نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1616

شيطان

شيطان

بانج

1616 – شيطان

كراكيل … كراكيل…

“أنت…” كان المبجل تاي يين يقف شامخا ومتكبرا حتى عندما أُصيب من رأسه الى أخمص قدميه، لكنه كان الآن ينحني ويرتجف كالورقة. من الواضح أن وجهه المنقوع بالدماء كان محفورا بألم فظيع.

“سم.. إنه سم” تاي يين صرخ بشكل مؤلم.

قريباً، بؤبؤاه لم تكن الأشياء الوحيدة التي تحولت للون الأخضر. كل قطرة دم في جسده تحولت إلى الأخضر الغامق أيضاً.

عندما كان تشو هوي هو المنظم والمشرف على مؤتمر الإله العميق، لم يكن يون تشي أكثر من مجرد شخص موهوب ينفتح عينه عليه. ولكن اليوم، كان الضغط الذي يفرزه الشاب القادم خانقا تماما. الرعب الذي شعر به عندما ظهرت إمبراطورة الشيطان عاد إلى الظهور حين رأى السخرية الشريرة على وجه يون تشي!

نظر إليه تشو هوي المهزوز قبل أن يصل إلى جانبه بسرعة. لقد حاول إبقاء تاي يين ثابتاً “المبجل تاي يين، ما هو الخطأ …”

وجهه اقترب أكثر فأكثر “أخبرني، كيف تعتقد أنني يجب أن أرد له الجميل؟”

“لا تقترب أكثر!” تاي يين تراجع مذعورا ودفع تشو هوي بعيدا عنه مع نسيم. الطاقة التي استعملها كانت ضئيلة على أقل تقدير، لكنها كانت كافية لتلوي وجهه وارتطام ركبتيه بالأرض. لم يعد يستطيع حتى الوقوف على قدميه.

تجمدت يد يون تشي الممدودة لثانية قبل أن يستدر ببطء ليواجه تشياني يينغ إير … وحاصر سيف براهما الذهبي الناعم تشو تشينغتشين مرة أخرى، تشياني يينغ إير بدت هادئة وغير متأثرة كالنسيم. كان الأمر كما لو أنها لم تتحرك على الإطلاق.

“سم.. إنه سم” تاي يين صرخ بشكل مؤلم.

وجهه اقترب أكثر فأكثر “أخبرني، كيف تعتقد أنني يجب أن أرد له الجميل؟”

طوال كل سنواته في عالم إله السماء الخالدة، تشو هوي لم يسمع بمثل هذا الرعب من أحد الأوصياء.

وجهه اقترب أكثر فأكثر “أخبرني، كيف تعتقد أنني يجب أن أرد له الجميل؟”

“سم … أي سم؟” صوت تشو هوي كان يهتز أيضا. على مستوى تاي يين، ما السم الذي يمكن أن يهدده بجانب السم الشيطاني القديم في المنطقة الإلهية الجنوبية؟ ومع ذلك، الجواب وصل اليه في اللحظة التي غاب فيها عن فمه السؤال. قال “هل يمكن أن تكون …”

كانت بالطبع. الثمرة الإلهية للبداية المطلقة!

تاي يين لم يستطع التوقف عن الإرتجاج وهو ملتوي مثل الجمبري على الأرض. السم الفظيع غطى جسده كله في لحظة وغطى كل مسام وكل خلية في جسده في يأس. إنه ليس كأي سم عرفه في حياته. أوحى له ذلك فورا بالأسوأ والامكانية الوحيدة.

في اللحظة التي أنهى فيها كلامه، أصبحت شخصية يون تشي عابرة كالوهم. ثم انطلق باتجاه تاي يين كلسعة سوداء من الجحيم وغرز سيفه في جسد الوصي.

لؤلؤة السم السماوية … لم يكن هناك شخص واحد في كامل المنطقة الإلهية الشرقية الذي لم يعرف أن يون تشي كان سيد الكنز السماوي العميق، لؤلؤة السم السماوية!

“…” أدركت تشياني يينغ إير اخيرا ما يجري، فألقت نظرة على تاي يين وحاولت ان تقول شيئا.

في الخلف، وقف تشو هوي بوجه أبيض وأبيض كجثة استنزفت دماؤها بالكامل. أراد إنقاذ تاي يين عندما غرز يون تشي سيفه في الوصي مراراً وتكراراً، لكن جسده رفض ببساطة إطاعة أفكاره. كل ما كان بإمكانه فعله هو أن يرتجف مثل ورقة الشجر.

كانت ستقول أن خصمهم وصي ومسلكهم الحالي خطير وعدواني للغاية. كانت ستقول أنهم لن يكونوا محظوظين في المرة القادمة… لكن عندما تتذكر كم يون تشي كره المنطقة الإلهية الشرقية وخاصة عالم إله السماء الخالدة، ابتلعت كلماتها المؤنبة بلا مبالاة.

في الخلف، وقف تشو هوي بوجه أبيض وأبيض كجثة استنزفت دماؤها بالكامل. أراد إنقاذ تاي يين عندما غرز يون تشي سيفه في الوصي مراراً وتكراراً، لكن جسده رفض ببساطة إطاعة أفكاره. كل ما كان بإمكانه فعله هو أن يرتجف مثل ورقة الشجر.

الوقت المناسب كان لا يزال بعيدا في المستقبل، لذلك كان من الأفضل ان يجمعوا بعض الدم المنقع من هذا اللقاء!

الوقت المناسب كان لا يزال بعيدا في المستقبل، لذلك كان من الأفضل ان يجمعوا بعض الدم المنقع من هذا اللقاء!

تشو هوي لم يرى لؤلؤة السم السماوية وهي تعمل من قبل، لكن اليأس يتدحرج من جسد تاي يين كان من المستحيل نسيانه… هذا صحيح، يأس!

كانت ستقول أن خصمهم وصي ومسلكهم الحالي خطير وعدواني للغاية. كانت ستقول أنهم لن يكونوا محظوظين في المرة القادمة… لكن عندما تتذكر كم يون تشي كره المنطقة الإلهية الشرقية وخاصة عالم إله السماء الخالدة، ابتلعت كلماتها المؤنبة بلا مبالاة.

يأس وصي السماء الخالدة!

متسمم وعلى حافة الموت، جسد تاي يين الإلهي كان هشاً مثل التوفو بواسطة سيف معذب السماء. تلويحة السلاح الثانية اخترقت جسده، طاقة الظلام العميقة و النار انتشرت فورا و ابتلعت جلده، لحمه، دمه، عظامه، روحه … وفي نفس الوقت، السم السماوي داخل جسد تاي يين انفجر بكامل قوته.

بدا تاي يين وكأنه يبذل قصارى جهده ليعود إلى قدميه، ولكن مع انتشار السم تنفسه نمى تدريجيا أضعف وأكثر تقلبا. وبالحكم من طريقة تأرجح رجليه، صار حتى الركوع مهمة صعبة جدا عليه.

امتص يون تشي مرجل الفراغ العظيم في يده وغطاه بالكامل بالطاقة المظلمة العميقة. وعي تاي يين لم يستطع اختراقه على الإطلاق.

السم الرهيب كان يلتهم حياته بلا رحمة كشيطان قديم في الهاوية. لم يستطع أن يطرد حتى مليلتر من السم من جسده، ناهيك عن تدميره.

الجزء العلوي من جسده تحطم بشدة على الأرض. أرضية البداية المطلقة تحته بدأت تختفي بسرعة تحت تآكل السم. تاي يين رفع يده ليتذكر مرجل الفراغ العظيم، لكن اتصال الروح الغير مستقر تم قطعه بلا رحمة في اللحظة التي تشكلت فيها الفكرة في عقله.

بصدق، لؤلؤة السم السماوية لم تسترد الكثير من الطاقة على الإطلاق. لو كان تاي يين في ذروته ولم يكن هناك تدخل خارجي لكان بإمكانه أن يصمد أكثر من جرعة السم السماوي الذي حقن في جسده.

الجزء العلوي من جسده تحطم بشدة على الأرض. أرضية البداية المطلقة تحته بدأت تختفي بسرعة تحت تآكل السم. تاي يين رفع يده ليتذكر مرجل الفراغ العظيم، لكن اتصال الروح الغير مستقر تم قطعه بلا رحمة في اللحظة التي تشكلت فيها الفكرة في عقله.

لكن في حالته الحالية… الرائحة الوحيدة التي يمكن أن يشمها كانت الموت.

“إذاً، والدك الملكي يشعر بالندم تجاه شيطان. لا شك ان السماء ستبكي امام هذه العظمة.” مد يون تشي يده وأمسك بتشو تشينغتشين من ياقته. فخلف عينيه اللتين تبدوان هادئتين، خبّأت النيران حريقين يهدّدان بكسر قناعه. قال بصوت منخفض وهادئ

ببطء، سار يون تشي نحو تاي يين وتشو هوي بينما كان يسحب سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء من خلفه. ندبة سوداء شيطانية تركت على الأرض.

إذا كان لا بد ان يكون شخص ما إله مهما كانت الظروف، فعندئذ أوصياء السماء الخالدة أكثر المرشحين تأهيلا.

تشو هوي كان قائد حُكام السماء الخالدة، و تاي يين كان سادس أقوى وصي السماء الخالدة. كانت مكانة طويلة القامة ولا يمكن الوصول إليها على الإطلاق بواسطة يون تشي في ذلك الوقت.

تشو هوي لم يرى لؤلؤة السم السماوية وهي تعمل من قبل، لكن اليأس يتدحرج من جسد تاي يين كان من المستحيل نسيانه… هذا صحيح، يأس!

لكن الآن، في كل مرة يخطو خطوة، يشعر وكأن إله الموت نفسه كان يدوس على أرواحهم.

بانج

من كان يظن أن هذا أن الكثير قد يتغير في بضع سنوات فقط.

“تحاول… الهرب؟” زاوية فم يون تشي ملتفة قليلا. سخريته بدت شريرة للغاية لتاي يين و تشو هوي

خلفه، كان ولي عهد السماء الخالدة تحت سيطرة تشياني يينغ إير بقوة.

بوصفه زعيماً للحكام، كان تشو هوي مستقيماً إلى حد يكاد يكون معه قاسيا. لكن الرجل الشجاع كان مرعوبا كفاية ليعاني من انهيار عقلي كامل.

كم هو محزن، كم هو حزين، كم هو يائس.

تشو تشينغتشين ارتجف وعاد إلى نفسه كما لو أن روحه طُعنت بنصل مسموم. على الرغم من أنه كان لا يزال يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه، فقد استعاد عقله صفاء وهدوء. نظر الى يون تشي وقال بغضب “كان ابي محقا. لقد تحولت إلى شيطان! “

لم يعتقدوا أنهم سيقابلون يون تشي هنا ناهيك عن خسارتهم له بهذا السوء. لم يدم القتال سوى بضع أنفاس، لكن كل جزء من الثانية صبغه أحلك كابوس.

بانج!!

حاول تاي يين أن ينشر آخر جزء من قوته، لكن السم السماوي رد على الفور بالأكل وتدمير حياته أسرع من ذي قبل. كان كالشيطان الذي استُفز الى الغضب والجنون.

عندما كان تشو هوي هو المنظم والمشرف على مؤتمر الإله العميق، لم يكن يون تشي أكثر من مجرد شخص موهوب ينفتح عينه عليه. ولكن اليوم، كان الضغط الذي يفرزه الشاب القادم خانقا تماما. الرعب الذي شعر به عندما ظهرت إمبراطورة الشيطان عاد إلى الظهور حين رأى السخرية الشريرة على وجه يون تشي!

بانج!

اندمج لهب العنقاء ولهب الغراب الذهبي الملتصق بجسد تاي يين ببطء ليشكِّلا اللهب القرمزي الإلهي. شيئا فشيئا، أحرقت الرجل العجوز إلى غبار.

الجزء العلوي من جسده تحطم بشدة على الأرض. أرضية البداية المطلقة تحته بدأت تختفي بسرعة تحت تآكل السم. تاي يين رفع يده ليتذكر مرجل الفراغ العظيم، لكن اتصال الروح الغير مستقر تم قطعه بلا رحمة في اللحظة التي تشكلت فيها الفكرة في عقله.

كان على تشو تشينغتشين صر أسنانه لمنعهم من الثرثرة في خوف. “أبي الملكي … كان دائما يلوم نفسه على ما فعله … كان دائما يشعر بالأسف على ما فعله … لهذا أراد أن يتقاعد ويزرع في سلام … إذا مت على يديك، فسيضع ابي اخيرا كل هذا وراءه … يوما ما سينتقم لي ويقتلك بيديه”

امتص يون تشي مرجل الفراغ العظيم في يده وغطاه بالكامل بالطاقة المظلمة العميقة. وعي تاي يين لم يستطع اختراقه على الإطلاق.

“تحاول… الهرب؟” زاوية فم يون تشي ملتفة قليلا. سخريته بدت شريرة للغاية لتاي يين و تشو هوي

“تحاول… الهرب؟” زاوية فم يون تشي ملتفة قليلا. سخريته بدت شريرة للغاية لتاي يين و تشو هوي

يون تشي توقف أمام تشو تشينغتشين ونظر للأسفل على وجهه الشاحب. ابتسم ببرود وقال “أخ كينغتشين، كلاب السماء الخالدة تبدو عديمة الفائدة، ألا تظن ذلك؟”

عندما كان تشو هوي هو المنظم والمشرف على مؤتمر الإله العميق، لم يكن يون تشي أكثر من مجرد شخص موهوب ينفتح عينه عليه. ولكن اليوم، كان الضغط الذي يفرزه الشاب القادم خانقا تماما. الرعب الذي شعر به عندما ظهرت إمبراطورة الشيطان عاد إلى الظهور حين رأى السخرية الشريرة على وجه يون تشي!

هذا الضغط والإرهاب لم يكن نتيجة لقوة يون تشي. لا، لقد كان نتاجاً لظلمة عميقة وغامضة لدرجة أنه كان من المستحيل وصفها … كل شيء ظنوا أنه لن يظهر أبداً على شخص مثل يون تشي ظهر في القمة.

هذا الضغط والإرهاب لم يكن نتيجة لقوة يون تشي. لا، لقد كان نتاجاً لظلمة عميقة وغامضة لدرجة أنه كان من المستحيل وصفها … كل شيء ظنوا أنه لن يظهر أبداً على شخص مثل يون تشي ظهر في القمة.

“لا تقترب أكثر!” تاي يين تراجع مذعورا ودفع تشو هوي بعيدا عنه مع نسيم. الطاقة التي استعملها كانت ضئيلة على أقل تقدير، لكنها كانت كافية لتلوي وجهه وارتطام ركبتيه بالأرض. لم يعد يستطيع حتى الوقوف على قدميه.

“يون… تشي!” تاي يين نظر إلى الأعلى وتوسل بصوت يبدو مثل ورق الزجاج. “دع السيد الشاب يذهب! في المقابل، سأسلِّم الثمرة الالهية وحياتي!”

هذه المرّة، لفّت تشياني يينغ إير السّلاح حول خصرها بدلاً من إستعماله للإيقاع بـ تشو تشينغتشين كالسابق. الأمير كان لا يزال يرتجف بلا سيطرة و يبدو غير مركز على الأرض.

استمر يون تشي في المشي مع الموت مرافقا كل خطواته. بدا و كأنه سمع نكتة مضحكة عندما تحول سخريته إلى مروعة “حياتك؟ في عيني، حياتك أرخص من الكلب! كيف تجرؤ على استخدامها كورقة مساومة؟ “

الرجل العجوز لم يناضل على الإطلاق.

مما لا شك فيه أن هذه كانت أكثر الكلمات المهينة التي تلقاها تاي يين في حياته. استعاد بؤبؤيه بعض التركيز، الكبرياء التي كانت تدعمه طوال حياته كوصي قبل أن يقول “إن لم تترك السيد الشاب يذهب … سأدمر الثمرة الإلهية على الفور!”

كراكيل … كراكيل…

في اللحظة التي أنهى فيها كلامه، أصبحت شخصية يون تشي عابرة كالوهم. ثم انطلق باتجاه تاي يين كلسعة سوداء من الجحيم وغرز سيفه في جسد الوصي.

بانج

بانج!!

في الخلف، وقف تشو هوي بوجه أبيض وأبيض كجثة استنزفت دماؤها بالكامل. أراد إنقاذ تاي يين عندما غرز يون تشي سيفه في الوصي مراراً وتكراراً، لكن جسده رفض ببساطة إطاعة أفكاره. كل ما كان بإمكانه فعله هو أن يرتجف مثل ورقة الشجر.

متسمم وعلى حافة الموت، جسد تاي يين الإلهي كان هشاً مثل التوفو بواسطة سيف معذب السماء. تلويحة السلاح الثانية اخترقت جسده، طاقة الظلام العميقة و النار انتشرت فورا و ابتلعت جلده، لحمه، دمه، عظامه، روحه … وفي نفس الوقت، السم السماوي داخل جسد تاي يين انفجر بكامل قوته.

آخر ما تبقى من وعي تاي يين اختفى فقط عندما أُضرمت النيران في نصف جسده تقريباً.

استعادت عيني تاي يين الصفاء خلال اللحظات الأخيرة من حياته وركزا على يون تشي. عيون الشاب كانت على بعد إنشات من عينيه.

يون تشي ابتعد عن تشياني يينغ إير ببطء قبل أن يركز على تشو هوي. الرجل العجوز بدا وكأن روحه تم سحبها من قشرته. قال بلا مشاعر “اقتل نفسك”

لو كانت نقية مثل الألماس في الماضي، إذن فقد كانت غامضة مثل الهاوية الآن.

ابتسم يون تشي إلى تشو تشينغتشين من دون أي أثر للغضب أو نية بالقتل. قال، “هذا صحيح، أنا شيطان. أنت لن تجد شيطاناً شريراً أكثر مني في هذا العالم… وقريبا جدا، كل شخص في عالم إله السماء الخالدة وعالم الاله نفسه سيتعلم كم يمكن أن أكون شريرا.”

كراكيل … كراكيل…

آخر ما تبقى من وعي تاي يين اختفى فقط عندما أُضرمت النيران في نصف جسده تقريباً.

اندمج لهب العنقاء ولهب الغراب الذهبي الملتصق بجسد تاي يين ببطء ليشكِّلا اللهب القرمزي الإلهي. شيئا فشيئا، أحرقت الرجل العجوز إلى غبار.

“إذاً، والدك الملكي يشعر بالندم تجاه شيطان. لا شك ان السماء ستبكي امام هذه العظمة.” مد يون تشي يده وأمسك بتشو تشينغتشين من ياقته. فخلف عينيه اللتين تبدوان هادئتين، خبّأت النيران حريقين يهدّدان بكسر قناعه. قال بصوت منخفض وهادئ

في الخلف، وقف تشو هوي بوجه أبيض وأبيض كجثة استنزفت دماؤها بالكامل. أراد إنقاذ تاي يين عندما غرز يون تشي سيفه في الوصي مراراً وتكراراً، لكن جسده رفض ببساطة إطاعة أفكاره. كل ما كان بإمكانه فعله هو أن يرتجف مثل ورقة الشجر.

يون تشي رمى نصف الجثة بعيداً عن سيفه كما لو كانت قمامة مقرفة. ثم لوح بسيفه مرة أخرى ليعبر عبر الفضاء المحمول لتاي يين الذي كان يحمله قبل أن ينهار على نفسه مسبباً أمطاراً من السماء بغتة.

بوصفه زعيماً للحكام، كان تشو هوي مستقيماً إلى حد يكاد يكون معه قاسيا. لكن الرجل الشجاع كان مرعوبا كفاية ليعاني من انهيار عقلي كامل.

ابتسم يون تشي إلى تشو تشينغتشين من دون أي أثر للغضب أو نية بالقتل. قال، “هذا صحيح، أنا شيطان. أنت لن تجد شيطاناً شريراً أكثر مني في هذا العالم… وقريبا جدا، كل شخص في عالم إله السماء الخالدة وعالم الاله نفسه سيتعلم كم يمكن أن أكون شريرا.”

آخر ما تبقى من وعي تاي يين اختفى فقط عندما أُضرمت النيران في نصف جسده تقريباً.

من كان يظن أن هذا أن الكثير قد يتغير في بضع سنوات فقط.

تماماً هكذا، فقد هلك وصي السماء الخالدة تحت سيف يون تشي … سيف “الصغير” الذي كان في الثلاثين من عمره أو نحو ذلك.

قريباً، بؤبؤاه لم تكن الأشياء الوحيدة التي تحولت للون الأخضر. كل قطرة دم في جسده تحولت إلى الأخضر الغامق أيضاً.

بانج

توسعت حدقة تشو تشينغتشين في اللاوعي عندما حدق فيه يون تشي … كانت ابتسامة الشاب لطيفة ودافئة، ولكن تشو تشينغتشين شعر وكأن كل ثقب في جسده يرتجف من الخوف.

يون تشي رمى نصف الجثة بعيداً عن سيفه كما لو كانت قمامة مقرفة. ثم لوح بسيفه مرة أخرى ليعبر عبر الفضاء المحمول لتاي يين الذي كان يحمله قبل أن ينهار على نفسه مسبباً أمطاراً من السماء بغتة.

من كان يظن أن هذا أن الكثير قد يتغير في بضع سنوات فقط.

هالة دافئة ومغذية انتشرت في جميع أنحاء العالم في لحظة.

وجهه اقترب أكثر فأكثر “أخبرني، كيف تعتقد أنني يجب أن أرد له الجميل؟”

كانت بالطبع. الثمرة الإلهية للبداية المطلقة!

حاول تاي يين أن ينشر آخر جزء من قوته، لكن السم السماوي رد على الفور بالأكل وتدمير حياته أسرع من ذي قبل. كان كالشيطان الذي استُفز الى الغضب والجنون.

الثمرة نفسها كانت صغيرة بشكل لا يصدق، لكن الضوء الذي أشعته كان لامعا كايّ نجوم في السماء.

كانت هذه هي وجهة نظر الجماهير وتشو تشينغتشين أيضا.

في اللحظة التي ظهرت فيها الثمرة الإلهية في الفضاء المحمول، سيف براهما الذهبي الناعم أفلت فجأة تشو تشينغتشين واندفع نحو الفاكهة الإلهية بأسرع مليون مرة من النيزك.

1616 – شيطان

حالما أُعيدت الثمرة الإلهية إلى يد تشياني يينغ إير، اختفت في لا شيء هكذا.

لكن الآن، في كل مرة يخطو خطوة، يشعر وكأن إله الموت نفسه كان يدوس على أرواحهم.

تجمدت يد يون تشي الممدودة لثانية قبل أن يستدر ببطء ليواجه تشياني يينغ إير … وحاصر سيف براهما الذهبي الناعم تشو تشينغتشين مرة أخرى، تشياني يينغ إير بدت هادئة وغير متأثرة كالنسيم. كان الأمر كما لو أنها لم تتحرك على الإطلاق.

طوال كل سنواته في عالم إله السماء الخالدة، تشو هوي لم يسمع بمثل هذا الرعب من أحد الأوصياء.

“العم … تاي يين …” ملقى على الأرض، تشو تشينغتشين لم يعد يكافح. بينما كان يحدق بجثة تاي يين المُحترقة، عضّ طرف لسانه في محاولة للإستيقاظ من هذا الكابوس. لسوء الحظ، لم يفلح الأمر على الإطلاق.

يون تشي رمى نصف الجثة بعيداً عن سيفه كما لو كانت قمامة مقرفة. ثم لوح بسيفه مرة أخرى ليعبر عبر الفضاء المحمول لتاي يين الذي كان يحمله قبل أن ينهار على نفسه مسبباً أمطاراً من السماء بغتة.

الآن، الاله لم يكن موجودا في الفوضى البدائية.

كم هو محزن، كم هو حزين، كم هو يائس.

إذا كان لا بد ان يكون شخص ما إله مهما كانت الظروف، فعندئذ أوصياء السماء الخالدة أكثر المرشحين تأهيلا.

في الخلف، وقف تشو هوي بوجه أبيض وأبيض كجثة استنزفت دماؤها بالكامل. أراد إنقاذ تاي يين عندما غرز يون تشي سيفه في الوصي مراراً وتكراراً، لكن جسده رفض ببساطة إطاعة أفكاره. كل ما كان بإمكانه فعله هو أن يرتجف مثل ورقة الشجر.

كانت هذه هي وجهة نظر الجماهير وتشو تشينغتشين أيضا.

استعادت عيني تاي يين الصفاء خلال اللحظات الأخيرة من حياته وركزا على يون تشي. عيون الشاب كانت على بعد إنشات من عينيه.

كان تشو ليو ميّتاً، والآن تاي يين أيضاً قبل أن يتمكن الأول من الدفن بطريقة لائقة … لم يمت تاي يين فقط أمام عينيه، بل مات على أيدي يون تشي!

من كان يظن أن هذا أن الكثير قد يتغير في بضع سنوات فقط.

العالم انقلب رأساً على عقب في رأس تشو تشينغتشين قبل أن يشيب. لم يعد يشعر بالألم أو الخوف بعد الآن…

استعادت عيني تاي يين الصفاء خلال اللحظات الأخيرة من حياته وركزا على يون تشي. عيون الشاب كانت على بعد إنشات من عينيه.

يون تشي ابتعد عن تشياني يينغ إير ببطء قبل أن يركز على تشو هوي. الرجل العجوز بدا وكأن روحه تم سحبها من قشرته. قال بلا مشاعر “اقتل نفسك”

“ومع ذلك، فإن الذي أعطاني كل هذا … والدك العظيم، لديه عدد لا يحصى من الأطفال والأحفاد. حتى ان له ابنا يفتخر به”

“…” تشو هوي لا يزال لم يحرك العضلات. افترقت شفتيه قليلاً، لكنه لم يستطع النطق بصوت واحد.

بواسطة :

“مضيعة للوقت” تمتمت تشياني يينغ إير إلى نفسها قبل تحريك أصابعها. واستجاب الوحي الإلهي على الفور لتحركها ومر عبر جسد تشو هوي في لحظة.

بوصفه زعيماً للحكام، كان تشو هوي مستقيماً إلى حد يكاد يكون معه قاسيا. لكن الرجل الشجاع كان مرعوبا كفاية ليعاني من انهيار عقلي كامل.

لم يكن هناك إنفجار عميق أو صوت قطع الفضاء. في الواقع، لم يكن هناك صوت على الإطلاق. عندما عاد الضوء الذهبي ليدي تشياني يينغ إير، انهار جسد تشو هوي فجأةً على الأرض في تسع قطع مرتبة. كل جزء من جسده تدحرج بعيداً في إتجاه مختلف.

“إذاً، والدك الملكي يشعر بالندم تجاه شيطان. لا شك ان السماء ستبكي امام هذه العظمة.” مد يون تشي يده وأمسك بتشو تشينغتشين من ياقته. فخلف عينيه اللتين تبدوان هادئتين، خبّأت النيران حريقين يهدّدان بكسر قناعه. قال بصوت منخفض وهادئ

الرجل العجوز لم يناضل على الإطلاق.

تشو هوي كان قائد حُكام السماء الخالدة، و تاي يين كان سادس أقوى وصي السماء الخالدة. كانت مكانة طويلة القامة ولا يمكن الوصول إليها على الإطلاق بواسطة يون تشي في ذلك الوقت.

هذه المرّة، لفّت تشياني يينغ إير السّلاح حول خصرها بدلاً من إستعماله للإيقاع بـ تشو تشينغتشين كالسابق. الأمير كان لا يزال يرتجف بلا سيطرة و يبدو غير مركز على الأرض.

امتص يون تشي مرجل الفراغ العظيم في يده وغطاه بالكامل بالطاقة المظلمة العميقة. وعي تاي يين لم يستطع اختراقه على الإطلاق.

تشياني يينغ إير ابتعدت، متغطرسة جدّاً للنظر إلى تشو تشينغتشين ولو لثانية. كما أنها لم تذكر الثمرة الإلهية للبداية المطلقة على الإطلاق. فسألته بنبرة لامبالية “ماذا ستفعل به؟”

هذه المرّة، لفّت تشياني يينغ إير السّلاح حول خصرها بدلاً من إستعماله للإيقاع بـ تشو تشينغتشين كالسابق. الأمير كان لا يزال يرتجف بلا سيطرة و يبدو غير مركز على الأرض.

كانت متأكّدة أن يون تشي لن يقتل تشو تشينغتشين مباشرةً.

“الآن، ليس لدي شيء سوى القلب الأسود والروح. بيتي، عائلتي، زوجاتي، ابنتي، كلهم رحلوا”

مقدار الكراهية في قلبه قد يملأ الهاوية بأكملها. من المستحيل ان يدع ابن السماء الخالدة يهرب بموت سهل!

“إذاً، والدك الملكي يشعر بالندم تجاه شيطان. لا شك ان السماء ستبكي امام هذه العظمة.” مد يون تشي يده وأمسك بتشو تشينغتشين من ياقته. فخلف عينيه اللتين تبدوان هادئتين، خبّأت النيران حريقين يهدّدان بكسر قناعه. قال بصوت منخفض وهادئ

يون تشي توقف أمام تشو تشينغتشين ونظر للأسفل على وجهه الشاحب. ابتسم ببرود وقال “أخ كينغتشين، كلاب السماء الخالدة تبدو عديمة الفائدة، ألا تظن ذلك؟”

لم يكن هناك إنفجار عميق أو صوت قطع الفضاء. في الواقع، لم يكن هناك صوت على الإطلاق. عندما عاد الضوء الذهبي ليدي تشياني يينغ إير، انهار جسد تشو هوي فجأةً على الأرض في تسع قطع مرتبة. كل جزء من جسده تدحرج بعيداً في إتجاه مختلف.

“إنه شيء واحد إذا كانوا عديمي الفائدة فقط، لكن هذا الدم! انه رخيص جدا ومثير للاشمئزاز!”

لم يكن هناك إنفجار عميق أو صوت قطع الفضاء. في الواقع، لم يكن هناك صوت على الإطلاق. عندما عاد الضوء الذهبي ليدي تشياني يينغ إير، انهار جسد تشو هوي فجأةً على الأرض في تسع قطع مرتبة. كل جزء من جسده تدحرج بعيداً في إتجاه مختلف.

دفع يون تشي يده إلى الخلف، فدفن جثتي تشو هوي وتاي يين الملطختين بالدماء في غيمة من الغبار والرمل.

في الخلف، وقف تشو هوي بوجه أبيض وأبيض كجثة استنزفت دماؤها بالكامل. أراد إنقاذ تاي يين عندما غرز يون تشي سيفه في الوصي مراراً وتكراراً، لكن جسده رفض ببساطة إطاعة أفكاره. كل ما كان بإمكانه فعله هو أن يرتجف مثل ورقة الشجر.

تشو تشينغتشين ارتجف وعاد إلى نفسه كما لو أن روحه طُعنت بنصل مسموم. على الرغم من أنه كان لا يزال يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه، فقد استعاد عقله صفاء وهدوء. نظر الى يون تشي وقال بغضب “كان ابي محقا. لقد تحولت إلى شيطان! “

خلفه، كان ولي عهد السماء الخالدة تحت سيطرة تشياني يينغ إير بقوة.

كان يقصد “شيطان” وليس “شخص شيطان”.

كانت ستقول أن خصمهم وصي ومسلكهم الحالي خطير وعدواني للغاية. كانت ستقول أنهم لن يكونوا محظوظين في المرة القادمة… لكن عندما تتذكر كم يون تشي كره المنطقة الإلهية الشرقية وخاصة عالم إله السماء الخالدة، ابتلعت كلماتها المؤنبة بلا مبالاة.

لسوء الحظ، لم يكن يعلم أن كلماته لم تكن سوى نكتة مضحكة لـ يون تشي.

لم يكن هناك إنفجار عميق أو صوت قطع الفضاء. في الواقع، لم يكن هناك صوت على الإطلاق. عندما عاد الضوء الذهبي ليدي تشياني يينغ إير، انهار جسد تشو هوي فجأةً على الأرض في تسع قطع مرتبة. كل جزء من جسده تدحرج بعيداً في إتجاه مختلف.

ابتسم يون تشي إلى تشو تشينغتشين من دون أي أثر للغضب أو نية بالقتل. قال، “هذا صحيح، أنا شيطان. أنت لن تجد شيطاناً شريراً أكثر مني في هذا العالم… وقريبا جدا، كل شخص في عالم إله السماء الخالدة وعالم الاله نفسه سيتعلم كم يمكن أن أكون شريرا.”

لكن في حالته الحالية… الرائحة الوحيدة التي يمكن أن يشمها كانت الموت.

توسعت حدقة تشو تشينغتشين في اللاوعي عندما حدق فيه يون تشي … كانت ابتسامة الشاب لطيفة ودافئة، ولكن تشو تشينغتشين شعر وكأن كل ثقب في جسده يرتجف من الخوف.

“العم … تاي يين …” ملقى على الأرض، تشو تشينغتشين لم يعد يكافح. بينما كان يحدق بجثة تاي يين المُحترقة، عضّ طرف لسانه في محاولة للإستيقاظ من هذا الكابوس. لسوء الحظ، لم يفلح الأمر على الإطلاق.

كان على تشو تشينغتشين صر أسنانه لمنعهم من الثرثرة في خوف. “أبي الملكي … كان دائما يلوم نفسه على ما فعله … كان دائما يشعر بالأسف على ما فعله … لهذا أراد أن يتقاعد ويزرع في سلام … إذا مت على يديك، فسيضع ابي اخيرا كل هذا وراءه … يوما ما سينتقم لي ويقتلك بيديه”

تشو تشينغتشين ارتجف وعاد إلى نفسه كما لو أن روحه طُعنت بنصل مسموم. على الرغم من أنه كان لا يزال يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه، فقد استعاد عقله صفاء وهدوء. نظر الى يون تشي وقال بغضب “كان ابي محقا. لقد تحولت إلى شيطان! “

“هو… يشعر بالأسف تجاهي؟ يلوم نفسه… لما فعله بي؟” ركن فم يون تشي يرتعش قليلاً. أراد أن ينظر إلى السماء ويضحك مثل المجنون. فقد رأى وسمع نكات كثيرة في الماضي، ولكن لم يكن هنالك نكات يمكن ان تضحكه آلاف الأيام والليالي حتى الآن!

في اللحظة التي أنهى فيها كلامه، أصبحت شخصية يون تشي عابرة كالوهم. ثم انطلق باتجاه تاي يين كلسعة سوداء من الجحيم وغرز سيفه في جسد الوصي.

“إذاً، والدك الملكي يشعر بالندم تجاه شيطان. لا شك ان السماء ستبكي امام هذه العظمة.” مد يون تشي يده وأمسك بتشو تشينغتشين من ياقته. فخلف عينيه اللتين تبدوان هادئتين، خبّأت النيران حريقين يهدّدان بكسر قناعه. قال بصوت منخفض وهادئ

قريباً، بؤبؤاه لم تكن الأشياء الوحيدة التي تحولت للون الأخضر. كل قطرة دم في جسده تحولت إلى الأخضر الغامق أيضاً.

“الآن، ليس لدي شيء سوى القلب الأسود والروح. بيتي، عائلتي، زوجاتي، ابنتي، كلهم رحلوا”

قريباً، بؤبؤاه لم تكن الأشياء الوحيدة التي تحولت للون الأخضر. كل قطرة دم في جسده تحولت إلى الأخضر الغامق أيضاً.

“ومع ذلك، فإن الذي أعطاني كل هذا … والدك العظيم، لديه عدد لا يحصى من الأطفال والأحفاد. حتى ان له ابنا يفتخر به”

لكن الآن، في كل مرة يخطو خطوة، يشعر وكأن إله الموت نفسه كان يدوس على أرواحهم.

وجهه اقترب أكثر فأكثر “أخبرني، كيف تعتقد أنني يجب أن أرد له الجميل؟”

عندما كان تشو هوي هو المنظم والمشرف على مؤتمر الإله العميق، لم يكن يون تشي أكثر من مجرد شخص موهوب ينفتح عينه عليه. ولكن اليوم، كان الضغط الذي يفرزه الشاب القادم خانقا تماما. الرعب الذي شعر به عندما ظهرت إمبراطورة الشيطان عاد إلى الظهور حين رأى السخرية الشريرة على وجه يون تشي!

بواسطة :

الوقت المناسب كان لا يزال بعيدا في المستقبل، لذلك كان من الأفضل ان يجمعوا بعض الدم المنقع من هذا اللقاء!

AhmedZirea


قريباً، بؤبؤاه لم تكن الأشياء الوحيدة التي تحولت للون الأخضر. كل قطرة دم في جسده تحولت إلى الأخضر الغامق أيضاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط