نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1196

كل شيء أو لا شيء

كل شيء أو لا شيء

ومع ذلك، ذلك كان بإفتِراض إن كان يون تشي يمكن أن يصمد ذلك الوقت… لقد كان واضحًا للجميع أنه أصيب بجروح بالغة وأنهك بشدة.

1196 – كل شيء أو لا شيء

صرخة طويلة تخترق الهواء، وتظهر شخصية جليدية ببطء في الوجود. وقشعريرة مفاجئة نزلت على حلبة إله المناوشات التي لا تزال مشتعلة، تلاها جبروت جليدي كانت بقوة صورة الغراب الذهبي من قبل.

بوووم! بوووم!

كانت هناك تنهدات في كل مكان في منصة المشاهدين. على الرغم من ان هذه النتيجة كانت متوقَّعة منذ البداية، إلا أن مشاعرهم مختلفة تماما عن مشاعرهم السابقة. ومع ذلك، أصبح يون تشي بلا شك النجم الأشرق لمعركة إله المخول. وحتى لوو تشانغ شينغ وجون شيلي لم يكن بوسعهم أن يتجاوز مجده.

قبل أن يدرك أحد ذلك، غمرت نيران الغراب الذهبي حلبة إله المناوشات بأكملها وتحولت إلى مطهر ذهبي بعرض مائة وخمسين كيلومتراً. فقد دُفِن كل من يون تشي و لو لينغتشوان تحت بحر من النيران في حين كانت صورة الغراب الذهبي معلّقة بشكل مهيب في السماء. لقد صبت المزيد والمزيد من لهب الغراب الذهبي لتحويل حلبة إله المناوشات إلى مطهر مخيف.

يون تشي كان تلميذاً لعالم أغنية الثلج، صحيح.

على الرغم من إصابة يون تشي بإصابات بالغة، إلا أن هجماته وإلهه كانا على نفس القدر من القوة.

“يون … يون … يون تشي يمكن أن يستخدم غضب الشموس التسع السماوية!؟” مو هوانزي صدم لدرجة أنه بالكاد استطاع التعبير عن نفسه.

قبل أن يستدعى يون تشي إظهار الإله، كان لو لينغتشوان قادراً على الدفاع عن نفسه بشكل كامل، وكان على يون تشي أن ينفتح على هجمات مضادة هائلة إذا كان يريد أي فرصة لتحطيم الحاجز المقدس للتنينه المتوهج على الإطلاق. علاوة على ذلك، لم يستطع تدمير الطبقة الأولى من الحاجز المقدس للتنين المتوهج في دفعة واحدة حتى لو ضربه بكل ما لديه. والأسوأ من ذلك أن لو لينغتشوان كان بوسعه أن يستخدم الفرصة لإصابته بعمق وإصلاح الحاجز دون تعجل في حين كان يون تشي منهكًا.

لقد أخفى هذه البطاقة الرابحة عمداً، واستخدمها فقط عندما لم يكن لديه خيار آخر… أكانت هزيمة لو لينغتشوان ليس هدفه النهائي؟

لكن الآن، لو لينغتشوان لم يعد يملك ذلك الترف. ورغم أنه كان لا يزال قادراً على الدفاع عن نفسه ضد هجمات يون تشي، فإنه لم يتمكن من توفير أي جهد لمقاومة لهب صورة الغراب الذهبي. فلم تصبح هجمات يون تشي كالمطر المتساقط كما كانت من قبل فحسب، بل إنه لم يمنح لو لينغتشوان أي فتحات لاستغلالها، مثل تلك المرة التي حاول فيها اختراق الحاجز المقدس للتنين المتوهج في محاولة واحدة، ناهيك عن أنه كان يحمل معه إندفاع القمر المنقسم. ونتيجة لذلك، لم يستطع لو لينغتشوان إيجاد لحظة لإعادة بناء الحاجز.

“حقيقة أننا لا نملك أي فكرة عن الكيفية التي تمكن بها يون تشي من القيام بما فعله ربما تعني أن هذه القوة التي أنشأها وتعلمها بنفسه … هي الجزء الأكثر رعباً من كل هذا “.

هذا يعني أن الحاجز المقدس للتنين المتوهج كان يحترق طوال هذا الوقت. كان هناك فقط ضرر ولم يتم استرداده!

AhmedZirea

لهب الغراب الذهبي نفسه كان قوة لا تصدق لوحدها. وكان كل من الضجيج الحار المستمر القادم من الحاجز وصرخات التنين الحجري المؤلمة بمثابة الخوف الشديد الذي أصاب لو لينغتشوان. أراد بشدة أن يجد فرصة لإنعاش الحاجز المقدس للتنين المتوهج وإذا حاول إنعاش الحاجز بالقوة، واغتنم يون تشي الفرصة لإطلاق انفجار مباشر، فإنه سيخسر الحاجز بسرعة أكبر.

إذا كان لديه ثلاثمائة نفس أخرى … لا، مئتان نفس، يون تشي كان واثقا أنه يمكن كسر كل الطبقات الثلاثة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج.

لو لينغتشوان كان مقموعاً تماماً، وكان من الواضح للجميع أن الحاجز سينهار إذا لم يتمكن لو لينغتشوان من إنتاج ورقة رابحة من شأنها قلب هذا الوضع العصيب.

الجميع من عالم اغنية الثلج قفزوا من مقاعدهم مجدداً “هذه… هذه عنقاء الجليد!”

لو لينغتشوان سيخسر عندما تنهار الحواجز الثلاثة.

هل كان يحاول أن يُظهر للعالم أنه كان تلميذاً لطائفة عنقاء الجليد الالهية خلال لحظاته الأخيرة على الحلبة؟

ومع ذلك، ذلك كان بإفتِراض إن كان يون تشي يمكن أن يصمد ذلك الوقت… لقد كان واضحًا للجميع أنه أصيب بجروح بالغة وأنهك بشدة.

كان كلا المقاتلان يقفان على مسافة بعيدة من بعضهما البعض. لو لينغتشوان لم يستطع السيطرة على تعابيره لأن رماد الينابيع الصفراء المزدوجة التي عانا منه سابقاً تركت العديد من الشقوق التي يبلغ طولها حوالي متر على الحاجز المقدس للتنين المتوهج.

الجميع على جانب عالم اغنية الثلج وقفوا منذ فترة من مقاعدهم. كما كان شيوخ وتلاميذ عالم إله اللهب هم ايضا. وفي الواقع، بدا عليهما انهما اكثر حماسا وتوترا من عالم اغنية الثلج، وذلك بالنظر الى أنهما فقدا قليلا السيطرة على هالتهما النارية.

أباطرة إله صمتوا. لم يستطيعوا أن يقولوا أي شيء لوقت طويل

“ابذل قصارى جهدك، يون تشي!”

ففي نهاية المطاف، كان حلم الجميع أن يروا الأساطير تنكسر، والتاريخ الجديد يُصنع.

كل واحد منهم كان يهتف ليون تشي داخل رؤوسهم. وكانت عيونهم مفتوحة على مصراعيها، ولم يجرؤوا على الرمش ولو مرة واحدة لفترة طويلة. بدا أن التلاميذ مضطربين بشكل خاص، باعتبار أن الأوردة كانت منتفخة وكان شعرهم واقفًا على نهايته.

ففي نهاية المطاف، كان حلم الجميع أن يروا الأساطير تنكسر، والتاريخ الجديد يُصنع.

يون تشي كان تلميذاً لعالم أغنية الثلج، صحيح.

الجوّ العالق حول حلبة إله المناوشات أصبحت فجأة مكبوحة بشكل كبير. في البداية، لم يصدقوا أن يون تشي لديه أي فرصة لهزيمة لو لينغتشوان على الإطلاق. ولكن عندما اظهر لهم عجيبة بعد عجيبة، بدأت مواقفهم تنحرف في اتجاه آخر. وبحلول الوقت الذي ظهرت فيه صورة الغراب الذهبي وعملت جنباً إلى جنب مع يون تشي في قمع لو لينغتشوان بالكامل، كان جميعهم تقريباً يصلون إلى الفوز يون تشي.

لكن اللهب الذي يشتعل على جسده كان بلا شك لهب الغراب الذهبي!

تزامن زئير يون تشي مع صرخة الغراب الذهبي مع انفجار رمادين أصفر في نفس الوقت. وكانت ألسنة اللهب الذهبية التي بلغ طولها عشرات الكيلومترات قوية جدا حتى ان المشاهدين استشعروا بوضوح ان عالمه يبيد الحرارة حتى عبر الحاجز.

عندما هُزم هيو بويون، ظنوا أن لهب الغراب الذهبي لن يحترق أبداً على حلبة إله المناوشات مجدداً. ومع ذلك، فإنها لم تدخل حلبة إله المناوشات من جديد عبر يون شي فحسب، بل كانت تلمع كما لم تلمع من قبل!

“ان فن إظهار الاله هو فن واحد فقط، ويجب ان يسنده سيد الهي. وهذا هو المنطق السليم بين كل الأسياد الإلهيين” عاهل التنين أوضح “لذا فإن تقنية يون تشي من غير الممكن أن تكون فن إظهار الإله”.

أبناء الاله الأربعة كانوا أساطير غير مهزومة للمنطقة الشرقية.

أبناء الاله الأربعة كانوا أساطير غير مهزومة للمنطقة الشرقية.

لقد رغبوا جميعاً في رؤية اللحظة التي تحرق فيها أسطورة بواسطة لهب الغراب الذهبي!

ومع ذلك، لم يستطع ان يحافظ على “هدير السماء” إلا لمائة نفس حتى عندما كان في أوج حالته. والآن بعد أن أصيب بجراح خطيرة، واضطر إلى استخدام المقبض العميق: إظهار الاله، فقد اختصرت فترته الزمنية بشكل كبير. جسده كان يقول له أن عشرة أنفاسه كانت حده الأقصى

ولم يعد مهما على الإطلاق لماذا تمكن يون تشي من إشعال لهب الغراب الذهبي ــ ومثل هذا النقاء الخالص ــ على الرغم من كونه تلميذا لعالم غناء الثلج.

“ما الذي يحاول يون تشي فعله؟” بدا مو هوانزي مشوشاً. القوة المدمّرة، عنقاء الجليد كانت أدنى من الغراب الذهبي. كما أصيب يون شي بجراح بليغة، وأصبح منهكاً للغاية، والآن بدون سلاح لأنه وضع سيفه جانباً. بكل المقاييس، بدا وكأنه سيتخلى عن القتال، ولكن إذا كان هذا هو الحال لماذا استدعى صورة عنقاء الجليد؟

“رماد… الينابيع… الصفراء!!”

على الرغم من إصابة يون تشي بإصابات بالغة، إلا أن هجماته وإلهه كانا على نفس القدر من القوة.

تزامن زئير يون تشي مع صرخة الغراب الذهبي مع انفجار رمادين أصفر في نفس الوقت. وكانت ألسنة اللهب الذهبية التي بلغ طولها عشرات الكيلومترات قوية جدا حتى ان المشاهدين استشعروا بوضوح ان عالمه يبيد الحرارة حتى عبر الحاجز.

شخصية لو لينغتشوان تم إلقائها بعيداً عن طريق النيران المركزة. ومع ذلك، صمتت حلبة إله المناوشات فجأة.

شخصية لو لينغتشوان تم إلقائها بعيداً عن طريق النيران المركزة. ومع ذلك، صمتت حلبة إله المناوشات فجأة.

ببطء، أنزل يون تشي يده. سيف قاتل الشيطان معذب السماء و حتى صورة الغراب الذهبي اختفيا عن الأنظار.

لهب الغراب الذهبي نزل ببطء وكشف يون تشي و لو لينغتشوان.

في اللحظة التي ظهرت فيها الشرارة الصغيرة، أحترق جسد يون تشي بعنف بالنار. ظهرت صورة الغراب الذهبي حول يون شي وأطلقت صرخة فخر.

كان كلا المقاتلان يقفان على مسافة بعيدة من بعضهما البعض. لو لينغتشوان لم يستطع السيطرة على تعابيره لأن رماد الينابيع الصفراء المزدوجة التي عانا منه سابقاً تركت العديد من الشقوق التي يبلغ طولها حوالي متر على الحاجز المقدس للتنين المتوهج.

وجه لو لينغتشوان كان يلوي بشكل جذري على حلبة إله المناوشات. كان بإمكانه أن يشعر بدرجات حرارة الهواء ترتفع وترتفع وترتفع بمعدل لا يصدق

على الرغم من ان الشقوق كانت خافتة، إلا أنه عنى مظهرها ان الحاجز المقدس للتنين المتوهج يمكن تدميره بسرعة أكبر من ذي قبل. ولكن ما كان محيراً هو أن يون تشي توقف عن محاولة ملاحقة عدوه. لم يكن هو فقط أيضا، إظهار الإله ببساطة علق في الهواء ولم يفعل شيئا لفترة من الوقت.

“اثنان من إظهار الآلهة. هذا … هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا، أليس كذلك؟ “

استولى لو لينغتشوان على الفتحة على الفور ليستعيد حاجزه. الشقوق التي أخذت يون تشي الكثير لخلقها بدأت تلتئم بمعدل مرئي.

إذا كان لديه ثلاثمائة نفس أخرى … لا، مئتان نفس، يون تشي كان واثقا أنه يمكن كسر كل الطبقات الثلاثة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج.

“يون تشي … إنه …” أعضاء كل من عالم اغنية الثلج وعالم إله اللهب شعروا بقلوبهم مشتعلة في آن واحد.

الجميع من عالم اغنية الثلج قفزوا من مقاعدهم مجدداً “هذه… هذه عنقاء الجليد!”

ببطء، رفع يون تشي كفّة وضغطها على شفتيه. لقد ارتجف مرة وسكب الدم على اصابعه لوقت طويل

لماذا لم يستخدم يون تشي فن إظهار الاله من البداية؟

لقد عانى في وقت سابق من بعض الاصابات الداخلية، لكنه لم يحاول كبحها فحسب، بل استعمل كل قوته واستدعى إظهار الاله. ولا شك ان كل هذه الجهود زادت من جراحه سوءا.

ببطء، رفع يون تشي كفّة وضغطها على شفتيه. لقد ارتجف مرة وسكب الدم على اصابعه لوقت طويل

والأسوأ من إصاباته هو العبء المادي لجسده وفقدان الطاقة العميقة.

ومع ذلك، لم يستطع ان يحافظ على “هدير السماء” إلا لمائة نفس حتى عندما كان في أوج حالته. والآن بعد أن أصيب بجراح خطيرة، واضطر إلى استخدام المقبض العميق: إظهار الاله، فقد اختصرت فترته الزمنية بشكل كبير. جسده كان يقول له أن عشرة أنفاسه كانت حده الأقصى

صحيح أن لو لينغتشوان كان عليه أن ينفق الكثير من الطاقة للحفاظ على الحاجز المقدس للتنين المتوهج، لكنه كان أيضًا من مزراع من المستوى العاشر لعالم الجوهر الإلهي. على الرغم من أن فنون إله الشر ساعدت في تضخيم قوة يون تشي إلى الحد الذي جعله مساوياً للو لينغتشوان، فإن كمية الطاقة العميقة التي كان يمتلكها كانت أدنى كثيراً من تلك التي يمتلكها الطرف الآخر.

“ما الذي يحاول يون تشي فعله؟” بدا مو هوانزي مشوشاً. القوة المدمّرة، عنقاء الجليد كانت أدنى من الغراب الذهبي. كما أصيب يون شي بجراح بليغة، وأصبح منهكاً للغاية، والآن بدون سلاح لأنه وضع سيفه جانباً. بكل المقاييس، بدا وكأنه سيتخلى عن القتال، ولكن إذا كان هذا هو الحال لماذا استدعى صورة عنقاء الجليد؟

إذا كان لديه ثلاثمائة نفس أخرى … لا، مئتان نفس، يون تشي كان واثقا أنه يمكن كسر كل الطبقات الثلاثة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج.

“يون تشي!” أولئك من عالم أغنية الثلج صرخوا بصوت واحد.

ومع ذلك، لم يستطع ان يحافظ على “هدير السماء” إلا لمائة نفس حتى عندما كان في أوج حالته. والآن بعد أن أصيب بجراح خطيرة، واضطر إلى استخدام المقبض العميق: إظهار الاله، فقد اختصرت فترته الزمنية بشكل كبير. جسده كان يقول له أن عشرة أنفاسه كانت حده الأقصى

“غير مسبوق … أبدا … ” إمبراطور إله براهما السماوي قال ببطء شديد جدا.

لم يستطع فتح ثقب في الحاجز المقدس للتنين المتوهج في وقت قصير مهما حدث

“ان فن إظهار الاله هو فن واحد فقط، ويجب ان يسنده سيد الهي. وهذا هو المنطق السليم بين كل الأسياد الإلهيين” عاهل التنين أوضح “لذا فإن تقنية يون تشي من غير الممكن أن تكون فن إظهار الإله”.

“يون تشي!” أولئك من عالم أغنية الثلج صرخوا بصوت واحد.

أباطرة إله صمتوا. لم يستطيعوا أن يقولوا أي شيء لوقت طويل

الجوّ العالق حول حلبة إله المناوشات أصبحت فجأة مكبوحة بشكل كبير. في البداية، لم يصدقوا أن يون تشي لديه أي فرصة لهزيمة لو لينغتشوان على الإطلاق. ولكن عندما اظهر لهم عجيبة بعد عجيبة، بدأت مواقفهم تنحرف في اتجاه آخر. وبحلول الوقت الذي ظهرت فيه صورة الغراب الذهبي وعملت جنباً إلى جنب مع يون تشي في قمع لو لينغتشوان بالكامل، كان جميعهم تقريباً يصلون إلى الفوز يون تشي.

صحيح أن لو لينغتشوان كان عليه أن ينفق الكثير من الطاقة للحفاظ على الحاجز المقدس للتنين المتوهج، لكنه كان أيضًا من مزراع من المستوى العاشر لعالم الجوهر الإلهي. على الرغم من أن فنون إله الشر ساعدت في تضخيم قوة يون تشي إلى الحد الذي جعله مساوياً للو لينغتشوان، فإن كمية الطاقة العميقة التي كان يمتلكها كانت أدنى كثيراً من تلك التي يمتلكها الطرف الآخر.

حتى تلاميذ عالم حجب السماء كانوا ينتظرون اللحظة التي يحقق فيها يون تشي النصر.

حرك يون تشي يديه ببطء نحو صدره وأغلق عينيه. كانت أصابعه ملفوفة وراحتا يديه موجهتان نحو بعضهما البعض. شرارة ذهبية صغيرة بين يديه.

ففي نهاية المطاف، كان حلم الجميع أن يروا الأساطير تنكسر، والتاريخ الجديد يُصنع.

“شاب يقل عمره عن خمسين عاما قد اخترع قوة مشابهة لتلك التي موجودة في فن إظهار الإله … هل تفهم مدى أهمية ذلك؟”

في النهاية، الأسطورة ما زالت أسطورة. ولم يكن التغلب عليها عملا سهلا.

وجه لو لينغتشوان كان يلوي بشكل جذري على حلبة إله المناوشات. كان بإمكانه أن يشعر بدرجات حرارة الهواء ترتفع وترتفع وترتفع بمعدل لا يصدق

“آه” تنهد يان جوهاي الصعداء طويلاً، “إنها لمعجزة أنه وصل إلى هذا الحد، حقاً. إذا كان قد استخدم فن إظهار الاله من البداية حينها … ربما انتهت هذه المعركة بطريقة أخرى.”

يون تشي كان تلميذاً لعالم أغنية الثلج، صحيح.

فجأة، تحول عقله فارغا.

تماما مثل صورة الغراب الذهبي من قبل، كان كائنا عظيما مع وجود الحياة الكاملة وحضور الروح!

لماذا لم يستخدم يون تشي فن إظهار الاله من البداية؟

إنها لمعجزة أنه تمكن من الوصول إلى هذا الحد. قد لا يكون نداً لـ لو لينغتشوان الآن، لكنه بالتأكيد سيكون أفضل حالاً بعد خمس سنوات على الأكثر!”

لقد أخفى هذه البطاقة الرابحة عمداً، واستخدمها فقط عندما لم يكن لديه خيار آخر… أكانت هزيمة لو لينغتشوان ليس هدفه النهائي؟

“يون … يون … يون تشي يمكن أن يستخدم غضب الشموس التسع السماوية!؟” مو هوانزي صدم لدرجة أنه بالكاد استطاع التعبير عن نفسه.

ببطء، أنزل يون تشي يده. سيف قاتل الشيطان معذب السماء و حتى صورة الغراب الذهبي اختفيا عن الأنظار.

كان كل من يشاهد على منصة المشاهدين ينظر دون وعي الى السماء. اكتشفوا أخيراً مصدر اللون الأحمر والذهبي

لو لينغتشوان “…”

قبل أن يدرك أحد ذلك، غمرت نيران الغراب الذهبي حلبة إله المناوشات بأكملها وتحولت إلى مطهر ذهبي بعرض مائة وخمسين كيلومتراً. فقد دُفِن كل من يون تشي و لو لينغتشوان تحت بحر من النيران في حين كانت صورة الغراب الذهبي معلّقة بشكل مهيب في السماء. لقد صبت المزيد والمزيد من لهب الغراب الذهبي لتحويل حلبة إله المناوشات إلى مطهر مخيف.

“يون تشي … يون تشي استسلم أخيرا. تنهد.”

يون تشي كان تلميذاً لعالم أغنية الثلج، صحيح.

إنها لمعجزة أنه تمكن من الوصول إلى هذا الحد. قد لا يكون نداً لـ لو لينغتشوان الآن، لكنه بالتأكيد سيكون أفضل حالاً بعد خمس سنوات على الأكثر!”

أباطرة إله صمتوا. لم يستطيعوا أن يقولوا أي شيء لوقت طويل

“للاعتقاد بأن إظهار الإله سيظهر على حلبة إله المناوشات … أعتقد أنني حقًا قد أصبحت شيخًا. فالجيل التالي وصل في وقت ابكر مما توقعت”.

بواسطة :

كانت هناك تنهدات في كل مكان في منصة المشاهدين. على الرغم من ان هذه النتيجة كانت متوقَّعة منذ البداية، إلا أن مشاعرهم مختلفة تماما عن مشاعرهم السابقة. ومع ذلك، أصبح يون تشي بلا شك النجم الأشرق لمعركة إله المخول. وحتى لوو تشانغ شينغ وجون شيلي لم يكن بوسعهم أن يتجاوز مجده.

السماء البيضاء الشاحبة تحولت إلى اللون الأحمر

فحين تصور الجميع، بما في ذلك لو لينغتشوان، أن هذه المعركة قد انتهت، رفع يون تشي يده اليسرى فجأة واستدعى المقبض الأزرق العميق مرة أخرى.

كان غضب الشموس التسع السماوية المرحلة العاشرة من سجل الغراب الذهبي للعالم المحترق، الشعلة المطلقة التي لم يتمكن حتى هو، سيد طائفة الغراب الذهبي، من زراعتها! ولهذا السبب كانت زراعة هيو بويون الناجحة لغضب الشموس التسع السماوية لحظة تاريخية بالنسبة لهم.

سكيييير–

لهب الغراب الذهبي نفسه كان قوة لا تصدق لوحدها. وكان كل من الضجيج الحار المستمر القادم من الحاجز وصرخات التنين الحجري المؤلمة بمثابة الخوف الشديد الذي أصاب لو لينغتشوان. أراد بشدة أن يجد فرصة لإنعاش الحاجز المقدس للتنين المتوهج وإذا حاول إنعاش الحاجز بالقوة، واغتنم يون تشي الفرصة لإطلاق انفجار مباشر، فإنه سيخسر الحاجز بسرعة أكبر.

صرخة طويلة تخترق الهواء، وتظهر شخصية جليدية ببطء في الوجود. وقشعريرة مفاجئة نزلت على حلبة إله المناوشات التي لا تزال مشتعلة، تلاها جبروت جليدي كانت بقوة صورة الغراب الذهبي من قبل.

لقد أخفى هذه البطاقة الرابحة عمداً، واستخدمها فقط عندما لم يكن لديه خيار آخر… أكانت هزيمة لو لينغتشوان ليس هدفه النهائي؟

الجميع من عالم اغنية الثلج قفزوا من مقاعدهم مجدداً “هذه… هذه عنقاء الجليد!”

كان غضب الشموس التسع السماوية المرحلة العاشرة من سجل الغراب الذهبي للعالم المحترق، الشعلة المطلقة التي لم يتمكن حتى هو، سيد طائفة الغراب الذهبي، من زراعتها! ولهذا السبب كانت زراعة هيو بويون الناجحة لغضب الشموس التسع السماوية لحظة تاريخية بالنسبة لهم.

لقد كانت عنقاء بريش من الجليد. وكان الضباب الحالم والضوء المتألق يطاردان جسمها كالدخان. لم تكن سوى طائر العنقاء الجليدي للوحوش المائية العليا الثلاثة البدائية!

“ان فن إظهار الاله هو فن واحد فقط، ويجب ان يسنده سيد الهي. وهذا هو المنطق السليم بين كل الأسياد الإلهيين” عاهل التنين أوضح “لذا فإن تقنية يون تشي من غير الممكن أن تكون فن إظهار الإله”.

تماما مثل صورة الغراب الذهبي من قبل، كان كائنا عظيما مع وجود الحياة الكاملة وحضور الروح!

“هذه هى…”

“الجليد … إظهار الاله آخر ؟ هذا…”

كان غضب الشموس التسع السماوية المرحلة العاشرة من سجل الغراب الذهبي للعالم المحترق، الشعلة المطلقة التي لم يتمكن حتى هو، سيد طائفة الغراب الذهبي، من زراعتها! ولهذا السبب كانت زراعة هيو بويون الناجحة لغضب الشموس التسع السماوية لحظة تاريخية بالنسبة لهم.

“اثنان من إظهار الآلهة. هذا … هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا، أليس كذلك؟ “

لماذا لم يستخدم يون تشي فن إظهار الاله من البداية؟

“يمكنه استدعاء إظهار الاله للغراب الذهبي وعنقاء الجليد؟ همم… يمكنك فعل هذا بفن إظهار الإله؟” إمبراطور إله شيتيان كان نصف يحدق، ونصف يضيق عينيه في يون تشي لفترة طويلة.

“يون تشي!” أولئك من عالم أغنية الثلج صرخوا بصوت واحد.

“غير مسبوق … أبدا … ” إمبراطور إله براهما السماوي قال ببطء شديد جدا.

ففي نهاية المطاف، كان حلم الجميع أن يروا الأساطير تنكسر، والتاريخ الجديد يُصنع.

“ان فن إظهار الاله هو فن واحد فقط، ويجب ان يسنده سيد الهي. وهذا هو المنطق السليم بين كل الأسياد الإلهيين” عاهل التنين أوضح “لذا فإن تقنية يون تشي من غير الممكن أن تكون فن إظهار الإله”.

ببطء، رفع يون تشي كفّة وضغطها على شفتيه. لقد ارتجف مرة وسكب الدم على اصابعه لوقت طويل

“حقيقة أننا لا نملك أي فكرة عن الكيفية التي تمكن بها يون تشي من القيام بما فعله ربما تعني أن هذه القوة التي أنشأها وتعلمها بنفسه … هي الجزء الأكثر رعباً من كل هذا “.

أباطرة إله صمتوا. لم يستطيعوا أن يقولوا أي شيء لوقت طويل

فاجأت كلمات عاهل التنين جميع اباطرة إله على حين غرّة.

لكن اللهب الذي يشتعل على جسده كان بلا شك لهب الغراب الذهبي!

“شاب يقل عمره عن خمسين عاما قد اخترع قوة مشابهة لتلك التي موجودة في فن إظهار الإله … هل تفهم مدى أهمية ذلك؟”

بواسطة :

أباطرة إله صمتوا. لم يستطيعوا أن يقولوا أي شيء لوقت طويل

حتى تلاميذ عالم حجب السماء كانوا ينتظرون اللحظة التي يحقق فيها يون تشي النصر.

“ما الذي يحاول يون تشي فعله؟” بدا مو هوانزي مشوشاً. القوة المدمّرة، عنقاء الجليد كانت أدنى من الغراب الذهبي. كما أصيب يون شي بجراح بليغة، وأصبح منهكاً للغاية، والآن بدون سلاح لأنه وضع سيفه جانباً. بكل المقاييس، بدا وكأنه سيتخلى عن القتال، ولكن إذا كان هذا هو الحال لماذا استدعى صورة عنقاء الجليد؟

تماما مثل صورة الغراب الذهبي من قبل، كان كائنا عظيما مع وجود الحياة الكاملة وحضور الروح!

هل كان يحاول أن يُظهر للعالم أنه كان تلميذاً لطائفة عنقاء الجليد الالهية خلال لحظاته الأخيرة على الحلبة؟

“يون … يون … يون تشي يمكن أن يستخدم غضب الشموس التسع السماوية!؟” مو هوانزي صدم لدرجة أنه بالكاد استطاع التعبير عن نفسه.

العنقاء الجليدية لم تهاجم لو لينغتشوان بعد ظهورها كانت ببساطة ترفرف بهدوء فوق رأس يون تشي.

كانت هناك تنهدات في كل مكان في منصة المشاهدين. على الرغم من ان هذه النتيجة كانت متوقَّعة منذ البداية، إلا أن مشاعرهم مختلفة تماما عن مشاعرهم السابقة. ومع ذلك، أصبح يون تشي بلا شك النجم الأشرق لمعركة إله المخول. وحتى لوو تشانغ شينغ وجون شيلي لم يكن بوسعهم أن يتجاوز مجده.

حرك يون تشي يديه ببطء نحو صدره وأغلق عينيه. كانت أصابعه ملفوفة وراحتا يديه موجهتان نحو بعضهما البعض. شرارة ذهبية صغيرة بين يديه.

أبناء الاله الأربعة كانوا أساطير غير مهزومة للمنطقة الشرقية.

في اللحظة التي ظهرت فيها الشرارة الصغيرة، أحترق جسد يون تشي بعنف بالنار. ظهرت صورة الغراب الذهبي حول يون شي وأطلقت صرخة فخر.

الجميع على جانب عالم اغنية الثلج وقفوا منذ فترة من مقاعدهم. كما كان شيوخ وتلاميذ عالم إله اللهب هم ايضا. وفي الواقع، بدا عليهما انهما اكثر حماسا وتوترا من عالم اغنية الثلج، وذلك بالنظر الى أنهما فقدا قليلا السيطرة على هالتهما النارية.

في لحظة، بدا أن هواء حلبة إله المناوشات قد توقف وحرارة قاتلة لم يسبق لها أن انتشرت إلى المحيط. وفي الوقت نفسه، مر الضوء فجأة بتحول غريب وصبغ العالم باللون الاحمر دون صوت. وبحلول الوقت الذي عاد فيه الناس لنظر الى الأرض، صار العالم اكثر احمرارا حتى انضم الى لوحة الألوان ذهب حالم.

تزامن زئير يون تشي مع صرخة الغراب الذهبي مع انفجار رمادين أصفر في نفس الوقت. وكانت ألسنة اللهب الذهبية التي بلغ طولها عشرات الكيلومترات قوية جدا حتى ان المشاهدين استشعروا بوضوح ان عالمه يبيد الحرارة حتى عبر الحاجز.

وجه لو لينغتشوان كان يلوي بشكل جذري على حلبة إله المناوشات. كان بإمكانه أن يشعر بدرجات حرارة الهواء ترتفع وترتفع وترتفع بمعدل لا يصدق

كل واحد منهم كان يهتف ليون تشي داخل رؤوسهم. وكانت عيونهم مفتوحة على مصراعيها، ولم يجرؤوا على الرمش ولو مرة واحدة لفترة طويلة. بدا أن التلاميذ مضطربين بشكل خاص، باعتبار أن الأوردة كانت منتفخة وكان شعرهم واقفًا على نهايته.

“أنظروا … أنظروا إلى هناك!”

إذا كان لديه ثلاثمائة نفس أخرى … لا، مئتان نفس، يون تشي كان واثقا أنه يمكن كسر كل الطبقات الثلاثة من الحاجز المقدس للتنين المتوهج.

كان كل من يشاهد على منصة المشاهدين ينظر دون وعي الى السماء. اكتشفوا أخيراً مصدر اللون الأحمر والذهبي

أبناء الاله الأربعة كانوا أساطير غير مهزومة للمنطقة الشرقية.

السماء البيضاء الشاحبة تحولت إلى اللون الأحمر

تماما مثل صورة الغراب الذهبي من قبل، كان كائنا عظيما مع وجود الحياة الكاملة وحضور الروح!

فقد ظهرت شمس ذهبية في الوسط!

لقد رغبوا جميعاً في رؤية اللحظة التي تحرق فيها أسطورة بواسطة لهب الغراب الذهبي!

“هذه هى…”

“يون تشي … إنه …” أعضاء كل من عالم اغنية الثلج وعالم إله اللهب شعروا بقلوبهم مشتعلة في آن واحد.

“غضب الشموس التسع السماوية!!” مو هوانزي، هيو رولي، ويان جوهاي صرخوا بانسجام.

لهب الغراب الذهبي نفسه كان قوة لا تصدق لوحدها. وكان كل من الضجيج الحار المستمر القادم من الحاجز وصرخات التنين الحجري المؤلمة بمثابة الخوف الشديد الذي أصاب لو لينغتشوان. أراد بشدة أن يجد فرصة لإنعاش الحاجز المقدس للتنين المتوهج وإذا حاول إنعاش الحاجز بالقوة، واغتنم يون تشي الفرصة لإطلاق انفجار مباشر، فإنه سيخسر الحاجز بسرعة أكبر.

“يون … يون … يون تشي يمكن أن يستخدم غضب الشموس التسع السماوية!؟” مو هوانزي صدم لدرجة أنه بالكاد استطاع التعبير عن نفسه.

الجميع من عالم اغنية الثلج قفزوا من مقاعدهم مجدداً “هذه… هذه عنقاء الجليد!”

“…” شعور هيو رولي كان أكثر اضطراباً منه

“أنظروا … أنظروا إلى هناك!”

كان غضب الشموس التسع السماوية المرحلة العاشرة من سجل الغراب الذهبي للعالم المحترق، الشعلة المطلقة التي لم يتمكن حتى هو، سيد طائفة الغراب الذهبي، من زراعتها! ولهذا السبب كانت زراعة هيو بويون الناجحة لغضب الشموس التسع السماوية لحظة تاريخية بالنسبة لهم.

كانت هناك تنهدات في كل مكان في منصة المشاهدين. على الرغم من ان هذه النتيجة كانت متوقَّعة منذ البداية، إلا أن مشاعرهم مختلفة تماما عن مشاعرهم السابقة. ومع ذلك، أصبح يون تشي بلا شك النجم الأشرق لمعركة إله المخول. وحتى لوو تشانغ شينغ وجون شيلي لم يكن بوسعهم أن يتجاوز مجده.

ولكن من الواضح أن هيو بويون لم يكن الوحيد الذي يستطيع أن يفعل ذلك، لأن يون تشي كان يجمع لهيب نيران غضب الشموس التسع السماوية أمام عينيه مباشرة!

صحيح أن لو لينغتشوان كان عليه أن ينفق الكثير من الطاقة للحفاظ على الحاجز المقدس للتنين المتوهج، لكنه كان أيضًا من مزراع من المستوى العاشر لعالم الجوهر الإلهي. على الرغم من أن فنون إله الشر ساعدت في تضخيم قوة يون تشي إلى الحد الذي جعله مساوياً للو لينغتشوان، فإن كمية الطاقة العميقة التي كان يمتلكها كانت أدنى كثيراً من تلك التي يمتلكها الطرف الآخر.

ومع ذلك، جعله عقلانيته يصر اسنانه. “لن يفلح الأمر! غضب الشموس التسع السماوية هي الشعلة الإلهية المطلقة لسجل الغراب الذهبي للعالم المحترق. المزارع يجب ان يركِّز كاملا عند تداول القوانين، ويصرف وقتا طويلا لجمع اللهب. لا يمكن مقاطعتهم في أي وقت بينما يتم توجيه التقنية. لو لينغتشوان يمكنه قطعها بسهولة قبل أن تتشكل بالكامل… لا توجد طريقة يستطيع بها تنشيط غضب الشموس التسع السماوية بالقوة بهذه الطريقة! “

“يون تشي … إنه …” أعضاء كل من عالم اغنية الثلج وعالم إله اللهب شعروا بقلوبهم مشتعلة في آن واحد.

بواسطة :

تزامن زئير يون تشي مع صرخة الغراب الذهبي مع انفجار رمادين أصفر في نفس الوقت. وكانت ألسنة اللهب الذهبية التي بلغ طولها عشرات الكيلومترات قوية جدا حتى ان المشاهدين استشعروا بوضوح ان عالمه يبيد الحرارة حتى عبر الحاجز.

AhmedZirea


عندما هُزم هيو بويون، ظنوا أن لهب الغراب الذهبي لن يحترق أبداً على حلبة إله المناوشات مجدداً. ومع ذلك، فإنها لم تدخل حلبة إله المناوشات من جديد عبر يون شي فحسب، بل كانت تلمع كما لم تلمع من قبل!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط