قلب مليء بالبغض
كان يون تشي ينظر إليها بثبات، لكنه هز رأسه بعد ذلك، “أنا لست هي لين، لقد مات بالفعل”.
بواسطة :
“قل لها، لها الحق في المعرفة”.
تملأ كل النباتات والزهور في هذا المكان مع طاقة الحياة والطاقة الروحية غير العادية. جلست فتاة روح الخشب بهدوء وسط بحر مثل قوس قزح من الزهور المتنوعة، وعيناها الجميلتان تحدقان في المسافة البعيدة. بمجرد أن تجلس، سيكون ذلك ليوم كامل وأحيانًا لا تتفاعل مع أوامر شين شي الناعمة.
“هيه…” هزت رأسها بقوة شديدة، ويبدو أن الضوء الخفيف منها كان يضحك، لكنه كان ضحكة مليئة بالكآبة والألم المذهلين، “المستقبل؟ عالمنا روح الخشبية… ما هو مستقبلنا… “
خلال هذه الفترة، كان هذا روتينها اليومي.
تسببت كلمات يون تشي في استعادة هي لينغ بعض التركيز. أجابت بهدوء، ” السيدة في الأصل العذراء السماوية على أي حال.”
بعد أن سمعت الحقيقة القاسية من يون تشي في ذلك اليوم، بدا الأمر كما لو أن قلبها وروحها سقطا في هاوية لا نهاية لها ولم تستطع الهروب منها.
رأس العوالم الأربعة الملكية في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم ملكي يمتلك القوة الكافية ليحتل المرتبة الاولى بين عوالم الملكية الثلاثة الأولى في عالم الاله بأكمله.
سار يون تشي إلى جانب فتاة روح الخشب، لكنها لم تقم أي رد فعل. كان نسيم خفيف شمالاً، لكن الزهور والنباتات المحيطة لا تزال تنحني تجاه الفتاة ذات الروح الخشب، لأنها تهدأ بلطف وتهدئ قلبها المكسور.
بعد أن سمعت الحقيقة القاسية من يون تشي في ذلك اليوم، بدا الأمر كما لو أن قلبها وروحها سقطا في هاوية لا نهاية لها ولم تستطع الهروب منها.
جلس يون تشي بالقوة إلى حدٍ ما، واقترب جسده تقريبًا من هي لينغ بينما جلس بجانبها.
“إيه؟ لما لا؟”
ردت هي لينغ أخيرًا عندما لمست أجسادهم، بينما كانت عيناها اللامعتان تتجهان نحوه. لكن بدلاً من ذلك نظر يون تشي إلى الاتجاه، وهو نفس الاتجاه الذي كانت تحدق فيها بلا عناء من لحظات فقط من قبل. لم يقل شيئًا ليعزيها، لكنه فجأة أخرج تنهدًا عميقًا مؤكدًا، “هذا العالم هو حقًا عالم غامض حتى يكون لديه بالفعل شخص مثل الكبيرة شين شي. في كل مرة أنظر إليها، اجد شعور بأن هذا مجرد وهم، وهو نوع من الشعور الذي تشعر به عندما تواجه اعجوبة سماوية. “
“ولكن إلى جانب ذلك، لم يخبرني الكبير تشينغ مو عن من كان من عالم إله عالم براهما”، قال يون تشي وهو يتنهد. “على الرغم من أنني لا أفهم حقًا سبب استعداد الكبيرة لإخبار شخص غريب مثلي بهذه الأشياء… أعتقد أنه لم يكن يكذب”.
تسببت كلمات يون تشي في استعادة هي لينغ بعض التركيز. أجابت بهدوء، ” السيدة في الأصل العذراء السماوية على أي حال.”
حتى بعد أن فكر في الأمر لفترة طويلة، لم يكن قادرًا على التفكير في الكلمات الصحيحة لتهدئتها. بدلاً من ذلك، ربت يون تشي كتفي هي لينغ بينما كان يعطيها ابتسامة صغيرة، “هي لينغ، على الأقل، لم تموت العائلة المالكة لروح الخشب. أنتِ آخر نسل في الخط الملكي لروح الخشب، وعلى الرغم من أنكِ امرأة، فإن الأطفال الذين تحمليهم في المستقبل سوف يكون لديهم أيضًا دماء العائلة المالكة لروح الخشب التي تجري في عروقهم. لذلك تحتاجين إلى العيش و بشكل جيد، انتِ آخر أمل متبق للعائلة الملكية لروح الخشب. بعد ذلك، ستحتاجين إلى توجيه عالم روح الخشب بأكمله. وانتظر اليوم الذي ستُمنح فيه حماية القدر جميعًا “.
نظر يون تشي إليها من الجانب واكتشف أنه عندما تحدثت، كانت عيناها بلا لمعان و خاليتين من أي قوة. في فترة قصيرة من بضعة أيام، أصبح هذا الزوج من العيون الجميلة، الذي بدا وكأنه نجوم اليشم عندما وضع عينيه عليهما، هادئا للغاية ومهزوما حتى جعلا من الصعب عليه التنفس.
فكر يون تشي في الوضع لفترة طويلة، وكما كان على وشك أن يقول شيئًا، قالت هي لينغ فجأة شيئًا بصوت هادئ… كانت نبرة صوتها هادئة للغاية وباردة، لكن الكلمات التي خرجت من فمها كانت كلمات لم يتوقعها يون تشي على الإطلاق:
“أنا لست مدينًة للكبيرة شين شي فقط لإنقاذ حياتي، ولكنها كانت أيضًا قادرة على رؤية كل المخاوف في قلبي وأخذت زمام المبادرة لتخفيف تلك المخاوف… هل كانت شي شين دائمًا دافئًة جدًا وروح لطيفة؟” قال بابتسامة باهتة.
“المستقبل… المستقبل…”
“نعم”، أعطت هي لينغ إيماءة من رأسها، “السيدة ليست فقط عذراء سماوية، بل هي أيضًا أجمل من في سماء هذا العالم وأكثرهم رقةً ولطفًا.”
تملأ كل النباتات والزهور في هذا المكان مع طاقة الحياة والطاقة الروحية غير العادية. جلست فتاة روح الخشب بهدوء وسط بحر مثل قوس قزح من الزهور المتنوعة، وعيناها الجميلتان تحدقان في المسافة البعيدة. بمجرد أن تجلس، سيكون ذلك ليوم كامل وأحيانًا لا تتفاعل مع أوامر شين شي الناعمة.
“آه؟” قال يون تشي بنظرة من الصدمة على وجهه، “هل رأيتي المظهر الحقيقي للكبيرة شين شي؟”
“…” هذه الكلمات فاجأت تماما يون تشي.
“نعم”، ارتد رأس لينغ اللطيف للأعلى وللأسفل مرة أخرى، صوتها لا يزال ناعمًا للغاية، “لكن، لا يمكنك رؤيته”.
بعد فترة طويلة من الصمت، فتح يون تشي فمه مرة أخرى، “هي لينغ، على الرغم من أنني لست هي لين، من الآن فصاعدًا، سأكون مثله وأكون جزءًا من عائلتك.”
“إيه؟ لما لا؟”
كان المصير قاسياً للغاية لعالم روح الخشب.
“لأن…” استعادت عينا هي لينغ أخيرًا بعض الشيء من الحياة والألوان… لكنهما بدتا ضبابية لدرجة أنها بدت وكأنها على حافة التسمم، “إذا نظرت إلى وجه السيدة الحقيقي، فإن هذا العالم سيفقد كل لونه في عينيك. “
“نعم”، ارتد رأس لينغ اللطيف للأعلى وللأسفل مرة أخرى، صوتها لا يزال ناعمًا للغاية، “لكن، لا يمكنك رؤيته”.
“…” هذه الكلمات فاجأت تماما يون تشي.
“على الرغم من أنني لا أعرف ما يمكنني مساعدتك في تحقيقه، على الأقل، لن أؤذيكِ أبدًا. أمامي، يمكنكِ البكاء على ما في قلبك وإذا كان هناك أي شيء تريدين أن تقوليه، يمكنكِ أن تقول لي كل شيء “.
“منذ سنوات عديدة، توقفت السيدة عن السماح لأي رجل برؤية وجهها الحقيقي، لذا فقد مر وقت طويل لأي رجل كان محظوظًا بما فيه الكفاية للنظر إلى مظهر السيدة. حتى إذا كنت تريد رؤيته، فلن تسمح لك السيدة بذلك. ولكن إذا كنت محظوظًا حقًا بما يكفي لنظر إليه…” أصبحت نبرة صوتها ونظرتها أكثر خطورة مع استمرارها “ثم ربما لن تكون على استعداد لتعطيني نظرة أخرى بعد ذلك. “
اغمقت عيون هي لينغ وهي تتحدث بصوت مليء بالألم، “هل أنت غير راغب في إعطائي هذا الوهم القليل؟”
ضحك يون تشي وهو يهز رأسه، “هاها، كيف يكون ذلك ممكنًا. عندما تحدث معي هي لين عنك للمرة الأولى، أخبرني أنكِ أجمل أخت كبيرة في العالم بأسره، وفي ذلك الوقت، لم أصدقه حقًا. لكن بعد مقابلتك، اكتشفت أن هناك بالفعل فتاة جميلة في هذا العالم “.
رفعت لينغ ببطء رأسها للنظر في ذهول يون تشي. أصبح النور المظلم والقاتم في عينيها أكثر كثافة، وكانت تلك العيون الجميلة، التي كانت في الأصل خضراء مثل اليشم، قد تحولت الآن إلى اللون الأخضر الرمادي، وهو اللون الذي ربما لم يظهر في عيون روح الخشب من قبل، “هل أخبرك لين إير والباقي بمن… كان الشخص الذي أوصل جنسنا بأكمله على مضيق يائس بعد التسبب في وفاة والدي الملكي وأمي؟ “
نظرت إليه هي لينغ قبل أن تضحك بصوت عالٍ، “الأخت الكبرى التي أرسلتك هنا في ذالك اليوم، كانت تبدو أفضل مني”.
ما كان لا يمكن تفسيره هو : كانت شين شي ككائن سماوي تم دعمها من السماء، شخصية لم تتورط أبدًا في الشؤون البشرية، فلماذا تقول مثل هذه الأشياء لهي لينغ… لقد بدت بوضوح أنها مشجعة لهي لينغ على الانتقام.
“آه، هل هذا صحيح؟” قال يون تشي ببراءة.
ما كان لا يمكن تفسيره هو : كانت شين شي ككائن سماوي تم دعمها من السماء، شخصية لم تتورط أبدًا في الشؤون البشرية، فلماذا تقول مثل هذه الأشياء لهي لينغ… لقد بدت بوضوح أنها مشجعة لهي لينغ على الانتقام.
ألقت هي لينغ نظرة على الجانب، وهي تحدق في الأمام، “أنا أعلم أنك تحاول تعزيتي. آسفة… لأنني تسببت لك والسيدة في القلق بشأني، سأكون بخير. هذا فقط… إنه فقط… “
جلس يون تشي بالقوة إلى حدٍ ما، واقترب جسده تقريبًا من هي لينغ بينما جلس بجانبها.
أمام يون تشي، عملت بجد لتبدو جيدة حتى لا تدعه يقلق عليها. ولكن قبل أن تتمكن من الانتهاء من الكلام، بدأ جسدها وروحها يرتجفان بعنف مرة أخرى، ولم تستطع إيقافه بغض النظر عما حاولت، “لا يمكنني أن أفهم… ما هو الشر أو الخطأ الذي ارتكبه بالفعل عالم روحنا الخشبي… لأنه حتى السماوات نفسها تعاملنا هكذا… فقط ما الذي فعلناه بالضبط كان خطأ… “
ألقت هي لينغ نظرة على الجانب، وهي تحدق في الأمام، “أنا أعلم أنك تحاول تعزيتي. آسفة… لأنني تسببت لك والسيدة في القلق بشأني، سأكون بخير. هذا فقط… إنه فقط… “
عانقت كتفيها بكلتا يديها عندما بدأت تتجعد في كرة ضيقة.
1309 – قلب مليء بالبغض
“إن جنسك لم يرتكب أي خطأ، ولم يرتكب أي منكم شيئًا خاطئًا”، قال يون تشي بهدوء. لكنه كان يعلم أن كلماته لراحتها كانت باهتة للغاية.
نظرًا لكونه قد تعرض للسحق عملياً ضد جسد هي لينغ، فقد شعر يون تشي بوضوح أن قلبها وروحها تغرق بسرعة… تغوص في هاوية يائسة بلا نهاية.
ضغطت على رأسها الحساس بين ركبتيها كما قالت بهدوء بصوت حزين، “منذ أن كنت صغيرة، أخبرتني والدتي ووالدنا أن أرواحنا الخشبية كانت عالم محميًا بالطبيعة. طالما كنا لطيفين ومحبين وطيبين لكل شيء والجميع، فإن القدر يعتني بنا دائمًا في النهاية “.
“…” افترقت شفاه هي لينغ وتجمدت في مكانها. بغض النظر عن قلة إدراكها للعالم، ينبغي عليها أيضًا أن تعرف نوع الوجود الذي كان عليه “عالم إله عالم براهما”.
نظرًا لأن ذكريات إقامته القصيرة في عالم السماوي الغامض غمرت ذهنه، فقد قدم تنهدات قاتمة في قلبه، قائلاً: “إن عالم روحك الخشبي هو أجمل وأفضل عرق رأيته على الإطلاق. على الرغم من أنكم جميعًا مررتم بالكثير من الظلم والمصاعب، إلا أنني أؤمن بشدة بما قاله والدك ووالدتك الملكية. في المستقبل، سيهتم القدر بالتأكيد بكِ ويدفع لكِ عدة مرات مقابل ما مر به عالمك “.
تلك العيون الجميلة القاتمة فتحت في اللحظة التالية. صُعق يون تشي أيضًا بالذهول بشكل لا يصدق من هذه الكلمات وسأل “من؟”
“هيه…” هزت رأسها بقوة شديدة، ويبدو أن الضوء الخفيف منها كان يضحك، لكنه كان ضحكة مليئة بالكآبة والألم المذهلين، “المستقبل؟ عالمنا روح الخشبية… ما هو مستقبلنا… “
هذا النوع من الهدوء والسيطرة يدل على أنه لم يكن مجرد وميض من العاطفة. بالأحرى، بدأت هذه الفكرة تتسرب في رأسها خلال الأيام القليلة الماضية.
وجد يون تشي على الفور صعوبة في التنفس.
تسببت لحظة تردد يون تشي القصيرة في أن تتداعى عيون هي لينغ بدلاً من ذلك. في اللحظة التالية، مدت يدها للاستيلاء على يون تشي من ذراعها، “انت تعرف من هو، أليس كذلك؟ قل لي… قل لي… بالضبط من كان الجاني! “
“إن الأب والأم الذين أخبروني تلك الكلمات قد ماتوا بالفعل… لقد استخدموا حياتهم لحمايتي… لكنني لم أستطع حتى حماية أقاربي، ولم أستطع حتى حماية لين إير…”
لقد أدت المعتقدات التي تمسكوا بها غالياً إلى النهاية الأكثر مأساوية وبؤسًا. الأمل والتوقعات التي كانوا يؤمنون بها ودائمًا في قلوبهم، قد دُمِّرت بالكامل، وتحولت إلى أحلك وأشد يأسًا.
“الناجي الوحيد من العائلة المالكة روح الخشب هي أنا، وهي امرأة عديمة الفائدة… لقد تم تدميرها بالكامل… لم يعد هناك مستقبل… كل أقاربي، وجميع الأعضاء المهمين في عرقي… جميعهم ماتوا…”
تحولت نظرة هي لينغ عنه ودفنت مرة أخرى رأسها الرقيق بين ركبتيها.
“المستقبل… المستقبل…”
هي لينغ، “…”
كانت تتمتم على نفسها، كل كلمة هادئة ثقبت من خلال القلب.
“ولكن إلى جانب ذلك، لم يخبرني الكبير تشينغ مو عن من كان من عالم إله عالم براهما”، قال يون تشي وهو يتنهد. “على الرغم من أنني لا أفهم حقًا سبب استعداد الكبيرة لإخبار شخص غريب مثلي بهذه الأشياء… أعتقد أنه لم يكن يكذب”.
قفز يون تشي واكتشف فجأة أنه أخطأ في تشخيص حالة هي لينغ… كانت أسوأ بكثير مما توقعه.
“هي لينغ!” توتر قلب يون تشي وهو يأسف لإخبارها بهذه الحقيقة.
لقد تم انهاء سلالة العائلة المالكة، ولم يعد أقاربها في هذا العالم، بل تركوها بمفردها، وما زال قلبها يعاني من الشعور بالذنب والتأنيب الذاتي الذي شعرت به بسبب وفاة هي لين ونفاذ سلالتهم…
كان المصير قاسياً للغاية لعالم روح الخشب.
لقد أدت المعتقدات التي تمسكوا بها غالياً إلى النهاية الأكثر مأساوية وبؤسًا. الأمل والتوقعات التي كانوا يؤمنون بها ودائمًا في قلوبهم، قد دُمِّرت بالكامل، وتحولت إلى أحلك وأشد يأسًا.
“آه؟” قال يون تشي بنظرة من الصدمة على وجهه، “هل رأيتي المظهر الحقيقي للكبيرة شين شي؟”
كان المصير قاسياً للغاية لعالم روح الخشب.
عندما ركع هي لين أمامه بينما كانت يتسول من يون تشي أن يأخذه كطالب له، كان مجرد “حماية عشيرته” و “العثور على أخته الكبرى”، ولم يكن هناك أي تلميح من الانتقام في ذلك.
حتى بعد أن فكر في الأمر لفترة طويلة، لم يكن قادرًا على التفكير في الكلمات الصحيحة لتهدئتها. بدلاً من ذلك، ربت يون تشي كتفي هي لينغ بينما كان يعطيها ابتسامة صغيرة، “هي لينغ، على الأقل، لم تموت العائلة المالكة لروح الخشب. أنتِ آخر نسل في الخط الملكي لروح الخشب، وعلى الرغم من أنكِ امرأة، فإن الأطفال الذين تحمليهم في المستقبل سوف يكون لديهم أيضًا دماء العائلة المالكة لروح الخشب التي تجري في عروقهم. لذلك تحتاجين إلى العيش و بشكل جيد، انتِ آخر أمل متبق للعائلة الملكية لروح الخشب. بعد ذلك، ستحتاجين إلى توجيه عالم روح الخشب بأكمله. وانتظر اليوم الذي ستُمنح فيه حماية القدر جميعًا “.
تسببت لحظة تردد يون تشي القصيرة في أن تتداعى عيون هي لينغ بدلاً من ذلك. في اللحظة التالية، مدت يدها للاستيلاء على يون تشي من ذراعها، “انت تعرف من هو، أليس كذلك؟ قل لي… قل لي… بالضبط من كان الجاني! “
“حماية…القدر…” كانت تمتم بهدوء، “أنا بالفعل… لن أؤمن بمثل هذه الأشياء مرة أخرى…”
رأس العوالم الأربعة الملكية في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم ملكي يمتلك القوة الكافية ليحتل المرتبة الاولى بين عوالم الملكية الثلاثة الأولى في عالم الاله بأكمله.
يون تشي، “…”
وقفت شين شي بهدوء في مكان ليس بعيدًا عنهم، لكن يون تشي لم يشعر بوصولها، ولم يعرف متى جاءت. ربما كانت قد سمعت بالفعل كل ما قاله هو وهي لينغ.
رفعت رأسها الرقيق من بين ركبتيها، ولم تكن هناك دموع في عينيها، كان هناك فقط كآبة مظلمة لن تتلاشى. نظرت إلى يون تشي، نظرت إليه لفترة طويلة قبل أن تتحدث بهدوء مع عيون ضبابية، “هل يمكنك… مناداتي اختي الكبرى مرة واحدة؟”
ومن الذي سيساعد في الواقع روح الخشب في الانتقام من وجود مثل عالم إله عالم براهما؟
كان يون تشي ينظر إليها بثبات، لكنه هز رأسه بعد ذلك، “أنا لست هي لين، لقد مات بالفعل”.
صرخ قلبه في عدم تصديق، لكن كلمات شين شي اللطيفة حملت معهم سحرًا لم يستطع أحد أن يقاومه. امتص يون تشي أنفاسه الصغيرة قبل أن يتكلم، “في المكان الذي كان يلجأ إليه هي لين والباقي، أخبرني الكبير تشينغ مو أن الأشخاص الذين سعوا وراءكم جميعًا في الماضي… قد أتوا من عالم إله عالم براهما “.
اغمقت عيون هي لينغ وهي تتحدث بصوت مليء بالألم، “هل أنت غير راغب في إعطائي هذا الوهم القليل؟”
“إيه؟ لما لا؟”
كانت عيون يون تشي لطيفة وعميقة، “ربما لن تصدقني، لكنني كنت من قبل مثلك تمامًا، ولم أترك شيئًا أيضًا… بما في ذلك كل آمالي وأحلامي. لذلك، أستطيع أن أفهم مشاعرك الحالية، وأتفهم جيدًا أيضًا أن الشيء الوحيد الذي يجلبه هذا النوع من الوهم هو شعور مؤقت بالراحة، لكن بعد ذلك، سيؤدي ذلك إلى ألم أكثر حدة. “
ومن الذي سيساعد في الواقع روح الخشب في الانتقام من وجود مثل عالم إله عالم براهما؟
تحولت نظرة هي لينغ عنه ودفنت مرة أخرى رأسها الرقيق بين ركبتيها.
لكنها كانت هي لينغ… كانت روح خشب! كان جسد روح الخشب ممتلئًا بطاقة الحياة النقية وكان لديهم درجة عالية من الألفة مع الطبيعة. كانت أجسادهم وقلوبهم وأرواحهم نقية للغاية، وشعروا بصد شديد وطبيعي تجاه أي شيء كان شريرًا. كان أقل احتمالا أن تكون ملطخة بدماء أو المشاركة في الذبح.
نظرًا لأنه مر بتجربة مماثلة، فقد كان يون تشي مدركًا تمامًا لما كانت عليه الحالة النفسية والقلبية الحالية لهي لينغ. لقد كانت مجرد روح خشب نقية وغير قابلة للتلف، بل كانت مجرد فتاة صغيرة، لذلك كانت بطبيعة الحال أقل عزمًا وقوة مما كان عليه في ذلك الوقت.
نظر يون تشي إليها من الجانب واكتشف أنه عندما تحدثت، كانت عيناها بلا لمعان و خاليتين من أي قوة. في فترة قصيرة من بضعة أيام، أصبح هذا الزوج من العيون الجميلة، الذي بدا وكأنه نجوم اليشم عندما وضع عينيه عليهما، هادئا للغاية ومهزوما حتى جعلا من الصعب عليه التنفس.
بعد فترة طويلة من الصمت، فتح يون تشي فمه مرة أخرى، “هي لينغ، على الرغم من أنني لست هي لين، من الآن فصاعدًا، سأكون مثله وأكون جزءًا من عائلتك.”
“…” افترقت شفاه هي لينغ وتجمدت في مكانها. بغض النظر عن قلة إدراكها للعالم، ينبغي عليها أيضًا أن تعرف نوع الوجود الذي كان عليه “عالم إله عالم براهما”.
هي لينغ، “…”
“…” هز يون تشي رأسه، “لا أعرف”.
“على الرغم من أنني لا أعرف ما يمكنني مساعدتك في تحقيقه، على الأقل، لن أؤذيكِ أبدًا. أمامي، يمكنكِ البكاء على ما في قلبك وإذا كان هناك أي شيء تريدين أن تقوليه، يمكنكِ أن تقول لي كل شيء “.
كانت هذه الكائنات التي كان من غير المرجح أن تظهر فيها كلمة “الانتقام” في قلوبهم وعقولهم. في الواقع، يمكن للمرء أن يذهب بعيدا ليقول إنهم المخلوقات الوحيدة في العالم التي لا ينبغي أبدا أن تحمل هذه الفكرة في قلوبهم.
كان قلب هي لينغ بلا شك في أسوأ الظروف، لذلك كان يأمل أن تتمكن كلماته من السماح لها بتخليص عن همها والتنفيس عن كل ما كانت تحتفظ به في قلبها… حتى لو كان قليلاً في الوقت الحالي.
“سيدتي”، تمتمت بهدوء، بقيت بلا حول ولا قوة حتى أمام شين شي.
لكنها لاتزال لم تقدم أي رد.
“آه؟” قال يون تشي بنظرة من الصدمة على وجهه، “هل رأيتي المظهر الحقيقي للكبيرة شين شي؟”
فكر يون تشي في الوضع لفترة طويلة، وكما كان على وشك أن يقول شيئًا، قالت هي لينغ فجأة شيئًا بصوت هادئ… كانت نبرة صوتها هادئة للغاية وباردة، لكن الكلمات التي خرجت من فمها كانت كلمات لم يتوقعها يون تشي على الإطلاق:
كان المصير قاسياً للغاية لعالم روح الخشب.
“اريد الانتقام.”
“آه، هل هذا صحيح؟” قال يون تشي ببراءة.
ابتعدت حواجب يون تشي بعنف، حيث هز قلبه صدمة لا توصف.
كان المصير قاسياً للغاية لعالم روح الخشب.
إذا كان الشخص قد فقد جميع أقاربه وشهد عالمهم بأكمله يذبل ويذهب إلى الريح، فسيكون الأمر الأكثر طبيعية أن يشعر المرء بالحاجة إلى الانتقام بشكل مجنون في قلبه.
خلال هذه الفترة، كان هذا روتينها اليومي.
لكنها كانت هي لينغ… كانت روح خشب! كان جسد روح الخشب ممتلئًا بطاقة الحياة النقية وكان لديهم درجة عالية من الألفة مع الطبيعة. كانت أجسادهم وقلوبهم وأرواحهم نقية للغاية، وشعروا بصد شديد وطبيعي تجاه أي شيء كان شريرًا. كان أقل احتمالا أن تكون ملطخة بدماء أو المشاركة في الذبح.
“…” هز يون تشي رأسه، “لا أعرف”.
حتى لو كانت النباتات أو الازهار الأكثر شيوعًا، فإنها سوف تزال غير راغبة في السير عليها.
كانت هذه الكائنات التي كان من غير المرجح أن تظهر فيها كلمة “الانتقام” في قلوبهم وعقولهم. في الواقع، يمكن للمرء أن يذهب بعيدا ليقول إنهم المخلوقات الوحيدة في العالم التي لا ينبغي أبدا أن تحمل هذه الفكرة في قلوبهم.
AhmedZirea
عندما ركع هي لين أمامه بينما كانت يتسول من يون تشي أن يأخذه كطالب له، كان مجرد “حماية عشيرته” و “العثور على أخته الكبرى”، ولم يكن هناك أي تلميح من الانتقام في ذلك.
نظر يون تشي إليها من الجانب واكتشف أنه عندما تحدثت، كانت عيناها بلا لمعان و خاليتين من أي قوة. في فترة قصيرة من بضعة أيام، أصبح هذا الزوج من العيون الجميلة، الذي بدا وكأنه نجوم اليشم عندما وضع عينيه عليهما، هادئا للغاية ومهزوما حتى جعلا من الصعب عليه التنفس.
لكنه سمع بكلمات واضحة عبارة “أريد الانتقام” من فم هي لينغ وقد نجحت في قول ذلك بطريقة هادئة ومحكمة.
عانقت كتفيها بكلتا يديها عندما بدأت تتجعد في كرة ضيقة.
هذا النوع من الهدوء والسيطرة يدل على أنه لم يكن مجرد وميض من العاطفة. بالأحرى، بدأت هذه الفكرة تتسرب في رأسها خلال الأيام القليلة الماضية.
كان يون تشي ينظر إليها بثبات، لكنه هز رأسه بعد ذلك، “أنا لست هي لين، لقد مات بالفعل”.
رفعت لينغ ببطء رأسها للنظر في ذهول يون تشي. أصبح النور المظلم والقاتم في عينيها أكثر كثافة، وكانت تلك العيون الجميلة، التي كانت في الأصل خضراء مثل اليشم، قد تحولت الآن إلى اللون الأخضر الرمادي، وهو اللون الذي ربما لم يظهر في عيون روح الخشب من قبل، “هل أخبرك لين إير والباقي بمن… كان الشخص الذي أوصل جنسنا بأكمله على مضيق يائس بعد التسبب في وفاة والدي الملكي وأمي؟ “
“توقف.” صرخت شين شي بهدوء، “إذا كنت تريد حقًا الانتقام، فهناك شخص واحد يمكنه مساعدتك… وفي هذا العالم، هو الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدتك”.
“…” هز يون تشي رأسه، “لا أعرف”.
“هي لينغ!” توتر قلب يون تشي وهو يأسف لإخبارها بهذه الحقيقة.
تسببت لحظة تردد يون تشي القصيرة في أن تتداعى عيون هي لينغ بدلاً من ذلك. في اللحظة التالية، مدت يدها للاستيلاء على يون تشي من ذراعها، “انت تعرف من هو، أليس كذلك؟ قل لي… قل لي… بالضبط من كان الجاني! “
كانت هذه الكائنات التي كان من غير المرجح أن تظهر فيها كلمة “الانتقام” في قلوبهم وعقولهم. في الواقع، يمكن للمرء أن يذهب بعيدا ليقول إنهم المخلوقات الوحيدة في العالم التي لا ينبغي أبدا أن تحمل هذه الفكرة في قلوبهم.
هز يون تشي رأسه مرة أخرى، “أنا حقًا لا أعرف. علاوة على ذلك، لم يكن لديهم أي سبب لإخبار شخص غريب مثلي عن شيء من هذا القبيل. “
نظرت إليه هي لينغ قبل أن تضحك بصوت عالٍ، “الأخت الكبرى التي أرسلتك هنا في ذالك اليوم، كانت تبدو أفضل مني”.
في الواقع، عندما كان قد بقى في العالم السري لأرواح الخشب، أخبره تشينغ مو، الذي أعطاه جرمًا روحانيًا، أن الأشخاص الذين قتلوا والدي هي لين وهي لينغ وأرغموا جنسهم بأكمله على مضيق يائس حقًا كان…عالم إله عاهل براهما!
عندما ركع هي لين أمامه بينما كانت يتسول من يون تشي أن يأخذه كطالب له، كان مجرد “حماية عشيرته” و “العثور على أخته الكبرى”، ولم يكن هناك أي تلميح من الانتقام في ذلك.
كان هذا اسمًا لم تستطع الانتقام منه حقًا.
عندما ركع هي لين أمامه بينما كانت يتسول من يون تشي أن يأخذه كطالب له، كان مجرد “حماية عشيرته” و “العثور على أخته الكبرى”، ولم يكن هناك أي تلميح من الانتقام في ذلك.
لذلك فهو بالتأكيد لن يخبر هي لينغ بهذا الشيء في هذا الوقت، لأن واقع الوضع كان قاسيًا جدًا وسيؤدي إلى سقوطها في يأس أعمق.
عندما ركع هي لين أمامه بينما كانت يتسول من يون تشي أن يأخذه كطالب له، كان مجرد “حماية عشيرته” و “العثور على أخته الكبرى”، ولم يكن هناك أي تلميح من الانتقام في ذلك.
“لا، أنت تعرف بالتأكيد، أنت تعرف بالتأكيد”. لم تكن تعلم ما إذا كانت تعتقد حقًا أنه كان يعرف الإجابة أم أنها كانت تتمسك في القشة الأخيرة التي تركها، “أخبرني، من فضلك أخبرني، من فضلك…”
ترجمة: Eslam20202
“هي لينغ!” أمسك يون تشي بكتف هي لينغ كما قال مع حواجب محبوكة، “فقط استمعي لي…”
هذا النوع من الهدوء والسيطرة يدل على أنه لم يكن مجرد وميض من العاطفة. بالأحرى، بدأت هذه الفكرة تتسرب في رأسها خلال الأيام القليلة الماضية.
“قل لها، لها الحق في المعرفة”.
1309 – قلب مليء بالبغض
ظهر صوت كان خفيفًا ولطيفًا مثل سحابة عائمة فجأة خلف يون تشي.
كان هذا اسمًا لم تستطع الانتقام منه حقًا.
وقفت شين شي بهدوء في مكان ليس بعيدًا عنهم، لكن يون تشي لم يشعر بوصولها، ولم يعرف متى جاءت. ربما كانت قد سمعت بالفعل كل ما قاله هو وهي لينغ.
في الواقع، عندما كان قد بقى في العالم السري لأرواح الخشب، أخبره تشينغ مو، الذي أعطاه جرمًا روحانيًا، أن الأشخاص الذين قتلوا والدي هي لين وهي لينغ وأرغموا جنسهم بأكمله على مضيق يائس حقًا كان…عالم إله عاهل براهما!
“سيدتي”، تمتمت بهدوء، بقيت بلا حول ولا قوة حتى أمام شين شي.
تسببت كلمات يون تشي في استعادة هي لينغ بعض التركيز. أجابت بهدوء، ” السيدة في الأصل العذراء السماوية على أي حال.”
صرخ قلبه في عدم تصديق، لكن كلمات شين شي اللطيفة حملت معهم سحرًا لم يستطع أحد أن يقاومه. امتص يون تشي أنفاسه الصغيرة قبل أن يتكلم، “في المكان الذي كان يلجأ إليه هي لين والباقي، أخبرني الكبير تشينغ مو أن الأشخاص الذين سعوا وراءكم جميعًا في الماضي… قد أتوا من عالم إله عالم براهما “.
عندما يذكر المرء “ارضة محرمة”، فإن الناس يفكرون حتماً في مكان غالبًا ما يكون فيه الموت والخطر. ومع ذلك، كانت أرض سامسارا المحرمة هذه أرضًا سماوية جميلة تمامًا، حتى أن شخصًا عاش منذ عشرات الآلاف من السنين لن يتمكن من تخيلها.
شين شي، “…”
شين شي، “…”
“…” افترقت شفاه هي لينغ وتجمدت في مكانها. بغض النظر عن قلة إدراكها للعالم، ينبغي عليها أيضًا أن تعرف نوع الوجود الذي كان عليه “عالم إله عالم براهما”.
بعد أن سمعت الحقيقة القاسية من يون تشي في ذلك اليوم، بدا الأمر كما لو أن قلبها وروحها سقطا في هاوية لا نهاية لها ولم تستطع الهروب منها.
رأس العوالم الأربعة الملكية في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم ملكي يمتلك القوة الكافية ليحتل المرتبة الاولى بين عوالم الملكية الثلاثة الأولى في عالم الاله بأكمله.
ابتعدت حواجب يون تشي بعنف، حيث هز قلبه صدمة لا توصف.
“ولكن إلى جانب ذلك، لم يخبرني الكبير تشينغ مو عن من كان من عالم إله عالم براهما”، قال يون تشي وهو يتنهد. “على الرغم من أنني لا أفهم حقًا سبب استعداد الكبيرة لإخبار شخص غريب مثلي بهذه الأشياء… أعتقد أنه لم يكن يكذب”.
عندما يذكر المرء “ارضة محرمة”، فإن الناس يفكرون حتماً في مكان غالبًا ما يكون فيه الموت والخطر. ومع ذلك، كانت أرض سامسارا المحرمة هذه أرضًا سماوية جميلة تمامًا، حتى أن شخصًا عاش منذ عشرات الآلاف من السنين لن يتمكن من تخيلها.
“عالم إله عالم براهما” تمتمت هي لينغ بهدوء مع نفسها بأعين مغلقة، وكان جسدها كله يرتجف كما قالت تلك الكلمات.
“المستقبل… المستقبل…”
نظرًا لكونه قد تعرض للسحق عملياً ضد جسد هي لينغ، فقد شعر يون تشي بوضوح أن قلبها وروحها تغرق بسرعة… تغوص في هاوية يائسة بلا نهاية.
لكنه سمع بكلمات واضحة عبارة “أريد الانتقام” من فم هي لينغ وقد نجحت في قول ذلك بطريقة هادئة ومحكمة.
“هي لينغ!” توتر قلب يون تشي وهو يأسف لإخبارها بهذه الحقيقة.
رأس العوالم الأربعة الملكية في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم ملكي يمتلك القوة الكافية ليحتل المرتبة الاولى بين عوالم الملكية الثلاثة الأولى في عالم الاله بأكمله.
“توقف.” صرخت شين شي بهدوء، “إذا كنت تريد حقًا الانتقام، فهناك شخص واحد يمكنه مساعدتك… وفي هذا العالم، هو الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدتك”.
إذا كان الشخص قد فقد جميع أقاربه وشهد عالمهم بأكمله يذبل ويذهب إلى الريح، فسيكون الأمر الأكثر طبيعية أن يشعر المرء بالحاجة إلى الانتقام بشكل مجنون في قلبه.
تلك العيون الجميلة القاتمة فتحت في اللحظة التالية. صُعق يون تشي أيضًا بالذهول بشكل لا يصدق من هذه الكلمات وسأل “من؟”
بواسطة :
في هذا العالم، من كان لديه القوة والشجاعة للانتقام من عالم إله عالم براهما؟
بواسطة :
ومن الذي سيساعد في الواقع روح الخشب في الانتقام من وجود مثل عالم إله عالم براهما؟
“نعم”، ارتد رأس لينغ اللطيف للأعلى وللأسفل مرة أخرى، صوتها لا يزال ناعمًا للغاية، “لكن، لا يمكنك رؤيته”.
ما كان لا يمكن تفسيره هو : كانت شين شي ككائن سماوي تم دعمها من السماء، شخصية لم تتورط أبدًا في الشؤون البشرية، فلماذا تقول مثل هذه الأشياء لهي لينغ… لقد بدت بوضوح أنها مشجعة لهي لينغ على الانتقام.
“اريد الانتقام.”
_____________
أمام يون تشي، عملت بجد لتبدو جيدة حتى لا تدعه يقلق عليها. ولكن قبل أن تتمكن من الانتهاء من الكلام، بدأ جسدها وروحها يرتجفان بعنف مرة أخرى، ولم تستطع إيقافه بغض النظر عما حاولت، “لا يمكنني أن أفهم… ما هو الشر أو الخطأ الذي ارتكبه بالفعل عالم روحنا الخشبي… لأنه حتى السماوات نفسها تعاملنا هكذا… فقط ما الذي فعلناه بالضبط كان خطأ… “
ترجمة: Eslam20202
ظهر صوت كان خفيفًا ولطيفًا مثل سحابة عائمة فجأة خلف يون تشي.
بواسطة :
ضغطت على رأسها الحساس بين ركبتيها كما قالت بهدوء بصوت حزين، “منذ أن كنت صغيرة، أخبرتني والدتي ووالدنا أن أرواحنا الخشبية كانت عالم محميًا بالطبيعة. طالما كنا لطيفين ومحبين وطيبين لكل شيء والجميع، فإن القدر يعتني بنا دائمًا في النهاية “.
“…” هذه الكلمات فاجأت تماما يون تشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
