نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1745

ساحق القلب (2)

ساحق القلب (2)

1745 ساحق القلب (2)

“هناك شخص واحد يجب أن تقدموا له جميعاً شكركم، لكن هذا الشخص ليس أنا!” جي يوان قالت ببرود “ان الشيء الوحيد الذي تجلبه هذه الحاكمة هو الموت والدمار. أي شفقة؟ أية فضيلة؟ أتظن أن أمثالك وهذا العالم يستحقون انتباهي؟”

ضوء أزرق عميق خافت تألق مثل موجات الماء. اعترف يون تشي على الفور بأنه الهالة العميقة لعالم الضوء اللامع. في مؤتمر الاله العميق، كان قد رآه عندما حارب شوي ميان وشوي يِنغيو.

“حجر تصوير عميق؟” قال يون تشي بتروي قبل أن يأخذ الأحجار الأربعة من تيان جوهو. فتغيرت تعابير وجهه فجأة حين غمرهم وعيه.

“أربع يشمات أوهام الصور اللامعة؟ من أين أحضرتهم حتى؟” حدقت تشياني يينغ إير بدهشة في اليشمتين الزرقاوتين في أيدي تيان جوهو.

رأوا السادة الإلهيين وأباطرة إله الذين أشادوا بهم وهم يركعون على ركبهم ويستجدون الرحمة بتواضع لا يُصدق.

“يشمات أوهام الصور اللامعة؟” كانت هذه المرة الأولى التي يسمع فيها يون تشي بهذا الاسم.

كان هناك استثناء واحد فقط. كان رجلا يرتدي رداء أبيض ثلجي الذي عرّفه كعضو في طائفة عنقاء الجليد.

“إنها متقدمة، ثمينة نوعا ما” أجابت تشياني يينغ إير “في الجوهر، هي مجرد نوع آخر من حجر التصوير العميق. ومع ذلك، هي أغلى بكثير من أحجار التصوير العميقة الشائعة هناك. وهناك عدد قليل جدا منهم في هذا العالم لأنه لا يمكن تغذيتها إلا في بركة السماء الوهمية، الموقع الذي يكون فيه ضوء النجوم ألمع”

الأسياد الإلهيون كانوا يرتجفون، أباطرة إله كانوا يرتجفون… حتى الأقوى منهم جميعا، كان عاهل التنين يرتجف من الخوف.

“إلى جانب كونه خيالي المظهر ونادر، يقال … أنه يمكن أن ينقش صورة عميقة دون أن يتم كشفه.”

كان هناك هاجس سيء للغاية كان ينمو في قلوبهم، ولكن الإسقاط كان آتياً من عالم إله السماء الخالدة. لم يستطيعوا إيقافه حتى لو أرادوا ذلك.

“حجر تصوير عميق؟” قال يون تشي بتروي قبل أن يأخذ الأحجار الأربعة من تيان جوهو. فتغيرت تعابير وجهه فجأة حين غمرهم وعيه.

“ابن الاله يون، يرجى قبول قوس من هذا العجوز… بصفتك مخلّص العالم بأسره، ليس هناك قوس أو مدح أو إمتنان أعلى لا تستحقه. الجميع في هذا العالم بما في ذلك أجيال المستقبل يجب أن يتذكروا إسمك إلى الأبد!”

لاحظت تشياني يينغ إير على الفور شيئاً خاطئاً. “ماهذا؟”

يتذكر الجميع الضوء القرمزي، الضوء القرمزي المخيف الذي كان يمكن رؤيته من كل زاوية في المنطقة الإلهية الشرقية. من الواضح أنه كان مشهد خلال “الكارثة القرمزية”.

“…”

“من الأفضل أن تتذكروا اسمه وإنجازاته الطيبة لبقية حياتكم! ولا تنسوا أبدا من انقذكم من حافة اليأس عندما تتمتعون بالحياة في الفوضى البدائية!”

لم يعطها يون تشي أي رد، لذا تقدمت خطوة إلى الأمام ومسحت يشمات أوهام الصور اللامعة في يده بنفسها. تجمدت نظرتها، وتغيرت تعبيراتها وهالتها. ولكن تبين أن ردة فعلها كانت أكثر تشدداً من ردة فعل يون تشي.

ما صدمهم اكثر هو الأشخاص الحاضرين في الإسقاط .

التفتت فجأة وسألت تيان جوهو “من اعطاك يشمات أوهام الصور اللامعة هذه ـــ لا! من أعطاهم إلى تشي ووياو؟”

“لابأس” أخرج يون تشي ضحكة ساخرة بعد أن انتهت مفاجأته. “أنا لست بحاجة لإثبات نفسي لأي شخص!”

كان تيان جوهو بالكاد يتبادل أي كلمات مع تشياني يينغ إير في الماضي، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها مثل هذا القدر من الإلحاح في صوتها. يخفي دهشته، عاد إلى لقائه مع تشي ووياو قبل أن يجيب “ذكرت ملكة الشيطان… امرأة تحمل لقب شوي على ما أعتقد”.

بعد شهرين او ثلاثة تقريبا من هذه الجمعية، تلاشى فجأة الصدع القرمزي. ولم تعد الوحوش العميقة مهتاجة أيضاً.

“هل كانت شوي يِنغيو… أم شوي ميان؟” سألت تشياني يينغ إير على وجه السرعة مرة أخرى، لكنها استدارت على الفور نحو فين داوكي وأمرت “جهز اليشم العميق لعالم إله السماء الخالدة وشغل تشكيل الإسقاط العظيم مرة أخرى!”

كل واحد منهم خاطبه مستخدماً لقبه الشرفي الجديد…

استلم فين داوكي أوامره وغادر دون أن يسأل عن السبب.

لم يكن هذا كل شيء وكان ذلك مصحوباً بإحساس بأن كل ما يعرفونه قد انقلب رأساً على عقب.

“لابأس” أخرج يون تشي ضحكة ساخرة بعد أن انتهت مفاجأته. “أنا لست بحاجة لإثبات نفسي لأي شخص!”

“إن رضى إبن الاله يون شيء قد لا نستطيع أن نكافئه حتى في مليون عمر. من فضلك، اسأل عالم النجم اللامحدود أي شيء إذا كان لديك أي طلبات”

“لا، أنت ستفعل!” لكن تشياني يينغ إير دحضته على الفور. كانت مفاجأة عميقة وحماس محفور في عينيها. “يشمات أوهام الصور اللامعة الأربعة هذه تساوي تريليونات من جنود الشيطان!”

لم يكن الأمر أنه كان مخالفا لإفادته في وقت سابق. لم يكن بحاجة لإثبات نفسه لأي شخص لأن لا أحد يستحق!

“علاوة على ذلك، هو يؤثر ايضا في المنطقة الالهية الجنوبية والمنطقة الالهية الغربية! هذا ضخم!”

تابعوا عن كثب خلف أباطرة إله كانوا ملوك العالم العلوي:

يون تشي “…”

ما صدمهم اكثر هو الأشخاص الحاضرين في الإسقاط .

“لا اصدق ان هذه الفتاة الصغيرة كان لديها شيء مخيف كهذا في أكمامها! هل تنبأت بأن هذه المأساة قد تتحقق؟”

لم يكن الأمر أنه كان مخالفا لإفادته في وقت سابق. لم يكن بحاجة لإثبات نفسه لأي شخص لأن لا أحد يستحق!

“هيه… على أي حال… هي حقاً مالكة الروح الالهية الغير قابلة للصدأ!”

قبل أربع سنوات، بغية التصدي للكارثة القرمزية، أنشأ عالم السماء الخالدة تشكيلا عميقا ذا أبعاد هائلة قيل إنه متصل بحافة الفوضى البدائية واستضافت الجمعية العامة للسماء الخالدة، وهي جمعية لا يمكن إلا لسادة الإلهيين أن يشاركوا فيها.

حتى الآن، تشياني يينغ إير لا تزال غير قادرة على قمع الإثارة العميقة في صوتها. فاستعملت كلمة “مخيف” لتظهر كم هي منفعلة.

الكلمات لا يمكن أن تبدأ حتى لوصف صدمتهم، خصوصا لأنها كانت شيطان!

كانت امرأة متكبرة، ولم يكن هناك تقريبا شخص تعترف به في حياتها. لكن الآن، لم يكن بوسعها أن تقمع الإعجاب بصوتها.

الجميع ايضا انحنوا لها وصرخوا بالامتنان فوق رئتيهم. فبدا صوتهم كصوت عباد الدين.

هذه المرة، لم يعترض يون تشي.

أباطرة إله وملوك العالم العلوي بدوا مجانين من البهجة. حتى أن إمبراطور إله السماء الخالدة انحنى بعمق إلى يون تشي وقال “يون تشي … لا، إبن الاله يون. عودة الإمبراطورة الشيطانية كان يجب أن يؤدي إلى نهاية العالم. لم يجرؤ أحد منا على أن يحلم بنتيجة كهذه. إذا لم يكن بفضلك… انسَ السلام الذي يجب أن يأتي مع استرضاء إمبراطورة الشيطان، لا أحد منا يجب أن يكون على قيد الحياة اليوم. من فضلك، تقبل قوس من هذا العجوز

لم يكن الأمر أنه كان مخالفا لإفادته في وقت سابق. لم يكن بحاجة لإثبات نفسه لأي شخص لأن لا أحد يستحق!

كلمات إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أذهلت الجميع… ليس فقط لأنها كانت موجودة بشكل لا مثيل له والحاكم الأعلى للجميع، ولكن لأنها اختارت أن تضحي بنفسها وبعشيرتها كلها من أجل سلام العالم!

لكن تقييم تشياني يينغ إير كان صحيحاً أيضاً. في ما يتعلق بالحرب، لم يكن حتى تريليونات الجنود كافيا لوصف قيمتها الحقيقية!

بعد وقت قصير من تفوّه إمبراطور إله السماء الخالدة، سرعان ما برهنت الأسطورة على صحتها.

مع العلم بهذه الحقيقة، لن يكون من المُفاجئ لو أنّ تشي ووياو أرسلت الساحرات التسع لتسليمهن بدلاً من تيان جوهو.

التفتت فجأة وسألت تيان جوهو “من اعطاك يشمات أوهام الصور اللامعة هذه ـــ لا! من أعطاهم إلى تشي ووياو؟”

استغرق الأمر فترة لإعادة تنشيط إسقاط السماء الخالدة لأن فين داوكي هو من تولى العمل بنفسه. سرعان ما بدأت ألواح النجم في جميع أنحاء المنطقة الإلهية الشرقية في العمل من جديد.

“هناك شخص واحد يجب أن تقدموا له جميعاً شكركم، لكن هذا الشخص ليس أنا!” جي يوان قالت ببرود “ان الشيء الوحيد الذي تجلبه هذه الحاكمة هو الموت والدمار. أي شفقة؟ أية فضيلة؟ أتظن أن أمثالك وهذا العالم يستحقون انتباهي؟”

تشياني يينغ إير لم تأتمن أي أحد على يشمات أوهام الصور اللامعة صعدت شخصيا إلى التشكيل العظيم ووضعت أوّل صورة في الفتحة بنفسها.

……

كل ممارس عميق للمنطقة الإلهية الشرقية التفت للنظر عندما ظهر إسقاط السماء الخالدة مرة أخرى. ونتيجة لذلك توقفت مؤقتا عدد لا يحصى من المعارك.

بخلاف المرة الاولى، اظهر هذا الإسقاط منطقة نجمية مليئة بضوء أحمر غير عادي وبمجموعة من الناس وبضوء عميق.

بخلاف المرة الاولى، اظهر هذا الإسقاط منطقة نجمية مليئة بضوء أحمر غير عادي وبمجموعة من الناس وبضوء عميق.

داخل وخارج الإسقاط، ركز الجميع نظراتهم على يون تشي.

يتذكر الجميع الضوء القرمزي، الضوء القرمزي المخيف الذي كان يمكن رؤيته من كل زاوية في المنطقة الإلهية الشرقية. من الواضح أنه كان مشهد خلال “الكارثة القرمزية”.

“الكبيرة إمبراطورة الشيطان، هل تسمحين لهذا الصغير أن يقول شيئاً؟”

ما صدمهم اكثر هو الأشخاص الحاضرين في الإسقاط .

رأوا السادة الإلهيين وأباطرة إله الذين أشادوا بهم وهم يركعون على ركبهم ويستجدون الرحمة بتواضع لا يُصدق.

شاهدوا إمبراطور إله براهما السماوي، إمبراطور إله السماء الخالدة، آلهة النجم، آلهة القمر، الأوصياء، ملك عالم الاخلاص المقدس، ملك عالم الضوء اللامع… كان هناك الكثير من ملوك العالم العلوي لم يستطيعوا حتى أن يدرجوهم كلهم.

على الرغم من أنه كان مجرد إسقاط، إلا أن المرأة ظلت تمارس ضغطاً هدَّد بسحق أرواح جميع الكائنات الحية في المنطقة الإلهية الشرقية.

حتى أنهم رأوا امبراطور إله البحر الجنوبي للمنطقة الالهية الجنوبية، وأقوى امبراطور إله للمنطقة الالهية الغربية والحاكم الاسمى للفوضى البدائية، عاهل التنين نفسه!

كان إمبراطور إله براهما السماوي أيضًا يشكر يون تشي بعمق. “إمبراطور إله السماء الخالدة صحيح! أنت أنقذت العالم بمفردك وازحت المصائب عن عالم الاله. لا يوجد أحد في العالم لا ينبغي له أن يشكرك على السلام الأبدي الذي جلبته لنا.”

كل واحد من هؤلاء الناس كان مشهوراً في حد ذاته… لأنهم كانوا جميعاً سادة إلهيين!

كان ذلك بسبب شعورهم بأن شيئاً ما على وشك الحدوث ؛ أن الحقيقة التي كانت مخفية عن العالم لفترة طويلة كانت على وشك الكشف عنها.

كان هناك استثناء واحد فقط. كان رجلا يرتدي رداء أبيض ثلجي الذي عرّفه كعضو في طائفة عنقاء الجليد.

على النقيض من سيد الشيطان الذي شاهدوه في الإسقاط قبل يومين، كان يون تشي في الإسقاط يحيي الكبار باحترام واعتدال. فقد رأوا بعض التوتر في وجهه عندما نظر الى الضوء القرمزي احيانا.

كان يون تشي!

كان تيان جوهو بالكاد يتبادل أي كلمات مع تشياني يينغ إير في الماضي، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها مثل هذا القدر من الإلحاح في صوتها. يخفي دهشته، عاد إلى لقائه مع تشي ووياو قبل أن يجيب “ذكرت ملكة الشيطان… امرأة تحمل لقب شوي على ما أعتقد”.

على النقيض من سيد الشيطان الذي شاهدوه في الإسقاط قبل يومين، كان يون تشي في الإسقاط يحيي الكبار باحترام واعتدال. فقد رأوا بعض التوتر في وجهه عندما نظر الى الضوء القرمزي احيانا.

رأوا الأسياد الإلهيين يعملون معاً لمهاجمة الصدع القرمزي … رأوا امرأة مرعبة في الأسود تمشي ببطء بعد فشلهم.

لم تكن هناك أي نية للقتل أو برك من الهاوية شاهدوها من الرجل الذي ذبح عالم ملكي بأكملها. في الواقع، عيونه كانت نقية جداً لدرجة انها بدت وكأنها لا تستطيع أن تتحمّل حتى قليلاً من النزاع.

داخل وخارج الإسقاط، ركز الجميع نظراتهم على يون تشي.

في الإسقاط، عندما بدأ إمبراطور إله السماء الخالدة يتحدث عن الجمعية العامة للسماء الخالدة بصوت ثقيل بشكل لا يصدق … أدركوا أخيرا أنه كان إسقاطا من قبل أربع سنوات!

في الوقت الحالي، تم التعامل مع الجميع إلى مشهد لم يسبق لهم أن شاهدوه من قبل، المشهد الكامل لـ “الجمعية العامة للسماء الخالدة” التي جرت آنذاك.

قبل أربع سنوات، بغية التصدي للكارثة القرمزية، أنشأ عالم السماء الخالدة تشكيلا عميقا ذا أبعاد هائلة قيل إنه متصل بحافة الفوضى البدائية واستضافت الجمعية العامة للسماء الخالدة، وهي جمعية لا يمكن إلا لسادة الإلهيين أن يشاركوا فيها.

داخل وخارج الإسقاط، ركز الجميع نظراتهم على يون تشي.

هذه الحركة لم تكن معروفة للمنطقة الإلهية الشرقية فحسب. عالم الاله بأكمله كان مدركا لهذا.

بعد وقت قصير من تفوّه إمبراطور إله السماء الخالدة، سرعان ما برهنت الأسطورة على صحتها.

ومع ذلك، لم يعرف أحد تقريبا ما حدث فعلا خلال الجمعية العامة للسماء الخالدة، بالاضافة الى السادة الالهيين المشاركين.

يتذكر الجميع الضوء القرمزي، الضوء القرمزي المخيف الذي كان يمكن رؤيته من كل زاوية في المنطقة الإلهية الشرقية. من الواضح أنه كان مشهد خلال “الكارثة القرمزية”.

بعد شهرين او ثلاثة تقريبا من هذه الجمعية، تلاشى فجأة الصدع القرمزي. ولم تعد الوحوش العميقة مهتاجة أيضاً.

هذه المرة، لم يعترض يون تشي.

قيل ان الصدع القرمزي عبارة عن ثقب في الفوضى البدائية، وأنهم كانوا قادرين في نهاية المطاف على تدميره عن طريق جمع قوة الجميع … حتى أنهم نجحوا في طرد اعظم عدو للعالم، رضيع الشر، من الفوضى البدائية.

“إن رضى إبن الاله يون شيء قد لا نستطيع أن نكافئه حتى في مليون عمر. من فضلك، اسأل عالم النجم اللامحدود أي شيء إذا كان لديك أي طلبات”

في ذلك الوقت أيضاً انكشف يون تشي كشخص شيطان وطورد في كل أنحاء عالم الاله.

“هناك شخص واحد يجب أن تقدموا له جميعاً شكركم، لكن هذا الشخص ليس أنا!” جي يوان قالت ببرود “ان الشيء الوحيد الذي تجلبه هذه الحاكمة هو الموت والدمار. أي شفقة؟ أية فضيلة؟ أتظن أن أمثالك وهذا العالم يستحقون انتباهي؟”

في الوقت الحالي، تم التعامل مع الجميع إلى مشهد لم يسبق لهم أن شاهدوه من قبل، المشهد الكامل لـ “الجمعية العامة للسماء الخالدة” التي جرت آنذاك.

بعد وقت قصير من تفوّه إمبراطور إله السماء الخالدة، سرعان ما برهنت الأسطورة على صحتها.

تكلم إمبراطور إله السماء الخالدة عن الهدف الحقيقي للجمعية قبل الانتقال الى قصة اثقل. تحدث عن أسطورة إمبراطورة الشيطان معذبة السماء وآلهة الشيطان التي أمرتها، القصة التي بدت خيالية جدا كانوا سيرفضونها فورا لو لم تأتي من فم إمبراطور إله السماء الخالدة.

“جنس الاله القذر، هم فقط أرسلوا حفنة من المخلوقات البشرية الوضيعة مثلكم لاستقبال هذه الحاكمة!؟”

بعد وقت قصير من تفوّه إمبراطور إله السماء الخالدة، سرعان ما برهنت الأسطورة على صحتها.

“…”

رأوا الأسياد الإلهيين يعملون معاً لمهاجمة الصدع القرمزي … رأوا امرأة مرعبة في الأسود تمشي ببطء بعد فشلهم.

كل واحد منهم خاطبه مستخدماً لقبه الشرفي الجديد…

على الرغم من أنه كان مجرد إسقاط، إلا أن المرأة ظلت تمارس ضغطاً هدَّد بسحق أرواح جميع الكائنات الحية في المنطقة الإلهية الشرقية.

الشفقة؟ فضيلة؟ لكن صوت إمبراطورة الشيطان كان ساخراً “يا لكم من حفنة بشر حمقى وساذجين. هل تعتقدون حقا أن هذه الحاكمة تفعل هذا لأجلكم؟

“جنس الاله القذر، هم فقط أرسلوا حفنة من المخلوقات البشرية الوضيعة مثلكم لاستقبال هذه الحاكمة!؟”

……

كان صوتها الفريد علامة على عودة إمبراطورة الشيطان إلى الفوضى البدائية.

“هذه الحاكمة قررت أن شعبها لن يعود إلى الفوضى البدائية. بعد ستة أيام من الآن، هي نفسها ستترك الفوضى البدائية أيضاً. كثيركم لم يعد عليهم ان يقلقوا”

الأسياد الإلهيون كانوا يرتجفون، أباطرة إله كانوا يرتجفون… حتى الأقوى منهم جميعا، كان عاهل التنين يرتجف من الخوف.

يون تشي “…”

رأوا إمبراطورة الشيطان معذبة السماء وهي تمحو آلهة براهما الثلاثة كما كانت تسحق نملاً.

كان هناك استثناء واحد فقط. كان رجلا يرتدي رداء أبيض ثلجي الذي عرّفه كعضو في طائفة عنقاء الجليد.

رأوا السادة الإلهيين وأباطرة إله الذين أشادوا بهم وهم يركعون على ركبهم ويستجدون الرحمة بتواضع لا يُصدق.

ما حدث بعد ذلك صدمهم اكثر.

“الكبيرة إمبراطورة الشيطان، هل تسمحين لهذا الصغير أن يقول شيئاً؟”

“إنجازاتك وفضائلك تستحق أن تذكر إلى الأبد، ابن الاله يون!”

فقط شخص واحد خرج ليواجه إمبراطورة الشيطان عندما بدا أن كل شيء ضاع. بفضح ميراث إله الشر الذي خلّفه ولؤلؤة السم السماوية، استطاع بطريقة ما ان يطفئ غضب إمبراطورة الشيطان معذبة السماء ونية الثتل ويمنعها من قتل أي شخص آخر.

على الرغم من أنه كان مجرد إسقاط، إلا أن المرأة ظلت تمارس ضغطاً هدَّد بسحق أرواح جميع الكائنات الحية في المنطقة الإلهية الشرقية.

ما حدث بعد ذلك صدمهم اكثر.

حتى أنهم رأوا امبراطور إله البحر الجنوبي للمنطقة الالهية الجنوبية، وأقوى امبراطور إله للمنطقة الالهية الغربية والحاكم الاسمى للفوضى البدائية، عاهل التنين نفسه!

“إن هذا الملك الصغير، تشيانيي فانتيان، مستعد أن يقسم إلى الأبد الولاء والعبودية لسيدتي إمبراطورة الشيطان إلى جانب عالم إله عاهل براهما. إن أظهرنا شيئاً من الخيانة، بالتأكيد سيصيبني البرق، أنا تشياني فانتيان وعشيرتي سنطرد من على وجه الأرض”

الشفقة؟ فضيلة؟ لكن صوت إمبراطورة الشيطان كان ساخراً “يا لكم من حفنة بشر حمقى وساذجين. هل تعتقدون حقا أن هذه الحاكمة تفعل هذا لأجلكم؟

إمبراطور إله براهما السماوي سقط على ركبتيه و حنى رأسه بأكثر طريقة متواضعة يمكن تخيلها وأقسم يمين الولاء مثير للشفقة لدرجة أن ذلك جعل حتى الممارسين لعالم نجمي سفلي تذللا.

داخل وخارج الإسقاط، ركز الجميع نظراتهم على يون تشي.

بعد ذلك، حذا حذوه ملوك العالم وأباطرة إله. إمبراطور إله السماء الخالدة، إمبراطور إله البحر الجنوبي، عاهل التنين… كان الجميع مستعجلًا ليكونوا أوّل من يقسم بولائهم الأبدي لإمبراطورة الشيطان.

“علاوة على ذلك، هو يؤثر ايضا في المنطقة الالهية الجنوبية والمنطقة الالهية الغربية! هذا ضخم!”

لم يكن من المتصور أن هؤلاء ملوك الملوك، هؤلاء المخلوقات الإلهية يمكن أن يحظوا بيوم مثل هذا… أي شرف؟ أية شجاعة؟ لم يكن هناك سوى الادنى من أدنى.

هذه المرة، لم يعترض يون تشي.

الآن، كل الحروب عبر مناطق النجم قد توقفت. يخيم صمت غريب على كامل المنطقة الإلهية الشرقية حيث حدق كل من الممارسين العميقين للمنطقة الشرقية وشعب الشيطان في الإسقاط نحو السماء، غير راغبين ان يفوِّتوا ولو لحظة واحدة منها.

كل واحد من هؤلاء الناس كان مشهوراً في حد ذاته… لأنهم كانوا جميعاً سادة إلهيين!

كان ذلك بسبب شعورهم بأن شيئاً ما على وشك الحدوث ؛ أن الحقيقة التي كانت مخفية عن العالم لفترة طويلة كانت على وشك الكشف عنها.

ظهر إمبراطور إله السماء الخالدة في الاسقاط بنظرة امتنان عميق على وجهه. وانحنى بعمق نحوها وقال “أبدا أن الكبيرة إمبراطورة الشيطان كانت على استعداد للتضحية بشؤونها الخاصة من أجل حماية الناس من الفوضى البدائية. لن ننسَ ابدا لطفك، شفقتك، وفضيلتك. إنه لمن العار أننا وضيعون لدرجة أنه لا يوجد ما لا نستطيع فعله لرد الجميل … أرجو أن تقبلي قوس من هذا العجوز على الأقل!”

أما ملوك العالم العلوي الذين شاركوا في الجمعية العامة، كانوا يعرفون بالتالي الحقيقة كاملة، تعبيراتهم تحولت فجأة إلى قبيحة ومعقدة.

الجميع ايضا انحنوا لها وصرخوا بالامتنان فوق رئتيهم. فبدا صوتهم كصوت عباد الدين.

كان هناك هاجس سيء للغاية كان ينمو في قلوبهم، ولكن الإسقاط كان آتياً من عالم إله السماء الخالدة. لم يستطيعوا إيقافه حتى لو أرادوا ذلك.

في هذا الإسقاط، كان يون تشي يعلن للعالم بهدوء وثقة أن إمبراطورة الشيطان معذبة السماء قد وعدت بعدم جلب الأذى للعالم.

شاهد الممارسون العميقيون للمنطقة الشرقية بينما كانت إمبراطورة الشيطان معذبة السماء تأخذ يون تشي بعيدا. ثم تغيرت الصورة إلى عالم مختلف.

“لا اصدق ان هذه الفتاة الصغيرة كان لديها شيء مخيف كهذا في أكمامها! هل تنبأت بأن هذه المأساة قد تتحقق؟”

كان عالما مغطى بالجليد والثلوج. ملوك العالم العلوي، أباطرة إله ويون تشي كانوا جميعاً هناك.

“هذه الحاكمة قررت أن شعبها لن يعود إلى الفوضى البدائية. بعد ستة أيام من الآن، هي نفسها ستترك الفوضى البدائية أيضاً. كثيركم لم يعد عليهم ان يقلقوا”

في هذا الإسقاط، كان يون تشي يعلن للعالم بهدوء وثقة أن إمبراطورة الشيطان معذبة السماء قد وعدت بعدم جلب الأذى للعالم.

لم يكن هذا كل شيء وكان ذلك مصحوباً بإحساس بأن كل ما يعرفونه قد انقلب رأساً على عقب.

أباطرة إله وملوك العالم العلوي بدوا مجانين من البهجة. حتى أن إمبراطور إله السماء الخالدة انحنى بعمق إلى يون تشي وقال “يون تشي … لا، إبن الاله يون. عودة الإمبراطورة الشيطانية كان يجب أن يؤدي إلى نهاية العالم. لم يجرؤ أحد منا على أن يحلم بنتيجة كهذه. إذا لم يكن بفضلك… انسَ السلام الذي يجب أن يأتي مع استرضاء إمبراطورة الشيطان، لا أحد منا يجب أن يكون على قيد الحياة اليوم. من فضلك، تقبل قوس من هذا العجوز

لم يعطها يون تشي أي رد، لذا تقدمت خطوة إلى الأمام ومسحت يشمات أوهام الصور اللامعة في يده بنفسها. تجمدت نظرتها، وتغيرت تعبيراتها وهالتها. ولكن تبين أن ردة فعلها كانت أكثر تشدداً من ردة فعل يون تشي.

“ابن الاله القديس، لا احد يستحق هذا اللقب اكثر منك. قد لا يكون هناك أحد يستحق مني القوس، لكنك تستحق ذلك. وفي الواقع، لا يوجد احد في العالم لا يجب ان يشكرك”

لم يكن من المتصور أن هؤلاء ملوك الملوك، هؤلاء المخلوقات الإلهية يمكن أن يحظوا بيوم مثل هذا… أي شرف؟ أية شجاعة؟ لم يكن هناك سوى الادنى من أدنى.

كان إمبراطور إله براهما السماوي أيضًا يشكر يون تشي بعمق. “إمبراطور إله السماء الخالدة صحيح! أنت أنقذت العالم بمفردك وازحت المصائب عن عالم الاله. لا يوجد أحد في العالم لا ينبغي له أن يشكرك على السلام الأبدي الذي جلبته لنا.”

يتذكر الجميع الضوء القرمزي، الضوء القرمزي المخيف الذي كان يمكن رؤيته من كل زاوية في المنطقة الإلهية الشرقية. من الواضح أنه كان مشهد خلال “الكارثة القرمزية”.

تابعوا عن كثب خلف أباطرة إله كانوا ملوك العالم العلوي:

لكن تقييم تشياني يينغ إير كان صحيحاً أيضاً. في ما يتعلق بالحرب، لم يكن حتى تريليونات الجنود كافيا لوصف قيمتها الحقيقية!

“رجاءً إقبل قوس من هذا الملك الصغير، ابن الاله يون!”

فقط شخص واحد خرج ليواجه إمبراطورة الشيطان عندما بدا أن كل شيء ضاع. بفضح ميراث إله الشر الذي خلّفه ولؤلؤة السم السماوية، استطاع بطريقة ما ان يطفئ غضب إمبراطورة الشيطان معذبة السماء ونية الثتل ويمنعها من قتل أي شخص آخر.

“إنجازاتك وفضائلك تستحق أن تذكر إلى الأبد، ابن الاله يون!”

بعد ذلك، حذا حذوه ملوك العالم وأباطرة إله. إمبراطور إله السماء الخالدة، إمبراطور إله البحر الجنوبي، عاهل التنين… كان الجميع مستعجلًا ليكونوا أوّل من يقسم بولائهم الأبدي لإمبراطورة الشيطان.

“إن رضى إبن الاله يون شيء قد لا نستطيع أن نكافئه حتى في مليون عمر. من فضلك، اسأل عالم النجم اللامحدود أي شيء إذا كان لديك أي طلبات”

“هذه الحاكمة قررت أن شعبها لن يعود إلى الفوضى البدائية. بعد ستة أيام من الآن، هي نفسها ستترك الفوضى البدائية أيضاً. كثيركم لم يعد عليهم ان يقلقوا”

……

كانت امرأة متكبرة، ولم يكن هناك تقريبا شخص تعترف به في حياتها. لكن الآن، لم يكن بوسعها أن تقمع الإعجاب بصوتها.

صُعق جميع الممارسين العميقين للمنطقة الإلهية الشرقية. لفترة طويلة، الشيء الوحيد الذي كان الناس يسمعونه هو دقات قلوبهم البرية.

كان ذلك بسبب شعورهم بأن شيئاً ما على وشك الحدوث ؛ أن الحقيقة التي كانت مخفية عن العالم لفترة طويلة كانت على وشك الكشف عنها.

حدث الإسقاط الثالث في حلبة إله المناوشات من عالم إله السماء الخالدة.

“إنجازاتك وفضائلك تستحق أن تذكر إلى الأبد، ابن الاله يون!”

إمبراطورة الشيطان معذبة السماء بنفسها ظهرت وأخبرتهم بشيء بدا وكأنه جاء مباشرة من الخيال.

“إنها متقدمة، ثمينة نوعا ما” أجابت تشياني يينغ إير “في الجوهر، هي مجرد نوع آخر من حجر التصوير العميق. ومع ذلك، هي أغلى بكثير من أحجار التصوير العميقة الشائعة هناك. وهناك عدد قليل جدا منهم في هذا العالم لأنه لا يمكن تغذيتها إلا في بركة السماء الوهمية، الموقع الذي يكون فيه ضوء النجوم ألمع”

“هذه الحاكمة قررت أن شعبها لن يعود إلى الفوضى البدائية. بعد ستة أيام من الآن، هي نفسها ستترك الفوضى البدائية أيضاً. كثيركم لم يعد عليهم ان يقلقوا”

كان ذلك بسبب شعورهم بأن شيئاً ما على وشك الحدوث ؛ أن الحقيقة التي كانت مخفية عن العالم لفترة طويلة كانت على وشك الكشف عنها.

كلمات إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أذهلت الجميع… ليس فقط لأنها كانت موجودة بشكل لا مثيل له والحاكم الأعلى للجميع، ولكن لأنها اختارت أن تضحي بنفسها وبعشيرتها كلها من أجل سلام العالم!

“هيه… على أي حال… هي حقاً مالكة الروح الالهية الغير قابلة للصدأ!”

الكلمات لا يمكن أن تبدأ حتى لوصف صدمتهم، خصوصا لأنها كانت شيطان!

حدث الإسقاط الثالث في حلبة إله المناوشات من عالم إله السماء الخالدة.

إمبراطورة الشياطين الحقيقيين لا أقل!

“ابن الاله القديس، لا احد يستحق هذا اللقب اكثر منك. قد لا يكون هناك أحد يستحق مني القوس، لكنك تستحق ذلك. وفي الواقع، لا يوجد احد في العالم لا يجب ان يشكرك”

لم يكن هذا كل شيء وكان ذلك مصحوباً بإحساس بأن كل ما يعرفونه قد انقلب رأساً على عقب.

تشياني يينغ إير لم تأتمن أي أحد على يشمات أوهام الصور اللامعة صعدت شخصيا إلى التشكيل العظيم ووضعت أوّل صورة في الفتحة بنفسها.

ظهر إمبراطور إله السماء الخالدة في الاسقاط بنظرة امتنان عميق على وجهه. وانحنى بعمق نحوها وقال “أبدا أن الكبيرة إمبراطورة الشيطان كانت على استعداد للتضحية بشؤونها الخاصة من أجل حماية الناس من الفوضى البدائية. لن ننسَ ابدا لطفك، شفقتك، وفضيلتك. إنه لمن العار أننا وضيعون لدرجة أنه لا يوجد ما لا نستطيع فعله لرد الجميل … أرجو أن تقبلي قوس من هذا العجوز على الأقل!”

ما حدث بعد ذلك صدمهم اكثر.

الجميع ايضا انحنوا لها وصرخوا بالامتنان فوق رئتيهم. فبدا صوتهم كصوت عباد الدين.

إمبراطورة الشيطان معذبة السماء بنفسها ظهرت وأخبرتهم بشيء بدا وكأنه جاء مباشرة من الخيال.

الشفقة؟ فضيلة؟ لكن صوت إمبراطورة الشيطان كان ساخراً “يا لكم من حفنة بشر حمقى وساذجين. هل تعتقدون حقا أن هذه الحاكمة تفعل هذا لأجلكم؟

رأوا إمبراطورة الشيطان معذبة السماء وهي تمحو آلهة براهما الثلاثة كما كانت تسحق نملاً.

“هل تعتقدون حقاً أن هذا العالم المثير للشفقة يستحق تضحية هذه الحاكمة!؟”

استغرق الأمر فترة لإعادة تنشيط إسقاط السماء الخالدة لأن فين داوكي هو من تولى العمل بنفسه. سرعان ما بدأت ألواح النجم في جميع أنحاء المنطقة الإلهية الشرقية في العمل من جديد.

“هناك شخص واحد يجب أن تقدموا له جميعاً شكركم، لكن هذا الشخص ليس أنا!” جي يوان قالت ببرود “ان الشيء الوحيد الذي تجلبه هذه الحاكمة هو الموت والدمار. أي شفقة؟ أية فضيلة؟ أتظن أن أمثالك وهذا العالم يستحقون انتباهي؟”

لاحظت تشياني يينغ إير على الفور شيئاً خاطئاً. “ماهذا؟”

“هذا الشخص، هو يون تشي!”

“من الأفضل أن تتذكروا اسمه وإنجازاته الطيبة لبقية حياتكم! ولا تنسوا أبدا من انقذكم من حافة اليأس عندما تتمتعون بالحياة في الفوضى البدائية!”

داخل وخارج الإسقاط، ركز الجميع نظراتهم على يون تشي.

“جنس الاله القذر، هم فقط أرسلوا حفنة من المخلوقات البشرية الوضيعة مثلكم لاستقبال هذه الحاكمة!؟”

“من الأفضل أن تتذكروا اسمه وإنجازاته الطيبة لبقية حياتكم! ولا تنسوا أبدا من انقذكم من حافة اليأس عندما تتمتعون بالحياة في الفوضى البدائية!”

شاهدوا إمبراطور إله براهما السماوي، إمبراطور إله السماء الخالدة، آلهة النجم، آلهة القمر، الأوصياء، ملك عالم الاخلاص المقدس، ملك عالم الضوء اللامع… كان هناك الكثير من ملوك العالم العلوي لم يستطيعوا حتى أن يدرجوهم كلهم.

جسد إمبراطورة الشيطان معذبة السماء اختفى من الإسقاط هناك وبعد ذلك. ومع ذلك، صوتها كان مطبوعا الى الأبد في قلوب وأرواح الجميع.

لم تكن هناك أي نية للقتل أو برك من الهاوية شاهدوها من الرجل الذي ذبح عالم ملكي بأكملها. في الواقع، عيونه كانت نقية جداً لدرجة انها بدت وكأنها لا تستطيع أن تتحمّل حتى قليلاً من النزاع.

عندما ذهبت إمبراطورة الشيطان، تولى إمبراطور إله السماء الخالدة القيادة مرة أخرى وشكر يون تشي بعمق.

صُعق جميع الممارسين العميقين للمنطقة الإلهية الشرقية. لفترة طويلة، الشيء الوحيد الذي كان الناس يسمعونه هو دقات قلوبهم البرية.

“ابن الاله يون، يرجى قبول قوس من هذا العجوز… بصفتك مخلّص العالم بأسره، ليس هناك قوس أو مدح أو إمتنان أعلى لا تستحقه. الجميع في هذا العالم بما في ذلك أجيال المستقبل يجب أن يتذكروا إسمك إلى الأبد!”

داخل وخارج الإسقاط، ركز الجميع نظراتهم على يون تشي.

كما اجتمع بقية أباطرة إله والسادة الإلهيين حول يون تشي، وانحنوا بعمق أمام يون تشي، وتحدثوا بأكثر كلمات الحمد والامتنان المبالغاً فيها.

“إلى جانب كونه خيالي المظهر ونادر، يقال … أنه يمكن أن ينقش صورة عميقة دون أن يتم كشفه.”

كل واحد منهم خاطبه مستخدماً لقبه الشرفي الجديد…

إمبراطورة الشيطان معذبة السماء بنفسها ظهرت وأخبرتهم بشيء بدا وكأنه جاء مباشرة من الخيال.

إبن الاله القديس.

حتى أنهم رأوا امبراطور إله البحر الجنوبي للمنطقة الالهية الجنوبية، وأقوى امبراطور إله للمنطقة الالهية الغربية والحاكم الاسمى للفوضى البدائية، عاهل التنين نفسه!

“إن رضى إبن الاله يون شيء قد لا نستطيع أن نكافئه حتى في مليون عمر. من فضلك، اسأل عالم النجم اللامحدود أي شيء إذا كان لديك أي طلبات”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط