نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1338

قوة السيد الإلهي

قوة السيد الإلهي

مستحيل…

1338 – قوة السيد الإلهي

كان الضوء العميق الذي يشع من جسد شينغ مينغزي يشبه أيضاً ضوء النجوم، ولكن بالمقارنة مع حراس النجوم، كان ضوء النجم الذي يشع من جسده كثيفاً للغاية حتى أنه بدا حقيقياً. وما كان في الأصل مسافات كبيرة بينهما كان يقترب في لحظة واحدة من قوة السيد الإلهي، وهي القوة التي كانت تمثل أعلى مستوى من القوة في هذا الكون، والتي سحقت بقوة على جسد يون تشي.

لو كان الأمر كذلك قبل اليوم، لو طلب أحدهم من شينغ مينغزي أن يتخذ إجراء ضد طفل صغير في الثلاثين من عمره فقط، لكان سيطر بالتأكيد إلى غضب كبير حينها وهناك. وربما يكون قد ثار غضبا وانخفض من قدر الشخص الذي قدم الاقتراح إلى الخبث… لأن هذه كانت إهانة كبيرة له، وهو أحد كبار إله النجم، وهو سيد إلهي سامي.

“الشيـ … الشيخ السابع والثلاثون !؟”

أن تصبح سيدا الهيا عنى ان المرء صار واحدا من حكام السماء والارض. يمكن للمرء أن يتسلط على العالم البشري بينما تنظر جميع الكائنات الحية في هذا الكون إليهم. هذا النوع من المكانة والشهامة لا يضاهى، ولكنه أيضا شيء لا يمكن زعزعته أو تلطيخه.

“نسيبي!” أطلقت كايزي صرخة إنذار بينما خفت عيناها المرصعتين بالنجوم بسبب صدمتها وخوفها الشديدين.

خلال معركة إله المخول، ضربت لوو جوشي يون تشي بغضب شديد وفي صباح واحد، انتقلت من الشخص الأول في المنطقة الإلهية الشرقية إلى أضحوكة الكون بأسره. وعلى هذا فإن كان شينغ مينغزي، السيد الإلهي الأعلى، ليتخذ شخصياً خطوة ضد يون تشي أيضا، فإن بقية العالم سوف تستهزئ به أيضا، وحتى هو سوف يشعر بالعار العميق.

العلامات الحمراء التي استمرت في العمق تُوسَم في راحة يديه. ونظرا لإرادة سيد إلهي، حتى ولو قُطعت يداه، فإن تعبيره لن يتغير، ولكن هاتان العلامة الحرقيتان اللتان كان ينبغي أن تكونا تافهة تماما جعلتاه يشعر وكأن ملايين وملايين الخطافات الحديدية المصقولة بالسم تخترق جسده وروحه وتسبب في تشنّج ذراعيه وارتجافهما في الألم.

هذا هو السبب في أنه لم يتحرك قط عندما كانت أمواج حراس النجوم تُذبح مثل العشب من قبل سكين يون تشي، على الرغم من أن وجهه كان قد تحول إلى رماد وأن صدمته تفاقمت بفعل الخوف. أما الآن، فقد حطَّم زئير إمبراطور إله النجم الغاضب آخر طبقة من “المقاومة” في جسمه. فحلق على الفور الى السماء مثل نسر عظيم بينما انفجرت موجة من الطاقة في الجو.

حواجب شينغ مينغزي تجعّدت بشكل كبير عندما أصبح وجهه مظلماً وأشرق ضوء النجوم من كلتا يديه. فأمسك مباشرة بسيف معذب السماء قاتل الشيطان الذي كان يندفع نحوه، ولكن في اللحظة التي اقترب فيها السيف من جسده، تقهقر بؤبؤ عينيه فجأة.

قوة السيد الإلهي كانت مذهلة وتهز العالم. في تلك اللحظة، غيّرت السماء والأرض لونهما. ورأى حراس النجوم المذعورون والمصدومين شينغ مينغزي وهو يقوم بحركته وظهر تعبير عن البهجة الغامرة على كل وجه من وجوههم، بعد أن جرفت الصدمة والخوف في قلوبهم بسرعة مثل المد.

لم يكن فقط على قيد الحياة، هالته أصبحت أكثر رعباً مما كانت عليه من قبل.

“يون تشي، أنت شرير … إقبل موتك! “

العلامات الحمراء التي استمرت في العمق تُوسَم في راحة يديه. ونظرا لإرادة سيد إلهي، حتى ولو قُطعت يداه، فإن تعبيره لن يتغير، ولكن هاتان العلامة الحرقيتان اللتان كان ينبغي أن تكونا تافهة تماما جعلتاه يشعر وكأن ملايين وملايين الخطافات الحديدية المصقولة بالسم تخترق جسده وروحه وتسبب في تشنّج ذراعيه وارتجافهما في الألم.

شينغ مينغزي كان غاضباً للغاية. واقترن ذلك بالظل القاتم الذي نشره يون تشي ومقرر إمبراطور إله النجم بإعدامه. عندما قام بحركته، القوة القمعية المرعبة التي لا مثيل لها التي أشعت جعلت كل حراس النجم تحته يركعون على الأرض… وما يثير الدهشة هو انه كان يستخدم أكثر من ثمانين بالمائة من قوته الحقيقية! 

ثمة صبي صغير وُلد في العوالم السفلى، سيدته من عالم نجمي متوسط، لم يكن حتى في الثلاثين من عمره، يهاجم الآن سيدا إلهيا حقيقيا كان يملك سلطة حاكم. كم كان هذا المشهد سخيفا ومهزلا وسخيفا، ومع ذلك لم يجد فيه شخص واحد ان يضحك.

من الواضح أنه أراد تحطيم يون تشي فوراً حتى الموت… سحقه حتى عظامه لم تبقى!

“كان خائفا… لكن من لا يخاف من مثل هذا الوحش؟” شيخ إله نجم آخر قال. كان من الواجب على يون تشي أن يموت أكثر من عشر مرات تحت هذه الضربة، لذا فقد شعر وكأن عبئاً كبيراً قد أزيح عن قلبه، “كان من الجيد أن هذا الطفل كان شاباً وممتلئاً بنشاط الشباب. من أجل ما يسمى بمشاعره العميقة وشغفه، جاء في الواقع إلى هذا المكان على الرغم من علمه الواضح أنه سيرسل نفسه إلى موته… وإلا، إذا كان لديه ما يكفي من النضج والحلم، في المستقبل… هووو…”

بوزززز—-

مستحيل…

استغرق الأمر لحظة واحدة فقط لكن البحر القرمزي من اللهب تم إخماده بالكامل من قبل تلك القوة القمعية الفظيعة للغاية. لم يكن بالإمكان رؤية أي شيء من النيران، وحتى درجة الحرارة العالية التي كانت ترتفع بسرعة بدأت تنخفض أيضا.

حواجب شينغ مينغزي تجعّدت بشكل كبير عندما أصبح وجهه مظلماً وأشرق ضوء النجوم من كلتا يديه. فأمسك مباشرة بسيف معذب السماء قاتل الشيطان الذي كان يندفع نحوه، ولكن في اللحظة التي اقترب فيها السيف من جسده، تقهقر بؤبؤ عينيه فجأة.

كان الضوء العميق الذي يشع من جسد شينغ مينغزي يشبه أيضاً ضوء النجوم، ولكن بالمقارنة مع حراس النجوم، كان ضوء النجم الذي يشع من جسده كثيفاً للغاية حتى أنه بدا حقيقياً. وما كان في الأصل مسافات كبيرة بينهما كان يقترب في لحظة واحدة من قوة السيد الإلهي، وهي القوة التي كانت تمثل أعلى مستوى من القوة في هذا الكون، والتي سحقت بقوة على جسد يون تشي.

جميع حراس النجوم كانوا أغبياء تماما، لم يعد بإمكان آلهة النجم والشيوخ أيضا أن يهتموا بالمراسم بينما يقفز معظمهم على أقدامهم مصعوقين. 

بوووم!! كراك!!

بشرة إمبراطور إله النجم كانت لا تزال تتغير. من الواضح ان قلبه وروحه ما زالا غير مستقران، لذلك لا يمكن ان ينزعج بشأن ايّ ذنب او لا. ولكنه بدلاً من ذلك قال بصوت عميق: “على الفور دمر جسد يون تشي بالكامل، ولا تترك وراءك ولو خصلة واحدة من الشعر!”.

كانت هذه قوة سيد إلهي، كانت كافية لقلب محيط غير محدود، كانت كافية حتى لتدمير نجم صغير… أقل بكثير من جسد الإنسان. 

ثمة صبي صغير وُلد في العوالم السفلى، سيدته من عالم نجمي متوسط، لم يكن حتى في الثلاثين من عمره، يهاجم الآن سيدا إلهيا حقيقيا كان يملك سلطة حاكم. كم كان هذا المشهد سخيفا ومهزلا وسخيفا، ومع ذلك لم يجد فيه شخص واحد ان يضحك.

“نسيبي!” أطلقت كايزي صرخة إنذار بينما خفت عيناها المرصعتين بالنجوم بسبب صدمتها وخوفها الشديدين.

تماماً كما سقط صوته، رن صوت صغير وضعيف في المسافات البعيدة على نحو صادم بما فيه الكفاية، وكان يأتي من تلك الصخور المحطمة التي دفنت يون تشي.

اجتاحت انفجارات القوة كل شيء في العالم. كما لو أن نجماً انفجر في الجو ممزقاً تماماً القبة الزرقاء في السماء. يبدو أن الفضاء بأكمله فوق مدينة إله النجم أصبحت زجاجاً محطماً بعد أن امتلأت بعشرات الآلاف من التمزقات الفضائية السوداء. وبسبب الطاقة الباقية التي لم تتبدد، التفت هذه التمزقات السوداء والتوت بيأس ولم تغلق حتى بعد مرور وقت طويل.

استغرق الأمر لحظة واحدة فقط لكن البحر القرمزي من اللهب تم إخماده بالكامل من قبل تلك القوة القمعية الفظيعة للغاية. لم يكن بالإمكان رؤية أي شيء من النيران، وحتى درجة الحرارة العالية التي كانت ترتفع بسرعة بدأت تنخفض أيضا.

غضب الشموس التسع السماوية التي كانت تتجمع وتكثف النيران كانت قد تبددت تماما. فقد انفجر ضباب دموي مروع وهائل من جسد يون تشي بالكامل عندما قذف فجأة في الهواء. طار مباشرة لمسافة 50 كيلومتر قبل أن يهشم بشدة بحجر نجمي هائل

كسيد إلهي الذي نظر بفخر للعالم، أطلق صرخة غريبة وسحب يديه للخلف بسرعة. علاوة على ذلك، سمحت الرغبة الغريزية لجسده في الفرار من قوة يون تشي بقمعه بقوة لأنها حطمت جسمانية قوة النجوم في شينغ مينغزي، بعد أن أصاب السيف اليائس صدر شينغ مينغزي مباشرة.

رن صوت انفجار عظيم وتفتت الصخرة مباشرة إلى قطع صغيرة أثناء انهيارها. الشظايا المتناثرة من حجر النجم دفنته في غمضة عين وبعد ذلك، لم يكن هناك صوت أو حركة. 

جميع حراس النجوم كانوا أغبياء تماما، لم يعد بإمكان آلهة النجم والشيوخ أيضا أن يهتموا بالمراسم بينما يقفز معظمهم على أقدامهم مصعوقين. 

كان هناك فقط مجرى ثابت من الدم الذي يتدفق ببطء من تحت أنقاض الصخرة. 

علاوة على ذلك، كان هناك أثر قرمزي من الدم الذي كان حوالي خمسمائة متر قبل موقع التحطم.

علاوة على ذلك، كان هناك أثر قرمزي من الدم الذي كان حوالي خمسمائة متر قبل موقع التحطم.

هذا هو السبب في أنه لم يتحرك قط عندما كانت أمواج حراس النجوم تُذبح مثل العشب من قبل سكين يون تشي، على الرغم من أن وجهه كان قد تحول إلى رماد وأن صدمته تفاقمت بفعل الخوف. أما الآن، فقد حطَّم زئير إمبراطور إله النجم الغاضب آخر طبقة من “المقاومة” في جسمه. فحلق على الفور الى السماء مثل نسر عظيم بينما انفجرت موجة من الطاقة في الجو.

“نسيــ…ـبي …” أغلقت كايزي عينيها ودفنت رأسها في صدر ياسمين بينما كانت كتفاها المرهفان والرفيعان يتشنجان باستمرار. ولكن ياسمين لم تظهر أي رد فعل على الإطلاق، وكأنها فقدت قلبها وروحها بالكامل في اللحظة التي نشط فيها يون تشي بقوة اسورا الداعم الآخر.

مستحيل…

نزل شينغ مينغزي إلى الأرض، وتبدد ضوء النجوم في يده. فنظر إلى المكان الذي دُفِن فيه يون تشي دون أي أثر للبهجة على وجهه، ولم يكن هناك سوى جلال كئيب. 

داخل ضوء النار، حلق شينغ مينغزي في السماء على الفور وهرب بضعة كيلومترات. ولم يجرؤ على توجيه تلك الضربة بقوة … لم يكن يخشى من قوة سيف يون تشي، ولكنه لم يعد يجرؤ على لمس ألسنة لهيبه تلك. مما لا شك فيه أن الاضطرار إلى الفرار مرة أخرى كان يكتسح إذلالا فوق الإذلال. فالتوى وجهه وامتلأ الهواء بصوت الرنين كسلسلة بيضاء شاحبة في يده. بينما كانت السلسلة متموجة في الهواء، خلقت قوة سماوية كافية لتمزيق النجوم، ثم أطلقت كصاعقة تسقط من السماء وهي تندفع مباشرة نحو يون تشي.

“شينغ مينزي إستخدم ثمانون بالمئة من قوته.” تنهد شيخ إله نجم بصوت خافت. وعلى الرغم من انه تفوه بهذه الكلمات، لم يشعر ان الأمر متطرف على الاطلاق.

رن صوت انفجار عظيم وتفتت الصخرة مباشرة إلى قطع صغيرة أثناء انهيارها. الشظايا المتناثرة من حجر النجم دفنته في غمضة عين وبعد ذلك، لم يكن هناك صوت أو حركة. 

“كان خائفا… لكن من لا يخاف من مثل هذا الوحش؟” شيخ إله نجم آخر قال. كان من الواجب على يون تشي أن يموت أكثر من عشر مرات تحت هذه الضربة، لذا فقد شعر وكأن عبئاً كبيراً قد أزيح عن قلبه، “كان من الجيد أن هذا الطفل كان شاباً وممتلئاً بنشاط الشباب. من أجل ما يسمى بمشاعره العميقة وشغفه، جاء في الواقع إلى هذا المكان على الرغم من علمه الواضح أنه سيرسل نفسه إلى موته… وإلا، إذا كان لديه ما يكفي من النضج والحلم، في المستقبل… هووو…”

قوة السيد الإلهي كانت مذهلة وتهز العالم. في تلك اللحظة، غيّرت السماء والأرض لونهما. ورأى حراس النجوم المذعورون والمصدومين شينغ مينغزي وهو يقوم بحركته وظهر تعبير عن البهجة الغامرة على كل وجه من وجوههم، بعد أن جرفت الصدمة والخوف في قلوبهم بسرعة مثل المد.

بينما كان الشيخان يتكلمان، ألقيا نظرة خاطفة على إمبراطور إله النجم في الوقت نفسه الذي ازدهرت فيه البهجة في قلوبهما. 

كراك…

لقد كان مرعباً جداً… المستوى الأول من السيادي الإلهي كان هائجا وذبح بشكل إنفجاري خمسمائة سيادي إلهي آخر… ولم يكن حتى في الثلاثين من عمره… كان ببساطة مروعًا جدًا …

كسيد إلهي الذي نظر بفخر للعالم، أطلق صرخة غريبة وسحب يديه للخلف بسرعة. علاوة على ذلك، سمحت الرغبة الغريزية لجسده في الفرار من قوة يون تشي بقمعه بقوة لأنها حطمت جسمانية قوة النجوم في شينغ مينغزي، بعد أن أصاب السيف اليائس صدر شينغ مينغزي مباشرة.

صمت العالم مرة أخرى، ولكن فروات رؤوس جميع حراس النجوم كانت لا تزال خدرة، كما أن الطاقة الباردة التي ملأت صدورهم لم تتبدد حتى بعد مرور وقت طويل. اكتسحت عيون شينغ مينغزي المنطقة المحيطة قبل أن ينحني نحو إمبراطور إله النجم، “يا ملكي، لقد أخطأ هذا العجوز في قوة ذلك الطفل. لم أكن قادر على رد الفعل في الوقت المناسب وسمحت لخمسمائة حارس نجمي أن يموتوا عبثاً. هذه الخطيئة… هذا العجوز يجب أن ستحمل كل اللوم على ذلك”

شينغ مينغزي حنى أعلى جسده للخلف قبل أن ينقلب بشراسة للخلف وتمايلت قدماه بشدة عندما ارتطمتا بالأرض مرة أخرى وهو كان على وشك السقوط.

بشرة إمبراطور إله النجم كانت لا تزال تتغير. من الواضح ان قلبه وروحه ما زالا غير مستقران، لذلك لا يمكن ان ينزعج بشأن ايّ ذنب او لا. ولكنه بدلاً من ذلك قال بصوت عميق: “على الفور دمر جسد يون تشي بالكامل، ولا تترك وراءك ولو خصلة واحدة من الشعر!”.

بوووم!! كراك!!

الصبي الذي كان في الثلاثين سنة الاولى من حياته سبَّب في الواقع الكثير من الخوف والرعب في إمبراطور إله النجم، حتى انه كان من الصعب عليه ان يشعر بالراحة حتى بعد موته. هذا النوع من الأشياء لم يحدث من قبل ولن يحدث قط في المستقبل. حنى شينغ مينغزي رأسه على الفور عندما صرخ قائلا: “نعم!”

“كانت هذه ضربة احتوت تقريبا على كل القوة التي استطاع الشيخ السابع والثلاثون حشدها!”

كراك…

اتسعت عيون شينغ مينغزي إلى بويضات مع وقوف شعره ولحيته على النهاية. فقد اختار أن يرحب مباشرة بسيف يون تشي ولكنه هو الذي أرغم على العودة. وزادت الصدمة والغضب في قلبه بمقدار عشرة أضعاف عما كانا عليه من قبل، وذلك بسبب الإذلال الأكبر الذي تعرض له في حياته… ففي الواقع، شعر بدوار خفيف في رأسه تحت الصدمة والغضب الشديد والإذلال، ولكن ما كان أكثر وضوحاً وتميزاً من كل هذه الأمور هو الألم الذي أشع من رأسه، ألم ضجر في روحه.

تماماً كما سقط صوته، رن صوت صغير وضعيف في المسافات البعيدة على نحو صادم بما فيه الكفاية، وكان يأتي من تلك الصخور المحطمة التي دفنت يون تشي.

“هذا … هذا، هذا … هذا … كيف يكون هذا … ممكناً …”

على الرغم من أنه كان صوتاً ضعيفًا جداً، إلا أنه جعل أعين الجميع تقرب بشكل فوري تقريباً من تلك البقعة. في اللحظة التالية، انفجرت بقايا الصخرة المكسورة على نحو مفاجئ وشديد مع طاقة خبيثة ودموية حلقت إلى السماء مشعة إلى الخارج.

بووم!!

“اه …” هز شينغ مينزي رجليه، وكأن سهما ثقب جسمه. في إطار هذه الأعين التي توسعت إلى أقصى حدودها، كان يون تشي الذي كان من المفترض أن يُسحق حتى الموت، والذي كان من المفترض أن يكون بقاؤه مستحيلا تماما، يقف ببطء في واقع الأمر. كما ان الدم المتساقط من كل جزء من جسده وجسد سيفه كان مصبوغا بدم طازج. لكن الهالة التي اعتدى عليهم، الهالة التي امتزجت برائحة الدم الكريهة، لم تضعف في الحقيقة ولو قليلا… 

كلانج!

لا، لقد كانت أكثر فظاعة مما كانت عليه من قبل!

كسيد إلهي الذي نظر بفخر للعالم، أطلق صرخة غريبة وسحب يديه للخلف بسرعة. علاوة على ذلك، سمحت الرغبة الغريزية لجسده في الفرار من قوة يون تشي بقمعه بقوة لأنها حطمت جسمانية قوة النجوم في شينغ مينغزي، بعد أن أصاب السيف اليائس صدر شينغ مينغزي مباشرة.

لم ير شينغ مينغزي مثل هذا الضوء المرعب يشع من أي عين أخرى من قبل، خاصة تلك العيون من يون تشي. 

كان طول سلسلة تقمع النجوم ثلاثمائة وثلاثين متراً، وبعد أن تحولت إلى سلسلة من الضوء بعد إلقائها، خلفت وراءها أثراً من الفضاء الممزق. في تلك اللحظة بدت عيون يون تشي متلألئة بالدماء. ذئب دموي زأر خلفه بينما سيف معذب السماء قاتل الشيطان حطمه…

“أنت …” شينغ مينغزي كان متجذر في مكانه عندما تجمد دماغه فجأة لنصف نفس. مهما حدث، لم يستطع جعل نفسه تصدق عينيه.

الصدمة والاندهاش الناتجين عن هذا المشهد لم يكونا أقل مما كانا سيصيبان عليه لو أن آلهة وأشباح التراث الأسطوري نزلت إلى العالم البشري أمامهم. وقد شهد جميع الحاضرين بأعينهم مدى قوة ضربة شينغ مينغزي. لقد كان هجوما قام به بخوف وغضب شديد، ومع ذلك كان يون تشي لا يزال على قيد الحياة… كيف كان من الممكن أن يكون ما زال حياً؟ 

“هو … في الحقيقة لم يمت؟”

تحت أنظار الجميع المرعبة، سحب يون تشي سيف معذب السماء قاتل الشيطان الدامي خلفه بينما كان يتحرك ببطء نحو الأمام وهو يتخبط. شعروا بأن هذه الخطوة وكأنها تدوس على قلوب جميع الحاضرين، مما يجعل أجسادهم تنكمش فجأة. وفي اللحظة التالية أطلق يون تشي زئير أجش وهرع نحو شينغ مينغزي وكأنه روح شريرة مجنونة، ثم اندمجت ألسنة العنقاء وألسنة الغراب الذهبية على جسده مرة أخرى مع ضوء اللهب القرمزي الممتزج مع الضوء الدامي العميق. كل حراس النجوم شعروا كما لو أن عيونهم طعنت بالإبر كإحساس بارد اخترق العظام المنتشرة في جميع أنحاء أجسامهم.

“كانت هذه ضربة احتوت تقريبا على كل القوة التي استطاع الشيخ السابع والثلاثون حشدها!”

بوووم!! كراك!!

“هذا … هذا، هذا … هذا … كيف يكون هذا … ممكناً …”

“أنت أيها الشرير الصغير، أنت… في الحقيقة … تجرؤ …”

الصدمة والاندهاش الناتجين عن هذا المشهد لم يكونا أقل مما كانا سيصيبان عليه لو أن آلهة وأشباح التراث الأسطوري نزلت إلى العالم البشري أمامهم. وقد شهد جميع الحاضرين بأعينهم مدى قوة ضربة شينغ مينغزي. لقد كان هجوما قام به بخوف وغضب شديد، ومع ذلك كان يون تشي لا يزال على قيد الحياة… كيف كان من الممكن أن يكون ما زال حياً؟ 

ولكن في الواقع دُفع جانبا بضربة واحدة من سيف يون شي مرة أخرى!

لم يكن فقط على قيد الحياة، هالته أصبحت أكثر رعباً مما كانت عليه من قبل.

“يون تشي، أنت شرير … إقبل موتك! “

تحت أنظار الجميع المرعبة، سحب يون تشي سيف معذب السماء قاتل الشيطان الدامي خلفه بينما كان يتحرك ببطء نحو الأمام وهو يتخبط. شعروا بأن هذه الخطوة وكأنها تدوس على قلوب جميع الحاضرين، مما يجعل أجسادهم تنكمش فجأة. وفي اللحظة التالية أطلق يون تشي زئير أجش وهرع نحو شينغ مينغزي وكأنه روح شريرة مجنونة، ثم اندمجت ألسنة العنقاء وألسنة الغراب الذهبية على جسده مرة أخرى مع ضوء اللهب القرمزي الممتزج مع الضوء الدامي العميق. كل حراس النجوم شعروا كما لو أن عيونهم طعنت بالإبر كإحساس بارد اخترق العظام المنتشرة في جميع أنحاء أجسامهم.

شينغ مينغزي كان غاضباً للغاية. واقترن ذلك بالظل القاتم الذي نشره يون تشي ومقرر إمبراطور إله النجم بإعدامه. عندما قام بحركته، القوة القمعية المرعبة التي لا مثيل لها التي أشعت جعلت كل حراس النجم تحته يركعون على الأرض… وما يثير الدهشة هو انه كان يستخدم أكثر من ثمانين بالمائة من قوته الحقيقية! 

ثمة صبي صغير وُلد في العوالم السفلى، سيدته من عالم نجمي متوسط، لم يكن حتى في الثلاثين من عمره، يهاجم الآن سيدا إلهيا حقيقيا كان يملك سلطة حاكم. كم كان هذا المشهد سخيفا ومهزلا وسخيفا، ومع ذلك لم يجد فيه شخص واحد ان يضحك.

بانجج–

حواجب شينغ مينغزي تجعّدت بشكل كبير عندما أصبح وجهه مظلماً وأشرق ضوء النجوم من كلتا يديه. فأمسك مباشرة بسيف معذب السماء قاتل الشيطان الذي كان يندفع نحوه، ولكن في اللحظة التي اقترب فيها السيف من جسده، تقهقر بؤبؤ عينيه فجأة.

كانت هذه قوة سيد إلهي، كانت كافية لقلب محيط غير محدود، كانت كافية حتى لتدمير نجم صغير… أقل بكثير من جسد الإنسان. 

بانجج–

“شينغ مينزي إستخدم ثمانون بالمئة من قوته.” تنهد شيخ إله نجم بصوت خافت. وعلى الرغم من انه تفوه بهذه الكلمات، لم يشعر ان الأمر متطرف على الاطلاق.

انفجرت الحجارة العميقة تحت قدمي كلا الشخصين بجنون عندما تسبب انفجار ضوء النار وضوء النجوم في امتلاء المكان بآلاف الأمتار من حولهما بالثقوب. فقد انتزعت يدي شينغ مينغزي سيف معذب السماء قاتل الشيطان، وبينما كان راغباً في انتزاع سيف معذب السماء قاتل الشيطان مباشرة من يدي يون تشي، فقد شعر الآن وكأنه انتزع نوعاً من المطهر. ألم حارق، مؤلم جدا لدرجة أنه كان غير طبيعي، ثقب فورا في جميع الأعصاب في جسده.

بينما كان الشيخان يتكلمان، ألقيا نظرة خاطفة على إمبراطور إله النجم في الوقت نفسه الذي ازدهرت فيه البهجة في قلوبهما. 

“آه!”

ثمة صبي صغير وُلد في العوالم السفلى، سيدته من عالم نجمي متوسط، لم يكن حتى في الثلاثين من عمره، يهاجم الآن سيدا إلهيا حقيقيا كان يملك سلطة حاكم. كم كان هذا المشهد سخيفا ومهزلا وسخيفا، ومع ذلك لم يجد فيه شخص واحد ان يضحك.

كسيد إلهي الذي نظر بفخر للعالم، أطلق صرخة غريبة وسحب يديه للخلف بسرعة. علاوة على ذلك، سمحت الرغبة الغريزية لجسده في الفرار من قوة يون تشي بقمعه بقوة لأنها حطمت جسمانية قوة النجوم في شينغ مينغزي، بعد أن أصاب السيف اليائس صدر شينغ مينغزي مباشرة.

كان هناك فقط مجرى ثابت من الدم الذي يتدفق ببطء من تحت أنقاض الصخرة. 

شينغ مينغزي حنى أعلى جسده للخلف قبل أن ينقلب بشراسة للخلف وتمايلت قدماه بشدة عندما ارتطمتا بالأرض مرة أخرى وهو كان على وشك السقوط.

لو كان الأمر كذلك قبل اليوم، لو طلب أحدهم من شينغ مينغزي أن يتخذ إجراء ضد طفل صغير في الثلاثين من عمره فقط، لكان سيطر بالتأكيد إلى غضب كبير حينها وهناك. وربما يكون قد ثار غضبا وانخفض من قدر الشخص الذي قدم الاقتراح إلى الخبث… لأن هذه كانت إهانة كبيرة له، وهو أحد كبار إله النجم، وهو سيد إلهي سامي.

“الشيـ … الشيخ السابع والثلاثون !؟”

غضب الشموس التسع السماوية التي كانت تتجمع وتكثف النيران كانت قد تبددت تماما. فقد انفجر ضباب دموي مروع وهائل من جسد يون تشي بالكامل عندما قذف فجأة في الهواء. طار مباشرة لمسافة 50 كيلومتر قبل أن يهشم بشدة بحجر نجمي هائل

جميع حراس النجوم كانوا أغبياء تماما، لم يعد بإمكان آلهة النجم والشيوخ أيضا أن يهتموا بالمراسم بينما يقفز معظمهم على أقدامهم مصعوقين. 

لم ير شينغ مينغزي مثل هذا الضوء المرعب يشع من أي عين أخرى من قبل، خاصة تلك العيون من يون تشي. 

الشيخ السابع والثلاثون لعالم إله النجم، الذي كان “إلهيا” مرفَّعا وأسمى في نظر الكلمة، كان في الواقع… ضُرب بضربة واحدة بسيف يون تشي!

كلانج!

اتسعت عيون شينغ مينغزي إلى بويضات مع وقوف شعره ولحيته على النهاية. فقد اختار أن يرحب مباشرة بسيف يون تشي ولكنه هو الذي أرغم على العودة. وزادت الصدمة والغضب في قلبه بمقدار عشرة أضعاف عما كانا عليه من قبل، وذلك بسبب الإذلال الأكبر الذي تعرض له في حياته… ففي الواقع، شعر بدوار خفيف في رأسه تحت الصدمة والغضب الشديد والإذلال، ولكن ما كان أكثر وضوحاً وتميزاً من كل هذه الأمور هو الألم الذي أشع من رأسه، ألم ضجر في روحه.

بانجج–

العلامات الحمراء التي استمرت في العمق تُوسَم في راحة يديه. ونظرا لإرادة سيد إلهي، حتى ولو قُطعت يداه، فإن تعبيره لن يتغير، ولكن هاتان العلامة الحرقيتان اللتان كان ينبغي أن تكونا تافهة تماما جعلتاه يشعر وكأن ملايين وملايين الخطافات الحديدية المصقولة بالسم تخترق جسده وروحه وتسبب في تشنّج ذراعيه وارتجافهما في الألم.

“كان خائفا… لكن من لا يخاف من مثل هذا الوحش؟” شيخ إله نجم آخر قال. كان من الواجب على يون تشي أن يموت أكثر من عشر مرات تحت هذه الضربة، لذا فقد شعر وكأن عبئاً كبيراً قد أزيح عن قلبه، “كان من الجيد أن هذا الطفل كان شاباً وممتلئاً بنشاط الشباب. من أجل ما يسمى بمشاعره العميقة وشغفه، جاء في الواقع إلى هذا المكان على الرغم من علمه الواضح أنه سيرسل نفسه إلى موته… وإلا، إذا كان لديه ما يكفي من النضج والحلم، في المستقبل… هووو…”

“أنت أيها الشرير الصغير، أنت… في الحقيقة … تجرؤ …”

AhmedZirea

كان جسد شينغ مينغزي يرتجف بالكامل، ولكن قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء من إلقاء هذه الكلمات العنيفة، كان يون تشي قد أسرع إلى حيث كان كسيف الذئب السماوي. اندفع بتلك النيران القرمزية المرعشة، محطماً بضراوة نحو رأس شينغ مينغزي.

جميع حراس النجوم كانوا أغبياء تماما، لم يعد بإمكان آلهة النجم والشيوخ أيضا أن يهتموا بالمراسم بينما يقفز معظمهم على أقدامهم مصعوقين. 

بووم!!

جميع حراس النجوم كانوا أغبياء تماما، لم يعد بإمكان آلهة النجم والشيوخ أيضا أن يهتموا بالمراسم بينما يقفز معظمهم على أقدامهم مصعوقين. 

داخل ضوء النار، حلق شينغ مينغزي في السماء على الفور وهرب بضعة كيلومترات. ولم يجرؤ على توجيه تلك الضربة بقوة … لم يكن يخشى من قوة سيف يون تشي، ولكنه لم يعد يجرؤ على لمس ألسنة لهيبه تلك. مما لا شك فيه أن الاضطرار إلى الفرار مرة أخرى كان يكتسح إذلالا فوق الإذلال. فالتوى وجهه وامتلأ الهواء بصوت الرنين كسلسلة بيضاء شاحبة في يده. بينما كانت السلسلة متموجة في الهواء، خلقت قوة سماوية كافية لتمزيق النجوم، ثم أطلقت كصاعقة تسقط من السماء وهي تندفع مباشرة نحو يون تشي.

تحت أنظار الجميع المرعبة، سحب يون تشي سيف معذب السماء قاتل الشيطان الدامي خلفه بينما كان يتحرك ببطء نحو الأمام وهو يتخبط. شعروا بأن هذه الخطوة وكأنها تدوس على قلوب جميع الحاضرين، مما يجعل أجسادهم تنكمش فجأة. وفي اللحظة التالية أطلق يون تشي زئير أجش وهرع نحو شينغ مينغزي وكأنه روح شريرة مجنونة، ثم اندمجت ألسنة العنقاء وألسنة الغراب الذهبية على جسده مرة أخرى مع ضوء اللهب القرمزي الممتزج مع الضوء الدامي العميق. كل حراس النجوم شعروا كما لو أن عيونهم طعنت بالإبر كإحساس بارد اخترق العظام المنتشرة في جميع أنحاء أجسامهم.

“كان مجبراً على استخدام سلسلة قمع النجوم… أيمكن أن تكون قوة يون تشي قد وصلت بالفعل لمستوى السيد الإلهي؟” تمتم إله النجم الأصل السماوي تومي في داخله.

اجتاحت انفجارات القوة كل شيء في العالم. كما لو أن نجماً انفجر في الجو ممزقاً تماماً القبة الزرقاء في السماء. يبدو أن الفضاء بأكمله فوق مدينة إله النجم أصبحت زجاجاً محطماً بعد أن امتلأت بعشرات الآلاف من التمزقات الفضائية السوداء. وبسبب الطاقة الباقية التي لم تتبدد، التفت هذه التمزقات السوداء والتوت بيأس ولم تغلق حتى بعد مرور وقت طويل.

كان طول سلسلة تقمع النجوم ثلاثمائة وثلاثين متراً، وبعد أن تحولت إلى سلسلة من الضوء بعد إلقائها، خلفت وراءها أثراً من الفضاء الممزق. في تلك اللحظة بدت عيون يون تشي متلألئة بالدماء. ذئب دموي زأر خلفه بينما سيف معذب السماء قاتل الشيطان حطمه…

“كان خائفا… لكن من لا يخاف من مثل هذا الوحش؟” شيخ إله نجم آخر قال. كان من الواجب على يون تشي أن يموت أكثر من عشر مرات تحت هذه الضربة، لذا فقد شعر وكأن عبئاً كبيراً قد أزيح عن قلبه، “كان من الجيد أن هذا الطفل كان شاباً وممتلئاً بنشاط الشباب. من أجل ما يسمى بمشاعره العميقة وشغفه، جاء في الواقع إلى هذا المكان على الرغم من علمه الواضح أنه سيرسل نفسه إلى موته… وإلا، إذا كان لديه ما يكفي من النضج والحلم، في المستقبل… هووو…”

كلانج!

ولكن في الواقع دُفع جانبا بضربة واحدة من سيف يون شي مرة أخرى!

صوت الرنين الذي خلق في اللحظة التي تصادم فيها السيف والسلسلة مع بعضهم البعض، كان على وشك تمزيق طبلة الأذن لكل حارس نجمي. اتسعت عيون شينغ مينغزي إلى حدودها مرة أخرى. فسلسلة قمع النجوم التي احتوت على قوة كافية لتحطيم النجوم، والتي احتوت على كل القوة المركزة لغضبه الشديد، انزاح جانباً بضربة سيف يون تشي. وكانت طاقة السيف المخيفة تركض على طول سلسلته وانتقلت الى ذراعه اليمنى، مما جعل جسده كله يهتز بشدة وتخدر ذراعه اليمنى للحظة.

بوزززز—-

الواقع أن كون يون تشي لم يمت على الرغم من تعرضه لهجومه كان بمثابة معجزة لا تصدق، وعندما أرغمه يون تشي على العودة كان خائفاً من أضرمته النارية وليس منه. لكن الآن، لقد اخرج سلسلة قمع النجوم ولم يعد يوقف أي من قوته الإلهية بسبب غضبه الشديد وإهانته…

لقد كان مرعباً جداً… المستوى الأول من السيادي الإلهي كان هائجا وذبح بشكل إنفجاري خمسمائة سيادي إلهي آخر… ولم يكن حتى في الثلاثين من عمره… كان ببساطة مروعًا جدًا …

ولكن في الواقع دُفع جانبا بضربة واحدة من سيف يون شي مرة أخرى!

“هو … في الحقيقة لم يمت؟”

مستحيل…

“نسيــ…ـبي …” أغلقت كايزي عينيها ودفنت رأسها في صدر ياسمين بينما كانت كتفاها المرهفان والرفيعان يتشنجان باستمرار. ولكن ياسمين لم تظهر أي رد فعل على الإطلاق، وكأنها فقدت قلبها وروحها بالكامل في اللحظة التي نشط فيها يون تشي بقوة اسورا الداعم الآخر.

بواسطة :

بينما كان الشيخان يتكلمان، ألقيا نظرة خاطفة على إمبراطور إله النجم في الوقت نفسه الذي ازدهرت فيه البهجة في قلوبهما. 

AhmedZirea


“شينغ مينزي إستخدم ثمانون بالمئة من قوته.” تنهد شيخ إله نجم بصوت خافت. وعلى الرغم من انه تفوه بهذه الكلمات، لم يشعر ان الأمر متطرف على الاطلاق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط