ست محن صادمة للعالم
كانت حلبة إله المناوشات المخولة لا تزال مغطاة ببحر البرق، ولم يكن بوسع أحد أن يستشعر وجود يون تشي.
انحدرت أربعة صواعق من برق المحنة، مجتمعة مع ثلاث صواعق من برق المحنة السابقة، انفجرت إلى منطقة صاعقة أكبر وأكثر إخافة، وداخل وسط منطقة البرق كان دون شك يون تشي.
كابووووم-
1240 – ست محن صادمة للعالم
انحدرت أربعة صواعق من برق المحنة، مجتمعة مع ثلاث صواعق من برق المحنة السابقة، انفجرت إلى منطقة صاعقة أكبر وأكثر إخافة، وداخل وسط منطقة البرق كان دون شك يون تشي.
“هل يمكن أن يكون … الشخص الثاني الذي سوف يجذب ست مراحل من البرق المحنة سوف يظهر الآن … آه !!!”
“ثلاث مراحل … ثلاث مراحل متتالية؟”
كان هيو بويون واضحا بشكل لا يصدق أن كل نفس كان حاسما خلال فترة فرصة التنفس العشرة. بدون هذه الانفاس العشرة، حتى لو كان لديه ثمانية أنفاس، لن يتمكن من أخذ المرحلة الرابعة الاخيرة من المحنة.
“كيف يمكن لهذا أن يحدث؟ هل … هل هذا حقا برق المحنة؟ “
في نفس الوقت، أظهر اللون في جميع أنحاء العالم ظاهرة غريبة. إشعاع قرمزي فجأة إختلط مع العالم الأرجواني الأصلي.
مختلف الملوك الإلهيين، السادة الإلهيين، الاسياد الإلهيين، كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض. كل واحد منهم كان ينظر بعمق للشك وعدم التصديق. ثلاث مراحل من المحنة كان منظر نادر، لكن حدث ليون تشي لم يكن عجيباً… ومع ذلك، ثلاث مراحل من برق المحنة ينزل في نفس واحد. فلا احد، ولا حتى الذين كانوا في ذروة الطريق الإلهي، سمعوا بحدوث ذلك.
“المـ … المرحلة السادسة من برق المحنة !؟”
البث من عالم السماء الخالدة لم ينقطع، بل استمر بإسقاط الحدث الذي كان يحدث الآن على حلبة إله المناوشات لجميع ألواح النجم المختلفة في المنطقة الإلهية الشرقية. شاهد عدد لا يحصى من الممارسين العميقين الصواعق بينما كان يون تشي غارقا في تلك المنطقة البرقية… كان منظر صادم حتى السيد الإلهي لن يكون قادرًا على فهمها.
AhmedZirea
بعد ثلاث مراحل متتالية من برق المحنة، لا مزيد من الهبوط لكن منطقة البرق في جميع أنحاء يون تشي لم تتضاءل. البرق المحيط به أصبح أكثر عنفاً
بينما كان الصوت يدق، شعر الجميع وكأن طبلة اذنهم تنفجر. في منطقة البرق، كانت ثماني صواعق ارجوانية تنطلق في ارجاء المنطقة فتضرب بقوة هائلة.
كل عالم أغنية الثلج وعالم إله اللهب صُدموا بسخافة في مقاعدهم. على قمة حلبة إله المناوشات، كان جسد يون تشي مغطى بالكامل بمنطقة البرق. لم يستطيعوا رؤيته لكنهم لازالوا يشعرون بحضوره
“المـ … المرحلة السادسة من برق المحنة !؟”
“… عاهل التنين، هل حدثت مثل هذه الظاهرة في المنطقة الالهية الغربية حيث حلت ثلاث مراحل من برق المحنة في آن واحد؟” إمبراطور إله السماء الخالدة سأل.
بواسطة :
“لم يحدث هذا من قبل” عاهل التنين هز رأسه، ينظر إلى الغيوم السوداء المعكرة، “ولم ينتهي الأمر.”
كان الأمر كذلك … لم يتمكن أحد من الخارج من مشاهدة هذا المشهد، في حين لم يكن بوسع يون تشي أن يزعج نفسه بأي مشهد يقلب السماء الذي كان يسببه. كل مسامه كانت مفتوحة عندما وجه الطريق العظيم لبوذا إلى حدوده. كيانه كله كان مثل رجل يستحم في وقت فراغه في اشرس العواصف، لكنه يستمتع بها وينقعها كاملا. ومع ذلك، هو ما زال يشعر بأنه لم يكن كافيا …
إمبراطور إله السماء الخالدة رفع حواجبه، صوت منخفض مع آثار عميقة من عدم التصديق “هذا يعني … يون تشي لا يزال على قيد الحياة!”
لقد كانت أكثر من المراحل الثلاث السابقة معًا!
كان يون تشي، في قمة عالم المحنة الإلهي، قادرا على محاربة الذين كانوا في قمة عالم الجوهر الإلهي. لذلك، كان مقدرا ان يقاوم بقدراته بضع ضربات صاعقة. لكن الآن، إستناداً إلى حالة يون تشي، كان بوسع الجميع أن يروا أنه كان شبه ميت. بناء على قوة البرق في المحنة السماوي، ضربة واحدة فقط ستكون كافية لتحويله إلى رماد… ومع ذلك، بعد ثلاث مراحل مختلفة من برق المحنة، وبعد سبع ضربات، كان لا يزال على قيد الحياة بالفعل!؟
مختلف الملوك الإلهيين، السادة الإلهيين، الاسياد الإلهيين، كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض. كل واحد منهم كان ينظر بعمق للشك وعدم التصديق. ثلاث مراحل من المحنة كان منظر نادر، لكن حدث ليون تشي لم يكن عجيباً… ومع ذلك، ثلاث مراحل من برق المحنة ينزل في نفس واحد. فلا احد، ولا حتى الذين كانوا في ذروة الطريق الإلهي، سمعوا بحدوث ذلك.
البرق النازل من المحنة كان واضحا كالنهار بالنسبة لهم، هم بالتأكيد لم يكونوا مزيفين… كيف نجا يون تشي من ثلاث جولات متتالية من البرق؟
كان هيو بويون واضحا بشكل لا يصدق أن كل نفس كان حاسما خلال فترة فرصة التنفس العشرة. بدون هذه الانفاس العشرة، حتى لو كان لديه ثمانية أنفاس، لن يتمكن من أخذ المرحلة الرابعة الاخيرة من المحنة.
عندما انتهى صوت إمبراطور إله السماء الخالدة، بدأت السماء ترتجف وتهتز مرة اخرى. رفع عينيه، “لا تخبرني …”
ترمب!!!
ترمب!!!
بعد انتهاء المرحلتين الرابعة والخامسة من برق المحنة، امتلأت السماء باثنين وثلاثين نورا رائعا فقط بعد ثلاثة أنفاس، مظهرة مشهدا سيُنقش الى الابد في سجلات تاريخ عالم الاله.
بينما كان الصوت يدق، شعر الجميع وكأن طبلة اذنهم تنفجر. في منطقة البرق، كانت ثماني صواعق ارجوانية تنطلق في ارجاء المنطقة فتضرب بقوة هائلة.
البث من عالم السماء الخالدة لم ينقطع، بل استمر بإسقاط الحدث الذي كان يحدث الآن على حلبة إله المناوشات لجميع ألواح النجم المختلفة في المنطقة الإلهية الشرقية. شاهد عدد لا يحصى من الممارسين العميقين الصواعق بينما كان يون تشي غارقا في تلك المنطقة البرقية… كان منظر صادم حتى السيد الإلهي لن يكون قادرًا على فهمها.
“المـ … المرحلة الرابعة!”
لكن ذلك كان من أجل “البشر” فقط
كل مرحلة اضافية من الصواعق عنت زيادة كمية في برق المحنة! المرحلة الأولى كانت ضربة واحدة، المرحلة الثانية اثنتان، المرحلة الثالثة اربعة، والآن المرحلة الرابعة جلبت… ثماني ضربات أخرى كاملة!
في نفس الوقت، أظهر اللون في جميع أنحاء العالم ظاهرة غريبة. إشعاع قرمزي فجأة إختلط مع العالم الأرجواني الأصلي.
لقد كانت أكثر من المراحل الثلاث السابقة معًا!
“ثلاث مراحل … ثلاث مراحل متتالية؟”
على الرغم من أن المرحلتين الثالثة والرابعة كانتا مجرد فارق واحد، إلا أنه كان في الواقع عالما من الاختلافات.
لم يكن يون تشي رجلاً عادياً. كانت لديه أوردة إله الشر العميقة، فقد امتلك “بذرة البرق لإله الشر” الخالصة بإله الشر.
بوووم بووووم ——
عدد لا يحصى من الأصوات المصدومة تطفو في السماء فوق المنطقة الإلهية الشرقية، وتحولت إلى موجة صوتية ضخمة متلألئة أخذت وقتاً طويلاً لتتلاشى.
انفجرت ثمانية صواعق في نفس الوقت كما ملأت السماء باللون الارجواني اللامع. هذا المشهد المخيف، بالإضافة الى قوة الشريعة السماوية، جعل الممارسي العميقين الذين كانوا في عالم المحنة الإلهي يصابون بالذعر. أما بالنسبة لهؤلاء الممارسين العميقين للجوهر الإلهي الذين اختبروا للتو المحنة الإلهي منذ وقت ليس ببعيد، فقد كانوا أكثر خوفا.
أول رجل جذب ست مراحل من برق المحنة كان قد هلك تحت برق المحنة.
هذه كانت تجربة مختلفة تماماً عما مروا به… كانت أكثر من عشر مرات مرعبة!
هذا يعني انه في اقل من خمس أنفاس من الوقت، كانت أربع مراحل من برق المحنة قد نزلت. خمسة عشر صاعقة … هو كان يسأل نفسه، إذا كان هو في موقع يون تشي الآن …حتى انه لا يفكر في مقاومة برق المحنة، فهل سيتمكن من المحافظة على حياته؟
“سسس …. لماذا هو هكذا؟ سيدي، لقد مررنا بأربع مراحل من برق المحنة، لكن لماذا الأخ يون مختلف تماماً عن مراحلي؟” هيو بويون صرخ بصدمة.
قلوب الجميع المفزوعة أخيراً بدأت تهدأ
“…” لم يستطع هيو رولي الرد لأنه لم يكن لديه أي فكرة. لقد كان مصدوماً مثل هيو بويون
في نفس الوقت، أظهر اللون في جميع أنحاء العالم ظاهرة غريبة. إشعاع قرمزي فجأة إختلط مع العالم الأرجواني الأصلي.
عندما اقتحم هيو بويون لأول مرة عالم الجوهر الإلهي كان قد تلقى بالفعل أربع مراحل من برق المحنة. قبل المحنة، لم تدخر الطوائف الثلاث في عالم إله اللهب أي جهد في مساعدة هيو بويون إستعدادا إلى نهايته للإختراق، ولاحقا عندما نزلت المراحل الأربع… الضربة الأولى، الثانية والثالثة، ثم الضربات الأربع التالية وأخيراً الضربات الثماني الأخيرة، كانت جميعها تنزل بشكل منتظم، كل مرحلة محنة أقوى من الأخيرة، ولكن كانت تتخللها عشر نفسات بالضبط، الأمر الذي سمح لهيو بويون بالراحة بين المراحل.
لوو شانغشتن، لو تشو، جون وومينغ … هؤلاء السادة الإلهيون النبلاء الواقفون على قمة المنطقة الإلهية الشرقية كانوا على ما يبدو مسحورين عندما تنهدوا بنفس الكلمات.
كان هيو بويون واضحا بشكل لا يصدق أن كل نفس كان حاسما خلال فترة فرصة التنفس العشرة. بدون هذه الانفاس العشرة، حتى لو كان لديه ثمانية أنفاس، لن يتمكن من أخذ المرحلة الرابعة الاخيرة من المحنة.
ومع ذلك، فإن مراحل برق المحنة الأربع التي مر بها يون تشي كانت تنحدر في غضون نفس واحد، أما المرحلة الرابعة فقد وصلت في وقت قصير ولم تصل حتى إلى ثلاثة أنفاس.
ومع ذلك، فإن مراحل برق المحنة الأربع التي مر بها يون تشي كانت تنحدر في غضون نفس واحد، أما المرحلة الرابعة فقد وصلت في وقت قصير ولم تصل حتى إلى ثلاثة أنفاس.
“…” لم يستطع هيو رولي الرد لأنه لم يكن لديه أي فكرة. لقد كان مصدوماً مثل هيو بويون
هذا يعني انه في اقل من خمس أنفاس من الوقت، كانت أربع مراحل من برق المحنة قد نزلت. خمسة عشر صاعقة … هو كان يسأل نفسه، إذا كان هو في موقع يون تشي الآن …حتى انه لا يفكر في مقاومة برق المحنة، فهل سيتمكن من المحافظة على حياته؟
كل مرحلة اضافية من الصواعق عنت زيادة كمية في برق المحنة! المرحلة الأولى كانت ضربة واحدة، المرحلة الثانية اثنتان، المرحلة الثالثة اربعة، والآن المرحلة الرابعة جلبت… ثماني ضربات أخرى كاملة!
قبل ان يستعيد الحضور احاسيسهم، اهتزت السماء مرة اخرى عندما بدأ البرق الثاقب يتألق في العين. هذه المرة، كانت 16 ضربة كاملة.
البرق النازل من المحنة كان واضحا كالنهار بالنسبة لهم، هم بالتأكيد لم يكونوا مزيفين… كيف نجا يون تشي من ثلاث جولات متتالية من البرق؟
“المـ… المـ … المرحلة الخامسة !؟” تحطم صوت هيو بويون.
استمر…
ترمب!!!
بعد انتهاء المرحلتين الرابعة والخامسة من برق المحنة، امتلأت السماء باثنين وثلاثين نورا رائعا فقط بعد ثلاثة أنفاس، مظهرة مشهدا سيُنقش الى الابد في سجلات تاريخ عالم الاله.
لكن سرعان ما أُغمِرَت صيحات المفاجأة حين اصطدمت معاً ستة عشر صواعق من البرق، ثم تحولت إلى عمود ضخم من صاعقات البرق قبل أن تضرب موقع يون تشي.
“المـ … المرحلة السادسة من برق المحنة !؟”
في تلك اللحظة عينها، كانت السماء ملطخة باللون الأرجواني، الغيوم السوداء التي كانت تعكّر صفوها في البداية صارت ارجوانية. بدا كما لو ان العالم كله تحوّل إلى اللون الأرجواني بسببب الضوء الأرجواني الذي تثيره هذه الصواعق.
“المـ … المرحلة الرابعة!”
لم يكن بوسع أحد أن يستشعر هالة يون تشي، ولا أحد أن يتخيل حالته الحالية.
هل هذا … برق المحنة…
فوق حلبة إله المناوشات، تحول برق المحنة السماوي، الذي كان يعيث خراباً بعنف، إلى محيط صاعق شاسع، في داخل هذا المحيط، كان يون تشي، الذي كان ملقياً على الأرض وحياته معلقة بخيط رفيع، يجلس ببطء وثبات …
“لم يحدث هذا من قبل” عاهل التنين هز رأسه، ينظر إلى الغيوم السوداء المعكرة، “ولم ينتهي الأمر.”
عندما ضربته الصاعقة الأولى، اهتز جسده كله. تدفقت الكثير من الطاقة في كل جزء من جسده. على الرغم من ان هذين النهرين كانا عنيفين جدا، فقد شعر براحة كبيرة في نظره، بل كانا في الواقع منعشين ودافئين. شعر ان الرياح الالهية الناعمة والرقيقة تداعب جسده الممزق.
“لقد انتهى الأمر … انتهى …”
هل هذا … برق المحنة…
ذهنه الواعي بالكاد فكر في داخله.
“المـ … المرحلة الرابعة!”
تحت الضربات المستمرة لبرق المحنة السماوي، كانت قوة صواعق برق المحنة أشبه بوحوش هائجة تشحن جسده. ثم ظهر معبد فوق رأسه عن غير قصد. بتحفيز من برق المحنة، الطريق العظيم لبوذا نشط بسرعة، امتص بجشع قوة برق المحنة… مثل سمكة تلهث في آخر لحظة داخل صحراء قاحلة التي واجهت فجأة وابلا من المطر الحلو من السماء فوقها.
بينما كان الصوت يدق، شعر الجميع وكأن طبلة اذنهم تنفجر. في منطقة البرق، كانت ثماني صواعق ارجوانية تنطلق في ارجاء المنطقة فتضرب بقوة هائلة.
لم يكن هذا برقاً عميقاً عادياً، كان برقاً سماوياً. فاق قوة “الإنسان”، قدرة السموات!
“ذات مرة، تصوَّرت ان الاسطورة مُختلقة، ولكن يبدو ان ست مراحل من برق المحنة موجودة فعلا في هذا العالم. خبير عالم المحنة الإلهي القادر على هزيمة خبير في ذروة عالم الجوهر الإلهي…من أين جاء يون تشي المخيف هذا … فقط … هل سبق وأن تحول إلى رماد؟ “
ربما لم تكن قوته صادمة إلى هذا الحد. بعد كل شيء، هذا لم يكن سوى عقاب وامتحان لممارس عميق في المحنة الإلهي. وبغض النظر عن مدى ارتفاع المستوى، فإنه ينبغي أن يظل المستوى الذي يمكن قبوله على مستوى يمكن لممارسي العميقين البشريين أن يفهموه.
مثل لون الدم الطازج
لكن ذلك كان من أجل “البشر” فقط
كان الأمر كذلك … لم يتمكن أحد من الخارج من مشاهدة هذا المشهد، في حين لم يكن بوسع يون تشي أن يزعج نفسه بأي مشهد يقلب السماء الذي كان يسببه. كل مسامه كانت مفتوحة عندما وجه الطريق العظيم لبوذا إلى حدوده. كيانه كله كان مثل رجل يستحم في وقت فراغه في اشرس العواصف، لكنه يستمتع بها وينقعها كاملا. ومع ذلك، هو ما زال يشعر بأنه لم يكن كافيا …
لم يكن يون تشي رجلاً عادياً. كانت لديه أوردة إله الشر العميقة، فقد امتلك “بذرة البرق لإله الشر” الخالصة بإله الشر.
مختلف الملوك الإلهيين، السادة الإلهيين، الاسياد الإلهيين، كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض. كل واحد منهم كان ينظر بعمق للشك وعدم التصديق. ثلاث مراحل من المحنة كان منظر نادر، لكن حدث ليون تشي لم يكن عجيباً… ومع ذلك، ثلاث مراحل من برق المحنة ينزل في نفس واحد. فلا احد، ولا حتى الذين كانوا في ذروة الطريق الإلهي، سمعوا بحدوث ذلك.
كإله الخلق للعناصر التي نشأت منذ بداية الفوضى البدائية، إله الشر كان له السيطرة على قمة القوة الأساسية داخل الفوضى البدائية. طالما كان ضمن نطاق الفوضى البدائية، أمكن التحكم في كل أنواع البرق.
أكثر…
حتى لو كان برق المحنة السماوي!
كان يون تشي، في قمة عالم المحنة الإلهي، قادرا على محاربة الذين كانوا في قمة عالم الجوهر الإلهي. لذلك، كان مقدرا ان يقاوم بقدراته بضع ضربات صاعقة. لكن الآن، إستناداً إلى حالة يون تشي، كان بوسع الجميع أن يروا أنه كان شبه ميت. بناء على قوة البرق في المحنة السماوي، ضربة واحدة فقط ستكون كافية لتحويله إلى رماد… ومع ذلك، بعد ثلاث مراحل مختلفة من برق المحنة، وبعد سبع ضربات، كان لا يزال على قيد الحياة بالفعل!؟
انهمرت الطاقة الروحية في جسد يون تشي. في هذا البحر العالي المستوى من برق المحنة السماوي، كانت سرعة اجتياح الطاقة الروحية أكثر شراسة بكثير من بحيرة الصقيع السفلي السماوية وسجن دفن الجحيم. كانت جروح يون تشي التي غطت جسمه بالكامل تتعافى بسرعة مرئية، وكان يجري إصلاح عروقه العميقة الجافة والمتمزفة بمعدل يتحدى الحس السليم.
كل العيون مركَّزة الآن على بحر البرق فوق حلبة إله المناوشات، منتظرة ان تتبدد قوة البرق المحنة. على الرغم من أنهم عرفوا أن ذلك لم يكن ممكناً، في أعماق قلوب الجميع، لا يزال لديهم بصيص من الأمل … لأن هذا كان يون تشي، الذي صنع المعجزات مراراً وتكراراً
كان عقل يون تشي يكتسب المزيد والمزيد من الوضوح. جلس وسط بحر البرق، هو ينفذ الآن بوعي الطريق العظيم لبوذا. تحت سيطرته الواعية، بدأت سرعة دخول الطاقة الروحية اليه تزداد بسرعة هائلة.
توقف تقلص منطقة البرق.
لم يقتصر الأمر على أن أضواء المحنة تلك التي كان القصد منها إفناء وجوده بأكمله لم تسبب له أي ضرر، بل أصبحت طاقته وقوته الحيويتين.
هل هذا … برق المحنة…
كان الأمر كذلك … لم يتمكن أحد من الخارج من مشاهدة هذا المشهد، في حين لم يكن بوسع يون تشي أن يزعج نفسه بأي مشهد يقلب السماء الذي كان يسببه. كل مسامه كانت مفتوحة عندما وجه الطريق العظيم لبوذا إلى حدوده. كيانه كله كان مثل رجل يستحم في وقت فراغه في اشرس العواصف، لكنه يستمتع بها وينقعها كاملا. ومع ذلك، هو ما زال يشعر بأنه لم يكن كافيا …
توقف تقلص منطقة البرق.
استمر…
قبل ان يستعيد الحضور احاسيسهم، اهتزت السماء مرة اخرى عندما بدأ البرق الثاقب يتألق في العين. هذه المرة، كانت 16 ضربة كاملة.
أكثر…
بعد انتهاء المرحلتين الرابعة والخامسة من برق المحنة، امتلأت السماء باثنين وثلاثين نورا رائعا فقط بعد ثلاثة أنفاس، مظهرة مشهدا سيُنقش الى الابد في سجلات تاريخ عالم الاله.
كلما زاد المرح!
بينما كان الصوت يدق، شعر الجميع وكأن طبلة اذنهم تنفجر. في منطقة البرق، كانت ثماني صواعق ارجوانية تنطلق في ارجاء المنطقة فتضرب بقوة هائلة.
من فضلك تابع!
لكن سرعان ما أُغمِرَت صيحات المفاجأة حين اصطدمت معاً ستة عشر صواعق من البرق، ثم تحولت إلى عمود ضخم من صاعقات البرق قبل أن تضرب موقع يون تشي.
بعد انتهاء المرحلتين الرابعة والخامسة من برق المحنة، امتلأت السماء باثنين وثلاثين نورا رائعا فقط بعد ثلاثة أنفاس، مظهرة مشهدا سيُنقش الى الابد في سجلات تاريخ عالم الاله.
لكن سرعان ما أُغمِرَت صيحات المفاجأة حين اصطدمت معاً ستة عشر صواعق من البرق، ثم تحولت إلى عمود ضخم من صاعقات البرق قبل أن تضرب موقع يون تشي.
“المـ … المرحلة السادسة من برق المحنة !؟”
ولم يكن أحد يعلم أن يون تشي كان آمناً وسليماً إلى حد لا يضاهي تحت صاعقة المرحلة السادسة المروعة. كانت إصاباته وحيويته وطاقته العميقة تتعافى بمعدل مخيف. كان جسده بأكمله يتغير بخفة عندما جذب الطريق العظيم لبوذا قوة الشريعة السماوية.
عدد لا يحصى من الأصوات المصدومة تطفو في السماء فوق المنطقة الإلهية الشرقية، وتحولت إلى موجة صوتية ضخمة متلألئة أخذت وقتاً طويلاً لتتلاشى.
بواسطة :
القدرة على جذب المرحلة الخامسة كانت أندر النادرين في كل عالم الاله. إذا الواحد يُمكن أن يجتاز المحنة، هو سيكون قادر لكي يكون سيداً للعالم… كان مؤسسو العوالم الملكية الاربعة الكبرى في المنطقة الإلهية الشرقية موجودين الذين اجتذبوا خمس مراحل من برق المحنة عندما اخترقوا من عالم المحنة الإلهي. بهذه الحقيقة وحدها، كان من الواضح ان خمس مراحل من المحنة كانت نادرة جدا.
دون إعطاء أي فرصة لتهدئة الصدمة، فقد عادت السماء إلى التمزق من جديد، وسقطت ثلاثون صاعقة مذهلاً من برق المحنة السماوي …
بالنسبة لجذب ست مراحل من البرق المحنة؟ في كامل المنطقة الإلهية الشرقية، في كامل عالم الاله التي يشمل ملايين السنين من التاريخ، كان هناك حادث واحد فقط.
المرحلة السادسة من برق المحنة ليون تشي، ثاني ظهور صاعق من ست مراحل معروفة لعالم الاله، نزلت خلال تضخم البؤبؤ المفاجئ لأعين لا تحصى…
لكن من المؤسف أن هذه الموهبة الصادمة في العالم كانت في آخر أنفاسه بعد المرحلة الخامسة من برق المحنة ثم تحولت إلى رماد في اللحظة التي سقطت فيها المرحلة السادسة.
لقد كانت أكثر من المراحل الثلاث السابقة معًا!
هذا يعني انه في تاريخ عالم الاله، لم يكن هنالك كائن حي واحد اجتاز المرحلة السادسة من برق المحنة.
“المـ… المـ … المرحلة الخامسة !؟” تحطم صوت هيو بويون.
“هل يمكن أن يكون … الشخص الثاني الذي سوف يجذب ست مراحل من البرق المحنة سوف يظهر الآن … آه !!!”
مختلف الملوك الإلهيين، السادة الإلهيين، الاسياد الإلهيين، كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض. كل واحد منهم كان ينظر بعمق للشك وعدم التصديق. ثلاث مراحل من المحنة كان منظر نادر، لكن حدث ليون تشي لم يكن عجيباً… ومع ذلك، ثلاث مراحل من برق المحنة ينزل في نفس واحد. فلا احد، ولا حتى الذين كانوا في ذروة الطريق الإلهي، سمعوا بحدوث ذلك.
دون إعطاء أي فرصة لتهدئة الصدمة، فقد عادت السماء إلى التمزق من جديد، وسقطت ثلاثون صاعقة مذهلاً من برق المحنة السماوي …
لكن ذلك كان من أجل “البشر” فقط
المرحلة السادسة من برق المحنة ليون تشي، ثاني ظهور صاعق من ست مراحل معروفة لعالم الاله، نزلت خلال تضخم البؤبؤ المفاجئ لأعين لا تحصى…
كان الأمر كذلك … لم يتمكن أحد من الخارج من مشاهدة هذا المشهد، في حين لم يكن بوسع يون تشي أن يزعج نفسه بأي مشهد يقلب السماء الذي كان يسببه. كل مسامه كانت مفتوحة عندما وجه الطريق العظيم لبوذا إلى حدوده. كيانه كله كان مثل رجل يستحم في وقت فراغه في اشرس العواصف، لكنه يستمتع بها وينقعها كاملا. ومع ذلك، هو ما زال يشعر بأنه لم يكن كافيا …
أما المراحل الرابعة والخامسة والسادسة فقد انحدرت في غضون عشر نفَس من الوقت.
على الرغم من أن المرحلتين الثالثة والرابعة كانتا مجرد فارق واحد، إلا أنه كان في الواقع عالما من الاختلافات.
قوة الشريعة السماوية الصارمة والمتسمة عادة فقدت فجأة السيطرة على نفسها اليوم …
“آه، ست مراحل من البرق المحنة …” ملك عالم الضوء اللامع شوي تشيان هينغ تائهاً في فكره
كان مشهد لا يُنسى وجود اثنان وثلاثون صاعقة من البرق تهبط في آن واحد. وربما لن يروا مثل هذا الحدث مرة ثانية في حياتهم. كانت عيون الجميع مملوءة بالضوء الأرجواني. في هذا العالم الأرجواني، يبدو ان قوة غير مرئية جمّدت جسدهم، عجزوا عن تحريك شبر واحد من الأرض، ولم يتفوه أحد بصوت واحد. وفي الواقع، فقدوا جميعا قدرتهم على التفكير.
كل مرحلة اضافية من الصواعق عنت زيادة كمية في برق المحنة! المرحلة الأولى كانت ضربة واحدة، المرحلة الثانية اثنتان، المرحلة الثالثة اربعة، والآن المرحلة الرابعة جلبت… ثماني ضربات أخرى كاملة!
حتى هؤلاء الأسياد الإلهيين الأقوياء لم يستطيعوا إلا أن يشكوا أنهم كانوا في حلم.
القدرة على جذب المرحلة الخامسة كانت أندر النادرين في كل عالم الاله. إذا الواحد يُمكن أن يجتاز المحنة، هو سيكون قادر لكي يكون سيداً للعالم… كان مؤسسو العوالم الملكية الاربعة الكبرى في المنطقة الإلهية الشرقية موجودين الذين اجتذبوا خمس مراحل من برق المحنة عندما اخترقوا من عالم المحنة الإلهي. بهذه الحقيقة وحدها، كان من الواضح ان خمس مراحل من المحنة كانت نادرة جدا.
لم يكن لأحد أن يتخيل قط أن يون تشي كان لينجو من مراحل المحنة الخمس السابقة.
“لم يحدث هذا من قبل” عاهل التنين هز رأسه، ينظر إلى الغيوم السوداء المعكرة، “ولم ينتهي الأمر.”
ولم يكن أحد يعلم أن يون تشي كان آمناً وسليماً إلى حد لا يضاهي تحت صاعقة المرحلة السادسة المروعة. كانت إصاباته وحيويته وطاقته العميقة تتعافى بمعدل مخيف. كان جسده بأكمله يتغير بخفة عندما جذب الطريق العظيم لبوذا قوة الشريعة السماوية.
لم يكن يون تشي رجلاً عادياً. كانت لديه أوردة إله الشر العميقة، فقد امتلك “بذرة البرق لإله الشر” الخالصة بإله الشر.
حتى المعبد الدوار كان يطلق ضوءا رائعا وغريبا مختلفا عن ذي قبل.
“كيف يمكن لهذا أن يحدث؟ هل … هل هذا حقا برق المحنة؟ “
بعد هبوط المرحلة السادسة، هدأت السماء فوق منطقة البرق. ولفترة طويلة، لم يظهر المزيد من البرق، إلا ان الغيوم الداكنة بقيت تعكر صفوها.
التألق الأرجواني الأصلي من البرق تغير الآن بشكل غير مفهوم تحت التشويه…حلّ محله الآن منطقة حمراء قرمزية دوارة.
بعد فترة طويلة، بدأت منطقة البرق تتقلص وتصبح اصغر حجما.
“…” لم يستطع هيو رولي الرد لأنه لم يكن لديه أي فكرة. لقد كان مصدوماً مثل هيو بويون
قلوب الجميع المفزوعة أخيراً بدأت تهدأ
كلما كثرت مراحل المحنة، زادت الموهبة والإمكانات، وزاد الرفض من السماء. وست مراحل من البرق المحنة…حتى بالنسبة لهم، كانت “مجد” لا يأملون فيه.
“لقد انتهى الأمر … انتهى …”
ذهنه الواعي بالكاد فكر في داخله.
“ست مراحل من صواعق برق المحنة … المرة الثانية في كل تاريخ عالم الاله … لقد بوركت لأشهد شخصيا على مراحل البرق الست الأسطورية! “
“ذات مرة، تصوَّرت ان الاسطورة مُختلقة، ولكن يبدو ان ست مراحل من برق المحنة موجودة فعلا في هذا العالم. خبير عالم المحنة الإلهي القادر على هزيمة خبير في ذروة عالم الجوهر الإلهي…من أين جاء يون تشي المخيف هذا … فقط … هل سبق وأن تحول إلى رماد؟ “
“ذات مرة، تصوَّرت ان الاسطورة مُختلقة، ولكن يبدو ان ست مراحل من برق المحنة موجودة فعلا في هذا العالم. خبير عالم المحنة الإلهي القادر على هزيمة خبير في ذروة عالم الجوهر الإلهي…من أين جاء يون تشي المخيف هذا … فقط … هل سبق وأن تحول إلى رماد؟ “
“لم يحدث هذا من قبل” عاهل التنين هز رأسه، ينظر إلى الغيوم السوداء المعكرة، “ولم ينتهي الأمر.”
كانت حلبة إله المناوشات المخولة لا تزال مغطاة ببحر البرق، ولم يكن بوسع أحد أن يستشعر وجود يون تشي.
كلما زاد المرح!
“آه، ست مراحل من البرق المحنة …” ملك عالم الضوء اللامع شوي تشيان هينغ تائهاً في فكره
لكن ذلك كان من أجل “البشر” فقط
لوو شانغشتن، لو تشو، جون وومينغ … هؤلاء السادة الإلهيون النبلاء الواقفون على قمة المنطقة الإلهية الشرقية كانوا على ما يبدو مسحورين عندما تنهدوا بنفس الكلمات.
إمبراطور إله السماء الخالدة رفع حواجبه، صوت منخفض مع آثار عميقة من عدم التصديق “هذا يعني … يون تشي لا يزال على قيد الحياة!”
كلما كثرت مراحل المحنة، زادت الموهبة والإمكانات، وزاد الرفض من السماء. وست مراحل من البرق المحنة…حتى بالنسبة لهم، كانت “مجد” لا يأملون فيه.
كابووووم-
إذا نجح المرء حقاً في اجتذاب الصاعقة على ست مراحل وتحمّلها بنجاح، فهذا يعني أن مستقبله لا حدود له وأن هذا الوجود الذي لا نظير له لا يجرؤ على تصور ما سيكون عليه ذلك المستقبل.
كانت حلبة إله المناوشات المخولة لا تزال مغطاة ببحر البرق، ولم يكن بوسع أحد أن يستشعر وجود يون تشي.
أول رجل جذب ست مراحل من برق المحنة كان قد هلك تحت برق المحنة.
“ثلاث مراحل … ثلاث مراحل متتالية؟”
في حين أن الثاني … يون تشي، إستناداً لحالته الأولى عندما نزلت المحنة … هل كان لديه حقاً فرصة ليبقى على قيد الحياة؟
ترمب!!!
كل العيون مركَّزة الآن على بحر البرق فوق حلبة إله المناوشات، منتظرة ان تتبدد قوة البرق المحنة. على الرغم من أنهم عرفوا أن ذلك لم يكن ممكناً، في أعماق قلوب الجميع، لا يزال لديهم بصيص من الأمل … لأن هذا كان يون تشي، الذي صنع المعجزات مراراً وتكراراً
“لقد انتهى الأمر … انتهى …”
في هذه اللحظة، رفع عاهل التنين رأسه ونظر نحو السماء، وغرق حاجبيه، “هذا …”
في نفس الوقت، أظهر اللون في جميع أنحاء العالم ظاهرة غريبة. إشعاع قرمزي فجأة إختلط مع العالم الأرجواني الأصلي.
أول رجل جذب ست مراحل من برق المحنة كان قد هلك تحت برق المحنة.
رفع الجميع رؤوسهم بغريزة وكتموا انفاسهم بانسجام.
هل هذا … برق المحنة…
توقف تقلص منطقة البرق.
هذا يعني انه في اقل من خمس أنفاس من الوقت، كانت أربع مراحل من برق المحنة قد نزلت. خمسة عشر صاعقة … هو كان يسأل نفسه، إذا كان هو في موقع يون تشي الآن …حتى انه لا يفكر في مقاومة برق المحنة، فهل سيتمكن من المحافظة على حياته؟
التألق الأرجواني الأصلي من البرق تغير الآن بشكل غير مفهوم تحت التشويه…حلّ محله الآن منطقة حمراء قرمزية دوارة.
بينما كان الصوت يدق، شعر الجميع وكأن طبلة اذنهم تنفجر. في منطقة البرق، كانت ثماني صواعق ارجوانية تنطلق في ارجاء المنطقة فتضرب بقوة هائلة.
مثل لون الدم الطازج
القدرة على جذب المرحلة الخامسة كانت أندر النادرين في كل عالم الاله. إذا الواحد يُمكن أن يجتاز المحنة، هو سيكون قادر لكي يكون سيداً للعالم… كان مؤسسو العوالم الملكية الاربعة الكبرى في المنطقة الإلهية الشرقية موجودين الذين اجتذبوا خمس مراحل من برق المحنة عندما اخترقوا من عالم المحنة الإلهي. بهذه الحقيقة وحدها، كان من الواضح ان خمس مراحل من المحنة كانت نادرة جدا.
بواسطة :
كان هيو بويون واضحا بشكل لا يصدق أن كل نفس كان حاسما خلال فترة فرصة التنفس العشرة. بدون هذه الانفاس العشرة، حتى لو كان لديه ثمانية أنفاس، لن يتمكن من أخذ المرحلة الرابعة الاخيرة من المحنة.
التألق الأرجواني الأصلي من البرق تغير الآن بشكل غير مفهوم تحت التشويه…حلّ محله الآن منطقة حمراء قرمزية دوارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
