نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1511

شوانيين

شوانيين

فوجئ لماذا تسأله مو بينغيون هذا السؤال ولكنه فكر في السؤال لفترة من الوقت قبل أن يجيب: “في البداية، قالت السيدة أن عالم الضوء اللامع يمتلك قوة وسلطة قويتين في المنطقة الإلهية الشرقية، وأن شوي ميان هي ابنة ملك عالم الضوء اللامع المحبوبة. وإذا استطعت ان اصير صهرا لعالم الضوء اللامع، فسأستفيد كثيرا في وضعي الحالي وفي المستقبل”

1511 – شوانيين

هزت مو بينغيون برأسها وقالت: “لم أفعل الكثير. كل ما حصلت عليه هو ما تستحقه. من الآن فصاعداً، مع وجود إله نجم الذبح السماوي، سيصبح نجم القطب الأزرق محرماً لا يجرؤ أحد على لمسه. سلامتك وسلامة نجم القطب الازرق سيكونان اخيرا أمرا لا داعي ان يهتم به أحد مجددا”

“سيدة القصر بينغيون.” بعد رحيل شوي ميان، وقف يون تشي أمام مو بينغيون.

“آه … نعم، هذا التلميذ سيرحل” وقف يون تشي على قدميه على عجل وبدأ في الرحيل … وكان مجرد أن خطواته كانت غير مستقرة إلى حد ما.

“لقد أخبرتني سيدة الطائفة للتو عن الكثير من الأشياء من خلال نقل الصوت” قالت مو بينغيون “من الصعب جدا ان تتخيل انك تمكنت فعلا من الحصول على هذه النتيجة من امبراطورة الشيطان. يمكنني أن أتنبأ بأنك ستصبح إبن الاله القديس المشهور الذي يعترف به الكون بأسره وسيسجل اسمك الى الابد في سجلات التاريخ، وسيشاركك عالم اغنية الثلج ايضا في مجدك”

لقد تمكنت من قول هذا قبل أن تصبح خجولة جداً لتستمر.

“هذا … لأصدقك القول، فعلت كل ما يمكنني فعله. أهم شيء كان تضحية الكبيرة إمبراطورة الشيطان واستعدادها لمساعدتنا. “

“… !!؟” تصلب جسد مو شوانيين بالكامل بسرعة … نسيت أن تقاوم، نسيت كيف تتكلم، حيث ظهر الذعر والارتباك على الفور في عينيها المتجمدتين.

يون تشي كان دائماً واضحاً جداً بشأن شيء واحد. على الرغم من أن هذه النتيجة لها علاقة كبيرة به، وحتى الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء قالت له أن يتذكر دائما أنه كان المخلص الحقيقي للعالم، في الواقع … السبب الأكبر لهذه النتيجة كانت إرادة جي يوان.

ابتسم يون تشي ابتسامة خافتة. جسدها المتجمد والشبيه بالجنية فاض بأبرد الهالات، ولكن في الوقت الحالي تسبب في ارتعاش جسده بشعور غريب لا يصدق من الدفء.

“كما استعرت هالة وسلطة ‘إبن الاله القديس’ لتحصل كاملا على بيت لإله نجم الذبح السماوي. أعتقد أنه بالنسبة لك، لها، وبقية عالم الاله، لا يمكن أن تكون هناك نتيجة أكثر كمالاً من هذا. أنا اهنئك”

أجابتها هي الصوت الأكثر غموضا وأنعم في حياتها كلها.

كانت هناك إبتسامة خافتة على وجهها وكانت ضحلة جداً. لقد رأى وجه مو بينغيون المبتسم عدة مرات كمجموع.

فوجئ لماذا تسأله مو بينغيون هذا السؤال ولكنه فكر في السؤال لفترة من الوقت قبل أن يجيب: “في البداية، قالت السيدة أن عالم الضوء اللامع يمتلك قوة وسلطة قويتين في المنطقة الإلهية الشرقية، وأن شوي ميان هي ابنة ملك عالم الضوء اللامع المحبوبة. وإذا استطعت ان اصير صهرا لعالم الضوء اللامع، فسأستفيد كثيرا في وضعي الحالي وفي المستقبل”

تنهد يون تشي بكل مشاعر. “لولا سيدة القصر بينغيون التي أحضرتني إلى عالم الاله في ذلك الوقت، لما تحققت نتيجة اليوم وما كنت لأتمكن من رؤيتها مرة أخرى في هذه الحياة. ولن انسَ ابدا ان سيدة القصر بينغيون هي احد اعظم الرعاة في حياتي”

لم تكن تعرف ما إذا كان إخبار يون تشي بهذه الأشياء خطأ أم لا. حتى هي لم تفهم بالضبط لماذا اختارت فجأة أن تخبره بهذه الأشياء.

هزت مو بينغيون برأسها وقالت: “لم أفعل الكثير. كل ما حصلت عليه هو ما تستحقه. من الآن فصاعداً، مع وجود إله نجم الذبح السماوي، سيصبح نجم القطب الأزرق محرماً لا يجرؤ أحد على لمسه. سلامتك وسلامة نجم القطب الازرق سيكونان اخيرا أمرا لا داعي ان يهتم به أحد مجددا”

سألته مو بينغيون “هل تعرف بالضبط لماذا لم تعترض سيدة الطائفة على موضوعك انت وأميرة عالم الضوء اللامع الصغيرة، حتى انها كانت تدفعها الى الأمام في كل فرصة؟”

“سيدة القصر بينغيون” قال يون تشي “هل لديكِ بعض التعليمات لي؟”

“… !!؟” تصلب جسد مو شوانيين بالكامل بسرعة … نسيت أن تقاوم، نسيت كيف تتكلم، حيث ظهر الذعر والارتباك على الفور في عينيها المتجمدتين.

“آه، ليس كثير. هناك شيء واحد فقط أنا لست متأكدا إذا كان ينبغي لي أن أذكرك به … أو ربما لا ينبغي لي في نهاية المطاف ” مو بينغيون قالت بصوت هادئ.

“هذا … لأصدقك القول، فعلت كل ما يمكنني فعله. أهم شيء كان تضحية الكبيرة إمبراطورة الشيطان واستعدادها لمساعدتنا. “

يون تشي، “…”

إستمرّ هذا حتى لحظة معيّنة … وبعد ذلك إنفجار طاقة باردة فجأة إنفجرت خارج جسد مو شوانيين. وبما أن يون تشي لم يتمكن من الرد في الوقت المناسب، فقد ترنح إلى الوراء قبل أن ترتطم مؤخرته بقوة على الأرض.

سألته مو بينغيون “هل تعرف بالضبط لماذا لم تعترض سيدة الطائفة على موضوعك انت وأميرة عالم الضوء اللامع الصغيرة، حتى انها كانت تدفعها الى الأمام في كل فرصة؟”

“المسألة المتعلقة بالكبيرة إمبراطور الشيطان هي آخر ما يقلق كائن عنقاء الجليد الإلهي. وما ان تعرف النتيجة حتى تفرح كثيرا”

فوجئ لماذا تسأله مو بينغيون هذا السؤال ولكنه فكر في السؤال لفترة من الوقت قبل أن يجيب: “في البداية، قالت السيدة أن عالم الضوء اللامع يمتلك قوة وسلطة قويتين في المنطقة الإلهية الشرقية، وأن شوي ميان هي ابنة ملك عالم الضوء اللامع المحبوبة. وإذا استطعت ان اصير صهرا لعالم الضوء اللامع، فسأستفيد كثيرا في وضعي الحالي وفي المستقبل”

كان ينبغي أن تكون شين شي الشخص الوحيد الذي لا يحتاج إلى القلق بشأنها في هذا الكون، ولكن كما هي لينغ، شعر أيضاً بشعور غريب بعدم الارتياح. على الرغم من أنه لم يكن شعورًا قاسٍ، إلا أنه لم يختفي … لم ينسَ أيضًا النظرة التي أعطاه إياها عاهل التنين في عالم إله السماء الخالدة في ذلك اليوم.

عندما نظر إلى التعبير الموجود على وجه مو بينغيون، سأل سؤال تحقيق. “أيمكن أن يكون هناك سبب آخر غير هذا؟”

“هذا … لأصدقك القول، فعلت كل ما يمكنني فعله. أهم شيء كان تضحية الكبيرة إمبراطورة الشيطان واستعدادها لمساعدتنا. “

مو بينغيون حوّلت عيونها الجميلة قليلاً للنظر بعيدا. “لأنها قد ائتمنت بإخلاص على شيء… لأميرة عالم الضوء اللامع الصغيرة”

انزلق العالم إلى صمت طويل، ولم يتكلم الشخصان، لكنهما أيضا لم يفككا تشابك جسديهما. في جو أصبح أكثر حساسية مع كل نفس يمر المكان كله بدا متجمدا في الزمن… وبقي على هذا الحال لفترة طويلة.

“إئتمنت… بإخلاص؟” أُذهل يون شي بتلك الكلمات. “ما الذي يعنيه هذا؟”

“سيدة القصر بينغيون” قال يون تشي “هل لديكِ بعض التعليمات لي؟”

“في ذلك الوقت، في عالم إله السماء الخالدة، الأميرة الصغيرة لعالم الضوء اللامع مفتونة بك منذ مبارزتك ضدها. من الواضح انها كانت تتمتع بمركز رفيع وجمال سماوي لا يُضاهى استحوذ على انتباه العالم بأسره، لكنها اختارت ان تطاردك بلا هوادة، انت ذلك الشخص الذي كان في ذلك الوقت وضيعا ودنيا جدا بالمقارنة معها”

“متى سيزور السيد شين شي؟ لقد مر وقت طويل وأنا كنت مبتلية بهذا الشعور بعدم الارتياح ” قالت هي لينغ.

“حتى بعد أن عاشت ثلاثة آلاف سنة في عالم إله السماء الخالدة، لم يتغير هذا … من البداية حتى النهاية، لم تهتم قط بوضعك أو مركزك، ولم تهتم قط بما يفكر به الآخرون. لم تكن لديها أي شكوك تجاهك أو تبدي أي تردد أو تحفظ تجاهك … بل كانت دائما جريئة وشجاعة ومتحمسة في تعاملها معك”

“…” افترقت شفاه يون تشي، ووقع عقله فجأة في فوضى عارمة. “سيدة … هي …”

“أي متفرج يمكنه أن يشعر بوضوح بمشاعرها المكشوفة تجاهك ويجب أن تشعر بذلك بوضوح وبشدة. حتى لو كنت نارا وكانت هي جليدا، فلا شك عندي انها ستذوب في لهيبك”

“هذا … لأصدقك القول، فعلت كل ما يمكنني فعله. أهم شيء كان تضحية الكبيرة إمبراطورة الشيطان واستعدادها لمساعدتنا. “

يون تشي يحدق بثبات في مو بينغيون. “سيدة القصر بينغيون، أنتِ تقولين كل هذه الأشياء لأن …”

يون تشي كان دائماً واضحاً جداً بشأن شيء واحد. على الرغم من أن هذه النتيجة لها علاقة كبيرة به، وحتى الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء قالت له أن يتذكر دائما أنه كان المخلص الحقيقي للعالم، في الواقع … السبب الأكبر لهذه النتيجة كانت إرادة جي يوان.

“على الرغم من أن سيدة الطائفة لم تقل ذلك من قبل. أنا أعرف أن…” مو بينغيون قالت بينما انجرف صوتها بلطف إلى روح يون تشي بينما كانت ترقص على طول الرياح والثلوج،” إنها … معجبة بها حقا “.

أصبح تعبير يون تشي جاداً. كل الأخبار التي تلقاها بخصوص شين شي انها كانت في عزلة ولكن كما أخبر شيا تشينغيو، نظراً لفهمه “العميق” لشين شي، فإن مسألة دخولها في عزلة كانت بالفعل غير طبيعية إلى حد ما.

يون تشي، “…”

وصل يون تشي خلفها وانحنى بإحترام كما فعل دائماً.

“إنه فقط أنها نفسها مقدر لها ألا تكون قادرة على فعل شيء كهذا. لذا يمكنها فقط أن تأخذ أمنيتها الصغيرة وتعهد بها لشخص آخر فقط لكي تحقق… حلماً تافهاً” صوت مو بينغيون أصبح أكثر نعومة وليونة عندما قالت تلك الكلمات.

“متى سيزور السيد شين شي؟ لقد مر وقت طويل وأنا كنت مبتلية بهذا الشعور بعدم الارتياح ” قالت هي لينغ.

كانت أخت مو شوانيين وكانت الشخص الأقرب إليها جسدياً ونفسياً، لم يسبق لمو شوانيين أن عبّرت لها عن هذه الكلمات والأفكار من قبل، ولم يكن بمقدورها فعل ذلك أصلاً، ولكن كيف لم تكن تشعر بها؟

يون تشي، “…”

لم تكن تعرف ما إذا كان إخبار يون تشي بهذه الأشياء خطأ أم لا. حتى هي لم تفهم بالضبط لماذا اختارت فجأة أن تخبره بهذه الأشياء.

يون تشي، “…”

“…” افترقت شفاه يون تشي، ووقع عقله فجأة في فوضى عارمة. “سيدة … هي …”

يون تشي، “…”

“السيدة هي …” مو بينغيون التفت حولها، وعيونها الجميلة أغلقت. “اعتقد انه كان ينبغي ان تخبرك عدة مرات انها ليست سيدتك بعد الآن. ولكن يبدو أنك لم تفهم قط المعنى الحقيقي لهذه الكلمات، أو ربما … لم تجرؤ على تصديقها “.

بينما كان يتمتم بهذه الكلمات، قفز يون تشي الى البحيرة، مخترقا جسده مياه البحيرة السماوية حتى وصل الى القاع. عندما وصل إلى أعماقه، إتبع قوس الضوء السماوي مرة أخرى ووقف أمام فتاة عنقاء الجليد… كان يعلم أن هذه قد تكون آخر مرة يفعل فيها ذلك.

“…” بدأ عقل يون تشي يدق فجأة.

“إئتمنت… بإخلاص؟” أُذهل يون شي بتلك الكلمات. “ما الذي يعنيه هذا؟”

“نظراً لشخصيتها والأشياء التي أثقلت كاهلها، من المقدر لها ألا تكون قادرة أبداً على المضي قدماً على نحو استباقي. لذا … “

“أنا أيضاً … أريدك أن تري والديّ” قال يون تشي بصوت أكثر نعومة “نحن لن نكون في عالم الاله هناك، لذا أنتِ لن تكوني ملكة عالم أغنية الثلج أو سيدتي، أنتِ ستكونين أنتِ فقط … هل هذا جيد؟”

رنت تنهيدة حزينة في الرياح الثلجية وكان جسد مو بينغيون قد اختفى في مكان بعيد.

يون تشي يحدق بثبات في مو بينغيون. “سيدة القصر بينغيون، أنتِ تقولين كل هذه الأشياء لأن …”

داخل هذا العالم المكسو بالثلوج البيضاء، كان يون تشي يقف متجذراً في مكانه وقبل أن يدرك ذلك حتى، كان جسده مغطى بطبقة سميكة من الثلج.

يون تشي، “…”

……….

أجابتها هي الصوت الأكثر غموضا وأنعم في حياتها كلها.

شوي تشيان هينغ وشوي ميان غادرا.

سألته مو بينغيون “هل تعرف بالضبط لماذا لم تعترض سيدة الطائفة على موضوعك انت وأميرة عالم الضوء اللامع الصغيرة، حتى انها كانت تدفعها الى الأمام في كل فرصة؟”

سبب قدوم شوي تشيان هينغ كان ليناقش تاريخ الزفاف بالضبط مع مو شوانيين… واستمروا في تجاهل رأي يون تشي تجاهلاً تاماً في هذا الشأن.

“السيدة هي …” مو بينغيون التفت حولها، وعيونها الجميلة أغلقت. “اعتقد انه كان ينبغي ان تخبرك عدة مرات انها ليست سيدتك بعد الآن. ولكن يبدو أنك لم تفهم قط المعنى الحقيقي لهذه الكلمات، أو ربما … لم تجرؤ على تصديقها “.

عندما دخل يون تشي قاعة العنقاء الجليد المقدسة مرة أخرى، كانت مو شوانيين في انتظاره بالفعل. وكان وصول شوي تشيان هينغ قد أقنع مو شوانيين بأن كلمات يون تشي ليست مبالغاً فيها أو خاطئة على أقل تقدير. رضيع الشر، إمبراطورة الشيطان، وآلهة الشيطان… كل هذه الأشياء الثلاثة جاءت على التوالي، وكانت كل واحدة منها مصيبة كبيرة في أعين العالم، ومع ذلك فإن كل شيء كان سيسلم على هذا النحو.

لو كانت ياسمين، لكانت دعته بالوحش عشرات الآلاف من المرات حتى الآن. على الرغم من …

علاوة على ذلك، فقد نجح يون تشي في تهدئة كل هذه المصائب.

عندما نظر إلى التعبير الموجود على وجه مو بينغيون، سأل سؤال تحقيق. “أيمكن أن يكون هناك سبب آخر غير هذا؟”

وقفت امام النافذة وحدَّقت بصمت الى العالم في الخارج. ولم تستدر بسبب وصول يون تشي ولم يستطع أن يخبرها بما تفكر فيه.

“أي متفرج يمكنه أن يشعر بوضوح بمشاعرها المكشوفة تجاهك ويجب أن تشعر بذلك بوضوح وبشدة. حتى لو كنت نارا وكانت هي جليدا، فلا شك عندي انها ستذوب في لهيبك”

وصل يون تشي خلفها وانحنى بإحترام كما فعل دائماً.

لم تسأله مو شوانيين عن إمبراطورة الشيطان أو عن رضيع الشر. بدلاً من ذلك، قالت بصوت غير مبالي، “الزواج بينك وبين شوي ميان تم تحديده في نهاية الشهر القادم. وسيعقد في عالم الضوء اللامع وسيتولى ملك عالم الضوء اللامع ترتيب كل شيء والشيء الوحيد الذي يلزم ان تفعله هو ان تخصص بضعة ايام من وقتك”

لم تسأله مو شوانيين عن إمبراطورة الشيطان أو عن رضيع الشر. بدلاً من ذلك، قالت بصوت غير مبالي، “الزواج بينك وبين شوي ميان تم تحديده في نهاية الشهر القادم. وسيعقد في عالم الضوء اللامع وسيتولى ملك عالم الضوء اللامع ترتيب كل شيء والشيء الوحيد الذي يلزم ان تفعله هو ان تخصص بضعة ايام من وقتك”

“لقد أخبرتني سيدة الطائفة للتو عن الكثير من الأشياء من خلال نقل الصوت” قالت مو بينغيون “من الصعب جدا ان تتخيل انك تمكنت فعلا من الحصول على هذه النتيجة من امبراطورة الشيطان. يمكنني أن أتنبأ بأنك ستصبح إبن الاله القديس المشهور الذي يعترف به الكون بأسره وسيسجل اسمك الى الابد في سجلات التاريخ، وسيشاركك عالم اغنية الثلج ايضا في مجدك”

“فهمت” أجابها يون تشي. لم يكن لديه اعتراض على ما قالته … على الرغم من أن تاريخ زفافه مع فنج شو إير، وهو التاريخ الذي ساعده والداه في تحديده، كان على بعد أربعة أيام فقط من ذلك التاريخ.

“…” لم توافق مو شوانيين على ذلك ولكنها لم ترفضه أيضاً.

تنهد! حياة الرجال كانت مزدحمة حقا!

“يمكنك الذهاب إذن” قالت مو شوانيين “خلال هذه الفترة الزمنية، يجب أن يكون هناك الكثير من الأشياء التي تحتاج إلى القيام بها، لذلك ليس هناك حاجة لك للبقاء في عالم أغنية الثلج.”

“يمكنك الذهاب إذن” قالت مو شوانيين “خلال هذه الفترة الزمنية، يجب أن يكون هناك الكثير من الأشياء التي تحتاج إلى القيام بها، لذلك ليس هناك حاجة لك للبقاء في عالم أغنية الثلج.”

تنهد يون تشي بكل مشاعر. “لولا سيدة القصر بينغيون التي أحضرتني إلى عالم الاله في ذلك الوقت، لما تحققت نتيجة اليوم وما كنت لأتمكن من رؤيتها مرة أخرى في هذه الحياة. ولن انسَ ابدا ان سيدة القصر بينغيون هي احد اعظم الرعاة في حياتي”

“…” وقف يون تشي، ولكنه لم يرد ولم يرحل.

“سيدة القصر بينغيون.” بعد رحيل شوي ميان، وقف يون تشي أمام مو بينغيون.

“…؟” لم تستدر مو شوانيين لكن حواجبها المتجمدة متماسكة قليلاً.

“سيدي” دق صوت هي لينغ في عقل يون تشي، “أنت وسيدتك… هي … هي …”

بدأ يون تشي بالتحرك، لكنه كان يتقدم للأمام بدلاً من التراجع. كان هو ومو شوانيين على مقربة من بعضهما البعض، لذلك بخطوتين قصيرتين، كان بالفعل خلف مو شوانيين. بعد ذلك، بسط ذراعيه وعرضها ووضعها في عناق لطيف.

رنت تنهيدة حزينة في الرياح الثلجية وكان جسد مو بينغيون قد اختفى في مكان بعيد.

“… !!؟” تصلب جسد مو شوانيين بالكامل بسرعة … نسيت أن تقاوم، نسيت كيف تتكلم، حيث ظهر الذعر والارتباك على الفور في عينيها المتجمدتين.

لم تسأله مو شوانيين عن إمبراطورة الشيطان أو عن رضيع الشر. بدلاً من ذلك، قالت بصوت غير مبالي، “الزواج بينك وبين شوي ميان تم تحديده في نهاية الشهر القادم. وسيعقد في عالم الضوء اللامع وسيتولى ملك عالم الضوء اللامع ترتيب كل شيء والشيء الوحيد الذي يلزم ان تفعله هو ان تخصص بضعة ايام من وقتك”

يداه متشابكتان في خصر مو شوانيين وكان الجزء العلوي من جسده يضغط بإحكام على ظهرها. أغلق يون تشي عينيه وهو يتنفس بجشع في الرائحة التي تعود إليها وحدها. عندما شعر برائحة الخيالية من الثلج والجليد تتدفق مباشرة من أنفه إلى صميم كيانه، همس قائلا، “شوانيين، سأرسل الكبيرة إمبراطورة الشيطان خلال بضعة أيام، لماذا لا ترافقني خلال ذلك الوقت؟”

بينما كان يتمتم بهذه الكلمات، قفز يون تشي الى البحيرة، مخترقا جسده مياه البحيرة السماوية حتى وصل الى القاع. عندما وصل إلى أعماقه، إتبع قوس الضوء السماوي مرة أخرى ووقف أمام فتاة عنقاء الجليد… كان يعلم أن هذه قد تكون آخر مرة يفعل فيها ذلك.

لم يدعوها بـ “سيدتي”، بل بـ “شوانيين”.

“أنا أيضاً … أريدك أن تري والديّ” قال يون تشي بصوت أكثر نعومة “نحن لن نكون في عالم الاله هناك، لذا أنتِ لن تكوني ملكة عالم أغنية الثلج أو سيدتي، أنتِ ستكونين أنتِ فقط … هل هذا جيد؟”

مناداة المرء لسيده بالاسم مباشرة عمل شائن ومخز.

“…” هي ما زالت لم تكافح لتتحرر أو تُفجّر يون تشي بعيداً. بل إن مو شوانيين وقفت هناك بكل بساطة جامدة وبلا حراك، وكان صدرها ينتفخ بعنف لا يقارن. رؤياها أصبحت مشوشة و لم تستطع أن تشعر بشيء غير العناق الضيق وصوته.

“…” هي ما زالت لم تكافح لتتحرر أو تُفجّر يون تشي بعيداً. بل إن مو شوانيين وقفت هناك بكل بساطة جامدة وبلا حراك، وكان صدرها ينتفخ بعنف لا يقارن. رؤياها أصبحت مشوشة و لم تستطع أن تشعر بشيء غير العناق الضيق وصوته.

مو بينغيون حوّلت عيونها الجميلة قليلاً للنظر بعيدا. “لأنها قد ائتمنت بإخلاص على شيء… لأميرة عالم الضوء اللامع الصغيرة”

“ماذا عن ذلك؟” يون تشي سأل مرة أخرى. الذراعان التي طوّقت خصرها كانت مشدودة ببطء وهدوء وحتى بعد ذلك لم تدفعه بعيداً. سقط قلب يون تشي وروحه في عالم أشبه بالحلم، وهو الحلم الذي لم يكن يريد أن يستيقظ منه قط.

ابتسم يون تشي ابتسامة خافتة. جسدها المتجمد والشبيه بالجنية فاض بأبرد الهالات، ولكن في الوقت الحالي تسبب في ارتعاش جسده بشعور غريب لا يصدق من الدفء.

“حسناً …”

سألته مو بينغيون “هل تعرف بالضبط لماذا لم تعترض سيدة الطائفة على موضوعك انت وأميرة عالم الضوء اللامع الصغيرة، حتى انها كانت تدفعها الى الأمام في كل فرصة؟”

أجابتها هي الصوت الأكثر غموضا وأنعم في حياتها كلها.

AhmedZirea

ابتسم يون تشي ابتسامة خافتة. جسدها المتجمد والشبيه بالجنية فاض بأبرد الهالات، ولكن في الوقت الحالي تسبب في ارتعاش جسده بشعور غريب لا يصدق من الدفء.

ألقت مو شوانيين نظرة سريعة على الجانب قبل أن تقول بصوت بارد: “يمكنك الانسحاب يا تشي إير”.

“أنا أيضاً … أريدك أن تري والديّ” قال يون تشي بصوت أكثر نعومة “نحن لن نكون في عالم الاله هناك، لذا أنتِ لن تكوني ملكة عالم أغنية الثلج أو سيدتي، أنتِ ستكونين أنتِ فقط … هل هذا جيد؟”

كان ينبغي أن تكون شين شي الشخص الوحيد الذي لا يحتاج إلى القلق بشأنها في هذا الكون، ولكن كما هي لينغ، شعر أيضاً بشعور غريب بعدم الارتياح. على الرغم من أنه لم يكن شعورًا قاسٍ، إلا أنه لم يختفي … لم ينسَ أيضًا النظرة التي أعطاه إياها عاهل التنين في عالم إله السماء الخالدة في ذلك اليوم.

“…” لم توافق مو شوانيين على ذلك ولكنها لم ترفضه أيضاً.

يون تشي يحدق بثبات في مو بينغيون. “سيدة القصر بينغيون، أنتِ تقولين كل هذه الأشياء لأن …”

انزلق العالم إلى صمت طويل، ولم يتكلم الشخصان، لكنهما أيضا لم يفككا تشابك جسديهما. في جو أصبح أكثر حساسية مع كل نفس يمر المكان كله بدا متجمدا في الزمن… وبقي على هذا الحال لفترة طويلة.

“سيدي” دق صوت هي لينغ في عقل يون تشي، “أنت وسيدتك… هي … هي …”

إستمرّ هذا حتى لحظة معيّنة … وبعد ذلك إنفجار طاقة باردة فجأة إنفجرت خارج جسد مو شوانيين. وبما أن يون تشي لم يتمكن من الرد في الوقت المناسب، فقد ترنح إلى الوراء قبل أن ترتطم مؤخرته بقوة على الأرض.

سبب قدوم شوي تشيان هينغ كان ليناقش تاريخ الزفاف بالضبط مع مو شوانيين… واستمروا في تجاهل رأي يون تشي تجاهلاً تاماً في هذا الشأن.

ظهر تعبير مذهل على وجه يون تشي، وبينما كان على وشك أن يتكلم دخلت أنثى ببطء عبر أبواب القاعة المقدسة.

“إئتمنت… بإخلاص؟” أُذهل يون شي بتلك الكلمات. “ما الذي يعنيه هذا؟”

في اللحظة التي دخلت فيها مو فيشوي رأت يون تشي ممدداً على الأرض بطريقة خرقة للغاية ومو شوانيين التي كانت تنظر من النافذة وظهرها أمامه. لمحت نظرة دهشة على وجهها قبل ان تنحني وتقول: “التلميذة مو فيشوي تحيي السيدة. لقد تسلمت لتوي التحيات التي ارسلها اكثر من عشر عوالم نجمية عليا في الوقت نفسه، لذلك اتيت الى هنا خصيصا لأبلغك بهذا”

“حسناً …”

ألقت مو شوانيين نظرة سريعة على الجانب قبل أن تقول بصوت بارد: “يمكنك الانسحاب يا تشي إير”.

“سيدة القصر بينغيون.” بعد رحيل شوي ميان، وقف يون تشي أمام مو بينغيون.

“آه … نعم، هذا التلميذ سيرحل” وقف يون تشي على قدميه على عجل وبدأ في الرحيل … وكان مجرد أن خطواته كانت غير مستقرة إلى حد ما.

بينما كان يتمتم بهذه الكلمات، قفز يون تشي الى البحيرة، مخترقا جسده مياه البحيرة السماوية حتى وصل الى القاع. عندما وصل إلى أعماقه، إتبع قوس الضوء السماوي مرة أخرى ووقف أمام فتاة عنقاء الجليد… كان يعلم أن هذه قد تكون آخر مرة يفعل فيها ذلك.

عندما مشى بجانب مو فيشوي، اعطته نظرة، ضوء غريب خافت ومض في عيونها الجميلة… لسبب غير عادي، شعرت أن هناك شيء غريب يحدث.

يون تشي يحدق بثبات في مو بينغيون. “سيدة القصر بينغيون، أنتِ تقولين كل هذه الأشياء لأن …”

في اللحظة التي خرج فيها من القاعة المقدسة، أطلق يون تشي زفير طويل لأنه شعر بشعور لا يوصف بالارتياح في جسده بالكامل.

لو كانت ياسمين، لكانت دعته بالوحش عشرات الآلاف من المرات حتى الآن. على الرغم من …

“سيدي” دق صوت هي لينغ في عقل يون تشي، “أنت وسيدتك… هي … هي …”

داخل هذا العالم المكسو بالثلوج البيضاء، كان يون تشي يقف متجذراً في مكانه وقبل أن يدرك ذلك حتى، كان جسده مغطى بطبقة سميكة من الثلج.

لقد تمكنت من قول هذا قبل أن تصبح خجولة جداً لتستمر.

قال يون تشي وهو يلقي نظرة سريعة على تشياني يينغ إير “بعد أن نرسل إمبراطورة الشيطان ونعيد ياسمين إلى نجم القطب الأزرق، دعينا نزور عالم إله التنين”.

بعد أن لاحقت يون تشي إلى عالم الاله، شعرت منذ فترة طويلة أن العلاقة بين يون تشي ومو شوانيين معقدة إلى حد ما، ولكنها لم تتجرأ ولو مرة واحدة على التفكير في وجود أي شيء محظور. لكن اليوم، الآن فقط …

سبب قدوم شوي تشيان هينغ كان ليناقش تاريخ الزفاف بالضبط مع مو شوانيين… واستمروا في تجاهل رأي يون تشي تجاهلاً تاماً في هذا الشأن.

“احم.” يون تشي صححها بتعبير مخلص وبارّ على وجهه “هي لينغ، طردتُ من الطائفة في اليوم الأول الذي عدت فيه إلى عالم أغنية الثلج، لذلك توقفت عن كونها سيدتي منذ وقت طويل. لذا … لا مشكلة إذا حدث شيء “.

بدأ يون تشي بالتحرك، لكنه كان يتقدم للأمام بدلاً من التراجع. كان هو ومو شوانيين على مقربة من بعضهما البعض، لذلك بخطوتين قصيرتين، كان بالفعل خلف مو شوانيين. بعد ذلك، بسط ذراعيه وعرضها ووضعها في عناق لطيف.

“… السيد على حق” قالت هي لينغ بصوت صغير جدا.

“أي متفرج يمكنه أن يشعر بوضوح بمشاعرها المكشوفة تجاهك ويجب أن تشعر بذلك بوضوح وبشدة. حتى لو كنت نارا وكانت هي جليدا، فلا شك عندي انها ستذوب في لهيبك”

لو كانت ياسمين، لكانت دعته بالوحش عشرات الآلاف من المرات حتى الآن. على الرغم من …

بدأ يون تشي بالتحرك، لكنه كان يتقدم للأمام بدلاً من التراجع. كان هو ومو شوانيين على مقربة من بعضهما البعض، لذلك بخطوتين قصيرتين، كان بالفعل خلف مو شوانيين. بعد ذلك، بسط ذراعيه وعرضها ووضعها في عناق لطيف.

“متى سيزور السيد شين شي؟ لقد مر وقت طويل وأنا كنت مبتلية بهذا الشعور بعدم الارتياح ” قالت هي لينغ.

لقد تمكنت من قول هذا قبل أن تصبح خجولة جداً لتستمر.

أصبح تعبير يون تشي جاداً. كل الأخبار التي تلقاها بخصوص شين شي انها كانت في عزلة ولكن كما أخبر شيا تشينغيو، نظراً لفهمه “العميق” لشين شي، فإن مسألة دخولها في عزلة كانت بالفعل غير طبيعية إلى حد ما.

“حسناً …”

كان ينبغي أن تكون شين شي الشخص الوحيد الذي لا يحتاج إلى القلق بشأنها في هذا الكون، ولكن كما هي لينغ، شعر أيضاً بشعور غريب بعدم الارتياح. على الرغم من أنه لم يكن شعورًا قاسٍ، إلا أنه لم يختفي … لم ينسَ أيضًا النظرة التي أعطاه إياها عاهل التنين في عالم إله السماء الخالدة في ذلك اليوم.

“ماذا عن ذلك؟” يون تشي سأل مرة أخرى. الذراعان التي طوّقت خصرها كانت مشدودة ببطء وهدوء وحتى بعد ذلك لم تدفعه بعيداً. سقط قلب يون تشي وروحه في عالم أشبه بالحلم، وهو الحلم الذي لم يكن يريد أن يستيقظ منه قط.

قال يون تشي وهو يلقي نظرة سريعة على تشياني يينغ إير “بعد أن نرسل إمبراطورة الشيطان ونعيد ياسمين إلى نجم القطب الأزرق، دعينا نزور عالم إله التنين”.

في اللحظة التي خرج فيها من القاعة المقدسة، أطلق يون تشي زفير طويل لأنه شعر بشعور لا يوصف بالارتياح في جسده بالكامل.

طار في الهواء وسافر باتجاه الشمال. بعد ذلك، عبر الحاجز وهبط داخل بحيرة الصقيع السفلي السماوية.

إستمرّ هذا حتى لحظة معيّنة … وبعد ذلك إنفجار طاقة باردة فجأة إنفجرت خارج جسد مو شوانيين. وبما أن يون تشي لم يتمكن من الرد في الوقت المناسب، فقد ترنح إلى الوراء قبل أن ترتطم مؤخرته بقوة على الأرض.

“المسألة المتعلقة بالكبيرة إمبراطور الشيطان هي آخر ما يقلق كائن عنقاء الجليد الإلهي. وما ان تعرف النتيجة حتى تفرح كثيرا”

كان ينبغي أن تكون شين شي الشخص الوحيد الذي لا يحتاج إلى القلق بشأنها في هذا الكون، ولكن كما هي لينغ، شعر أيضاً بشعور غريب بعدم الارتياح. على الرغم من أنه لم يكن شعورًا قاسٍ، إلا أنه لم يختفي … لم ينسَ أيضًا النظرة التي أعطاه إياها عاهل التنين في عالم إله السماء الخالدة في ذلك اليوم.

بينما كان يتمتم بهذه الكلمات، قفز يون تشي الى البحيرة، مخترقا جسده مياه البحيرة السماوية حتى وصل الى القاع. عندما وصل إلى أعماقه، إتبع قوس الضوء السماوي مرة أخرى ووقف أمام فتاة عنقاء الجليد… كان يعلم أن هذه قد تكون آخر مرة يفعل فيها ذلك.

عندما مشى بجانب مو فيشوي، اعطته نظرة، ضوء غريب خافت ومض في عيونها الجميلة… لسبب غير عادي، شعرت أن هناك شيء غريب يحدث.

بواسطة :

وقفت امام النافذة وحدَّقت بصمت الى العالم في الخارج. ولم تستدر بسبب وصول يون تشي ولم يستطع أن يخبرها بما تفكر فيه.

AhmedZirea


عندما مشى بجانب مو فيشوي، اعطته نظرة، ضوء غريب خافت ومض في عيونها الجميلة… لسبب غير عادي، شعرت أن هناك شيء غريب يحدث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط