نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1485

تحذير

تحذير

“علاوة على ذلك، حتى لو اختارت الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء أن لا تحمي يون تشي بعد الآن، مع وجود تشياني يينغ إير كأوفى عبد له، من يجرؤ على الاقتراب منه؟”

1485 – تحذير

 

بصمة العبد قد تكونت. إلهة عاهل براهما قد أصبحت الآن عبدة يون تشي لمدة ألف عام بسبب مخططات شيا تشينغيو وسعيها إلى الانتقام.

“علاوة على ذلك، حتى لو اختارت الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء أن لا تحمي يون تشي بعد الآن، مع وجود تشياني يينغ إير كأوفى عبد له، من يجرؤ على الاقتراب منه؟”

 

ومع رحيل إمبراطور إله السماء الخالدة، لم يتبقَ في القاعة سوى يون تشي، وشيا تشينغيو، وتشياني يينغ إير، التي كانت لا تزال راكعة على الأرض. كان هناك دهاء لا يوصف في الجو.

“زراعة السيدة الإلاهة العميقة مرتفعة بشكل مذهل. على الرغم من انه لم يُكشف كاملا من قبل، حسب تخمين هذا العجوز، فإن زراعتها لن تكون أضعف من ايّ اله براهما، وليست اضعف بكثير من إمبراطور إله براهما السماوي نفسه”.

حتى الآن، هو ما زالَ غير قادر على اعتقاد كُلّ هذا كان في الحقيقة واقعي.

 

 

“علاوة على ذلك، على الرغم من ان زراعتها الحالية بُنيت على ميراثها إله براهما الإلهي، فقد نالت غالبيتها بجهودها الخاصة”.

نظرت تشياني يينغ إير إلى الجانب، وكان الضوء الذهبي يومض على الفور في عينيها، وكان الأمر وكأن عدداً لا يحصى من السيوف الذهبية الحادة التي تمر عبر روح شيا تشينغيو “معكِ انتِ فقط!؟”.

 

“زراعة السيدة الإلاهة العميقة مرتفعة بشكل مذهل. على الرغم من انه لم يُكشف كاملا من قبل، حسب تخمين هذا العجوز، فإن زراعتها لن تكون أضعف من ايّ اله براهما، وليست اضعف بكثير من إمبراطور إله براهما السماوي نفسه”.

أطلق إمبراطور إله السماء الخالدة تنهيدة حزينة عميقة.موهبة تشياني يينغ إير الفطرية في الطريق العميق وتفانيها في ذلك سيجعلان أي شخص يندهش. إنها لنعمة عظيمة للمنطقة الإلهية الشرقية لو كانت صالحة ونقية مثل يون تشي. لقد كان أمراً مؤسفاً …

 

 

 

“بحمايتها لك، لا يقدر أحد في هذا العالم ان يؤذيك حتى لو أرادوا” قال إمبراطور إله السماء الخالدة “لكن، يجب أن تظل يقظ. إذا تسربت هذه المسألة ستكون عواقبها أكبر بمليون مرة مما تتخيل. خصوصاً إمبراطور إله البحر الجنوبي… يجب أن تحترس منه. وسيكون من الصعب ايضا ان نتنبأ بردود فعل عالم إله عاهل براهما”.

“أنا لست عصبيا.” يون تشي مدّ يده وفرك جبهته “لقد كان محفزاً قليلاً … لم يكن حتى بهذا الإثارة عندما تم وضع علامة تمني الموت لروح براهما في ذلك الوقت. أحتاج بعض الوقت لأعتاد على ذلك”

 

“من سمح لكِ بالتحدث مع تشينغيو بهذه الطريقة؟” توبيخ يون تشي البارد … كان لا يزال ضعيفًا وخجولًا بعض الشيء.

قالت شيا تشينغيو “أرجوك كن مطمئن يا للسماء الأبدية يا إمبراطور إله السماء الخالدة، الجميع يعرف أن بصمة العبد لا يمكن إجبارها على شخص ما، يمكن أن يتشكل فقط عندما يكون المرء راغباً. كما أن العالم يعيش في سلام بسبب يون تشي. فما داموا لم ينسوا اسم الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء، ماذا يمكنهم أن يفعلوا به؟”

نظرت تشياني يينغ إير إلى الجانب، وكان الضوء الذهبي يومض على الفور في عينيها، وكان الأمر وكأن عدداً لا يحصى من السيوف الذهبية الحادة التي تمر عبر روح شيا تشينغيو “معكِ انتِ فقط!؟”.

“علاوة على ذلك، حتى لو اختارت الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء أن لا تحمي يون تشي بعد الآن، مع وجود تشياني يينغ إير كأوفى عبد له، من يجرؤ على الاقتراب منه؟”

 

 

بعبارة أخرى، كانت لتصبح ليون تشي العبد الأكثر ولاءً وإخلاصاً. لكن بالنسبة للآخرين، كانت ستظل إلهة عاهل براهما العظيمة المرعبة التي يجب أن لا تستفز!

هذا صحيح، بصمة العبد قد تكونت بالفعل!

لمحته شيا تشينغيو وقالت له: “انت لا تزال عصبيا حين تواجه عبدا مخلص لك تماما؟”.

 

فكر إمبراطور إله السماء الخالدة قبل ان يبتسم قائلا: إمبراطورة إله القمر على حق. يون تشي، هذه هي المرة الأولى التي يساعد فيها هذا العجوز في خلق بصمة عبد. في هذه الحالة، إذا كنت قادرا على نصيحة الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء أن تقمع آلهة الشيطان التي توشك على العودة، حتى لو كان ذلك اثنين أو ثلاثة فقط، فإن إنجازاتك ستكون بركة لكل الخليقة في العصر الحاضر وفي المستقبل. عندئذ تستحق ان يباركك العالم كله، فكم بالاحرى ان يباركك هذا العجوز!”.

حتى لو اختفت الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء فجأة من هذا العالم، من يجرؤ على معادة يون تشي بعد أن أصبحت تشياني يينغ إير عبدته؟

ذكَّرهم إمبراطور إله السماء الخالدة “كشاهد، سأطلب من كليكما ان توفيا بوعدكما”.

 

 

وإيذاء يون تشي يعني أيضاً غضب تشياني يينغ إير بالكامل، ومن في هذا الكون قد يجرؤ حقاً على إثارة غضب إلهة عاهل براهما؟

 

 

حتى لو اختفت الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء فجأة من هذا العالم، من يجرؤ على معادة يون تشي بعد أن أصبحت تشياني يينغ إير عبدته؟

حتى إمبراطور إله القمر، يوي وويا، الذي كرهها حتى النخاع آنذاك، وإمبراطور إله النجم شينغ جويكونج، الذي مات ابنه بسببها، لم يكن بوسعهم إلا أن يطيعوا ويقمعوا أنفسهم أمامها.

 

 

 

علاوة على ذلك، حصل على دعم الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء و شهرة إنقاذ العالم وكانت هناك أيضا مو شوانيين! وهؤلاء العوالم النجمية العليا الذين كانوا يعرفون الحقيقة ويتنافسون على كسب رضاه!

بصمة العبد قد تكونت. إلهة عاهل براهما قد أصبحت الآن عبدة يون تشي لمدة ألف عام بسبب مخططات شيا تشينغيو وسعيها إلى الانتقام.

 

في هذه الأثناء، تشياني يينغ إير… من اليوم فصاعداً سيصبح السيف والدرع الأقوى والأكثر رعباً لدى يون تشي، وسوف ترافقه دوماً.

ليس من قبيل المبالغة أن نقول إن يون تشي الحالي هو الشخص الوحيد الذي لا يمكن استفزازه في المنطقة الإلهية الشرقية! في الواقع، كان الشخص الوحيد الذي لا يستطيع المرء تحمل استفزازه في الكون كله! أكثر بكثير من جميع أباطرة العوالم الملكية!

 

 

 

فكر إمبراطور إله السماء الخالدة قبل ان يبتسم قائلا: إمبراطورة إله القمر على حق. يون تشي، هذه هي المرة الأولى التي يساعد فيها هذا العجوز في خلق بصمة عبد. في هذه الحالة، إذا كنت قادرا على نصيحة الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء أن تقمع آلهة الشيطان التي توشك على العودة، حتى لو كان ذلك اثنين أو ثلاثة فقط، فإن إنجازاتك ستكون بركة لكل الخليقة في العصر الحاضر وفي المستقبل. عندئذ تستحق ان يباركك العالم كله، فكم بالاحرى ان يباركك هذا العجوز!”.

 

انحنى يون تشي على الفور وقال: “كبير، كلماتك ثقيلة للغاية. بما أن هذا الصغير قد ورث قوة إله الشر، كل هذه الأشياء هي جزء من واجبي. أشكر الكبير لمجيئه كل هذه المسافة لمساعدتنا اليوم”

 

 

“وهنالك ايضا امر آخر من الأفضل ان تنتبه له مسبقا.” شيا تشينغيو تحدثت مرة أخرى. ولم يتمكن يون تشي إلا من رؤيتها مرة أخرى، لذا لم يتمكن من رؤية الكراهية الكئيبة التي ومضت في عينيها الشبيهتين بالقمر: “بعد ألف عام من الآن، لابد أن تموت تشياني يينغ إير بيدي”.

“هيهي” إمبراطور إله السماء الخالدة أومأ برأسه بسرور. “اذا واجهت اية صعوبة، فتعال من فضلك الى سمائي الخالدة في أي وقت وهذا العجوز سيبذل قصارى جهده لمساعدتك”.

هذا صحيح، بصمة العبد قد تكونت بالفعل!

 

سواء كان ذلك في أرض سامسارا المحرمة، أو في العوالم السفلى، أو حتى عندما يعود إلى عالم الاله، كان يون تشي يرتجف من الخوف كلما لمحت صورة تشياني يينغ إير في ذهنه.

أعرب عن اندهاشه الشديد لأنه قبل ما حدث اليوم بكل سهولة بل وسهّل له دون الشعور بكثير من الذنب بسببه. ولم يكن بوسعه إلا أن يبتسم سراً كما كان يفكر: يبدو أن كل شيء في هذا العالم يمكن استيعابه ما دام يخص يون تشي. فهو إبن الإله الحقيقي المقدس.

 

 

 

الكلمات الثلاث “سيبذل قصارى جهده” خرجت من فم إمبراطور إله، وكل كلمة كانت أثقل من جبل.

 

 

حتى الآن، هو ما زالَ غير قادر على اعتقاد كُلّ هذا كان في الحقيقة واقعي.

قبل تشياني يينغ إير، كان من الممكن اعتبار إمبراطور إله السماء الخالدة نفسه أحد تعويذات يون تشي الواقية. إلا أنه كان ملك عالم إله السماء الخالدة، لذا لم يكن بوسعه أن ينفق الكثير من طاقته على يون تشي.

 

 

1485 – تحذير

في هذه الأثناء، تشياني يينغ إير… من اليوم فصاعداً سيصبح السيف والدرع الأقوى والأكثر رعباً لدى يون تشي، وسوف ترافقه دوماً.

 

 

على الرغم من أنها وعدت بألا تأمر تشياني يينغ إير بقتل أو تشل نفسها وهي ترقد تحت بصمة العبد، فإن يون تشي كان بوسعه أن يشعر بأن شيا تشينغيو قد فكرت بالفعل في كيفية قتلها. بعد مرور ألف سنة… فهي لا تتردد في استعمال اية اساليب، حتى الاساليب التي اعتادت ان تحتقرها وتبغضها، حين يتعلق الأمر بالشخص الذي تكرهه أكثر من غيره. 

لم تكن قوتها فقط بل وحشيتها ودهائها!

كانت شفتا يون تشي تلتفان بعض الشيء كما قال بتسلية: “انمي مشاعر تجاهها أو انجب أطفالاً معها! أنا!؟ تشينغيو، لم أكن أعرف أنكِ تعرفين كيف تقولي النكات. “

 

 

وقد جعل العبد المصاب به مخلصا جدا للشخص الذي زرعها. وما عدا ذلك، لن تغير الحالة النفسية أو معرفة الشخص المصاب. وكان ذلك ببساطة أقرب إلى نقش فكرة مفادها أن عليها أن تكون مخلصة ليون تشي في وعيها.

بواسطة :

بعبارة أخرى، كانت لتصبح ليون تشي العبد الأكثر ولاءً وإخلاصاً. لكن بالنسبة للآخرين، كانت ستظل إلهة عاهل براهما العظيمة المرعبة التي يجب أن لا تستفز!

 

 

مدَّت تشياني يينغ إير يدها وأخذتهم قبل ان تركع بسرعة على ركبة واحدة. كان صوتها المتجمد يحمل حماسا عميقا وامتنانا حين قالت: “العبدة يينغ تشكر السيد على رضاه”.

على هذا فمن الصعب أن يقلق إمبراطور إله السماء الخالدة على سلامة يون تشي حتى ولو كان راغباً في ذلك.

“علاوة على ذلك، على الرغم من ان زراعتها الحالية بُنيت على ميراثها إله براهما الإلهي، فقد نالت غالبيتها بجهودها الخاصة”.

 

“من سمح لكِ بالتحدث مع تشينغيو بهذه الطريقة؟” توبيخ يون تشي البارد … كان لا يزال ضعيفًا وخجولًا بعض الشيء.

ذكَّرهم إمبراطور إله السماء الخالدة “كشاهد، سأطلب من كليكما ان توفيا بوعدكما”.

هي لم تكن تطلب من يون تشي رأيه، بل كانت تعطيه أمراً لا يمكن التشكيك فيه.

 

 

“بالطبع” وعدت شيا تشينغيو: “بوسع إمبراطور إله السماء الخالدة أن يطمئن. على الرغم من ان هذه الملكة تكره تشياني يينغ إير بثأر، فقد جرؤت ان أدعوك الى المجيء الى هنا، فمن الطبيعي انه لم يكن في نيتي التراجع عن كلمتي ولن اضعك في موقف حرج”.

“علاوة على ذلك، حتى لو اختارت الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء أن لا تحمي يون تشي بعد الآن، مع وجود تشياني يينغ إير كأوفى عبد له، من يجرؤ على الاقتراب منه؟”

 

 

“مم” إمبراطور إله السماء الخالدة ابتسم قليلاً وأومأ برأسه. “في هذه الحالة، هذا العجوز يجب أن يرحل. أعتقد أن إمبراطورة إله القمر بالفعل لديها خطط حول كيفية مواجهة عالم إله عاهل براهما من الآن فصاعدا. “

مدَّت تشياني يينغ إير يدها وأخذتهم قبل ان تركع بسرعة على ركبة واحدة. كان صوتها المتجمد يحمل حماسا عميقا وامتنانا حين قالت: “العبدة يينغ تشكر السيد على رضاه”.

 

 

قال سيا تشينغيو: “ليان يوي، أرجو أن ترافقي باحترام إمبراطور إله السماء الخالدة إلى عالمه بالنيابة عني”.

في ظل الظروف العادية، فإن يون تشي لن يتمكن أبداً من الإيقاع في شرك تشياني يينغ إير بسبب مدى رعبها. لكن تشياني يينغ إير الحالية لن تعارض أي شيء قاله يون تشي. وقبلت طلبها باحترام وكانت على وشك المغادرة عندما سمعت شيا تشينغيو تقول “أخبرها أنها لا تحتاج للعودة إلى هنا. بدلا من ذلك، قل لها أن تذهب مباشرة إلى عالم أغنية الثلج للعثور عليك. “

 

“تشياني يينغ إير، للإعتقاد أنكِ ستصبحين عبدةً عن طيب خاطر لتنقذي أباكِ الملكي. انه شيء يحرك حقا السماء والارض. حتى لو انتشرت هذه المسألة، لا أحد سيصدق أن إلهة عاهل براهما ستفعل شيئاً كهذا.” في هذه اللحظة، نغمة شيا تشينغيو تحولت فجأة متجمدة “ولكن من الأفضل لكِ ألا تكوني ساذجة بما يكفي لتظني أن أحقادنا سوف تهدأ بهذه البساطة! أنا فعلت هذا فقط لأن لديكِ قيمة الآن. وبمقارنة الضرر الذي سببته لأمي وأبي وأبي بالتبني، فإن اليأس الذي شعرت به ذات يوم، والكراهية والكآبة التي كنت أتعايش معها طيلة كل هذه السنوات، فإن ما تدفعينه الآن … ليس إلا جزءاً ضئيلاً من ذلك! “.

“نعم”

 

 

“جين يوي” شيا تشينغيو واجهت الجبهة وتحدثت، “اذهبي ورافقي يون تشي شخصياً إلى عالم اغنية الثلج”.

ومع رحيل إمبراطور إله السماء الخالدة، لم يتبقَ في القاعة سوى يون تشي، وشيا تشينغيو، وتشياني يينغ إير، التي كانت لا تزال راكعة على الأرض. كان هناك دهاء لا يوصف في الجو.

 

 

“علاوة على ذلك، على الرغم من ان زراعتها الحالية بُنيت على ميراثها إله براهما الإلهي، فقد نالت غالبيتها بجهودها الخاصة”.

وإذا تذكرنا أن الثلاثة كانوا في المكان نفسه آخر مرة، فإن يون تشي وشيا تشينغيو كانا مجرد طفلين صغيرين وضعيفين. لقد تم إذلالهم بالكامل والتلاعب بهم من قبل تشياني يينغ إير ولم يكن لديهم حتى القوة للكفاح والانتقام. لو لم تكن ياسمين وكايزي قد وصلا حينها، لكان من المستحيل الفرار من يديها.

تشياني يينغ إير امتثلت لكلماته، وقفت على قدميها ووقفت هناك بهدوء.

سواء كان ذلك في أرض سامسارا المحرمة، أو في العوالم السفلى، أو حتى عندما يعود إلى عالم الاله، كان يون تشي يرتجف من الخوف كلما لمحت صورة تشياني يينغ إير في ذهنه.

 

 

 

لكن الآن …

“أنا لست عصبيا.” يون تشي مدّ يده وفرك جبهته “لقد كان محفزاً قليلاً … لم يكن حتى بهذا الإثارة عندما تم وضع علامة تمني الموت لروح براهما في ذلك الوقت. أحتاج بعض الوقت لأعتاد على ذلك”

 

قالت شيا تشينغيو “أرجوك كن مطمئن يا للسماء الأبدية يا إمبراطور إله السماء الخالدة، الجميع يعرف أن بصمة العبد لا يمكن إجبارها على شخص ما، يمكن أن يتشكل فقط عندما يكون المرء راغباً. كما أن العالم يعيش في سلام بسبب يون تشي. فما داموا لم ينسوا اسم الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء، ماذا يمكنهم أن يفعلوا به؟”

نظر يون تشي إلى شخصيتها التي كانت تفيض بالضوء الذهبي الخافت: “من اليوم فصاعداً سوف تظلين إله عاهل براهما، تشياني يينغ إير، في العلن. لكن أمامى، سوف تكونين ‘العبدة يينغ’، مفهوم؟ “

نظرت تشياني يينغ إير إلى الجانب، وكان الضوء الذهبي يومض على الفور في عينيها، وكان الأمر وكأن عدداً لا يحصى من السيوف الذهبية الحادة التي تمر عبر روح شيا تشينغيو “معكِ انتِ فقط!؟”.

 

 

“نعم.” شعر رأسها الذهبي يتأرجح صعودا ونزولا ورأسها الرقيق كان قد انحنى او انحنى اكثر كما قالت: “العبدة يينغ تطيع كل ما يقوله السيد”.

 

 

 

شيا تشينغيو “…”

 

 

“وهنالك ايضا امر آخر من الأفضل ان تنتبه له مسبقا.” شيا تشينغيو تحدثت مرة أخرى. ولم يتمكن يون تشي إلا من رؤيتها مرة أخرى، لذا لم يتمكن من رؤية الكراهية الكئيبة التي ومضت في عينيها الشبيهتين بالقمر: “بعد ألف عام من الآن، لابد أن تموت تشياني يينغ إير بيدي”.

“جيد جداً، أنتِ قد تنهضين.”

بصمة العبد قد تكونت. إلهة عاهل براهما قد أصبحت الآن عبدة يون تشي لمدة ألف عام بسبب مخططات شيا تشينغيو وسعيها إلى الانتقام.

 

 

على السطح، كان يون تشي يبدو جاداً وبارداً، وكانت نبرته ثابتة وهادئة. ولكن في الواقع، كان قلبه ينبض بسرعة صادمة للغاية.

لمحته شيا تشينغيو وقالت له: “انت لا تزال عصبيا حين تواجه عبدا مخلص لك تماما؟”.

 

“علاوة على ذلك، على الرغم من ان زراعتها الحالية بُنيت على ميراثها إله براهما الإلهي، فقد نالت غالبيتها بجهودها الخاصة”.

حين نظر الى هيئتها الجاثمة والمنحنية وكلماتها الباردة والمطيعة، بدت حقا الإلاهة كقطة مطيعة. لكن عندما تذكّر الظلّ المظلم والمخيف الذي تركته في قلبه كلّ تلك السنوات … لم يستطع المساعدة إلا أن يصيبه الذهول.

“بحمايتها لك، لا يقدر أحد في هذا العالم ان يؤذيك حتى لو أرادوا” قال إمبراطور إله السماء الخالدة “لكن، يجب أن تظل يقظ. إذا تسربت هذه المسألة ستكون عواقبها أكبر بمليون مرة مما تتخيل. خصوصاً إمبراطور إله البحر الجنوبي… يجب أن تحترس منه. وسيكون من الصعب ايضا ان نتنبأ بردود فعل عالم إله عاهل براهما”.

 

“…” شيا تشينغيو أصبحت غير قادرة على الكلام تماما للحظة. بعد ذلك، استدارت وصوتها أصبح رقيقاً بشكل غير واعي، “أنت دائماً وقح جداً”.

حتى الآن، هو ما زالَ غير قادر على اعتقاد كُلّ هذا كان في الحقيقة واقعي.

“…” شيا تشينغيو أصبحت غير قادرة على الكلام تماما للحظة. بعد ذلك، استدارت وصوتها أصبح رقيقاً بشكل غير واعي، “أنت دائماً وقح جداً”.

 

في هذه الأثناء، تشياني يينغ إير… من اليوم فصاعداً سيصبح السيف والدرع الأقوى والأكثر رعباً لدى يون تشي، وسوف ترافقه دوماً.

من الآن فصاعداً، هل يمكنني حقاً أن أطلب من هذه الإلاهة الاولى للمنطقة الشرقية المخيفة كما اريد!؟

وإذا تذكرنا أن الثلاثة كانوا في المكان نفسه آخر مرة، فإن يون تشي وشيا تشينغيو كانا مجرد طفلين صغيرين وضعيفين. لقد تم إذلالهم بالكامل والتلاعب بهم من قبل تشياني يينغ إير ولم يكن لديهم حتى القوة للكفاح والانتقام. لو لم تكن ياسمين وكايزي قد وصلا حينها، لكان من المستحيل الفرار من يديها.

 

تشياني يينغ إير امتثلت لكلماته، وقفت على قدميها ووقفت هناك بهدوء.

هذا الشعور سيريالي مليون مرة أكثر حتى من قتلها بصفعة واحدة!

“أوه صحيح.” أشار يون تشي إلى تشياني يينغ إير وقال:” ألا تريدين أن تستغلي هذه الفرصة للتعبير عن غضبك بضرب هذه المرأة بعنف؟ وأعدك انها لن تنتم”.

 

أخرج يون تشي تنهيدة طويلة وهز رأسه. ومد كفّه وأخذ تسعة أقراص تتلألأ مع الضوء الأخضر قبل أن يقول بجدية لـ تشياني يينغ إير “يا عبدة يينغ، هذه الحُبيبات السماوية التسع تحتوي على قوة تطهير لؤلؤة السم السماوية. أعطيهم لأبيكِ الملكي وملوك براهما الثمانية الذين سمموا والسم السماوي فيهم سيُطهَّر”.

تشياني يينغ إير امتثلت لكلماته، وقفت على قدميها ووقفت هناك بهدوء.

 

“تشياني يينغ إير، للإعتقاد أنكِ ستصبحين عبدةً عن طيب خاطر لتنقذي أباكِ الملكي. انه شيء يحرك حقا السماء والارض. حتى لو انتشرت هذه المسألة، لا أحد سيصدق أن إلهة عاهل براهما ستفعل شيئاً كهذا.” في هذه اللحظة، نغمة شيا تشينغيو تحولت فجأة متجمدة “ولكن من الأفضل لكِ ألا تكوني ساذجة بما يكفي لتظني أن أحقادنا سوف تهدأ بهذه البساطة! أنا فعلت هذا فقط لأن لديكِ قيمة الآن. وبمقارنة الضرر الذي سببته لأمي وأبي وأبي بالتبني، فإن اليأس الذي شعرت به ذات يوم، والكراهية والكآبة التي كنت أتعايش معها طيلة كل هذه السنوات، فإن ما تدفعينه الآن … ليس إلا جزءاً ضئيلاً من ذلك! “.

 

نظرت تشياني يينغ إير إلى الجانب، وكان الضوء الذهبي يومض على الفور في عينيها، وكان الأمر وكأن عدداً لا يحصى من السيوف الذهبية الحادة التي تمر عبر روح شيا تشينغيو “معكِ انتِ فقط!؟”.

“هيهي” إمبراطور إله السماء الخالدة أومأ برأسه بسرور. “اذا واجهت اية صعوبة، فتعال من فضلك الى سمائي الخالدة في أي وقت وهذا العجوز سيبذل قصارى جهده لمساعدتك”.

 

بواسطة :

“من سمح لكِ بالتحدث مع تشينغيو بهذه الطريقة؟” توبيخ يون تشي البارد … كان لا يزال ضعيفًا وخجولًا بعض الشيء.

الكلمات الثلاث “سيبذل قصارى جهده” خرجت من فم إمبراطور إله، وكل كلمة كانت أثقل من جبل.

 

1485 – تحذير

تلاشى الضوء البارد في عيني تشياني يينغ إير على الفور حين أنزلت رأسها المرهف وقالت: “العبدة يينغ تعرف خطئها”.

 

 

“أوه صحيح.” أشار يون تشي إلى تشياني يينغ إير وقال:” ألا تريدين أن تستغلي هذه الفرصة للتعبير عن غضبك بضرب هذه المرأة بعنف؟ وأعدك انها لن تنتم”.

“…” كان يون تشي يكتم على الفور ويرتجف بلا كابح من رأسه إلى أخمص قدميه.

 

 

 

لم يستطع ببساطة ان يصف هذا الشعور، ولم يستطع احد ان يشعر به أو يصفه ايضا.

 

 

 

ليتمكن من زرع بصمة العبد لإلهة عاهل براهما على الرغم من كونه ملكا إلهيًا … كان واثقا تماما من ان بصمة العبد هذه هي الأكثر فظاعة في تاريخ عالم الاله.

لكن الآن …

 

 

لمحته شيا تشينغيو وقالت له: “انت لا تزال عصبيا حين تواجه عبدا مخلص لك تماما؟”.

قال سيا تشينغيو: “ليان يوي، أرجو أن ترافقي باحترام إمبراطور إله السماء الخالدة إلى عالمه بالنيابة عني”.

 

رحلت تشياني يينغ إير … كانت لا تزال إلهة عاهل براهما و الغرباء لن يروا أي تغيير عليها ولكنها أصبحت إلهة عاهل براهما التي تنتمي إلى يون تشي وحده!

“أنا لست عصبيا.” يون تشي مدّ يده وفرك جبهته “لقد كان محفزاً قليلاً … لم يكن حتى بهذا الإثارة عندما تم وضع علامة تمني الموت لروح براهما في ذلك الوقت. أحتاج بعض الوقت لأعتاد على ذلك”

تفوّهت شيا تشينغيو بهذه الكلمات بمنتهى الشدة، ووُجد تحذير عميق في كل كلمة.

 

 

“لديك ألف سنة لتتكيف مع هذا” قالت شيا تشينغيو “ولكن في الوقت الحالي، عليك أن تدعها تعود. لن يكون أمراً جيداً إن لم تتمكن من العودة في الوقت المناسب. “

هذا الشعور سيريالي مليون مرة أكثر حتى من قتلها بصفعة واحدة!

 

 

أخرج يون تشي تنهيدة طويلة وهز رأسه. ومد كفّه وأخذ تسعة أقراص تتلألأ مع الضوء الأخضر قبل أن يقول بجدية لـ تشياني يينغ إير “يا عبدة يينغ، هذه الحُبيبات السماوية التسع تحتوي على قوة تطهير لؤلؤة السم السماوية. أعطيهم لأبيكِ الملكي وملوك براهما الثمانية الذين سمموا والسم السماوي فيهم سيُطهَّر”.

 

هذه الكرات التسعة المسماة “الحُبيبات السماوية” احتوت حقا على قدرة تطهير لؤلؤة السم السماوية وستتمكن بسرعة من تطهير السمّ السماوي في اجساد ملوك براهما وتشياني فانتيان. لكن أساسا، كان ذلك مجرد خداع … لأن السمّ السماوي سيكون فعّال فقط لحوالي 40 ساعة. بناءاً على عدد الساعات التي مرت بالفعل، السم الذي فيها سيبدأ بالتبدد تقريباً عندما تعود تشياني يينغ إير إلى عالم إله عاهل براهما.

“نعم”

 

“علاوة على ذلك، حتى لو اختارت الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء أن لا تحمي يون تشي بعد الآن، مع وجود تشياني يينغ إير كأوفى عبد له، من يجرؤ على الاقتراب منه؟”

ومع ذلك، هو بالتأكيد سيكون للأفضل إذا لا أحد إكتشف أن السم السماوي فعّال فقط لـ 40 ساعة. وإلا فلن يكون من السهل خداع الآخرين بالطريقة نفسها.

 

 

“من سمح لكِ بالتحدث مع تشينغيو بهذه الطريقة؟” توبيخ يون تشي البارد … كان لا يزال ضعيفًا وخجولًا بعض الشيء.

مدَّت تشياني يينغ إير يدها وأخذتهم قبل ان تركع بسرعة على ركبة واحدة. كان صوتها المتجمد يحمل حماسا عميقا وامتنانا حين قالت: “العبدة يينغ تشكر السيد على رضاه”.

 

 

“نعم.” شعر رأسها الذهبي يتأرجح صعودا ونزولا ورأسها الرقيق كان قد انحنى او انحنى اكثر كما قالت: “العبدة يينغ تطيع كل ما يقوله السيد”.

“مع هذه الحبوب كوسيلة، سوف تتبدد قوة التطهير بسرعة. لذلك اذا كنتِ لا تريدين ان يصيبهم اي مكروه، يجب ان تعودي فورا وتدعيهم يتناولون الحبة في أول لحظة ممكنة. بعد ذلك، عودي بطاعة، لا تتأخري لفترة طويلة! “

“هيا هيا! من النادر ان اتمكن من زيارة عالم إله القمر، والآن بعدما تحررنا أخيرا من التلهيات، ينبغي على الاقل ان ننمي علاقتنا كزوج وزوجة”.

 

“إنها لا تزال شخص يجب أن أقتله! جعلها عبدتك بمخططي هذا لا يعني أنني لا أريد قتلها. بدلاً من ذلك، هذا يعني فقط أنني لا أستطيع قتلها الآن! مهما حدث بينكما ليس من شأني. لكن … أنت بالتأكيد لا يجب أن تُطوّر أيّ مشاعر إليها! أكثر من ذلك بالتأكيد لا يجب أن يكون لديك أي أطفال معها! أتفهمني!؟”.

في ظل الظروف العادية، فإن يون تشي لن يتمكن أبداً من الإيقاع في شرك تشياني يينغ إير بسبب مدى رعبها. لكن تشياني يينغ إير الحالية لن تعارض أي شيء قاله يون تشي. وقبلت طلبها باحترام وكانت على وشك المغادرة عندما سمعت شيا تشينغيو تقول “أخبرها أنها لا تحتاج للعودة إلى هنا. بدلا من ذلك، قل لها أن تذهب مباشرة إلى عالم أغنية الثلج للعثور عليك. “

ليتمكن من زرع بصمة العبد لإلهة عاهل براهما على الرغم من كونه ملكا إلهيًا … كان واثقا تماما من ان بصمة العبد هذه هي الأكثر فظاعة في تاريخ عالم الاله.

“آه …” يون تشي وسّع عينيه، “هل تطرديني هكذا؟”

 

 

 

“كل ما يلزم فعله قد أُنجز، وقد اعطيتك ايضا التعويذة التي وعدتك بها. إذاً ما السبب الآخر لبقائك هنا؟” شيا تشينغيو قالت بلا مبالاة.

“بحمايتها لك، لا يقدر أحد في هذا العالم ان يؤذيك حتى لو أرادوا” قال إمبراطور إله السماء الخالدة “لكن، يجب أن تظل يقظ. إذا تسربت هذه المسألة ستكون عواقبها أكبر بمليون مرة مما تتخيل. خصوصاً إمبراطور إله البحر الجنوبي… يجب أن تحترس منه. وسيكون من الصعب ايضا ان نتنبأ بردود فعل عالم إله عاهل براهما”.

 

 

“هيا هيا! من النادر ان اتمكن من زيارة عالم إله القمر، والآن بعدما تحررنا أخيرا من التلهيات، ينبغي على الاقل ان ننمي علاقتنا كزوج وزوجة”.

“نعم”

 

 

شيا تشينغيو “…”

علاوة على ذلك، حصل على دعم الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء و شهرة إنقاذ العالم وكانت هناك أيضا مو شوانيين! وهؤلاء العوالم النجمية العليا الذين كانوا يعرفون الحقيقة ويتنافسون على كسب رضاه!

 

 

“أوه صحيح.” أشار يون تشي إلى تشياني يينغ إير وقال:” ألا تريدين أن تستغلي هذه الفرصة للتعبير عن غضبك بضرب هذه المرأة بعنف؟ وأعدك انها لن تنتم”.

 

 

سواء كان ذلك في أرض سامسارا المحرمة، أو في العوالم السفلى، أو حتى عندما يعود إلى عالم الاله، كان يون تشي يرتجف من الخوف كلما لمحت صورة تشياني يينغ إير في ذهنه.

“يا له من تصرف طفولي!” شيا تشينغيو أدارت وجهها وقالت، “لقد أكملت لتوي الجزء الأول من إنتقامي. لقد سبق لي ان وضعت خططي الخاصة بشأن الطريقة التي سأمضي بها في المستقبل، فلماذا انحدر الى هذا الحد؟”.

نظر يون تشي إلى شخصيتها التي كانت تفيض بالضوء الذهبي الخافت: “من اليوم فصاعداً سوف تظلين إله عاهل براهما، تشياني يينغ إير، في العلن. لكن أمامى، سوف تكونين ‘العبدة يينغ’، مفهوم؟ “

 

ليس من قبيل المبالغة أن نقول إن يون تشي الحالي هو الشخص الوحيد الذي لا يمكن استفزازه في المنطقة الإلهية الشرقية! في الواقع، كان الشخص الوحيد الذي لا يستطيع المرء تحمل استفزازه في الكون كله! أكثر بكثير من جميع أباطرة العوالم الملكية!

“… حسناً إذاً” بما أن شيا تشينغيو عبر عن ذلك بهذه الطريقة، فإن يون تشي لم يصر على ذلك بعد الآن وقال لتشياني يينغ إير “بعد أن تغادري عالم إله عاهل براهما، اذهبي مباشرة إلى عالم اغنية الثلج للبحث عني “.

ومع رحيل إمبراطور إله السماء الخالدة، لم يتبقَ في القاعة سوى يون تشي، وشيا تشينغيو، وتشياني يينغ إير، التي كانت لا تزال راكعة على الأرض. كان هناك دهاء لا يوصف في الجو.

 

“بحمايتها لك، لا يقدر أحد في هذا العالم ان يؤذيك حتى لو أرادوا” قال إمبراطور إله السماء الخالدة “لكن، يجب أن تظل يقظ. إذا تسربت هذه المسألة ستكون عواقبها أكبر بمليون مرة مما تتخيل. خصوصاً إمبراطور إله البحر الجنوبي… يجب أن تحترس منه. وسيكون من الصعب ايضا ان نتنبأ بردود فعل عالم إله عاهل براهما”.

رحلت تشياني يينغ إير … كانت لا تزال إلهة عاهل براهما و الغرباء لن يروا أي تغيير عليها ولكنها أصبحت إلهة عاهل براهما التي تنتمي إلى يون تشي وحده!

 

 

لم تكن قوتها فقط بل وحشيتها ودهائها!

“يون تشي” شيا تشينغيو قالت ببرود لحظة رحيل تشياني يينغ إير، “تشياني يينغ إير هي عبدتك الآن. يمكنك أن تأمرها وتستغلها وتصب غضبك عليها وتذلها وتغتصبها كما تشاء ولكن هنالك امر يجب ان تتذكره!”.

 

“إنها لا تزال شخص يجب أن أقتله! جعلها عبدتك بمخططي هذا لا يعني أنني لا أريد قتلها. بدلاً من ذلك، هذا يعني فقط أنني لا أستطيع قتلها الآن! مهما حدث بينكما ليس من شأني. لكن … أنت بالتأكيد لا يجب أن تُطوّر أيّ مشاعر إليها! أكثر من ذلك بالتأكيد لا يجب أن يكون لديك أي أطفال معها! أتفهمني!؟”.

هذا الشعور سيريالي مليون مرة أكثر حتى من قتلها بصفعة واحدة!

 

رحلت تشياني يينغ إير … كانت لا تزال إلهة عاهل براهما و الغرباء لن يروا أي تغيير عليها ولكنها أصبحت إلهة عاهل براهما التي تنتمي إلى يون تشي وحده!

تفوّهت شيا تشينغيو بهذه الكلمات بمنتهى الشدة، ووُجد تحذير عميق في كل كلمة.

علاوة على ذلك، حصل على دعم الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء و شهرة إنقاذ العالم وكانت هناك أيضا مو شوانيين! وهؤلاء العوالم النجمية العليا الذين كانوا يعرفون الحقيقة ويتنافسون على كسب رضاه!

 

رحلت تشياني يينغ إير … كانت لا تزال إلهة عاهل براهما و الغرباء لن يروا أي تغيير عليها ولكنها أصبحت إلهة عاهل براهما التي تنتمي إلى يون تشي وحده!

كانت شفتا يون تشي تلتفان بعض الشيء كما قال بتسلية: “انمي مشاعر تجاهها أو انجب أطفالاً معها! أنا!؟ تشينغيو، لم أكن أعرف أنكِ تعرفين كيف تقولي النكات. “

“آه …” يون تشي وسّع عينيه، “هل تطرديني هكذا؟”

 

وقد جعل العبد المصاب به مخلصا جدا للشخص الذي زرعها. وما عدا ذلك، لن تغير الحالة النفسية أو معرفة الشخص المصاب. وكان ذلك ببساطة أقرب إلى نقش فكرة مفادها أن عليها أن تكون مخلصة ليون تشي في وعيها.

“…” شيا تشينغيو أصبحت غير قادرة على الكلام تماما للحظة. بعد ذلك، استدارت وصوتها أصبح رقيقاً بشكل غير واعي، “أنت دائماً وقح جداً”.

من الآن فصاعداً، هل يمكنني حقاً أن أطلب من هذه الإلاهة الاولى للمنطقة الشرقية المخيفة كما اريد!؟

 

 

“وهنالك ايضا امر آخر من الأفضل ان تنتبه له مسبقا.” شيا تشينغيو تحدثت مرة أخرى. ولم يتمكن يون تشي إلا من رؤيتها مرة أخرى، لذا لم يتمكن من رؤية الكراهية الكئيبة التي ومضت في عينيها الشبيهتين بالقمر: “بعد ألف عام من الآن، لابد أن تموت تشياني يينغ إير بيدي”.

 

 

“أوه صحيح.” أشار يون تشي إلى تشياني يينغ إير وقال:” ألا تريدين أن تستغلي هذه الفرصة للتعبير عن غضبك بضرب هذه المرأة بعنف؟ وأعدك انها لن تنتم”.

هي لم تكن تطلب من يون تشي رأيه، بل كانت تعطيه أمراً لا يمكن التشكيك فيه.

“…” كان يون تشي يكتم على الفور ويرتجف بلا كابح من رأسه إلى أخمص قدميه.

 

 

“حسنا” وافق يون تشي على ذلك من دون أي تردد.

 

 

 

على الرغم من أنها وعدت بألا تأمر تشياني يينغ إير بقتل أو تشل نفسها وهي ترقد تحت بصمة العبد، فإن يون تشي كان بوسعه أن يشعر بأن شيا تشينغيو قد فكرت بالفعل في كيفية قتلها. بعد مرور ألف سنة… فهي لا تتردد في استعمال اية اساليب، حتى الاساليب التي اعتادت ان تحتقرها وتبغضها، حين يتعلق الأمر بالشخص الذي تكرهه أكثر من غيره. 

“من سمح لكِ بالتحدث مع تشينغيو بهذه الطريقة؟” توبيخ يون تشي البارد … كان لا يزال ضعيفًا وخجولًا بعض الشيء.

“جين يوي” شيا تشينغيو واجهت الجبهة وتحدثت، “اذهبي ورافقي يون تشي شخصياً إلى عالم اغنية الثلج”.

شيا تشينغيو “…”

بواسطة :

لكن الآن …

AhmedZirea


 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط