اللهب القرمزي (1)
إحساس بالأزمة؟” جبين لوو شانغتشن ارتعشا “أتعني…؟”
بواسطة :
“من النادر للغاية أن نرى لوو تشانغ شينغ جاداً إلى هذا الحد” علق ملك العالم لوو شانغتشن فجأة. “يبدو أنه على الرغم من أن النصر في متناول يده، فإنه لا يملك فكرة سخيفة بالتقليل من شأن العدو. ليس سيئا”
يون تشي لم يتحدث وأغلق عينيه ببطء.
“لا” لوو جوشي هزت رأسها “ذلك لأن يون تشي جعله يشعر بإحساس بالأزمة.”
“بمجرد أن يدوس على يون تشي بالكامل، فإن المشاعر السلبية التي أثارها يون تشي سوف تتبدد بطبيعة الحال.”
إحساس بالأزمة؟” جبين لوو شانغتشن ارتعشا “أتعني…؟”
ما شعر به عندما واجه يون تشي لا يختلف عما قالته لوو جوشي. لقد كان السيد الشاب الذي لم يهزم منذ أن كان شابًا، اعتاد على الانتصار، على النظر بازدراء الى الآخرين. ولكن عندما كشف يون تشي عن موهبته المميزة، بدأ قلبه يتحرك واشتد تدريجيا.
شرحت لوو جوشي ببطء: “منذ كان تشانغ شينغ شاباً، لم يعاني قط من خسارة من جانب أقرانه، وكان هو الشخص الذي ينظر بازدراء إلى الآخرين. إنسَ أن تنظر إليه نظرة استخفاف، لم يكن هناك أحد يعادله. حياته كلها كانت هكذا وهو منذ وقت طويل اعتاد عليها. لكن يون تشي…هو أصغر سنا من تشانغ شينغ. على الرغم من ان زراعته في الطريق العميق تقع في عالم المحنة الالهي، إلا أنه تمكن من اجبار تشانغ شينغ على العيش في هذه الحالة. فهو أول شخص يجعل تشانغ شينغ يشعر بنوع من الأزمة والاختلال الناتج عن احتمال كونه أدنى مرتبة “.
توقف لوو تشانغ شينغ وسحب طاقته العميقة تدريجيا. كان من الواضح أنه يشعر بأنه لم يعد من الضروري مواصلة الهجوم. لم يفهم أحد مدى قوة ذلك الهجوم الأخير أكثر منه
لوو شانغتشن “…”
“اخي يون … هل هو بخير؟” هيو بويون سأل بعصبية. المعركة تقررت لذا النتائج لم تعد مهمة، لكن …كانت الضربة الأخيرة المرعبة التي شنها لوو تشانغ شينغ قد انفجرت على ظهر يون تشي!
“السبب الذي دفع تشانغ شينغ عمداً إلى رغبة يون تشي في تحرير إظهاره الإلهي وإطفائه على الفور لم يكن راجعاً إلى رغبته في تثبيط عزيمة يون تشي، بل كان راجعاً إلى ذلك الشعور بالاختلال في التوازن. عندما أطلق يون تشي سراح إظهار الإله أثناء معركته ضد لو لينغتشوان وكشف عن قوة مذهلة عكست المد بشكل مباشر، كانت ردة فعل تشانغ شينغ شديدة… لأنها كانت قوة حتى هو لم يستطع فهمها”
1222 – اللهب القرمزي (1)
“…” حواجب لوو شانغتشن تتجعد “أرى ذلك”
“بمجرد أن يدوس على يون تشي بالكامل، فإن المشاعر السلبية التي أثارها يون تشي سوف تتبدد بطبيعة الحال.”
“قد لا يكون تشانغ شينغ مدركاً له شخصياً، ولكن حتى ولو كان مدركاً له، فإنه لن يعترف به أبدا “. بوصفها سيدته وعمة للوو تشانغ شينغ، كان من الواضح أن فهمها للوو تشانغ شينغ فاق فهم والده. “من أجل ترسيخ هذا الشعور السلبي الذي لم يشعر به قط من قبل، فمن الطبيعي أن يرغب تشانغ شينغ في قمع يون تشي بالكامل ودحره بالكامل.”
“يون تشي!” مو بينغيون وقفت فجأة، وجهها خالي من الألوان.
“بمجرد أن يدوس على يون تشي بالكامل، فإن المشاعر السلبية التي أثارها يون تشي سوف تتبدد بطبيعة الحال.”
كان الهجوم الذي شنه يون تشي هائجاً إلى حد لا يضاهى، إلا أن موقف لوو تشانغ شينغ ظل رقيقاً وأنيقا، كما لو كان في نزهة عاطلة. وبعد ان اتَّبع السيف الرعد المقدس قطعا نزوليا، ظهرت ثلاث اشعاع سيفية رفيعة دون صوت وثقبت على الفور فراغها بثلاث خطوط شاحبة.
أخسر؟ لم يصدق لوو تشانغ شينغ قط أنه سوف يخسر، وما كان ليسمح لنفسه بالخسارة أبدا.
بوووم
لم يستجب يون تشي لكلمات لوو تشانغ شينغ الهادئة. تقدم للأمام، يعبر ثلاثمائة متر في خطوة واحدة. تحررت كل طاقته العميقة ووصلت مراحل سجل الغراب الذهبي للعالم المحترق إلى ذروتها. فالقوة التي تحتوي على السيف واللهب على السواء اندمجت تماما في السيف قاتل الشيطان معذب السماء. تفشّيها، الذي أضاء السماء باللهب، بدا كأنه سيحترق خلال الفضاء.
الشعور بالنقص كان ينمو في اسفل قلبه في ذلك الوقت. وبالنسبة له، الذي كان دائما “إبن الاله الأول”، لا شك في أن هذا النوع من الشعور مزعج جدا ولا يطاق.
في مواجهة استعراض القوة هذا، لم يتحرك لوو تشانغ شينغ. كان هادئا، كما لو انه كان يشاهد بعض الألعاب النارية المبهرة. رسم سيف الرعد المقدس قوسا في الهواء، ثم اتجه الى الأسفل.
الشعور بالنقص كان ينمو في اسفل قلبه في ذلك الوقت. وبالنسبة له، الذي كان دائما “إبن الاله الأول”، لا شك في أن هذا النوع من الشعور مزعج جدا ولا يطاق.
كان الهجوم الذي شنه يون تشي هائجاً إلى حد لا يضاهى، إلا أن موقف لوو تشانغ شينغ ظل رقيقاً وأنيقا، كما لو كان في نزهة عاطلة. وبعد ان اتَّبع السيف الرعد المقدس قطعا نزوليا، ظهرت ثلاث اشعاع سيفية رفيعة دون صوت وثقبت على الفور فراغها بثلاث خطوط شاحبة.
“يون تشي!” مو بينغيون وقفت فجأة، وجهها خالي من الألوان.
وووش!
“تنهد. لقد انتهى” هيو رولي أغلق عينيه. الطريق المسدود الذي آل إليه في البداية أعطاه بصيص من الأمل، ولكن بمجرد أن استخدم لوو تشانغ شينغ بالفعل كامل قوته، تم قمع يون شي بالكامل. وبعيداً عن حرق لوو تشانغ شينغ، وبعد أن فاجأه إظهار الإله، لم يكن يون تشي قادراً على الاقتراب منه على الإطلاق.
صوت خفيف يومض في الحال أثناء مرور يون تشي بانفجار السيوف المشتعلة بأشعة السيوف البيضاء الرقيقة الثلاث ثم تمزقت، وتحولت إلى عاصفة شديدة متناثرة من الطاقة وشظايا من اللهب.
لم يستجب يون تشي لكلمات لوو تشانغ شينغ الهادئة. تقدم للأمام، يعبر ثلاثمائة متر في خطوة واحدة. تحررت كل طاقته العميقة ووصلت مراحل سجل الغراب الذهبي للعالم المحترق إلى ذروتها. فالقوة التي تحتوي على السيف واللهب على السواء اندمجت تماما في السيف قاتل الشيطان معذب السماء. تفشّيها، الذي أضاء السماء باللهب، بدا كأنه سيحترق خلال الفضاء.
المشاهدون وسّعوا أعينهم … يبدو أنهم شاهدوا الفضاء يتفكك كلياً. كانت اشعة السيوف الثلاثة قد تلاشت بالفعل، لكنّ الصورة الباهتة لضوئها الشاحب اختفت من عيون الحضور.
بوووم
يون تشي إستخدم إندفاع القمر المنقسم ليومض بعيداً. اجتازت الاشعة البيضاء الثلاثة انفجار سيفه وركضت خلال ما بعد الصورة المتجمدة. على الرغم من انه كان لا يزال يحمل صدمة في قلبه، إلا أن جسده استمر يتحرك كالضوء المتدفق واقترب من لو تشانغ شينغ. وكان سيف هائل يُكثَّف مرة اخرى، ثم يُطلَق باتجاه لوو تشانغ شينغ.
“أعتقد أنك لن تختار الإستسلام” مد لوو تشانغ شينغ يده “فلنكمل إذاً. دعني أرى كم من الوقت ستصمد “
بووم!!
“قد لا يكون تشانغ شينغ مدركاً له شخصياً، ولكن حتى ولو كان مدركاً له، فإنه لن يعترف به أبدا “. بوصفها سيدته وعمة للوو تشانغ شينغ، كان من الواضح أن فهمها للوو تشانغ شينغ فاق فهم والده. “من أجل ترسيخ هذا الشعور السلبي الذي لم يشعر به قط من قبل، فمن الطبيعي أن يرغب تشانغ شينغ في قمع يون تشي بالكامل ودحره بالكامل.”
سيف قاتل الشيطان معذب السماء توقف عن بعد مائة متر من لوو تشانغ شينغ وسط صيحات المعدن المتلاصقة، انهار بعنف حاجز اصفر بعدما ظهر وانفجر فجأة.
مجال قوة الجاذبية، واحد من أعلى قوانين سمة فنون الأرض العميقة. حقل قوة الجاذبية الذي أطلقه لوو تشانغ شينغ كان مستبدا لأقصى حد. كان هذا ينطبق بشكل خاص على يون تشي، الذي صادف أنه استخدم سلاحاً ثقيلاً، حيث تم خفض سرعة سيفه إلى النصف. حين شعر يون تشي بقوة لوو تشانغ شينغ بالانغلاق عليه، استغل كل قوته العميقة بالكاد ليقلب نفسه إلى الوراء.
أُجبرت النيران وسيف قاتل الشيطان معذب السماء على العودة دون رحمة. انقلب يون تشي إلى الوراء، وكأنه ضُرِب بجبل عملاق. إنتقل لوو تشانغ شينغ أخيراً. كلا السيف والفأس هاجما معاً ثم ظهرت خمس اشعة سيوف بقوة العاصفة، بينما كانت صورة صقر عملاق تومض خلفه، مسببة ضغطا هائلا ينزل.
توقف لوو تشانغ شينغ وسحب طاقته العميقة تدريجيا. كان من الواضح أنه يشعر بأنه لم يعد من الضروري مواصلة الهجوم. لم يفهم أحد مدى قوة ذلك الهجوم الأخير أكثر منه
أشعة السيوف الخمسة مقفلة بإحكام على هالة يون تشي، وتقترب على الفور. ومع عجزه عن قلب نفسه رقيقا، بادر يون تشي بتفعيل حاجز إله الشر في أسرع سرعته.
الضربة الثانية جعلت ذراع يون تشي مليئة بالدماء. الدم يصبغ ثيابه البيضاء بينما تخض اعضاؤه الداخلية بعنف.
كـ – كـ – كراك !!
على الرغم من أن لوو تشانغ شينغ كان مقتنعاً بأن قوته تتجاوز قوة يون تشي، إلا أنه كان من المستحيل أن يُظهِر براعة يون تشي في المعركة إذا عاد إلى المستوى التاسع من عالم المحنة الإلهي، ولم يكن ليتمكن من استخدام قوة إظهار الاله. في الوقت نفسه، أتقن يون تشي الفنون العميقة من الصفات المختلفة وامتلك أيضاً العديد من السلالات الإلهية والموروثات.
حاجز إله الشر حجب ثلاث من اشعة السيوف وتحطم أخيرا تحت الرابع. بقوة العاصفة، ضرب شعاع السيف الخامس ظهر يون تشي بلا رحمة كالسوط.
بانج!
مصحوبًا بصوت عالٍ، تبدد رداء يون تشي الثلجي من الخلف مع تناثر الدم. ولكن قبل ان يشن هجوما معاكسا، ضغط عليه قمع لا يُقهر وسقط بسرعة.
أوه؟” جعد لوو تشانغ شينغ حواجبه، خيبة أمل تومض في عينيه. “لا تخبرني أنك ستستسلم؟”
طار لوو تشانغ شينغ فوقه، وتوهج جسده بضوء أصفر عميق كثيف، وكان حقل القوة الثقيل يحيط بقوة يون تشي.
يبدو أن كل شيء قد تقرر. من وجهة نظر جميع الحاضرين، فإن المباراة النهائية العظيمة قد انتهت الآن. قبل مؤتمر الإله العميق، كان لوو تشانغ شينغ بطلاً معروفاً علناً. في النهاية، حادث مؤسف لم يحدث …
مجال قوة الجاذبية، واحد من أعلى قوانين سمة فنون الأرض العميقة. حقل قوة الجاذبية الذي أطلقه لوو تشانغ شينغ كان مستبدا لأقصى حد. كان هذا ينطبق بشكل خاص على يون تشي، الذي صادف أنه استخدم سلاحاً ثقيلاً، حيث تم خفض سرعة سيفه إلى النصف. حين شعر يون تشي بقوة لوو تشانغ شينغ بالانغلاق عليه، استغل كل قوته العميقة بالكاد ليقلب نفسه إلى الوراء.
“أعتقد أنك لن تختار الإستسلام” مد لوو تشانغ شينغ يده “فلنكمل إذاً. دعني أرى كم من الوقت ستصمد “
في اللحظة التي انهارت فيها قوة لوو تشانغ شينغ، تمكن بالكاد من تحريك سيف قاتل الشيطان معذب السماء إلى موقف أفقي أمامه.
الشعور بالنقص كان ينمو في اسفل قلبه في ذلك الوقت. وبالنسبة له، الذي كان دائما “إبن الاله الأول”، لا شك في أن هذا النوع من الشعور مزعج جدا ولا يطاق.
بانج!
“من النادر للغاية أن نرى لوو تشانغ شينغ جاداً إلى هذا الحد” علق ملك العالم لوو شانغتشن فجأة. “يبدو أنه على الرغم من أن النصر في متناول يده، فإنه لا يملك فكرة سخيفة بالتقليل من شأن العدو. ليس سيئا”
بدعم من الضوء الأصفر، كان يمكن لسيف الرعد المقدس ان يصير ثقيلا جدا بينما ينزل على سيف قاتل الشيطان معذب السماء.
في هذا الوقت، كان يون تشي الدموي يقف ببطء.
الضربة الأولى جعلت جسد يون تشي بأكمله يرتجف بشدة. الهالة في الفضاء المحيط به اندفعت تماما بسبب موجة مروعة من الطاقة انفجرت فجأة.
إحساس بالأزمة؟” جبين لوو شانغتشن ارتعشا “أتعني…؟”
بانج!!!
الصدمة مرت عبر وجه لوو تشانغ شينغ ثم ابتسم قائلا: “يمكنك الوقوف. يبدو أن بنيتك الجسدية يجب أن تكون قد خضعت لتحول خاص”
الضربة الثانية جعلت ذراع يون تشي مليئة بالدماء. الدم يصبغ ثيابه البيضاء بينما تخض اعضاؤه الداخلية بعنف.
هذا الصوت الوجيز لعاصفة الريح يشبه ثوران بركان حين اجتاح كامل حلبة إله المناوشات، مما جعلها ترتجف قليلا. كانت سلسلة طويلة من الضباب الدامي تلاحق خلفه بينما كان يون تشي يرشق مسافة اثني عشر كيلومتراً في اتجاه آخر قبل أن ينهار بقوة على الأرض.
بوووم
المشاهدون وسّعوا أعينهم … يبدو أنهم شاهدوا الفضاء يتفكك كلياً. كانت اشعة السيوف الثلاثة قد تلاشت بالفعل، لكنّ الصورة الباهتة لضوئها الشاحب اختفت من عيون الحضور.
الضربة الثالثة نسفت سيف قاتل الشيطان معذب السماء بعيدا. كما لو انه ضُرب بمطرقة سماوية، دوّت في عقله طعنة قوية قبل ارساله طائرا بلا رحمة.
“قد لا يكون تشانغ شينغ مدركاً له شخصياً، ولكن حتى ولو كان مدركاً له، فإنه لن يعترف به أبدا “. بوصفها سيدته وعمة للوو تشانغ شينغ، كان من الواضح أن فهمها للوو تشانغ شينغ فاق فهم والده. “من أجل ترسيخ هذا الشعور السلبي الذي لم يشعر به قط من قبل، فمن الطبيعي أن يرغب تشانغ شينغ في قمع يون تشي بالكامل ودحره بالكامل.”
لوو تشانغ شينغ يبدي مظهر اللامبالاة. ثم تغيرت الطاقة العميقة على جسده بسرعة من الأصفر إلى الأخضر. طار فأس الرياح الإلهي من قبضته، مستحضرا على الفور عاصفة مروعة جعلت العالم يغيّر لونه. طاردته عاصفة الريح أسرع من يون تشي عدة مرات، وضرب ظهره بلا رحمة.
وووش!
“يون تشي!” مو بينغيون وقفت فجأة، وجهها خالي من الألوان.
لوو شانغتشن “…”
بوووم
يون تشي “…”
هذا الصوت الوجيز لعاصفة الريح يشبه ثوران بركان حين اجتاح كامل حلبة إله المناوشات، مما جعلها ترتجف قليلا. كانت سلسلة طويلة من الضباب الدامي تلاحق خلفه بينما كان يون تشي يرشق مسافة اثني عشر كيلومتراً في اتجاه آخر قبل أن ينهار بقوة على الأرض.
إحساس بالأزمة؟” جبين لوو شانغتشن ارتعشا “أتعني…؟”
بعد ان ترك سيف قاتل الشيطان معذب السماء قبضته، سقط ايضا بعيدا جدا عنه.
“يون تشي!” مو بينغيون وقفت فجأة، وجهها خالي من الألوان.
“تنهد. لقد انتهى” هيو رولي أغلق عينيه. الطريق المسدود الذي آل إليه في البداية أعطاه بصيص من الأمل، ولكن بمجرد أن استخدم لوو تشانغ شينغ بالفعل كامل قوته، تم قمع يون شي بالكامل. وبعيداً عن حرق لوو تشانغ شينغ، وبعد أن فاجأه إظهار الإله، لم يكن يون تشي قادراً على الاقتراب منه على الإطلاق.
أخسر؟ لم يصدق لوو تشانغ شينغ قط أنه سوف يخسر، وما كان ليسمح لنفسه بالخسارة أبدا.
“إنه في نهاية المطاف لوو تشانغ شينغ”. تنهد يان جوهاي أيضاً “إن قدرة يون تشي على جعله يستخدم كل قوته مدهشة بما فيه الكفاية. دخول النهائيات العظيمة كافية أيضاً ليترك بصمته. لا أحد مؤهل ليطلب منه المزيد”
شرحت لوو جوشي ببطء: “منذ كان تشانغ شينغ شاباً، لم يعاني قط من خسارة من جانب أقرانه، وكان هو الشخص الذي ينظر بازدراء إلى الآخرين. إنسَ أن تنظر إليه نظرة استخفاف، لم يكن هناك أحد يعادله. حياته كلها كانت هكذا وهو منذ وقت طويل اعتاد عليها. لكن يون تشي…هو أصغر سنا من تشانغ شينغ. على الرغم من ان زراعته في الطريق العميق تقع في عالم المحنة الالهي، إلا أنه تمكن من اجبار تشانغ شينغ على العيش في هذه الحالة. فهو أول شخص يجعل تشانغ شينغ يشعر بنوع من الأزمة والاختلال الناتج عن احتمال كونه أدنى مرتبة “.
“اخي يون … هل هو بخير؟” هيو بويون سأل بعصبية. المعركة تقررت لذا النتائج لم تعد مهمة، لكن …كانت الضربة الأخيرة المرعبة التي شنها لوو تشانغ شينغ قد انفجرت على ظهر يون تشي!
ما شعر به عندما واجه يون تشي لا يختلف عما قالته لوو جوشي. لقد كان السيد الشاب الذي لم يهزم منذ أن كان شابًا، اعتاد على الانتصار، على النظر بازدراء الى الآخرين. ولكن عندما كشف يون تشي عن موهبته المميزة، بدأ قلبه يتحرك واشتد تدريجيا.
الظهر كان حيث يسكن العمود الفقري. كان قد أصيب في السابق هناك بشعاع سيف، ثم أصيب الآن بهجوم مرعب من هذا القبيل بعد أن فقد قوته… لم يشك أحد في احتمال كسر عمود يون تشي الفقري.
سيف قاتل الشيطان معذب السماء توقف عن بعد مائة متر من لوو تشانغ شينغ وسط صيحات المعدن المتلاصقة، انهار بعنف حاجز اصفر بعدما ظهر وانفجر فجأة.
بغض النظر عن مدى قوة الممارس العميق، فلو كان عمودهم الفقري مكسوراً، فإن ذلك يعني أنهم كانوا مشلولين تماماً ولم يعودوا قادرين على القتال في المستقبل.
هذا الصوت الوجيز لعاصفة الريح يشبه ثوران بركان حين اجتاح كامل حلبة إله المناوشات، مما جعلها ترتجف قليلا. كانت سلسلة طويلة من الضباب الدامي تلاحق خلفه بينما كان يون تشي يرشق مسافة اثني عشر كيلومتراً في اتجاه آخر قبل أن ينهار بقوة على الأرض.
الأسطورة كانت أسطورة في النهاية كيف يمكن أن تهزم بهذه السهولة؟ حتى لو هز يون تشي المنطقة الإلهية الشرقية مراراً وتكراراً، فإنه كان لا يزال عاجزاً عن هز المركز الأول الحقيقي من جيل الشباب في المنطقة الإلهية الشرقية.
AhmedZirea
توقف لوو تشانغ شينغ وسحب طاقته العميقة تدريجيا. كان من الواضح أنه يشعر بأنه لم يعد من الضروري مواصلة الهجوم. لم يفهم أحد مدى قوة ذلك الهجوم الأخير أكثر منه
مجال قوة الجاذبية، واحد من أعلى قوانين سمة فنون الأرض العميقة. حقل قوة الجاذبية الذي أطلقه لوو تشانغ شينغ كان مستبدا لأقصى حد. كان هذا ينطبق بشكل خاص على يون تشي، الذي صادف أنه استخدم سلاحاً ثقيلاً، حيث تم خفض سرعة سيفه إلى النصف. حين شعر يون تشي بقوة لوو تشانغ شينغ بالانغلاق عليه، استغل كل قوته العميقة بالكاد ليقلب نفسه إلى الوراء.
ما شعر به عندما واجه يون تشي لا يختلف عما قالته لوو جوشي. لقد كان السيد الشاب الذي لم يهزم منذ أن كان شابًا، اعتاد على الانتصار، على النظر بازدراء الى الآخرين. ولكن عندما كشف يون تشي عن موهبته المميزة، بدأ قلبه يتحرك واشتد تدريجيا.
بغض النظر عن مدى قوة الممارس العميق، فلو كان عمودهم الفقري مكسوراً، فإن ذلك يعني أنهم كانوا مشلولين تماماً ولم يعودوا قادرين على القتال في المستقبل.
على الرغم من أن لوو تشانغ شينغ كان مقتنعاً بأن قوته تتجاوز قوة يون تشي، إلا أنه كان من المستحيل أن يُظهِر براعة يون تشي في المعركة إذا عاد إلى المستوى التاسع من عالم المحنة الإلهي، ولم يكن ليتمكن من استخدام قوة إظهار الاله. في الوقت نفسه، أتقن يون تشي الفنون العميقة من الصفات المختلفة وامتلك أيضاً العديد من السلالات الإلهية والموروثات.
بعد ان ترك سيف قاتل الشيطان معذب السماء قبضته، سقط ايضا بعيدا جدا عنه.
الشعور بالنقص كان ينمو في اسفل قلبه في ذلك الوقت. وبالنسبة له، الذي كان دائما “إبن الاله الأول”، لا شك في أن هذا النوع من الشعور مزعج جدا ولا يطاق.
جروح يون تشي الثقيلة شكلت بركة من الدماء. بينما كان لوو تشانغ شينغ ينظر إليه من أعلى وكأنه الوصي الحاكم، فقد خفت حدة الانزعاج التي كانت سائدة داخله لعدة أيام، وأصبحت نظرته أكثر هدوءا.
ومع ذلك، يون تشي كان مقموعاً بالكامل تحت قوته الحقيقية. على الرغم من أن يون تشي أطلق سراح إظهار الإله، فإنه لم يكن قادراً على المقاومة وكان من السهل أن يصاب بجروح بالغة. في هذه المرحلة الزمنية، كان من المستحيل عليه قلب المد.
“أعتقد أنك لن تختار الإستسلام” مد لوو تشانغ شينغ يده “فلنكمل إذاً. دعني أرى كم من الوقت ستصمد “
جروح يون تشي الثقيلة شكلت بركة من الدماء. بينما كان لوو تشانغ شينغ ينظر إليه من أعلى وكأنه الوصي الحاكم، فقد خفت حدة الانزعاج التي كانت سائدة داخله لعدة أيام، وأصبحت نظرته أكثر هدوءا.
في مواجهة استعراض القوة هذا، لم يتحرك لوو تشانغ شينغ. كان هادئا، كما لو انه كان يشاهد بعض الألعاب النارية المبهرة. رسم سيف الرعد المقدس قوسا في الهواء، ثم اتجه الى الأسفل.
يبدو أن كل شيء قد تقرر. من وجهة نظر جميع الحاضرين، فإن المباراة النهائية العظيمة قد انتهت الآن. قبل مؤتمر الإله العميق، كان لوو تشانغ شينغ بطلاً معروفاً علناً. في النهاية، حادث مؤسف لم يحدث …
كان تنفس يون تشي خشناً للغاية، وكان تموج صدره حاداً إلى الحد الذي كاد أن ينفجر. كما مدّ يده ببطء. حين ظن الجميع انه سيستدعي سيف قاتل الشيطان معذب السماء ليستمر في القتال، اخفى إظهار الاله للغراب بعد ومضة من النيران.
في هذا الوقت، كان يون تشي الدموي يقف ببطء.
توقف لوو تشانغ شينغ وسحب طاقته العميقة تدريجيا. كان من الواضح أنه يشعر بأنه لم يعد من الضروري مواصلة الهجوم. لم يفهم أحد مدى قوة ذلك الهجوم الأخير أكثر منه
شوّه ظهره بشكل سيء وصبغت ذراعاه باللون الأحمر، رغم ذلك وقف باستقامة تامة. ولم تكن هناك إشارة لكسر عموده الفقري، عندما استدار، لم ترتعد عيناه الممتلئتان بحدة كئيبة ولم تظهرا الخوف.
ما شعر به عندما واجه يون تشي لا يختلف عما قالته لوو جوشي. لقد كان السيد الشاب الذي لم يهزم منذ أن كان شابًا، اعتاد على الانتصار، على النظر بازدراء الى الآخرين. ولكن عندما كشف يون تشي عن موهبته المميزة، بدأ قلبه يتحرك واشتد تدريجيا.
“هو … مازال قادراً على الوقوف؟” فوجئ كثيرون من الحضور بصوت عالٍ.
شوّه ظهره بشكل سيء وصبغت ذراعاه باللون الأحمر، رغم ذلك وقف باستقامة تامة. ولم تكن هناك إشارة لكسر عموده الفقري، عندما استدار، لم ترتعد عيناه الممتلئتان بحدة كئيبة ولم تظهرا الخوف.
“يا له من جسم صادم! لكن حتى لو لم ينكسر عموده الفقري، فإن إصاباته الداخلية والخارجية خطيرة. مع ذلك… بالحكم من مظهره… لا تخبرني أنه يريد المتابعة؟ “
هذا الصوت الوجيز لعاصفة الريح يشبه ثوران بركان حين اجتاح كامل حلبة إله المناوشات، مما جعلها ترتجف قليلا. كانت سلسلة طويلة من الضباب الدامي تلاحق خلفه بينما كان يون تشي يرشق مسافة اثني عشر كيلومتراً في اتجاه آخر قبل أن ينهار بقوة على الأرض.
الصدمة مرت عبر وجه لوو تشانغ شينغ ثم ابتسم قائلا: “يمكنك الوقوف. يبدو أن بنيتك الجسدية يجب أن تكون قد خضعت لتحول خاص”
حاجز إله الشر حجب ثلاث من اشعة السيوف وتحطم أخيرا تحت الرابع. بقوة العاصفة، ضرب شعاع السيف الخامس ظهر يون تشي بلا رحمة كالسوط.
يون تشي “…”
الضربة الثالثة نسفت سيف قاتل الشيطان معذب السماء بعيدا. كما لو انه ضُرب بمطرقة سماوية، دوّت في عقله طعنة قوية قبل ارساله طائرا بلا رحمة.
“أعتقد أنك لن تختار الإستسلام” مد لوو تشانغ شينغ يده “فلنكمل إذاً. دعني أرى كم من الوقت ستصمد “
لوو تشانغ شينغ يبدي مظهر اللامبالاة. ثم تغيرت الطاقة العميقة على جسده بسرعة من الأصفر إلى الأخضر. طار فأس الرياح الإلهي من قبضته، مستحضرا على الفور عاصفة مروعة جعلت العالم يغيّر لونه. طاردته عاصفة الريح أسرع من يون تشي عدة مرات، وضرب ظهره بلا رحمة.
هاه … هاه … هاه … هاه …
كان تنفس يون تشي خشناً للغاية، وكان تموج صدره حاداً إلى الحد الذي كاد أن ينفجر. كما مدّ يده ببطء. حين ظن الجميع انه سيستدعي سيف قاتل الشيطان معذب السماء ليستمر في القتال، اخفى إظهار الاله للغراب بعد ومضة من النيران.
“يا له من جسم صادم! لكن حتى لو لم ينكسر عموده الفقري، فإن إصاباته الداخلية والخارجية خطيرة. مع ذلك… بالحكم من مظهره… لا تخبرني أنه يريد المتابعة؟ “
أوه؟” جعد لوو تشانغ شينغ حواجبه، خيبة أمل تومض في عينيه. “لا تخبرني أنك ستستسلم؟”
في مواجهة استعراض القوة هذا، لم يتحرك لوو تشانغ شينغ. كان هادئا، كما لو انه كان يشاهد بعض الألعاب النارية المبهرة. رسم سيف الرعد المقدس قوسا في الهواء، ثم اتجه الى الأسفل.
كما كشف الحضور وجوه مليئة بالخيبة. على الرغم من سحق يون تشي بقوة لوو تشانغ شينغ الكاملة، إلا أنه لم تكن هناك أي فرصة للفوز الفعلي، باعتباره ممارساً عميقاً يقف على القمة، كما كان أحد المتسابقين في النهائيات العظيمة، والذي كان الجميع في المنطقة الإلهية الشرقية يشاهدونه، حتى ولو كان مصيراً للخسارة، فيتعين عليه على الأقل أن يقاتل إلى آخر ثانية. إن لم يكن كذلك، ألن يتم النظر إليه بإزدراء؟
أوه؟” جعد لوو تشانغ شينغ حواجبه، خيبة أمل تومض في عينيه. “لا تخبرني أنك ستستسلم؟”
يون تشي لم يتحدث وأغلق عينيه ببطء.
مجال قوة الجاذبية، واحد من أعلى قوانين سمة فنون الأرض العميقة. حقل قوة الجاذبية الذي أطلقه لوو تشانغ شينغ كان مستبدا لأقصى حد. كان هذا ينطبق بشكل خاص على يون تشي، الذي صادف أنه استخدم سلاحاً ثقيلاً، حيث تم خفض سرعة سيفه إلى النصف. حين شعر يون تشي بقوة لوو تشانغ شينغ بالانغلاق عليه، استغل كل قوته العميقة بالكاد ليقلب نفسه إلى الوراء.
بواسطة :
يون تشي “…”
كان تنفس يون تشي خشناً للغاية، وكان تموج صدره حاداً إلى الحد الذي كاد أن ينفجر. كما مدّ يده ببطء. حين ظن الجميع انه سيستدعي سيف قاتل الشيطان معذب السماء ليستمر في القتال، اخفى إظهار الاله للغراب بعد ومضة من النيران.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
