نذر ملكة الشيطان
لا عجب أن تشي ووياو أخبرته عن عروقه إله الشر العميقة في أول يوم تقابلا فيه. حتى التفسير الذي أعطته له بعد ذلك كان غريبا وغامضا بشكل لا يصدق.
كان كيرين الثلج الازوردي، وهو سيد الوحوش العميقة في المنطقة الجنوبية من عالم اغنية الثلج، واحدا من الوحوش العملاقة المتبقية في عالم اغنية الثلج. فقد كانت قوته تعادل السيادي الإلهي البشري من المستوى السادس.
لا عجب أنها بدت قادرة على قراءة عقله.
_________________
لا عجب أنها تفهمه جيدا لدرجة أنها كانت تصعقه في كل مرة، مما جعله يعتقد أن عيناها تستطيع أن ترى من خلال أرواح الآخرين مرارا وتكرارا.
عنقاء الجليد الإلهية قد أدخل روحها الإلهية إلى مو شوانيين لكي تتمكن من رؤية العالم الخارجي من خلال عيني مو شوانيين. ولم تتدخل في إرادة مو شوانيين إلا عندما ظهر يون تشي لأول مرة.
كما اتضح، كانت قد ظهرت في حياته قبل عشر سنوات. كانت دائما تراقبه وتعلمه من السنوات التي قضاها في عالم أغنية الثلج… حتى اليوم الذي انكسر فيه قلبه وروحه عند نجم القطب الأزرق.
لكن بينما كان ينسحب مذعورا ويكاد يفقد توازنه، دغدغ انفه برفق عطر مهدئ. ولم تسجل حواسه المشوشة حركتها إلا بعد أن طوقته تشي ووياو بلطف في عناق، ودفنت وجهه فيما بدا وكأنه كومة من القطن الدافئة.
“امتلكت الكثير من الأسرار” تشي ووياو تابعت “عندما تريد المرأة أن تكشف عن أسرار الرجل، ينتهي بها الأمر عادة إلى الغرق في الهاوية قبل أن تتمكن حتى من ملاحظة ذلك. حتى هي (أنا) لم تكن استثناء. ”
كان هذا نذراً قطعته قبل أن تجد يون تشي مجدداً.
“كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة لها (لي) بعد الأحداث التي وقعت داخل سجن دفن الجحيم … حتى هي (أنا) استسلمت كليا لليأس، لكنك استخدمت قوتك وذكائك وحتى حياتك لتنقذها (ني)”
“…”
“أنت لم تسرق جسدها فحسب، بل سرقت قلبها أيضا … بالنسبة لامرأة ختمت مشاعرها في الجليد خلال العشرة آلاف سنة الأخيرة، بالنسبة لامرأة لم تستطع أن تقع في الحب، في اللحظة التي وقعت فيها في الحب، سيكون ذلك أمرا سيدوم حتى بعد الموت”
كان جسد يون تشي بالكامل متجمداً في مكانه وهو يحدق إليها بغباء.
يون تشي “…”
ومع ذلك، حواجبها الهلالية وعيناها الشمعيتين تطلقان دون عناء جاذبية ساحرة لا حدود لها تهدد بانتزاع روح الشخص من جسده. شفتيها الرائعتين كانتا زهريتين ونديتين. لو لمحتها ولو بنظرة واحدة صغيرة، لاخترقت روح الانسان وقلبت إرادته، مما جعل جسده يحترق بشهوة لا حدود لها.
“في تلك اللحظة أيضا، كانت تستخدم دائما ‘شخصيتي’ لمواجهتك. والواقع أنها أصبحت أكثر استعدادا من أي وقت مضى لاستخدام تلك ‘الشخصية’. ربما ظنت دون وعي ان ‘شخصيتي’ ستجذبك اليها اكثر، وستجعلك تسقط رأسا على عقب من أجلها”
صورة تشي ووياو:
“ومع ذلك…” تشي ووياو توقفت لفترة وجيزة بعد أن أصبح صوتها ملطخاً بالكآبة العميقة. “مباشرة قبل أن تلتقي نهايتها المبكرة خارج نجم القطب الأزرق، بينما كانت روحها تنزلق إلى الموت، علمت أخيرا بوجودي في اللحظات القليلة التي تطلبتها روحي الشيطانية لمغادرة جسدها.”
“تشي إير…” صوت سريع الزوال دخل أذنيه بنعومة “لقد كانت سيدتك، لكني أنا سيدتك أيضا. لقد شاهدنا نموّك معًا، وراقبناك تتقدّم أكثر فأكثر، وراقبناك بهدوء كلّ هذا بينما … فقد شاركنا افراحك، رثاءك، آلامك، ودموعك”
نسجت رؤية يون تشي بعنف مع نمو الضبابية في العالم. ومن الواضح أن الأصوات والصور التي ثقبت قلبه وجرحت روحه ظهرت أمامه مرة أخرى.
“في تلك اللحظة أيضا، كانت تستخدم دائما ‘شخصيتي’ لمواجهتك. والواقع أنها أصبحت أكثر استعدادا من أي وقت مضى لاستخدام تلك ‘الشخصية’. ربما ظنت دون وعي ان ‘شخصيتي’ ستجذبك اليها اكثر، وستجعلك تسقط رأسا على عقب من أجلها”
“أنت لست الوحيد … الذي يتصرف بأنانية …”
“…؟” جسد مو بينغيون تجمد في الهواء. نظرت بعيدا، الصدمة والحيرة تتفتح على عميها الثلجي.
“تشي إير، فل… تعش…”
كان هذا يعني أيضاً أن مو شوانيين كانت موضعاً للتلاعب والتلاعب من قِبَل أشخاص آخرين طيلة حياتها بالكامل ولم يكن لديها أدنى فكرة عن ذلك.
بدأ جسده يهتز بعنف كموجة من الحزن كانت شديدة جدا بحيث لم يستطع تحملها. رفع رأسه لينظر إلى تشي ووياو، التي كانت لا تزال محجبة في الضباب الأسود. كانت نظرته مخيفة وصوته منخفض وعميق. “ماذا بحق الجحيم … اخذته منها …”
يون تشي “…”
عنقاء الجليد الإلهية قد أدخل روحها الإلهية إلى مو شوانيين لكي تتمكن من رؤية العالم الخارجي من خلال عيني مو شوانيين. ولم تتدخل في إرادة مو شوانيين إلا عندما ظهر يون تشي لأول مرة.
حتى لو نجحت مو بينغيون في كبحه وإجباره للعودة للمنطقة الجنوبية، سيكون ذلك أفضل سيناريو … وسيضطرون لدفع ثمن باهظ لتحقيق ذلك.
أثار ذلك غضب يون تشي بالفعل.
“ما الذي تفعلونه جميعاً لـ…” تمتم يون تشي تحت أنفاسه، بينما كانت أصابعه ملتصقة بقبضاته. “لماذا كل واحد منكم … يجب أن يعاملها بهذه الطريقة!”
حتى لو كان التخلص من هذا الاقتراح يعني أن حب مو شوانيين الشديد له قد يتحول إلى كراهية، فإنه ما زال يصر على أن تفعل عنقاء الجليد الإلهية ذلك. لأن الأمر كان قاسياً وغير عادل بالنسبة لـ مو شوانيين ولأي أحد على الإطلاق في الواقع، أن يكون لديهم عقولهم الخاصة وأن يعبثوا بإرادتهم.
_________________
أما بالنسبة لتشي ووياو… على الرغم من أنها ربطت روحها بـ مو شوانيين ولم تستطع التدخل فيها بالقوة. لقد أثرت ببراعة على مو شوانيين طوال حياتها تقريباً.
فقط الخوار الغاضب من كيرين الثلج الازوردي يظهر قوة وحشية تصدم السماء. لكن الآن، كل كلمة قالتها كانت مملوءة بالخوف، وارتعد وهو يسجد على الأرض بشكل مثير للشفقة وتوسل إليها. جسده الضخم كان يهتز عندما قال هذه الكلمات.
كان هذا يعني أيضاً أن مو شوانيين كانت موضعاً للتلاعب والتلاعب من قِبَل أشخاص آخرين طيلة حياتها بالكامل ولم يكن لديها أدنى فكرة عن ذلك.
“أنت لم تسرق جسدها فحسب، بل سرقت قلبها أيضا … بالنسبة لامرأة ختمت مشاعرها في الجليد خلال العشرة آلاف سنة الأخيرة، بالنسبة لامرأة لم تستطع أن تقع في الحب، في اللحظة التي وقعت فيها في الحب، سيكون ذلك أمرا سيدوم حتى بعد الموت”
“ما الذي تفعلونه جميعاً لـ…” تمتم يون تشي تحت أنفاسه، بينما كانت أصابعه ملتصقة بقبضاته. “لماذا كل واحد منكم … يجب أن يعاملها بهذه الطريقة!”
كان هذا نذراً قطعته قبل أن تجد يون تشي مجدداً.
اندفع الألم، وتبادل الاتهامات، والغضب الشديد إلى قلبه، ثم سبحت رؤية يون تشي. فأغلق على الفور الفجوة بينه وبين تشي ووياو بينما انطلقت ذراعه بعنف فجأة. وثقبت أصابعه الضباب الأسود بينما كانت ترتطم بحنجرتها.
“ومع ذلك…” تشي ووياو توقفت لفترة وجيزة بعد أن أصبح صوتها ملطخاً بالكآبة العميقة. “مباشرة قبل أن تلتقي نهايتها المبكرة خارج نجم القطب الأزرق، بينما كانت روحها تنزلق إلى الموت، علمت أخيرا بوجودي في اللحظات القليلة التي تطلبتها روحي الشيطانية لمغادرة جسدها.”
لم تتحرك تشي ووياو وسمحت له بإمساكها بعنف من حلقها، وأصابعه تحفر في لحمها بشكل مؤلم.
كان كيرين الثلج الازوردي، وهو سيد الوحوش العميقة في المنطقة الجنوبية من عالم اغنية الثلج، واحدا من الوحوش العملاقة المتبقية في عالم اغنية الثلج. فقد كانت قوته تعادل السيادي الإلهي البشري من المستوى السادس.
في هذه اللحظة أيضاً بدأ ضباب تشي ووياو الأسود بالتشتت … وللمرة الأولى على الإطلاق، نظر يون تشي إلى تشي ووياو من خلال عينيه الضبابيتين.
كان جسد يون تشي يرتجف وأسنانه تتهشم معاً بصخب. حاول صرّ أسنانه بقوة لكنه لم يستطع استجماع أي قوة للمقاومة.
ملكة الشيطان لعالم سرقة الروح، تشي ووياو. كانت أجمل امرأة في المنطقة الإلهية الشمالية. وهذا أمر يعرفه كل كائن حي في المنطقة الإلهية الشمالية ولم يشك فيه أحد قط.
انسحبت يد يون تشي من رقبة تشي ووياو بسرعة البرق.
عندما انفجر الضباب الأسود، ظهر أمامه وجه جميل جدا كان يحمل كل الاغراءات الساحرة في العالم.
لا عجب أنها تفهمه جيدا لدرجة أنها كانت تصعقه في كل مرة، مما جعله يعتقد أن عيناها تستطيع أن ترى من خلال أرواح الآخرين مرارا وتكرارا.
فقط على أساس روعة ملامحها الجسدية، كانت ستعتبر جمالا لا مثيل له في عالم الاله. جمالها كان أقل بخطوة من جمال شين شي وتشياني يينغ إير.
سحبت مو بينغيون سيف أميرة الثلج من غمده وأشار نحو كيرين الثلج الازوردي البعيد. أعلنت بصوت بارد، “كيرين الثلج الازوردي، لقد خالفت الاتفاق الذي أبرمته مع ملكة العالم السابقة وحشدت الوحوش العميقة في المنطقة الجنوبية لسرقة الأراضي والموارد البشرية. اليوم، هذه الملكة قد أتت شخصيا لتسوية الأمور معك مرة واحدة وإلى الأبد!”
ومع ذلك، حواجبها الهلالية وعيناها الشمعيتين تطلقان دون عناء جاذبية ساحرة لا حدود لها تهدد بانتزاع روح الشخص من جسده. شفتيها الرائعتين كانتا زهريتين ونديتين. لو لمحتها ولو بنظرة واحدة صغيرة، لاخترقت روح الانسان وقلبت إرادته، مما جعل جسده يحترق بشهوة لا حدود لها.
بما أن كيرين “وقف” على رأس قطيع الوحوش العميقة، تجسس على وصول مو بينغيون وهي لا تزال على مسافة بعيدة. فارتعد جسده كله واندفع الى الأرض وانحنى رأسه نحوها. “هذا الوحش الوضيع يحيي ملكة عالم أغنية الثلج!”
بينما كانت عيناه تنزلان الى الأسفل، رأى انها ترتدي رداء أسود غير مزيَّن ملفوفا حولها، متباهيا بصدرها الوافر وكل انحناء ساحر في جسدها. وقفت بهدوء هناك، ثدييها يرتفعان ويسقطان من مجرد التنفس، الأمر الذي خلق منظراً مغرياً ومدهشاً إلى حد أن أوردة يون تشي كادت تنفتح.
“كل ما ترغب فيه، كل ما هو أفضل شيء في هذا الكون … سوف أعطيك كل شيء لتعوضك عنه، حتى لو اضطررت إلى أخذهم بالقوة.”
في تلك اللحظة أيضاً أدرك يون تشي بشكل غير واضح ما تعنيه عبارة “شخصية شيطانية” لأول مرة في حياته.
كان “تمرده” دائماً أحد الأمور التي كانت طائفة عنقاء الجليد الإلهية قلقة بشأنها.
وقد رأى يون تشي العديد من النساء المغريات والجاذبات وكان على دراية بأكثر من بضع فنون من الإغراء. لكنه لم يعرف أبداً أن المرأة يمكن أن تكون بهذا الإغراء والإفتتان.
وقد رأى يون تشي العديد من النساء المغريات والجاذبات وكان على دراية بأكثر من بضع فنون من الإغراء. لكنه لم يعرف أبداً أن المرأة يمكن أن تكون بهذا الإغراء والإفتتان.
كل شبر من جسدها… حتى جلدها الثلجي، حتى رقبتها التي كان يمسك بها بيده، بدا وكأنه يتوهج مع ضوء ساحر بشكل خيالي.
علاوة على ذلك، لم تكن الطريقة التي توسلوا بها والخوف الذي أظهروه أمور يمكن تزييفها.
كان جسد يون تشي بالكامل متجمداً في مكانه وهو يحدق إليها بغباء.
ذلك البكاء الناعم جاء من أعماق روحه. تداعت الأسوار السوداء في قلبه أمام السيدة التي كان يعتقد أنها قد ضاعت للأبد. ولأول مرة منذ ذلك اليوم المظلم، ابصرت نقاط ضعفه المخفية عميقا النور أخيرا.
تلاشى الألم الشديد والاسى الشديد والغضب الذي شعر به بوضوح منذ لحظة. كما لو أن كلّ هذه المشاعر امتصّت إلى الهاوية اللامتناهية لمغناطيسيتها اللامتناهية.
عيون السيدة، صوت السيدة الساحر، الطريقة التي تنهدت بها السيدة، تلك الكلمات الاستفزازية والمغرية …
“تشي إير” تشي ووياو تهمس بهدوء بعينيها الغامضتين اللتين تحدقان مباشرة إلى يون تشي. “هل تريد حقا أن تقتل سيدتك؟”
إذا هاجموا المستوطنات البشرية لتوسيع أراضيهم، فإن البشر الذين يعيشون في المنطقة الجنوبية سيسقطون في وضع رهيب.
عيون السيدة، صوت السيدة الساحر، الطريقة التي تنهدت بها السيدة، تلك الكلمات الاستفزازية والمغرية …
_________________
انسحبت يد يون تشي من رقبة تشي ووياو بسرعة البرق.
كان كيرين الثلج الازوردي، وهو سيد الوحوش العميقة في المنطقة الجنوبية من عالم اغنية الثلج، واحدا من الوحوش العملاقة المتبقية في عالم اغنية الثلج. فقد كانت قوته تعادل السيادي الإلهي البشري من المستوى السادس.
“لا، لا …” يون تشي تعثر إلى الوراء. في تلك اللحظة، لم يستطع تصديق أنه فعل شيء شنيع لسيدته.
تلاشى الألم الشديد والاسى الشديد والغضب الذي شعر به بوضوح منذ لحظة. كما لو أن كلّ هذه المشاعر امتصّت إلى الهاوية اللامتناهية لمغناطيسيتها اللامتناهية.
لكن بينما كان ينسحب مذعورا ويكاد يفقد توازنه، دغدغ انفه برفق عطر مهدئ. ولم تسجل حواسه المشوشة حركتها إلا بعد أن طوقته تشي ووياو بلطف في عناق، ودفنت وجهه فيما بدا وكأنه كومة من القطن الدافئة.
“تشي إير…” صوت سريع الزوال دخل أذنيه بنعومة “لقد كانت سيدتك، لكني أنا سيدتك أيضا. لقد شاهدنا نموّك معًا، وراقبناك تتقدّم أكثر فأكثر، وراقبناك بهدوء كلّ هذا بينما … فقد شاركنا افراحك، رثاءك، آلامك، ودموعك”
“وهكذا … ورثت رغبتها في حمايتك”
“…” كان جسد يون تشي يرتجف والحائط الأسود الذي أقيم في قلبه يتداعى بلا صوت في هذه اللحظة.
عنقاء الجليد الإلهية قد أدخل روحها الإلهية إلى مو شوانيين لكي تتمكن من رؤية العالم الخارجي من خلال عيني مو شوانيين. ولم تتدخل في إرادة مو شوانيين إلا عندما ظهر يون تشي لأول مرة.
“عندما إستغلت حياتها لحمايتك، كان ذلك … الخيار الوحيد الأقل ندما عليه في حياتها كلها.”
“تشي إير” تشي ووياو تهمس بهدوء بعينيها الغامضتين اللتين تحدقان مباشرة إلى يون تشي. “هل تريد حقا أن تقتل سيدتك؟”
“وهكذا … ورثت رغبتها في حمايتك”
كان جسد يون تشي يرتجف وأسنانه تتهشم معاً بصخب. حاول صرّ أسنانه بقوة لكنه لم يستطع استجماع أي قوة للمقاومة.
“لن أسمح لأحد أن يؤذيك أو يخذلك. من يضايقك او يؤذيك او يخونك، سادفع له عشرة آلاف ضعف مهما كان”
“سيدتي… سيدتي… سيدتي…”
“كل ما ترغب فيه، كل ما هو أفضل شيء في هذا الكون … سوف أعطيك كل شيء لتعوضك عنه، حتى لو اضطررت إلى أخذهم بالقوة.”
_________________
“هل هذا جيد …”
بينما كانت عيناه تنزلان الى الأسفل، رأى انها ترتدي رداء أسود غير مزيَّن ملفوفا حولها، متباهيا بصدرها الوافر وكل انحناء ساحر في جسدها. وقفت بهدوء هناك، ثدييها يرتفعان ويسقطان من مجرد التنفس، الأمر الذي خلق منظراً مغرياً ومدهشاً إلى حد أن أوردة يون تشي كادت تنفتح.
“…”
هذه المرة، حتى الذين لم يدهشهم المشهد الذي استقبلهم شعروا بأن فكَّيهم يتساقلان.
كان جسد يون تشي يرتجف وأسنانه تتهشم معاً بصخب. حاول صرّ أسنانه بقوة لكنه لم يستطع استجماع أي قوة للمقاومة.
كانت فصول رائعة جدا، لا أعلم. ولكن حزنت جدا على شوانيين. الناس تدخلت كثير في إرادتها.
“سيـ… دتي…”
“ما… ما الذي يجري؟” جبين مو تانزي متجعد بعمق. اطلق حسه الالهي ليكتشف ان كل وحش عميق في هذا الحشد الكبير من الوحش العميق الذي امتد حتى الأفق كان منبطحا على الأرض. وكان الخوف ينزف عمليا من أجسادهم، ولم يجرؤ هؤلاء على إطلاق أقل قدر من الحقد أو الاعتداء.
ذلك البكاء الناعم جاء من أعماق روحه. تداعت الأسوار السوداء في قلبه أمام السيدة التي كان يعتقد أنها قد ضاعت للأبد. ولأول مرة منذ ذلك اليوم المظلم، ابصرت نقاط ضعفه المخفية عميقا النور أخيرا.
ومع ذلك، حواجبها الهلالية وعيناها الشمعيتين تطلقان دون عناء جاذبية ساحرة لا حدود لها تهدد بانتزاع روح الشخص من جسده. شفتيها الرائعتين كانتا زهريتين ونديتين. لو لمحتها ولو بنظرة واحدة صغيرة، لاخترقت روح الانسان وقلبت إرادته، مما جعل جسده يحترق بشهوة لا حدود لها.
“سيدتي… سيدتي… سيدتي…”
تلاشى الألم الشديد والاسى الشديد والغضب الذي شعر به بوضوح منذ لحظة. كما لو أن كلّ هذه المشاعر امتصّت إلى الهاوية اللامتناهية لمغناطيسيتها اللامتناهية.
كان يصرخ بهذه الكلمة مراراً وتكراراً، وكانت الدموع التي ظن أنها جفت منذ فترة طويلة تنهمر من عينيه مرة أخرى، تنقع مقدمة رداء تشي ووياو.
——————
هذا كان وهم وهو على استعداد للتخبط فيه للأبد… ما هو أكثر من ذلك، لم يكن حلما تماما.
“لا، لا …” يون تشي تعثر إلى الوراء. في تلك اللحظة، لم يستطع تصديق أنه فعل شيء شنيع لسيدته.
أغمضت تشي ووياو عينيها برفق بينما كانت تطوي الرجل امامها عناقا ضيقا.
_________________
ربما لأنها كانت تعتز بيون تشي أو ربما كانت متأثرة بالذنب الذي شعرت به تجاه مو شوانيين… لكن كلماتها لم تكن تهدف فقط لراحة يون تشي.
فقط على أساس روعة ملامحها الجسدية، كانت ستعتبر جمالا لا مثيل له في عالم الاله. جمالها كان أقل بخطوة من جمال شين شي وتشياني يينغ إير.
كان هذا نذراً قطعته قبل أن تجد يون تشي مجدداً.
كان جسد يون تشي بالكامل متجمداً في مكانه وهو يحدق إليها بغباء.
——————
المنطقة الإلهية الشرقية، عالم اغنية الثلج، المنطقة الجنوبية.
“وهكذا … ورثت رغبتها في حمايتك”
كان كيرين الثلج الازوردي، وهو سيد الوحوش العميقة في المنطقة الجنوبية من عالم اغنية الثلج، واحدا من الوحوش العملاقة المتبقية في عالم اغنية الثلج. فقد كانت قوته تعادل السيادي الإلهي البشري من المستوى السادس.
فقط الخوار الغاضب من كيرين الثلج الازوردي يظهر قوة وحشية تصدم السماء. لكن الآن، كل كلمة قالتها كانت مملوءة بالخوف، وارتعد وهو يسجد على الأرض بشكل مثير للشفقة وتوسل إليها. جسده الضخم كان يهتز عندما قال هذه الكلمات.
كان “تمرده” دائماً أحد الأمور التي كانت طائفة عنقاء الجليد الإلهية قلقة بشأنها.
لم تتحرك تشي ووياو وسمحت له بإمساكها بعنف من حلقها، وأصابعه تحفر في لحمها بشكل مؤلم.
كان لعالم أغنية الثلج سيادان إلهيّان، مو بينغيون ومو هوانزي، لذلك لم يكن من الصعب بالنسبة لهم لقمع كيرين الثلج الازوردي واحد. لكن مكانته كحاكم لكل الوحوش العميقة الموجودة في جنوب عالم أغنية الثلج كان أكثر رعباً من قوته الفردية. لأنه يمكنه إستدعاء قطيع وحش عميق ممتد من أفق إلى أفق.
“ومع ذلك…” تشي ووياو توقفت لفترة وجيزة بعد أن أصبح صوتها ملطخاً بالكآبة العميقة. “مباشرة قبل أن تلتقي نهايتها المبكرة خارج نجم القطب الأزرق، بينما كانت روحها تنزلق إلى الموت، علمت أخيرا بوجودي في اللحظات القليلة التي تطلبتها روحي الشيطانية لمغادرة جسدها.”
إذا هاجموا المستوطنات البشرية لتوسيع أراضيهم، فإن البشر الذين يعيشون في المنطقة الجنوبية سيسقطون في وضع رهيب.
عندما رأى أن مو بينغيون ظلت صامتة لفترة طويلة، ازداد رعاش كيرين الثلج الازوردي قوة عندما قال بقلق “هذا الوحش الوضع يعرف أن جرائمه شريرة للغاية … هذا الوحش الصغير يتعهد بالانسحاب إلى المنطقة الجنوبية من اليوم فصاعدا ولن أخطو خطوة أخرى للخروج منها. ولن تجرؤ وحوش الجنوب العميقة على مغادرة أراضيها ”
هذه المرة جاءت مو بينغيون شخصيا إلى المنطقة الجنوبية وتبعها تسعة شيوخ عظماء وعدد لا يحصى من التلاميذ. كما حشدت قوة كل طوائف الفروع في الجنوب. ولكن عندما نزلت هذه القوة على ارض الوحوش العميقة، وجدوا مشهدًا متناقضا في انتظارهم.
ومع ذلك، كان هناك حشد هائل من الوحوش العميقة خلفه، وهو حشد كان واسعًا جدًا بحيث لا يمكن عده.
كيرين الثلج الازوردي كان طوله أكثر من مئتي متر. قوته المتوحشة لا حدود لها، وبإمكانه ان يطيح بجبل بضربة واحدة من مخلبه.
إذا هاجموا المستوطنات البشرية لتوسيع أراضيهم، فإن البشر الذين يعيشون في المنطقة الجنوبية سيسقطون في وضع رهيب.
ومع ذلك، عندما وجدوه منبطحا امام حدود أراضيه. لا يوجد أي أثر حقد أو قد يشع من جسده.
عيون السيدة، صوت السيدة الساحر، الطريقة التي تنهدت بها السيدة، تلك الكلمات الاستفزازية والمغرية …
ومع ذلك، كان هناك حشد هائل من الوحوش العميقة خلفه، وهو حشد كان واسعًا جدًا بحيث لا يمكن عده.
حقيقة أن مو بينغيون كانت يجب أن يأتي إلى هنا شخصياً اظهر مدى قوة كيرين الثلج الازوردي وكنوزه.
ومع ذلك، لم يستطع احد من البشر ان يشعر بأدنى خطر او تهديد من هذا الحشد الضخم من الوحش العميق. علاوة على ذلك، كانوا جميعهم منبطحين على الأرض بلا حراك.
“ما… ما الذي يجري؟” جبين مو تانزي متجعد بعمق. اطلق حسه الالهي ليكتشف ان كل وحش عميق في هذا الحشد الكبير من الوحش العميق الذي امتد حتى الأفق كان منبطحا على الأرض. وكان الخوف ينزف عمليا من أجسادهم، ولم يجرؤ هؤلاء على إطلاق أقل قدر من الحقد أو الاعتداء.
كانت مو بينغيون قد أحضرت جيشها الخاص من تلاميذ عنقاء الجليد وممارسي عالم أغنية الثلج لمواجهة هذا الحشد، لكنهم استُقبلوا بمشهد جعل جبينها يتجعد بعمق.
لا عجب أنها بدت قادرة على قراءة عقله.
لقد وقعت معركة شرسة ورهيبة قبل يوم واحد في هذه المنطقة الثلجية، ولكن وقع عليها اليوم صمت غريب.
بينما كان يتوسل إلى مو بينغيون، قام كيرين الثلج الازوردي بتهشيم رأسه على الأرض. كل وحش عميق وراءه بدأ يستجدي الرحمة.
بما أن كيرين “وقف” على رأس قطيع الوحوش العميقة، تجسس على وصول مو بينغيون وهي لا تزال على مسافة بعيدة. فارتعد جسده كله واندفع الى الأرض وانحنى رأسه نحوها. “هذا الوحش الوضيع يحيي ملكة عالم أغنية الثلج!”
حتى لو نجحت مو بينغيون في كبحه وإجباره للعودة للمنطقة الجنوبية، سيكون ذلك أفضل سيناريو … وسيضطرون لدفع ثمن باهظ لتحقيق ذلك.
“…؟” جسد مو بينغيون تجمد في الهواء. نظرت بعيدا، الصدمة والحيرة تتفتح على عميها الثلجي.
كيرين الثلج الازوردي كان طوله أكثر من مئتي متر. قوته المتوحشة لا حدود لها، وبإمكانه ان يطيح بجبل بضربة واحدة من مخلبه.
تلاميذها من العنقاء الجليدية خلفها، والممارسون الذين كانوا قد خاضوا معركة شرسة مع هذه الوحوش العميقة بالأمس، لمحوا بعضهم البعض بصدمة واضحة على وجوههم.
“…” توقف سيف أميرة الثلج في الجو ووجدت مو بينغيون نفسها فاقدةً صوابها فجأة.
“سيدتي، كوني حذرة. لا بد أنها خدعة” قال تانزي بصوت منخفض.
حتى لو كان التخلص من هذا الاقتراح يعني أن حب مو شوانيين الشديد له قد يتحول إلى كراهية، فإنه ما زال يصر على أن تفعل عنقاء الجليد الإلهية ذلك. لأن الأمر كان قاسياً وغير عادل بالنسبة لـ مو شوانيين ولأي أحد على الإطلاق في الواقع، أن يكون لديهم عقولهم الخاصة وأن يعبثوا بإرادتهم.
كلانج!
“…؟” جسد مو بينغيون تجمد في الهواء. نظرت بعيدا، الصدمة والحيرة تتفتح على عميها الثلجي.
سحبت مو بينغيون سيف أميرة الثلج من غمده وأشار نحو كيرين الثلج الازوردي البعيد. أعلنت بصوت بارد، “كيرين الثلج الازوردي، لقد خالفت الاتفاق الذي أبرمته مع ملكة العالم السابقة وحشدت الوحوش العميقة في المنطقة الجنوبية لسرقة الأراضي والموارد البشرية. اليوم، هذه الملكة قد أتت شخصيا لتسوية الأمور معك مرة واحدة وإلى الأبد!”
ومع ذلك، عندما وجدوه منبطحا امام حدود أراضيه. لا يوجد أي أثر حقد أو قد يشع من جسده.
على الرغم من ان كيرين واجه وميض سيفها البارد وقوتها الجليدية، لم ينهض. ولم تتقلب طاقته العميقة على الإطلاق. وتوغلت أكثر في الأرض كما قالت بصوت توسل “هذا الوحش الوضيع كان خاطئا، هذا الوحش الوضيع كان خاطئا! هذا الوحش الوضيع فقد عقله مؤخراً لذا ارتكب جريمة لا تغتفر. هذا الوحش الوضيع يفهم خطأ طرقه، لذا أتوسل أن ترحمني سيدتي ملكة العالم … أتوسل أن ترحمني سيدتي ملكة العالم!”
على الرغم من ان كيرين واجه وميض سيفها البارد وقوتها الجليدية، لم ينهض. ولم تتقلب طاقته العميقة على الإطلاق. وتوغلت أكثر في الأرض كما قالت بصوت توسل “هذا الوحش الوضيع كان خاطئا، هذا الوحش الوضيع كان خاطئا! هذا الوحش الوضيع فقد عقله مؤخراً لذا ارتكب جريمة لا تغتفر. هذا الوحش الوضيع يفهم خطأ طرقه، لذا أتوسل أن ترحمني سيدتي ملكة العالم … أتوسل أن ترحمني سيدتي ملكة العالم!”
فقط الخوار الغاضب من كيرين الثلج الازوردي يظهر قوة وحشية تصدم السماء. لكن الآن، كل كلمة قالتها كانت مملوءة بالخوف، وارتعد وهو يسجد على الأرض بشكل مثير للشفقة وتوسل إليها. جسده الضخم كان يهتز عندما قال هذه الكلمات.
كان “تمرده” دائماً أحد الأمور التي كانت طائفة عنقاء الجليد الإلهية قلقة بشأنها.
هذه المرة، حتى الذين لم يدهشهم المشهد الذي استقبلهم شعروا بأن فكَّيهم يتساقلان.
أغمضت تشي ووياو عينيها برفق بينما كانت تطوي الرجل امامها عناقا ضيقا.
“…” توقف سيف أميرة الثلج في الجو ووجدت مو بينغيون نفسها فاقدةً صوابها فجأة.
لا عجب أنها تفهمه جيدا لدرجة أنها كانت تصعقه في كل مرة، مما جعله يعتقد أن عيناها تستطيع أن ترى من خلال أرواح الآخرين مرارا وتكرارا.
“ما… ما الذي يجري؟” جبين مو تانزي متجعد بعمق. اطلق حسه الالهي ليكتشف ان كل وحش عميق في هذا الحشد الكبير من الوحش العميق الذي امتد حتى الأفق كان منبطحا على الأرض. وكان الخوف ينزف عمليا من أجسادهم، ولم يجرؤ هؤلاء على إطلاق أقل قدر من الحقد أو الاعتداء.
كما اتضح، كانت قد ظهرت في حياته قبل عشر سنوات. كانت دائما تراقبه وتعلمه من السنوات التي قضاها في عالم أغنية الثلج… حتى اليوم الذي انكسر فيه قلبه وروحه عند نجم القطب الأزرق.
عندما رأى أن مو بينغيون ظلت صامتة لفترة طويلة، ازداد رعاش كيرين الثلج الازوردي قوة عندما قال بقلق “هذا الوحش الوضع يعرف أن جرائمه شريرة للغاية … هذا الوحش الصغير يتعهد بالانسحاب إلى المنطقة الجنوبية من اليوم فصاعدا ولن أخطو خطوة أخرى للخروج منها. ولن تجرؤ وحوش الجنوب العميقة على مغادرة أراضيها ”
ومع ذلك، لم يستطع احد من البشر ان يشعر بأدنى خطر او تهديد من هذا الحشد الضخم من الوحش العميق. علاوة على ذلك، كانوا جميعهم منبطحين على الأرض بلا حراك.
“سنعوضك بالتأكيد عن كل الأضرار التي تسببنا بها خلال ثلاثة أشهر. علاوة على ذلك، اعتبارا من اليوم فصاعدا، سترسل منطقة وحشنا الجنوبي مئتين وخمسين ألف كيلوغرام من أفضل كريستالات الثلج العميقة إلى طائفة عنقاء الجليد الإلهية على سبيل الجزية كل عام … نلتمس الرحمة من سيدتي ملكة العالم!”
هذه المرة جاءت مو بينغيون شخصيا إلى المنطقة الجنوبية وتبعها تسعة شيوخ عظماء وعدد لا يحصى من التلاميذ. كما حشدت قوة كل طوائف الفروع في الجنوب. ولكن عندما نزلت هذه القوة على ارض الوحوش العميقة، وجدوا مشهدًا متناقضا في انتظارهم.
بينما كان يتوسل إلى مو بينغيون، قام كيرين الثلج الازوردي بتهشيم رأسه على الأرض. كل وحش عميق وراءه بدأ يستجدي الرحمة.
“عندما إستغلت حياتها لحمايتك، كان ذلك … الخيار الوحيد الأقل ندما عليه في حياتها كلها.”
حقيقة أن مو بينغيون كانت يجب أن يأتي إلى هنا شخصياً اظهر مدى قوة كيرين الثلج الازوردي وكنوزه.
“ما… ما الذي يجري؟” جبين مو تانزي متجعد بعمق. اطلق حسه الالهي ليكتشف ان كل وحش عميق في هذا الحشد الكبير من الوحش العميق الذي امتد حتى الأفق كان منبطحا على الأرض. وكان الخوف ينزف عمليا من أجسادهم، ولم يجرؤ هؤلاء على إطلاق أقل قدر من الحقد أو الاعتداء.
حتى لو نجحت مو بينغيون في كبحه وإجباره للعودة للمنطقة الجنوبية، سيكون ذلك أفضل سيناريو … وسيضطرون لدفع ثمن باهظ لتحقيق ذلك.
“وهكذا … ورثت رغبتها في حمايتك”
لكن قبل حتى ان يبدأوا بقمعهم، بدأ كيرين الثلج الازوردي والحشد الضخم بالتماس الرحمة. حتى انهم قدَّموا تعابير سخية بغيضة بغية الحصول على الرحمة المذكورة.
“هل هذا جيد …”
علاوة على ذلك، لم تكن الطريقة التي توسلوا بها والخوف الذي أظهروه أمور يمكن تزييفها.
“ومع ذلك…” تشي ووياو توقفت لفترة وجيزة بعد أن أصبح صوتها ملطخاً بالكآبة العميقة. “مباشرة قبل أن تلتقي نهايتها المبكرة خارج نجم القطب الأزرق، بينما كانت روحها تنزلق إلى الموت، علمت أخيرا بوجودي في اللحظات القليلة التي تطلبتها روحي الشيطانية لمغادرة جسدها.”
_________________
“سيدتي، كوني حذرة. لا بد أنها خدعة” قال تانزي بصوت منخفض.
كانت فصول رائعة جدا، لا أعلم. ولكن حزنت جدا على شوانيين. الناس تدخلت كثير في إرادتها.
هذه المرة جاءت مو بينغيون شخصيا إلى المنطقة الجنوبية وتبعها تسعة شيوخ عظماء وعدد لا يحصى من التلاميذ. كما حشدت قوة كل طوائف الفروع في الجنوب. ولكن عندما نزلت هذه القوة على ارض الوحوش العميقة، وجدوا مشهدًا متناقضا في انتظارهم.
ولكن اهنئ المؤلف صراحة على ترابط الأحداث بطريقة مبهرة
كلانج!
صورة تشي ووياو:
ومع ذلك، عندما وجدوه منبطحا امام حدود أراضيه. لا يوجد أي أثر حقد أو قد يشع من جسده.
“وهكذا … ورثت رغبتها في حمايتك”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
