نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1751

دفن عالم عاهل براهما (1)

دفن عالم عاهل براهما (1)

1751 دفن عالم عاهل براهما (1)

رفع يديه وحدق بهما. لقد أصبحوا أكثر بياضاً منذ ساعتين.

لا يزال الإسقاط جاريا.

“سيد الشيطان، لا شك أن المنطقة الإلهية الشرقية كانت مسؤولة عن هذه الكارثة، ولكن أغلب المقيمين فيها لم يستحقوا المعاناة بسبب جريمة لم يرتكبوها. كانوا مجرد ضحايا تلاعب بهم الناس الذين ظلموك”

في عالم السماء الخالدة، مد يون تشي يده وأطلق كرة من طاقة الضوء العميقة إلى شينغ جويكونج. سرعان ما شعر الطرف الاخر باندفاع قوي في طاقة الحياة تجوب جسده الضعيف.

بينما كان قسم الولاء غير المتوقع للإمبراطور إله النجم لا يزال يتردد في نفوس الناس، ملك عالم حجب السماء لو تشو وابنه، لو لينغتشوان، سرعان ما دخلا الإسقاط. بالحديث عن ذلك، كانت شهرة الأخير مساوية تقريباً لشهرة والده مؤخراً.

نظر إلى يون تشي بدهشة. حتى عيونه المظلمة المثيرة للشفقة أصبحت مفعمة بالحيوية بشكل غير عادي.

1751 دفن عالم عاهل براهما (1)

يون تشي ألقى نظرة على تشي ووياو، لكنّه كان غير ضروري. ملكته ستفهم نواياه حتى بدونها. زاوية شفتيها تلتف قليلا، ومضة سوداء ومضة فجأة عبر عينيها.

حتى الآن، كان متردداً في التوسل إلى يون تشي.

شينغ جويكونج كان مشلولا تماماً سواء جسدياً أو نفسياً. لذا، طاقة تشي ووياو الروحية المظلمة إخترقت روحه بدون أي مقاومة على الإطلاق.

… الغرق في بحر من اليأس على عكس أي شيء اختبروه على الإطلاق.

استقر ضوء الظلام في عيني شينغ جويكونج، وفجأة أصبحت ملامحه باردة ومتألقة. أمسك بعجلة إله النجم ووقف على قدميه. مع انه لم تكن لديه أية طاقة عميقة، فقد كان امبراطورا لعشرة آلاف سنة على الأقل. شوي تشيان هينغ ولو تشو شعرا بضغط بسيط منه عندما التقيا عينيه.

في اليوم الماضي أو نحو ذلك، حاولوا على الإطلاق كل شيء يمكن أن يفكروا فيه قد يعمل على السم: أفضل يشم صدّ الشر الإلهي، تشكيل عظيم لطرد السم، وحتى دمج قواهم وطرد السم معاً …

بجدية، دخل شينغ جويكونج نطاق الإسقاط وصدم الجميع في المنطقة الإلهية الشرقية.

رفع يديه وحدق بهما. لقد أصبحوا أكثر بياضاً منذ ساعتين.

“إمبـ… إمبراطور إله النجم!؟”

…………

في عالم إله النجم المساعد، انطلقت آلهة النجم الست – اليشم السماوي، الشيطان السماوي، الشمس السماوي، اللهب السماوي، والسحر السماوي – على رجليها بانسجام. “إمبراطور إله!”

في اليوم الماضي أو نحو ذلك، حاولوا على الإطلاق كل شيء يمكن أن يفكروا فيه قد يعمل على السم: أفضل يشم صدّ الشر الإلهي، تشكيل عظيم لطرد السم، وحتى دمج قواهم وطرد السم معاً …

هذه كانت المرة الأولى التي يظهر فيها شينغ جويكونج نفسه للعالم بعد إختفائه. لم تتمكن لا آلهة النجم ولا الممارسون العميقيون في المنطقة الشرقية من فهم السبب وراء ظهوره إلى جانب يون تشي.

“همم؟ لقد عدت بسرعة مفاجئة” يون تشي وضع عينيه جانبا للحظة. “لا تخبرني أنك عدت خالي الوفاض؟”

أُصيبت آلهة النجم بالصدمة والحماس، خصوصا بعدما رأوا عجلة إله النجم بين يديه. لأن عجلة إله النجم كانت شريان الحياة لميراث إله النجم! طالما وُجدت عجلة إله النجم، فقد يتعثر عالم إله النجم، لكنه لن يتلاشى أبدا في سجلات التاريخ.

بينما كان الجميع في العاصمة يتحملون التعذيب الذي كان سم قاطع الأفكار جارح السماء، لم يلاحظ أحد أن ملك براهما كان يقمع ألمه ويطير بعيداً عن عالمهم في الخفاء.

ترمب!

“سيدي … هل حقا لا توجد طريقة أخرى؟” ملك براهما الأول يتألم.

الجماهير كانت لا تزال مترنحة من ظهور شينغ جويكونج، لكنه فعل شيئاً لم يتوقع أحد رؤيته منه … ينزل على ركبتيه اليمنى بجانب يون تشي.

تراجع شينغ جويكونج من المنطقة التي كانت تُعرض على العالم بعد أداء القسم، واختفى البريق الأسود في عينيه فجأة. ثم انهار على الأرض وتوقف عن الحركة تماما.

رفع جوهر وحبل حياة عالم إله النجم، عجلة إله النجم في الهواء وأعلن رسمياً، “سيد الشيطان هو مخلص العالم، وبالتالي هذا الملك الصغير شينغ جويكونج. لذلك، باسم إمبراطور إله النجم، قررت انا وعالم إله النجم ان نقسم على الولاء لسيد الشيطان كشكر على عطية المغفرة التي وهبنا اياها”

كان لا يزال يبحث عن إمكانية مختلفة … أو نتيجة حيث عالم عاهل براهما قد ينجو من هذه المحنة.

“من الآن فصاعداً، عالم إله النجم سيخدم سيد الشيطان كخدم له الآن وإلى الأبد. وأي شخص يتحدى مشيئته هو عدو عالم إله النجم!”

مد يون تشي يده، فطارت عجلة إله النجم عائدة إليه واختفت في يده. أعاد ختم شينغ جويكونج في كتلة من الجليد قبل أن يرميه مجدداً في الفلك البدائي العميق.

“إذا تحدّينا هذا القسم، يُئثمنا العالم حيث نقف!”

لم يستطع تذكر عدد المرات التي سأل فيها هذا السؤال. في الواقع، عيونه تُظلم في كل مرة كان يتحدث.

كان يمينه خالياً تماماً من الغطرسة أو التردد. كان راكعا، ولكن من الواضح ان الكلمات أتت من أعماق روحه.

“أنا، لو تشو، ملك عالم حجب السماء، والعالم الذي أحكمه سينضم إلى سيد الشيطان! أنا على يقين من أن الناس المستنيرين في المنطقة الإلهية الشرقية سيختارون حل الضغينة مع المنطقة الإلهية الشمالية والعيش حقا في سلام مع ممارسي الظلام العميقين يوماً ما. ”

مُلوك عالم المنطقة الإلهية الشرقية والممارسون العميقيون أُصيبوا بالذهول مجددًا. آلهة النجم وشيوخ النجم لم يستطيعوا أن يقولوا أي شيء لوقت طويل جداً.

شوي يِنغيو أيضاً دخلت في الإسقاط. بما ان لو تشو قال كل ما يلزم قوله، انحنت وقالت بكل بساطة “سيخدم عالم الضوء اللامع سيد الشيطان بولاء”

على الرغم من أن عالم إله النجم سقط من النعمة تماماً بعد كارثة رضيع الشر، وقد مر وقت طويل منذ أن أظهر شينغ جويكونج وجهه، كان الرجل لا يزال إمبراطور إله النجم. لم يستطيعوا حتى إنكار حقه لأنه كان ممسكاً بحبل حياة كل آلهة النجم بيديه.

اليوم، يون تشي سممه وجميع ملوك براهما دون أن يلاحظوا حتى بعد فوات الأوان … الفرق بين الحادثتين كان ليلا ونهارا.

لم يكن عالم إله النجم قوي كما كان من قبل، لكن لا يزال به ستة آلهة نجم وسبع عشرة شيخ إله نجم. لم يكن هناك عالم نجمي تحت العوالم الملكية مساويا له.

عندما نظروا إلى تشي ووياو مرة أخرى، لم يستطيعوا إلا أن يشعروا بالبرد الذي يرتفع إلى رؤوسهم من أخماص أقدامهم. كل شعرة على أجسادهم كانت تقف على نهايتها.

قد حدث ذلك خصوصا بعد ان دمّرت الشياطين عالم السماء الخالدة وعالم إله القمر. قبل أن يعلموا، فقط عالمين ملكيين كانا يقفان في المنطقة الإلهية الشرقية، والآن واحد منهما أقسم بالولاء لسيد الشيطان يون تشي أمام أعين الجميع …

“إمبـ… إمبراطور إله النجم!؟”

لا شك أن هذا كان بمثابة ضربة هائلة أخرى للممارسين العميقين في المنطقة الإلهية الشرقية. فقد أضعفت بقسوة كل ما كان لديهم من امل وتصميم.

في هذا اليوم وفي هذا العصر، لم يكن هناك أي شيء يمكن للبشري القيام به لتبديد طاقة سم لؤلؤة السم السماوية!

“أختي الكبرى” إله نجم الشيطان السماوي روز استدار ليواجه إله نجم اليشم السماوي. بقية آلهة النجم كانوا يبحثون عنها أيضاً.

كان لا يزال يبحث عن إمكانية مختلفة … أو نتيجة حيث عالم عاهل براهما قد ينجو من هذه المحنة.

بعد إختفاء إمبراطور إله النجم بشكل غامض، زهرة القمر وشينو قتلا، وياسمين وكايزي كانا… أصبحت استر أقوى وأشهر إله نجم في المجموعة. بطبيعة الحال، تم تعيينها مؤقتاً كزعيمة لآلهة النجم.

بصرف النظر عن إمبراطور إله النجم، لم يفكر أحد ان اثنين من العوالم النجمية الثلاث التي يمكن ان تمثل مشيئة المنطقة الإلهية الشرقية بجانب العوالم الملكية ستقسم بالولاء لسيد الشيطان ايضا. حتى أشرس الممارسين العميقين في المنطقة الشرقية بدأوا يغفلون عن سبب لمواصلة القتال.

نهضت ببطء على قدميها وحدقت في عجلة إله النجم في يدي شينغ جويكونج … لاحظت أن ضوء النجوم الذي يمثل قوة السم السماوي الإلهية، وقوة الأصل السماوي الإلهية، وقوة قوة السماوي الإلهية، وقوة الذبح السماوي الإلهية، كلها مفتقدة.

في عالم إله النجم المساعد، انطلقت آلهة النجم الست – اليشم السماوي، الشيطان السماوي، الشمس السماوي، اللهب السماوي، والسحر السماوي – على رجليها بانسجام. “إمبراطور إله!”

قوة الذبح السماوي الإلهية كانت مفقودة على الأرجح لأن ياسمين رضيع الشر تم القضاء عليها من قبل آلهة الشيطان بعد أن تم نفيها من الفوضى البدائية. حتى لو نجت بطريقة ما من المحنة، كانت محجوبة بجدران الفوضى البدائية. لم يكن من الممكن أن تعود قوّتها الأصلية إلى عجلة إله النجم بطريقة أو بأخرى.

بصرف النظر عن إمبراطور إله النجم، لم يفكر أحد ان اثنين من العوالم النجمية الثلاث التي يمكن ان تمثل مشيئة المنطقة الإلهية الشرقية بجانب العوالم الملكية ستقسم بالولاء لسيد الشيطان ايضا. حتى أشرس الممارسين العميقين في المنطقة الشرقية بدأوا يغفلون عن سبب لمواصلة القتال.

لكن لماذا كان الأصل السماوي والسم السماوي والقوة السماوي الإلهية مفتقدة أيضا؟

بعد ذلك، أدار رأسه ببطء وألمح في اتجاه عالم إله عاهل براهما. “بعد كل شيء، لدي عرض مثير الآن.”

هل تم توارثهم لخلفائهم بالفعل؟

مُلوك عالم المنطقة الإلهية الشرقية والممارسون العميقيون أُصيبوا بالذهول مجددًا. آلهة النجم وشيوخ النجم لم يستطيعوا أن يقولوا أي شيء لوقت طويل جداً.

ومع ذلك، لم يحن الوقت للتفكير في هذا الأمر. نظرت بعيدا بينما تتسارع مجموعة من الافكار داخل عقلها.

كل أسلاف ياما الثلاثة ارتعدوا في انسجام. سرعان ما حنى يان الأول رأسه وقال، “سيدي، لقد فتشنا ما يقرب من نصف المنطقة الإلهية الشرقية بالكامل، ولكننا … لم نستطع إيجاد إله قمر واحد”

في النهاية، تذكرت يوم وفاة يون تشي من أجل ياسمين في عالم إله النجم … تمتمت قائلة “لقد حان الوقت… لاتخاذ قرار”.

مُلوك عالم المنطقة الإلهية الشرقية والممارسون العميقيون أُصيبوا بالذهول مجددًا. آلهة النجم وشيوخ النجم لم يستطيعوا أن يقولوا أي شيء لوقت طويل جداً.

في عالم السماء الخالدة، كان شوي تشيان هينغ ولو تشو يحدقان في شينغ جويكونج في صدمة وخوف.

“من الآن فصاعداً، عالم إله النجم سيخدم سيد الشيطان كخدم له الآن وإلى الأبد. وأي شخص يتحدى مشيئته هو عدو عالم إله النجم!”

عندما نظروا إلى تشي ووياو مرة أخرى، لم يستطيعوا إلا أن يشعروا بالبرد الذي يرتفع إلى رؤوسهم من أخماص أقدامهم. كل شعرة على أجسادهم كانت تقف على نهايتها.

بجدية، دخل شينغ جويكونج نطاق الإسقاط وصدم الجميع في المنطقة الإلهية الشرقية.

تراجع شينغ جويكونج من المنطقة التي كانت تُعرض على العالم بعد أداء القسم، واختفى البريق الأسود في عينيه فجأة. ثم انهار على الأرض وتوقف عن الحركة تماما.

رفع جوهر وحبل حياة عالم إله النجم، عجلة إله النجم في الهواء وأعلن رسمياً، “سيد الشيطان هو مخلص العالم، وبالتالي هذا الملك الصغير شينغ جويكونج. لذلك، باسم إمبراطور إله النجم، قررت انا وعالم إله النجم ان نقسم على الولاء لسيد الشيطان كشكر على عطية المغفرة التي وهبنا اياها”

مد يون تشي يده، فطارت عجلة إله النجم عائدة إليه واختفت في يده. أعاد ختم شينغ جويكونج في كتلة من الجليد قبل أن يرميه مجدداً في الفلك البدائي العميق.

رفع يديه وحدق بهما. لقد أصبحوا أكثر بياضاً منذ ساعتين.

بينما كان قسم الولاء غير المتوقع للإمبراطور إله النجم لا يزال يتردد في نفوس الناس، ملك عالم حجب السماء لو تشو وابنه، لو لينغتشوان، سرعان ما دخلا الإسقاط. بالحديث عن ذلك، كانت شهرة الأخير مساوية تقريباً لشهرة والده مؤخراً.

لم يستطع تذكر عدد المرات التي سأل فيها هذا السؤال. في الواقع، عيونه تُظلم في كل مرة كان يتحدث.

“سيد الشيطان، لا شك أن المنطقة الإلهية الشرقية كانت مسؤولة عن هذه الكارثة، ولكن أغلب المقيمين فيها لم يستحقوا المعاناة بسبب جريمة لم يرتكبوها. كانوا مجرد ضحايا تلاعب بهم الناس الذين ظلموك”

لو تشو كان يخاطب يون تشي، لكنه كان حقاً يتحدث إلى الممارسين العميقين للمنطقة الإلهية الشرقية. “اذا استمررنا نحن والمنطقة الالهية الشمالية في تمزيق أحدنا الآخر هكذا، فكل ما سيجلبه هو صراع وموت لانهائي. لذا أطلب منك أن تمنح المنطقة الإلهية الشرقية فرصة لإنعاش معرفتنا بالظلام مرة أخرى … أو حتى مجرد فرصة للتكفير عن خطايانا، سيد الشيطان.”

لو تشو كان يخاطب يون تشي، لكنه كان حقاً يتحدث إلى الممارسين العميقين للمنطقة الإلهية الشرقية. “اذا استمررنا نحن والمنطقة الالهية الشمالية في تمزيق أحدنا الآخر هكذا، فكل ما سيجلبه هو صراع وموت لانهائي. لذا أطلب منك أن تمنح المنطقة الإلهية الشرقية فرصة لإنعاش معرفتنا بالظلام مرة أخرى … أو حتى مجرد فرصة للتكفير عن خطايانا، سيد الشيطان.”

كانوا لا يزالون يأملون أن عالم عاهل براهما سوف يفاجئهم بمعجزة، أو أعظم عالم نجمي علوي في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم الاخلاص المقدس سوف يحشدهم تحت رايتهم وينظم مقاومتهم النهائية.

من المؤلم أن نسمع كلمات مثل “تكفير” و “خطايا” تستخدم، لكن كان من الطبيعي أن يذعن الخاسر لنزوات الفائز، ناهيك عن أن هذا كان نداء للرحمة وليس تفاوضا. لو تشو كان يتوسل من أجل فرصة للنجاة من أجل المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها.

في اليوم الماضي أو نحو ذلك، حاولوا على الإطلاق كل شيء يمكن أن يفكروا فيه قد يعمل على السم: أفضل يشم صدّ الشر الإلهي، تشكيل عظيم لطرد السم، وحتى دمج قواهم وطرد السم معاً …

“أنا، لو تشو، ملك عالم حجب السماء، والعالم الذي أحكمه سينضم إلى سيد الشيطان! أنا على يقين من أن الناس المستنيرين في المنطقة الإلهية الشرقية سيختارون حل الضغينة مع المنطقة الإلهية الشمالية والعيش حقا في سلام مع ممارسي الظلام العميقين يوماً ما. ”

كانوا لا يزالون يأملون أن عالم عاهل براهما سوف يفاجئهم بمعجزة، أو أعظم عالم نجمي علوي في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم الاخلاص المقدس سوف يحشدهم تحت رايتهم وينظم مقاومتهم النهائية.

استحقّ بالتأكيد أن يُدعى أحد أعظم ملوك العالم الثلاثة في المنطقة الإلهية الشرقية. كان خطابه مذهلا ومعديا على السواء.

مُلوك عالم المنطقة الإلهية الشرقية والممارسون العميقيون أُصيبوا بالذهول مجددًا. آلهة النجم وشيوخ النجم لم يستطيعوا أن يقولوا أي شيء لوقت طويل جداً.

شوي يِنغيو أيضاً دخلت في الإسقاط. بما ان لو تشو قال كل ما يلزم قوله، انحنت وقالت بكل بساطة “سيخدم عالم الضوء اللامع سيد الشيطان بولاء”

“لقد منحت المنطقة الإلهية الشرقية الفرصة” قال يون تشي بلهجة منخفضة وظهره موجهاً نحو الجمهور. “كم عدد النجوم التي ستختفي للأبد في الظلام بعد سبعة أيام من الآن، أتساءل؟ أنا أتطلع بشوق الى نيل الجواب!”

بصرف النظر عن إمبراطور إله النجم، لم يفكر أحد ان اثنين من العوالم النجمية الثلاث التي يمكن ان تمثل مشيئة المنطقة الإلهية الشرقية بجانب العوالم الملكية ستقسم بالولاء لسيد الشيطان ايضا. حتى أشرس الممارسين العميقين في المنطقة الشرقية بدأوا يغفلون عن سبب لمواصلة القتال.

بينما كان الجميع في العاصمة يتحملون التعذيب الذي كان سم قاطع الأفكار جارح السماء، لم يلاحظ أحد أن ملك براهما كان يقمع ألمه ويطير بعيداً عن عالمهم في الخفاء.

“لقد منحت المنطقة الإلهية الشرقية الفرصة” قال يون تشي بلهجة منخفضة وظهره موجهاً نحو الجمهور. “كم عدد النجوم التي ستختفي للأبد في الظلام بعد سبعة أيام من الآن، أتساءل؟ أنا أتطلع بشوق الى نيل الجواب!”

لا شك أن هذا كان بمثابة ضربة هائلة أخرى للممارسين العميقين في المنطقة الإلهية الشرقية. فقد أضعفت بقسوة كل ما كان لديهم من امل وتصميم.

أخيرا انطفأ إسقاط السماء الخالدة، وسقطت المنطقة الإلهية الشرقية في صمت قمعي مرة اخرى.

ترمب!

إمبراطور إله النجم، عالم الضوء اللامع وعالم حجب السماء قد أذعنوا ليون تشي. كان مِثالهم بالتأكيد لإجبار عدد لا يحصى من عوالم النجم العليا على الاستسلام أيضا.

لم يستطع تذكر عدد المرات التي سأل فيها هذا السؤال. في الواقع، عيونه تُظلم في كل مرة كان يتحدث.

كان من المؤكد أن مقاومة المنطقة الإلهية الشرقية سوف تنخفض يوما بعد يوم. عندما تنقضي سبعة أيام، كان الجميع سيعتبرون المقاومة حماقة.

لو تشو كان يخاطب يون تشي، لكنه كان حقاً يتحدث إلى الممارسين العميقين للمنطقة الإلهية الشرقية. “اذا استمررنا نحن والمنطقة الالهية الشمالية في تمزيق أحدنا الآخر هكذا، فكل ما سيجلبه هو صراع وموت لانهائي. لذا أطلب منك أن تمنح المنطقة الإلهية الشرقية فرصة لإنعاش معرفتنا بالظلام مرة أخرى … أو حتى مجرد فرصة للتكفير عن خطايانا، سيد الشيطان.”

ومع ذلك، المنطقة الإلهية الشرقية لم تفقد الأمل بالكامل.

نظر إلى يون تشي بدهشة. حتى عيونه المظلمة المثيرة للشفقة أصبحت مفعمة بالحيوية بشكل غير عادي.

كانوا لا يزالون يأملون أن عالم عاهل براهما سوف يفاجئهم بمعجزة، أو أعظم عالم نجمي علوي في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم الاخلاص المقدس سوف يحشدهم تحت رايتهم وينظم مقاومتهم النهائية.

في عالم السماء الخالدة، كان شوي تشيان هينغ ولو تشو يحدقان في شينغ جويكونج في صدمة وخوف.

…………

كان لا يزال يبحث عن إمكانية مختلفة … أو نتيجة حيث عالم عاهل براهما قد ينجو من هذه المحنة.

بعد إغلاق الإسقاط، ضيق يون تشي عينيه بعض الشيء قبل أن يهمس “الآن وقد حدث هذا. فقد حان الوقت لإسقاط ‘القشة’ الأخيرة على ظهر الجمل”.

بينما كان قسم الولاء غير المتوقع للإمبراطور إله النجم لا يزال يتردد في نفوس الناس، ملك عالم حجب السماء لو تشو وابنه، لو لينغتشوان، سرعان ما دخلا الإسقاط. بالحديث عن ذلك، كانت شهرة الأخير مساوية تقريباً لشهرة والده مؤخراً.

كانت في تلك اللحظة ثلاث صواعق سوداء تقطع عبر السماء قبل أن تهبط أمام يون تشي. كان يان الأول ويان الثاني ويان الثالث.

اليوم، يون تشي سممه وجميع ملوك براهما دون أن يلاحظوا حتى بعد فوات الأوان … الفرق بين الحادثتين كان ليلا ونهارا.

“همم؟ لقد عدت بسرعة مفاجئة” يون تشي وضع عينيه جانبا للحظة. “لا تخبرني أنك عدت خالي الوفاض؟”

يوزع طاقته العميقة بعناية ورفق لإبطاء طاقة السم قدر الإمكان، نظر الى اعلى محدِّقا بشكل ثابت الى شيء معيَّن.

كل أسلاف ياما الثلاثة ارتعدوا في انسجام. سرعان ما حنى يان الأول رأسه وقال، “سيدي، لقد فتشنا ما يقرب من نصف المنطقة الإلهية الشرقية بالكامل، ولكننا … لم نستطع إيجاد إله قمر واحد”

كان لا يزال يبحث عن إمكانية مختلفة … أو نتيجة حيث عالم عاهل براهما قد ينجو من هذه المحنة.

“ولا حتى واحد؟” يون تشي عبس بشدة قبل أن يقول “أنت لا تقول لي أن كل إله قمر قد هلك بفعل كريستالات الشيطان للظلام الأبدي، أليس كذلك؟”

…………

“أنا…سوف… أعود للبحث على الفور” يان الثاني تلعثم. انسى الدفاع عن نفسه، لقد كان خائفاً جداً حتى من إعطاء تفسير.

في عالم السماء الخالدة، مد يون تشي يده وأطلق كرة من طاقة الضوء العميقة إلى شينغ جويكونج. سرعان ما شعر الطرف الاخر باندفاع قوي في طاقة الحياة تجوب جسده الضعيف.

“لا يهم.” يون تشي أخرج ضحكة ساخرة باردة. “لو كانوا أذكياء، لكانوا قد هربوا بعيدا قدر ما تستطيع أرجلهم ان تأخذهم. في هذه الحالة، قد يتعذبون فترة اطول قليلا مثل الكلب العجوز السماء الخالدة!”

لهذا عرف تشياني فانتيان أفضل من أي أحد أن لؤلؤة السم السماوية… كانت الشيء الوحيد في العالم الذي يمكن أن يشفيهم.

بعد ذلك، أدار رأسه ببطء وألمح في اتجاه عالم إله عاهل براهما. “بعد كل شيء، لدي عرض مثير الآن.”

شوي يِنغيو أيضاً دخلت في الإسقاط. بما ان لو تشو قال كل ما يلزم قوله، انحنت وقالت بكل بساطة “سيخدم عالم الضوء اللامع سيد الشيطان بولاء”

…………

“أنا…سوف… أعود للبحث على الفور” يان الثاني تلعثم. انسى الدفاع عن نفسه، لقد كان خائفاً جداً حتى من إعطاء تفسير.

في هذه الأثناء، العالم الملكي الأخير الذي يحمل آمال جميع الممارسين العميقين في المنطقة الشرقية لا يزال يرفض جميع الدخلاء و…

ومع ذلك، لم يحن الوقت للتفكير في هذا الأمر. نظرت بعيدا بينما تتسارع مجموعة من الافكار داخل عقلها.

… الغرق في بحر من اليأس على عكس أي شيء اختبروه على الإطلاق.

شوي يِنغيو أيضاً دخلت في الإسقاط. بما ان لو تشو قال كل ما يلزم قوله، انحنت وقالت بكل بساطة “سيخدم عالم الضوء اللامع سيد الشيطان بولاء”

“كح … كح كح… بو!”

في هذا اليوم وفي هذا العصر، لم يكن هناك أي شيء يمكن للبشري القيام به لتبديد طاقة سم لؤلؤة السم السماوية!

نفث دمّ من فم تشياني فانتيان بينما كان يسعل بصوتٍ عالٍ. كانت القاعة صامتة وغير مضاءة جيدا، لكن تناثر الدم على الأرض كان يتوهج باللون الاخضر المخيف.

ومع ذلك، المنطقة الإلهية الشرقية لم تفقد الأمل بالكامل.

رفع يديه وحدق بهما. لقد أصبحوا أكثر بياضاً منذ ساعتين.

في النهاية، تذكرت يوم وفاة يون تشي من أجل ياسمين في عالم إله النجم … تمتمت قائلة “لقد حان الوقت… لاتخاذ قرار”.

ثم نظر للأعلى وألقى نظرة خاطفة على ملوك براهما. كان كل واحد منهم يتألم وييأس.

كانت في تلك اللحظة ثلاث صواعق سوداء تقطع عبر السماء قبل أن تهبط أمام يون تشي. كان يان الأول ويان الثاني ويان الثالث.

في اليوم الماضي أو نحو ذلك، حاولوا على الإطلاق كل شيء يمكن أن يفكروا فيه قد يعمل على السم: أفضل يشم صدّ الشر الإلهي، تشكيل عظيم لطرد السم، وحتى دمج قواهم وطرد السم معاً …

كانت في تلك اللحظة ثلاث صواعق سوداء تقطع عبر السماء قبل أن تهبط أمام يون تشي. كان يان الأول ويان الثاني ويان الثالث.

كان عديم الفائدة تماما! كل ما استطاعوا فعله هو إيقاف الطاقة السامة قليلاً. لم يستطيعوا تبديد حتى نقطة من سم قاطع الأفكار جارح السماء.

رفع جوهر وحبل حياة عالم إله النجم، عجلة إله النجم في الهواء وأعلن رسمياً، “سيد الشيطان هو مخلص العالم، وبالتالي هذا الملك الصغير شينغ جويكونج. لذلك، باسم إمبراطور إله النجم، قررت انا وعالم إله النجم ان نقسم على الولاء لسيد الشيطان كشكر على عطية المغفرة التي وهبنا اياها”

المأساة التي حدثت منذ عدة سنوات تكررت لكن هذه المرة، كانت تحدث لكل كائن حي في عاصمة عاهل براهما!

نفث دمّ من فم تشياني فانتيان بينما كان يسعل بصوتٍ عالٍ. كانت القاعة صامتة وغير مضاءة جيدا، لكن تناثر الدم على الأرض كان يتوهج باللون الاخضر المخيف.

في هذا اليوم وفي هذا العصر، لم يكن هناك أي شيء يمكن للبشري القيام به لتبديد طاقة سم لؤلؤة السم السماوية!

حتى الآن، كان متردداً في التوسل إلى يون تشي.

كل قوتهم وماكرتهم وثروتهم لم تكن سوى مزحة عديمة الفائدة أمام سم قاطع الأفكار جارح السماء.

“كح … كح كح… بو!”

“سيدي … هل حقا لا توجد طريقة أخرى؟” ملك براهما الأول يتألم.

لا يزال الإسقاط جاريا.

لم يستطع تذكر عدد المرات التي سأل فيها هذا السؤال. في الواقع، عيونه تُظلم في كل مرة كان يتحدث.

أُصيبت آلهة النجم بالصدمة والحماس، خصوصا بعدما رأوا عجلة إله النجم بين يديه. لأن عجلة إله النجم كانت شريان الحياة لميراث إله النجم! طالما وُجدت عجلة إله النجم، فقد يتعثر عالم إله النجم، لكنه لن يتلاشى أبدا في سجلات التاريخ.

“هيه!” تشياني فانتيان ضحك بسخرية “لم أكن لأتخلى عن يينغ إير في ذلك الوقت لو كان ذلك قابلا للعلاج، أليس كذلك؟”

ترمب!

في ذلك الوقت، كان على شيا تشينغيو ويون تشي التخطيط لكل خطوة وتحمل مخاطرة كبيرة فقط لحقن كمية صغيرة من السم السماوي في جسده.

ومع ذلك، لم يحن الوقت للتفكير في هذا الأمر. نظرت بعيدا بينما تتسارع مجموعة من الافكار داخل عقلها.

اليوم، يون تشي سممه وجميع ملوك براهما دون أن يلاحظوا حتى بعد فوات الأوان … الفرق بين الحادثتين كان ليلا ونهارا.

“سيد الشيطان، لا شك أن المنطقة الإلهية الشرقية كانت مسؤولة عن هذه الكارثة، ولكن أغلب المقيمين فيها لم يستحقوا المعاناة بسبب جريمة لم يرتكبوها. كانوا مجرد ضحايا تلاعب بهم الناس الذين ظلموك”

لهذا عرف تشياني فانتيان أفضل من أي أحد أن لؤلؤة السم السماوية… كانت الشيء الوحيد في العالم الذي يمكن أن يشفيهم.

بينما كان قسم الولاء غير المتوقع للإمبراطور إله النجم لا يزال يتردد في نفوس الناس، ملك عالم حجب السماء لو تشو وابنه، لو لينغتشوان، سرعان ما دخلا الإسقاط. بالحديث عن ذلك، كانت شهرة الأخير مساوية تقريباً لشهرة والده مؤخراً.

يوزع طاقته العميقة بعناية ورفق لإبطاء طاقة السم قدر الإمكان، نظر الى اعلى محدِّقا بشكل ثابت الى شيء معيَّن.

الجماهير كانت لا تزال مترنحة من ظهور شينغ جويكونج، لكنه فعل شيئاً لم يتوقع أحد رؤيته منه … ينزل على ركبتيه اليمنى بجانب يون تشي.

حتى الآن، كان متردداً في التوسل إلى يون تشي.

“إذا تحدّينا هذا القسم، يُئثمنا العالم حيث نقف!”

كان لا يزال يبحث عن إمكانية مختلفة … أو نتيجة حيث عالم عاهل براهما قد ينجو من هذه المحنة.

أُصيبت آلهة النجم بالصدمة والحماس، خصوصا بعدما رأوا عجلة إله النجم بين يديه. لأن عجلة إله النجم كانت شريان الحياة لميراث إله النجم! طالما وُجدت عجلة إله النجم، فقد يتعثر عالم إله النجم، لكنه لن يتلاشى أبدا في سجلات التاريخ.

بينما كان الجميع في العاصمة يتحملون التعذيب الذي كان سم قاطع الأفكار جارح السماء، لم يلاحظ أحد أن ملك براهما كان يقمع ألمه ويطير بعيداً عن عالمهم في الخفاء.

بعد إختفاء إمبراطور إله النجم بشكل غامض، زهرة القمر وشينو قتلا، وياسمين وكايزي كانا… أصبحت استر أقوى وأشهر إله نجم في المجموعة. بطبيعة الحال، تم تعيينها مؤقتاً كزعيمة لآلهة النجم.

كان متجهاً إلى مكان إمبراطور إله البحر الجنوبي.

“إمبـ… إمبراطور إله النجم!؟”

“أختي الكبرى” إله نجم الشيطان السماوي روز استدار ليواجه إله نجم اليشم السماوي. بقية آلهة النجم كانوا يبحثون عنها أيضاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط