نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1310

هذا الرجل

هذا الرجل

“إذا كانت جيدة في البداية، فسوف تصبح شريرة بحتة في النهاية.”

1310 – هذا الرجل

إذا عاد دون اعتبار للعواقب، فإنه سيسبب الإبادة لهم جميعًا.

ركعت هي لينغ على ركبتيها وركعت أمام شين شي بعمق، “يا سيدتي… من فضلك… شارك تعليماتك معي.”

إذا عاد دون اعتبار للعواقب، فإنه سيسبب الإبادة لهم جميعًا.

“هي لينغ” تنهدت شين شي بهدوء “منذ ثلاث سنوات كنتِ وحدك مثل طير البط، لكن الكراهية لم تمسّك أبدًا. إذن لماذا تمتلئي فجأة بالكراهية؟ “

انهارت هي لينغ على ركبتيها على الفور قالت، متسولًة، “يا سيدتي، لقد فكرت لينغ في كل شيء خلال الشهر الماضي… تم إعداد ذهني. الرجاء مساعدتي يا سيدتي “.

“هذا لأن …” أجابت هي لينغ ببؤس، “كان لا يزال لدي أمل وأوهام في ذلك الوقت. لكن الآن… كل من قال لي ألا أكره، وألا أتخلى عن الأمل… ماتوا. الآن… الكراهية هي الشيء الوحيد الذي تركوه”.

“الكبيرة شين شي”. عبر يون تشي على الفور عن شكوكه بعد رحيل هي لينغ، “الوعد الذي أعطيته هي لينغ… هل ترغبين حقًا في أن تطلبي الانتقام، أم… هل لديكِ شيء آخر في الاعتبار؟”

يون تشي، “…”

كيف… علمت أن لدي لؤلؤة السم السماوي؟

“هل ستنتقمي، مع العلم أن أسوأ عدو لك هو عالم إله عاهل براهما؟” سالت شين شي.

“نعم.” لم تطلب هي لينغ أي شيء آخر. أخيرًا، بدأت الدموع تنهمر داخل عيونها، “يجب أن تكون هي لينغ قد أحبطتك يا سيدتي. لن تنسَ لينغ أبدًا لطفك الكبير… بغض النظر عما يحدث في المستقبل. “

وقفت لينغ ببطء على قدميها وحدقت في شين شي بعيون مليئة بالأمل والظلام، “يا سيدتي… هل هناك حقاً شخص يمكن أن يساعدني؟”

أيضًا… أمي، أبي، يو إير، كايي، لينغكسي، شو إير، لينغ إير… لا أستطيع العودة حتى خمسين عامًا… ما زلت لا أستطيع العودة حتى بعد مرور خمسين عامًا… هل لن أراكم مجددًا أبدًا؟

تكلمت شين شي، التي غمرها النور الإلهي، “إن عالم إله عاهل براهما هو أقوى عالم في المنطقة الإلهية الشرقية. يمتد عمق جذوره وضخامة قوته إلى ما هو أبعد من خيالك، ولم يجرؤ أحد أبدًا على إثارة غضبه لملايين السنين الماضية. “

“ستعرف الإجابة خلال شهر. في غضون ذلك، يجب عليك مرافقة هي لينغ خلال هذا الوقت وتعلم أنواع النباتات في هذا المكان. لديك لؤلؤة السم السماوي، وبالتالي فإن المعرفة ستكون بالتأكيد مفيدة لك. “

“ولكن هناك شخص واحد لديه القدرة على زعزعة عالم إله عاهل براهما، ويحدث أن لديه ضغينة كبيرة تجاههم لا يمكن حلها إلا بالموت. إذا كنتِ لن تغيري رأيك، فإن نصيحتي هي أن تطلبي مساعدته. أيضًا، ستكون فرصته في زعزعة عالم إله عاهل براهما افضل بكثير إذا قدمتي له ‘قوتك’ “

“نعم. سوف تطيع لينغ “.

يون تشي، “… ؟؟” (عن من تتحدث؟ هل يستطيع ازعاج عالم إله عاهل براهما؟ هل يوجد شخص مثل هذا في هذا العالم حقًا؟)

شين شي لم ترد عليها مباشرة. قالت بصوت هادئ: “يجب أن تعلمي أنكِ ستدفعين ثمناً باهظاً لذلك”.

لم تستطع هي لينغ أن تفهم ماتعنيه شين شي بـ “فرصته في زعزعة عالم إله عاهل براهما ستكون أعلى بكثير إذا قدمتي له ‘قوتك’ ” إذا كان الكلام نفسه قد خرج من فم أي شخص آخر، فلن يصدقه أحد حرفيًا…

لم تكن هناك مخاطر ولا معارك. لا حاجة لزراعة أو قطع الأصابع في كل خطوة على الطريق. كل يوم، كان يستحم في أنقى طاقة من الهواء والروح، ويستقبل قوة شين شي لقمع علامة تمني الموت. عندما كان حرا، كان يدرس الحياة النباتية لهذا المكان من هي لينغ، التي شرحت له بصبر كل ما يريد معرفته.

قالت هي لينغ مرة أخرى، “من فضلك، أخبريني يا سيدتي… كيف أجده؟”

“نعم. إن تشجيعي لها على الانتقام والرجل الذي قلت انه يمكن أن يساعدها، كل هذا صحيح “. كان صوت شين شي خاليًا من القلق وهاديء تمامًا كالمعتاد، “على الأقل، سيكون لديها ‘أمل’ و ‘هدف’. سوف يمنعونها من قضاء العمر في الهاوية. “

شين شي لم ترد عليها مباشرة. قالت بصوت هادئ: “يجب أن تعلمي أنكِ ستدفعين ثمناً باهظاً لذلك”.

ذهبت هي لينغ بعيدا بعد ذلك. كان صحيحًا أنها لم تنم لفترة طويلة جدًا.

“أنا أعلم.” هي لينغ لم تتردد على الإطلاق. كانت تعلم جيدًا أن “السعر” لم يكن بالكاد كلمة مناسبة لوصف ما يتطلبه الأمر للانتقام من عالم إله عاهل براهما. “إذا كان بإمكاني الثأر، لعالم روح الخشب، كبريائي، حياتي… يمكنني التخلي عن أي شيء وكل شيء…”

“ولكن هناك شخص واحد لديه القدرة على زعزعة عالم إله عاهل براهما، ويحدث أن لديه ضغينة كبيرة تجاههم لا يمكن حلها إلا بالموت. إذا كنتِ لن تغيري رأيك، فإن نصيحتي هي أن تطلبي مساعدته. أيضًا، ستكون فرصته في زعزعة عالم إله عاهل براهما افضل بكثير إذا قدمتي له ‘قوتك’ “

كان تقييم هي لينغ لنفسها دقيقًا تمامًا. بعد أن فقدت كل أملها وإيمانها وحتى المستقبل، لم يبق لها شيء سوى كراهية نمت كالعشب البري.

وصل صوتها الايقاعي، ولكن شين شي نفسها قد اختفت بالفعل من قبل.

“لقد سقطتِ في الهاوية، كما فقدتِ البصر على نفسك. لذلك، لن أخبركِ بهويته الآن.” مشت شين شي إلى الأمام وسحبت هي لينغ حتى قدميها بلطف. “لديكِ شهر واحد. أريدك أن تهدئي من نفسك قدر الإمكان وأن تفكري في ما تريدين فعله في المستقبل عندما يكون عقلك في افضل صوره. “

كنت أعرف…

“إذا لم يختفي تعطشك من أجل الانتقام بعد شهر من الآن، فعندئذ سأخبرك بهوية مساعدك. سوف أحضره لكِ شخصيا “.

“هذا لأن …” أجابت هي لينغ ببؤس، “كان لا يزال لدي أمل وأوهام في ذلك الوقت. لكن الآن… كل من قال لي ألا أكره، وألا أتخلى عن الأمل… ماتوا. الآن… الكراهية هي الشيء الوحيد الذي تركوه”.

يون تشي، “…!؟”

هزت هي لينغ رأسها بحزم. انتهت دموعها أخيرًا من زاوية عينيها.

كانت شين شى. كانت كلمتها وعدها.

كان الصباح الباكر. لقد مر شهر كامل أخيرًا، وقفز يون تشي من سريره تمامًا عندما رأى هي لينغ تقف بهدوء أمام منزل الخيزران الأخضر. تمسكت قطرات لا حصر لها من ندى الصباح بشعرها ذي اللون الأخضر.

“نعم.” لم تطلب هي لينغ أي شيء آخر. أخيرًا، بدأت الدموع تنهمر داخل عيونها، “يجب أن تكون هي لينغ قد أحبطتك يا سيدتي. لن تنسَ لينغ أبدًا لطفك الكبير… بغض النظر عما يحدث في المستقبل. “

“ولكن هناك شخص واحد لديه القدرة على زعزعة عالم إله عاهل براهما، ويحدث أن لديه ضغينة كبيرة تجاههم لا يمكن حلها إلا بالموت. إذا كنتِ لن تغيري رأيك، فإن نصيحتي هي أن تطلبي مساعدته. أيضًا، ستكون فرصته في زعزعة عالم إله عاهل براهما افضل بكثير إذا قدمتي له ‘قوتك’ “

هزت شين شي رأسها قليلاً، “أنتِ لم تحبطيني. أنا الشخص الذي وعد بإيجاد أخيكِ الأصغر في ذلك الوقت… أنا الذي خيب ظنك. “

كان الصباح الباكر. لقد مر شهر كامل أخيرًا، وقفز يون تشي من سريره تمامًا عندما رأى هي لينغ تقف بهدوء أمام منزل الخيزران الأخضر. تمسكت قطرات لا حصر لها من ندى الصباح بشعرها ذي اللون الأخضر.

هزت هي لينغ رأسها بحزم. انتهت دموعها أخيرًا من زاوية عينيها.

هزت هي لينغ رأسها بحزم. انتهت دموعها أخيرًا من زاوية عينيها.

مدت شين شين يدها ومسحت الدموع على خدين هي لينغ بهدوء، “لم تنامي لفترة طويلة، لينغ. يجب أن تذهبي للنوم الآن. فقط بعقل واضح ستعرفي أين تكمن رغبتك الحقيقية. “

—————-

“نعم. سوف تطيع لينغ “.

“هل ستنتقمي، مع العلم أن أسوأ عدو لك هو عالم إله عاهل براهما؟” سالت شين شي.

عندما حاول يون تشي التحكم في هي لينغ، فشل في إثارة أي شيء سوى الردود الميكانيكية الفارغة من هي لينغ. لكن شين شي، بكلماتها التي لا يمكن تفسيرها وحتى غير المشبوهة، استرجعت بطريقة ما روح هي لينغ إلى جسدها، وانهالت الدموع من عينيها.

1310 – هذا الرجل

ذهبت هي لينغ بعيدا بعد ذلك. كان صحيحًا أنها لم تنم لفترة طويلة جدًا.

هز يون تشي رأسه ومشى بجانب هي لينغ. في الوقت نفسه، فتح الباب الأمامي للكشف عن شخصية شين شي.

“الكبيرة شين شي”. عبر يون تشي على الفور عن شكوكه بعد رحيل هي لينغ، “الوعد الذي أعطيته هي لينغ… هل ترغبين حقًا في أن تطلبي الانتقام، أم… هل لديكِ شيء آخر في الاعتبار؟”

يون تشي، “… ؟؟” (عن من تتحدث؟ هل يستطيع ازعاج عالم إله عاهل براهما؟ هل يوجد شخص مثل هذا في هذا العالم حقًا؟)

“ما رأيك؟” ألقت السؤال عليه.

“لذلك… كنتِ جادة بالفعل عندما قلتِ هذه الكلمات؟”

لم يتردد يون تشي في إجابته، “لا أستطيع أن أرى أي سبب لتشجيعها على الانتقام، الكبيرة شين شي. لذلك، أعتقد أنكِ ربما توقعتِ أنها ستتخلى عن رغبتها في الانتقام بعد شهر. إنها، بعد كل شيء، روح الخشب “.

وقف يون تشي بجانب هي لينغ مع نظرة معقدة للغاية على وجهه.

“لا.” قالت شين شي: “إنها لن تتخلى عن رغبتها في الانتقام. على العكس من ذلك، فإن تمسكها سوف يصبح أقوى من أي وقت مضى – على وجه التحديد لأنها روح روحية. “

يون تشي، “…”

“لكن لماذا؟” يون تشي لا يفهم.

“نعم.” أجاب يون تشي واستدار، ولكن فكرة مفاجئة أدى إلى توقفه فجأة.

نظرت شين شي إلى يون تشي قبل أن تشرح، “إذا أردنا أن نقارن قلب شخص بقطعة أرض، فستبدو لك أرضًا من الأوراق الخضراء والزهور المورقة والعشب الذائب والأشجار القديمة والأشواك السامة و الكروم “.

في الآونة الأخيرة، بدت هي لينغ تعود إلى نفسها القديمة. كانت عينيها واضحة، وكانت ابتسامتها نادرة ولكنها حاضرة، ولم تثر كلمة “الانتقام” مرة أخرى منذ ذلك اليوم.

“إذا قام شخص ما بزراعة بذرة من الظلام في هذه ‘الأرض’، فلن يتم تطبيعها إلا من خلال محيطها بعد نموها. احتمال أن يغير المشهد بشكل كبير ضئيل. “

“نعم.” أجاب يون تشي واستدار، ولكن فكرة مفاجئة أدى إلى توقفه فجأة.

يون تشي، “…”

“لذلك… كنتِ جادة بالفعل عندما قلتِ هذه الكلمات؟”

“لكن قلب هي لينغ بدأ كأرض نقية بلا شيء سوى الخضر والأزهار المورقة. إذا كان شخص ما يزرع بذرة الظلام في أرض مثل هذه، ويمنحها الفرصة لتنمو، فسوف ينمو بسرعة ويلتهم كل الاخضر والزهور وحتى الأرض نفسها في أي وقت من الأوقات. “

“ما رأيك؟” ألقت السؤال عليه.

“سيصبح كل شيء مصبوغاً في الظلام، ولا شيء يمكن أن يوقف أو يعكس تحوله”.

“إذا كانت جيدة في البداية، فسوف تصبح شريرة بحتة في النهاية.”

قالت هي لينغ مرة أخرى، “من فضلك، أخبريني يا سيدتي… كيف أجده؟”

“…” بدا يون تشي يهتز. لقد فهم شين شي تمامًا في هذه المرحلة. في الواقع، كان قد اختبر الشيء نفسه بنفسه. منذ حياته على قارة سحابة الأزور، كان يعلم بالفعل أن الشر والكراهية التي انتزعت من شخص جيد سابقًا كانت عادة أسوأ من شيطان المولد.

“أنا أعلم.” هي لينغ لم تتردد على الإطلاق. كانت تعلم جيدًا أن “السعر” لم يكن بالكاد كلمة مناسبة لوصف ما يتطلبه الأمر للانتقام من عالم إله عاهل براهما. “إذا كان بإمكاني الثأر، لعالم روح الخشب، كبريائي، حياتي… يمكنني التخلي عن أي شيء وكل شيء…”

بالنظر إلى الظروف المناسبة، يمكن أن يكون نقاء الخير بسهولة نقاء للشر…

لم تكن هناك مخاطر ولا معارك. لا حاجة لزراعة أو قطع الأصابع في كل خطوة على الطريق. كل يوم، كان يستحم في أنقى طاقة من الهواء والروح، ويستقبل قوة شين شي لقمع علامة تمني الموت. عندما كان حرا، كان يدرس الحياة النباتية لهذا المكان من هي لينغ، التي شرحت له بصبر كل ما يريد معرفته.

“لذلك… كنتِ جادة بالفعل عندما قلتِ هذه الكلمات؟”

يون تشي، “… ؟؟” (عن من تتحدث؟ هل يستطيع ازعاج عالم إله عاهل براهما؟ هل يوجد شخص مثل هذا في هذا العالم حقًا؟)

“نعم. إن تشجيعي لها على الانتقام والرجل الذي قلت انه يمكن أن يساعدها، كل هذا صحيح “. كان صوت شين شي خاليًا من القلق وهاديء تمامًا كالمعتاد، “على الأقل، سيكون لديها ‘أمل’ و ‘هدف’. سوف يمنعونها من قضاء العمر في الهاوية. “

وقفت لينغ ببطء على قدميها وحدقت في شين شي بعيون مليئة بالأمل والظلام، “يا سيدتي… هل هناك حقاً شخص يمكن أن يساعدني؟”

“…” كان يون تشي صامتًا لفترة طويلة جدًا. كان قلبه في حالة اضطراب كبير.

بالنظر إلى الظروف المناسبة، يمكن أن يكون نقاء الخير بسهولة نقاء للشر…

كان قد قابل أخيراً أخت هي لين، وبالكاد أكمل أمنية هي لين النهائية… لكن ما خرج منها لم يكن شيئًا كان هي لين أو هو رغب في رؤيته. لا ينبغي أن يكون هكذا.

“نعم. إن تشجيعي لها على الانتقام والرجل الذي قلت انه يمكن أن يساعدها، كل هذا صحيح “. كان صوت شين شي خاليًا من القلق وهاديء تمامًا كالمعتاد، “على الأقل، سيكون لديها ‘أمل’ و ‘هدف’. سوف يمنعونها من قضاء العمر في الهاوية. “

التفتت شين شي وكانت على وشك المغادرة، لكن يون تشي أطلق عليها سؤالاً أخيرًا: “الكبيرة شين شي، هل يمكنك أن تخبريني من هو هذا الشخص الذي يمكنه الإنتقام لأجل هي لين؟ هل يستطيع حقًا أن يزعج عالم إله عاهل براهما؟ هل هو ملك عالم ملكي؟ “

“لا.” قالت شين شي: “إنها لن تتخلى عن رغبتها في الانتقام. على العكس من ذلك، فإن تمسكها سوف يصبح أقوى من أي وقت مضى – على وجه التحديد لأنها روح روحية. “

“ستعرف الإجابة خلال شهر. في غضون ذلك، يجب عليك مرافقة هي لينغ خلال هذا الوقت وتعلم أنواع النباتات في هذا المكان. لديك لؤلؤة السم السماوي، وبالتالي فإن المعرفة ستكون بالتأكيد مفيدة لك. “

يون تشي، “…”

وصل صوتها الايقاعي، ولكن شين شي نفسها قد اختفت بالفعل من قبل.

شين شي لم ترد عليها مباشرة. قالت بصوت هادئ: “يجب أن تعلمي أنكِ ستدفعين ثمناً باهظاً لذلك”.

“نعم.” أجاب يون تشي واستدار، ولكن فكرة مفاجئة أدى إلى توقفه فجأة.

وقف يون تشي بجانب هي لينغ مع نظرة معقدة للغاية على وجهه.

كيف… علمت أن لدي لؤلؤة السم السماوي؟

“نعم. سوف تطيع لينغ “.

—————-

نظرت شين شي إلى يون تشي قبل أن تشرح، “إذا أردنا أن نقارن قلب شخص بقطعة أرض، فستبدو لك أرضًا من الأوراق الخضراء والزهور المورقة والعشب الذائب والأشجار القديمة والأشواك السامة و الكروم “.

مر شهر دون عجلة من أمره.

—————-

قد تكون هذه هي الفترة الأكثر هدوءًا التي مر بها يون تشي منذ وصوله إلى أرض الالهة.

هزت هي لينغ رأسها بحزم. انتهت دموعها أخيرًا من زاوية عينيها.

لم تكن هناك مخاطر ولا معارك. لا حاجة لزراعة أو قطع الأصابع في كل خطوة على الطريق. كل يوم، كان يستحم في أنقى طاقة من الهواء والروح، ويستقبل قوة شين شي لقمع علامة تمني الموت. عندما كان حرا، كان يدرس الحياة النباتية لهذا المكان من هي لينغ، التي شرحت له بصبر كل ما يريد معرفته.

هز يون تشي رأسه ومشى بجانب هي لينغ. في الوقت نفسه، فتح الباب الأمامي للكشف عن شخصية شين شي.

في الآونة الأخيرة، بدت هي لينغ تعود إلى نفسها القديمة. كانت عينيها واضحة، وكانت ابتسامتها نادرة ولكنها حاضرة، ولم تثر كلمة “الانتقام” مرة أخرى منذ ذلك اليوم.

“هذا لأن …” أجابت هي لينغ ببؤس، “كان لا يزال لدي أمل وأوهام في ذلك الوقت. لكن الآن… كل من قال لي ألا أكره، وألا أتخلى عن الأمل… ماتوا. الآن… الكراهية هي الشيء الوحيد الذي تركوه”.

ولكن كلما كان تصرف لينغ طبيعيًا، أصبح يون تشي أكثر قلقًا فقط… كل يوم، تعمّق إدراكه أن شين شي كانت على صواب أكثر فأكثر.

وقفت لينغ ببطء على قدميها وحدقت في شين شي بعيون مليئة بالأمل والظلام، “يا سيدتي… هل هناك حقاً شخص يمكن أن يساعدني؟”

لقد أثارت علامة تمني الموت لروح براهما عدة مرات خلال الشهر، وكانت لا تزال مؤلمة كما كانت من قبل، ولكن الآن أصبح بإمكانه الدردشة والضحك مع هي لينغ وسط الزهور وليس مغمض العين… هذا الألم لم يكن شيئًا مقارنة إلى عندما كانت علامة تمني الموت – نشطة بالكامل.

“نعم. إن تشجيعي لها على الانتقام والرجل الذي قلت انه يمكن أن يساعدها، كل هذا صحيح “. كان صوت شين شي خاليًا من القلق وهاديء تمامًا كالمعتاد، “على الأقل، سيكون لديها ‘أمل’ و ‘هدف’. سوف يمنعونها من قضاء العمر في الهاوية. “

ومع ذلك، لم يتوقف يون تشي عن القلق على مستقبله بينما كان لا يزال يعاني من القلق بشأن هي لينغ. هل يجب علي البقاء هنا طوال الخمسين سنة القادمة؟ هل ما زالت ياسمين والسيدة يشعران بالقلق حيال صحتي؟ رحيل تشينغيو المفاجئ وكلمات شين شي لها… ماذا تعني جميعها؟

“إذا لم يختفي تعطشك من أجل الانتقام بعد شهر من الآن، فعندئذ سأخبرك بهوية مساعدك. سوف أحضره لكِ شخصيا “.

أيضًا… أمي، أبي، يو إير، كايي، لينغكسي، شو إير، لينغ إير… لا أستطيع العودة حتى خمسين عامًا… ما زلت لا أستطيع العودة حتى بعد مرور خمسين عامًا… هل لن أراكم مجددًا أبدًا؟

“إذا لم يختفي تعطشك من أجل الانتقام بعد شهر من الآن، فعندئذ سأخبرك بهوية مساعدك. سوف أحضره لكِ شخصيا “.

إذا عاد دون اعتبار للعواقب، فإنه سيسبب الإبادة لهم جميعًا.

“نعم.” لم تطلب هي لينغ أي شيء آخر. أخيرًا، بدأت الدموع تنهمر داخل عيونها، “يجب أن تكون هي لينغ قد أحبطتك يا سيدتي. لن تنسَ لينغ أبدًا لطفك الكبير… بغض النظر عما يحدث في المستقبل. “

ماذا يجب أن أفعل بحق العالم…

قالت هي لينغ مرة أخرى، “من فضلك، أخبريني يا سيدتي… كيف أجده؟”

كان الصباح الباكر. لقد مر شهر كامل أخيرًا، وقفز يون تشي من سريره تمامًا عندما رأى هي لينغ تقف بهدوء أمام منزل الخيزران الأخضر. تمسكت قطرات لا حصر لها من ندى الصباح بشعرها ذي اللون الأخضر.

“نعم. إن تشجيعي لها على الانتقام والرجل الذي قلت انه يمكن أن يساعدها، كل هذا صحيح “. كان صوت شين شي خاليًا من القلق وهاديء تمامًا كالمعتاد، “على الأقل، سيكون لديها ‘أمل’ و ‘هدف’. سوف يمنعونها من قضاء العمر في الهاوية. “

كنت أعرف…

كنت أعرف…

هز يون تشي رأسه ومشى بجانب هي لينغ. في الوقت نفسه، فتح الباب الأمامي للكشف عن شخصية شين شي.

AhmedZirea

انهارت هي لينغ على ركبتيها على الفور قالت، متسولًة، “يا سيدتي، لقد فكرت لينغ في كل شيء خلال الشهر الماضي… تم إعداد ذهني. الرجاء مساعدتي يا سيدتي “.

بالنظر إلى الظروف المناسبة، يمكن أن يكون نقاء الخير بسهولة نقاء للشر…

وقف يون تشي بجانب هي لينغ مع نظرة معقدة للغاية على وجهه.

كان قد قابل أخيراً أخت هي لين، وبالكاد أكمل أمنية هي لين النهائية… لكن ما خرج منها لم يكن شيئًا كان هي لين أو هو رغب في رؤيته. لا ينبغي أن يكون هكذا.

بواسطة :

“…” بدا يون تشي يهتز. لقد فهم شين شي تمامًا في هذه المرحلة. في الواقع، كان قد اختبر الشيء نفسه بنفسه. منذ حياته على قارة سحابة الأزور، كان يعلم بالفعل أن الشر والكراهية التي انتزعت من شخص جيد سابقًا كانت عادة أسوأ من شيطان المولد.

AhmedZirea


يون تشي، “…!؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط