نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1587

تحذير

تحذير

“…” لم يعطها يون تشي جواباً. ومع ذلك، حواجبه حاكت ببطئ سويةََ.

1587 – تحذير

وقفت يون شانغ ببطء وأجابت “الأخ الأكبر شيانغ”

1582 تحذير

خشخشة في طرف إصبع يون شيانغ مع الرعد. “وإلا … لن أظهر الرحمة حتى لو كنت منقذ شانغ ير!”

هكذا يون تشي وتشياني يينغ إير بقيا مؤقتاً في عشيرة يون المقبض السماوي وكان وقتهم مقسَّما بين رعاية ومراقبة كل ما يجري في صمت بينما يجوبون العشيرة في وقت فراغهم.

كان السيف الخفي المبجل ويون شيانغ كلاهما من المستوى الثامن من السيادي الإلهي، وقدرة السيف الخفي المبجل في الطاقة العميقة كانت أعظم كثيراً من يون شيانغ …ومع ذلك، فإن عشيرة يون المقبض السماوي فريدة من نوعها بـ “القوة الالهية للمقبض السماوي”، جعلهم لا يمكن قهرهم داخل نفس المستوى. علاوة على ذلك، فإن “المقبض السماوي” أزرق اللون زاد قوة المرء بنسبة ستين في المئة اخرى، مما اتاح له ان يسحق خصومه.

أرض أسلاف عائلته… لم يستطع تجاهلها تماماً على الرغم من فقدانه لعائلته.

“إنه السيف الخفي” يون تينغ، زعيم العشيرة نظر إلى الشخص في السماء بتعبير مظلم على وجهه. “لم أكن أتوقع ظهوره، سمعت أنه فقد سيفه وأفضل تلاميذه منذ وقت ليس ببعيد. يجب أن يكون في عجلة لينقذ نفسه”

قبل هذا، كانت يون شانغ مكتئبة باستمرار لأنها كانت عالقة في ظل فقدان والدها. ومع ذلك، أصبحت أكثر ابتهاجاً بعد عودتها إلى العشيرة ربما لأنها تغلبت على الظلال أو لأن السماء باركتها. كانت دوماً تبتسم وتذوب قلوب الآخرين، وخاصة عندما ذهبت للبحث عن يون تشي.

ريب!

أخبار تعيينها القادم قد انتشرت بالفعل داخل العشيرة. وكان هذا التحول الإعجازي الذي أحدثته يون شانغ بمثابة بصيص من الأمل لكل من كان تحت ظلال الموعد النهائي.

“غادر هذا المكان بأسرع ما يمكن!”

في اليوم الثالث من عودتها، جاء صوت من خارج تشكيل البرق كما وعدت.

“اسمحوا لي” خطا يون شيانغ خطوة الى الأمام بنظرة الصقر الجائع في عينيه. “أنا وحدي بما فيه الكفاية للتعامل مع السيف الخفي! لقد حان الوقت لنجعلهم يدفعون ثمن ابتزازنا بـ شانغ إير”

“عشيرة يون الآثمة، هذه فرصتك الأخيرة!” صوت متغطرس وقمعي قال “سلموا حُبيبة يون القديمة المقدسة وأعدكم أن الفتاة ستعود إليكم سالمة. وإلا … ستلاقي نفس المصير الذي لقاه قبلها! “

“هذا هو ‘المقبض العميق’ الذي ذكرته آنفا؟ أهو بهذه القوة؟” عيون تشياني يينغ إير تومض “لماذا لم أرك تستخدمه من قبل؟”

قصر الأضواء التسعة السماوي أمسك بنصف الناس الذين حاولوا التسلل من المنطقة الخاطئة مع يون شانغ. منذ ذلك الحين، حاولوا إبتزاز عشيرة يون الآثمة لتسليم حُبيبة يون القديمة … ومع ذلك، كانت حُبيبة يون القديمة المقدسة مهمة جدا للعشيرة، ولا يستطيعون أن يسلموها لعدوهم مهما كان الثمن. ولم يكن أمامهم من خيار سوى ابتلاع الدموع والدماء لأن أفراد عشيرتهم المحتجزين يُقتلون الواحد تلو الآخر.

في إحدى الليالي، دخلت يون شانغ غرفة يون تشي بهدوء ونظرت اليه. فأسرعت نحوه دون ان تنطق بكلمة، ثم انهارت فوقه وأغلقت عينيها.

في عالم الألف خراب، يمكن أن يقتل أي فرد من أفراد عشيرة يون الذين خرجوا من المنطقة الخاطئة دون إذن من طائفة الألف خراب الإلهية… كان الوضع الذي وضعوا فيه قاسيا ومقيتا، ولكن لم يكن لهم الحق حتى في انتقاد أو إدانة قتلهم.

بوووم!

ربما قصر الأضواء التسعة السماوي وجد عن يون شانغ بعد استجواب أفراد عشيرة يون المأسورين، لكن عندما إستخدموها كأداة لإبتزازهم… لقد نجحوا في توجيه ضربة قاضية لثقة عشيرة يون المقبض السماوي.

بعد عشرة أيام، عُينت يون شانغ رسمياً الزعيمة الشابة خلال مراسم الطائفة. كل فرد من عائلة يون تجمع في مكان واحد وكانت كل العيون والآمال على جسدها النحيل.

كما قال يون شيانغ ويون لو سابقاً، كانوا سيسلمون حُبيبة يون القديمة المقدسة لو عادت يون شانغ في وقت لاحق.

“لقد علمت الجد الزعيم فن السحاب الرعدي للمقبض السماوي الجديد اليوم. لقد كان متحمساً جداً. لكن الجد الزعيم بطيء التعلّم، أبطأ بكثير منّي …لا، لقد تعلمت بسرعة فقط لأن الكبير هو معلم جيد. هيهي”

“أخيراً” هذه المرة، لم تكن عشيرة يون المقبض السماوي خائفة تماماً من قصر الأضواء التسعة السماوي.

“ماذا حدث؟” يون تشي سأل.

“إنه السيف الخفي” يون تينغ، زعيم العشيرة نظر إلى الشخص في السماء بتعبير مظلم على وجهه. “لم أكن أتوقع ظهوره، سمعت أنه فقد سيفه وأفضل تلاميذه منذ وقت ليس ببعيد. يجب أن يكون في عجلة لينقذ نفسه”

“إذاً؟” يون تشي لم يرد على الضغط الذي أطلقه يون شيانغ عن قصد.

“يون جيان، يون فو، يون هوا” يون تينغ أمر، “اذهبوا لتحيته.”

1582 تحذير

“نعم.” اضاءت أذرع الشيوخ الثلاثة بنور المقبض العميق بينما استجمعوا طاقتهم العميقة.

“مم، حسنا” أجابت يون شانغ بإيماءة. ثم ابتسمت لـ يون تشي – بإجبار، لكنها كانت لطيفة دائماً وقالت، “الكبير، أنا متجه الآن إلى ضريح الأسلاف. اراك غدا. “

“اسمحوا لي” خطا يون شيانغ خطوة الى الأمام بنظرة الصقر الجائع في عينيه. “أنا وحدي بما فيه الكفاية للتعامل مع السيف الخفي! لقد حان الوقت لنجعلهم يدفعون ثمن ابتزازنا بـ شانغ إير”

كما قال يون شيانغ ويون لو سابقاً، كانوا سيسلمون حُبيبة يون القديمة المقدسة لو عادت يون شانغ في وقت لاحق.

طار في الهواء قبل أن يستجيب يون تينغ، عبر تشكيل البرق وقابل السيف الخفي وحده.

الرجل خارج التشكيل لم يكن سوى السيف الخفي المبجل. ومؤخرا، حصل على بعض اكثر الاختبارات اثارة في حياته. في البداية، أصبح تلميذه بيهان تشو سيادي إلهي قبل أن يبلغ من العمر ستمائة عام ودخل ترتيب السيادي السماوي للمنطقة الشمالية. وكان يوما مجيدا! ثم، بعد اقل من شهر، قُتل في عالم نجمي متوسط تافه دون حتى جثة ليندب عليها!

“سيادي إلهي من المستوى الثامن يجب أن يكون مهما جدا في هذا العالم. السيف الخفي؟ الاسم يدق جرسا” قالت تشياني يينغ إير وهي تنظر نحو الجنوب.

“…” لم يعطها يون تشي جواباً. ومع ذلك، حواجبه حاكت ببطئ سويةََ.

“إنه سيد قصر السيف الخفي وسيد بيهان تشو” أجاب يون تشي.

“هاهاها، بالطبع” قال السيف الخفي المبجل وهو يضحك قبل أن ينظر إلى يد يون شيانغ. ثم تغيرت تعابير وجهه جذريا.

“يا لها من مصادفة. لا بد ان هذا هو القدر” تشياني يينغ إير قالت بسخرية خافتة قبل أن تنحني وتغلق عينيها. إنتباهها كان في مكان آخر.

“أنت!” اُخذ على حين غرة فجأة، ورمى السيف الخفي المبجل قوته على عجل ليدافع عن نفسه. قوة اثنين من السيادين الإلهيين المستوى الثامن اشتبكوا ضد بعضهم البعض وانفجروا إلى منطقة كوارث.

الرجل خارج التشكيل لم يكن سوى السيف الخفي المبجل. ومؤخرا، حصل على بعض اكثر الاختبارات اثارة في حياته. في البداية، أصبح تلميذه بيهان تشو سيادي إلهي قبل أن يبلغ من العمر ستمائة عام ودخل ترتيب السيادي السماوي للمنطقة الشمالية. وكان يوما مجيدا! ثم، بعد اقل من شهر، قُتل في عالم نجمي متوسط تافه دون حتى جثة ليندب عليها!

“يون جيان، يون فو، يون هوا” يون تينغ أمر، “اذهبوا لتحيته.”

هرع للمطالبة بالعدل من أجل تلميذه لكن بدلاً من ذلك قابل شخصاً كاد أن يجعله يغرق سرواله على الفور… هو وكامل قصر الأضواء التسعة السماوي لم يكن لديهم خيار سوى ابتلاع الإهانة. إنسَ المطالبة بالعدل من أجل تلميذه، لم يجرؤ حتى على إخبار أي أحد بذلك.

1582 تحذير

لم يكن لديه شك أن رئيس القصر سيصب جام غضبه عليه.

هبط يون شيانغ ببطء على الأرض، ولا تزال قطع من البرق تنساب عبر جسده وشعره يتراقص في الهواء. بدا مثيرا للإعجاب كإله. وسرعان ما أحاط به شباب العشيرة وهتفوا له رافعين أيديهم. كان الجميع يحدقون فيه بعيون مرصعة بالنجوم.

لكن إذا استطاع الحصول على حُبيبة يون القديمة المقدسة ربما سيغضب رئيس القصر أقل.

بعد عشرة أيام، عُينت يون شانغ رسمياً الزعيمة الشابة خلال مراسم الطائفة. كل فرد من عائلة يون تجمع في مكان واحد وكانت كل العيون والآمال على جسدها النحيل.

“زعيم العشيرة الشاب” يداه خلف ظهره، ابتسم السيف الخفي المبجل في وجه يون شيانغ وقال “لقد أكد هذا المبجل أن الفتاة الصغيرة التي تدعونها يون شانغ تحمل مقبضة شيطاني باللون الأرجواني، وهو لون لم يكن له وجود في عشيرة يون الآثمة حتى الآن. هذه المعجزة بالتأكيد تستحق مجرد حُبيبة يون القديمة المقدسة؟”

“يا لها من مصادفة. لا بد ان هذا هو القدر” تشياني يينغ إير قالت بسخرية خافتة قبل أن تنحني وتغلق عينيها. إنتباهها كان في مكان آخر.

قام يون شيانغ بإيماءة بيده اليسرى وإبتسم للسيف الخفي المبجل وقال “واحدة؟ إن حياة شانغ إير تساوي المئات، إن لم يكن الآلاف من الحُبيبات القديمة “.

تعبيرات يون شيانغ تحولت إلى وحشيه عندما أطلق رمح إله تنين الرعد السماوي زئير غاضب. جذب قوة تشكيل البرق إلى قوته الخاصة، هاجم سيف الخفي المبجل مرة أخرى بثلاثة أنواع من القوة في نفس الوقت.

ابتسامة السيف الخفي المبجل ازدادت “هل هذا يعني أنك أخيرا عرفت ما هو الأفضل لك؟”

“هذا هو ‘المقبض العميق’ الذي ذكرته آنفا؟ أهو بهذه القوة؟” عيون تشياني يينغ إير تومض “لماذا لم أرك تستخدمه من قبل؟”

“نعم، أنا عرفت” يون شيانغ مد يد مليئة بالبرق. هذه حُبيبة يون القديمة المقدسة. قصر الأضواء التسعة السماوي يجب أن يفي بوعده على نحو جيد!”

1582 تحذير

“هاهاها، بالطبع” قال السيف الخفي المبجل وهو يضحك قبل أن ينظر إلى يد يون شيانغ. ثم تغيرت تعابير وجهه جذريا.

بواسطة :

كراك!

“هيهيي” يداعب لحيته، يون تينغ يومئ برأسه ويبتسم.

دوي رعد يتردد صداه في الهواء. هجم يون شيانغ على المبجل بسحابة هائلة من الطاقة السوداء وعشرات الآلاف من الصواعق الأرجوانية. البرق في يده تحول إلى رمح إله تنين الرعد السماوي.

“نعم.” اضاءت أذرع الشيوخ الثلاثة بنور المقبض العميق بينما استجمعوا طاقتهم العميقة.

“أنت!” اُخذ على حين غرة فجأة، ورمى السيف الخفي المبجل قوته على عجل ليدافع عن نفسه. قوة اثنين من السيادين الإلهيين المستوى الثامن اشتبكوا ضد بعضهم البعض وانفجروا إلى منطقة كوارث.

في اليوم الثالث من عودتها، جاء صوت من خارج تشكيل البرق كما وعدت.

“شانغ إير عادت سالمة إلى عشيرتنا. من كان يظن أن قصر الأضواء التسعة السماوي، طائفة عمرها ثلاثمائة ألف سنة ستقوم بمثل هذه الأساليب الوقحة؟ هل تعتقد أن عشيرة يون المقبض السماوي صغيرة؟”

كانت يون شانغ قد اصبحت قلب العشيرة، وكان يرافقها أشخاص طوال الوقت تقريبا. كل يوم كانت تبحث عن يون تشي وتخبره بكل ما يحدث حولها.

زئير يون شيانغ الغاضب هز السماء عندما ظهرت ومضة زرقاء حول ذراعه اليسرى. تحول المقبض الأزرق إلى تنين برق عملاق قبل أن يسقط على السيف الخفي المبجل.

“أنت!” اُخذ على حين غرة فجأة، ورمى السيف الخفي المبجل قوته على عجل ليدافع عن نفسه. قوة اثنين من السيادين الإلهيين المستوى الثامن اشتبكوا ضد بعضهم البعض وانفجروا إلى منطقة كوارث.

كان السيف الخفي المبجل ويون شيانغ كلاهما من المستوى الثامن من السيادي الإلهي، وقدرة السيف الخفي المبجل في الطاقة العميقة كانت أعظم كثيراً من يون شيانغ …ومع ذلك، فإن عشيرة يون المقبض السماوي فريدة من نوعها بـ “القوة الالهية للمقبض السماوي”، جعلهم لا يمكن قهرهم داخل نفس المستوى. علاوة على ذلك، فإن “المقبض السماوي” أزرق اللون زاد قوة المرء بنسبة ستين في المئة اخرى، مما اتاح له ان يسحق خصومه.

“هيهيي” يداعب لحيته، يون تينغ يومئ برأسه ويبتسم.

بوووم!

كان نجاح يون شيانغ سبباً في الكشف عن بعض إحباطات العشيرة ورفع المعنويات في نفس الوقت. بعد ذلك، عشيرة يون المقبض السماوي بدأت رسمياً بالإعداد للحفل العظيم.

كان هناك إنفجار صاخب يجعلك تشعر أن ثقباً قد فُتح في السماء، على الرغم من كونه أضعف من حيث القوة، كان يون شيانغ قادراً على تحطيم تشكيل السيف الخفي التسع أضواء وطرحه أرضاً عشرات الكيلومترات.

في عالم الألف خراب، يمكن أن يقتل أي فرد من أفراد عشيرة يون الذين خرجوا من المنطقة الخاطئة دون إذن من طائفة الألف خراب الإلهية… كان الوضع الذي وضعوا فيه قاسيا ومقيتا، ولكن لم يكن لهم الحق حتى في انتقاد أو إدانة قتلهم.

كانت هذه أول مرة يحارب فيها السيف الخفي ضد يون شيانغ. لم يخطر بباله قط أن شخصاً شهيراً مثله سيُقمع بهذه السهولة من قبل صغير من عشيرة يون الآثمة. فصرخ غاضبا، “صبي آثم! عشيرتك على وشك الموت! قصر الأضواء التسعة السماوي كان صديقا لطائفة الألف خراب الإلهية لأجيال! إذا تخلّيت عن حُبيبة يون القديم المقدسة الآن، فقصر الأضواء التسعة السماوي قد يقنع طائفة الألف خراب الإلهية بتغيير رأيهم. لكن إذا بقيتم عنيدين مثلك … عشيرتك ستمحى من على وجه الأرض! “

“نعم.” اضاءت أذرع الشيوخ الثلاثة بنور المقبض العميق بينما استجمعوا طاقتهم العميقة.

تعبيرات يون شيانغ تحولت إلى وحشيه عندما أطلق رمح إله تنين الرعد السماوي زئير غاضب. جذب قوة تشكيل البرق إلى قوته الخاصة، هاجم سيف الخفي المبجل مرة أخرى بثلاثة أنواع من القوة في نفس الوقت.

بواسطة :

“واههـه!!”

لم يكن لديه شك أن رئيس القصر سيصب جام غضبه عليه.

أطلق السيف الخفي المبجل صرخة متخثرة بالدماء، فهرب وذيله بين ساقيه. اختفى جسده بسرعة في الأفق المظلم.

بواسطة :

الصراخ العالي يأتي من كل زاوية. لقد تم اضطهادهم لمدة طويلة حتى أن الانتقام شعر وكأنه جدول صافي من خلال الروح.

“هذا كل شيء!” يون شيانغ استدار وغادر برشاقة.

هبط يون شيانغ ببطء على الأرض، ولا تزال قطع من البرق تنساب عبر جسده وشعره يتراقص في الهواء. بدا مثيرا للإعجاب كإله. وسرعان ما أحاط به شباب العشيرة وهتفوا له رافعين أيديهم. كان الجميع يحدقون فيه بعيون مرصعة بالنجوم.

بعد عشرة أيام، عُينت يون شانغ رسمياً الزعيمة الشابة خلال مراسم الطائفة. كل فرد من عائلة يون تجمع في مكان واحد وكانت كل العيون والآمال على جسدها النحيل.

“هيهيي” يداعب لحيته، يون تينغ يومئ برأسه ويبتسم.

“إن قوة إله الشر لا تعمل معه” قال يون تشي “لهذا هو عديم الفائدة لي.”

لقد كان يون شيانغ بعمر خمسة آلاف سنة فقط، لكنه كان سيادي إلهي من المستوى الثامن، زعيم العشيرة الشاب وحامي عشيرة يون. موهبته كانت أفضل حتى من موهبته عندما كان في ريعان شبابه… في المستقبل، لديه فرصة كبيرة ليصبح سيد إلهي.

ابتسامة السيف الخفي المبجل ازدادت “هل هذا يعني أنك أخيرا عرفت ما هو الأفضل لك؟”

هو وشيوخ العشيرة اتخذوا قرارهم لحماية يون شيانغ ويون شانغ بكل ما لديهم … مهما حدث لعشيرة يون في شهر.

“نعم.” اضاءت أذرع الشيوخ الثلاثة بنور المقبض العميق بينما استجمعوا طاقتهم العميقة.

“هذا هو ‘المقبض العميق’ الذي ذكرته آنفا؟ أهو بهذه القوة؟” عيون تشياني يينغ إير تومض “لماذا لم أرك تستخدمه من قبل؟”

يون تشي لم يتحرك أبداً. لم ينظر حتى إلى الصاعقة تحت قدميه.

“إن قوة إله الشر لا تعمل معه” قال يون تشي “لهذا هو عديم الفائدة لي.”

……

“فهمت” لم تشك تشياني يينغ إير في كلماته. فهو لم يستخدمه قط حتى عندما ضربه لوو تشانغ شينغ حتى الموت، لذا فمن غير المرجح أن يكون يون تشي يكذب عليها. ومع ذلك، عينيها اشرقت مرة اخرى قبل ان تسأل “هل كان فن إظهار الاله الذي استخدمته خلال معركة الاله المخول هو نتاج المقبض العميق؟”

“يا لها من مصادفة. لا بد ان هذا هو القدر” تشياني يينغ إير قالت بسخرية خافتة قبل أن تنحني وتغلق عينيها. إنتباهها كان في مكان آخر.

عبس يون تشي نحوها قبل أن يقول لها “إن المرأة الذكية جداً مزعجة إلى حد خطير”.

في إحدى الليالي، دخلت يون شانغ غرفة يون تشي بهدوء ونظرت اليه. فأسرعت نحوه دون ان تنطق بكلمة، ثم انهارت فوقه وأغلقت عينيها.

……

لقد كان يون شيانغ بعمر خمسة آلاف سنة فقط، لكنه كان سيادي إلهي من المستوى الثامن، زعيم العشيرة الشاب وحامي عشيرة يون. موهبته كانت أفضل حتى من موهبته عندما كان في ريعان شبابه… في المستقبل، لديه فرصة كبيرة ليصبح سيد إلهي.

كان نجاح يون شيانغ سبباً في الكشف عن بعض إحباطات العشيرة ورفع المعنويات في نفس الوقت. بعد ذلك، عشيرة يون المقبض السماوي بدأت رسمياً بالإعداد للحفل العظيم.

عدد المرات التي ابتسمت فيها كانت أقل.

كانت يون شانغ قد اصبحت قلب العشيرة، وكان يرافقها أشخاص طوال الوقت تقريبا. كل يوم كانت تبحث عن يون تشي وتخبره بكل ما يحدث حولها.

……

“لقد علمت الجد الزعيم فن السحاب الرعدي للمقبض السماوي الجديد اليوم. لقد كان متحمساً جداً. لكن الجد الزعيم بطيء التعلّم، أبطأ بكثير منّي …لا، لقد تعلمت بسرعة فقط لأن الكبير هو معلم جيد. هيهي”

لكن يون شانغ ما زالت تهز رأسها وتعرضه لإجهادها. “إنه خطأي … أنا لا أعمل بجد بما فيه الكفاية … أعطوني أفضل ما لدى العشيرة … قالوا أنا أمل العشيرة … أنا لا أستطيع تخييب أملهم …”

……

……

“الشيوخ فتحوا لي اليوم أرضا محرمة لأسلافنا. سوف أزرع هناك من الآن فصاعداً. وكثير من الناس يعلِّمونني ويساعدونني على الزراعة كل يوم”

“زعيم العشيرة الشاب” يداه خلف ظهره، ابتسم السيف الخفي المبجل في وجه يون شيانغ وقال “لقد أكد هذا المبجل أن الفتاة الصغيرة التي تدعونها يون شانغ تحمل مقبضة شيطاني باللون الأرجواني، وهو لون لم يكن له وجود في عشيرة يون الآثمة حتى الآن. هذه المعجزة بالتأكيد تستحق مجرد حُبيبة يون القديمة المقدسة؟”

……

“نعم.” اضاءت أذرع الشيوخ الثلاثة بنور المقبض العميق بينما استجمعوا طاقتهم العميقة.

“… يقولون بأنّهم سيصرفون موارد العشيرة الأفضل عليّ … إبتداءً من الغد، الجد الزعيم يريدني أن أصقل حُبيبة زيريا الفشيخة وسحابة الندى. لا اعرف متى سأنتهي، لذلك قد اتأخر عن الحضور غدا”

أخبار تعيينها القادم قد انتشرت بالفعل داخل العشيرة. وكان هذا التحول الإعجازي الذي أحدثته يون شانغ بمثابة بصيص من الأمل لكل من كان تحت ظلال الموعد النهائي.

……

……

“انظر، هذا هو الرداء المقبض السماوي، فقط الزعيم يقدر أن يلبسه. الجد الزعيم أعطاني إياه في وقت أبكر من المتوقع… لا أعرف لماذا لكني لا أشعر بالسعادة لسبب ما. أنا أيضا متعبة قليلا اليوم … انا ذاهبة الى العمل بجد رغم ذلك. “

ابتسم يون شيانغ الى يون شانغ وقال “لقد اكتمل تشكيل روح المقبض السماوي الذي اعدّه لكِ الشيوخ السبعة عشر. سيعطيكِ جسداً أكثر نقاء أيضا، الشيخ العظيم خاطر بحياته لاستخراج ثلاث قطرات من دم تنين الرعد لكِ … اذهبي بسرعة. “

……

لكن يون شانغ ما زالت تهز رأسها وتعرضه لإجهادها. “إنه خطأي … أنا لا أعمل بجد بما فيه الكفاية … أعطوني أفضل ما لدى العشيرة … قالوا أنا أمل العشيرة … أنا لا أستطيع تخييب أملهم …”

بعد عشرة أيام، عُينت يون شانغ رسمياً الزعيمة الشابة خلال مراسم الطائفة. كل فرد من عائلة يون تجمع في مكان واحد وكانت كل العيون والآمال على جسدها النحيل.

يون شانغ لم تتوقف عن زيارة يون تشي على الرغم من أنها أصبحت زعيمة العشيرة الشابة، لكنها كانت تظهر دائما في وقت متأخر، والوقت الذي كانت تستطيع أن تقضيه معه أصبح أقل فأقل … وفي أحيان كثيرة، كان عليها ان تذهب بمجرد وصولها الى بابه.

أخبار تعيينها القادم قد انتشرت بالفعل داخل العشيرة. وكان هذا التحول الإعجازي الذي أحدثته يون شانغ بمثابة بصيص من الأمل لكل من كان تحت ظلال الموعد النهائي.

عدد المرات التي ابتسمت فيها كانت أقل.

“شانغ إير!”

في إحدى الليالي، دخلت يون شانغ غرفة يون تشي بهدوء ونظرت اليه. فأسرعت نحوه دون ان تنطق بكلمة، ثم انهارت فوقه وأغلقت عينيها.

ربما قصر الأضواء التسعة السماوي وجد عن يون شانغ بعد استجواب أفراد عشيرة يون المأسورين، لكن عندما إستخدموها كأداة لإبتزازهم… لقد نجحوا في توجيه ضربة قاضية لثقة عشيرة يون المقبض السماوي.

“ماذا حدث؟” يون تشي سأل.

يون شانغ لم تتوقف عن زيارة يون تشي على الرغم من أنها أصبحت زعيمة العشيرة الشابة، لكنها كانت تظهر دائما في وقت متأخر، والوقت الذي كانت تستطيع أن تقضيه معه أصبح أقل فأقل … وفي أحيان كثيرة، كان عليها ان تذهب بمجرد وصولها الى بابه.

يون شانغ هزت رأسها في الداخل وقالت بهدوء، “لا شيء … أنا فقط متعبة قليلا. لكن … هناك الكثير من الأشياء التي لم أقم بها بعد … الكثير من الأشياء التي لم أتعلمها … “

“فهمت” لم تشك تشياني يينغ إير في كلماته. فهو لم يستخدمه قط حتى عندما ضربه لوو تشانغ شينغ حتى الموت، لذا فمن غير المرجح أن يكون يون تشي يكذب عليها. ومع ذلك، عينيها اشرقت مرة اخرى قبل ان تسأل “هل كان فن إظهار الاله الذي استخدمته خلال معركة الاله المخول هو نتاج المقبض العميق؟”

“إذا أنتِ متعبة، ثمّ يجب أن ترتاحي. ليس من الضروري أن تدفعي نفسك إلى هذا الحد.” أجاب يون تشي

“يا لها من مصادفة. لا بد ان هذا هو القدر” تشياني يينغ إير قالت بسخرية خافتة قبل أن تنحني وتغلق عينيها. إنتباهها كان في مكان آخر.

لكن يون شانغ ما زالت تهز رأسها وتعرضه لإجهادها. “إنه خطأي … أنا لا أعمل بجد بما فيه الكفاية … أعطوني أفضل ما لدى العشيرة … قالوا أنا أمل العشيرة … أنا لا أستطيع تخييب أملهم …”

“هل تطردنا؟” كان رد يون تشي بسيطاً وغير مبال.

“شانغ إير!”

بوووم!

الباب كان مفتوحاً تقريباً عندما دخل يون شيانغ بسرعة. عبس على الفور عندما رأى يون شانغ في حضن يون تشي.

في عالم الألف خراب، يمكن أن يقتل أي فرد من أفراد عشيرة يون الذين خرجوا من المنطقة الخاطئة دون إذن من طائفة الألف خراب الإلهية… كان الوضع الذي وضعوا فيه قاسيا ومقيتا، ولكن لم يكن لهم الحق حتى في انتقاد أو إدانة قتلهم.

وقفت يون شانغ ببطء وأجابت “الأخ الأكبر شيانغ”

لكن إذا استطاع الحصول على حُبيبة يون القديمة المقدسة ربما سيغضب رئيس القصر أقل.

ابتسم يون شيانغ الى يون شانغ وقال “لقد اكتمل تشكيل روح المقبض السماوي الذي اعدّه لكِ الشيوخ السبعة عشر. سيعطيكِ جسداً أكثر نقاء أيضا، الشيخ العظيم خاطر بحياته لاستخراج ثلاث قطرات من دم تنين الرعد لكِ … اذهبي بسرعة. “

“هل تطردنا؟” كان رد يون تشي بسيطاً وغير مبال.

“مم، حسنا” أجابت يون شانغ بإيماءة. ثم ابتسمت لـ يون تشي – بإجبار، لكنها كانت لطيفة دائماً وقالت، “الكبير، أنا متجه الآن إلى ضريح الأسلاف. اراك غدا. “

في إحدى الليالي، دخلت يون شانغ غرفة يون تشي بهدوء ونظرت اليه. فأسرعت نحوه دون ان تنطق بكلمة، ثم انهارت فوقه وأغلقت عينيها.

يون شانغ غادرت … لكن يون شيانغ لم يفعل. وقف حيث كان وحدق في يون تشي.

طار في الهواء قبل أن يستجيب يون تينغ، عبر تشكيل البرق وقابل السيف الخفي وحده.

“هل هناك أي شيء تود قوله؟” يون تشي سأل.

“شانغ إير عادت سالمة إلى عشيرتنا. من كان يظن أن قصر الأضواء التسعة السماوي، طائفة عمرها ثلاثمائة ألف سنة ستقوم بمثل هذه الأساليب الوقحة؟ هل تعتقد أن عشيرة يون المقبض السماوي صغيرة؟”

“الأخ الأكبر يون تشي” ابتسم له يون شيانغ بلطف قبل أن يسأله “لقد كنت هنا لفترة من الوقت. هل لي أن أعرف متى سترحل؟”

الصراخ العالي يأتي من كل زاوية. لقد تم اضطهادهم لمدة طويلة حتى أن الانتقام شعر وكأنه جدول صافي من خلال الروح.

“هل تطردنا؟” كان رد يون تشي بسيطاً وغير مبال.

“ماذا حدث؟” يون تشي سأل.

اختفت ابتسامة يون شيانغ ببطء عندما تكلم بصوت بارد، “لقد أنقذت حياة شانغ إير، وعشيرة يون المقبض السماوي يقدّرها تقديرا عظيما. أنت تعرف نوع الوضع الذي فيه عشيرتنا ومدى أهمية شانغ إير بالنسبة لنا”

……

“إذاً؟” يون تشي لم يرد على الضغط الذي أطلقه يون شيانغ عن قصد.

“أخيراً” هذه المرة، لم تكن عشيرة يون المقبض السماوي خائفة تماماً من قصر الأضواء التسعة السماوي.

“شانغ إير هي الأمل والكنز التي وهبتنا إياها السماء! إنها نهاية ألفي كابوس لعشيرتنا! هي أيضاً الزعيمة الشابة وزعيمة المستقبل لعشيرتنا! سلامتها ومستقبلها أهم لنا من أي شيء آخر في العالم. عشيرة يون المقبض السماوي لن تسمح لأي أحد أو أي شيء بعرقلتها … خصوصا عندما يتعلق الأمر بالمشاعر!”

“الشيوخ فتحوا لي اليوم أرضا محرمة لأسلافنا. سوف أزرع هناك من الآن فصاعداً. وكثير من الناس يعلِّمونني ويساعدونني على الزراعة كل يوم”

“غادر هذا المكان بأسرع ما يمكن!”

ابتسم يون شيانغ الى يون شانغ وقال “لقد اكتمل تشكيل روح المقبض السماوي الذي اعدّه لكِ الشيوخ السبعة عشر. سيعطيكِ جسداً أكثر نقاء أيضا، الشيخ العظيم خاطر بحياته لاستخراج ثلاث قطرات من دم تنين الرعد لكِ … اذهبي بسرعة. “

ريب!

الرجل خارج التشكيل لم يكن سوى السيف الخفي المبجل. ومؤخرا، حصل على بعض اكثر الاختبارات اثارة في حياته. في البداية، أصبح تلميذه بيهان تشو سيادي إلهي قبل أن يبلغ من العمر ستمائة عام ودخل ترتيب السيادي السماوي للمنطقة الشمالية. وكان يوما مجيدا! ثم، بعد اقل من شهر، قُتل في عالم نجمي متوسط تافه دون حتى جثة ليندب عليها!

خشخشة في طرف إصبع يون شيانغ مع الرعد. “وإلا … لن أظهر الرحمة حتى لو كنت منقذ شانغ ير!”

كانت هذه أول مرة يحارب فيها السيف الخفي ضد يون شيانغ. لم يخطر بباله قط أن شخصاً شهيراً مثله سيُقمع بهذه السهولة من قبل صغير من عشيرة يون الآثمة. فصرخ غاضبا، “صبي آثم! عشيرتك على وشك الموت! قصر الأضواء التسعة السماوي كان صديقا لطائفة الألف خراب الإلهية لأجيال! إذا تخلّيت عن حُبيبة يون القديم المقدسة الآن، فقصر الأضواء التسعة السماوي قد يقنع طائفة الألف خراب الإلهية بتغيير رأيهم. لكن إذا بقيتم عنيدين مثلك … عشيرتك ستمحى من على وجه الأرض! “

كراك!

“غادر هذا المكان بأسرع ما يمكن!”

مزق البرق الأرض أمام يون تشي. لم يخبو لوقت طويل.

“فهمت” لم تشك تشياني يينغ إير في كلماته. فهو لم يستخدمه قط حتى عندما ضربه لوو تشانغ شينغ حتى الموت، لذا فمن غير المرجح أن يكون يون تشي يكذب عليها. ومع ذلك، عينيها اشرقت مرة اخرى قبل ان تسأل “هل كان فن إظهار الاله الذي استخدمته خلال معركة الاله المخول هو نتاج المقبض العميق؟”

“هذا كل شيء!” يون شيانغ استدار وغادر برشاقة.

كان السيف الخفي المبجل ويون شيانغ كلاهما من المستوى الثامن من السيادي الإلهي، وقدرة السيف الخفي المبجل في الطاقة العميقة كانت أعظم كثيراً من يون شيانغ …ومع ذلك، فإن عشيرة يون المقبض السماوي فريدة من نوعها بـ “القوة الالهية للمقبض السماوي”، جعلهم لا يمكن قهرهم داخل نفس المستوى. علاوة على ذلك، فإن “المقبض السماوي” أزرق اللون زاد قوة المرء بنسبة ستين في المئة اخرى، مما اتاح له ان يسحق خصومه.

يون تشي لم يتحرك أبداً. لم ينظر حتى إلى الصاعقة تحت قدميه.

في عالم الألف خراب، يمكن أن يقتل أي فرد من أفراد عشيرة يون الذين خرجوا من المنطقة الخاطئة دون إذن من طائفة الألف خراب الإلهية… كان الوضع الذي وضعوا فيه قاسيا ومقيتا، ولكن لم يكن لهم الحق حتى في انتقاد أو إدانة قتلهم.

“هل سنقتله؟” تشياني يينغ إير سألت بكسل. بدت وكأنها تتحدث عن برغوث على جانب الطريق.

“ماذا حدث؟” يون تشي سأل.

“…” لم يعطها يون تشي جواباً. ومع ذلك، حواجبه حاكت ببطئ سويةََ.

“اسمحوا لي” خطا يون شيانغ خطوة الى الأمام بنظرة الصقر الجائع في عينيه. “أنا وحدي بما فيه الكفاية للتعامل مع السيف الخفي! لقد حان الوقت لنجعلهم يدفعون ثمن ابتزازنا بـ شانغ إير”

بواسطة :

يون شانغ هزت رأسها في الداخل وقالت بهدوء، “لا شيء … أنا فقط متعبة قليلا. لكن … هناك الكثير من الأشياء التي لم أقم بها بعد … الكثير من الأشياء التي لم أتعلمها … “

AhmedZirea


كان نجاح يون شيانغ سبباً في الكشف عن بعض إحباطات العشيرة ورفع المعنويات في نفس الوقت. بعد ذلك، عشيرة يون المقبض السماوي بدأت رسمياً بالإعداد للحفل العظيم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط