السيد الإلهي بويون
لوح هيو بويون بيد وقال: “من فضلك، قف. فلا حاجة الى ذلك”
هيو بويون لم يخطو أي خطوة إلى الأمام حتى الآن، ولكن مو فيشوي بادرت بالفعل إلى رفض طلبه على الفور. حتى أنها رفعت أمامها بريق رقيق من الثلج دون شعورها، “لا حاجة، يمكنني أن أعتني بنفسي. عالم إله اللهب متورط باستمرار في الاضطرابات أيضا، ولا ينبغي ان تقسم انتباهك وتأتي الى هنا كثيرا، يا سيد طائفة الشاب هيو”
اكتشف يون تشي فجأة أن سماء الجليد اختفت، وأن الضغوط الروحية التي فرضت على جسده اختفت تماما. بدلاً من ذلك إستبدلت بكمية صاعقة من الحرارة.
يون تشي “(⊙o⊙) …(احا؟)
“…؟” توقف في الجو واستدار ليلقي نظرة.
AhmedZirea
بوووم…
دفع جوابه الحاكم الى الرد بخشوع وإجلال: “اوه، لا على الاطلاق، على الاطلاق”
قبل ان يعرف، صارت السماء مشعَّبة بلون ذهبي باهت، فسقط شعاع من لهب ذهبي من السماء، ضرب الوحش الابيض العملاق ضربا مبرحا، واخترق جسده دون أي توقف.
ابتسم لها هيو بويون وقال لها: “بالنسبة لي، حماية عالم إله اللهب والمكان الذي تقيمين فيه على نفس القدر من الأهمية، الجنية فيشوي”.
الهجوم قد قطع وحش سيادي إلهي العملاق الى نصفين كما لو كان لا شيء!
علاوة على ذلك، تعمد استخدام كلمة “مرة أخرى” بينما كان يشكر هيو بويون…
“شعلة الغراب الذهبي؟ أيمكن أن يكون…” يون تشي همس لنفسه وهو عابس.
ابتسم هيو بويون لرده. فهو لم يُظهِر أي قدر من الغطرسة في التعامل مع الملك الإلهي “لينغ يون” على الرغم من أنه أصبح بالفعل سيداً إلهياً متكبراً. “لطالما كان عالم إله اللهب وعالم اغنية الثلج صديقين حميمين، وكان هناك الكثير من هياج الوحوش العميقة في الآونة الأخيرة. لهذا أتيت لأساعد عالم اغنية الثلج”
مو فيشوي “…”
عندما تذكَّر يون تشي سلوك مو فيشوي ومزاج سيدته، شعر بصداع متزايد، بالعودة إلى مؤتمر الإله العميق، كان يون تشي قد حذر هيو بويون بالفعل من المستحيل أن تحب مو فيشوي شخصاً آخر.
من الواضح ان الهالة الالهية التي أضاء بها الغراب الذهبي الناري السماء والسيف الناري الذي قطع الوحش الابيض العملاق نصفين كانت بوضوح الإبادة الذهبية لسجل الغراب الذهبي للعالم المحترق!
بعد كل شيء … مجرد خبر بأن وحش سيادي إلهي عميق قد خرج من أرضه كان كافياً لهز عالم اغنية الثلج بالكامل.
توقف كل واحد – يون تشي، والتلاميذ الهاربين من عنقاء الجليد، وممارسي مدينة الضباب الجليدي. حدَّقوا الى السماء بفارغ حيث قطعت النيران الذهبية وحش السيادة الإلهي إلى نصفين.
بانج!
لا شك انه كان اروع مشهد شاهدوه في حياتهم.
لم يتخيل يون تشي قط أنه سوف يقابل هيو بويون بعد عودته إلى عالم اغنية الثلج مباشرة، وفي مثل هذا المكان المنعزل.
بانج!
لقد كان وقتاً كافياً لجعل شخص ما شخصاً مختلفاً تماماً. ولكن في الوقت نفسه، كانت هنالك أمور لا يمكن لأي وقت ان يغيَّرها.
بانج!
إذا نظر إلى الوقت، هيو بويون وبقية الأطفال المختارون من السماء يجب أن يكونوا قد أنهوا ثلاثة آلاف سنة من الزراعة في عالم إله السماء الخالدة قبل عام على الأقل. ذلك الضغط الروحي الفوري الذي شعر به من هيو بويون و أن الإبادة الذهبية كانت أكثر من كافية على أن هيو بويون قد تجاوز خيال عالم إله اللهب الأكثر وحشية بمقدار ميل كامل!
نصفا جذع الوحش العملاق تحطما بقوة على الأرض وأديا الى ارتعاش كبير. ثم بدأ كل جزء من الثلج والجليد في غضون عشرات الكيلومترات يذوب بمعدل مرئي.
ابتسم له هيو بويون و أومأ برأسه قائلاً “إنه أنا”
عادة، وحش سايدي إلهي لا يموت على الفور حتى لو تم تقطيعه إلى قسمين، لكن نيران الغراب الذهبي أيضاً حرقت أعضاءه الداخلية ووريق حياته حتى رماد في نفس الوقت.
اسم ومض عبر عقل يون تشي وجعل عينيه تتجمدان … هل يمكن أن يكون؟
نظر يون تشي للأعلى وهو يشعر بالصدمة… لم يعد هو الساذج عندما دخل عالم الاله لأول مرة، أدرك أن هذا الضغط الروحي الجديد هو ضغط السيد الإلهي!
ابتسم هيو بويون لرده. فهو لم يُظهِر أي قدر من الغطرسة في التعامل مع الملك الإلهي “لينغ يون” على الرغم من أنه أصبح بالفعل سيداً إلهياً متكبراً. “لطالما كان عالم إله اللهب وعالم اغنية الثلج صديقين حميمين، وكان هناك الكثير من هياج الوحوش العميقة في الآونة الأخيرة. لهذا أتيت لأساعد عالم اغنية الثلج”
على الرغم من ان قوته العميقة لم تكن إلا في عالم الملك الإلهي في الوقت الحاضر، فقد التقى الكثير من الاسياد الإلهيين خلال فترة وجوده في عالم الاله. حتى انه خاض معركة واحدة في عالم إله النجم، لذلك من المستحيل ان يخطئ!
على الرغم من ان قوته العميقة لم تكن إلا في عالم الملك الإلهي في الوقت الحاضر، فقد التقى الكثير من الاسياد الإلهيين خلال فترة وجوده في عالم الاله. حتى انه خاض معركة واحدة في عالم إله النجم، لذلك من المستحيل ان يخطئ!
علاوة على ذلك، فإن الضغط الروحي الذي أظهره هذا القادم الجديد في تلك اللحظة جعله يتفوق بوضوح على شينغ مينغزي، وهو سيد الهي من المستوى الاول كان عليه هو نفسه ان يضحي بحياته ليقتله!
ثم لاحظ هالة فيشوي الغير عادية وعبس، “هل تأذيتِ؟”
على حد تقدير يون تشي، فإن الخبير الأقوى في لهب الغراب الذهبي لابد وأن يكون سيد طائفة الغراب الذهبي لعالم إله اللهب، هو هيو رولي. ومع ذلك، هو كان فقط في المرحلة المتأخرة لممارس سيادي إلهي عميق.
من الواضح أن هوس هيو بويون الطبيعي لم ينطبق على الطريق العميق وحده.
لكن هذا الشخص…
ابتسم له هيو بويون و أومأ برأسه قائلاً “إنه أنا”
اسم ومض عبر عقل يون تشي وجعل عينيه تتجمدان … هل يمكن أن يكون؟
قبل بضع سنوات، كان هيو بويون مطارداً خالصاً للطريق العميق. فقد حقق العديد من الإنجازات العظيمة لأنه صب كل عقله وروحه في إجادة أضرمة النار الإلهية للغراب الذهبي، ولكن تركيزه الفريد جعله أيضاً ساذجاً إلى حد غير عادي، وعديم الخبرة، وهشاً في وجه العالم… وتمكنت جون شيلي من تحطيم إيمانه بهجوم واحد، وتمكن يون تشي من الرؤية من خلاله بنظرة واحدة.
انحدر ببطء شخص ناري من السماء مع وشاح ذهبي، ملتقطا نظرة الجميع بما في ذلك يون تشي…
من الواضح أن هوس هيو بويون الطبيعي لم ينطبق على الطريق العميق وحده.
أنه هيو..بو..يون!
“كح… كح كح…” أطلق مو هانيان سعال خفيف قبل أن يقاطع، “الأخت الكبرى فيشوي، جروحك خطيرة جدا بحيث لا يمكن تأخيرها أكثر من ذلك. لماذا لا ندخل المدينة ونساعدك على التعافي أولاً؟ ويمكن ان نعود الى الطائفة عندما تستقر جراحك بعض الشيء”
ظهرت الشخصية الحمراء على الفور أمام يون تشي ومو فيشوي. ألقَ نظرة خاطفة على يون تشي قبل أن يحدق مباشرة في مو فيشوي بقلق “أنتِ هنا حقا، الجنية فيشوي. كان هذا الوضع محفوفا بالمخاطر الآن”
في الماضي، لم يكن هيو بويون يملك الحسم لقتل وحش سيادي إلهي عميق حتى بدون أن يظهر نفسه.
ثم لاحظ هالة فيشوي الغير عادية وعبس، “هل تأذيتِ؟”
هيو بويون زفر بخفة عندما قال ذلك. من الواضح أنه بدا خائفاً قليلاً بعد الحقيقة.
من الواضح ان هيو بويون هو الذي كان يرتدي ثيابا نارية ويمارس ضغطا روحيا من سيد الهي.
ثم نظر إلى مو فيشوي بينما أصبح صوته رقيقاً “الجنية فيشوي، الوحوش العميقة تنمو أكثر فأكثر في الآونة الأخيرة. من الممكن أن يحدث أي شيء في المستقبل. من الخطر جدا ان تنتقي دون ان يرافقك أحد الكبار”
لم يتخيل يون تشي قط أنه سوف يقابل هيو بويون بعد عودته إلى عالم اغنية الثلج مباشرة، وفي مثل هذا المكان المنعزل.
ابتسم هيو بويون لرده. فهو لم يُظهِر أي قدر من الغطرسة في التعامل مع الملك الإلهي “لينغ يون” على الرغم من أنه أصبح بالفعل سيداً إلهياً متكبراً. “لطالما كان عالم إله اللهب وعالم اغنية الثلج صديقين حميمين، وكان هناك الكثير من هياج الوحوش العميقة في الآونة الأخيرة. لهذا أتيت لأساعد عالم اغنية الثلج”
إذا نظر إلى الوقت، هيو بويون وبقية الأطفال المختارون من السماء يجب أن يكونوا قد أنهوا ثلاثة آلاف سنة من الزراعة في عالم إله السماء الخالدة قبل عام على الأقل. ذلك الضغط الروحي الفوري الذي شعر به من هيو بويون و أن الإبادة الذهبية كانت أكثر من كافية على أن هيو بويون قد تجاوز خيال عالم إله اللهب الأكثر وحشية بمقدار ميل كامل!
إذا نظر إلى الوقت، هيو بويون وبقية الأطفال المختارون من السماء يجب أن يكونوا قد أنهوا ثلاثة آلاف سنة من الزراعة في عالم إله السماء الخالدة قبل عام على الأقل. ذلك الضغط الروحي الفوري الذي شعر به من هيو بويون و أن الإبادة الذهبية كانت أكثر من كافية على أن هيو بويون قد تجاوز خيال عالم إله اللهب الأكثر وحشية بمقدار ميل كامل!
اصبح سيد إلهي!
مرة أخرى؟
من المحتمل جدا انه لم يكن سيدا إلهيا من المستوى الأول!
لسوء الحظ، كان هذا أحد الأشياء التي لا يمكن تعليمها والأسوأ من ذلك. أن مو فيشوي كانت امرأة كانت مشاعرها مبطنة بالقفل الأكبر، لذا فإن آمال هيو بويون في التأثير على مشاعرها كان من الصعب أن نجزم على أقل تقدير.
قبل ان يعرف، ارتقى هيو بويون من مبتدئ ممتاز الى واحد من اقوى الخبراء في العالم كله!
قبل ان يعرف، ارتقى هيو بويون من مبتدئ ممتاز الى واحد من اقوى الخبراء في العالم كله!
لم يكن لدى يون تشي أي شك في أن هيو بويون كان مشهوراً في جميع أنحاء عالم الاله وأكبر فخر لعالم إله اللهب. كما كان صعود هيو بويون يعني على الارجح ان عالم إله اللهب أصبح نجم علوي في غيابه.
يون تشي أعرب عن أسفه لمرور الوقت في عقله قبل أن يترك مو فيشوي بطريقة طبيعية. ففي النهاية، لم يعودا في خطر. ابتسم، “اسمي لينغ يون.”
“أنا بخير، إنها مجرد بعض الإصابات الطفيفة” قالت مو فيشوي “شكراً على مساعدتك لي مرة أخرى، سيد الطائفة الشاب هيو”
ابتسم هيو بويون لرده. فهو لم يُظهِر أي قدر من الغطرسة في التعامل مع الملك الإلهي “لينغ يون” على الرغم من أنه أصبح بالفعل سيداً إلهياً متكبراً. “لطالما كان عالم إله اللهب وعالم اغنية الثلج صديقين حميمين، وكان هناك الكثير من هياج الوحوش العميقة في الآونة الأخيرة. لهذا أتيت لأساعد عالم اغنية الثلج”
مرة أخرى؟
“شعلة الغراب الذهبي؟ أيمكن أن يكون…” يون تشي همس لنفسه وهو عابس.
الكلمة سببت موجة في قلب يون تشي. شعر أنها لم تكن متفاجئة من مظهر هيو بويون.
هيو بويون تغير بشكل واضح.
“هذا لا شيء. ومع ذلك، لا يبدو انكِ عانيتي فقط بعض الجروح الطفيفة. هل أنتِ متأكدة أنكِ بخير؟” سأل هيو بويون بقلق قبل أن يتجه نحو يون تشي مرة أخرى. هذه المرة رأى ذراع يون تشي تلتف حول خصر مو فيشوي بينما وميض يمر من خلال عينيه، “وأنت…؟”
على الرغم من ان قوته العميقة لم تكن إلا في عالم الملك الإلهي في الوقت الحاضر، فقد التقى الكثير من الاسياد الإلهيين خلال فترة وجوده في عالم الاله. حتى انه خاض معركة واحدة في عالم إله النجم، لذلك من المستحيل ان يخطئ!
يون تشي أعرب عن أسفه لمرور الوقت في عقله قبل أن يترك مو فيشوي بطريقة طبيعية. ففي النهاية، لم يعودا في خطر. ابتسم، “اسمي لينغ يون.”
هيو بويون زفر بخفة عندما قال ذلك. من الواضح أنه بدا خائفاً قليلاً بعد الحقيقة.
هيو بويون تغير بشكل واضح.
لوح هيو بويون بيد وقال: “من فضلك، قف. فلا حاجة الى ذلك”
قبل بضع سنوات، كان هيو بويون مطارداً خالصاً للطريق العميق. فقد حقق العديد من الإنجازات العظيمة لأنه صب كل عقله وروحه في إجادة أضرمة النار الإلهية للغراب الذهبي، ولكن تركيزه الفريد جعله أيضاً ساذجاً إلى حد غير عادي، وعديم الخبرة، وهشاً في وجه العالم… وتمكنت جون شيلي من تحطيم إيمانه بهجوم واحد، وتمكن يون تشي من الرؤية من خلاله بنظرة واحدة.
“الأخ لينغ؟ فهمت ذلك” هيو بويون أومأ برأسه “يبدو أنك من أنقذت الجنية فيشوي من الخطر. أنا هيو بويون من عالم إله اللهب، وصولي تأخر بسبب بعض المسائل. الحمد لله أنك كنت هنا للمساعدة في وقت الحاجة. لكن، أنت لا تبدو مثل المقيمين في عالم اغنية الثلج، أليس كذلك؟ هل لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟ “
ولكن الآن… يبدو حكيماً، لم يتغير هيو بويون كثيراً ما عدا بنيته البدنية المتنامية، لكن حضوره كان مختلفاً تماماً عما كان عليه من قبل. وكانت هالته الثقيلة سبباً في تذكير يون تشي بالسيادة المطلقة على العالم.
أنه هيو..بو..يون!
حتى عيناه فقدتا كل برائتهما ووضوحهما الآن، تم استبدالهم بعمق لا يسبر غوره، لا يمكن حتى لـ يون تشي إختراقه.
الهجوم قد قطع وحش سيادي إلهي العملاق الى نصفين كما لو كان لا شيء!
في الماضي، لم يكن هيو بويون يملك الحسم لقتل وحش سيادي إلهي عميق حتى بدون أن يظهر نفسه.
قبل بضع سنوات، كان هيو بويون مطارداً خالصاً للطريق العميق. فقد حقق العديد من الإنجازات العظيمة لأنه صب كل عقله وروحه في إجادة أضرمة النار الإلهية للغراب الذهبي، ولكن تركيزه الفريد جعله أيضاً ساذجاً إلى حد غير عادي، وعديم الخبرة، وهشاً في وجه العالم… وتمكنت جون شيلي من تحطيم إيمانه بهجوم واحد، وتمكن يون تشي من الرؤية من خلاله بنظرة واحدة.
ثلاثة آلاف سنة… ثلاثة آلاف سنة يمكن أن تغير الكثير من الأشياء.
قبل بضع سنوات، كان هيو بويون مطارداً خالصاً للطريق العميق. فقد حقق العديد من الإنجازات العظيمة لأنه صب كل عقله وروحه في إجادة أضرمة النار الإلهية للغراب الذهبي، ولكن تركيزه الفريد جعله أيضاً ساذجاً إلى حد غير عادي، وعديم الخبرة، وهشاً في وجه العالم… وتمكنت جون شيلي من تحطيم إيمانه بهجوم واحد، وتمكن يون تشي من الرؤية من خلاله بنظرة واحدة.
لقد كان وقتاً كافياً لجعل شخص ما شخصاً مختلفاً تماماً. ولكن في الوقت نفسه، كانت هنالك أمور لا يمكن لأي وقت ان يغيَّرها.
قبل ان يعرف، ارتقى هيو بويون من مبتدئ ممتاز الى واحد من اقوى الخبراء في العالم كله!
“الأخ لينغ؟ فهمت ذلك” هيو بويون أومأ برأسه “يبدو أنك من أنقذت الجنية فيشوي من الخطر. أنا هيو بويون من عالم إله اللهب، وصولي تأخر بسبب بعض المسائل. الحمد لله أنك كنت هنا للمساعدة في وقت الحاجة. لكن، أنت لا تبدو مثل المقيمين في عالم اغنية الثلج، أليس كذلك؟ هل لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟ “
اصبح سيد إلهي!
ابتسم يون تشي “صادف أنني كنت مارا بهذه المنطقة. أنت هنا رغم انك مقيم في عالم إله اللهب، أليس كذلك؟”
إذا نظر إلى الوقت، هيو بويون وبقية الأطفال المختارون من السماء يجب أن يكونوا قد أنهوا ثلاثة آلاف سنة من الزراعة في عالم إله السماء الخالدة قبل عام على الأقل. ذلك الضغط الروحي الفوري الذي شعر به من هيو بويون و أن الإبادة الذهبية كانت أكثر من كافية على أن هيو بويون قد تجاوز خيال عالم إله اللهب الأكثر وحشية بمقدار ميل كامل!
ابتسم هيو بويون لرده. فهو لم يُظهِر أي قدر من الغطرسة في التعامل مع الملك الإلهي “لينغ يون” على الرغم من أنه أصبح بالفعل سيداً إلهياً متكبراً. “لطالما كان عالم إله اللهب وعالم اغنية الثلج صديقين حميمين، وكان هناك الكثير من هياج الوحوش العميقة في الآونة الأخيرة. لهذا أتيت لأساعد عالم اغنية الثلج”
“…؟” توقف في الجو واستدار ليلقي نظرة.
“اليوم، سمعت ان الجنية فيشوي أتت هي ايضا الى المنطقة الشمالية، فقررت ان اسرع في الوصول إليها. لكنني لم أظن انني سأتأخر خطوة واحدة “
“الأخ لينغ؟ فهمت ذلك” هيو بويون أومأ برأسه “يبدو أنك من أنقذت الجنية فيشوي من الخطر. أنا هيو بويون من عالم إله اللهب، وصولي تأخر بسبب بعض المسائل. الحمد لله أنك كنت هنا للمساعدة في وقت الحاجة. لكن، أنت لا تبدو مثل المقيمين في عالم اغنية الثلج، أليس كذلك؟ هل لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟ “
هيو بويون زفر بخفة عندما قال ذلك. من الواضح أنه بدا خائفاً قليلاً بعد الحقيقة.
اكتشف يون تشي فجأة أن سماء الجليد اختفت، وأن الضغوط الروحية التي فرضت على جسده اختفت تماما. بدلاً من ذلك إستبدلت بكمية صاعقة من الحرارة.
بعد كل شيء … مجرد خبر بأن وحش سيادي إلهي عميق قد خرج من أرضه كان كافياً لهز عالم اغنية الثلج بالكامل.
علاوة على ذلك، تعمد استخدام كلمة “مرة أخرى” بينما كان يشكر هيو بويون…
“فهمت” يون تشي نظر إلى مو فيشوي من زاوية عينيه وأطلق تنهيدة معقدة من الداخل.
AhmedZirea
من الواضح أن هوس هيو بويون الطبيعي لم ينطبق على الطريق العميق وحده.
قام يون تشي بتصوير الحاكم بلمحة جانبية قبل أن يلعنه قليلاً: أنت ممارس عميق في عالم المحنة الالهي والحاكم، أليس كذلك؟ ألا تظن أنك تقصر ركبتيك قليلاً؟
قبل بضع سنوات، وقع هيو بويون في حب مو فيشوي من أول نظرة… يون تشي كان حتى شاهدا مباشرا.
حاكم مدينة الضباب الجليدي والممارسون العميقين خلفه لم يستطيعوا تصديق عيونهم وآذانهم لفترة. وبعد تردد متحمساً لفترة طويلة جداً، تأتأ أخيراً، “يا أيها المبجل … هل أنت ذلك السيد الشاب الأسطوري… لطائفة الغراب الذهبي؟”
يون تشي لم يفكر كثيراً بشأن افتتان صديقه آنذاك. كانت مو فيشوي جميلة بطبيعتها، سليلة من سلالة عنقاء الجليد وأحد سكان عالم اغنية الثلج. بشرتها البيضاء الشاحبة وحدها يمكن ان “تقتل” عددا لا يحصى من الشبان عديمي الخبرة…
ابتسم يون تشي “صادف أنني كنت مارا بهذه المنطقة. أنت هنا رغم انك مقيم في عالم إله اللهب، أليس كذلك؟”
لكن مرت ثلاثة آلاف سنة منذ أن رأى مو فيشوي. لماذا بحق السماء لا يزال متمسكاً بذلك الافتتان؟!
ابتسم له هيو بويون و أومأ برأسه قائلاً “إنه أنا”
حتى الأحمق يمكنه أن يرى أن هيو بويون كان هنا من أجل مو فيشوي. لم يكن هناك طريقة أخرى لتفسير وجوده في عالم اغنية الثلج!
إذا نظر إلى الوقت، هيو بويون وبقية الأطفال المختارون من السماء يجب أن يكونوا قد أنهوا ثلاثة آلاف سنة من الزراعة في عالم إله السماء الخالدة قبل عام على الأقل. ذلك الضغط الروحي الفوري الذي شعر به من هيو بويون و أن الإبادة الذهبية كانت أكثر من كافية على أن هيو بويون قد تجاوز خيال عالم إله اللهب الأكثر وحشية بمقدار ميل كامل!
في الواقع، كان الوجه الجميل هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يدفع السيد الإلهي – الممارس العميق الذي يملك القوة الكافية للنظر نظرة استخفاف إلى العالم بأسره – ليسافر إلى عالم نجمي آخر ويمد يده إلى تلميذ آخر …كان وجهاً جميلاً.
هيو بويون زفر بخفة عندما قال ذلك. من الواضح أنه بدا خائفاً قليلاً بعد الحقيقة.
يرى يون تشي أن هذا الهوس…بدأ يصبح مخيفا بعض الشيء.
اكتشف يون تشي فجأة أن سماء الجليد اختفت، وأن الضغوط الروحية التي فرضت على جسده اختفت تماما. بدلاً من ذلك إستبدلت بكمية صاعقة من الحرارة.
عندما تذكَّر يون تشي سلوك مو فيشوي ومزاج سيدته، شعر بصداع متزايد، بالعودة إلى مؤتمر الإله العميق، كان يون تشي قد حذر هيو بويون بالفعل من المستحيل أن تحب مو فيشوي شخصاً آخر.
هيو بويون زفر بخفة عندما قال ذلك. من الواضح أنه بدا خائفاً قليلاً بعد الحقيقة.
في حين أن من الصحيح أن هيو بويون قضى ثلاثة آلاف سنة في عالم إله السماء الخالدة، فإنه في نهاية المطاف مجرد عالم منغلق. وبغض النظر عن مدى ارتفاع زراعة هيو بويون، فإن يون تشي كان على يقين مائة في المائة من أن هيو بويون أدنى منه فيما يتعلق بالطرق التي تسلكها قلب المرأة.
قبل بضع سنوات، وقع هيو بويون في حب مو فيشوي من أول نظرة… يون تشي كان حتى شاهدا مباشرا.
لسوء الحظ، كان هذا أحد الأشياء التي لا يمكن تعليمها والأسوأ من ذلك. أن مو فيشوي كانت امرأة كانت مشاعرها مبطنة بالقفل الأكبر، لذا فإن آمال هيو بويون في التأثير على مشاعرها كان من الصعب أن نجزم على أقل تقدير.
مو فيشوي “…”
لم يكن لديه أي فكرة كيف ستنمو علاقتهما في المستقبل.
على الرغم من أنه كان يشكر هيو بويون، من الواضح أنه كان يرتدي نظرة غريبة على وجهه.
بينما كانا يتحدثان مع بعضهما البعض، وصل إليهما أخيراً تلاميذ عنقاء الجليد والممارسون العميقون لمدينة الضباب الجليدي. قال مو هانيان لهيو بويون: “السيد الشاب لطائفة هيو، شكرا لمساعدتنا مرة أخرى، سيد الطائفة الشاب هيو”.
“شعلة الغراب الذهبي؟ أيمكن أن يكون…” يون تشي همس لنفسه وهو عابس.
على الرغم من أنه كان يشكر هيو بويون، من الواضح أنه كان يرتدي نظرة غريبة على وجهه.
اسم ومض عبر عقل يون تشي وجعل عينيه تتجمدان … هل يمكن أن يكون؟
علاوة على ذلك، تعمد استخدام كلمة “مرة أخرى” بينما كان يشكر هيو بويون…
بانج!
ممممممم……
بينما كانا يتحدثان مع بعضهما البعض، وصل إليهما أخيراً تلاميذ عنقاء الجليد والممارسون العميقون لمدينة الضباب الجليدي. قال مو هانيان لهيو بويون: “السيد الشاب لطائفة هيو، شكرا لمساعدتنا مرة أخرى، سيد الطائفة الشاب هيو”.
“أنه لا شيء. لا داعي ان تنتبه لذلك” ردّ هو پويون التحية بتواضع.
أما بقية ممارسي مدينة الضباب الجليدي فقد كانوا متحمسين أيضاً وراء الكلمات، أولاً، جاءت التلميذة المباشرة للملكة العظيمة شخصياً لإنقاذهم. ثم ظهر ملك الهي من العدم وأنقذهم من الوحوش الجليدية العملاقة. أخيراً، السيد الإلهي نزل حرفياً من السماء ليقتل وحش سيادي إلهي عملاق الذي لم يظهر وجهه لآلاف الأجيال.
حقيقة أن هيو بويون قد أنقذ وأعاد تحية تلميذ مبتدئ لعالم المحنة الإلهي قد جعلته على الأرجح السيد الإلهي الأكثر ودا في تاريخ عالم الاله.
“أنا بخير، إنها مجرد بعض الإصابات الطفيفة” قالت مو فيشوي “شكراً على مساعدتك لي مرة أخرى، سيد الطائفة الشاب هيو”
حاكم مدينة الضباب الجليدي والممارسون العميقين خلفه لم يستطيعوا تصديق عيونهم وآذانهم لفترة. وبعد تردد متحمساً لفترة طويلة جداً، تأتأ أخيراً، “يا أيها المبجل … هل أنت ذلك السيد الشاب الأسطوري… لطائفة الغراب الذهبي؟”
إذا نظر إلى الوقت، هيو بويون وبقية الأطفال المختارون من السماء يجب أن يكونوا قد أنهوا ثلاثة آلاف سنة من الزراعة في عالم إله السماء الخالدة قبل عام على الأقل. ذلك الضغط الروحي الفوري الذي شعر به من هيو بويون و أن الإبادة الذهبية كانت أكثر من كافية على أن هيو بويون قد تجاوز خيال عالم إله اللهب الأكثر وحشية بمقدار ميل كامل!
ابتسم له هيو بويون و أومأ برأسه قائلاً “إنه أنا”
ثم لاحظ هالة فيشوي الغير عادية وعبس، “هل تأذيتِ؟”
بدأ الحاكم يرتجف مثل ورقة الشجر بعد الاستماع إلى رد هيو بويون المباشر وإعادة تمثيل المشهد حيث قتل وحش سيادي إلهي في ضربة واحدة. ثم ركع فجأة على ركبتيه وقال: “أنا حاكم مدينة الضباب الجليدي … أنا … أنا شرفت تماما … أن أكون قادرا على مقابلة سيد الغراب الذهبي الشاب الأسطوري …لن يكون هناك وقت عندما مدينة الضباب الجليدي ستكون قادرة على رد هذا المعروف …من فضلك، اقبل شكري. “
بعد كل شيء … مجرد خبر بأن وحش سيادي إلهي عميق قد خرج من أرضه كان كافياً لهز عالم اغنية الثلج بالكامل.
قام يون تشي بتصوير الحاكم بلمحة جانبية قبل أن يلعنه قليلاً: أنت ممارس عميق في عالم المحنة الالهي والحاكم، أليس كذلك؟ ألا تظن أنك تقصر ركبتيك قليلاً؟
على الرغم من ان قوته العميقة لم تكن إلا في عالم الملك الإلهي في الوقت الحاضر، فقد التقى الكثير من الاسياد الإلهيين خلال فترة وجوده في عالم الاله. حتى انه خاض معركة واحدة في عالم إله النجم، لذلك من المستحيل ان يخطئ!
أما بقية ممارسي مدينة الضباب الجليدي فقد كانوا متحمسين أيضاً وراء الكلمات، أولاً، جاءت التلميذة المباشرة للملكة العظيمة شخصياً لإنقاذهم. ثم ظهر ملك الهي من العدم وأنقذهم من الوحوش الجليدية العملاقة. أخيراً، السيد الإلهي نزل حرفياً من السماء ليقتل وحش سيادي إلهي عملاق الذي لم يظهر وجهه لآلاف الأجيال.
اسم ومض عبر عقل يون تشي وجعل عينيه تتجمدان … هل يمكن أن يكون؟
مدينة الضباب الجليدي كان لا بدّ أن يزورها إله أو شيء اليوم.
“الأخ لينغ؟ فهمت ذلك” هيو بويون أومأ برأسه “يبدو أنك من أنقذت الجنية فيشوي من الخطر. أنا هيو بويون من عالم إله اللهب، وصولي تأخر بسبب بعض المسائل. الحمد لله أنك كنت هنا للمساعدة في وقت الحاجة. لكن، أنت لا تبدو مثل المقيمين في عالم اغنية الثلج، أليس كذلك؟ هل لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟ “
لوح هيو بويون بيد وقال: “من فضلك، قف. فلا حاجة الى ذلك”
من الواضح أن هوس هيو بويون الطبيعي لم ينطبق على الطريق العميق وحده.
ثم نظر إلى مو فيشوي بينما أصبح صوته رقيقاً “الجنية فيشوي، الوحوش العميقة تنمو أكثر فأكثر في الآونة الأخيرة. من الممكن أن يحدث أي شيء في المستقبل. من الخطر جدا ان تنتقي دون ان يرافقك أحد الكبار”
اسم ومض عبر عقل يون تشي وجعل عينيه تتجمدان … هل يمكن أن يكون؟
نظر الى محيطه مرة قبل ان يتابع قائلا “لا يجب ان يكون هنالك خطر في الجوار. جروحك خطيرة جداً ويبدو أنكِ فقدت بعض الحيوية وجوهر الدم أيضاً. دعيني أساعدك “
ظهرت الشخصية الحمراء على الفور أمام يون تشي ومو فيشوي. ألقَ نظرة خاطفة على يون تشي قبل أن يحدق مباشرة في مو فيشوي بقلق “أنتِ هنا حقا، الجنية فيشوي. كان هذا الوضع محفوفا بالمخاطر الآن”
هيو بويون لم يخطو أي خطوة إلى الأمام حتى الآن، ولكن مو فيشوي بادرت بالفعل إلى رفض طلبه على الفور. حتى أنها رفعت أمامها بريق رقيق من الثلج دون شعورها، “لا حاجة، يمكنني أن أعتني بنفسي. عالم إله اللهب متورط باستمرار في الاضطرابات أيضا، ولا ينبغي ان تقسم انتباهك وتأتي الى هنا كثيرا، يا سيد طائفة الشاب هيو”
عندما تذكَّر يون تشي سلوك مو فيشوي ومزاج سيدته، شعر بصداع متزايد، بالعودة إلى مؤتمر الإله العميق، كان يون تشي قد حذر هيو بويون بالفعل من المستحيل أن تحب مو فيشوي شخصاً آخر.
يون تشي “…؟”
عندما تذكَّر يون تشي سلوك مو فيشوي ومزاج سيدته، شعر بصداع متزايد، بالعودة إلى مؤتمر الإله العميق، كان يون تشي قد حذر هيو بويون بالفعل من المستحيل أن تحب مو فيشوي شخصاً آخر.
ابتسم لها هيو بويون وقال لها: “بالنسبة لي، حماية عالم إله اللهب والمكان الذي تقيمين فيه على نفس القدر من الأهمية، الجنية فيشوي”.
من الواضح ان الهالة الالهية التي أضاء بها الغراب الذهبي الناري السماء والسيف الناري الذي قطع الوحش الابيض العملاق نصفين كانت بوضوح الإبادة الذهبية لسجل الغراب الذهبي للعالم المحترق!
يون تشي “(⊙o⊙) …(احا؟)
“كح… كح كح…” أطلق مو هانيان سعال خفيف قبل أن يقاطع، “الأخت الكبرى فيشوي، جروحك خطيرة جدا بحيث لا يمكن تأخيرها أكثر من ذلك. لماذا لا ندخل المدينة ونساعدك على التعافي أولاً؟ ويمكن ان نعود الى الطائفة عندما تستقر جراحك بعض الشيء”
“كح… كح كح…” أطلق مو هانيان سعال خفيف قبل أن يقاطع، “الأخت الكبرى فيشوي، جروحك خطيرة جدا بحيث لا يمكن تأخيرها أكثر من ذلك. لماذا لا ندخل المدينة ونساعدك على التعافي أولاً؟ ويمكن ان نعود الى الطائفة عندما تستقر جراحك بعض الشيء”
“شعلة الغراب الذهبي؟ أيمكن أن يكون…” يون تشي همس لنفسه وهو عابس.
أومأ حاكم مدينة الضباب الجليدي برأسه على عجل قبل أن يستدير ليواجه يون تشي وهيو بويون: “من فضلك تعال معنا سيد الطائفة الشاب الغراب الذهبي، الكبير لينغ، حتى نتمكن من التعبير لك عن امتناننا”.
لم يتخيل يون تشي قط أنه سوف يقابل هيو بويون بعد عودته إلى عالم اغنية الثلج مباشرة، وفي مثل هذا المكان المنعزل.
“حسناً، في هذه الحالة سأزعجك” هذه المرة هيو بويون لم يرفض عرضه.
يون تشي أعرب عن أسفه لمرور الوقت في عقله قبل أن يترك مو فيشوي بطريقة طبيعية. ففي النهاية، لم يعودا في خطر. ابتسم، “اسمي لينغ يون.”
دفع جوابه الحاكم الى الرد بخشوع وإجلال: “اوه، لا على الاطلاق، على الاطلاق”
1412 – السيد الإلهي بويون
فكر يون تشي للحظة قبل أن يومئ برأسه أيضاً.
توقف كل واحد – يون تشي، والتلاميذ الهاربين من عنقاء الجليد، وممارسي مدينة الضباب الجليدي. حدَّقوا الى السماء بفارغ حيث قطعت النيران الذهبية وحش السيادة الإلهي إلى نصفين.
بواسطة :
“شعلة الغراب الذهبي؟ أيمكن أن يكون…” يون تشي همس لنفسه وهو عابس.
أومأ حاكم مدينة الضباب الجليدي برأسه على عجل قبل أن يستدير ليواجه يون تشي وهيو بويون: “من فضلك تعال معنا سيد الطائفة الشاب الغراب الذهبي، الكبير لينغ، حتى نتمكن من التعبير لك عن امتناننا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
