علامة تمني الموت لروح براهما
“علامة تمني الموت لروح براهما… ما هي؟” يون تشي سأل من خلال أسنان مكزوزة.
“…” شيا تشينغيو صرت أسنانها معاً بقوة لدرجة أنها تصدعت، ومع ذلك وجدت صعوبة في الكلام. بينما كانت تقمع من قبل قوة تشياني يينغ إير التي لا تقاوم، لم تستطع تحريك خيط واحد من الطاقة العميقة، لذا كان من غير الممكن لها تدمير العالم الرائع في عروقها العميقة. إن كانت تشياني يينغ إير قد أشاعت بذلك، فلن يستطيعوا التحدث حتى… فقد وقع كل شيء بين يديها والشيء الوحيد الذي استطاعا فعله هو الاستسلام لخدمتها الرقيقة.
مزاج شيا تشينغيو، الذي كان دائما هادئا كالماء، وبارد كالبركة الهادئة، نادرا ما كان يتقلب، ولكن في هذه اللحظة، الضوء البارد الثاقب ينعكس من عيناها الجميلتين… إلى جانب بعض نية القتل.
تتبعت أصابعها ببطء الجلد الأبيض الثلجي لثدييها. كانت حركاتها خفيفة ورقيقة، وبالكاد يمكن للمرء أن يستشعر بعض المتعة والتسلية في هذه الحركات.
حياة أمها وصلت إلى حدودها، والدها وأبوها بالتبني أمضيا نصف حياتهما في حزن …
بعد الوصول إلى عالم الروح الإلهي، أصبحت روح يون تشي راسخة وآمنة بشكل لا يصدق. مع وجود روح إله التنين داخله، ربما كانت روحه تُقمع او تُهلك، لكنها بالتأكيد لا تُنهب بالقوة!
إذن، كل هذا كان بسبب تشياني يينغ إير، وليس عالم إله النجم!
“أنا أعرف ما تريدينه” أصبحت نظرة شيا تشينغيو باردة وكئيبة “أطلقِ سراحه من علامة تمني الموت لروح براهما، وسوف أعطيكِ كل ما ترغبين فيه “.
لا عجب ان إمبراطور إله القمر، لم يعُد يُظهِر أي استياء في السنوات الماضية كلما ذُكر عالم إله النجم. التعقيد الخفي قد حل محله … مما يعني أنه كان يعرف أن كل هذا بسبب تشياني يينغ إير!
“جيد جداً، جيد جداً في الحقيقة.” بعد تلك الصدمة الموجزة، تلاشت زوايا شفتيّ تشياني يينغ إير بعض الشيء “هذه هي الروح التي لا يمكن حتى للروح الإلهية التي لا تصدأ أن تقمعها، أنا الآن أكثر فأكثر مهتمة بروح التنين داخل جسدك. “
“في ذلك الوقت، أرسلت أصلا الرجال للقبض على يوي ووغو. لقد كان لديها شيء جيد مثل الجسد الإلهي الذي لا يصدأ. إن كان سيُهدر على يوي وويا، فسيكون ذلك مؤسفاً بالتأكيد. لكن من كان يعلم أن هذين الحثالين لم يستطيعا تحمل مثل هذه المهمة، و بدلاً من ذلك أرادا قتلها بعد فشلهما في القبض عليها. ومع ذلك، لم يستطيعوا حتى قتلها بشكل نظيف”
ولكن الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا الحد، لم يعد في حاجة إلى الاختباء أو التظاهر أمام تشياني يينغ إير لأنه كان عديم الفائدة في الأساس في هذه المرحلة.
“لماذا تنظري إلي هكذا؟” حدقت تشياني يينغ إير في شيا تشينغيو وقالت بلطف “أنتِ تعلمين أنني أعظم محسنة في حياتك. لولاي، لما كنتِ موجودة”
“أنت … لا… تفهم …” أغلقت شيا تشينغيو عينيها لكي لا تسمح ليون تشي بأن يرى عينها التي أصبحت حالكة الظلام إلى درجة أنها كانت قريبة من اليأس.
الكلمات التي قالتها تشياني يينغ إير كانت صحيحة بالفعل. ولولاها لما سقطت يوي ووغو في قارة السماء العميقة، ولما كانت قد قابلت شيا هونغيو، فإن شيا تشينغيو لم تكن لتولد بصورة طبيعية.
“الشيء الذي أرغب فيه، أنا طبيعيا سأسترجعه شخصيا من جسدك بنفسي. أنا لست بحاجة لكِ لتعطيه لي، مفهوم؟”
“وأنت أيضا.” تشياني يينغ إير أحكمت قبضتها على عنق يون تشي “لولاي لما حصلت إله النجم الذبح السماوي على تراث إله الشر، ناهيك عن السماح لك بالحصول عليه. حينها لن تكون في الوقت الراهن سوى قطعة قمامة وضيعة من العوالم السفلى، في الوقت الحالي لن تبقى سوى قطعة قمامة وضيعة من العوالم السفلى، ولم يكن لديك حتى المؤهلات اللازمة للحضور إلى المنطقة الإلهية الشرقية. فكيف كنت ستصعد الى المرتفعات لتصير ‘إله الاول’ وتؤثر في العالم بأسره؟”
“كح … كح كح … أنتِ … ماذا فعلتِ بي؟” أعطى يون تشي بعض السعال المؤلم قبل أن يزأر بصوت أجش.
“لذا، الآن، حان الوقت لكما لتدفعا لي.”
“أنا أعرف ما تريدينه” أصبحت نظرة شيا تشينغيو باردة وكئيبة “أطلقِ سراحه من علامة تمني الموت لروح براهما، وسوف أعطيكِ كل ما ترغبين فيه “.
عندما أنهت كلامها اللين، برد فجأة صوت ونظرة تشياني يينغ إير، وانتجت فجأة طاقة روحية قوية جدا من اليد المضغوطة على رأس يون تشي.
كانت العواقب المترتبة على نجاح تشياني يينغ إير في البحث عن روحه أن كل ذكرياته سوف تسرقها تشياني يينغ إير، وأن روح يون تشي سوف تتبدد وتتركه مغفلاً أو حتى خضروات.
“توقفي!”
يون تشي “…؟”
بزززز—
“كان بوسعنا أن ننهي هذا بطريقة سريعة وغير مؤلمة … ” امتدت يدها مرة أخرى إلى رقبة يون تشي بينما كانت ترفعه إلى الهواء للمرة الثالثة. وتم حفر عينين خطيرتين للغاية في أعماق عيون يون تشي كما قالت: “هذا شيء طلبته أنت!”.
شعر يون تشي وكأن الانفجارات بدأت تتردد في رأسه فجأة.
“أنت؟”داعبت يد تشياني يينغ إير معدة شيا تشينغيو بينما تقوست زوايا شفتيها في سخرية من الازدراء الشديد واللهو. وكأنها سمعت أسخف نكتة في حياتها، “لا تحمل همًّا الآن. قريبا جدا، ستتوسل اليّ ان اسمح لك ان تخبرني بكل شيء”
أمام تشياني يينغ إير، كان وجود يون تشي نملة صغيرة أمام البحر اللامحدود… لقد كان الأمر هكذا فيما يتعلق بقوتهم العميقة، ولكنه كان كذلك فيما يتعلق بقوة روحهم.
“الآن هذا حقا غريب. يا له من جسد ساحر وفاتر، ومع ذلك لا تزالي في الواقع عذراء” صوّرت يون تشي لمحة كما قالت “هل يمكن أن يكون هذا الرجل الذي تزوجته هو مخصي عديم الفائدة؟ “
كانت العواقب المترتبة على نجاح تشياني يينغ إير في البحث عن روحه أن كل ذكرياته سوف تسرقها تشياني يينغ إير، وأن روح يون تشي سوف تتبدد وتتركه مغفلاً أو حتى خضروات.
“تدمير ذاتي؟” قالت تشياني يينغ إير بضحكة ساخرة مملة “أوه، يمكنكِ المضي قدماً والمحاولة. “
إذا فشلت، عقله سيتدمر بالكامل وسيصبح مع ذلك خضروات.
ولكن حين غزت طاقة الروح التي كانت تتجسد في تشياني يينغ إير كل أعماق روح يون تشي، تردد صرير تنين داخل قلب وعقل كل من يون تشي وتشياني يينغ إير.
ولكن حين غزت طاقة الروح التي كانت تتجسد في تشياني يينغ إير كل أعماق روح يون تشي، تردد صرير تنين داخل قلب وعقل كل من يون تشي وتشياني يينغ إير.
حياة أمها وصلت إلى حدودها، والدها وأبوها بالتبني أمضيا نصف حياتهما في حزن …
اهووو—–
أصبحت عيون شيا تشينغيو أكثر برودة، “إذا لم تطلقِ سراحه من علامة تمني الموت لروح براهما، سوف … ادمر جسدي التاسع المثالي العميق!”.
عيون تشياني يينغ إير انفتحت فجأة. شعرت ان روحها ترتجف وتتشنّج، حتى ان جسدها يتأرجح بعنف. وسقط أيضا على الأرض يون تشي، التي أمسكت به بيدها.
1294 – علامة تمني الموت لروح براهما
“هيه…هيه … هيه …” زحف يون تشي على الأرض وكان عقله غارقاً في ألم شديد حتى شعر وكأنه سيتمزق، ولكنه أطلق ضحكة باردة كما قال: “هل تريدين أن تبحثي في روحي؟ حتى أبوكِ يمكن أن ينسَ أن يفعل مثل هذا الشيء…ناهيكِ عنك!”
“كح … كح كح … أنتِ … ماذا فعلتِ بي؟” أعطى يون تشي بعض السعال المؤلم قبل أن يزأر بصوت أجش.
بعد الوصول إلى عالم الروح الإلهي، أصبحت روح يون تشي راسخة وآمنة بشكل لا يصدق. مع وجود روح إله التنين داخله، ربما كانت روحه تُقمع او تُهلك، لكنها بالتأكيد لا تُنهب بالقوة!
عندما سقط صوتها، أضاء الضوء الذهبي في عينيها، ثم أمطرت اليد التي أمسكت بحلق يون تشي بضوء ذهبي كثيف. وسرعان ما ترك ذلك الضوء الذهبي الكثيف يدها وانتقل إلى جسد يون تشي.
لولا حقيقة أن تشياني يينغ إير كانت شديدة القوة، فإن توابع ذلك الزئير كان سيتسبب بالتأكيد في إصابة معظم الناس الآخرين بضرر كبير لروحهم.
عندما أنهت كلامها اللين، برد فجأة صوت ونظرة تشياني يينغ إير، وانتجت فجأة طاقة روحية قوية جدا من اليد المضغوطة على رأس يون تشي.
ولكن الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا الحد، لم يعد في حاجة إلى الاختباء أو التظاهر أمام تشياني يينغ إير لأنه كان عديم الفائدة في الأساس في هذه المرحلة.
“الآن هذا حقا غريب. يا له من جسد ساحر وفاتر، ومع ذلك لا تزالي في الواقع عذراء” صوّرت يون تشي لمحة كما قالت “هل يمكن أن يكون هذا الرجل الذي تزوجته هو مخصي عديم الفائدة؟ “
هو فقط لم يفهم لماذا تشياني يينغ إير تعرف العلاقة بينه وبين ياسمين، ولماذا قد تعلم بوجود قوى إله الشر الإلهية على جسده…كان هناك بالتأكيد ثقب موجود في مكان ما.
“في ذلك الوقت، أرسلت أصلا الرجال للقبض على يوي ووغو. لقد كان لديها شيء جيد مثل الجسد الإلهي الذي لا يصدأ. إن كان سيُهدر على يوي وويا، فسيكون ذلك مؤسفاً بالتأكيد. لكن من كان يعلم أن هذين الحثالين لم يستطيعا تحمل مثل هذه المهمة، و بدلاً من ذلك أرادا قتلها بعد فشلهما في القبض عليها. ومع ذلك، لم يستطيعوا حتى قتلها بشكل نظيف”
الشيء الأكثر بشاعة كان أن تشياني يينغ إير كانت حذرة ومنتبه بشكل مدهش. فقد كانت أمام شخصين من الواضح أنهما لم يتمكنا من مقاومتها بأي حال، إلا أنها ظلت تستخدم قوتها بقوة لقمعهم، الأمر الذي جعلها عاجزة عن تحريك عضلة واحدة طيلة هذا الوقت.
إذن، كل هذا كان بسبب تشياني يينغ إير، وليس عالم إله النجم!
“جيد جداً، جيد جداً في الحقيقة.” بعد تلك الصدمة الموجزة، تلاشت زوايا شفتيّ تشياني يينغ إير بعض الشيء “هذه هي الروح التي لا يمكن حتى للروح الإلهية التي لا تصدأ أن تقمعها، أنا الآن أكثر فأكثر مهتمة بروح التنين داخل جسدك. “
“لذا، الآن، حان الوقت لكما لتدفعا لي.”
“كان بوسعنا أن ننهي هذا بطريقة سريعة وغير مؤلمة … ” امتدت يدها مرة أخرى إلى رقبة يون تشي بينما كانت ترفعه إلى الهواء للمرة الثالثة. وتم حفر عينين خطيرتين للغاية في أعماق عيون يون تشي كما قالت: “هذا شيء طلبته أنت!”.
“الآن هذا حقا غريب. يا له من جسد ساحر وفاتر، ومع ذلك لا تزالي في الواقع عذراء” صوّرت يون تشي لمحة كما قالت “هل يمكن أن يكون هذا الرجل الذي تزوجته هو مخصي عديم الفائدة؟ “
عندما سقط صوتها، أضاء الضوء الذهبي في عينيها، ثم أمطرت اليد التي أمسكت بحلق يون تشي بضوء ذهبي كثيف. وسرعان ما ترك ذلك الضوء الذهبي الكثيف يدها وانتقل إلى جسد يون تشي.
عندما سقط صوتها، أضاء الضوء الذهبي في عينيها، ثم أمطرت اليد التي أمسكت بحلق يون تشي بضوء ذهبي كثيف. وسرعان ما ترك ذلك الضوء الذهبي الكثيف يدها وانتقل إلى جسد يون تشي.
فورا بعد اتخاذ مؤخرة عنق يون تشي كمركز، انتشرت الخطوط الذهبية بسرعة في جميع الأنحاء. فقد انتشروا في كل جسمه في غضون بضعة أنفاس، مغطِّين جسده بآلاف الآلاف من العلامات الذهبية الدقيقة.
مزاج شيا تشينغيو، الذي كان دائما هادئا كالماء، وبارد كالبركة الهادئة، نادرا ما كان يتقلب، ولكن في هذه اللحظة، الضوء البارد الثاقب ينعكس من عيناها الجميلتين… إلى جانب بعض نية القتل.
هذه العلامات الذهبية توهج وتومض، وكان من السهل رؤيتها حتى من خلال ثيابه.
لم تنزعج تشياني يينغ إير قليلاً من زئير يون تشي الغاضب. فقد حدقت في جسد شيا تشينغيو، الجسد الذي كان أكثر جاذبية وسحراً من جسد أولئك المغريات الأسطوريات اللاتي أفشن العالم. فقد أشرقت عيناها الذهبيتان بضوء غريب نادرا ما ظهر، “لم اتخيل حقا ان هذا المظهر المتجمد والبارد يخفي جسدا جذابا كهذا. لا بد لي ان اعترف انه رغم كوني امرأة، فأنا اتأثر قليلا”
حالما انتشرت العلامات الذهبيّة في كلّ ركن من جسده، اختفى كلّ ذلك الضوء الذهبيّ بدون أثر. وفي وقت لاحق، خففت تشياني يينغ إير قبضتها وسمحت لليون تشي بالسقوط على الأرض.
انتفخت عيون يون تشي بشراسة من تجويفها… لقد كان متزوجاً من شيا تشينغيو لمدة 12 عاماً، لكنه لم يرَ قط جسدها. ولو كان ذلك في الظروف العادية، ولو رأى منظرا جميلا كهذا، على الرغم من انه رأى واختبر العديد من الجميلات، لكان منعشا جدا بحيث ان عينيه كانتا ستتدحرجان عمليا من رأسه. ولكن في هذه اللحظة، بعد تلك الدهشة، عصفت بقلبه صدمة باردة، وصرخ بصوت أجش: “تشياني! ما الذي تفعليه؟”
“كح … كح كح … أنتِ … ماذا فعلتِ بي؟” أعطى يون تشي بعض السعال المؤلم قبل أن يزأر بصوت أجش.
“أنت؟”داعبت يد تشياني يينغ إير معدة شيا تشينغيو بينما تقوست زوايا شفتيها في سخرية من الازدراء الشديد واللهو. وكأنها سمعت أسخف نكتة في حياتها، “لا تحمل همًّا الآن. قريبا جدا، ستتوسل اليّ ان اسمح لك ان تخبرني بكل شيء”
لقد شعر لتوه ببرودة لا تحصى انتشرت في جسده كله. انتشرت هذه الأحاسيس في كل وريد عميق وفي كل عصب… ولكن بعد اختفاء آخر العلامات الذهبية، اختفت هذه الأحاسيس تماما، وكأن شيئا لم يحدث.
“وأنت أيضا.” تشياني يينغ إير أحكمت قبضتها على عنق يون تشي “لولاي لما حصلت إله النجم الذبح السماوي على تراث إله الشر، ناهيك عن السماح لك بالحصول عليه. حينها لن تكون في الوقت الراهن سوى قطعة قمامة وضيعة من العوالم السفلى، في الوقت الحالي لن تبقى سوى قطعة قمامة وضيعة من العوالم السفلى، ولم يكن لديك حتى المؤهلات اللازمة للحضور إلى المنطقة الإلهية الشرقية. فكيف كنت ستصعد الى المرتفعات لتصير ‘إله الاول’ وتؤثر في العالم بأسره؟”
كانت شيا تشينغيو قد حدّدت عينيها على يون تشي، وفي البداية، ظهرت عليها الشكوك والارتباك، ولكن في اللحظة التي اختفت فيها تلك العلامات الذهبية، بدا الأمر كما لو أن إبرا قد طُعنت في بؤبؤ عينيها الجميلين، مما أدى إلى تقلصهما إلى نقاط صغيرة “علامة تمني الموت… لروح براهما…”
“تتوسلي إلي؟” كانت تشياني يينغ إير تقف أمام شيا تشينغيو، وكان وجه جميل بشكل لا يصدقه أحد ملئ بقلب قاس يلفظ أنفاسه “ابنة يوي ووغو، قبل أن تتوسلي نيابة عنه، كان من الأفضل أن تهتمي بنفسك أكثر أولاً.”
“أوه؟” تشياني يينغ إير ألقت نظرة على شيا تشينغيو “أنتِ تعرفين بالفعل علامة تمني الموت لروح براهما…”
“أنا أعرف ما تريدينه” أصبحت نظرة شيا تشينغيو باردة وكئيبة “أطلقِ سراحه من علامة تمني الموت لروح براهما، وسوف أعطيكِ كل ما ترغبين فيه “.
“حرريه! حرريه منها!” كان صوت شيا تشينغيو قلقًا للغاية، وقد أصبح الصوت أجش بسبب صدمتها وخوفها الشديدين. وكانت تعابير وجهها قد تحولت ايضا الى لون مدهش من البياض المميت.
“أنت؟”داعبت يد تشياني يينغ إير معدة شيا تشينغيو بينما تقوست زوايا شفتيها في سخرية من الازدراء الشديد واللهو. وكأنها سمعت أسخف نكتة في حياتها، “لا تحمل همًّا الآن. قريبا جدا، ستتوسل اليّ ان اسمح لك ان تخبرني بكل شيء”
لم يسمع يون تشي عن “علامة تمني الموت لروح براهما”، ولكنها كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه الصدمة والخوف على وجه شيا تشينغيو… فكما لو انها رأت لتوِّها أشنع وأشرّ إله شيطان تحدث عنه في الاساطير.
“حرريه! حرريه منها!” كان صوت شيا تشينغيو قلقًا للغاية، وقد أصبح الصوت أجش بسبب صدمتها وخوفها الشديدين. وكانت تعابير وجهها قد تحولت ايضا الى لون مدهش من البياض المميت.
“علامة تمني الموت لروح براهما… ما هي؟” يون تشي سأل من خلال أسنان مكزوزة.
صعقت كلمات شيا تشينغيو يون تشي كثيرا. تحدث بصوت أجش، “تشينغيو، هل تصرفتِ بغباء … لماذا حتى تتوسلي أي شيء منها في المقام الأول؟”
علامة تمني الموت…
لولا حقيقة أن تشياني يينغ إير كانت شديدة القوة، فإن توابع ذلك الزئير كان سيتسبب بالتأكيد في إصابة معظم الناس الآخرين بضرر كبير لروحهم.
لروح… براهما؟!
عندما سقط صوتها، أضاء الضوء الذهبي في عينيها، ثم أمطرت اليد التي أمسكت بحلق يون تشي بضوء ذهبي كثيف. وسرعان ما ترك ذلك الضوء الذهبي الكثيف يدها وانتقل إلى جسد يون تشي.
“سوف تعرف قريبا بما فيه الكفاية” لم تعد تشياني يينغ إير تنظر حتى إلى يون تشي. وتركته هناك مسطحاً على الأرض بينما خطت نحو شيا تشينغيو التي كانت أيضاً غير قادرة على الحركة.
“…” شيا تشينغيو صرت أسنانها معاً بقوة لدرجة أنها تصدعت، ومع ذلك وجدت صعوبة في الكلام. بينما كانت تقمع من قبل قوة تشياني يينغ إير التي لا تقاوم، لم تستطع تحريك خيط واحد من الطاقة العميقة، لذا كان من غير الممكن لها تدمير العالم الرائع في عروقها العميقة. إن كانت تشياني يينغ إير قد أشاعت بذلك، فلن يستطيعوا التحدث حتى… فقد وقع كل شيء بين يديها والشيء الوحيد الذي استطاعا فعله هو الاستسلام لخدمتها الرقيقة.
“حرريه منها!” كانت بؤبؤ عيني شيا تشينغيو يرتجفان، ومع ذلك غيرت نظرتها من يون تشي. وهي في الواقع لم تستطع تحمل النظر إلى يون تشي أكثر من ذلك، كما أن صوتها أصبح ناعماً تماماً في هذا الوقت”يمكنكِ أن تعتبري هذا… كما لو كنت أتوسل إليكِ …”
علامة تمني الموت…
صعقت كلمات شيا تشينغيو يون تشي كثيرا. تحدث بصوت أجش، “تشينغيو، هل تصرفتِ بغباء … لماذا حتى تتوسلي أي شيء منها في المقام الأول؟”
بواسطة :
“أنت … لا… تفهم …” أغلقت شيا تشينغيو عينيها لكي لا تسمح ليون تشي بأن يرى عينها التي أصبحت حالكة الظلام إلى درجة أنها كانت قريبة من اليأس.
“حرريه! حرريه منها!” كان صوت شيا تشينغيو قلقًا للغاية، وقد أصبح الصوت أجش بسبب صدمتها وخوفها الشديدين. وكانت تعابير وجهها قد تحولت ايضا الى لون مدهش من البياض المميت.
كان يون تشي في حالة من الحيرة التامة، ولكن شيا تشينغيو كانت تدرك تمام الإدراك ما حدث للتو. “علامة تمني الموت لروح براهما”… كانت هذه أكثر الكلمات بشاعة التي وجدت في هذا العالم. فمهما كان الشخص قويا، ومهما كان هذا الشخص لا يخشى الموت، ما دام يسمع هذه الكلمات، يكون الأمر كما لو انه سمع اقسى لعنة شيطانية جاءت مباشرة من أعماق جهنم. سيترك ذلك الشخص يرتجف من الخوف.
صعقت كلمات شيا تشينغيو يون تشي كثيرا. تحدث بصوت أجش، “تشينغيو، هل تصرفتِ بغباء … لماذا حتى تتوسلي أي شيء منها في المقام الأول؟”
“تتوسلي إلي؟” كانت تشياني يينغ إير تقف أمام شيا تشينغيو، وكان وجه جميل بشكل لا يصدقه أحد ملئ بقلب قاس يلفظ أنفاسه “ابنة يوي ووغو، قبل أن تتوسلي نيابة عنه، كان من الأفضل أن تهتمي بنفسك أكثر أولاً.”
“جيد جداً، جيد جداً في الحقيقة.” بعد تلك الصدمة الموجزة، تلاشت زوايا شفتيّ تشياني يينغ إير بعض الشيء “هذه هي الروح التي لا يمكن حتى للروح الإلهية التي لا تصدأ أن تقمعها، أنا الآن أكثر فأكثر مهتمة بروح التنين داخل جسدك. “
“أنا أعرف ما تريدينه” أصبحت نظرة شيا تشينغيو باردة وكئيبة “أطلقِ سراحه من علامة تمني الموت لروح براهما، وسوف أعطيكِ كل ما ترغبين فيه “.
“تشينغيو …” في الواقع أن هذه الكلمات جعلت يون تشي يفهم أن هدف تشياني يينغ إير. كان على نحو صادم بالقدر الكافي، الجسد التاسع المثالي العميق لـ شيا تشينغيو. لكنه لم يكن يعرف ان الجسد التاسع المثالي العميق يمكن ان يُسرق من شخص آخر. لذا بطبيعة الحال لم يكن يعرف أدنى شيء حول كيفية سرقة البنية… او ماهي العواقب المترتبة على سرقتها.
قبل الأمس، لم تكن قد غادرت عالم إله القمر من قبل، الشيء الوحيد الذي تملكه الذي يمكن أن تجعل شخصية على مستوى تشياني يينغ إير تخطط للحصول عليه كان جسدها التاسع المثالي العميق.
هو فقط لم يفهم لماذا تشياني يينغ إير تعرف العلاقة بينه وبين ياسمين، ولماذا قد تعلم بوجود قوى إله الشر الإلهية على جسده…كان هناك بالتأكيد ثقب موجود في مكان ما.
ومن بين قطع الذاكرة التي أعطاها إياها إمبراطور إله القمر، تم تسجيل أن الجسد التاسع المثالي العميق يمكن أن تسرقه امرأة أخرى، ولكن الظروف كانت قاسية للغاية والطريقة كانت خاصة جدا.
هو فقط لم يفهم لماذا تشياني يينغ إير تعرف العلاقة بينه وبين ياسمين، ولماذا قد تعلم بوجود قوى إله الشر الإلهية على جسده…كان هناك بالتأكيد ثقب موجود في مكان ما.
“اوه؟ هل تعتقدين أن لديك القدرة على المساومة معي الآن؟” تشياني يينغ إير إرتدّت إبتسامة لم تكن إبتسامة على وجهها. كان إصبعها يضغط على صدر شيا تشينغيو وهو يرسم دائرة مرحة حوله، “لقد وقع التيار الحالي في يدي، لذا فأنا الشخص الذي يملك السلطة على كل ما لديكِ، وليس أنتِ”.
إذا فشلت، عقله سيتدمر بالكامل وسيصبح مع ذلك خضروات.
أصبحت عيون شيا تشينغيو أكثر برودة، “إذا لم تطلقِ سراحه من علامة تمني الموت لروح براهما، سوف … ادمر جسدي التاسع المثالي العميق!”.
“هيه…هيه … هيه …” زحف يون تشي على الأرض وكان عقله غارقاً في ألم شديد حتى شعر وكأنه سيتمزق، ولكنه أطلق ضحكة باردة كما قال: “هل تريدين أن تبحثي في روحي؟ حتى أبوكِ يمكن أن ينسَ أن يفعل مثل هذا الشيء…ناهيكِ عنك!”
“تشينغيو …” في الواقع أن هذه الكلمات جعلت يون تشي يفهم أن هدف تشياني يينغ إير. كان على نحو صادم بالقدر الكافي، الجسد التاسع المثالي العميق لـ شيا تشينغيو. لكنه لم يكن يعرف ان الجسد التاسع المثالي العميق يمكن ان يُسرق من شخص آخر. لذا بطبيعة الحال لم يكن يعرف أدنى شيء حول كيفية سرقة البنية… او ماهي العواقب المترتبة على سرقتها.
لقد كان كما قالت تشياني يينغ إير. سواء كانت شيا تشينغيو أو يون تشي، لم يكن لأي منهما أي سلطة في المساومة معها على الإطلاق.
كان يملأه حاليًا شعور عميق بالعجز… إنه نوع العجز الذي شعر به عندما واجه قوة مطلقة. علاوة على ذلك، على الرغم من أن هذه الشخصية كانت تملك سلطة مطلقة، فإنها لم تظهر له أي فرص، وكان ذلك يأسا مطلقا.
“علامة تمني الموت لروح براهما… ما هي؟” يون تشي سأل من خلال أسنان مكزوزة.
“تدمير ذاتي؟” قالت تشياني يينغ إير بضحكة ساخرة مملة “أوه، يمكنكِ المضي قدماً والمحاولة. “
“لذا، الآن، حان الوقت لكما لتدفعا لي.”
“…” شيا تشينغيو صرت أسنانها معاً بقوة لدرجة أنها تصدعت، ومع ذلك وجدت صعوبة في الكلام. بينما كانت تقمع من قبل قوة تشياني يينغ إير التي لا تقاوم، لم تستطع تحريك خيط واحد من الطاقة العميقة، لذا كان من غير الممكن لها تدمير العالم الرائع في عروقها العميقة. إن كانت تشياني يينغ إير قد أشاعت بذلك، فلن يستطيعوا التحدث حتى… فقد وقع كل شيء بين يديها والشيء الوحيد الذي استطاعا فعله هو الاستسلام لخدمتها الرقيقة.
الشيء الأكثر بشاعة كان أن تشياني يينغ إير كانت حذرة ومنتبه بشكل مدهش. فقد كانت أمام شخصين من الواضح أنهما لم يتمكنا من مقاومتها بأي حال، إلا أنها ظلت تستخدم قوتها بقوة لقمعهم، الأمر الذي جعلها عاجزة عن تحريك عضلة واحدة طيلة هذا الوقت.
لقد كان كما قالت تشياني يينغ إير. سواء كانت شيا تشينغيو أو يون تشي، لم يكن لأي منهما أي سلطة في المساومة معها على الإطلاق.
“اوه؟ هل تعتقدين أن لديك القدرة على المساومة معي الآن؟” تشياني يينغ إير إرتدّت إبتسامة لم تكن إبتسامة على وجهها. كان إصبعها يضغط على صدر شيا تشينغيو وهو يرسم دائرة مرحة حوله، “لقد وقع التيار الحالي في يدي، لذا فأنا الشخص الذي يملك السلطة على كل ما لديكِ، وليس أنتِ”.
“الشيء الذي أرغب فيه، أنا طبيعيا سأسترجعه شخصيا من جسدك بنفسي. أنا لست بحاجة لكِ لتعطيه لي، مفهوم؟”
شعر يون تشي وكأن الانفجارات بدأت تتردد في رأسه فجأة.
تقوست شفتا تشياني يينغ إير قليلا واليد التي ضغطت على صدر شيا تشينغيو انتشرت وأمسكت بملابسها قبل أن تقطعها بعنف.
“أنا أعرف ما تريدينه” أصبحت نظرة شيا تشينغيو باردة وكئيبة “أطلقِ سراحه من علامة تمني الموت لروح براهما، وسوف أعطيكِ كل ما ترغبين فيه “.
رييب!
هو فقط لم يفهم لماذا تشياني يينغ إير تعرف العلاقة بينه وبين ياسمين، ولماذا قد تعلم بوجود قوى إله الشر الإلهية على جسده…كان هناك بالتأكيد ثقب موجود في مكان ما.
بينما كان صوت تمزيق يدق في الهواء، كانت الثياب القمرية لـ شيا تشينغيو تُمزق على الفور إلى أشلاء وترفرف في الهواء، كاشفة بالكامل الجزء العلوي من جسدها. ونتيجة لذلك، تمزقت ثيابها الداخلية تمزيقا كاملا، وانسكب صدرها الذي كانت تربطه بإحكام على الدوام. تلك التلال الحريرية العملاقة ترتطم في الهواء، كانت بيضاء ومرنة كالدهون الدهنية واليشم المتخثّر، ترتد وتتمايل كموجة متأرجحة بينما تستمر في الاهتزاز دون توقف.
“حرريه! حرريه منها!” كان صوت شيا تشينغيو قلقًا للغاية، وقد أصبح الصوت أجش بسبب صدمتها وخوفها الشديدين. وكانت تعابير وجهها قد تحولت ايضا الى لون مدهش من البياض المميت.
انتفخت عيون يون تشي بشراسة من تجويفها… لقد كان متزوجاً من شيا تشينغيو لمدة 12 عاماً، لكنه لم يرَ قط جسدها. ولو كان ذلك في الظروف العادية، ولو رأى منظرا جميلا كهذا، على الرغم من انه رأى واختبر العديد من الجميلات، لكان منعشا جدا بحيث ان عينيه كانتا ستتدحرجان عمليا من رأسه. ولكن في هذه اللحظة، بعد تلك الدهشة، عصفت بقلبه صدمة باردة، وصرخ بصوت أجش: “تشياني! ما الذي تفعليه؟”
كانت شيا تشينغيو قد حدّدت عينيها على يون تشي، وفي البداية، ظهرت عليها الشكوك والارتباك، ولكن في اللحظة التي اختفت فيها تلك العلامات الذهبية، بدا الأمر كما لو أن إبرا قد طُعنت في بؤبؤ عينيها الجميلين، مما أدى إلى تقلصهما إلى نقاط صغيرة “علامة تمني الموت… لروح براهما…”
هذه الشيطانة، هل يمكن أن تكون منحرفة لعينة؟!
“جيد جداً، جيد جداً في الحقيقة.” بعد تلك الصدمة الموجزة، تلاشت زوايا شفتيّ تشياني يينغ إير بعض الشيء “هذه هي الروح التي لا يمكن حتى للروح الإلهية التي لا تصدأ أن تقمعها، أنا الآن أكثر فأكثر مهتمة بروح التنين داخل جسدك. “
لم تنزعج تشياني يينغ إير قليلاً من زئير يون تشي الغاضب. فقد حدقت في جسد شيا تشينغيو، الجسد الذي كان أكثر جاذبية وسحراً من جسد أولئك المغريات الأسطوريات اللاتي أفشن العالم. فقد أشرقت عيناها الذهبيتان بضوء غريب نادرا ما ظهر، “لم اتخيل حقا ان هذا المظهر المتجمد والبارد يخفي جسدا جذابا كهذا. لا بد لي ان اعترف انه رغم كوني امرأة، فأنا اتأثر قليلا”
“علامة تمني الموت لروح براهما… ما هي؟” يون تشي سأل من خلال أسنان مكزوزة.
تتبعت أصابعها ببطء الجلد الأبيض الثلجي لثدييها. كانت حركاتها خفيفة ورقيقة، وبالكاد يمكن للمرء أن يستشعر بعض المتعة والتسلية في هذه الحركات.
مزاج شيا تشينغيو، الذي كان دائما هادئا كالماء، وبارد كالبركة الهادئة، نادرا ما كان يتقلب، ولكن في هذه اللحظة، الضوء البارد الثاقب ينعكس من عيناها الجميلتين… إلى جانب بعض نية القتل.
“الآن هذا حقا غريب. يا له من جسد ساحر وفاتر، ومع ذلك لا تزالي في الواقع عذراء” صوّرت يون تشي لمحة كما قالت “هل يمكن أن يكون هذا الرجل الذي تزوجته هو مخصي عديم الفائدة؟ “
لم يسمع يون تشي عن “علامة تمني الموت لروح براهما”، ولكنها كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه الصدمة والخوف على وجه شيا تشينغيو… فكما لو انها رأت لتوِّها أشنع وأشرّ إله شيطان تحدث عنه في الاساطير.
“شيطانة!!” عيون يون تشي حمراء كالدم على الرغم من أن تشياني يينغ إير كانت امرأة، كان هذا إذلالاً كبيراً لم تعاني منه شيا تشينغيو من قبل. “ألا تريدين أن تعرفي الأسرار التي يخفيها هذا الجسد؟ فلمَ لا تهاجميني إذا كنتِ تملكين الجرأة على ذلك؟”
ولكن حين غزت طاقة الروح التي كانت تتجسد في تشياني يينغ إير كل أعماق روح يون تشي، تردد صرير تنين داخل قلب وعقل كل من يون تشي وتشياني يينغ إير.
“أنت؟”داعبت يد تشياني يينغ إير معدة شيا تشينغيو بينما تقوست زوايا شفتيها في سخرية من الازدراء الشديد واللهو. وكأنها سمعت أسخف نكتة في حياتها، “لا تحمل همًّا الآن. قريبا جدا، ستتوسل اليّ ان اسمح لك ان تخبرني بكل شيء”
انتفخت عيون يون تشي بشراسة من تجويفها… لقد كان متزوجاً من شيا تشينغيو لمدة 12 عاماً، لكنه لم يرَ قط جسدها. ولو كان ذلك في الظروف العادية، ولو رأى منظرا جميلا كهذا، على الرغم من انه رأى واختبر العديد من الجميلات، لكان منعشا جدا بحيث ان عينيه كانتا ستتدحرجان عمليا من رأسه. ولكن في هذه اللحظة، بعد تلك الدهشة، عصفت بقلبه صدمة باردة، وصرخ بصوت أجش: “تشياني! ما الذي تفعليه؟”
يون تشي “…؟”
“كح … كح كح … أنتِ … ماذا فعلتِ بي؟” أعطى يون تشي بعض السعال المؤلم قبل أن يزأر بصوت أجش.
بواسطة :
لا عجب ان إمبراطور إله القمر، لم يعُد يُظهِر أي استياء في السنوات الماضية كلما ذُكر عالم إله النجم. التعقيد الخفي قد حل محله … مما يعني أنه كان يعرف أن كل هذا بسبب تشياني يينغ إير!
بزززز—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
