نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1288

القصر السماوي ليون ويوي

القصر السماوي ليون ويوي

والمذهل بما فيه الكفاية، الإصطدام الذي هز السفينة الآن كان في الواقع هجومه من الطاقة العميقة!

1288 – القصر السماوي ليون ويوي

بعد أن تحدث عن الوصول إلى قصر السحابة المتجمدة الخالدة تحدث عن نمو شيا يوانبا، ومحنة شيوانيان وينتيان، والتغيرات المختلفة التي حدثت في قارة السماء العميقة … حتى الجزء حيث تلا مو بينغيون إلى عالم الاله وقبِل إلى طائفة عنقاء الجليد الإلهية.


عندما فكر في هذه النقطة، يون تشي شعر بقلبه يغرق بشدة قال بصوت ناعم، “تشينغيو، أنا آسف، إذا لم يكن بالنسبة لي …”

“تشينغيو … أنا …”

“انها ليست غلطتك” قالت تشينغيو مع هزة خفيفة من رأسها. “لقد كان خياري.”

واجهت طائفتها كارثة وفي اللحظة التالية وجدت نفسها في عالم غريب جداً.

“لكن، لماذا لم تخبريني عن كل هذه الأشياء. في ذلك الوقت، كنتِ بحاجة فقط لإرسال نقل صوتي لتخبريني، وربما … ربما … “

والمذهل بما فيه الكفاية، الإصطدام الذي هز السفينة الآن كان في الواقع هجومه من الطاقة العميقة!

ربما كان هناك شيء ما لكن يون تشي لم يستمر بالحديث

“في ذلك الوقت، كنت أعتقد أيضا أنني كنت بالتأكيد سأموت …”

“ربما كنت لتقبله؟” شيا تشينغيو سألت.

(*الحقيقية، الأساسية، الزوجة الرئيسية وغيرها من المصطلحات الدالة على منصب الزوجة فكما هو معلوم أن للشخص زوجة واحدة و عدة محظيات)

“على الأقل، كنت سأعرف أنكِ لن تتزوجي إمبراطور إله القمر” كما قال يون تشي وهو يميل إلى الخلف ويغلق عينيه، وهو يتهيج في قلبه.

تكلمت تلك الكلمات الناعمة التي تبدو تافهة عن شعور لا حدود له بالوحدة والأسى. على الرغم من أنها تمكنت من العثور على والدتها في هذا المكان ومرافقتها، إلا أنها كانت لا تزال تشعر بالوحدة كرفيق لها.

“أنت تعرف ولكن هل بقية العالم يعرف؟” قالت شيا تشينغيو نفس الكلمات التي قالتها أمها بصوت كئيب “منذ ذلك الحين، العالم بأكمله سيعرفني بإسم إمبراطورة إله العالم إله القمر. حتى لو كان لقبا مجوّفا حتى لو لم يكشف إمبراطور إله النجم لجميع الحاضرين أننا زوج وزوجة… هل حقاً ستتقبل ذلك؟”

لقد حصل على عشيقة بعد الأخرى وتزوج من تسانج يوي بعد ذلك، تزوج من الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة… سألها – زوجته الحقيقية* – قط عن هذا النوع من الأشياء وهل ادخر فكرة واحدة بخصوص مشاعرها ؟

“…” لم يتمكن يون شي من الرد.

لكن الآن بعد أن فكّر بالأمر، تماماً ما فعله لها طوال كلّ هذه السنوات؟

هزَّت شيا تشينغيو رأسها بخفة، “أنت شخص فخور للغاية، عرفت ذلك من أول يوم تزوجتك فيه. اليوم، أمام أبي بالتبني، ضربت بعنف اثنين من أبنائه. ألم يكن الغرض من ذلك أن تجعلني أرى الغضب والاستياء في قلبك؟ “

لقد اختارت يون تشي … وهي لم تفكر حتى في ذلك، لأنه في ذلك الوقت كان عقلها غارقا في فوضى عارمة، ولم تكن قادرة أساسا على التفكير في أي شيء على الإطلاق.

“تشينغيو … أنا …”

كما انتهت شيا تشينغيو من التمتمة بتلك الكلمات لنفسها، رأت الشخص الذهبي يتوقف فجأة… وفي لحظة، تلاشى هذا الشخص تماما من رؤيتهم.

“لست بحاجة الى الشعور بالذنب، ولا تحتاج الى الشعور بأنك مديون لي بأي شيء. إذن عنوان ‘إمبراطورة إله’ سيكون مجرد عنوان فارغ يسمح لـ أبي بالتبني ولي بتحقيق رغبات قلوبنا. لكن بما أنك مازلت هنا فأنا مازلت زوجتك…”

في السنة الأولى التي وصلت فيها إلى عالم الاله إكتشفت شيا تشينغيو من إمبراطور إله القمر نفسه أن الفن الإلهي المتجمد الذي عرفته هو بوضوح كان قانون إله العنقاء الجليدي من عالم أغنية الثلج.

من جهة كان والدها بالتبني وأمها، ومن جهة أخرى كان يون تشي الذي ظهر من العدم…

قبل أن يعرفوا ذلك، كان قصر تلاشي القمر السماوي قد حلق بالفعل خارج المنطقة الإلهية الشرقية، وطاروا إلى عالم شاسع لا حدود له لم يكتشفوه بعد.

في البداية، كانت الخطة لتنطلق من دون عائق، ولكن تماماً كما استعادت يوي ووغو ذكرياتها فجأة منذ كل تلك السنوات، كانت السماء تلعب مرة أخرى مزحة كانت لطيفة وخبيثة في نفس الوقت. لأن يون تشي الذي ظنت أنه مفقود للأبد ظهر أمامها مرة أخرى

لقد اختارت يون تشي … وهي لم تفكر حتى في ذلك، لأنه في ذلك الوقت كان عقلها غارقا في فوضى عارمة، ولم تكن قادرة أساسا على التفكير في أي شيء على الإطلاق.

(*الحقيقية، الأساسية، الزوجة الرئيسية وغيرها من المصطلحات الدالة على منصب الزوجة فكما هو معلوم أن للشخص زوجة واحدة و عدة محظيات)

حتى الآن، لا تزال لا تعرف لماذا اختارت يون تشي. (الحريم لما تحب يا جدعان)

“من كان يظن أن سلف السحابة المتجمدة لا تزال في هذا العالم.” قالت شيا تشينغيو متنهدة بعواطف شديدة: “إن التفكير في أن قصر السحابة المتجمدة الخالدة كانت له في الواقع علاقة غامضة مع عالم أغنية الثلج”.

كانت المنطقة الإلهية الشرقية بكاملها قد تجمعت هناك، لذلك لم يعد ممكنا ان نوقف أو نندم على مراسم الزفاف هذه. بعد أن طلبت من إمبراطور إله القمر أن يعطيها قصر تلاشي القمر السماوي، لقد رغبت في الهرب بنفسها، هاربة من لقب “إمبراطورة إله”، وبمجرد أن ينحسر غضب إمبراطور إله القمر، ستعود لتشرح وتكفّر عن خطاياها.

في البداية، كانت الخطة لتنطلق من دون عائق، ولكن تماماً كما استعادت يوي ووغو ذكرياتها فجأة منذ كل تلك السنوات، كانت السماء تلعب مرة أخرى مزحة كانت لطيفة وخبيثة في نفس الوقت. لأن يون تشي الذي ظنت أنه مفقود للأبد ظهر أمامها مرة أخرى

ولكن عندما كشف إمبراطور إله النجم عقد الزواج لجميع الحاضرين، واعترفت يون تشي بذلك أيضا، لم يكن أمامها خيار آخر سوى إحضار يون تشي معها. وإلا فإن إمبراطور إله القمر كان ليقتل يون تشي بكل تأكيد عندما جن جنونه مع الغضب – أياً كان.

لقد حصل على عشيقة بعد الأخرى وتزوج من تسانج يوي بعد ذلك، تزوج من الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة… سألها – زوجته الحقيقية* – قط عن هذا النوع من الأشياء وهل ادخر فكرة واحدة بخصوص مشاعرها ؟

اهتز يون شي بشدة من جراء ذلك… وكان قد طرح هذا السؤال على نفسه بصمت. إذا كانت شيا تشينغيو لن تتزوج أي شخص حقا وكان زواجا زائفا صحيحا في اللقب والاسم فقط، فهل يمكن أن يجبر نفسه على قبوله؟ ولكن، على الجانب الآخر، كانت هناك كرامة والدها بالتبني وأهم الآمال والتمنيات النهائية لأمها…

“إذا سنحت لنا الفرصة للقيام بذلك في المستقبل، سوف أحضرك لمقابلة سيدة القصر بينغيون” عند التفكير في مو بينغيون، قلب قلب يون تشي تحسن بغير وعي “ففي البداية كنت أعتقد أن سيدة القصر بينغيون شخصية باردة القلب وغير مبالية. ولكن في وقت لاحق فقط اكتشفت أنها لم تكن قاسية بعض الشيء. بل على العكس من ذلك، كانت الشخص الاكثر نقاوة ودفئا ورفقا الذي التقيتها طوال حياتي. هذه المرة، أنا بالتأكيد جعلتها تقلق علي مرة أخرى”

ومع ذلك اختارته… تخلت عن والدها بالتبني الذي تدين له بامتنان كبير وتخلت عن أمها وتخلت عن عالم إله القمر أيضاً.

شيا تشينغيو كانت لا تزال تهز رأسها، “ربما لا يزال أبي بالتبني يغفر لي. في الحقيقة، هو قد يُقرّر أن لا يخرج غضبه عليك، لكن… لن يكون ممكناً له أن يسامحك أبداً. مظهرك على العكس سيثير غضبه”

لذا الآن، دمّ القلب الذي لطّخ رداءها القمري كان فاضحاً ومُثقباً للقلب أكثر من ذي قبل.

لم تشعر بأنها استيقظت من “الحلم” إلا عندما ظهر يون تشي. والواقع أنها شعرت إلى حد ما بأنها لا تزال “على قيد الحياة”.

هما زوج وزوجة، وهما كذلك منذ أن بلغا السادسة عشرة من العمر…

“كلا” هزَّت رأسها شيا تشينغيو، “قلت لك انها ليست غلطتك. أنا فقط سوف أعود للتوسل من أجل مغفرتهم”

لكن الآن بعد أن فكّر بالأمر، تماماً ما فعله لها طوال كلّ هذه السنوات؟

“كيف نجوت في السفينة العميقة البدائية قبل كل تلك السنوات؟” شيا تشينغيو فتحت فمها أولاً، “و لماذا أتيت إلى عالم الاله؟”

لقد حصل على عشيقة بعد الأخرى وتزوج من تسانج يوي بعد ذلك، تزوج من الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة… سألها – زوجته الحقيقية* – قط عن هذا النوع من الأشياء وهل ادخر فكرة واحدة بخصوص مشاعرها ؟

(*الحقيقية، الأساسية، الزوجة الرئيسية وغيرها من المصطلحات الدالة على منصب الزوجة فكما هو معلوم أن للشخص زوجة واحدة و عدة محظيات)

(*الحقيقية، الأساسية، الزوجة الرئيسية وغيرها من المصطلحات الدالة على منصب الزوجة فكما هو معلوم أن للشخص زوجة واحدة و عدة محظيات)

“ربما كنت لتقبله؟” شيا تشينغيو سألت.

إنه كان يعتقد دائما أن شيا تشينغيو تركز فقط على السعي الي الطريق العميق وأنها كانت دائما تبتعد عنه عمدا، متجاهلة العلاقة التي كانت تربطهما كزوج وزوجة.

في السنة الأولى التي وصلت فيها إلى عالم الاله إكتشفت شيا تشينغيو من إمبراطور إله القمر نفسه أن الفن الإلهي المتجمد الذي عرفته هو بوضوح كان قانون إله العنقاء الجليدي من عالم أغنية الثلج.

لكنه لم يدرك إلا اليوم أن الشخص الذي كان يتجاهل هذه العلاقة حقا… كان هو نفسه.

كان من الرائع والغريب أن حياتهم بدت دائما وكأنها تتقاطع وتختلط معا. في فيلا السيف السماوي، انتهى الأمر أن تكون معركة بين الزوج والزوجة. اختارت البقاء في قصر السحابة المتجمدة الخالدة، لكن يون تشي أصبح بطريقة ما أول تلميذ ذكر في تاريخ السحابة المتجمدة الخالدة. لقد أُرسِلَت إلى عالم الاله، وعلى الرغم من أنهما “افترقا بسبب الموت”، استطاعا بطريقة ما أن يلتقيا ثانية في هذا الكون الفسيح.

فجأةً وجد صعوبة في التنفس ولكن يون تشي تقدم وعانق شيا تشينغيو بخفة من الخلف.

في السنة الأولى التي وصلت فيها إلى عالم الاله إكتشفت شيا تشينغيو من إمبراطور إله القمر نفسه أن الفن الإلهي المتجمد الذي عرفته هو بوضوح كان قانون إله العنقاء الجليدي من عالم أغنية الثلج.

جسد شيا تشينغيو ارتجف قليلاً… لكنها لم تحاول أن تقاوم عناقه.

غرق حاجبا يون تشي عندما أطلق سراح شيا تشينغيو بسرعة “ماذا يجري؟”

كان جسدها لا يزال يشعر ببرودة الجليد في حين ان العذاب الذي وُلد من هجر والدها بالتبني وأمها دمرت قلبها وتركتها في مهواة من الألم. ولكن بعد أن شعرت بحقيقة يون تشي إلى جانبها، بدأ قلبها يهدأ ببطء. وأغلقت عينيها وتحدثت كما لو أنها كانت تتحدث داخل حلم، “في السنوات القليلة الماضية، شعرت دائما وكأنني أحلم بحلم وهمي، وذلك إلى أن … رأيتك مرة أخرى …”.

لكنه لم يدرك إلا اليوم أن الشخص الذي كان يتجاهل هذه العلاقة حقا… كان هو نفسه.

واجهت طائفتها كارثة وفي اللحظة التالية وجدت نفسها في عالم غريب جداً.

“يجب أن تركز على الزراعة بسلام في عالم إله السماء الخالدة … هذه بالفعل فرصة نادرة للغاية.”

كانت وحيدة بمفردها وكل شخص وكل شيء وكل خصلة هواء وكل حبة رمل كانت غريبة عنها… فهي لا تعرف أحدا، وليس هناك من يساعدها أو يرافقها… وكل ما تملكه في قارة السماء العميقة يبدو وكأنه أصبح مجرد ذكريات، مكان لن تتمكن أبداً من العودة إليه.

كان جسدها لا يزال يشعر ببرودة الجليد في حين ان العذاب الذي وُلد من هجر والدها بالتبني وأمها دمرت قلبها وتركتها في مهواة من الألم. ولكن بعد أن شعرت بحقيقة يون تشي إلى جانبها، بدأ قلبها يهدأ ببطء. وأغلقت عينيها وتحدثت كما لو أنها كانت تتحدث داخل حلم، “في السنوات القليلة الماضية، شعرت دائما وكأنني أحلم بحلم وهمي، وذلك إلى أن … رأيتك مرة أخرى …”.

تكلمت تلك الكلمات الناعمة التي تبدو تافهة عن شعور لا حدود له بالوحدة والأسى. على الرغم من أنها تمكنت من العثور على والدتها في هذا المكان ومرافقتها، إلا أنها كانت لا تزال تشعر بالوحدة كرفيق لها.

واجهت طائفتها كارثة وفي اللحظة التالية وجدت نفسها في عالم غريب جداً.

لم تشعر بأنها استيقظت من “الحلم” إلا عندما ظهر يون تشي. والواقع أنها شعرت إلى حد ما بأنها لا تزال “على قيد الحياة”.

“ربما كنت لتقبله؟” شيا تشينغيو سألت.

“تشينغيو، بعد هذا … سيكون لديك رفقتي” عانقتها يون تشي بهدوء أكثر. “أما ما حدث هذه المرة، سأعود معكِ وأتوسل الى امبراطور إله القمر وأمك ان يغفروا لي.”

كان قصر تلاشي القمر السماوي لا يزال واحدا من أفضل السفن الحربية العميقة في كل عالم الاله، لذلك حتى عندما واجه قوة على مستوى اله القمر، كان لا يزال قادرا على إظهار قدرات دفاعية بارزة. وتحت هذا الضوء الذهبي العميق، اهتز قصر تلاشي القمر السماوي وارتجف، حتى انه انحرف قليلا عن مساره. ولكن في بضع أنفاس قصيرة فقط، استعاد توازنه مرة أخرى وبالكاد تأثرت سرعته على الإطلاق.

“كلا” هزَّت رأسها شيا تشينغيو، “قلت لك انها ليست غلطتك. أنا فقط سوف أعود للتوسل من أجل مغفرتهم”

كانت سرعة قصر تلاشي القمر السماوي سريعة جدا، ولكن هذا الشخص الذهبي اللون استطاع ان يغلق المسافة بينهما ببطء.

قال يون تشي بابتسامة خافتة “بما انكِ لا تزالي تعترفي بي كزوج، فإذا كان على أحد ان يكفر عن شيء، فمن الطبيعي ان نكفر عن خطايانا كزوج وزوجة”

جسد شيا تشينغيو ارتجف قليلاً… لكنها لم تحاول أن تقاوم عناقه.

شيا تشينغيو كانت لا تزال تهز رأسها، “ربما لا يزال أبي بالتبني يغفر لي. في الحقيقة، هو قد يُقرّر أن لا يخرج غضبه عليك، لكن… لن يكون ممكناً له أن يسامحك أبداً. مظهرك على العكس سيثير غضبه”

في السنة الأولى التي وصلت فيها إلى عالم الاله إكتشفت شيا تشينغيو من إمبراطور إله القمر نفسه أن الفن الإلهي المتجمد الذي عرفته هو بوضوح كان قانون إله العنقاء الجليدي من عالم أغنية الثلج.

صعقت كلمات شيا تشينغيو يون تشي وبعد ذلك سقط في صمت شديد.

كما انتهت شيا تشينغيو من التمتمة بتلك الكلمات لنفسها، رأت الشخص الذهبي يتوقف فجأة… وفي لحظة، تلاشى هذا الشخص تماما من رؤيتهم.

شيا تشينغيو كانت ابنة يوي ووغو، كانت ابنته بالتبني. لذا على الرغم من أنها إرتكبت خطأ فادحاً، فسيظل من الممكن للإمبراطور إله القمر أن يغفر لها. لكن ماذا كان، يون تشي، إلى إمبراطور إله القمر؟

فجأةً وجد صعوبة في التنفس ولكن يون تشي تقدم وعانق شيا تشينغيو بخفة من الخلف.

بما انه “الجاني الرئيسي” لكل ما حدث، فإن عدم البحث عنه في كل المنطقة الالهية الشرقية سعيا حثيثا كان بمثابة الحد الاقصى. إذاً على أي أساس سيسامحه إمبراطور إله القمر؟

شيا تشينغيو كانت لا تزال تهز رأسها، “ربما لا يزال أبي بالتبني يغفر لي. في الحقيقة، هو قد يُقرّر أن لا يخرج غضبه عليك، لكن… لن يكون ممكناً له أن يسامحك أبداً. مظهرك على العكس سيثير غضبه”

على الرغم من أن يون تشي لم يفعل شيئاً واحداً …

كما قال هذه الكلمات، نظر من شاشة الضوء العملاقة أمامه إلى فضاء الكون المليئ بالنجوم ورأى شخصا يشع كل جسده ضوءا ذهبيا يندفع نحوهم.

“إن يومين وقت كاف لتهدئة غضب والدي بالتبني” صوت شيا تشينغيو ناعما ولطيفا وهي تتنهد في قلبها، وتتنفس تنفس لن يتمكن يون تشي من سماعه “لذا سأعيدك بعد ثمانية وأربعين ساعة من الآن إلى عالم السماء الخالدة. بعد ذلك، سأعود إلى عالم إله القمر. لأتوسل لغفران أبي بالتبني… لا داعي للقلق بشأني، والدي بالتبني دائماً يعاملني كما لو كنت ابنه، لن يوبخني بشكل مفرط”

كان من الرائع والغريب أن حياتهم بدت دائما وكأنها تتقاطع وتختلط معا. في فيلا السيف السماوي، انتهى الأمر أن تكون معركة بين الزوج والزوجة. اختارت البقاء في قصر السحابة المتجمدة الخالدة، لكن يون تشي أصبح بطريقة ما أول تلميذ ذكر في تاريخ السحابة المتجمدة الخالدة. لقد أُرسِلَت إلى عالم الاله، وعلى الرغم من أنهما “افترقا بسبب الموت”، استطاعا بطريقة ما أن يلتقيا ثانية في هذا الكون الفسيح.

“يجب أن تركز على الزراعة بسلام في عالم إله السماء الخالدة … هذه بالفعل فرصة نادرة للغاية.”

حتى الآن، لا تزال لا تعرف لماذا اختارت يون تشي. (الحريم لما تحب يا جدعان)

على الرغم من انها لم تعر اي اهتمام لمؤتمر الاله العميق، فقد عرفت ايضا ان الأطفال الالف المختارين من السماء سيدخلون لؤلؤة السماء الخالدة.

حتى الآن، لا تزال لا تعرف لماذا اختارت يون تشي. (الحريم لما تحب يا جدعان)

تماماً كما كان يون تشي على وشك الرد، اهتز قصر تلاشي القمر السماوي فجأة بفعل شيء ما، وحتى الأضواء الساطعة في الداخل تومض لثانية واحدة.

على الفور، لم تعد المسافة متقاربة بينهما، وفي اللحظة التالية، بدأت المسافة فعلا تزداد تدريجيا.

غرق حاجبا يون تشي عندما أطلق سراح شيا تشينغيو بسرعة “ماذا يجري؟”

“لكن، لماذا لم تخبريني عن كل هذه الأشياء. في ذلك الوقت، كنتِ بحاجة فقط لإرسال نقل صوتي لتخبريني، وربما … ربما … “

كما قال هذه الكلمات، نظر من شاشة الضوء العملاقة أمامه إلى فضاء الكون المليئ بالنجوم ورأى شخصا يشع كل جسده ضوءا ذهبيا يندفع نحوهم.

بعد أن تحدث عن الوصول إلى قصر السحابة المتجمدة الخالدة تحدث عن نمو شيا يوانبا، ومحنة شيوانيان وينتيان، والتغيرات المختلفة التي حدثت في قارة السماء العميقة … حتى الجزء حيث تلا مو بينغيون إلى عالم الاله وقبِل إلى طائفة عنقاء الجليد الإلهية.

كانت سرعة قصر تلاشي القمر السماوي سريعة جدا، ولكن هذا الشخص الذهبي اللون استطاع ان يغلق المسافة بينهما ببطء.

إنه كان يعتقد دائما أن شيا تشينغيو تركز فقط على السعي الي الطريق العميق وأنها كانت دائما تبتعد عنه عمدا، متجاهلة العلاقة التي كانت تربطهما كزوج وزوجة.

والمذهل بما فيه الكفاية، الإصطدام الذي هز السفينة الآن كان في الواقع هجومه من الطاقة العميقة!

“أتمنى ألا يطاردنا لفترة طويلة”

“هذا هو إله القمر الذهبي يوي ووجي” قالت شيا تشينغيو بينما كانت تحدق خلال شاشة الضوء، ولم تظهر ملامحها اليشمية أي إشارة إلى الذعر. “بين آلهة القمر الاثني عشر، بإستثناء أبي بالتبني، هو الأسرع بينهم. “

لم تشعر بأنها استيقظت من “الحلم” إلا عندما ظهر يون تشي. والواقع أنها شعرت إلى حد ما بأنها لا تزال “على قيد الحياة”.

“ومع ذلك، هو لن يكون قادر على مسكنا.”

تماماً كما كان يون تشي على وشك الرد، اهتز قصر تلاشي القمر السماوي فجأة بفعل شيء ما، وحتى الأضواء الساطعة في الداخل تومض لثانية واحدة.

عندما همست بتلك الكلمات، انقلبت يد شيا تشينغيو الثلجية، وفي أعقاب وميض من ضوء القمر، قصر تلاشي القمر السماوي انفدع بسرعة فائقة، رفع سرعته بثبات.

كانت وحيدة بمفردها وكل شخص وكل شيء وكل خصلة هواء وكل حبة رمل كانت غريبة عنها… فهي لا تعرف أحدا، وليس هناك من يساعدها أو يرافقها… وكل ما تملكه في قارة السماء العميقة يبدو وكأنه أصبح مجرد ذكريات، مكان لن تتمكن أبداً من العودة إليه.

على الفور، لم تعد المسافة متقاربة بينهما، وفي اللحظة التالية، بدأت المسافة فعلا تزداد تدريجيا.

“لكن، لماذا لم تخبريني عن كل هذه الأشياء. في ذلك الوقت، كنتِ بحاجة فقط لإرسال نقل صوتي لتخبريني، وربما … ربما … “

بعد ان استشعر ذلك، بدا ان الشخصية الذهبية صارت حامية ونجمة ذهبية اللون، قادرة على تغطية الأرض وحجب الشمس، انفجرت فجأة وتخيِّم على قصر تلاشي القمر السماوي.

لكنه لم يدرك إلا اليوم أن الشخص الذي كان يتجاهل هذه العلاقة حقا… كان هو نفسه.

كان قصر تلاشي القمر السماوي لا يزال واحدا من أفضل السفن الحربية العميقة في كل عالم الاله، لذلك حتى عندما واجه قوة على مستوى اله القمر، كان لا يزال قادرا على إظهار قدرات دفاعية بارزة. وتحت هذا الضوء الذهبي العميق، اهتز قصر تلاشي القمر السماوي وارتجف، حتى انه انحرف قليلا عن مساره. ولكن في بضع أنفاس قصيرة فقط، استعاد توازنه مرة أخرى وبالكاد تأثرت سرعته على الإطلاق.

لكنه لم يدرك إلا اليوم أن الشخص الذي كان يتجاهل هذه العلاقة حقا… كان هو نفسه.

بل على العكس، وبسبب الارتداد، تُركت الشخصية الذهبية مرة أخرى في التراب.

“من كان يظن أن سلف السحابة المتجمدة لا تزال في هذا العالم.” قالت شيا تشينغيو متنهدة بعواطف شديدة: “إن التفكير في أن قصر السحابة المتجمدة الخالدة كانت له في الواقع علاقة غامضة مع عالم أغنية الثلج”.

“أتمنى ألا يطاردنا لفترة طويلة”

بواسطة :

كما انتهت شيا تشينغيو من التمتمة بتلك الكلمات لنفسها، رأت الشخص الذهبي يتوقف فجأة… وفي لحظة، تلاشى هذا الشخص تماما من رؤيتهم.

شيا تشينغيو صُعقت بذلك قليلاً، وارتفع صدرها وسقط بسرعة. فتمتمت قائلة: “هل خفت حدة غضب أبي بالتبني؟”

عندما همست بتلك الكلمات، انقلبت يد شيا تشينغيو الثلجية، وفي أعقاب وميض من ضوء القمر، قصر تلاشي القمر السماوي انفدع بسرعة فائقة، رفع سرعته بثبات.

وميض ضوء عميق في يدها مرة أخرى وبدأ قصر تلاشي القمر السماوي يتباطأ تدريجيا. الطيران بسرعة فائقة يزيد كثيرا من استهلاك وقوده، والسبب الوحيد الذي جعل اله القمر الذهبي يوقف مطاردته هي أوامر إمبراطور اله القمر. وهذا يعني أن “الخطر” ربما حل نفسه مقدما، وبالتالي لم تعد هناك حاجة إلى الطيران بهذه السرعة الفائقة، ويمكنهم أن يضمنوا أن لديهم الموارد الكافية للطيران لمدة أربعين ساعة أخرى.

تماماً كما كان يون تشي على وشك الرد، اهتز قصر تلاشي القمر السماوي فجأة بفعل شيء ما، وحتى الأضواء الساطعة في الداخل تومض لثانية واحدة.

لم يبق جو التوتر إلا لمدة عشر نفَس تقريبا قبل أن يتبدد بالكامل، ويحدق كل منهما إلى الآخر، ولكنهما وقفا يحدق كل منهما إلى الآخر بصمت.

“تشينغيو، بعد هذا … سيكون لديك رفقتي” عانقتها يون تشي بهدوء أكثر. “أما ما حدث هذه المرة، سأعود معكِ وأتوسل الى امبراطور إله القمر وأمك ان يغفروا لي.”

كان يون تشي أول “صديق قديم” تلتقي به شيا تشينغيو في عالم الاله، ألم تكن شيا تشينغيو أيضاً أول “صديق قديم” يلتقي بها يون تشي في عالم الاله؟

لذا الآن، دمّ القلب الذي لطّخ رداءها القمري كان فاضحاً ومُثقباً للقلب أكثر من ذي قبل.

فقد كانا زوجين متزوجين منذ اثني عشر عاما، ومع ذلك كانا يلتقيان نادرا ويتركان بجانب بعضهما البعض في كثير من الأحيان، وكان كل اجتماع يعقب ذلك مباشرة الرحيل. في كل مرة يلتقيان كان الأمر ينتهي في لحظة ولكن في كل مرة يفترقان، يدوم ذلك اشهرا إن لم يكن سنوات، حتى انهما اعتقدا مرة واحدة ان الموت سيفرقهما الى الابد.

هما زوج وزوجة، وهما كذلك منذ أن بلغا السادسة عشرة من العمر…

لولا الاحتفال بهذا الزواج وعقد الزواج، لما كانت هنالك طريقة لإثبات أنهما زوجان.

على الرغم من أن يون تشي لم يفعل شيئاً واحداً …

كان من الرائع والغريب أن حياتهم بدت دائما وكأنها تتقاطع وتختلط معا. في فيلا السيف السماوي، انتهى الأمر أن تكون معركة بين الزوج والزوجة. اختارت البقاء في قصر السحابة المتجمدة الخالدة، لكن يون تشي أصبح بطريقة ما أول تلميذ ذكر في تاريخ السحابة المتجمدة الخالدة. لقد أُرسِلَت إلى عالم الاله، وعلى الرغم من أنهما “افترقا بسبب الموت”، استطاعا بطريقة ما أن يلتقيا ثانية في هذا الكون الفسيح.

كان من الرائع والغريب أن حياتهم بدت دائما وكأنها تتقاطع وتختلط معا. في فيلا السيف السماوي، انتهى الأمر أن تكون معركة بين الزوج والزوجة. اختارت البقاء في قصر السحابة المتجمدة الخالدة، لكن يون تشي أصبح بطريقة ما أول تلميذ ذكر في تاريخ السحابة المتجمدة الخالدة. لقد أُرسِلَت إلى عالم الاله، وعلى الرغم من أنهما “افترقا بسبب الموت”، استطاعا بطريقة ما أن يلتقيا ثانية في هذا الكون الفسيح.

كأنما كان هنالك خيط غير منظور يربطهما معا، وهو خيط يربط بينهما بطرائق لا تحصى.

على الرغم من انها لم تعر اي اهتمام لمؤتمر الاله العميق، فقد عرفت ايضا ان الأطفال الالف المختارين من السماء سيدخلون لؤلؤة السماء الخالدة.

“كيف نجوت في السفينة العميقة البدائية قبل كل تلك السنوات؟” شيا تشينغيو فتحت فمها أولاً، “و لماذا أتيت إلى عالم الاله؟”

بل على العكس، وبسبب الارتداد، تُركت الشخصية الذهبية مرة أخرى في التراب.

“في ذلك الوقت، كنت أعتقد أيضا أنني كنت بالتأكيد سأموت …”

“انها ليست غلطتك” قالت تشينغيو مع هزة خفيفة من رأسها. “لقد كان خياري.”

كان ما حدث على متن السفينة البدائية العميقة مجرد ذكرى بعيدة في عقل يون تشي، ولكنه ظل مشرقاً ونشيطاً للغاية عندما تذكره. بدأ بسرد حكايته لـ شيا تشينغيو من تلك النقطة فصاعداً. وأخبر شيا تشينغيو عن وجود ياسمين، وقال لها أيضا عن كيف أن السفينة البدائية العميقة أخذته إلى عالم الشياطين الوهمية وكيف أدى به ذلك إلى العثور على والديه الحقيقيين ومقابلته الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة… ثم تحدث كيف عاد إلى قارة السماء العميقة وأنقذ قصر السحابة المتجمدة الخالدة من الكارثة…

قال يون تشي بابتسامة خافتة “بما انكِ لا تزالي تعترفي بي كزوج، فإذا كان على أحد ان يكفر عن شيء، فمن الطبيعي ان نكفر عن خطايانا كزوج وزوجة”

بعد أن تحدث عن الوصول إلى قصر السحابة المتجمدة الخالدة تحدث عن نمو شيا يوانبا، ومحنة شيوانيان وينتيان، والتغيرات المختلفة التي حدثت في قارة السماء العميقة … حتى الجزء حيث تلا مو بينغيون إلى عالم الاله وقبِل إلى طائفة عنقاء الجليد الإلهية.

كانت تلك هي المرة الأولى التي فتح فيها قلبه إلى شيا تشينغيو إلى حد كبير. ربما كان ذلك بسبب إختيارها الذي أثر فيه وأثر به كثيراً.

كان يون تشي أول “صديق قديم” تلتقي به شيا تشينغيو في عالم الاله، ألم تكن شيا تشينغيو أيضاً أول “صديق قديم” يلتقي بها يون تشي في عالم الاله؟

“من كان يظن أن سلف السحابة المتجمدة لا تزال في هذا العالم.” قالت شيا تشينغيو متنهدة بعواطف شديدة: “إن التفكير في أن قصر السحابة المتجمدة الخالدة كانت له في الواقع علاقة غامضة مع عالم أغنية الثلج”.

على الرغم من انها لم تعر اي اهتمام لمؤتمر الاله العميق، فقد عرفت ايضا ان الأطفال الالف المختارين من السماء سيدخلون لؤلؤة السماء الخالدة.

في السنة الأولى التي وصلت فيها إلى عالم الاله إكتشفت شيا تشينغيو من إمبراطور إله القمر نفسه أن الفن الإلهي المتجمد الذي عرفته هو بوضوح كان قانون إله العنقاء الجليدي من عالم أغنية الثلج.

شيا تشينغيو كانت ابنة يوي ووغو، كانت ابنته بالتبني. لذا على الرغم من أنها إرتكبت خطأ فادحاً، فسيظل من الممكن للإمبراطور إله القمر أن يغفر لها. لكن ماذا كان، يون تشي، إلى إمبراطور إله القمر؟

لكنها كانت غير قادرة بطبيعة الحال على تصور مدى روعة وجمال هذه العلاقة الغامضة.

كما انتهت شيا تشينغيو من التمتمة بتلك الكلمات لنفسها، رأت الشخص الذهبي يتوقف فجأة… وفي لحظة، تلاشى هذا الشخص تماما من رؤيتهم.

“إذا سنحت لنا الفرصة للقيام بذلك في المستقبل، سوف أحضرك لمقابلة سيدة القصر بينغيون” عند التفكير في مو بينغيون، قلب قلب يون تشي تحسن بغير وعي “ففي البداية كنت أعتقد أن سيدة القصر بينغيون شخصية باردة القلب وغير مبالية. ولكن في وقت لاحق فقط اكتشفت أنها لم تكن قاسية بعض الشيء. بل على العكس من ذلك، كانت الشخص الاكثر نقاوة ودفئا ورفقا الذي التقيتها طوال حياتي. هذه المرة، أنا بالتأكيد جعلتها تقلق علي مرة أخرى”

لقد حصل على عشيقة بعد الأخرى وتزوج من تسانج يوي بعد ذلك، تزوج من الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة… سألها – زوجته الحقيقية* – قط عن هذا النوع من الأشياء وهل ادخر فكرة واحدة بخصوص مشاعرها ؟

قبل أن يعرفوا ذلك، كان قصر تلاشي القمر السماوي قد حلق بالفعل خارج المنطقة الإلهية الشرقية، وطاروا إلى عالم شاسع لا حدود له لم يكتشفوه بعد.

في البداية، كانت الخطة لتنطلق من دون عائق، ولكن تماماً كما استعادت يوي ووغو ذكرياتها فجأة منذ كل تلك السنوات، كانت السماء تلعب مرة أخرى مزحة كانت لطيفة وخبيثة في نفس الوقت. لأن يون تشي الذي ظنت أنه مفقود للأبد ظهر أمامها مرة أخرى

بواسطة :

“إن يومين وقت كاف لتهدئة غضب والدي بالتبني” صوت شيا تشينغيو ناعما ولطيفا وهي تتنهد في قلبها، وتتنفس تنفس لن يتمكن يون تشي من سماعه “لذا سأعيدك بعد ثمانية وأربعين ساعة من الآن إلى عالم السماء الخالدة. بعد ذلك، سأعود إلى عالم إله القمر. لأتوسل لغفران أبي بالتبني… لا داعي للقلق بشأني، والدي بالتبني دائماً يعاملني كما لو كنت ابنه، لن يوبخني بشكل مفرط”

AhmedZirea


كانت تلك هي المرة الأولى التي فتح فيها قلبه إلى شيا تشينغيو إلى حد كبير. ربما كان ذلك بسبب إختيارها الذي أثر فيه وأثر به كثيراً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط