شين شي الغامضة
استعاد يون تشي وعيه وأجاب بسرعة: “لا، لا. كنت أفكر في بعض الأشياء… ماذا عن الكبيرة شين شي؟ لم أشكرها على إنقاذ حياتي. “
“هي لينغ!”
لم يكن من المعروف كم من الوقت كان يون تشي غائباً عن الوعي إلى أن بدأ يتحرك أخيراً. وعندما استعاد وعيه، هاجمته رائحة عطرة.
“إذاً … كيف تبدو؟ هل هناك أي شيء مختلف في ميزاتها بالنسبة لأرواح الخشب الأخرى؟”
“آه … لقد استيقظت”.
صرخة البهجة من فتاة صدت بجانب أذنيه. و عندما فتح عينيه، عيناها الخضراوتان الزمرديتان والتي يبدو أنها خرجت من لوحة حدقت به… و قد أظهرت عيناها الحمراوان ووجنتيها الملطختان بالدموع أنها كانت تبكي منذ وقت ليس ببعيد.
صرخة البهجة من فتاة صدت بجانب أذنيه. و عندما فتح عينيه، عيناها الخضراوتان الزمرديتان والتي يبدو أنها خرجت من لوحة حدقت به… و قد أظهرت عيناها الحمراوان ووجنتيها الملطختان بالدموع أنها كانت تبكي منذ وقت ليس ببعيد.
سرعان ما وقف يون تشي. عندما كان على وشك مطاردته، تنهيدة ناعمة جاءت من خلفه.
سواء كان جسده أو روحه لم يعد يشعر بالألم. بدلا من الإرهاق الضعيف الذي يشعر به المرء بعد فترة طويلة من التعذيب وفقدان الوعي، شعر براحة لا تُصدَّق. وقف في ذهول طفيف، ثم رأى محيطا من الزهور لا تحصى. كانت أصوات الحشرات والطيور كالموسيقى في أذنيه، وكان النسيم لطيفاً، والسماء صافية، وكانت هناك جنية أمامه …وحتى بعد أن تنفس يون تشي عدة مرات، كان يعتقد أنه لا يزال نائماً، وأنه كان في أرض سماوية داخل حلمه.
……………..
“هي … لينغ …” نظرة يون تشي مثبتة على فتاة روح الخشب امامه…
هذه المرة، لم تكن هي لينغ فقط من أنقذته، لكن أيضا هي لين… لولا جرم روح الخشب، حتى لو لم يكن ميتاً الآن، لكان سيعيش حياة أسوأ من الموت.
هي لينغ، أخت هي لين الكبرى.
الآن بما أنه لم يستطع دخول لؤلؤة السماء الخالدة…فهل عنى ذلك ان عليه ان يعيش حياته تحت ظلها؟
في ذلك الوقت، ترك هي لين المخبأ ليجد أخته الكبرى. و عندها، ركع هي لين أمامه وتوسل إليه أن يصبح سيده ليجد أخته الكبرى. وفي النهاية… أعطاه هي لين جرمه روح الخشب في آخر أنفاسه و الطلب الوحيد الذي قدمه مع سيل الدموع هو العثور على أخته الكبرى…
كانت قد تعاطت بالفعل مع الأمر، وزرعت عليه علامة تمني الموت لروح براهما، لذا لم يكن هناك من سبب يجعلها تتلكأ.
وقد وجدها أخيرًا.
“شكرا لك… على انقاذي.” يون تشي قام بشكرها بوضوح.
فهو لم ينسَ. قبل أن يفقد وعيه، كانت هي التي ركعت أمام شين شي وتوسلت لأجله، مما دفع شين شي إلى السماح له بالدخول إلى “أرض سامسارا المحرمة” والسماح له في الوقت نفسه بالهروب من كابوس علامة تمني الموت.
رفع رأسه فجأة، وفي صدمة، رأى شريطين من بقع الماء الخضراء الزمردية على قطعة لحم هي لينغ الثلجية.
………………
أصغت هي لينغ بصمت دون أن تقاطعه. عندما سمعت كل هذه الاسماء المألوفة ثم سمعته يقول ان الجميع ماتوا، غطت يديها المثلجتان بالثلوج شفتيها تماما كما انهمرت الدموع بجنون. فاهتز جسدها كله بعنف، كما لو انها وسط عاصفة ريح قارصة.
“أتوسل إليك … في مكاني … أرجوك اعثر على أختي…”
كان دائما يواجه كل أنواع الكوارث في حياته قبل أن يقابل مخلصه واحدا تلو الآخر… لم يكن متأكدا إذا كان يجب أن يحزن أو يبتهج لذلك.
“أنا آخر السلالة الملكية لروح الخشب. لم أستطع حماية أختي، كنت آمل العرق بأكمله … ومع ذلك، فأنا عديم الفائدة … لم أستطع حماية شعبي… لم أستطع فعل أي شيء على الإطلاق… إذا استمريت على قيد الحياة، سوف اجلب فقط كارثة على الأخ الأكبر يون تشي الذي لم يكن سوى صادق وجيد بالنسبة لي …انا لست مفيد … لا أستطيع أن أجد أختي ولن أكون قادرة على حمايتها أيضاً… لا يمكنني سوى أن أكون أنانيًا فقط للتسول من الاخ الاكبر يون تشي … “
بواسطة :
“لا تتكلم بعد الآن” كان صدر يون تشي ثقيلاً لدرجة أنه وجد صعوبة في التنفس. واستمر صوته المنخفض يقول: “لا تقلق، حتى لو اضطررت الى السفر عبر كل عالم الاله، فبالتأكيد سأجد اختك! أنا سأحميها… سأقتل أي شخص يريد إيذائها! حتى لو أضطررت للتضحية بحياتي، لن أدعها تتعرض لأي أذى! أقسم … أقسم هذا بحياتي!! “
عندما رأى الخاتم في إصبعه الذي جاء من كايزي، فكر في نفسه بحزن: ياسمين، أنا مقدر لي ألا أوفي أبدا بالوعد الذي قطعته لكِ… ولكايزي.
الدموع في عيني هي لين ارتعدت ورفع ذراعه بشكل ضعيف “شكراً لك، الأخ الأكبر يون تشي. هذه هي… الطريقة الوحيدة… لأرد لك الجميل…”
“مم، هذا ما قالته السيدة” قالت هي لينغ مع إيماءة خفيفة. “السيدة تتأمل كل يوم لتتحرر من هذا القيد. هذه المرة، بسببي، سيدتي … ستأخذ المزيد من الوقت لكسر القيود. “
“عندما … كنت صغيرا جدا … ذكر الأب والأم مرة … جرمنا روح الخشب خاص جدّاً، كان يدعى ‘بذرة العجائب’ آمل حقًا أنه في يوم من الأيام … هو حقاً … يعطي الاخ الاكبر يون تشي قوّة معجزة … “
انتقلت نظرة هي لينغ إلى حيث كان بيت الخيزران يقف في محيط الزهور وقالت بهدوء: “السيدة في حالة تأمل حاليا. لا يمكننا إزعاجها عندما تكون في التأمل، لكن السيدة كانت تقمع علامة تمني الموت لروح براهما كل يوم كل يوم حتى لا تتأمل طويلاً. يجب أن تكون قادرًا على رؤيتها قريبًا “.
………………
كان يون تشي يعتقد في البداية أن الكلمات التي قالها هي لين آنذاك كانت ناتجة عن الإعجاب الغريزي الذي شعر به تجاه أخته الكبرى. فقط الآن بعد أن رأى فتاة روح الخشب هذه، مباشرة أمامه، أدرك أن هي لين لم يبالغ على الإطلاق.
غطى يون تشي قلبه بيده عن غير قصد. الكلمات التي قالها هي لين في ذلك الوقت بدموعه وحياته لم تترك قلبه. إنه لم ينسَ كلمة واحدة.
“الجدة تشينغ يي … العم تشينغ مو … فاي يان … تشو يين … تشينغ تشو … جميعهم ميتون… جميعهم … ماتوا…”
هذه المرة، لم تكن هي لينغ فقط من أنقذته، لكن أيضا هي لين… لولا جرم روح الخشب، حتى لو لم يكن ميتاً الآن، لكان سيعيش حياة أسوأ من الموت.
“آآي … دعها تذهب”
“مم” فتاة روح الخشب أومأت بقوة. ظنّت أنّها بكت بالفعل كلّ دموعها، لكن حالما نادى يون تشي باسمها، طمست الدموع بصرها على الفور. “هذه أنا، أنت …”
الدموع في عيني هي لين ارتعدت ورفع ذراعه بشكل ضعيف “شكراً لك، الأخ الأكبر يون تشي. هذه هي… الطريقة الوحيدة… لأرد لك الجميل…”
رؤية هذا الرجل امامها، والذي من الواضح أنه كان غريباً، يمتلك هالة كانت معتادة عليها، جعلتها تختنق بالمشاعر. وجدت صعوبة في التحدث.
“ثلاثة عشر يوماً” أجابته بصوت صغير وألقت نظرة سريعة عليه ثم أبعدت عيناها الجميلتين عنه فورا.
“شكرا لك… على انقاذي.” يون تشي قام بشكرها بوضوح.
من الواضح أنها كانت في متناول اليد، ومع ذلك بدا الأمر وكأنها كانت تقف على ارتفاع لا يمكن الوصول إليه.
………………
ثم أخبر هي لينغ كل شيء، حول كيف أن رغبته في جرم روح الخشب قادته إلى دخول عالم داركيا، قادته لشراء هي لين، حول كيف انه لا يمكن أن يقتل هي لين في اللحظة الأخيرة وأعاده بدلا من ذلك إلى مخبأه… الذي انتهى به الأمر في مذبحة من الأرواح الخشبية… قال لها كل شيء بالتفصيل، وأملى كل كلمة وأفعال قال هي لين وفعلها له.
“أختي الكبرى … اسمها هو هي لينغ … إنه هي لينغ!”
قلب يون تشي مترنح. امسك بكتفي هي لينغ بسرعة “هي لينغ… هي لينغ! أنتِ…”
“إذاً … كيف تبدو؟ هل هناك أي شيء مختلف في ميزاتها بالنسبة لأرواح الخشب الأخرى؟”
كان هذا لون دم روح الخشب!
“الاخت الكبرى هي روح خشبية جميلة جدا وهي اجمل اخت في العالم. هي أجمل من أي زهرة، أجمل حتى من النجوم والقمر في سماء الليل!”
ومع ذلك، كانت شين شي قادرة على ذلك. والآن هو في الحقيقة لم يشعر بألم علامة الموت.
……………..
“كم من الوقت كنت نائماً؟” يون تشي سأل.
كان يون تشي يعتقد في البداية أن الكلمات التي قالها هي لين آنذاك كانت ناتجة عن الإعجاب الغريزي الذي شعر به تجاه أخته الكبرى. فقط الآن بعد أن رأى فتاة روح الخشب هذه، مباشرة أمامه، أدرك أن هي لين لم يبالغ على الإطلاق.
جسد روح الخشب احتوى على قوة الطبيعة النقية. سواء كانوا ذكورا أو إناثا كلهم كانوا يملكون مظهر رائع لا يصدق. هذا يمكن أن يعتبر معروفاً أعطتهم إياه قوة الطبيعة. كانت هي لينغ السليلة الأخيرة من السلالة الملكية لروح الخشب. لقد عُرضت هذه في ذروتها. جمال كل تلك الزهور تلاشى بالمقارنة مع روعتها. بقع الدموع على وجهها ستجعل العالم كله يحزن.
جسد روح الخشب احتوى على قوة الطبيعة النقية. سواء كانوا ذكورا أو إناثا كلهم كانوا يملكون مظهر رائع لا يصدق. هذا يمكن أن يعتبر معروفاً أعطتهم إياه قوة الطبيعة. كانت هي لينغ السليلة الأخيرة من السلالة الملكية لروح الخشب. لقد عُرضت هذه في ذروتها. جمال كل تلك الزهور تلاشى بالمقارنة مع روعتها. بقع الدموع على وجهها ستجعل العالم كله يحزن.
لا عجب أنها كانت لا تزال ثابتة في رفضها عندما شيا تشينغيو توسلت بأقصى ما لديها … عشرون ألف سنة كاملة، حتى إلى سيد إلهي، كان هذا الوقت طويل للغاية. ففي نهاية المطاف، كان عمر البشر في عالم السيد الالهي خمسون ألف سنة.
فتاة روح الخشب هزّت رأسها. خلال فترة فقدانه الوعي، كانت تزوره كل يوم. ولكن بعد ان استيقظ، تجنَّبت بصره بخجل.
بواسطة :
“كم من الوقت كنت نائماً؟” يون تشي سأل.
فهو لم ينسَ. قبل أن يفقد وعيه، كانت هي التي ركعت أمام شين شي وتوسلت لأجله، مما دفع شين شي إلى السماح له بالدخول إلى “أرض سامسارا المحرمة” والسماح له في الوقت نفسه بالهروب من كابوس علامة تمني الموت.
“ثلاثة عشر يوماً” أجابته بصوت صغير وألقت نظرة سريعة عليه ثم أبعدت عيناها الجميلتين عنه فورا.
“المزيد من الوقت” لم يكن مجرد عشر سنوات أو مائة سنة، ولكن عشرين ألف سنة.
إنه … ليس هي لين في النهاية. هذه كانت المرة الأولى التي تكون فيها بهذا القرب من ذكر بشري.
كان هذا لون دم روح الخشب!
“ثلاثة عشر يوماً …” تمتم يون تشي، ويتنهد في الداخل. حتى لو لم تعد علامة تمني الموت لروح براهما عليه، فلن يتمكن مع ذلك من دخول عالم إله السماء الخالدة في الوقت المناسب.
“الجدة تشينغ يي … العم تشينغ مو … فاي يان … تشو يين … تشينغ تشو … جميعهم ميتون… جميعهم … ماتوا…”
عندما رأى الخاتم في إصبعه الذي جاء من كايزي، فكر في نفسه بحزن: ياسمين، أنا مقدر لي ألا أوفي أبدا بالوعد الذي قطعته لكِ… ولكايزي.
استعاد يون تشي وعيه وأجاب بسرعة: “لا، لا. كنت أفكر في بعض الأشياء… ماذا عن الكبيرة شين شي؟ لم أشكرها على إنقاذ حياتي. “
تشياني… يينغ… إير…
الآن بما أنه لم يستطع دخول لؤلؤة السماء الخالدة…فهل عنى ذلك ان عليه ان يعيش حياته تحت ظلها؟
عندما أومض هذا الاسم وتلك الشخصية الذهبية في رأسه، تدفقت طاقة شريرة على الفور من قلبه …ولكن عندما التقت نظرته بفتاة روح الخشب أمامه، قمعه بصلابة.
“هي لينغ!”
تلك المرأة كانت مرعبة جداً.
شعر يون تشي بالخدر وهو يفكر فقط في مروعتها وفي التعذيب الذي عاناه للتو من علامة تمني الموت لروح براهما. روحه ترتجف عندما يفكر في نفسه: تشياني يينغ إير … لن أموت بهذه السهولة …إذا جاء اليوم الذي تقعين فيه في يدي…
كان بإمكانها إستخدام إصبع واحد لتدمير النجوم بقوتها العميقة، مخططاتها كانت عميقة وبالرغم من أنها كانت شريرة كالأفعى، لقد تصادف أنها كانت حذرة جداً أيضاً… واستطاعت المراوغة من عيون وآذان العالم، ولكن عندما هاجمت شخصا مثله لم يستطع مقاومتها على الإطلاق خارج المنطقة الإلهية الشرقية، لم تتردد في ضربه بعلامة تمني الموت لروح براهما…
كل صرخة كانت تنزف من قلبها. عيناها كانتا غير مركزتين. كان هناك فقط ألم، يأس وأكثر رماديا … نوع رمادي الذي بالتأكيد ما كان يجب أن يظهر على روح الخشب.
يون تشي كان شخصاً لا يخشى الأقوياء. في الماضي عندما كان في عالم الروح الإلهي فقط، تجرأ على أن يقف ضد طائفة الروح السوداء وحدها ويجلب الفوضى إلى كل مَن من ملكهم وطائفتهم.
علّقت رأسها، عضّت شفتيها بإحكام.
لكن تشياني يينغ إير كانت قوية للغاية. أمامها، كان من الواضح أن يون تشي كان يشعر وكأنه نملة تحت قمع جبل ثقيل. فمهما بذل قصارى جهده بقوته، اساليبه، او افكاره، لم يستطع ان يتحرك قيد أنملة.
فتاة روح الخشب هزّت رأسها. خلال فترة فقدانه الوعي، كانت تزوره كل يوم. ولكن بعد ان استيقظ، تجنَّبت بصره بخجل.
كانت قد تعاطت بالفعل مع الأمر، وزرعت عليه علامة تمني الموت لروح براهما، لذا لم يكن هناك من سبب يجعلها تتلكأ.
الآن بما أنه لم يستطع دخول لؤلؤة السماء الخالدة…فهل عنى ذلك ان عليه ان يعيش حياته تحت ظلها؟
الآن بما أنه لم يستطع دخول لؤلؤة السماء الخالدة…فهل عنى ذلك ان عليه ان يعيش حياته تحت ظلها؟
ومع ذلك، كانت شين شي قادرة على ذلك. والآن هو في الحقيقة لم يشعر بألم علامة الموت.
شعر يون تشي بالخدر وهو يفكر فقط في مروعتها وفي التعذيب الذي عاناه للتو من علامة تمني الموت لروح براهما. روحه ترتجف عندما يفكر في نفسه: تشياني يينغ إير … لن أموت بهذه السهولة …إذا جاء اليوم الذي تقعين فيه في يدي…
كان يون تشي يدرك منذ فترة طويلة أن العلاقة بين الأخوين كانت شديدة الشدة بسبب قلق هي لين عليها. بالنسبة لهي لينغ، موت هي لين لم يحوي فقط تأثير فقدان قريبها الأخير، بل إبادة خط العائلة الملكية لروح الخشب …
سوف أغتصبك عشرة آلاف مرة قبل أن أقطعك إرباً!!
كان بإمكانها إستخدام إصبع واحد لتدمير النجوم بقوتها العميقة، مخططاتها كانت عميقة وبالرغم من أنها كانت شريرة كالأفعى، لقد تصادف أنها كانت حذرة جداً أيضاً… واستطاعت المراوغة من عيون وآذان العالم، ولكن عندما هاجمت شخصا مثله لم يستطع مقاومتها على الإطلاق خارج المنطقة الإلهية الشرقية، لم تتردد في ضربه بعلامة تمني الموت لروح براهما…
لقد اعطته تشياني يينغ إير لعنة خبيثة في حياته … والواقع أنه لم يكن بوسعه، بسبب التفاوت بينهما، إلا أن يفكر في الأمر.
لقد خدش رأسه… كان هذا معروفاً كبيراً آخر لم يستطع تسديده!
“ما الخطب؟ هل تأذيت مجدداً؟” سألت هي لينغ بقلق عندما رأت تعبير يون تشي بدأ يشوه بعض الشيء.
توقف صوت يون تشي فجأة هناك، لأنه رأى قطرة خضراء اللون تسقط على الأرض بجانب ساقيه.
استعاد يون تشي وعيه وأجاب بسرعة: “لا، لا. كنت أفكر في بعض الأشياء… ماذا عن الكبيرة شين شي؟ لم أشكرها على إنقاذ حياتي. “
لم يكن من المعروف كم من الوقت كان يون تشي غائباً عن الوعي إلى أن بدأ يتحرك أخيراً. وعندما استعاد وعيه، هاجمته رائحة عطرة.
انتقلت نظرة هي لينغ إلى حيث كان بيت الخيزران يقف في محيط الزهور وقالت بهدوء: “السيدة في حالة تأمل حاليا. لا يمكننا إزعاجها عندما تكون في التأمل، لكن السيدة كانت تقمع علامة تمني الموت لروح براهما كل يوم كل يوم حتى لا تتأمل طويلاً. يجب أن تكون قادرًا على رؤيتها قريبًا “.
هذه المرة، لم تكن هي لينغ فقط من أنقذته، لكن أيضا هي لين… لولا جرم روح الخشب، حتى لو لم يكن ميتاً الآن، لكان سيعيش حياة أسوأ من الموت.
“حسنا” يون تشي أجاب بإيماءة، ثم سأل “أي نوع من الأشخاص هي الكبيرة شين شي؟ لم أسمع بها من قبل قبل أن آتي إلى هنا”
لا عجب أنها كانت لا تزال ثابتة في رفضها عندما شيا تشينغيو توسلت بأقصى ما لديها … عشرون ألف سنة كاملة، حتى إلى سيد إلهي، كان هذا الوقت طويل للغاية. ففي نهاية المطاف، كان عمر البشر في عالم السيد الالهي خمسون ألف سنة.
قالت تشياني يينغ إير أنها الشخصية الوحيدة التي يمكنها أن تحرر علامة تمني الموت لروح براهما. مع مستوى قوتها، لم يكن هناك شك في كلماتها.
رؤية هذا الرجل امامها، والذي من الواضح أنه كان غريباً، يمتلك هالة كانت معتادة عليها، جعلتها تختنق بالمشاعر. وجدت صعوبة في التحدث.
ومع ذلك، كانت شين شي قادرة على ذلك. والآن هو في الحقيقة لم يشعر بألم علامة الموت.
توقف صوت يون تشي فجأة هناك، لأنه رأى قطرة خضراء اللون تسقط على الأرض بجانب ساقيه.
أيّ نوع من الأشخاص كانت، لتقمع قوّة على مستوى تشياني يينغ إير؟
سرعان ما وقف يون تشي. عندما كان على وشك مطاردته، تنهيدة ناعمة جاءت من خلفه.
لا انتظر! قالت تشياني يينغ إير أنه إذا أصيب أحد بعلامة تمني الموت، حتى إمبراطور إله سيتمنى الموت ويستجدى الرحمة… أيمكن أن تكون أقوى من إمبراطور إله؟
شعر يون تشي بالخدر وهو يفكر فقط في مروعتها وفي التعذيب الذي عاناه للتو من علامة تمني الموت لروح براهما. روحه ترتجف عندما يفكر في نفسه: تشياني يينغ إير … لن أموت بهذه السهولة …إذا جاء اليوم الذي تقعين فيه في يدي…
علاوة على ذلك، كان المكان الذي تعيش فيه أكبر مكان محظور في عالم إله التنين!؟
………………
فكرت هي لينغ في الموضوع، ثم أجابت: “السيدة قوية جدا، عظيمة جدا. لقد كانت السيدة التي أنقذني منذ ثلاث سنوات ولأنها أشفقت علي لانني كنت وحدي، أتت بي إلى هنا. لكنني لا أعرف أي شيء آخر عن السيدة. أنا أعرف فقط… يبدو أن هناك شيء يقيد السيدة ويجبرها على البقاء هنا. على الرغم من أنها يمكن أن ترحل بين الحين والآخر، إلا أنها لا يمكن أن تترك لفترة طويلة أو أنها سوف تختفي.”
“كم من الوقت كنت نائماً؟” يون تشي سأل.
“…تختفي؟” هذه الكلمة تركت يون تشي فارغا.
كان دائما يواجه كل أنواع الكوارث في حياته قبل أن يقابل مخلصه واحدا تلو الآخر… لم يكن متأكدا إذا كان يجب أن يحزن أو يبتهج لذلك.
“مم، هذا ما قالته السيدة” قالت هي لينغ مع إيماءة خفيفة. “السيدة تتأمل كل يوم لتتحرر من هذا القيد. هذه المرة، بسببي، سيدتي … ستأخذ المزيد من الوقت لكسر القيود. “
غطى يون تشي قلبه بيده عن غير قصد. الكلمات التي قالها هي لين في ذلك الوقت بدموعه وحياته لم تترك قلبه. إنه لم ينسَ كلمة واحدة.
علّقت رأسها، عضّت شفتيها بإحكام.
“ماتوا … الجميع… مات …” كانت تنتحب وهي تبكي، وكل كلمة تجلب المزيد من الدموع.
“المزيد من الوقت” لم يكن مجرد عشر سنوات أو مائة سنة، ولكن عشرين ألف سنة.
AhmedZirea
“…” كان يون تشي مذهولاً، ثم قال على عجل: “لا، ليس بسببك، بل بسببي”.
فكرت هي لينغ في الموضوع، ثم أجابت: “السيدة قوية جدا، عظيمة جدا. لقد كانت السيدة التي أنقذني منذ ثلاث سنوات ولأنها أشفقت علي لانني كنت وحدي، أتت بي إلى هنا. لكنني لا أعرف أي شيء آخر عن السيدة. أنا أعرف فقط… يبدو أن هناك شيء يقيد السيدة ويجبرها على البقاء هنا. على الرغم من أنها يمكن أن ترحل بين الحين والآخر، إلا أنها لا يمكن أن تترك لفترة طويلة أو أنها سوف تختفي.”
فقد سمع كل ما قاله صوت شين شي اللطيف عندما كان خارج أرض سامسارا المحرمة.تذكر بأنّها ستهدر كامل عشرين ألف سنة من دمِّ قلبها إذا أنقذته…
تلك المرأة كانت مرعبة جداً.
هذا يعني أنها أجلت التحرر من القيود بعشرين ألف سنة عندما أنقذته.
جسد روح الخشب احتوى على قوة الطبيعة النقية. سواء كانوا ذكورا أو إناثا كلهم كانوا يملكون مظهر رائع لا يصدق. هذا يمكن أن يعتبر معروفاً أعطتهم إياه قوة الطبيعة. كانت هي لينغ السليلة الأخيرة من السلالة الملكية لروح الخشب. لقد عُرضت هذه في ذروتها. جمال كل تلك الزهور تلاشى بالمقارنة مع روعتها. بقع الدموع على وجهها ستجعل العالم كله يحزن.
لقد خدش رأسه… كان هذا معروفاً كبيراً آخر لم يستطع تسديده!
علّقت رأسها، عضّت شفتيها بإحكام.
كان دائما يواجه كل أنواع الكوارث في حياته قبل أن يقابل مخلصه واحدا تلو الآخر… لم يكن متأكدا إذا كان يجب أن يحزن أو يبتهج لذلك.
تلك المرأة كانت مرعبة جداً.
لا عجب أنها كانت لا تزال ثابتة في رفضها عندما شيا تشينغيو توسلت بأقصى ما لديها … عشرون ألف سنة كاملة، حتى إلى سيد إلهي، كان هذا الوقت طويل للغاية. ففي نهاية المطاف، كان عمر البشر في عالم السيد الالهي خمسون ألف سنة.
1304 – شين شي الغامضة
لكن في النهاية، وافقت على إنقاذه… كان هذا أمرًا لا يمكن تصوره.
“حسنا” يون تشي أجاب بإيماءة، ثم سأل “أي نوع من الأشخاص هي الكبيرة شين شي؟ لم أسمع بها من قبل قبل أن آتي إلى هنا”
ما زالت هي لينغ تهز رأسها وبعد ذلك رفعت نظرَها. عينيها التي تجنبت يون تشي منذ البداية مثبتة عليه فجأة. سألت بصوت ناعم جدا، “هل يمكنك … أن تخبرني بما حدث لـ لين إير؟ كـ – كيف … مات … “
………………
عندما قالت ذلك، رأى يون تشي آلام عميقة في عيون هي لينغ الخضراء الكريستالية.
هذا يعني أنها أجلت التحرر من القيود بعشرين ألف سنة عندما أنقذته.
كان يون تشي يدرك منذ فترة طويلة أن العلاقة بين الأخوين كانت شديدة الشدة بسبب قلق هي لين عليها. بالنسبة لهي لينغ، موت هي لين لم يحوي فقط تأثير فقدان قريبها الأخير، بل إبادة خط العائلة الملكية لروح الخشب …
قلب يون تشي مترنح. امسك بكتفي هي لينغ بسرعة “هي لينغ… هي لينغ! أنتِ…”
“حسنا.” يون تشي أومأ برأسه. حتى لو كان قاسياً جداً كان عليه أن يخبر هي لينغ.
كان هذا لون دم روح الخشب!
“قابلت هي لين في عالم نجمي سفلي يدعى عالم داركيا. في ذلك الوقت، أردت بكل جوارحي جرم روح خشب… “
فكرت هي لينغ في الموضوع، ثم أجابت: “السيدة قوية جدا، عظيمة جدا. لقد كانت السيدة التي أنقذني منذ ثلاث سنوات ولأنها أشفقت علي لانني كنت وحدي، أتت بي إلى هنا. لكنني لا أعرف أي شيء آخر عن السيدة. أنا أعرف فقط… يبدو أن هناك شيء يقيد السيدة ويجبرها على البقاء هنا. على الرغم من أنها يمكن أن ترحل بين الحين والآخر، إلا أنها لا يمكن أن تترك لفترة طويلة أو أنها سوف تختفي.”
ثم أخبر هي لينغ كل شيء، حول كيف أن رغبته في جرم روح الخشب قادته إلى دخول عالم داركيا، قادته لشراء هي لين، حول كيف انه لا يمكن أن يقتل هي لين في اللحظة الأخيرة وأعاده بدلا من ذلك إلى مخبأه… الذي انتهى به الأمر في مذبحة من الأرواح الخشبية… قال لها كل شيء بالتفصيل، وأملى كل كلمة وأفعال قال هي لين وفعلها له.
فقد سمع كل ما قاله صوت شين شي اللطيف عندما كان خارج أرض سامسارا المحرمة.تذكر بأنّها ستهدر كامل عشرين ألف سنة من دمِّ قلبها إذا أنقذته…
طوال الطّريق إلى عندما عرض عليه هي لين جرم روح الخشب الملكي، إلى عندما بدّد أخيرا في ذراعيه…
لقد اعطته تشياني يينغ إير لعنة خبيثة في حياته … والواقع أنه لم يكن بوسعه، بسبب التفاوت بينهما، إلا أن يفكر في الأمر.
أصغت هي لينغ بصمت دون أن تقاطعه. عندما سمعت كل هذه الاسماء المألوفة ثم سمعته يقول ان الجميع ماتوا، غطت يديها المثلجتان بالثلوج شفتيها تماما كما انهمرت الدموع بجنون. فاهتز جسدها كله بعنف، كما لو انها وسط عاصفة ريح قارصة.
لا عجب أنها كانت لا تزال ثابتة في رفضها عندما شيا تشينغيو توسلت بأقصى ما لديها … عشرون ألف سنة كاملة، حتى إلى سيد إلهي، كان هذا الوقت طويل للغاية. ففي نهاية المطاف، كان عمر البشر في عالم السيد الالهي خمسون ألف سنة.
“ماتوا … الجميع… مات …” كانت تنتحب وهي تبكي، وكل كلمة تجلب المزيد من الدموع.
“أنا آخر السلالة الملكية لروح الخشب. لم أستطع حماية أختي، كنت آمل العرق بأكمله … ومع ذلك، فأنا عديم الفائدة … لم أستطع حماية شعبي… لم أستطع فعل أي شيء على الإطلاق… إذا استمريت على قيد الحياة، سوف اجلب فقط كارثة على الأخ الأكبر يون تشي الذي لم يكن سوى صادق وجيد بالنسبة لي …انا لست مفيد … لا أستطيع أن أجد أختي ولن أكون قادرة على حمايتها أيضاً… لا يمكنني سوى أن أكون أنانيًا فقط للتسول من الاخ الاكبر يون تشي … “
“… ” لم يجرؤ يون تشي على النظر إلى عينيها. “انا الذي آذيتهم، انا الذي جلب الكارثة الى ذلك المكان. أحرقت العقل المدبر، جثة لي تشيان فينغ حيث كانوا يرتاحون، لكن … “
………………
توقف صوت يون تشي فجأة هناك، لأنه رأى قطرة خضراء اللون تسقط على الأرض بجانب ساقيه.
كل صرخة كانت تنزف من قلبها. عيناها كانتا غير مركزتين. كان هناك فقط ألم، يأس وأكثر رماديا … نوع رمادي الذي بالتأكيد ما كان يجب أن يظهر على روح الخشب.
رفع رأسه فجأة، وفي صدمة، رأى شريطين من بقع الماء الخضراء الزمردية على قطعة لحم هي لينغ الثلجية.
“عندما … كنت صغيرا جدا … ذكر الأب والأم مرة … جرمنا روح الخشب خاص جدّاً، كان يدعى ‘بذرة العجائب’ آمل حقًا أنه في يوم من الأيام … هو حقاً … يعطي الاخ الاكبر يون تشي قوّة معجزة … “
كان هذا لون دم روح الخشب!
“ثلاثة عشر يوماً …” تمتم يون تشي، ويتنهد في الداخل. حتى لو لم تعد علامة تمني الموت لروح براهما عليه، فلن يتمكن مع ذلك من دخول عالم إله السماء الخالدة في الوقت المناسب.
ما كان أكثر رعباً هو أن عينيها الخضراوتين الزمرديتين أصلاً… مغطاة بطبقة رمادية ثقيلة.
كان يون تشي يدرك منذ فترة طويلة أن العلاقة بين الأخوين كانت شديدة الشدة بسبب قلق هي لين عليها. بالنسبة لهي لينغ، موت هي لين لم يحوي فقط تأثير فقدان قريبها الأخير، بل إبادة خط العائلة الملكية لروح الخشب …
قلب يون تشي مترنح. امسك بكتفي هي لينغ بسرعة “هي لينغ… هي لينغ! أنتِ…”
تلك المرأة كانت مرعبة جداً.
“الجدة تشينغ يي … العم تشينغ مو … فاي يان … تشو يين … تشينغ تشو … جميعهم ميتون… جميعهم … ماتوا…”
“أختي الكبرى … اسمها هو هي لينغ … إنه هي لينغ!”
كل صرخة كانت تنزف من قلبها. عيناها كانتا غير مركزتين. كان هناك فقط ألم، يأس وأكثر رماديا … نوع رمادي الذي بالتأكيد ما كان يجب أن يظهر على روح الخشب.
كانت قد تعاطت بالفعل مع الأمر، وزرعت عليه علامة تمني الموت لروح براهما، لذا لم يكن هناك من سبب يجعلها تتلكأ.
“هي لينغ!” هزَّ يون تشي بقوة كتفيها الحساسين وقال بقلق. “استمعي الي. انهم ليسوا هنا بعد الآن. أنتِ السليلة الأخيرة والأمل للعائلة الملكية لروح الخشب، لذا عليكِ أن تبقى قوية… بما أنني أملك جرم روح هي لين، يمكنني أن أعتبر نصف روح خشب. سأذهب للبحث عن أرواح الخشب الأخرى معك وأحميهم من الآن فصاعداً. لا يجب أن … “
كان يون تشي يدرك منذ فترة طويلة أن العلاقة بين الأخوين كانت شديدة الشدة بسبب قلق هي لين عليها. بالنسبة لهي لينغ، موت هي لين لم يحوي فقط تأثير فقدان قريبها الأخير، بل إبادة خط العائلة الملكية لروح الخشب …
دفعته يد عاجزة بعيداً بينما استدارت هي لينغ وهربت تاركة وراءها أثراً طويلاً من الدم الأخضر…
“حسنا.” يون تشي أومأ برأسه. حتى لو كان قاسياً جداً كان عليه أن يخبر هي لينغ.
“هي لينغ!”
أيّ نوع من الأشخاص كانت، لتقمع قوّة على مستوى تشياني يينغ إير؟
سرعان ما وقف يون تشي. عندما كان على وشك مطاردته، تنهيدة ناعمة جاءت من خلفه.
“المزيد من الوقت” لم يكن مجرد عشر سنوات أو مائة سنة، ولكن عشرين ألف سنة.
“آآي … دعها تذهب”
“شكرا لك… على انقاذي.” يون تشي قام بشكرها بوضوح.
يون تشي ثابتاً ثم استدار.
ومع ذلك، كانت شين شي قادرة على ذلك. والآن هو في الحقيقة لم يشعر بألم علامة الموت.
إذ كان وجهها مغمورا بنور أبيض نقي ومقدس، لم يستطع ان يرى سوى شخصيتها الوهمية الجميلة.
كان دائما يواجه كل أنواع الكوارث في حياته قبل أن يقابل مخلصه واحدا تلو الآخر… لم يكن متأكدا إذا كان يجب أن يحزن أو يبتهج لذلك.
من الواضح أنها كانت في متناول اليد، ومع ذلك بدا الأمر وكأنها كانت تقف على ارتفاع لا يمكن الوصول إليه.
“أنا آخر السلالة الملكية لروح الخشب. لم أستطع حماية أختي، كنت آمل العرق بأكمله … ومع ذلك، فأنا عديم الفائدة … لم أستطع حماية شعبي… لم أستطع فعل أي شيء على الإطلاق… إذا استمريت على قيد الحياة، سوف اجلب فقط كارثة على الأخ الأكبر يون تشي الذي لم يكن سوى صادق وجيد بالنسبة لي …انا لست مفيد … لا أستطيع أن أجد أختي ولن أكون قادرة على حمايتها أيضاً… لا يمكنني سوى أن أكون أنانيًا فقط للتسول من الاخ الاكبر يون تشي … “
شين شي.
1304 – شين شي الغامضة
بواسطة :
ومع ذلك، كانت شين شي قادرة على ذلك. والآن هو في الحقيقة لم يشعر بألم علامة الموت.
وقد وجدها أخيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
