نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1569

إسقاط الإدعاءات

إسقاط الإدعاءات

لم تكن فقط تنتقد طوائف ملك العالم الثلاثة فحسب، بل كانت تمزق قصر الأضواء التسعة السماوي. عندما قالت الكلمات “التملق مع قصر الأضواء التسعة السماوي”، نانهوانغ جيان سقط على ركبتيه مصعوقًا وراءها.

1569 – إسقاط الإدعاءات

ربما كان بوسعنا أن نفسر المعركة السابقة بأن تشي هانشان كان مهملاً للغاية ومنح يون تشي الفرصة لضربه بشكل مباشر في نقطة ضعفه، ولكن في هذه المعركة كان دونغ شويسي يسعى بكل وضوح إلى تحقيق كل شيء، فأطلق العنان لقانونين ونصل الشيطان في نفس الوقت. لا شك أنه كان قوياً بالقدر الكافي لإسقاط أغلب الملوك الإلهيين ذو المستوى العاشر، ورغم ذلك فإن نهايته كانت أسوأ حتى من نهاية تشي هانشان.

“مشـ … مشلول!؟”

ولكن لا شك أن يون تشي جعل من نفسه عدواً أبديا لطائفة الأطلال الشرقية اليوم. حتى لو لم يكن الوقت مناسباً للانتقام، كانت طائفة الأطلال الشرقية ستطارده حتى نهاية العالم بمجرد انتهاء معركة الأطلال المركزية!

العديد من الصرخات المصدومة جاءت من تشكيل معركة الأطلال الشرقية.

ولكن لا شك أن يون تشي جعل من نفسه عدواً أبديا لطائفة الأطلال الشرقية اليوم. حتى لو لم يكن الوقت مناسباً للانتقام، كانت طائفة الأطلال الشرقية ستطارده حتى نهاية العالم بمجرد انتهاء معركة الأطلال المركزية!

في معركة الأطلال المركزية، مُنع المشاركون من مهاجمة بعضهم بعضا بسبب درجة الإصابات التي لحقت بممثليهم، ما لم تكن نواياهم نجسة.

AhmedZirea

لكن دونغ شويسي لم يكن ممارس عميق للأطلال الشرقية عاديا. لقد كان ولي عهد الأطلال الشرقية أعز أبناء السيادي الإلهي للأطلال الشرقية!

“المعركة القادمة …” عيون السيادي الإلهي للبرد الشمالي أصبحت مركزة. وأصيب ممثل الأطلال الغربية بجراح وأصيب ممثل الأطلال الشرقية بالشلل. كان الآن دور مدينة البرد الشمالية لإرسال متحدي.

من الواضح ان السيادي الإلهي للأطلال الشرقية كان يبذل قصارى جهده ليقمع غضبه. من الواضح أنه لم يرد أن يخسر ابنه وكبريائه كملك عالم في نفس اليوم.

“العنقاء الإلهية الجنوبية هي تاريخيا القوة الأضعف، وقد وضعنا دائما في آخر معركة الأطلال المركزية. ومع ذلك، لم نخسر قط مباراة أو نفوت معركة الأطلال المركزية لأنها كانت تستحق كل ما كان لدينا، حتى وإن كانت جهودنا دائما قاصرة “

ولكن لا شك أن يون تشي جعل من نفسه عدواً أبديا لطائفة الأطلال الشرقية اليوم. حتى لو لم يكن الوقت مناسباً للانتقام، كانت طائفة الأطلال الشرقية ستطارده حتى نهاية العالم بمجرد انتهاء معركة الأطلال المركزية!

لكن دونغ شويسي لم يكن ممارس عميق للأطلال الشرقية عاديا. لقد كان ولي عهد الأطلال الشرقية أعز أبناء السيادي الإلهي للأطلال الشرقية!

ومع ذلك، لم يكن الشيء الأكثر صدمةً في هذه المعركة كانت قدرة يون تشي للقضاء على دونغ شويسي في لحظة… لم يرى أحد كيف فعلها بسبب الظلام، لكن بالكاد أنفاس قليلة مرت بين الإقتتال الثنائي ودونغ شويسي مشلول!

أومأ السيادي الإلهي للبرد الشمالي بقوة وقال “جيد جدا”

ربما كان بوسعنا أن نفسر المعركة السابقة بأن تشي هانشان كان مهملاً للغاية ومنح يون تشي الفرصة لضربه بشكل مباشر في نقطة ضعفه، ولكن في هذه المعركة كان دونغ شويسي يسعى بكل وضوح إلى تحقيق كل شيء، فأطلق العنان لقانونين ونصل الشيطان في نفس الوقت. لا شك أنه كان قوياً بالقدر الكافي لإسقاط أغلب الملوك الإلهيين ذو المستوى العاشر، ورغم ذلك فإن نهايته كانت أسوأ حتى من نهاية تشي هانشان.

لكن دونغ شويسي لم يكن ممارس عميق للأطلال الشرقية عاديا. لقد كان ولي عهد الأطلال الشرقية أعز أبناء السيادي الإلهي للأطلال الشرقية!

كيف يمكن لملك إلهي من المستوى الخامس أن يكون بهذه القوة؟

“هيه” السيادي الإلهي للبرد الشمالي ضحك وقال “هل تعلمين ماذا تقولين، يا ولي عهد العنقاء الجنوبية؟ نانهوانغ، أرى أنّك تلتزم الصمت حيال هذا. لا تخبرني أنك توافقها الرأي؟ أو ربما… أنت من أخبرها أن تفعل هذا؟ “

“هو … كيف هو …” تمتم نانهوانغ جيان بينما كان يحدق. وعندما حل محله يون تشي في البداية، شعر بالإحباط والغضب الشديد حتى أنه أراد إذلال الأخير حتى ولو كانوا جميعاً في نفس الجانب.

ساحة معركة الأطلال المركزية فجأة أصبحت هادئة جداً حتى يمكن للمرء أن يسمع سقوط دبوس.

لكن الآن، كان الذهول السبيل الوحيد لوصف مشاعره.

ألقى السيادي الإلهي للأطلال الشرقية دونغ شويسي على الأرض وقال “من الواضح أنها تحاول أن تخسر لأنها تعلم أن العنقاء الجنوبية ستكون الأخيرة على أية حال. ومن يدري، ربما ينكشف شيء قبيح بشأن يون تشي هذا إذا طال أمد المعركة “.

أما بالنسبة إلى نانهوانغ موفينغ، هو لا يستطيع أن يجد حتى كلمة للقول.

لكن مهما كان يون تشي مذهلاً، فإن طوائف ملك العالم الثلاثة ما زال لديها الكثير من الاحتياطيات التي يتعين عليها أن تسحب منها، وكان هو الممثل الوحيد لدى العنقاء الإلهية الجنوبية. كان مقدراً لهم أن يحتلوا المركز الأخير مهما حدث.

كان يون تشي وجهاً غير مألوف واسماً غير مألوف. لا أحد يعرف من أين جاء.

AhmedZirea

ومع ذلك، أصاب ملكا إلهيا من المستوى العاشر بجروح بليغة وشلّ الثاني باعتباره ملكا إلهيا من المستوى الخامس وضيع. والأفضل من ذلك أن المعركتين انتهت في لحظة واحدة.

فوجئ السيادي الإلهي للبرد الشمالي وسخر “تستحق؟ ما الذي تعنينه بالضبط؟ “

ولا حتى العباقرة الكبار في عوالم النجوم العليا والملكية يجب أن يمتلكوا مثل هذه القوة، أليس كذلك؟

كان يون تشي وجهاً غير مألوف واسماً غير مألوف. لا أحد يعرف من أين جاء.

على مقاعد الضيوف المحترمين، تغيرت تعبيرات بيهان تشو والاعلى غير أبيض أيضا تماما.

“مزحة؟” السيادي الإلهي لبرد الشمالي اخرج ضحكة مكتومة “أنا متأكد أن الجميع يعرف من هي المزحة الحقيقية هنا. أتظنين أن الجميع هنا أغبياء؟ “

“نصف خطوة نحو السيادي الإلهي!” الاعلى غير أبيض هتف بصوت منخفض. صحيح ان قوة دونغ شويسي التي شُلت وسط الظلمة تنتمي دون شك الى قوة الملك الإلهي من المستوى الخامس، لكنّ حدّتها كانت مماثلة لحدّة السيادي الإلهي نصف خطوة!

رهان؟

السيادي الإلهي نصف خطوة كان اقوى من الملوك الإلهيين الذروة لأنهم كانوا على بعد قدم واحدة من ان يصيروا سيادين إلهيين حقيقين! صحيح أنهم قد لا يكونوا سيادين إلهيين حقيقين بعد، لكنهم كانوا لا يقهرون امام كل من هو دون عالم السيادي الإلهي.

“إذا كان هذا صحيحاً، فلا عجب إذن أن يهاجم فقط عندما تكون هناك فرصة، وبقوة كافية لإنهاء الأمور بضربة واحدة” قال بيهان تشو كما لو كان يفهم كل شيء.

كان من الممكن ان ينهار الملك الإلهي في الذروة الذي يتمتع بدفاعات هشة اذا كانت القوة الكاملة لسيادي الإلهي نصف خطوة تضربهم عند نقطة ضعفهم.

لم تكن فقط تنتقد طوائف ملك العالم الثلاثة فحسب، بل كانت تمزق قصر الأضواء التسعة السماوي. عندما قالت الكلمات “التملق مع قصر الأضواء التسعة السماوي”، نانهوانغ جيان سقط على ركبتيه مصعوقًا وراءها.

أطلق العنان لقوة السيادي الإلهي نصف خطوة على المستوى الخامس لملك إلهي؟” بيهان تشو تمتم بنفسه “الكبير، هذا التلميذ لا يزال عديم الخبرة. فهل من الممكن حقا ان يضخِّم المرء قوته الى هذا الحد؟”

إذا كان ما فعلته نانهوانغ تشانيي في وقت سابق مثل حفر قبرهم، ثم ما كانت تفعله الآن هو دفعهم إلى الحفرة. ولكن لم يحاول السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية ان يوقفها فحسب، بل كان يدعمها ايضا!

فكِّر الاعلى غير أبيض في نفسه للحظة قبل ان يجيب “هنالك فنون شيطانية خاصة يمكن ان تضخِّم طاقة المرء العميقة بالقوة لفترة قصيرة من الوقت. طائفتنا تبقي البعض منهم في المخزن لكن سيدك لا يخطط ان يعلِّمك هذه الفنون لأنها تكلف عادة ثمنا باهظا، كخسارة المرء حياته او موهبته”

لكن الآن، كل واحد من هؤلاء الملوك الإلهيين كان يحني رأسه بعمق. لم يجرؤ أحد على النظر إلى عيني السيادي الإلهي للبرد الشمالي.

“إذاً، أنت تقول أن يون تشي هذا يستخدم فنّاً شيطانيّاً كهذا لنيل النصر للعنقاء الجنوبية، الكبير الأعلى غير أبيض؟”

فكِّر الاعلى غير أبيض في نفسه للحظة قبل ان يجيب “هنالك فنون شيطانية خاصة يمكن ان تضخِّم طاقة المرء العميقة بالقوة لفترة قصيرة من الوقت. طائفتنا تبقي البعض منهم في المخزن لكن سيدك لا يخطط ان يعلِّمك هذه الفنون لأنها تكلف عادة ثمنا باهظا، كخسارة المرء حياته او موهبته”

“… هذا هو التفسير الوحيد المعقول” أجاب الاعلى غير أبيض، ولكن الحقيقة تقال انه لم يسمع قط عن فن شيطاني قادر على تضخيم قوة المرء إلى هذا الحد. علاوة على ذلك، فإن فنون شيطان من النوع الهائج، مثل هذه الفنون، كانت فوضوية عادة لأن الممارس العميق كان عاجزاً عن تحمل القدر الهائل من الطاقة المتداولة في جسده، ولكن هالة يون تشي كانت هادئة كبركة من المياه الميتة.

“جلالتك، أنت …” استدار نانهوانغ موفينغ فجأة وحدق في السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية غير مصدق.

ومع ذلك، كانت هذه هي الإجابة الوحيدة التي تخطر بباله. لو لم يشهد هذا بأم عينه، لو أخبره أحد أن ملكاً إلهياً من المستوى الخامس أطلق العنان لقوة السيادي الإلهي نصف خطوة، لكان تجاهل كلماتهم على أنها هراء كامل.

لكن الآن، كان الذهول السبيل الوحيد لوصف مشاعره.

“إذا كان هذا صحيحاً، فلا عجب إذن أن يهاجم فقط عندما تكون هناك فرصة، وبقوة كافية لإنهاء الأمور بضربة واحدة” قال بيهان تشو كما لو كان يفهم كل شيء.

على مقاعد الضيوف المحترمين، تغيرت تعبيرات بيهان تشو والاعلى غير أبيض أيضا تماما.

“هل نسيت شيئا مرة أخرى، ملك عالم البرد الشمالية؟” نانهوانغ تشانيي ذكّرت السيادي الإلهي للبرد الشمالي بلطف.

في وقت سابق، كان هؤلاء الملوك الإلهيين من المستوى العاشر هم الذين ضحكوا على يون تشي بشدة. فقد أمطروه بنظرات ملآنة بالشفقة والازدراء والتفوق لأنهم كانوا متأكدين من أنه مهرج العنقاء الجنوبية. اعتقدوا جميعاً أن مقاتلته ستجلب العار لأنفسهم.

في الماضي، كان السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية هو من كان له الكلمة في معركة الأطلال المركزية، ولكن ليس اليوم. ولم تكن “المسيئة العظيمة” نانهوانغ تشانيي مسيطرة بالكامل فحسب، بل كانت تهاجم ملوك العالم علناً ومن دون أدنى قدر من الاحترام.

كان هناك شيطان ممسوس كل من الأب وابنته!؟

علاوة على ذلك، سمح لها السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية ان تفعل ما تشاء.

“هيه، يا لها من مزحة” السيادي الإلهي للأطلال الغربية سخر “العنقاء الجنوبية لا تستحق انتباهنا، ناهيك عن طوائف ملك العالم الثلاثة معا.”

تسبب يون تشي في إصابة ولي العهد بالشلل، وكانت طائفة الأطلال الشرقية في حالة من الفوضى التامة. حتى ان الناس في أبعد زاوية من ساحة المعركة استشعروا نيّة القتل النابعة منهم. ومع ذلك، ليس فقط العنقاء الجنوبية لا تعتذر عن التجاوزات، هم لم يُحاولوا حتى للإعراب عن تعازيهم.

ربما كان بوسعنا أن نفسر المعركة السابقة بأن تشي هانشان كان مهملاً للغاية ومنح يون تشي الفرصة لضربه بشكل مباشر في نقطة ضعفه، ولكن في هذه المعركة كان دونغ شويسي يسعى بكل وضوح إلى تحقيق كل شيء، فأطلق العنان لقانونين ونصل الشيطان في نفس الوقت. لا شك أنه كان قوياً بالقدر الكافي لإسقاط أغلب الملوك الإلهيين ذو المستوى العاشر، ورغم ذلك فإن نهايته كانت أسوأ حتى من نهاية تشي هانشان.

تنفس السيادي الإلهي للبرد الشمالي بعمق بينما كان يحدق طويلاً وبشدة في يون تشي. وأخيرا قال “من الأطلال الشرقي دونغ شويسي يخسر، ويون تشي يفوز”.

عندما رفضت نانهوانغ تشانيي طلب الزواج من بيهان تشو، كانت قد أهانت كلاً من بيهان تشو ومدينة البرد الشمالية في نفس الوقت. لهذا السبب تم إستهدافهم من قبل طوائف ملك العالم الثلاث في المقام الأول. على الرغم من أن أداء يون تشي الذي لا يصدق كان سبباً في استعادة وجهها بشكل ما، إلا أنه لم يكن كافياً لإنقاذهم من ورطتهم الحالية.

“المعركة القادمة …” عيون السيادي الإلهي للبرد الشمالي أصبحت مركزة. وأصيب ممثل الأطلال الغربية بجراح وأصيب ممثل الأطلال الشرقية بالشلل. كان الآن دور مدينة البرد الشمالية لإرسال متحدي.

من الواضح ان السيادي الإلهي للأطلال الشرقية كان يبذل قصارى جهده ليقمع غضبه. من الواضح أنه لم يرد أن يخسر ابنه وكبريائه كملك عالم في نفس اليوم.

الصمت المميت ملأ تشكيل معركة البرد الشمالية. بقي خمسة عشر ممثلاً بينهم، خمسة خبراء كل واحد منهم كان ملكا إلهيا من المستوى العاشر

السيادي الإلهي نصف خطوة كان اقوى من الملوك الإلهيين الذروة لأنهم كانوا على بعد قدم واحدة من ان يصيروا سيادين إلهيين حقيقين! صحيح أنهم قد لا يكونوا سيادين إلهيين حقيقين بعد، لكنهم كانوا لا يقهرون امام كل من هو دون عالم السيادي الإلهي.

في وقت سابق، كان هؤلاء الملوك الإلهيين من المستوى العاشر هم الذين ضحكوا على يون تشي بشدة. فقد أمطروه بنظرات ملآنة بالشفقة والازدراء والتفوق لأنهم كانوا متأكدين من أنه مهرج العنقاء الجنوبية. اعتقدوا جميعاً أن مقاتلته ستجلب العار لأنفسهم.

ساحة معركة الأطلال المركزية فجأة أصبحت هادئة جداً حتى يمكن للمرء أن يسمع سقوط دبوس.

لكن الآن، كل واحد من هؤلاء الملوك الإلهيين كان يحني رأسه بعمق. لم يجرؤ أحد على النظر إلى عيني السيادي الإلهي للبرد الشمالي.

ولكن لا شك أن يون تشي جعل من نفسه عدواً أبديا لطائفة الأطلال الشرقية اليوم. حتى لو لم يكن الوقت مناسباً للانتقام، كانت طائفة الأطلال الشرقية ستطارده حتى نهاية العالم بمجرد انتهاء معركة الأطلال المركزية!

هذه كانت المرة الأولى في تاريخ معركة الأطلال المركزية شيء مثل هذا حدث لتشكيل معركة مدينة البرد الشمالية.

“إذا كان هذا صحيحاً، فلا عجب إذن أن يهاجم فقط عندما تكون هناك فرصة، وبقوة كافية لإنهاء الأمور بضربة واحدة” قال بيهان تشو كما لو كان يفهم كل شيء.

أظلم تعبير السيادي الإلهي للبرد الشمالي عندما ارتفع الدم في جسده الى رأسه. وكان على وشك إطلاق العنان لغضبه عليهم عندما دخل صوت نانهوانغ تشانيي فجأة إلى أذنيه، “لا بأس. لا فائدة من مواصلة معركة الأطلال المركزية هذا العام على أية حال. “

لكن دونغ شويسي لم يكن ممارس عميق للأطلال الشرقية عاديا. لقد كان ولي عهد الأطلال الشرقية أعز أبناء السيادي الإلهي للأطلال الشرقية!

صدمت كلماتها كل الحاضرين. كل من في فريق العنقاء الجنوبية يلتفتون للنظر إليها في حيرة.

1569 – إسقاط الإدعاءات

التفت اليها السيادي الإلهي للبرد الشمالي وسألها “هل يعني ذلك انكِ ستخسرين هذه المعركة؟”

فكِّر الاعلى غير أبيض في نفسه للحظة قبل ان يجيب “هنالك فنون شيطانية خاصة يمكن ان تضخِّم طاقة المرء العميقة بالقوة لفترة قصيرة من الوقت. طائفتنا تبقي البعض منهم في المخزن لكن سيدك لا يخطط ان يعلِّمك هذه الفنون لأنها تكلف عادة ثمنا باهظا، كخسارة المرء حياته او موهبته”

أدرك الناس فجأة شيئاً بعد أن تغلبوا على صدمتهم.

ولا حتى العباقرة الكبار في عوالم النجوم العليا والملكية يجب أن يمتلكوا مثل هذه القوة، أليس كذلك؟

كان الجميع يتصور أن معركة الأطلال المركزية هذه كانت على وشك أن تنتهي بإذلال دولة العنقاء الإلهية الجنوبية بسلسلة من عشر خسائر تاريخية، ولكن يون تشي خرج من العدم وهزم اثنين من الملوك الإلهيين من المستوى العاشر على التوالي. واحد منهم كان حتى ولي عهد الأطلال الشرقية نفسه. وكان إنجاز يون تشي المذهل الذي أصاب خصماً وشل الثاني، بل كان مرعباً لكل من شهد ذلك.

علاوة على ذلك، سمح لها السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية ان تفعل ما تشاء.

لكن مهما كان يون تشي مذهلاً، فإن طوائف ملك العالم الثلاثة ما زال لديها الكثير من الاحتياطيات التي يتعين عليها أن تسحب منها، وكان هو الممثل الوحيد لدى العنقاء الإلهية الجنوبية. كان مقدراً لهم أن يحتلوا المركز الأخير مهما حدث.

“هيه، يا لها من مزحة” السيادي الإلهي للأطلال الغربية سخر “العنقاء الجنوبية لا تستحق انتباهنا، ناهيك عن طوائف ملك العالم الثلاثة معا.”

فضلاً عن ذلك فإن يون تشي استخدم على الأرجح “ورقته الرابحة” بعد هزيمته لخصمين على التوالي.

إذا كان ما فعلته نانهوانغ تشانيي في وقت سابق مثل حفر قبرهم، ثم ما كانت تفعله الآن هو دفعهم إلى الحفرة. ولكن لم يحاول السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية ان يوقفها فحسب، بل كان يدعمها ايضا!

إذا خسروا المباراة الآن، فإنهم سوف يتجنبون المعاناة من الإذلال بسبب سلسلة من الخسائر العشرة، ويدافعون عن شرفهم إلى أعلى درجة ممكنة، ويتركون علامة دائمة في قلب الجميع.

إذا خسروا المباراة الآن، فإنهم سوف يتجنبون المعاناة من الإذلال بسبب سلسلة من الخسائر العشرة، ويدافعون عن شرفهم إلى أعلى درجة ممكنة، ويتركون علامة دائمة في قلب الجميع.

لكن نانهوانغ تشانيي ردّت ببرودة، “نخسر؟ أنت مخطئ يا ملك عالم البرد الشمالي. السبب ببساطة هو ان معركة الأطلال المركزية هذه لا تستحق وقت العنقاء الجنوبية بعد الآن!”

حتى لو خسرت دولة العنقاء الإلهية الجنوبية كل المعارك العشر وتركت بصمة عار دائمة في تاريخ معركة الأطلال المركزية، فلم يكن بوسعها إلا أن تبلعها وتتقبلها. حتى السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبي لم يكن بوسعه أن يفعل أي شيء آخر لأن طائفتهم ببساطة لم يكن لديها القدرة على إسقاط كل الإدعاءات وتمزيق الطوائف الثلاث الأخرى، ناهيك عن غضب قصر الأضواء التسعة السماوي.

فوجئ السيادي الإلهي للبرد الشمالي وسخر “تستحق؟ ما الذي تعنينه بالضبط؟ “

“تدعي أنني سأخسر لأنني أعرف أننا سنصبح في المركز الأخير؟” نانهوانغ تشانيي أطلقت شخرة “يا لها من مزحة”

“ألا تعرف حقاً؟”

أطلق العنان لقوة السيادي الإلهي نصف خطوة على المستوى الخامس لملك إلهي؟” بيهان تشو تمتم بنفسه “الكبير، هذا التلميذ لا يزال عديم الخبرة. فهل من الممكن حقا ان يضخِّم المرء قوته الى هذا الحد؟”

سارت نانهوانغ تشانيي ببطء الى الامام، وانجذبت كل العيون نحو جسدها كما لو ان قوة غير منظورة توجِّه نظراتهم. عندما تكلمت، كان هناك شيء بارد ومهيب كامن تحت صوتها الرقيق، “افتتحت معركة الأطلال المركزية لتحديد حقوق الموارد في عالم الأطلال المركزية. بالاضافة الى ذلك، انها معركة شرف وقوة بين عوالم الأطلال السفلية الاربعة، وفرصة للملوك الإلهيين ان ينوِّروا العالم”

أطلق العنان لقوة السيادي الإلهي نصف خطوة على المستوى الخامس لملك إلهي؟” بيهان تشو تمتم بنفسه “الكبير، هذا التلميذ لا يزال عديم الخبرة. فهل من الممكن حقا ان يضخِّم المرء قوته الى هذا الحد؟”

“العنقاء الإلهية الجنوبية هي تاريخيا القوة الأضعف، وقد وضعنا دائما في آخر معركة الأطلال المركزية. ومع ذلك، لم نخسر قط مباراة أو نفوت معركة الأطلال المركزية لأنها كانت تستحق كل ما كان لدينا، حتى وإن كانت جهودنا دائما قاصرة “

أظلم تعبير السيادي الإلهي للبرد الشمالي عندما ارتفع الدم في جسده الى رأسه. وكان على وشك إطلاق العنان لغضبه عليهم عندما دخل صوت نانهوانغ تشانيي فجأة إلى أذنيه، “لا بأس. لا فائدة من مواصلة معركة الأطلال المركزية هذا العام على أية حال. “

“ولكن معركة اليوم …” أصبح صوت نانهوانغ تشانيي فجأة أكثر برودة وقوة. “ثلاثتكم إستسلمتم مراراً وتكراراً، نتائجكم ثابتة، وإرسال الأوامر لكي تخسر العنقاء الجنوبية كل المعارك العشرة. حتى أنكم تؤذون ممارسينا العميقين بقدر ما تستطيعون في كل معركة!”

لكن نانهوانغ تشانيي ردّت ببرودة، “نخسر؟ أنت مخطئ يا ملك عالم البرد الشمالي. السبب ببساطة هو ان معركة الأطلال المركزية هذه لا تستحق وقت العنقاء الجنوبية بعد الآن!”

“هل ما زلت تتذكر أن هذه هي معركة الأطلال المركزية؟ هل تعتقد حقا أن مهزلة اليوم تستحق أن تسمى معركة الأطلال المركزية؟ لتتملق مع قصر الأضواء التسعة السماوي وتذل العنقاء الجنوبية، ثلاثتكم تنحّوا كبرياءكم وشرفكم كملك عالم وترتدون أشنع الأعمال التي لم تراها العنقاء الجنوبية من قبل، لذلك اعلموا ان العنقاء الجنوبية لن تنزل لتقتال أمثالكم بعد الآن!”

كان هناك شيطان ممسوس كل من الأب وابنته!؟

ساحة معركة الأطلال المركزية فجأة أصبحت هادئة جداً حتى يمكن للمرء أن يسمع سقوط دبوس.

في معركة الأطلال المركزية، مُنع المشاركون من مهاجمة بعضهم بعضا بسبب درجة الإصابات التي لحقت بممثليهم، ما لم تكن نواياهم نجسة.

كان بوسع الجميع أن يروا أن مدينة البرد الشمالية، وطائفة الأطلال الشرقية، وطائفة الأطلال الغربية كانوا يعملون معاً لإذلال بلد العنقاء الإلهية الجنوبية، ولكن لم يجرؤ أحد على فضح هذه الحقيقة لأن بيهان تشو وقصر الأضواء التسعة السماوي كانا وراء العار.

التفت اليها السيادي الإلهي للبرد الشمالي وسألها “هل يعني ذلك انكِ ستخسرين هذه المعركة؟”

حتى لو خسرت دولة العنقاء الإلهية الجنوبية كل المعارك العشر وتركت بصمة عار دائمة في تاريخ معركة الأطلال المركزية، فلم يكن بوسعها إلا أن تبلعها وتتقبلها. حتى السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبي لم يكن بوسعه أن يفعل أي شيء آخر لأن طائفتهم ببساطة لم يكن لديها القدرة على إسقاط كل الإدعاءات وتمزيق الطوائف الثلاث الأخرى، ناهيك عن غضب قصر الأضواء التسعة السماوي.

لكن الآن، كل واحد من هؤلاء الملوك الإلهيين كان يحني رأسه بعمق. لم يجرؤ أحد على النظر إلى عيني السيادي الإلهي للبرد الشمالي.

ومع ذلك، نانهوانغ تشانيي فعلت المستحيل مرة اخرى!

كيف يمكن لملك إلهي من المستوى الخامس أن يكون بهذه القوة؟

لم تكن فقط تنتقد طوائف ملك العالم الثلاثة فحسب، بل كانت تمزق قصر الأضواء التسعة السماوي. عندما قالت الكلمات “التملق مع قصر الأضواء التسعة السماوي”، نانهوانغ جيان سقط على ركبتيه مصعوقًا وراءها.

في معركة الأطلال المركزية، مُنع المشاركون من مهاجمة بعضهم بعضا بسبب درجة الإصابات التي لحقت بممثليهم، ما لم تكن نواياهم نجسة.

“تشانيي، ما هذا الهراء الذي تتفوهين به!” هدر نانهوانغ موفينغ بصوت منخفض.

أجابه السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية “تشانيي هي الشخص الذي اخترته لقيادة تشكيل معركة العنقاء الجنوبية، لذلك فإن افعالها وقراراتها تعكس ارادة السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية. لا أمانع أن تعتبر أفعالها امتداداً لإرادتي. “

كان الجميع مذهولين من عملها الجريء، ضاق بيهان تشو عينيه لفترة وجيزة قبل أن يسترخي في ابتسامة فضولية. شعر فجأة أنه لم يفهم نانهوانغ تشانيي على الإطلاق … لم يدركوا أن جميع أفراد العائلة الملكية للعنقاء الجنوبية كانوا يحدقون بها بغباء مثل اليوم.

إذا خسروا المباراة الآن، فإنهم سوف يتجنبون المعاناة من الإذلال بسبب سلسلة من الخسائر العشرة، ويدافعون عن شرفهم إلى أعلى درجة ممكنة، ويتركون علامة دائمة في قلب الجميع.

حاك السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية حواجبه معاً ووقف على قدميه لكن في النهاية لم يقل شيئاً على الإطلاق وبعد وقت قصير، نزل الى مقعده ببطء.

1569 – إسقاط الإدعاءات

“هيه” السيادي الإلهي للبرد الشمالي ضحك وقال “هل تعلمين ماذا تقولين، يا ولي عهد العنقاء الجنوبية؟ نانهوانغ، أرى أنّك تلتزم الصمت حيال هذا. لا تخبرني أنك توافقها الرأي؟ أو ربما… أنت من أخبرها أن تفعل هذا؟ “

“إذاً، أنت تقول أن يون تشي هذا يستخدم فنّاً شيطانيّاً كهذا لنيل النصر للعنقاء الجنوبية، الكبير الأعلى غير أبيض؟”

أجابه السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية “تشانيي هي الشخص الذي اخترته لقيادة تشكيل معركة العنقاء الجنوبية، لذلك فإن افعالها وقراراتها تعكس ارادة السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية. لا أمانع أن تعتبر أفعالها امتداداً لإرادتي. “

“هل نسيت شيئا مرة أخرى، ملك عالم البرد الشمالية؟” نانهوانغ تشانيي ذكّرت السيادي الإلهي للبرد الشمالي بلطف.

“جلالتك، أنت …” استدار نانهوانغ موفينغ فجأة وحدق في السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية غير مصدق.

أومأ السيادي الإلهي للبرد الشمالي بقوة وقال “جيد جدا”

عندما رفضت نانهوانغ تشانيي طلب الزواج من بيهان تشو، كانت قد أهانت كلاً من بيهان تشو ومدينة البرد الشمالية في نفس الوقت. لهذا السبب تم إستهدافهم من قبل طوائف ملك العالم الثلاث في المقام الأول. على الرغم من أن أداء يون تشي الذي لا يصدق كان سبباً في استعادة وجهها بشكل ما، إلا أنه لم يكن كافياً لإنقاذهم من ورطتهم الحالية.

“إذا كان هذا صحيحاً، فلا عجب إذن أن يهاجم فقط عندما تكون هناك فرصة، وبقوة كافية لإنهاء الأمور بضربة واحدة” قال بيهان تشو كما لو كان يفهم كل شيء.

إذا كان ما فعلته نانهوانغ تشانيي في وقت سابق مثل حفر قبرهم، ثم ما كانت تفعله الآن هو دفعهم إلى الحفرة. ولكن لم يحاول السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية ان يوقفها فحسب، بل كان يدعمها ايضا!

علاوة على ذلك، سمح لها السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبية ان تفعل ما تشاء.

كان هناك شيطان ممسوس كل من الأب وابنته!؟

ولكن لا شك أن يون تشي جعل من نفسه عدواً أبديا لطائفة الأطلال الشرقية اليوم. حتى لو لم يكن الوقت مناسباً للانتقام، كانت طائفة الأطلال الشرقية ستطارده حتى نهاية العالم بمجرد انتهاء معركة الأطلال المركزية!

أومأ السيادي الإلهي للبرد الشمالي بقوة وقال “جيد جدا”

1569 – إسقاط الإدعاءات

“هيه، يا لها من مزحة” السيادي الإلهي للأطلال الغربية سخر “العنقاء الجنوبية لا تستحق انتباهنا، ناهيك عن طوائف ملك العالم الثلاثة معا.”

“المعركة القادمة …” عيون السيادي الإلهي للبرد الشمالي أصبحت مركزة. وأصيب ممثل الأطلال الغربية بجراح وأصيب ممثل الأطلال الشرقية بالشلل. كان الآن دور مدينة البرد الشمالية لإرسال متحدي.

ألقى السيادي الإلهي للأطلال الشرقية دونغ شويسي على الأرض وقال “من الواضح أنها تحاول أن تخسر لأنها تعلم أن العنقاء الجنوبية ستكون الأخيرة على أية حال. ومن يدري، ربما ينكشف شيء قبيح بشأن يون تشي هذا إذا طال أمد المعركة “.

السيادي الإلهي نصف خطوة كان اقوى من الملوك الإلهيين الذروة لأنهم كانوا على بعد قدم واحدة من ان يصيروا سيادين إلهيين حقيقين! صحيح أنهم قد لا يكونوا سيادين إلهيين حقيقين بعد، لكنهم كانوا لا يقهرون امام كل من هو دون عالم السيادي الإلهي.

“لهذا السبب اتخذت موقفاً أخلاقياً عالياً ورمت التراب علينا وعلى معركة الأطلال المركزية. أتساءل من هو الحقيقي الوقح هنا! “

“مشـ … مشلول!؟”

“تدعي أنني سأخسر لأنني أعرف أننا سنصبح في المركز الأخير؟” نانهوانغ تشانيي أطلقت شخرة “يا لها من مزحة”

حتى لو خسرت دولة العنقاء الإلهية الجنوبية كل المعارك العشر وتركت بصمة عار دائمة في تاريخ معركة الأطلال المركزية، فلم يكن بوسعها إلا أن تبلعها وتتقبلها. حتى السيادي الإلهي للعنقاء الجنوبي لم يكن بوسعه أن يفعل أي شيء آخر لأن طائفتهم ببساطة لم يكن لديها القدرة على إسقاط كل الإدعاءات وتمزيق الطوائف الثلاث الأخرى، ناهيك عن غضب قصر الأضواء التسعة السماوي.

“مزحة؟” السيادي الإلهي لبرد الشمالي اخرج ضحكة مكتومة “أنا متأكد أن الجميع يعرف من هي المزحة الحقيقية هنا. أتظنين أن الجميع هنا أغبياء؟ “

أظلم تعبير السيادي الإلهي للبرد الشمالي عندما ارتفع الدم في جسده الى رأسه. وكان على وشك إطلاق العنان لغضبه عليهم عندما دخل صوت نانهوانغ تشانيي فجأة إلى أذنيه، “لا بأس. لا فائدة من مواصلة معركة الأطلال المركزية هذا العام على أية حال. “

كان على وشك انتقاد العنقاء الجنوبية لإهانتها قصر الأضواء التسعة السماوي عندما قاطعته نانهوانغ تشانيي، “في هذه الحالة، لماذا لا نقوم بالرهان، مدينة البرد الشمالية، طائفة الأطلال الشرقية، طائفة الأطلال الغربية؟”

ولا حتى العباقرة الكبار في عوالم النجوم العليا والملكية يجب أن يمتلكوا مثل هذه القوة، أليس كذلك؟

رهان؟

ولا حتى العباقرة الكبار في عوالم النجوم العليا والملكية يجب أن يمتلكوا مثل هذه القوة، أليس كذلك؟

استمرت نانهوانغ تشانيي قبل أن يتمكن السيادين الالهيين الثلاثة من قول أي شيء، “لا تزال مدينة البرد الشمالية تضم خمسة ممثلين، والأطلال الشرقية اثنان، والأطلال الغربية ثلاثة في هذه النكتة من المعركة”.

ومع ذلك، كانت هذه هي الإجابة الوحيدة التي تخطر بباله. لو لم يشهد هذا بأم عينه، لو أخبره أحد أن ملكاً إلهياً من المستوى الخامس أطلق العنان لقوة السيادي الإلهي نصف خطوة، لكان تجاهل كلماتهم على أنها هراء كامل.

“سوف ترسلهم جميعاً ليقاتلوا ضد يون تشي!”

“تشانيي، ما هذا الهراء الذي تتفوهين به!” هدر نانهوانغ موفينغ بصوت منخفض.

الوميض الحاد الذي كان يخترق الشراشف المرصّعة بالجواهر والكلمات الجريئة صعقت الجميع بالصمت. قالت “هل تجرؤ على قبول هذا الرهان؟”

ألقى السيادي الإلهي للأطلال الشرقية دونغ شويسي على الأرض وقال “من الواضح أنها تحاول أن تخسر لأنها تعلم أن العنقاء الجنوبية ستكون الأخيرة على أية حال. ومن يدري، ربما ينكشف شيء قبيح بشأن يون تشي هذا إذا طال أمد المعركة “.

بواسطة :

كان يون تشي وجهاً غير مألوف واسماً غير مألوف. لا أحد يعرف من أين جاء.

AhmedZirea


كان على وشك انتقاد العنقاء الجنوبية لإهانتها قصر الأضواء التسعة السماوي عندما قاطعته نانهوانغ تشانيي، “في هذه الحالة، لماذا لا نقوم بالرهان، مدينة البرد الشمالية، طائفة الأطلال الشرقية، طائفة الأطلال الغربية؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط