نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1308

التحول

التحول

“طموح!”

1308 – التحول

“أنتِ تأخذي هذا بعيدا جدا.” أعطتها مو شوانيين نظرة عميقة، “السبب في أن تشياني يينغ إير مروعة للغاية ليس بسبب وجودها وحده. لديها وراءها عالم إله عاهل براهما، ولديها عدد لا يحصى من المعجبين في المناطق الإلهية الشرقية والغربية والجنوبية، وكلمة واحدة منها ستسبب جنونً عدد لا يحصى من الأفراد الأقوياء حتى التسرع الى وفاتهم “.

بعد أن حصلت على الإجابة التي تريدها، بدأ قلب مو شوانيين، الذي كان يترنح على الحافة لفترة طويلة، في الاسترخاء أخيرًا. لم تقل كلمة أخرى، وتحولت نظراتها بعيداً عن شيا تشينغيو. بعد ذلك، اختفى شكلها في الهواء الفارغ، واختفت هالتها كذلك.

“إذا كنت محظوظًة في المستقبل في أن أكون قادرًة على ايجاد فرصة كبيرة بما فيه الكفاية، فإنني أيضًا أزعج الكبيرة مو لإعادته إلى العالم الذي يرغب في العودة إليه. في النهاية، إنه لا ينتمي هنا حقًا، بينما لم يعد بإمكاني العودة “.

خمسون سنة، هل يستطيع حقًا الانتظار لمدة خمسين عامًا؟

لا يمكن وصف موهبة يون تشي إلا بالوحشية وكان يمتلك ميراث إله خلق الوحيد في الكون، ومع ذلك لم يكن لديه هذا النوع من الطموح. كان نموه سريعًا للغاية، ولكن في نظر ممارسين آخرين عميقين، كان سبب نموه اليائس بسيطًا ونقيًا لدرجة أنه كان سخيفًا… لم يكن أحد يعتقد أنه لا يهتم على الإطلاق بالكلمات الأربع ابن الاله رقم” واحد “إذا لم يكن من أجل لقاء ياسمين.

قامت شيا تشينغيو بالتحرك الى المكان الذي كانت تقف فيه قبل الدوران والمغادرة.

“هل هي جادة في هذا؟” تمتمت مو شوانيين بهدوء مع نفسها. لقد صدمت من رد فعلها الخاص… لأن الكلمات التي قالتها شيا تشينغيو، الكلمات التي هبطت من شفاه فتاة لم يكن عمرها ثلاثون عامًا، وهي فتاة وصلت قوتها العميقة إلى عالم الجوهر الإلهي فقط، لقد كان شيء سخيف تماما.

“نظرًا لأن شين شي قدمت استثناءًا لـ يون تشي وسمحت له بالبقاء، سواء كان ذلك للحفاظ على السر أو بسبب قلب الزجاج المصقول في جسدك، فليس هناك سبب لعدم بقائك كذلك”. رن صوت مو شوانيين البارد والواضح فجأة خلف شيا تشينغيو، “لماذا تخليتي عن هذه الفرصة التي لن يتمكن الأشخاص الآخرون من التسول من أجلها. بدلاً من ذلك، قررتي العودة إلى مكان تم الحكم عليكِ فيه بكونك مذنبًة تمامًا؟ “

طالما كنت واحد من المواهب المتميزة، والذين يريدون أن تكون أسماءهم معروفة على نطاق واسع، والذين يريدون إنشاء مدارسهم أو طوائفهم، والذين يريدون أن ينظرون بفخر إلى بقية العالم؟ حتى عندما وصل المرء إلى مستوى عالم الملك، كانوا لا يزالون يطاردون بيأس ويبحثون عن طريقة لعالم الالهة.

توقفت خطوات شيا تشينغيو وألقت رداً قاتماً قائلاً: “إن امبراطور اله القمر هو شخص مدينه له بامتنان كبير لإنقاذ حياتي، ورباني لأكون خليفته، إنه أيضًا الشخص المسؤول عن انقاذ حياة أمي وقلبها وروحها. ومع ذلك، لم أقم مطلقًا بتسديد تلك الديون، كما أصبته بسمعة سيئة. إذا كنت أتخلى عنه… فكيف يكون لدي أي وجه للاستمرار في الوجود في هذا العالم بعد الآن؟ “

“جميعكم لا تجرؤ على فعل أي شيء، وبالرغم من قوتكم جميعًا، لم يجرؤ أحد منكم على التحرك ضد تشياني يينغ إير وهكذا … بعد خمسين عامًا، ستظل أنا ويون تشي الذين استُهدفوا من قِبل تشياني يينغ إير قادرين فقط على الاختباء والفرار والتحمل والعيش إلى الأبد تحت ظلها المرعب، ولن نتمكن أبدًا من تحقيق سلام وأمان حقيقيين… حتى نقضي يومًا على ما بين يديها تمامًا. جميع مظالمنا وكراهيتنا سوف ترد إليها. “

جعدت مو شوانيين حواجبها قليلا، “… أمك؟”

مو شوانيين، “…”

“يوي ووغو”، أمام هذه المرأة التي لم تتردد في التسلل إلى عالم إله القمر من أجل يون تشي، تحدثت شيا تشينغيو بصراحة عن هذا السر.

وقف يون تشي، وبينما كان على وشك الركوع دون وعي، أوقف نفسه فورًا وهو يتذكر أنها كرهت الركوع. وبدلاً من ذلك، قام على قدميه مرة أخرى وقال بصوت ممتن: “أشكر الكبيرة شين شي”.

اهتزت نظرة مو شوانيين في تلك اللحظة لكنها لم تشعر بصدمة كبيرة عند سماع تلك الكلمات. على العكس من ذلك، شعرت بنوع من الارتياح يغمرها. لا عجب أنها كانت تملك قلب الزجاج المصقول، فقد كان كل ذلك في الواقع لأنها ولدت من الجسد الإلهي الذي لا يصدأ.

حتى وصوله إلى عالم الاله كان مدفوعًا بشيء مختلف تمامًا عن السعي إلى مستويات أعلى من القوة الإلهية، فقد جاء إلى هنا لمقابلة ياسمين.

“علاوة على ذلك، ما الذي يمكنني تحقيقه بالبقاء في هذا المكان؟” قالت شيا تشينغيو بتنهيدة مليء بالعاطفة، “بعد مغادرته هذا المكان بعد خمسين عامًا، لن يكون أمامنا خيار سوى الاستمرار في الاختباء والجري، وسنكون تحت حمايتك أنتِ وآخرين مثلك الى الابد. لن يكون أمامنا اي خيار سوى العيش بشكل يائس كل يوم بينما نرتعد خوفًا “.

1308 – التحول

حواجب مو شوانيين تحركت بعمق، “ماذا تحاولي ان تقولي؟”

أجابت مو شوانيين ببرود، “إنها لن تفعل ذلك”.

التفتت شيا تشينغيو، مرة أخرى، بينما قالت بعيون باردة ” تشياني يينغ إير تعرف بالفعل أعظم سر حول جسد يون تشي. وبسبب ذلك، لم تتردد في وضع علامة تمني الموت لروح براهما. أثناء تواجده في ارض سامسارا المحرمة على مدار الخمسين عاما لن تتمكن تشياني يينغ إير من لمسه، لكن ما الذي سيحدث بعد خمسين عامًا؟ هل تعتقدين أن تشياني يينغ إير ستتوقف بعد ذلك؟ “

أجابت مو شوانيين ببرود، “إنها لن تفعل ذلك”.

“نظرًا لأن أحدا منكم لم يجرؤ ولن يستطيع قتل تشياني يينغ إير، فإن الأمر متروك لي للقيام بذلك”، قالت شيا تشينغيو تلك الكلمات بصوت ضعيف ولطيف للغاية، كما لو كانت تتحدث فقط عن شخص عادي “لقد سمتني السماوات بقلب الزجاج المصقول والجسد التاسع المثالي العميق، ثم سأتبع إرادة السماوات وأفعل شيئًا يجب علي فعله. حتى لو اضطررت إلى وضع حياتي على المحك، حتى لو اضطررت إلى أن أكون عديمة الضمير، فلن أسمح له أو نفسي بأن أُجبر على العيش تحت ظلها المظلم! “

“أنتِ سيدته، شخص يظهر أقصى درجات الرعاية والاهتمام به. بما أن هذه هي الحالة، هل تجرؤين على قتل تشياني يينغ إير وتخلصيه من هذا الخطر إلى الأبد؟” سألت شيا تشينغيو.

“أنتِ تأخذي هذا بعيدا جدا.” أعطتها مو شوانيين نظرة عميقة، “السبب في أن تشياني يينغ إير مروعة للغاية ليس بسبب وجودها وحده. لديها وراءها عالم إله عاهل براهما، ولديها عدد لا يحصى من المعجبين في المناطق الإلهية الشرقية والغربية والجنوبية، وكلمة واحدة منها ستسبب جنونً عدد لا يحصى من الأفراد الأقوياء حتى التسرع الى وفاتهم “.

“…” فتحت عيون مو شوانيين الجليدية قليلاً، “لا أجرؤ على ذلك ولا يمكنني قتلها بأي حال.”

جلس يون تشي على الأرض وأغلق عينيه بينما تومض العلامات الذهبية على جسده. وقفت شين شي بهدوء أمامه، لا يزال يكتنفها ذلك الضوء الأبيض، وشخصيتها السماوية الضبابية. بعد الحركة لإصبع اليشم، طفت مجموعة من الضوء الأبيض ببطء فوق جسد يون تشي قبل أن تندمج فيه تمامًا.

“صحيح، أنتِ لا تجرؤين على ذلك.” أعطت شيا تشينغيو هزًة خفيفًة برأسها، “لم تتضرر والدتي من قِبل عالم اله النجم منذ كل تلك السنوات الماضية، لقد تأذت من قِبل تشياني يينغ إير. ومع ذلك، تجرأ امبراطور إله القمر على تنفيس غضبه ضد عالم اله النجم، لكنه اختار تحمله عندما واجه الحقيقة. الجميع تحت السماء يعلمون أن ابن إمبراطور إله النجم، نجم اله الذئب السماوي شيسو، توفي بسبب تشياني يينغ إير، ومع ذلك فإن إمبراطور اله النجم اختار أيضًا تحمل هذا “.

لكن شيا تشينغيو اليوم كانت من الناحية العملية شخصًا مختلفًا عن شيا تشينغيو التي رأيتها سابقًا.

“جميعكم لا تجرؤ على فعل أي شيء، وبالرغم من قوتكم جميعًا، لم يجرؤ أحد منكم على التحرك ضد تشياني يينغ إير وهكذا … بعد خمسين عامًا، ستظل أنا ويون تشي الذين استُهدفوا من قِبل تشياني يينغ إير قادرين فقط على الاختباء والفرار والتحمل والعيش إلى الأبد تحت ظلها المرعب، ولن نتمكن أبدًا من تحقيق سلام وأمان حقيقيين… حتى نقضي يومًا على ما بين يديها تمامًا. جميع مظالمنا وكراهيتنا سوف ترد إليها. “

خمسون سنة… خمسون سنة!

“…” لم تعترض مو شوانيين على كلماتها، ولم تكن قادرة على ذلك.

“نعم،” تابعت شيا تشينغيو، “لقد قطعت بالفعل جميع الروابط معه، لذلك لم نعد زوجًا وزوجة، وليس لنا علاقة ببعضنا البعض. لذا فإن كل ما أقوم به من هذا اليوم إلى المستقبل، سواء سارت الأمور على ما يرام أم لا، سواء سبب ذلك الحظ أو الكارثة، سواء أكانت جيدة أو سيئة، سواء كنت ميتًة أو حيًة، فلا علاقة له به. يمكنني أيضًا أن أؤكد للـ الكبيرة أن أي شيء ‘خبيث’ أقوم به في المستقبل لن يشمل ‘الكبيرة مو’ أو ‘عالم اغنية الثلج’ “

“خلال تلك الأيام القليلة التي أمضيتها مع يون تشي، عشت لحظات كثيرة من العجز. الشعور بالعجز الذي شعرت به عندما اضطررت إلى الاختيار، والعجز الذي شعرت به عندما تخليت عن شيء، والعجز الذي شعرت به في وجه القوة المطلقة، والعجز الذي شعرت به عندما كنت أواجه الموت، والعجز الذي شعرت به عندما شعرت بالإهانة، والعجز الذي شعرت به عندما كنت وجهاً لوجه مع علامة تمني الموت لروح براهما… حتى أكثر من ذلك، ذكرني بالعجز الذي شعرت به عندما واجهتني الكارثة التي أصابت طائفي طوال تلك السنوات الماضية، والعجز الذي شعرت به عندما كنت غير قادر على العودة إلى عالم اله القمر… “

“إذا كنت محظوظًة في المستقبل في أن أكون قادرًة على ايجاد فرصة كبيرة بما فيه الكفاية، فإنني أيضًا أزعج الكبيرة مو لإعادته إلى العالم الذي يرغب في العودة إليه. في النهاية، إنه لا ينتمي هنا حقًا، بينما لم يعد بإمكاني العودة “.

“أنا بالفعل … اصبحت اكره هذا النوع من الشعور.”

التفتت شيا تشينغيو، مرة أخرى، بينما قالت بعيون باردة ” تشياني يينغ إير تعرف بالفعل أعظم سر حول جسد يون تشي. وبسبب ذلك، لم تتردد في وضع علامة تمني الموت لروح براهما. أثناء تواجده في ارض سامسارا المحرمة على مدار الخمسين عاما لن تتمكن تشياني يينغ إير من لمسه، لكن ما الذي سيحدث بعد خمسين عامًا؟ هل تعتقدين أن تشياني يينغ إير ستتوقف بعد ذلك؟ “

قالت مو شوانيين “ماذا تحاولي ان تقولي؟”

لا يمكن وصف موهبة يون تشي إلا بالوحشية وكان يمتلك ميراث إله خلق الوحيد في الكون، ومع ذلك لم يكن لديه هذا النوع من الطموح. كان نموه سريعًا للغاية، ولكن في نظر ممارسين آخرين عميقين، كان سبب نموه اليائس بسيطًا ونقيًا لدرجة أنه كان سخيفًا… لم يكن أحد يعتقد أنه لا يهتم على الإطلاق بالكلمات الأربع ابن الاله رقم” واحد “إذا لم يكن من أجل لقاء ياسمين.

رفعت شيا تشينغيو رأسها الى السماء وأغلقت عينيها قبل أن تتحدث، “في ذلك الوقت، أخبرني إمبراطور إله القمر أن امتلاكي لكل من قلب الزجاج المصقول والجسد التاسع المثالي العميق كان معجزة إلهية’ لم يسمع بها ولم يسبق لها مثيل في تاريخ كامل عالم الاله. حتى سلف عالم السماء الخالدة اليوم لن تكون مساوية لي. ومع ذلك، فقد صادفت نقص شيء وحيد الذي تحتاجه مواهبي الطبيعية… أهم شيء في الواقع… “

“لا يتعلق الأمر بأي أساس أو حق في قول مثل هذا الشيء، لأنه ليس لدي خيار آخر.”

“طموح!”

لقد قضت ما يقرب من كل وقتها في الزراعة بهدوء كل يوم. كانت المرة الوحيدة التي استطاع فيها يون تشي رؤيتها هي تلك الفترة القصيرة التي تحتاجها لمساعدته في قمع علامة تمني الموت لروح براهما. ومع ذلك، لم تتركه هذه المرة على الفور. وبدلاً من ذلك، تحدثت بصوت هادئ، “لقد كان قلبك مليئًا بالفوضى، وهذا لا يساعدك على الإطلاق في تبديد علامة تمني الموت لروح براهما.”

مو شوانيين، “…”

خمسون سنة، هل يستطيع حقًا الانتظار لمدة خمسين عامًا؟

نظرت إلى مو شوانيين قبل أن تسأل فجأة، “الكبيرة مو شوانيين مقارنة بي، يون تشي، الذي ورث قوة إله الخلق، وهو أكثر ملاءمة مني ليتم تسميته ‘معجزة إلهية’ التي وهبتها لنا السماوات، وتسع مراحل من برق المحنة هي أكبر دليل على هذا. ثم، في نظر الكبيرة، ما هو الشيء الوحيد الذي ينقصه أكثر من غيره؟ “

قامت شيا تشينغيو بالتحرك الى المكان الذي كانت تقف فيه قبل الدوران والمغادرة.

“طموح” أجابت مو شوانيين دون أي تردد.

التفتت شيا تشينغيو، مرة أخرى، بينما قالت بعيون باردة ” تشياني يينغ إير تعرف بالفعل أعظم سر حول جسد يون تشي. وبسبب ذلك، لم تتردد في وضع علامة تمني الموت لروح براهما. أثناء تواجده في ارض سامسارا المحرمة على مدار الخمسين عاما لن تتمكن تشياني يينغ إير من لمسه، لكن ما الذي سيحدث بعد خمسين عامًا؟ هل تعتقدين أن تشياني يينغ إير ستتوقف بعد ذلك؟ “

طالما كنت واحد من المواهب المتميزة، والذين يريدون أن تكون أسماءهم معروفة على نطاق واسع، والذين يريدون إنشاء مدارسهم أو طوائفهم، والذين يريدون أن ينظرون بفخر إلى بقية العالم؟ حتى عندما وصل المرء إلى مستوى عالم الملك، كانوا لا يزالون يطاردون بيأس ويبحثون عن طريقة لعالم الالهة.

خمسون سنة… خمسون سنة!

لا يمكن وصف موهبة يون تشي إلا بالوحشية وكان يمتلك ميراث إله خلق الوحيد في الكون، ومع ذلك لم يكن لديه هذا النوع من الطموح. كان نموه سريعًا للغاية، ولكن في نظر ممارسين آخرين عميقين، كان سبب نموه اليائس بسيطًا ونقيًا لدرجة أنه كان سخيفًا… لم يكن أحد يعتقد أنه لا يهتم على الإطلاق بالكلمات الأربع ابن الاله رقم” واحد “إذا لم يكن من أجل لقاء ياسمين.

عندما يتلقى شخص ضربات عنيفة متتالية، فقد يتسبب ذلك بالفعل في تغيير قلب وعقلية الشخص خلال فترة قصيرة من الزمن، إلى درجة أنه يمكن أن يحول الشخص تمامًا… ولكن إذا كانت شيا تشينغيو قد تحولت، فقد كان تحول عنيف تماما.

حتى وصوله إلى عالم الاله كان مدفوعًا بشيء مختلف تمامًا عن السعي إلى مستويات أعلى من القوة الإلهية، فقد جاء إلى هنا لمقابلة ياسمين.

“… اذهب الى هي لينغ قليلاً. كان التأثير الذي تلقته كبيرًا جدًا ولن يمكنك سوى ‘إنقاذها’ الآن. “

“هذا صحيح…” أومأت شيا تشينغيو وهي تنهد بهدوء، “إنه الشخص الوحيد الذي لديه أكثر المؤهلات ليكون طموحاً، الشخص الوحيد الذي يجب أن يمتلك مثل هذا الطموح، ومع ذلك يحدث ان هذا هو الشيء الوحيد الذي يفتقر اليه هو هذا الطموح. الأشياء التي يهتم بها أكثر دائما ما تكون عائلته ونساءه. الطموح… لم يسبق له أن حدث في الماضي وربما لن يكون له في المستقبل أيضًا”.

“إذا كنت محظوظًة في المستقبل في أن أكون قادرًة على ايجاد فرصة كبيرة بما فيه الكفاية، فإنني أيضًا أزعج الكبيرة مو لإعادته إلى العالم الذي يرغب في العودة إليه. في النهاية، إنه لا ينتمي هنا حقًا، بينما لم يعد بإمكاني العودة “.

“وبما أنه لن يحصل عليه، فأنا بحاجة لذلك”.

“أنتِ تأخذي هذا بعيدا جدا.” أعطتها مو شوانيين نظرة عميقة، “السبب في أن تشياني يينغ إير مروعة للغاية ليس بسبب وجودها وحده. لديها وراءها عالم إله عاهل براهما، ولديها عدد لا يحصى من المعجبين في المناطق الإلهية الشرقية والغربية والجنوبية، وكلمة واحدة منها ستسبب جنونً عدد لا يحصى من الأفراد الأقوياء حتى التسرع الى وفاتهم “.

“لقد قلت كل هذه الأشياء، لكن ماذا ستفعلي بالضبط؟” نمت عيون مو شوانيين الجليدية وركزت مرة أخرى. أصبح الشعور القمعي على جسدها أكثر وضوحا، ومن المؤكد أنها لم تكن مخطئة بشأنه.

عندما يتلقى شخص ضربات عنيفة متتالية، فقد يتسبب ذلك بالفعل في تغيير قلب وعقلية الشخص خلال فترة قصيرة من الزمن، إلى درجة أنه يمكن أن يحول الشخص تمامًا… ولكن إذا كانت شيا تشينغيو قد تحولت، فقد كان تحول عنيف تماما.

كانت قوة شيا تشينغيو العميقة فقط في المستوى الأول من عالم الجوهر الإلهي، ومع ذلك فإنها يمكن أن تجعل مو شوانيين تشعر بالضغط. كان هذا شيء تجاوز كل المنطق.

“صحيح، أنتِ لا تجرؤين على ذلك.” أعطت شيا تشينغيو هزًة خفيفًة برأسها، “لم تتضرر والدتي من قِبل عالم اله النجم منذ كل تلك السنوات الماضية، لقد تأذت من قِبل تشياني يينغ إير. ومع ذلك، تجرأ امبراطور إله القمر على تنفيس غضبه ضد عالم اله النجم، لكنه اختار تحمله عندما واجه الحقيقة. الجميع تحت السماء يعلمون أن ابن إمبراطور إله النجم، نجم اله الذئب السماوي شيسو، توفي بسبب تشياني يينغ إير، ومع ذلك فإن إمبراطور اله النجم اختار أيضًا تحمل هذا “.

“نظرًا لأن أحدا منكم لم يجرؤ ولن يستطيع قتل تشياني يينغ إير، فإن الأمر متروك لي للقيام بذلك”، قالت شيا تشينغيو تلك الكلمات بصوت ضعيف ولطيف للغاية، كما لو كانت تتحدث فقط عن شخص عادي “لقد سمتني السماوات بقلب الزجاج المصقول والجسد التاسع المثالي العميق، ثم سأتبع إرادة السماوات وأفعل شيئًا يجب علي فعله. حتى لو اضطررت إلى وضع حياتي على المحك، حتى لو اضطررت إلى أن أكون عديمة الضمير، فلن أسمح له أو نفسي بأن أُجبر على العيش تحت ظلها المظلم! “

ومع ذلك، فقد أصبح مستهدفًا من قِبل تشياني يينغ إير واعطته مخاوف، طالما أنها لم تموت، حتى لو غادر هذا المكان بعد خمسين عامًا من الآن، فإنه لا يزال غير قادر على العودة.

“… أنتِ تريدين أن تقتلي …تشياني ” قالت مو شوانيين ببرود. “ما الأساس الذي لديكي لتقولي هذا؟”

حواجب مو شوانيين تحركت بعمق، “ماذا تحاولي ان تقولي؟”

“لا يتعلق الأمر بأي أساس أو حق في قول مثل هذا الشيء، لأنه ليس لدي خيار آخر.”

لا يمكن وصف موهبة يون تشي إلا بالوحشية وكان يمتلك ميراث إله خلق الوحيد في الكون، ومع ذلك لم يكن لديه هذا النوع من الطموح. كان نموه سريعًا للغاية، ولكن في نظر ممارسين آخرين عميقين، كان سبب نموه اليائس بسيطًا ونقيًا لدرجة أنه كان سخيفًا… لم يكن أحد يعتقد أنه لا يهتم على الإطلاق بالكلمات الأربع ابن الاله رقم” واحد “إذا لم يكن من أجل لقاء ياسمين.

“أنتِ تأخذي هذا بعيدا جدا.” أعطتها مو شوانيين نظرة عميقة، “السبب في أن تشياني يينغ إير مروعة للغاية ليس بسبب وجودها وحده. لديها وراءها عالم إله عاهل براهما، ولديها عدد لا يحصى من المعجبين في المناطق الإلهية الشرقية والغربية والجنوبية، وكلمة واحدة منها ستسبب جنونً عدد لا يحصى من الأفراد الأقوياء حتى التسرع الى وفاتهم “.

“جميعكم لا تجرؤ على فعل أي شيء، وبالرغم من قوتكم جميعًا، لم يجرؤ أحد منكم على التحرك ضد تشياني يينغ إير وهكذا … بعد خمسين عامًا، ستظل أنا ويون تشي الذين استُهدفوا من قِبل تشياني يينغ إير قادرين فقط على الاختباء والفرار والتحمل والعيش إلى الأبد تحت ظلها المرعب، ولن نتمكن أبدًا من تحقيق سلام وأمان حقيقيين… حتى نقضي يومًا على ما بين يديها تمامًا. جميع مظالمنا وكراهيتنا سوف ترد إليها. “

“أنا أعلم”، قالت شيا تشينغيو بهدوء. “هكذا… إذا هُزمت أو قتلت، فسأضطر إلى إزعاج الكبيرة مو شوانيين لإحضاره من أرض سامسارا المحرمة بعد خمسين عامًا من الآن ونصحه بالبقاء في عالم إله التنين”.

فوجئ يون تشي بهذه الكلمات، “ما الطريقة؟”

“نعم،” تابعت شيا تشينغيو، “لقد قطعت بالفعل جميع الروابط معه، لذلك لم نعد زوجًا وزوجة، وليس لنا علاقة ببعضنا البعض. لذا فإن كل ما أقوم به من هذا اليوم إلى المستقبل، سواء سارت الأمور على ما يرام أم لا، سواء سبب ذلك الحظ أو الكارثة، سواء أكانت جيدة أو سيئة، سواء كنت ميتًة أو حيًة، فلا علاقة له به. يمكنني أيضًا أن أؤكد للـ الكبيرة أن أي شيء ‘خبيث’ أقوم به في المستقبل لن يشمل ‘الكبيرة مو’ أو ‘عالم اغنية الثلج’ “

يمكن القول بأن هذا المكان هو المكان الأكثر نقاءً والأكثر أمانًا والأكثر هدوءًا في عالم الاله بأكمله، ولكن قلب وعقل يون تشي كان يفكر في كثير من الأحيان ولم يكن هناك أي طريقة لاستقراره.

“إذا كنت محظوظًة في المستقبل في أن أكون قادرًة على ايجاد فرصة كبيرة بما فيه الكفاية، فإنني أيضًا أزعج الكبيرة مو لإعادته إلى العالم الذي يرغب في العودة إليه. في النهاية، إنه لا ينتمي هنا حقًا، بينما لم يعد بإمكاني العودة “.

“لا يتعلق الأمر بأي أساس أو حق في قول مثل هذا الشيء، لأنه ليس لدي خيار آخر.”

بعد الركوع بقوة نحو مو شوانيين، استدارت شيا تشينغيو وغادرت. خطواتها البطيئة والثقيلة حملتها تدريجياً بعيدا عن مكان مو شوانيين.

“خلال تلك الأيام القليلة التي أمضيتها مع يون تشي، عشت لحظات كثيرة من العجز. الشعور بالعجز الذي شعرت به عندما اضطررت إلى الاختيار، والعجز الذي شعرت به عندما تخليت عن شيء، والعجز الذي شعرت به في وجه القوة المطلقة، والعجز الذي شعرت به عندما كنت أواجه الموت، والعجز الذي شعرت به عندما شعرت بالإهانة، والعجز الذي شعرت به عندما كنت وجهاً لوجه مع علامة تمني الموت لروح براهما… حتى أكثر من ذلك، ذكرني بالعجز الذي شعرت به عندما واجهتني الكارثة التي أصابت طائفي طوال تلك السنوات الماضية، والعجز الذي شعرت به عندما كنت غير قادر على العودة إلى عالم اله القمر… “

كانت تلك الخطوات ثقيلة للغاية، كما لو كانت مربوطة بأغلال ثقيلة للغاية، كما لو كانت تمشي بحزم نحو الهاوية التي لا نهاية لها.

كان هذا هو عالم إله القمر، وهو مكان خطير للغاية، ولم تتمكن مو شوانيين من الاستمرار لفترة طويلة. اختفت شخصيتها وهالتها مرة أخرى في الهواء، ولم تترك أثر واحد وراءها.

وقفت مو شوانيين هناك بصمت، وكانت حواجبها الجليدية متقاربة وانتشرت امواج متصاعدة في قلبها.

جعدت مو شوانيين حواجبها قليلا، “… أمك؟”

في يوم حفل الزفاف في عالم إله القمر، كانت قد أخفت نفسها في الهواء في الأعلى وشاهدت شيا تشينغيو مرة واحدة من بعيد. في ذلك الوقت، كانت عيون شيا تشينغيو باردة وبلا حياة، وكان الأمر كما لو كانت محاصرة في حالة ذهول لا نهاية لها… إلى درجة بدا أنها فارغة تمامًا، كما لو كانت محاصرة في حلم لم تستيقظ منه بعد.

كانت تلك الخطوات ثقيلة للغاية، كما لو كانت مربوطة بأغلال ثقيلة للغاية، كما لو كانت تمشي بحزم نحو الهاوية التي لا نهاية لها.

لكن شيا تشينغيو اليوم كانت من الناحية العملية شخصًا مختلفًا عن شيا تشينغيو التي رأيتها سابقًا.

“وبما أنه لن يحصل عليه، فأنا بحاجة لذلك”.

عندما يتلقى شخص ضربات عنيفة متتالية، فقد يتسبب ذلك بالفعل في تغيير قلب وعقلية الشخص خلال فترة قصيرة من الزمن، إلى درجة أنه يمكن أن يحول الشخص تمامًا… ولكن إذا كانت شيا تشينغيو قد تحولت، فقد كان تحول عنيف تماما.

بعد دمج هذا الضوء الأبيض في جسده، اختفت العلامات الذهبية على جسده أيضًا.

علاوة على ذلك، فإن هذا الشعور القمعي الخفي الذي شعرت به في روحها لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن يحدثه “التحول”.

لقد قضت ما يقرب من كل وقتها في الزراعة بهدوء كل يوم. كانت المرة الوحيدة التي استطاع فيها يون تشي رؤيتها هي تلك الفترة القصيرة التي تحتاجها لمساعدته في قمع علامة تمني الموت لروح براهما. ومع ذلك، لم تتركه هذه المرة على الفور. وبدلاً من ذلك، تحدثت بصوت هادئ، “لقد كان قلبك مليئًا بالفوضى، وهذا لا يساعدك على الإطلاق في تبديد علامة تمني الموت لروح براهما.”

“هل هي جادة في هذا؟” تمتمت مو شوانيين بهدوء مع نفسها. لقد صدمت من رد فعلها الخاص… لأن الكلمات التي قالتها شيا تشينغيو، الكلمات التي هبطت من شفاه فتاة لم يكن عمرها ثلاثون عامًا، وهي فتاة وصلت قوتها العميقة إلى عالم الجوهر الإلهي فقط، لقد كان شيء سخيف تماما.

لا يمكن وصف موهبة يون تشي إلا بالوحشية وكان يمتلك ميراث إله خلق الوحيد في الكون، ومع ذلك لم يكن لديه هذا النوع من الطموح. كان نموه سريعًا للغاية، ولكن في نظر ممارسين آخرين عميقين، كان سبب نموه اليائس بسيطًا ونقيًا لدرجة أنه كان سخيفًا… لم يكن أحد يعتقد أنه لا يهتم على الإطلاق بالكلمات الأربع ابن الاله رقم” واحد “إذا لم يكن من أجل لقاء ياسمين.

كان هذا هو عالم إله القمر، وهو مكان خطير للغاية، ولم تتمكن مو شوانيين من الاستمرار لفترة طويلة. اختفت شخصيتها وهالتها مرة أخرى في الهواء، ولم تترك أثر واحد وراءها.

“طموح!”

عندما غادرت عالم إله القمر وتسلقت عبر الفضاء الشاسع والفارغ، عادت شخصية مو شوانيين إلى الظهور، ونظرت بهدوء نحو الغرب. بعد فترة طويلة، أخرجت الصعداء قبل أن تقول، “هل أنت تعرف ثمار ما حدث اليوم… هل شعرت بالأسف على المجيء إلى عالم الالهة”

“خلال تلك الأيام القليلة التي أمضيتها مع يون تشي، عشت لحظات كثيرة من العجز. الشعور بالعجز الذي شعرت به عندما اضطررت إلى الاختيار، والعجز الذي شعرت به عندما تخليت عن شيء، والعجز الذي شعرت به في وجه القوة المطلقة، والعجز الذي شعرت به عندما كنت أواجه الموت، والعجز الذي شعرت به عندما شعرت بالإهانة، والعجز الذي شعرت به عندما كنت وجهاً لوجه مع علامة تمني الموت لروح براهما… حتى أكثر من ذلك، ذكرني بالعجز الذي شعرت به عندما واجهتني الكارثة التي أصابت طائفي طوال تلك السنوات الماضية، والعجز الذي شعرت به عندما كنت غير قادر على العودة إلى عالم اله القمر… “

————————–

نظرت إلى مو شوانيين قبل أن تسأل فجأة، “الكبيرة مو شوانيين مقارنة بي، يون تشي، الذي ورث قوة إله الخلق، وهو أكثر ملاءمة مني ليتم تسميته ‘معجزة إلهية’ التي وهبتها لنا السماوات، وتسع مراحل من برق المحنة هي أكبر دليل على هذا. ثم، في نظر الكبيرة، ما هو الشيء الوحيد الذي ينقصه أكثر من غيره؟ “

المنطقة الإلهية الغربية، عالم إله التنين، أرض سامسارا المحرمة.

“تتطلب هذه الطريقة أن يتم قمع علامة تمني الموت إلى درجة معينة قبل تحقيقها.” قالت شن شي بصوت لطيف: “في الوقت الحالي ليس الوقت المناسب لذلك، ما إن تتاح الفرصة، سأخبرك بطبيعة الحال”.

جلس يون تشي على الأرض وأغلق عينيه بينما تومض العلامات الذهبية على جسده. وقفت شين شي بهدوء أمامه، لا يزال يكتنفها ذلك الضوء الأبيض، وشخصيتها السماوية الضبابية. بعد الحركة لإصبع اليشم، طفت مجموعة من الضوء الأبيض ببطء فوق جسد يون تشي قبل أن تندمج فيه تمامًا.

“نعم… هذا الصغير سيبذل قصارى جهده لضبط عقله “، قالها يون تشي وهو يتنهد في قلبه.

بعد دمج هذا الضوء الأبيض في جسده، اختفت العلامات الذهبية على جسده أيضًا.

نظرت إلى مو شوانيين قبل أن تسأل فجأة، “الكبيرة مو شوانيين مقارنة بي، يون تشي، الذي ورث قوة إله الخلق، وهو أكثر ملاءمة مني ليتم تسميته ‘معجزة إلهية’ التي وهبتها لنا السماوات، وتسع مراحل من برق المحنة هي أكبر دليل على هذا. ثم، في نظر الكبيرة، ما هو الشيء الوحيد الذي ينقصه أكثر من غيره؟ “

وقف يون تشي، وبينما كان على وشك الركوع دون وعي، أوقف نفسه فورًا وهو يتذكر أنها كرهت الركوع. وبدلاً من ذلك، قام على قدميه مرة أخرى وقال بصوت ممتن: “أشكر الكبيرة شين شي”.

“أنتِ سيدته، شخص يظهر أقصى درجات الرعاية والاهتمام به. بما أن هذه هي الحالة، هل تجرؤين على قتل تشياني يينغ إير وتخلصيه من هذا الخطر إلى الأبد؟” سألت شيا تشينغيو.

“ليست هناك حاجة لذلك.” بعد أن قالت بهدوء تلك الكلمات غير المبالية، استدارت شين شي من حوله وغادر.

علاوة على ذلك، فإن هذا الشعور القمعي الخفي الذي شعرت به في روحها لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن يحدثه “التحول”.

لقد قضت ما يقرب من كل وقتها في الزراعة بهدوء كل يوم. كانت المرة الوحيدة التي استطاع فيها يون تشي رؤيتها هي تلك الفترة القصيرة التي تحتاجها لمساعدته في قمع علامة تمني الموت لروح براهما. ومع ذلك، لم تتركه هذه المرة على الفور. وبدلاً من ذلك، تحدثت بصوت هادئ، “لقد كان قلبك مليئًا بالفوضى، وهذا لا يساعدك على الإطلاق في تبديد علامة تمني الموت لروح براهما.”

جعدت مو شوانيين حواجبها قليلا، “… أمك؟”

“نعم… هذا الصغير سيبذل قصارى جهده لضبط عقله “، قالها يون تشي وهو يتنهد في قلبه.

“… أنتِ تريدين أن تقتلي …تشياني ” قالت مو شوانيين ببرود. “ما الأساس الذي لديكي لتقولي هذا؟”

خمسون سنة… خمسون سنة!

نظرت إلى مو شوانيين قبل أن تسأل فجأة، “الكبيرة مو شوانيين مقارنة بي، يون تشي، الذي ورث قوة إله الخلق، وهو أكثر ملاءمة مني ليتم تسميته ‘معجزة إلهية’ التي وهبتها لنا السماوات، وتسع مراحل من برق المحنة هي أكبر دليل على هذا. ثم، في نظر الكبيرة، ما هو الشيء الوحيد الذي ينقصه أكثر من غيره؟ “

ايمكن ان اريح مؤخرتي!

بعد أن حصلت على الإجابة التي تريدها، بدأ قلب مو شوانيين، الذي كان يترنح على الحافة لفترة طويلة، في الاسترخاء أخيرًا. لم تقل كلمة أخرى، وتحولت نظراتها بعيداً عن شيا تشينغيو. بعد ذلك، اختفى شكلها في الهواء الفارغ، واختفت هالتها كذلك.

بقي هناك أقل من عامين على اليوم الذي أخبر فيه الإمبراطورة الصغيرة والأشخاص الآخرين انه سيعود فيه!

لقد تسببت كلماتها في أن يصبح يون تشي مصدوم… انقاذها؟

ومع ذلك، فقد أصبح مستهدفًا من قِبل تشياني يينغ إير واعطته مخاوف، طالما أنها لم تموت، حتى لو غادر هذا المكان بعد خمسين عامًا من الآن، فإنه لا يزال غير قادر على العودة.

أجابت مو شوانيين ببرود، “إنها لن تفعل ذلك”.

يمكن القول بأن هذا المكان هو المكان الأكثر نقاءً والأكثر أمانًا والأكثر هدوءًا في عالم الاله بأكمله، ولكن قلب وعقل يون تشي كان يفكر في كثير من الأحيان ولم يكن هناك أي طريقة لاستقراره.

“إذا كنت محظوظًة في المستقبل في أن أكون قادرًة على ايجاد فرصة كبيرة بما فيه الكفاية، فإنني أيضًا أزعج الكبيرة مو لإعادته إلى العالم الذي يرغب في العودة إليه. في النهاية، إنه لا ينتمي هنا حقًا، بينما لم يعد بإمكاني العودة “.

خلال الأيام القليلة الماضية، كان بإمكان شين شي أن تشعر بأن مشاعر يون تشي لم تستقر على الإطلاق. قالت فجأة، “إذا كنت ترغب في التخلص من علامة تمني الموت لروح براهما، فهناك طريقة”.

يمكن القول بأن هذا المكان هو المكان الأكثر نقاءً والأكثر أمانًا والأكثر هدوءًا في عالم الاله بأكمله، ولكن قلب وعقل يون تشي كان يفكر في كثير من الأحيان ولم يكن هناك أي طريقة لاستقراره.

فوجئ يون تشي بهذه الكلمات، “ما الطريقة؟”

كان هذا هو عالم إله القمر، وهو مكان خطير للغاية، ولم تتمكن مو شوانيين من الاستمرار لفترة طويلة. اختفت شخصيتها وهالتها مرة أخرى في الهواء، ولم تترك أثر واحد وراءها.

“تتطلب هذه الطريقة أن يتم قمع علامة تمني الموت إلى درجة معينة قبل تحقيقها.” قالت شن شي بصوت لطيف: “في الوقت الحالي ليس الوقت المناسب لذلك، ما إن تتاح الفرصة، سأخبرك بطبيعة الحال”.

“إذا كنت محظوظًة في المستقبل في أن أكون قادرًة على ايجاد فرصة كبيرة بما فيه الكفاية، فإنني أيضًا أزعج الكبيرة مو لإعادته إلى العالم الذي يرغب في العودة إليه. في النهاية، إنه لا ينتمي هنا حقًا، بينما لم يعد بإمكاني العودة “.

كان ذلك بلا شك خبر من الأخبار العظيمة. قال يون تشي بفارغ الصبر: “إذا كان الأمر كذلك، فهذا رائع بكل بساطة. أشكر الكبيرة شين شي “.

حواجب مو شوانيين تحركت بعمق، “ماذا تحاولي ان تقولي؟”

“… اذهب الى هي لينغ قليلاً. كان التأثير الذي تلقته كبيرًا جدًا ولن يمكنك سوى ‘إنقاذها’ الآن. “

علاوة على ذلك، فإن هذا الشعور القمعي الخفي الذي شعرت به في روحها لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن يحدثه “التحول”.

بدأت شين شي تمشي للأمام مرة أخرى، حيث تلاشت شخصيتها السماوية واختفت ببطء في الهواء مثل الضباب القاتم.

ومع ذلك، فقد أصبح مستهدفًا من قِبل تشياني يينغ إير واعطته مخاوف، طالما أنها لم تموت، حتى لو غادر هذا المكان بعد خمسين عامًا من الآن، فإنه لا يزال غير قادر على العودة.

لقد تسببت كلماتها في أن يصبح يون تشي مصدوم… انقاذها؟

“نظرًا لأن أحدا منكم لم يجرؤ ولن يستطيع قتل تشياني يينغ إير، فإن الأمر متروك لي للقيام بذلك”، قالت شيا تشينغيو تلك الكلمات بصوت ضعيف ولطيف للغاية، كما لو كانت تتحدث فقط عن شخص عادي “لقد سمتني السماوات بقلب الزجاج المصقول والجسد التاسع المثالي العميق، ثم سأتبع إرادة السماوات وأفعل شيئًا يجب علي فعله. حتى لو اضطررت إلى وضع حياتي على المحك، حتى لو اضطررت إلى أن أكون عديمة الضمير، فلن أسمح له أو نفسي بأن أُجبر على العيش تحت ظلها المظلم! “

لماذا استخدمت كلمة “انقاذ”؟”

لقد تسببت كلماتها في أن يصبح يون تشي مصدوم… انقاذها؟

_________

اهتزت نظرة مو شوانيين في تلك اللحظة لكنها لم تشعر بصدمة كبيرة عند سماع تلك الكلمات. على العكس من ذلك، شعرت بنوع من الارتياح يغمرها. لا عجب أنها كانت تملك قلب الزجاج المصقول، فقد كان كل ذلك في الواقع لأنها ولدت من الجسد الإلهي الذي لا يصدأ.

ترجمة: Eslam20202

“… اذهب الى هي لينغ قليلاً. كان التأثير الذي تلقته كبيرًا جدًا ولن يمكنك سوى ‘إنقاذها’ الآن. “

بواسطة :

————————–

AhmedZirea


————————–

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط