نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1576

يقتحم الجحيم بلا داع

يقتحم الجحيم بلا داع

والده، السيادي الإلهي للبرد الشمالي الذي كان أقرب اليه في القوة، كان قد مات ايضا!

1576 – يقتحم الجحيم بلا داع

العروق العميقة التي ظنت أنها مشلولة إلى الأبد قد شفيت، وحصلت على دم إمبراطور شيطاني، حتى أنها حصلت على يون تشي، وهو وحش استخدمها كما استخدمته هي. وطالما بقيت على قيد الحياة، فسيأتي بالتأكيد يوم تنتقم فيه شخصيا.

ظهر بيهان تشو مع هالة من “الترتيب السيادي السماوي للمنطقة الشمالية” المحيط به، ولكن يون تشي لم يعتبره أي اعتبار على الإطلاق.

“لقد… مات؟” الأطلال الشرقية، الأطلال الغربية، والعنقاء الجنوبية … هاتان الكلمتان القصيرتان جعلتاهما ترتجفان بعنف أكثر من أي وقت مضى.

العبقري رقم واحد في الطريق العميق للمنطقة الإلهية الشرقية، الرجل الذي صنع التاريخ مراراً وتكراراً، لوو تشانغ شينغ، تعرض للإساءة من جانب يون تشي وتُرك تحت رحمته تماماً على قمة حلبة إله المناوشات، ومن المحتمل أن يطارده ذلك الظلّ القاتم طيلة حياته.

العروق العميقة التي ظنت أنها مشلولة إلى الأبد قد شفيت، وحصلت على دم إمبراطور شيطاني، حتى أنها حصلت على يون تشي، وهو وحش استخدمها كما استخدمته هي. وطالما بقيت على قيد الحياة، فسيأتي بالتأكيد يوم تنتقم فيه شخصيا.

ترتيب السيادي السماوي للمنطقة الشمالية؟ ماهذا؟

تجمد الشيخ العظيم للبرد الشمالي، وسرعان ما تبددت هالة السيادي الإلهي للبرد الشمالي من الإدراك الروحي للجميع قبل أن تختفي تماما.

لكن في هذه اللحظة، لم يكن أمام يون تشي أي خيار سوى الاعتراف بأن بيهان تشو كان حقاً شخصاً.

تمتم السيادي الإلهي للبرد الشمالي عندما رؤيته أُظلمت… لكن قبل أن يتمكن من مد يده نحو جثة بيهان تشو، التي كانت لا تزال منتصبة، شعاع الضوء الذهبي اكتسح فجأة نحو جسده.

لأنه تجرأ على توجيه إسقاط طاقة السيف إلى تشياني يينغ إير!

لم تكن ضخامة هذا الارتطام أقل من انقلاب السماء وانهيار الأرض.

“يون تشي” قال لو بوباي بينما كان يشهق بخشونة، كانت نية القتل الموجودة في عينيه قد اختفت تقريبا. ما حل محله هو الصدمة العميقة والخوف “قصرنا الأضواء التسعة السماوي لا يرغب أن يكون عدوك ونحن حقا لا ترغب في تحويل هذا إلى مشهد قبيح. أعطها لنا وسيكون هناك سلام بين الجانبين. لماذا تريد الدخول في صراع حياة أو موت … على فتاة من تلك العشيرة الاثمة؟”

لكن في هذه اللحظة، لم يكن أمام يون تشي أي خيار سوى الاعتراف بأن بيهان تشو كان حقاً شخصاً.

كان خائفا، كان خائفا حقا.

كانت تتمتم بهدوء بكلمات لا يسمعها إلا هي. “منذ أن وصل الأمر لهذا… إذاً لنمضي قدماً”

إن قدرة يون تشي على مقاومة قوته قد زعزعته بالفعل إلى حد كبير. ولكن التفكير أنه لا يزال قادرا على زيادة قوته بشكل متفجر … علاوة على ذلك، قوته نمت مرات عديدة في لحظة، وضربة واحدة شلت تقريبا ذراعه، ذراع السيادي الإلهي من المستوى الرابع!

الضوء الذهبي الذي خرج من العدم كان مرسوماً عبر رأس ذلك الشخص، وبدا وكأن ذلك الخط الذهبي قد قسم ذلك الرأس إلى نصفين.

أي نوع من الوحوش كان… وقد ظهر هذا التعبير المذهل في ذهنه مرات لا تحصى اليوم.

أي نوع من الوحوش كان… وقد ظهر هذا التعبير المذهل في ذهنه مرات لا تحصى اليوم.

لم يتكلم يون تشي، وضغطت يده على كتف الفتاة ذات الرداء الأبيض.

مع شخير باردا، يون تشي انطلق نحو لو بوباي.

تحتهم، الضوء في عيني تشياني يينغ إير تغير برشاقة تحت ذلك القناع الأسود.

لأنه تجرأ على توجيه إسقاط طاقة السيف إلى تشياني يينغ إير!

كانت تتمتم بهدوء بكلمات لا يسمعها إلا هي. “منذ أن وصل الأمر لهذا… إذاً لنمضي قدماً”

“أبي الملكي، هل … أنت بخير؟” سأل الابن الأكبر للسيادي الإلهي للبرد الشمالي بصوت يرتجف.

فرشت اصبعها برفق عبر خصرها.

شق ضوء ذهبي ثانٍ الهواء، محدِّدا خطا افقيا عبر الجانب الأيسر من جسد السيادي الإلهي للبرد الشمالي، مشقِّقا الأضلاع في الجانب الأيسر من صدره ومقطِّعا معظم ذراعه اليسرى. دمّ جديد إندفع إلى السماء.

دينغ!

الضوء الذهبي الذي خرج من العدم كان مرسوماً عبر رأس ذلك الشخص، وبدا وكأن ذلك الخط الذهبي قد قسم ذلك الرأس إلى نصفين.

صوت رنين الضوء قرع فجأة في آذان جميع الحاضرين… ومع انها كانت ناعمة جدا، فقد تشابكت حول آذان الجميع وتسربت مباشرة الى أرواحهم.

والده، السيادي الإلهي للبرد الشمالي الذي كان أقرب اليه في القوة، كان قد مات ايضا!

وسط هذا الصوت الرنين الناعم، رُسم فجأة خط ذهبي طويل ورقيق، ملطخ بظلام دامس، على ساحة المعركة القمعية المقفرة هذه.

كل شيء حدث بسرعة وفجأة. ومنذ اللحظة التي شُق فيها رأس بيهان تشو إلى اللحظة التي ثقبت فيها في صدر السيادي الإلهي للبرد الشمالي، حدث كل شيء في مسألة اللحظات. وفي ذلك الوقت أيضا بدأ سكان مدينة البرد الشمالية في الصراخ في حالة من الصدمة والخوف.

رأس بيهان تشو كان في منتصف هذا الخط الذهبي.

أي نوع من الوحوش كان… وقد ظهر هذا التعبير المذهل في ذهنه مرات لا تحصى اليوم.

طاقة السيف الممددة من يد بيهان شو كانت موجهة إلى تشياني يينغ إير وكانت النظرة في عينيه داكنة وثقيلة، وكان بإمكانه أن يستشعر نظرة التقدير التي رماها لو بوباي باتجاهه، وانتفخ قلبه بالعواطف.

“سيد … سيد طائفة!؟”

كان مقتنعاً بأن العلاقة التي كانت بين يون تشي وهذه المرأة ليست علاقة عادية. وإذا أجبره على الإذعان لهذا الإجراء واستعادة الفتاة الشابة التي يمكنها تحرير “مقبض الشيطان” الأرجواني، فإن هذا الإنجاز العظيم ربما يعوض تماما خطيته بخسارة سيف السماء الخفي.

لقد انشغل كثيرا بهذا الحدث حتى ان روحه تركت جسده تقريبا. وعلى هذا النحو، عندما واجه ضربة تشياني يينغ إير بالسيف، وهي هجمة مفاجئة طافت بسرعة الضوء مخلفة وراءها صورا لاحقة، لم يتح له الوقت حتى لتعريف قوته العميقة عندما عاد إلى رشده. كان بالكاد يحرك جسده إلى جانب واحد.

حتى أنه يستطيع استعادة بعض الأرض التي فقدها لـ يون تشي!

في تلك اللحظة، تدفق الرعب واليأس اللامتناهيان إلى الأجزاء المتبقية من وعيه. أراد ان يصرخ بصوت أجش، لكنه لم يستطع ان يصدر صوتا واحدا. وبعد ذلك، انحدر آخر ما تبقى من وعيه إلى الظلام الأبدي مع أكبر رعب ويأس شعر به في حياته كلها.

على الرغم من أن هذه الطريقة كانت بغيضة للغاية، فإن يون تشي هو الذي حاول بكل خبث أن يسرقها في المقام الأول، لذا لم يكن بوسع أحد أن يقول أي شيء ضده.

صوت رنين الضوء قرع فجأة في آذان جميع الحاضرين… ومع انها كانت ناعمة جدا، فقد تشابكت حول آذان الجميع وتسربت مباشرة الى أرواحهم.

ومع ذلك… لسبب ما غريب، كُلّ الأصوات حوله إختفت فجأة، والشيء الوحيد الذي يمكنه أن يسمعه كان الطنين الذي أتى من مكان مجهول.

“يون تشي” قال لو بوباي بينما كان يشهق بخشونة، كانت نية القتل الموجودة في عينيه قد اختفت تقريبا. ما حل محله هو الصدمة العميقة والخوف “قصرنا الأضواء التسعة السماوي لا يرغب أن يكون عدوك ونحن حقا لا ترغب في تحويل هذا إلى مشهد قبيح. أعطها لنا وسيكون هناك سلام بين الجانبين. لماذا تريد الدخول في صراع حياة أو موت … على فتاة من تلك العشيرة الاثمة؟”

كما أن رؤيته أصبحت فجأة مشوشة، كما أن ارتباطه بطاقته العميقة أصبح ضعيفاً وخفيفاً. بعد ذلك، كل شيء، كل شيء… اختفى تماما.

أما بالنسبة الى الذين من الأطلال الشرقية، الأطلال الغربية، والعنقاء الجنوبية، فقد أذهلتهم جميعا الاحداث التي كانت قد تكشفت للتو امام اعينهم. كل ركن من ركن ساحة معركة الأطلال المركزية في صخب في هذه اللحظة.

العالم الذي أمامه بدأ يميل للأعلى… لا، كانت رؤيته هي التي كانت تنحرف للخلف بينما بدأت تخفت، قبل أن ينقلب رأساً على عقب … فجأة رأى شخصا، يحمل نفس شخصيته وكان يرتدي نفس ملابسه وحتى يده اليمنى المشوهة كانت تماما مثل يده اليمنى.

أمسكت تشياني يينغ إير بالفتاة وهي تتكلم بصوت متجمد، “بما ان الامر وصل الى هذا الحد، اقتل الجميع … بعد ذلك، من الافضل ان تعدّ شرحا مناسبا تماما لي!”

كما كانت تنبعث طاقة السيف الاسود من يده اليسرى.

كان مقتنعاً بأن العلاقة التي كانت بين يون تشي وهذه المرأة ليست علاقة عادية. وإذا أجبره على الإذعان لهذا الإجراء واستعادة الفتاة الشابة التي يمكنها تحرير “مقبض الشيطان” الأرجواني، فإن هذا الإنجاز العظيم ربما يعوض تماما خطيته بخسارة سيف السماء الخفي.

لكن ذلك الشخص كان لديه نصف رأس متبقي فقط.

أعضاء مدينة البرد الشمالية صرخوا في صدمة كبيرة. تقدم الشيخ العظيم للبرد الشمالي وأمسك بالسيادي الإلهي للبرد الشمالي ولكن في تلك اللحظة، ارتجف جسده كله بعنف، وكأن مطرقة ضخمة حطمته.

الضوء الذهبي الذي خرج من العدم كان مرسوماً عبر رأس ذلك الشخص، وبدا وكأن ذلك الخط الذهبي قد قسم ذلك الرأس إلى نصفين.

لكن في هذه اللحظة، لم يكن أمام يون تشي أي خيار سوى الاعتراف بأن بيهان تشو كان حقاً شخصاً.

في تلك اللحظة، تدفق الرعب واليأس اللامتناهيان إلى الأجزاء المتبقية من وعيه. أراد ان يصرخ بصوت أجش، لكنه لم يستطع ان يصدر صوتا واحدا. وبعد ذلك، انحدر آخر ما تبقى من وعيه إلى الظلام الأبدي مع أكبر رعب ويأس شعر به في حياته كلها.

والده، السيادي الإلهي للبرد الشمالي الذي كان أقرب اليه في القوة، كان قد مات ايضا!

صُعق لو بوباي، وصُعق السيادي الإلهي للبرد الشمالي … وكان الجميع مذهولين وكأن بلايين النحل اقتحمت عقولهم وملأت رؤوسهم بنشاز مزعج.

حتى نانهوانغ موفينغ تراجع بسرعة بضع خطوات.

“تشو… تشو إير”

ومع ذلك، فإن قوة تشياني يينغ إير العميقة قد أخفيت بواسطة حجر ني يوان. وهكذا، عندما انبثقت قوتها العميقة من جسدها، كشفت تماما قوتها الحقيقية.

تمتم السيادي الإلهي للبرد الشمالي عندما رؤيته أُظلمت… لكن قبل أن يتمكن من مد يده نحو جثة بيهان تشو، التي كانت لا تزال منتصبة، شعاع الضوء الذهبي اكتسح فجأة نحو جسده.

أمسكت تشياني يينغ إير بالفتاة وهي تتكلم بصوت متجمد، “بما ان الامر وصل الى هذا الحد، اقتل الجميع … بعد ذلك، من الافضل ان تعدّ شرحا مناسبا تماما لي!”

تشياني يينغ إير قدّرت حياتها حقًّا هذه الأيام.

AhmedZirea

العروق العميقة التي ظنت أنها مشلولة إلى الأبد قد شفيت، وحصلت على دم إمبراطور شيطاني، حتى أنها حصلت على يون تشي، وهو وحش استخدمها كما استخدمته هي. وطالما بقيت على قيد الحياة، فسيأتي بالتأكيد يوم تنتقم فيه شخصيا.

“آه… واااهـه!!” أصاب اليأس عواء السيادي الإلهي للبرد الشمالي حين ترك الدم يتطاير بحرية من جذع ذراعه اليسرى. وبموجة من ذراعه اليمنى، ظهر في يده سيف عظيم اخضر اسود وتركزت في داخله قوته الهمجية المسعورة حين أرسلها الى الأسفل.

على هذا فقد حذرت يون تشي مراراً وتكراراً من أنه ليس مسموحاً له بالمخاطرة غير الضرورية قبل أن تصبح قوية بالقدر الكافي.

ومع ذلك، ذلك الضوء الذهبي القاتل أُطلق عليه ثانيةً في اللحظة التالية.

ومع ذلك، في اللحظة التي اشتعلت فيها نيّتها في القتل، كانت ستصير قاسية وبلا رحمة!

الضوء الذهبي الذي خرج من العدم كان مرسوماً عبر رأس ذلك الشخص، وبدا وكأن ذلك الخط الذهبي قد قسم ذلك الرأس إلى نصفين.

بضربة واحدة من سيفها، قَطَعَت نصف رأس بيهان تشو، وبهجومها الثاني، كان سيفها متجها نحو السيادي الإلهي للبرد الشمالي في محاولة لقتله. ولم تبد أي قدر من التردد ولم تتلكأ على الإطلاق.

العبقري رقم واحد في الطريق العميق للمنطقة الإلهية الشرقية، الرجل الذي صنع التاريخ مراراً وتكراراً، لوو تشانغ شينغ، تعرض للإساءة من جانب يون تشي وتُرك تحت رحمته تماماً على قمة حلبة إله المناوشات، ومن المحتمل أن يطارده ذلك الظلّ القاتم طيلة حياته.

بصفته السيادي الإلهي للبرد الشمالي، اعتاد على الموت كثيرا، لذلك من الطبيعي ألا يفقد ذكاءه لأنه شهد واحدا. لكن بيهان تشو… لم يكن فقط الابن الذي يفتخر به. لقد كان أيضاً مستقبله، مستقبل مدينة البرد الشمالية بأكملها!

“سيد … سيد طائفة!!”

فقد أصبح التلميذ الأول في قصر الأضواء التسعة السماوي، وأصبح اسمه في ترتيب السيادي السماوي للمنطقة الشمالية، وأصبح أعظم عبقري في الأطلال الخمس السفلية، وفخره وفرحه. كل هذه الأشياء كانت مجيدة و رائعة لكنها دفنت أمام عينيه في هذه اللحظة.

كانت زراعة يون تشي في الطريق العميق على المستوى الخامس من عالم الملك الإلهي، لم تكن كذبة.

لم تكن ضخامة هذا الارتطام أقل من انقلاب السماء وانهيار الأرض.

كل هذا حدث في جزء من الثانية … هالة تشياني يينغ إير العميقة كانت فقط في المستوى الخامس من عالم الملك الإلهي، وكانت امرأة في ذلك، فلماذا بيهان تشو، ولو بوباي، والسيادي الإلهي للبرد الشمالي يضعوا عناء حراستهم ضدها؟

لقد انشغل كثيرا بهذا الحدث حتى ان روحه تركت جسده تقريبا. وعلى هذا النحو، عندما واجه ضربة تشياني يينغ إير بالسيف، وهي هجمة مفاجئة طافت بسرعة الضوء مخلفة وراءها صورا لاحقة، لم يتح له الوقت حتى لتعريف قوته العميقة عندما عاد إلى رشده. كان بالكاد يحرك جسده إلى جانب واحد.

العبقري رقم واحد في الطريق العميق للمنطقة الإلهية الشرقية، الرجل الذي صنع التاريخ مراراً وتكراراً، لوو تشانغ شينغ، تعرض للإساءة من جانب يون تشي وتُرك تحت رحمته تماماً على قمة حلبة إله المناوشات، ومن المحتمل أن يطارده ذلك الظلّ القاتم طيلة حياته.

ريب!!

فرشت اصبعها برفق عبر خصرها.

شق ضوء ذهبي ثانٍ الهواء، محدِّدا خطا افقيا عبر الجانب الأيسر من جسد السيادي الإلهي للبرد الشمالي، مشقِّقا الأضلاع في الجانب الأيسر من صدره ومقطِّعا معظم ذراعه اليسرى. دمّ جديد إندفع إلى السماء.

حتى أنه يستطيع استعادة بعض الأرض التي فقدها لـ يون تشي!

بانج!

وسط هذا الصوت الرنين الناعم، رُسم فجأة خط ذهبي طويل ورقيق، ملطخ بظلام دامس، على ساحة المعركة القمعية المقفرة هذه.

النصف الأعلى من رأس بيهان تشو إرتطم بالأرض بهزة ناعمة. وبدا أن هذا الصوت قد انفجر في قلوب جميع الحاضرين، مقمعا كل الأصوات في العالم.

في هذه اللحظة، سقط السيف العظيم من قبضته وتحطم على الأرض.

بانج!

عندما انفجرت فجأة قوة السيادي الإلهي من جسد الملك الإلهي من المستوى الخامس، كانت لحظة الحيرة التي سبَّبها في كل شخص آخر كافية لتكون قاتلة!

الذراع اليسرى للسيادي الإلهي للبرد الشمالي إرتطمت بالأرض في نفس اللحظة التي سقطت فيها جمجمة بيهان تشو المنقسمة.

تحتهم، الضوء في عيني تشياني يينغ إير تغير برشاقة تحت ذلك القناع الأسود.

كل هذا حدث في جزء من الثانية … هالة تشياني يينغ إير العميقة كانت فقط في المستوى الخامس من عالم الملك الإلهي، وكانت امرأة في ذلك، فلماذا بيهان تشو، ولو بوباي، والسيادي الإلهي للبرد الشمالي يضعوا عناء حراستهم ضدها؟

التمكن فورا من قتل السيادي الإلهي الأول والسيادي الإلهي ذو المستوى الرابع بقوة السيادي الإلهي ذو المستوى الثالث. في عالم الاله بأكمله، ربما فقط تشياني يينغ إير كانت قادرة على إنجاز هذه المهمة.

“آه… آآآآآههـه” عويل السيادي الإلهي للبرد الشمالي من البؤس بدأ يتردد رنانه في هذه اللحظة وفي نفس الوقت، انقلب جسد بيهان تشو أخيراً إلى الوراء. بعد فقدانه ابنه وذراعه على السواء، كان صراخا بائسا لا ينبغي ان يأتي من فم السيادي الإلهي الذي تردد صداه في الهواء.

ومع ذلك، فإن قوة تشياني يينغ إير العميقة قد أخفيت بواسطة حجر ني يوان. وهكذا، عندما انبثقت قوتها العميقة من جسدها، كشفت تماما قوتها الحقيقية.

ومع ذلك، ذلك الضوء الذهبي القاتل أُطلق عليه ثانيةً في اللحظة التالية.

مع شخير باردا، يون تشي انطلق نحو لو بوباي.

“آه… واااهـه!!” أصاب اليأس عواء السيادي الإلهي للبرد الشمالي حين ترك الدم يتطاير بحرية من جذع ذراعه اليسرى. وبموجة من ذراعه اليمنى، ظهر في يده سيف عظيم اخضر اسود وتركزت في داخله قوته الهمجية المسعورة حين أرسلها الى الأسفل.

1576 – يقتحم الجحيم بلا داع

“السيادي الإلهي!!” لو بوباي، الذي كان يحلق فوق رأسه، أطلق صرخة صدمة لا إرادية عندما تقلصت حدقة عينه.

ومع ذلك، فإن قوة تشياني يينغ إير العميقة قد أخفيت بواسطة حجر ني يوان. وهكذا، عندما انبثقت قوتها العميقة من جسدها، كشفت تماما قوتها الحقيقية.

كانت زراعة يون تشي في الطريق العميق على المستوى الخامس من عالم الملك الإلهي، لم تكن كذبة.

أي نوع من الوحوش كان… وقد ظهر هذا التعبير المذهل في ذهنه مرات لا تحصى اليوم.

ومع ذلك، فإن قوة تشياني يينغ إير العميقة قد أخفيت بواسطة حجر ني يوان. وهكذا، عندما انبثقت قوتها العميقة من جسدها، كشفت تماما قوتها الحقيقية.

كانت وفاة بيهان تشو البائسة نتيجة مفروغ منها في نظر يون تشي. مجرد توجيه طاقة سيفه نحو تشياني يينغ إير ضمن أنه حتى عشرة آلاف حياة لن تكون كافية لمساعدته على البقاء على قيد الحياة. ومع ذلك، لم يتوقع انها ستقتل السيادي الإلهي للبرد الشمالي في لحظة ايضا.

كان حجر ني يوان شيئاً يعود إلى الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء. فما دام لابسه لم يختر ان يكشف قوته العميقة، حتى الآلهة والشياطين القدماء لم يكونوا ليروا من خلال تشويشه، ناهيك عن ايّ شخص موجود.

كل هذا حدث في جزء من الثانية … هالة تشياني يينغ إير العميقة كانت فقط في المستوى الخامس من عالم الملك الإلهي، وكانت امرأة في ذلك، فلماذا بيهان تشو، ولو بوباي، والسيادي الإلهي للبرد الشمالي يضعوا عناء حراستهم ضدها؟

عندما انفجرت فجأة قوة السيادي الإلهي من جسد الملك الإلهي من المستوى الخامس، كانت لحظة الحيرة التي سبَّبها في كل شخص آخر كافية لتكون قاتلة!

كان مقتنعاً بأن العلاقة التي كانت بين يون تشي وهذه المرأة ليست علاقة عادية. وإذا أجبره على الإذعان لهذا الإجراء واستعادة الفتاة الشابة التي يمكنها تحرير “مقبض الشيطان” الأرجواني، فإن هذا الإنجاز العظيم ربما يعوض تماما خطيته بخسارة سيف السماء الخفي.

ورغم ان السيادي الإلهي للبرد الشمالي كان يستخدم سيفه بيد واحدة فقط، فإن قوة هذا السيف العظيم كان لا يزال صاعقا. وفي المقابل، بدا السيف الذهبي الطويل والرقيق في يد تشياني يينغ إير ضعيفا وصغيرا.

ومع ذلك، ثقبا بحجم قبضة اليد ظهر في صدر السيادي الإلهي للبرد الشمالي.

ومع ذلك، في اللحظة التي تصادم فيها السيفان، انحنى السيف الذهبي النحيل كالسوط. لقد اخترق على الفور كلا من سيف السيادي الإلهي للبرد الشمالي وقوته كروح ثعبان قبل ضربه في صدره… بالصوت المتفجر، اخترق جسده.

على الرغم من أن ذراع السيادي الإلهي للبرد الشمالي قد قُطعت ووضعت ثقب في صدره، فإن السيادي الإلهي يمكن أن يعيد تشكيل ذراع، والثقب في صدورهم لن يكون قاتلا بكل تأكيد … كيف يكون سهلا جدا ان يموت السيادي الإلهي الجبار؟

بوووم!

“سيد … سيد طائفة!؟”

إستعارت تشياني يينغ إير قوة سيف السيادي الإلهي للبرد الشمالي لتتحرك للخلف، تطير برشاقة في الهواء. ترك السيف المرن يدها كالضوء الذهبي المتعري وملتف حول خصرها النحيل ولا يبدو أي شيء سوى حزام ذهبي عادي.

كان مقتنعاً بأن العلاقة التي كانت بين يون تشي وهذه المرأة ليست علاقة عادية. وإذا أجبره على الإذعان لهذا الإجراء واستعادة الفتاة الشابة التي يمكنها تحرير “مقبض الشيطان” الأرجواني، فإن هذا الإنجاز العظيم ربما يعوض تماما خطيته بخسارة سيف السماء الخفي.

ومع ذلك، ثقبا بحجم قبضة اليد ظهر في صدر السيادي الإلهي للبرد الشمالي.

كما كانت تنبعث طاقة السيف الاسود من يده اليسرى.

“سيد … سيد طائفة!؟”

بصفته السيادي الإلهي للبرد الشمالي، اعتاد على الموت كثيرا، لذلك من الطبيعي ألا يفقد ذكاءه لأنه شهد واحدا. لكن بيهان تشو… لم يكن فقط الابن الذي يفتخر به. لقد كان أيضاً مستقبله، مستقبل مدينة البرد الشمالية بأكملها!

“أبي الملكي!”

“أبي الملكي!”

كل شيء حدث بسرعة وفجأة. ومنذ اللحظة التي شُق فيها رأس بيهان تشو إلى اللحظة التي ثقبت فيها في صدر السيادي الإلهي للبرد الشمالي، حدث كل شيء في مسألة اللحظات. وفي ذلك الوقت أيضا بدأ سكان مدينة البرد الشمالية في الصراخ في حالة من الصدمة والخوف.

بوووم!

أما بالنسبة الى الذين من الأطلال الشرقية، الأطلال الغربية، والعنقاء الجنوبية، فقد أذهلتهم جميعا الاحداث التي كانت قد تكشفت للتو امام اعينهم. كل ركن من ركن ساحة معركة الأطلال المركزية في صخب في هذه اللحظة.

علاوة على ذلك، منذ أن كانت إلهة عاهل براهما، كان لديها دائما سيف براهما الذهبي الناعم ملفوف حول خصرها. كان اسمه “الوحي الإلهي”.

اندفع اعضاء مدينة البرد الشمالية الى الامام وهرعوا نحو السيادي الإلهي للبرد الشمالي. السيف العظيم في يد السيادي الإلهي للبرد الشمالي إرتطم بالأرض ووقف متجمداً في مكانه. وكانت عيناه زجاجيتين وفارغتين، وكأن روحه تركت جسده.

لأن الأعضاء الداخلية للسيادي الإلهي للبرد الشمالي قد تحولت بالفعل إلى فوضى دموية. فكأنما ملايين من المخالب الشيطانية، ملايين السيوف الحادة، قد مزّقتها بقسوة وعنف الى اشلاء. ولم يتبق حتى أصغر جزء من العضو.

“أبي الملكي، هل … أنت بخير؟” سأل الابن الأكبر للسيادي الإلهي للبرد الشمالي بصوت يرتجف.

كان خائفا، كان خائفا حقا.

على الرغم من أن ذراع السيادي الإلهي للبرد الشمالي قد قُطعت ووضعت ثقب في صدره، فإن السيادي الإلهي يمكن أن يعيد تشكيل ذراع، والثقب في صدورهم لن يكون قاتلا بكل تأكيد … كيف يكون سهلا جدا ان يموت السيادي الإلهي الجبار؟

صُعق لو بوباي، وصُعق السيادي الإلهي للبرد الشمالي … وكان الجميع مذهولين وكأن بلايين النحل اقتحمت عقولهم وملأت رؤوسهم بنشاز مزعج.

لكن …

لم تكن ضخامة هذا الارتطام أقل من انقلاب السماء وانهيار الأرض.

ثرود!

لأن الأعضاء الداخلية للسيادي الإلهي للبرد الشمالي قد تحولت بالفعل إلى فوضى دموية. فكأنما ملايين من المخالب الشيطانية، ملايين السيوف الحادة، قد مزّقتها بقسوة وعنف الى اشلاء. ولم يتبق حتى أصغر جزء من العضو.

في هذه اللحظة، سقط السيف العظيم من قبضته وتحطم على الأرض.

وقد قسما واجباتهما بشكل كامل.

“تشو… إير…” يتمتم بصوت ناعم كخصلة من الريح. بعد ذلك، سقط إلى الوراء بشدّة، مثل جذع يتهاوى على الأرض.

اندفع اعضاء مدينة البرد الشمالية الى الامام وهرعوا نحو السيادي الإلهي للبرد الشمالي. السيف العظيم في يد السيادي الإلهي للبرد الشمالي إرتطم بالأرض ووقف متجمداً في مكانه. وكانت عيناه زجاجيتين وفارغتين، وكأن روحه تركت جسده.

“سيد … سيد طائفة!!”

اندفع اعضاء مدينة البرد الشمالية الى الامام وهرعوا نحو السيادي الإلهي للبرد الشمالي. السيف العظيم في يد السيادي الإلهي للبرد الشمالي إرتطم بالأرض ووقف متجمداً في مكانه. وكانت عيناه زجاجيتين وفارغتين، وكأن روحه تركت جسده.

أعضاء مدينة البرد الشمالية صرخوا في صدمة كبيرة. تقدم الشيخ العظيم للبرد الشمالي وأمسك بالسيادي الإلهي للبرد الشمالي ولكن في تلك اللحظة، ارتجف جسده كله بعنف، وكأن مطرقة ضخمة حطمته.

فرشت اصبعها برفق عبر خصرها.

لأن الأعضاء الداخلية للسيادي الإلهي للبرد الشمالي قد تحولت بالفعل إلى فوضى دموية. فكأنما ملايين من المخالب الشيطانية، ملايين السيوف الحادة، قد مزّقتها بقسوة وعنف الى اشلاء. ولم يتبق حتى أصغر جزء من العضو.

كان خائفا، كان خائفا حقا.

تجمد الشيخ العظيم للبرد الشمالي، وسرعان ما تبددت هالة السيادي الإلهي للبرد الشمالي من الإدراك الروحي للجميع قبل أن تختفي تماما.

بوووم!

“لقد… مات؟” الأطلال الشرقية، الأطلال الغربية، والعنقاء الجنوبية … هاتان الكلمتان القصيرتان جعلتاهما ترتجفان بعنف أكثر من أي وقت مضى.

لم يتكلم يون تشي، وضغطت يده على كتف الفتاة ذات الرداء الأبيض.

زراعة تشياني يينغ إير الحالية كانت لا تزال في المستوى الثالث من عالم السيادي الإلهي. حتى مع المزايا التي يزوِّدها أصل دم الامبراطورة الشيطانية، قد لا تخسر عند مواجهتها خصما مثل السيادي الإلهي للبرد الشمالي، السيادي الإلهي ذو المستوى الرابع. لكن عملياً لا توجد طريقة لتفوز هي أيضاً.

فرشت اصبعها برفق عبر خصرها.

ومع ذلك، هي ما زالت إلهة عاهل براهما السابقة في النهاية. فقد كانت لا تزال تملك خبرة ومعرفة على مستوى امبراطور إله، وكانت لا تزال تملك أساليب وحشية لا ترحم جعلت حتى أباطرة إله يرتجفون.

وسط هذا الصوت الرنين الناعم، رُسم فجأة خط ذهبي طويل ورقيق، ملطخ بظلام دامس، على ساحة المعركة القمعية المقفرة هذه.

علاوة على ذلك، منذ أن كانت إلهة عاهل براهما، كان لديها دائما سيف براهما الذهبي الناعم ملفوف حول خصرها. كان اسمه “الوحي الإلهي”.

اندفع اعضاء مدينة البرد الشمالية الى الامام وهرعوا نحو السيادي الإلهي للبرد الشمالي. السيف العظيم في يد السيادي الإلهي للبرد الشمالي إرتطم بالأرض ووقف متجمداً في مكانه. وكانت عيناه زجاجيتين وفارغتين، وكأن روحه تركت جسده.

التمكن فورا من قتل السيادي الإلهي الأول والسيادي الإلهي ذو المستوى الرابع بقوة السيادي الإلهي ذو المستوى الثالث. في عالم الاله بأكمله، ربما فقط تشياني يينغ إير كانت قادرة على إنجاز هذه المهمة.

كان حجر ني يوان شيئاً يعود إلى الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء. فما دام لابسه لم يختر ان يكشف قوته العميقة، حتى الآلهة والشياطين القدماء لم يكونوا ليروا من خلال تشويشه، ناهيك عن ايّ شخص موجود.

“آه… آآههــه…” مدّ لو بوباي ذراعه، وأصابعه ترتجف بشدة عندما أمسك الخوف والصدمة بحنجرته وروحه كشيطان.

كانت وفاة بيهان تشو البائسة نتيجة مفروغ منها في نظر يون تشي. مجرد توجيه طاقة سيفه نحو تشياني يينغ إير ضمن أنه حتى عشرة آلاف حياة لن تكون كافية لمساعدته على البقاء على قيد الحياة. ومع ذلك، لم يتوقع انها ستقتل السيادي الإلهي للبرد الشمالي في لحظة ايضا.

بيهان تشو مات… كان أول تلميذ في تاريخ قصر الأضواء التسعة السماوي الذي دخل ترتيب السيادي السماوي للمنطقة الشمالية. فخر ومستقبل قصر الأضواء التسعة السماوي… قد مات!

ومع ذلك، ثقبا بحجم قبضة اليد ظهر في صدر السيادي الإلهي للبرد الشمالي.

والده، السيادي الإلهي للبرد الشمالي الذي كان أقرب اليه في القوة، كان قد مات ايضا!

“آه… آآههــه…” مدّ لو بوباي ذراعه، وأصابعه ترتجف بشدة عندما أمسك الخوف والصدمة بحنجرته وروحه كشيطان.

كيف يمكن… لشيء كهذا… أن يحدث في هذا العالم…

إن قدرة يون تشي على مقاومة قوته قد زعزعته بالفعل إلى حد كبير. ولكن التفكير أنه لا يزال قادرا على زيادة قوته بشكل متفجر … علاوة على ذلك، قوته نمت مرات عديدة في لحظة، وضربة واحدة شلت تقريبا ذراعه، ذراع السيادي الإلهي من المستوى الرابع!

كانت وفاة بيهان تشو البائسة نتيجة مفروغ منها في نظر يون تشي. مجرد توجيه طاقة سيفه نحو تشياني يينغ إير ضمن أنه حتى عشرة آلاف حياة لن تكون كافية لمساعدته على البقاء على قيد الحياة. ومع ذلك، لم يتوقع انها ستقتل السيادي الإلهي للبرد الشمالي في لحظة ايضا.

ومع ذلك، في اللحظة التي اشتعلت فيها نيّتها في القتل، كانت ستصير قاسية وبلا رحمة!

يون تشي أمسك بالفتاة البيضاء بينما كان ينزل، ثم رماها نحو تشياني يينغ إير “إحميها”

لم يتكلم يون تشي، وضغطت يده على كتف الفتاة ذات الرداء الأبيض.

أمسكت تشياني يينغ إير بالفتاة وهي تتكلم بصوت متجمد، “بما ان الامر وصل الى هذا الحد، اقتل الجميع … بعد ذلك، من الافضل ان تعدّ شرحا مناسبا تماما لي!”

على الرغم من أن ذراع السيادي الإلهي للبرد الشمالي قد قُطعت ووضعت ثقب في صدره، فإن السيادي الإلهي يمكن أن يعيد تشكيل ذراع، والثقب في صدورهم لن يكون قاتلا بكل تأكيد … كيف يكون سهلا جدا ان يموت السيادي الإلهي الجبار؟

مع شخير باردا، يون تشي انطلق نحو لو بوباي.

“تشو… إير…” يتمتم بصوت ناعم كخصلة من الريح. بعد ذلك، سقط إلى الوراء بشدّة، مثل جذع يتهاوى على الأرض.

بعد أن ساعدت يون تشي في التخلص من سيادين إلهيين، توقفت تشياني يينغ إير عن الهجوم. بدلا من ذلك، امسكت الفتاة ذات الرداء الابيض بطريقة قاسية وعادت الى داخل حاجز العنقاء الجنوبي.

صُعق لو بوباي، وصُعق السيادي الإلهي للبرد الشمالي … وكان الجميع مذهولين وكأن بلايين النحل اقتحمت عقولهم وملأت رؤوسهم بنشاز مزعج.

وقد قسما واجباتهما بشكل كامل.

تشياني يينغ إير قدّرت حياتها حقًّا هذه الأيام.

عندما عادت، انطلقت جوقة من الصيحات المخنوقة بين تشكيلة معركة العنقاء الجنوبية. وتراجع الجميع في خوف، وكاد نانهوانغ جيان يسقط على الأرض وهو يتعثر.

تشياني يينغ إير قدّرت حياتها حقًّا هذه الأيام.

حتى نانهوانغ موفينغ تراجع بسرعة بضع خطوات.

“سيد … سيد طائفة!!”

إذ تذكروا كيف جلست بهدوء في وسط تشكيلة معركة العنقاء الجنوبية خلال فترة معركة الأطلال المركزية، نزل العرق البارد الى اعماق كل أعضاء العنقاء الجنوبية. وفي هذه اللحظة، كانت أجسادهم كلها متوترة ولم يجرؤ أحد على التنفس بصوت عال.

ومع ذلك، في اللحظة التي اشتعلت فيها نيّتها في القتل، كانت ستصير قاسية وبلا رحمة!

بواسطة :

“سيد … سيد طائفة!؟”

AhmedZirea


لأن الأعضاء الداخلية للسيادي الإلهي للبرد الشمالي قد تحولت بالفعل إلى فوضى دموية. فكأنما ملايين من المخالب الشيطانية، ملايين السيوف الحادة، قد مزّقتها بقسوة وعنف الى اشلاء. ولم يتبق حتى أصغر جزء من العضو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط