نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1787

موت إمبراطور إله البحر الجنوبي

موت إمبراطور إله البحر الجنوبي

1787 موت إمبراطور إله البحر الجنوبي

“وانشينغ” قال نان غويتشونغ ببطء، “لقد فقدت الحق في الموت في اللحظة التي أصبحت فيها إمبراطور إله البحر الجنوبي … هذا أول شيء علمتك إياه في اليوم الذي مررت فيه العرش لك. هل نسيت كل شيء؟”

كانت ضربة كانغ شيتيان خبيثة، لا ترحم، وغير متحفظة تماما. لم يكن هناك شيء يريده أكثر من نثر نان وانشينغ مثل الغبار ودفنه في أرض الموتى إلى الأبد.

كانت حواجبه مجعدة ويداه مشدودتان بإحكام. في النهاية، إمبراطور إله شوانيوان بدد هاله سيفه وكبح نفسه.

كانت حالته سيئة بالفعل، والهجوم بطبيعة الحال جعله أسوأ. كانت خيانة في أسوأ لحظة ممكنة. ومع ذلك، لم يدم ألمه وغضبه سوى لحظة واحدة، وفي النهاية لم يظهر حتى أثر من المفاجأة في عينيه.

تماماً كما لُفّت شفتا نان وانشينغ إلى سخرية مهينة، شعر ببرد تقشعر له الأبدان يهاجمه من الخلف. انسى الدفاع، كان يفتقر حتى للقوة ليستدير ويواجه.

“هي… هيهي…” نان وانشينغ ضحك ضحكة مكتومة منخفضة بينما كان يمد يده نحو كانغ شيتيان. بدا الأمر كما لو انه يريد ان يمسك عنق امبراطور إله، لكن فقدانه المؤقت للسيطرة منعه من ذلك.

كان رجلا عجوزا متهالكا وقد فشل في إنقاذ عالم إله البحر الجنوبي من براثن يون تشي … لكن على الأقل نجح في إنقاذ بذرته وأمله!

“كالمعتاد، أنت لم تتجاوز التوقعات، شيتيان …” هالته كانت تنهار، لكن صوته لا يزال يحمل وزن سحق روح إمبراطور حقيقي. “إمبراطور إله البحر العميق سيصبح عن طيب خاطر كلب شيطان؟ هيه… ستحمل هذا العار … إلى الأبد!”

نان وانشينغ فتح عينيه الملطختين بالدماء وأنهق بشكل مؤلم، “أبـ … ـي…”

كانغ شيتيان لم يكن غاضباً على الإطلاق. لأول مرة في حياته كلها، ابتسم ابتسامة مشفقة وساخرة وازدرائية تجاه نان وانشينغ. كان هذا شيء قد تخيله مرات لا تحصى في رأسه، لكنه لم يرى الفرصة لتصبح حقيقية حتى اليوم. طبعا، لم يتنبأ بكل ذلك، لكنه جعل الفرح المعوَّج الذي يدلِّك عظامه ممتعا أكثر.

كلما كان العالم النجمي أقوى، كلما كانت طرق الهروب التي أعدوها أفضل عند الحاجة.

“الكلب أفضل من الموت، ألا توافقني الرأي؟” قال بابتسامة “إلى جانب ذلك، عندما تكون هذه ‘الكارثة’ … أعذرني، أعني ‘الحرب العظيمة’ قد انتهت، حاكم عالم الاله المستقبلي، تعريف الخير أو الشر، الصواب أو الخطأ، وحتى الإنسان والشيطان يمكن أن تكون مختلفة تماما عن السابق. لذلك، سواء كان اختياري ضربة العار الأبدي أو المجد الأبدي … سنرى ذلك!”

“ومع ذلك لسوء حظك، لم يعد لديك الحق في مشاهدة كل هذا بعد الآن، هيهيهي، هاهاهاها!”

بانغ!!

أدار كانغ شيتيان معصمه، مزقت طاقة هائلة جسد نان وانشينغ، لفت لحمه وعظامه وحتى عروقه حتى تمزقت كالأغصان.

“هسهس… آهه!”

عيون ملطخة بالدماء، أطلق نان وانشينغ عواء مشوهًا بدا أكثر يأسًا من حيوان محاصر. في هذه اللحظة، كراهيته لـ كانغ شيتيان فاقت حتى كراهيته لـ يون تشي.

“كانغ شيتيان، سـ… أسحبك للجحيم حتى لو كنت تراب!”

على بعد مسافة، أصبح آلهة البحر اللذان يكافحان تحت ضغط يان الثاني ويان وو حزينين مرة أخرى.

بلغ الحزن والكراهية ذروتهما، بدد نان وانشينغ كل حمايته، لوى جسده على نحو كان من المؤكد أن يشوهه، وأطلق شعاعا من الضوء الذهبي على كانغ شيتيان. أخرج مخلب يان الثالث المرعب من عقله.

ثم اخترق صدره ضوء أزرق شفاف كحلم وأعطى انفجارا آخر من البرد المروع الى جسمه وأعضائه ودمه، وحتى الى روحه.

الضوء بدا جميلاً لكنه يائس. كان الأمر كما لو أن نان وانشينغ قد أعطى القوة للهجوم بكل قطرة دم في جسده.

بلغ الحزن والكراهية ذروتهما، بدد نان وانشينغ كل حمايته، لوى جسده على نحو كان من المؤكد أن يشوهه، وأطلق شعاعا من الضوء الذهبي على كانغ شيتيان. أخرج مخلب يان الثالث المرعب من عقله.

إمبراطور إله البحر الجنوبي المحتضر كان لا يزال إمبراطور إله البحر الجنوبي!

ومع ذلك … كان يقف في طريقه تشياني ووغو، تشياني بينغتشو، كايزي، إمبراطور التنين من البداية المطلقة.

ارتجفت روح كانغ شيتيان عندما ظهر الضوء الذهبي. لم يعتقد أن نان وانشينغ سيستخدم هجومه الشامل الأخير عليه، ناهيك عن امتلاك الكثير من القوة حتى في حالته الحالية. لم تخمد طاقته فقط في راحة يده، بل كان عليه أن ينحنى إلى الوراء ويتحرك على الأقل بضعة كيلومترات بعيدا عن نان وانشينغ لتجنب الانفجار.

كانت حالته سيئة بالفعل، والهجوم بطبيعة الحال جعله أسوأ. كانت خيانة في أسوأ لحظة ممكنة. ومع ذلك، لم يدم ألمه وغضبه سوى لحظة واحدة، وفي النهاية لم يظهر حتى أثر من المفاجأة في عينيه.

في النهاية، لم يصاب كانغ شيتيان بأذى، لكن هذا لم يكن شيئًا يدعو للفخر بالنظر إلى مدى إصابة نان وانشينغ.

بلغ الحزن والكراهية ذروتهما، بدد نان وانشينغ كل حمايته، لوى جسده على نحو كان من المؤكد أن يشوهه، وأطلق شعاعا من الضوء الذهبي على كانغ شيتيان. أخرج مخلب يان الثالث المرعب من عقله.

“هيه…”

ثم اخترق صدره ضوء أزرق شفاف كحلم وأعطى انفجارا آخر من البرد المروع الى جسمه وأعضائه ودمه، وحتى الى روحه.

تماماً كما لُفّت شفتا نان وانشينغ إلى سخرية مهينة، شعر ببرد تقشعر له الأبدان يهاجمه من الخلف. انسى الدفاع، كان يفتقر حتى للقوة ليستدير ويواجه.

توقف صوته فجأة. العالم أصبح فجأة صامتا وبارد بشكل مستحيل.

بـوم.

“لا تنسَ، وانشينغ. ليس لديك الحق لتموت. يجب أن تعيش حتى لو تسلّلت في الظلام وتختبئ ككلب مهزوم لوقت طويل جدا!”

ضرب يان الثالث نان وانشينغ مباشرة، واندلع الضباب الأسود من ظهر إمبراطور إله.

ظن الجميع أن نان غيوتشونغ سيحاول التسبب بأكبر قدر ممكن من الموت والدمار للشياطين الشمالية. هذا ما كان يفعله معظم الناس الذين استخدموا تقنية إنتحارية.

أصبحت رؤيته سوداء، وجسده بارد جداً لدرجة أنه لم يستطع الشعور بالألم.

كانت حواجبه مجعدة ويداه مشدودتان بإحكام. في النهاية، إمبراطور إله شوانيوان بدد هاله سيفه وكبح نفسه.

للإعتقاد أن عالم البحر الجنوبي ستنتهي خلال عهدي…

عند سلسلة جبال محطمة في الشمال من هذا الكوكب المنسي، ظهر فجأة شعاع من الضوء الأبيض وشخص ملطخ بالدماء.

للإعتقاد أن هذا سينتهي بطريقة بائسة وعديمة القوة…

فجأة، تسبب انفجار في تمزيق الأرض، ارتفع الى السماء نان غويتشونغ الملطخ بالدماء. أمسك نان وانشينغ بقوة بيديه المجعدتين وحقن دفعة من الطاقة في جسد الأخير وروحه، مما أعاد تدفق دمه ونبضات قلبه.

أنا… لا أقبل هذا…

ثم اخترق صدره ضوء أزرق شفاف كحلم وأعطى انفجارا آخر من البرد المروع الى جسمه وأعضائه ودمه، وحتى الى روحه.

نان وانشينغ النصف الميت، تحطم نحو الأرض مثل النيزك. لم يكن ميتا بعد، لكن كل قوته وقوة إرادته قد اختفت. من الواضح أنه إستسلم لمصيره.

“لا تنسَ، وانشينغ. ليس لديك الحق لتموت. يجب أن تعيش حتى لو تسلّلت في الظلام وتختبئ ككلب مهزوم لوقت طويل جدا!”

“مليكي!” ترددت صيحات الحزن عبر عاصمة البحر الجنوبي. مسار سقوط إمبراطور إله البحر الجنوبي كان صدع آخر آمالهم وأحلامهم.

بعيدا، نمت هالات إمبراطور إله شوانيوان وإمبراطور إله الأرجواني الصغير مضطربة بشكل متزايد. كان انعكاسا شاحب للفوضى التي تجري داخل قلوبهم.

بالهجوم على ان وانشينغ، أوضح كانغ شيتيان أنه كان يرمي بقرعة مع يون تشي. إذا قُبل عرضه، فسينقذ هو وعالمه من مصيرهما المدمر.

لم يعد من الممكن تغيير نهاية عالم البحر الجنوبي. حتى هم لا يستطيعوا أن يُقلّبوا مد كهذا.

كانت قسوة سيد الشيطان تقشعر لها الأبدان ولا تُنسى، وقد أضاعوا فرصتهم للاستسلام أولا. إذا لم يتحركوا قريباً سيكون الوقت قد فات حقاً.

إمبراطور إله شوانيوان صرّ أسنانه وفتح كفّه. عاصفة من طاقة السيف حاصرت جسده على الفور.

تحطم الفضاء على بعد خمسة آلاف كيلومتر من نقطة الاصطدام، غطت ندوب سوداء حادة السماء بأكملها. كان تشياني بينغتشو وتشيان ووغو يرتعدان من رأسهما إلى أخدوهما بسبب انفجار مرعب أطاح بهما ضد إرادتهما. كان كانغ شيتيان يحاول الاقتراب من نان غيوتشونغ ونان وانشينغ، لكنه أرسل هو الآخر طائرا بسبب الانفجار.

ومع ذلك، إمبراطور إله الأرجواني الصغير أمسك بكتفه بقوة وأوقفه قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر. ثم هزّ رأسه عليه وقال بنبرة منخفضة، “شوانيوان، قد نبتلع هذا الخزي ونخضع مؤقتا من أجل عالمنا…لكن يجب ألا نتخلص من خطنا النهائي! ألا تفهم؟ ليس هناك عودة إلى الوراء بمجرد أن تلتزم بهذا الفعل! حتى عندما تذبح آلهة التنين الشياطين الشماليين حتى آخرهم، وعاد كل شيء إلى ما كان عليه من قبل، فسيبقى وصمة في شرفك إلى الأبد!”

نان وانشينغ، صوته وهالته اختفيا قبل أن يتمكن من الانتهاء.

كانت حواجبه مجعدة ويداه مشدودتان بإحكام. في النهاية، إمبراطور إله شوانيوان بدد هاله سيفه وكبح نفسه.

الضوء بدا جميلاً لكنه يائس. كان الأمر كما لو أن نان وانشينغ قد أعطى القوة للهجوم بكل قطرة دم في جسده.

فجأة، تسبب انفجار في تمزيق الأرض، ارتفع الى السماء نان غويتشونغ الملطخ بالدماء. أمسك نان وانشينغ بقوة بيديه المجعدتين وحقن دفعة من الطاقة في جسد الأخير وروحه، مما أعاد تدفق دمه ونبضات قلبه.

عند سلسلة جبال محطمة في الشمال من هذا الكوكب المنسي، ظهر فجأة شعاع من الضوء الأبيض وشخص ملطخ بالدماء.

“وانشينغ” قال نان غويتشونغ ببطء، “لقد فقدت الحق في الموت في اللحظة التي أصبحت فيها إمبراطور إله البحر الجنوبي … هذا أول شيء علمتك إياه في اليوم الذي مررت فيه العرش لك. هل نسيت كل شيء؟”

ظهرت شخصية ضبابية ببطء أمام عينيه المجمدتين الضبابيتين. كانت امرأة جميلة حالمة بشعر أزرق كالجليد محاطة بهالة باردة.

نان وانشينغ فتح عينيه الملطختين بالدماء وأنهق بشكل مؤلم، “أبـ … ـي…”

“هيه…”

فجأة، اتسعت حدقتا عينيه في صدمة قبل أن يختفي صوته … كان ذلك بسبب أن نقطة من الضوء الذهبي انطفأت فجأة من قلب نان غيوتشونغ. كان مثل وميض حرفي في المقلاة.

“هيه … هيهي” نان غيوتشونغ أطلق ضحكته الخافتة بينما وضع نفسه على الأرض.

“آه… آهه…” ألم لا يوصف شوه تعبير وصوت نان وانشينغ.

من بين كل الناس …

“إنه يشم سحق إله البحر” تشياني ووغو تمتم.

“إذا كان هذا هو القدر، فليكن. وداعاً، صديقي القديم. وقتنا قد انتهى” تشياني بينغتشو تنهد قبل مهاجمة نان الأب وابنه. لم تكن هناك رحمة وراء قوته بالرغم من كلماته الرحيمة.

“آي. لم يكن مضطراً لفعل هذا” تنهد تشياني ووغو. مع قوة نان غيوتشونغ، لم يكن من المستحيل بالنسبة له للهروب إذا حاول حقا.

تشكيل النجوم الأربعة لبحر الشبح هو تشكيل مكاني عميق لم يره الغرباء من قبل. ومع ذلك، كانت هناك سجلات تشير إلى أنه يمكن أن ينقل ركابه فوريا على الفور ودون أن يترك أي آثار وراءه تماما مثل حجر الوهم الفارغ.

في مكان ليس ببعيد، واجه جو تشو تشياني يينغ إير وكرر نفس الخط. “إنه يشم سحق إله البحر”

من بين كل الناس …

تشياني يينغ إير عابسة قليلا، لكن سرعان ما اقتحمت ضحكة مزدرية وقالت، “إذن ماذا؟ وميض الموت هو وميض الموت بغض النظر عن مدى سطوعه”

“كالمعتاد، أنت لم تتجاوز التوقعات، شيتيان …” هالته كانت تنهار، لكن صوته لا يزال يحمل وزن سحق روح إمبراطور حقيقي. “إمبراطور إله البحر العميق سيصبح عن طيب خاطر كلب شيطان؟ هيه… ستحمل هذا العار … إلى الأبد!”

على بعد مسافة، أصبح آلهة البحر اللذان يكافحان تحت ضغط يان الثاني ويان وو حزينين مرة أخرى.

“هممم؟” بدت تشياني يينغ إير مشوشة أيضاً حتى ظهرت فكرة فجأة في ذهنها. قالت بصوت مسموع، “تشكيل النجوم الأربعة لبحر الشبح! أوقفوه!”

يشم سحق إله البحر كانت تقنية إنتحارية فريدة من نوعها لسلالة آلهة البحر. تم استخدامها فقط عندما أصبح من المؤكد أن الموت هو النتيجة الوحيدة.

في النهاية، الإنتقام كان صحن من الأفضل أن يقدمه المرء بنفسه.

لم تكن هذه التقنية سرًا بين العوالم الملكية، لكن بالنظر إلى مدى قوة عالم البحر الجنوبي، لم يعتقد أحد أنها ستستخدم حتى الآن.

كانت ضربة كانغ شيتيان خبيثة، لا ترحم، وغير متحفظة تماما. لم يكن هناك شيء يريده أكثر من نثر نان وانشينغ مثل الغبار ودفنه في أرض الموتى إلى الأبد.

دمرت تقنية يشم السحق للبحر الجنوبي وريد حياة نان غيوتشونغ، الأوردة العميقة، وروح البحر في نفس الوقت. ومع ذلك، تضخمت قوته الضعيفة بشكل انفجاري حتى أنه تجاوز الذروة التي كان عليها في أوج شبابه.

عند سلسلة جبال محطمة في الشمال من هذا الكوكب المنسي، ظهر فجأة شعاع من الضوء الأبيض وشخص ملطخ بالدماء.

الهواء خمد، والعالم ارتجف. ولد من حفرة اليأس، قوة إمبراطور إله البحر الجنوبي السابق كانت بلا شك قوية.

توقف صوته فجأة. العالم أصبح فجأة صامتا وبارد بشكل مستحيل.

ومع ذلك … كان يقف في طريقه تشياني ووغو، تشياني بينغتشو، كايزي، إمبراطور التنين من البداية المطلقة.

خلال لحظاته الأخيرة، شهد نان وانشينغ وضوحًا نهائيًا وبطريقة ما رأى وجه المرأة بوضوح تام.

ولا حتى ضوئه الأخير يمكن أن يسطع على أعدائه الأربعة.

كان رجلا عجوزا متهالكا وقد فشل في إنقاذ عالم إله البحر الجنوبي من براثن يون تشي … لكن على الأقل نجح في إنقاذ بذرته وأمله!

“إذا كان هذا هو القدر، فليكن. وداعاً، صديقي القديم. وقتنا قد انتهى” تشياني بينغتشو تنهد قبل مهاجمة نان الأب وابنه. لم تكن هناك رحمة وراء قوته بالرغم من كلماته الرحيمة.

تشياني يينغ إير عابسة قليلا، لكن سرعان ما اقتحمت ضحكة مزدرية وقالت، “إذن ماذا؟ وميض الموت هو وميض الموت بغض النظر عن مدى سطوعه”

ظن الجميع أن نان غيوتشونغ سيحاول التسبب بأكبر قدر ممكن من الموت والدمار للشياطين الشمالية. هذا ما كان يفعله معظم الناس الذين استخدموا تقنية إنتحارية.

بلغ الحزن والكراهية ذروتهما، بدد نان وانشينغ كل حمايته، لوى جسده على نحو كان من المؤكد أن يشوهه، وأطلق شعاعا من الضوء الذهبي على كانغ شيتيان. أخرج مخلب يان الثالث المرعب من عقله.

بدلا من ذلك، تجنب هجوم تشياني بينغتشو وطار بنان وانشينغ مباشرة نحو العاصمة المدمرة تحتهم.

بعيداً جداً، في كوكب حار قاحل حيث لا يمكن لأي نبتة أن تُرى.

“…؟” تشياني بينغتشو عابس من الإرتباك.

لم تكن هذه التقنية سرًا بين العوالم الملكية، لكن بالنظر إلى مدى قوة عالم البحر الجنوبي، لم يعتقد أحد أنها ستستخدم حتى الآن.

“هممم؟” بدت تشياني يينغ إير مشوشة أيضاً حتى ظهرت فكرة فجأة في ذهنها. قالت بصوت مسموع، “تشكيل النجوم الأربعة لبحر الشبح! أوقفوه!”

ظن الجميع أن نان غيوتشونغ سيحاول التسبب بأكبر قدر ممكن من الموت والدمار للشياطين الشمالية. هذا ما كان يفعله معظم الناس الذين استخدموا تقنية إنتحارية.

تشكيل النجوم الأربعة لبحر الشبح هو تشكيل هروب يستخدم لنقل الركاب من مسافات بعيدة إلى مكان آمن. كان في اسمه كلمة “شبح” لأن الانتقال عن بعد كان غير مرئي تماما ولا يمكن تتبعه!

“آه… آهه…” ألم لا يوصف شوه تعبير وصوت نان وانشينغ.

كلما كان العالم النجمي أقوى، كلما كانت طرق الهروب التي أعدوها أفضل عند الحاجة.

ثرمب.

تشكيل النجوم الأربعة لبحر الشبح هو تشكيل مكاني عميق لم يره الغرباء من قبل. ومع ذلك، كانت هناك سجلات تشير إلى أنه يمكن أن ينقل ركابه فوريا على الفور ودون أن يترك أي آثار وراءه تماما مثل حجر الوهم الفارغ.

كان كوكباً بهالة قذرة، عناصر رقيقة بلا حدود ولا كائنات حية. كان يقع في عالم الاله، لكن لا يوجد أي ممارس عميق يحترم نفسه من شأنه أن يزور هذا الكوكب.

على عكس حجر الوهم الفارغ، الموقع الذي ينقل إليه مسافريه فورياً كان ثابتاً. كان في الأساس ممر مكاني واحد يربط بين تشكيلين معا. بالطبع، لا أحد يعرف مكان التشكيل الآخر. لم يكن الأمر وكأن عالم البحر الجنوبي لديه أي ميل للإعلان عن طريق هروبهم.

“إنه يشم سحق إله البحر” تشياني ووغو تمتم.

شيء واحد كان مؤكدا مع ذلك. إذا كان تشكيل النجوم الأربعة لبحر الشبح غير قابل للتتبع حقاً كما ذكرت السجلات، فهم لن يسمحوا لنان غيوتشونغ ونان وانشينغ بالوصول إليه مهما كان الأمر. سيكون مثل البحث عن إبرة في قاع البحر إذا تمكنوا من الفرار.

ولا حتى ضوئه الأخير يمكن أن يسطع على أعدائه الأربعة.

رامبل!!

“إذا كان هذا هو القدر، فليكن. وداعاً، صديقي القديم. وقتنا قد انتهى” تشياني بينغتشو تنهد قبل مهاجمة نان الأب وابنه. لم تكن هناك رحمة وراء قوته بالرغم من كلماته الرحيمة.

مثل الرعد، دمج تشياني بينغتشو وتشياني ووغو قوى عاهل براهما بسلاسة وضربا نان وانشينغ ونان غيوتشونغ.

“إذا كان هذا هو القدر، فليكن. وداعاً، صديقي القديم. وقتنا قد انتهى” تشياني بينغتشو تنهد قبل مهاجمة نان الأب وابنه. لم تكن هناك رحمة وراء قوته بالرغم من كلماته الرحيمة.

ومع ذلك، كايزي وحتى إمبراطور التنين من البداية المطلقة تصرفا أبطأ من نظرائهم.

على بعد مسافة، أصبح آلهة البحر اللذان يكافحان تحت ضغط يان الثاني ويان وو حزينين مرة أخرى.

ومض ضوء مظلم عبر عينيها المرصعتين بالنجوم وهي تحدق في نان غيوتشونغ ونان وانشينغ النازلين.

1787 موت إمبراطور إله البحر الجنوبي

استدعى نان غيوتشونغ، وهو يستشعر الضغط الشديد، طاقة ذهبية عمياء ورماها خلفه دون أن ينظر إلى الوراء.

الشيء الوحيد الذي بقي سليماً كان الرأس. سقط.

بوم!!

تشياني يينغ إير عابسة قليلا، لكن سرعان ما اقتحمت ضحكة مزدرية وقالت، “إذن ماذا؟ وميض الموت هو وميض الموت بغض النظر عن مدى سطوعه”

تحطم الفضاء على بعد خمسة آلاف كيلومتر من نقطة الاصطدام، غطت ندوب سوداء حادة السماء بأكملها. كان تشياني بينغتشو وتشيان ووغو يرتعدان من رأسهما إلى أخدوهما بسبب انفجار مرعب أطاح بهما ضد إرادتهما. كان كانغ شيتيان يحاول الاقتراب من نان غيوتشونغ ونان وانشينغ، لكنه أرسل هو الآخر طائرا بسبب الانفجار.

خلال لحظاته الأخيرة، شهد نان وانشينغ وضوحًا نهائيًا وبطريقة ما رأى وجه المرأة بوضوح تام.

بو!

للإعتقاد أن هذا سينتهي بطريقة بائسة وعديمة القوة…

انسكب دم من فم نان غيوتشونغ، لكنه لم يسمح لهالته أو سرعته بالانقاص على أقل وجه … كانت هذه أول وآخر مرة حقق فيها إنجازا كبيرا مثل إرغام أسلاف براهما على العودة في ضربة واحدة.

كان هذا آخر صوت سمعه في حياته. الطاقة الباردة التي تسربت الى جسده كشفت قوتهم الحقيقية، فتفكك ما يدعى بجسده الغير قابل للتدمير الى غبار جليدي هكذا تماما.

السرعة التي حققها نان غيوتشونغ بحرق حياته كانت ببساطة سريعة جدا. بحلول الوقت الذي استعاد فيه أسلافي براهما نفسيهما، كان نان غيوتشونغ قد نشّط التشكيل العميق الذي نام لسنوات لا تحدى تحت العاصمة المدمرة. شعاع من الضوء المكاني النقي أضاء محيطه.

بدلا من ذلك، تجنب هجوم تشياني بينغتشو وطار بنان وانشينغ مباشرة نحو العاصمة المدمرة تحتهم.

كان تشكيل النجوم الأربعة لبحر الشبح.

ولا حتى ضوئه الأخير يمكن أن يسطع على أعدائه الأربعة.

دفع نان غيوتشونغ نان وانشينغ إلى التشكيل. الضوء الأبيض اجتاح إمبراطور إله في وقت قصير.

بوم!!

“لا تنسَ، وانشينغ. ليس لديك الحق لتموت. يجب أن تعيش حتى لو تسلّلت في الظلام وتختبئ ككلب مهزوم لوقت طويل جدا!”

استدعى نان غيوتشونغ، وهو يستشعر الضغط الشديد، طاقة ذهبية عمياء ورماها خلفه دون أن ينظر إلى الوراء.

قطعة الميراث الإلهي للبحر الجنوبي كانت مع نان وانشينغ. وهذا يعني أنه طالما نان وانشينغ نجا من هذه الكارثة، فإن عالم إله البحر الجنوبي قد يدمر، لكن عالم البحر الجنوبي سيعود في يوم من الأيام!

كان كوكباً بهالة قذرة، عناصر رقيقة بلا حدود ولا كائنات حية. كان يقع في عالم الاله، لكن لا يوجد أي ممارس عميق يحترم نفسه من شأنه أن يزور هذا الكوكب.

نان وانشينغ، صوته وهالته اختفيا قبل أن يتمكن من الانتهاء.

في النهاية، لم يصاب كانغ شيتيان بأذى، لكن هذا لم يكن شيئًا يدعو للفخر بالنظر إلى مدى إصابة نان وانشينغ.

تماماً كما ذكرت السجلات، كان الإنتقال فورياً ولا يمكن تعقبه تماماً.

“آي. لم يكن مضطراً لفعل هذا” تنهد تشياني ووغو. مع قوة نان غيوتشونغ، لم يكن من المستحيل بالنسبة له للهروب إذا حاول حقا.

عندما تبدد الضوء الأبيض، دمر نان غيوتشونغ تشكيل النجوم الأربعة لبحر الشبح دون تردد.

مثل الرعد، دمج تشياني بينغتشو وتشياني ووغو قوى عاهل براهما بسلاسة وضربا نان وانشينغ ونان غيوتشونغ.

“…” على مسافة بعيدة، عبرت هالة مظلمة وعبوس عميق فجأة ملامح يون تشي. جعلت يان الأول يرتجف قليلاً.

لم تكن هناك أي علامة ليلاحظها، أو هالة ليكتشفها. نان وانشينغ لم يعرف حتى كيف اخترقه الضوء الأزرق.

على الرغم من أن نان وانشينغ كان على حافة الموت، إلا أنه تمكن في نهاية المطاف من الفرار. وهذا يعني أنه سيصبح تهديدا في المستقبل.

ومض ضوء مظلم عبر عينيها المرصعتين بالنجوم وهي تحدق في نان غيوتشونغ ونان وانشينغ النازلين.

بالإضافة إلى ذلك، من بين كل الناس في عالم البحر الجنوبي بأكمله، كان نان وانشينغ بلا شك الشخص الذي كان يرغب في قتله أكثر من غيره!

نان وانشينغ، صوته وهالته اختفيا قبل أن يتمكن من الانتهاء.

من بين كل الناس …

فجأة، اتسعت حدقتا عينيه في صدمة قبل أن يختفي صوته … كان ذلك بسبب أن نقطة من الضوء الذهبي انطفأت فجأة من قلب نان غيوتشونغ. كان مثل وميض حرفي في المقلاة.

“هيه … هيهي” نان غيوتشونغ أطلق ضحكته الخافتة بينما وضع نفسه على الأرض.

يشم سحق إله البحر كانت تقنية إنتحارية فريدة من نوعها لسلالة آلهة البحر. تم استخدامها فقط عندما أصبح من المؤكد أن الموت هو النتيجة الوحيدة.

لم تنطفئ قواه بعد، لكن بدلاً من أن يقضي وقته المتبقي في قتال خصومه، أغلق عينيه وقبِل مصيره.

على الرغم من أن نان وانشينغ كان على حافة الموت، إلا أنه تمكن في نهاية المطاف من الفرار. وهذا يعني أنه سيصبح تهديدا في المستقبل.

في بعض الأحيان، كانت الكارثة المدمِّرة ضرورية لجعل الإنسان ينمو.

توقف صوته فجأة. العالم أصبح فجأة صامتا وبارد بشكل مستحيل.

كان رجلا عجوزا متهالكا وقد فشل في إنقاذ عالم إله البحر الجنوبي من براثن يون تشي … لكن على الأقل نجح في إنقاذ بذرته وأمله!

ارتجفت روح كانغ شيتيان عندما ظهر الضوء الذهبي. لم يعتقد أن نان وانشينغ سيستخدم هجومه الشامل الأخير عليه، ناهيك عن امتلاك الكثير من القوة حتى في حالته الحالية. لم تخمد طاقته فقط في راحة يده، بل كان عليه أن ينحنى إلى الوراء ويتحرك على الأقل بضعة كيلومترات بعيدا عن نان وانشينغ لتجنب الانفجار.

بعيداً جداً، في كوكب حار قاحل حيث لا يمكن لأي نبتة أن تُرى.

الضوء بدا جميلاً لكنه يائس. كان الأمر كما لو أن نان وانشينغ قد أعطى القوة للهجوم بكل قطرة دم في جسده.

كان كوكباً بهالة قذرة، عناصر رقيقة بلا حدود ولا كائنات حية. كان يقع في عالم الاله، لكن لا يوجد أي ممارس عميق يحترم نفسه من شأنه أن يزور هذا الكوكب.

ثرمب.

عند سلسلة جبال محطمة في الشمال من هذا الكوكب المنسي، ظهر فجأة شعاع من الضوء الأبيض وشخص ملطخ بالدماء.

لكن… كيف …

كان نان وانشينغ يرقد على الأرض بعينين مشابهتين لعينين ذئب دموي، كل قطعة من الدم، كل خلية في جسمه كانت تمتلئ بالكراهية اللامتناهية.

تشياني يينغ إير عابسة قليلا، لكن سرعان ما اقتحمت ضحكة مزدرية وقالت، “إذن ماذا؟ وميض الموت هو وميض الموت بغض النظر عن مدى سطوعه”

نهض ببطء على قدميه. قد يكون مُضطرب ومُنهك، لكنّه كان لا يزال إمبراطور إله البحر الجنوبي. الانفجار الأخير لطاقة نان غيوتشونغ أعطاه أيضا استعادة حيويته إلى حد ما.

نان وانشينغ النصف الميت، تحطم نحو الأرض مثل النيزك. لم يكن ميتا بعد، لكن كل قوته وقوة إرادته قد اختفت. من الواضح أنه إستسلم لمصيره.

“يون … تشي!” نان وانشينغ نطق من خلال الدماء والأسنان المسحوقة “أنا.. سـ …!”

للإعتقاد أن هذا سينتهي بطريقة بائسة وعديمة القوة…

توقف صوته فجأة. العالم أصبح فجأة صامتا وبارد بشكل مستحيل.

“كالمعتاد، أنت لم تتجاوز التوقعات، شيتيان …” هالته كانت تنهار، لكن صوته لا يزال يحمل وزن سحق روح إمبراطور حقيقي. “إمبراطور إله البحر العميق سيصبح عن طيب خاطر كلب شيطان؟ هيه… ستحمل هذا العار … إلى الأبد!”

لم يستطع التحرك. لم يستطع الشعور بأي شيء عدا البرد.

“هممم؟” بدت تشياني يينغ إير مشوشة أيضاً حتى ظهرت فكرة فجأة في ذهنها. قالت بصوت مسموع، “تشكيل النجوم الأربعة لبحر الشبح! أوقفوه!”

ثم اخترق صدره ضوء أزرق شفاف كحلم وأعطى انفجارا آخر من البرد المروع الى جسمه وأعضائه ودمه، وحتى الى روحه.

“آي. لم يكن مضطراً لفعل هذا” تنهد تشياني ووغو. مع قوة نان غيوتشونغ، لم يكن من المستحيل بالنسبة له للهروب إذا حاول حقا.

لم تكن هناك أي علامة ليلاحظها، أو هالة ليكتشفها. نان وانشينغ لم يعرف حتى كيف اخترقه الضوء الأزرق.

“هي… هيهي…” نان وانشينغ ضحك ضحكة مكتومة منخفضة بينما كان يمد يده نحو كانغ شيتيان. بدا الأمر كما لو انه يريد ان يمسك عنق امبراطور إله، لكن فقدانه المؤقت للسيطرة منعه من ذلك.

ظهرت شخصية ضبابية ببطء أمام عينيه المجمدتين الضبابيتين. كانت امرأة جميلة حالمة بشعر أزرق كالجليد محاطة بهالة باردة.

للإعتقاد أن هذا سينتهي بطريقة بائسة وعديمة القوة…

دينغ …

“هيه…”

كان هذا آخر صوت سمعه في حياته. الطاقة الباردة التي تسربت الى جسده كشفت قوتهم الحقيقية، فتفكك ما يدعى بجسده الغير قابل للتدمير الى غبار جليدي هكذا تماما.

قطعة الميراث الإلهي للبحر الجنوبي كانت مع نان وانشينغ. وهذا يعني أنه طالما نان وانشينغ نجا من هذه الكارثة، فإن عالم إله البحر الجنوبي قد يدمر، لكن عالم البحر الجنوبي سيعود في يوم من الأيام!

الشيء الوحيد الذي بقي سليماً كان الرأس. سقط.

ومض ضوء مظلم عبر عينيها المرصعتين بالنجوم وهي تحدق في نان غيوتشونغ ونان وانشينغ النازلين.

خلال لحظاته الأخيرة، شهد نان وانشينغ وضوحًا نهائيًا وبطريقة ما رأى وجه المرأة بوضوح تام.

لم تنطفئ قواه بعد، لكن بدلاً من أن يقضي وقته المتبقي في قتال خصومه، أغلق عينيه وقبِل مصيره.

إنها تلك المرأة … التي ماتت خارج نجم القطب الأزرق …

نان وانشينغ النصف الميت، تحطم نحو الأرض مثل النيزك. لم يكن ميتا بعد، لكن كل قوته وقوة إرادته قد اختفت. من الواضح أنه إستسلم لمصيره.

لكن… كيف …

بو!

ثرمب.

“إذا كان هذا هو القدر، فليكن. وداعاً، صديقي القديم. وقتنا قد انتهى” تشياني بينغتشو تنهد قبل مهاجمة نان الأب وابنه. لم تكن هناك رحمة وراء قوته بالرغم من كلماته الرحيمة.

ارتطمت رأسه بالأرض بضربة باهتة. بدا مثل صوت رأس الفاني إذا ارتطمت بالأرض.

كان نان وانشينغ يرقد على الأرض بعينين مشابهتين لعينين ذئب دموي، كل قطعة من الدم، كل خلية في جسمه كانت تمتلئ بالكراهية اللامتناهية.

سارت مو شوانيين ببطء نحو الرأس المتجمد محاطة بالبرد والصمت. ولا ذرة واحدة من المشاعر يمكن رؤيتها في عينيها.

“إذا كان هذا هو القدر، فليكن. وداعاً، صديقي القديم. وقتنا قد انتهى” تشياني بينغتشو تنهد قبل مهاجمة نان الأب وابنه. لم تكن هناك رحمة وراء قوته بالرغم من كلماته الرحيمة.

في النهاية، الإنتقام كان صحن من الأفضل أن يقدمه المرء بنفسه.

“كالمعتاد، أنت لم تتجاوز التوقعات، شيتيان …” هالته كانت تنهار، لكن صوته لا يزال يحمل وزن سحق روح إمبراطور حقيقي. “إمبراطور إله البحر العميق سيصبح عن طيب خاطر كلب شيطان؟ هيه… ستحمل هذا العار … إلى الأبد!”

“يون … تشي!” نان وانشينغ نطق من خلال الدماء والأسنان المسحوقة “أنا.. سـ …!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط