نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1194

حاجز اليأس

حاجز اليأس

ومع ذلك، منذ اللحظة التي استحضر فيها لو لينغتشوان الطبقة الأولى من الحاجز، أصبح القتال من جانب واحد تماما.

1194 – حاجز اليأس

نشر إدراكه الروحي، لكنه لم يستطع أن يشعر بأي وجود أو خطر على الإطلاق.

كان يون تشي عالقاً في عالم بلا حدود من الرمال الصفراء.

أعضاء عالم اغنية الثلج وعالم إله اللهب بدوا وكأنهم سيصابون بالإغماء. مو بينغيون ارتفعت ببطء إلى قدميها وخدها شاحبان قليلاً “يون … تشي …”

نشر إدراكه الروحي، لكنه لم يستطع أن يشعر بأي وجود أو خطر على الإطلاق.

في كل مرة كان يسعل، كان يسعل دماً و قطعاً من اللحم من فمه

أدرك على الفور أنه مجال ختم غير مهاجم!

قبل أن يستحضر لو لينغتشوان الحاجز المقدس للتنين المتوهج، استطاع أن يكسب المزيد من الميزات مع لهب الغراب الذهبي بمرور الوقت.

السبب الوحيد الذي جعل لو لينغتشوان ينفذ مجال ختم غير مهاجم مثل هذا هو إستحضار الحاجز المقدس للتنين المتوهج.

بوووم!!

نشر يون تشي إدراكه الروحي إلى الحد الأقصى، لكنه لا يزال لا يشعر بأي شيء سوى الرمال الصفراء المتموجة. ولأنه لم يعد يجرؤ على التردد، أطلق النار من لهب الغراب الذهبي وقوى سيفه الثقيل مباشرة إلى الفضاء الذي أمامه.

نشر إدراكه الروحي، لكنه لم يستطع أن يشعر بأي وجود أو خطر على الإطلاق.

بووم!!

لو لينغتشوان نظر إليه بجدية ورفع رمحه أمامه مباشرة. جسده كله كان مغلفاً بالضوء الأصفر. لم يكن الهجوم قد وقع عليه بعد، لكن ربما كان قد أطاح به.

اهتز الفضاء نفسه، وامتلأت الرمال الصفراء بالهواء. وظهر صدع في السماء البعيدة، لكنه أصلح نفسه ببطء بمرور الوقت.

كان من الممكن إسقاط “عالم في الرمال” في ضربة واحدة إذا تمكن يون تشي من العثور على جوهره وتدميره، ولكنه لم يحتك قط بعالم حجب السماء حتى اليوم، ناهيك عن أنه يواجهة قتال منهم لأول مرة. بطبيعة الحال، لن يكون لديه أي فكرة أين أو كيف يجد جوهر “عالم في الرمال”. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو تحطيمه بالقوة

ضرب سيف قاتل الشيطان معذب السماء المتكرر جعل السماء تمتلئ بالشقوق في طرفة عين، وعالم الرمل المتدفق يرتجف مرارا وتكرارا. ولكن على الرغم من إطلاق يون تشي لأكثر من عشر ضربات متتالية، إلا أن العالم ظل على حاله بعناد.

ضرب سيف قاتل الشيطان معذب السماء المتكرر جعل السماء تمتلئ بالشقوق في طرفة عين، وعالم الرمل المتدفق يرتجف مرارا وتكرارا. ولكن على الرغم من إطلاق يون تشي لأكثر من عشر ضربات متتالية، إلا أن العالم ظل على حاله بعناد.

من الناحية التقنية، حتى لو لم تكن ضربة الرمح كافية لاختراق المزارع بالكامل، فإن ضربة الرمح ما زالت قوية بما يكفي لسحق العضلات والعظام. ومع ذلك، عندما اخترق رمحه دفاع يون تشي القوي عن الطاقة وضرب جسده، لم يكن شعوره أشبه بضرب اللحم والعظام، بل كان أقرب إلى فولاذ عميق قوي إلى حد لا يصدق. لم يكسر ضلعاً حتى بالطعنة

توقف يون تشي قليلا وجمع شعلته. وكأن شمس جديدة قد أشرقت فجأة في عالم الرمال المتدفقة.

توقف يون تشي قليلا وجمع شعلته. وكأن شمس جديدة قد أشرقت فجأة في عالم الرمال المتدفقة.

“رماد… الينابيع… الصفراء!”

في كل مرة كان يسعل، كان يسعل دماً و قطعاً من اللحم من فمه

بوووم بوووم!!

كان هناك انفجار فظيع هز الفضاء نفسه. تدمير السماء تحطيم الأرض سقطت تماماً على الطبقة الثانية من الحاجز المقدس للتنين المتوهج. ومع ذلك، تعبير يون تشي تغير بشكل مفاجئ جذريا.

الصحراء العائمة فوق حلبة إله المناوشات انفجرت فجأة في بحر من النيران. حتى اجتاحت النيران أجزاء من قوة الصحراء قبل ان تتشتت بعيدا.

كان لديه فكرة مبهمة أن ما يقرب من 40 بالمئة من أعضائه الداخلية سحقت من قبل الإصطدام.

يون تشي استقر على لو لينغتشوان في اللحظة التي ظهر فيها إلى حلبة إله المناوشات. وتقلصت حدقات المزارعين في آن واحد.

نفس التنهيدة أتت من كل زاوية من منصّة المشاهدين

كان لو لينغتشوان مصدوماً لأن يون تشي نجح في اجتياز “عالم في الرمال” في وقت قصير إلى حد لا يصدق، وبقوة لا تقل عن ذلك.

كان يون تشي يتأرجح نحو الوراء عشرات الخطوات، وملابسه البيضاء ملطخة بالدماء. ومع ذلك، سقط مباشرة نحو لو لينغتشوان مرة أخرى دون حتى التحقق من جرحه. هالته لم تتضاءل بأدنى قدر

صُدِم يون تشي لأن طبقة من الضوء العميق تكاد لا تُلاحظ ظهرت حول لو لينغتشوان.

في كل مرة كان يون شي ولو لينغتشوان يشتبكان بالأسلحة، كان الارتطام يتغلغل مباشرة في قلوب الناس. لقد كان صراعا بالقوة الخالصة بدون أي حيل وراء الهجمات، وكانت بالتأكيد المرة الأولى التي يحدث فيها صدام مثل هذا في معركة إله المخول هذه. حتى المشاهدون الذين شاهدوا القتال من خلال ألواح النجم كانوا مليئين بالشغف.

لقد كان الحاجز المقدس للتنين المتوهج

يون تشي استقر على لو لينغتشوان في اللحظة التي ظهر فيها إلى حلبة إله المناوشات. وتقلصت حدقات المزارعين في آن واحد.

“آه. انتهى الأمر” هيو رولي ويان جوهاي تنهدوا في نفس الوقت.

في المشهد الذي أمامهم جعل الجميع يفتحوا أعينهم على مصراعيها. ومع ذلك، لو لينغتشوان ظل هادئا في وجه الهجوم الجبار. لم يحاول أن يبتعد عن الطريق. لم يرفع حتى رمحه قاسم السماء عالياً ليمنع الهجوم

نفس التنهيدة أتت من كل زاوية من منصّة المشاهدين

كراك! ذراعه المخلوعة عادت لمكانها الأصلي. لم يتألم يون تشي ولو مرة واحدة خلال العملية. الشيء الوحيد الذي تغير كان لون وجهه وخرز العرق تتدفق من جبينه

كانت نيران الغراب الذهبي قوية إلى الحد الذي جعل يون تشي يتمكن من مقاومة لو لينغتشوان رغم أنه أقل شأناً من خصمه. حتى انه كان بطيئا ولكن بالتأكيد يكتسب اليد العليا. ومع ذلك، كانت فجوة القوة بينهما لا تزال صغيرة جدا، والآن بعد أن تم تعزيز لو لينغتشوان بواسطة الحاجز المقدس للتنين المتوهج…

أدرك يون شي على الفور ما كان يحاول فعله، لكنه لم يسحب قواه فحسب، بل قام بالاندفاع نحو لو لينغتشوان أسرع من أي وقت مضى …كان لا بدّ أن يخترق حاجز لو لينغتشوان بالقوة حتى ولو كلّف ذلك جرحاً! هو لا يستطيع أن يتحمل إستمرار هذا القتال! كان هذا خياره الوحيد – وربما الفرصة المثالية التي أوقعها لو لينغتشوان في يديه!

يمكن للجميع التنبؤ بما كان سيحدث.

الحاجز المقدس للتنين المتوهج أُصيب بعمق وقد شوهدت علامة قرمزية ذهبية تحترق دون انقطاع على الحاجز. لكن ما صدمه أكثر هو التأثير الشامل لضربة الرمح

عرف ملك عالم حجب السماء أن لو لينغتشوان قد فاز لحظة إستحضاره بنجاح أول طبقة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج. ولكن بدلاً من الابتسام بنجاح لو لينغتشوان، كان حريصاً على كبح جماح قلبه المضطرب … لم يكن ليتوقع من يون تشي أن يخترق “عالم في الرمال” بنفس السرعة التي فعل بها دون أن يعرف الطريقة الصحيحة. ظنّ أنّ ذلك سيستغرق ما لا يقل عن طبقتين من الحاجز المقدس للتنين المتوهج قبل أن يتمكن من اختراقه بالقوة.

لو لينغتشوان نظر إليه بجدية ورفع رمحه أمامه مباشرة. جسده كله كان مغلفاً بالضوء الأصفر. لم يكن الهجوم قد وقع عليه بعد، لكن ربما كان قد أطاح به.

في الواقع، يون تشي لم يحطم “عالم في الرمال” بالقوة. أزال تماما كل نقطة من نقاط القوة التي استُعملت لإنشاء المجال، مباشرة بعد ان استحضر لو لينغتشوان بنجاح أول طبقة من الحاجز!

لم يستطع ملك عالم حجب السماء إلا أن يشعر بالإعجاب والندم حين يفكر في عمر يون تشي ومستوى زراعته. لو لينغتشوان سيربح هذه المباراة بدون فشل، لقد علم… ولكن قد تكون هذه أيضاً المرة الأولى والأخيرة التي يستطيع فيها أن يهزم يون تشي.

لم يستطع ملك عالم حجب السماء إلا أن يشعر بالإعجاب والندم حين يفكر في عمر يون تشي ومستوى زراعته. لو لينغتشوان سيربح هذه المباراة بدون فشل، لقد علم… ولكن قد تكون هذه أيضاً المرة الأولى والأخيرة التي يستطيع فيها أن يهزم يون تشي.

ذراعه اليمنى ملتوية حاليا الى الوراء بطريقة مبالغ فيها. استنشق يون تشي بعمق وأمسكها بذراعه اليسرى وسحبها إلى مكانها بشكل مفاجئ.

كان هذا من دون الإشارة إلى أن يون تشي الحالي كان أكثر تأهيلاً من أن يحل محل لو لينغتشوان باعتباره واحداً من أبناء الاله.

لم يعتقد أن الحاجز المقدس للتنين المتوهج كان رائعا عندما رأى مدى السهولة التي مزقه بها لوو تشانغ شينغ… لكن بعد مواجهة الحاجز بنفسه، أدرك يون تشي في النهاية كم هي مخيفة هذه التقنية المطلقة لعالم حجب السماء

في الواقع أن السيناريو الذي كان أقل ما يريده أن يتحقق قد حدث، ونتيجة لهذا أصبح تنفس يون تشي أكثر ثقلاً. ومع ذلك، النار في عينيه أشعلت اكثر من أي وقت مضى.

“…” يـون تشي صر أسنانه بإحكام.

لو لينغتشوان كان يتصرف بنفس الطريقة. على الرغم من أنه كان محميا بالحاجز المقدس للتنين المتوهج، لم يكن يبدو مسترخيا أو مسرورا على الاطلاق. استمر في حقن كل قوته في رمح قاسم السماء.

بوووم!!

واندفع المقاتلان كلاهما إلى الحركة في نفس الوقت الذي التقت فيه أعينهما ببعضهما البعض.

1194 – حاجز اليأس

بووم بووم بووم …

استحضر خصمه بنجاح الحاجز الثاني!

يون تشي و لو لينغتشوان يصرخان حين يصطدمان بالأسلحة بسرعة البرق. المجال الجوي فوق حلبة إله المناوشات بالكاد كان عنده لحظة للتنفس قبل أن يُملأ بالنار ثانيةً.

شن يون تشي هجوماً على لو لينغتشوان باستخدام إندفاع القمر المنقسم وتلويح بسيفه المحترق في وجه خصمه من سبعة مواقع مختلفة. ومع ذلك، نجح لو لينغتشوان في منع جميع هجماته. وبحلول الوقت الذي تأرجح فيه يون تشي بسيفه للمرة السابعة، كان الحاجز المقدس للتنين المتوهج قد شفى نفسه بالكامل.

في كل مرة كان يون شي ولو لينغتشوان يشتبكان بالأسلحة، كان الارتطام يتغلغل مباشرة في قلوب الناس. لقد كان صراعا بالقوة الخالصة بدون أي حيل وراء الهجمات، وكانت بالتأكيد المرة الأولى التي يحدث فيها صدام مثل هذا في معركة إله المخول هذه. حتى المشاهدون الذين شاهدوا القتال من خلال ألواح النجم كانوا مليئين بالشغف.

لقد كان الحاجز المقدس للتنين المتوهج

بووم بووم بووم … بووم!

خطوات لو لينغتشوان الثقيلة اقتربت أكثر فأكثر. ظلت ذراع يون تشي اليمنى متمسكة بسيف قاتل الشيطان معذب السماء وهو يلهث بقوة.

لو لينغتشوان أُصيب أخيراً بخطوة بعد أن ألقى يون تشي عشرات الضربات عليه. ولكن في هذه المرة سمح لنيران الغراب الذهبية أن تنجرف عليه. تعبيره كان هادئاً وجسده لم يحترق بأدق صوره. كانت كل القوى الأجنبية وموجات صدمات الطاقة مردودة في الحاجز المقدس للتنين المتوهج، لذا لم يلحق أي ضرر على الإطلاق بلو لينغتشوان.

في اللحظة التي لمس فيها سيف قاتل الشيطان معذب السماء الطبقة الثانية من الحاجز المقدس للتنين المتوهج جعله يشوه، اختفى جزء كبير من قوته المتفجرة فجأة كما لو أنه غرق في الماء، في حين صدت البقية تماما… هذه المرة لم يكن قادراً على التسبب حتى بخدش على الحاجز

يون تشي عابساً بشدة وأبطأ من هجماته بعض الشيء. وفجأة، انفجر جسده بقوة كالبركان قبل أن يلوح بسيف قاتل الشيطان معذب السماء في صدر لو لينغتشوان بقوة لا مثيل لها.

شن يون تشي هجوماً على لو لينغتشوان باستخدام إندفاع القمر المنقسم وتلويح بسيفه المحترق في وجه خصمه من سبعة مواقع مختلفة. ومع ذلك، نجح لو لينغتشوان في منع جميع هجماته. وبحلول الوقت الذي تأرجح فيه يون تشي بسيفه للمرة السابعة، كان الحاجز المقدس للتنين المتوهج قد شفى نفسه بالكامل.

رمح لو لينغتشوان الملفوف برأس التنين تقدم مباشرة لمقابلته… ولكن عوض ان يطلق الشاب رمحه على أول فرصة تسنح له، ابطأ هجومه فجأة لسبب ما.

“ختم التنين الشيطاني!”

أدرك يون شي على الفور ما كان يحاول فعله، لكنه لم يسحب قواه فحسب، بل قام بالاندفاع نحو لو لينغتشوان أسرع من أي وقت مضى …كان لا بدّ أن يخترق حاجز لو لينغتشوان بالقوة حتى ولو كلّف ذلك جرحاً! هو لا يستطيع أن يتحمل إستمرار هذا القتال! كان هذا خياره الوحيد – وربما الفرصة المثالية التي أوقعها لو لينغتشوان في يديه!

بووم بووم بووم … بووم!

بوووم!!

كان الهجوم الكامل الذي شنه لو لينغتشوان على يون تشي مميتاً إلى الحد الذي جعل يون تشي يُـجرف بعيداً عن نقطة الارتطام بنحو مائة متر. حتى صدى الهجوم كان قويا كفاية ليخيف بعض المزارعين.

اشتعلت السماء بكمية هائلة من لهب الغراب الذهبي، فضرب سيف قاتل الشيطان معذب السماء بعنف في صدر لو لينغتشوان. في الوقت نفسه، طعن لو لينغتشوان أخيراً رمحه إلى الأمام وضرب يون تشي تماماً في الأضلاع اليسرى.

هاه … هاه … هاه …

كان هناك انفجار واحد صاخب مجتمعاً بانفجارين رائعين في نفس الوقت. وظهر تشقق على الحاجز المقدس للتنين المتوهج في لو لينغتشوان، وانسكب الدم من أضلاع يون تشي اليسرى عندما رماه التصادم بعنف.

“ختم التنين الشيطاني!”

لو لينغتشوان بقي سالماً تماماً حتى عندما تراجع ثلاث مرات متتالية. ومع ذلك، نتيجة الاشتباك صدمته صدمة شديدة.

“لكنه أصيب برمح تنين لو لينغتشوان المتفجر! هذا مستحيل!”

الحاجز المقدس للتنين المتوهج أُصيب بعمق وقد شوهدت علامة قرمزية ذهبية تحترق دون انقطاع على الحاجز. لكن ما صدمه أكثر هو التأثير الشامل لضربة الرمح

من الناحية التقنية، حتى لو لم تكن ضربة الرمح كافية لاختراق المزارع بالكامل، فإن ضربة الرمح ما زالت قوية بما يكفي لسحق العضلات والعظام. ومع ذلك، عندما اخترق رمحه دفاع يون تشي القوي عن الطاقة وضرب جسده، لم يكن شعوره أشبه بضرب اللحم والعظام، بل كان أقرب إلى فولاذ عميق قوي إلى حد لا يصدق. لم يكسر ضلعاً حتى بالطعنة

بوووم—–

كان يون تشي يتأرجح نحو الوراء عشرات الخطوات، وملابسه البيضاء ملطخة بالدماء. ومع ذلك، سقط مباشرة نحو لو لينغتشوان مرة أخرى دون حتى التحقق من جرحه. هالته لم تتضاءل بأدنى قدر

ترك يون شي خلفه صورة متجمدة أخرى وظهر خلف لو لينغتشوان، متأرجحاً بسيفه للمرة الثامنة في مؤخرة قلب لو لينغتشوان. لكن خصمه تحوَّل فجأة من الدفاع الى الهجوم بتحويل الضوء العميق حول رمحه الى تنين هادر وبالقيام بتمشيط عكسي واسع النطاق. وتجاهل هجوم يون تشي تماما خلال هذه العملية.

كان يون تشي مصدوماً في الواقع بقدر ما كان لو لينغتشوان مصدوماً. لو لينغتشوان كان مشمولاً بالحاجز المقدس للتنين متوهج، وكان يعلم بالفعل من المعركة بين لو لينغتشوان ولوو تشانغ شينغ أن أول طبقة من الحاجز هي الأضعف بين الثلاثة.

رورر!

لكن لم يتمكن الحاجز فقط من سد الضربة الكاملة لقوته بالكامل، بل إنه لم ينجح حتى في تمزيق ثقب في الحاجز!

قبل أن يستحضر لو لينغتشوان الحاجز المقدس للتنين المتوهج، استطاع أن يكسب المزيد من الميزات مع لهب الغراب الذهبي بمرور الوقت.

اشتعلت النار في عيون لو لينغتشوان الساطعة بينما كان يحمل رمح قاسم السماء أمامه أفقيا، متخذا في الواقع وضعية دفاعية بالكامل.

رورر!

بوووم بوووم بوووم بوووم …

ضرب سيف قاتل الشيطان معذب السماء المتكرر جعل السماء تمتلئ بالشقوق في طرفة عين، وعالم الرمل المتدفق يرتجف مرارا وتكرارا. ولكن على الرغم من إطلاق يون تشي لأكثر من عشر ضربات متتالية، إلا أن العالم ظل على حاله بعناد.

شن يون تشي هجوماً على لو لينغتشوان باستخدام إندفاع القمر المنقسم وتلويح بسيفه المحترق في وجه خصمه من سبعة مواقع مختلفة. ومع ذلك، نجح لو لينغتشوان في منع جميع هجماته. وبحلول الوقت الذي تأرجح فيه يون تشي بسيفه للمرة السابعة، كان الحاجز المقدس للتنين المتوهج قد شفى نفسه بالكامل.

بوووم—-

ترك يون شي خلفه صورة متجمدة أخرى وظهر خلف لو لينغتشوان، متأرجحاً بسيفه للمرة الثامنة في مؤخرة قلب لو لينغتشوان. لكن خصمه تحوَّل فجأة من الدفاع الى الهجوم بتحويل الضوء العميق حول رمحه الى تنين هادر وبالقيام بتمشيط عكسي واسع النطاق. وتجاهل هجوم يون تشي تماما خلال هذه العملية.

بووم بووم بووم … بووم!

بوووم!!

يمكن للجميع التنبؤ بما كان سيحدث.

كراك!!

“لكنه أصيب برمح تنين لو لينغتشوان المتفجر! هذا مستحيل!”

سقطت الهجمات الكاملة على أهدافهم المقصودة في نفس الوقت تقريبا.

لو لينغتشوان لم يكسر وعده ويتساهل مع يون تشي. على الرغم من إستخدامه للميزة المطلقة، فقد إستدعى الطبقة الثالثة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج دون تردد.

انفجر الاحمر والاصفر، وأُلقي بلو لينغتشوان على بعد 12 خطوة تقريبا من نقطة الاصطدام. لكنه لم يصاب بأذى ما عدا ان الحاجز المقدس للتنين المتوهج عاد الى التشقق من جديد.

لو لينغتشوان نظر إليه بجدية ورفع رمحه أمامه مباشرة. جسده كله كان مغلفاً بالضوء الأصفر. لم يكن الهجوم قد وقع عليه بعد، لكن ربما كان قد أطاح به.

ذراع يون تشي اليمنى تحملت كامل عبء هجمة لو لينغتشوان. فرقعة عالية ونخرة باهتة فيما بعد في وقت لاحق، وقع يون تشي على بعد مائة متر تقريباً من نقطة الارتطام قبل أن يتحطم بشدة على الأرض.

في الواقع أن السيناريو الذي كان أقل ما يريده أن يتحقق قد حدث، ونتيجة لهذا أصبح تنفس يون تشي أكثر ثقلاً. ومع ذلك، النار في عينيه أشعلت اكثر من أي وقت مضى.

“يون تشي!” مو بينغيون صرخت بذهول ورعب.

ترك يون شي خلفه صورة متجمدة أخرى وظهر خلف لو لينغتشوان، متأرجحاً بسيفه للمرة الثامنة في مؤخرة قلب لو لينغتشوان. لكن خصمه تحوَّل فجأة من الدفاع الى الهجوم بتحويل الضوء العميق حول رمحه الى تنين هادر وبالقيام بتمشيط عكسي واسع النطاق. وتجاهل هجوم يون تشي تماما خلال هذه العملية.

“ذراعه اليمنى يجب أن تكون هالكة بعد تلك الضربة.” الجميع سمع صوت الفرقعة بوضوح تام

“تدمير… السماء… تحطيم… الأرض!!”

“هذه المعركة انتهت منذ ظهور الحاجز المقدس للتنين المتوهج”

عرف ملك عالم حجب السماء أن لو لينغتشوان قد فاز لحظة إستحضاره بنجاح أول طبقة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج. ولكن بدلاً من الابتسام بنجاح لو لينغتشوان، كان حريصاً على كبح جماح قلبه المضطرب … لم يكن ليتوقع من يون تشي أن يخترق “عالم في الرمال” بنفس السرعة التي فعل بها دون أن يعرف الطريقة الصحيحة. ظنّ أنّ ذلك سيستغرق ما لا يقل عن طبقتين من الحاجز المقدس للتنين المتوهج قبل أن يتمكن من اختراقه بالقوة.

“أداء يون تشي لا يصدق، إنه عملياً معجزة. تنهد، يا له من عار”

توقف يون تشي قليلا وجمع شعلته. وكأن شمس جديدة قد أشرقت فجأة في عالم الرمال المتدفقة.

صعد يون تشي ببطء ليقف على قدميه تحت أنظار الجميع.

لو لينغتشوان كان يتصرف بنفس الطريقة. على الرغم من أنه كان محميا بالحاجز المقدس للتنين المتوهج، لم يكن يبدو مسترخيا أو مسرورا على الاطلاق. استمر في حقن كل قوته في رمح قاسم السماء.

كان الدم يسيل على شفتيه، ووجهه ملتوي من الالم. ومع ذلك، عينيه ظلتا داكنتين وشرستين كعادتهما.

لو لينغتشوان نظر إليه بجدية ورفع رمحه أمامه مباشرة. جسده كله كان مغلفاً بالضوء الأصفر. لم يكن الهجوم قد وقع عليه بعد، لكن ربما كان قد أطاح به.

ذراعه اليمنى ملتوية حاليا الى الوراء بطريقة مبالغ فيها. استنشق يون تشي بعمق وأمسكها بذراعه اليسرى وسحبها إلى مكانها بشكل مفاجئ.

كانت ذراع يون تشي اليمنى تعمل ببطء، لذا فإن هجومه المضاد كان بطيئاً إلى الحد الذي دفعه إلى الرد عليه برمح العدو. وفجأة، قفز يون تشي في الهواء واستدعى هالة تجاوزت حدوده.

كراك! ذراعه المخلوعة عادت لمكانها الأصلي. لم يتألم يون تشي ولو مرة واحدة خلال العملية. الشيء الوحيد الذي تغير كان لون وجهه وخرز العرق تتدفق من جبينه

هذا ما ظنه الجميع على الأقل

“ماذا … ذراعه كانت مخلوعة فقط؟” كان هذا الكشف مذهلا جدا بحيث لم يستطع احد تصديق عيونه لفترة من الوقت.

كان لديه فكرة مبهمة أن ما يقرب من 40 بالمئة من أعضائه الداخلية سحقت من قبل الإصطدام.

كان الهجوم الكامل الذي شنه لو لينغتشوان على يون تشي مميتاً إلى الحد الذي جعل يون تشي يُـجرف بعيداً عن نقطة الارتطام بنحو مائة متر. حتى صدى الهجوم كان قويا كفاية ليخيف بعض المزارعين.

“ختم التنين الشيطاني!”

لكن هذا الهجوم القوي … نجح فقط في خلع ذراع يون تشي !؟

“أبإمكانه الجلوس؟ أهذا يعني أن الهجوم … فشل في كسر عموده الفقري؟ “

“… هممم؟” حتى أن أباطرة إله بدوا مستغربين من هذا.

لو لينغتشوان أُصيب أخيراً بخطوة بعد أن ألقى يون تشي عشرات الضربات عليه. ولكن في هذه المرة سمح لنيران الغراب الذهبية أن تنجرف عليه. تعبيره كان هادئاً وجسده لم يحترق بأدق صوره. كانت كل القوى الأجنبية وموجات صدمات الطاقة مردودة في الحاجز المقدس للتنين المتوهج، لذا لم يلحق أي ضرر على الإطلاق بلو لينغتشوان.

“إن الأمر لا علاقة له بالطاقة العميقة، فقد كان يخطط لتدمير الحاجز المقدس للتنين المتوهج، لذا فهو لم يوفر أي طاقة للدفاع على الإطلاق. جسده… قاسي بشكل غير عادي” قال إمبراطور إله السماء الخالدة

بوووم!!

“…” حاجبا عاهل التنين ارتعشا بشكل غير ملحوظ للحظة

قبل أن يستحضر لو لينغتشوان الحاجز المقدس للتنين المتوهج، استطاع أن يكسب المزيد من الميزات مع لهب الغراب الذهبي بمرور الوقت.

في الوقت نفسه، أجبر يون تشي نفسه على الإمساك بسيف قاتل الشيطان معذب السماء مرة أخرى على الرغم من حقيقة أن ذراعه اليمنى كانت تصرخ في ألم شديد. ومع ذلك، انكمشت حدقتا عينيه مرة أخرى عندما نظر إلى لو لينغتشوان.

“ماذا … ذراعه كانت مخلوعة فقط؟” كان هذا الكشف مذهلا جدا بحيث لم يستطع احد تصديق عيونه لفترة من الوقت.

حاجز جديد خافت مصفّر اللون كان مرئيا أكثر من الحاجز الأول الذي غطى لو لينغتشوان قبل ان يعرف ذلك.

بوووم!!

استحضر خصمه بنجاح الحاجز الثاني!

لو لينغتشوان أُصيب أخيراً بخطوة بعد أن ألقى يون تشي عشرات الضربات عليه. ولكن في هذه المرة سمح لنيران الغراب الذهبية أن تنجرف عليه. تعبيره كان هادئاً وجسده لم يحترق بأدق صوره. كانت كل القوى الأجنبية وموجات صدمات الطاقة مردودة في الحاجز المقدس للتنين المتوهج، لذا لم يلحق أي ضرر على الإطلاق بلو لينغتشوان.

“…” يـون تشي صر أسنانه بإحكام.

الحاجز المقدس للتنين المتوهج أُصيب بعمق وقد شوهدت علامة قرمزية ذهبية تحترق دون انقطاع على الحاجز. لكن ما صدمه أكثر هو التأثير الشامل لضربة الرمح

من الواضح أن يون تشي لم يكن لديه أي أمل في الفوز، ولكن لو لينغتشوان لم يحافظ على قوته على الإطلاق. وبعد أن استحضر الحاجز المقدس للتنين المتوهج الثاني على نحو يكاد يكون قاسيا، توجه فجأة نحو يون تشي مثل الرعد الوحشي. كنس رمحه أمامه وأطلق عشرات من هالات الرمح مباشرة نحو يون تشي

أدرك على الفور أنه مجال ختم غير مهاجم!

عالج ذراعه اليمنى من خلخلة شديدة، وكان يؤلمه كثيراً لدرجة أنه لم يستطع تحريك أطرافه كما أراد. وعند هذه النقطة، لم يجرؤ يون تشي على تحمل هجمات لو لينغتشوان. تراجع بسرعة فائقة، لكن لو لينغتشوان رمى صورة تنين من السماء.

سقطت الهجمات الكاملة على أهدافهم المقصودة في نفس الوقت تقريبا.

“ختم التنين الشيطاني!”

في كل مرة كان يون شي ولو لينغتشوان يشتبكان بالأسلحة، كان الارتطام يتغلغل مباشرة في قلوب الناس. لقد كان صراعا بالقوة الخالصة بدون أي حيل وراء الهجمات، وكانت بالتأكيد المرة الأولى التي يحدث فيها صدام مثل هذا في معركة إله المخول هذه. حتى المشاهدون الذين شاهدوا القتال من خلال ألواح النجم كانوا مليئين بالشغف.

يون تشي أوقف نفسه وحدق في صورة التنين. قطع صورة التنين الحجري بإبادته الذهبية، لكن لو لينغتشوان كان يتحرك باتجاهه بالفعل. رمحه كان مليئاً بقوة تنينية وبقوة قاسية.

الصحراء العائمة فوق حلبة إله المناوشات انفجرت فجأة في بحر من النيران. حتى اجتاحت النيران أجزاء من قوة الصحراء قبل ان تتشتت بعيدا.

كانت ذراع يون تشي اليمنى تعمل ببطء، لذا فإن هجومه المضاد كان بطيئاً إلى الحد الذي دفعه إلى الرد عليه برمح العدو. وفجأة، قفز يون تشي في الهواء واستدعى هالة تجاوزت حدوده.

كان الدم يسيل على شفتيه، ووجهه ملتوي من الالم. ومع ذلك، عينيه ظلتا داكنتين وشرستين كعادتهما.

القوة المفاجئة التي لا تصدق أعطت لو لينغتشوان وقفة

“… تنهد. ما الذي يهمك؟ أنظروا إلى لو لينغتشوان جميعكم”

“تدمير… السماء… تحطيم… الأرض!!”

“أداء يون تشي لا يصدق، إنه عملياً معجزة. تنهد، يا له من عار”

في تجاهل للألم الشديد في ذراعه اليمنى، استجمع يون تشي كل ذرة من القوة في جسمه لبدء هذه الضربة النهائية. لهب الغراب الذهبي تحول إلى لون ذهبي نقي في مرحلة ما.

في المشهد الذي أمامهم جعل الجميع يفتحوا أعينهم على مصراعيها. ومع ذلك، لو لينغتشوان ظل هادئا في وجه الهجوم الجبار. لم يحاول أن يبتعد عن الطريق. لم يرفع حتى رمحه قاسم السماء عالياً ليمنع الهجوم

لو لينغتشوان نظر إليه بجدية ورفع رمحه أمامه مباشرة. جسده كله كان مغلفاً بالضوء الأصفر. لم يكن الهجوم قد وقع عليه بعد، لكن ربما كان قد أطاح به.

بصق يون تشي فماً مليئاً بالدماء وتحطم على خشبة الحلبة مثل النيزك الساقط. اهتزت حلبة إله المناوشات بالكامل بشدة نتيجة لذلك

“هااه !!!!”

لقد كان الحاجز المقدس للتنين المتوهج

تدمير السماء تحطيم الأرض أخذت الكثير من يون تشي، لكنه كان أيضا أقوى هجوم له. في اللحظة التي لوح فيها بسيف قاتل الشيطان معذب السماء على لو لينغتشوان، دُفع الهواء داخل دائرة قطرها عشرات الكيلومترات بالكامل.

كان هناك انفجار فظيع هز الفضاء نفسه. تدمير السماء تحطيم الأرض سقطت تماماً على الطبقة الثانية من الحاجز المقدس للتنين المتوهج. ومع ذلك، تعبير يون تشي تغير بشكل مفاجئ جذريا.

في المشهد الذي أمامهم جعل الجميع يفتحوا أعينهم على مصراعيها. ومع ذلك، لو لينغتشوان ظل هادئا في وجه الهجوم الجبار. لم يحاول أن يبتعد عن الطريق. لم يرفع حتى رمحه قاسم السماء عالياً ليمنع الهجوم

كان من الممكن إسقاط “عالم في الرمال” في ضربة واحدة إذا تمكن يون تشي من العثور على جوهره وتدميره، ولكنه لم يحتك قط بعالم حجب السماء حتى اليوم، ناهيك عن أنه يواجهة قتال منهم لأول مرة. بطبيعة الحال، لن يكون لديه أي فكرة أين أو كيف يجد جوهر “عالم في الرمال”. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو تحطيمه بالقوة

بوووم—–

في تجاهل للألم الشديد في ذراعه اليمنى، استجمع يون تشي كل ذرة من القوة في جسمه لبدء هذه الضربة النهائية. لهب الغراب الذهبي تحول إلى لون ذهبي نقي في مرحلة ما.

كان هناك انفجار فظيع هز الفضاء نفسه. تدمير السماء تحطيم الأرض سقطت تماماً على الطبقة الثانية من الحاجز المقدس للتنين المتوهج. ومع ذلك، تعبير يون تشي تغير بشكل مفاجئ جذريا.

يون تشي و لو لينغتشوان يصرخان حين يصطدمان بالأسلحة بسرعة البرق. المجال الجوي فوق حلبة إله المناوشات بالكاد كان عنده لحظة للتنفس قبل أن يُملأ بالنار ثانيةً.

في اللحظة التي لمس فيها سيف قاتل الشيطان معذب السماء الطبقة الثانية من الحاجز المقدس للتنين المتوهج جعله يشوه، اختفى جزء كبير من قوته المتفجرة فجأة كما لو أنه غرق في الماء، في حين صدت البقية تماما… هذه المرة لم يكن قادراً على التسبب حتى بخدش على الحاجز

حاجز جديد خافت مصفّر اللون كان مرئيا أكثر من الحاجز الأول الذي غطى لو لينغتشوان قبل ان يعرف ذلك.

الهجوم المضاد لـ لو لينغتشوان جاء فجأة

توقف يون تشي قليلا وجمع شعلته. وكأن شمس جديدة قد أشرقت فجأة في عالم الرمال المتدفقة.

بعد إطلاق العنان لتدمير السماء تحيطم الأرض كانت أيضاً أضعف لحظات يون تشي. لو لينغتشوان كان ينتظر هذه اللحظة ليقذف يون تشي في السماء. قفز في الهواء، رمحه البالغ طوله 3 أمتار تحول إلى تنين حقيقي وهدير المهزوز وصل تقريبا إلى كل ركن من عالم السماء الخالدة.

“أداء يون تشي لا يصدق، إنه عملياً معجزة. تنهد، يا له من عار”

“ضربة… سحق… التنين!”

في الوقت نفسه، لاحظ أن هالة لو لينغتشوان قد تغيرت تغيراً هائلاً مرة أخرى. وعندما رفع نظره، استقبله على الفور تنين يسبح حول خصمه.

الكلمات بدت كصوت لو لينغتشوان وزئير التنين الحقيقي. تجمعت قوة قوية مثل قوة يون تشي المدمرة تدمير السماء تحيطم الأرض داخل التنين الذي كان يغلف رمح قاسم التنين قبل أن يسقط بلا رحمة على ظهر يون تشي.

يون تشي استقر على لو لينغتشوان في اللحظة التي ظهر فيها إلى حلبة إله المناوشات. وتقلصت حدقات المزارعين في آن واحد.

بوووم—-

كان هناك انفجار فظيع هز الفضاء نفسه. تدمير السماء تحطيم الأرض سقطت تماماً على الطبقة الثانية من الحاجز المقدس للتنين المتوهج. ومع ذلك، تعبير يون تشي تغير بشكل مفاجئ جذريا.

المساحة ضمن عشرات الكيلومترات امتلأت بقوة التنين الحجري في لحظة

نشر يون تشي إدراكه الروحي إلى الحد الأقصى، لكنه لا يزال لا يشعر بأي شيء سوى الرمال الصفراء المتموجة. ولأنه لم يعد يجرؤ على التردد، أطلق النار من لهب الغراب الذهبي وقوى سيفه الثقيل مباشرة إلى الفضاء الذي أمامه.

بصق يون تشي فماً مليئاً بالدماء وتحطم على خشبة الحلبة مثل النيزك الساقط. اهتزت حلبة إله المناوشات بالكامل بشدة نتيجة لذلك

لم يعتقد أن الحاجز المقدس للتنين المتوهج كان رائعا عندما رأى مدى السهولة التي مزقه بها لوو تشانغ شينغ… لكن بعد مواجهة الحاجز بنفسه، أدرك يون تشي في النهاية كم هي مخيفة هذه التقنية المطلقة لعالم حجب السماء

“اه اه!!”

في الوقت نفسه، لاحظ أن هالة لو لينغتشوان قد تغيرت تغيراً هائلاً مرة أخرى. وعندما رفع نظره، استقبله على الفور تنين يسبح حول خصمه.

“ظهره! ظهره … يجب أن يكون قد كسر ظهره … سسسس…” صار مزارع عميق يلهث استجابة لذلك. كان من الواضح للجميع أن الهجوم المدمر تماماً قد وقع على ظهر يون تشي. كانت إصابة كهذه خطيرة لدرجة أن على المزارع العميق قضاء وقت طويل في العلاج، ناهيك عن العودة للقتال.

كان خصمه قد هزمه هزيمة نكراء. ولم يعد هناك أي أثر للفرصة المتاحة أمام يون تشي لقلب هذه النتيجة.

أعضاء عالم اغنية الثلج وعالم إله اللهب بدوا وكأنهم سيصابون بالإغماء. مو بينغيون ارتفعت ببطء إلى قدميها وخدها شاحبان قليلاً “يون … تشي …”

عالج ذراعه اليمنى من خلخلة شديدة، وكان يؤلمه كثيراً لدرجة أنه لم يستطع تحريك أطرافه كما أراد. وعند هذه النقطة، لم يجرؤ يون تشي على تحمل هجمات لو لينغتشوان. تراجع بسرعة فائقة، لكن لو لينغتشوان رمى صورة تنين من السماء.

ظل يون شي ساكنا على الأرض لفترة طويلة جدا. اجتاح المبجل تشو هوي يون يون تشي بإدراكه الروحي ليرى ما إذا كان الشاب قد أغمي عليه تماماً، ولكن لدهشته …جلس يون تشي ببطء لوحده

“ظهره! ظهره … يجب أن يكون قد كسر ظهره … سسسس…” صار مزارع عميق يلهث استجابة لذلك. كان من الواضح للجميع أن الهجوم المدمر تماماً قد وقع على ظهر يون تشي. كانت إصابة كهذه خطيرة لدرجة أن على المزارع العميق قضاء وقت طويل في العلاج، ناهيك عن العودة للقتال.

على الرغم من ان تحركاته كانت مؤلمة وصعبة، فقد أذهلت الجميع مرة اخرى.

شن يون تشي هجوماً على لو لينغتشوان باستخدام إندفاع القمر المنقسم وتلويح بسيفه المحترق في وجه خصمه من سبعة مواقع مختلفة. ومع ذلك، نجح لو لينغتشوان في منع جميع هجماته. وبحلول الوقت الذي تأرجح فيه يون تشي بسيفه للمرة السابعة، كان الحاجز المقدس للتنين المتوهج قد شفى نفسه بالكامل.

“أبإمكانه الجلوس؟ أهذا يعني أن الهجوم … فشل في كسر عموده الفقري؟ “

نفس التنهيدة أتت من كل زاوية من منصّة المشاهدين

“لكنه أصيب برمح تنين لو لينغتشوان المتفجر! هذا مستحيل!”

“لكنه أصيب برمح تنين لو لينغتشوان المتفجر! هذا مستحيل!”

“… تنهد. ما الذي يهمك؟ أنظروا إلى لو لينغتشوان جميعكم”

في كل مرة كان يسعل، كان يسعل دماً و قطعاً من اللحم من فمه

رورر!

الهجوم المضاد لـ لو لينغتشوان جاء فجأة

زئير التنين الهادئ دخل فجأة في آذان الجميع

لو لينغتشوان تقدم ببطء نحو الدم المنقوع في يون تشي بينما كان ممسكاً برمح قاسم السماء. كان بوسعه أن ينصح يون تشي بالتخلي عن القتال، ولكنه امتنع عن القيام بذلك بسبب نظرة يون تشي الشرسة. فقد عرف ان خصمه سيقاتل حتى الثانية الاخيرة حتى لو كان مقدَّرا له ان يخسر هذه المعركة. إخباره بالاستسلام سيسيء فقط إلى ذلك التصميم

وجه المشاهدون نظراتهم نحو لو لينغتشوان، ليجدوا صورة تنين أصفر تسبح ببطء حول المزارع العميق. هالته كانت شاهقة كجبل يبلغ ارتفاعه مئة ألف متر

الطبقة الثالثة والأخيرة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج قد تشكل!

الطبقة الثالثة والأخيرة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج قد تشكل!

كان الدم يسيل على شفتيه، ووجهه ملتوي من الالم. ومع ذلك، عينيه ظلتا داكنتين وشرستين كعادتهما.

هاه … هاه … هاه …

لو لينغتشوان بقي سالماً تماماً حتى عندما تراجع ثلاث مرات متتالية. ومع ذلك، نتيجة الاشتباك صدمته صدمة شديدة.

في الوقت الحالي، كان يون تشي يسمع فقط لهثه الخاص، والثقيل للغاية.

أعضاء عالم اغنية الثلج وعالم إله اللهب بدوا وكأنهم سيصابون بالإغماء. مو بينغيون ارتفعت ببطء إلى قدميها وخدها شاحبان قليلاً “يون … تشي …”

رمح تنين لو لينغتشوان المتفجر كان قويّاً جدّاً لدرجة أنّ عموده الفقري كان سيحطم قطعاً إلى أجزاء لو لم تكن لديه عظام قوية كالفولاذ المُنقّى ونخاع إله التنين. ومع ذلك، لا يزال يعاني من إصابات داخلية شديدة من جراء الهجوم. فقد ترنح عائدا الى قدميه مستخدما سيف قاتل الشيطان معذب السماء، ولكن لحظة وقوفه هالته سقطت في حالة من الفوضى، مما دفعه الى سعال ثلاث افواه كاملة من الدم.

ومع ذلك، لم يتصوروا أن هزيمة يون تشي كانت مخجلة على أقل تقدير. ونظراً لعمره، ومستوى زراعته، وقدرته على قمع لو لينغتشوان في البداية، فإن أقل ما يقال عن ذلك كانت هزيمة مشرفة.

في كل مرة كان يسعل، كان يسعل دماً و قطعاً من اللحم من فمه

“هذه المعركة انتهت منذ ظهور الحاجز المقدس للتنين المتوهج”

كان لديه فكرة مبهمة أن ما يقرب من 40 بالمئة من أعضائه الداخلية سحقت من قبل الإصطدام.

لم يعتقد أن الحاجز المقدس للتنين المتوهج كان رائعا عندما رأى مدى السهولة التي مزقه بها لوو تشانغ شينغ… لكن بعد مواجهة الحاجز بنفسه، أدرك يون تشي في النهاية كم هي مخيفة هذه التقنية المطلقة لعالم حجب السماء

في الوقت نفسه، لاحظ أن هالة لو لينغتشوان قد تغيرت تغيراً هائلاً مرة أخرى. وعندما رفع نظره، استقبله على الفور تنين يسبح حول خصمه.

لو لينغتشوان كان يتصرف بنفس الطريقة. على الرغم من أنه كان محميا بالحاجز المقدس للتنين المتوهج، لم يكن يبدو مسترخيا أو مسرورا على الاطلاق. استمر في حقن كل قوته في رمح قاسم السماء.

الحاجز المقدس للتنين المتوهج … الحاجز المطلق لليأس … كان كاملاً.

اشتعلت النار في عيون لو لينغتشوان الساطعة بينما كان يحمل رمح قاسم السماء أمامه أفقيا، متخذا في الواقع وضعية دفاعية بالكامل.

قبل أن يستحضر لو لينغتشوان الحاجز المقدس للتنين المتوهج، استطاع أن يكسب المزيد من الميزات مع لهب الغراب الذهبي بمرور الوقت.

الطبقة الثالثة والأخيرة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج قد تشكل!

ومع ذلك، منذ اللحظة التي استحضر فيها لو لينغتشوان الطبقة الأولى من الحاجز، أصبح القتال من جانب واحد تماما.

لو لينغتشوان أُصيب أخيراً بخطوة بعد أن ألقى يون تشي عشرات الضربات عليه. ولكن في هذه المرة سمح لنيران الغراب الذهبية أن تنجرف عليه. تعبيره كان هادئاً وجسده لم يحترق بأدق صوره. كانت كل القوى الأجنبية وموجات صدمات الطاقة مردودة في الحاجز المقدس للتنين المتوهج، لذا لم يلحق أي ضرر على الإطلاق بلو لينغتشوان.

حتى أن لو لينغتشوان إستحضر الحاجز المقدس للتنين المتوهج حتى الطبقة الثالثة.

بوووم—-

لم يعتقد أن الحاجز المقدس للتنين المتوهج كان رائعا عندما رأى مدى السهولة التي مزقه بها لوو تشانغ شينغ… لكن بعد مواجهة الحاجز بنفسه، أدرك يون تشي في النهاية كم هي مخيفة هذه التقنية المطلقة لعالم حجب السماء

بوووم بوووم بوووم بوووم …

لو لينغتشوان لم يكسر وعده ويتساهل مع يون تشي. على الرغم من إستخدامه للميزة المطلقة، فقد إستدعى الطبقة الثالثة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج دون تردد.

هذا ما ظنه الجميع على الأقل

كان يون تشي قد خسر بالفعل عندما نجح لو لينغتشوان في استحضار أول طبقة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج. بعد ذلك، أصيب بجروح خطيرة بعد أن إستدعى لو لينغتشوان الطبقة الثانية. الآن …

شن يون تشي هجوماً على لو لينغتشوان باستخدام إندفاع القمر المنقسم وتلويح بسيفه المحترق في وجه خصمه من سبعة مواقع مختلفة. ومع ذلك، نجح لو لينغتشوان في منع جميع هجماته. وبحلول الوقت الذي تأرجح فيه يون تشي بسيفه للمرة السابعة، كان الحاجز المقدس للتنين المتوهج قد شفى نفسه بالكامل.

كان خصمه قد هزمه هزيمة نكراء. ولم يعد هناك أي أثر للفرصة المتاحة أمام يون تشي لقلب هذه النتيجة.

صعد يون تشي ببطء ليقف على قدميه تحت أنظار الجميع.

هذا ما ظنه الجميع على الأقل

هاه … هاه … هاه …

ومع ذلك، لم يتصوروا أن هزيمة يون تشي كانت مخجلة على أقل تقدير. ونظراً لعمره، ومستوى زراعته، وقدرته على قمع لو لينغتشوان في البداية، فإن أقل ما يقال عن ذلك كانت هزيمة مشرفة.

كان يون تشي قد خسر بالفعل عندما نجح لو لينغتشوان في استحضار أول طبقة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج. بعد ذلك، أصيب بجروح خطيرة بعد أن إستدعى لو لينغتشوان الطبقة الثانية. الآن …

لو لينغتشوان تقدم ببطء نحو الدم المنقوع في يون تشي بينما كان ممسكاً برمح قاسم السماء. كان بوسعه أن ينصح يون تشي بالتخلي عن القتال، ولكنه امتنع عن القيام بذلك بسبب نظرة يون تشي الشرسة. فقد عرف ان خصمه سيقاتل حتى الثانية الاخيرة حتى لو كان مقدَّرا له ان يخسر هذه المعركة. إخباره بالاستسلام سيسيء فقط إلى ذلك التصميم

“أداء يون تشي لا يصدق، إنه عملياً معجزة. تنهد، يا له من عار”

خطوات لو لينغتشوان الثقيلة اقتربت أكثر فأكثر. ظلت ذراع يون تشي اليمنى متمسكة بسيف قاتل الشيطان معذب السماء وهو يلهث بقوة.

قبل أن يستحضر لو لينغتشوان الحاجز المقدس للتنين المتوهج، استطاع أن يكسب المزيد من الميزات مع لهب الغراب الذهبي بمرور الوقت.

لقد فعل شيئاً غريباً بذراعه اليسرى. رفعها في الهواء مع الكف المواجه للسماء.

كان من الممكن إسقاط “عالم في الرمال” في ضربة واحدة إذا تمكن يون تشي من العثور على جوهره وتدميره، ولكنه لم يحتك قط بعالم حجب السماء حتى اليوم، ناهيك عن أنه يواجهة قتال منهم لأول مرة. بطبيعة الحال، لن يكون لديه أي فكرة أين أو كيف يجد جوهر “عالم في الرمال”. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو تحطيمه بالقوة

بواسطة :

الصحراء العائمة فوق حلبة إله المناوشات انفجرت فجأة في بحر من النيران. حتى اجتاحت النيران أجزاء من قوة الصحراء قبل ان تتشتت بعيدا.

AhmedZirea


“… تنهد. ما الذي يهمك؟ أنظروا إلى لو لينغتشوان جميعكم”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط