحيدا بلا مشاعر.

“هذا الفتى… من هو؟ لماذا لا يكون لي أي انطباع عنه؟” 

“هذا الشخص مخيف حقا، انه ببساطة مثل مجنون. كان يجب أن يمرّ ببعض المصاعب … إيه؟ الأخ يون؟” بعد أن قال هو بويون ذلك، اكتشف أن يون تشي كان يبدو في حالة ذهول ولم يستجب له على الإطلاق.

كما أعلن المبجل تشو هوي التصنيف، فإن “الأطفال المختارين من السماء” شعروا بنزعاج وكأن شيئاً ما غير صحيح. عندما أعلن عن ترتيب لو لينغتشوان، كان ذلك عندما أدرك الجميع أخيراً أين وقع الخطأ…

هذا الشخص … إنهار عقل يون تشي فجأة. وقد حركت تعابير هذا الرجل ذو الشعر الأبيض قلب يون تشي. كان ذلك لأنه رأى نفسه السابقة عندما كان مرة أخرى في قارة سحاب الأزور، عندما فقد سيده، ثم خسر لينغ إير.

يون تشي قام بتجعيد حواجبه و تعبيره تغير… الذبح من خلال وحوش عميقة في الجوهر الإلهي حتى أنه عجز عن الوقوف في اللحظة التالية. لم يكن يون شي قادراً على تخيل نوع المعارك التي خاضها هذا الرجل…

لم يكن لديه أي علاقة بأي شيء في هذه الكلمة، فقط كراهية لا حدود لها. 

انتظر … هذه الهالة هي …؟

هذا الشخص بالتأكيد مر بجحيم حقيقي … لكن لماذا جاء إلى هنا للمشاركة في مؤتمر الإله العميق؟ ويريد بشدة الدخول في معركة الاله المخوَّل؟

هذا الاسم لا يبدو صحيحا! 

انتظر … هذه الهالة هي …؟

وتفوق على خبرائه بزراعته الكبيرة، حصل على المؤهل الأخير المتبقي الذي يسمح له بالمشاركة في معركة إله المخوَّل. كان يجب أن يغضبه الفرح لكن وجهه كان لا يزال متيبساً وغير مبال. ناهيك عن الفرح، لا يمكن حتى الشعور ولو قليلا من العاطفة من شخصيته.

تغير تعبير يون تشي فجأة عندما غرق في الصمت … هل يمكن أن يكون ذلك مجرد تصوري الخاطئ؟

الجانب الأيمن من صدره وساقه الأيمن تم ثقبهما بواسطة قطعتين من الثلج 

عندما خرج الرجل ذو الشعر الأبيض من شاشة الضوء، جميع الإسقاطات الأخرى على حلبة إله المناوشات كانت تتبدد في نفس الوقت. صار الضوء العميق الذي غطى “الأطفال المختارين من السماء” يتشتت تدريجيا. “الأطفال المختارين من السماء” الذين لم يمروا ليشاركوا في معركة إله المخوَّل استعادوا وعيهم، حزينين.

مع مرور الوقت، كان يُملأ المزيد والمزيد من الأماكن التي ستُمنح فيها لمعركة إله المخوَّل. بدا أن الممارسين العميقين في برج السماء الخالد شعروا بشيء ما عندما أصبح تقدمهم أكثر شراسة.

“جيد جدا.” أمام مجموعة الأطفال المختارين من السماء، المبجل تشو هوي يومئ برأسه ببطء. “إن الأشخاص الاثنا والثلاثين الحاصلين على مؤهلات للدخول في معركة إله المخوَّل قد تم تحديدهم بالفعل. وللذين لم ينجحوا في ذلك، أثبتم أيضا مواطن قوتكم، لذلك لا تثبطوا عزيمتكم. بعد الخروج من حلبة إله المناوشات، يمكنكم ان تدخلوا منطقة المشاهدة وتجلسوا في مقاعد عوالمكم النجمية لمشاهدة المعارك”

لولا “الورم السرطاني” المسمى يون تشي، لكانت أيضاً قد حطمت الرقم القياسي لكونها الشخص الأقل قوة في الوصول إلى معركة إله المخوَّل.

اجتاح المبجل تشو هوي نظراته، ثم قال بلطف: “منذ ظهور النتائج، سوف تبدأ معركة إله المخوَّل رسمياً غداً. وسأشرع الآن في إعلان أسماء أولئك الذين اجتازوا محاكمة برج السماء الخالد وحصلوا على المؤهلات للمشاركة في معركة إله المخوَّل. ويمكنكم جميعا ان تستخدموا ذلك لتتعرفوا جيدا بمن هم خصومكم القادمون!”

“المركز الرابع، شوي يِنغيو، اخذت ثمانية وسبعين ساعة.”

بموجة من يد المبجل تشو هوي، ظهرت خلفه ستارة خاصة من الضوء. تحت ستار الضوء كان هناك تشكيل عميق أزرق فاتح أصدر ضوءًا باهتا.

“أنا متأكد أنه لم يولد من عالم نجمي علوي”

هذا هو الحكم العميق للؤلؤة السماء الخالدة. هنا يتم وضع الجدول الزمني لمعركة إله المخوَّل، وهو يقرر الحكم النهائي. عندما يناديك هذا المبجل بأسمك، من فضلك قف على هذا التشكيل العميق. الخبراء الشبان الذين نالوا مؤهلات الاشتراك في معركة إله المخوَّل، هذا الامتياز الخصوصي الممنوح لكم جميعا”

لم يصرخ، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى الكتف المفقود لذراعه وينفث دماً. كالمجنون الذي زحف خارج بركة دم من الجحيم، إندفع نحو الوحوش العميقة المتبقية والظلال العميقة.

امتياز خاص؟ 

عندما وقف على تشكيل الحكم العميق، ظهر اسمه على الفور على شاشة الضوء خلفه 

التوقع أضاء عيون الذين اجتازوا اختبار برج السماء الخالد حالما قيلت هذه الكلمات. 

امتياز خاص؟ 

اكتسحت نظرة المبجل تشو هوي مجددا عندما بدأ يقرأ الأسماء بصوت عال. “المركز الثاني والثلاثون وي هين، أخذ مائة وثمان وثلاثين ساعة”

بعد أن خرج من شاشة الضوء، لم يقل كلمة واحدة، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى أي شخص آخر. فعيناه الباردتان واللامباليتان كانتا تشبهان ذئبا وحيدا بلا مشاعر.

عندما سقط صوته، تقدم ببطء الرجل ذو الشعر الأبيض الذي وصل الى الطابق 300. وكانت خطواته ثقيلة جدا وكانت كل خطوة تنبض. وبدا وجهه البارد وتعابير وجهه وكأنها لن تذوب أبدا.

لولا “الورم السرطاني” المسمى يون تشي، لكانت أيضاً قد حطمت الرقم القياسي لكونها الشخص الأقل قوة في الوصول إلى معركة إله المخوَّل.

عندما وقف على تشكيل الحكم العميق، ظهر اسمه على الفور على شاشة الضوء خلفه 

……………..

وي هين، المنشأ: غير مطبوع. العمر: 52، الزراعة: المستوى السادس من عالم الجوهر الإلهي.

وتفوق على خبرائه بزراعته الكبيرة، حصل على المؤهل الأخير المتبقي الذي يسمح له بالمشاركة في معركة إله المخوَّل. كان يجب أن يغضبه الفرح لكن وجهه كان لا يزال متيبساً وغير مبال. ناهيك عن الفرح، لا يمكن حتى الشعور ولو قليلا من العاطفة من شخصيته.

وي هين …. يون تشي حفظ هذا الاسم في عقله. ولم يطبع هذا الشخص مكان ولادته، وكان من الواضح أيضا أن اسمه مزيف. لقد كان لغزا كاملا

“……”

انتظر … هذا الشعور … انكمشت حدقتا يون تشي قليلا. 

يون تشي قام بتجعيد حواجبه و تعبيره تغير… الذبح من خلال وحوش عميقة في الجوهر الإلهي حتى أنه عجز عن الوقوف في اللحظة التالية. لم يكن يون شي قادراً على تخيل نوع المعارك التي خاضها هذا الرجل…

لا! لم يكن فهمي الخاطئ سابقاً، هذا الشخص … طاقته العميقة…

وأخيرا، وصل الرجل الزاحف الى مدخل الطابق 300، ثم زحف مرة اخرى الى التشكيل العميق وراءه درب دم طويل جدا. 

المبجل تشو هوي ألقى نظرة على وي هين. تشكيل الحكم العميق لم يحدث أي رد فعل شاذ، لذا لم يعد يشكك وتابع قائلا: 

شخصية بشرية خرجت من شاشة الضوء وعند خروجه، رسم نظرات كل الحاضرين.

“المركز الحادي والثلاثون، لو تشانجان، أخذ مئة وثمانية وثلاثين ساعة”

كان وي هين ولو تشانجان الوحيدَين في المستوى السادس من عالم الجوهر الإلهي. فقد تجاوزا الذين كانوا يزرعون في المستويين السابع والثامن من عالم الجوهر الإلهي ودخلا معركة إله المخوَّل.

“……”

“المركز الثلاثين …”

هذا هو الحكم العميق للؤلؤة السماء الخالدة. هنا يتم وضع الجدول الزمني لمعركة إله المخوَّل، وهو يقرر الحكم النهائي. عندما يناديك هذا المبجل بأسمك، من فضلك قف على هذا التشكيل العميق. الخبراء الشبان الذين نالوا مؤهلات الاشتراك في معركة إله المخوَّل، هذا الامتياز الخصوصي الممنوح لكم جميعا”

“المركز التاسع والعشرون …”

شخصية بشرية خرجت من شاشة الضوء وعند خروجه، رسم نظرات كل الحاضرين.

“……”

“آه، شباب، من السهل أن يفقدوا رؤوسهم ويصبحوا مندفعين.”

“المركز السابع والعشرون، شوي ميان …”

تغير تعبير يون تشي فجأة عندما غرق في الصمت … هل يمكن أن يكون ذلك مجرد تصوري الخاطئ؟

“……”

كلانج! 

“المركز الخامس والعشرون، هيو بويون…”

كان رجلاً متوسط البنية وبما أنه تمكن من الدخول في مؤتمر الاله العميق، لم يكن طبيعيا طاعنا في السن، ومع ذلك وجهه بدا كما لو انه واجه الكثير من تحديات الحياة. وكان أكثر ما يلفت النظر هو شعره الأبيض… وبدا الأمر مختلفا عن البياض النموذجي، وكأنه الأبيض الذي سيمتلكه شيخ يحتضر.

“……”

“اوو ….  وااااااااااااااه!!

“المركز السادس عشر، وو جيكي…”

عندما سمعوا أن لو لينغتشوان كان في المركز الخامس بشكل غير متوقع، ثم كانت شوي يِنغيو وجون شيلي في المركز الرابع والثالث، كانوا يحدقون في بعضهم البعض بالفعل، غير قادرين على الكلام. وما أن سمعوا أن لوو تشانغ شينغ كان في المركز الثاني حتى أصابهم الذهول.

“……”

وتفوق على خبرائه بزراعته الكبيرة، حصل على المؤهل الأخير المتبقي الذي يسمح له بالمشاركة في معركة إله المخوَّل. كان يجب أن يغضبه الفرح لكن وجهه كان لا يزال متيبساً وغير مبال. ناهيك عن الفرح، لا يمكن حتى الشعور ولو قليلا من العاطفة من شخصيته.

“المركز الخامس، لو لينغتشوان، اخذ اثنين وثمانين ساعة.”

عندما سقط صوته، تقدم ببطء الرجل ذو الشعر الأبيض الذي وصل الى الطابق 300. وكانت خطواته ثقيلة جدا وكانت كل خطوة تنبض. وبدا وجهه البارد وتعابير وجهه وكأنها لن تذوب أبدا.

كما أعلن المبجل تشو هوي التصنيف، فإن “الأطفال المختارين من السماء” شعروا بنزعاج وكأن شيئاً ما غير صحيح. عندما أعلن عن ترتيب لو لينغتشوان، كان ذلك عندما أدرك الجميع أخيراً أين وقع الخطأ…

“المركز السابع والعشرون، شوي ميان …”

هذا الاسم لا يبدو صحيحا! 

“……”

كان ذلك صحيحا بشكل خصوصي للذين وضعوا في المقدمة. حتى لوو تشانغ شينغ شعر بوخز ضعيف قبل أن يلقي نظرة متأملة قوية على يون تشي.

هالة قوته العميقة … المستوى السادس من عالم الجوهر الإلهي.

“المركز الرابع، شوي يِنغيو، اخذت ثمانية وسبعين ساعة.”

“المركز الخامس والعشرون، هيو بويون…”

“المركز الثالث، جون شيلي، اخذت ثمانية وسبعين ساعة.”

“أنا لا أعرف، هسس… لإظهار مثل هذه القسوة في مثل هذا العمر الصغير، كم هو مخيف.”

“المركز الثاني … لوو تشانغ شينغ، اخذ اثنين وسبعين ساعة.”

“المركز السادس عشر، وو جيكي…”

فقد عرف المشاهدون ما حدث، ولكن كيف يمكن لهؤلاء “الأطفال المختارين من السماء” ان يعرفوا ماذا حدث؟ حتى لو حصلوا على عشرة آلاف من الأدمغة، فلن يتصوروا أبداً أن أحداً قد يعامل 300 طابق الجهنمي وكأن شيئاً لم يكن في الأفق.

عندما سقط صوته، تقدم ببطء الرجل ذو الشعر الأبيض الذي وصل الى الطابق 300. وكانت خطواته ثقيلة جدا وكانت كل خطوة تنبض. وبدا وجهه البارد وتعابير وجهه وكأنها لن تذوب أبدا.

عندما سمعوا أن لو لينغتشوان كان في المركز الخامس بشكل غير متوقع، ثم كانت شوي يِنغيو وجون شيلي في المركز الرابع والثالث، كانوا يحدقون في بعضهم البعض بالفعل، غير قادرين على الكلام. وما أن سمعوا أن لوو تشانغ شينغ كان في المركز الثاني حتى أصابهم الذهول.

الطاقة العميقة للكائن الملون الدم ارتفعت بعنف، دون ترك شريحة منه للدفاع. شفرة صغيرة غريبة الشكل طولها سبعة بوصات في يده قطعت بدقة شريان حياة وحش عميق تلو الآخر كما تلقى جسده ضربات شديدة متتالية… مما جعله يشبه صخرة تُسمَّر حتى الموت. إلا أنه لم يكن مستعدا للسقوط.

ماذا كان يجري؟ من الذي تجاوز ترتيب لوو تشانغ شينغ؟ من الواضح ان أسماء كل اطفال الاله المشهورين في المنطقة الالهية الشرقية قُرئت بصوت عالٍ ايضا.

“المركز السابع والعشرون، شوي ميان …”

“المركز الأول …” صوت المبجل تشو هوي توقف قليلا، كما لو أنه لا يريد أن يقول هذا الاسم “يون تشي، أخذ أربعة وخمسون ساعةَ.”

في ذلك الوقت، رنّ صوت السماء الخالدة في برج السماء الخالد، معلنة انه لا يوجد سوى بقعة واحدة لمعركة إله المخوَّل. 

بانج. 

“اوو ….  وااااااااااااااه!!

في تلك اللحظة، تحطمت على الأرض تسعمائة ذقن على الأقل.

عندما وقف على تشكيل الحكم العميق، ظهر اسمه على الفور على شاشة الضوء خلفه 

بواسطة :

زحف نحو مدخل طابق برج السماء الخالد 300، وكل حركة وكل صعود من ذراعه الباقية كان صعبا بشكل خاص ومؤلما جدا.

AhmedZirea


“المركز الثالث، جون شيلي، اخذت ثمانية وسبعين ساعة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط