نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1174

هدية عنقاء الجليد

هدية عنقاء الجليد

ظهر فجأة ضوء أزرق كريستالي صافٍ في عالم مغمور تماماً تحت الماء في الأصل. وظهر ضوء أزرق في هيئة قوس في خط رؤية يون تشي، والذي كان قادماً من الوريد البارد في قاع البحيرة.

1174 – هدية عنقاء الجليد

وايضا لم تعطوني رأيكم عن الترجمة منذ فترة طويلة جدا…

ظل يون تشي يبحث عن مو شوانيين لفترة طويلة، ولكنه لم يجد أي أثر لها.

على الرغم من أنه مكث في بحيرة الصقيع السفلي السماوية طوال النهار والليل لفترة طويلة من الوقت، فقد كانت هذه المرة الثانية فقط التي يصل فيها الى قعر البحيرة.

بدأ يفكر في إمكانية… أوه حقاً! الآن، معركة إله المخول مستمرة. لا تخبرني أن السيدة تشاهد المعركة من خلال الوح النجمي؟

وايضا لم تعطوني رأيكم عن الترجمة منذ فترة طويلة جدا…

أيمكن أن تكون السيدة بينغيون لم تخبر السيدة بعودتي؟

لم يتمكن الحاجز المحيط ببحيرة الصقيع السفلي السماوية من سد يون تشي. مر بها مباشرة، وذهب الى المكان الذي كان يعرفه كثيرا في عالم الاله. قفز مباشرة الى البحيرة السماوية واندفع مباشرة الى قعر البحيرة السماوية.

يون تشي كان مضغوطاً على الوقت. لم يكن لديه خيار سوى تجاهل الأشياء الأخرى والطيران مباشرة نحو بحيرة الصقيع السفلي السماوية

احتوت بحيرة الصقيع السفلي السماوية على هالة باردة كثيفة لا يمكن تصورها، لكنه لم يختبر سوى لطف جسده وروحه وهو يشعر بانتعاش شديد. فاندفقت بسرعة هالات رائعة ومنعشة لا تُحصى في جسده. هذه الهالات لا يمكن أن تتحول إلى طاقة فحسب، بل يمكن أيضا أن تجعل قوته العميقة والإصابات تتعافى بسرعة فائقة. كانت بحيرة الصقيع السفلي السماوية احد اهم الاسباب لتقدم زراعته بهذه السرعة.

كان الضباب البارد منتشراً في السماء فوقه، بينما كانت إحدى المحدقات الجميلة تراقب بشكل صامت صورة يون تشي وهي تتجه نحو المسافات البعيدة.

(هناك شيء اريد مناقشته معكم…وهو المقبض العميق

“تنهد” أطلقت تنهيدة خافتة، واحوى صوتها المعقد الكئيب شعورا عميقا بالعجز. وظهرت تقلبات في عقلها، التي ظلت صامتة دائما بسببه.

________________________

“هل يجب أن اكسر ساقيه …؟” قالت لنفسها بنبرة خفيفة

________________________

————–

كان يون تشي يحدق بفراغ، قبل أن يومئ برأسه بخفة، “السيدة كانت دائمة طيبة معي. حتى لو ارتكبت الاخطاء مرارا، بما فيها الأخطاء الكبيرة جدا، فهي في النهاية تختار مسامحتي.”

لم يتمكن الحاجز المحيط ببحيرة الصقيع السفلي السماوية من سد يون تشي. مر بها مباشرة، وذهب الى المكان الذي كان يعرفه كثيرا في عالم الاله. قفز مباشرة الى البحيرة السماوية واندفع مباشرة الى قعر البحيرة السماوية.

مائة قدم …

احتوت بحيرة الصقيع السفلي السماوية على هالة باردة كثيفة لا يمكن تصورها، لكنه لم يختبر سوى لطف جسده وروحه وهو يشعر بانتعاش شديد. فاندفقت بسرعة هالات رائعة ومنعشة لا تُحصى في جسده. هذه الهالات لا يمكن أن تتحول إلى طاقة فحسب، بل يمكن أيضا أن تجعل قوته العميقة والإصابات تتعافى بسرعة فائقة. كانت بحيرة الصقيع السفلي السماوية احد اهم الاسباب لتقدم زراعته بهذه السرعة.

“أنا … أريد رؤية شخص. هناك بعض الأشياء التي أريد أن أقولها لها في وجهها وأريد أن أجعلها ترى تصميمي، وأيضاً … أريد أن أكون قوياً بالقدر الكافي لكي أتمكن من حمايتها ذات يوم. أحتاج إلى قوة كافية لأتمكن من مقابلتها. إذا فشلت في تحقيق أمنيتي هذه، سأندم عليها لبقية حياتي. لذلك، اطلب منك ان تساعديني”

ولكن في هذه اللحظة، لم يكن يون تشي قادراً على الاستمتاع بهذه الهالات المريحة المنعشة، حيث كان يتحرك نحو الأسفل مباشرة وبأسرع سرعة ممكنة.

————–

مائة قدم …

الاتفاق بين العروق العميقة والمقبض العميق …

ألف قدم …

AhmedZirea

عشرة آلاف وثمانمائة قدم …

1174 – هدية عنقاء الجليد

أربعة وخمسون ألف قدم …

بعد مرور وقت طويل، تنفست الفتاة بصوت خافت قائلة: “انا آسفة، لكنني غير قادرة على الموافقة على ذلك”.

ظهر فجأة ضوء أزرق كريستالي صافٍ في عالم مغمور تماماً تحت الماء في الأصل. وظهر ضوء أزرق في هيئة قوس في خط رؤية يون تشي، والذي كان قادماً من الوريد البارد في قاع البحيرة.

العالم … في حالة من الاضطراب؟

سرعان ما تباطأ يون تشي، وسرعان ما خطت ساقاه على طبقة من الرمل المتفتتة الشبيه بالكريستالات.

دمج الروح والمقبض العميق …

على الرغم من أنه مكث في بحيرة الصقيع السفلي السماوية طوال النهار والليل لفترة طويلة من الوقت، فقد كانت هذه المرة الثانية فقط التي يصل فيها الى قعر البحيرة.

“إذا جاء يوم تشعر فيه بأن قوتك قد أصبحت قوية بما فيه الكفاية، وأن قوة إرادتك وتصميمك ثابتان بما يكفي للاضطلاع بمسؤولية ثقيلة في مواجهة الأمواج العاتية، يمكنك أن تأتي للبحث عني مرة أخرى. سأخبرك بكل الحقيقة … “

كان يون تشي يسير ببطء متبعاً اتجاه القوس مشعاً بضوء أزرق. سرعان ما ظهر أمامه كتلة جليدية متألقة وشفافة على شكل جوز الماء. كان مطمورا بشكل هادئ داخل عالم آزور.

بعد مرور وقت طويل، تنفست الفتاة بصوت خافت قائلة: “انا آسفة، لكنني غير قادرة على الموافقة على ذلك”.

داخل الكتلة الجليدية كانت هناك شخصية حالمة لفتاة كانت في وضع مقوس. وكانت ذراعاها الشبيهتان باليشم ملتفتان حول ركبتيها، بينما دُفنت رقبتها الجميلة بين ركبتيها. لم يكن هناك قطعة ملابس واحدة على جسدها. ساقاها كانتا جميلتين كالجواهر البيضاء وطويلتين ونحيفتين كانت قدماها الصغيرتان وجميلتان كاللوتس. بشرتها البيضاء الثلجية بدت وكأنها مصنوعة من اليشم، تمتلك تألق الأقمار والنجوم.

(هناك شيء اريد مناقشته معكم…وهو المقبض العميق

أثناء عبور الماء الأزرق الفاتح، انسكب عليها ضوء ابيض ساطع، محجبا وجهها والمكان المحرم جدا على جسد الفتاة من وجهة نظر الآخرين.

“… لماذا؟” سألت الفتاة. صوتها كان لا يزال ناعماً كما لو كان يسمعه في حلم

“يون تشي … لماذا أتيت إلى هنا؟”

ظهر فجأة ضوء أزرق كريستالي صافٍ في عالم مغمور تماماً تحت الماء في الأصل. وظهر ضوء أزرق في هيئة قوس في خط رؤية يون تشي، والذي كان قادماً من الوريد البارد في قاع البحيرة.

وقف يون تشي بهدوء لفترة من الوقت، مفكراً كيف ينبغي له أن يضع الأفكار في عقله في كلمات. وفي داخل عقله، كان قد سمع بالفعل الصوت الحالم والجميل والرقيق للفتاة.

قالت “طلب” …

تحت السماوات، كان يون تشي وحده من عرف أن الفتاة داخل الكريستالة الجليدية أمام عينيه، كانت في الواقع الإله الحقيقي الوحيد من العصر البدائي، في البُعد البدائي للفوضى الذي لم يُباد بالكامل.

داخل الكتلة الجليدية كانت هناك شخصية حالمة لفتاة كانت في وضع مقوس. وكانت ذراعاها الشبيهتان باليشم ملتفتان حول ركبتيها، بينما دُفنت رقبتها الجميلة بين ركبتيها. لم يكن هناك قطعة ملابس واحدة على جسدها. ساقاها كانتا جميلتين كالجواهر البيضاء وطويلتين ونحيفتين كانت قدماها الصغيرتان وجميلتان كاللوتس. بشرتها البيضاء الثلجية بدت وكأنها مصنوعة من اليشم، تمتلك تألق الأقمار والنجوم.

على الرغم من أنها كانت تعتمد فقط على هذا الوريد البارد الأخير للإنجراف خلال الحياة، وكان على بعد خطّ رفيع من أن تفنى تماماً

العالم … في حالة من الاضطراب؟

“إذا جاء يوم تشعر فيه بأن قوتك قد أصبحت قوية بما فيه الكفاية، وأن قوة إرادتك وتصميمك ثابتان بما يكفي للاضطلاع بمسؤولية ثقيلة في مواجهة الأمواج العاتية، يمكنك أن تأتي للبحث عني مرة أخرى. سأخبرك بكل الحقيقة … “

داخل الكتلة الجليدية كانت هناك شخصية حالمة لفتاة كانت في وضع مقوس. وكانت ذراعاها الشبيهتان باليشم ملتفتان حول ركبتيها، بينما دُفنت رقبتها الجميلة بين ركبتيها. لم يكن هناك قطعة ملابس واحدة على جسدها. ساقاها كانتا جميلتين كالجواهر البيضاء وطويلتين ونحيفتين كانت قدماها الصغيرتان وجميلتان كاللوتس. بشرتها البيضاء الثلجية بدت وكأنها مصنوعة من اليشم، تمتلك تألق الأقمار والنجوم.

“علاوة على ذلك، سأمنحك كل قوتي”.

أربعة وخمسون ألف قدم …

“… لا يزال هذا هو آخر شيء يمكنني فعله وكذلك … أفضل نهاية لنفسي يمكن أن أفكر فيها”.

“… اذهب الآن. إنها تنتظرك في السماء فوق البحيرة السماوية. إذا اردت ان تزيد قوتك في وقت قصير، فلدى سيدتك الطريقة الأكثر ملاءمة لك”

في ذلك الوقت، قالت شخصيا هذه الكلمات له.

على الفور، رأى يون تشي بوضوح نجماً ساطعاً أزرقاً يظهر داخل روحه.

لم يكن لديه أي فكرة عن “الأمواج العظيمة” أو “المسؤولية الثقيلة” التي ذكرتها فتاة العنقاء الجليد، ولذلك كان من المستحيل بالنسبة له أن يكون لديه “قوة إرادة” كافية و “عزم”، ولكنه الآن في حاجة ماسة إلى القوة … فقد احتاج الى شيء يمكن ان يزيد بسرعة قوته في فترة قصيرة من الوقت.

بقيت فتاة عنقاء الجليد صامتة لفترة من الوقت، قبل ان تقول ببطء: “المقبض العميق هو أحد القوى الموجودة في جسمك. إنه ليس مرتبط فقط بسلالتك، بل له أيضاً صلة وثيقة بعروقك العميقة وروحك.عندما تضخِّم عروق إله الشر العميقة قوتك العميقة، لا يعني ذلك أنه لا يؤثر في المقبض العميق، بل انه على الارجح لا يوجد اتفاق بين ‘المقبض العميق’ و ‘عروقك العميقة’ “

بعد أن فكر يون تشي بهدوء لفترة من الوقت، فتح فمه أخيرا، “روح عنقاء الجليد الإلهية، جئت إلى هنا … لتقديم طلب أناني جدا. أريد أن أطلب منك … أن تمنحني بعض من قوتك. “

فوجئ يون تشي وسأل على الفور: “ماذا عن سيدتي؟”

“… لماذا؟” سألت الفتاة. صوتها كان لا يزال ناعماً كما لو كان يسمعه في حلم

بدأ يفكر في إمكانية… أوه حقاً! الآن، معركة إله المخول مستمرة. لا تخبرني أن السيدة تشاهد المعركة من خلال الوح النجمي؟

“أنا … أريد رؤية شخص. هناك بعض الأشياء التي أريد أن أقولها لها في وجهها وأريد أن أجعلها ترى تصميمي، وأيضاً … أريد أن أكون قوياً بالقدر الكافي لكي أتمكن من حمايتها ذات يوم. أحتاج إلى قوة كافية لأتمكن من مقابلتها. إذا فشلت في تحقيق أمنيتي هذه، سأندم عليها لبقية حياتي. لذلك، اطلب منك ان تساعديني”

“هل يجب أن اكسر ساقيه …؟” قالت لنفسها بنبرة خفيفة

كان المكان هادئاً تماماً في عالم الأزور.

________________________

بعد مرور وقت طويل، تنفست الفتاة بصوت خافت قائلة: “انا آسفة، لكنني غير قادرة على الموافقة على ذلك”.

“أنا … أريد رؤية شخص. هناك بعض الأشياء التي أريد أن أقولها لها في وجهها وأريد أن أجعلها ترى تصميمي، وأيضاً … أريد أن أكون قوياً بالقدر الكافي لكي أتمكن من حمايتها ذات يوم. أحتاج إلى قوة كافية لأتمكن من مقابلتها. إذا فشلت في تحقيق أمنيتي هذه، سأندم عليها لبقية حياتي. لذلك، اطلب منك ان تساعديني”

يون تشي “…”

(هناك شيء اريد مناقشته معكم…وهو المقبض العميق

“ان تقسيم قوتي سيختصر فترة وجودي، ويجب ان أبقى حتى يأتي ‘ذلك اليوم’. إذا تقدمت بطلب مماثل في ‘ذلك اليوم’ سأمنحك كل ما لدي دون أدنى تردد … لكن لا يمكنني أن أوافق على هذا الآن فقط لأسبابك الأنانية. أتمنى ألا تسيء الظن بي “

“حسنا.” يون تشي لم يفكر كثيرا، لأنه أومأ برأسه مرة واحدة. “إذا اتى يوم كهذا، فسآتي بالتأكيد لأطلب مساعدتك، حتى لو لم تطلبيه”

“…” كان صدر يون تشي مترنحاً بعض الشيء، ولكنه لم يكن متفاجئاً أو محبطاً. كما أنه لم يستمر في المطالبة بإصرار، وابتسم ابتسامة خافتة بدلاً من ذلك، “لقد كان من الأنانية بالتأكيد مني أن أقدم مثل هذا الطلب. من الطبيعي ألا توافقي. أعتذر عن إزعاجك لنومك الهادئ وسأحاول البحث عن طرق أخرى. “

ظهر فجأة ضوء أزرق كريستالي صافٍ في عالم مغمور تماماً تحت الماء في الأصل. وظهر ضوء أزرق في هيئة قوس في خط رؤية يون تشي، والذي كان قادماً من الوريد البارد في قاع البحيرة.

يون تشي لم يكن متفاجئاً على أقل تقدير من رفض فتاة عنقاء الجليد. عندما كان يستعد للمغادرة، دعاه صوت الفتاة الناعم والنور ليتوقف، “انتظر لحظة … قد لا أكون قادرا على تقسيم قوتي الآن، ولكن يمكنني أن أعطيك جزءا من روحي الإلهية”.

استدار يون تشي عندما كشف عن نظرة مفاجأة على وجهه.

لكن لا استطيع تغييرة بسبب ذكره مقبض منذ ترجمة الرواية ولكي لا الخبط الامور عليكم لتعوده على المسمى.)

“على الرغم من ان ذلك يعادل تقصير فترة وجودي أيضا، لا تزال لدي القوة الكافية لأتواجد حتى ذلك اليوم.”

“لا يوجد بينهم … اتفاق؟”

كان ضوء الشمس يتلألأ على الكريستالة باللون الازرق المتجمد، ثم يتكثف تدريجيا نجم لامع على شكل قطرة ماء. ثم، وكأن نسيماً خفيفاً كان يحمله، فطار من أمام عيني يون تشي.

سرعان ما تباطأ يون تشي، وسرعان ما خطت ساقاه على طبقة من الرمل المتفتتة الشبيه بالكريستالات.

“ان القوة الالهية الموجودة في خصلة الروح الإلهية هذه صعبة جدا على الشخص العادي ان يحولها الى قوته الخاصة. أنت فقط من يستطيع أن يفعل هذا بسهولة في وقت قصير. إذا إستطعت استيعابها بالكامل بداخلك، سيكون كافياً لرفع مستوى زراعتك الحالية بعالمين صغيرين. الزيادة في قوة روحك ستكون أعظم بكثير من القوة العميقة التي ستساعدك على المدى البعيد”

تحت السماوات، كان يون تشي وحده من عرف أن الفتاة داخل الكريستالة الجليدية أمام عينيه، كانت في الواقع الإله الحقيقي الوحيد من العصر البدائي، في البُعد البدائي للفوضى الذي لم يُباد بالكامل.

“هذا أقصى ما يمكنني فعله”

بدأ يفكر في إمكانية… أوه حقاً! الآن، معركة إله المخول مستمرة. لا تخبرني أن السيدة تشاهد المعركة من خلال الوح النجمي؟

أصبحت نظرة يون تشي خجولة، كما قال بامتنان،” شكراً جزيلاً لك. وبالتأكيد لن أنسى صنيعك هذا”.

“على الرغم من وجود أشياء لا أفهمها، سأحاول فهم كلماتك عندما أزرع من الآن فصاعدًا” قال يون تشي مع إيماءة.

“ليس عليك أن تشكرني. وينبغي أن يكون واضحاً لك أنني لا أساعدك لمجرد مصلحتك وحدك” قالت فتاة عنقاء الجليد بصوت خافت. “إذا كنت حقاً تشعر بالامتنان في قلبك، فهل يمكنك الموافقة على طلبي؟”

“… هممم” فتاة عنقاء الجليد أطلقت صوتاً مسروراً كرد فعل. النجم الأزرق المتألق الذي كان ينجرف امام يون تشي، حلق في هذا الوقت. ثم تلامس مع جسد يون تشي، واندمج ببطء في المكان بين حواجبه.

قالت “طلب” …

توقف صوتها، قبل أن تقول فجأة، “يبدو أنك … تستخدم قوة المقبض العميق داخل جسمك في مناسبات قليلة جدا؟”

بما انها الروح الالهية الوحيدة الموجودة، فقد استعملت كلمة “طلب” امام شخص عادي مثل يون تشي.

“لا يوجد بينهم … اتفاق؟”

“حسنا، رجاءً أخبريني.” يون تشي أومأ برأسه بشدة “طالما أنه في حدود قدراتي، سأوافق عليه بالتأكيد.”

“تنهد” أطلقت تنهيدة خافتة، واحوى صوتها المعقد الكئيب شعورا عميقا بالعجز. وظهرت تقلبات في عقلها، التي ظلت صامتة دائما بسببه.

“إذا … أتى يوم، عندما يكون العالم فجأة في حالة من الاضطراب، وكل شيء مغلف في اليأس القرمزي … أطلب منك بالتأكيد أن تأتي للبحث عني …”

أصبحت نظرة يون تشي خجولة، كما قال بامتنان،” شكراً جزيلاً لك. وبالتأكيد لن أنسى صنيعك هذا”.

العالم … في حالة من الاضطراب؟

“حسنا.” يون تشي لم يفكر كثيرا، لأنه أومأ برأسه مرة واحدة. “إذا اتى يوم كهذا، فسآتي بالتأكيد لأطلب مساعدتك، حتى لو لم تطلبيه”

اليأس القرمزي؟

“… لا يزال هذا هو آخر شيء يمكنني فعله وكذلك … أفضل نهاية لنفسي يمكن أن أفكر فيها”.

كان يون تشي على وشك أن يستفسر عما قالته عندما وصل صوت الفتاة إلى أذنيه مرة أخرى: “لا حاجة إلى المزيد من التساؤل، لأن الوقت ما زال مبكراً للغاية لكي تعرف كل شيء. كل ما اريده هو ان توافق، انت الذي ورث بذار الذي تركها حلفه إله الشر، ان تفعل كما قلت”

AhmedZirea

“حسنا.” يون تشي لم يفكر كثيرا، لأنه أومأ برأسه مرة واحدة. “إذا اتى يوم كهذا، فسآتي بالتأكيد لأطلب مساعدتك، حتى لو لم تطلبيه”

على الفور، رأى يون تشي بوضوح نجماً ساطعاً أزرقاً يظهر داخل روحه.

“… هممم” فتاة عنقاء الجليد أطلقت صوتاً مسروراً كرد فعل. النجم الأزرق المتألق الذي كان ينجرف امام يون تشي، حلق في هذا الوقت. ثم تلامس مع جسد يون تشي، واندمج ببطء في المكان بين حواجبه.

بعد مرور وقت طويل، تنفست الفتاة بصوت خافت قائلة: “انا آسفة، لكنني غير قادرة على الموافقة على ذلك”.

على الفور، رأى يون تشي بوضوح نجماً ساطعاً أزرقاً يظهر داخل روحه.

“على الرغم من وجود أشياء لا أفهمها، سأحاول فهم كلماتك عندما أزرع من الآن فصاعدًا” قال يون تشي مع إيماءة.

لم يقم يون تشي بصقلها مرة واحدة، وقال مرة أخرى بامتنان، “أشكرك على المساعدة، روح عنقاء الجليد الإلهية. على الرغم من أنني لا أعرف ما سيحدث في المستقبل، ولا أعتقد أيضا أنني عظيم بما فيه الكفاية للقيام بأي مهمة من هذا القبيل، فإنني أوافق على أن أفعل ما قلتِ بالتأكيد “.

لم يتمكن الحاجز المحيط ببحيرة الصقيع السفلي السماوية من سد يون تشي. مر بها مباشرة، وذهب الى المكان الذي كان يعرفه كثيرا في عالم الاله. قفز مباشرة الى البحيرة السماوية واندفع مباشرة الى قعر البحيرة السماوية.

“في الوقت الحاضر، لا يلزمك ان تفكر مليا في الأمر. على الرغم من ان ذلك اليوم سيأتي بالتأكيد، حتى شخص مثلي لا يستطيع ان يتنبأ بوقت وصوله بالضبط. ليس عليك أن تشعر بعبء المسؤولية في مثل هذا التاريخ المبكر. على الرغم من أنك ورثت ‘النسل’ الذي تركه خلفه إله الشر، أنت كائن مستقل. ليس هناك من يحق له أن يجبرك على تحمل أي مسؤولية “

فوجئ يون تشي وسأل على الفور: “ماذا عن سيدتي؟”

توقف صوتها، قبل أن تقول فجأة، “يبدو أنك … تستخدم قوة المقبض العميق داخل جسمك في مناسبات قليلة جدا؟”

“…” بعد أن بقيت صامتة لفترة من الوقت، قالت فتاة عنقاء الجليد بنبرة خفيفة: “لا يلزمك إلا أن تعرف أنه على الرغم من أنها تظهر في بعض الأحيان جانباً مذهلاً منها … فإنها بالتأكيد لن تؤذيك. يمكنك الوثوق بها تمامًا في أي شيء وكل الأمور “.

كان يون تشي مندهشا قليلا في قلبه. إذ لم يفهم السبب الذي دفعها الى اثارة موضوع المقبض العميق، اومأ رأسه قائلا: “المقبض العميق قوة قوية جدا لدى شعب عشيرتي، لكنّ قوتي تتمحور بشكل رئيسي حول استعمال العناصر أو السيف الثقيل، والاعتماد على عروق إله الشر العميقة لتضخيم قوتي العميقة. هذه الأشياء التي أستخدمها عادة للقتال ليس لها تأثير قوي على مقبضي العميق. خصوصا، عندما وصلت قوتي العميقة إلى الطريق الإلهي، على الرغم من أن المقبض العميق لا يزال مفيدا، فإن قوة هجومه منخفضة جدا بالمقارنة مع وسائل أخرى، ويستهلك كمية هائلة من الطاقة على الرغم من ذلك. لذلك نادرا ما استعمله في قتال”

“… لا يزال هذا هو آخر شيء يمكنني فعله وكذلك … أفضل نهاية لنفسي يمكن أن أفكر فيها”.

بقيت فتاة عنقاء الجليد صامتة لفترة من الوقت، قبل ان تقول ببطء: “المقبض العميق هو أحد القوى الموجودة في جسمك. إنه ليس مرتبط فقط بسلالتك، بل له أيضاً صلة وثيقة بعروقك العميقة وروحك.عندما تضخِّم عروق إله الشر العميقة قوتك العميقة، لا يعني ذلك أنه لا يؤثر في المقبض العميق، بل انه على الارجح لا يوجد اتفاق بين ‘المقبض العميق’ و ‘عروقك العميقة’ “

————–

“لا يوجد بينهم … اتفاق؟”

المقبض العميق كان موجوداً في دم الشخص، لكن العروق العميقة كانت المصدر الأساسي لقوته. لذا للسيطرة على المقبض العميق، كان من الطبيعي أن قوة الروح كانت أساسية … بعبارة أخرى، كانوا جميعا ‘مرتبطين معا’.”

“علاوة على ذلك، يمكنك محاولة دمج المقبض العميق وروحك مع بعضها البعض. فنظرا الى قوة روحك الخصوصية وقدرتك على الفهم، قد تتمكن من الاحتكاك بقوة خصوصية اخرى.”

لم يتمكن الحاجز المحيط ببحيرة الصقيع السفلي السماوية من سد يون تشي. مر بها مباشرة، وذهب الى المكان الذي كان يعرفه كثيرا في عالم الاله. قفز مباشرة الى البحيرة السماوية واندفع مباشرة الى قعر البحيرة السماوية.

فتاة عنقاء الجليد يمكنها فقط أن تعطيه نصيحتها ومن الطبيعي أن يعتمد ذلك على يون تشي نفسه فيما إذا كان سيدرك حقا ما قالته.

يون تشي لم يكن متفاجئاً على أقل تقدير من رفض فتاة عنقاء الجليد. عندما كان يستعد للمغادرة، دعاه صوت الفتاة الناعم والنور ليتوقف، “انتظر لحظة … قد لا أكون قادرا على تقسيم قوتي الآن، ولكن يمكنني أن أعطيك جزءا من روحي الإلهية”.

الاتفاق بين العروق العميقة والمقبض العميق …

بعد مرور وقت طويل، تنفست الفتاة بصوت خافت قائلة: “انا آسفة، لكنني غير قادرة على الموافقة على ذلك”.

دمج الروح والمقبض العميق …

قالت “طلب” …

المقبض العميق كان موجوداً في دم الشخص، لكن العروق العميقة كانت المصدر الأساسي لقوته. لذا للسيطرة على المقبض العميق، كان من الطبيعي أن قوة الروح كانت أساسية … بعبارة أخرى، كانوا جميعا ‘مرتبطين معا’.”

“…” بعد أن بقيت صامتة لفترة من الوقت، قالت فتاة عنقاء الجليد بنبرة خفيفة: “لا يلزمك إلا أن تعرف أنه على الرغم من أنها تظهر في بعض الأحيان جانباً مذهلاً منها … فإنها بالتأكيد لن تؤذيك. يمكنك الوثوق بها تمامًا في أي شيء وكل الأمور “.

ولكن “الاتفاق” و “الاندماج” اللذين تحدثت عنهما فتاة عنقاء الجليد لم يشرا بوضوح إلى مثل هذا الترابط البسيط… ماذا تعني بالضبط؟

“… لماذا؟” سألت الفتاة. صوتها كان لا يزال ناعماً كما لو كان يسمعه في حلم

“على الرغم من وجود أشياء لا أفهمها، سأحاول فهم كلماتك عندما أزرع من الآن فصاعدًا” قال يون تشي مع إيماءة.

كان يون تشي يحدق بفراغ، قبل أن يومئ برأسه بخفة، “السيدة كانت دائمة طيبة معي. حتى لو ارتكبت الاخطاء مرارا، بما فيها الأخطاء الكبيرة جدا، فهي في النهاية تختار مسامحتي.”

“اعتقد انك ستحصل بالتأكيد على بعض النتائج قبل فوات الاوان.”

لم يقم يون تشي بصقلها مرة واحدة، وقال مرة أخرى بامتنان، “أشكرك على المساعدة، روح عنقاء الجليد الإلهية. على الرغم من أنني لا أعرف ما سيحدث في المستقبل، ولا أعتقد أيضا أنني عظيم بما فيه الكفاية للقيام بأي مهمة من هذا القبيل، فإنني أوافق على أن أفعل ما قلتِ بالتأكيد “.

“عدا ذلك، هناك أيضا شيء الذي يجب أن أخبرك. إنه مرتبط بسيدتك مو شوانيين. هي في الواقع … أنا … “

“إذا جاء يوم تشعر فيه بأن قوتك قد أصبحت قوية بما فيه الكفاية، وأن قوة إرادتك وتصميمك ثابتان بما يكفي للاضطلاع بمسؤولية ثقيلة في مواجهة الأمواج العاتية، يمكنك أن تأتي للبحث عني مرة أخرى. سأخبرك بكل الحقيقة … “

صوت فتاة عنقاء الجليد أصبح أخف فجأة وبعد أن ترددت قليلا، لم تستمر في الكلام أكثر من ذلك.

“يون تشي … لا يسعني إلا أن أصلي لك … لتتمكن من قيادة كل شيء إلى تلك النتيجة الممكنة التي أفكر فيها … علاوة على ذلك، أنت الوحيد القادر على تحقيق هذا الأمر “.

فوجئ يون تشي وسأل على الفور: “ماذا عن سيدتي؟”

على الفور، رأى يون تشي بوضوح نجماً ساطعاً أزرقاً يظهر داخل روحه.

“…” بعد أن بقيت صامتة لفترة من الوقت، قالت فتاة عنقاء الجليد بنبرة خفيفة: “لا يلزمك إلا أن تعرف أنه على الرغم من أنها تظهر في بعض الأحيان جانباً مذهلاً منها … فإنها بالتأكيد لن تؤذيك. يمكنك الوثوق بها تمامًا في أي شيء وكل الأمور “.

ظهر فجأة ضوء أزرق كريستالي صافٍ في عالم مغمور تماماً تحت الماء في الأصل. وظهر ضوء أزرق في هيئة قوس في خط رؤية يون تشي، والذي كان قادماً من الوريد البارد في قاع البحيرة.

كان يون تشي يحدق بفراغ، قبل أن يومئ برأسه بخفة، “السيدة كانت دائمة طيبة معي. حتى لو ارتكبت الاخطاء مرارا، بما فيها الأخطاء الكبيرة جدا، فهي في النهاية تختار مسامحتي.”

“يون تشي … لماذا أتيت إلى هنا؟”

“… اذهب الآن. إنها تنتظرك في السماء فوق البحيرة السماوية. إذا اردت ان تزيد قوتك في وقت قصير، فلدى سيدتك الطريقة الأكثر ملاءمة لك”

“على الرغم من وجود أشياء لا أفهمها، سأحاول فهم كلماتك عندما أزرع من الآن فصاعدًا” قال يون تشي مع إيماءة.

السيدة … فوق البحيرة السماوية؟

يون تشي “…”

يون تشي ودع فتاة عنقاء الجليد ثم أطلق العنان لهالته العميقة وهو يتجه صعودا نحو تدفق المياه باتجاه سطح البحيرة.

“هذا أقصى ما يمكنني فعله”

عاد مرة اخرى قاع بحيرة الصقيع السفلي السماوية الى جوّه الهادئ والموحش حالما غادر يون تشي. مر وقت طويل عندما ترددت صدى تنهيدة الفتاة الخافتة.

على الفور، رأى يون تشي بوضوح نجماً ساطعاً أزرقاً يظهر داخل روحه.

“لقد بلغ الصدع على جدار الفوضى البدائية طولا يتجاوز ثلاثمائة متر، وأشعة الضوء القرمزي على وشك أن تلمع في العالم. صحيح ان البشر اكتشفوا وجوده الآن على الارجح، لكنهم لن يتمكنوا ابدا من تخيّل مدى فظاعة هذه الكارثة التي تختبئ وراءها”

بواسطة :

“من المستحيل بشكل أساسي أن يتمكن العالم الحالي من النجاة من هذه الكارثة …”

“يون تشي … لا يسعني إلا أن أصلي لك … لتتمكن من قيادة كل شيء إلى تلك النتيجة الممكنة التي أفكر فيها … علاوة على ذلك، أنت الوحيد القادر على تحقيق هذا الأمر “.

“يون تشي … لا يسعني إلا أن أصلي لك … لتتمكن من قيادة كل شيء إلى تلك النتيجة الممكنة التي أفكر فيها … علاوة على ذلك، أنت الوحيد القادر على تحقيق هذا الأمر “.

1174 – هدية عنقاء الجليد

________________________

“أنا … أريد رؤية شخص. هناك بعض الأشياء التي أريد أن أقولها لها في وجهها وأريد أن أجعلها ترى تصميمي، وأيضاً … أريد أن أكون قوياً بالقدر الكافي لكي أتمكن من حمايتها ذات يوم. أحتاج إلى قوة كافية لأتمكن من مقابلتها. إذا فشلت في تحقيق أمنيتي هذه، سأندم عليها لبقية حياتي. لذلك، اطلب منك ان تساعديني”

(هناك شيء اريد مناقشته معكم…وهو المقبض العميق

لم يقم يون تشي بصقلها مرة واحدة، وقال مرة أخرى بامتنان، “أشكرك على المساعدة، روح عنقاء الجليد الإلهية. على الرغم من أنني لا أعرف ما سيحدث في المستقبل، ولا أعتقد أيضا أنني عظيم بما فيه الكفاية للقيام بأي مهمة من هذا القبيل، فإنني أوافق على أن أفعل ما قلتِ بالتأكيد “.

المقبض العميق ترجمته غلط والترجمة الصحيح له هو التحكم العميق أو السيطرة العميقة

بعد أن فكر يون تشي بهدوء لفترة من الوقت، فتح فمه أخيرا، “روح عنقاء الجليد الإلهية، جئت إلى هنا … لتقديم طلب أناني جدا. أريد أن أطلب منك … أن تمنحني بعض من قوتك. “

لكن لا استطيع تغييرة بسبب ذكره مقبض منذ ترجمة الرواية ولكي لا الخبط الامور عليكم لتعوده على المسمى.)

استدار يون تشي عندما كشف عن نظرة مفاجأة على وجهه.

وايضا لم تعطوني رأيكم عن الترجمة منذ فترة طويلة جدا…

كان يون تشي يحدق بفراغ، قبل أن يومئ برأسه بخفة، “السيدة كانت دائمة طيبة معي. حتى لو ارتكبت الاخطاء مرارا، بما فيها الأخطاء الكبيرة جدا، فهي في النهاية تختار مسامحتي.”

بواسطة :

كان يون تشي يسير ببطء متبعاً اتجاه القوس مشعاً بضوء أزرق. سرعان ما ظهر أمامه كتلة جليدية متألقة وشفافة على شكل جوز الماء. كان مطمورا بشكل هادئ داخل عالم آزور.

AhmedZirea


أثناء عبور الماء الأزرق الفاتح، انسكب عليها ضوء ابيض ساطع، محجبا وجهها والمكان المحرم جدا على جسد الفتاة من وجهة نظر الآخرين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط