السيف المبجل المرتعد
“اذا كنت انا في عالم الملك الإلهي، فستكونين انتِ في عالم السيادي الإلهي. إذا كنت أنا سيادي إلهي، ثم … سوف تكونين قادرة على أن تصبحي سيدا إلهيا مرة أخرى.” قال يون تشي بهدوء وهو ينطق بكلمات لا يمكن تصورها لأي ممارس عميق.
“المنطقة الشمالية لها ما مجموعه ثلاث عوالم ملكية؛ ياما، القمر المشتعل، وسرقة الروح” تشياني يينغ إير تحدث فجأةً، إلى أيّ عالم ملكي تشيرين؟”
“… القمر المشتعل” من الواضح أن يون شانغ كانت أكثر توترا عندما واجهت تشياني يينغ إير، حتى لهجتها أصبحت أكثر هدوءا.
كانت القوة التي انبعثت من هذا الضوء السماوي أقوى بكثير مقارنة مع يون شانغ. لكن شكله وهالته الإلهية الفريدة كانا متشابهين تماماً.
“همف، لكي يغضب القمر المشتعل لعالم إله الشيطان إلى هذا الحد، يبدو أن ‘القطعة الأثرية المقدسة’ التي كانت تحرسها عشيرتك ليست شيئا عاديا.”
بما أن تشياني يينغ إير كانت أيضاً من عالم ملكي، فقد كانت تعرف الكثير عن العوالم الملكية في المنطقة الإلهية الشمالية.
“أما بالنسبة لكِ … تصرفي كحاضنة لائقة خلال زراعتنا المزدوجة وينبغي أن تكوني قادرة على البدء بشكل صحيح في زراعة فن الشيطان معذب السماء الذي هو لكِ وحدك.”
خصوصاً …
بواسطة :
جوهر عالم الاطلال المركزية، وهي منطقة كوارث أثارت الرعب في قلوب جميع الممارسين العميقين من الأطلال الخمس السفلية، فقد أصبح المكان الذي اختاره يون تشي لزراعته في الوقت الحاضر.
ومضة صورة المرأة في عقلها … متبوعة باسم من شأنه أن يبعث البرد في روح جميع أباطرة إله في المناطق الإلهية الثلاث إذا نطقت بصوت عال.
السيف الخفي المبجل أصبح أكثر غضباً وكان على وشك أن يطلق ضحكته الباردة… عندما شعرت عيناه فجأة كما لو أنهما ثقبتا بإبر فضية لا تحصى وتتسع بشكل كامل في اللحظة القادمة.
كنز حفظته عائلة ملكية طوال اجيال عديدة ولم تطالب به هذه العائلة الملكية حتى بعد عودته. على العكس من ذلك … بدا أنه أعطي له بشكل عرضي جدا … من قبل الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، شخص قوي جدا الذي تمسك بالتقاليد.
لم يسأل يون تشي المزيد من الأسئلة. وقف مستقيماً ونظر بعيدا وظلت نظرته متجمدة لفترة طويلة. لكن بعد ذلك، مدّ يده فجأة ووضعها فوق رأس يون شانغ. الضوء العميق يومض في راحة يده وكانت يون شانغ ترتجف بخفة قبل أن تفقد وعيها وتنهار برفق على الأرض.
يون تشي تحرك لإمساكها وضرب إصبعاً بين حواجبها وسرعان ما دخل مقبضه العميق الى بحر روحها، لكنه سرعان ما تركها بعد ذلك.
هذا ما جعله يسرع فورا الى هذا المكان كالمجنون.
“المنطقة الشمالية لها ما مجموعه ثلاث عوالم ملكية؛ ياما، القمر المشتعل، وسرقة الروح” تشياني يينغ إير تحدث فجأةً، إلى أيّ عالم ملكي تشيرين؟”
لم يقرأ ذكرياتها لكنه تأكد من أنها قالت الحقيقة… في الواقع، لم تكن قد تحدثت ولو بكذبة واحدة.
“ارجع وقل لسيد قصرك انه في المئة سنة التالية، لن يقترب أعضاء قصر الأضواء التسعة السماوي من الأطلال الخمس السفلية. كما ان ‘ظلنا’ لا يجب ان يُعرف للآخرين. وإذا تسربت أية معلومات، فسيزال تماما كل قصر الأضواء التسعة السماوي”
“أنتِ … أنتِ …” فتح فمه لكن صوته أصبح مشوهاً تماماً.
عشيرة يون … المقبض العميق … البرق الأرجواني … عشرة آلاف سنة …
السيف الخفي المبجل أصبح أكثر غضباً وكان على وشك أن يطلق ضحكته الباردة… عندما شعرت عيناه فجأة كما لو أنهما ثقبتا بإبر فضية لا تحصى وتتسع بشكل كامل في اللحظة القادمة.
“… القمر المشتعل” من الواضح أن يون شانغ كانت أكثر توترا عندما واجهت تشياني يينغ إير، حتى لهجتها أصبحت أكثر هدوءا.
لقد كانت مصادفة، كل شيء كان مصادفة.
بعد ذلك، تزوج من الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة وعندما طرح الموضوع عرضا، قالت الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة أنه يمكن أن يأخذه كمهره … أوه، الأمر ليس كذلك، هو يُمكن أن يعتبرها كهدية خطوبة منها.
مصادفة في رفع الشعر.
AhmedZirea
بينما كانت تلقي نظرة خاطفة على العذراء اللاواعية بين ذراعي يون تشي، قالت تشياني يينغ إير “لقد حان الوقت لتعطيني تفسيراً!”.
“إنهم على الأرجح رجال عشيرتي” قال يون تشي.
“المنطقة الشمالية لها ما مجموعه ثلاث عوالم ملكية؛ ياما، القمر المشتعل، وسرقة الروح” تشياني يينغ إير تحدث فجأةً، إلى أيّ عالم ملكي تشيرين؟”
“إنهم على الأرجح رجال عشيرتي” قال يون تشي.
“رجال عشيرتك؟” تشياني يينغ إير حاكت حاجبيها قليلا، هذا المكان كان في نهاية المطاف المنطقة الإلهية الشمالية.
“لا يجب أن تسألي”
هز رأسه بعنف كالمجنون. عينيه كانتا واسعتين لدرجة أنهما كانتا على وشك أن تنفجرا من مقابسهما. ففتح فمه وأغلق مرارا وتكرارا دون أن يصدر صوتا واحدا، وركع بينما كان جسده يعرج، “لا… لا… لا أجرؤ… أرجوكِ… أرجوكِ… تجنبي حياتي…”
مد يون تشي يده اليسرى وظهر ضوء أزرق سماوي في لحظة.
كانت القوة التي انبعثت من هذا الضوء السماوي أقوى بكثير مقارنة مع يون شانغ. لكن شكله وهالته الإلهية الفريدة كانا متشابهين تماماً.
“وبما أنهم كانوا يسددون دينهم بالامتنان، فقد انتهزوا هذه الفرصة أيضاً لتغيير هوياتهم وتحديد مستقبل جديد للعشيرة بأسرها”.
كانت تشياني يينغ إير صامتة لوهلة قبل أن تقول “عشيرة يون المقبض السماوي التي هربت من المنطقة الإلهية الشمالية في ذلك الوقت … هل أنت أحد ذريتهم؟”
لقد كانت مصادفة، كل شيء كان مصادفة.
بما أن تشياني يينغ إير كانت أيضاً من عالم ملكي، فقد كانت تعرف الكثير عن العوالم الملكية في المنطقة الإلهية الشمالية.
“إنه من المرجح إلى حد كبير.” قال يون تشي “لأن التوقيت، اللقب، الفن العميق، وقوة المقبض العميق … كل ذلك يناسب تماما.”
“هل هكذا ورثت طاقة الظلام العميقة؟” تشياني يينغ إير سألت. لكن تعبيرها تغير بعد ذلك مباشرة “كلا! عشيرة يون التي في عالم الشياطين الوهمي التي تنتمي إليها، والديك وابنتك ورجال عشيرتك، ليس لديهم طاقة الظلام العميقة وإلا فلن اتمكن من اكتشافه”
“على الرغم من ان قوتهم كانت مقيَّدة بالكوكب الذي سكنوا فيه، فقد مكَّنتهم معرفتهم وخبرتهم بشكل عميق بأن يصبحوا بسرعة اقوى عشيرة في عالم الشياطين الوهمي. بعد ذلك، ساعدوا العائلة الملكية لشيطان الوهمي على قهر عالم الشياطين الوهمي وصاروا رأس العائلات الوصية الاثني عشر، وموقعهم في عالم الشياطين الوهمي بعد العائلة الملكية لشيطان الوهمي”
خلال الفترة التي كانت فيها عبدة يون تشي، التقت بكل شخص حوله تقريبا.
كان بخصوص هذه المسألة. الجميع يعلم أن “مرآة سامسارا” هي أعظم كنز للعائلة الملكية لشيطان الوهمي، ولكن عندما أحضر مرآة سامسارا إلى عالم الشياطين الوهمي، أخذت الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة خاتم الإمبراطور الشيطاني منه … لكنها لم تطلب منه أبداً مرآة سامسارا.
لم يترك يون تشي الفتاة نائمة بين ذراعيه، ولم يكن من المعروف ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه نسي أن يفعل ذلك أو أنه لم يكن راغباً في ذلك لاشعوريا. فحدق بعيدا وقال بصوت شارد بعض الشيء “إن بداية عشيرة يون في عالم الشياطين الوهمي تعود إلى ما قبل عشرة آلاف سنة … ولكن قبل تلك الفترة، سواء كان ذلك في سجلاتنا أو في سجلات الاسلاف في عالم الشياطين الوهمي، لم يكن هناك أي ذكر عنا”
تشياني يينغ إير “…”
ومع ذلك، لم يكونوا على استعداد لتغيير لقبهم. فالقدرة الإلهية الفريدة التي تدفَّقت في عروقهم وفنون البرق العميقة التي زرعوها كانتا علامتين لا يمكن محوهما”
“قبل عشرة آلاف سنة، وحّدت العائلة الملكية لشيطان الوهمي عالم الشياطين الوهمي أخيراً بعد سنوات عديدة من الحرب. وذهب جزء كبير من الائتمان إلى أسرة يون، وبالتالي جُعلوا رأس العائلات الوصية الاثني عشرة. قوة المقبض العميق، قوة تنفرد بها عشيرتي، كانت معروفة أيضا للجميع في عالم الشياطين الوهمي. ومع ذلك، لم يكن هناك على الإطلاق أي سجلات لعشيرة قوية أو قوة فريدة مثل المقبض العميق في عالم الشياطين الوهمي قبل تلك الفترة من الزمن، وهذا في حد ذاته شيء غريب جدا. “
“من أنتِ؟” سأل بصوت عميق. وكانت المرأة التي امامه مزينة بلباس القصر الذهبي المهيب وكانت ترتدي تاج اليشم المزين باللآلئ. ورغم ان وجهها كان مخفيا، كانت هالة فاخرة جدا تشع من جسدها.
“لقد سمعت عن هذا من أبي مرة. في ذلك الوقت، كانت العائلة الملكية الوهمية لعالم الشياطين الوهمي قد أظهرت نعمة ولطف عظيمين لعائلة يون. بسبب ذلك، أسلافي قرّروا أن يتخلوا عن ماضيهم وخدمة العائلة الملكية بإخلاص. لكنني اخشى انه حتى ابي لم يكن مقتنعا تماما بهذا التفسير”
“بدماء إمبراطورة الشيطان كمصدر لقوتك، ومجلد الشيطان الوهمي لليلة الأبدية كأساسك، ولقبك كإلهة عاهل براهما… يجب أن لا تخيبي أملي بعد ستة أشهر من الآن”
“لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين، لذا لم يعد أحد يهتم فقط بالكيفية التي تأسست بها عائلة يون”.
أنزل يون تشي يون شانغ ووضع حاجزا صغيرا فوقها لمنع العاصفة من إيذائها. وعندما وقف، كانت نظرته قد بردت وقال، “في الأشهر الستة القادمة، سوف أقوم بصقل قوة عنقاء الجليد الإلهية فيّ بالكامل. سوف أندمج بدماء الشيطان و أمتص هالة هذا المكان. حتى لو لم استطع ان اصير سيادي إلهي في غضون ستة أشهر، فسيكفيني ان أبلغ حدود عالم الملك الإلهي”
حدقت تشياني يينغ إير بردّ فعل يون تشي. ومن الواضح أنه تأثر كثيرا بذلك.
ووش!
أغمض يون تشي عينيه ثم وصف ببطء المشاهد التي تشكلت في عقله عن غير وعي، “قبل عشرة آلاف عام، وقعت حادثة داخل العشيرة الحاكمة، وعشيرة يون المقبض السماوي. أخذ زعيم عشيرتهم الثاني وجزء من أفراد العشيرة ‘القطعة الأثرية المقدسة’ وهربوا من العشيرة وهربوا من المنطقة الإلهية الشمالية كليا. وكان ذلك بسبب الآراء المتباينة التي تكونت داخل العشيرة ولأن الغرباء كانوا يشتهون القطعة الأثرية المقدسة التي كانوا يحرسونها. بقوا يهربون شرقا حتى هبطوا على كوكب، نجم القطب الأزرق، وانتهى بهم الحال في عالم الشياطين الوهمي”
بينما كانت تلقي نظرة خاطفة على العذراء اللاواعية بين ذراعي يون تشي، قالت تشياني يينغ إير “لقد حان الوقت لتعطيني تفسيراً!”.
“باستعمال طريقة خصوصية معيّنة، خسروا زراعتهم وسلالة دم الشيطان الحقيقية. وكان هذا هو الثمن الذي كان عليهم دفعه للتخلص من طاقة الظلام العميقة … ولكن قوة مقبض الشيطان التي كانت متجذرة بعمق في نسلهم نجت بأعجوبة من هذه العملية، وتغير اسمها إلى ‘مقبض عميق’ “.
“مم…” السيف الخفي المبجل بالكاد يصدق أنه مازال على قيد الحياة. تحت الصدمة الهائلة والخوف، بدا أنه لا يعرف أي شيء آخر غير هذين التصرفين.
“في الكوكب التي وُجد فيه نجم القطب الازرق، كان الحد الأعلى وسرعة زراعتهم بعيدَين جدا عن الفترة التي كانوا فيها في المنطقة الالهية الشمالية. وكان من المرجح جدا أنهم واجهوا أزمة كبيرة قبل أن تنضج قوتهم تماما وأن تنقذهم العائلة الملكية لشيطان الوهمي في هذا الوقت من الأزمة. وهكذا قررت العشيرة بأكملها أن تتبعهم بعد ذلك “.
“ماذا عن قوتنا العميقة؟” سألت تشياني يينغ إير بلا حماس.
“وبما أنهم كانوا يسددون دينهم بالامتنان، فقد انتهزوا هذه الفرصة أيضاً لتغيير هوياتهم وتحديد مستقبل جديد للعشيرة بأسرها”.
“على الرغم من ان قوتهم كانت مقيَّدة بالكوكب الذي سكنوا فيه، فقد مكَّنتهم معرفتهم وخبرتهم بشكل عميق بأن يصبحوا بسرعة اقوى عشيرة في عالم الشياطين الوهمي. بعد ذلك، ساعدوا العائلة الملكية لشيطان الوهمي على قهر عالم الشياطين الوهمي وصاروا رأس العائلات الوصية الاثني عشر، وموقعهم في عالم الشياطين الوهمي بعد العائلة الملكية لشيطان الوهمي”
وقد سيطرت دولة العنقاء الإلهية الجنوبية على عالم الأطلال المركزية وحظرت بصرامة على أي ممارسين عميقين أن يتقدموا إليها.
“منذ ذلك الحين، عاشوا كعائلة حارسة للعائلة الملكية لشيطان الوهمي. ولن يعرف أحد بأصلهم أو ماضيهم. المنطقة الإلهية الشمالية وعشيرة يون المقبض السماوي لن يستطيعوا العثور عليهم لأنهم لم يعودوا يملكون الهالة الظلامية.
“أنا الذي قتلته، وماذا يمكنك أن تفعل بي؟” نانهوانغ تشانيي تتحدث بصوت مرتاح.
ومع ذلك، لم يكونوا على استعداد لتغيير لقبهم. فالقدرة الإلهية الفريدة التي تدفَّقت في عروقهم وفنون البرق العميقة التي زرعوها كانتا علامتين لا يمكن محوهما”
“همف” سخرت تشياني يينغ إير.
لا شك أن التفسير المفصل الذي قدمه يون تشي كان يخبر تشياني يينغ إير بأن كل هذه الأمور لم تكن مستندة إلى التكهنات والتخمينات فحسب. جعّدت جبينها وسألته “هل كل شيء في مكانه بهذه الروعة؟ انتظر… ماذا عن هذا ‘الشيء المقدس’؟ هل يمكن ان يكون هذا ‘مصادفة’ أيضا؟”
ضاقت عيون تشياني يينغ إير الذهبية قبل ان تبتسم بابتسامة باردة، “رغم ان تعافيّ بسرعة اكبر يعود عليك بالفائدة، فأنا معجبة كثيرا باختيارك”
“إن تلك القطعة الأثرية المقدسة’ ترافقني” قال يون تشي وهو يفتح عينيه، بريق غريب يلمع فيهم.
لم تشرح لماذا قتلت بيهان تشو … لأنها لم تكن مضطرة لذلك.
“إن تلك القطعة الأثرية المقدسة’ ترافقني” قال يون تشي وهو يفتح عينيه، بريق غريب يلمع فيهم.
“ما هي؟”
هبت عاصفة هوجاء مروعة وغطت شخصيات يون تشي وشياني يينغ ير، قبل أن تبتلع كل ما تراه العين.
“لا يجب أن تسألي”
“لا يجب أن تسألي”
“منذ ذلك الحين، عاشوا كعائلة حارسة للعائلة الملكية لشيطان الوهمي. ولن يعرف أحد بأصلهم أو ماضيهم. المنطقة الإلهية الشمالية وعشيرة يون المقبض السماوي لن يستطيعوا العثور عليهم لأنهم لم يعودوا يملكون الهالة الظلامية.
“همف” سخرت تشياني يينغ إير.
أغمض يون تشي عينيه ثم وصف ببطء المشاهد التي تشكلت في عقله عن غير وعي، “قبل عشرة آلاف عام، وقعت حادثة داخل العشيرة الحاكمة، وعشيرة يون المقبض السماوي. أخذ زعيم عشيرتهم الثاني وجزء من أفراد العشيرة ‘القطعة الأثرية المقدسة’ وهربوا من العشيرة وهربوا من المنطقة الإلهية الشمالية كليا. وكان ذلك بسبب الآراء المتباينة التي تكونت داخل العشيرة ولأن الغرباء كانوا يشتهون القطعة الأثرية المقدسة التي كانوا يحرسونها. بقوا يهربون شرقا حتى هبطوا على كوكب، نجم القطب الأزرق، وانتهى بهم الحال في عالم الشياطين الوهمي”
كنز حفظته عائلة ملكية طوال اجيال عديدة ولم تطالب به هذه العائلة الملكية حتى بعد عودته. على العكس من ذلك … بدا أنه أعطي له بشكل عرضي جدا … من قبل الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، شخص قوي جدا الذي تمسك بالتقاليد.
كان هناك شيء حيّر يون تشي دوماً بعد عودته إلى عالم الشياطين الوهمي قبل كلّ تلك السنوات.
كان بخصوص هذه المسألة. الجميع يعلم أن “مرآة سامسارا” هي أعظم كنز للعائلة الملكية لشيطان الوهمي، ولكن عندما أحضر مرآة سامسارا إلى عالم الشياطين الوهمي، أخذت الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة خاتم الإمبراطور الشيطاني منه … لكنها لم تطلب منه أبداً مرآة سامسارا.
لم تكن فقط الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة. حتى يون تشينغ هونغ، الذي كان شديد الولاء للعائلة الملكية لشيطان الوهمي، لم يطلب منه قط أن يعيد مرآة ساسارا إلى العائلة الملكية لشيطان الوهمي.
كان بخصوص هذه المسألة. الجميع يعلم أن “مرآة سامسارا” هي أعظم كنز للعائلة الملكية لشيطان الوهمي، ولكن عندما أحضر مرآة سامسارا إلى عالم الشياطين الوهمي، أخذت الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة خاتم الإمبراطور الشيطاني منه … لكنها لم تطلب منه أبداً مرآة سامسارا.
بعد ذلك، تزوج من الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة وعندما طرح الموضوع عرضا، قالت الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة أنه يمكن أن يأخذه كمهره … أوه، الأمر ليس كذلك، هو يُمكن أن يعتبرها كهدية خطوبة منها.
حدود عالم الأطلال المركزية.
كنز حفظته عائلة ملكية طوال اجيال عديدة ولم تطالب به هذه العائلة الملكية حتى بعد عودته. على العكس من ذلك … بدا أنه أعطي له بشكل عرضي جدا … من قبل الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، شخص قوي جدا الذي تمسك بالتقاليد.
“إنهم على الأرجح رجال عشيرتي” قال يون تشي.
“إذن أنتِ تلك النانهوانغ التي لديها عيون لكن لا تستطيع الرؤية، الفتاة التي فشلت في تقدير الـ تشو إير بتاعي؟” امتد الحقد على جسد السيف الخفي المبجل كما هالته ارتفعت بشراسة نحو نانهوانغ تشانيي. “لقد جئتي في الوقت المناسب! تكلّمي، ما الذي حدث هنا! من قتل تشو إير… تكلّمي!!”
على الرغم من أن يون تشي كان يبدو في ذلك الوقت غير منطقي على الإطلاق، فإنه لم يكن معتاداً قط على التشكيك في الحظ السعيد بشكل عميق.
لكن عندما سقطت هذه الكلمات على أذني السيف الخفي المبجل، بدت كصوت شيطاني شرير يسلب المرء حياته.
بالتفكير في الأمر… ربما مرآة سامسارا تنتمي لعائلة يون.
هبت عاصفة هوجاء مروعة وغطت شخصيات يون تشي وشياني يينغ ير، قبل أن تبتلع كل ما تراه العين.
AhmedZirea
ربما أحد البطاركة عرضه على العائلة الملكية في الماضي … لكن في ذلك الوقت، كان زعيم العشيرة الثاني يفضل الهرب معها على السماح لها بالسقوط في يد عالم ملكي. لذا، كان هذا الاحتمال ضئيلاً جداً.
“همف، لكي يغضب القمر المشتعل لعالم إله الشيطان إلى هذا الحد، يبدو أن ‘القطعة الأثرية المقدسة’ التي كانت تحرسها عشيرتك ليست شيئا عاديا.”
أو ربما، كان مكشوفاً لسبب ما، ولمنع الآخرين من الطمع فيه، أعلنوا علناً أنه شيء يخص العائلة الملكية لشيطان الوهمي. لكن في الحقيقة، كان دائماً مع عائلة يون … في ذلك الوقت، كان يون تشينغ هونغ وزوجته قد جلبا معهما مرآة سامسارا الى قارة السماء العميقة، وهذا دليل ممتاز على هذه الفكرة.
“إنهم على الأرجح رجال عشيرتي” قال يون تشي.
إذا كان هناك عامل واحد أو اثنين فقط يتزامنان، عندها يمكن أن يشطب كمصادفة محضة لكن عندما كلّ شيء، بما في ذلك القطعة الفريدة، مطابق تماما مع بعضهم البعض … ثمّ هو ما كان عنده إختيار لكن للإعتقاد، مهما كان لا يصدقه.
“مم…” السيف الخفي المبجل بالكاد يصدق أنه مازال على قيد الحياة. تحت الصدمة الهائلة والخوف، بدا أنه لا يعرف أي شيء آخر غير هذين التصرفين.
“يبدو أن عائلة يون قد نشأت في الواقع من هذه المنطقة الشيطانية …”. يون تشي تنهد بنعومة. هذا شيء لم يكن ليفكر به في الماضي. لم يتخيل كيف كان سيتصرف والده حيال هذا الوحي لو كان لا يزال على قيد الحياة.
“هل ستتحقق من هذا؟” تشياني يينغ إير سألت.
“سأفعل” أجابها يون تشي. “لكن ليس الآن. لنصف العام القادم سنبقى هنا. فهذا هو حقا المكان الاكثر ملاءمة لنا حتى الآن”
“في الكوكب التي وُجد فيه نجم القطب الازرق، كان الحد الأعلى وسرعة زراعتهم بعيدَين جدا عن الفترة التي كانوا فيها في المنطقة الالهية الشمالية. وكان من المرجح جدا أنهم واجهوا أزمة كبيرة قبل أن تنضج قوتهم تماما وأن تنقذهم العائلة الملكية لشيطان الوهمي في هذا الوقت من الأزمة. وهكذا قررت العشيرة بأكملها أن تتبعهم بعد ذلك “.
“ماذا عنها؟” سألت تشياني يينغ إير بينما كانت تلقي نظرة خاطفة على يون شانغ.
لم يترك يون تشي الفتاة نائمة بين ذراعيه، ولم يكن من المعروف ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه نسي أن يفعل ذلك أو أنه لم يكن راغباً في ذلك لاشعوريا. فحدق بعيدا وقال بصوت شارد بعض الشيء “إن بداية عشيرة يون في عالم الشياطين الوهمي تعود إلى ما قبل عشرة آلاف سنة … ولكن قبل تلك الفترة، سواء كان ذلك في سجلاتنا أو في سجلات الاسلاف في عالم الشياطين الوهمي، لم يكن هناك أي ذكر عنا”
“دعيها تتبعنا” سرعان ما قمع عاطفة ظهرت وقتيا في عينيه. السيدة الشابة بين ذراعيه … لم تكن يون ووشين. ولكن ذلك الشعور بها وهي ملتفّة بين ذراعيه، أدى إلى الوهم الذي كان يدرك تمام الإدراك بغير واقعيته، ولكنه لم يكن راغباً في الخروج منه. “بما أنني وعدتها بإعادتها، فسأفعل ذلك”
كان بخصوص هذه المسألة. الجميع يعلم أن “مرآة سامسارا” هي أعظم كنز للعائلة الملكية لشيطان الوهمي، ولكن عندما أحضر مرآة سامسارا إلى عالم الشياطين الوهمي، أخذت الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة خاتم الإمبراطور الشيطاني منه … لكنها لم تطلب منه أبداً مرآة سامسارا.
زاوية فم تشياني يينغ إير تنزل للأسفل عندما عبرت ذراعيها فوق صدرها وسألته بصوت قاتم قليلا “تتبعنا؟ هل سندعها ترانا نزرع كل يوم؟ هل تحاول ان تبهج جلساتنا الزراعية بشيء جديد؟”
أنزل يون تشي يون شانغ ووضع حاجزا صغيرا فوقها لمنع العاصفة من إيذائها. وعندما وقف، كانت نظرته قد بردت وقال، “في الأشهر الستة القادمة، سوف أقوم بصقل قوة عنقاء الجليد الإلهية فيّ بالكامل. سوف أندمج بدماء الشيطان و أمتص هالة هذا المكان. حتى لو لم استطع ان اصير سيادي إلهي في غضون ستة أشهر، فسيكفيني ان أبلغ حدود عالم الملك الإلهي”
لم يترك يون تشي الفتاة نائمة بين ذراعيه، ولم يكن من المعروف ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه نسي أن يفعل ذلك أو أنه لم يكن راغباً في ذلك لاشعوريا. فحدق بعيدا وقال بصوت شارد بعض الشيء “إن بداية عشيرة يون في عالم الشياطين الوهمي تعود إلى ما قبل عشرة آلاف سنة … ولكن قبل تلك الفترة، سواء كان ذلك في سجلاتنا أو في سجلات الاسلاف في عالم الشياطين الوهمي، لم يكن هناك أي ذكر عنا”
“مم…” السيف الخفي المبجل بالكاد يصدق أنه مازال على قيد الحياة. تحت الصدمة الهائلة والخوف، بدا أنه لا يعرف أي شيء آخر غير هذين التصرفين.
“أما بالنسبة لكِ … تصرفي كحاضنة لائقة خلال زراعتنا المزدوجة وينبغي أن تكوني قادرة على البدء بشكل صحيح في زراعة فن الشيطان معذب السماء الذي هو لكِ وحدك.”
لقد كانت مصادفة، كل شيء كان مصادفة.
“بدماء إمبراطورة الشيطان كمصدر لقوتك، ومجلد الشيطان الوهمي لليلة الأبدية كأساسك، ولقبك كإلهة عاهل براهما… يجب أن لا تخيبي أملي بعد ستة أشهر من الآن”
مد يون تشي يده اليسرى وظهر ضوء أزرق سماوي في لحظة.
جوهر عالم الاطلال المركزية، وهي منطقة كوارث أثارت الرعب في قلوب جميع الممارسين العميقين من الأطلال الخمس السفلية، فقد أصبح المكان الذي اختاره يون تشي لزراعته في الوقت الحاضر.
“ماذا عن قوتنا العميقة؟” سألت تشياني يينغ إير بلا حماس.
“على الرغم من ان قوتهم كانت مقيَّدة بالكوكب الذي سكنوا فيه، فقد مكَّنتهم معرفتهم وخبرتهم بشكل عميق بأن يصبحوا بسرعة اقوى عشيرة في عالم الشياطين الوهمي. بعد ذلك، ساعدوا العائلة الملكية لشيطان الوهمي على قهر عالم الشياطين الوهمي وصاروا رأس العائلات الوصية الاثني عشر، وموقعهم في عالم الشياطين الوهمي بعد العائلة الملكية لشيطان الوهمي”
هالة قوتها العميقة كانت فقط في عالم الجوهر الإلهي، ومع ذلك تجرأت على سد طريقه.
“اذا كنت انا في عالم الملك الإلهي، فستكونين انتِ في عالم السيادي الإلهي. إذا كنت أنا سيادي إلهي، ثم … سوف تكونين قادرة على أن تصبحي سيدا إلهيا مرة أخرى.” قال يون تشي بهدوء وهو ينطق بكلمات لا يمكن تصورها لأي ممارس عميق.
ضوء مضيء في عيون تشياني يينغ إير وحاجبيها الذهبيين مُجعّدين، “هل تقيّد شفائي؟”
حدقت تشياني يينغ إير بردّ فعل يون تشي. ومن الواضح أنه تأثر كثيرا بذلك.
“أنا الشخص الوحيد في هذا الكون القادر على استعادة عروقك العميقة” أجاب يون تشي ببرود “ما لم ازرع بشكل لائق ‘كارثة الظلام الابدية’ وأتمكن من السيطرة عليكِ تماما، فلن ادع قوتك تتفوق على قوتي!”
بالتفكير في الأمر… ربما مرآة سامسارا تنتمي لعائلة يون.
ضاقت عيون تشياني يينغ إير الذهبية قبل ان تبتسم بابتسامة باردة، “رغم ان تعافيّ بسرعة اكبر يعود عليك بالفائدة، فأنا معجبة كثيرا باختيارك”
إذا كان هناك عامل واحد أو اثنين فقط يتزامنان، عندها يمكن أن يشطب كمصادفة محضة لكن عندما كلّ شيء، بما في ذلك القطعة الفريدة، مطابق تماما مع بعضهم البعض … ثمّ هو ما كان عنده إختيار لكن للإعتقاد، مهما كان لا يصدقه.
ووش!
هبت عاصفة هوجاء مروعة وغطت شخصيات يون تشي وشياني يينغ ير، قبل أن تبتلع كل ما تراه العين.
“هل ستتحقق من هذا؟” تشياني يينغ إير سألت.
السيف الخفي المبجل أصبح أكثر غضباً وكان على وشك أن يطلق ضحكته الباردة… عندما شعرت عيناه فجأة كما لو أنهما ثقبتا بإبر فضية لا تحصى وتتسع بشكل كامل في اللحظة القادمة.
جوهر عالم الاطلال المركزية، وهي منطقة كوارث أثارت الرعب في قلوب جميع الممارسين العميقين من الأطلال الخمس السفلية، فقد أصبح المكان الذي اختاره يون تشي لزراعته في الوقت الحاضر.
……
حدود عالم الأطلال المركزية.
“لا يجب أن تسألي”
فقد الملوك العظماء لعالم الأطلال الشرقية وعالم الأطلال الغربية وعالم الأطلال الشمالية أرواحهم في عالم الأطلال المركزية مع عدد لا يحصى من الأفراد الأقوياء الآخرين. وبوسع المرء أن يتخيل الفوضى التي كانت تحدث في هذه العوالم الثلاثة العظيمة خلال هذه الفترة الزمنية.
“إن تلك القطعة الأثرية المقدسة’ ترافقني” قال يون تشي وهو يفتح عينيه، بريق غريب يلمع فيهم.
وقد سيطرت دولة العنقاء الإلهية الجنوبية على عالم الأطلال المركزية وحظرت بصرامة على أي ممارسين عميقين أن يتقدموا إليها.
لقد كانت مصادفة، كل شيء كان مصادفة.
فقط عندما كانت الأطلال الخمس السفلية تنحدر إلى الفوضى. هالة مرعبة أطلقت حقد شديد نحو الأطلال المركزية … ولكن فقط عندما اقترب من حدود عالم الأطلال المركزية، رن صوت امرأة فجأة وتسبب له أن يتباطأ.
“هل ستتحقق من هذا؟” تشياني يينغ إير سألت.
“السيف الخفي المبجل، لماذا أتيت إلى هنا؟”
“دعيها تتبعنا” سرعان ما قمع عاطفة ظهرت وقتيا في عينيه. السيدة الشابة بين ذراعيه … لم تكن يون ووشين. ولكن ذلك الشعور بها وهي ملتفّة بين ذراعيه، أدى إلى الوهم الذي كان يدرك تمام الإدراك بغير واقعيته، ولكنه لم يكن راغباً في الخروج منه. “بما أنني وعدتها بإعادتها، فسأفعل ذلك”
هذا الشخص كان سيد قصر من قصر الأضواء التسعة السماوي، قصر السيف الخفي، سيد بيهان تشو، السيف الخفي المبجل!
إذا كان هناك عامل واحد أو اثنين فقط يتزامنان، عندها يمكن أن يشطب كمصادفة محضة لكن عندما كلّ شيء، بما في ذلك القطعة الفريدة، مطابق تماما مع بعضهم البعض … ثمّ هو ما كان عنده إختيار لكن للإعتقاد، مهما كان لا يصدقه.
فقد طارد الهاربين من عشيرة يون الآثمة وأعاد اعضاء عشيرة يون المقبوض عليهم الى قصر الأضواء التسعة السماوي. وفي الطريق، تلقى أيضا نقلا صوتيا من بيهان تشو واكتشف أنه اصطدم بالصدفة بتلك الفتاة من العشيرة الآثمة. الفتاة التي قام الجميع بحمايتها بكل قوتهم والتي بالتأكيد كانت تمتلك وضعاً استثنائياً داخل عشيرتهم.
فقد الملوك العظماء لعالم الأطلال الشرقية وعالم الأطلال الغربية وعالم الأطلال الشمالية أرواحهم في عالم الأطلال المركزية مع عدد لا يحصى من الأفراد الأقوياء الآخرين. وبوسع المرء أن يتخيل الفوضى التي كانت تحدث في هذه العوالم الثلاثة العظيمة خلال هذه الفترة الزمنية.
“أما بالنسبة لكِ … تصرفي كحاضنة لائقة خلال زراعتنا المزدوجة وينبغي أن تكوني قادرة على البدء بشكل صحيح في زراعة فن الشيطان معذب السماء الذي هو لكِ وحدك.”
كان في الأصل ينتظر عودة بيهان تشو و لو بوباي إلى قصر الأضواء التسعة السماوي. لكن ما وصل هو أخبار أن كريستالة أرواحهم قد تحطمت.
“إنه من المرجح إلى حد كبير.” قال يون تشي “لأن التوقيت، اللقب، الفن العميق، وقوة المقبض العميق … كل ذلك يناسب تماما.”
هذا ما جعله يسرع فورا الى هذا المكان كالمجنون.
“من أنتِ؟” سأل بصوت عميق. وكانت المرأة التي امامه مزينة بلباس القصر الذهبي المهيب وكانت ترتدي تاج اليشم المزين باللآلئ. ورغم ان وجهها كان مخفيا، كانت هالة فاخرة جدا تشع من جسدها.
هذا ما جعله يسرع فورا الى هذا المكان كالمجنون.
هالة قوتها العميقة كانت فقط في عالم الجوهر الإلهي، ومع ذلك تجرأت على سد طريقه.
كنز حفظته عائلة ملكية طوال اجيال عديدة ولم تطالب به هذه العائلة الملكية حتى بعد عودته. على العكس من ذلك … بدا أنه أعطي له بشكل عرضي جدا … من قبل الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، شخص قوي جدا الذي تمسك بالتقاليد.
“اسم الأميرة هو نانهوانغ تشانيي.” صوت المرأة كان رقيقاً مثل الماء “بما أن السيف الخفي المبجل هو سيد بيهان شو، يجب أن تعرف اسمي”
هبت عاصفة هوجاء مروعة وغطت شخصيات يون تشي وشياني يينغ ير، قبل أن تبتلع كل ما تراه العين.
كان هناك شيء حيّر يون تشي دوماً بعد عودته إلى عالم الشياطين الوهمي قبل كلّ تلك السنوات.
“إذن أنتِ تلك النانهوانغ التي لديها عيون لكن لا تستطيع الرؤية، الفتاة التي فشلت في تقدير الـ تشو إير بتاعي؟” امتد الحقد على جسد السيف الخفي المبجل كما هالته ارتفعت بشراسة نحو نانهوانغ تشانيي. “لقد جئتي في الوقت المناسب! تكلّمي، ما الذي حدث هنا! من قتل تشو إير… تكلّمي!!”
“أنا الذي قتلته، وماذا يمكنك أن تفعل بي؟” نانهوانغ تشانيي تتحدث بصوت مرتاح.
هز رأسه بعنف كالمجنون. عينيه كانتا واسعتين لدرجة أنهما كانتا على وشك أن تنفجرا من مقابسهما. ففتح فمه وأغلق مرارا وتكرارا دون أن يصدر صوتا واحدا، وركع بينما كان جسده يعرج، “لا… لا… لا أجرؤ… أرجوكِ… أرجوكِ… تجنبي حياتي…”
إذا كان هناك عامل واحد أو اثنين فقط يتزامنان، عندها يمكن أن يشطب كمصادفة محضة لكن عندما كلّ شيء، بما في ذلك القطعة الفريدة، مطابق تماما مع بعضهم البعض … ثمّ هو ما كان عنده إختيار لكن للإعتقاد، مهما كان لا يصدقه.
“أنتِ؟ هل… معكِ وحدك؟” في نوبة غضب، السيف الخفي المبجل أحسّ فجأة بأنّ هناك شيء غير صحيح … تحت ضغط قوته، كانت مجرد امرأة من عالم الجوهر الإلهي يجب أن تنهار بسبب الخوف الهائل. لكنها كانت في الحقيقة بهذا الهدوء!
“هذا صحيح، فقط أنا وحدي.” ظلت نانهوانغ تشانيي مسترخية ورفعت إصبعها ببطء. ظهر خاتم أسود في رؤية السيف الخفي المبجل.
لم يسأل يون تشي المزيد من الأسئلة. وقف مستقيماً ونظر بعيدا وظلت نظرته متجمدة لفترة طويلة. لكن بعد ذلك، مدّ يده فجأة ووضعها فوق رأس يون شانغ. الضوء العميق يومض في راحة يده وكانت يون شانغ ترتجف بخفة قبل أن تفقد وعيها وتنهار برفق على الأرض.
ربما أحد البطاركة عرضه على العائلة الملكية في الماضي … لكن في ذلك الوقت، كان زعيم العشيرة الثاني يفضل الهرب معها على السماح لها بالسقوط في يد عالم ملكي. لذا، كان هذا الاحتمال ضئيلاً جداً.
السيف الخفي المبجل أصبح أكثر غضباً وكان على وشك أن يطلق ضحكته الباردة… عندما شعرت عيناه فجأة كما لو أنهما ثقبتا بإبر فضية لا تحصى وتتسع بشكل كامل في اللحظة القادمة.
“منذ ذلك الحين، عاشوا كعائلة حارسة للعائلة الملكية لشيطان الوهمي. ولن يعرف أحد بأصلهم أو ماضيهم. المنطقة الإلهية الشمالية وعشيرة يون المقبض السماوي لن يستطيعوا العثور عليهم لأنهم لم يعودوا يملكون الهالة الظلامية.
ثم حدَّق إلى الخاتم الأسود في إصبع نانهوانغ تشانيي، وبدأت عيناه المليئتان بالغضب ترتجفان بعنف. وبعد ذلك، بدأت يداه وقدماه وحتى جسده كله ترتجف كالمجنون. كل تعبير، كل جزء من جسده كان مليئا بالخوف الشديد.
لكن عندما سقطت هذه الكلمات على أذني السيف الخفي المبجل، بدت كصوت شيطاني شرير يسلب المرء حياته.
“ما هي؟”
“أنتِ … أنتِ …” فتح فمه لكن صوته أصبح مشوهاً تماماً.
“هذه الأميرة قتلت بيهان تشو و لو بوباي؟ هل أتيت لتوبيخي؟” سألت نانهوانغ تشانيي، صوتها ما زال رقيقاً وناعماً كما في السابق.
ثم حدَّق إلى الخاتم الأسود في إصبع نانهوانغ تشانيي، وبدأت عيناه المليئتان بالغضب ترتجفان بعنف. وبعد ذلك، بدأت يداه وقدماه وحتى جسده كله ترتجف كالمجنون. كل تعبير، كل جزء من جسده كان مليئا بالخوف الشديد.
لكن عندما سقطت هذه الكلمات على أذني السيف الخفي المبجل، بدت كصوت شيطاني شرير يسلب المرء حياته.
هز رأسه بعنف كالمجنون. عينيه كانتا واسعتين لدرجة أنهما كانتا على وشك أن تنفجرا من مقابسهما. ففتح فمه وأغلق مرارا وتكرارا دون أن يصدر صوتا واحدا، وركع بينما كان جسده يعرج، “لا… لا… لا أجرؤ… أرجوكِ… أرجوكِ… تجنبي حياتي…”
“هذه الأميرة قتلت بيهان تشو و لو بوباي؟ هل أتيت لتوبيخي؟” سألت نانهوانغ تشانيي، صوتها ما زال رقيقاً وناعماً كما في السابق.
“ارجع وقل لسيد قصرك انه في المئة سنة التالية، لن يقترب أعضاء قصر الأضواء التسعة السماوي من الأطلال الخمس السفلية. كما ان ‘ظلنا’ لا يجب ان يُعرف للآخرين. وإذا تسربت أية معلومات، فسيزال تماما كل قصر الأضواء التسعة السماوي”
لقد كانت مصادفة، كل شيء كان مصادفة.
لم تشرح لماذا قتلت بيهان تشو … لأنها لم تكن مضطرة لذلك.
هز رأسه بعنف كالمجنون. عينيه كانتا واسعتين لدرجة أنهما كانتا على وشك أن تنفجرا من مقابسهما. ففتح فمه وأغلق مرارا وتكرارا دون أن يصدر صوتا واحدا، وركع بينما كان جسده يعرج، “لا… لا… لا أجرؤ… أرجوكِ… أرجوكِ… تجنبي حياتي…”
“مم…” السيف الخفي المبجل بالكاد يصدق أنه مازال على قيد الحياة. تحت الصدمة الهائلة والخوف، بدا أنه لا يعرف أي شيء آخر غير هذين التصرفين.
بواسطة :
ومع ذلك، لم يكونوا على استعداد لتغيير لقبهم. فالقدرة الإلهية الفريدة التي تدفَّقت في عروقهم وفنون البرق العميقة التي زرعوها كانتا علامتين لا يمكن محوهما”
“على الرغم من ان قوتهم كانت مقيَّدة بالكوكب الذي سكنوا فيه، فقد مكَّنتهم معرفتهم وخبرتهم بشكل عميق بأن يصبحوا بسرعة اقوى عشيرة في عالم الشياطين الوهمي. بعد ذلك، ساعدوا العائلة الملكية لشيطان الوهمي على قهر عالم الشياطين الوهمي وصاروا رأس العائلات الوصية الاثني عشر، وموقعهم في عالم الشياطين الوهمي بعد العائلة الملكية لشيطان الوهمي”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
