إصطدام
انتقل الدفء اللطيف على وجهه ببطء، وأصبح العطر الساخر بارداً تماماً … نظرت مو شوانيين ببطء من حيث وقفت وتحدق بعيدا، وعينيها تلمع ببرودة لا تصدق. عند هذه النقطة، كان يون تشي قد استفاق من غيبوبته بالكامل وكان يحاول جاهدا ألا يتنفس بصوت عال بالقدر الكافي لكي تلاحظه.
حتى يومنا هذا، كان رد فعلها محيِّرا العقل. كان هناك الكثير من أباطرة إله حاضرين في ذلك اليوم، ولكن لم يتمكن أي منهم من إيقافها في الوقت المناسب، وذلك لأنه لم يكن أحد يعتقد أن شخصاً مثل لوو جوشي قد تفعل شيئاً بهذا الدناءة.
كان مثل شخص سكب الماء البارد على رأسه. ارتجف يون تشي وشعر أن رأسه أصبح أكثر وضوحاً.
في تلك اللحظة، رفعت حواجب يون تشي فجأة… تذكَّر فجأة أين سمع هذا الصوت.
انتقل الدفء اللطيف على وجهه ببطء، وأصبح العطر الساخر بارداً تماماً … نظرت مو شوانيين ببطء من حيث وقفت وتحدق بعيدا، وعينيها تلمع ببرودة لا تصدق. عند هذه النقطة، كان يون تشي قد استفاق من غيبوبته بالكامل وكان يحاول جاهدا ألا يتنفس بصوت عال بالقدر الكافي لكي تلاحظه.
“… ولكن كيف عرفت أن يون تشي لا يزال على قيد الحياة؟ يون تشي، من غير فيشوي تعلم أنك ما زلت على قيد الحياة؟ “
هذه كانت المرة الأولى التي شعر فيها بنوايا القتل الفظيعة والباردة من مو شوانيين…
لكن مو شوانيين قالت “لا، قد تكره لوو جوشي تشي إير بشدة، لكن شخصاً بمكانتها لن يأتي إلى عالم اغنية الثلج ما لم تكن متأكدة تماماً. “
الصوت في السماء جاء من بعيد، لكن القوة الكامنة وراءه كانت مخيفة وفظيعة. والأسوأ من ذلك أنه كان يدعو بوضوح إلى “يون تشي”!
“أحقاً هي؟” عيون مو بينغيون تحولت أكثر خطورة من ذي قبل “لكنني لا أعتقد أنكِ رأيتها من قبل، أختي.”
لم يكن بمقدور يون شي إلا أن يصدم… ما الذي يحدث؟ كان قد عاد لتوه إلى عالم الاله و حرص على أن يختبئ بالكامل قبل أن يأتي إلى هنا. علاوة على ذلك، مو فيشوي ومو شوانيين كانا من المفترض أن يكونا الوحيدين اللذان يعرفان أنه لا يزال على قيد الحياة… ربما مو شوانيين أخبرت مو بينغيون عنه، لكن كان من المستحيل عليهم كشفه.
“جيد جدًا” اخفضت مو شوانيين صوتها قائلة “حين تتصور أنها سوف تسلم نفسها إلى عتبة بابنا، فإن هذه فرصة جيدة لتسوية الديون القديمة والجديدة في آن واحد. جيد جدا”
ماذا كان يجري هنا؟
يون تشي، “…”
هذا الصوت. أنه…
في عالم الاله، كانت “الجنية جوشي” لوو جوشي و “السيف السيادي” جون وومينغ أسطورتين في المنطقة الإلهية الشرقية الحالية. كلاهما كانا مزراعين منعزلين لا ينتمون إلى أي عالم نجمي تحت حكم أي أحد.
“الشقي يون تشي، أعلم أنك ما زلت على قيد الحياة. أخرج ومت الآن وإلا سأسحق عالم أغنية الثلج هذا”
يون تشي، “…”
جاءت دمدمة جديدة من بعيد، مما جعل دم يون تشي يخض لعدة أنفاس قبل أن يتمكن من كبحها … فقد اظهر كم كان صاحب الصوت مخيفا رغم انه كان ملكا إلهيا.
“إنها لوو جوشي!” مو شوانيين قالت ببرودة.
أصيب عدد آخر لا يحصى من التلاميذ الشباب في طائفة عنقاء الجليد بسبب الطاقة العميقة الرهيبة الكامنة وراء هذا الصياح.
ومع هذا فإن ما كان غير قابل للتصديق أكثر من مخالفتها هو حقيقة أن هجومها فشل في إلحاق الضرر بيون تشي. وفي الواقع، تلقت ضربة موجعة من البرق المتبقي من الشريعة السماوية المحيطة بيون تشي في لحظة.
في تلك اللحظة، رفعت حواجب يون تشي فجأة… تذكَّر فجأة أين سمع هذا الصوت.
مو هوانزي أجبر نفسه على التركيز قبل أن يسأل بشكل طبيعي، “يا لها من مفاجأة أن أراكِ هنا، جنية جوشي. إنه خطأنا أن لا نرحب بضيف مهم كهذا في الوقت المحدد هل لي أن … “
قبل أربعة أعوام، أثناء المباراة النهائية الكبرى ضد لوو تشانغ شينغ… كان قد سمع هذا الصوت مرات عديدة من قبل.
لم يندهش أحد لحقيقة أنها سوف تظهر في عالم اغنية الثلج شخصياً بعد أن علمت أن يون تشي على قيد الحياة.
كانت عمة وسيدة لوو تشانغ شينغ، الممارسة العميقة الأولى في المنطقة الإلهية الشرقية ما لم يتم حساب العوالم الملكية، لوو جوشي!
يون تشي، “…”
معركة إله المخول كانت في النهاية معركة بين الصغار. لا يجب أن يتدخل الكبار في المعركة، ناهيك عن السيد الإلهي السامي.
ووووش!
كانت لوو جوشي مقيمة في عالم الاخلاص المقدس، لكنها لم تكن تنتمي إليهم. ومع ذلك، قوتها فاقت كل ملوك العوالم العليا في المنطقة الالهية الشرقية، ولم يجرؤ أحد على اثارة سخطها. كما انها كانت منعزلة بطبيعتها، ولم تستفز احدا دون سبب وجيه.
لم يكن هناك قط سيد إلهي أسمى تلقى ضربة موجعة على الملأ من صغير جوهر إلهي في تاريخ المنطقة الإلهية الشرقية حتى يون تشي ولوو جوشي. ومن الطبيعي أن الإذلال الذي عانته لا نظير له.
في عالم الاله، كانت “الجنية جوشي” لوو جوشي و “السيف السيادي” جون وومينغ أسطورتين في المنطقة الإلهية الشرقية الحالية. كلاهما كانا مزراعين منعزلين لا ينتمون إلى أي عالم نجمي تحت حكم أي أحد.
“…” هذه المرة، لم تقل مو بينغيون أي شيء. ببطء، تركت كفَّ مو شوانيين.
ومع ذلك، هذا الحاكم الاسمى للعالم هي التي حاولت ان تقتل صغيرا في عالم الجوهر الإلهي خلال معركة إله المخول للدفاع عن لوو تشانغ شينغ. علاوة على ذلك، كانت قد فعلت ذلك في المكان الأقدس والأهم في المنطقة الالهية الشرقية، عالم السماء الخالدة.
“جيد جدًا” اخفضت مو شوانيين صوتها قائلة “حين تتصور أنها سوف تسلم نفسها إلى عتبة بابنا، فإن هذه فرصة جيدة لتسوية الديون القديمة والجديدة في آن واحد. جيد جدا”
حتى يومنا هذا، كان رد فعلها محيِّرا العقل. كان هناك الكثير من أباطرة إله حاضرين في ذلك اليوم، ولكن لم يتمكن أي منهم من إيقافها في الوقت المناسب، وذلك لأنه لم يكن أحد يعتقد أن شخصاً مثل لوو جوشي قد تفعل شيئاً بهذا الدناءة.
“جيد جدًا” اخفضت مو شوانيين صوتها قائلة “حين تتصور أنها سوف تسلم نفسها إلى عتبة بابنا، فإن هذه فرصة جيدة لتسوية الديون القديمة والجديدة في آن واحد. جيد جدا”
لعل التفسير الوحيد وراء تصرفها الذي لا يمكن تفسيره هو أن لوو تشانغ شينغ كان أعظم اعتزازها ومحبتها. علاوة على ذلك، تطور حبها هذا إلى مستوى متطرف.
“جيد جدًا” اخفضت مو شوانيين صوتها قائلة “حين تتصور أنها سوف تسلم نفسها إلى عتبة بابنا، فإن هذه فرصة جيدة لتسوية الديون القديمة والجديدة في آن واحد. جيد جدا”
ومع هذا فإن ما كان غير قابل للتصديق أكثر من مخالفتها هو حقيقة أن هجومها فشل في إلحاق الضرر بيون تشي. وفي الواقع، تلقت ضربة موجعة من البرق المتبقي من الشريعة السماوية المحيطة بيون تشي في لحظة.
لا… مستحيل… مستحيل…
بالنسبة لوو جوشي، لا شك أن فشلها كان بلا أدنى شك وصمة عار يعجز عنها الوصف.
تصريح مو شوانيين هز مو بينغيون بشكل كبير. فأمسكت الاخت بسرعة بثياب اختها وقالت: “ماذا تخططين؟ إنها لوو جوشي!”
كان هناك الكثير من الناس الذين ينافسون على أسرار يون تشي بما في ذلك تشياني يينغ إير، ولكن إذا كان هناك شخص واحد في العالم يكرهه حتى النخاع ويريد قتله أكثر من أي شخص آخر، فإنها بلا شك لوو جوشي!
لا يمكن أن يكون…
حتى لو كانت ممارس عميق من اعلى المستويات، كان لا يزال عليها ان تدمره بيديها!
يون تشي، “…”
لم يندهش أحد لحقيقة أنها سوف تظهر في عالم اغنية الثلج شخصياً بعد أن علمت أن يون تشي على قيد الحياة.
لم يندهش أحد لحقيقة أنها سوف تظهر في عالم اغنية الثلج شخصياً بعد أن علمت أن يون تشي على قيد الحياة.
لم يكن هناك قط سيد إلهي أسمى تلقى ضربة موجعة على الملأ من صغير جوهر إلهي في تاريخ المنطقة الإلهية الشرقية حتى يون تشي ولوو جوشي. ومن الطبيعي أن الإذلال الذي عانته لا نظير له.
“سيدة … الطائفة…” ركع في الجو، لكنه لم يستطع التوقف عن الإرتجاف بسبب إصاباته.
لكن المشكلة كانت …
لكن مو شوانيين قالت “لا، قد تكره لوو جوشي تشي إير بشدة، لكن شخصاً بمكانتها لن يأتي إلى عالم اغنية الثلج ما لم تكن متأكدة تماماً. “
يون تشي يصر بأسنانه ببطء… إذا كانت حقاً لوو جوشي، فكيف علمت أنه لا يزال حياً؟ وكيف عرفت أنه كان هنا؟
يون تشي يصر بأسنانه ببطء… إذا كانت حقاً لوو جوشي، فكيف علمت أنه لا يزال حياً؟ وكيف عرفت أنه كان هنا؟
ومع ذلك… عالم الاخلاص المقدس وعالم اغنية الثلج كانا بعيدين عن بعضهما. حتى لو كان سيداً إلهيا سيطير بأقصى سرعته، فسيستغرق الأمر وقتاً طويلاً للوصول إليه. عاد فقط إلى عالم اغنية الثلج لأكثر من يوم بقليل… فلا بد انها عرفت بموقعه منذ البداية تقريبا!
كانت عمة وسيدة لوو تشانغ شينغ، الممارسة العميقة الأولى في المنطقة الإلهية الشرقية ما لم يتم حساب العوالم الملكية، لوو جوشي!
ماذا كان يحدث بحق السماء؟
كانت صدمة يون تشي شديدة إلى الحد الذي أدى إلى انزلاق هالته إلى حالة من الفوضى. مو شوانيين أطلقت عليه لمحة لكن لم تقل شيئاً. عبوس، مو بينغيون لم تلاحظ اضطرابه “الشيخ العظيم ذهب للتفاوض لصالحنا. أختي الكبرى، أعتقد أن عليكِ إخفاء يون تشي داخل الحاجز بأسرع ما يمكن. لا يمكننا السماح لـ لوو جوشي بإكتشافه. لقد تأكد موت يون تشي من خلال عالم السماء الخالدة ذاتها، ومن المستحيل أن تتأكد لوو جوشي من أنه لا يزال على قيد الحياة أياً كان المكان الذي تلقت منه الأخبار. لا ينبغي أن يكون من الصعب إقناعها “
“السيدة …” التفت لينظر إلى مو شوانيين، لكن تعبيرها كان بارداً جداً لدرجة أنه كان مخيفاً.
“توقف عن قول هذا الكلام الفارغ” كانت عيون لوو جوشي باردة، وكلماتها قاتلة. بطبيعة الحال، كان يون تشي هدف لنية القتل لأنه كان الشخص الذي أعطاها أكبر إذلال في حياتها … على الرغم من أنها جلبت كل ذلك على نفسها.
دخلت ريح باردة الغرفة، وهرعت مو بينغيون إلى الغرفة بتقرير عاجل، “اختي، لقد اقتحم أحدهم عالمنا. إنه خارج عالم عنقاء الجليد، و … “
هذه كانت المرة الأولى التي شعر فيها بنوايا القتل الفظيعة والباردة من مو شوانيين…
“إنها لوو جوشي!” مو شوانيين قالت ببرودة.
لعل التفسير الوحيد وراء تصرفها الذي لا يمكن تفسيره هو أن لوو تشانغ شينغ كان أعظم اعتزازها ومحبتها. علاوة على ذلك، تطور حبها هذا إلى مستوى متطرف.
“ماذا؟” مو بينغيون دُهِشت بشكل واضح. كانت لوو جوشي اسم امرأة، ولكنه كان أيضاً اسم الممارس العميق الأول في المنطقة الشرقية. كان اسما مخيفا على أقل تقدير.
جاءت دمدمة جديدة من بعيد، مما جعل دم يون تشي يخض لعدة أنفاس قبل أن يتمكن من كبحها … فقد اظهر كم كان صاحب الصوت مخيفا رغم انه كان ملكا إلهيا.
“أحقاً هي؟” عيون مو بينغيون تحولت أكثر خطورة من ذي قبل “لكنني لا أعتقد أنكِ رأيتها من قبل، أختي.”
“إذهب وعالج جروحك” أصدرت مو شوانيين تعليمات وظهرها تجاه مو هوانزي. عيناها المتجمدتان كانتا مركزتان بالكامل على لوو جوشي “تراجع وابقَ بعيد”
“أتذكر صوتها” قالت مو شوانيين ببرود.
لا… مستحيل… مستحيل…
يون تشي، “…”
يون تشي، “…”
“… ولكن كيف عرفت أن يون تشي لا يزال على قيد الحياة؟ يون تشي، من غير فيشوي تعلم أنك ما زلت على قيد الحياة؟ “
يون تشي: “…؟ (دين قديم؟ ماذا؟ ألم تقل سيدة القصر بينغيون أنها لم تلتقي قط بلوو جوشي في حياتها؟)
يون تشي هزّ رأسه، “إستعملت حجر الأبعاد الذي أعطيتني إياه للعودة مباشرة من نجم القطب الأزرق إلى عالم أغنية الثلج. أنا لم أضع قدمي في أي مكان آخر على طول الطريق. حتى انني لم أخلع تنكّري – صوتي ومظهري وهالتي – حتى عدت الى القاعة المقدسة، لذلك يستحيل على أحد ان يعرف أنه انا ما عدا فيشوي”
“الشيخ العظيم!!”
أعاد يون تشي ذكرياته في رأسه بينما كان يرد على مو بينغيون، فجأة، ارتعشت حدقاته بشدة.
لا يمكن أن يكون…
ومع ذلك… عالم الاخلاص المقدس وعالم اغنية الثلج كانا بعيدين عن بعضهما. حتى لو كان سيداً إلهيا سيطير بأقصى سرعته، فسيستغرق الأمر وقتاً طويلاً للوصول إليه. عاد فقط إلى عالم اغنية الثلج لأكثر من يوم بقليل… فلا بد انها عرفت بموقعه منذ البداية تقريبا!
لا… مستحيل… مستحيل…
تغير تعبير مو هوانزي حين أقنع بحذر قائلا: “إن وفاة يون تشي حقيقة مطلقة. أي شخص في المنطقة الشرقية يمكن أن يشهد على ذلك. لابد أنكِ أخطأتِ في مكان ما، جنية جوشي. لماذا لا … “
كانت صدمة يون تشي شديدة إلى الحد الذي أدى إلى انزلاق هالته إلى حالة من الفوضى. مو شوانيين أطلقت عليه لمحة لكن لم تقل شيئاً. عبوس، مو بينغيون لم تلاحظ اضطرابه “الشيخ العظيم ذهب للتفاوض لصالحنا. أختي الكبرى، أعتقد أن عليكِ إخفاء يون تشي داخل الحاجز بأسرع ما يمكن. لا يمكننا السماح لـ لوو جوشي بإكتشافه. لقد تأكد موت يون تشي من خلال عالم السماء الخالدة ذاتها، ومن المستحيل أن تتأكد لوو جوشي من أنه لا يزال على قيد الحياة أياً كان المكان الذي تلقت منه الأخبار. لا ينبغي أن يكون من الصعب إقناعها “
“… ولكن كيف عرفت أن يون تشي لا يزال على قيد الحياة؟ يون تشي، من غير فيشوي تعلم أنك ما زلت على قيد الحياة؟ “
لكن مو شوانيين قالت “لا، قد تكره لوو جوشي تشي إير بشدة، لكن شخصاً بمكانتها لن يأتي إلى عالم اغنية الثلج ما لم تكن متأكدة تماماً. “
“أحقاً هي؟” عيون مو بينغيون تحولت أكثر خطورة من ذي قبل “لكنني لا أعتقد أنكِ رأيتها من قبل، أختي.”
عيون مو بينغيون تجمدت عند ردها.
انسَ عالم اغنية الثلج، لقد كانت شخصاً ليس بمقدور عوالم النجوم العليا حتى إهانتها!
“جيد جدًا” اخفضت مو شوانيين صوتها قائلة “حين تتصور أنها سوف تسلم نفسها إلى عتبة بابنا، فإن هذه فرصة جيدة لتسوية الديون القديمة والجديدة في آن واحد. جيد جدا”
“تشي إير، أنت ستأتي معي.”
يون تشي: “…؟ (دين قديم؟ ماذا؟ ألم تقل سيدة القصر بينغيون أنها لم تلتقي قط بلوو جوشي في حياتها؟)
هذا الصوت. أنه…
تصريح مو شوانيين هز مو بينغيون بشكل كبير. فأمسكت الاخت بسرعة بثياب اختها وقالت: “ماذا تخططين؟ إنها لوو جوشي!”
على الجانب الآخر، كان مو هوانزي يقود مجموعة من سادة القصر والشيوخ مباشرة نحو مصدر الصوت. وقابلتهم على الفور امرأة فخورة في اللحظة التي خرجا فيها من عالم عنقاء الجليد.
“لا تقلق” أجابت مو شوانيين بلا مبالاة “سألتقي بها شخصياً”.
لقد كانت لوو… جو…شي!
“تشي إير، أنت ستأتي معي.”
يون تشي، “…”
مرة أخرى، كان طلبها قد صعق كلاً من مو بينغيون ويون تشي إلى حد كبير. قبضة مو بينغيون على يد مو شوانيين مشدودة بشكل مفاجئ، “ماذا قلتِ يا أختاه؟”
هذا الصوت. أنه…
“همف! ما الفائدة من الإختباء إذا كان مكشوفا بالفعل؟” قالت مو شوانيين “هل تعتقدين ان هنالك فائدة من ابقائه مخفيا عندما يسمع عن رضيع الشر؟”
كانت لوو جوشي مقيمة في عالم الاخلاص المقدس، لكنها لم تكن تنتمي إليهم. ومع ذلك، قوتها فاقت كل ملوك العوالم العليا في المنطقة الالهية الشرقية، ولم يجرؤ أحد على اثارة سخطها. كما انها كانت منعزلة بطبيعتها، ولم تستفز احدا دون سبب وجيه.
“…” هذه المرة، لم تقل مو بينغيون أي شيء. ببطء، تركت كفَّ مو شوانيين.
كانت لوو جوشي مقيمة في عالم الاخلاص المقدس، لكنها لم تكن تنتمي إليهم. ومع ذلك، قوتها فاقت كل ملوك العوالم العليا في المنطقة الالهية الشرقية، ولم يجرؤ أحد على اثارة سخطها. كما انها كانت منعزلة بطبيعتها، ولم تستفز احدا دون سبب وجيه.
كان يون تشي لا يزال مرتبكاً: رضيع الشر؟ أي رضيع الشر؟
أعاد يون تشي ذكرياته في رأسه بينما كان يرد على مو بينغيون، فجأة، ارتعشت حدقاته بشدة.
على الجانب الآخر، كان مو هوانزي يقود مجموعة من سادة القصر والشيوخ مباشرة نحو مصدر الصوت. وقابلتهم على الفور امرأة فخورة في اللحظة التي خرجا فيها من عالم عنقاء الجليد.
“ماذا؟” مو بينغيون دُهِشت بشكل واضح. كانت لوو جوشي اسم امرأة، ولكنه كان أيضاً اسم الممارس العميق الأول في المنطقة الشرقية. كان اسما مخيفا على أقل تقدير.
لقد كانت لوو… جو…شي!
لم يكن هناك قط سيد إلهي أسمى تلقى ضربة موجعة على الملأ من صغير جوهر إلهي في تاريخ المنطقة الإلهية الشرقية حتى يون تشي ولوو جوشي. ومن الطبيعي أن الإذلال الذي عانته لا نظير له.
انسَ عالم اغنية الثلج، لقد كانت شخصاً ليس بمقدور عوالم النجوم العليا حتى إهانتها!
انسَ عالم اغنية الثلج، لقد كانت شخصاً ليس بمقدور عوالم النجوم العليا حتى إهانتها!
مو هوانزي أجبر نفسه على التركيز قبل أن يسأل بشكل طبيعي، “يا لها من مفاجأة أن أراكِ هنا، جنية جوشي. إنه خطأنا أن لا نرحب بضيف مهم كهذا في الوقت المحدد هل لي أن … “
لم يكن هناك قط سيد إلهي أسمى تلقى ضربة موجعة على الملأ من صغير جوهر إلهي في تاريخ المنطقة الإلهية الشرقية حتى يون تشي ولوو جوشي. ومن الطبيعي أن الإذلال الذي عانته لا نظير له.
“توقف عن قول هذا الكلام الفارغ” كانت عيون لوو جوشي باردة، وكلماتها قاتلة. بطبيعة الحال، كان يون تشي هدف لنية القتل لأنه كان الشخص الذي أعطاها أكبر إذلال في حياتها … على الرغم من أنها جلبت كل ذلك على نفسها.
“نعم، سيدة الطائفة” أمسك مو هوانزي بصدره وقال، لكن امتلأت عيناه المسنَّتان بالقلق والخوف.
“سلم يون تشي لي فورا” قالت ببرود “لا تختبر صبري”
لا يمكن أن يكون…
ابتسم مو هوانزي ابتسامة مريرة، “جنية جوشي، صحيح أن يون تشي هو أحد تلاميذ طائفتنا، ولكن مرت أيضاً ثلاث سنوات منذ أن لقي حتفه في كارثة رضع الشر. من المفترض أن تكون هذه أخبار عامة… هل يمكن أن يكون أنكِ كنتِ تزرعي في الانعزال مؤخرا؟”
ماذا كان يحدث بحق السماء؟
مو هوانزي على محمل الجد لم يكن يعرف أن يون تشي كان في طائفة عنقاء الجليد في الوقت الحالي. كان إرتباكه حقيقياً.
وجه مو هوانزي كان أبيض بينما كان يرتجف … لو لم تنتزع منه القوة التي أصابته في الوقت المناسب، لكانت إصاباته أسوأ عشر مرات على الأقل.
رفعت لوو جوشي يدها ببطء وتسببت بتجمد كل من الرياح والثلوج في مساراتها. بدأت هالة خطيرة تنتشر في السماء، “أنت محق في افتراض أنك لست مؤهلاً لمعرفة هذا، وأنت بالتأكيد غير مؤهل للتحدث معي. استدعي سيدة طائفتك واجعلها تتحدث معي … الآن! “
يون تشي هزّ رأسه، “إستعملت حجر الأبعاد الذي أعطيتني إياه للعودة مباشرة من نجم القطب الأزرق إلى عالم أغنية الثلج. أنا لم أضع قدمي في أي مكان آخر على طول الطريق. حتى انني لم أخلع تنكّري – صوتي ومظهري وهالتي – حتى عدت الى القاعة المقدسة، لذلك يستحيل على أحد ان يعرف أنه انا ما عدا فيشوي”
تغير تعبير مو هوانزي حين أقنع بحذر قائلا: “إن وفاة يون تشي حقيقة مطلقة. أي شخص في المنطقة الشرقية يمكن أن يشهد على ذلك. لابد أنكِ أخطأتِ في مكان ما، جنية جوشي. لماذا لا … “
“سيدة … الطائفة…” ركع في الجو، لكنه لم يستطع التوقف عن الإرتجاف بسبب إصاباته.
“زميل مزعج!” لكن قبل أن يتمكن مو هوانزي من إنهاء جملته، ضيقت لوو جويشي عينيها فجأة وتأرجح بكفها في وجهه.
على الجانب الآخر، كان مو هوانزي يقود مجموعة من سادة القصر والشيوخ مباشرة نحو مصدر الصوت. وقابلتهم على الفور امرأة فخورة في اللحظة التي خرجا فيها من عالم عنقاء الجليد.
حركة لوو جوشي أذهلت جميع قاطني عنقاء الجليد الحاضرين, فهتفوا على الفور “أيها الشيخ العظيم، احترس!”
بالنسبة لوو جوشي، لا شك أن فشلها كان بلا أدنى شك وصمة عار يعجز عنها الوصف.
لوو جوشي كانت أكثر الخصوم عنفاً، لذا من الطبيعي أن مو هوانزي لم يترك عينيه عنها ولو لثانية. الثانية التي رفعت فيها لوو جوشي كفّها.
كانت عمة وسيدة لوو تشانغ شينغ، الممارسة العميقة الأولى في المنطقة الإلهية الشرقية ما لم يتم حساب العوالم الملكية، لوو جوشي!
ووووش!
لم يكن هناك قط سيد إلهي أسمى تلقى ضربة موجعة على الملأ من صغير جوهر إلهي في تاريخ المنطقة الإلهية الشرقية حتى يون تشي ولوو جوشي. ومن الطبيعي أن الإذلال الذي عانته لا نظير له.
مرت عاصفة هوجاء أمامه مباشرة، مسببة نصف مو هوانزي مغطى بالعرق البارد
“تشي إير، أنت ستأتي معي.”
“كيف تجرؤ على تجنب هجومي!” وجه لوو جوشي أظلم في رد فعل مو هوانزي. لوو جوشي كانت تحت مو هوانزي من ناحية الكبر. لكن ذلك لم يمنعها من الشعور بأن مو هوانزي قد احتقرها. بغضب، إندفعت نحو مو هوانزي ثانيةً.
دخلت ريح باردة الغرفة، وهرعت مو بينغيون إلى الغرفة بتقرير عاجل، “اختي، لقد اقتحم أحدهم عالمنا. إنه خارج عالم عنقاء الجليد، و … “
شا!
على الجانب الآخر، كان مو هوانزي يقود مجموعة من سادة القصر والشيوخ مباشرة نحو مصدر الصوت. وقابلتهم على الفور امرأة فخورة في اللحظة التي خرجا فيها من عالم عنقاء الجليد.
ضربة كفها إخترقت الفضاء نفسه وطبعت نفسها مباشرة على صدر مو هوانزي. لقد كان الهجوم سريعاً للغاية حتى أنه لم يكن من الممكن لمو هوانزي أن يتجنب الهجوم حتى ولو كان أسرع بعشر مرات مما كان عليه بالفعل. كان مو هوانزي يطوي جسده ويرتجف ويتحول وجهه كالورقة البيضاء، فطار إلى الخلف كورقة مهشمة تاركاً وراءه أثراً طويلاً من الدماء.
1419 – إصطدام
مو هوانزي كان واحد من السيادين الوحيدين في عالم اغنية الثلج. كان السيادي الإلهي كائنا قويا خافه واحترمه عدد لا يُحصى من البشر، لكنه هذه المرة كان يواجه سيدا إلهيا حقيقيا. بغض النظر عن مدى قوته، فإنه لم يكن شيئا أمام أقوى قوة في العالم الآن.
1419 – إصطدام
“الشيخ العظيم!!”
ومع ذلك… عالم الاخلاص المقدس وعالم اغنية الثلج كانا بعيدين عن بعضهما. حتى لو كان سيداً إلهيا سيطير بأقصى سرعته، فسيستغرق الأمر وقتاً طويلاً للوصول إليه. عاد فقط إلى عالم اغنية الثلج لأكثر من يوم بقليل… فلا بد انها عرفت بموقعه منذ البداية تقريبا!
كل شيخ عنقاء جليد وسيد قصر أصبح شاحباً بسبب الصدمة. ومع ذلك، شخصية زرقاء ظهرت فجأة من العدم، ومدت كف يدها وتأرجح يدها بلطف على مو هوانزي. وسرعان ما بدأ السيادي الإلهي يتباطأ بينما كانت الطاقة العنيفة المحيطة به تُزال طبقة تلو الاخرى.
“…” هذه المرة، لم تقل مو بينغيون أي شيء. ببطء، تركت كفَّ مو شوانيين.
وجه مو هوانزي كان أبيض بينما كان يرتجف … لو لم تنتزع منه القوة التي أصابته في الوقت المناسب، لكانت إصاباته أسوأ عشر مرات على الأقل.
ضربة كفها إخترقت الفضاء نفسه وطبعت نفسها مباشرة على صدر مو هوانزي. لقد كان الهجوم سريعاً للغاية حتى أنه لم يكن من الممكن لمو هوانزي أن يتجنب الهجوم حتى ولو كان أسرع بعشر مرات مما كان عليه بالفعل. كان مو هوانزي يطوي جسده ويرتجف ويتحول وجهه كالورقة البيضاء، فطار إلى الخلف كورقة مهشمة تاركاً وراءه أثراً طويلاً من الدماء.
“سيدة … الطائفة…” ركع في الجو، لكنه لم يستطع التوقف عن الإرتجاف بسبب إصاباته.
حتى لو كانت ممارس عميق من اعلى المستويات، كان لا يزال عليها ان تدمره بيديها!
“إذهب وعالج جروحك” أصدرت مو شوانيين تعليمات وظهرها تجاه مو هوانزي. عيناها المتجمدتان كانتا مركزتان بالكامل على لوو جوشي “تراجع وابقَ بعيد”
يون تشي، “…”
“نعم، سيدة الطائفة” أمسك مو هوانزي بصدره وقال، لكن امتلأت عيناه المسنَّتان بالقلق والخوف.
“زميل مزعج!” لكن قبل أن يتمكن مو هوانزي من إنهاء جملته، ضيقت لوو جويشي عينيها فجأة وتأرجح بكفها في وجهه.
لم يجرؤ الشيوخ وسادة القصر على عصيان أمر مو شوانيين، لكنهم كانوا يعانون من الخوف والقلق… كان ذلك لأن المعتدي عليهم لم تكن سوى لوو جوشي نفسها!
أصيب عدد آخر لا يحصى من التلاميذ الشباب في طائفة عنقاء الجليد بسبب الطاقة العميقة الرهيبة الكامنة وراء هذا الصياح.
“أنتِ ملكة عالم اغنية الثلج مو شوانيين؟” ألقت لوو جوشي نظرة غير مبالية على مو شوانيين قبل أن تلتف شفتاها وتتحول إلى ابتسامة نصف مبتسمة “أستطيع أن أرى أنكِ ولدتي بجسد جميل. فلا عجب ان يكون هذا العدد الكبير من ملوك العوالم لا ينسوكِ”.
أعاد يون تشي ذكرياته في رأسه بينما كان يرد على مو بينغيون، فجأة، ارتعشت حدقاته بشدة.
بواسطة :
“…” هذه المرة، لم تقل مو بينغيون أي شيء. ببطء، تركت كفَّ مو شوانيين.
وجه مو هوانزي كان أبيض بينما كان يرتجف … لو لم تنتزع منه القوة التي أصابته في الوقت المناسب، لكانت إصاباته أسوأ عشر مرات على الأقل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
