نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1596

إختتام

إختتام

 

1596 – إختتام

“هل هذه القطعة الأثرية المقدسة” سأل يون تشي فجأة “هي مرآة سامسارا؟”

رائحة دمّ كريهة كانت تغطي كامل عشيرة يون المقبض السماوي. الشيء الوحيد الذي تفوّق عليه هو يأس الناس.

 

 

ربما السبب الوحيد وراء رحمته كان طلب يون شانغ بعد أن استيقظت… الطلب الذي جعلهم يشعرون بالخجل لدرجة أنهم يمكن أن يموتوا.

زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة، السيادي التسع أضواء السماوي، والعقل الفارغ هلكوا كلهم. ولم تعد هناك أي إمكانية للفرار من النهاية.

“سبب مجيئي لمقابلتك اليوم هو أن أقول لك شيئا واحدا.” أخيراً إستدار يون تشي لمواجهة يون تينغ “سأزيل طائفة الألف خراب الإلهية. وأضع حداً لهلاكك القادم مؤقتاً”

 

 

أما الآن، فالشيء الوحيد الذي يجب أن يعتبروه – الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعتبروه – هو كيف يهربون من حكمهم … لكن عالم ملك القمر المشتعل هو الذي وسمهم، ومحاولة التهرب من العقاب لن تؤدي إلا إلى زيادة خطورة جرائمهم. قد تكون المنطقة الإلهية الشمالية شاسعة، ولكن الى اين يمكن ان يهربوا؟ من يجرؤ على إستضافتهم؟

ألقى يون تشي نظرة خاطفة قبل أن يواصل التقدم نحو الجبهة.

 

بانج!

يون تشي يمشي على التربة المنقوعة بدماء التنين لفترة طويلة قبل أن يتوقف.

 

 

 

“لذا … الأب الذي فقد ابنته … يجب أن يصبح أيضا أقوى من أجلها … أليس كذلك؟”

اللعنة التي أُصيب بها يون تينغ حافظت بقوة على قوته العميقة في عالم السيادي الإلهي، لذلك بطبيعة الحال كانت قوية بشكل لا يصدق. ولكن مهما كانت قوتها، فإنها كانت أدنى كثيراً من علامة تمني الموت لروح براهما، ناهيك عن أنها كانت نتيجة لطاقة الظلام العميقة. كانت طاقة الضوء العميقة هلاك طاقة الظلام العميقة ولهذا السبب استطاع يون تشي إزالتها بسهولة.

 

تشياني يينغ إير كانت تحدق للأمام. فأجابت بابتسامة صغيرة على وجهها “والد الفتاة ميت، أما انا فلا يزال حيا. لقد فقدت كل قوتها العميقة وأستطيع أن أقرر مصيرها بسهولة كنفض الغبار بإصبعي. ومع ذلك، أجد نفسي احسدها قليلا”

لقد كان خطاً ضعيفاً لا حول له ولا قوة، ومع ذلك فقد كاد يتسبب في انهيار عقلي حين يأتي من يون شانغ.

 

 

 

لقد أخذ نفسا طويلا قبل أن ينظر إلى تشياني يينغ إير. المرأة كانت صامتة حتى الآن. قال، “أنا مندهش أنكِ لم تضحكي علي.”

 

 

 

تشياني يينغ إير كانت تحدق للأمام. فأجابت بابتسامة صغيرة على وجهها “والد الفتاة ميت، أما انا فلا يزال حيا. لقد فقدت كل قوتها العميقة وأستطيع أن أقرر مصيرها بسهولة كنفض الغبار بإصبعي. ومع ذلك، أجد نفسي احسدها قليلا”

“… !؟” فتحت تشياني يينغ إير النائمة عينيها فجأة.

 

 

“هيه” ابتسامتها أصبحت باردة وكئيبة في نفس الوقت “إلهة عاهل براهما التي كانت تعتبر المخلوقات نفاية هي الآن تحسد فتاة مشلولة … يا لها من مزحة! “

 

ألقى يون تشي نظرة خاطفة قبل أن يواصل التقدم نحو الجبهة.

 

 

مع تعافي زراعته، يون تينغ لم يعد في خطر من نفاذ العمر. الرجل العجوز بالكاد كان يقمع حماسه عندما تحقق من جسده.

الآن، هم كانوا يمشون نحو ضريح أسلاف عشيرة يون. ومع ذلك، حوّلته المعركة إلى أنقاض.

“…” جوابه صعق يون تينغ مرة أخرى. ثم، تمتم في ذهول، “ميت … عشيرة يون الشيطان الوهمي… ميت …هيه… هيهي…”

 

 

شخصيته القديمة كانت ستنظر إلى أرض أسلافه بإجلال، لكن الآن، كل ما كان بإستطاعته إستدعاؤه هو قناع من اللامبالاة. وعندما وصل الى وسط الضريح، داس على الأرض بقدمه اليمنى.

“…” زاوية فم يون تينغ ترتعش. لم يكن الأمر كذلك إلا بعد فترة طويلة قبل أن يتنهد بعمق ويسأل “هل أنت ذلك الخبير الذي منح شانغ إير كل بركاتها؟”

 

 

رومبل!

هتف بقوة للحظة قبل أن يكمل أخيراً “ما هي… تعليماتك؟”

 

تشياني يينغ إير حركت أصابعها قليلاً، وظهر حاجز لعزل الصوت من حولهم. فقد كان بوسعها أن تخمن على نحو أو آخر ماذا كان يون تشي سيقوله ويفعله، ولكن من الواضح أنها لم تكن تعتزم إيقافه هذه المرة.

تحطمت الأرض والحاجز الذي كانت تخفيه في نفس الوقت. دخل يون تشي عالم الجيب وحدق في رجال عشيرة يون المصدومين أمامه.

“… هل هذه القصة التي تركها خلفه؟” عيون يون تينغ بدت غير مركزة قليلاً.

 

كان يضحك، لكن الضحكة بدت حزينة للغاية.

زعيم العشيرة يون تينغ والشيوخ الذين نجوا من تلك المعركة مع إصابات طفيفة نسبيا كانوا جميعا هنا. كان من الواضح أنهم يناقشون شيء مهم.

 

 

 

“يون تشي، أنت …”

 

 

 

قُطع المتكلم عندما نزلت تشياني يينغ إير أيضا من فوق ووقفت إلى جانب يون تشي. اتخذ الجميع تقريبا خطوة لاإرادية الى الوراء.

“اللعنة التي خلفها عالم إله القمر المشتعل في داخلك قد أزيلت تماماً” يون تشي وضع يديه خلف ظهره. “باحتياطاتك الخاصة وموارد عشيرة يون المقبض السماوي، لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لتعود إلى قوتك السابقة”.

 

أظهرت له المعركة السابقة أن يون تشي كان رجلاً يتمتع بقوة مميتة بل وحتى بمزاج أشد فتكاً. حتى أن شخصاً طاعناً في السن وصاحب خبرة مثله كان يرتعب بشدة من عدم اكتراث يون تشي بطائفة الألف خراب الإلهية، ومن وحشيته حين قام عمداً بتبديد لحم ودم التنانين في كل مكان. هو فقط لا يستطيع أن يفهم لماذا شخص مثل يون تشي يُعامل يون شانغ كما هو فعل.

كان يون تشي يحدق إليهم ببرود قبل أن يعلن “جميعكم ما عدا زعيم العشيرة يون سوف تغادرون هذا المكان!”

بانج!

 

كان يون تشي يحدق إليهم ببرود قبل أن يعلن “جميعكم ما عدا زعيم العشيرة يون سوف تغادرون هذا المكان!”

نظراً للوحشية التي أظهرها يون تشي اليوم وما حدث قبل غزو أعدائهم، فلن يندهش أحد إذا قرر ذبح الجميع على الفور.

كان يون تشي يحدق إليهم ببرود قبل أن يعلن “جميعكم ما عدا زعيم العشيرة يون سوف تغادرون هذا المكان!”

 

 

ومع ذلك، كل ما فعله هو ان يأمرهم بالمغادرة.

ألقى يون تشي نظرة خاطفة قبل أن يواصل التقدم نحو الجبهة.

ربما السبب الوحيد وراء رحمته كان طلب يون شانغ بعد أن استيقظت… الطلب الذي جعلهم يشعرون بالخجل لدرجة أنهم يمكن أن يموتوا.

“… !؟” فتحت تشياني يينغ إير النائمة عينيها فجأة.

 

الآن، هم كانوا يمشون نحو ضريح أسلاف عشيرة يون. ومع ذلك، حوّلته المعركة إلى أنقاض.

لون يون تينغ كان شاحب بشكل غير طبيعي وكان من المستحيل معرفة ما إذا كان السبب هو إصاباته الجسدية، إجهاده العاطفي، أو كلاهما. فاهتزت تعابير وجهه للحظة قبل ان يلوح بيديه ويقول “اتركونا”

“… !؟” فتحت تشياني يينغ إير النائمة عينيها فجأة.

 

من الواضح أن مناجاته كانت مليئة بالبؤس والأفكار الانتحارية.

بعد صمت قصير، غادر الشيوخ بصمت. لم يستطيعوا إيقاف يون تشي على أية حال إذا كان يخطط لفعل شيء لـ يون تينغ.

“أيها الموقر يون … كح كح كح كح…” يون تينغ سعل بشكل مؤلم قبل أن ينهي جملته. الدم بُني اللون مر عبر فمه مع كل سعال.

 

“إذا هو هكذا …” ابتسم يون تينغ بشكل بائس قبل أن يستمر، “عالم ملك القمر المشتعل لم تكن قوة يمكننا تحديها في ذلك الوقت، لذلك لم أعتقد أبدا أن اختياري لتسليم القطعة الأثرية المقدسة في مقابل سلامة العشيرة بأكملها كان خطأ. وبطبيعة الحال، فإن من واجب أسلافنا ومن واجب عشيرتنا حماية القطعة الأثرية المقدسة، ولذلك فإن اختياره كان صائبا بنفس القدر “

تشياني يينغ إير حركت أصابعها قليلاً، وظهر حاجز لعزل الصوت من حولهم. فقد كان بوسعها أن تخمن على نحو أو آخر ماذا كان يون تشي سيقوله ويفعله، ولكن من الواضح أنها لم تكن تعتزم إيقافه هذه المرة.

 

 

 

“أيها الموقر يون … كح كح كح كح…” يون تينغ سعل بشكل مؤلم قبل أن ينهي جملته. الدم بُني اللون مر عبر فمه مع كل سعال.

 

 

“يون تشي، أنت …”

هتف بقوة للحظة قبل أن يكمل أخيراً “ما هي… تعليماتك؟”

 

 

بالرغم من أنّه لم يكن يواجه يون تينغ، فإنّ تلك الهزة الطفيفة في روحه أخبرته بكلّ ما يحتاج لمعرفته.

“هل تعرف لماذا أنت وقطيعك ما زلتم أحياء؟” يون تشي سأل.

“كلا. سمعت نصفه من يون شانغ، أما النصف الآخر فقد خمنتُ نفسي” شرح يون تشي “إن سلفي لم يترك وراءه أي سجل أو أثر عن عشيرة يون المقبض السماوي. عشيرة يون الشيطان الوهمي ليس لها علاقة بعشيرة يون المقبض السماوي إلى جانب تاريخ السلالة”.

 

 

يون تينغ حنى رأسه وتمتم بندم وعجز، “شانغ إير …”

“لماذا شخص مثلك يظهر كل هذا العطف لشانغ إير؟” يون تينغ سأل.

“هي لا تعلم انك كنت ستستعمل طقوس نقل الدم المحرمة وتجردها من مقبضها السماوي الأرجواني بعد ان اذيتها” وقع صوت يون تشي فجأة بضع درجات. “من الأفضل أن تتأكد أنها لن تعرف عن هذا أبداً!”

 

 

 

“…” زاوية فم يون تينغ ترتعش. لم يكن الأمر كذلك إلا بعد فترة طويلة قبل أن يتنهد بعمق ويسأل “هل أنت ذلك الخبير الذي منح شانغ إير كل بركاتها؟”

“هذا جيد أيضا، جيد أيضا…” تمتم في نفسه “الرجل الميت لا يشعر بالالم او القلق. الرجل الميت ليس بحاجة إلى الإختيار أو المقاومة. الرجل الميت لا يستطيع الاستمرار في العداوة … وكذلك هو حر في الانتقال إلى العالم الآخر. “

 

حتى سبب إلغائه لعنة يون تينغ كان لكي تتمتع يون شانغ بحماية سيد إلهي.

لم يكن تخميناً صعباً. أي شخص شهد قوته المخيفة وحمايته الغير عادية تجاه يون شانغ سيدرك هذا.

قُطع المتكلم عندما نزلت تشياني يينغ إير أيضا من فوق ووقفت إلى جانب يون تشي. اتخذ الجميع تقريبا خطوة لاإرادية الى الوراء.

 

يون تينغ حنى رأسه وتمتم بندم وعجز، “شانغ إير …”

لقد ذهلوا عندما وصف السيادي التسع أضواء السماوي يون يون تشي بأنه “سيد إلهي نصف خطوة”، ولكن حتى زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة والعقل الفارغ قد سقطوا أمامه مثل الذباب. طبعا، عنى ذلك انه كان أقوى من ذلك!

“لا” أجاب يون تشي “أنا الوحيد الذي لا يزال على قيد الحياة في عشيرة يون الشيطان الوهمي”

 

تشياني يينغ إير كانت تحدق للأمام. فأجابت بابتسامة صغيرة على وجهها “والد الفتاة ميت، أما انا فلا يزال حيا. لقد فقدت كل قوتها العميقة وأستطيع أن أقرر مصيرها بسهولة كنفض الغبار بإصبعي. ومع ذلك، أجد نفسي احسدها قليلا”

“صحيح”

 

 

“لذا … الأب الذي فقد ابنته … يجب أن يصبح أيضا أقوى من أجلها … أليس كذلك؟”

“لماذا شخص مثلك يظهر كل هذا العطف لشانغ إير؟” يون تينغ سأل.

 

 

 

أظهرت له المعركة السابقة أن يون تشي كان رجلاً يتمتع بقوة مميتة بل وحتى بمزاج أشد فتكاً. حتى أن شخصاً طاعناً في السن وصاحب خبرة مثله كان يرتعب بشدة من عدم اكتراث يون تشي بطائفة الألف خراب الإلهية، ومن وحشيته حين قام عمداً بتبديد لحم ودم التنانين في كل مكان. هو فقط لا يستطيع أن يفهم لماذا شخص مثل يون تشي يُعامل يون شانغ كما هو فعل.

“هي لا تعلم انك كنت ستستعمل طقوس نقل الدم المحرمة وتجردها من مقبضها السماوي الأرجواني بعد ان اذيتها” وقع صوت يون تشي فجأة بضع درجات. “من الأفضل أن تتأكد أنها لن تعرف عن هذا أبداً!”

 

 

رفع يون تشي ذراعه وأذهله بالوميض البرتقالي.

 

يون تينغ بدا مذهولاً. صرخ بلا وعي، “هذه هي القوة الإلهية للمقبض السماوي!”

“أيها الموقر يون … كح كح كح كح…” يون تينغ سعل بشكل مؤلم قبل أن ينهي جملته. الدم بُني اللون مر عبر فمه مع كل سعال.

 

 

“أنت!” قال وهو يحدق في يون تشي مصدوماً وغير مصدق “أنت عضو في عشيرة يون المقبض السماوي!”

 

 

 

“لست كذلك.” البرودة في عيون يون تشي لم تتغير ولو قليلا. “ترك سلفي عشيرة يون المقبض السماوي منذ زمن بعيد.”

مع تعافي زراعته، يون تينغ لم يعد في خطر من نفاذ العمر. الرجل العجوز بالكاد كان يقمع حماسه عندما تحقق من جسده.

 

 

“…” انفتح فم يون تينغ وارتجفت ملامحه. وعندما مرت الاثارة والصدمة، استُبدلت الانفعالات في عينيه بشيء أكثر تعقيدا. لم يعد ينظر إلى يون تشي بنفس العينين كما في السابق.

 

 

 

بعد وقت طويل، أنزل ذراعه وشعر بأن رؤيته تتضارب. أصبح صوته ناعماً كالحلم، “فهمت الآن. أنت من سلالته “

لقد ذهلوا عندما وصف السيادي التسع أضواء السماوي يون يون تشي بأنه “سيد إلهي نصف خطوة”، ولكن حتى زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة والعقل الفارغ قد سقطوا أمامه مثل الذباب. طبعا، عنى ذلك انه كان أقوى من ذلك!

 

أما الآن، فالشيء الوحيد الذي يجب أن يعتبروه – الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعتبروه – هو كيف يهربون من حكمهم … لكن عالم ملك القمر المشتعل هو الذي وسمهم، ومحاولة التهرب من العقاب لن تؤدي إلا إلى زيادة خطورة جرائمهم. قد تكون المنطقة الإلهية الشمالية شاسعة، ولكن الى اين يمكن ان يهربوا؟ من يجرؤ على إستضافتهم؟

“هل مازال… على قيد الحياة؟”

 

 

لقد كان ذلك النوع من الأفكار الانتحارية التي قد يحملها المرء قبل أن يأتي اليأس.

“لا” أجاب يون تشي “أنا الوحيد الذي لا يزال على قيد الحياة في عشيرة يون الشيطان الوهمي”

 

 

الآن، هم كانوا يمشون نحو ضريح أسلاف عشيرة يون. ومع ذلك، حوّلته المعركة إلى أنقاض.

“…” جوابه صعق يون تينغ مرة أخرى. ثم، تمتم في ذهول، “ميت … عشيرة يون الشيطان الوهمي… ميت …هيه… هيهي…”

 

 

هتف بقوة للحظة قبل أن يكمل أخيراً “ما هي… تعليماتك؟”

كان يضحك، لكن الضحكة بدت حزينة للغاية.

تشياني يينغ إير كانت تحدق للأمام. فأجابت بابتسامة صغيرة على وجهها “والد الفتاة ميت، أما انا فلا يزال حيا. لقد فقدت كل قوتها العميقة وأستطيع أن أقرر مصيرها بسهولة كنفض الغبار بإصبعي. ومع ذلك، أجد نفسي احسدها قليلا”

 

 

لم يكن لديه شك انه يكره هذا الرجل حتى العظم، لكن اول مشاعر شعر بها عند سماعه بموته لم تكن فرحا، بل حزنا.

 

“هذا جيد أيضا، جيد أيضا…” تمتم في نفسه “الرجل الميت لا يشعر بالالم او القلق. الرجل الميت ليس بحاجة إلى الإختيار أو المقاومة. الرجل الميت لا يستطيع الاستمرار في العداوة … وكذلك هو حر في الانتقال إلى العالم الآخر. “

الآن، هم كانوا يمشون نحو ضريح أسلاف عشيرة يون. ومع ذلك، حوّلته المعركة إلى أنقاض.

 

“سبب مجيئي لمقابلتك اليوم هو أن أقول لك شيئا واحدا.” أخيراً إستدار يون تشي لمواجهة يون تينغ “سأزيل طائفة الألف خراب الإلهية. وأضع حداً لهلاكك القادم مؤقتاً”

من الواضح أن مناجاته كانت مليئة بالبؤس والأفكار الانتحارية.

 

 

 

لقد كان ذلك النوع من الأفكار الانتحارية التي قد يحملها المرء قبل أن يأتي اليأس.

“إذا هو هكذا …” ابتسم يون تينغ بشكل بائس قبل أن يستمر، “عالم ملك القمر المشتعل لم تكن قوة يمكننا تحديها في ذلك الوقت، لذلك لم أعتقد أبدا أن اختياري لتسليم القطعة الأثرية المقدسة في مقابل سلامة العشيرة بأكملها كان خطأ. وبطبيعة الحال، فإن من واجب أسلافنا ومن واجب عشيرتنا حماية القطعة الأثرية المقدسة، ولذلك فإن اختياره كان صائبا بنفس القدر “

 

 

“تريد أن تموت كثيرا؟” يون تشي رمقه بنظرة خاطفة قبل أن يسخر منه، “ثم سأبقيك على قيد الحياة!”

رائحة دمّ كريهة كانت تغطي كامل عشيرة يون المقبض السماوي. الشيء الوحيد الذي تفوّق عليه هو يأس الناس.

 

زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة، السيادي التسع أضواء السماوي، والعقل الفارغ هلكوا كلهم. ولم تعد هناك أي إمكانية للفرار من النهاية.

ظهر خلف يون تينغ في لحظة وضرب ظهر الرجل العجوز. خلال ذلك الوقت، أطلق العنان لمعجزة الحياة الإلهية في لحظة وسحبها بسرعة.

 

 

 

بانج!

“ومع ذلك، قرر لاحقا ان يهرب من المنطقة الإلهية الشمالية حاملا القطعة الأثرية المقدسة! ربما حصل على مبتغاه لكننا نحن الذين دفعنا الثمن. نحن من سقطنا من السماء حتى الجحيم! فقد أراد على الأرجح قطع العلاقات مع عشيرة يون المقبض السماوي، ولكن يبدو أنه نسي أن القطعة الأثرية المقدسة تنتمي إلى عشيرة يون المقبض السماوي وليس إلى عشيرة يون الشيطان الوهمي وليس له بالتأكيد… كح… كح… كح…”

 

“كان الخلاف متعذرا على الحل، ولذلك اختار زعيم العشيرة الثاني في نهاية المطاف أن يترك عشيرة يون المقبض السماوي والمنطقة الإلهية الشمالية نفسها مع القطعة الأثرية المقدسة وأتباعه، ثم اختفى من دون أثر. وهكذا حطت عشيرة يون نفسها في كارثة كبيرة”

يون تينغ هتف على حين غرّة قبل أن يتعثر ويبصق دماً أسوداً. أمسك صدره بكلتا يديه و… فجأة، استدار وحدق في يون تشي غير مصدق.

 

 

“هل مازال… على قيد الحياة؟”

“اللعنة التي خلفها عالم إله القمر المشتعل في داخلك قد أزيلت تماماً” يون تشي وضع يديه خلف ظهره. “باحتياطاتك الخاصة وموارد عشيرة يون المقبض السماوي، لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لتعود إلى قوتك السابقة”.

 

اللعنة التي أُصيب بها يون تينغ حافظت بقوة على قوته العميقة في عالم السيادي الإلهي، لذلك بطبيعة الحال كانت قوية بشكل لا يصدق. ولكن مهما كانت قوتها، فإنها كانت أدنى كثيراً من علامة تمني الموت لروح براهما، ناهيك عن أنها كانت نتيجة لطاقة الظلام العميقة. كانت طاقة الضوء العميقة هلاك طاقة الظلام العميقة ولهذا السبب استطاع يون تشي إزالتها بسهولة.

 

 

 

مع تعافي زراعته، يون تينغ لم يعد في خطر من نفاذ العمر. الرجل العجوز بالكاد كان يقمع حماسه عندما تحقق من جسده.

“هوو …” استغرق يون تينغ بعض الوقت لاستعادة هدوئه. وأخيرا، ابتسم بمرارة في وجه يون تشي وهز رأسه قائلا “لا يهم الآن. كل شيء أصبح من الماضي ولم يعد في هذا العالم والتفكير فيه أكثر من ذلك لا معنى له، ولا علاقة لك به البتة”

 

“لماذا شخص مثلك يظهر كل هذا العطف لشانغ إير؟” يون تينغ سأل.

ظن أن يون تشي جاء لمعاقبته على خطاياه، لكن …

 

 

تقدم خطوة وحاول أن ينحني يون تشي، ولكن الشاب أدار ظهره له وقال “إن شكرك غير ضروري. والسبب الوحيد الذي يجعلني انقذك هو انك لا تزال نافعا لي!”

“ومع ذلك، قرر لاحقا ان يهرب من المنطقة الإلهية الشمالية حاملا القطعة الأثرية المقدسة! ربما حصل على مبتغاه لكننا نحن الذين دفعنا الثمن. نحن من سقطنا من السماء حتى الجحيم! فقد أراد على الأرجح قطع العلاقات مع عشيرة يون المقبض السماوي، ولكن يبدو أنه نسي أن القطعة الأثرية المقدسة تنتمي إلى عشيرة يون المقبض السماوي وليس إلى عشيرة يون الشيطان الوهمي وليس له بالتأكيد… كح… كح… كح…”

 

 

تجمد يون تينغ في منتصف الحركة، لكن حتى كلمات يون تشي القاسية قد تطفئ الإثارة في قلبه. الآن، هو كان حرفيا غير قادر على الكلام.

 

 

 

“لقد أنقذت يون شانغ لأن فنها العميق وقوتها الإلهية للمقبض السماوي استحوذ على انتباهي” قال يون تشي بجدية “ثم قررت في وقت لاحق أن ألتصق بها لأنني أريد أن أرى كيف كانت حال عشيرتها بأم عيني … ولكن هذه الفكرة تحولت إلى شيء آخر عندما رأيت ابنتي الراحلة فيها”

 

يون تينغ، “…”

 

“قبل عشرات الآلاف من السنين، عرف عالم ملك القمر المشتعل بطريقة ما الهوية الحقيقية لـ ‘القطعة الأثرية المقدسة’ التي كانت جماعتك تحميها وحاولت إرغامك على التخلي عنها” قال يون تشي “العشيرة إنقسمت بسبب هذه الحادثة. لقد أردت تسليم القطعة الأثرية المقدسة لحماية العشيرة، ولكن زعيم العشيرة الثاني كان يفضل الموت على فعل ذلك “

 

 

 

“كان الخلاف متعذرا على الحل، ولذلك اختار زعيم العشيرة الثاني في نهاية المطاف أن يترك عشيرة يون المقبض السماوي والمنطقة الإلهية الشمالية نفسها مع القطعة الأثرية المقدسة وأتباعه، ثم اختفى من دون أثر. وهكذا حطت عشيرة يون نفسها في كارثة كبيرة”

“لماذا شخص مثلك يظهر كل هذا العطف لشانغ إير؟” يون تينغ سأل.

 

“إذا هو هكذا …” ابتسم يون تينغ بشكل بائس قبل أن يستمر، “عالم ملك القمر المشتعل لم تكن قوة يمكننا تحديها في ذلك الوقت، لذلك لم أعتقد أبدا أن اختياري لتسليم القطعة الأثرية المقدسة في مقابل سلامة العشيرة بأكملها كان خطأ. وبطبيعة الحال، فإن من واجب أسلافنا ومن واجب عشيرتنا حماية القطعة الأثرية المقدسة، ولذلك فإن اختياره كان صائبا بنفس القدر “

“… هل هذه القصة التي تركها خلفه؟” عيون يون تينغ بدت غير مركزة قليلاً.

“يون تشي، أنت …”

 

 

“كلا. سمعت نصفه من يون شانغ، أما النصف الآخر فقد خمنتُ نفسي” شرح يون تشي “إن سلفي لم يترك وراءه أي سجل أو أثر عن عشيرة يون المقبض السماوي. عشيرة يون الشيطان الوهمي ليس لها علاقة بعشيرة يون المقبض السماوي إلى جانب تاريخ السلالة”.

 

 

“سؤال آخر.” رفعت تشياني يينغ إير حاجبيها قليلاً وسألته “هل نمت مع ملكة التنين عندما كنت في عالم إله التنين؟”

“إذا هو هكذا …” ابتسم يون تينغ بشكل بائس قبل أن يستمر، “عالم ملك القمر المشتعل لم تكن قوة يمكننا تحديها في ذلك الوقت، لذلك لم أعتقد أبدا أن اختياري لتسليم القطعة الأثرية المقدسة في مقابل سلامة العشيرة بأكملها كان خطأ. وبطبيعة الحال، فإن من واجب أسلافنا ومن واجب عشيرتنا حماية القطعة الأثرية المقدسة، ولذلك فإن اختياره كان صائبا بنفس القدر “

“هل تعرف لماذا أنت وقطيعك ما زلتم أحياء؟” يون تشي سأل.

 

بعد وقت طويل، أنزل ذراعه وشعر بأن رؤيته تتضارب. أصبح صوته ناعماً كالحلم، “فهمت الآن. أنت من سلالته “

“ومع ذلك، قرر لاحقا ان يهرب من المنطقة الإلهية الشمالية حاملا القطعة الأثرية المقدسة! ربما حصل على مبتغاه لكننا نحن الذين دفعنا الثمن. نحن من سقطنا من السماء حتى الجحيم! فقد أراد على الأرجح قطع العلاقات مع عشيرة يون المقبض السماوي، ولكن يبدو أنه نسي أن القطعة الأثرية المقدسة تنتمي إلى عشيرة يون المقبض السماوي وليس إلى عشيرة يون الشيطان الوهمي وليس له بالتأكيد… كح… كح… كح…”

يون تينغ هتف على حين غرّة قبل أن يتعثر ويبصق دماً أسوداً. أمسك صدره بكلتا يديه و… فجأة، استدار وحدق في يون تشي غير مصدق.

تغلبت عليه مشاعره، فاضطرّ جسده وعبارته الى الشعور بالألم للحظة.

“ومع ذلك، قرر لاحقا ان يهرب من المنطقة الإلهية الشمالية حاملا القطعة الأثرية المقدسة! ربما حصل على مبتغاه لكننا نحن الذين دفعنا الثمن. نحن من سقطنا من السماء حتى الجحيم! فقد أراد على الأرجح قطع العلاقات مع عشيرة يون المقبض السماوي، ولكن يبدو أنه نسي أن القطعة الأثرية المقدسة تنتمي إلى عشيرة يون المقبض السماوي وليس إلى عشيرة يون الشيطان الوهمي وليس له بالتأكيد… كح… كح… كح…”

 

 

لم يكن لدى يون تشي رد أو رد ليقدمه.

لم يعطها يون تشي جواباً.

 

 

“هوو …” استغرق يون تينغ بعض الوقت لاستعادة هدوئه. وأخيرا، ابتسم بمرارة في وجه يون تشي وهز رأسه قائلا “لا يهم الآن. كل شيء أصبح من الماضي ولم يعد في هذا العالم والتفكير فيه أكثر من ذلك لا معنى له، ولا علاقة لك به البتة”

 

 

تشياني يينغ إير حركت أصابعها قليلاً، وظهر حاجز لعزل الصوت من حولهم. فقد كان بوسعها أن تخمن على نحو أو آخر ماذا كان يون تشي سيقوله ويفعله، ولكن من الواضح أنها لم تكن تعتزم إيقافه هذه المرة.

“ومع ذلك، أنا متأكد من أنه يجب أن يكون سعيدا ليكون له سليل مثلك.”

 

 

 

“هل هذه القطعة الأثرية المقدسة” سأل يون تشي فجأة “هي مرآة سامسارا؟”

 

 

 

“… !؟” فتحت تشياني يينغ إير النائمة عينيها فجأة.

 

 

يون تينغ هتف على حين غرّة قبل أن يتعثر ويبصق دماً أسوداً. أمسك صدره بكلتا يديه و… فجأة، استدار وحدق في يون تشي غير مصدق.

يون تينغ نظر للأعلى وحدق به بعينين عريضتين أيضاً.

“هل تعرف لماذا أنت وقطيعك ما زلتم أحياء؟” يون تشي سأل.

 

 

بالرغم من أنّه لم يكن يواجه يون تينغ، فإنّ تلك الهزة الطفيفة في روحه أخبرته بكلّ ما يحتاج لمعرفته.

 

 

 

“لا اريد ان اعرف السبب او ما الذي ادّى الى هذه المأساة. أنا لا يهمني من هو على حق أو خطأ أيضا. من اليوم فصاعدا، انتهينا انا وعشيرة يون”

“هي لا تعلم انك كنت ستستعمل طقوس نقل الدم المحرمة وتجردها من مقبضها السماوي الأرجواني بعد ان اذيتها” وقع صوت يون تشي فجأة بضع درجات. “من الأفضل أن تتأكد أنها لن تعرف عن هذا أبداً!”

 

 

“سبب مجيئي لمقابلتك اليوم هو أن أقول لك شيئا واحدا.” أخيراً إستدار يون تشي لمواجهة يون تينغ “سأزيل طائفة الألف خراب الإلهية. وأضع حداً لهلاكك القادم مؤقتاً”

“كلا. سمعت نصفه من يون شانغ، أما النصف الآخر فقد خمنتُ نفسي” شرح يون تشي “إن سلفي لم يترك وراءه أي سجل أو أثر عن عشيرة يون المقبض السماوي. عشيرة يون الشيطان الوهمي ليس لها علاقة بعشيرة يون المقبض السماوي إلى جانب تاريخ السلالة”.

 

لون يون تينغ كان شاحب بشكل غير طبيعي وكان من المستحيل معرفة ما إذا كان السبب هو إصاباته الجسدية، إجهاده العاطفي، أو كلاهما. فاهتزت تعابير وجهه للحظة قبل ان يلوح بيديه ويقول “اتركونا”

كان يون تينغ عاجزاً عن الكلام عندما سمع بيان يون تشي.

 

“ولكن لا تنسَ” قال يون تشي ببطء وبدون عاطفة “أنا لا أفعل هذا من أجل عشيرة يون المقبض السماوي، وأنا بالتأكيد لا أدفع ثمن الخطايا التي ارتكبها أسلافي. أنا أفعل هذا فقط… بسبب ما قالته يون شانغ”

يون تينغ نظر للأعلى وحدق به بعينين عريضتين أيضاً.

 

 

لقد تخطى يون تينغ المُذهول وترك كلماته الأخيرة. “السبب في أنني لم أقتل أياً منكم هو لأنني لا أريد أن أوسخ قلبها بأي شكل من الأشكال. سبب إنقاذي عشيرتك لأنني لا أريد لعالمها أن يغرق في الظلام… أما بالنسبة لك، لا تشك في ما إذا كان لدي القدرة على تنفيذ كلمتي. كل ما عليك أن تفكر به هو أن تعوض على أفضل وجه عن يون شانغ! “

 

 

“قبل عشرات الآلاف من السنين، عرف عالم ملك القمر المشتعل بطريقة ما الهوية الحقيقية لـ ‘القطعة الأثرية المقدسة’ التي كانت جماعتك تحميها وحاولت إرغامك على التخلي عنها” قال يون تشي “العشيرة إنقسمت بسبب هذه الحادثة. لقد أردت تسليم القطعة الأثرية المقدسة لحماية العشيرة، ولكن زعيم العشيرة الثاني كان يفضل الموت على فعل ذلك “

حتى سبب إلغائه لعنة يون تينغ كان لكي تتمتع يون شانغ بحماية سيد إلهي.

 

 

“سؤال آخر.” رفعت تشياني يينغ إير حاجبيها قليلاً وسألته “هل نمت مع ملكة التنين عندما كنت في عالم إله التنين؟”

يون تينغ لم يعرف كم بقي في حالة ذهول. وبحلول الوقت الذي عاد فيه إلى نفسه واستدار في عجالة، كان يون تشي وتشياني يينغ إير قد غادرا منذ فترة طويلة.

AhmedZirea

 

من الواضح أن مناجاته كانت مليئة بالبؤس والأفكار الانتحارية.

بانج!

“يون تشي، أنت …”

 

 

ركل يون تشي تنين ميت على بعد عدة آلاف من الأمتار وحلق إلى تشكيل البرق. لم يعرف متى سيعود بعد أن ترك عشيرة يون المقبض السماوي. ربما لم يكن ليعود أبداً.

 

 

بواسطة :

“هل مرآة سامسارا معك الآن؟” تشياني يينغ إير سألت فجأة.

1596 – إختتام

 

لقد ذهلوا عندما وصف السيادي التسع أضواء السماوي يون يون تشي بأنه “سيد إلهي نصف خطوة”، ولكن حتى زعيم عشيرة التنين السماوية المفقرة والعقل الفارغ قد سقطوا أمامه مثل الذباب. طبعا، عنى ذلك انه كان أقوى من ذلك!

لم يعطها يون تشي جواباً.

 

 

 

“سؤال آخر.” رفعت تشياني يينغ إير حاجبيها قليلاً وسألته “هل نمت مع ملكة التنين عندما كنت في عالم إله التنين؟”

 

بواسطة :

بانج!

AhmedZirea


“أنت!” قال وهو يحدق في يون تشي مصدوماً وغير مصدق “أنت عضو في عشيرة يون المقبض السماوي!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط