نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1683

أزمة شياطين ياما

أزمة شياطين ياما

1683 أزمة شياطين ياما

بعد الحصول على يشم شيطان القمر المشتعل الرائع في عالم القمر المشتعل، شريان الحياة لعالم ياما وقع في يديه أيضاً.

“العجوز غوي، أنت …”

بدأ هذا الثاني، أكثر الكائنات غموضاً وإرهاباً في المنطقة الإلهية الشمالية، كان المؤسسون الثلاثة لعالم ياما أنفسهم كلابه المخلصة!

إعلان يان وانغي الحازم جعل عيون يان وانشي تتسع في الصدمة والخوف.

بعد أن تم زرعه بصمة العبد، لم يكن هناك شيء آخر يجعله أكثر سعادة من خدمة يون تشي.

ومع ذلك، لم يكن أي منهما يحاول جاهدا إيقافه.

“من الآن فصاعداً، اسمك هو يان الثالث” قال يون تشي بلا مبالاة.

كان ثلاثتهم يعانون من نفس المصير والتعذيب. إذا كانت قناعات يان وانغي قد تزعزعت فكذلك قناعاتهم.

بعد أن تم زرعه بصمة العبد، لم يكن هناك شيء آخر يجعله أكثر سعادة من خدمة يون تشي.

لذا عندما تطوّع يان وانغي ليزرع بصمة العبد … أرادا أيضاً أن يريا ما إذا كان يون تشي قادراً على الوفاء حقاً بما وعد به.

بعد الحصول على يشم شيطان القمر المشتعل الرائع في عالم القمر المشتعل، شريان الحياة لعالم ياما وقع في يديه أيضاً.

“جيد جداً”

على الرغم من أنه لم يمض سوى ستة أيام منذ أن التقيا يون تشي، فإن خوفهما منه وصل إلى نقطة لا يمكن أن يتصورها أي شخص عادي.

كان يون تشي ينظر باستحسان إلى يان وانغي قبل تغطية رأسه بكفه.

“أنت حقاً …”

بدأ يان وانغي بالإهتزاز بعنف أكثر فأكثر لكنه لم يحاول فعل أي شيء غبي ونبذ روحه الدفاعية واحدة تلو الأخرى حتى أصبح أعزل تماماً.

منذ اللحظة التي زُرعت فيها بصمة العبد، الشيء الوحيد الذي اهتم به في حياته كان خدمة يون تشي بولاء. فهو لن يفكر أبدا في عصيان كلمات سيده، ناهيك ان يعمل ضد إرادته مباشرة!

كان يصرّ بأسنانه بقوة حتى انها كانت تنكسر الواحدة تلو الاخرى.

يان وانشي ويان وانهون بدآ يرتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لم يستطيعوا رفع أصواتهم مهما حاولوا.

يون تشي ركز وصنع بصمة العبد التي مرت إلى روح يان وانغي.

قد مرت عشرة أيام منذ اليوم الذي زار فيه يون تشي مقاطعة ياما الإمبراطورية.

يان وانغي كان يرتجف كورقة شجر، يان وانشي ويان وانهون حبسا أنفاسهما بغريزة. لكن يان وانغي سمح لبصمة العبد أن تدخل أعمق جزء من روحه بدون أي مقاومة.

لم يسمع يان تيانشياو شيئاً من بحر العظام للظلام الأبدي حتى الآن، ولم يفكر بشيء منه. ومع ذلك، صمت عالم سرقة الروح الكامل جعله يقلق قليلا.

من الآن فصاعداً، فإن بصمة العبد سوف تظل دوماً جزءاً منه ما لم يزيلها يون تشي بنفسه، أو تدمر روحه بالكامل.

وقد جعلت بصمة العبد الشخص وليّا كاملا ومطيعا لسيدهم، لكنها لم تغير ذكرياتهم أو تتدخل في رغباتهم.

يان وانغي كان أول جيل من شعبه يرث سلالة ياما. اليوم، أصبح أوّل شياطين ياما الذين يُزرع مع بصمة العبد.

لم يكن يان وانغي ليقاوم قوّة سيده أبداً، لذا تطلّب الأمر لحظة فقط لانتشار الضوء العميق المظلم في جسده والتهامه.

قام يون تشي بإزالة كفّه ببطء من رأس يان وانغي.

ترمب!

ترمب!

“إذاً؟” ما هو خيارك؟” الهمس الشيطاني الذي خرج من شفاه يون تشي لا يتناسب مع الضوء المقدس المحيط بجسده على الإطلاق.

تلاشى تصلُّب حركة الشيطان العجوز فجأة، ثم تذلَّل على الأرض وقال “خادمك العجوز يان وانغي يحييك يا سيدي”

أفلت أنين غريب من حنجرة يان وانغي بينما كان يحدق في يديه.

غضبه وتردده وكراهيته اختفت وكأنها لم تكن موجودة. العاطفة الوحيدة التي بقيت في عقله هي التفاني والتوقير المطلق.

“شكراً لمنحنا الأسماء يا سيدي” كل من سلفي ياما شكرا يون تشي وخنعا له.

منذ اللحظة التي زُرعت فيها بصمة العبد، الشيء الوحيد الذي اهتم به في حياته كان خدمة يون تشي بولاء. فهو لن يفكر أبدا في عصيان كلمات سيده، ناهيك ان يعمل ضد إرادته مباشرة!

بعد الحصول على يشم شيطان القمر المشتعل الرائع في عالم القمر المشتعل، شريان الحياة لعالم ياما وقع في يديه أيضاً.

لقد كان الآن كلباً مخلصاً لـ يون تشي بكل معنى الكلمة.

قام يون تشي بإزالة كفّه ببطء من رأس يان وانغي.

لفترة طويلة، يان وانشي ويان وانهون لا يمكن أن يقولا أي شيء. لقد شاهدوا يان وانغي يتذلل على الأرض كما لو كان قد وُلِد إليها وانغمس في إحساس لا يوصف بالحزن والبؤس.

قال يان تيانشياو بجدية، “لقد مر وقت طويل منذ أن رأينا عالم سرقة الروح. لقد حان الوقت.”

لم يتخيلوا حتى في اكثر الاحلام جموحا انهم، أسلاف ياما، سيتحولون في يوم من الأيام الى عبيد لشخص آخر.

التفت يان الثالث نحوه وقال بحماس “هذا صحيح! السيد يقول الحقيقة! أنا الآن كيان مستقل تماما، ولا احتاج ان أعيش في هذه الهاوية الفاسدة لأبقى على قيد الحياة بعد الآن!”

في تجاهل للثنائي المحزن، استجمع يون تشي الطاقة السوداء على كفه بينما أطلق قبضته على رأس يان وانغي. ثم أمسك يان وانغي بقوة على كتفه.

في الوقت نفسه، هبت عاصفة من الظلام ودمرت جميع الحواجز المانعة للتسرب وعددها ستة وثلاثون حاجزا.

باز!

كان الأب والابن كلاهما على وشك الخروج من الحاجز حين انفجرت فجأة انفجارات مدوّية خلفهما.

لم يكن يان وانغي ليقاوم قوّة سيده أبداً، لذا تطلّب الأمر لحظة فقط لانتشار الضوء العميق المظلم في جسده والتهامه.

أمسكه يون تشي بيد واحدة وفحصه بأعين نصف ضيقة.

“آه… واااهـههــه!”

تلاشى تصلُّب حركة الشيطان العجوز فجأة، ثم تذلَّل على الأرض وقال “خادمك العجوز يان وانغي يحييك يا سيدي”

صرخات يان وانغي المتقطعة قضت على أي توقع كان يان وانشي و يان وانهون يملئانها بالصدمة والغضب.

منذ اللحظة التي زُرعت فيها بصمة العبد، الشيء الوحيد الذي اهتم به في حياته كان خدمة يون تشي بولاء. فهو لن يفكر أبدا في عصيان كلمات سيده، ناهيك ان يعمل ضد إرادته مباشرة!

“أنت حقاً …”

انحني يان الثالث مرة اخرى معربا عن الامتنان “شكرا على منح خادمك القديم اسما، سيدي! من الآن فصاعدا، هذا الخادم العجوز هو يان الثالث!”

بانج!

“جوي العجوز، هل أنت حقا … حقا …” حتى الآن، يان وانشي لا يمكن أن يجد في نفسه أن يصدق حواسه الخاصة.

لكن قبل أن يكملوا حديثهم، انفجر الضوء المظلم فجأةً وأرسل يان وانغي مُحلقا. سلف ياما هبط عند أقدامهم.

صرخات يان وانغي المتقطعة قضت على أي توقع كان يان وانشي و يان وانهون يملئانها بالصدمة والغضب.

هرع يان وانغي الى الوقوف على قدميه، لكنه تجمد عندما ارتفع الى اعلى مستوى. بدا الشيطان العجوز، وهو يحدق بيديه يرتجف قليلا، وكأنه غارق في حلم مستحيل.

ثلاث كائنات عجوزة إمبراطور إله… الكلمات لا يمكن أن تبدأ حتى لوصف مدى عظمة القوة التي يحملها حاليا في قبضته!

تجمّد يان وانشي ويان وانهون أيضاً في منتصف خطواتهم وحدّقا في رفيقهم المُستعبد بعيون منتفخة. لزمهم وقت طويل قبل ان يقنعوا انفسهم اخيرا ان عيونهم وإدراكاتهم الروحية لا تخدعهم.

ثلاث كائنات عجوزة إمبراطور إله… الكلمات لا يمكن أن تبدأ حتى لوصف مدى عظمة القوة التي يحملها حاليا في قبضته!

هالة حياة وروح يان وانغي تغيرت تماماً. فقد كانت قوية، مظلمة، ومتميزة تماما. الأهم من ذلك، صلته ببحر العظام للظلام الأبدي قُطع بالكامل في وقت سابق، كانوا ليموتون ولا حول لهم ولا قوة إذا قُطع تدفق طاقة اليين، وليس لأنهم وجدوا وسيلة لمنعها من دخول أجسادهم رغماً عنهم قبل أن يصل يون تشي. ومع ذلك، لم يكن يان وانغي على قيد الحياة فحسب، بل كانت قوته وروحه وقوة حياته قوية ومستقرة بشكل يصعب تصوره.

عندما استداروا ليروا ما كان يحدث… رأوا عموداً من الضوء الأسود يتطاير من الفوه تلك التي كانت عند مدخل بحر العظام للظلام الأبدي.

“آه… آه… آههـه…”

ارتطم رأسه بالأرض مراراً وتكراراً وجهه العجوز المجعد كان مغطى بالدموع.

أفلت أنين غريب من حنجرة يان وانغي بينما كان يحدق في يديه.

“إذاً؟” ما هو خيارك؟” الهمس الشيطاني الذي خرج من شفاه يون تشي لا يتناسب مع الضوء المقدس المحيط بجسده على الإطلاق.

عندما عاد أخيراً إلى نفسه، سقط على ركبتيه مرة أخرى وانحنى أمام يون تشي بقوة أكبر من ذي قبل. “شكراً على معروفك يا سيدي! شكراً لك! شكرا لك!”

كان يصرّ بأسنانه بقوة حتى انها كانت تنكسر الواحدة تلو الاخرى.

ارتطم رأسه بالأرض مراراً وتكراراً وجهه العجوز المجعد كان مغطى بالدموع.

لم يكن يان وانغي ليقاوم قوّة سيده أبداً، لذا تطلّب الأمر لحظة فقط لانتشار الضوء العميق المظلم في جسده والتهامه.

وقد جعلت بصمة العبد الشخص وليّا كاملا ومطيعا لسيدهم، لكنها لم تغير ذكرياتهم أو تتدخل في رغباتهم.

ترمب!

لذا، يان وانغي كان يعرف تماماً مدى ضخامة التحوّل الذي مرّ به.

لكن حتى لو فكّر بأصابع قدميه، ما زال بإمكانه أن يكتشف أنّها كانت يجب أن تكون مع أسلاف ياما الثلاثة.

“من الآن فصاعداً، اسمك هو يان الثالث” قال يون تشي بلا مبالاة.

على الرغم من أن أسلاف ياما أمكنهم الشعور ببصمة العبد يتم خلقها وحقنها في أرواحهم بشكل واضح… لم يحاول أي منهما أن يناضل بأدنى قدر.

كان من المتوقع أن يتخلص الكلب المخلص من اسمه الأصلي مقابل الاسم الذي منحه له سيده، ولكنه كان يفترض أنه يستطيع أن يسمح ليان وانغي بالاحتفاظ بلقبه ؛ أول هدية يمنحها السيد لكلبه.

“شكراً لمنحنا الأسماء يا سيدي” كل من سلفي ياما شكرا يون تشي وخنعا له.

انحني يان الثالث مرة اخرى معربا عن الامتنان “شكرا على منح خادمك القديم اسما، سيدي! من الآن فصاعدا، هذا الخادم العجوز هو يان الثالث!”

بالإضافة إلى ذلك، كما كانوا عالقين في بحر العظام للظلام الأبدي، أسلاف ياما الثلاثة كانوا على قيد الحياة وعلى ما يرام. لم يكن من الممكن ان يتخلوا عن هذا الكنز الثمين لذريتهم.

“جيد جدا.” يون تشي أومأ برضاه.

لذا عندما تطوّع يان وانغي ليزرع بصمة العبد … أرادا أيضاً أن يريا ما إذا كان يون تشي قادراً على الوفاء حقاً بما وعد به.

في هذه الأثناء، يان وانشي ويان وانهون كانوا في حالة ذهول. صدمة التحول الجذري لـ يان وانغي من سلف قوي إلى كلب مخلص لم تقترب حتى من الصدمة التي شعروا بها عندما لاحظوا التغير في هالة رفيقهم.

“الآن …” يون تشي مد يده إليهم. “أعطني قطعة أصل شيطان ياما الاثرية.”

“جوي العجوز، هل أنت حقا … حقا …” حتى الآن، يان وانشي لا يمكن أن يجد في نفسه أن يصدق حواسه الخاصة.

عندما أتى يان جي لتقديم تقريره اليومي، كان والده على وشك عبور حاجز قصر الشيطان للظلام الأبدي.

التفت يان الثالث نحوه وقال بحماس “هذا صحيح! السيد يقول الحقيقة! أنا الآن كيان مستقل تماما، ولا احتاج ان أعيش في هذه الهاوية الفاسدة لأبقى على قيد الحياة بعد الآن!”

لا يزال جسده يشعر وكأن النار تحترق ضده، لكنه لم يكن ضعيفاً كما كان من قبل. في اللحظة التي عمم فيها كمية صغيرة من طاقة الظلام العميقة، الشعور الغير مريح اختفى كما لو أنه لم يكن هناك أبدا.

“ما الذي تنتظرانه؟ دع السيد يطبع فيك بصمة العبد حتى نتمكن من خدمة سيدنا معاً! لن تولد من جديد فحسب، بل ستنال شرف خدمة سيدنا! لا يوجد سبب للتردد!”

قام يون تشي بإزالة كفّه ببطء من رأس يان وانغي.

بدا متحمساً ومتلهفاً. كان الأمر كما لو أنّه لا يستطيع الإنتظار لسحب يان وانشي ويان وانهون إلى يون تشي بنفسه.

قام يون تشي بإزالة كفّه ببطء من رأس يان وانغي.

بعد أن تم زرعه بصمة العبد، لم يكن هناك شيء آخر يجعله أكثر سعادة من خدمة يون تشي.

لم يسمع يان تيانشياو شيئاً من بحر العظام للظلام الأبدي حتى الآن، ولم يفكر بشيء منه. ومع ذلك، صمت عالم سرقة الروح الكامل جعله يقلق قليلا.

قبل أن يتمكن يان وانشي ويان وانهون من حشد الرد، ابتسم يون تشي فجأة واستجمع طاقته الضوئيه العميقة مرة أخرى.

لذا عندما تطوّع يان وانغي ليزرع بصمة العبد … أرادا أيضاً أن يريا ما إذا كان يون تشي قادراً على الوفاء حقاً بما وعد به.

بدأ التعذيب الرهيب مرة أخرى، ويان وانشي ويان وانهن يصرخان كما لو أن أرواحهما ثقبتها ألف شفرة. مثل الخنازير في المسلخ تلوّت وتدحرجت في كل مكان كالديدان.

عندما أتى يان جي لتقديم تقريره اليومي، كان والده على وشك عبور حاجز قصر الشيطان للظلام الأبدي.

كان يان الثالث هو نفسه يشدّ كينبوع محمَّل ويفتح فمه ليصرخ، لكنه توقف على الفور ورفع يده ليمنع الضوء من بلوغ عينيه. لقد بدا مذهولاً تماماً.

“جي إير، أنت ستأتي معي.”

ومع ان الضوء الذي كان يسطع على جسده كان لا يزال يشعره بعدم الارتياح، فقد بدا كما لو انه يقف في الفردوس، بالمقارنة مع التعذيب الذي تعرَّض له منذ لحظة.

“أنت حقاً …”

لا يزال جسده يشعر وكأن النار تحترق ضده، لكنه لم يكن ضعيفاً كما كان من قبل. في اللحظة التي عمم فيها كمية صغيرة من طاقة الظلام العميقة، الشعور الغير مريح اختفى كما لو أنه لم يكن هناك أبدا.

إذا كان هناك شياطين حقيقيون في هذا العالم، إذن الرجل الذي امامهم يجب أن يكون واحداً منهم.

يان وانشي و يان وانهون تلوّ في الألم وطاقة الضوء العميقة حرقت حياتهم وأرواحهم. لكن حتى من خلال ضباب الألم الجهنمي، استطاعوا أن يروا أن يان الثالث لم يمسه الضوء ولم يلحقه أي ضرر. وتحولت صرخاتهم إلى مشوهة، وأصبح صراعهم أكثر وعياً من ذي قبل. الشخص الأعمى يمكن أن يرى الرغبة و الضيق في عيونه.

“إذاً؟” ما هو خيارك؟” الهمس الشيطاني الذي خرج من شفاه يون تشي لا يتناسب مع الضوء المقدس المحيط بجسده على الإطلاق.

“إذاً؟” ما هو خيارك؟” الهمس الشيطاني الذي خرج من شفاه يون تشي لا يتناسب مع الضوء المقدس المحيط بجسده على الإطلاق.

لقد كان الآن كلباً مخلصاً لـ يون تشي بكل معنى الكلمة.

“ارجــوك!!” صرخ يان وانهون بأعلى رئتيه مباشرة بعد انتهاء يون تشي. “أرجــوك … أعــطــنــي … أعــطــنــي بـصـمـة الـعـبـد! آآآه!”

صرخات يان وانغي المتقطعة قضت على أي توقع كان يان وانشي و يان وانهون يملئانها بالصدمة والغضب.

أصبح إنهيار يان وانهون آخر قشة كسرت ظهر يان وانشي.

“من الآن فصاعداً، اسمك هو يان الثالث” قال يون تشي بلا مبالاة.

ما ان يهلك إيمان المرء حتى لا يكون كبرياؤه وشرفه سوى عقبتين تافهتين يمكن ان تنسفا كالتراب. وبدأ يان وانشي يزحف نحو قدمي يون تشي بينما كان يصرخ بجنون “أعطني… بصمة العبد … الرحمة… الرحماههه!!”.

“نعم يا سيدي”

كان يون تشي يطوي كفّه، وكان الضوء يغمز مثل المصباح الكهربائي.

وقد جعلت بصمة العبد الشخص وليّا كاملا ومطيعا لسيدهم، لكنها لم تغير ذكرياتهم أو تتدخل في رغباتهم.

كان من المستحيل معرفة ما إذا كانت البشرة البيضاء الرمادية لوجوه يان وانشي ويان وانهون هي لون اليأس أو الإغاثة.

على الرغم من أنه لم يمض سوى ستة أيام منذ أن التقيا يون تشي، فإن خوفهما منه وصل إلى نقطة لا يمكن أن يتصورها أي شخص عادي.

توجه يون تشي ببطء نحوهم وهم يحدقون إليه بعينين ترتجفان. شعروا أنه كان يدوس على أرواحهم في كل مرة يخطو فيها خطوة.

على الرغم من أن أسلاف ياما أمكنهم الشعور ببصمة العبد يتم خلقها وحقنها في أرواحهم بشكل واضح… لم يحاول أي منهما أن يناضل بأدنى قدر.

أخيرا، توقف امام الثنائي وأمسك برأسهما بيديه اليسرى واليمنى.

فقد كانوا قوة تنتمي اليه هو وهو وحده!

“استرخي.” يون تشي ابتسم بلطف لهم. “قاوم بكل ما تريد إذا كنت تريد تغيير رأيك. لن أوقفك، وليس لدي القدرة على زرع بصمة العبد بقوة في روح شخص آخر على أية حال. ولا يزال لدي الكثير من الحيل الرائعة في جعبتي، ومن العار أن أنهيها هنا قبل أن أريكم إياها جميعا، هل أنا محق؟ ”

منطقياً، عالم سرقة الروح يجب أن يكون قد تحرك الآن، لكنهم لم يفعلوا. في النهاية، كان هو الذي فقد صبره أولا وقرر أن يتخذ إجراء.

يان وانشي ويان وانهون بدآ يرتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لم يستطيعوا رفع أصواتهم مهما حاولوا.

بدأ يان وانغي بالإهتزاز بعنف أكثر فأكثر لكنه لم يحاول فعل أي شيء غبي ونبذ روحه الدفاعية واحدة تلو الأخرى حتى أصبح أعزل تماماً.

على الرغم من أنه لم يمض سوى ستة أيام منذ أن التقيا يون تشي، فإن خوفهما منه وصل إلى نقطة لا يمكن أن يتصورها أي شخص عادي.

بحر العظام للظلام الأبدي وأسلاف ياما الثلاثة شكّلا جوهر القوة وميراث عالم ياما. كانوا أيضا أفضل الناس لحماية القطعة الاثرية لإصل الشيطان. بطبيعة الحال، يجب أن تكون في حوزتهم.

إذا كان هناك شياطين حقيقيون في هذا العالم، إذن الرجل الذي امامهم يجب أن يكون واحداً منهم.

“الآن …” يون تشي مد يده إليهم. “أعطني قطعة أصل شيطان ياما الاثرية.”

ركّز يون تشي لبعض الوقت وصنع بصمة العبد في كلّ يد. ثم زرعها في أرواح يان وانشي ويان وانهون.

كان يون تشي يطوي كفّه، وكان الضوء يغمز مثل المصباح الكهربائي.

على الرغم من أن أسلاف ياما أمكنهم الشعور ببصمة العبد يتم خلقها وحقنها في أرواحهم بشكل واضح… لم يحاول أي منهما أن يناضل بأدنى قدر.

“الآن …” يون تشي مد يده إليهم. “أعطني قطعة أصل شيطان ياما الاثرية.”

عندما تم زرع بصمات العبد بالكامل، القليل من البهجة والحماس أخيرًا أضاءت في عيون يون تشي.

لكن كان هذا الوقت أكثر من كافٍ ليقوم يون تشي بتنفيذ خططه.

بدأ هذا الثاني، أكثر الكائنات غموضاً وإرهاباً في المنطقة الإلهية الشمالية، كان المؤسسون الثلاثة لعالم ياما أنفسهم كلابه المخلصة!

ما ان يهلك إيمان المرء حتى لا يكون كبرياؤه وشرفه سوى عقبتين تافهتين يمكن ان تنسفا كالتراب. وبدأ يان وانشي يزحف نحو قدمي يون تشي بينما كان يصرخ بجنون “أعطني… بصمة العبد … الرحمة… الرحماههه!!”.

فقد كانوا قوة تنتمي اليه هو وهو وحده!

كان يصرّ بأسنانه بقوة حتى انها كانت تنكسر الواحدة تلو الاخرى.

من اللحظة التي أخبرته فيها تشي ووياو عن أسلاف ياما الثلاثة، كانت الخطة قد بدأت تتشكل بالفعل داخل رأسه.

يان وانغي كان يرتجف كورقة شجر، يان وانشي ويان وانهون حبسا أنفاسهما بغريزة. لكن يان وانغي سمح لبصمة العبد أن تدخل أعمق جزء من روحه بدون أي مقاومة.

الآن، خلال بضعة أيام فقط، نفذ الخطة بنجاح بدون عائق … خطة التي هو فقط يمكن أن يفكر حتى في تنفيذها.

وقد جعلت بصمة العبد الشخص وليّا كاملا ومطيعا لسيدهم، لكنها لم تغير ذكرياتهم أو تتدخل في رغباتهم.

ثلاث كائنات عجوزة إمبراطور إله… الكلمات لا يمكن أن تبدأ حتى لوصف مدى عظمة القوة التي يحملها حاليا في قبضته!

كان الأب والابن كلاهما على وشك الخروج من الحاجز حين انفجرت فجأة انفجارات مدوّية خلفهما.

بعد ذلك، عمم يون تشي كارثة الظلام الأبدية وفعل نفس الشيء الذي فعله مع يان وانغي في وقت سابق. لقد صحح اتصالهم ببحر العظام للظلام الأبدي

يان وانشي ويان وانهون بدآ يرتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لم يستطيعوا رفع أصواتهم مهما حاولوا.

كما ذكر في وقت سابق، بعد أن تحرر أسلاف ياما الثلاثة من قوانين بحر العظام الظلام الأبدي وأصبحوا كيانات مستقلة مرة أخرى، كان بوسعهم أن يعيشوا لعشرة آلاف سنة أخرى على الأكثر.

لكن حتى لو فكّر بأصابع قدميه، ما زال بإمكانه أن يكتشف أنّها كانت يجب أن تكون مع أسلاف ياما الثلاثة.

لكن كان هذا الوقت أكثر من كافٍ ليقوم يون تشي بتنفيذ خططه.

“ما الذي تنتظرانه؟ دع السيد يطبع فيك بصمة العبد حتى نتمكن من خدمة سيدنا معاً! لن تولد من جديد فحسب، بل ستنال شرف خدمة سيدنا! لا يوجد سبب للتردد!”

“شكراً على معروفك يا سيدي” تماما مثل يان وانغي، يان وانشي ويان وانهون كانوا يبكون بالبهجة بعد تحريرهم من أغلال بحر العظام للظلام الأبدي.

أصبح إنهيار يان وانهون آخر قشة كسرت ظهر يان وانشي.

“من الآن فصاعداً، أنت يان الاول” قال يون تشي لـ يان وانشي قبل أن ينتقل إلى يان وانهون. “وأنت يان الثاني. أتفهمني؟”

لقد كان الآن كلباً مخلصاً لـ يون تشي بكل معنى الكلمة.

“شكراً لمنحنا الأسماء يا سيدي” كل من سلفي ياما شكرا يون تشي وخنعا له.

“أبي الملكي، هل ستغادر في رحلة؟”

“الآن …” يون تشي مد يده إليهم. “أعطني قطعة أصل شيطان ياما الاثرية.”

“جيد جداً”

لم يكن لدى يون تشي أدنى فكرة عمّا كانت قطعة أصل شيطان ياما الاثرية. لم يسمع قط أي معلومات عنها من أي شخص أيضاً.

قد مرت عشرة أيام منذ اليوم الذي زار فيه يون تشي مقاطعة ياما الإمبراطورية.

لكن حتى لو فكّر بأصابع قدميه، ما زال بإمكانه أن يكتشف أنّها كانت يجب أن تكون مع أسلاف ياما الثلاثة.

لقد كان الآن كلباً مخلصاً لـ يون تشي بكل معنى الكلمة.

بحر العظام للظلام الأبدي وأسلاف ياما الثلاثة شكّلا جوهر القوة وميراث عالم ياما. كانوا أيضا أفضل الناس لحماية القطعة الاثرية لإصل الشيطان. بطبيعة الحال، يجب أن تكون في حوزتهم.

كان ثلاثتهم يعانون من نفس المصير والتعذيب. إذا كانت قناعات يان وانغي قد تزعزعت فكذلك قناعاتهم.

بالإضافة إلى ذلك، كما كانوا عالقين في بحر العظام للظلام الأبدي، أسلاف ياما الثلاثة كانوا على قيد الحياة وعلى ما يرام. لم يكن من الممكن ان يتخلوا عن هذا الكنز الثمين لذريتهم.

بالإضافة إلى ذلك، كما كانوا عالقين في بحر العظام للظلام الأبدي، أسلاف ياما الثلاثة كانوا على قيد الحياة وعلى ما يرام. لم يكن من الممكن ان يتخلوا عن هذا الكنز الثمين لذريتهم.

لسوء حظهم، عاشوا فترة طويلة بما يكفي لمقابلة يون تشي.

لقد كان الآن كلباً مخلصاً لـ يون تشي بكل معنى الكلمة.

“نعم يا سيدي”

كان الأب والابن كلاهما على وشك الخروج من الحاجز حين انفجرت فجأة انفجارات مدوّية خلفهما.

لم يكن مفاجئاً أن يان وانشي سار نحوه وأمسك بمرجل أسود مربع الشكل بطول قدمين بكلتا يديه بخشوع.

على الرغم من أن أسلاف ياما أمكنهم الشعور ببصمة العبد يتم خلقها وحقنها في أرواحهم بشكل واضح… لم يحاول أي منهما أن يناضل بأدنى قدر.

أمسكه يون تشي بيد واحدة وفحصه بأعين نصف ضيقة.

لم يكن يان وانغي ليقاوم قوّة سيده أبداً، لذا تطلّب الأمر لحظة فقط لانتشار الضوء العميق المظلم في جسده والتهامه.

بعد الحصول على يشم شيطان القمر المشتعل الرائع في عالم القمر المشتعل، شريان الحياة لعالم ياما وقع في يديه أيضاً.

وقد جعلت بصمة العبد الشخص وليّا كاملا ومطيعا لسيدهم، لكنها لم تغير ذكرياتهم أو تتدخل في رغباتهم.

كل شيء كان هادئاً في قصر الشيطان للظلام الأبدي.

“آه… آه… آههـه…”

قد مرت عشرة أيام منذ اليوم الذي زار فيه يون تشي مقاطعة ياما الإمبراطورية.

انحني يان الثالث مرة اخرى معربا عن الامتنان “شكرا على منح خادمك القديم اسما، سيدي! من الآن فصاعدا، هذا الخادم العجوز هو يان الثالث!”

لم يسمع يان تيانشياو شيئاً من بحر العظام للظلام الأبدي حتى الآن، ولم يفكر بشيء منه. ومع ذلك، صمت عالم سرقة الروح الكامل جعله يقلق قليلا.

ارتطم رأسه بالأرض مراراً وتكراراً وجهه العجوز المجعد كان مغطى بالدموع.

هناك مقولة تقول إن الشيطان وراء كل حدث غير عادي، ناهيك عن أن تشي ووياو كانت أكثر رعباً من الشيطان العادي.

في الوقت نفسه، هبت عاصفة من الظلام ودمرت جميع الحواجز المانعة للتسرب وعددها ستة وثلاثون حاجزا.

منطقياً، عالم سرقة الروح يجب أن يكون قد تحرك الآن، لكنهم لم يفعلوا. في النهاية، كان هو الذي فقد صبره أولا وقرر أن يتخذ إجراء.

بعد الحصول على يشم شيطان القمر المشتعل الرائع في عالم القمر المشتعل، شريان الحياة لعالم ياما وقع في يديه أيضاً.

“أبي الملكي، هل ستغادر في رحلة؟”

“جيد جداً”

عندما أتى يان جي لتقديم تقريره اليومي، كان والده على وشك عبور حاجز قصر الشيطان للظلام الأبدي.

1683 أزمة شياطين ياما

قال يان تيانشياو بجدية، “لقد مر وقت طويل منذ أن رأينا عالم سرقة الروح. لقد حان الوقت.”

منذ اللحظة التي زُرعت فيها بصمة العبد، الشيء الوحيد الذي اهتم به في حياته كان خدمة يون تشي بولاء. فهو لن يفكر أبدا في عصيان كلمات سيده، ناهيك ان يعمل ضد إرادته مباشرة!

“جي إير، أنت ستأتي معي.”

عندما تم زرع بصمات العبد بالكامل، القليل من البهجة والحماس أخيرًا أضاءت في عيون يون تشي.

“نعم، أبي الملكي”

في الوقت نفسه، هبت عاصفة من الظلام ودمرت جميع الحواجز المانعة للتسرب وعددها ستة وثلاثون حاجزا.

كان الأب والابن كلاهما على وشك الخروج من الحاجز حين انفجرت فجأة انفجارات مدوّية خلفهما.

أمسكه يون تشي بيد واحدة وفحصه بأعين نصف ضيقة.

عندما استداروا ليروا ما كان يحدث… رأوا عموداً من الضوء الأسود يتطاير من الفوه تلك التي كانت عند مدخل بحر العظام للظلام الأبدي.

لقد كان الآن كلباً مخلصاً لـ يون تشي بكل معنى الكلمة.

في الوقت نفسه، هبت عاصفة من الظلام ودمرت جميع الحواجز المانعة للتسرب وعددها ستة وثلاثون حاجزا.

بحر العظام للظلام الأبدي وأسلاف ياما الثلاثة شكّلا جوهر القوة وميراث عالم ياما. كانوا أيضا أفضل الناس لحماية القطعة الاثرية لإصل الشيطان. بطبيعة الحال، يجب أن تكون في حوزتهم.

لم يسمع يان تيانشياو شيئاً من بحر العظام للظلام الأبدي حتى الآن، ولم يفكر بشيء منه. ومع ذلك، صمت عالم سرقة الروح الكامل جعله يقلق قليلا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط