نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1591

وقوع الكوارث

وقوع الكوارث

بوووم!!!!

1591 – وقوع الكوارث

هكذا تماماً، نشبت معركة رهيبة فوق عشيرة يون المقبض السماوي.

كانت نبرة يون تشي معتدلة، ولكن كلماته جعلت كل خبير من خبراء يون يعبس بعمق.

“أحسنت القول!” لم يقم التهديد بتحريك السيادي التسع أضواء السماوي وزعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة وكأنه لا شيء، بل كانوا يبتسمون بطريقة غامضة في يون تينغ ويقولون “هل خذلك عقلك بالفعل؟ ألا زلت لا تفهم لماذا نحن هنا اليوم؟ “

“هيه…” يون شيانغ يضحك. في تلك اللحظة، تصور أنهم كانوا حمقى في محاولة تفسير أنفسهم بل وتقديم التنازلات إلى يون تشي. استبدل الازدراء والاشمئزاز الغضب على وجهه وقال، “هل تعتقد أنك يمكن أن تقتلنا؟ ملك إلهي؟ “

يون شيانغ كان سيادي إلهي من المستوى الثامن مع مقبض سماوي أزرق اللون. وكان إجمالي قوته في المرتبة الثانية فقط بعد زعيم العشيرة.

“ربما تكون قد أنقذت شانغ إير، لكن هذا لا يعطيك الحق في التصرف بهذه الوحشية.” أما شيخ العشيرة الثاني، يون فو، فقد حكى حواجبه معاً وقال “يتعين عليك أن تكون شاكراً لأن زعيم العشيرة شخص منفتح الذهن ولا ينسَ ديونه، وإلا لكنت قد عوقبت على كل ما قلته سابقاً”.

كانت نبرة يون تشي معتدلة، ولكن كلماته جعلت كل خبير من خبراء يون يعبس بعمق.

“هذا تحذيرك الأخير … أخرج من هذا المكان الآن!”

ومضة المفاجأة تحولت إلى إدراك، وبشرة يون تينغ بيضاء مثل الموت في لحظة، “لا يمكن أن يكون … أنت …”

بانج!

“زعيم العشيرة!!” صارت الزئير أكثر يأسا وحزنا.

موجة من الطاقة العميقة انتشرت داخل الضريح مثل تموجات الماء. يبدو أنهم لن يتراجعوا لفترة أطول إذا أظهر يون تشي وتشياني يينغ إير أدنى تردد

عشرات الآلاف من صواعق البرق أُومضت في وقت واحد لحظة يون تينغ والسيادي التسع أضواء السماوي اصطدموا ببعضهم البعض. فغطت الغيوم السوداء السماء، واستجاب العالم داخل مئات الكيلومترات من ساحة المعركة بعنف نحو المعركة.

“تشيانيينغ” يون تشي قال بهدوء “قتل …”

“أنت … تجرؤ!” صوت السيادي التسع أضواء السماوي جعل بؤبؤي يون تينغ ينكمشون بعنف. كان ذلك بسبب أن تخمين الأول كان واضحاً.

بوم كراك!

لم يكن البشر الكائنات الحية الوحيدة في المجموعة. الشخصيات الضخمة الشديدة – حتى اقصرها كان طولها ثلاثة آلاف متر على الأقل، في حين بلغ طولها ثلاثين ألفا – أمكن رؤيتها تسبح فوق تشكيل البرق وهي تطقّ بالرعد. بطريقة ما، كانوا قادرين على فتح ممر عبر تشكيل البرق الذي سيسمح حتى لبشرى عادي بالمرور من خلاله.

فجأة جاء انفجار مدوي رهيب من الخارج، وتلاه رعد الفضاء الذي شعر وكأن السماء ذاتها تنهار، والعديد من الصرخات المشوشة.

لذا فإن التدخل في تشكيل البرق في عشيرة يون كان لعب اطفال في رأيهم.

كل السيادين الإلهيين الاثنان والعشرون قاموا على أقدامهم فورا. قال يون شيانغ بقساوة “هنالك من يشق طريقه بالقوة عبر تشكيل البرق!”

“لم أرك منذ وقت طويل يا زعيم العشيرة يون. كيف أحوالك؟” كان السيادي التسع أضواء السماوي رجلا ذا وجه لطيف وشعر طويل ولحية طويلة. كان يبدو مثل كتاب قصص خالد.

“لا … إنهم بالداخل بالفعل” قال يون تينغ “وهذه الهالة …”

ما كان هدية لصديق تحول الآن إلى هبة. ظهر وميض أسود في عينيه، وفجأة ارتجف رمح إله تنين الرعد السماوي خوفا وانخفض في القوة بشكل جذري.

“هنالك من يتدخل في تشكيل البرق” قال الشيخ العظيم الأول بصوت عجوز “إنها عشيرة التنين السماوية المفقرة”

وقع انفجار مذهل، وتناثر على الفور تحت الهجوم الحجارة القديمة التي كانت تشكل ضريح الأسلاف.

“ما … ماذا!” يون شيانغ وجميع الشيوخ ذهلوا لسماع هذا.

“هاهاها!” ضحك السيادي التسع أضواء السماوي بصوت عالٍ كما ضحك رفيقه في وقت سابق. لقد اقترب الموعد النهائي لعشيرة يون المقبض السماوي التافهة، وببساطة لم يكن لديهم المؤهلات لكسب غضبه. لقد كانت حقيقة حزينة ولكن لا شك فيها. “بالتأكيد أنت تمزح يا زعيم العشيرة يون. لماذا آتي الى هذا المكان الآثم من أجل مجرد حُبيبة قديمة؟”

“لا، انها ليست فقط عشيرة التنين المفقرة السماوية” يون تينغ استدار وشد قبضته ببطء، “لقد ظهر قصر الأضواء التسعة السماوي أيضا.”

“توقـ… توقف!” كان يزأر بغضب بينما يبصق الدم … لكنه كان عاجزاً عن إيقاف ما كان يحدث أمامه.

في الوقت نفسه، جاء من بعيد صوت هزّ الروح – صوت كان له قوة السيادي الإلهي، كلا، ذروة السيادي الإلهي “زعيم العشيرة يون تينغ، جاء قصر الأضواء التسعة السماوي لزيارة. اخرج من فضلك”

“هل هو هنا من أجل حُبيبة يون القديمة المقدسة؟” يون شيانغ سأل من خلال أسنان مكزوزة.

“إنه… إنه سيد قصر الأضواء التسعة!”

لم يفكر أحد في الاهتمام بيون تشي، أو تشياني يينغ إير، أو حتى يون شانغ في هذه المرحلة. تركوا ضريح الأسلاف معاً وحلقوا إلى السماء.

هذا الصوت، هذا الضغط الروحي الفظيع. لقد كان رئيس سيد قصر الأضواء التسعة السماوي، السيادي التسع أضواء السماوي!

لم يفكر أحد في الاهتمام بيون تشي، أو تشياني يينغ إير، أو حتى يون شانغ في هذه المرحلة. تركوا ضريح الأسلاف معاً وحلقوا إلى السماء.

“هل هو هنا من أجل حُبيبة يون القديمة المقدسة؟” يون شيانغ سأل من خلال أسنان مكزوزة.

اليوم، هم لا يستطيعون أن يُحاربوا حتى واحد مضطهديهم … ناهيك عن كلاهما سوية.

“بالنظر إلى حجم مجموعتهم، أشك أنهم هنا من أجل حُبيبة يون القديمة المقدسة فقط” قال يون تينغ متنهدا بحزن عميق. “نحن على بعد سبعة أيام فقط من الموعد النهائي. كان علينا أن نعرف أن الطمع سيأخذ مجراه الطبيعي… تعالوا، دعونا نخرج ونقابلهم. أيها الشيوخ العظماء، رافقوني ايضا”

“هيي، يبدو انك على حق، ايها السيادي السماوي” قال زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة وهو يضحك. فوقع مخلب التنين العملاق مباشرة على ضريح الاسلاف.

في الماضي، لم يكن يوظف قط قوة الشيوخ العظماء الثلاثة. ولكن من الواضح انه غير رأيه اليوم.

في الوقت نفسه، جاء من بعيد صوت هزّ الروح – صوت كان له قوة السيادي الإلهي، كلا، ذروة السيادي الإلهي “زعيم العشيرة يون تينغ، جاء قصر الأضواء التسعة السماوي لزيارة. اخرج من فضلك”

“زعيم العشيرة، هل أنت ذاهب إلى …” كل الشيوخ في حالة صدمة. في حالة يون تينغ الحالية، فإن إطلاق العنان لقوته الكاملة من شأنه أن يستنزف كل من طاقته العميقة وقوة حياته.

كل السيادين الإلهيين الاثنان والعشرون قاموا على أقدامهم فورا. قال يون شيانغ بقساوة “هنالك من يشق طريقه بالقوة عبر تشكيل البرق!”

يون تينغ لوح بيديه وقال “السيادي التسع أضواء السماوي أقوى بكثير مما يمكنك تخيله، ناهيك عن أنه لم يأتي وحده. إذا بقيت يدي اليوم، قد لا ننجو حتى يوم الموعد النهائي… هيا، دعونا لا نتباطأ كثيرا بعد الآن. “

ثم نظر إلى السيادي التسع أضواء السماوي وقال ببرود “لم أعتقد ان حُبيبة يون القديمة المقدسة ستفقدك نفسك إلى هذا الحد. هل قصر الأضواء التسعة السماوي فقير جدا من حيث العار والموارد؟”

يون شانغ عادت إليهم كنور أمل مشرق. ومع ذلك، اطفئوها بأيديهم.

“ما … ماذا!” يون شيانغ وجميع الشيوخ ذهلوا لسماع هذا.

كانت الكآبة والندم والذنب التي رافقت دمارها ثقيلة بحيث لم يستطع إلا ان يشعر بالتثبط.

ما كان هدية لصديق تحول الآن إلى هبة. ظهر وميض أسود في عينيه، وفجأة ارتجف رمح إله تنين الرعد السماوي خوفا وانخفض في القوة بشكل جذري.

لم يفكر أحد في الاهتمام بيون تشي، أو تشياني يينغ إير، أو حتى يون شانغ في هذه المرحلة. تركوا ضريح الأسلاف معاً وحلقوا إلى السماء.

“هيه…” يون شيانغ يضحك. في تلك اللحظة، تصور أنهم كانوا حمقى في محاولة تفسير أنفسهم بل وتقديم التنازلات إلى يون تشي. استبدل الازدراء والاشمئزاز الغضب على وجهه وقال، “هل تعتقد أنك يمكن أن تقتلنا؟ ملك إلهي؟ “

لم يحرك يون تشي عضلة، ولم يكن أحد بجانبه. جسد يون شانغ وعروقها العميقة كانت تلتئم بسرعة مستحيلة حيث انتشرت طاقة الضوء العميقة داخلها. على الرغم من أن اللون كان يعود إلى وجه يون شانغ قليلا، كانت لا تزال عالقة في غيبوبة عميقة.

“بالنظر إلى حجم مجموعتهم، أشك أنهم هنا من أجل حُبيبة يون القديمة المقدسة فقط” قال يون تينغ متنهدا بحزن عميق. “نحن على بعد سبعة أيام فقط من الموعد النهائي. كان علينا أن نعرف أن الطمع سيأخذ مجراه الطبيعي… تعالوا، دعونا نخرج ونقابلهم. أيها الشيوخ العظماء، رافقوني ايضا”

وقفت تشياني يينغ إير في زاوية وراقبته بصمت… كانت متأكدة أن يون تشي لم يكن مركزا كما كان الآن عندما كان يشفي أوردتها العميقة بإستخدام معجزة الحياة الإلهية.

“تشيانيينغ” يون تشي قال بهدوء “قتل …”

المئات من الناس كانوا يطوفون حالياً فوق عشيرة يون المقبض السماوي. لم يكن رقماً كبيراً، لكنهم كانوا جميعاً أقوياء بشكل لا يصدق، وكان هناك ثلاثون سيادي إلهي في المجموع. كان عدد أكبر من جميع السيادين الإلهيين في عشيرة يون المقبض السماوي مجتمعين.

كوانغ جي كان زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة.

علاوة على ذلك، كان الزعيمان اللذان كانا يجمدان الفضاء بهالاتهما ذروة السيادي الإلهي!

“هنالك من يتدخل في تشكيل البرق” قال الشيخ العظيم الأول بصوت عجوز “إنها عشيرة التنين السماوية المفقرة”

لم يكن البشر الكائنات الحية الوحيدة في المجموعة. الشخصيات الضخمة الشديدة – حتى اقصرها كان طولها ثلاثة آلاف متر على الأقل، في حين بلغ طولها ثلاثين ألفا – أمكن رؤيتها تسبح فوق تشكيل البرق وهي تطقّ بالرعد. بطريقة ما، كانوا قادرين على فتح ممر عبر تشكيل البرق الذي سيسمح حتى لبشرى عادي بالمرور من خلاله.

اليوم، هم لا يستطيعون أن يُحاربوا حتى واحد مضطهديهم … ناهيك عن كلاهما سوية.

عشيرة يون المقبض السماوي لم تكن أفضل ممارسين في عالم الألف خراب. كانت تلك عشيرة التنين السماوية المفقرة. في الواقع، دون حساب العوالم الملكية، لن يكون من المبالغة ان يقال عن رعد الشيطان السماوي المفقر اقوى رعد في المنطقة الالهية الشمالية.

اليوم، هم لا يستطيعون أن يُحاربوا حتى واحد مضطهديهم … ناهيك عن كلاهما سوية.

لذا فإن التدخل في تشكيل البرق في عشيرة يون كان لعب اطفال في رأيهم.

“هيهي.” ضحك زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة دون أي ندم أو غضب قبل أن يقول “زعيم العشيرة يون، هذا الزعيم موجود هنا فقط كرفقة. سيغادر حالما يحصل السيادي التسع أضواء السماوي على ما يريد”

“لم أرك منذ وقت طويل يا زعيم العشيرة يون. كيف أحوالك؟” كان السيادي التسع أضواء السماوي رجلا ذا وجه لطيف وشعر طويل ولحية طويلة. كان يبدو مثل كتاب قصص خالد.

اليوم، هم لا يستطيعون أن يُحاربوا حتى واحد مضطهديهم … ناهيك عن كلاهما سوية.

يون تينغ تجاهل تحيته. وعوضا عن ذلك، حدَّق الى الرجل في عباءة ارجوانية مجاورا لسيادي التسع أضواء السماوي، وقال “كوانغ جي! عشيرتنا كانت أصدقاء لمئات الألفيات! أي شخص في عالم الالف خراب له الحق أن يدوس علينا، لكن ليس أنت! لماذا أتيت بدون دعوة وبأعداد كبيرة اليوم؟ هل أنت هنا لتزور صديقاً يحتضر أم ماذا؟ “

“هيهي، تبالغ في نفسك فقط” قال زعيم التنين وهو ينظر بازدراء الى يون شيانغ. فعوض ان يبتعد عن الطريق، رفع كفّه وقام بحركة دافعة.

كوانغ جي كان زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة.

مخلب التنين ترك تموجات سوداء وراء الفضاء الذي سافر فيه. حتى ان البرق الأسود الذي يزحف على سطحه كان يغلي كموجة عارمة.

“هيهي.” ضحك زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة دون أي ندم أو غضب قبل أن يقول “زعيم العشيرة يون، هذا الزعيم موجود هنا فقط كرفقة. سيغادر حالما يحصل السيادي التسع أضواء السماوي على ما يريد”

كانت الكآبة والندم والذنب التي رافقت دمارها ثقيلة بحيث لم يستطع إلا ان يشعر بالتثبط.

كانت اللامبالاة التعبير الأكثر صراحة عن القسوة. التعبير الذي عبر عنه يون تينغ أصبح أكثر قبحا عندما قال “جيد … جيد جدا.”

“أنت … تجرؤ!” صوت السيادي التسع أضواء السماوي جعل بؤبؤي يون تينغ ينكمشون بعنف. كان ذلك بسبب أن تخمين الأول كان واضحاً.

ثم نظر إلى السيادي التسع أضواء السماوي وقال ببرود “لم أعتقد ان حُبيبة يون القديمة المقدسة ستفقدك نفسك إلى هذا الحد. هل قصر الأضواء التسعة السماوي فقير جدا من حيث العار والموارد؟”

“القوة الوحيدة التي يحق لها ان تحاكمنا هي طائفة الألف خراب” أصبح تعبير يون تينغ أكثر قتامة وظلاماً. “ألا تخشى ان تؤذي اعمالك طائفة الألف خراب الالهية!”

“هاهاها!” ضحك السيادي التسع أضواء السماوي بصوت عالٍ كما ضحك رفيقه في وقت سابق. لقد اقترب الموعد النهائي لعشيرة يون المقبض السماوي التافهة، وببساطة لم يكن لديهم المؤهلات لكسب غضبه. لقد كانت حقيقة حزينة ولكن لا شك فيها. “بالتأكيد أنت تمزح يا زعيم العشيرة يون. لماذا آتي الى هذا المكان الآثم من أجل مجرد حُبيبة قديمة؟”

بواسطة :

“يريد هذا السيادي السماوي ان يستعير منك شيئا آخر غير حُبيبة يون القديمة المقدسة” قال السيادي التسع أضواء السماوي بابتسامة “مرجل السحاب السماوي”.

اليوم، هم لا يستطيعون أن يُحاربوا حتى واحد مضطهديهم … ناهيك عن كلاهما سوية.

“لقيط!” يون شيانغ لا يستطيع أن يكبح غضبه أكثر من ذلك. رمح إله تنين الرعد السماوي ظهر في يده بعواء، وصوب السلاح نحو السماء وصرخ، “عشيرة يون المقبض السماوي قد سقطت في التراب، ولكن لن يكون أبداً شخصاً مثلك يمكن أن يدوسها!”

كانت الكآبة والندم والذنب التي رافقت دمارها ثقيلة بحيث لم يستطع إلا ان يشعر بالتثبط.

“أوه؟” زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة أطلق عليه نظرة جانبية وقال “أليس هذا رمح التنين الذي وهبته لك عشيرتي في ذلك الوقت؟ أتجرؤ على توجيه هذا نحوي؟ مضحك جدا!”

ررمب!

ما كان هدية لصديق تحول الآن إلى هبة. ظهر وميض أسود في عينيه، وفجأة ارتجف رمح إله تنين الرعد السماوي خوفا وانخفض في القوة بشكل جذري.

المئات من الناس كانوا يطوفون حالياً فوق عشيرة يون المقبض السماوي. لم يكن رقماً كبيراً، لكنهم كانوا جميعاً أقوياء بشكل لا يصدق، وكان هناك ثلاثون سيادي إلهي في المجموع. كان عدد أكبر من جميع السيادين الإلهيين في عشيرة يون المقبض السماوي مجتمعين.

“!!!” يون شيانغ يصر بأسنانه بينما السلاح يرتجف بعنف في يده.

لم يكن البشر الكائنات الحية الوحيدة في المجموعة. الشخصيات الضخمة الشديدة – حتى اقصرها كان طولها ثلاثة آلاف متر على الأقل، في حين بلغ طولها ثلاثين ألفا – أمكن رؤيتها تسبح فوق تشكيل البرق وهي تطقّ بالرعد. بطريقة ما، كانوا قادرين على فتح ممر عبر تشكيل البرق الذي سيسمح حتى لبشرى عادي بالمرور من خلاله.

“أخرج…” يون شيانغ قال ببطء. لقد كان قاسياً كما كان ضعيفاً.

هكذا تماماً، نشبت معركة رهيبة فوق عشيرة يون المقبض السماوي.

“زعيم العشيرة يون، أنصحك بالتفكير في قرارك” السيادي التسع أضواء السماوي ضحك. “هل تعتقد حقا أننا سنكون سعداء للمغادرة خالي الوفاض بعد أن أتينا إلى هذا المكان شخصيا؟”

عشرات الآلاف من صواعق البرق أُومضت في وقت واحد لحظة يون تينغ والسيادي التسع أضواء السماوي اصطدموا ببعضهم البعض. فغطت الغيوم السوداء السماء، واستجاب العالم داخل مئات الكيلومترات من ساحة المعركة بعنف نحو المعركة.

“القوة الوحيدة التي يحق لها ان تحاكمنا هي طائفة الألف خراب” أصبح تعبير يون تينغ أكثر قتامة وظلاماً. “ألا تخشى ان تؤذي اعمالك طائفة الألف خراب الالهية!”

دمر هذا المشهد أكثر من نصف إيمان أفراد عشيرة يون بمحاربيهم. عندما صرخ يون تينغ، فقد تركيزه لجزء من الثانية كما انه ترك وراءه دما كبيرا قبل ان ينهار على الأرض.

“أحسنت القول!” لم يقم التهديد بتحريك السيادي التسع أضواء السماوي وزعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة وكأنه لا شيء، بل كانوا يبتسمون بطريقة غامضة في يون تينغ ويقولون “هل خذلك عقلك بالفعل؟ ألا زلت لا تفهم لماذا نحن هنا اليوم؟ “

في اللحظة التي بدأ فيها الصدام، كان من الواضح أن عشيرة يون المقبض السماوي كانت في وضع غير مؤات تماما.

ومضة المفاجأة تحولت إلى إدراك، وبشرة يون تينغ بيضاء مثل الموت في لحظة، “لا يمكن أن يكون … أنت …”

“ما … ماذا!” يون شيانغ وجميع الشيوخ ذهلوا لسماع هذا.

“لا جدوى من التكلم بعد الآن” قال الشيخ العظيم الأول بصوت عالٍ “فلنتعارك”

“شيء ناكر للجميل … موت!” صرخ يون شيانغ ووجّه مباشرة إلى زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة.

هكذا تماماً، نشبت معركة رهيبة فوق عشيرة يون المقبض السماوي.

AhmedZirea

كانوا على استعداد لمجيء هذا اليوم منذ زمن طويل، ولكنهم لم يتوقعوا أن يكون قصر الأضواء التسعة السماوي وعشيرة التنين السماوية المفقرة معذبين لهم، وليست طائفة الألف خراب الإلهية.

عشيرة يون المقبض السماوي لم تكن أفضل ممارسين في عالم الألف خراب. كانت تلك عشيرة التنين السماوية المفقرة. في الواقع، دون حساب العوالم الملكية، لن يكون من المبالغة ان يقال عن رعد الشيطان السماوي المفقر اقوى رعد في المنطقة الالهية الشمالية.

في اللحظة التي بدأ فيها الصدام، كان من الواضح أن عشيرة يون المقبض السماوي كانت في وضع غير مؤات تماما.

يون تينغ تجاهل تحيته. وعوضا عن ذلك، حدَّق الى الرجل في عباءة ارجوانية مجاورا لسيادي التسع أضواء السماوي، وقال “كوانغ جي! عشيرتنا كانت أصدقاء لمئات الألفيات! أي شخص في عالم الالف خراب له الحق أن يدوس علينا، لكن ليس أنت! لماذا أتيت بدون دعوة وبأعداد كبيرة اليوم؟ هل أنت هنا لتزور صديقاً يحتضر أم ماذا؟ “

قبل عشرات الآلاف من السنين، كانت عشيرة يون المقبض السماوي عشيرة ملك عالم وطاغية المنطقة بلا منازع. ولكن بعد ان وُصموا بأنهم مجرمون و “سجنوا” في هذه المنطقة التي تُدعى منطقة خاطئة، سقطوا منذ وقت طويل في انحطاط تام.

“هيهي.” ضحك زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة دون أي ندم أو غضب قبل أن يقول “زعيم العشيرة يون، هذا الزعيم موجود هنا فقط كرفقة. سيغادر حالما يحصل السيادي التسع أضواء السماوي على ما يريد”

اليوم، هم لا يستطيعون أن يُحاربوا حتى واحد مضطهديهم … ناهيك عن كلاهما سوية.

“لا … إنهم بالداخل بالفعل” قال يون تينغ “وهذه الهالة …”

“زعيم العشيرة يون، لقد مرت سنوات منذ أتيحت لي الفرصة لاختبار قوتك الإلهية” قال السيادي التسع أضواء السماوي بابتهاج قبل أن يُطلق سيفاً بين أصابعه.

في الماضي، لم يكن يوظف قط قوة الشيوخ العظماء الثلاثة. ولكن من الواضح انه غير رأيه اليوم.

عندما كان يون تينغ سيداً إلهياً مُكرّماً، كان السيادي التسع أضواء السماوي مُجرّد طفل صغير لا يستطيع فعل شيء سوى الركوع أمام رئيسه. لكن الآن، هو كان جريئ بما فيه الكفاية للوقوف فوق يون تينغ.

“زعيم العشيرة، هل أنت ذاهب إلى …” كل الشيوخ في حالة صدمة. في حالة يون تينغ الحالية، فإن إطلاق العنان لقوته الكاملة من شأنه أن يستنزف كل من طاقته العميقة وقوة حياته.

يون تينغ لم ينطق بكلمة. فأظهر ببساطة رمحا صاعقا في يده وغطى السماء ببرق أرجواني.

مخلب التنين ترك تموجات سوداء وراء الفضاء الذي سافر فيه. حتى ان البرق الأسود الذي يزحف على سطحه كان يغلي كموجة عارمة.

ررمب!

“بالنظر إلى حجم مجموعتهم، أشك أنهم هنا من أجل حُبيبة يون القديمة المقدسة فقط” قال يون تينغ متنهدا بحزن عميق. “نحن على بعد سبعة أيام فقط من الموعد النهائي. كان علينا أن نعرف أن الطمع سيأخذ مجراه الطبيعي… تعالوا، دعونا نخرج ونقابلهم. أيها الشيوخ العظماء، رافقوني ايضا”

عشرات الآلاف من صواعق البرق أُومضت في وقت واحد لحظة يون تينغ والسيادي التسع أضواء السماوي اصطدموا ببعضهم البعض. فغطت الغيوم السوداء السماء، واستجاب العالم داخل مئات الكيلومترات من ساحة المعركة بعنف نحو المعركة.

“زعيم العشيرة!!” صارت الزئير أكثر يأسا وحزنا.

“شيء ناكر للجميل … موت!” صرخ يون شيانغ ووجّه مباشرة إلى زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة.

كانت اللامبالاة التعبير الأكثر صراحة عن القسوة. التعبير الذي عبر عنه يون تينغ أصبح أكثر قبحا عندما قال “جيد … جيد جدا.”

“هيهي، تبالغ في نفسك فقط” قال زعيم التنين وهو ينظر بازدراء الى يون شيانغ. فعوض ان يبتعد عن الطريق، رفع كفّه وقام بحركة دافعة.

“تشيانيينغ” يون تشي قال بهدوء “قتل …”

مخلب تنين طوله ألف متر يزحف بالبرق الأسود الشيطاني ظهر من العدم وسقط مباشرة فوق يون شيانغ.

يون شيانغ كان سيادي إلهي من المستوى الثامن مع مقبض سماوي أزرق اللون. وكان إجمالي قوته في المرتبة الثانية فقط بعد زعيم العشيرة.

مخلب التنين ترك تموجات سوداء وراء الفضاء الذي سافر فيه. حتى ان البرق الأسود الذي يزحف على سطحه كان يغلي كموجة عارمة.

“أخرج…” يون شيانغ قال ببطء. لقد كان قاسياً كما كان ضعيفاً.

يون شيانغ توقف للحظة، لكنّه لم يُظهر أيّ نوايا للتراجع على الإطلاق. أطلق زئير، وأطلق العنان لمقبضه العميق واندفع نحو الهجوم بقوة أكبر من ذي قبل …

موجة من الطاقة العميقة انتشرت داخل الضريح مثل تموجات الماء. يبدو أنهم لن يتراجعوا لفترة أطول إذا أظهر يون تشي وتشياني يينغ إير أدنى تردد

كان هناك ضجيج باهت من الإصطدام، وحقل قوة يون شيانغ ظهر تماماً مثل فقاعة محطمة. سقط من السماء مثل النيزك قبل أن يتحطم بقوة على الأرض.

كانت اللامبالاة التعبير الأكثر صراحة عن القسوة. التعبير الذي عبر عنه يون تينغ أصبح أكثر قبحا عندما قال “جيد … جيد جدا.”

يون شيانغ كان سيادي إلهي من المستوى الثامن مع مقبض سماوي أزرق اللون. وكان إجمالي قوته في المرتبة الثانية فقط بعد زعيم العشيرة.

دمر هذا المشهد أكثر من نصف إيمان أفراد عشيرة يون بمحاربيهم. عندما صرخ يون تينغ، فقد تركيزه لجزء من الثانية كما انه ترك وراءه دما كبيرا قبل ان ينهار على الأرض.

لكن زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة هزمه بضربة واحدة!

“إنه… إنه سيد قصر الأضواء التسعة!”

كل شخص في عشيرة يون المقبض السماوي صُدم بهزيمته، لكن يون شيانغ ظهر مجدداً في عاصفة رعد قبل أن يعلنوا صدمته. وإذ شعر بالغضب والقتل على السواء، توجه الى زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة مرة اخرى.

هكذا تماماً، نشبت معركة رهيبة فوق عشيرة يون المقبض السماوي.

ومع ذلك… مخلب التنين الذي لم يفقد كل قوته ضربه مرة أخرى قبل أن يتمكن من الطيران ثلاثين مترا فوق الأرض.

“ربما تكون قد أنقذت شانغ إير، لكن هذا لا يعطيك الحق في التصرف بهذه الوحشية.” أما شيخ العشيرة الثاني، يون فو، فقد حكى حواجبه معاً وقال “يتعين عليك أن تكون شاكراً لأن زعيم العشيرة شخص منفتح الذهن ولا ينسَ ديونه، وإلا لكنت قد عوقبت على كل ما قلته سابقاً”.

بوووم!!!!

“هيه…” يون شيانغ يضحك. في تلك اللحظة، تصور أنهم كانوا حمقى في محاولة تفسير أنفسهم بل وتقديم التنازلات إلى يون تشي. استبدل الازدراء والاشمئزاز الغضب على وجهه وقال، “هل تعتقد أنك يمكن أن تقتلنا؟ ملك إلهي؟ “

فطار رمح إله تنين الرعد السماوي من يده، ودمّر الرعد الأسود الفظيع ملابسه ودماه من رأسه حتى أخمص قدميه. قبل أن يتحطم بشدة على الأرض على بعد خمسة كيلومترات، حقيقة عدم قدرته على الوقوف على قدميه أثبت على الفور مدى سوء إصاباته.

وقع انفجار مذهل، وتناثر على الفور تحت الهجوم الحجارة القديمة التي كانت تشكل ضريح الأسلاف.

دمر هذا المشهد أكثر من نصف إيمان أفراد عشيرة يون بمحاربيهم. عندما صرخ يون تينغ، فقد تركيزه لجزء من الثانية كما انه ترك وراءه دما كبيرا قبل ان ينهار على الأرض.

السيادي التسع أضواء السماوي لم يضغط على مصلحته. وبدلاً من ذلك، نظر إلى الضريح وقال لزعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة “هناك ضريح سلف عشيرة يون المقبض السماوي. ولا بد ان تكون حُبيبة يون القديمة المقدسة ومرجل السحاب السماوي هناك ايضا”

“زعيم العشيرة!!” صارت الزئير أكثر يأسا وحزنا.

بوووم!!!!

السيادي التسع أضواء السماوي لم يضغط على مصلحته. وبدلاً من ذلك، نظر إلى الضريح وقال لزعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة “هناك ضريح سلف عشيرة يون المقبض السماوي. ولا بد ان تكون حُبيبة يون القديمة المقدسة ومرجل السحاب السماوي هناك ايضا”

“هيهي، تبالغ في نفسك فقط” قال زعيم التنين وهو ينظر بازدراء الى يون شيانغ. فعوض ان يبتعد عن الطريق، رفع كفّه وقام بحركة دافعة.

“أنت … تجرؤ!” صوت السيادي التسع أضواء السماوي جعل بؤبؤي يون تينغ ينكمشون بعنف. كان ذلك بسبب أن تخمين الأول كان واضحاً.

“إنه… إنه سيد قصر الأضواء التسعة!”

طار نحو السماء، ولكن وجهه تحول إلى اللون الشاحب في اللحظة التي استجمع فيها طاقته العميقة. ثم بصق دستة فم من الدم على التوالي.

كانت نبرة يون تشي معتدلة، ولكن كلماته جعلت كل خبير من خبراء يون يعبس بعمق.

“هيي، يبدو انك على حق، ايها السيادي السماوي” قال زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة وهو يضحك. فوقع مخلب التنين العملاق مباشرة على ضريح الاسلاف.

“هنالك من يتدخل في تشكيل البرق” قال الشيخ العظيم الأول بصوت عجوز “إنها عشيرة التنين السماوية المفقرة”

“توقـ… توقف!” كان يزأر بغضب بينما يبصق الدم … لكنه كان عاجزاً عن إيقاف ما كان يحدث أمامه.

“لم أرك منذ وقت طويل يا زعيم العشيرة يون. كيف أحوالك؟” كان السيادي التسع أضواء السماوي رجلا ذا وجه لطيف وشعر طويل ولحية طويلة. كان يبدو مثل كتاب قصص خالد.

وقع انفجار مذهل، وتناثر على الفور تحت الهجوم الحجارة القديمة التي كانت تشكل ضريح الأسلاف.

“أحسنت القول!” لم يقم التهديد بتحريك السيادي التسع أضواء السماوي وزعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة وكأنه لا شيء، بل كانوا يبتسمون بطريقة غامضة في يون تينغ ويقولون “هل خذلك عقلك بالفعل؟ ألا زلت لا تفهم لماذا نحن هنا اليوم؟ “

لكن ابتسامة زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة تجمدت فجأة في هذه اللحظة.

يون شانغ عادت إليهم كنور أمل مشرق. ومع ذلك، اطفئوها بأيديهم.

ثلاثة أشخاص كُشفوا بعد تدمير الضريح القديم وكان هناك شاب ظهره موجها نحو الجميع، وفتاة فاقدة الوعي في حضنه، وامرأة مقنعة تميل بكسل ولكن بأناقة على عمود.

مخلب التنين الذي دمر يون شيانغ بسهولة تجمد في السماء. وبالنسبة الى آخرين، بدا كما لو انه أوقف هجومه عمدا، ولكن زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة وحده عرف ان حاجزا غير منظور يسدّ طريق المخلب. مهما حاول بشدّة، لم يكن قادراً على تحريكه ولو بوصة واحدة إلى هدفه. حتى الضغط والقوة التدميرية داخل مخلب التنين كانت مسدودة تماما لسبب ما.

قبل عشرات الآلاف من السنين، كانت عشيرة يون المقبض السماوي عشيرة ملك عالم وطاغية المنطقة بلا منازع. ولكن بعد ان وُصموا بأنهم مجرمون و “سجنوا” في هذه المنطقة التي تُدعى منطقة خاطئة، سقطوا منذ وقت طويل في انحطاط تام.

بواسطة :

موجة من الطاقة العميقة انتشرت داخل الضريح مثل تموجات الماء. يبدو أنهم لن يتراجعوا لفترة أطول إذا أظهر يون تشي وتشياني يينغ إير أدنى تردد

AhmedZirea


طار نحو السماء، ولكن وجهه تحول إلى اللون الشاحب في اللحظة التي استجمع فيها طاقته العميقة. ثم بصق دستة فم من الدم على التوالي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط