نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1170

صوت ياسمين

صوت ياسمين

كان يون تشي قد عاد دون علم منه إلى المكان الذي أقام فيه في الليلة السابقة.

1170 – صوت ياسمين

هذا يعني أيضاً أن يون تشي كان شيطاناً كاملاً. فقد كان، في فهم المنطقة الإلهية الشرقية، وجودا “لا يطاق السماء والأرض، هلاك البشر والآلهة”.

“هذه … هذه … هذه هي … طاقة ظلام عميقة ؟” ارتجف من الخوف تلميذ لطائفة العنقاء.

“على الرغم من أن هذا صحيح … لقد شهدت بالفعل كم هو مخيف الآن أولئك الذين يملكون طاقة الظلام العميقة الآن”. أجابت مو بينغيون بلهجة قاسية: “عندما نرى شيطان، ترشدنا شريعة طائفتنا ان نقضي عليه”

“إنها أكثر إخافة من الأساطير … هسس” هيو بويون إستنشق سراً

1170 – صوت ياسمين

“جيانمينغ … جيانمينغ!!!” رؤية الابن الذي كان فخوراً به والذي كان على وشك أن يجلب له المجد على الحلبة، تحول فجأةً إلى جزئين جثة متعفنة، هذا الفرق بين السماء والجحيم كان متطرّفاً. وتسبب في انهيار قلبه وروحه وهو يبكي في مركز حلبة إله المناوشات.

“لدى هذا الشيطان قدرة على خداعنا جميعا” تمتم إمبراطور إله النجم قائلا.

كل هذا حدث فجأة. من البداية، عندما حدث التغيير الغريب، إلى عندما إستخدم وي هين حياته لمبادلته بحياة أخرى، كلّ هذا حدث في لحظة. وقبل أن يتمكن أحد من الرد، كانت المأساة الرهيبة قد انتهت بالفعل.

1170 – صوت ياسمين

“أخرج …!” وجه إمبراطور إله السماء الخالدة اظلم. خلال معركة إله المخوَّل، لم يتمكن الشيطان من التسلل إلى الداخل فحسب، بل تمكن أيضا من الاختباء من أعين الجميع، وخلال أقدس مرحلة شوهد فيها في المنطقة الإلهية الشرقية، تمكن من إشعال دمه الشيطاني الخاطئ وتسبب في هلاك مرشح لقب إله معه

بالمقارنة مع “الشياطين”، أليست خطايا الذين يجبرونهم على أن يصبحوا شياطين أسوأ وأكثر إخافة… تنهد يون تشي سرا في قلبه.

من السهل تخيل الغضب في قلبه.

شعر أن وي هين قد جلب معه كراهية شديدة وأن قدومه إلى هنا كان يعني أنه قد عقد عزمه الذي لا يتزعزع. ومع ذلك، لم يتوقع أن تكون النتيجة مثيرة للشفقة.

“تشو هوي، عجل وأبيد هذا الشيطان برمته! لا تدع أي دم شيطاني قذر يلطخ حلبة إله المناوشات” إمبراطور إله السماء الخالدة أمر مع الغضب.

“هؤلاء الشياطين الخاطئين والحقراء. فهم لا يعتمدون على القوة المفرطة في الخطيئة والمخيفة فحسب، بل يخلون من الإنسانية ويتصرفون بجنون. لا يجب أن يوجدوا في هذا العالم ويغضبون غضب البشر والآلهة. سمائي الخالدة ستعد الآن أنه بعد مؤتمر الإله العميق سنرسل الحكام لتطهير الشياطين مرة أخرى. أي شخص ملطخ بطاقة الظلام العميقة سيتم إبادته. فالمنطقة الإلهية الشرقية لن تسمح أبدا بوجود ايّ جزء من هؤلاء الشياطين!”

المبجل تشو هوي هاجم بسرعة. تحت طاقته العميقة، دم الشيطان الذي إستخدمه وي هين تناثر بسرعة …والأثار الأخيرة من وجود وي هين اختفت كلها إلى لا شيء

في ذلك الوقت، تجاوزت سرعة نمو أصل الشيطان داخل جسمه توقعات ياسمين. بعد رحيل ياسمين، اخترق جرم اصل الشيطان السماوي الختم الذي تركته، وظل يفقد السيطرة. ومع ذلك، بعدما نال بذرة الظلام لإله الشر، تمكن من السيطرة عليه تماما. وما لم تفقد طاقته العميقة السيطرة تماماً، فما كان عليه أن يقلق بشأن تسرب طاقة الظلام العميقة.

ومع ذلك، عندما نظر المبجل تشو هوي إلى جثة لي جيانمينغ البائسة تنهد برعشة وقال: “هذه المسألة … هذا المبجل لا يستطيع أن يكتشف ويعترض في الوقت المناسب، إنه خطأ هذا المبجل. بعد معركة إله المخوَّل سأعطي جواباً لملك عالم قصف الرعد”

المرشحون الاثنا والثلاثون للقب إله، في الأساس، صاروا واحدا وثلاثين مرشحا للقب إله.

“لا … لا … إنه ليس خطأك. لقد كان ذلك الشيطان … هذا الشيطان !!” ملك عالم قصف الرعد رفع رأسه وزأر، “عالم قصف الرعد … لن يستطيع التعايش مع شياطين المنطقة الشمالية من الآن فصاعداً!”

كل هذا حدث فجأة. من البداية، عندما حدث التغيير الغريب، إلى عندما إستخدم وي هين حياته لمبادلته بحياة أخرى، كلّ هذا حدث في لحظة. وقبل أن يتمكن أحد من الرد، كانت المأساة الرهيبة قد انتهت بالفعل.

“الجميع” إمبراطور إله السماء الخالدة تنهد بقوة مرة أخرى. فقد خمد صوته المنقطع كل الضجيج وانتشر صوته ايضا في كل المنطقة الالهية الشرقية مستخدما لوح النجم: “لم تزيد السماء الخالدة المراقبة وسمحت لشيطان خاطئ بدخول معركة إله المخوَّل. هذا خطأ السماء الخالدة وإمبراطور إله السماء الخالدة واشعر بالخجل. لم تتخيل السماء الخالدة قط ان هذه المنطقة الشمالية الخاطئة تتجرأ على ان تكون بهذه الجرأة”

بالمقارنة مع “الشياطين”، أليست خطايا الذين يجبرونهم على أن يصبحوا شياطين أسوأ وأكثر إخافة… تنهد يون تشي سرا في قلبه.

“هؤلاء الشياطين الخاطئين والحقراء. فهم لا يعتمدون على القوة المفرطة في الخطيئة والمخيفة فحسب، بل يخلون من الإنسانية ويتصرفون بجنون. لا يجب أن يوجدوا في هذا العالم ويغضبون غضب البشر والآلهة. سمائي الخالدة ستعد الآن أنه بعد مؤتمر الإله العميق سنرسل الحكام لتطهير الشياطين مرة أخرى. أي شخص ملطخ بطاقة الظلام العميقة سيتم إبادته. فالمنطقة الإلهية الشرقية لن تسمح أبدا بوجود ايّ جزء من هؤلاء الشياطين!”

كل هذا حدث فجأة. من البداية، عندما حدث التغيير الغريب، إلى عندما إستخدم وي هين حياته لمبادلته بحياة أخرى، كلّ هذا حدث في لحظة. وقبل أن يتمكن أحد من الرد، كانت المأساة الرهيبة قد انتهت بالفعل.

منذ البداية، لم يكن هنالك مكان “للشياطين” في المنطقة الإلهية الشرقية. لكنَّ الأمور التي حدثت من قبل اغضبت مرة اخرى إمبراطور إله السماء الخالدة.

“لماذا؟” مو بينغيون أعطته لمحة

كلمات إمبراطور إله السماء الخالدة سببت ردة فعل غاضبة في جميع أنحاء المنطقة الإلهية الشرقية

“لدى هذا الشيطان قدرة على خداعنا جميعا” تمتم إمبراطور إله النجم قائلا.

“لدى هذا الشيطان قدرة على خداعنا جميعا” تمتم إمبراطور إله النجم قائلا.

المرشحون الاثنا والثلاثون للقب إله، في الأساس، صاروا واحدا وثلاثين مرشحا للقب إله.

“كلا، من الواضح أنه ليس شيطاناً نقيًا” أجابه عاهل التنين “عند سماع ما صاح به من قبل، كان من الواجب أن يكون في الأصل عضواً في المنطقة الإلهية الشرقية. إلا ان البغض دفعه الى السفر الى المنطقة الالهية الشمالية واستخدم كل حيويته تقريبا لمقايضة طاقة الظلام العميقة. من المحتمل أنه استخدم طريقة فريدة لحبس هذه الطاقة داخل جسمه. لقد كان إنساناً في الأصل ولم يحصل على هذه القوة إلا لفترة قصيرة من الزمن. فعدم اكتشافنا له ليس أمرا غريبا”

“همف! هل يمكنك أن تأتي بتهور إلى عالم الاله في الواقع للبحث عني؟”

ومع ذلك، لم يكن هناك أي شخص على الإطلاق يعلم بذلك. كان هناك استثناء واحد، وهو يون شي.

“جيانمينغ … جيانمينغ!!!” رؤية الابن الذي كان فخوراً به والذي كان على وشك أن يجلب له المجد على الحلبة، تحول فجأةً إلى جزئين جثة متعفنة، هذا الفرق بين السماء والجحيم كان متطرّفاً. وتسبب في انهيار قلبه وروحه وهو يبكي في مركز حلبة إله المناوشات.

لقد حمل بذرة الظلام الخاصة بإله الشر في عروقه العميقة، تدفقت الطاقة المظلمة العميقة للغاية بالمثل. ويمكن القول بأن حساسيته تجاه طاقة الظلام العميقة لا نظير لها. عندما لاحظ وي هين لأول مرة كان بإمكانه الشعور بوجود طاقة الظلام بداخله.

“لماذا؟” مو بينغيون أعطته لمحة

شعر أن وي هين قد جلب معه كراهية شديدة وأن قدومه إلى هنا كان يعني أنه قد عقد عزمه الذي لا يتزعزع. ومع ذلك، لم يتوقع أن تكون النتيجة مثيرة للشفقة.

AhmedZirea

“وي هين كان شيطاناً للمنطقة الشمالية. والآن بعد ان أُبيد، لا يحق لاسمه ان يبقى ضمن مؤتمر الاله العميق. وستبطل كل النتائج المتعلقة به!”

“جيانمينغ … جيانمينغ!!!” رؤية الابن الذي كان فخوراً به والذي كان على وشك أن يجلب له المجد على الحلبة، تحول فجأةً إلى جزئين جثة متعفنة، هذا الفرق بين السماء والجحيم كان متطرّفاً. وتسبب في انهيار قلبه وروحه وهو يبكي في مركز حلبة إله المناوشات.

“على الرغم من أن لي جيانمينغ قد لاقى مصيره للأسف تحت يد شيطان، فإن اسمه سيبقى ضمن معركة إله المخوَّل. سيعتبر فائزاً وسيتقدم إلى مجموعة الاله المخوَّلة!”

رحيل مرشح لقب إله المفاجئ كان يجب أن يجذب الإنتباه. ومع ذلك، نظرا للتغير المفاجئ الذي حدث نتيجة “الشيطان”، لم يلاحظ الكثيرون ذلك … أو ربما لم يكن يون تشي يستحق اهتمامهم؟

بعد كلمات المبجل تشو هوي الحازمة، أظهر العرض أن “لي جيانمينغ” تقدم إلى مجموعة الاله المخوَّلة بينما اختفى اسم وي هين مباشرة من الشاشة.

إذا كان سيعود إلى نجم القطب الأزرق الآن، حتى لو كانت فنج شو إير وهوان كايي سيكونان معاً، فلن يتمكنا من هزيمته. بالعودة إلى هناك، سيكون قادراً على التصرف كيفما يشاء وحتى لو كان هناك عشرة آلاف آخرين من شيوانيوان وينتيان، فلن يتمكنوا من هزيمة خنصره الصغير.

المرشحون الاثنا والثلاثون للقب إله، في الأساس، صاروا واحدا وثلاثين مرشحا للقب إله.

“هذه … هذه … هذه هي … طاقة ظلام عميقة ؟” ارتجف من الخوف تلميذ لطائفة العنقاء.

في هذه الحالة، خلال المعركة الاولى التي يخوضها مجموعة الاله المخوَّلة في اليوم التالي، يُعطى شخص واحد نصرا دون حتى ان يخوض قتالا. وبالمثل، ففي إطار مجموعة الخاسرين، لن يتعين على شخص واحد أن يواجه أي أحد وسيتقدم مباشرة إلى الجولة الثانية من مجموعة الخاسرين.

“لدى هذا الشيطان قدرة على خداعنا جميعا” تمتم إمبراطور إله النجم قائلا.

وي هين اختفى. حياته، جسمه، دمه، حتى اسمه اختفى تماما من هذا العالم دون أي أثر. كان يون تشي يحدق في موقع وي هين الأصلي، مشتتاً بعمق.

كان هذا عالم ملكي، كان وجود أعلى المكانة في الفضاء الفوضوي بأكمله. مكان لم يستطع حتى تخيله في أحلامه عندما كان لا يزال على نجم القطب الأزرق. في الفترة القصيرة لبضع سنوات وصل إلى هنا. والآن بما أنه فكر بالأمر كل هذا مازال يبدو كحلم

“يون تشي، تلك الهالة الباردة المخيفة الآن كانت طاقة ظلامية عميقة.” مو بينغيون شرحت “في المرة القادمة التي تواجه وحشا أو بشريا بمثل هذه الهالة، يجب عليك بالتأكيد الهرب بعيدا … ومع ذلك، ليس من السهل أن تراهم. بعد كل شيء، الشياطين يبقون في المنطقة الإلهية الشمالية وببساطة، لا وجود لهم مكان خارج تلك المنطقة “.

“تشو هوي، عجل وأبيد هذا الشيطان برمته! لا تدع أي دم شيطاني قذر يلطخ حلبة إله المناوشات” إمبراطور إله السماء الخالدة أمر مع الغضب.

“… لم يكن شيطانا بالولادة. على الأرجح أجبر على الانتقام. وربما فعل ذلك ليحصل على قوة قوية كافية في وقت قصير. في الواقع، كان مجرد إنسان يرثى له “.

كانت المسألة المتعلقة بوي هين أثر كبير على يون تشي. في السابق، على حلبة إله المناوشات، عندما كان الجميع يواجهون “طاقة الظلام العميقة”، كشف الجميع عن نظرات الكراهية والاشمئزاز. عندما صرخوا بكلمة “شياطين”، كان الأمر كما لو كانوا يصرخون على شياطين خاطئين أتوا من الجحيم.

“على الرغم من أن هذا صحيح … لقد شهدت بالفعل كم هو مخيف الآن أولئك الذين يملكون طاقة الظلام العميقة الآن”. أجابت مو بينغيون بلهجة قاسية: “عندما نرى شيطان، ترشدنا شريعة طائفتنا ان نقضي عليه”

في هذه الحالة، خلال المعركة الاولى التي يخوضها مجموعة الاله المخوَّلة في اليوم التالي، يُعطى شخص واحد نصرا دون حتى ان يخوض قتالا. وبالمثل، ففي إطار مجموعة الخاسرين، لن يتعين على شخص واحد أن يواجه أي أحد وسيتقدم مباشرة إلى الجولة الثانية من مجموعة الخاسرين.

يون تشي “…”

وبسبب مسألة “الشيطان”، توقفت مؤقتا معركة إله المخوَّل. ثم وقف يون تشي وأرسل بثا صوتيا إلى مو بينغيون، “سيدة القصر بينغيون، أريد أن أغادر هذا المكان أولا.”

بالمقارنة مع “الشياطين”، أليست خطايا الذين يجبرونهم على أن يصبحوا شياطين أسوأ وأكثر إخافة… تنهد يون تشي سرا في قلبه.

وبسبب مسألة “الشيطان”، توقفت مؤقتا معركة إله المخوَّل. ثم وقف يون تشي وأرسل بثا صوتيا إلى مو بينغيون، “سيدة القصر بينغيون، أريد أن أغادر هذا المكان أولا.”

“على الرغم من أن لي جيانمينغ قد لاقى مصيره للأسف تحت يد شيطان، فإن اسمه سيبقى ضمن معركة إله المخوَّل. سيعتبر فائزاً وسيتقدم إلى مجموعة الاله المخوَّلة!”

“لماذا؟” مو بينغيون أعطته لمحة

رحيل مرشح لقب إله المفاجئ كان يجب أن يجذب الإنتباه. ومع ذلك، نظرا للتغير المفاجئ الذي حدث نتيجة “الشيطان”، لم يلاحظ الكثيرون ذلك … أو ربما لم يكن يون تشي يستحق اهتمامهم؟

“تذكرت فجأة أن زهرة القمر حاضرة. حتى لو اتت الى السماء الخالدة، فلن تأتي الى مكان مؤتمر الاله العميق. بدلاً من ذلك، تحاول تجنب كشف زهرة القمر تماماً …وإلا فإن ظهورها المفاجئ قد يجعل زهرة القمر تشك بأنني كنت يون تشي التي ‘قتلته’ سابقاً.

وي هين اختفى. حياته، جسمه، دمه، حتى اسمه اختفى تماما من هذا العالم دون أي أثر. كان يون تشي يحدق في موقع وي هين الأصلي، مشتتاً بعمق.

“لم افكر في السابق سوى كيف اجبرها على لقائي، لكنني كنت قد نسيت ان هذا المكان هو في الواقع اكثر مكان غير ملائم لتجدني فيه. وبما ان الجميع يهتمون بهذه المسألة، فإن اي مكان آخر غير هذا المكان سيكون ملائما أكثر بكثير”

“همف! هل يمكنك أن تأتي بتهور إلى عالم الاله في الواقع للبحث عني؟”

لم توقفه مو بينغيون وهو يطير بعيدًا.

“يون تشي، تلك الهالة الباردة المخيفة الآن كانت طاقة ظلامية عميقة.” مو بينغيون شرحت “في المرة القادمة التي تواجه وحشا أو بشريا بمثل هذه الهالة، يجب عليك بالتأكيد الهرب بعيدا … ومع ذلك، ليس من السهل أن تراهم. بعد كل شيء، الشياطين يبقون في المنطقة الإلهية الشمالية وببساطة، لا وجود لهم مكان خارج تلك المنطقة “.

رحيل مرشح لقب إله المفاجئ كان يجب أن يجذب الإنتباه. ومع ذلك، نظرا للتغير المفاجئ الذي حدث نتيجة “الشيطان”، لم يلاحظ الكثيرون ذلك … أو ربما لم يكن يون تشي يستحق اهتمامهم؟

“يبدو أنني لا أستطيع أبداً أن أكشف عن أي علامات لطاقة الظلام العميقة هنا وإلا … حتى قبل الآخرين، قد تكون السيدة وسيدة القصر بينغيون هم من سيدمروني. “

عالم إله السماء الخالدة كان هادئ بشكل استثنائي.

“وي هين كان شيطاناً للمنطقة الشمالية. والآن بعد ان أُبيد، لا يحق لاسمه ان يبقى ضمن مؤتمر الاله العميق. وستبطل كل النتائج المتعلقة به!”

كانت هناك طاقة روحية كثيفة قوية، وأبنية تبعث الهالة الإلهية وصفائف خفيفة وعميقة موجودة في كل مكان. حتى السماء بدت مليئة بقوة غير مرئية جعلت الناس لا يتجرأون على رفع رؤوسهم.

“همف! هل يمكنك أن تأتي بتهور إلى عالم الاله في الواقع للبحث عني؟”

كان هذا عالم ملكي، كان وجود أعلى المكانة في الفضاء الفوضوي بأكمله. مكان لم يستطع حتى تخيله في أحلامه عندما كان لا يزال على نجم القطب الأزرق. في الفترة القصيرة لبضع سنوات وصل إلى هنا. والآن بما أنه فكر بالأمر كل هذا مازال يبدو كحلم

في ذلك الوقت، ظهرت فجأة تموجات صغيرة على سطح المياه الهادئة.

على يون تشي، كانت هناك العلامة التي تعود إلى “مرشحي الاله المخوّلين”، والتي وفرت حرية كبيرة للتنقل داخل عالم السماء الخالدة. وحيثما ذهب، لم يوقفه حراس عالم السماء الخالدة، بل لمحوا اليه فقط.

“لماذا؟” مو بينغيون أعطته لمحة

كانت المسألة المتعلقة بوي هين أثر كبير على يون تشي. في السابق، على حلبة إله المناوشات، عندما كان الجميع يواجهون “طاقة الظلام العميقة”، كشف الجميع عن نظرات الكراهية والاشمئزاز. عندما صرخوا بكلمة “شياطين”، كان الأمر كما لو كانوا يصرخون على شياطين خاطئين أتوا من الجحيم.

كل هذا حدث فجأة. من البداية، عندما حدث التغيير الغريب، إلى عندما إستخدم وي هين حياته لمبادلته بحياة أخرى، كلّ هذا حدث في لحظة. وقبل أن يتمكن أحد من الرد، كانت المأساة الرهيبة قد انتهت بالفعل.

يمتلك يون تشي طاقة الظلام العميقة. علاوة على ذلك، يمكن القول أن طاقة الظلام العميقة كانت أعظم قوة له … لأن مصدر طاقة ظلامه العميقة لم تكن مجرد عروق إله الشر العميقة، بل كان لا يزال يمتلك جرم اصل شيطان سماوي مصدره شيطان بدائي حقيقي.

“يون تشي، تلك الهالة الباردة المخيفة الآن كانت طاقة ظلامية عميقة.” مو بينغيون شرحت “في المرة القادمة التي تواجه وحشا أو بشريا بمثل هذه الهالة، يجب عليك بالتأكيد الهرب بعيدا … ومع ذلك، ليس من السهل أن تراهم. بعد كل شيء، الشياطين يبقون في المنطقة الإلهية الشمالية وببساطة، لا وجود لهم مكان خارج تلك المنطقة “.

هذا يعني أيضاً أن يون تشي كان شيطاناً كاملاً. فقد كان، في فهم المنطقة الإلهية الشرقية، وجودا “لا يطاق السماء والأرض، هلاك البشر والآلهة”.

في هذه الحالة، خلال المعركة الاولى التي يخوضها مجموعة الاله المخوَّلة في اليوم التالي، يُعطى شخص واحد نصرا دون حتى ان يخوض قتالا. وبالمثل، ففي إطار مجموعة الخاسرين، لن يتعين على شخص واحد أن يواجه أي أحد وسيتقدم مباشرة إلى الجولة الثانية من مجموعة الخاسرين.

“يبدو أنني لا أستطيع أبداً أن أكشف عن أي علامات لطاقة الظلام العميقة هنا وإلا … حتى قبل الآخرين، قد تكون السيدة وسيدة القصر بينغيون هم من سيدمروني. “

المبجل تشو هوي هاجم بسرعة. تحت طاقته العميقة، دم الشيطان الذي إستخدمه وي هين تناثر بسرعة …والأثار الأخيرة من وجود وي هين اختفت كلها إلى لا شيء

في ذلك الوقت، تجاوزت سرعة نمو أصل الشيطان داخل جسمه توقعات ياسمين. بعد رحيل ياسمين، اخترق جرم اصل الشيطان السماوي الختم الذي تركته، وظل يفقد السيطرة. ومع ذلك، بعدما نال بذرة الظلام لإله الشر، تمكن من السيطرة عليه تماما. وما لم تفقد طاقته العميقة السيطرة تماماً، فما كان عليه أن يقلق بشأن تسرب طاقة الظلام العميقة.

صوت الروح دق فجأة في عقل يون تشي دون سابق إنذار. لقد كان صوت فتاة صغيرة لكنه كان بارداً و مغطى بنبرة سخرية قوية

كان يون تشي قد عاد دون علم منه إلى المكان الذي أقام فيه في الليلة السابقة.

في هذه الحالة، خلال المعركة الاولى التي يخوضها مجموعة الاله المخوَّلة في اليوم التالي، يُعطى شخص واحد نصرا دون حتى ان يخوض قتالا. وبالمثل، ففي إطار مجموعة الخاسرين، لن يتعين على شخص واحد أن يواجه أي أحد وسيتقدم مباشرة إلى الجولة الثانية من مجموعة الخاسرين.

تحتوي الساحة الصغيرة الجميلة على مساحات عديدة لزراعة الفردية. ضيوف من عوالم النجوم المتوسطة كانوا في مكان قريب. ومع ذلك، كان هناك حاجز لا شكل له يفصل بين هالة وأصوات المكانين، مما يجعلهما لا يسببان اختلالات فيما بينهم.

“وي هين كان شيطاناً للمنطقة الشمالية. والآن بعد ان أُبيد، لا يحق لاسمه ان يبقى ضمن مؤتمر الاله العميق. وستبطل كل النتائج المتعلقة به!”

وصل يون تشي بجانب البحيرة وجلس بهدوء على صخرة خضراء وبدا مشتتاً في ورقة اللوتس في البحيرة … ثلاث سنوات في عالم الاله، وتحسن القوة العميقة على قدم وساق. ضحك كل من كان على حلبة إله المناوشات من قوته العميقة المنخفضة، ومع ذلك لم يعرف أحد أنه لم يمض سوى ثلاث سنوات فقط من عالم السيادة العميقة إلى عالم المحنة الإلهي.

شعر أن وي هين قد جلب معه كراهية شديدة وأن قدومه إلى هنا كان يعني أنه قد عقد عزمه الذي لا يتزعزع. ومع ذلك، لم يتوقع أن تكون النتيجة مثيرة للشفقة.

إذا كان سيعود إلى نجم القطب الأزرق الآن، حتى لو كانت فنج شو إير وهوان كايي سيكونان معاً، فلن يتمكنا من هزيمته. بالعودة إلى هناك، سيكون قادراً على التصرف كيفما يشاء وحتى لو كان هناك عشرة آلاف آخرين من شيوانيوان وينتيان، فلن يتمكنوا من هزيمة خنصره الصغير.

“يبدو أنني لا أستطيع أبداً أن أكشف عن أي علامات لطاقة الظلام العميقة هنا وإلا … حتى قبل الآخرين، قد تكون السيدة وسيدة القصر بينغيون هم من سيدمروني. “

ومع ذلك،لم يتمكن بعد من رؤية ياسمين.

لم توقفه مو بينغيون وهو يطير بعيدًا.

“ياسمين، أين أنتِ؟ هل سمعتِ اسمي بعد؟” بدت عيون يون تشي منفصلة بينما كان يتمتم لنفسه بلا هوادة.

“يبدو أنني لا أستطيع أبداً أن أكشف عن أي علامات لطاقة الظلام العميقة هنا وإلا … حتى قبل الآخرين، قد تكون السيدة وسيدة القصر بينغيون هم من سيدمروني. “

في ذلك الوقت، ظهرت فجأة تموجات صغيرة على سطح المياه الهادئة.

“لدى هذا الشيطان قدرة على خداعنا جميعا” تمتم إمبراطور إله النجم قائلا.

“همف! هل يمكنك أن تأتي بتهور إلى عالم الاله في الواقع للبحث عني؟”

هذا يعني أيضاً أن يون تشي كان شيطاناً كاملاً. فقد كان، في فهم المنطقة الإلهية الشرقية، وجودا “لا يطاق السماء والأرض، هلاك البشر والآلهة”.

صوت الروح دق فجأة في عقل يون تشي دون سابق إنذار. لقد كان صوت فتاة صغيرة لكنه كان بارداً و مغطى بنبرة سخرية قوية

“أخرج …!” وجه إمبراطور إله السماء الخالدة اظلم. خلال معركة إله المخوَّل، لم يتمكن الشيطان من التسلل إلى الداخل فحسب، بل تمكن أيضا من الاختباء من أعين الجميع، وخلال أقدس مرحلة شوهد فيها في المنطقة الإلهية الشرقية، تمكن من إشعال دمه الشيطاني الخاطئ وتسبب في هلاك مرشح لقب إله معه

بدا هذا الصوت وكأنه ضرب البرق في أعماق روح يون تشي عندما بدأ جسده كله يرتجف ثم نهض فجأة “ياسمين … ياسمين؟! أين … أين أنتِ؟ “

على يون تشي، كانت هناك العلامة التي تعود إلى “مرشحي الاله المخوّلين”، والتي وفرت حرية كبيرة للتنقل داخل عالم السماء الخالدة. وحيثما ذهب، لم يوقفه حراس عالم السماء الخالدة، بل لمحوا اليه فقط.

كان هذا الصوت قد ظهر في حلمه الضبابي مرات لا تحصى. فقد كان صوتا لن يتمكن من نسيانه على الإطلاق طوال حياته. صوتها، نبرتها الباردة، لم يتغير أي منهم في أقل تقدير.

رحيل مرشح لقب إله المفاجئ كان يجب أن يجذب الإنتباه. ومع ذلك، نظرا للتغير المفاجئ الذي حدث نتيجة “الشيطان”، لم يلاحظ الكثيرون ذلك … أو ربما لم يكن يون تشي يستحق اهتمامهم؟

لكنه سرعان ما نظر حوله، وبسبب اهتياجه الشديد، غابت عنه بصره ولم يستطع تحديد الشخصية الصغيرة التي افتقدها بشدة.

في ذلك الوقت، ظهرت فجأة تموجات صغيرة على سطح المياه الهادئة.

“همف”. أجابته بشخير باردًا دون شعور “ليس عليك ان تنظر حولك. بقدراتك، حتى لو كنت ستدور حول عالم إله السماء الخالدة كلها، فلن تتمكن من ايجادي”

وصل يون تشي بجانب البحيرة وجلس بهدوء على صخرة خضراء وبدا مشتتاً في ورقة اللوتس في البحيرة … ثلاث سنوات في عالم الاله، وتحسن القوة العميقة على قدم وساق. ضحك كل من كان على حلبة إله المناوشات من قوته العميقة المنخفضة، ومع ذلك لم يعرف أحد أنه لم يمض سوى ثلاث سنوات فقط من عالم السيادة العميقة إلى عالم المحنة الإلهي.

بواسطة :

“ياسمين، أين أنتِ؟ هل سمعتِ اسمي بعد؟” بدت عيون يون تشي منفصلة بينما كان يتمتم لنفسه بلا هوادة.

AhmedZirea


AhmedZirea

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط