نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1369

النجمة القرمزية

النجمة القرمزية

“هذا النبيل لا يطلب منكِ بالتأكيد أن تؤذيه، ناهيكِ عن التآمر ضده”

1369 – النجمة القرمزية

بواسطة :

“شيان اير لا تجرؤ على عصيان طلبك، سيد إله العنقاء، لكن شيان إير لا يمكنها تحمل… ‘طلب منك’ “. فينغ شيان إير تنحني بعمق أمام روح العنقاء وهي مذعورة.

كان يون تشي لا يزال يصارع ذهوله عندما وصلت صرخة يون ووشين الناعمة إلى أذنيه. ثم اختفى النجم الأحمر فجأة إلى لا شيء وبقي كذلك لفترة طويلة جدا.

“نعم، يمكنك” قال روح العنقاء. وكان الضوء في بؤبؤيه يزداد ضعفاً عاماً بعد عام، تماماً كما كان صوته يزداد ثقلاً وثقلاً: “أتمنى لكِ أن تغادري هذا المكان وتبقي إلى جانب يون تشي قدر ما تستطيعون”.

“لقد وجدتها أخيراً.” ابتسم يون تشي قائلا.

“آه؟” فينغ شيان اير تفاجأت في البداية، ولكن بعد ذلك تذكرت ما يسمى” طلب “روح العنقاء، وذعرت أكثر، “إنه من أعظم المحسنين لشيان. شيان لا تستطيع إيذاءه مهما حدث”

“هاهاهاها” أطلق يون تشي ضحكته الغير مقيدة، ولكنه عبوس بعد ذلك.

“هذا النبيل لا يطلب منكِ بالتأكيد أن تؤذيه، ناهيكِ عن التآمر ضده”

فينغ شيان إير فتحت فمها وكأنها على وشك التحدث، ولكنها قررت في النهاية ألا تتكلم.

“ثم … هل تطلب من شيان أن تحميه يا إله العنقاء؟” كانت تسترخي قليلا عندما سمعت تأكيده.

“هل هو نفسه في أماكن أخرى؟” يون تشي سأل.

روح العنقاء قالت: “إنه لا يحتاج إلى حمايتك، لأنه قريب من جميع أقوى الممارسين في هذه القارة. ولكن هنالك امر واحد يمكنكِ انتِ وحدك فعله”

“هاهاهاها” أطلق يون تشي ضحكته الغير مقيدة، ولكنه عبوس بعد ذلك.

“انا… فقط؟” أعادت فينغ شيان الكلمة بهدوء بينما كان يشعر بالضياع.

فينغ شيان اير توترت وتحركت أمام يون تشي على الفور. على عكسها، لم يبدو يون تشي قلقا على الإطلاق.

“من الأفضل أن تتذكري كل شيء يقوله هذا النبيل بدءاً من الآن. ولا يسمح لكِ أن تنسِ ولو كلمة واحدة لأنها تتعلق بحياة يون تشي ومصيره … وحتى بحياة وموت هذه القارة نفسها! “.

“نعم، يمكنك” قال روح العنقاء. وكان الضوء في بؤبؤيه يزداد ضعفاً عاماً بعد عام، تماماً كما كان صوته يزداد ثقلاً وثقلاً: “أتمنى لكِ أن تغادري هذا المكان وتبقي إلى جانب يون تشي قدر ما تستطيعون”.

حدقت فينغ شيان نحو الأمام بينما كانت تشعر بالحيرة…

بالنسبة لشخص آخر، الحياة بدون رغبة في قصر السحابة المتجمدة الخالدة أو سنوات من العزلة في عشيرة العنقاء ربما شعر بأنه سجن، لكن تشو يوتشان اعتادت عليها منذ فترة طويلة. في الواقع، كانت تخشى كثيرا مما يخبئه المستقبل لهم.

……….

“آه؟” فينغ شيان اير تفاجأت في البداية، ولكن بعد ذلك تذكرت ما يسمى” طلب “روح العنقاء، وذعرت أكثر، “إنه من أعظم المحسنين لشيان. شيان لا تستطيع إيذاءه مهما حدث”

العالم وراء حاجز العنقاء كان “العالم الخارجي” لـ يون ووشين. لقد كان عالم لم تطأ أقدامها عليه حتى الآن.

بينما كان يون تشي يفكر في نفسه، استحوذ وميض أحمر على انتباهه فجأة.

فينغ شيان اير كانت تحمل يون تشي، بينما كانت يون ووشين تحمل تشو يوتشان. في السماء حيث الأفق ليس له حدود والهواء كان مختلفاً تماماً… يون ووشين بدت متحمسة كالطير الذي خرج لتوه من قفصه بينما أخذت تدور حول محيطها وابتلعت مختلف الهواء بجشع.

فينغ شيان اير كانت تحمل يون تشي، بينما كانت يون ووشين تحمل تشو يوتشان. في السماء حيث الأفق ليس له حدود والهواء كان مختلفاً تماماً… يون ووشين بدت متحمسة كالطير الذي خرج لتوه من قفصه بينما أخذت تدور حول محيطها وابتلعت مختلف الهواء بجشع.

“لقد غادرنا أخيراً.” تشو يوتشان حدقت في المسافة بعيون معقدة.

لينغ جي ضرب رأسه على الأرض مباشرة بعد أن قال هذا. وبما انه لم يحمي جبينه بالطاقة العميقة، انسكب الدم على التراب في اللحظة التي تلامس فيها الاثنان.

بالنسبة لشخص آخر، الحياة بدون رغبة في قصر السحابة المتجمدة الخالدة أو سنوات من العزلة في عشيرة العنقاء ربما شعر بأنه سجن، لكن تشو يوتشان اعتادت عليها منذ فترة طويلة. في الواقع، كانت تخشى كثيرا مما يخبئه المستقبل لهم.

“ما الأمر مع هذا الضوء الأحمر؟ هل يتكرر هذا؟” يون تشي استدار وسأل.

في نهاية المطاف، كانت يون ووشين السبب الأكبر وراء قرارها الرحيل مع يون تشي.

1369 – النجمة القرمزية

“الجنية الصغيرة” تشو يوتشان لم تستطع إخفاء أفكارها عن يون تشي. قال بهدوء، “سأكون دائما معك.”

سرعان ما لوح يون تشي بيديه وقال: “لا بأس، لا بأس. لابد أن إله العنقاء استدعاكِ لشيء مهم. إنه خطأي لسؤالي عنه بدون تفكير”

فجأة، اقترب اليهما وجود خطير من بعيد.

بالنسبة لشخص آخر، الحياة بدون رغبة في قصر السحابة المتجمدة الخالدة أو سنوات من العزلة في عشيرة العنقاء ربما شعر بأنه سجن، لكن تشو يوتشان اعتادت عليها منذ فترة طويلة. في الواقع، كانت تخشى كثيرا مما يخبئه المستقبل لهم.

كان نسراً عملاقاً مغطى بالأخضر من الرأس إلى أخمص القدم. فبدأ عاصفة ريح وهو يحلِّق في السماء، ولم يكن الهدف من العاصفة الريحية سواهم.

1369 – النجمة القرمزية

فينغ شيان اير توترت وتحركت أمام يون تشي على الفور. على عكسها، لم يبدو يون تشي قلقا على الإطلاق.

فنظر دون وعي الى الشرق، واستقبله على الفور منظر نجم قرمزي ساطع.

“إيه؟” يون ووشين نظرت إلى أعلى وأشارت بإصبع الاتهام إلى النسر العملاق.

وأشارت بإصبع واحد إلى صقر العاصفة الشرس مرة أخرى، وبدأ المسكين يتصاعد نحو الأسفل مثل القمة إلى أن خرج من رؤية يون تشي.

فسرعان ما أُزيلت عاصفة الريح التي صنعها النسر العملاق، وحُبست في وسط الغطس بقوة لا يمكن ان يقاومها حتى لو كان اقوى عشر مرات.

جسد لينغ جي بأكمله تجمد كما لو أنه سقط في غيبوبة.

يون ووشين فحصت النسر بجدية قبل أن تسأل، “ما هذا؟ إنه جميل جداً، لكنه خبيث جداً أيضاً”

بواسطة :

“هذا نسر العاصفة الشرس. منذ وقت طويل، سقط هنا لأنه كان يطاردني” يون تشي يبتسم.

بانج!!

“أي؟” افترقت شفتا يون ووشين قليلا عندما سمعت هذا. ثم قالت بغضب إلى حد ما، “طاردك من قبل، يا أبي؟ يجب أن يكون طيرا سيئا!”

“لقد مرت خمس سنوات منذ لقائنا الأخير، صحيح؟ هل نسيتني بالفعل؟” ردة فعله سلّت يون تشي.

وأشارت بإصبع واحد إلى صقر العاصفة الشرس مرة أخرى، وبدأ المسكين يتصاعد نحو الأسفل مثل القمة إلى أن خرج من رؤية يون تشي.

النجم الأحمر… هل قالت “مرة أخرى”؟

“هاهاهاها” أطلق يون تشي ضحكته الغير مقيدة، ولكنه عبوس بعد ذلك.

بالنسبة لشخص آخر، الحياة بدون رغبة في قصر السحابة المتجمدة الخالدة أو سنوات من العزلة في عشيرة العنقاء ربما شعر بأنه سجن، لكن تشو يوتشان اعتادت عليها منذ فترة طويلة. في الواقع، كانت تخشى كثيرا مما يخبئه المستقبل لهم.

أولاً، كان وحش الجدول الأزرق. الآن، كان صقر العاصفة الشرس. فمهما كان السبب، فقد تغيَّرا بهذه الطريقة العنيفة وكانا مختلفَين جدا عما تذكَّره، حتى انهما تقريبا كما لو انهما مشوَّهان بفعل شيء ما.

“من الأفضل أن تتذكري كل شيء يقوله هذا النبيل بدءاً من الآن. ولا يسمح لكِ أن تنسِ ولو كلمة واحدة لأنها تتعلق بحياة يون تشي ومصيره … وحتى بحياة وموت هذه القارة نفسها! “.

انتظر ثانية … مشوَّهان!؟

إذا كان هناك شيء واحد يعرفه يون تشي يمكن أن يشوه طبيعة الكائن الحي، يمكن أن تكون فقط الطاقة الظلامية العميقة!

“…” يون تشي صمت للحظة قبل أن يبتسم لها ويقول “إنه تخمين غير مؤذي على أية حال، فلنذهب “

ومع ذلك، هذه كانت قارة السماء العميقة، ولم يكن أحد سواه يملك طاقة ظلامية عميقة بعد اختفاء فين جوتشين وشيوانيان وينتيان. علاوة على ذلك، عش الشيطان ذابح القمر بالقرب من قصر المحيط السامي وكان في حالة إغلاق مستمر، لذلك لا يجب أن تتسرب أي طاقة شيطانية إلى محيطها. حتى لو لم يكن مغلقاً، فهذا المكان كان لا يزال بعيداً جداً عن الإستسلام لتأثيره.

كان عرض الأرض القاحلة أربعمائة كيلومتر … كان المكان الأكثر خطورة في أمة الرياح الزرقاء حيث تعيش أعداد لا تحصى من الوحوش العميقة الخطيرة. الوحوش العميقة في سلسلة جبال الوحوش العشرة آلاف لا يوجد شيء عليها. منذ زمن طويل، تشو يوتشان كانت على وشك الموت بسبب تنانين الفضيان في ذلك المكان.

بينما كان يون تشي يفكر في نفسه، استحوذ وميض أحمر على انتباهه فجأة.

“هاهاهاها” أطلق يون تشي ضحكته الغير مقيدة، ولكنه عبوس بعد ذلك.

فنظر دون وعي الى الشرق، واستقبله على الفور منظر نجم قرمزي ساطع.

“لقد مرت خمس سنوات منذ لقائنا الأخير، صحيح؟ هل نسيتني بالفعل؟” ردة فعله سلّت يون تشي.

كان الوقت الآن نهارا، ولا بد ان ضوء الشمس الأبيض الساطع في السماء كان كافيا لتغطية أي نجم أو قمر. لكن النجم القرمزي بقي مرئيا للعين المجردة، وبدا ضوؤه حادا كفاية ليثقب اي شيء. عندما حدق يون تشي في النجم مباشرة، شعر وكأنه زوج من الإبر القرمزية اخترقت مقل عينيه. حتى قلبه وروحه كانا يتلويان بألم لا يوصف.

لينغ جي بقي شارد الذهن لعدة أنفاس قبل أن يتلعثم في النهاية غير مصدق، “يون … يون … آه، لا … أنت … أنت حقا …”

هذا …

عندما غادرت المجموعة أخيراً سلسلة جبال الوحوش العشرة آلاف، أدرك يون تشي أخيراً أن الوحوش العميقة الإقليمية تركت إلى حد كبير أراضيها لسبب ما. ولم يقتصر الأمر على تدمير القرى المجاورة للسلسلة الجبلية، بل إن الطرق الرسمية كانت خالية على نحو غير عادي. لم يستطع العثور على شخص واحد على الرغم من أنه كان في وضح النهار.

“إيه؟ أمي، انظري! النجم الأحمر ظهر مرة أخرى”

فقد هُوجموا اثنتي عشرة مرة في المجموع في الوقت الذي خرجوا فيه أخيرا من سلسلة الجبال.

كان يون تشي لا يزال يصارع ذهوله عندما وصلت صرخة يون ووشين الناعمة إلى أذنيه. ثم اختفى النجم الأحمر فجأة إلى لا شيء وبقي كذلك لفترة طويلة جدا.

بانج!!

النجم الأحمر… هل قالت “مرة أخرى”؟

“لقد مرت خمس سنوات منذ لقائنا الأخير، صحيح؟ هل نسيتني بالفعل؟” ردة فعله سلّت يون تشي.

“ما الأمر مع هذا الضوء الأحمر؟ هل يتكرر هذا؟” يون تشي استدار وسأل.

1369 – النجمة القرمزية

فأجابته فينغ شيان “هذا ما نسميه ‘النجم القرمزي’ لقد بدأ بالظهور منذ نصف عام، لكنه تقريباً لا يتسكع لفترة طويلة قبل أن يختفي مجدداً. ومع ذلك، هويته الحقيقية لا تزال مجهولة حتى يومنا هذا، على الرغم من وجود شائعات كثيرة تدّعي انه دليل على حسن حظ”

إذا كان هذا صحيحاً، فإن الحل الوحيد القابل للتطبيق لإخماد هذه الاضطرابات قد يكون ذبح كل وحش عميق موجود في أرض الموت القاحلة.

يون تشي “…”

كان الوقت الآن نهارا، ولا بد ان ضوء الشمس الأبيض الساطع في السماء كان كافيا لتغطية أي نجم أو قمر. لكن النجم القرمزي بقي مرئيا للعين المجردة، وبدا ضوؤه حادا كفاية ليثقب اي شيء. عندما حدق يون تشي في النجم مباشرة، شعر وكأنه زوج من الإبر القرمزية اخترقت مقل عينيه. حتى قلبه وروحه كانا يتلويان بألم لا يوصف.

“في الحقيقة، هو لا يظهر فقط في قارة السماء العميقة. أنا والأخ الأكبر رأيناه ذات مرة بينما كنا نستكشف عالم الشياطين الوهمي” أضافت فينغ شيان إير قبل ان تتمتم لنفسها، “يبدو أنه يظهر مرارا وتكرارا في الآونة الاخيرة”

كان الوقت الآن نهارا، ولا بد ان ضوء الشمس الأبيض الساطع في السماء كان كافيا لتغطية أي نجم أو قمر. لكن النجم القرمزي بقي مرئيا للعين المجردة، وبدا ضوؤه حادا كفاية ليثقب اي شيء. عندما حدق يون تشي في النجم مباشرة، شعر وكأنه زوج من الإبر القرمزية اخترقت مقل عينيه. حتى قلبه وروحه كانا يتلويان بألم لا يوصف.

“قبل نصف عام …” عبس يون تشي قبل أن يسأل فجأة، “أليس هذا هو الوقت الذي بدأت فيه الوحوش العميقة في القلق؟”

كان الوقت الآن نهارا، ولا بد ان ضوء الشمس الأبيض الساطع في السماء كان كافيا لتغطية أي نجم أو قمر. لكن النجم القرمزي بقي مرئيا للعين المجردة، وبدا ضوؤه حادا كفاية ليثقب اي شيء. عندما حدق يون تشي في النجم مباشرة، شعر وكأنه زوج من الإبر القرمزية اخترقت مقل عينيه. حتى قلبه وروحه كانا يتلويان بألم لا يوصف.

“آه؟” فينغ شيان إير أُخذت على حين غرة “أعتقد… ذلك، نعم. هل هما مرتبطان بطريقة ما؟”

بانج!!

“…” يون تشي صمت للحظة قبل أن يبتسم لها ويقول “إنه تخمين غير مؤذي على أية حال، فلنذهب “

روح العنقاء قالت: “إنه لا يحتاج إلى حمايتك، لأنه قريب من جميع أقوى الممارسين في هذه القارة. ولكن هنالك امر واحد يمكنكِ انتِ وحدك فعله”

“اوه، صحيح، لماذا استدعاكِ إله العنقاء يا شيان إير؟” يون تشي سأل دون تفكير.

لينغ جي ضرب رأسه على الأرض مباشرة بعد أن قال هذا. وبما انه لم يحمي جبينه بالطاقة العميقة، انسكب الدم على التراب في اللحظة التي تلامس فيها الاثنان.

“حول ذلك …” فينغ شيان إير حنت رأسها قليلا قبل أن تجيب بهدوء، “أنا لا أريد أن أخفي هذا عنك، ولكن … سيدي إله العنقاء قال لي لا تخبري أحدا عن ذلك، لذلك … أنا آسفة …”

فسرعان ما أُزيلت عاصفة الريح التي صنعها النسر العملاق، وحُبست في وسط الغطس بقوة لا يمكن ان يقاومها حتى لو كان اقوى عشر مرات.

سرعان ما لوح يون تشي بيديه وقال: “لا بأس، لا بأس. لابد أن إله العنقاء استدعاكِ لشيء مهم. إنه خطأي لسؤالي عنه بدون تفكير”

مصدوم، لينغ جي لا يَستطيع أن يجد نفسه لتصديق كلمات يون تشي، ناهيك عن تقبلها. تمتم، “كيف … كيف يمكن ذلك …”

فينغ شيان إير فتحت فمها وكأنها على وشك التحدث، ولكنها قررت في النهاية ألا تتكلم.

أدرك يون تشي بسهولة أنه كان صوت انفجارات السيوف التي تمزق الفضاء.

كانت سلسلة جبال العشرة الالف وحش موئلا لكثير من الوحوش العميقة، وقد صار معظمها عنيفا لسبب ما. وكانوا على الفور قد هاجموا المجموعة في اللحظة التي اقتربوا منها.

كان يون تشي لا يزال يصارع ذهوله عندما وصلت صرخة يون ووشين الناعمة إلى أذنيه. ثم اختفى النجم الأحمر فجأة إلى لا شيء وبقي كذلك لفترة طويلة جدا.

فقد هُوجموا اثنتي عشرة مرة في المجموع في الوقت الذي خرجوا فيه أخيرا من سلسلة الجبال.

“لينغ جي؟” تشو يوتشان صوّرت له لمحة جانبية “السيد الصغير الثاني لفيلا السيف السماوي؟”

لحسن الحظ، معظم الوحوش العميقة التي تعيش في هذا المكان كانت في عالم الروح العميق أو الأرض العميق. أي شيء فوق ذلك مثل وحوش السماء العميقة كانت نادرة جداً. وبالنظر إلى قوة فينغ شيان اير ويون ووشين، كان من المستحيل على هذه الوحوش العميقة الطائشة أن تهددهم مهما كان عددهم.

حدقت فينغ شيان نحو الأمام بينما كانت تشعر بالحيرة…

عندما غادرت المجموعة أخيراً سلسلة جبال الوحوش العشرة آلاف، أدرك يون تشي أخيراً أن الوحوش العميقة الإقليمية تركت إلى حد كبير أراضيها لسبب ما. ولم يقتصر الأمر على تدمير القرى المجاورة للسلسلة الجبلية، بل إن الطرق الرسمية كانت خالية على نحو غير عادي. لم يستطع العثور على شخص واحد على الرغم من أنه كان في وضح النهار.

يومئ يون تشي برأسه، “لقد ذهبت إلى عالم آخر. في الواقع، لقد عدت للتو من هناك منذ فترة ليست ببعيدة. بالنسبة لمظهري الحالي … حسنا، كما ترى، لقد فقدت كل طاقتي العميقة، وأنا أساسا مشلولا من الآن فصاعدا. “

“هل هو نفسه في أماكن أخرى؟” يون تشي سأل.

“لينغ جي؟” تشو يوتشان صوّرت له لمحة جانبية “السيد الصغير الثاني لفيلا السيف السماوي؟”

“مم.” أومأت فينغ شيان إير برأسها قائلة “كانت الأرض القاحلة الأكثر تضرراً. ويمتد قطر منطقة الكارثة مئات الكيلومترات، ولا أحد يجرؤ على الاقتراب منها هذه الأيام. على الرغم من ان هذه الحيوانات الهائجة قُمعت عدة مرات، أُشيع ان الاضطراب يتزايد يوما بعد يوم. وإذا استمر هذا الوضع، فسيتحول على الأرجح كل وحش عميق في الأرض القاحلة الى وحش عنيف أيضا”

ومع ذلك، هذه كانت قارة السماء العميقة، ولم يكن أحد سواه يملك طاقة ظلامية عميقة بعد اختفاء فين جوتشين وشيوانيان وينتيان. علاوة على ذلك، عش الشيطان ذابح القمر بالقرب من قصر المحيط السامي وكان في حالة إغلاق مستمر، لذلك لا يجب أن تتسرب أي طاقة شيطانية إلى محيطها. حتى لو لم يكن مغلقاً، فهذا المكان كان لا يزال بعيداً جداً عن الإستسلام لتأثيره.

إذا كان هذا صحيحاً، فإن الحل الوحيد القابل للتطبيق لإخماد هذه الاضطرابات قد يكون ذبح كل وحش عميق موجود في أرض الموت القاحلة.

بطبيعة الحال، لم يستطع لينغ جي أن يستشعر أي هالة عميقة من يون تشي على الإطلاق …على الرغم من أن هذا يمكن تفسيره بعيداً لأن الفجوة بينه وبين يون تشي كانت واسعة إلى الحد الذي جعل من المستحيل إدراك هالة يون تشي، إلا أن ذلك لم يفسر لماذا بدت بشرة يون تشي خشنة كما بدت، أو لماذا كانت حدقة عينه غامضة على نحو غير عادي…

كان عرض الأرض القاحلة أربعمائة كيلومتر … كان المكان الأكثر خطورة في أمة الرياح الزرقاء حيث تعيش أعداد لا تحصى من الوحوش العميقة الخطيرة. الوحوش العميقة في سلسلة جبال الوحوش العشرة آلاف لا يوجد شيء عليها. منذ زمن طويل، تشو يوتشان كانت على وشك الموت بسبب تنانين الفضيان في ذلك المكان.

في تلك الأيام، قاتل لينغ جي يون تشي خلال بطولة الرياح الزرقاء. فقد أثبت أنه أكثر موهبة من أخيه الأكبر لينغ يون في السيف عندما كان في السادسة عشرة من عمره، مدهشاً الجميع.

لو لم تقدم طائفة العنقاء الإلهية مساعداتها لأمة الرياح الزرقاء، لكانت هذه الاضطرابات قد أدت في النهاية إلى كارثة عظيمة.

بطبيعة الحال، لم يستطع لينغ جي أن يستشعر أي هالة عميقة من يون تشي على الإطلاق …على الرغم من أن هذا يمكن تفسيره بعيداً لأن الفجوة بينه وبين يون تشي كانت واسعة إلى الحد الذي جعل من المستحيل إدراك هالة يون تشي، إلا أن ذلك لم يفسر لماذا بدت بشرة يون تشي خشنة كما بدت، أو لماذا كانت حدقة عينه غامضة على نحو غير عادي…

ما الذي يجري بحق الأرض !؟

كان الوقت الآن نهارا، ولا بد ان ضوء الشمس الأبيض الساطع في السماء كان كافيا لتغطية أي نجم أو قمر. لكن النجم القرمزي بقي مرئيا للعين المجردة، وبدا ضوؤه حادا كفاية ليثقب اي شيء. عندما حدق يون تشي في النجم مباشرة، شعر وكأنه زوج من الإبر القرمزية اخترقت مقل عينيه. حتى قلبه وروحه كانا يتلويان بألم لا يوصف.

بينما كان يون تشي يشرح ثقافة شعب أمة الرياح الزرقاء ومدينة الرياح الإمبراطورية إلى يون ووشين، سمعوا فجأة زئير العديد من الوحوش العميقة وصوت شيء يخترق الهواء بسرعة كبيرة إلى حد أنها كانت شبه متداخلة في طريقهم.

فسرعان ما أُزيلت عاصفة الريح التي صنعها النسر العملاق، وحُبست في وسط الغطس بقوة لا يمكن ان يقاومها حتى لو كان اقوى عشر مرات.

أدرك يون تشي بسهولة أنه كان صوت انفجارات السيوف التي تمزق الفضاء.

كان عرض الأرض القاحلة أربعمائة كيلومتر … كان المكان الأكثر خطورة في أمة الرياح الزرقاء حيث تعيش أعداد لا تحصى من الوحوش العميقة الخطيرة. الوحوش العميقة في سلسلة جبال الوحوش العشرة آلاف لا يوجد شيء عليها. منذ زمن طويل، تشو يوتشان كانت على وشك الموت بسبب تنانين الفضيان في ذلك المكان.

فينغ شيان إير توقفت وقالت ليون تشي: “إنه ذلك لينغ جي الذي قابلناه أول أمس.”

بطبيعة الحال، لم يستطع لينغ جي أن يستشعر أي هالة عميقة من يون تشي على الإطلاق …على الرغم من أن هذا يمكن تفسيره بعيداً لأن الفجوة بينه وبين يون تشي كانت واسعة إلى الحد الذي جعل من المستحيل إدراك هالة يون تشي، إلا أن ذلك لم يفسر لماذا بدت بشرة يون تشي خشنة كما بدت، أو لماذا كانت حدقة عينه غامضة على نحو غير عادي…

“لينغ جي؟” تشو يوتشان صوّرت له لمحة جانبية “السيد الصغير الثاني لفيلا السيف السماوي؟”

“لم أرك منذ وقت طويل، الصغير جي. مظهرك لم يتغير منذ لقائنا الأخير” يون تشي ابتسم له عندما حملته فينغ شيان إلى الأرض.

في تلك الأيام، قاتل لينغ جي يون تشي خلال بطولة الرياح الزرقاء. فقد أثبت أنه أكثر موهبة من أخيه الأكبر لينغ يون في السيف عندما كان في السادسة عشرة من عمره، مدهشاً الجميع.

إذا كان هذا صحيحاً، فإن الحل الوحيد القابل للتطبيق لإخماد هذه الاضطرابات قد يكون ذبح كل وحش عميق موجود في أرض الموت القاحلة.

“إنه هو” أجابها يون تشي “لقد كان يجوب العالم طوال السنوات القليلة الماضية لتحسين زراعته، ومساعدتي على إيجادك. يريد ان يكفر عن خطايا امه”.

“ما الأمر مع هذا الضوء الأحمر؟ هل يتكرر هذا؟” يون تشي استدار وسأل.

تشو يوتشان “…”

لينغ جي ضرب رأسه على الأرض مباشرة بعد أن قال هذا. وبما انه لم يحمي جبينه بالطاقة العميقة، انسكب الدم على التراب في اللحظة التي تلامس فيها الاثنان.

“أنا أدين له بمعروفات عديدة. عندما ذهبت لقتال عشيرة حرق السماء، كان قلق على سلامتي وسافر لمسافة طويلة فقط لمساعدتي في المعركة… عندما حاول جده لينغ تياني قتلي، خاطر بحياته بالوقوف في طريقه… وعندما سافرت إلى أمة العنقاء الإلهية للمشاركة في بطولة الدول السبع الكبرى، لقد قام مرة أخرى برحلة طويلة فقط ليبهجني مجازفاً بسلامته. ومن الناحية الموضوعية، لا يمكن حقا اعتبارها خدمات كبيرة، لكنها لا تزال نفيسة ونقية جدا بالنسبة الي”

“هل يجب أن نتجنبه؟” فينغ شيان سألت. كان من الواضح أن يون تشي لم يكن مستعداً لرؤيته في ذلك اليوم.

تنفس يون تشي الصعداء برقة قبل أن يتابع مشاعره المعقدة: “كان هو السبب الذي دفعني في النهاية إلى رفض قتل شيوانيان يوفينغ على الرغم من علمي بفظائع تلك المرأة.”

“لقد غادرنا أخيراً.” تشو يوتشان حدقت في المسافة بعيون معقدة.

“هل يجب أن نتجنبه؟” فينغ شيان سألت. كان من الواضح أن يون تشي لم يكن مستعداً لرؤيته في ذلك اليوم.

“لقد مرت خمس سنوات منذ لقائنا الأخير، صحيح؟ هل نسيتني بالفعل؟” ردة فعله سلّت يون تشي.

“لا، لابأس” ابتسم يون تشي “من النادر أن نلتقي هكذا، لا يمكننا ان نغادر دون ان نرحِّب به”.

من الواضح أن لينغ جي لم يكن هنا ليزرع بما أن مستواه الحالي يفوق مخلوقات هذا المكان. والسبب الحقيقي الذي دفعه إلى البقاء في هذه المنطقة طيلة اليومين الماضيين هو إنقاذ هؤلاء الناس الذين ضلوا الطريق إلى هذه المنطقة عن طريق الصدفة، تماماً كما بدا وكأنه رعد عندما هوجمت فينغ شيان اير ويون تشي من قبل وحوش الجدول الأزرق في ذلك اليوم.

من الواضح أن لينغ جي لم يكن هنا ليزرع بما أن مستواه الحالي يفوق مخلوقات هذا المكان. والسبب الحقيقي الذي دفعه إلى البقاء في هذه المنطقة طيلة اليومين الماضيين هو إنقاذ هؤلاء الناس الذين ضلوا الطريق إلى هذه المنطقة عن طريق الصدفة، تماماً كما بدا وكأنه رعد عندما هوجمت فينغ شيان اير ويون تشي من قبل وحوش الجدول الأزرق في ذلك اليوم.

إذا كان هذا صحيحاً، فإن الحل الوحيد القابل للتطبيق لإخماد هذه الاضطرابات قد يكون ذبح كل وحش عميق موجود في أرض الموت القاحلة.

كراك!!

تشو يوتشان “…”

انفجر سيف ساطع مزق علامات سوداء عبر الفضاء نفسه، وسقطت مجموعات من الوحوش العميقة الهائجة على الأرض من قبل هذا القطع. وعندما أفرج آخر وحش عميق عن حناجر الموت، دخل يون تشي على نحو مفاجئ في رؤيته.

1369 – النجمة القرمزية

جسد لينغ جي بأكمله تجمد كما لو أنه سقط في غيبوبة.

تنفس يون تشي الصعداء برقة قبل أن يتابع مشاعره المعقدة: “كان هو السبب الذي دفعني في النهاية إلى رفض قتل شيوانيان يوفينغ على الرغم من علمي بفظائع تلك المرأة.”

“لم أرك منذ وقت طويل، الصغير جي. مظهرك لم يتغير منذ لقائنا الأخير” يون تشي ابتسم له عندما حملته فينغ شيان إلى الأرض.

النجم الأحمر… هل قالت “مرة أخرى”؟

لينغ جي بقي شارد الذهن لعدة أنفاس قبل أن يتلعثم في النهاية غير مصدق، “يون … يون … آه، لا … أنت … أنت حقا …”

فينغ شيان اير توترت وتحركت أمام يون تشي على الفور. على عكسها، لم يبدو يون تشي قلقا على الإطلاق.

“لقد مرت خمس سنوات منذ لقائنا الأخير، صحيح؟ هل نسيتني بالفعل؟” ردة فعله سلّت يون تشي.

انفجر سيف ساطع مزق علامات سوداء عبر الفضاء نفسه، وسقطت مجموعات من الوحوش العميقة الهائجة على الأرض من قبل هذا القطع. وعندما أفرج آخر وحش عميق عن حناجر الموت، دخل يون تشي على نحو مفاجئ في رؤيته.

“لـ – لا” قام لينغ جي بهز رأسه على عجل. وأخيراً بعد أن صدق لينغ جي أن عينيه لم تكونا تخدعانه، توجه نحو يون تشي في إثارة لا توصف، “يا زعيم، إنه… أنت حقاً؟ سمعت أنك ذهبت إلى كوكب أعلى، وأنت… أنت … عدت للتو من عالم آخر؟ لكنك… تبدو … “

“مم.” أومأت فينغ شيان إير برأسها قائلة “كانت الأرض القاحلة الأكثر تضرراً. ويمتد قطر منطقة الكارثة مئات الكيلومترات، ولا أحد يجرؤ على الاقتراب منها هذه الأيام. على الرغم من ان هذه الحيوانات الهائجة قُمعت عدة مرات، أُشيع ان الاضطراب يتزايد يوما بعد يوم. وإذا استمر هذا الوضع، فسيتحول على الأرجح كل وحش عميق في الأرض القاحلة الى وحش عنيف أيضا”

بطبيعة الحال، لم يستطع لينغ جي أن يستشعر أي هالة عميقة من يون تشي على الإطلاق …على الرغم من أن هذا يمكن تفسيره بعيداً لأن الفجوة بينه وبين يون تشي كانت واسعة إلى الحد الذي جعل من المستحيل إدراك هالة يون تشي، إلا أن ذلك لم يفسر لماذا بدت بشرة يون تشي خشنة كما بدت، أو لماذا كانت حدقة عينه غامضة على نحو غير عادي…

“لـ – لا” قام لينغ جي بهز رأسه على عجل. وأخيراً بعد أن صدق لينغ جي أن عينيه لم تكونا تخدعانه، توجه نحو يون تشي في إثارة لا توصف، “يا زعيم، إنه… أنت حقاً؟ سمعت أنك ذهبت إلى كوكب أعلى، وأنت… أنت … عدت للتو من عالم آخر؟ لكنك… تبدو … “

يومئ يون تشي برأسه، “لقد ذهبت إلى عالم آخر. في الواقع، لقد عدت للتو من هناك منذ فترة ليست ببعيدة. بالنسبة لمظهري الحالي … حسنا، كما ترى، لقد فقدت كل طاقتي العميقة، وأنا أساسا مشلولا من الآن فصاعدا. “

“أي؟” افترقت شفتا يون ووشين قليلا عندما سمعت هذا. ثم قالت بغضب إلى حد ما، “طاردك من قبل، يا أبي؟ يجب أن يكون طيرا سيئا!”

مصدوم، لينغ جي لا يَستطيع أن يجد نفسه لتصديق كلمات يون تشي، ناهيك عن تقبلها. تمتم، “كيف … كيف يمكن ذلك …”

بطبيعة الحال، لم يستطع لينغ جي أن يستشعر أي هالة عميقة من يون تشي على الإطلاق …على الرغم من أن هذا يمكن تفسيره بعيداً لأن الفجوة بينه وبين يون تشي كانت واسعة إلى الحد الذي جعل من المستحيل إدراك هالة يون تشي، إلا أن ذلك لم يفسر لماذا بدت بشرة يون تشي خشنة كما بدت، أو لماذا كانت حدقة عينه غامضة على نحو غير عادي…

ضلت نظرة لينغ جي الطريق الجانبي دون وعي بينما كان يتكلم، فدخلت تشو يوتشان رؤيته فجأة… في تلك اللحظة، سقط سيف يانغ السماوي من قبضته، وكان يرتجف وكأنه قد صعقه البرق. السيف الذي لم يترك يديه قط ضرب الأرض الصخرية بقعقعة منعشة.

فجأة، اقترب اليهما وجود خطير من بعيد.

“الجنية … يوتشان !؟” مرة أخرى تجمد على الفور. والواقع أن الاضطرابات في عينيه بدت أكبر مما كانت عليه عندما رأى يون تشي للتو.

“قبل نصف عام …” عبس يون تشي قبل أن يسأل فجأة، “أليس هذا هو الوقت الذي بدأت فيه الوحوش العميقة في القلق؟”

تشو يوتشان كانت صاحب الجمال الأول في أمة الرياح الزرقاء. أبوه كان مهووساً بها كالمجنون، وأمه كانت غيورة جداً لدرجة أن ذلك دفعها للجنون… كانت أيضاً المرأة التي تمنى أن يجدها في أحلامه كل هذه السنوات.

تحطمت ركبتا لينغ جي بشدة على الأرض، وانسكبت الدموع في عينيه كالسد المكسور “الجنية يوتشان، إبن الخاطئة لينغ جي … هنا للإعتِذار نيابة عن أمِّه الراحلة! “

“لقد وجدتها أخيراً.” ابتسم يون تشي قائلا.

ضلت نظرة لينغ جي الطريق الجانبي دون وعي بينما كان يتكلم، فدخلت تشو يوتشان رؤيته فجأة… في تلك اللحظة، سقط سيف يانغ السماوي من قبضته، وكان يرتجف وكأنه قد صعقه البرق. السيف الذي لم يترك يديه قط ضرب الأرض الصخرية بقعقعة منعشة.

بانج!!

“أنا أدين له بمعروفات عديدة. عندما ذهبت لقتال عشيرة حرق السماء، كان قلق على سلامتي وسافر لمسافة طويلة فقط لمساعدتي في المعركة… عندما حاول جده لينغ تياني قتلي، خاطر بحياته بالوقوف في طريقه… وعندما سافرت إلى أمة العنقاء الإلهية للمشاركة في بطولة الدول السبع الكبرى، لقد قام مرة أخرى برحلة طويلة فقط ليبهجني مجازفاً بسلامته. ومن الناحية الموضوعية، لا يمكن حقا اعتبارها خدمات كبيرة، لكنها لا تزال نفيسة ونقية جدا بالنسبة الي”

تحطمت ركبتا لينغ جي بشدة على الأرض، وانسكبت الدموع في عينيه كالسد المكسور “الجنية يوتشان، إبن الخاطئة لينغ جي … هنا للإعتِذار نيابة عن أمِّه الراحلة! “

كراك!!

لينغ جي ضرب رأسه على الأرض مباشرة بعد أن قال هذا. وبما انه لم يحمي جبينه بالطاقة العميقة، انسكب الدم على التراب في اللحظة التي تلامس فيها الاثنان.

تحطمت ركبتا لينغ جي بشدة على الأرض، وانسكبت الدموع في عينيه كالسد المكسور “الجنية يوتشان، إبن الخاطئة لينغ جي … هنا للإعتِذار نيابة عن أمِّه الراحلة! “

بواسطة :

“إنه هو” أجابها يون تشي “لقد كان يجوب العالم طوال السنوات القليلة الماضية لتحسين زراعته، ومساعدتي على إيجادك. يريد ان يكفر عن خطايا امه”.

AhmedZirea


فقد هُوجموا اثنتي عشرة مرة في المجموع في الوقت الذي خرجوا فيه أخيرا من سلسلة الجبال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط