نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1261

لم الشمل

لم الشمل

كانت تعرف … كانت تعرف كل شيء … كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر في العالم بأسره …

1261 – لم الشمل

الأسوأ من ذلك، أنهم هربوا بالكاد من براثن لي تشيان فينغ تلك الليلة… لقد أخبر ياسمين الصغيرة الكثير من الأشياء الشخصية بينما كان يحوم حول الخط الفاصل بين الوعي واللاوعي …

كايزي لم تتعافى بعد من التجربة المروعة عندما طارت من قصر إله النجم، لكنها لم تنسَ تعليمات ياسمين. بعد ذلك قامت بنشر إدراكها الروحي، أغلقت على موقع شينغ لينغ وطارت باتجاهه. لكن ذهنها كان حائرا جدا…

انفجارات الغضب المفاجئة صدمت كايزي كثيرا، “أختي الكبرى، لا تغضبي، هو … هو فقط فعل تلك الأشياء لك …”

غريب، لا أتذكر آخر مرة طلبت فيها الأخت أن يُحضر أحد إلى قصرها إله النجم. من على الأرض هو “إله المخوَّل الأول”؟ 

عيون كايزي مثل النجوم تدور. اعترفت: “نعم، لقد كنت انا! لم يكن يشم نجوم بوذا التسع الالهية ولا حجر وهم الفراغ ملكيتي في البداية، لكنني أقسم أنني لم أسرقهم من تلك السلحفاة الصغيرة، حسناً؟ لقد قايضتهم بعدل وإنصاف باستخدام حجري تصوير عميقين، وكانت طوعية تماما من البداية حتى النهاية، لذلك لا تقول اني كنت اتنمر عليه، حسنا!”

وصلت إلى موقع شينغ لينغ خلال بضع أنفاس. في اللحظة التي هبطت فيها ورأت الشخص الواقف بجانب شينغ لينغ، اتسعت عيناها وفمها “نسيـ — اوه!”

حدق الشاب والشابة ببعضهما البعض لعدة أنفاس قبل أن تذهب كايزي أخيراً إلى جانب يون تشي وتمسك به “سيأتي معي إلى قصر إله النجم!”

لحسن حظها تمكنت من تغطية فمها قبل ان تفضح اللقب المألوف. 

بالنسبة ليون تشي، لم يكن هناك كلمات مألوفة لديه أكثر من هذه.

في ذلك الوقت، كانت قد عادت إلى قصرها إله النجم وبقيت هناك متواضعةً طوال الوقت بعد أن ألقت ياسمين عليها محاضرة قاسية. ونتيجة لذلك، لم يكن لديها أي فكرة عما حدث بعد ذلك. 

الاميـ … الأميرة الصغيرة !؟

في ذلك الوقت، لم تبدأ معركة إله المخوَّل بعد، وكانت قوة يون تشي من بين الأضعف. لذا بالطبع لم تدرك كايزي أن يون تشي هو “إله المخوَّل الأول” الذي ذكرته ياسمين.

“كل هذا بسببك”

كانت صدمة يون تشي أعظم من صدمة كايزي. لقد ظن أن عينيه تخدعانه “ياسمين الصغيرة؟ لماذا… لماذا أنتِ هنا؟”

“يون … تشي …”

لم ينته بعد من التعبير عن دهشته عندما إنحنى شينغ لينغ بسرعة نحو كايزي. “حارس نجم الذبح السماوي شينغ لينغ يحيي الأميرة الصغيرة.”

كان من الغريب جدا أنه يمكن تقريبا تبرير ذلك على أنه هراء مطلق.

“…” أصبح عقل يون تشي فارغاً للحظة. ثم ضرب فكه الأرض بتحطم مدوي

في الواقع، الآن وقد فكر في الأمر، لم يكن عليه استخدام إنعكاس نجم القمر “لينقذ” نفسه و كايزي في ذلك اليوم! كانوا سيكونوا بخير بطريقة أو بأخرى! 

الاميـ … الأميرة الصغيرة !؟

“ياسـ … مين…”

كان يون تشي هو تعريف الجهل وانعدام الخبرة عندما يتعلق الأمر بعالم الاله، ولكنه على الأقل سمع بعالم إله النجم أثناء الفترة التي قضاها مع ياسمين. لم يكن هناك سوى أميرتين في عالم إله النجم، وكانت كلتاهما آلهة نجوم. كانت ياسمين هي الأميرة الأكبر سنا، وكانت الفتاة المسماة “كايزي” هي الأميرة الأصغر سنا وإله نجم الذئب السماوي الجديدة!

“…” فم يون تشي يرتعش “هل قتلتِ لي تشيان فينغ أيضا؟”

هل تقول لي أن فتاة عنيدة، طائشة، غير تقليدية، ومجنونة بعض الشيء، التي كادت أن تسبب له المشاكل عدة مرات، هي الأميرة الصغيرة لعالم إله النجم … إله نجم الذئب السماوي كايزي!؟

“شيء آخر! لا تقول أنني لم أحذرك، لكن أختي الكبرى غاضبة جداً لمجيئك إلى عالم الاله. إذا صرخت عليك عندما تأتي، لا تلومني لعدم وقوفي بجانبك”

قد يكون يون تشي يعاني من حالة معتدلة من متلازمة فرقعة العينين وتجمد الدماغ، ولكن حالة كايزي كانت أسوأ مما كانت عليه. أشارت بإصبع الاتهام إلى يون تشي وسألت: “هل هو الذي منح مركز إله المخوَّل الأول؟”

ياسمين، أخيراً أستطيع رؤيتك مجدداً… خلال الأربع سنوات الماضية، مر علي كل شيء بسرعة الريح… كل شيء، ماعدا اشتياقي إليك …

أجاب شينغ لينغ، “نعم، أيتها الأميرة الصغيرة. إن السيد يون تشي هو بالتأكيد إله رقم واحد في مؤتمر الاله العميق هذا. إمبراطور إله أحضره معه عالم إله النجم بنفسه”

كل ما فعلته بعد ذلك، من تسمية نفسها “ياسمين” إلى ارتكاب سلسلة من الأفعال “البريئة”، كان لتأكيد هويته الحقيقية. 

حدق الشاب والشابة ببعضهما البعض لعدة أنفاس قبل أن تذهب كايزي أخيراً إلى جانب يون تشي وتمسك به “سيأتي معي إلى قصر إله النجم!”

في البداية، ظن أن القدر هو الذي باركه على النجاح. الآن، أدرك أن هذه المشاكسة هي من كانت تضع بصمت طريقه إلى ياسمين طوال هذا الوقت.

“أميرتي الصغيرة” شينغ لينغ قال سريعا “أمرني إمبراطور إله بمرافقة السيد الشاب يون تشي بينما ننتظره هنا.”

“يتخلى عن منزله وعائلته فقط ليراني؟ هاه؟ يا له من متغطرس، يا له من تهور، يا له من تهور! هيه، اراهن انه يعتقد انه يفعل شيئا مميزا، في حين انه في الواقع يتصرف بحماقة تامة!”

كايزي ألقت عليه نظرة جانبية “أختي هي التي أمرت أن يؤخذ بعيدا. هل ستعصيها؟”

حدق الشاب والشابة ببعضهما البعض لعدة أنفاس قبل أن تذهب كايزي أخيراً إلى جانب يون تشي وتمسك به “سيأتي معي إلى قصر إله النجم!”

شينغ لينغ ارتجف في كل مكان قبل أن يجثو على ركبتيه. “أنا … أنا لا أجرؤ.”

………………….

“همف!” كايزى كانت تشخر بهدوء قبل أن تسحب يون تشي “هيا، لنذهب!”

“أين أختك الآن؟” يون تشي سأل. “قلت أنها هي من أمرتك بإحضاري إلى هنا، لذا … هل هي هنا الآن؟”

ردة فعل شينغ لينغ فاجأت يون تشي بشدة: لماذا أشعر بأن خوفه من ياسمين أعظم من خوفه من إمبراطور إله النجم نفسه؟ هل ياسمين مخيفة لهذه الدرجة؟ هيا بنا..

انتقلت كايزي بشكل متكرر حتى وصلت أمام باب القصر. كانت على وشك أن تفتح الباب وتتجه للخارج عندما رأت ياسمين تعوم من بعيد وتهبط أمامها. 

“ياسمين الصغيرة، أنتِ …”

كان من الغريب جدا أنه يمكن تقريبا تبرير ذلك على أنه هراء مطلق.

“اهدأ!”

أول مرة إلتقيا كانت قد دعت نفسها ياسمين لتختبر ردة فعله. والسبب الذي من أجله أصرت على أن “ياسمين الصغيرة” هي “الأخت الصغرى لياسمين” هو أنها كانت في المقام الأول الأخت الصغرى لـ ياسمين… في الواقع، بعدما فكّر في الأمر، كانت طريقة شتمها للآخرين تشبه ياسمين. 

كايزي أوقفت يون تشي قبل أن يسأل أي شيء. لقد كانت سريعة بشكل لا يصدق ولم يمض وقت طويل قبل أن يصلوا إلى قصر إله النجم… قصر ياسمين إله النجم.

لفترة طويلة، لم يستطع يون شي أن يغلق فمه.

قادت كايزي يون تشي عبر القاعة الرئيسية وبعد ذلك ظهر أمام يون تشي عالم مستقل لا يصدق.

“همف!” كايزى كانت تشخر بهدوء قبل أن تسحب يون تشي “هيا، لنذهب!”

كانت السماء زرقاء اللون، لكنها امتلأت بعدد لا يحصى من النجوم المنظورة. وللوهلة الاولى، رأى عددا لا يُحصى من الجبال، النباتات الخضراء، والأنهار، والقصور… بعض هذه القصور كانت لا شيء سوى غيوم، تبدو كبعض قصور الخالدين من خارج العالم. 

طائفة الروح السوداء … لي تشيان فينغ …

في بعض الأحيان، كان يُسمع زئير الكثير من الوحوش العميقة الخافت من بعيد. عندما نظر الى الاعلى، عبرت القبة الزرقاء في السماء وحوش روحانية لم يرها قط في حياته. 

كايزي لم تتعافى بعد من التجربة المروعة عندما طارت من قصر إله النجم، لكنها لم تنسَ تعليمات ياسمين. بعد ذلك قامت بنشر إدراكها الروحي، أغلقت على موقع شينغ لينغ وطارت باتجاهه. لكن ذهنها كان حائرا جدا…

كل قصر إله نجم كان عالما خاصا به. لم يكن كبير، لكنه كان بعرض عدة آلاف من الكيلومترات.

أجاب شينغ لينغ، “نعم، أيتها الأميرة الصغيرة. إن السيد يون تشي هو بالتأكيد إله رقم واحد في مؤتمر الاله العميق هذا. إمبراطور إله أحضره معه عالم إله النجم بنفسه”

نسي يون تشي مكانه وحدق ببساطة في المشهد الجميل أمامه. وبعد فترة قصيرة، عاد اخيرا الى نفسه وحدق الى الفتاة وعيناه تؤلمانها وتزيّنانها بلباس زاهي الالوان. حتى الآن، دماغه يعمل بشكل بطيء وكأن هناك أجزاء صدئة في مكان ما

ياسمين ارتعدت. فجأة، طارت من عتبة الباب وتحطمت مباشرة في يون تشي.

“هل … هل أنتِ حقًا … الأميرة كايزي من … عالم إله النجم؟” لم تكن جملة طويلة، لكن لسبب ما لم يستطع سوى التأتأة طوال الطريق.

“أنت… ابقَ هنا ولا تذهب لأي مكان. سأذهب لأبحث عن أختي الكبرى الآن. إذا اختارت ان تعود معي، فستتمكن عندئذ من مقابلتها”

كان ذلك لأنه لم يستطع التوفيق بين اسم “ياسمين الصغيرة” ولقب “إله النجم الذئب السماوي” في ذهنه مهما حدث. 

عندما تذكّر كلماتها السخيفة ومنطقها في ذلك الوقت، فهم أخيرا ما تعنيه كلها حقا

“همف!” ياسمين الصغيرة رفعت أنفها عاليا. “أنت حقاً أحمق كبير”

“هل … هل أنتِ حقًا … الأميرة كايزي من … عالم إله النجم؟” لم تكن جملة طويلة، لكن لسبب ما لم يستطع سوى التأتأة طوال الطريق.

يون تشي “! @ # ¥٪ ……”

جاءت ياسمين بمزاج قاتل. الانتقادات اللامتناهية التي أعدت بالفعل داخل رأسها، كانت ستجعله يدرك مدى فظاعة أخطائه… لم يتمكن يون تشي من رؤيتها منذ بداية معركة إله المخوَّل، ولكنها كانت تراقبه من بعيد كل هذا الوقت. وكانت واثقة من قدرتها على البقاء هادئة، أو على الأقل عدم فقدان السيطرة على مشاعرها عندما تراه في النهاية مرة أخرى.

“ياسمين الصغيرة” هي كايزي … وهي أيضًا إله النجم الذئب السماوي … وأخت ياسمين …

“همف!” ياسمين الصغيرة رفعت أنفها عاليا. “أنت حقاً أحمق كبير”

كايزي لم تتغير منذ اليوم الذي تقابلوا فيه منذ عامين. يون تشي يحدق بها بفراغ

قادت كايزي يون تشي عبر القاعة الرئيسية وبعد ذلك ظهر أمام يون تشي عالم مستقل لا يصدق.

لمدة طويلة…

كان يون تشي هو تعريف الجهل وانعدام الخبرة عندما يتعلق الأمر بعالم الاله، ولكنه على الأقل سمع بعالم إله النجم أثناء الفترة التي قضاها مع ياسمين. لم يكن هناك سوى أميرتين في عالم إله النجم، وكانت كلتاهما آلهة نجوم. كانت ياسمين هي الأميرة الأكبر سنا، وكانت الفتاة المسماة “كايزي” هي الأميرة الأصغر سنا وإله نجم الذئب السماوي الجديدة!

………………..

ردها سبباً في جعل رأس يون تشي فارغاً. بعد ثانية، واجه وجهه لحم كفّه بصوتٍ عالٍ. 

“إذا قد تقرر! يجب أن يكون اسمي … ياسمين الصغيرة !! “

جاءت ياسمين بمزاج قاتل. الانتقادات اللامتناهية التي أعدت بالفعل داخل رأسها، كانت ستجعله يدرك مدى فظاعة أخطائه… لم يتمكن يون تشي من رؤيتها منذ بداية معركة إله المخوَّل، ولكنها كانت تراقبه من بعيد كل هذا الوقت. وكانت واثقة من قدرتها على البقاء هادئة، أو على الأقل عدم فقدان السيطرة على مشاعرها عندما تراه في النهاية مرة أخرى.

………………….

“يون … تشي …”

“هكذا هو الأمر إذا … آه … ياسمين هي زوجة الأخ الأكبر، لذا ياسمين الصغيرة يجب أن تكون زوجة الأخ الأكبر…  لذا على طول هذا المنوال، الأَخ الأكبر نسيبي … آه! تحياتي يا نسيبي!”

ياسمين، أخيراً أستطيع رؤيتك مجدداً… خلال الأربع سنوات الماضية، مر علي كل شيء بسرعة الريح… كل شيء، ماعدا اشتياقي إليك …

………………….

شينغ لينغ ارتجف في كل مكان قبل أن يجثو على ركبتيه. “أنا … أنا لا أجرؤ.”

“أنظر هنا، نسيبي. الأخت الكبرى ياسمين هي زوجتك وأنا ياسمين الصغيرة. هذا يعني أن أختي ياسمين الكبيرة يجب أن اكون ياسمين الصغيرة، مما يجعلني أختك الصغيرة، مما يجعلك أخي. وهذا منطقي تماما”

هل تقول لي أن فتاة عنيدة، طائشة، غير تقليدية، ومجنونة بعض الشيء، التي كادت أن تسبب له المشاكل عدة مرات، هي الأميرة الصغيرة لعالم إله النجم … إله نجم الذئب السماوي كايزي!؟

………………….

“فعلت شيئاً فظيعاً؟” يون تشي عابس. “ماذا كان؟”

“إنها ياسمين وأنا ياسمين صغيرة، علاوة على ذلك، نحن على حد سواء فتيات. لذا فياسمين طبيعياً هي أخت ياسمين الكبرى وياسمين الصغيرة طبيعياً هي أخت ياسمين الصغرى! المسألة واضحة جداً ومع ذلك تريد أن تعارضني؟

“لا داعي للقلق، ذلك العجوز الشرير سيعتني بالأمر” كانت نبرة ياسمين غير مبالية جدا، وكأن المسألة لم تزعجها البتة. “أين يون تشي؟” 

 ………………….

لماذا رفض يون تشي رفض عاهل براهما، السماء الخالدة، وعاهل التنين … لماذا اختار يون تشي القدوم إلى عالم إله النجم …

عندما تذكّر كلماتها السخيفة ومنطقها في ذلك الوقت، فهم أخيرا ما تعنيه كلها حقا

كانت تتعدى الكلمات عندما خرجوا من فمها. بكت، حضنت يون تشي بشدة كما لو أنها أرادت أن تضغط على نفسها بداخله “أنت …أحمق … كبير … أحمق … وو… وااه…”

أول مرة إلتقيا كانت قد دعت نفسها ياسمين لتختبر ردة فعله. والسبب الذي من أجله أصرت على أن “ياسمين الصغيرة” هي “الأخت الصغرى لياسمين” هو أنها كانت في المقام الأول الأخت الصغرى لـ ياسمين… في الواقع، بعدما فكّر في الأمر، كانت طريقة شتمها للآخرين تشبه ياسمين. 

ياسمين، أخيراً أستطيع رؤيتك مجدداً… خلال الأربع سنوات الماضية، مر علي كل شيء بسرعة الريح… كل شيء، ماعدا اشتياقي إليك …

همم؟ إنتظر لحظة! لماذا أرادت أن تختبرني في المقام الأول؟ ناهيك عن كل الأشياء الغريبة التي فعلتها بعد ذلك… من الواضح أننا لم نلتقي حتى تلك النقطة!

حيَّرته هاتان النقطتان كثيرا عندما اكتشفهما للمرة الاولى. كل من يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ من الأشياء التي لم يكن من الممكن أن يمتلكها لي تشيان فينغ. لم يكن هناك أي طريقة لديه القدرة أو الشجاعة لتسجيل تلك اللقطات اللعينة لـ وو جيكي أيضاً.

“هل تعلمين … ماذا حدث بيني وبين شقيقتك؟” عندما انزلق السؤال من فم يون تشي، شعر وكأنه أهدر أنفاسه. 

لقد كانت إله النجم الذئب السماوي وو جيكس كان من الممكن أن يتبعه عشر سادة إلهيين في وقت واحد، ولا يزال غير قادر على اكتشاف وجودها على الإطلاق.

“طبعا! أختي هي التي أخبرتني بكل شيء”. قالت كايزي مسألة حقيقة “انا وأختي اقرب الاخوات، لذلك اعرف كل ما يلزم معرفته عنها. أنا الوحيدة مع ذلك. “

انفجارات الغضب المفاجئة صدمت كايزي كثيرا، “أختي الكبرى، لا تغضبي، هو … هو فقط فعل تلك الأشياء لك …”

لقد كانت محقة. ياسمين لم تكن لتتحدث عن نفسها أبداً ما لم يكن الطرف الآخر شخصاً مقرباً منها. بعد أن تنعم للحظة بالذكريات القديمة، سأل سؤالا آخر، “كيف عرفتي أنني كنت ذلك الرجل… في قصة أختك؟”

الآن، أدرك أخيرا أن كايزي هي وراء كل ذلك! 

“أنت من أخبرني بنفسك بالطبع!”

الآن فقط تذكر بأنه إستعمل النار المقوّاة بتلويحة الذئب السماوي لـ “إنقاذ” ياسمين الصغيرة … 

“أنا … أنا أخبرتك؟” رد يون تشي بغباء.

“همف، لقد فعلت هذا من أجل أختي وليس من أجلك، حسناً؟” نظرت كايزي بعيداً وهي عابسة، ثم قالت بصوت هادئ جدا: “حتى ان اختي وبختني بشدة بسبب ذلك.”

“أجل، أنت فعلت” كايزى أشعّت إليه. “لو لم تخف هؤلاء الناس بأسلوب السيف الاول من إله ذئب الجحيم السماوي، لكنت وقعت في أيديهم بالفعل هيهيي، أنت قوي جداً، نسيبي. “

“همف!” كايزى كانت تشخر بهدوء قبل أن تسحب يون تشي “هيا، لنذهب!”

ردها سبباً في جعل رأس يون تشي فارغاً. بعد ثانية، واجه وجهه لحم كفّه بصوتٍ عالٍ. 

همم؟ إنتظر لحظة! لماذا أرادت أن تختبرني في المقام الأول؟ ناهيك عن كل الأشياء الغريبة التي فعلتها بعد ذلك… من الواضح أننا لم نلتقي حتى تلك النقطة!

الآن فقط تذكر بأنه إستعمل النار المقوّاة بتلويحة الذئب السماوي لـ “إنقاذ” ياسمين الصغيرة … 

ردة فعل شينغ لينغ فاجأت يون تشي بشدة: لماذا أشعر بأن خوفه من ياسمين أعظم من خوفه من إمبراطور إله النجم نفسه؟ هل ياسمين مخيفة لهذه الدرجة؟ هيا بنا..

استعمل أسلوب السيف الأول من إله ذئب الجحيم السماوي … لإنقاذ إله النجم الذئب السماوي نفسه …

حيَّرته هاتان النقطتان كثيرا عندما اكتشفهما للمرة الاولى. كل من يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ من الأشياء التي لم يكن من الممكن أن يمتلكها لي تشيان فينغ. لم يكن هناك أي طريقة لديه القدرة أو الشجاعة لتسجيل تلك اللقطات اللعينة لـ وو جيكي أيضاً.

كان هذا محرجا للغاية …

كايزي لم تتعافى بعد من التجربة المروعة عندما طارت من قصر إله النجم، لكنها لم تنسَ تعليمات ياسمين. بعد ذلك قامت بنشر إدراكها الروحي، أغلقت على موقع شينغ لينغ وطارت باتجاهه. لكن ذهنها كان حائرا جدا…

قد يكون قوّى هجومه بالنار، لكن بالطبع إله نجم الذئب السماوي لن يخطأ في معرفة أسلوب السيف الأول من إله ذئب الجحيم السماوي! بعد كل شيء، كان فنها السيف السماوي لـ إله ذئب الجحيم السماوي!

“اهدأ!”

منذ أن تعلم تلويحة الذئب السماوية من ياسمين، أصبح الشخص الوحيد في العالم الذي يمكنه تنفيذ هذه التقنية إلى جانب إله نجم الذئب السماوي نفسه…  أدرك الآن أن تلك النظرة الغريبة على وجه ياسمين الصغيرة في ذلك الوقت كانت نظرة شك. وفي تلك اللحظة، أفصحت بوضوح عن صلتها به، واشتبهت انه الرجل الذي تحدثت عنه اختها.

عيون كايزي مثل النجوم تدور. اعترفت: “نعم، لقد كنت انا! لم يكن يشم نجوم بوذا التسع الالهية ولا حجر وهم الفراغ ملكيتي في البداية، لكنني أقسم أنني لم أسرقهم من تلك السلحفاة الصغيرة، حسناً؟ لقد قايضتهم بعدل وإنصاف باستخدام حجري تصوير عميقين، وكانت طوعية تماما من البداية حتى النهاية، لذلك لا تقول اني كنت اتنمر عليه، حسنا!”

كل ما فعلته بعد ذلك، من تسمية نفسها “ياسمين” إلى ارتكاب سلسلة من الأفعال “البريئة”، كان لتأكيد هويته الحقيقية. 

ياسمين، أخيراً أستطيع رؤيتك مجدداً… خلال الأربع سنوات الماضية، مر علي كل شيء بسرعة الريح… كل شيء، ماعدا اشتياقي إليك …

كان يون تشي متفاجئاً ومسلياً وبغيضاً في نفس الوقت… القدر كان حقاً شيء غريب. للاعتقاد بأن الفتاة التي أنقذها عن طريق الخطأ في عالم داركيا بعد هروبه من عالم إله اللهب، ستكون أخت ياسمين الصغرى …

………………….

كان من الغريب جدا أنه يمكن تقريبا تبرير ذلك على أنه هراء مطلق.

“إنها ياسمين وأنا ياسمين صغيرة، علاوة على ذلك، نحن على حد سواء فتيات. لذا فياسمين طبيعياً هي أخت ياسمين الكبرى وياسمين الصغيرة طبيعياً هي أخت ياسمين الصغرى! المسألة واضحة جداً ومع ذلك تريد أن تعارضني؟

لا عجب أنها كانت جريئة بما يكفي للتباهي بأراضي طائفة الروح السوداء، لا عجب أنه صادفها أينما ذهب، لا عجب أنها تضعه في كل أنواع المشاكل والأخطار…

“أميرتي الصغيرة” شينغ لينغ قال سريعا “أمرني إمبراطور إله بمرافقة السيد الشاب يون تشي بينما ننتظره هنا.”

في الواقع، الآن وقد فكر في الأمر، لم يكن عليه استخدام إنعكاس نجم القمر “لينقذ” نفسه و كايزي في ذلك اليوم! كانوا سيكونوا بخير بطريقة أو بأخرى! 

من الواضح أن نغمة يون تشي أصبحت ملحة عندما ذكر ياسمين. أطلقت عليه كايزي نظرة خاطفة قبل أن يعصر أثر من القلق حواجبها الحساسة معاً، “الأخت ليست هنا الآن. لقد فعلت شيئاً فظيعاً الآن، وقد تكون … هي … “

الأسوأ من ذلك، أنهم هربوا بالكاد من براثن لي تشيان فينغ تلك الليلة… لقد أخبر ياسمين الصغيرة الكثير من الأشياء الشخصية بينما كان يحوم حول الخط الفاصل بين الوعي واللاوعي …

انتقلت كايزي بشكل متكرر حتى وصلت أمام باب القصر. كانت على وشك أن تفتح الباب وتتجه للخارج عندما رأت ياسمين تعوم من بعيد وتهبط أمامها. 

طائفة الروح السوداء … لي تشيان فينغ …

لفترة طويلة، لم يستطع يون شي أن يغلق فمه.

يون تشي استدار فجأة للنظر إلى كايزي. “أنتِ من شل طائفة الروح السوداء بأكملها في يوم واحد، أليس كذلك؟” 

كانت تعرف … كانت تعرف كل شيء … كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر في العالم بأسره …

“طبعا فعلت!” اشتكت كايزي قائلة: “كان عليّ ان أفعل ذلك لأمنع أحمقا ضعيفا من الركض الى موته!”

كل ما فعلته بعد ذلك، من تسمية نفسها “ياسمين” إلى ارتكاب سلسلة من الأفعال “البريئة”، كان لتأكيد هويته الحقيقية. 

“…” فم يون تشي يرتعش “هل قتلتِ لي تشيان فينغ أيضا؟”

“كيازي… أنتِ لن تتحدثي لصالحه حتى لو كسرت كلتا ساقيه، هل تسمعيني!”

“همف، لم يكن أنا!” أجابت كايزي “قالت لي الاخت ألّا اقتل احدا دون سبب وجيه. تلك السلحفاة الصغيرة من عالم القتال الإلهي هو الذي قتله! لابد أنه كان بسبب أفعاله القذرة مع شياو تشينغ تونغ وفعله… أوه !!”

“همف، لقد فعلت هذا من أجل أختي وليس من أجلك، حسناً؟” نظرت كايزي بعيداً وهي عابسة، ثم قالت بصوت هادئ جدا: “حتى ان اختي وبختني بشدة بسبب ذلك.”

سرعان ما استرت كايزي على فمها حين أدركت فجأة انها كشفت امرا لا ينبغي ان تكشفه. عيناها السوداوتان تبدوان بريئتان تماماً

“شيء آخر! لا تقول أنني لم أحذرك، لكن أختي الكبرى غاضبة جداً لمجيئك إلى عالم الاله. إذا صرخت عليك عندما تأتي، لا تلومني لعدم وقوفي بجانبك”

أدرك يون تشي على الفور عندما قال: “أنتِ من صنع هذين الصورتين العميقتين! … هل تركتِ وراءك يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ أيضاً؟ “

يون تشي تجمد وياسمين تجمدت أيضاً. تنعم نظراتهما بدفء ضوء النجوم، وتمر عبر الفضاء وتذوب في بعضها البعض. تجمدت الصورة. العالم سقط فجأة في صمت تام صامت، حتى صوت هادئ عبر شفاه يون تشي:

حيَّرته هاتان النقطتان كثيرا عندما اكتشفهما للمرة الاولى. كل من يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ من الأشياء التي لم يكن من الممكن أن يمتلكها لي تشيان فينغ. لم يكن هناك أي طريقة لديه القدرة أو الشجاعة لتسجيل تلك اللقطات اللعينة لـ وو جيكي أيضاً.

انفجارات الغضب المفاجئة صدمت كايزي كثيرا، “أختي الكبرى، لا تغضبي، هو … هو فقط فعل تلك الأشياء لك …”

الآن، أدرك أخيرا أن كايزي هي وراء كل ذلك! 

كانت تعرف … كانت تعرف كل شيء … كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر في العالم بأسره …

لقد كانت إله النجم الذئب السماوي وو جيكس كان من الممكن أن يتبعه عشر سادة إلهيين في وقت واحد، ولا يزال غير قادر على اكتشاف وجودها على الإطلاق.

“همف! لأجلي؟ هل أخذ في الإعتبار مشاعري قبل مجيئه؟ هل تسائل إن كنت أهتم برؤيته؟ هل يدرك مدى صعوبة إبقائه على قيد الحياة طوال تلك السنوات؟ هو فقط لا يستطيع وقف نفسه من القفز إلى موته، أليس كذلك؟” كلما قالت ياسمين أكثر كلما زادت غضبها وأثقلت صدرها المشاعر بينا تابعت قائلة: “كل تعاليمي، كل نصائحي، كانت اذن واحدة وخرجت من الاخرى! كيف يجرؤ على القدوم لرؤيتي بعد كل هذا؟ “

عيون كايزي مثل النجوم تدور. اعترفت: “نعم، لقد كنت انا! لم يكن يشم نجوم بوذا التسع الالهية ولا حجر وهم الفراغ ملكيتي في البداية، لكنني أقسم أنني لم أسرقهم من تلك السلحفاة الصغيرة، حسناً؟ لقد قايضتهم بعدل وإنصاف باستخدام حجري تصوير عميقين، وكانت طوعية تماما من البداية حتى النهاية، لذلك لا تقول اني كنت اتنمر عليه، حسنا!”

بعد القاعة الرئيسية كان العالم مغطى بغيوم كثيفة. في الوقت الحالي، كان يون تشي يقف على مثل هذه السحابة ويحدق في العالم الحالم الذي ينتظره. 

لفترة طويلة، لم يستطع يون شي أن يغلق فمه.

“إنها ياسمين وأنا ياسمين صغيرة، علاوة على ذلك، نحن على حد سواء فتيات. لذا فياسمين طبيعياً هي أخت ياسمين الكبرى وياسمين الصغيرة طبيعياً هي أخت ياسمين الصغرى! المسألة واضحة جداً ومع ذلك تريد أن تعارضني؟

“صحيح! تركت لك اثنين من حجري تصوير عميقين، أليس كذلك؟ هيهيهي، لا بد أنك قضيت وقتاً ممتعاً، أليس كذلك؟” قالت كايزي بنظرة سعيدة.

“اهدأ!”

يون تشي “…”

فكّرت كايزي بشراسة داخل رأسها. والآن بعد أن التقت يون تشي، عرفت أخيراً لماذا قتلت ياسمين زهرة القمر في خطر كبير على نفسها. قد تكون زهرة القمر ميتة، لكن العواقب التي ستنجم عن وفاتها… لا يمكن التنبؤ بتصرفاتها على أقل تقدير. 

بصرف النظر عن “الأوقات الممتعة”، استطاع أن يرى من وجهها وحده أن كايزي لا تعرف كم ساعدته أحجار الصور العميقة التي تركتها وراءها لمجرد أنها كانت” ممتعة “… في الواقع، كانت أكثر فائدة بكثير من يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ.

كما في الماضي، كانت ترتدي فستانها الأحمر المفضل. شعرها الأحمر كان لا يزال جميلاً بشكل سخيف كالسابق. كانت عيناها لا تزالان باردة مثل النصل الدموي. لكن لسبب ما، لم يكن يخاف منهم أبداً، الآن وللأبد

بدون حجري التصوير العميقين، يون تشي ما كان لينجو حتى في الجولة التمهيدية الأولى. بطبيعة الحال، لم يكن ليصبح إله المخوَّل الأول لو حدث ذلك.

لمدة طويلة…

لم يدرك يون تشي إلا الآن أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يُبتز فيها وو جيكي بهذين الصورتين العميقتين… في باديء الأمر، كايزي ابتزته – تصحيح، قايضته بيشم نجوم بوذا التسع الإلهية وحجر وهم الفراغ. لابد أنه يتقيأ دماً بالفعل في ذلك الوقت. ثم، ركض إلى يون تشي في مؤتمر الإله العميق …

قادت كايزي يون تشي عبر القاعة الرئيسية وبعد ذلك ظهر أمام يون تشي عالم مستقل لا يصدق.

الرجل المسكين لم ينل الأمر بسهولة …

كان يون تشي متفاجئاً ومسلياً وبغيضاً في نفس الوقت… القدر كان حقاً شيء غريب. للاعتقاد بأن الفتاة التي أنقذها عن طريق الخطأ في عالم داركيا بعد هروبه من عالم إله اللهب، ستكون أخت ياسمين الصغرى …

موجة من الإمتنان العميق غمرت قلب يون تشي حتى عندما سمح للبوح بالتغلب عليه … لو لم يكن الأمر بفضل كايزي، لم يكن ليحصل على يشم نجوم بوذا التسع الإلهية أو دخول عالم السماء الخالدة أو وقف في عالم إله النجم الآن

لحسن حظها تمكنت من تغطية فمها قبل ان تفضح اللقب المألوف. 

في البداية، ظن أن القدر هو الذي باركه على النجاح. الآن، أدرك أن هذه المشاكسة هي من كانت تضع بصمت طريقه إلى ياسمين طوال هذا الوقت.

الرجل المسكين لم ينل الأمر بسهولة …

في ذلك الوقت، كانت تناديه بالفعل بلقب “نسيب” دون تردد.

فكّرت كايزي بشراسة داخل رأسها. والآن بعد أن التقت يون تشي، عرفت أخيراً لماذا قتلت ياسمين زهرة القمر في خطر كبير على نفسها. قد تكون زهرة القمر ميتة، لكن العواقب التي ستنجم عن وفاتها… لا يمكن التنبؤ بتصرفاتها على أقل تقدير. 

“كم هذا غريب هل انت حقا إله المخوَّل رقم واحد؟” حدقت كايزي في يون تشي بغرابة حتى لاحظت أخيراً قوته العميقة. أطلقت تعبيرا مبالغ فيه: “واااه!؟ عالم الجوهر الإلهي بالفعل؟ لكن… لقد كنت في مرحلة مبكرة من المحنة الإلهي قبل شهر. أ-أ-أنت… كيف فعلتِ ذلك بحق السماء؟”

لم ينته بعد من التعبير عن دهشته عندما إنحنى شينغ لينغ بسرعة نحو كايزي. “حارس نجم الذبح السماوي شينغ لينغ يحيي الأميرة الصغيرة.”

“… الشكر لذلك يشم نجوم بوذا التسع الإلهية الذي تركته وراءك بالطبع” يون تشي قرر قول نصف الحقيقة. 

كل ما فعلته بعد ذلك، من تسمية نفسها “ياسمين” إلى ارتكاب سلسلة من الأفعال “البريئة”، كان لتأكيد هويته الحقيقية. 

“همف، لقد فعلت هذا من أجل أختي وليس من أجلك، حسناً؟” نظرت كايزي بعيداً وهي عابسة، ثم قالت بصوت هادئ جدا: “حتى ان اختي وبختني بشدة بسبب ذلك.”

هل تقول لي أن فتاة عنيدة، طائشة، غير تقليدية، ومجنونة بعض الشيء، التي كادت أن تسبب له المشاكل عدة مرات، هي الأميرة الصغيرة لعالم إله النجم … إله نجم الذئب السماوي كايزي!؟

“أين أختك الآن؟” يون تشي سأل. “قلت أنها هي من أمرتك بإحضاري إلى هنا، لذا … هل هي هنا الآن؟”

أدرك يون تشي على الفور عندما قال: “أنتِ من صنع هذين الصورتين العميقتين! … هل تركتِ وراءك يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ أيضاً؟ “

من الواضح أن نغمة يون تشي أصبحت ملحة عندما ذكر ياسمين. أطلقت عليه كايزي نظرة خاطفة قبل أن يعصر أثر من القلق حواجبها الحساسة معاً، “الأخت ليست هنا الآن. لقد فعلت شيئاً فظيعاً الآن، وقد تكون … هي … “

بعد القاعة الرئيسية كان العالم مغطى بغيوم كثيفة. في الوقت الحالي، كان يون تشي يقف على مثل هذه السحابة ويحدق في العالم الحالم الذي ينتظره. 

“فعلت شيئاً فظيعاً؟” يون تشي عابس. “ماذا كان؟”

“صحيح! تركت لك اثنين من حجري تصوير عميقين، أليس كذلك؟ هيهيهي، لا بد أنك قضيت وقتاً ممتعاً، أليس كذلك؟” قالت كايزي بنظرة سعيدة.

“كل هذا بسببك”

يون تشي استدار فجأة للنظر إلى كايزي. “أنتِ من شل طائفة الروح السوداء بأكملها في يوم واحد، أليس كذلك؟” 

فكّرت كايزي بشراسة داخل رأسها. والآن بعد أن التقت يون تشي، عرفت أخيراً لماذا قتلت ياسمين زهرة القمر في خطر كبير على نفسها. قد تكون زهرة القمر ميتة، لكن العواقب التي ستنجم عن وفاتها… لا يمكن التنبؤ بتصرفاتها على أقل تقدير. 

الأسوأ من ذلك، أنهم هربوا بالكاد من براثن لي تشيان فينغ تلك الليلة… لقد أخبر ياسمين الصغيرة الكثير من الأشياء الشخصية بينما كان يحوم حول الخط الفاصل بين الوعي واللاوعي …

“أنت… ابقَ هنا ولا تذهب لأي مكان. سأذهب لأبحث عن أختي الكبرى الآن. إذا اختارت ان تعود معي، فستتمكن عندئذ من مقابلتها”

جاءت ياسمين بمزاج قاتل. الانتقادات اللامتناهية التي أعدت بالفعل داخل رأسها، كانت ستجعله يدرك مدى فظاعة أخطائه… لم يتمكن يون تشي من رؤيتها منذ بداية معركة إله المخوَّل، ولكنها كانت تراقبه من بعيد كل هذا الوقت. وكانت واثقة من قدرتها على البقاء هادئة، أو على الأقل عدم فقدان السيطرة على مشاعرها عندما تراه في النهاية مرة أخرى.

“شيء آخر! لا تقول أنني لم أحذرك، لكن أختي الكبرى غاضبة جداً لمجيئك إلى عالم الاله. إذا صرخت عليك عندما تأتي، لا تلومني لعدم وقوفي بجانبك”

انزلقت صرخة يون تشي إلى أعماق روحها. وكانت الكلمات عديمة الوزن، لكنها انغلقت في قلبها وأيقظت حلما ظنت انه لن يتحقق مرة اخرى. 

“حسناً” يون تشي أومأ برأسه. لقد بدا هادئاً من الخارج لكنه فقط عرف كم كان يتطلع لهذا الاجتماع. 

حيَّرته هاتان النقطتان كثيرا عندما اكتشفهما للمرة الاولى. كل من يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ من الأشياء التي لم يكن من الممكن أن يمتلكها لي تشيان فينغ. لم يكن هناك أي طريقة لديه القدرة أو الشجاعة لتسجيل تلك اللقطات اللعينة لـ وو جيكي أيضاً.

ياسمين، أخيراً أستطيع رؤيتك مجدداً… خلال الأربع سنوات الماضية، مر علي كل شيء بسرعة الريح… كل شيء، ماعدا اشتياقي إليك …

“هكذا هو الأمر إذا … آه … ياسمين هي زوجة الأخ الأكبر، لذا ياسمين الصغيرة يجب أن تكون زوجة الأخ الأكبر…  لذا على طول هذا المنوال، الأَخ الأكبر نسيبي … آه! تحياتي يا نسيبي!”

انتقلت كايزي بشكل متكرر حتى وصلت أمام باب القصر. كانت على وشك أن تفتح الباب وتتجه للخارج عندما رأت ياسمين تعوم من بعيد وتهبط أمامها. 

في ذلك الوقت، كانت قد عادت إلى قصرها إله النجم وبقيت هناك متواضعةً طوال الوقت بعد أن ألقت ياسمين عليها محاضرة قاسية. ونتيجة لذلك، لم يكن لديها أي فكرة عما حدث بعد ذلك. 

“أختاه!” كانت كايزي سعيدة وقلقة على حد سواء لرؤية ياسمين تعود سالمة بهذه السرعة. “زهرة القمر…”

انفجارات الغضب المفاجئة صدمت كايزي كثيرا، “أختي الكبرى، لا تغضبي، هو … هو فقط فعل تلك الأشياء لك …”

“لا داعي للقلق، ذلك العجوز الشرير سيعتني بالأمر” كانت نبرة ياسمين غير مبالية جدا، وكأن المسألة لم تزعجها البتة. “أين يون تشي؟” 

في البداية، ظن أن القدر هو الذي باركه على النجاح. الآن، أدرك أن هذه المشاكسة هي من كانت تضع بصمت طريقه إلى ياسمين طوال هذا الوقت.

“إنه داخل قصر إل النجم الآن” 

“صحيح! تركت لك اثنين من حجري تصوير عميقين، أليس كذلك؟ هيهيهي، لا بد أنك قضيت وقتاً ممتعاً، أليس كذلك؟” قالت كايزي بنظرة سعيدة.

ياسمين تجمدت فجأة في مكانها. كان من الواضح أن تنفسها كان غير منتظم على الرغم من أنها كانت تبذل قصارى جهدها لقمعه.

………………….

“يتخلى عن منزله وعائلته فقط ليراني؟ هاه؟ يا له من متغطرس، يا له من تهور، يا له من تهور! هيه، اراهن انه يعتقد انه يفعل شيئا مميزا، في حين انه في الواقع يتصرف بحماقة تامة!”

هل تقول لي أن فتاة عنيدة، طائشة، غير تقليدية، ومجنونة بعض الشيء، التي كادت أن تسبب له المشاكل عدة مرات، هي الأميرة الصغيرة لعالم إله النجم … إله نجم الذئب السماوي كايزي!؟

انفجارات الغضب المفاجئة صدمت كايزي كثيرا، “أختي الكبرى، لا تغضبي، هو … هو فقط فعل تلك الأشياء لك …”

الرجل المسكين لم ينل الأمر بسهولة …

“همف! لأجلي؟ هل أخذ في الإعتبار مشاعري قبل مجيئه؟ هل تسائل إن كنت أهتم برؤيته؟ هل يدرك مدى صعوبة إبقائه على قيد الحياة طوال تلك السنوات؟ هو فقط لا يستطيع وقف نفسه من القفز إلى موته، أليس كذلك؟” كلما قالت ياسمين أكثر كلما زادت غضبها وأثقلت صدرها المشاعر بينا تابعت قائلة: “كل تعاليمي، كل نصائحي، كانت اذن واحدة وخرجت من الاخرى! كيف يجرؤ على القدوم لرؤيتي بعد كل هذا؟ “

“أنا … أنا أخبرتك؟” رد يون تشي بغباء.

“كيازي… أنتِ لن تتحدثي لصالحه حتى لو كسرت كلتا ساقيه، هل تسمعيني!”

من الواضح أن نغمة يون تشي أصبحت ملحة عندما ذكر ياسمين. أطلقت عليه كايزي نظرة خاطفة قبل أن يعصر أثر من القلق حواجبها الحساسة معاً، “الأخت ليست هنا الآن. لقد فعلت شيئاً فظيعاً الآن، وقد تكون … هي … “

“فهمت …” أجابت كايزي بلطف امام اختها الغاضبة.

لماذا تخلى يون تشي عن كل شيء ليأتي إلى عالم الاله… لماذا شق يون تشي طريقه عنوة إلى عالم السماء الخالدة بالقوة أو الخداع، لماذا خاطر يون تشي بفضح أسراره بعد أن أجبر على مواقف موت مرة تلو الأخرى … لماذا رفض يون تشي التخلي عن وعيه على الرغم من دفعه إلى حافة الموت…

كان قصر إله الذبح السماوي منطقة ياسمين، لذا كان كل شيء ـ بما في ذلك وجود يون تشي ـ داخلاً في حواسها. أغمضت ياسمين عينيها وانتظرت حتى هدأت قليلاً وأخيرا، تكلمت مرة اخرى وقالت: “خذيني إليه”

“همف، لم يكن أنا!” أجابت كايزي “قالت لي الاخت ألّا اقتل احدا دون سبب وجيه. تلك السلحفاة الصغيرة من عالم القتال الإلهي هو الذي قتله! لابد أنه كان بسبب أفعاله القذرة مع شياو تشينغ تونغ وفعله… أوه !!”

مع مستوى قوة ياسمين وكايزي، مئة ميل كانت مجرد مسألة لحظة. لكن ياسمين طارت ببطء ووجهها بدا قاتلاً تماماً. بطبيعة الحال، لم تتجرأ كايزي على الإسراع عندما طارت بخجل خلف ياسمين. لم تستطع التنبؤ بما سيحدث عندما تلتقي ياسمين ويون تشي ببعضهما البعض.

كل قصر إله نجم كان عالما خاصا به. لم يكن كبير، لكنه كان بعرض عدة آلاف من الكيلومترات.

بعد القاعة الرئيسية كان العالم مغطى بغيوم كثيفة. في الوقت الحالي، كان يون تشي يقف على مثل هذه السحابة ويحدق في العالم الحالم الذي ينتظره. 

نسي يون تشي مكانه وحدق ببساطة في المشهد الجميل أمامه. وبعد فترة قصيرة، عاد اخيرا الى نفسه وحدق الى الفتاة وعيناه تؤلمانها وتزيّنانها بلباس زاهي الالوان. حتى الآن، دماغه يعمل بشكل بطيء وكأن هناك أجزاء صدئة في مكان ما

فجأة، استدار وكأنه استشعر شيئا. ثم تلتصق نظراتهم ببعضها كما لو أنها منجذبة بمغناطيس غير مرئي. 

لم يدرك يون تشي إلا الآن أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يُبتز فيها وو جيكي بهذين الصورتين العميقتين… في باديء الأمر، كايزي ابتزته – تصحيح، قايضته بيشم نجوم بوذا التسع الإلهية وحجر وهم الفراغ. لابد أنه يتقيأ دماً بالفعل في ذلك الوقت. ثم، ركض إلى يون تشي في مؤتمر الإله العميق …

كما في الماضي، كانت ترتدي فستانها الأحمر المفضل. شعرها الأحمر كان لا يزال جميلاً بشكل سخيف كالسابق. كانت عيناها لا تزالان باردة مثل النصل الدموي. لكن لسبب ما، لم يكن يخاف منهم أبداً، الآن وللأبد

كما في الماضي، كانت ترتدي فستانها الأحمر المفضل. شعرها الأحمر كان لا يزال جميلاً بشكل سخيف كالسابق. كانت عيناها لا تزالان باردة مثل النصل الدموي. لكن لسبب ما، لم يكن يخاف منهم أبداً، الآن وللأبد

لقد تغير كثيراً منذ أربع سنوات، لكن ياسمينه لم تتغير أبداً كما لو كانا معًا بالأمس، والانفصال عن بعضهم قبل أربع سنوات لم يحدث أبدًا. 

كايزي ألقت عليه نظرة جانبية “أختي هي التي أمرت أن يؤخذ بعيدا. هل ستعصيها؟”

يون تشي تجمد وياسمين تجمدت أيضاً. تنعم نظراتهما بدفء ضوء النجوم، وتمر عبر الفضاء وتذوب في بعضها البعض. تجمدت الصورة. العالم سقط فجأة في صمت تام صامت، حتى صوت هادئ عبر شفاه يون تشي:

لماذا تخلى يون تشي عن كل شيء ليأتي إلى عالم الاله… لماذا شق يون تشي طريقه عنوة إلى عالم السماء الخالدة بالقوة أو الخداع، لماذا خاطر يون تشي بفضح أسراره بعد أن أجبر على مواقف موت مرة تلو الأخرى … لماذا رفض يون تشي التخلي عن وعيه على الرغم من دفعه إلى حافة الموت…

“ياسـ … مين…”

ياسمين، أخيراً أستطيع رؤيتك مجدداً… خلال الأربع سنوات الماضية، مر علي كل شيء بسرعة الريح… كل شيء، ماعدا اشتياقي إليك …

بالنسبة ليون تشي، لم يكن هناك كلمات مألوفة لديه أكثر من هذه.

“حسناً” يون تشي أومأ برأسه. لقد بدا هادئاً من الخارج لكنه فقط عرف كم كان يتطلع لهذا الاجتماع. 

جاءت ياسمين بمزاج قاتل. الانتقادات اللامتناهية التي أعدت بالفعل داخل رأسها، كانت ستجعله يدرك مدى فظاعة أخطائه… لم يتمكن يون تشي من رؤيتها منذ بداية معركة إله المخوَّل، ولكنها كانت تراقبه من بعيد كل هذا الوقت. وكانت واثقة من قدرتها على البقاء هادئة، أو على الأقل عدم فقدان السيطرة على مشاعرها عندما تراه في النهاية مرة أخرى.

لم يدرك يون تشي إلا الآن أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يُبتز فيها وو جيكي بهذين الصورتين العميقتين… في باديء الأمر، كايزي ابتزته – تصحيح، قايضته بيشم نجوم بوذا التسع الإلهية وحجر وهم الفراغ. لابد أنه يتقيأ دماً بالفعل في ذلك الوقت. ثم، ركض إلى يون تشي في مؤتمر الإله العميق …

لكن لم يكن هناك غرباء هنا لإبقائها تحت المراقبة، لا عالم خارجي لوضعها على حراستها. والأسوأ أن يون تشي كان أمامها مباشرة. عندما حدَّقت في وجهه ورتجفت عيناه، غشت بصرها فجأة. مشاعرها، الكلمات التي احتفظت بها في قلبها، انهارت فجأة في فوضى، تاركة لها لا شيء سوى فراغ.

انزلقت صرخة يون تشي إلى أعماق روحها. وكانت الكلمات عديمة الوزن، لكنها انغلقت في قلبها وأيقظت حلما ظنت انه لن يتحقق مرة اخرى. 

انزلقت صرخة يون تشي إلى أعماق روحها. وكانت الكلمات عديمة الوزن، لكنها انغلقت في قلبها وأيقظت حلما ظنت انه لن يتحقق مرة اخرى. 

ياسمين ارتعدت. فجأة، طارت من عتبة الباب وتحطمت مباشرة في يون تشي.

فكّرت كايزي بشراسة داخل رأسها. والآن بعد أن التقت يون تشي، عرفت أخيراً لماذا قتلت ياسمين زهرة القمر في خطر كبير على نفسها. قد تكون زهرة القمر ميتة، لكن العواقب التي ستنجم عن وفاتها… لا يمكن التنبؤ بتصرفاتها على أقل تقدير. 

“يون … تشي …”

الآن فقط تذكر بأنه إستعمل النار المقوّاة بتلويحة الذئب السماوي لـ “إنقاذ” ياسمين الصغيرة … 

كانت تتعدى الكلمات عندما خرجوا من فمها. بكت، حضنت يون تشي بشدة كما لو أنها أرادت أن تضغط على نفسها بداخله “أنت …أحمق … كبير … أحمق … وو… وااه…”

كايزي لم تتغير منذ اليوم الذي تقابلوا فيه منذ عامين. يون تشي يحدق بها بفراغ

“واااااااااااه ……”

“طبعا فعلت!” اشتكت كايزي قائلة: “كان عليّ ان أفعل ذلك لأمنع أحمقا ضعيفا من الركض الى موته!”

في ظل رائحة يون تشي، فقدت ياسمين أخيراً السيطرة تماماً على نفسها، وانفجر صوتها المكبوح في صيحة عارمة. كانت غير قادرة جسدياً على إطلاق أي صوت آخر وهي تبكي حتى يشعر العالم بأنه سينهار تحت أقدامهم

أدرك يون تشي على الفور عندما قال: “أنتِ من صنع هذين الصورتين العميقتين! … هل تركتِ وراءك يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ أيضاً؟ “

لماذا تخلى يون تشي عن كل شيء ليأتي إلى عالم الاله… لماذا شق يون تشي طريقه عنوة إلى عالم السماء الخالدة بالقوة أو الخداع، لماذا خاطر يون تشي بفضح أسراره بعد أن أجبر على مواقف موت مرة تلو الأخرى … لماذا رفض يون تشي التخلي عن وعيه على الرغم من دفعه إلى حافة الموت…

لماذا رفض يون تشي رفض عاهل براهما، السماء الخالدة، وعاهل التنين … لماذا اختار يون تشي القدوم إلى عالم إله النجم …

وصلت إلى موقع شينغ لينغ خلال بضع أنفاس. في اللحظة التي هبطت فيها ورأت الشخص الواقف بجانب شينغ لينغ، اتسعت عيناها وفمها “نسيـ — اوه!”

كانت تعرف … كانت تعرف كل شيء … كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر في العالم بأسره …

هل تقول لي أن فتاة عنيدة، طائشة، غير تقليدية، ومجنونة بعض الشيء، التي كادت أن تسبب له المشاكل عدة مرات، هي الأميرة الصغيرة لعالم إله النجم … إله نجم الذئب السماوي كايزي!؟

بواسطة :

“أميرتي الصغيرة” شينغ لينغ قال سريعا “أمرني إمبراطور إله بمرافقة السيد الشاب يون تشي بينما ننتظره هنا.”

AhmedZirea


“ياسمين الصغيرة” هي كايزي … وهي أيضًا إله النجم الذئب السماوي … وأخت ياسمين …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط