نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1290

إبادة النجوم

إبادة النجوم

على أية حال، كان ذلك أفضل بكثير من الوقوع في أيدي هؤلاء الوحوش الذين لم تكن دوافعهم واضحة!

1290 – إبادة النجوم

“ما … ماذا؟” صدمت هذه الإجابة يون تشي بشدة حتى أنه قفز على قدميه.

ومن أجل الحد من استهلاك الوقود في قصر تلاشي القمر السماوي، تعمدت شيا تشينغيو بالفعل إلى خفض سرعة طيرانه، ولكن السرعة التي كان يجري بها لا تزال سريعة للغاية. ومع ذلك، هذا الضوء الذهبي، الذي ظهر في شاشة الضوء، لم يكن يقترب فحسب، بل كان يفعل ذلك بسرعة مذهلة اذ قلّص بسرعة المسافة بينه وبين قصر تلاشي القمر السماوي.

تشياني يينغ إير كانت مرعبة جداً لو وقعوا في يديها، حتى عشرة آلاف منه و شيا تشينغيو لن يستطيعوا المقاومة.

وميض ضوء عميق في يد شيا تشينغيو عندما اقترب الإسقاط المعروض على شاشة الضوء من الضوء الذهبي على الفور، وظهرت عليه شخصية بشرية مشوشة. في هذه اللحظة، خطا يون شي أيضا خطوة إلى الأمام… والشخصية المعروضة في شاشة الضوء تزداد وضوحا. فصار بإمكانه تدريجيا ان يصنع صورة امرأة ترتدي ثيابا ذهبية فاخرة، ووجهها مغطى بوضوح بقناع ذهبي على شكل اجنحة.

نحن بالتأكيد لا يمكن أن نقع في يديها.

ذلك الرداء الذهبي، المنحنيات الجميلة جدا لتلك الشخصية الفاتنة، وذلك القناع الذهبي الذي غطى أكثر من نصف وجهها …

وميض ضوء عميق في يد شيا تشينغيو عندما اقترب الإسقاط المعروض على شاشة الضوء من الضوء الذهبي على الفور، وظهرت عليه شخصية بشرية مشوشة. في هذه اللحظة، خطا يون شي أيضا خطوة إلى الأمام… والشخصية المعروضة في شاشة الضوء تزداد وضوحا. فصار بإمكانه تدريجيا ان يصنع صورة امرأة ترتدي ثيابا ذهبية فاخرة، ووجهها مغطى بوضوح بقناع ذهبي على شكل اجنحة.

تجعدت حواجب يون تشي بشدة “تشياني يينغ إير؟!”

ومع اقتراب قصر تلاشي القمر السماوي، استطاع يون تشي أن يرى تدريجياً أنها كانت دوامة بيضاء … دوامة مكانية.

“… أتقول أنها إلهة عاهل براهما؟” شيا تشينغيو قالت مع حواجبها المجعدة قليلا “لماذا تكون في هذا المكان؟”

هذا كان فقط عرض لقوتها!

لم يسمع أحد في عالم الاله باسم إلهة عاهل براهما. لكنهما غادرا المنطقة الشرقية بالفعل، لذا لماذا ظهرت هنا؟ هل كانت مصادفة؟

نظر نحو شيا تشينغيو فقط ليكتشف أن حواجبها الهلالية متماسكة بإحكام ونظرتها أصبحت باردة ومركزة. كما لو أنها كانت تفكر بشيء ما ولم تبدو مذعورة.

“هذا ليس صحيحا، هناك شخصان!” يون تشي قال فجأة. ومع تزايد تقاربهم وازدياد وضوح أرقامهم، لاحظ يون تشي وجود شخصية رمادية اللون تتخلف عن تشياني يينغ إير. كان يرتدي ثيابا رمادية، وكان نحيفا وضعيفا جدا. وبدا الامر كما لو ان وجوده يمتزج مع المساحة المحيطة به، وكان وجوده ضعيفا جدا ونحيفا. وكان من السهل عليه أن يفتقده حتى أن يون تشي وشيا تشينغيو لم يلاحظا وجوده حتى الآن.

ارتعدت حواجب يون تشي بشدة عندما سمعها “هذا هو … عالم الاله للبداية المطلقة الأسطوري!؟”

وقد اومض الى ذهنه في هذه اللحظة التحذير الذي كان شوي تشيان هينغ قد أرسله عمدا بواسطة نقل الصوت. تغير تعبير يون تشي بشكل كبير حين صرخ بقلق: “إنها تندفع نحونا بسرعة، ونحن في حاجة إلى التحرك بسرعة أكبر!!”

“ماذا يحدث؟” لمحت عيون يون تشي بحدة إلى الجانب.

ركّزت أعين شيا تشينغيو وقامت على الفور بإيماءة بيدها، مما تسبب في ازدياد سرعة قصر تلاشي القمر السماوي… ولكن في اللحظة نفسها تقريبا، مدّ الشيخ ذو الرداء الرمادي ذراعه وقام بحركة دفع عابرة.

ليتمكن من تحريك النجوم نفسها بموجة من يده… فقد انكشف مشهد لم يكن قد وصف إلا في الأساطير أمام عيني يون تشي وشيا تشينغيو، فملأهما بالصدمة إلى الحد الذي جعلهما يشعران وكأن شيئاً لن يصدمهما بعد مشاهدتهما إياه.

بززن–

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هدف تشياني يينغ إير… بالنسبة لها التي نادرا ما ظهرت ليس لمطاردتهم شخصيا فحسب، بل لمطاردتهم خارج المنطقة الإلهية الشرقية، ذلك بالتأكيد لم يكن مخططاً عادياً.

إنفجار مروع ظهر فجأة في الفراغ الواسع والفارغ للفضاء وبدأ إعصار بالتجمع بعد ذلك. كان الأمر أشبه بإعصار كوني أسطوري تسبب في إرتجاف آلاف الكيلومترات من الفضاء بعنف.

ومن أجل الحد من استهلاك الوقود في قصر تلاشي القمر السماوي، تعمدت شيا تشينغيو بالفعل إلى خفض سرعة طيرانه، ولكن السرعة التي كان يجري بها لا تزال سريعة للغاية. ومع ذلك، هذا الضوء الذهبي، الذي ظهر في شاشة الضوء، لم يكن يقترب فحسب، بل كان يفعل ذلك بسرعة مذهلة اذ قلّص بسرعة المسافة بينه وبين قصر تلاشي القمر السماوي.

في جزء من الثانية، قصر تلاشي القمر السماوي أصبح ورقة جافة تتأرجح في العاصفة. وكان الفضاء الداخلي داخل السفينة الحربية العميقة يهتز بعنف أكبر، كما أدى تدفق الهواء داخل الفضاء إلى فوضى عارمة. كان ما بدا وكأنه صوت رثاء يثقب الاذن يتراوح بين اربع زوايا من العالم. استغرق الأمر أكثر من عشر أنفاس لاحقا قبل أن يستعيد قصر تلاشي القمر السماوي توازنه أخيرا وبدأ يتقدم مجددا بأسرع سرعة ممكنة.

في المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها، لم يكن هناك أكثر من عشرة أشخاص الذين يمكن أن يفعلوا ذلك.

يون تشي كان يلهث تقريباً عندما نظر إلى شاشة الضوء أمامه …وظهر مشهد مرعب بشكل لا يضاهى أمام عينيه.

من الواضح ان هذا الزئير الصاخب أثار فزع شيا تشينغيو، لكنه جعل يدها ترتعش لا إراديا، مما جعل قصر تلاشي القمر السماوي يراوغ فجأة.

كانت هذه أعظم وأفظع عاصفة رآها في حياته. داخل العاصفة، تم تفتيت طبقات بعد طبقات من الفضاء إلى قطع صغيرة مع تشكيل عدد لا يحصى من الثقوب السوداء في تلك الشقوق من الفضاء. كانت هناك نجمة صغيرة في الجوار أجبرتها العاصفة على الخروج من مدارها.

شيا تشينغيو لم تكن في مزاج جيد للمزاح في هذه اللحظة. بعد أن رفعت من سرعة قصر تلاشي القمر السماوي لأقصى حد… وفي نهاية المطاف، لم تقترب الشخصيتان الذهبية والرمادية في شاشة الضوء شيئا، إلا انه لم يعد يزداد بُعدا.

ليتمكن من تحريك النجوم نفسها بموجة من يده… فقد انكشف مشهد لم يكن قد وصف إلا في الأساطير أمام عيني يون تشي وشيا تشينغيو، فملأهما بالصدمة إلى الحد الذي جعلهما يشعران وكأن شيئاً لن يصدمهما بعد مشاهدتهما إياه.

إنفجار مروع ظهر فجأة في الفراغ الواسع والفارغ للفضاء وبدأ إعصار بالتجمع بعد ذلك. كان الأمر أشبه بإعصار كوني أسطوري تسبب في إرتجاف آلاف الكيلومترات من الفضاء بعنف.

لولا أن شيا تشينغيو قد رفعت سرعة قصر تلاشي القمر السماوي إلى أقصى حد قبل أن يقوم بحركته، لكان من المحتمل للغاية أن يكون قصر تلاشي القمر السماوي قد وقع في قلب العاصفة. نتائج ذلك لا يمكن تصورها.

“سندخل!”

على الرغم من أنهم تعرضوا لصدمة كبيرة للغاية، إلا أنهم في النهاية شعروا بالخوف أكثر من أي خطر حقيقي. ولم تكن هناك أية علامات على أن قصر تلاشي القمر السماوي، قد تعرض لأي ضرر… ولكن لو لم يكن هذا هو قصر تلاشي القمر السماوي، وكانت أي سفينة حربية أخرى، حتى لو كان القصر السماوي القتالي الإلهي في عالم الدفاع الإلهي، لكان قد تم تحطيمه إربا.

ومع اقتراب قصر تلاشي القمر السماوي، استطاع يون تشي أن يرى تدريجياً أنها كانت دوامة بيضاء … دوامة مكانية.

يون تشي صر أسنانه بشدة عندما شعر بهواء بارد يشع من جسده… أي نوع من الأشخاص كان هذا العجوز؟ حتى قوة إمبراطور إله لم تكن قوية، صحيح؟

AhmedZirea

لو كانت الكلمات التي قالها سابقاً مجرد تخمين، فإن هذا التخمين قد تحول الآن تماماً إلى واقع بارد للغاية. تشياني يينغ إير كانت قادمة نحوهم!

وميض ضوء عميق في يد شيا تشينغيو عندما اقترب الإسقاط المعروض على شاشة الضوء من الضوء الذهبي على الفور، وظهرت عليه شخصية بشرية مشوشة. في هذه اللحظة، خطا يون شي أيضا خطوة إلى الأمام… والشخصية المعروضة في شاشة الضوء تزداد وضوحا. فصار بإمكانه تدريجيا ان يصنع صورة امرأة ترتدي ثيابا ذهبية فاخرة، ووجهها مغطى بوضوح بقناع ذهبي على شكل اجنحة.

“ماذا يريدون ان يفعلوا؟” حواجب شيا تشينغيو محبوكة معا بإحكام، كانت الآن مشغولة جدا عن أن تهتم بحقيقة أن يون تشي انتهك جسدها قبل لحظات.

بززن–

“إنهم قادمون من أجلي!” يون تشي قال من خلال أسنانه المكزوزة، لكنّه كان مخطئاً هذه المرّة، تشياني يينغ إير لم تكن تأتي لمطاردته لوحدها، بل لكليهما!

سقط فكّ يون تشي مفتوحاً وتنفس عدة مرات قبل أن يستعيد وعيه.

“لماذا ا؟”

“تشينغيو، هل يمكن أن يكون أن كنتِ قد فكرتي في شيء؟” يون تشي سأل.

“بالطبع، هو لإختطافي لكي أكون رجلها! حقيقة أنها حاولت التوسط في زواج بيني وبينها هو أمر يعرفه العالم الاله كله بالفعل! يجب أن يكون لأن إذلالها من رفضي قد تحول الآن إلى غضب، لذلك تريد أن تجبر نفسها عليّ! هسس! “

يون تشي كان يلهث تقريباً عندما نظر إلى شاشة الضوء أمامه …وظهر مشهد مرعب بشكل لا يضاهى أمام عينيه.

“……”

“لماذا ا؟”

شيا تشينغيو لم تكن في مزاج جيد للمزاح في هذه اللحظة. بعد أن رفعت من سرعة قصر تلاشي القمر السماوي لأقصى حد… وفي نهاية المطاف، لم تقترب الشخصيتان الذهبية والرمادية في شاشة الضوء شيئا، إلا انه لم يعد يزداد بُعدا.

عندما كان قصر تلاشي القمر السماوي يراوغ، ذلك الضوء الذهبي الصغير جداً سار أسفل السفينة الحربية…بعد ذلك، ضرب نجمة صغيرة بمسافة غير معروفة أمامهم.

لقد تم تشكيل توازن غريب بين سرعة الطرفين.

كان هذا المشهد سبباً في ترنح قلوب كل من يون تشي وشيا تشينغيو بعنف.

كان هذا المشهد سبباً في ترنح قلوب كل من يون تشي وشيا تشينغيو بعنف.

“لماذا ا؟”

عندما كان قصر تلاشي القمر السماوي يتحرك بأقصى سرعته، حتى إله القمر الذهبي يوي ووجي، الذي كانت سرعته في عالم إله القمر أقل من سرعة إمبراطور إله القمر نفسه، كان يهتز ببطء، ومع ذلك، لم يكن باستطاعتهم التخلص من الشخصين على ذيله على الرغم من تحركهم بنفس السرعة.

تشياني يينغ إير كانت مرعبة جداً لو وقعوا في يديها، حتى عشرة آلاف منه و شيا تشينغيو لن يستطيعوا المقاومة.

لقد كانت قوتهم فوق قوة إله القمر!

“ما … ماذا؟” صدمت هذه الإجابة يون تشي بشدة حتى أنه قفز على قدميه.

“ان لقب تشياني يينغ إير بـ ‘الإلاهة’ هو شيء سمعته مرات لا تُحصى في سنتي الاولى فقط في عالم الاله.” قالت شيا تشينغيو “لكن أن تعتقد أن زراعتها مرتفعة لدرجة أنها وصلت لهذا المستوى؟”

“أوه لا …” شيا تشينغيو أطلقت فجأة صرخة ناعمة.

بوصفها سيدة قصر تلاشي القمر السماوي الجديد، فقد كانت أكثر وضوحاً من يون تشي في وصف مدى إفزاعها من فكرة ملاحقة قصر تلاشي القمر السماوي.

“أما الآن فلا يسعنا إلا أن نأمل أن ينفد الاحتمال منهم أولاً وأن يتخلوا عن ملاحقتهم”. شيا تشينغيو قالت بنعومة، ومع ذلك تنهدت عاجزة في قلبها. وبمجرد وصولهم إلى عالم القوة هذا، فإن قوتهم العميقة سوف تكون أقوى وأقوى كثيراً مما قد يتخيله أي شخص عادي، لذا فإن هذا الاحتمال يصبح ضئيلاً للغاية.

في المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها، لم يكن هناك أكثر من عشرة أشخاص الذين يمكن أن يفعلوا ذلك.

بما ان عالم براهما كان رأس العوالم الاربعة في المنطقة الالهية الشرقية، فقد كان حقا وجودا مرعبا جدا.

لكنهم التقوا واحدا من هؤلاء العشرة، وفي الواقع التقوا اثنين من العشرة في هذه الحالة.

والآن بعد أن نظر في كل هذه الأمور، استعاد يون تشي رباطة جأشه بسرعة. حدق في شاشة الضوء عندما بدأت عينيه تضيق شيئا فشيئا…

“سمعت سيدتي تقول لي من قبل إنه من المرجح جدا أن زراعة تشياني يينغ إير كانت قريبة من زراعة والدها… وفي ذلك الوقت، كنت أعتقد أن هذه مجرد ‘إشاعة’، ولكن من كان ليعتقد أنها حقيقية!” قال يون تشي وهو يحدق بثبات في شاشاة الضوء، كان جسده بالكامل متوترا مثل نبع ملتف.

“هل هناك حقا أي طريقة للتحرك فقط بشكل أسرع قليلا؟” يون تشي سأل مرة أخرى. لو كان باستطاعتهم فقط السير أسرع بأدنى درجة، سيتمكنون بالتدريج من ترك تشياني يينغ إير في التراب …

“إذن من هذا الشخص ذو الرداء الرمادي؟”

سسست —-

“لا اعرف! لكن إن كان يتتبع تشياني يينغ إير فهو بالتأكيد شخص من عالم إله عاهل براهما!”

ليتمكن من تحريك النجوم نفسها بموجة من يده… فقد انكشف مشهد لم يكن قد وصف إلا في الأساطير أمام عيني يون تشي وشيا تشينغيو، فملأهما بالصدمة إلى الحد الذي جعلهما يشعران وكأن شيئاً لن يصدمهما بعد مشاهدتهما إياه.

بما ان عالم براهما كان رأس العوالم الاربعة في المنطقة الالهية الشرقية، فقد كان حقا وجودا مرعبا جدا.

“أوه لا …” شيا تشينغيو أطلقت فجأة صرخة ناعمة.

مر الوقت عندما اختفت المسافة بسرعة. تحت السرعة القصوى لقصر تلاشي القمر السماوي، كان الفضاء الداخلي لا يزال هادئا ومستقرا للغاية، ولكن يون تشي وشيا تشينغيو ما زالا مشدودين، ولم يتمكنا من الاسترخاء ولو للحظة واحدة.

“علينا ان نتوجه بسرعة الى ذلك المكان” قالت شيا تشينغيو فجأة.

الشخصيتين خلفهم ما زالوا هناك وكانوا يتبعونهم مثل ظلهم.

على أية حال، كان ذلك أفضل بكثير من الوقوع في أيدي هؤلاء الوحوش الذين لم تكن دوافعهم واضحة!

“هل هناك حقا أي طريقة للتحرك فقط بشكل أسرع قليلا؟” يون تشي سأل مرة أخرى. لو كان باستطاعتهم فقط السير أسرع بأدنى درجة، سيتمكنون بالتدريج من ترك تشياني يينغ إير في التراب …

“هل هناك حقا أي طريقة للتحرك فقط بشكل أسرع قليلا؟” يون تشي سأل مرة أخرى. لو كان باستطاعتهم فقط السير أسرع بأدنى درجة، سيتمكنون بالتدريج من ترك تشياني يينغ إير في التراب …

أجابت شيا تشينغيو: “نحن الآن في أقصى الحدود”

ليتمكن من تحريك النجوم نفسها بموجة من يده… فقد انكشف مشهد لم يكن قد وصف إلا في الأساطير أمام عيني يون تشي وشيا تشينغيو، فملأهما بالصدمة إلى الحد الذي جعلهما يشعران وكأن شيئاً لن يصدمهما بعد مشاهدتهما إياه.

مرت ساعتان … أربعة … وهم لا يعرفون عدد مناطق النجوم التي مروا بها تحت هذا النوع من السرعة، كما أنهم كانوا أيضاً غير مدركين تماماً لمكانهم في الوقت الحالي.

في المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها، لم يكن هناك أكثر من عشرة أشخاص الذين يمكن أن يفعلوا ذلك.

“أوه لا …” شيا تشينغيو أطلقت فجأة صرخة ناعمة.

بززن–

“ماذا يحدث؟” لمحت عيون يون تشي بحدة إلى الجانب.

يون تشي صر أسنانه بشدة عندما شعر بهواء بارد يشع من جسده… أي نوع من الأشخاص كان هذا العجوز؟ حتى قوة إمبراطور إله لم تكن قوية، صحيح؟

“إن استهلاك وقود قصر تلاشي القمر السماوي، بسرعته القصوى، مرتفع جدا بكل بساطة.” قالت شيا تشينغيو متنهدة “لن يكون بإمكانه أن يستمر لفترة أطول بكثير”.

يبدو أن الخيار الوحيد أمامه الآن هو أن يستخدم حجر وهم الفارغ للهروب مع شيا تشينغيو… بالنسبة إلى أين سيرسلهم، ذلك سيعتمد على القدر في تلك المرحلة.

“…” فروة رأس يون تشي خدّرت على الفور. لقد فكر طويلا في هذه النقطة، لكنه في النهاية لم يجرؤ على السؤال.

فهو لم يتخيل قط انه سيرى في الواقع مشهدا مرعبا كهذا في حياته.

“أما الآن فلا يسعنا إلا أن نأمل أن ينفد الاحتمال منهم أولاً وأن يتخلوا عن ملاحقتهم”. شيا تشينغيو قالت بنعومة، ومع ذلك تنهدت عاجزة في قلبها. وبمجرد وصولهم إلى عالم القوة هذا، فإن قوتهم العميقة سوف تكون أقوى وأقوى كثيراً مما قد يتخيله أي شخص عادي، لذا فإن هذا الاحتمال يصبح ضئيلاً للغاية.

عندما كان قصر تلاشي القمر السماوي يراوغ، ذلك الضوء الذهبي الصغير جداً سار أسفل السفينة الحربية…بعد ذلك، ضرب نجمة صغيرة بمسافة غير معروفة أمامهم.

في هذا الوقت أضاءت شاشة الضوء فجأة بضوء ذهبي غير طبيعي.

“هذا المكان؟” حيرت يون شي تلك الكلمات لفترة وجيزة. ولكن في ذلك الوقت، لاحظ فجأة ان غشاوة بيضاء ظهرت أمامهم في شاشاة الضوء.

يون تشي أدار رأسه بشكل غير إرادي. وبلمحة سريعة، استطاع أن يرى أن نجما ذهبيا مؤلفا من ضوء كان يتجمع عند طرف إصبع تشياني يينغ إير… نجم الضوء هذا كان صغيرا جدا، وفي البداية، بدا كما لو كان نقطة صغيرة ضعيفة من الضوء، لكن في اللحظة القادمة، شعر وكأن عيونه وقلبه وروحه كانت قد ثقبت بالكامل خلاله …

يون تشي أدار رأسه بشكل غير إرادي. وبلمحة سريعة، استطاع أن يرى أن نجما ذهبيا مؤلفا من ضوء كان يتجمع عند طرف إصبع تشياني يينغ إير… نجم الضوء هذا كان صغيرا جدا، وفي البداية، بدا كما لو كان نقطة صغيرة ضعيفة من الضوء، لكن في اللحظة القادمة، شعر وكأن عيونه وقلبه وروحه كانت قد ثقبت بالكامل خلاله …

هذا كان فقط عرض لقوتها!

كان هذا المشهد سبباً في ترنح قلوب كل من يون تشي وشيا تشينغيو بعنف.

انكمش بؤبؤا يون تشي وهو يزأر بكل قوته، “تجنبي هذا الهجوم!!”

“إن استهلاك وقود قصر تلاشي القمر السماوي، بسرعته القصوى، مرتفع جدا بكل بساطة.” قالت شيا تشينغيو متنهدة “لن يكون بإمكانه أن يستمر لفترة أطول بكثير”.

من الواضح ان هذا الزئير الصاخب أثار فزع شيا تشينغيو، لكنه جعل يدها ترتعش لا إراديا، مما جعل قصر تلاشي القمر السماوي يراوغ فجأة.

وميض ضوء عميق في يد شيا تشينغيو عندما اقترب الإسقاط المعروض على شاشة الضوء من الضوء الذهبي على الفور، وظهرت عليه شخصية بشرية مشوشة. في هذه اللحظة، خطا يون شي أيضا خطوة إلى الأمام… والشخصية المعروضة في شاشة الضوء تزداد وضوحا. فصار بإمكانه تدريجيا ان يصنع صورة امرأة ترتدي ثيابا ذهبية فاخرة، ووجهها مغطى بوضوح بقناع ذهبي على شكل اجنحة.

سسست —-

“على الأكثر … 15 دقيقة أخرى” أجابت شيا تشينغيو.

كان هذا بالتأكيد الصوت الأكثر ترويعا الذي سمعه يون تشي طوال حياته.

وقد اومض الى ذهنه في هذه اللحظة التحذير الذي كان شوي تشيان هينغ قد أرسله عمدا بواسطة نقل الصوت. تغير تعبير يون تشي بشكل كبير حين صرخ بقلق: “إنها تندفع نحونا بسرعة، ونحن في حاجة إلى التحرك بسرعة أكبر!!”

عندما كان قصر تلاشي القمر السماوي يراوغ، ذلك الضوء الذهبي الصغير جداً سار أسفل السفينة الحربية…بعد ذلك، ضرب نجمة صغيرة بمسافة غير معروفة أمامهم.

أي نوع من الوحوش هؤلاء الناس؟!

توهج ذهبي طويل نحت نفسه على الفور إلى ذلك النجم. ثمّ، النجم بالكامل غلف في ذلك الضوء الذهبي ومزّق نفسه ببطء وتبدد…بعد ذلك، هبّت عاصفة كونية استطاعت ان تلتهم السماء والأرض، فملأت الفراغ حيث كان النجم.

لقد تم تشكيل توازن غريب بين سرعة الطرفين.

النجمة قد أُبيدت!

“عالم … الاله… للبداية… المطلقة!” شيا تشينغيو قالت ببطء.

سقط فكّ يون تشي مفتوحاً وتنفس عدة مرات قبل أن يستعيد وعيه.

أما بالنسبة للجيل الأصغر سنا من الممارسين العميقين، فإن عالم الاله للبداية المطلقة كان أرض محرمة لم يكن من المفترض على الإطلاق أن يقتربوا منها. وإلا فلا فرق بين الانتحار في دخوله.

فهو لم يتخيل قط انه سيرى في الواقع مشهدا مرعبا كهذا في حياته.

“سندخل!”

هل كانت هذه قمة الطريق العميق؟ أكانت هذه القوة التي يستطيع البشري الحصول عليها؟

في هذا الوقت أضاءت شاشة الضوء فجأة بضوء ذهبي غير طبيعي.

أي نوع من الوحوش هؤلاء الناس؟!

“ماذا يريدون ان يفعلوا؟” حواجب شيا تشينغيو محبوكة معا بإحكام، كانت الآن مشغولة جدا عن أن تهتم بحقيقة أن يون تشي انتهك جسدها قبل لحظات.

في هذه اللحظة، فكرة منافية للعقل ظهرت في رأس يون تشي … أي نوع من المؤهلات والقدرة التي أمتلكها ليكون لدي وحشين يطاردانني!؟

والآن بعد أن نظر في كل هذه الأمور، استعاد يون تشي رباطة جأشه بسرعة. حدق في شاشة الضوء عندما بدأت عينيه تضيق شيئا فشيئا…

“أن نعتقد أن قوة الإنسان البشري يمكن حقا أن تبيد النجوم.” تنهد شيا تشينغيو المحبط والمتعاطف قرع في أذني يون تشي. ولم يكن السبب انها لم تسمع قط بذلك، بل كان من الطبيعي ان تسمع عن أمر ما وتشاهده انت بنفسك مفهومان مختلفان تماما.

قصر تلاشي القمر السماوي استطاع فقط الحفاظ على سرعته القصوى لحوالي 15 دقيقة أخرى. هذا يعني ايضا انه لم يعد بإمكانهم الآن الاعتماد على قصر تلاشي القمر السماوي.

لو أصابهم ذلك الهجوم، ولو كان قصر تلاشي القمر السماوي، لتقسم أيضا إلى قسمين.

على أية حال، كان ذلك أفضل بكثير من الوقوع في أيدي هؤلاء الوحوش الذين لم تكن دوافعهم واضحة!

“إلى متى يمكننا الاستمرار بهذه السرعة؟” أخيراً طرح يون تشي هذا السؤال المخلص.

لم يسمع أحد في عالم الاله باسم إلهة عاهل براهما. لكنهما غادرا المنطقة الشرقية بالفعل، لذا لماذا ظهرت هنا؟ هل كانت مصادفة؟

“على الأكثر … 15 دقيقة أخرى” أجابت شيا تشينغيو.

نظرة شيا تشينغيو كانت باردة وحازمة. تغير مسار قصر تلاشي القمر السماوي قليلاً عندما طار مباشرة نحو الدوامة البيضاء التي تدور في مركز الكون

“ما … ماذا؟” صدمت هذه الإجابة يون تشي بشدة حتى أنه قفز على قدميه.

كان هذا بالتأكيد الصوت الأكثر ترويعا الذي سمعه يون تشي طوال حياته.

تشياني يينغ إير كانت مرعبة جداً لو وقعوا في يديها، حتى عشرة آلاف منه و شيا تشينغيو لن يستطيعوا المقاومة.

يون تشي صر أسنانه بشدة عندما شعر بهواء بارد يشع من جسده… أي نوع من الأشخاص كان هذا العجوز؟ حتى قوة إمبراطور إله لم تكن قوية، صحيح؟

هذا كان دون التفكير حتى في الوحش العجوز ذو الرداء الرمادي الذي كان بجانبها!

“ما … ماذا؟” صدمت هذه الإجابة يون تشي بشدة حتى أنه قفز على قدميه.

قصر تلاشي القمر السماوي استطاع فقط الحفاظ على سرعته القصوى لحوالي 15 دقيقة أخرى. هذا يعني ايضا انه لم يعد بإمكانهم الآن الاعتماد على قصر تلاشي القمر السماوي.

كان هذا المشهد سبباً في ترنح قلوب كل من يون تشي وشيا تشينغيو بعنف.

والآن بعد أن نظر في كل هذه الأمور، استعاد يون تشي رباطة جأشه بسرعة. حدق في شاشة الضوء عندما بدأت عينيه تضيق شيئا فشيئا…

هذا كان دون التفكير حتى في الوحش العجوز ذو الرداء الرمادي الذي كان بجانبها!

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هدف تشياني يينغ إير… بالنسبة لها التي نادرا ما ظهرت ليس لمطاردتهم شخصيا فحسب، بل لمطاردتهم خارج المنطقة الإلهية الشرقية، ذلك بالتأكيد لم يكن مخططاً عادياً.

على الرغم من أنهم تعرضوا لصدمة كبيرة للغاية، إلا أنهم في النهاية شعروا بالخوف أكثر من أي خطر حقيقي. ولم تكن هناك أية علامات على أن قصر تلاشي القمر السماوي، قد تعرض لأي ضرر… ولكن لو لم يكن هذا هو قصر تلاشي القمر السماوي، وكانت أي سفينة حربية أخرى، حتى لو كان القصر السماوي القتالي الإلهي في عالم الدفاع الإلهي، لكان قد تم تحطيمه إربا.

نحن بالتأكيد لا يمكن أن نقع في يديها.

كان هذا المشهد سبباً في ترنح قلوب كل من يون تشي وشيا تشينغيو بعنف.

يبدو أن الخيار الوحيد أمامه الآن هو أن يستخدم حجر وهم الفارغ للهروب مع شيا تشينغيو… بالنسبة إلى أين سيرسلهم، ذلك سيعتمد على القدر في تلك المرحلة.

نظر نحو شيا تشينغيو فقط ليكتشف أن حواجبها الهلالية متماسكة بإحكام ونظرتها أصبحت باردة ومركزة. كما لو أنها كانت تفكر بشيء ما ولم تبدو مذعورة.

على أية حال، كان ذلك أفضل بكثير من الوقوع في أيدي هؤلاء الوحوش الذين لم تكن دوافعهم واضحة!

الشخصيتين خلفهم ما زالوا هناك وكانوا يتبعونهم مثل ظلهم.

نظر نحو شيا تشينغيو فقط ليكتشف أن حواجبها الهلالية متماسكة بإحكام ونظرتها أصبحت باردة ومركزة. كما لو أنها كانت تفكر بشيء ما ولم تبدو مذعورة.

لقد كانت قوتهم فوق قوة إله القمر!

“تشينغيو، هل يمكن أن يكون أن كنتِ قد فكرتي في شيء؟” يون تشي سأل.

ارتعدت حواجب يون تشي بشدة عندما سمعها “هذا هو … عالم الاله للبداية المطلقة الأسطوري!؟”

“علينا ان نتوجه بسرعة الى ذلك المكان” قالت شيا تشينغيو فجأة.

“أما الآن فلا يسعنا إلا أن نأمل أن ينفد الاحتمال منهم أولاً وأن يتخلوا عن ملاحقتهم”. شيا تشينغيو قالت بنعومة، ومع ذلك تنهدت عاجزة في قلبها. وبمجرد وصولهم إلى عالم القوة هذا، فإن قوتهم العميقة سوف تكون أقوى وأقوى كثيراً مما قد يتخيله أي شخص عادي، لذا فإن هذا الاحتمال يصبح ضئيلاً للغاية.

“هذا المكان؟” حيرت يون شي تلك الكلمات لفترة وجيزة. ولكن في ذلك الوقت، لاحظ فجأة ان غشاوة بيضاء ظهرت أمامهم في شاشاة الضوء.

“لماذا ا؟”

ومع اقتراب قصر تلاشي القمر السماوي، استطاع يون تشي أن يرى تدريجياً أنها كانت دوامة بيضاء … دوامة مكانية.

الشخصيتين خلفهم ما زالوا هناك وكانوا يتبعونهم مثل ظلهم.

لم تكن هنالك نجوم في مرأى البصر في هذه المنطقة الواسعة من الفضاء، ولم يتمكنوا من رؤية أي شيء آخر أيضا. الشيء الوحيد الذي استطاعوا رؤيته هو وجود وحيد وهادئ لتلك الدوامة المكانية البيضاء المعلقة في وسط المجهول. عند النظر إليها، فوجئ يون شي بشعور غريب جاء من العدم… لقد كان المركز الرئيسي لهذا الكون بأسره، جوهر كل شيء موجود.

“إلى متى يمكننا الاستمرار بهذه السرعة؟” أخيراً طرح يون تشي هذا السؤال المخلص.

“ماهذا؟” يون تشي سأل.

مرت ساعتان … أربعة … وهم لا يعرفون عدد مناطق النجوم التي مروا بها تحت هذا النوع من السرعة، كما أنهم كانوا أيضاً غير مدركين تماماً لمكانهم في الوقت الحالي.

“عالم … الاله… للبداية… المطلقة!” شيا تشينغيو قالت ببطء.

لم تكن هنالك نجوم في مرأى البصر في هذه المنطقة الواسعة من الفضاء، ولم يتمكنوا من رؤية أي شيء آخر أيضا. الشيء الوحيد الذي استطاعوا رؤيته هو وجود وحيد وهادئ لتلك الدوامة المكانية البيضاء المعلقة في وسط المجهول. عند النظر إليها، فوجئ يون شي بشعور غريب جاء من العدم… لقد كان المركز الرئيسي لهذا الكون بأسره، جوهر كل شيء موجود.

ارتعدت حواجب يون تشي بشدة عندما سمعها “هذا هو … عالم الاله للبداية المطلقة الأسطوري!؟”

“أما الآن فلا يسعنا إلا أن نأمل أن ينفد الاحتمال منهم أولاً وأن يتخلوا عن ملاحقتهم”. شيا تشينغيو قالت بنعومة، ومع ذلك تنهدت عاجزة في قلبها. وبمجرد وصولهم إلى عالم القوة هذا، فإن قوتهم العميقة سوف تكون أقوى وأقوى كثيراً مما قد يتخيله أي شخص عادي، لذا فإن هذا الاحتمال يصبح ضئيلاً للغاية.

كانت الكلمات عالم الاله للبداية المطلقة عبارة عن كلمات كان يون تشي قد سمعها كثيرًا جدًا.

توهج ذهبي طويل نحت نفسه على الفور إلى ذلك النجم. ثمّ، النجم بالكامل غلف في ذلك الضوء الذهبي ومزّق نفسه ببطء وتبدد…بعد ذلك، هبّت عاصفة كونية استطاعت ان تلتهم السماء والأرض، فملأت الفراغ حيث كان النجم.

كان في مركز المناطق الإلهية الأربع وكان أيضا جوهر البُعد البادئي للفوضى. لقد كان أقدم وأضخم عالم سري قديم في هذا العالم وأُشيع أيضاً أنه العالم السري الذي أقامت فيه إله الاسلاف خلال بداية البعد البدائي للفوضى.

لقد كانت قوتهم فوق قوة إله القمر!

خُزِّن في عالم الاله للبداية المطلقة كنوز بدائية لا تُحصى. قطرة الماء الإلهية من البداية المطلقة التي استخدمت في يون تشي قد أتت أيضا من هذا المكان، ولكن كان هناك أيضا العديد من الموروثات التي خلفتها الآلهة الحقيقية والتي لم يتم اكتشافها بعد. ومع ذلك، هذه الفرص كانت مصحوبة في الوقت نفسه بأخطار جسيمة.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هدف تشياني يينغ إير… بالنسبة لها التي نادرا ما ظهرت ليس لمطاردتهم شخصيا فحسب، بل لمطاردتهم خارج المنطقة الإلهية الشرقية، ذلك بالتأكيد لم يكن مخططاً عادياً.

عالم الاله للبداية المطلقة كان يسبح مع وحوش بدائية غريبة وشرسة لم تكن موجودة في العالم خارجه. كلما كان الكنز هائلاً كلما كان يشع هالة روحية تجذب وحوش برية قوية تحاول امتلاكه. لذلك، إذا أراد المرء ان يأخذ الكنوز المكتشفة في عالم الاله للبداية المطلقة، حتى لو كان قوي كسيادة إلهي أو سيد إلهي، فعليه ان يصلب نفسه لاحتمال الموت.

مرت ساعتان … أربعة … وهم لا يعرفون عدد مناطق النجوم التي مروا بها تحت هذا النوع من السرعة، كما أنهم كانوا أيضاً غير مدركين تماماً لمكانهم في الوقت الحالي.

عالم الاله للبداية المطلقة لا ينتمي إلى أي منطقة إلهية، ناهيك عن أي عالم نجمي. ويمكن لأي شخص أن يدخله ولا توجد قوانين تقيد الدخول. على الرغم من ان هذا المكان جعل لعابهم يسيل في اتجاهه بعد ان حدقوا به، فقد جعلهم في الوقت نفسه يجفلون الى الوراء في اللحظة التالية.

سسست —-

أما بالنسبة للجيل الأصغر سنا من الممارسين العميقين، فإن عالم الاله للبداية المطلقة كان أرض محرمة لم يكن من المفترض على الإطلاق أن يقتربوا منها. وإلا فلا فرق بين الانتحار في دخوله.

في المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها، لم يكن هناك أكثر من عشرة أشخاص الذين يمكن أن يفعلوا ذلك.

لكن الآن، كان الخيار الوحيد المتاح لهم.

بواسطة :

“سندخل!”

“سمعت سيدتي تقول لي من قبل إنه من المرجح جدا أن زراعة تشياني يينغ إير كانت قريبة من زراعة والدها… وفي ذلك الوقت، كنت أعتقد أن هذه مجرد ‘إشاعة’، ولكن من كان ليعتقد أنها حقيقية!” قال يون تشي وهو يحدق بثبات في شاشاة الضوء، كان جسده بالكامل متوترا مثل نبع ملتف.

نظرة شيا تشينغيو كانت باردة وحازمة. تغير مسار قصر تلاشي القمر السماوي قليلاً عندما طار مباشرة نحو الدوامة البيضاء التي تدور في مركز الكون

يون تشي صر أسنانه بشدة عندما شعر بهواء بارد يشع من جسده… أي نوع من الأشخاص كان هذا العجوز؟ حتى قوة إمبراطور إله لم تكن قوية، صحيح؟

بواسطة :

عالم الاله للبداية المطلقة كان يسبح مع وحوش بدائية غريبة وشرسة لم تكن موجودة في العالم خارجه. كلما كان الكنز هائلاً كلما كان يشع هالة روحية تجذب وحوش برية قوية تحاول امتلاكه. لذلك، إذا أراد المرء ان يأخذ الكنوز المكتشفة في عالم الاله للبداية المطلقة، حتى لو كان قوي كسيادة إلهي أو سيد إلهي، فعليه ان يصلب نفسه لاحتمال الموت.

AhmedZirea


“على الأكثر … 15 دقيقة أخرى” أجابت شيا تشينغيو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط