نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1765

نبوة غامضة

نبوة غامضة

1765 نبوة غامضة

كان لا يزال شيوخ السرّ السماوي الثلاثة يجلسون في أماكنهم، لكن مع العديد من الاختلافات الكبيرة: كانت شفاههم أرجوانية، حدقاتهم قد اتسعت إلى نقطة الانقسام، تشوهت ملامحهم تماما بسبب الخوف.

بعد رحيل لوو شانغتشين، يان تيانشياو تنهد. “لقد سمعت عن لوو تشانغ شينغ منذ زمن بعيد. كان من المفترض أن يكون يكون موهبة شابة وغير عادية. بعد رؤية الرجل بعينيّ، يمكنني القول أنّه كان أحمقًا وساذجًا بعض الشيء، لكن ليس بدون عزيمة. إنه لمن العار أن تفقد شخصاً كهذا”

1765 نبوة غامضة

“عزيمة؟” تشي ووياو ابتسمت “إمبراطور ياما، لم تعتقد أنّه سيفضّل الموت على الخضوع للظلام، أليس كذلك؟”

إذ رأى تلاميذ السرّ السماوي أن محاولتهم الأخيرة لتغيير عقول أسلافهم الكبار باءت بالفشل، انحنوا بعمق وقالوا “اعتنوا … الأسلاف الكبار”.

“همم؟” يان تيانشياو نظر إليها مع علامات استفهام على رأسه.

بعد أن رأى إمبراطور إله السماء الخالدة النبوءة، غير رأيه بسرعة وأعلن موقع النجم الأزرق إلى العالم. كان عالم السماء الخالدة أيضاً هو الذي قاد عملية مطاردة يون تشي.

أوضحت تشي ووياو “منذ لحظة ولادته، عُرِف لوو تشانغ شينغ بابن ملك عالم الإخلاص المقدس وتلميذ لوو جوشي. كانت موهبته غير مسبوقة، وقد أصبح سيد الإخلاص المقدس الشاب في سن صغير جداً. يمكنك القول انه وُلد ومعه ملعقة فضية لا يجرؤ شخص آخر ان يحلم بها في مئة عمر”

بمعنى من المعاني، كانوا الى حد ما الجناة الحقيقيين وراء كل ما حدث.

“الموت مخيف له طبعا، ولكن ما يخيفه أكثر هو خسارة الأمور التي جعلته ما هو عليه اليوم، والاسوأ من ذلك، تغييرها الى العار الأبدي لحياته”

بعد أن رأى إمبراطور إله السماء الخالدة النبوءة، غير رأيه بسرعة وأعلن موقع النجم الأزرق إلى العالم. كان عالم السماء الخالدة أيضاً هو الذي قاد عملية مطاردة يون تشي.

“لو اختار البقاء على قيد الحياة، لما استطاع العودة إلى عالم الإخلاص المقدس. كان لوو شانغتشن سيكرهه إلى الأبد، وكانت مسألة وقت فقط قبل أن يعلم العالم بالعار الذي لحق به”

“هل يمكننا ألا نذكر اسم ‘شيا تشينغيو’ مجدداً؟ أرجوك؟” بدت جادّة جداً عندما قالت هذا.

“لهذا السبب اختار الموت. بهذا العمل، فإن كراهية لوو شانغتشين له سوف تختفي، ولن يخلف وراءه سوى الحزن والرباط الذي أقاماه. عالم الإخلاص المقدس لن يعلن الحقيقة للعالم، وسيتذكره العالم إلى الأبد بوصفه ‘لوو تشانغ شينغ’، وليس الاسم الحقيقي الذي كان ليريد أن يعرفه أي شخص”

“عزيمة؟” تشي ووياو ابتسمت “إمبراطور ياما، لم تعتقد أنّه سيفضّل الموت على الخضوع للظلام، أليس كذلك؟”

“…” يعبس يان تيانشياو “ماذا تعنين بذلك؟”

“لهذا السبب اختار الموت. بهذا العمل، فإن كراهية لوو شانغتشين له سوف تختفي، ولن يخلف وراءه سوى الحزن والرباط الذي أقاماه. عالم الإخلاص المقدس لن يعلن الحقيقة للعالم، وسيتذكره العالم إلى الأبد بوصفه ‘لوو تشانغ شينغ’، وليس الاسم الحقيقي الذي كان ليريد أن يعرفه أي شخص”

تشي ووياو هزّت رأسها بإبتسامة “سأتوقف هنا. فهو ميت، ولا ارى فائدة من فضح الحقيقة وتدمير الكبرياء التي بذل حياته لحمايتها”

“السبب هو انها فعلت امورا فظيعة لي ولك، كلما سمعت اسمها، لا بد ان أتذكر الذكريات التي لا اريد ان افكر فيها. إنها ميتة بالفعل، لذا هل يمكننا أن ننساها تماماً؟”

يان تيانشياو بدا متفهماً، لكنه لم يسأل عن أي شيء آخر.

“أرجوكم تعالوا معنا، الأسلاف الكبار. يمكننا الذهاب إلى المنطقة الإلهية الغربية! بالتأكيد سيرحبون بنا وبقوة السرّ السماوي الإلهية بذراعين مفتوحتين؟”

استدارت تشي ووياو وعلقت مرة أخيرة. “أعتقد أن اختياره كان ‘ذكياً’، لكنه كشف أيضاً هشاشة الرجل. ماذا يمكنك فعله؟ فحياته كانت ‘سهلة’ جدا”

“همم؟”

رغم أن تشي ووياو اختارت ألا تفضح “عار” لوو تشانغ شينغ، فإن هذا لا يعني أنها أشفقت عليه بأدنى قدر.

“الأسلاف الكبار” قال قائد التلاميذ باكيًا “من فضلكم لا تطردونا. عالم السرّ السماوي ليس لديه قوة قتالية ونحن لا نمثل تهديداً لسيد الشيطان على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك، معظم عوالم النجم العليا قد استسلمت له بالفعل. فلمَ لا نفعل الأمر نفسه؟”

إستخدم لوو تشانغ شينغ الموت لحماية سرّه وحفر اسم لوو تشانغ شينغ في قلب الجميع. وهذا يعني أيضا أنه كان ابن “أبيه” من خلال وعبر ؛ نبيل ينظر نظرة استصغار إلى مقيمي العوالم السفلى من أعماق قلبه، ومتعصب عنصري يفضل الموت على أن يتذكره الناس كابن الطبقة الدنيا ؛ لقيط.

“الأسلاف الكبار” قال قائد التلاميذ باكيًا “من فضلكم لا تطردونا. عالم السرّ السماوي ليس لديه قوة قتالية ونحن لا نمثل تهديداً لسيد الشيطان على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك، معظم عوالم النجم العليا قد استسلمت له بالفعل. فلمَ لا نفعل الأمر نفسه؟”

بكلمات أخرى، هو يُفضّلُ أن يموت على الاعتراف بوالده البيولوجي. ويبدو أنه نسي أن يون تشي، الرجل الذي جلب عالم الإخلاص المقدس إلى ركبتيه، كان من أصل أكثر تواضعاً منه.
____

بعد رحيل لوو شانغتشين، يان تيانشياو تنهد. “لقد سمعت عن لوو تشانغ شينغ منذ زمن بعيد. كان من المفترض أن يكون يكون موهبة شابة وغير عادية. بعد رؤية الرجل بعينيّ، يمكنني القول أنّه كان أحمقًا وساذجًا بعض الشيء، لكن ليس بدون عزيمة. إنه لمن العار أن تفقد شخصاً كهذا”

المنطقة الشرقية، عالم السرّ السماوي.

رغم أن تشي ووياو اختارت ألا تفضح “عار” لوو تشانغ شينغ، فإن هذا لا يعني أنها أشفقت عليه بأدنى قدر.

عالم السرّ السماوي كان العالم النجمي العلوي الفريد في المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها. كان لديه أصغر إقليم وأضعف الممارسين العميقين من جميع العوالم النجمية العليا، لم يكن لديه سوى طائفة تضم أقل من ألف تلميذ، طائفة السرّ السماوي.

تفرقوا وغادروا العالم هكذا. منذ زمن طويل، كان عالم السرّ السماوي يفيض بالناس الذين يأملون في إلقاء نظرة خاطفة على القدر من أجل مكسبهم الخاص. اليوم، لم يبقَ سوى مويو وموين وموتشي في هذا العالم الهادئ المقفر.

لم يكن ذلك فقط، بل اعتُبر ارضا مقدسة خاصة في كل أنحاء عالم الاله.

“لو اختار البقاء على قيد الحياة، لما استطاع العودة إلى عالم الإخلاص المقدس. كان لوو شانغتشن سيكرهه إلى الأبد، وكانت مسألة وقت فقط قبل أن يعلم العالم بالعار الذي لحق به”

في كل عام، يأتي معظم الزوار إلى المنطقة الإلهية الشرقية صراحة لزيارة عالم السرّ السماوي.

في ذلك الوقت، كان إمبراطور إله السماء الخالدة غارقا في الندم واشمئزاز الذات. لم يخطر على باله قط فكرة قتل يون تشي رغم أن الطرف الآخر ذلك كشف عن طاقته الظلامية العميقة، حتى أنه كان يفكر بجدية في كيفية حماية حياة يون تشي، طيلة الوقت الذي كان يحافظ فيه على سرية مسقط رأسه.

أما اليوم، فقد انقلبت المنطقة الإلهية الشرقية رأساً على عقب، وحان الوقت لعالم النجم العلوي، عالم السرّ السماوي لتقرير مصيره.

كانت المعارك التي خاضها يون تشي خلال مؤتمر الإله العميق مبهرة حتى لشيوخ السرّ السماوي الثلاثة. فقد رأوا مدى وضوح عينيه وخروجهما من التلوُّث، وكانوا على يقين من أن يون تشي سوف يجلب سعادة عظيمة للعالم عندما يبلغ مرحلة النضوج الكامل.

كان شيوخ السرّ السماوي الثلاثة – مويو، موين، وموتشي – يجلسون حاليا في واجهة معبد السرّ السماوي. مجموعة من التلاميذ – في الواقع، جميع تلاميذ طائفة السرّ السماوي – يركعون أمامهم.

ولم يعرف أحد أبداً “السرّ السماوي” المخيف الذي لمحوه في النهاية.

“ارحلوا” قال مويو بلهجة طويلة وثقيلة. كانت يداه مترابطتان وتعابير وجهه فارغة تماما.

إستخدم لوو تشانغ شينغ الموت لحماية سرّه وحفر اسم لوو تشانغ شينغ في قلب الجميع. وهذا يعني أيضا أنه كان ابن “أبيه” من خلال وعبر ؛ نبيل ينظر نظرة استصغار إلى مقيمي العوالم السفلى من أعماق قلبه، ومتعصب عنصري يفضل الموت على أن يتذكره الناس كابن الطبقة الدنيا ؛ لقيط.

“الأسلاف الكبار” قال قائد التلاميذ باكيًا “من فضلكم لا تطردونا. عالم السرّ السماوي ليس لديه قوة قتالية ونحن لا نمثل تهديداً لسيد الشيطان على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك، معظم عوالم النجم العليا قد استسلمت له بالفعل. فلمَ لا نفعل الأمر نفسه؟”

عالم السرّ السماوي كان العالم النجمي العلوي الفريد في المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها. كان لديه أصغر إقليم وأضعف الممارسين العميقين من جميع العوالم النجمية العليا، لم يكن لديه سوى طائفة تضم أقل من ألف تلميذ، طائفة السرّ السماوي.

“لا علاقة لذلك البتة.” قال مويو بلا مبالاة “ارحلوا”

“ارحلوا” قال مويو بلهجة طويلة وثقيلة. كانت يداه مترابطتان وتعابير وجهه فارغة تماما.

“أرجوكم تعالوا معنا، الأسلاف الكبار. يمكننا الذهاب إلى المنطقة الإلهية الغربية! بالتأكيد سيرحبون بنا وبقوة السرّ السماوي الإلهية بذراعين مفتوحتين؟”

“…” شوي ميان نظرت بعيدا قبل أن تجعد حاجبيها. “هل يمكننا أن نقطع وعداً الأخ الأكبر يون تشي؟”

“لن تكون هناك طائفة السرّ السماوي أو قوة سرّ سماوي إلهي بعد الآن.” كرر موجي العبارة القاسية التي صعقت جميع تلاميذ السرّ السماوي وأخرستهم لفترة. “من هذا اليوم فصاعداً، لن تدعو نفسك تلميذ سرّ سماوي مجدداً… الآن غادر”

“…” يعبس يان تيانشياو “ماذا تعنين بذلك؟”

في النهاية، كان شيوخ السرّ السماوي الثلاثة يبدون حجريين أكثر من أي وقت مضى.

لم يكن ذلك فقط، بل اعتُبر ارضا مقدسة خاصة في كل أنحاء عالم الاله.

إذ رأى تلاميذ السرّ السماوي أن محاولتهم الأخيرة لتغيير عقول أسلافهم الكبار باءت بالفشل، انحنوا بعمق وقالوا “اعتنوا … الأسلاف الكبار”.

بكلمات أخرى، هو يُفضّلُ أن يموت على الاعتراف بوالده البيولوجي. ويبدو أنه نسي أن يون تشي، الرجل الذي جلب عالم الإخلاص المقدس إلى ركبتيه، كان من أصل أكثر تواضعاً منه. ____

تفرقوا وغادروا العالم هكذا. منذ زمن طويل، كان عالم السرّ السماوي يفيض بالناس الذين يأملون في إلقاء نظرة خاطفة على القدر من أجل مكسبهم الخاص. اليوم، لم يبقَ سوى مويو وموين وموتشي في هذا العالم الهادئ المقفر.

يون تشي فكر بالأمر قبل أن يجيب “إن الوقت أطول من أن ننهيه في جلسة واحدة. سأخبركِ كل شيء عندما نكون في مكان آخر.”

“آي.” فتح مويو عينيه و حدّق في السماء المظلمة. قال “إن إرادة السموات لا يمكن التنبؤ بها، والقدر يمكن أن يتغير في أي لحظة. ماذا لو استطعنا أن نلتقط لحظة من السرّ سماوي؟”

“السبب هو انها فعلت امورا فظيعة لي ولك، كلما سمعت اسمها، لا بد ان أتذكر الذكريات التي لا اريد ان افكر فيها. إنها ميتة بالفعل، لذا هل يمكننا أن ننساها تماماً؟”

سأل موين “برأيك، كيف سيزن توازن الموازين؟ هل تعتقد أننا عشنا حياة مستقيمة أم خاطئة؟”

رفع موين يده واستدعى إله سر الشريعة السماوي. معا، دمج شيوخ السرّ السماوي الثلاثة قوتهم وفتحوا كتاب النبوة مرة أخرى:

“نحن خطاة.” موتشي أعطى جوابه. “لعل مجرد التقاط السرّ السماوي كان خطيئة من البداية.”

إستخدم لوو تشانغ شينغ الموت لحماية سرّه وحفر اسم لوو تشانغ شينغ في قلب الجميع. وهذا يعني أيضا أنه كان ابن “أبيه” من خلال وعبر ؛ نبيل ينظر نظرة استصغار إلى مقيمي العوالم السفلى من أعماق قلبه، ومتعصب عنصري يفضل الموت على أن يتذكره الناس كابن الطبقة الدنيا ؛ لقيط.

رفع موين يده واستدعى إله سر الشريعة السماوي. معا، دمج شيوخ السرّ السماوي الثلاثة قوتهم وفتحوا كتاب النبوة مرة أخرى:

بعد أن أنقذ يون تشي العالم وخانه الناس الذين أنقذهم اختاروا ان يخبروا إمبراطور إله السماء الخالدة بهذا الأمر بعد تفكير طويل وجاد.

عندما تظهر المحنة السماوية ذو التسع المراحل، سيعود الاله الحقيقي. الفضيلة ستقود إلى السلام الأبدي. الشر سيجلب مذبحة إله الشيطان.

“نحن خطاة.” موتشي أعطى جوابه. “لعل مجرد التقاط السرّ السماوي كان خطيئة من البداية.”

لوقت طويل، حدّقوا ببساطة في النبوءة على الصفحة الأولى … أيضاً النبوءة الأخيرة من مؤسس عالمهم، السلف العظيم هاوتيان.

أما اليوم، فقد انقلبت المنطقة الإلهية الشرقية رأساً على عقب، وحان الوقت لعالم النجم العلوي، عالم السرّ السماوي لتقرير مصيره.

في ذلك الوقت، كان السلف هاوتيان العظيم على نفس مستوى سلف السماء الخالدة العظيم من حيث المكانة. شيوخ السرّ السماوي الثلاثة عبدوه بعمق، ولم يشككوا قط في نبوته الاخيرة.

لحظة ظهوره، كل الضوء في العالم – حتى الضوء الذهبي لإله سر الشريعة السماوي – التهمه. فوقع العالم أمامهم فجأة في الظلام، رأوا عددا لا يُحصى من الكواكب المحتضرة والمنهارة، العوالم النجمية، حتى مناطق النجوم. القوانين كانت تتداعى والفوضى البدائية كلها كانت تهتز كالزلزال.

عندما ظهر النصف الأخير من النبوءة فجأة على حلبة إله المناوشات، أخفاه شيوخ السرّ السماوي الثلاثة عن العامة لحماية يون تشي.

“لماذا؟” يون تشي سأل.

كانت المعارك التي خاضها يون تشي خلال مؤتمر الإله العميق مبهرة حتى لشيوخ السرّ السماوي الثلاثة. فقد رأوا مدى وضوح عينيه وخروجهما من التلوُّث، وكانوا على يقين من أن يون تشي سوف يجلب سعادة عظيمة للعالم عندما يبلغ مرحلة النضوج الكامل.

ثلاثتهم… النبوءة التي تركها سلفهم العظيم خلفه…

لو اختاروا نشر النبوءة على الملأ، لكان الناس قد تجاهلوا النصف الأول بالكامل. كانوا فقط سيفكرون به كتهديد ويتصرفون للقضاء عليه.

“الأسلاف الكبار” قال قائد التلاميذ باكيًا “من فضلكم لا تطردونا. عالم السرّ السماوي ليس لديه قوة قتالية ونحن لا نمثل تهديداً لسيد الشيطان على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك، معظم عوالم النجم العليا قد استسلمت له بالفعل. فلمَ لا نفعل الأمر نفسه؟”

بعد أن أنقذ يون تشي العالم وخانه الناس الذين أنقذهم اختاروا ان يخبروا إمبراطور إله السماء الخالدة بهذا الأمر بعد تفكير طويل وجاد.

بدا يون تشي مذهولاً بعض الشيء، لكنه سرعان ما أعطاها ابتسامة وقال “بالتأكيد”.

في ذلك الوقت، كان إمبراطور إله السماء الخالدة غارقا في الندم واشمئزاز الذات. لم يخطر على باله قط فكرة قتل يون تشي رغم أن الطرف الآخر ذلك كشف عن طاقته الظلامية العميقة، حتى أنه كان يفكر بجدية في كيفية حماية حياة يون تشي، طيلة الوقت الذي كان يحافظ فيه على سرية مسقط رأسه.

في ذلك الوقت، كان إمبراطور إله السماء الخالدة غارقا في الندم واشمئزاز الذات. لم يخطر على باله قط فكرة قتل يون تشي رغم أن الطرف الآخر ذلك كشف عن طاقته الظلامية العميقة، حتى أنه كان يفكر بجدية في كيفية حماية حياة يون تشي، طيلة الوقت الذي كان يحافظ فيه على سرية مسقط رأسه.

بعد أن رأى إمبراطور إله السماء الخالدة النبوءة، غير رأيه بسرعة وأعلن موقع النجم الأزرق إلى العالم. كان عالم السماء الخالدة أيضاً هو الذي قاد عملية مطاردة يون تشي.

“لهذا السبب اختار الموت. بهذا العمل، فإن كراهية لوو شانغتشين له سوف تختفي، ولن يخلف وراءه سوى الحزن والرباط الذي أقاماه. عالم الإخلاص المقدس لن يعلن الحقيقة للعالم، وسيتذكره العالم إلى الأبد بوصفه ‘لوو تشانغ شينغ’، وليس الاسم الحقيقي الذي كان ليريد أن يعرفه أي شخص”

نتيجة لهذا، دُفِع يون تشي إلى طريق مسدود، وتحول بالكامل إلى شيطان.

بكلمات أخرى، هو يُفضّلُ أن يموت على الاعتراف بوالده البيولوجي. ويبدو أنه نسي أن يون تشي، الرجل الذي جلب عالم الإخلاص المقدس إلى ركبتيه، كان من أصل أكثر تواضعاً منه. ____

الشر سيجلب مذبحة إله الشيطان…

عندما تظهر المحنة السماوية ذو التسع المراحل، سيعود الاله الحقيقي. الفضيلة ستقود إلى السلام الأبدي. الشر سيجلب مذبحة إله الشيطان.

النبوءة القاسية كانت تتوالى الآن في المنطقة الإلهية الشرقية… وهذه قد تكون البداية.

اندلعت صرخة رنانة في السماء بينما سقطت شوي ميان بالقرب من يون تشي. في اللحظة التي أضاءت فيها، أشرقت مثل ضوء كان طاهراً جداً ليتلوث.

ثلاثتهم… النبوءة التي تركها سلفهم العظيم خلفه…

“لو اختار البقاء على قيد الحياة، لما استطاع العودة إلى عالم الإخلاص المقدس. كان لوو شانغتشن سيكرهه إلى الأبد، وكانت مسألة وقت فقط قبل أن يعلم العالم بالعار الذي لحق به”

بمعنى من المعاني، كانوا الى حد ما الجناة الحقيقيين وراء كل ما حدث.

ولم يعرف أحد أبداً “السرّ السماوي” المخيف الذي لمحوه في النهاية.

لن يكون من قبيل المبالغة أن نقول ان كل قطرة دم سُفكت على تراب أرض المنطقة الإلهية الشرقية كانت غارقة في خطيئتهم.

بدا يون تشي مذهولاً بعض الشيء، لكنه سرعان ما أعطاها ابتسامة وقال “بالتأكيد”.

“الرماد إلى الرماد، من التراب إلى التراب، سيرافقنا في رحلتنا الأخيرة “.

في ذلك الوقت، كان إمبراطور إله السماء الخالدة غارقا في الندم واشمئزاز الذات. لم يخطر على باله قط فكرة قتل يون تشي رغم أن الطرف الآخر ذلك كشف عن طاقته الظلامية العميقة، حتى أنه كان يفكر بجدية في كيفية حماية حياة يون تشي، طيلة الوقت الذي كان يحافظ فيه على سرية مسقط رأسه.

رفع موتشي رأسه محدقا في الضوء الذهبي لإله سر الشريعة السماوي. “في هذه الحالة، لنستخدم عمرنا الأخير ونلقي نظرة خاطفة على مصير المنطقة الالهية الشرقية للمرة الاخيرة. من يدري، ربما يكون إله الشيطان رحيماً. ربما سنستطيع الرحيل بسلام”

“لن تكون هناك طائفة السرّ السماوي أو قوة سرّ سماوي إلهي بعد الآن.” كرر موجي العبارة القاسية التي صعقت جميع تلاميذ السرّ السماوي وأخرستهم لفترة. “من هذا اليوم فصاعداً، لن تدعو نفسك تلميذ سرّ سماوي مجدداً… الآن غادر”

لم يجبه أحد، لكن الجميع مدوا أيديهم في نفس الوقت.

يون تشي فكر بالأمر قبل أن يجيب “إن الوقت أطول من أن ننهيه في جلسة واحدة. سأخبركِ كل شيء عندما نكون في مكان آخر.”

كل منتهكي السماوات سيعاقبون. لهذا السبب كانت حياتهم تُحلق كلما نظروا إلى المستقبل.

“نعم، أنا كذلك” ابتسم مرة أخرى. كان ينتظر عودة تشياني يينغ إير إليه.

هذه المرة الأخيرة، ضحوا بكل ما تبقى لهم من عمر في سبيل قوة السر السماوي الإلهية.

لو اختاروا نشر النبوءة على الملأ، لكان الناس قد تجاهلوا النصف الأول بالكامل. كانوا فقط سيفكرون به كتهديد ويتصرفون للقضاء عليه.

الضوء الذهبي انفجر من جسد إله سر الشريعة السماوي. كان ألمع ضوء شيوخ السرّ السماوي الثلاثة رأوه يتوهج في أي وقت مضى.

كل منتهكي السماوات سيعاقبون. لهذا السبب كانت حياتهم تُحلق كلما نظروا إلى المستقبل.

فجأة، ظهر ثقب أسود عملاق حيث كان إله سر الشريعة السماوي… بدا الأمر وكأنه هاوية بلا قاع.

“هل يمكننا ألا نذكر اسم ‘شيا تشينغيو’ مجدداً؟ أرجوك؟” بدت جادّة جداً عندما قالت هذا.

لحظة ظهوره، كل الضوء في العالم – حتى الضوء الذهبي لإله سر الشريعة السماوي – التهمه. فوقع العالم أمامهم فجأة في الظلام، رأوا عددا لا يُحصى من الكواكب المحتضرة والمنهارة، العوالم النجمية، حتى مناطق النجوم. القوانين كانت تتداعى والفوضى البدائية كلها كانت تهتز كالزلزال.

“نعم، أنا كذلك” ابتسم مرة أخرى. كان ينتظر عودة تشياني يينغ إير إليه.

كما لو أن شيطاناً عملاقاً لم يروه من قبل كان يلتهم المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها… وحتى العالم بأسره.

“الأسلاف الكبار” قال قائد التلاميذ باكيًا “من فضلكم لا تطردونا. عالم السرّ السماوي ليس لديه قوة قتالية ونحن لا نمثل تهديداً لسيد الشيطان على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك، معظم عوالم النجم العليا قد استسلمت له بالفعل. فلمَ لا نفعل الأمر نفسه؟”

“ما… هو… هذا…”

كل منتهكي السماوات سيعاقبون. لهذا السبب كانت حياتهم تُحلق كلما نظروا إلى المستقبل.

قشعريرة لا توصف أمسكت بأجسادهم في قبضة الموت. ارتعشوا بشكل لم يسبق له مثيل حتى لحق بهم الموت أخيراً.

“لأنني أشتاق إليك، بالطبع!” شوي ميان اهتاجت عليه. “الأخ الأكبر يون تشي، هل أنت حر الآن؟”

إله سر الشريعة السماوي انهار إلى تراب على الفور.

“في مكان آخر؟” رمشت شوي ميان وهمست بجانب أذنيه “هل هو مكان يمكننا أن نكون فيه لوحدنا، الأخ الأكبر يون تشي؟”

كان لا يزال شيوخ السرّ السماوي الثلاثة يجلسون في أماكنهم، لكن مع العديد من الاختلافات الكبيرة: كانت شفاههم أرجوانية، حدقاتهم قد اتسعت إلى نقطة الانقسام، تشوهت ملامحهم تماما بسبب الخوف.

“لا علاقة لذلك البتة.” قال مويو بلا مبالاة “ارحلوا”

من هذه اللحظة فصاعداً، سيزول عالم السرّ السماوي من العالم للأبد.

تفرقوا وغادروا العالم هكذا. منذ زمن طويل، كان عالم السرّ السماوي يفيض بالناس الذين يأملون في إلقاء نظرة خاطفة على القدر من أجل مكسبهم الخاص. اليوم، لم يبقَ سوى مويو وموين وموتشي في هذا العالم الهادئ المقفر.

ولم يعرف أحد أبداً “السرّ السماوي” المخيف الذي لمحوه في النهاية.

“همم؟”

____________

ظهرت بجانب يون تشي على الفور ؛ لفت ذراعيها حوله وكأنها أكثر لفتة طبيعية في العالم … قام يان الثالث تقريباً بخطأ صفعها قبل أن يوقف نفسه في الوقت المناسب ويرتجف من الخطأ القريب.

الأخ الأكبر يون تشي!”

“لن تكون هناك طائفة السرّ السماوي أو قوة سرّ سماوي إلهي بعد الآن.” كرر موجي العبارة القاسية التي صعقت جميع تلاميذ السرّ السماوي وأخرستهم لفترة. “من هذا اليوم فصاعداً، لن تدعو نفسك تلميذ سرّ سماوي مجدداً… الآن غادر”

اندلعت صرخة رنانة في السماء بينما سقطت شوي ميان بالقرب من يون تشي. في اللحظة التي أضاءت فيها، أشرقت مثل ضوء كان طاهراً جداً ليتلوث.

رفع موتشي رأسه محدقا في الضوء الذهبي لإله سر الشريعة السماوي. “في هذه الحالة، لنستخدم عمرنا الأخير ونلقي نظرة خاطفة على مصير المنطقة الالهية الشرقية للمرة الاخيرة. من يدري، ربما يكون إله الشيطان رحيماً. ربما سنستطيع الرحيل بسلام”

تحول يون تشي إلى شخص مختلف تماماً منذ عودته مع المنطقة الإلهية الشمالية. الأب في القانون (الحمو) الذي كان دائما يصفق على كتفيه وهو يصرخ “صهري الجدير”، وأخته في القانون (اخت الزوجة) التي كانت متكبرة بقدر ما كانت رقيقة، حل محلهما اثنان من المرؤوسين الودودين الذين كانوا قلقين باستمرار من أن يغضبوه بطريقة أو بأخرى. لكن شوي ميان … شوي ميان كانت الوحيدة التي رأته وعاملته كما كانت من قبل.

لوقت طويل، حدّقوا ببساطة في النبوءة على الصفحة الأولى … أيضاً النبوءة الأخيرة من مؤسس عالمهم، السلف العظيم هاوتيان.

ظهرت بجانب يون تشي على الفور ؛ لفت ذراعيها حوله وكأنها أكثر لفتة طبيعية في العالم … قام يان الثالث تقريباً بخطأ صفعها قبل أن يوقف نفسه في الوقت المناسب ويرتجف من الخطأ القريب.

“لهذا السبب اختار الموت. بهذا العمل، فإن كراهية لوو شانغتشين له سوف تختفي، ولن يخلف وراءه سوى الحزن والرباط الذي أقاماه. عالم الإخلاص المقدس لن يعلن الحقيقة للعالم، وسيتذكره العالم إلى الأبد بوصفه ‘لوو تشانغ شينغ’، وليس الاسم الحقيقي الذي كان ليريد أن يعرفه أي شخص”

“لماذا أتيتي؟” لكزها يون تشي في أنفها الرقيق مرة واحدة قبل أن يبتسم بنفس الدرجة من الدفء. “هذا المكان خطر جداً، كما تعلمين. المنطقة الإلهية الغربية والمنطقة الإلهية الجنوبية يمكن أن يشنوا هجوماً مباشراً هنا في أي لحظة”

قشعريرة لا توصف أمسكت بأجسادهم في قبضة الموت. ارتعشوا بشكل لم يسبق له مثيل حتى لحق بهم الموت أخيراً.

“لأنني أشتاق إليك، بالطبع!” شوي ميان اهتاجت عليه. “الأخ الأكبر يون تشي، هل أنت حر الآن؟”

نتيجة لهذا، دُفِع يون تشي إلى طريق مسدود، وتحول بالكامل إلى شيطان.

“نعم، أنا كذلك” ابتسم مرة أخرى. كان ينتظر عودة تشياني يينغ إير إليه.

“لن تكون هناك طائفة السرّ السماوي أو قوة سرّ سماوي إلهي بعد الآن.” كرر موجي العبارة القاسية التي صعقت جميع تلاميذ السرّ السماوي وأخرستهم لفترة. “من هذا اليوم فصاعداً، لن تدعو نفسك تلميذ سرّ سماوي مجدداً… الآن غادر”

عندما غادر عالم إله عاهل براهما، أخبرته تشياني يينغ إير أنّها ستعود إليه بكلّ ما يتعلّق بمأساة روح الخشب خلال ثلاثة أيام. لكن مرت ثلاثة أيام ولم ترسل له رسالة.

“همم؟”

“في هذه الحالة … هل يمكنك أن تخبرني عن تجاربك في المنطقة الإلهية الشمالية؟” شوي ميان نظرت إليه بعيون متوقعة.

1765 نبوة غامضة

“ألم تسمعي عنهم من تشي ووياو؟”

يان تيانشياو بدا متفهماً، لكنه لم يسأل عن أي شيء آخر.

“أريد أن أسمع ذلك منك.” شوي ميان هزّت ذراعه قليلا. “من فضلك؟”

من هذه اللحظة فصاعداً، سيزول عالم السرّ السماوي من العالم للأبد.

يون تشي فكر بالأمر قبل أن يجيب “إن الوقت أطول من أن ننهيه في جلسة واحدة. سأخبركِ كل شيء عندما نكون في مكان آخر.”

لقد كانت محقة. فتلك المرأة كانت ميتة، والحديث عنها لا يجلب سوى ذكريات مؤلمة له وللناس من حوله. من الأفضل أن تُنسى للأبد.

“في مكان آخر؟” رمشت شوي ميان وهمست بجانب أذنيه “هل هو مكان يمكننا أن نكون فيه لوحدنا، الأخ الأكبر يون تشي؟”

إذ رأى تلاميذ السرّ السماوي أن محاولتهم الأخيرة لتغيير عقول أسلافهم الكبار باءت بالفشل، انحنوا بعمق وقالوا “اعتنوا … الأسلاف الكبار”.

أسلاف ياما الثلاثة يرتجفون في نفس الوقت قبل أن يختموا حاسة السمع بالكامل… الصغار هذه الأيام كانوا مقرفين جداً.

كان لا يزال شيوخ السرّ السماوي الثلاثة يجلسون في أماكنهم، لكن مع العديد من الاختلافات الكبيرة: كانت شفاههم أرجوانية، حدقاتهم قد اتسعت إلى نقطة الانقسام، تشوهت ملامحهم تماما بسبب الخوف.

توسعت ابتسامة يون تشي قبل أن يقول “لكي أكون صادقاً، فأنا أكثر فضولاً بشأن السنوات التي أمضيتها في عالم إله القمر. شيا تشينغيو لم تفعل أي شيء سيء لكِ، أليس كذلك؟”

المنطقة الشرقية، عالم السرّ السماوي.

“…” شوي ميان نظرت بعيدا قبل أن تجعد حاجبيها. “هل يمكننا أن نقطع وعداً الأخ الأكبر يون تشي؟”

ظهرت بجانب يون تشي على الفور ؛ لفت ذراعيها حوله وكأنها أكثر لفتة طبيعية في العالم … قام يان الثالث تقريباً بخطأ صفعها قبل أن يوقف نفسه في الوقت المناسب ويرتجف من الخطأ القريب.

“همم؟”

“الرماد إلى الرماد، من التراب إلى التراب، سيرافقنا في رحلتنا الأخيرة “.

“هل يمكننا ألا نذكر اسم ‘شيا تشينغيو’ مجدداً؟ أرجوك؟” بدت جادّة جداً عندما قالت هذا.

عندما غادر عالم إله عاهل براهما، أخبرته تشياني يينغ إير أنّها ستعود إليه بكلّ ما يتعلّق بمأساة روح الخشب خلال ثلاثة أيام. لكن مرت ثلاثة أيام ولم ترسل له رسالة.

“لماذا؟” يون تشي سأل.

كان شيوخ السرّ السماوي الثلاثة – مويو، موين، وموتشي – يجلسون حاليا في واجهة معبد السرّ السماوي. مجموعة من التلاميذ – في الواقع، جميع تلاميذ طائفة السرّ السماوي – يركعون أمامهم.

“السبب هو انها فعلت امورا فظيعة لي ولك، كلما سمعت اسمها، لا بد ان أتذكر الذكريات التي لا اريد ان افكر فيها. إنها ميتة بالفعل، لذا هل يمكننا أن ننساها تماماً؟”

تفرقوا وغادروا العالم هكذا. منذ زمن طويل، كان عالم السرّ السماوي يفيض بالناس الذين يأملون في إلقاء نظرة خاطفة على القدر من أجل مكسبهم الخاص. اليوم، لم يبقَ سوى مويو وموين وموتشي في هذا العالم الهادئ المقفر.

بدا يون تشي مذهولاً بعض الشيء، لكنه سرعان ما أعطاها ابتسامة وقال “بالتأكيد”.

كان لا يزال شيوخ السرّ السماوي الثلاثة يجلسون في أماكنهم، لكن مع العديد من الاختلافات الكبيرة: كانت شفاههم أرجوانية، حدقاتهم قد اتسعت إلى نقطة الانقسام، تشوهت ملامحهم تماما بسبب الخوف.

لقد كانت محقة. فتلك المرأة كانت ميتة، والحديث عنها لا يجلب سوى ذكريات مؤلمة له وللناس من حوله. من الأفضل أن تُنسى للأبد.

عندما ظهر النصف الأخير من النبوءة فجأة على حلبة إله المناوشات، أخفاه شيوخ السرّ السماوي الثلاثة عن العامة لحماية يون تشي.

“همم؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط