نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1708

أنا لا أدين لك بشيء

أنا لا أدين لك بشيء

1708 أنا لا أدين لك بشيء

إذا أعلن أن سيادي السيف كان يدافع عن يون تشي، فإن كل ما كان ليحققه هو صفع وجهه ــ ما لم يكن لديه ما يكفي من الأدلة.

جون وومينغ وجون شيلي كانا من بين الأشخاص الذين اختاروا ألا يشاهدوا إمبراطورة الشيطان معذبة السماء.

ومع ذلك، هم لا يستطيعون أن يتركوا لوو تشانغ شينغ يذهب الآن. كان من المحتمل جداً أنه سيحاول تعقب هيو بويون ويون تشي في اللحظة التي يبتعد فيها عن حواسهم.

عندما رأوا لوو تشانغ شينغ وهيو بويون، رأوا أيضاً يون تشي اللاواعي … والطاقة المظلمة البغيضة التي كانت تنبعث من جسده.

لكنه لم يتخيل قط انه سيستدعي “سيف الخيال” الذي يضع تعبيرا مرعبا على وجه سيدته كلما تحدثت عنه.

أخيراً توقف هيو بويون. مساره مسدوداً من قبل سيادي السيف، ثم قُطِع ظهره بواسطة لوو تشانغ شينغ. صرّ أسنانه بإحكام، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله في هذه المرحلة.

“لي إير” قال جون وومينغ “أنا سعيد للغاية لرؤية إلى أي مدى وصلتِ بعد ثلاثة آلاف سنة من الزراعة في عالم إله السماء الخالدة، لكنكِ لم تتمكني من تشكيل ‘قلب سيفك’ حتى يومنا هذا، أليس كذلك؟ والسبب هو انه عالق في ‘القفص’ المعروف بالعالم الدنيوي. هل تفهمين ما أقوله؟”

سرعان ما تمكن لوو تشانغ شينغ من اللحاق بهيو بويون، ولكن قدرته القوية في الزراعة منعته من تعطيل هيو بويون أو انتزاع يون تشي من يديه. قال “إن الصغير لوو تشانغ شينغ يحيي الكبير سيادي السيف”

“…” لوو تشانغ شينغ كان يصرّ أسنانه ويتحول لأبيض كالملاءة.

جون وومينغ أومأ برأسه قليلا قبل أن يلقي نظرة على جون شيلي. كان بإمكانه أن يشعر بهالتها المتقلبة والصراع داخل عقلها.

“فهمتك”

“لي إير” قال جون وومينغ “أنا سعيد للغاية لرؤية إلى أي مدى وصلتِ بعد ثلاثة آلاف سنة من الزراعة في عالم إله السماء الخالدة، لكنكِ لم تتمكني من تشكيل ‘قلب سيفك’ حتى يومنا هذا، أليس كذلك؟ والسبب هو انه عالق في ‘القفص’ المعروف بالعالم الدنيوي. هل تفهمين ما أقوله؟”

استدار هيو بويون مبتعدا وأحكم قبضته بقوة. ثم حدق في المساحة الشاسعة التي أمامه، ثم تمتم في نفسه “تذكر، يون تشي. أنا… لا أدين لك بأي شيء بعد الآن!”

جون شيلي “…”

“الكبير سيادي السيف… هل ستقتلني؟” سأل لوو تشانغ شينغ بهدوء. لم يجرؤ حتى على تحريك عضلاته.

“ان تطيعي قلبك، هو أيضا ان تطيعي قلب سيفك” قال جون وومينغ بهدوء.

“… نعم، سيدي” أجابت جون شيلي، لكنها لم تستطع أن توقف الدموع التي تنزلق من ذقنها.

رفعت جين شيلي يدها ببطء وأمسكت بالسيف المجهول من وراء ظهرها.

“إنني سعيد بقدرتك على التحرر من التقاليد الاجتماعية وإطاعة قلبك، ولكن …” جون وومينغ يحدق من بعيد ويتنهد وهو جالس خلف عينيه بثقل خمسين ألف سنة من الخبرة “لم يعد له مكان في هذا العالم، ولا يمكن لأحد ان يعرف ماذا سيصير في المستقبل. تنهد … ”

كلانج!

باستثناء العوالم الملكية، كانت لوو جوشي على ما يبدو الممارس العميق الأول للمنطقة الإلهية الشرقية، وسيادي السيف الثاني.

في اللحظة التي خرج فيها السيف المجهول من غمده، حوّلت النيازك المحيطة بها فورا الى تراب بسيفها الغير مرئي.

“الكبير سيادي السيف… هل ستقتلني؟” سأل لوو تشانغ شينغ بهدوء. لم يجرؤ حتى على تحريك عضلاته.

في معركة الاله المخول، استخدمت جون شيلي السيف المجهول بالقوة ونجحت في إصابة يون تشي بجروح عميقة في ضربتين. ومع ذلك، يون تشي لم يتمكن من منعها من إطلاق العنان لضربتها الثالثة فحسب، بل إنه نحت صورته دون علمه في “قلب سيفها” أيضا. ونتيجة لذلك، لم تتمكن من تشكيل “قلبها السيف” كاملا رغم ان زراعتها دامت ثلاثة آلاف سنة.

فقد كان قوياً بما يكفي لهزيمة جون شيلي وكانت مسألة وقت فقط ولكن سيادي السيف كان بجانبها. قال على وجه الاستعجال أثناء إبطاله لهجمات جون شيلي “الكبير سيادي السيف، الجنية جون، ربما لا تعرف هذا لأنك لم تكن على حافة الفوضى البدائية، ولكن يون تشي أثبت للتو أنه شخص شيطاني! الآن، كلّ أباطرة إله بما فيهم عاهل التنين بنفسه أمروا يون تشي أن يقتل بأيّ ثمن وستكون هناك عواقب وخيمة إذا لم نقضي عليه هنا!”

اليوم، سيطرت جون شيلي سيطرة كاملة على السيف المجهول. كما لُقّبت “سيادي السيف الصغير” في عالم الاله.

لكن الضغط على جسده لم يختفي. جون شيلي كانت لا تزال تُشير بالسيف المجهول نحو ضفيرته الشمسية.

عاد مجال سيفها إلى الحياة فورا، وظهرت عشرات الآلاف من السيوف حولها… ومع ذلك، هدفها كان لوو تشانغ شينغ وليس يون تشي.

خلق سيف الخيال محلوق في عمر المرء.

علاوة على ذلك، انطلقت موجة قوية من الطاقة إلى هيو بويون قبل أن يتمكن من الرد، الأمر الذي دفعه إلى الابتعاد عن لوو تشانغ شينغ.

لكن سيف جون شيلي أصبح أكثر عنفاً. للوهلة الأولى بدا الأمر وكأن جون وومينغ كان يخطط للسماح لتلميذته بالقيام بكل العمل، ولكن المراقب الحذر كان ليلاحظ ثلاث أشعة سيف بحجم الإبرة تتشكل خلف حدقاته العجوزة.

صُعق هيو بويون للحظة، لكنه سرعان ما عاد إلى نفسه واندفع مثل النيزك.

تبعته جين شيلي خلفه بهدوء لفترة من الوقت، لكنها لم تستطع أن تتمالك نفسها عن السؤال، “لماذا، سيدي … لماذا استخدمت سيف الخيال؟”

صُدِم لوو تشانغ شينغ وكان على وشك مطاردته عندما حاصرته جون شيلي في مجال سيفها.

لقد فقدت إحصاء الأوقات التي ندمت فيها على تهورها عندما كانت صغيرة … لكن الشيء الأكثر قسوة حول القدر، هو أنه من المستحيل عكس ذلك مع الندم.

فقد كان قوياً بما يكفي لهزيمة جون شيلي وكانت مسألة وقت فقط ولكن سيادي السيف كان بجانبها. قال على وجه الاستعجال أثناء إبطاله لهجمات جون شيلي “الكبير سيادي السيف، الجنية جون، ربما لا تعرف هذا لأنك لم تكن على حافة الفوضى البدائية، ولكن يون تشي أثبت للتو أنه شخص شيطاني! الآن، كلّ أباطرة إله بما فيهم عاهل التنين بنفسه أمروا يون تشي أن يقتل بأيّ ثمن وستكون هناك عواقب وخيمة إذا لم نقضي عليه هنا!”

لكن سيف جون شيلي أصبح أكثر عنفاً. للوهلة الأولى بدا الأمر وكأن جون وومينغ كان يخطط للسماح لتلميذته بالقيام بكل العمل، ولكن المراقب الحذر كان ليلاحظ ثلاث أشعة سيف بحجم الإبرة تتشكل خلف حدقاته العجوزة.

لكن سيف جون شيلي أصبح أكثر عنفاً. للوهلة الأولى بدا الأمر وكأن جون وومينغ كان يخطط للسماح لتلميذته بالقيام بكل العمل، ولكن المراقب الحذر كان ليلاحظ ثلاث أشعة سيف بحجم الإبرة تتشكل خلف حدقاته العجوزة.

أجاب “لا أعرف”

تغيّرت عينيّ لوو تشانغ شينغ قليلاً. وعند هذه النقطة، فإن حتى الأحمق كان ليدرك أن سيادي السيف اختار حماية يون تشي على الرغم من حقيقة أنه أصبح الآن شخصاً شيطانياً.

عاد مجال سيفها إلى الحياة فورا، وظهرت عشرات الآلاف من السيوف حولها… ومع ذلك، هدفها كان لوو تشانغ شينغ وليس يون تشي.

أسقط كل تعبيرات الشرف وقال بنبرة منخفضة “الكبير سيادي السيف، أنت تفهم عواقب الدفاع عن شخص شيطاني، أليس كذلك؟”

سيف الخيال تلاشى بعد ذلك. ومع ذلك، بشرة جون وومينغ تحولت إلى شاحبة.

“صحيح انه شخص شيطاني” قال جون وومينغ بلهجة متزنة ولكن لم يخطئ أحد في قوة صوته. “ولكنه أيضا محسننا والرجل الذي أنقذ العالم. حقده ليس سوى ذرة غبار بالمقارنة مع اللطف الذي فعله لهذا العالم”

لكن حتى الطفل يمكنه أن يقول أن سمعته كانت على بعد ملايين الأميال خلف سيادي السيف.

“ان الذين يرغبون في قتله لا يفعلون ذلك لأنهم يبغضون الشياطين او لأنهم يريدون الدفاع عن العالم. بل لأن الغيرة والرغبة القبيحة تدفعهم الى عدم التفوق الى الابد”

جون شيلي “…”

تشي!

لوو تشانغ شينغ يحدق بكره في الثنائي الذي يعيق طريقه كما واصل سيادي السيف “طوال خمسين ألف سنة، اختبر هذا الشخص امورا كثيرة وأنقذ ارواحا لا تُحصى طوال حياته. فهو لا يبالغ في تقديره لذاته حين يدعو نفسه برجل ذو فضيلة وهيبة عظيمتين، أليس كذلك؟ حتى العالم قرر تكريمه بلقب ‘السيادي’ على كل ما قام به من أعمال صالحة”

ظهر فجأة ثقب دامي بين عظمتي كتف لوو تشانغ شينغ. وبعد لحظة، ظهرت عشرات الجروح المتطابقة على كامل جسده أيضا.

جون وومينغ أومأ برأسه قليلا قبل أن يلقي نظرة على جون شيلي. كان بإمكانه أن يشعر بهالتها المتقلبة والصراع داخل عقلها.

فقد تلقى ضربة موجعة بعد أن نصب هيو بويون كمينا له من مسافة قريبة، وتجاهله لمطاردة هيو بويون بكل قوته. الآن، هو كان يُواجه كلا جون شيلي وجون وومينغ في نفس الوقت. ربما لم يهاجمه هذا الأخير بعد، ولكن القدر الهائل من الضغوط التي كان ينضح بها كان كافياً لوضعه في خطر داهم.

خلق سيف الخيال محلوق في عمر المرء.

لوو تشانغ شينغ يحدق بكره في الثنائي الذي يعيق طريقه كما واصل سيادي السيف “طوال خمسين ألف سنة، اختبر هذا الشخص امورا كثيرة وأنقذ ارواحا لا تُحصى طوال حياته. فهو لا يبالغ في تقديره لذاته حين يدعو نفسه برجل ذو فضيلة وهيبة عظيمتين، أليس كذلك؟ حتى العالم قرر تكريمه بلقب ‘السيادي’ على كل ما قام به من أعمال صالحة”

“اهرب. اهرب الى المنطقة الإلهية الشمالية ولا تعود ابدا!”

“يعلم الجميع أنك تحمل ضغينة ضد يون تشي، وأن إله اللهب هيو بويون صديق مقرب من يون تشي. إن كنت ستتهمني أنا وهيو بويون بالدفاع عن يون تشي، فهل تعتقد أن العالم سيصدق كلماتك على كلماتي وكلمات هيو بويون؟ إذا كان هذا السيادي أنكر اتهامك وبرأ هيو بويون من أي خطأ، كيف سيكون رد فعل العالم برأيك؟ هل تعتقد أنهم سيصدقوك أم سيهزؤونك بسبب تفاهتك؟”

تغيّرت عينيّ لوو تشانغ شينغ قليلاً. وعند هذه النقطة، فإن حتى الأحمق كان ليدرك أن سيادي السيف اختار حماية يون تشي على الرغم من حقيقة أنه أصبح الآن شخصاً شيطانياً.

غضب متوحش اختلس النظر من ملامح لوو تشانغ شينغ للحظة.

حتى جون شيلي كانت تحدق بفراغ في أشعة السيوف الثلاثة.

عندما كان أصغر، كان السيد الشاب تشانغ شينغ الشهير الذي لم يسمع أحد به في المنطقة الإلهية الشرقية. عندما خرج من عالم إله السماء الخالدة كسيد الهي من المستوى السابع، تُوِّج انجازه كمعجزة هزّت عالم الاله كله.

في معركة الاله المخول، استخدمت جون شيلي السيف المجهول بالقوة ونجحت في إصابة يون تشي بجروح عميقة في ضربتين. ومع ذلك، يون تشي لم يتمكن من منعها من إطلاق العنان لضربتها الثالثة فحسب، بل إنه نحت صورته دون علمه في “قلب سيفها” أيضا. ونتيجة لذلك، لم تتمكن من تشكيل “قلبها السيف” كاملا رغم ان زراعتها دامت ثلاثة آلاف سنة.

لكن حتى الطفل يمكنه أن يقول أن سمعته كانت على بعد ملايين الأميال خلف سيادي السيف.

“فهمتك”

إذا أعلن أن سيادي السيف كان يدافع عن يون تشي، فإن كل ما كان ليحققه هو صفع وجهه ــ ما لم يكن لديه ما يكفي من الأدلة.

“… نعم، سيدي” أجابت جون شيلي، لكنها لم تستطع أن توقف الدموع التي تنزلق من ذقنها.

قرر لوو تشانغ شينغ فجأة إبعاد نفسه عن جون شيلي في انفجار البرق.

أدار جون وومينغ ظهره وبدأ يسافر في الاتجاه المعاكس للمكان الذي هرب إليه هيو بويون.

قال وهو يلهث بشدة “حسنا، سأعترف بالهزيمة اليوم. سأتراجع، أقسم أنني لن أخبر أحداً عن تورطك… وبالطبع هيو بويون أيضا.”

إذا أعلن أن سيادي السيف كان يدافع عن يون تشي، فإن كل ما كان ليحققه هو صفع وجهه ــ ما لم يكن لديه ما يكفي من الأدلة.

لكن الضغط على جسده لم يختفي. جون شيلي كانت لا تزال تُشير بالسيف المجهول نحو ضفيرته الشمسية.

أدار جون وومينغ ظهره وبدأ يسافر في الاتجاه المعاكس للمكان الذي هرب إليه هيو بويون.

“سيدي، أنا لا أثق به” جون شيلي قالت ببرود.

“إنني سعيد بقدرتك على التحرر من التقاليد الاجتماعية وإطاعة قلبك، ولكن …” جون وومينغ يحدق من بعيد ويتنهد وهو جالس خلف عينيه بثقل خمسين ألف سنة من الخبرة “لم يعد له مكان في هذا العالم، ولا يمكن لأحد ان يعرف ماذا سيصير في المستقبل. تنهد … ”

كان مجرد عذر. لوو تشانغ شينغ قادراً على اتهام جون وومينغ بكل ما يحلو له، ولكن الشخص الوحيد الذي كان ليتعرض للتلطيخ هو نفسه.

ومع ذلك، هم لا يستطيعون أن يتركوا لوو تشانغ شينغ يذهب الآن. كان من المحتمل جداً أنه سيحاول تعقب هيو بويون ويون تشي في اللحظة التي يبتعد فيها عن حواسهم.

ومع ذلك، هم لا يستطيعون أن يتركوا لوو تشانغ شينغ يذهب الآن. كان من المحتمل جداً أنه سيحاول تعقب هيو بويون ويون تشي في اللحظة التي يبتعد فيها عن حواسهم.

أدار جون وومينغ ظهره وبدأ يسافر في الاتجاه المعاكس للمكان الذي هرب إليه هيو بويون.

احترقت الحاجة الملحة داخل قلب لوو تشانغ شينغ، ولكنه حافظ على هدوئه وحاول طمأنة الثنائي مرة أخرى. لكن ذلك تغير فورا عندما شعر بثلاث اشعة سيوف صغيرة حوله.

“سيف… الخيال” تمتم لوو تشانغ شينغ. من الواضح أن صوته كان يرتجف.

كانت اشعة السيوف الثلاثة كلها بلا لون، ولا شكل، ولا حتى هالة، ولكن قلبه النابض كان يقول له انها حقيقية كالدم في جسده، وكل واحد منها كانت تضغط على نقطة حيوية.

استشعرت شوي يِنغيو هالة مظلمة حتى قبل ظهور هيو بويون في رؤيتها. وبحلول الوقت الذي اقتربت منه، كانت نظرتها تنجذب على الفور نحو يون تشي اللاوعي.

“سيف… الخيال” تمتم لوو تشانغ شينغ. من الواضح أن صوته كان يرتجف.

“لي إير” قال جون وومينغ “أنا سعيد للغاية لرؤية إلى أي مدى وصلتِ بعد ثلاثة آلاف سنة من الزراعة في عالم إله السماء الخالدة، لكنكِ لم تتمكني من تشكيل ‘قلب سيفك’ حتى يومنا هذا، أليس كذلك؟ والسبب هو انه عالق في ‘القفص’ المعروف بالعالم الدنيوي. هل تفهمين ما أقوله؟”

حتى جون شيلي كانت تحدق بفراغ في أشعة السيوف الثلاثة.

“لنذهب”

“هل تعرفت على هذا السيف؟” جون وومينغ علّق بلا مبالاة. “يبدو أن سيدتك تخفي عنك القليل”

اليوم، سيطرت جون شيلي سيطرة كاملة على السيف المجهول. كما لُقّبت “سيادي السيف الصغير” في عالم الاله.

باستثناء العوالم الملكية، كانت لوو جوشي على ما يبدو الممارس العميق الأول للمنطقة الإلهية الشرقية، وسيادي السيف الثاني.

في اللحظة التي خرج فيها السيف المجهول من غمده، حوّلت النيازك المحيطة بها فورا الى تراب بسيفها الغير مرئي.

لم يشهد أحد من قبل معركة بين الثنائي.

“لي إير” قال جون وومينغ “أنا سعيد للغاية لرؤية إلى أي مدى وصلتِ بعد ثلاثة آلاف سنة من الزراعة في عالم إله السماء الخالدة، لكنكِ لم تتمكني من تشكيل ‘قلب سيفك’ حتى يومنا هذا، أليس كذلك؟ والسبب هو انه عالق في ‘القفص’ المعروف بالعالم الدنيوي. هل تفهمين ما أقوله؟”

في البداية، كان سيادي السيف أقوى ممارس عميق خلف العوالم الملكية. وفي نهاية المطاف حلّت محلّه لوو جوشي لأن هالتها كانت أقوى بوضوح بعد عودتها إلى عالم الاخلاص المقدس.

السماوات استجابت لرغبته ومنحته جون شيلي.

لكن قبل وقت طويل، كانت لوو جوشي قد أخبرت لوو تشانغ شينغ شخصياً أنها تحدّت سيادي السيف في معركة قبل أن تعود إلى عالم الاخلاص المقدس.

في اللحظة التي خرج فيها السيف المجهول من غمده، حوّلت النيازك المحيطة بها فورا الى تراب بسيفها الغير مرئي.

ومع ذلك، كاد أن يقتلها بـ “سيف الخيال”

سيادي السيف أومأ برأسه وحقن خصلة من روحه في بحر لوو تشانغ شينغ.

في وقت لاحق، تم الإشادة بـ لوو جوشي لتكون أقوى ممارس عميق بينهم، ولكن سيادي السيف لم يثر اعتراضاً. كان ذلك بسبب اقترابه من نهاية حياته، ولم يكن يكترث لشهرته في تلك المرحلة. وكانت رغبته الكبرى في ذلك الوقت أن يجد وريثاً جديراً.

اليوم، سيطرت جون شيلي سيطرة كاملة على السيف المجهول. كما لُقّبت “سيادي السيف الصغير” في عالم الاله.

السماوات استجابت لرغبته ومنحته جون شيلي.

“… شكراً لك” كانت شوي يِنغيو على وشك المغادرة بعد أن شكرت هيو بويون، لكن الطرف الآخر ناداها.

لهذا السبب كان لوو تشانغ شينغ يتصرف دوماً كصغير محترم أمام سيادي السيف. لهذا السبب أحترمت العوالم الملكية سيادي السيف أكثر من لوو جوشي.

“… نعم، سيدي” أجابت جون شيلي، لكنها لم تستطع أن توقف الدموع التي تنزلق من ذقنها.

الأقدمية؟ الأقدمية كانت مجرد مزحة. كانت القوة أكبر عامل في كسب احترام المرء.

“…” لوو تشانغ شينغ كان يصرّ أسنانه ويتحول لأبيض كالملاءة.

بالإضافة إلى ذلك، فصيلة سيادي السيف لا يمكن قياسها بالزراعة وحدها، فنون سيفهم كانت أكثر رعباً من زراعتهم.

اليوم، سيطرت جون شيلي سيطرة كاملة على السيف المجهول. كما لُقّبت “سيادي السيف الصغير” في عالم الاله.

“الكبير سيادي السيف… هل ستقتلني؟” سأل لوو تشانغ شينغ بهدوء. لم يجرؤ حتى على تحريك عضلاته.

لكن جون وومينغ ابتسم بسهولة وقال “إنه لوو تشانغ شينغ في نهاية المطاف. لم يكن ليخضع بهذه السرعة لو لم أستخدم سيف الخيال والوقت مهم بالنظر للظروف ”

لم يفاجأ لوو تشانغ شينغ أن جون وومينغ لم يشارك في هجوم جون شيلي. لقد كان سيادي السيف. هو لن يتنازل لمهاجمة صغير.

لكنه لم يتخيل قط انه سيستدعي “سيف الخيال” الذي يضع تعبيرا مرعبا على وجه سيدته كلما تحدثت عنه.

لكنه لم يتخيل قط انه سيستدعي “سيف الخيال” الذي يضع تعبيرا مرعبا على وجه سيدته كلما تحدثت عنه.

“يعلم الجميع أنك تحمل ضغينة ضد يون تشي، وأن إله اللهب هيو بويون صديق مقرب من يون تشي. إن كنت ستتهمني أنا وهيو بويون بالدفاع عن يون تشي، فهل تعتقد أن العالم سيصدق كلماتك على كلماتي وكلمات هيو بويون؟ إذا كان هذا السيادي أنكر اتهامك وبرأ هيو بويون من أي خطأ، كيف سيكون رد فعل العالم برأيك؟ هل تعتقد أنهم سيصدقوك أم سيهزؤونك بسبب تفاهتك؟”

لقد كان سخيفاً حتى هو لم يعتقد انه يستحق “الشرف” أن يقتل بواسطة تقنية السيف هذه.

“سيف… الخيال” تمتم لوو تشانغ شينغ. من الواضح أن صوته كان يرتجف.

“هيهي” جون وومينغ ضحك “لماذا سأقتلك؟ سيدتك وأنا بالكاد معارف، وليست هناك ضغينة بينك وبيني. إزهاق حياتك الآن سيجلب فقط كارثة لانهائية لي ولتلميذتي”

أجاب “لا أعرف”

ثم اندفع سيادي السيف الى جانب لوو تشانغ شينغ قبل ان يمد يده العجوزة. “الآن، رجاءً إفتح روحك حتى أتمكن من مسح آخر ساعة من ذاكرتك.”

“ان تطيعي قلبك، هو أيضا ان تطيعي قلب سيفك” قال جون وومينغ بهدوء.

“…” لوو تشانغ شينغ كان يصرّ أسنانه ويتحول لأبيض كالملاءة.

اليوم، سيطرت جون شيلي سيطرة كاملة على السيف المجهول. كما لُقّبت “سيادي السيف الصغير” في عالم الاله.

كان من الحماقة السماح لشخص آخر بدخول روحه. إذا اظهر الطرف الآخر أي سوء نية تجاهه، فقد يدمر بسهولة بحر روحه.

أخيراً توقف هيو بويون. مساره مسدوداً من قبل سيادي السيف، ثم قُطِع ظهره بواسطة لوو تشانغ شينغ. صرّ أسنانه بإحكام، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله في هذه المرحلة.

لكن سيادي السيف كان محقا. لم يكن لديه سبب أو الشجاعة لقتله لأن ذلك سيؤذي مستقبل جون شيلي … وإذا وافق، فإنه سيفقد المبادرة تماما.

لكن إذا كان لا يوافق … الطاقة الضاغطة على بقعه الحيوية كان سيف الخيال الذي كاد أن يقتل سيدته!

لكن إذا كان لا يوافق … الطاقة الضاغطة على بقعه الحيوية كان سيف الخيال الذي كاد أن يقتل سيدته!

لماذا إذن!!!

“حسناً …” في النهاية، لم يكن لدى لوو تشانغ شينغ خيار سوى الإذعان للتهديد. “هذا الصغير … يطيع إرادة الكبير.”

“سيدي، أنا لا أثق به” جون شيلي قالت ببرود.

سيادي السيف أومأ برأسه وحقن خصلة من روحه في بحر لوو تشانغ شينغ.

لكن الضغط على جسده لم يختفي. جون شيلي كانت لا تزال تُشير بالسيف المجهول نحو ضفيرته الشمسية.

بعد فترة، ارتعد لوو تشانغ شينغ قبل أن يغمى عليه بالكامل.

سيادي السيف أومأ برأسه وحقن خصلة من روحه في بحر لوو تشانغ شينغ.

سيف الخيال تلاشى بعد ذلك. ومع ذلك، بشرة جون وومينغ تحولت إلى شاحبة.

استدار هيو بويون مبتعدا وأحكم قبضته بقوة. ثم حدق في المساحة الشاسعة التي أمامه، ثم تمتم في نفسه “تذكر، يون تشي. أنا… لا أدين لك بأي شيء بعد الآن!”

“لنذهب”

“صحيح انه شخص شيطاني” قال جون وومينغ بلهجة متزنة ولكن لم يخطئ أحد في قوة صوته. “ولكنه أيضا محسننا والرجل الذي أنقذ العالم. حقده ليس سوى ذرة غبار بالمقارنة مع اللطف الذي فعله لهذا العالم”

أدار جون وومينغ ظهره وبدأ يسافر في الاتجاه المعاكس للمكان الذي هرب إليه هيو بويون.

فقد تلقى ضربة موجعة بعد أن نصب هيو بويون كمينا له من مسافة قريبة، وتجاهله لمطاردة هيو بويون بكل قوته. الآن، هو كان يُواجه كلا جون شيلي وجون وومينغ في نفس الوقت. ربما لم يهاجمه هذا الأخير بعد، ولكن القدر الهائل من الضغوط التي كان ينضح بها كان كافياً لوضعه في خطر داهم.

تبعته جين شيلي خلفه بهدوء لفترة من الوقت، لكنها لم تستطع أن تتمالك نفسها عن السؤال، “لماذا، سيدي … لماذا استخدمت سيف الخيال؟”

جون وومينغ أومأ برأسه قليلا قبل أن يلقي نظرة على جون شيلي. كان بإمكانه أن يشعر بهالتها المتقلبة والصراع داخل عقلها.

كانت الدموع تنزل من على خديها في اللحظة التي سألت “لماذا”

استدار هيو بويون مبتعدا وأحكم قبضته بقوة. ثم حدق في المساحة الشاسعة التي أمامه، ثم تمتم في نفسه “تذكر، يون تشي. أنا… لا أدين لك بأي شيء بعد الآن!”

خلق سيف الخيال محلوق في عمر المرء.

لكن قبل وقت طويل، كانت لوو جوشي قد أخبرت لوو تشانغ شينغ شخصياً أنها تحدّت سيادي السيف في معركة قبل أن تعود إلى عالم الاخلاص المقدس.

وفي حالة جون وومينغ، لم يتبقَ له سوى بالكاد عمر ليبدأ به…

في البداية، كان سيادي السيف أقوى ممارس عميق خلف العوالم الملكية. وفي نهاية المطاف حلّت محلّه لوو جوشي لأن هالتها كانت أقوى بوضوح بعد عودتها إلى عالم الاخلاص المقدس.

لكن جون وومينغ ابتسم بسهولة وقال “إنه لوو تشانغ شينغ في نهاية المطاف. لم يكن ليخضع بهذه السرعة لو لم أستخدم سيف الخيال والوقت مهم بالنظر للظروف ”

باستثناء العوالم الملكية، كانت لوو جوشي على ما يبدو الممارس العميق الأول للمنطقة الإلهية الشرقية، وسيادي السيف الثاني.

جون وومينغ رفع يده وأمسك دمعة جون شيلي. فقد شعر انه منهك لأن جسده كان يقترب من نهاية حياته، لكن الابتسامة على وجهه صارت أكثر ابتهاجا ولطفا. “لولا يون تشي، لأصبحت موهبتك متضررة بعد نقطة اللاعودة”

“صحيح انه شخص شيطاني” قال جون وومينغ بلهجة متزنة ولكن لم يخطئ أحد في قوة صوته. “ولكنه أيضا محسننا والرجل الذي أنقذ العالم. حقده ليس سوى ذرة غبار بالمقارنة مع اللطف الذي فعله لهذا العالم”

“أنتِ امتداد لقلبي السيف وحياتي. أيّ معروف يُقدّم نحوك كذلك يُقدّم نحوي. لهذا أنا سعيد أنني قادر على رد الجميل الذي قدمه لي قبل يومي الأخير. أنتِ يجب أن تكوني سعيدة لأجلي، شيلي، لاتحزني”

“هذا صحيح… أنا لست مديناً لك بأي شيء بعد الآن!”

“… نعم، سيدي” أجابت جون شيلي، لكنها لم تستطع أن توقف الدموع التي تنزلق من ذقنها.

سرعان ما تمكن لوو تشانغ شينغ من اللحاق بهيو بويون، ولكن قدرته القوية في الزراعة منعته من تعطيل هيو بويون أو انتزاع يون تشي من يديه. قال “إن الصغير لوو تشانغ شينغ يحيي الكبير سيادي السيف”

لقد فقدت إحصاء الأوقات التي ندمت فيها على تهورها عندما كانت صغيرة … لكن الشيء الأكثر قسوة حول القدر، هو أنه من المستحيل عكس ذلك مع الندم.

جون وومينغ أومأ برأسه قليلا قبل أن يلقي نظرة على جون شيلي. كان بإمكانه أن يشعر بهالتها المتقلبة والصراع داخل عقلها.

“إنني سعيد بقدرتك على التحرر من التقاليد الاجتماعية وإطاعة قلبك، ولكن …” جون وومينغ يحدق من بعيد ويتنهد وهو جالس خلف عينيه بثقل خمسين ألف سنة من الخبرة “لم يعد له مكان في هذا العالم، ولا يمكن لأحد ان يعرف ماذا سيصير في المستقبل. تنهد … ”

لماذا؟

في الوقت نفسه، توقف هيو بويون مرة أخرى عندما ظهر عالم الضوء اللامع أمامه. في الوقت نفسه، ظهر امامه الشخص الذي استعمل كل قوته لنقل الصوت.

تمتم هيو بويون عندما عاد أخيراً إلى الحاضر. مد يده دون وعي نحو فرع جليدي مغطى بأوراق نبات عليها اسم يون تشي. كانت نبتة نقية وجميلة، لماذا آذت عينيه وروحه كثيرا؟

كانت شوي يِنغيو.

بالإضافة إلى ذلك، فصيلة سيادي السيف لا يمكن قياسها بالزراعة وحدها، فنون سيفهم كانت أكثر رعباً من زراعتهم.

استشعرت شوي يِنغيو هالة مظلمة حتى قبل ظهور هيو بويون في رؤيتها. وبحلول الوقت الذي اقتربت منه، كانت نظرتها تنجذب على الفور نحو يون تشي اللاوعي.

لم يفاجأ لوو تشانغ شينغ أن جون وومينغ لم يشارك في هجوم جون شيلي. لقد كان سيادي السيف. هو لن يتنازل لمهاجمة صغير.

دفع هيو بويون يون تشي نحو شوي يِنغيو بينما كان يلهث بشدّة. سأل “ستبقيه آمناً… صحيح؟”

حتى جون شيلي كانت تحدق بفراغ في أشعة السيوف الثلاثة.

سرعان ما قامت شوي يِنغيو بلف شخصية يون تشي وهالته في حاجز مائي سميك قبل أن تسأل “هل كان أحد يتبعك؟”

كان من الحماقة السماح لشخص آخر بدخول روحه. إذا اظهر الطرف الآخر أي سوء نية تجاهه، فقد يدمر بسهولة بحر روحه.

أجاب “لا أعرف”

لكن جون وومينغ ابتسم بسهولة وقال “إنه لوو تشانغ شينغ في نهاية المطاف. لم يكن ليخضع بهذه السرعة لو لم أستخدم سيف الخيال والوقت مهم بالنظر للظروف ”

“… شكراً لك” كانت شوي يِنغيو على وشك المغادرة بعد أن شكرت هيو بويون، لكن الطرف الآخر ناداها.

تغيّرت عينيّ لوو تشانغ شينغ قليلاً. وعند هذه النقطة، فإن حتى الأحمق كان ليدرك أن سيادي السيف اختار حماية يون تشي على الرغم من حقيقة أنه أصبح الآن شخصاً شيطانياً.

“انتظري” صرخ هيو بويون قبل ان يخفِّض صوته. “لا تخبريه أنني أنا من أحضره إلى هنا … أيضاً، أرجوكِ أعطيه رسالتي بعد أن يستيقظ.”

ثم اندفع سيادي السيف الى جانب لوو تشانغ شينغ قبل ان يمد يده العجوزة. “الآن، رجاءً إفتح روحك حتى أتمكن من مسح آخر ساعة من ذاكرتك.”

“اهرب. اهرب الى المنطقة الإلهية الشمالية ولا تعود ابدا!”

جون وومينغ وجون شيلي كانا من بين الأشخاص الذين اختاروا ألا يشاهدوا إمبراطورة الشيطان معذبة السماء.

“فهمتك”

سرعان ما تمكن لوو تشانغ شينغ من اللحاق بهيو بويون، ولكن قدرته القوية في الزراعة منعته من تعطيل هيو بويون أو انتزاع يون تشي من يديه. قال “إن الصغير لوو تشانغ شينغ يحيي الكبير سيادي السيف”

هذا كل ما قالته قبل أن تغادر مع يون تشي سريعا. كانت كل ثانية يتعرض فيها يون تشي تشكل خطراً إضافياً على الجميع.

بعد فترة، ارتعد لوو تشانغ شينغ قبل أن يغمى عليه بالكامل.

استدار هيو بويون مبتعدا وأحكم قبضته بقوة. ثم حدق في المساحة الشاسعة التي أمامه، ثم تمتم في نفسه “تذكر، يون تشي. أنا… لا أدين لك بأي شيء بعد الآن!”

كانت الدموع تنزل من على خديها في اللحظة التي سألت “لماذا”

“هذا صحيح… أنا لست مديناً لك بأي شيء بعد الآن!”

بعد فترة، ارتعد لوو تشانغ شينغ قبل أن يغمى عليه بالكامل.

تمتم هيو بويون عندما عاد أخيراً إلى الحاضر. مد يده دون وعي نحو فرع جليدي مغطى بأوراق نبات عليها اسم يون تشي. كانت نبتة نقية وجميلة، لماذا آذت عينيه وروحه كثيرا؟

الأقدمية؟ الأقدمية كانت مجرد مزحة. كانت القوة أكبر عامل في كسب احترام المرء.

لماذا؟

“يعلم الجميع أنك تحمل ضغينة ضد يون تشي، وأن إله اللهب هيو بويون صديق مقرب من يون تشي. إن كنت ستتهمني أنا وهيو بويون بالدفاع عن يون تشي، فهل تعتقد أن العالم سيصدق كلماتك على كلماتي وكلمات هيو بويون؟ إذا كان هذا السيادي أنكر اتهامك وبرأ هيو بويون من أي خطأ، كيف سيكون رد فعل العالم برأيك؟ هل تعتقد أنهم سيصدقوك أم سيهزؤونك بسبب تفاهتك؟”

لقد كان الآن شخصاً شيطانياً…

“هل تعرفت على هذا السيف؟” جون وومينغ علّق بلا مبالاة. “يبدو أن سيدتك تخفي عنك القليل”

لماذا إذن!!!

“لنذهب”

“ملك عالم إله اللهب؟”

أدار جون وومينغ ظهره وبدأ يسافر في الاتجاه المعاكس للمكان الذي هرب إليه هيو بويون.

فقط عندما كانت يده على وشك لمس الفرع المتجمد، قرع فجأة صوت بارد من خلفه.

وفي حالة جون وومينغ، لم يتبقَ له سوى بالكاد عمر ليبدأ به…

هيو بويون تجمد. ومع ذلك، تسرّب القليل من النار من أطراف أصابعه وذوب أكثر من نصف الغصن الجليدي في لحظة.

غضب متوحش اختلس النظر من ملامح لوو تشانغ شينغ للحظة.

لم يفاجأ لوو تشانغ شينغ أن جون وومينغ لم يشارك في هجوم جون شيلي. لقد كان سيادي السيف. هو لن يتنازل لمهاجمة صغير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط