نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1555

الأميرة يان

الأميرة يان

رجل عجوز ذو رداء أسود تبعها خلفها. ملامح الرجل العجوز لم تكن مميزة، كانت من النوع الذي قد ينساه معظم الناس بعد لمحة واحدة. للوهلة الأولى، بدت عيناه ملتهبتين وموحلتين، ولكن إذا أمعنت النظر فيهما، فسترى بالتأكيد ضوءا باردا يخترق القلب يومض بين الحين والآخر.

1555 – الأميرة يان

إمتصاص!

عالم الاطلال الشرقية، المنطقة الشرقية.

“…؟” كلمات يون تشي ونظراته المتجمدة القاتمة تسببت في رعاش جبين تشياني يينغ إير الذهبيين.

“إذن هذه هي أمة الصقيع الشرقي؟ هي هادئة وصامتة على نحو غير متوقع”

“هيه، نفس الشيء بالنسبة لك.” يبدو أن كلمات يون تشي كانت تمدحها، ولكنها كانت أيضاً تهينها في نفس الوقت. تشياني يينغ إير ضحكت بضحك خافت كما قالت، “لكن ببساطة من المؤسف أن تركيزك وضبطك لذاتك ما زالا يفتقدان إلى هذا الحد. من حيث الاساس، انت حقا لا تختلف عن الحيوان الذي يتأجج باستمرار”

توقفت سيدة شابة أمام المدينة الملكية لصقيع الشرقي. كانت ترتدي كل شيء باللون الأخضر وكانت طويلة كمعظم الرجال، لكن جسدها كان نحيفا ورشيقا بشكل استثنائي. جذبت نظرات عدد لا يحصى من الناس خلال رحلتها إلى هذا المكان. وكان وجهها ايضا جميلا ورقيقا جدا. كان تصرفها أكثر غرابة من مظهرها، كان باردا ومتكبرا، لكنه لم يكن مخيفا أو مهدِّدا.

كانوا يستخدمون بعضهم البعض كأدوات لكن كيف يمكنهم تغطية الضغينة التي كانوا يملكونها لبعضهم البعض؟

رجل عجوز ذو رداء أسود تبعها خلفها. ملامح الرجل العجوز لم تكن مميزة، كانت من النوع الذي قد ينساه معظم الناس بعد لمحة واحدة. للوهلة الأولى، بدت عيناه ملتهبتين وموحلتين، ولكن إذا أمعنت النظر فيهما، فسترى بالتأكيد ضوءا باردا يخترق القلب يومض بين الحين والآخر.

“قبل أن تغادر الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء، قالت لي شيئاً غريباً. قالت أنني كنت ‘وحشاً’ ” نظرة غامضة ومضة عبر وجه يون تشي. “إمبراطورة شيطان مرفّعة وأعلى دعتني في الحقيقة ‘وحش’. كم هو سخيف أن … على الأقل هذا ما كنت أفكر في ذلك الوقت. “

“إن أمة الصقيع الشرقي هي واحدة من الأمم الست والثلاثين في العالم الشرقية، وقد ارتفعت سمعتها مؤخرا لأن يون تشي اختار البقاء هناك، وتفوق قوتها الآن بكثير البلدان الخمسة والثلاثين الأخرى. وهناك شائعات تقول إن يون تشي وأمة الصقيع الشرقي يشتركان في نوع من العلاقة الخاصة، ولكن هناك أيضاً شائعات أخرى تقول إنه اختار البقاء في هذا المكان لأنه اشتعل شهوة وراء جمال الأميرة التاسعة عشرة للصقيع الشرقي “.

بينما كانوا يتحدثون، كانت هالة مسرعة تندفع… بشكل مدهش، كان عاهل الصقيع الشرقي نفسه. لدى سماعه اسم “دونغ شويّان”، صدم حاكم هذه الامة لدرجة أنه كاد أن يقفز على قدميه وتعثر تقريبا على نفسه في اندفاعه لتحيتها.

“همف” أطلقت المرأة ذات الثياب الخضراء شخرا باردا ومزدريا. “شهواني آخر أحمق.”

“يون تشي، هممم…” تنهد الرجل العجوز تنهيدا عميقا وكأن لديه فكرا في شيء ما.

“مهما كانت القضية، فإن قوته لا شك فيها.” تابع الرجل العجوز “تمكن من هزيمة سيد سيف موت الشمس وسلف روك الظلام العجوز، الذين ظلوا لفترة طويلة في عزلة، أمام عدد لا يحصى من الممارسين العميقين. لا يمكن أن تكون هذه المسألة مزيفة. بعد وضع كل الشائعات، ينبغي أن تكون قوته في المستوى العاشر من عالم الملك الإلهي أو أعلى، قد يكون … نصف خطوة في عالم السيادي الإلهي بالفعل. “

ما كان يقوله هو… أن سرعة نموه لن تكون أبطأ من سرعة شفائها؟

“آمل بصدق ان لا يكون قد جعلني آتي الى هنا من أجل لا شيء” قالت المرأة.

“إن أمة الصقيع الشرقي هي واحدة من الأمم الست والثلاثين في العالم الشرقية، وقد ارتفعت سمعتها مؤخرا لأن يون تشي اختار البقاء هناك، وتفوق قوتها الآن بكثير البلدان الخمسة والثلاثين الأخرى. وهناك شائعات تقول إن يون تشي وأمة الصقيع الشرقي يشتركان في نوع من العلاقة الخاصة، ولكن هناك أيضاً شائعات أخرى تقول إنه اختار البقاء في هذا المكان لأنه اشتعل شهوة وراء جمال الأميرة التاسعة عشرة للصقيع الشرقي “.

“بالاضافة الى ذلك، سمعت ان شخصيته عنيفة وقاسية جدا. لم يكن لديه حقد سابق ضد الطوائف التسع العظمى لكنه لم يتردد في قتل كل من قاتله. ولم يتبق حتى عظمة واحدة من سيف موت الشمس، وتمزقت أجنحة سلف روك الظلام العجوز وتحطمت جثته بينما كان يون تشي يغمر جبل الغيوم الباردة بوابل من الدماء. علاوة على ذلك، فإنه لم يقدم أي إشارة إلى رغبته في الترحيب بملك العالم العظيم على الرغم من أنه سيطر على العوالم الشرقية قبل أكثر من شهر، لذلك فمن المؤكد أنه ليس شخصا يسهل التعامل معه. شويّان، عليكِ أن تكوني أكثر حذراً هذه المرة. “

“تلك… القوة؟” تشياني يينغ إير سألت بصوتٍ مذهول.

“جدي جيو، لا تقلق. أتيت إلى هنا هذه المرة لأقدم له معروفنا. لم آتي إلى هنا لمعاقبته نيابة عن أبي الملكي. وما دام رأسه مشدودا على نحو مستقيم، فينبغي له أن يدرك كم من الوجوه التي يريها له أبي الملكي، وكم من الفرص التي تتاح له”

لأنه، كحاكم بسيط لبلد ما، لم يكن يملك المؤهلات التي تمكّنه من فعل ذلك.

“عدا ذلك، بوجود جدي جيو بالجوار، حتى لو كان مجنوناً، ما الذي يجب أن أخاف منه …”

“عدا ذلك، بوجود جدي جيو بالجوار، حتى لو كان مجنوناً، ما الذي يجب أن أخاف منه …”

دخل هذان الشخصان المدينة الملكية ودخلا مباشرة القصر الداخلي في وسط المدينة. لقد تم إيقافهم من قبل الممارسين العميقين الذين كانوا يحرسون القصر “هذا هو القصر الداخلي للصقيع الشرقي، لا تدخل كما تشاء”

“هيه، نفس الشيء بالنسبة لك.” يبدو أن كلمات يون تشي كانت تمدحها، ولكنها كانت أيضاً تهينها في نفس الوقت. تشياني يينغ إير ضحكت بضحك خافت كما قالت، “لكن ببساطة من المؤسف أن تركيزك وضبطك لذاتك ما زالا يفتقدان إلى هذا الحد. من حيث الاساس، انت حقا لا تختلف عن الحيوان الذي يتأجج باستمرار”

لم تحاول المرأة اقتحام المكان بدلا من ذلك، توقفت عن المشي وقالت بصوت هادئ: “أخبر عاهلك ان يرحِّب بي شخصيا!”

يبدو أن هذه الكلمات القصيرة القليلة تجاهلت ملكهم تماما. ومع ذلك، الذين كانوا يحرسون القصر لم يضحكوا او يغضبوا. لأن تلك العيون العنقاء الهادئة أخفت قوة جعلت قلوبهم تخفق وقد شهدت تعبيرات الممارس العميق سلسلة من التغييرات قبل أن يتكلم بصوت حذر، “هل أجرؤ على طلب اسم السيدة المحترمة؟”

سرعان ما أصبح موقف حراس القصر المهيب، الذين لم يكن سلوكهم خانقاً أو متعجرفا، باهتاً. عرقه تدفق بحرية وصوته أصبح متوتراً. انسحب على الفور ورفع يشم نقل الصوت الذي كان يرتجف…

“دونغ شويّان!”

“جدي جيو، لا تقلق. أتيت إلى هنا هذه المرة لأقدم له معروفنا. لم آتي إلى هنا لمعاقبته نيابة عن أبي الملكي. وما دام رأسه مشدودا على نحو مستقيم، فينبغي له أن يدرك كم من الوجوه التي يريها له أبي الملكي، وكم من الفرص التي تتاح له”

أذهلت هذه الكلمتين القصيرتين جميع الحاضرين. بعد ذلك، تغيَّرت التعابير على وجوههم فجأة وصُعقت أكثر من مرة في تلك اللحظة. فكأنهم سمعوا السماوات تخاطبهم.

في ذلك الوقت، كانت عروقه العميقة الميتة بالفعل قد تعافت مباشرة من حالة ميتة تماماً إلى ذروتها بسبب قوة معجزة الحياة الإلهية.

“لذا … لذا هي كانت… في الحقيقة … في الحقيقة … نعم … هذا المتواضع … سيذهب ويقدم التقرير الى العاهل الآن …”

“قبل أن تغادر الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء، قالت لي شيئاً غريباً. قالت أنني كنت ‘وحشاً’ ” نظرة غامضة ومضة عبر وجه يون تشي. “إمبراطورة شيطان مرفّعة وأعلى دعتني في الحقيقة ‘وحش’. كم هو سخيف أن … على الأقل هذا ما كنت أفكر في ذلك الوقت. “

سرعان ما أصبح موقف حراس القصر المهيب، الذين لم يكن سلوكهم خانقاً أو متعجرفا، باهتاً. عرقه تدفق بحرية وصوته أصبح متوتراً. انسحب على الفور ورفع يشم نقل الصوت الذي كان يرتجف…

سرعان ما أصبح موقف حراس القصر المهيب، الذين لم يكن سلوكهم خانقاً أو متعجرفا، باهتاً. عرقه تدفق بحرية وصوته أصبح متوتراً. انسحب على الفور ورفع يشم نقل الصوت الذي كان يرتجف…

استدارت دونغ شويّان وقالت بصوت هادئ: “دعني أرى من هو يون تشي هذا، الذي داس على العوالم الشرقية دون أي همس. أرجو ألا يخيب املي”

“يون تشي، هممم…” تنهد الرجل العجوز تنهيدا عميقا وكأن لديه فكرا في شيء ما.

إذا كانت راغبة في العودة من المستوى الثالث من عالم السيادي الإلهي إلى المراحل المتوسطة من عالم السيد الإلهي، فإنها سوف تحتاج إلى بضع مئات من السنين على الأقل، حتى في ضوء موهبتها الفطرية التي تصدم العالم وفهمها العميق للطريق. علاوة على ذلك، لم تتمكن في المنطقة الالهية الشمالية من الحصول على ما يشبه الموارد التي استعملتها في عالم إله عاهل براهما، لذلك من الطبيعي ان يستغرق ذلك وقتا اطول.

“أوه؟” دونغ شويّان ألقت نظرة على الجانب. “هل يمكن أن يكون أن الجد جيو فكر في شيء ما؟”

دونغ شويّان كانت تعرف بشكل طبيعي ما تحدث عنه الرجل العجوز. فأجابت بعفوية: “أوه عائلة يون … في الماضي، سمعت أبي الملكي يتحدث عنهم. و’موعدهم النهائي’ سيصل قريبا ويبدو أن هذه العشيرة التي ازدهرت ذات مرة لأجيال لا تحصى ستتحول قريبا إلى غبار التاريخ “

“كلا.” الرجل العجوز هز رأسه. “كل ما في الأمر أن لقب يون نادر للغاية ولم أستطع إلا أن أفكر في تلك العائلة التي تحمل عبء خطيئة أبدية على ظهرها”.

لكن هذا النوع من التنقية كان بطيئاً وشاقاً إلى حد لا يضاهي، وكانت فرص التنقية منخفضة للغاية أيضاً. معظم الوقت حتى لو إستنفذ الشخص مجموعة من الكريستالات العميقة التي تساوي الكثير من المدن زراعتهم العميقة لن تتحسن في أقل شيء … في الحقيقة، هذا كان شيء شائع للغاية.

دونغ شويّان كانت تعرف بشكل طبيعي ما تحدث عنه الرجل العجوز. فأجابت بعفوية: “أوه عائلة يون … في الماضي، سمعت أبي الملكي يتحدث عنهم. و’موعدهم النهائي’ سيصل قريبا ويبدو أن هذه العشيرة التي ازدهرت ذات مرة لأجيال لا تحصى ستتحول قريبا إلى غبار التاريخ “

بكلمات اخرى، كان يقول ان لديه طريقة لرفع قوته الى المرحلة الوسطى من عالم السيادي الإلهي في غضون ثلاث سنوات قصيرة!

قال الرجل العجوز وهو يتنهد الصعداء: “إذا انقرض دم يون حقا، فلن تعود قوة ‘مقبض الشيطان’ موجودة في هذا العالم، وهذا أمر مؤسف جدا”

رجل عجوز ذو رداء أسود تبعها خلفها. ملامح الرجل العجوز لم تكن مميزة، كانت من النوع الذي قد ينساه معظم الناس بعد لمحة واحدة. للوهلة الأولى، بدت عيناه ملتهبتين وموحلتين، ولكن إذا أمعنت النظر فيهما، فسترى بالتأكيد ضوءا باردا يخترق القلب يومض بين الحين والآخر.

“هيه، أخذوا الكنز البدائي وهربوا، خانوا المنطقة الإلهية الشمالية. حتى أنهم حرضوا غضب أباطرة إله الثلاثة. لذا مصيرهم بالكامل شيء جلبوه لأنفسهم. فلا يمكنهم ان يلوموا احدا آخر على ذلك”

أمة الصقيع الشرقي، العوالم الشرقية… وحتى العوالم الشرقية المدمرة. لا أحد منهم كان يعلم، ولا أحد منهم كان يتخيل، أن شخصاً بلغ ذات مرة قمة إمبراطور إله كان يقيم في هذا المكان.

بينما كانوا يتحدثون، كانت هالة مسرعة تندفع… بشكل مدهش، كان عاهل الصقيع الشرقي نفسه. لدى سماعه اسم “دونغ شويّان”، صدم حاكم هذه الامة لدرجة أنه كاد أن يقفز على قدميه وتعثر تقريبا على نفسه في اندفاعه لتحيتها.

توقفت سيدة شابة أمام المدينة الملكية لصقيع الشرقي. كانت ترتدي كل شيء باللون الأخضر وكانت طويلة كمعظم الرجال، لكن جسدها كان نحيفا ورشيقا بشكل استثنائي. جذبت نظرات عدد لا يحصى من الناس خلال رحلتها إلى هذا المكان. وكان وجهها ايضا جميلا ورقيقا جدا. كان تصرفها أكثر غرابة من مظهرها، كان باردا ومتكبرا، لكنه لم يكن مخيفا أو مهدِّدا.

“هذا الملك المتواضع دونغفانغ تشو … يرحب بالأميرة يان!”

كان هذا ببساطة سخيفاً ومزعجاً للغاية. على الرغم من أن يون تشي هو الذي قالها، فإنها لا تزال لا تصدق هذه الكلمات.

على الرغم من انه كان لا يزال بعيدا جدا، كان عاهل الصقيع الشرقي قد اتخذ وضعية ادنى ودعا باحترام الى الترحيب. لم يسبق له أن رأى دونغ شويّان من قبل، لكن في عالم الاطلال الشرقية، لم يكن هناك من تجرأ على تقليد “الأميرة يان”. حتى لو إستعمل مؤخرته، سيكون قادراً على التفكير في سبب قدوم دونغ شويّان شخصياً إلى أمة الصقيع الشرقية …كان يجب أن يكون بسبب يون تشي.

كما فتح يون تشي عينيه. هذه المرة بدوا هادئين “تشياني، كأداة، أعطيتني مفاجأة سارة تلو الأخرى. ليس فقط مذاقك رائع بل أنتِ أيضاً مفيدة جداً. لقد مر نصف شهر فقط، لقد قمنا بذلك مئات المرات فقط، لكنكِ استطعتِ أن تندمجي مع الدماء الشيطانية إلى هذا الحد. “

لأنه، كحاكم بسيط لبلد ما، لم يكن يملك المؤهلات التي تمكّنه من فعل ذلك.

“أنت …” تشياني يينغ إير وقفت، غير قادرة على الحفاظ على هدوئها لفترة أطول. التعبير على وجهها أظهر أكثر صدمة ظهرت في حياتها كلها

في نفس الوقت، القصر الداخلي للصقيع الشرقي.

على الرغم من انه كان لا يزال بعيدا جدا، كان عاهل الصقيع الشرقي قد اتخذ وضعية ادنى ودعا باحترام الى الترحيب. لم يسبق له أن رأى دونغ شويّان من قبل، لكن في عالم الاطلال الشرقية، لم يكن هناك من تجرأ على تقليد “الأميرة يان”. حتى لو إستعمل مؤخرته، سيكون قادراً على التفكير في سبب قدوم دونغ شويّان شخصياً إلى أمة الصقيع الشرقية …كان يجب أن يكون بسبب يون تشي.

بعد تبادل حميمي آخر، تشياني يينغ إير ابتعدت من جسد يون تشي. في اللحظة الأولى، ذلك الرداء الازرق لَفَّ نفسه بالفعل حول جسدها وهي إتخذت لا شعوريا وقفة دفاعية … لأن بعد هم أنهوا “الجلسة”، يون تشي قرّر فجأة تنفّيس شهوته البهيمية على جسدها أكثر. وكانت النظرة في عينيه مخيفة بشكل استثنائي وكان وكأنه ينفث عنها كل الغضب الذي كان يخشاه ضد عالم إله عاهل براهما والمنطقة الإلهية الشرقية.

“جدي جيو، لا تقلق. أتيت إلى هنا هذه المرة لأقدم له معروفنا. لم آتي إلى هنا لمعاقبته نيابة عن أبي الملكي. وما دام رأسه مشدودا على نحو مستقيم، فينبغي له أن يدرك كم من الوجوه التي يريها له أبي الملكي، وكم من الفرص التي تتاح له”

كما فتح يون تشي عينيه. هذه المرة بدوا هادئين “تشياني، كأداة، أعطيتني مفاجأة سارة تلو الأخرى. ليس فقط مذاقك رائع بل أنتِ أيضاً مفيدة جداً. لقد مر نصف شهر فقط، لقد قمنا بذلك مئات المرات فقط، لكنكِ استطعتِ أن تندمجي مع الدماء الشيطانية إلى هذا الحد. “

“مهما كانت القضية، فإن قوته لا شك فيها.” تابع الرجل العجوز “تمكن من هزيمة سيد سيف موت الشمس وسلف روك الظلام العجوز، الذين ظلوا لفترة طويلة في عزلة، أمام عدد لا يحصى من الممارسين العميقين. لا يمكن أن تكون هذه المسألة مزيفة. بعد وضع كل الشائعات، ينبغي أن تكون قوته في المستوى العاشر من عالم الملك الإلهي أو أعلى، قد يكون … نصف خطوة في عالم السيادي الإلهي بالفعل. “

“هيه، نفس الشيء بالنسبة لك.” يبدو أن كلمات يون تشي كانت تمدحها، ولكنها كانت أيضاً تهينها في نفس الوقت. تشياني يينغ إير ضحكت بضحك خافت كما قالت، “لكن ببساطة من المؤسف أن تركيزك وضبطك لذاتك ما زالا يفتقدان إلى هذا الحد. من حيث الاساس، انت حقا لا تختلف عن الحيوان الذي يتأجج باستمرار”

“إذن هذه هي أمة الصقيع الشرقي؟ هي هادئة وصامتة على نحو غير متوقع”

كانوا يستخدمون بعضهم البعض كأدوات لكن كيف يمكنهم تغطية الضغينة التي كانوا يملكونها لبعضهم البعض؟

“إن أمة الصقيع الشرقي هي واحدة من الأمم الست والثلاثين في العالم الشرقية، وقد ارتفعت سمعتها مؤخرا لأن يون تشي اختار البقاء هناك، وتفوق قوتها الآن بكثير البلدان الخمسة والثلاثين الأخرى. وهناك شائعات تقول إن يون تشي وأمة الصقيع الشرقي يشتركان في نوع من العلاقة الخاصة، ولكن هناك أيضاً شائعات أخرى تقول إنه اختار البقاء في هذا المكان لأنه اشتعل شهوة وراء جمال الأميرة التاسعة عشرة للصقيع الشرقي “.

يون تشي ضحك. “حسناً، سألتزم تقييمك إذاً”

بعد تبادل حميمي آخر، تشياني يينغ إير ابتعدت من جسد يون تشي. في اللحظة الأولى، ذلك الرداء الازرق لَفَّ نفسه بالفعل حول جسدها وهي إتخذت لا شعوريا وقفة دفاعية … لأن بعد هم أنهوا “الجلسة”، يون تشي قرّر فجأة تنفّيس شهوته البهيمية على جسدها أكثر. وكانت النظرة في عينيه مخيفة بشكل استثنائي وكان وكأنه ينفث عنها كل الغضب الذي كان يخشاه ضد عالم إله عاهل براهما والمنطقة الإلهية الشرقية.

تشياني يينغ إير “…”

رفعت تشياني يينغ إير ذراعها اليمنى وعدة تيارات من الضباب الأسود ارتفع من راحة يدها المثالية، هذه كانت قوة الظلام التي أتت من دم إمبراطورة شيطان. كان الضباب الأسود، الذي بدا نحيفاً وضبابياً، مظلما وقاتما جدا حتى انه بث الخوف والهلع في قلوب الآخرين. “من الآن فصاعداً، سأكون للأبد شيطانة … ومن المدهش أن هذا الشعور ليس سيئاً”

“يبدو أنكِ ستصلين إلى الخطوة الأولى في إندماجك مع الدماء الشيطانية في نصف شهر آخر. في ذلك الوقت، سوف تتمكنين من البدء في زرع فن الشيطان …” ضوء أسود يومض في عيني يون تشي. “فن الشيطان الذي لا ينتمي لأحد سواكِ!”

لكن ما شاهدته للتو … المشهد الذي كان قد انكشف أمام عينيها، لم يكن بوضوح صقل الطاقة الروحية لكريستالة عميقة. بدلا من ذلك، كان من الواضح…

رفعت تشياني يينغ إير ذراعها اليمنى وعدة تيارات من الضباب الأسود ارتفع من راحة يدها المثالية، هذه كانت قوة الظلام التي أتت من دم إمبراطورة شيطان. كان الضباب الأسود، الذي بدا نحيفاً وضبابياً، مظلما وقاتما جدا حتى انه بث الخوف والهلع في قلوب الآخرين. “من الآن فصاعداً، سأكون للأبد شيطانة … ومن المدهش أن هذا الشعور ليس سيئاً”

“تلك… القوة؟” تشياني يينغ إير سألت بصوتٍ مذهول.

“إنه فقط أن القوة السيادية الإلهية هذه الوضيعة التي أمتلكها ضعيفة جدا لدرجة أنها تثير اشمئزازي”

يون تشي ضحك. “حسناً، سألتزم تقييمك إذاً”

معظم الملوك الإلهيين كانوا ملوك عوالم، وهو لقب لم يجرؤ حتى كثير من الممارسين العيمقين على حلمه، ولكنها قالت إن عالم السيادي الإلهي “ضعيفة جدا إلى درجة أنها تثير اشمئزازها”.

بعد تبادل حميمي آخر، تشياني يينغ إير ابتعدت من جسد يون تشي. في اللحظة الأولى، ذلك الرداء الازرق لَفَّ نفسه بالفعل حول جسدها وهي إتخذت لا شعوريا وقفة دفاعية … لأن بعد هم أنهوا “الجلسة”، يون تشي قرّر فجأة تنفّيس شهوته البهيمية على جسدها أكثر. وكانت النظرة في عينيه مخيفة بشكل استثنائي وكان وكأنه ينفث عنها كل الغضب الذي كان يخشاه ضد عالم إله عاهل براهما والمنطقة الإلهية الشرقية.

أمة الصقيع الشرقي، العوالم الشرقية… وحتى العوالم الشرقية المدمرة. لا أحد منهم كان يعلم، ولا أحد منهم كان يتخيل، أن شخصاً بلغ ذات مرة قمة إمبراطور إله كان يقيم في هذا المكان.

دخل هذان الشخصان المدينة الملكية ودخلا مباشرة القصر الداخلي في وسط المدينة. لقد تم إيقافهم من قبل الممارسين العميقين الذين كانوا يحرسون القصر “هذا هو القصر الداخلي للصقيع الشرقي، لا تدخل كما تشاء”

“ركزي على الاندماج مع الدم الشيطاني” أجاب يون تشي ببرود “كلما انخفضت زراعتِك، ازداد تحول جسدك وعروقك العميقة بسبب الدم الشيطاني. وهذا هو أيضا السبب في أنني قمع بالقوة مستواي. أنتِ أيضا يجب أن تفعلي الشيء نفسه! بمجرد وصولك إلى مرحلة البدء من الاندماج بالدم الشيطاني … استعادة قوة سيد الهي ستكون سهلة كقلب اليد”

“تلك… القوة؟” تشياني يينغ إير سألت بصوتٍ مذهول.

“…!؟” رأس تشياني يينغ إير ارتعد للأعلى “ماذا قلت؟”

في ذلك الوقت، كانت عروقه العميقة الميتة بالفعل قد تعافت مباشرة من حالة ميتة تماماً إلى ذروتها بسبب قوة معجزة الحياة الإلهية.

“عندما تم تدمير نصف عروقك العميقة بواسطة تشياني فانتيان، كان ذلك عندما كنتِ في المستوى الخامس من عالم السيد الإلهي.” حتى عندما واجه تعبيراً حاداً ومهيجاً من قِـبَل تشياني يينغ إير، كان تعبير يون تشي بارداً وهادئاً. “هل تعتقدين أن إستعادة طاقة ضوئي العميقة لعروقك العميقة كانت محدودة فقط لوقف تبديد قوتك العميقة؟ هيه… أنتِ تستهيني بمعجزة الحياة الإلهية كثيرا”

في ذلك الوقت، كانت عروقه العميقة الميتة بالفعل قد تعافت مباشرة من حالة ميتة تماماً إلى ذروتها بسبب قوة معجزة الحياة الإلهية.

“إذن أنت تقول أن لديك طريقة لإعادة زراعتي إلى ما كانت عليه قبل أن أصبح مشلولة؟” انحنى جسد تشياني يينغ إير للأمام … كانت بين الإثارة والتشكك.

“أنت …” تشياني يينغ إير وقفت، غير قادرة على الحفاظ على هدوئها لفترة أطول. التعبير على وجهها أظهر أكثر صدمة ظهرت في حياتها كلها

إذا كانت راغبة في العودة من المستوى الثالث من عالم السيادي الإلهي إلى المراحل المتوسطة من عالم السيد الإلهي، فإنها سوف تحتاج إلى بضع مئات من السنين على الأقل، حتى في ضوء موهبتها الفطرية التي تصدم العالم وفهمها العميق للطريق. علاوة على ذلك، لم تتمكن في المنطقة الالهية الشمالية من الحصول على ما يشبه الموارد التي استعملتها في عالم إله عاهل براهما، لذلك من الطبيعي ان يستغرق ذلك وقتا اطول.

يون تشي ضحك. “حسناً، سألتزم تقييمك إذاً”

“في غضون ثلاث سنوات!” قال يون تشي، كما لو كان مجرد وصف لمسألة صغيرة لا يمكن أن تكون أبسط.

لكن هذا النوع من التنقية كان بطيئاً وشاقاً إلى حد لا يضاهي، وكانت فرص التنقية منخفضة للغاية أيضاً. معظم الوقت حتى لو إستنفذ الشخص مجموعة من الكريستالات العميقة التي تساوي الكثير من المدن زراعتهم العميقة لن تتحسن في أقل شيء … في الحقيقة، هذا كان شيء شائع للغاية.

في ذلك الوقت، كانت عروقه العميقة الميتة بالفعل قد تعافت مباشرة من حالة ميتة تماماً إلى ذروتها بسبب قوة معجزة الحياة الإلهية.

ماذا ستفعل لـ تشياني يينغ إير، التي كانت نصف مشلولة فقط؟

بينما كان يقف بين كومة من كريستالات الشيطان، فتح يون تشي ذراعيه على مصراعيها وأغلق عيناه بلطف … لم تره يتحرك أو يطلق أي طاقة عميقة، ولكن مشهد لا يصدق ولا يمكن تصوره انكشف أمام عيني تشياني يينغ إير.

على الرغم من أن استخدام معجزة الحياة الإلهية على نفسه لا يمكن مقارنته باستخدام معجزة الحياة الإلهية على معجزة أخرى، فإن ثلاثة أعوام كانت بالفعل أكثر تقديرات يون تشي تحفظاً. ونظرا لقوته العميقة، التي ستزداد بشكل انفجاري في المستقبل القريب، وجسد تشياني يينغ إير، الذي سيصبح بالتأكيد جسد شيطان لأنها اندمجت مع أصل دم إمبراطور الشيطان، فمن المرجح جدا أن يكون أقل بكثير من ثلاث سنوات.

كان هذا ببساطة سخيفاً ومزعجاً للغاية. على الرغم من أن يون تشي هو الذي قالها، فإنها لا تزال لا تصدق هذه الكلمات.

“…” غرقت تشياني يينغ إير في صمت عميق. وكان يون تشي يقول دوماً أموراً تتعارض تماماً مع كل المنطق والحس السليم، ولكنه كان يجعل ذلك حقيقة واقعة في كل مرة. وبينما كانت تواجه يون تشي الحالي، لم يعد بوسعها حتى أن تشك في أقواله. فسرعان ما خمدت المشاعر المتأججة فجأة في قلبها وضحكت عليه ببرودة. “مع انك قلت انك ستستغلني كوسيلة للانتقام وكلما زادت قوة الاداة، كلما كانت أكثر فائدة، ألست خائفا ان يؤدي شفائي السريع بي الى قلب الطاولة عليك؟”

توقفت سيدة شابة أمام المدينة الملكية لصقيع الشرقي. كانت ترتدي كل شيء باللون الأخضر وكانت طويلة كمعظم الرجال، لكن جسدها كان نحيفا ورشيقا بشكل استثنائي. جذبت نظرات عدد لا يحصى من الناس خلال رحلتها إلى هذا المكان. وكان وجهها ايضا جميلا ورقيقا جدا. كان تصرفها أكثر غرابة من مظهرها، كان باردا ومتكبرا، لكنه لم يكن مخيفا أو مهدِّدا.

“هيه” يون تشي ضحك بسخرية عندما اتجهت عينيه نحو تشياني يينغ إير “هل أنتِ متأكدة من ذلك؟ من أن… سرعة نموّي ستكون أبطأ من سرعة شفائك! “

“هيه، أخذوا الكنز البدائي وهربوا، خانوا المنطقة الإلهية الشمالية. حتى أنهم حرضوا غضب أباطرة إله الثلاثة. لذا مصيرهم بالكامل شيء جلبوه لأنفسهم. فلا يمكنهم ان يلوموا احدا آخر على ذلك”

“…؟” كلمات يون تشي ونظراته المتجمدة القاتمة تسببت في رعاش جبين تشياني يينغ إير الذهبيين.

بواسطة :

ما كان يقوله هو… أن سرعة نموه لن تكون أبطأ من سرعة شفائها؟

“عندما تم تدمير نصف عروقك العميقة بواسطة تشياني فانتيان، كان ذلك عندما كنتِ في المستوى الخامس من عالم السيد الإلهي.” حتى عندما واجه تعبيراً حاداً ومهيجاً من قِـبَل تشياني يينغ إير، كان تعبير يون تشي بارداً وهادئاً. “هل تعتقدين أن إستعادة طاقة ضوئي العميقة لعروقك العميقة كانت محدودة فقط لوقف تبديد قوتك العميقة؟ هيه… أنتِ تستهيني بمعجزة الحياة الإلهية كثيرا”

بكلمات اخرى، كان يقول ان لديه طريقة لرفع قوته الى المرحلة الوسطى من عالم السيادي الإلهي في غضون ثلاث سنوات قصيرة!

“إذن أنت تقول أن لديك طريقة لإعادة زراعتي إلى ما كانت عليه قبل أن أصبح مشلولة؟” انحنى جسد تشياني يينغ إير للأمام … كانت بين الإثارة والتشكك.

كان هذا ببساطة سخيفاً ومزعجاً للغاية. على الرغم من أن يون تشي هو الذي قالها، فإنها لا تزال لا تصدق هذه الكلمات.

“هيه” يون تشي ضحك بسخرية عندما اتجهت عينيه نحو تشياني يينغ إير “هل أنتِ متأكدة من ذلك؟ من أن… سرعة نموّي ستكون أبطأ من سرعة شفائك! “

“أعرف أنكِ لا تصدقيني. وحتى أنا شخصياً أجد صعوبة في التصديق” كلماته كانت بطيئة جداً وصوته بدا رشيقاً قليلاً.

كان هذا ببساطة سخيفاً ومزعجاً للغاية. على الرغم من أن يون تشي هو الذي قالها، فإنها لا تزال لا تصدق هذه الكلمات.

لوح بيده وومض ضوء أسود، مما أدى الى ظهور كمية كبيرة من الكريستالات العميقة ذات اللون الأسود حولهم. كل هذه كانت كريستالات الشيطان التي ابتزها من الطوائف التسع قبل شهر.

“أنت …” تشياني يينغ إير وقفت، غير قادرة على الحفاظ على هدوئها لفترة أطول. التعبير على وجهها أظهر أكثر صدمة ظهرت في حياتها كلها

بينما كان يقف بين كومة من كريستالات الشيطان، فتح يون تشي ذراعيه على مصراعيها وأغلق عيناه بلطف … لم تره يتحرك أو يطلق أي طاقة عميقة، ولكن مشهد لا يصدق ولا يمكن تصوره انكشف أمام عيني تشياني يينغ إير.

“أوه؟” دونغ شويّان ألقت نظرة على الجانب. “هل يمكن أن يكون أن الجد جيو فكر في شيء ما؟”

أُطلقت من كريستالات الشيطان هذه جداول لا تُحصى من الطاقة الروحية. اندمجت في تيار طاقة روحية واحدة قبل أن تندفع بسرعة نحو وداخل جسد يون تشي بدون أي عائق … ويبدو أنه لم يفعل شيئا، وكان كل شيء مثل قطرات المطر التي تتساقط بشكل طبيعي في المحيط الواسع.

“تلك… القوة؟” تشياني يينغ إير سألت بصوتٍ مذهول.

“أنت …” تشياني يينغ إير وقفت، غير قادرة على الحفاظ على هدوئها لفترة أطول. التعبير على وجهها أظهر أكثر صدمة ظهرت في حياتها كلها

تشياني يينغ إير أصبحت غبية تمامًا.

بالاضافة الى استعمال الكريستالات العميقة لصقل القطع الأثرية او صنع التشكيلات، كان استخدامها الاكثر شيوعا هو المساعدة في زراعة المرء. وقد فعل ذلك احد ممارسي العميقين بإطلاق الطاقة الروحية داخل الكريستالات لصقل الطاقة العميقة في جسد الإنسان أو مساعدته على اختراق عنق الزجاجة. كانت هذه المعرفة الأكثر أساسية وشائعة فيما يتعلق بالطريق العميق. من العوالم السفلى الى عالم الاله، على الرغم من ان مستوى الكريستالات العميقة المستخدمة كان مختلفا جدا، كانت طريقة استعمالها واحدة الى حد بعيد.

“عندما تم تدمير نصف عروقك العميقة بواسطة تشياني فانتيان، كان ذلك عندما كنتِ في المستوى الخامس من عالم السيد الإلهي.” حتى عندما واجه تعبيراً حاداً ومهيجاً من قِـبَل تشياني يينغ إير، كان تعبير يون تشي بارداً وهادئاً. “هل تعتقدين أن إستعادة طاقة ضوئي العميقة لعروقك العميقة كانت محدودة فقط لوقف تبديد قوتك العميقة؟ هيه… أنتِ تستهيني بمعجزة الحياة الإلهية كثيرا”

لكن هذا النوع من التنقية كان بطيئاً وشاقاً إلى حد لا يضاهي، وكانت فرص التنقية منخفضة للغاية أيضاً. معظم الوقت حتى لو إستنفذ الشخص مجموعة من الكريستالات العميقة التي تساوي الكثير من المدن زراعتهم العميقة لن تتحسن في أقل شيء … في الحقيقة، هذا كان شيء شائع للغاية.

“…؟” كلمات يون تشي ونظراته المتجمدة القاتمة تسببت في رعاش جبين تشياني يينغ إير الذهبيين.

لقد تمتعت تشياني يينغ إير بوفرة الموارد عالية الجودة في عالم إله عاهل براهما. وكان عدد الكريستالات العميقة عالية الجودة التي استعملتها في حياتها يفوق الحصر. لذلك شعرت ان قدرتها على صقل الطاقة الروحية لكريستالة عميقة هي افضل من قدرة ايّ شخص آخر.

رجل عجوز ذو رداء أسود تبعها خلفها. ملامح الرجل العجوز لم تكن مميزة، كانت من النوع الذي قد ينساه معظم الناس بعد لمحة واحدة. للوهلة الأولى، بدت عيناه ملتهبتين وموحلتين، ولكن إذا أمعنت النظر فيهما، فسترى بالتأكيد ضوءا باردا يخترق القلب يومض بين الحين والآخر.

لكن ما شاهدته للتو … المشهد الذي كان قد انكشف أمام عينيها، لم يكن بوضوح صقل الطاقة الروحية لكريستالة عميقة. بدلا من ذلك، كان من الواضح…

سرعان ما أصبح موقف حراس القصر المهيب، الذين لم يكن سلوكهم خانقاً أو متعجرفا، باهتاً. عرقه تدفق بحرية وصوته أصبح متوتراً. انسحب على الفور ورفع يشم نقل الصوت الذي كان يرتجف…

إمتصاص!

بواسطة :

فتح يون تشي عينيه وسمح لسقوط ذراعيه. كما ان تيارات الطاقة الروحية اختفت على الفور. وعندما نظر إلى تشياني يينغ إير المصدومة تماما، قال بطريقة بطيئة وغير متعجلة، “صقل؟ هذه هي الطريقة التي تستعملونها أيها البشر”

رجل عجوز ذو رداء أسود تبعها خلفها. ملامح الرجل العجوز لم تكن مميزة، كانت من النوع الذي قد ينساه معظم الناس بعد لمحة واحدة. للوهلة الأولى، بدت عيناه ملتهبتين وموحلتين، ولكن إذا أمعنت النظر فيهما، فسترى بالتأكيد ضوءا باردا يخترق القلب يومض بين الحين والآخر.

تشياني يينغ إير أصبحت غبية تمامًا.

إمتصاص!

“قبل أن تغادر الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء، قالت لي شيئاً غريباً. قالت أنني كنت ‘وحشاً’ ” نظرة غامضة ومضة عبر وجه يون تشي. “إمبراطورة شيطان مرفّعة وأعلى دعتني في الحقيقة ‘وحش’. كم هو سخيف أن … على الأقل هذا ما كنت أفكر في ذلك الوقت. “

“إنه فقط أن القوة السيادية الإلهية هذه الوضيعة التي أمتلكها ضعيفة جدا لدرجة أنها تثير اشمئزازي”

“ومع ذلك، فاللحظة التي لم يكن لدي فيها أي ارتباط بالعالم، اللحظة التي تخلصت فيها من كل ما يقلقني وترددي، دون أن يبقى لدي سوى عطش إلى القوة… خصوصا عندما كنت حقا في اتصال مع ‘تلك القوة’ ” يون تشي زفر بهدوء. “نعم، أدركت حينها أنني كنت حقا… وحشاً طوال الوقت”

“أعرف أنكِ لا تصدقيني. وحتى أنا شخصياً أجد صعوبة في التصديق” كلماته كانت بطيئة جداً وصوته بدا رشيقاً قليلاً.

“تلك… القوة؟” تشياني يينغ إير سألت بصوتٍ مذهول.

“أوه؟” دونغ شويّان ألقت نظرة على الجانب. “هل يمكن أن يكون أن الجد جيو فكر في شيء ما؟”

بواسطة :

استدارت دونغ شويّان وقالت بصوت هادئ: “دعني أرى من هو يون تشي هذا، الذي داس على العوالم الشرقية دون أي همس. أرجو ألا يخيب املي”

AhmedZirea


أُطلقت من كريستالات الشيطان هذه جداول لا تُحصى من الطاقة الروحية. اندمجت في تيار طاقة روحية واحدة قبل أن تندفع بسرعة نحو وداخل جسد يون تشي بدون أي عائق … ويبدو أنه لم يفعل شيئا، وكان كل شيء مثل قطرات المطر التي تتساقط بشكل طبيعي في المحيط الواسع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط