نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1680

حاكم الظلام

حاكم الظلام

“ما خطب… هذا الشقي؟” سأل يان وانغي متحيراً.

“الآن، سأعطيك فرصة واحدة لتجلس على ركبتيك وتخضع لي. وإذا فعلت ذلك، سأتغاضى بلطف عن حقيقة انك تخطيت حدودك”

الضوء العميق الداكن تَأرجح بشكل مشوش فوق أصابعِ يان وانهون بينما كان يطفو في الهواء. وفجأة لاحظ شيئا وأجاب “يستطيع هذا الطفل ان يمتص طاقة اليين الموجودة في هذا المكان مثلنا!”

لكنّهم كانوا في بحر العظام للظلام الأبدي!

“يمتص؟” تعبير يون تشي كان مليئا بالازدراء. “أنتم مجرد ثلاثة أشباح بائسة. أتظن أنك جدير بأن تقارن بي؟”

يان وانشي عبس عندما رأى حلقة اللهب الذهبي حول عيني يون تشي. وفي الثانية التالية، ملأ الضوء الذهبي رؤيته.

“صحيح ان ظلمة هذا المكان ابقتك على قيد الحياة لفترة أطول مما ينبغي، ولكن لا يمكنك في الوقت نفسه مغادرة هذا المكان الخالي من الضوء”

رامبل!

“لكنني حاكمها. هل فهمت؟”

لن يكون من قبيل المبالغة أن نزعم أن التشكيلات العميقة التي صاغها أسلاف ياما كانت أقوى التشكيلات المظلمة العميقة في العالم. حتى إمبراطور إله لن يستطيع الخروج من الحبس دون جهد كبير.

هذه المرة، لم تسخر أسلاف ياما الثلاثة من إدعاءات يون تشي الهذيانية.

“هذا الطفل غريب حقاً!” تمتم يان وانغي. “دعونا نمسكه ونقطعه ونفتحه شيئاً فشيئاً. اريد حقا ان اعرف ما يخبئه داخل جسده!”

هنا في بحر العظام للظلام الأبدي، كانوا خالدين ما لم يجد شخص ما وسيلة لإزالة كل الطاقة اليين من هذا المكان بالكامل. ولم يمضِ وقت طويل حتى جُدِّدت الطاقة التي استعملوها، وكانت اية اصابة تصيبهم ستشفى بسرعة.

انفجرت التشكيلات السبع العميقة كالبالونات في اللحظة التي أصابت فيها يون تشي.

ومع ذلك، عندما يان وانهون وجّه ضربة خطيرة إلى يون تشي وأتلف هالته، الصبي… عاد إلى كامل الصحة في ثلاث أنفاس فقط!

يان وانهون و يان وانغي تصرّفا في نفس الوقت. جميعهم أرادوا تمزيق يون تشي إلى غبار أسود وقتله بأكثر طريقة مؤلمة يمكن تخيلها.

كانوا عالقين هنا لمن يعرف كم سنة، لذا من المنطقي أنه لا ينبغي لأحد أن يتجدد أسرع مما كان عليه. ومع ذلك، يون تشي كان يسبقهم بأميال في هذا الصدد!

ثلاثتهم كانوا ممسوسين بفكرة مفاجئة…

كان هناك أيضا غرابة أخرى. مثلا، كانت قدرته مماثلة لقدرة سيد إلهي في مرحلة متأخرة مع انه كان من الواضح ان طاقته العميقة كانت مماثلة للطاقة سيادي إلهي من المستوى الثامن.

لكنّهم كانوا في بحر العظام للظلام الأبدي!

يان وانهون فشل أيضاً في تمزيق يون تشي إلى أشلاء على الرغم من ضربته المباشرة للجسد!

سقط يون تشي نحو ثلاثين متراً من جراء الارتطام، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض للحظة. لكنه سرعان ما أوقف نفسه ومسح دما صغيرا يتساقط من ركن شفتيه وهو يضحك.

أرواح أسلاف ياما الثلاثة كانت ملتوية بالتأكيد، لكن ليس حتى أنهم لم يدركوا أن “الشقي” الذي أمامهم كان وحشاً يفوق كل شيء رأوه أو سمعوا به!

ربما لم يكن لدى أسلاف ياما الثلاثة أدنى فكرة عن مدى قبح ضحكهم، أو أنهم تجاوزوا ببساطة نقطة الاهتمام. فجأة، لوّح يان وانغي بيديه واستدعى سبعة تشكيلات مظلمة عميقة إلى الوجود. ثم قادهم نحو يون تشي من اتجاهات متعددة.

“حاكم؟ هيهيهي… لم يسبق لي أن رأيت مثل هذا الشقي المتغطرس في حياتي”

“هذا سيكون أفضل، أليس كذلك؟”

“متغطرس وغريب” عيون يان وانشي تومض بشكل متكرر. “هل كان الأطفال يقولون الحقيقة في النهاية؟ هل يمكن حقاً أن يكون قد ورث قوة إمبراطورة الشيطان؟”

“خرى…” همس يان وانشي “لا أحد في العالم يستحق ركبنا. أنت سترى بنفسك قريبا جدا … نتيجة النظر إلينا بإزدراء”

“هذا سيكون أفضل، أليس كذلك؟”

عندما تعثروا وواجهوا يون تشي مرة أخرى، رأوا أن الشاب كان يقف في نفس المكان ويبتسم بنفس السخرية … ولكن هذه المرة طغى على مشاعرهم الغضب الجامح والحاجة الماسة إلى تمزيق يون تشي إلى مليون قطعة.

الضوء الأسود في عيونهم تحول فجأة أكثر إشراقاً عندما تجاوزوا صدمتهم الأولية. حتى غضبهم كان مكتملا كاملا بسبب النيران المتأججة التي كانت جشعهم وحماستهم.

“الآن، سأعطيك فرصة واحدة لتجلس على ركبتيك وتخضع لي. وإذا فعلت ذلك، سأتغاضى بلطف عن حقيقة انك تخطيت حدودك”

ثلاثتهم كانوا ممسوسين بفكرة مفاجئة…

لكنّهم كانوا في بحر العظام للظلام الأبدي!

لو كان لدى يون تشي حقاً ميراث إمبراطورة الشيطان … إذا أمكنهم إيجاد طريقة لتجريده منها … ربما فقط سيكونون قادرين على مغادرة هذا المطهر من الظلام!

صرخ أسلاف ياما الثلاثة متألمين عندما رموا من جديد بسبب الانفجار. كان العالم حولهم لا يزال يحترق حتى بعد ان وجدت أقدامهم أرضًا صلبة مرة اخرى.

“هييهيي… هاهاهاهاها…”

الجمود استمر فقط للحظة. ظهر يان وانهون من الجانب، ومزّق قوّة يون تشي وضربه بشدة في صدره.

ربما لم يكن لدى أسلاف ياما الثلاثة أدنى فكرة عن مدى قبح ضحكهم، أو أنهم تجاوزوا ببساطة نقطة الاهتمام. فجأة، لوّح يان وانغي بيديه واستدعى سبعة تشكيلات مظلمة عميقة إلى الوجود. ثم قادهم نحو يون تشي من اتجاهات متعددة.

كانوا عالقين هنا لمن يعرف كم سنة، لذا من المنطقي أنه لا ينبغي لأحد أن يتجدد أسرع مما كان عليه. ومع ذلك، يون تشي كان يسبقهم بأميال في هذا الصدد!

كانت التشكيلات السبعة العميقة إما تشكيلات قمع أو تشكيلات ختم. يون تشي أثبت أنه ثمين جداً ليُقتل خلال الفترة القصيرة التي قضاها هنا.

الجمود استمر فقط للحظة. ظهر يان وانهون من الجانب، ومزّق قوّة يون تشي وضربه بشدة في صدره.

لن يكون من قبيل المبالغة أن نزعم أن التشكيلات العميقة التي صاغها أسلاف ياما كانت أقوى التشكيلات المظلمة العميقة في العالم. حتى إمبراطور إله لن يستطيع الخروج من الحبس دون جهد كبير.

استغرق يون تشي لحظة واحدة لتنشيط رماد الربيع الأصفر!

لكن يون تشي لم يحرك عضلة… في رأي أسلاف ياما الثلاثة، لأنه كان مشلولا تماما بفعل قوتهم.

“لا يمكن أن يكون … لا يمكن أن يكون حقا …”

عندما كان أول تشكيل عميق مظلم على وشك أن يلمس يون تشي … يدان يان وانغي اهتزت بعنف فجأة

كان كما كان من قبل. طاقته العميقة تضعف باستمرار كما لو ان شيئا يلتهم قوته.

بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ!

يان وانهون فشل أيضاً في تمزيق يون تشي إلى أشلاء على الرغم من ضربته المباشرة للجسد!

انفجرت التشكيلات السبع العميقة كالبالونات في اللحظة التي أصابت فيها يون تشي.

سقط يون تشي نحو ثلاثين متراً من جراء الارتطام، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض للحظة. لكنه سرعان ما أوقف نفسه ومسح دما صغيرا يتساقط من ركن شفتيه وهو يضحك.

كلما انهار تشكيل عميق، كانت العاصفة تعصف بالظلام. سبعة منهم مجتمعين قد يمحو عالم نجمي صغير وكأنه لا شيء.

ظهرت خمس ثقوب دامية بحجم الأصابع على صدر يون تشي مباشرة بعد أن حلق إلى الخلف. ولكن قبل أن تتمكن قدماه من إيجاد أرضية صلبة، ظهر يان وانشي بعدها وأغلق مخالبه الفظيعة حول عنق يون تشي.

لكن يون تشي كان نصف مبتسم ولم يمسه شيء على الرغم من كونه في قلب العاصفة. فقد فشلت الطاقة السوداء في إزعاج ملابسه أو حتى شعره، ناهيك عن إيذائه.

كان هناك ضجيج عالٍ مع تحطيم عظيم للعظام. هذه المرة، تجمد يان وانغي في الهواء ودخل في حالة جمود مع يون تشي لفترة قصيرة.

“…!؟” الصدمة انتشرت عبر وجوه أسلاف ياما الثلاثة مرة أخرى.

على الرغم من أن ألسنة العنقاء ولهب الغراب الذهبي لم تكن فعالة ضد الظلام مثل اللهب القرمزي، كانت أكثر من كافية لجعل الحياة جحيما لأسلاف ياما الثلاثة.

ألا… يخاف من الظلام؟

عندما تعثروا وواجهوا يون تشي مرة أخرى، رأوا أن الشاب كان يقف في نفس المكان ويبتسم بنفس السخرية … ولكن هذه المرة طغى على مشاعرهم الغضب الجامح والحاجة الماسة إلى تمزيق يون تشي إلى مليون قطعة.

كان الثلاثي يغلي من الإثارة عندما مرت الصدمة مرة أخرى.

يان وانغي كان سريعًا بشكل غير طبيعي، واستغرق الأمر لحظة واحدة للإقتراب من يون تشي. وفجأة، لاحظ ان القوة التي جمعها في وسط راحة يده تتناقص بسرعة كما لو ان فراغا يلتهمها من العدم.

قام يان وانغي بلف أصابعه، وأطلق صرخة غريبة وانقض نحو يون تشي مثل الكلب المسعور. أصابعه البيضاء الرمادية كانت تلمع بالطاقة السوداء بينما كان يمسك بحنجرة يون تشي.

أرواح أسلاف ياما الثلاثة كانت ملتوية بالتأكيد، لكن ليس حتى أنهم لم يدركوا أن “الشقي” الذي أمامهم كان وحشاً يفوق كل شيء رأوه أو سمعوا به!

إذا كان هذا في أي مكان آخر، فإن يون تشي سيشعر بقدر هائل من الضغط حتى قبل أن تقترب منه الطاقة.

كان ذلك بسبب ضوء أبيض نقي كان يتوهج من يون تشي.

لكن هنا في بحر العظام للظلام الأبدي، لم يستطع يون تشي ببساطة أن يشعر بأي تهديد لحياته على الإطلاق.

إذ كان الثلاثي لا يزال يصرخ متألما، أطلقوا العنان لقوتهم عشوائيا، فنجحوا في إخماد بحريّ اللهب في نفسين فقط. ومع ذلك، هذين النفسين اللذين صرفهم في هذه النيران تسبَّبا لهم بألم لم يسبق لهما ان اختبرتاه طوال حياتهم.

لوح يون تشي بذراعه كالسيف وأطلق سقوط الذئب السماوي، الهجوم المزدوج من سقوط نجم القمر الغارق وتلويحة الذئب السماوي.

صرخ أسلاف ياما الثلاثة متألمين عندما رموا من جديد بسبب الانفجار. كان العالم حولهم لا يزال يحترق حتى بعد ان وجدت أقدامهم أرضًا صلبة مرة اخرى.

يان وانغي كان سريعًا بشكل غير طبيعي، واستغرق الأمر لحظة واحدة للإقتراب من يون تشي. وفجأة، لاحظ ان القوة التي جمعها في وسط راحة يده تتناقص بسرعة كما لو ان فراغا يلتهمها من العدم.

“…!؟” الصدمة انتشرت عبر وجوه أسلاف ياما الثلاثة مرة أخرى.

بوووم!

قد يكون يون تشي حامل كارثة الظلام الأبدية، ولكن خصومه كانوا على مستوى أباطرة إله. أي واحد منهم كان سيكون كثيراً ليقاتله يون تشي، ناهيك عن جميعهم دفعة واحدة.

كلا الطاقتين اصطدمتا ببعضهما البعض وتسبّبتا بانفجار بدا أنّه يهزّ كامل بحر العظام للظلام الأبدي.

كان كما كان من قبل. طاقته العميقة تضعف باستمرار كما لو ان شيئا يلتهم قوته.

سقط يون تشي نحو ثلاثين متراً من جراء الارتطام، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض للحظة. لكنه سرعان ما أوقف نفسه ومسح دما صغيرا يتساقط من ركن شفتيه وهو يضحك.

ثلاثتهم كانوا ممسوسين بفكرة مفاجئة…

يان وانغي لم يواصل هجومه على الفور لسببين. أولاً، لم يفهم لماذا ضعفت قوته فجأة. ثانياً، لم يكن ليصدق أن قوته أُطاحت بسيادي إلهي من المستوى الثامن فقط، ناهيك عن أن أصابعه كانت تصرخ متألمة وتصبح مخدرة في بعض الأماكن.

كان يون تشي يبتسم. كرتان من الضوء الذهبي الناري أضاء فجأة حول بؤبؤيه.

“هذا الطفل غريب حقاً!” تمتم يان وانغي. “دعونا نمسكه ونقطعه ونفتحه شيئاً فشيئاً. اريد حقا ان اعرف ما يخبئه داخل جسده!”

كلا الطاقتين اصطدمتا ببعضهما البعض وتسبّبتا بانفجار بدا أنّه يهزّ كامل بحر العظام للظلام الأبدي.

انقض يان وانغي باتجاه يون تشي مرة أخرى وحول يده الذابلة إلى مخلب شبح عرضه ثلاثمائة متر. عندما سقط مخلب الشبح في اتجاه يون تشي، اندفع الطرف الآخر إلى يان وانغي وأطلق تدمير السماء تحطيم الأرض بكلتا يديه.

كان الثلاثي يغلي من الإثارة عندما مرت الصدمة مرة أخرى.

كان هناك ضجيج عالٍ مع تحطيم عظيم للعظام. هذه المرة، تجمد يان وانغي في الهواء ودخل في حالة جمود مع يون تشي لفترة قصيرة.

ربما لم يكن لدى أسلاف ياما الثلاثة أدنى فكرة عن مدى قبح ضحكهم، أو أنهم تجاوزوا ببساطة نقطة الاهتمام. فجأة، لوّح يان وانغي بيديه واستدعى سبعة تشكيلات مظلمة عميقة إلى الوجود. ثم قادهم نحو يون تشي من اتجاهات متعددة.

كان كما كان من قبل. طاقته العميقة تضعف باستمرار كما لو ان شيئا يلتهم قوته.

غضب يان وانشي ونيته بالقتل كانت جسدية تقريباً عندما صرخ وانقض باتجاه يون تشي. هذه المرة، كان ظلاً عظمياً شيطانياً بدا صلباً بما يكفي ليكون حقيقياً.

الجمود استمر فقط للحظة. ظهر يان وانهون من الجانب، ومزّق قوّة يون تشي وضربه بشدة في صدره.

استغرق يون تشي لحظة واحدة لتنشيط رماد الربيع الأصفر!

ظهرت خمس ثقوب دامية بحجم الأصابع على صدر يون تشي مباشرة بعد أن حلق إلى الخلف. ولكن قبل أن تتمكن قدماه من إيجاد أرضية صلبة، ظهر يان وانشي بعدها وأغلق مخالبه الفظيعة حول عنق يون تشي.

“الفن الشيطاني المطلق من الأساطير … كارثة الظلام الأبدية!” صرخ يان وانشي بالاسم الذي لا يجب أن يوجد في صوت يرتجف.

بانج!

سرعان ما اجتاح الاعصار الاسود ما دُعي قوتهم الفذة. عندما نفدت الطاقة منهم، رموا بعيدا كما لو كانوا لا شيء سوى حزمة من قش الأرز.

شعر يون تشي بتأثير رهيب من وراء ظهره. يان وانشي ربطه بالهيكل العظمي لشيطان عملاق. في نفس الوقت، يان وانهون ويان وانغي ظهرا كالأشباح لإمساك كتفه الأيمن وضفيرته الشمسية على التوالي.

كان ذلك بسبب ضوء أبيض نقي كان يتوهج من يون تشي.

قد يكون يون تشي حامل كارثة الظلام الأبدية، ولكن خصومه كانوا على مستوى أباطرة إله. أي واحد منهم كان سيكون كثيراً ليقاتله يون تشي، ناهيك عن جميعهم دفعة واحدة.

بطبيعة الحال، كان “مديح” يون تشي سبباً في إثارة غضب وإذلال أسلاف ياما بشكل أكبر. يان وانشي أطلق ضحكة بدت كنسيم من الجحيم “هي … هييهييهييهيي… أنت شقي ملعون! سوف تتعلم الطريقة الأكثر إيلاما للموت على الفور!”

“هييهيهيهي”

“ما… الذي يحدث؟ ماذا فعل؟” صرخ يان وانغي بصوتِِ عالِِ.

الضحك القبيح الذي كان يضحك به أسلاف ياما بدا وكأنه ورق زجاج يحك قلب المرء. كانت عينان يان وانشي العجوزتان تشعان بحماس أسود وقسوة مع اقتراب وجهه البائس أكثر فأكثر من يون تشي. “الآن إذن. هل علينا أن نسلخك حياً أو نمزق عروقك العميقة أولاً؟ أنت تبتسم في هذا الموقف؟ هيياهاهاهاها”

كان كما كان من قبل. طاقته العميقة تضعف باستمرار كما لو ان شيئا يلتهم قوته.

كان يون تشي يبتسم. كرتان من الضوء الذهبي الناري أضاء فجأة حول بؤبؤيه.

قام يان وانغي بلف أصابعه، وأطلق صرخة غريبة وانقض نحو يون تشي مثل الكلب المسعور. أصابعه البيضاء الرمادية كانت تلمع بالطاقة السوداء بينما كان يمسك بحنجرة يون تشي.

صحيح أن أسلاف ياما الثلاثة قمعوا حركته وقوته بالكامل.

شعر يون تشي بتأثير رهيب من وراء ظهره. يان وانشي ربطه بالهيكل العظمي لشيطان عملاق. في نفس الوقت، يان وانهون ويان وانغي ظهرا كالأشباح لإمساك كتفه الأيمن وضفيرته الشمسية على التوالي.

لكنّهم كانوا في بحر العظام للظلام الأبدي!

تقدم يون تشي نحو أسلاف ياما الثلاثة واستدعى أضرمة العنقاء هذه المرة، فمات البحر الذهبي من أضرمة اللوتس الحمراء المطهرية.

قوى الظلام هنا ليس لديها سيد، ويستطيع التلاعب بهم جميعاً كيفما يريد!

“لا يمكن أن يكون … لا يمكن أن يكون حقا …”

يان وانشي عبس عندما رأى حلقة اللهب الذهبي حول عيني يون تشي. وفي الثانية التالية، ملأ الضوء الذهبي رؤيته.

غضب يان وانشي ونيته بالقتل كانت جسدية تقريباً عندما صرخ وانقض باتجاه يون تشي. هذه المرة، كان ظلاً عظمياً شيطانياً بدا صلباً بما يكفي ليكون حقيقياً.

بووم

كان الثلاثي يغلي من الإثارة عندما مرت الصدمة مرة أخرى.

النار والذهب أضاءا عالم الجيب.

ردًّا على ذلك، ضيَّق يون تشي عينيه وقال بهدوء “لا، انت الذي ستتعلم قريبا عواقب عدم احترام سيدك!”

لأول مرة على الإطلاق، بحر العظام للظلام الأبدي كان مغطى ببحر من النار والضوء. كان الضوء ساطعا جدا حتى انه انتشر الى مئات الكيلومترات بعيدا عن مصدره.

كان يون تشي يبتسم. كرتان من الضوء الذهبي الناري أضاء فجأة حول بؤبؤيه.

“هيسسهاااااههــهه!”

كلما انهار تشكيل عميق، كانت العاصفة تعصف بالظلام. سبعة منهم مجتمعين قد يمحو عالم نجمي صغير وكأنه لا شيء.

صرخ أسلاف ياما الثلاثة متألمين عندما رموا من جديد بسبب الانفجار. كان العالم حولهم لا يزال يحترق حتى بعد ان وجدت أقدامهم أرضًا صلبة مرة اخرى.

كانت الأعاصير السوداء ضخمة ورهيبة لدرجة أن أسلاف ياما الثلاثة تحولوا إلى أوراق باهتة.

استغرق يون تشي لحظة واحدة لتنشيط رماد الربيع الأصفر!

ومع ذلك، عندما يان وانهون وجّه ضربة خطيرة إلى يون تشي وأتلف هالته، الصبي… عاد إلى كامل الصحة في ثلاث أنفاس فقط!

ليس هذا فحسب، بل إن رماد الربيع الأصفر عادة ما يترك الممارس العميق مرهقاً ومنخفضاً في الطاقة العميقة بعد إطلاقه. لكن هنا في بحر العظام للظلام الأبدي، طاقته العميقة إستعيدت بالكامل لحظة أطلق العنان لبحر اللهب. لم يشعر أبداً أنه قد أنفق على أقل تقدير.

لكن يون تشي لم يحرك عضلة… في رأي أسلاف ياما الثلاثة، لأنه كان مشلولا تماما بفعل قوتهم.

تقدم يون تشي نحو أسلاف ياما الثلاثة واستدعى أضرمة العنقاء هذه المرة، فمات البحر الذهبي من أضرمة اللوتس الحمراء المطهرية.

خاف الظلام الضوء اولا، وأطلق النار في الثانية القريبة.

خاف الظلام الضوء اولا، وأطلق النار في الثانية القريبة.

بطبيعة الحال، كان “مديح” يون تشي سبباً في إثارة غضب وإذلال أسلاف ياما بشكل أكبر. يان وانشي أطلق ضحكة بدت كنسيم من الجحيم “هي … هييهييهييهيي… أنت شقي ملعون! سوف تتعلم الطريقة الأكثر إيلاما للموت على الفور!”

على الرغم من أن ألسنة العنقاء ولهب الغراب الذهبي لم تكن فعالة ضد الظلام مثل اللهب القرمزي، كانت أكثر من كافية لجعل الحياة جحيما لأسلاف ياما الثلاثة.

“يمتص؟” تعبير يون تشي كان مليئا بالازدراء. “أنتم مجرد ثلاثة أشباح بائسة. أتظن أنك جدير بأن تقارن بي؟”

إذ كان الثلاثي لا يزال يصرخ متألما، أطلقوا العنان لقوتهم عشوائيا، فنجحوا في إخماد بحريّ اللهب في نفسين فقط. ومع ذلك، هذين النفسين اللذين صرفهم في هذه النيران تسبَّبا لهم بألم لم يسبق لهما ان اختبرتاه طوال حياتهم.

لكن يون تشي لم يحرك عضلة… في رأي أسلاف ياما الثلاثة، لأنه كان مشلولا تماما بفعل قوتهم.

عندما تعثروا وواجهوا يون تشي مرة أخرى، رأوا أن الشاب كان يقف في نفس المكان ويبتسم بنفس السخرية … ولكن هذه المرة طغى على مشاعرهم الغضب الجامح والحاجة الماسة إلى تمزيق يون تشي إلى مليون قطعة.

إذ كان الثلاثي لا يزال يصرخ متألما، أطلقوا العنان لقوتهم عشوائيا، فنجحوا في إخماد بحريّ اللهب في نفسين فقط. ومع ذلك، هذين النفسين اللذين صرفهم في هذه النيران تسبَّبا لهم بألم لم يسبق لهما ان اختبرتاه طوال حياتهم.

لم يكترث يون تشي بإغضابه لأسلاف ياما حتى انه مدحهم على أدائهم حتى الآن. “جيد. جيد جداً. أنا مسرور لأنني لم أقطع كل هذه المسافة الى هنا عبثا”

الضوء العميق الداكن تَأرجح بشكل مشوش فوق أصابعِ يان وانهون بينما كان يطفو في الهواء. وفجأة لاحظ شيئا وأجاب “يستطيع هذا الطفل ان يمتص طاقة اليين الموجودة في هذا المكان مثلنا!”

بطبيعة الحال، كان “مديح” يون تشي سبباً في إثارة غضب وإذلال أسلاف ياما بشكل أكبر. يان وانشي أطلق ضحكة بدت كنسيم من الجحيم “هي … هييهييهييهيي… أنت شقي ملعون! سوف تتعلم الطريقة الأكثر إيلاما للموت على الفور!”

يان وانغي لم يواصل هجومه على الفور لسببين. أولاً، لم يفهم لماذا ضعفت قوته فجأة. ثانياً، لم يكن ليصدق أن قوته أُطاحت بسيادي إلهي من المستوى الثامن فقط، ناهيك عن أن أصابعه كانت تصرخ متألمة وتصبح مخدرة في بعض الأماكن.

ردًّا على ذلك، ضيَّق يون تشي عينيه وقال بهدوء “لا، انت الذي ستتعلم قريبا عواقب عدم احترام سيدك!”

كلما انهار تشكيل عميق، كانت العاصفة تعصف بالظلام. سبعة منهم مجتمعين قد يمحو عالم نجمي صغير وكأنه لا شيء.

“مت!!!”

رامبل!

غضب يان وانشي ونيته بالقتل كانت جسدية تقريباً عندما صرخ وانقض باتجاه يون تشي. هذه المرة، كان ظلاً عظمياً شيطانياً بدا صلباً بما يكفي ليكون حقيقياً.

بطبيعة الحال، كان “مديح” يون تشي سبباً في إثارة غضب وإذلال أسلاف ياما بشكل أكبر. يان وانشي أطلق ضحكة بدت كنسيم من الجحيم “هي … هييهييهييهيي… أنت شقي ملعون! سوف تتعلم الطريقة الأكثر إيلاما للموت على الفور!”

يان وانهون و يان وانغي تصرّفا في نفس الوقت. جميعهم أرادوا تمزيق يون تشي إلى غبار أسود وقتله بأكثر طريقة مؤلمة يمكن تخيلها.

ليس هذا فحسب، بل إن رماد الربيع الأصفر عادة ما يترك الممارس العميق مرهقاً ومنخفضاً في الطاقة العميقة بعد إطلاقه. لكن هنا في بحر العظام للظلام الأبدي، طاقته العميقة إستعيدت بالكامل لحظة أطلق العنان لبحر اللهب. لم يشعر أبداً أنه قد أنفق على أقل تقدير.

رفع يون تشي رأسه وحدق في أسلاف ياما الغاضبين في الهواء.

لكن يون تشي كان نصف مبتسم ولم يمسه شيء على الرغم من كونه في قلب العاصفة. فقد فشلت الطاقة السوداء في إزعاج ملابسه أو حتى شعره، ناهيك عن إيذائه.

هذه المرة… بؤبؤيه يضيئون بضوء أبيض يبدو أنه يمكنه التهام كل الظلام في العالم.

“هيسسهاااااههــهه!”

مد يده واستدعى سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء ثم قام بتأرجحه بلطف في اتجاه أعدائه.

“…!؟” الصدمة انتشرت عبر وجوه أسلاف ياما الثلاثة مرة أخرى.

رامبل!

بوووم!

كانت هناك قعقعة صوتها بدا وكأنه كامل بحر العظام للظلام الأبدي نفسه – كانت تتداعى ملايين الكيلومترات على مسافات شاسعة، والعديد من الأعاصير في العالم التي انطلقت من بحر لا نهائي من الظلام اكتسحت نحو أسلاف ياما الثلاثة.

كان يون تشي يبتسم. كرتان من الضوء الذهبي الناري أضاء فجأة حول بؤبؤيه.

كانت الأعاصير السوداء ضخمة ورهيبة لدرجة أن أسلاف ياما الثلاثة تحولوا إلى أوراق باهتة.

استغرق يون تشي لحظة واحدة لتنشيط رماد الربيع الأصفر!

سرعان ما اجتاح الاعصار الاسود ما دُعي قوتهم الفذة. عندما نفدت الطاقة منهم، رموا بعيدا كما لو كانوا لا شيء سوى حزمة من قش الأرز.

لكن يون تشي كان نصف مبتسم ولم يمسه شيء على الرغم من كونه في قلب العاصفة. فقد فشلت الطاقة السوداء في إزعاج ملابسه أو حتى شعره، ناهيك عن إيذائه.

عندما وقف أسلاف ياما الثلاثة ببطء على أقدامهم مرة أخرى، كانوا يحدقون في يون تشي في خوف وعدم تصديق.

بطريقة ما … يون تشي تلاعب بخمسين كيلومتر من الطاقة مع هذه التلويحة فقط!

بطريقة ما … يون تشي تلاعب بخمسين كيلومتر من الطاقة مع هذه التلويحة فقط!

الضحك القبيح الذي كان يضحك به أسلاف ياما بدا وكأنه ورق زجاج يحك قلب المرء. كانت عينان يان وانشي العجوزتان تشعان بحماس أسود وقسوة مع اقتراب وجهه البائس أكثر فأكثر من يون تشي. “الآن إذن. هل علينا أن نسلخك حياً أو نمزق عروقك العميقة أولاً؟ أنت تبتسم في هذا الموقف؟ هيياهاهاهاها”

“ما… الذي يحدث؟ ماذا فعل؟” صرخ يان وانغي بصوتِِ عالِِ.

بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ!

“لا يمكن أن يكون … لا يمكن أن يكون حقا …”

خاف الظلام الضوء اولا، وأطلق النار في الثانية القريبة.

“الفن الشيطاني المطلق من الأساطير … كارثة الظلام الأبدية!” صرخ يان وانشي بالاسم الذي لا يجب أن يوجد في صوت يرتجف.

كلما انهار تشكيل عميق، كانت العاصفة تعصف بالظلام. سبعة منهم مجتمعين قد يمحو عالم نجمي صغير وكأنه لا شيء.

سحب يون تشي سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء على الأرض بشكل ينذر بالخطر، ثم سار ببطء نحو أسلاف ياما الثلاثة وقال “أنتم الثلاثة مجرد عبيد الظلام، ولكنني أنا حاكم الظلام الوحيد. هل فهمتم؟”

عندما كان أول تشكيل عميق مظلم على وشك أن يلمس يون تشي … يدان يان وانغي اهتزت بعنف فجأة

“الآن، سأعطيك فرصة واحدة لتجلس على ركبتيك وتخضع لي. وإذا فعلت ذلك، سأتغاضى بلطف عن حقيقة انك تخطيت حدودك”

ظهرت خمس ثقوب دامية بحجم الأصابع على صدر يون تشي مباشرة بعد أن حلق إلى الخلف. ولكن قبل أن تتمكن قدماه من إيجاد أرضية صلبة، ظهر يان وانشي بعدها وأغلق مخالبه الفظيعة حول عنق يون تشي.

تحولت ابتسامة يون تشي المضحكة ببطء إلى سخرية قاسية. “تذكر، هذه هي فرصتك الوحيدة. وأعدك بأنك ستشعر بألم شديد إذا فاتك ذلك”

على الرغم من أن ألسنة العنقاء ولهب الغراب الذهبي لم تكن فعالة ضد الظلام مثل اللهب القرمزي، كانت أكثر من كافية لجعل الحياة جحيما لأسلاف ياما الثلاثة.

“هيه … هييهيهيهي!” كل أسلاف ياما الثلاثة ضحكوا فقط ليقدموا لـ يون تشي. كان من المستحيل أن نجزم إن كان بسبب الغضب أو الخوف.

شعر يون تشي بتأثير رهيب من وراء ظهره. يان وانشي ربطه بالهيكل العظمي لشيطان عملاق. في نفس الوقت، يان وانهون ويان وانغي ظهرا كالأشباح لإمساك كتفه الأيمن وضفيرته الشمسية على التوالي.

كان هناك شيء واحد مؤكد: إنهم، مؤسسي عالم ياما وأعلى وجود في تاريخ المنطقة الإلهية الشمالية، لن يركعوا لأي أحد، ناهيك عن الإذعان لشقيّ ملعون.

قد يكون يون تشي حامل كارثة الظلام الأبدية، ولكن خصومه كانوا على مستوى أباطرة إله. أي واحد منهم كان سيكون كثيراً ليقاتله يون تشي، ناهيك عن جميعهم دفعة واحدة.

“خرى…” همس يان وانشي “لا أحد في العالم يستحق ركبنا. أنت سترى بنفسك قريبا جدا … نتيجة النظر إلينا بإزدراء”

صرخ أسلاف ياما الثلاثة متألمين عندما رموا من جديد بسبب الانفجار. كان العالم حولهم لا يزال يحترق حتى بعد ان وجدت أقدامهم أرضًا صلبة مرة اخرى.

اختفى فجأة وظهر كشبح خلف يون تشي.

“ما خطب… هذا الشقي؟” سأل يان وانغي متحيراً.

لم تكن حتى مسألة “سرعة” في هذه المرحلة. كان الانتقال فوريًا باستخدام فنّه الشيطان ياما وصلته ببحر العظام للظلام الأبدي… قدرة مرعبة للإنتقال الفوري مع قليل من تحذير مسبق على الإطلاق.

لم تكن حتى مسألة “سرعة” في هذه المرحلة. كان الانتقال فوريًا باستخدام فنّه الشيطان ياما وصلته ببحر العظام للظلام الأبدي… قدرة مرعبة للإنتقال الفوري مع قليل من تحذير مسبق على الإطلاق.

في اللحظة التي انتقل فيها يان وانشي فورياً خلف يون تشي، ظهر ظل هيكل عظمي من وراء ظهره. فقد نجح في جمع أقصى قوته بين أصابعه الشبيهة بالمخالب، فأطلق ذراعه مباشرة نحو مؤخرة قلب يون تشي.

“…!؟” الصدمة انتشرت عبر وجوه أسلاف ياما الثلاثة مرة أخرى.

لكن قبل أن تصل أصابعه إلى يون تشي، أطلق يان وانشي فجأة صرخة مؤلمة … وكانت اسوأ بكثير من الصراخ الذي اطلقه في وقت ابكر عندما احرقته النيران المتداخلة.

كان يون تشي يبتسم. كرتان من الضوء الذهبي الناري أضاء فجأة حول بؤبؤيه.

كان ذلك بسبب ضوء أبيض نقي كان يتوهج من يون تشي.

كان هناك ضجيج عالٍ مع تحطيم عظيم للعظام. هذه المرة، تجمد يان وانغي في الهواء ودخل في حالة جمود مع يون تشي لفترة قصيرة.

الضوء الأبيض لطاقة الضوء العميقة.

أرواح أسلاف ياما الثلاثة كانت ملتوية بالتأكيد، لكن ليس حتى أنهم لم يدركوا أن “الشقي” الذي أمامهم كان وحشاً يفوق كل شيء رأوه أو سمعوا به!

كانت هناك قعقعة صوتها بدا وكأنه كامل بحر العظام للظلام الأبدي نفسه – كانت تتداعى ملايين الكيلومترات على مسافات شاسعة، والعديد من الأعاصير في العالم التي انطلقت من بحر لا نهائي من الظلام اكتسحت نحو أسلاف ياما الثلاثة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط