نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1815

السحابة المتجمدة المفقودة منذ فترة

السحابة المتجمدة المفقودة منذ فترة

1815 السحابة المتجمدة المفقودة منذ فترة

في الواقع، كان قد هدد وأذل امرأة كان يعرف أنها بريئة منذ لحظة.

“هيه… هيهي…”

“…” هذه المرة، كان شيا يوانبا هو الذي كاد يرى مقلتا عينيه تسقطان من محجر عينيه. “نسيبي، ما الذي تتحدث عنه؟ كما أخبرتك، تركت نجم القطب الأزرق منذ أربعة أشهر فقط! وقبل ذلك، كنت أعيش في قارة السماء العميقة معظم الوقت! بالتأكيد، سافرت في بعض الأحيان إلى عالم الشيطان الوهمي لإلقاء نظرة، وتسللت مرتين لإلقاء نظرة خاطفة إلى قارة سحاب الأزور التي ذكرتها لي لأنني كنت فضوليا، لكنني كنت في نجم القطب الأزرق كل هذا الوقت!”

أصبحت عيون يون تشي باردة بينما كان يضحك قليلاً. “أنا لا أعرف كيف تمكنت من إخفاء نفسك بشكل مثالي، لكن لا يمكن أن تكون يوانبا … من أنت؟ كيف تجرؤ … على جعلي… أحمقاً!”

“سأشرح لك كل شيء حينها”

كان يون تشي على نحو ما مدركاً تمام الإدراك ومرتبكاً في نفس الوقت.

“هيه… هيهي…”

غضبه ونية قتله كانا حقيقيان لكنه كان يتحكم بهما بعناية حتى لا يؤذوا شعره من صديقه.

العالم تحت قدميه كان أبيضاً ولا نهائي. الجليد والثلج يتساقطان عبر الهواء بدا وكأنهما لن يتوقفا أبداً.

كان على يقين من أن الرجل الذي أمامه كان يوانبا، لكنه كان على يقين بنفس القدر أنه لا يمكن أن يكون يوانبا.

كان يون تشي على نحو ما مدركاً تمام الإدراك ومرتبكاً في نفس الوقت.

مظهره، هالته، تعبيره، عينيه وعروق الإمبراطور المستبد الإلهية كلها أشارت إلى أنه الوحيد والوحيد.

لهذا السبب لم يفهم يوانبا ميل يون تشي إلى إضافة امرأة جديدة إلى حريمه في كل رحلة أو اثنتين على الإطلاق. مجرد فكرة التفاعل مع امرأة وإدارتها من قبل أحدهم أرسلت قشعريرة في عموده الفقري.

ومع ذلك كل الكلمات التي تخرج من فمه كانت مجرد هراء! النوع الذي لمس أكثر المواضيع المحرمة له لا أقل!

مد ذراعيه وأظهر لـ يون تشي لوحا من اليشم يضيء ضوئا ذهبيا في يده اليسرى، صولجان قصير محاط بهالة قديمة في يده اليمنى. قال “هذا هو ختم القديس الإمبراطوري المطلق للحرم الملكي والحاكم السماوي للفوضى البدائية. في قاعة المحيط العليا، قام القديس الإمبراطوري السابق هوانغجي وويو بنفسه بتسليمهم أمام عينيك”

يوانبا الذي يعرفه لن يكذب عليه أبداً.

يون تشي كان مشوشاً جداً وشعر كأنه سينقسم إلى إثنين.

نجم القطب الأزرق كان في المنطقة الإلهية الشرقية … صحيح؟

شيا يوانبا لم يكن أفضل بكثير.

رأى الضوء الأحمر لدرجة أنه آذى الروح.

عندما وصل إلى عالم الاله وقابل يون تشي على الفور تقريبا، شعر بالسعادة الشديدة وكأن السماء ألقت هدية على حضنه. أكبر مخاوفه وقلقه اختفت في غمضة عين.

كان ذلك بسبب ظهورها الأول بجانب إمبراطورة الشيطان معذبة السماء نفسها!

لا شك أن يون تشي كان مختلفاً إلى الحد الذي جعله متردداً في مخاطبته في البداية، لكن كل ذلك تحول إلى فرحة جامحة وإثارة بعد أن قام الشاب بالخطوة الأولى. ومع ذلك، كل ما قاله وأظهره بعد ذلك أقلقه بشدة … ولا سيما الجزء الأخير الذي أنكر فيه يون تشي هويته ووجه إليه نيته في القتل.

“…” هذه المرة، كان شيا يوانبا هو الذي كاد يرى مقلتا عينيه تسقطان من محجر عينيه. “نسيبي، ما الذي تتحدث عنه؟ كما أخبرتك، تركت نجم القطب الأزرق منذ أربعة أشهر فقط! وقبل ذلك، كنت أعيش في قارة السماء العميقة معظم الوقت! بالتأكيد، سافرت في بعض الأحيان إلى عالم الشيطان الوهمي لإلقاء نظرة، وتسللت مرتين لإلقاء نظرة خاطفة إلى قارة سحاب الأزور التي ذكرتها لي لأنني كنت فضوليا، لكنني كنت في نجم القطب الأزرق كل هذا الوقت!”

بعد أن مرت الصدمة، حدق شيا يوانبا في ملامح يون تشي الملوية وأجاب بحزم، “نسيبي، لست متأكدا ما المشكلة هنا، لكنني شيا يوانبا الوحيد. إذا كنت حقا نسيبي، فلن تحسبني شخصا آخر أبدا”

ظن الجميع بما في ذلك يون تشي أن إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أخذت ثاقب العالم معها، وأن الكنز السماوي العميق قد فقد من العالم بشكل دائم. لم يكن لديه أي فكرة أنه كان في أيدي شوي ميان!

مد ذراعيه وأظهر لـ يون تشي لوحا من اليشم يضيء ضوئا ذهبيا في يده اليسرى، صولجان قصير محاط بهالة قديمة في يده اليمنى. قال “هذا هو ختم القديس الإمبراطوري المطلق للحرم الملكي والحاكم السماوي للفوضى البدائية. في قاعة المحيط العليا، قام القديس الإمبراطوري السابق هوانغجي وويو بنفسه بتسليمهم أمام عينيك”

يوانبا الذي يعرفه لن يكذب عليه أبداً. ‏ يون تشي كان مشوشاً جداً وشعر كأنه سينقسم إلى إثنين.

“…” يون تشي يرتجف بنظرات مركزة على ختم القديس الإمبراطوري والحاكم السماوي للفوضى البدائية على الفور.

نجم القطب الأزرق… لم يلمسه أحد…

بعد ذلك، قلب شيا يوانبا راحة يده ليكشف عن حبة بيضاء تفيض بهالة ثلجية. “هذه هي الحبة ذو لون الثلج التي اعطيتها لي في ذلك الوقت. أردتني أن أعطي هذه لزوجتي المستقبلية كهدية جمال، لكن النساء مزعجات جداً، لذا أنا، لم أفعل… احم!”

كان يون تشي على نحو ما مدركاً تمام الإدراك ومرتبكاً في نفس الوقت.

“أوه صحيح!” أشار فجأة إلى الأحجار المعلقة حول رقبة يون تشي. “الأحجار الثلاثة التي تضعها حول عنقك هي الأحجار اللامعة ثلاثية الألوان التي وهبتك إياها ووشين. تفاخرت لي بذلك في ذلك الوقت”

منذ زمن بعيد، جعل هذا الضوء نفسه عددا لا يُحصى من ملوك العالم واباطرة إله يرتعدون من الخوف.

“أيضا، كنت أسألك عن أختي في ذلك الوقت، وقلت لي أنك ستأخذني إلى عالم الاله بنفسك إذا تمكنت من توطيد زراعتي في عامين … مرت أكثر من أربع سنوات منذ ذلك اليوم”

ومع ذلك كل الكلمات التي تخرج من فمه كانت مجرد هراء! النوع الذي لمس أكثر المواضيع المحرمة له لا أقل!

“أنت وأختي تَزوّجتما في السادسة عشر … بعد ذلك، دخلنا قصر القمر الجديد العميق سوية وتعرّفنَا على تسانغ يوي. أطلقت على نفسها ‘لان شيويرو’ في ذلك الوقت …”

بعد لحظات، تغيَّر المنظر الذي كان أمامهم، هبت ريح باردة على وجهيهما. ‏ الطاقة الباردة لهذا المكان أضعف بعدة مستويات من عالم اغنية الثلج. لا يمكن أن يبرد حتى أضعف ممارس عميق للطريق الإلهي. ‏ إلا أن يون تشي كان يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه. ‏ لأنه ظن ذات مرة أنه لن يشعر بهذا البرد مرة أخرى أبداً.

“عندما كنت في السابعة عشر، قاتلت في مسابقة الرياح الزرقاء … التي عقدت في فيلا السيف السماوية وهزمت أختي…”

“لكن قبل أن نذهب، يجب أن أطلب منك أن تقمع هالتك إلى أقصى حد. كلها… أعرف أنك تستطيع القيام بها، الأخ الأكبر يون تشي”

“في وقت لاحق، تعرضت لإصابات خطيرة من أجل حمايتي وتم حبسك في شرفة إدارة السيف مع شيطان. اكتشفت لاحقاً أن الشيطان كان جدك، يون كانغاي … ”

1815 السحابة المتجمدة المفقودة منذ فترة

“أيضا … و …”

ظن الجميع بما في ذلك يون تشي أن إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أخذت ثاقب العالم معها، وأن الكنز السماوي العميق قد فقد من العالم بشكل دائم. لم يكن لديه أي فكرة أنه كان في أيدي شوي ميان!

مر شيا يوانبا بتجربة تلو الأخرى مثل أنبوب لا ينضب. العديد منهم كانوا معروفين فقط له وليوانبا.

أكثر من واحدة؟ أرجوك، أي شيء عدا ذلك!

سحقوا الشكوك التي أجبر يون تشي نفسه على استحضارها إلى لا شيء.

مد ذراعيه وأظهر لـ يون تشي لوحا من اليشم يضيء ضوئا ذهبيا في يده اليسرى، صولجان قصير محاط بهالة قديمة في يده اليمنى. قال “هذا هو ختم القديس الإمبراطوري المطلق للحرم الملكي والحاكم السماوي للفوضى البدائية. في قاعة المحيط العليا، قام القديس الإمبراطوري السابق هوانغجي وويو بنفسه بتسليمهم أمام عينيك”

شيا يوانبا كان بلا شك شيا يوانبا. في هذه المرحلة، لم يكن هناك شيء يمكن أن يخرج به لإنكار ذلك.

نظر للأعلى ورأى شوي ميان. ثم تقلصت بؤبؤ عينيه إلى حجم الإبر.

لكن لماذا … قال تلك الأشياء؟

رأى الضوء الأحمر لدرجة أنه آذى الروح.

نجم القطب الأزرق كان في المنطقة الإلهية الشرقية … صحيح؟

ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مختلف عن الامتداد اللانهائي للثلج. كانت سلسلة من القصور المترابطة، بدوا مقدسين كما كانوا وحيدين في هذا العالم الأبيض. ‏ يون تشي شعر كأن أحدهم سحب البساط من تحته. ‏ كانت المنطقة الثلجية للجليد المتطرفة تحته. ‏ القصور على مسافة لم تكن سوى قصر الساحبة المتجمدة الخالد هو والجنيات شيدوها معا.

نجم القطب الأزرق دُمّر أمام عينيه … صحيح؟

ومع ذلك، ذلك يعني أن بقية رغباته ستلتهمها شهوة المعركة أيضا.

فقد ووشين منذ زمن طويل، صحيح؟

نجم القطب الأزرق كان في المنطقة الإلهية الشرقية … صحيح؟

سمح لنيته بالقتل أن تسقط بعيداً وأمسك بذراعي شيا يوانبا مرة أخرى.

تقدم شيا يوانبا بالفعل نصف خطوة إلى الأمام وضغط، “هل هناك شيء خاطئ، نسيبي؟ ماذا حدث لك بحق الجحيم؟ لا أفهم كلمة مما قلته لي للتو! ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”

“يوانبا” بذل يون تشي قصارى جهده للتحدث بصوت هادئ. “نجم القطب الأزرق… إلى الشرق من المنطقة الإلهية الشرقية. علاوة على ذلك، تم… تدميره منذ أربع سنوات ونصف! ووشين، الجميع … ماتوا منذ زمن بعيد!”

“كل القارات على ما يرام! حتى هجوم الوحش الشيطاني الذي كان يصيبنا في وقت سابق تلاشى بسرعة إلى لا شيء بعد رحيلك. إذاً ما الذي تعنينه بـ … تدمير؟”

“…” هذه المرة، كان شيا يوانبا هو الذي كاد يرى مقلتا عينيه تسقطان من محجر عينيه. “نسيبي، ما الذي تتحدث عنه؟ كما أخبرتك، تركت نجم القطب الأزرق منذ أربعة أشهر فقط! وقبل ذلك، كنت أعيش في قارة السماء العميقة معظم الوقت! بالتأكيد، سافرت في بعض الأحيان إلى عالم الشيطان الوهمي لإلقاء نظرة، وتسللت مرتين لإلقاء نظرة خاطفة إلى قارة سحاب الأزور التي ذكرتها لي لأنني كنت فضوليا، لكنني كنت في نجم القطب الأزرق كل هذا الوقت!”

“الأخ الأكبر يون تشي” قالت شوي ميان بلطف مرة أخرى، “أوقف أسئلتك وأفكارك في الوقت الراهن، حسنا؟ أنا ذاهبة لأخذك إلى مكان. ستفهم كل شيء بمجرد أن تكون هناك”

“كل القارات على ما يرام! حتى هجوم الوحش الشيطاني الذي كان يصيبنا في وقت سابق تلاشى بسرعة إلى لا شيء بعد رحيلك. إذاً ما الذي تعنينه بـ … تدمير؟”

فقد ووشين منذ زمن طويل، صحيح؟

“…” الضوء في حدقة عيني يون تشي، هالته، كونه نفسه يتحول بلا حراك كتمثال.

“خلال العامين الأولين من رحيلك، تمنت ووشين لك ليلا ونهارا أن تعود إليها. بعد ذلك، بدأت تزرع كالمجنونة حتى تتمكن من البحث عنك في عالم الاله بنفسها. الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، الجنية يوتشان، فنج شو إير… الجميع بذل قصارى جهده لإخفاء مشاعرهم وتعزية بعضهم البعض، لكن حتى أنا يمكن أن أرى كيف كانوا محبطين. تماما مثل ووشين، كانوا يزرعون ليلا ونهارا على أمل البحث عنك يوما ما!”

“سأشرح لك كل شيء حينها”

“في كل مرة أزور العم يون والعمة مو… أستطيع أن أشعر بحزنهم. الجد شياو و الجد مو يسألونني كل يوم تقريباً إذا كنت قد عدت إلى المنزل … ”

“إذن، لماذا لم تأتي إلى المنزل لرؤيتنا؟ لماذا قلت أن نجم القطب الأزرق قد دمر؟ ولماذا كنت تعتقد أن الجميع قد ماتوا؟”

“قلت أنك ستعود إلى المنزل في وقت قصير من ذلك العام، لكن سنة واحدة تحولت إلى سنتان، وسنتان تحولت إلى ثلاث، وثلاث تحولت إلى أربع … كان مجرد قلق في البداية، لكن مع مرور الوقت تحول إلى… شيء لم يجرؤ أحد على قوله خوفا من أن يتحقق. كنا جميعا مرعوبين من أنك … أنك كنت … في عالم الاله… ”

ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مختلف عن الامتداد اللانهائي للثلج. كانت سلسلة من القصور المترابطة، بدوا مقدسين كما كانوا وحيدين في هذا العالم الأبيض. ‏ يون تشي شعر كأن أحدهم سحب البساط من تحته. ‏ كانت المنطقة الثلجية للجليد المتطرفة تحته. ‏ القصور على مسافة لم تكن سوى قصر الساحبة المتجمدة الخالد هو والجنيات شيدوها معا.

“…” ترنح يون تشي نصف خطوة للخلف. كان عقله قد تحطم إلى أشلاء في هذه المرحلة.

في الواقع، كان قد هدد وأذل امرأة كان يعرف أنها بريئة منذ لحظة.

“إذن، لماذا لم تأتي إلى المنزل لرؤيتنا؟ لماذا قلت أن نجم القطب الأزرق قد دمر؟ ولماذا كنت تعتقد أن الجميع قد ماتوا؟”

“…” الضوء في حدقة عيني يون تشي، هالته، كونه نفسه يتحول بلا حراك كتمثال. ‏ “خلال العامين الأولين من رحيلك، تمنت ووشين لك ليلا ونهارا أن تعود إليها. بعد ذلك، بدأت تزرع كالمجنونة حتى تتمكن من البحث عنك في عالم الاله بنفسها. الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، الجنية يوتشان، فنج شو إير… الجميع بذل قصارى جهده لإخفاء مشاعرهم وتعزية بعضهم البعض، لكن حتى أنا يمكن أن أرى كيف كانوا محبطين. تماما مثل ووشين، كانوا يزرعون ليلا ونهارا على أمل البحث عنك يوما ما!”

تقدم شيا يوانبا بالفعل نصف خطوة إلى الأمام وضغط، “هل هناك شيء خاطئ، نسيبي؟ ماذا حدث لك بحق الجحيم؟ لا أفهم كلمة مما قلته لي للتو! ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”

بعد لحظات، تغيَّر المنظر الذي كان أمامهم، هبت ريح باردة على وجهيهما. ‏ الطاقة الباردة لهذا المكان أضعف بعدة مستويات من عالم اغنية الثلج. لا يمكن أن يبرد حتى أضعف ممارس عميق للطريق الإلهي. ‏ إلا أن يون تشي كان يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه. ‏ لأنه ظن ذات مرة أنه لن يشعر بهذا البرد مرة أخرى أبداً.

عقل يون تشي كان ينهار حتى الآن. دمر عقله وروحه، أوقف أفكاره، حطم هدوئه، وحتى تشوشت رؤيته مثل المشكال.

“يوانبا” بذل يون تشي قصارى جهده للتحدث بصوت هادئ. “نجم القطب الأزرق… إلى الشرق من المنطقة الإلهية الشرقية. علاوة على ذلك، تم… تدميره منذ أربع سنوات ونصف! ووشين، الجميع … ماتوا منذ زمن بعيد!”

موت نجم القطب الأزرق حطّم قلبه وروحه. كان الحدث الذي دفع كل شيء — حياته وروحه وإيمانه … إلى الهاوية المطلقة.

نجم القطب الأزرق دُمّر أمام عينيه … صحيح؟

الكراهية والتعطش للانتقام كانا أكبر شيئين جعلوه يمضي كل هذا الوقت. لن يكون من المبالغة أن نقول أنهم أعادوا تشكيل روحه بالكامل.

بعد ذلك، قلب شيا يوانبا راحة يده ليكشف عن حبة بيضاء تفيض بهالة ثلجية. “هذه هي الحبة ذو لون الثلج التي اعطيتها لي في ذلك الوقت. أردتني أن أعطي هذه لزوجتي المستقبلية كهدية جمال، لكن النساء مزعجات جداً، لذا أنا، لم أفعل… احم!”

محوا كل الخير، التردد، الروابط في قلبه، واحترامه الطبيعي للطريق السماوي والبشرية والحياة نفسها. دفعوه إلى خوض حملة مجنونة من أجل القوة، العنف، ولقتل، والدمار …

كان على يقين من أن الرجل الذي أمامه كان يوانبا، لكنه كان على يقين بنفس القدر أنه لا يمكن أن يكون يوانبا.

في الواقع، كان قد هدد وأذل امرأة كان يعرف أنها بريئة منذ لحظة.

بعد لحظات، تغيَّر المنظر الذي كان أمامهم، هبت ريح باردة على وجهيهما. ‏ الطاقة الباردة لهذا المكان أضعف بعدة مستويات من عالم اغنية الثلج. لا يمكن أن يبرد حتى أضعف ممارس عميق للطريق الإلهي. ‏ إلا أن يون تشي كان يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه. ‏ لأنه ظن ذات مرة أنه لن يشعر بهذا البرد مرة أخرى أبداً.

الآن، شيا يوانبا دمر تقريباً كل شيء آمن به بكلماته. شعر وكأن النجوم تنفجر داخل روحه وتمزقها إرباً.

نجم القطب الأزرق كان في المنطقة الإلهية الشرقية … صحيح؟

أمسك رأسه بكلتا يديه. ضغطت أصابعه بقوة حتى كاد أن يسحق جمجمته.

بعد لحظات، تغيَّر المنظر الذي كان أمامهم، هبت ريح باردة على وجهيهما. ‏ الطاقة الباردة لهذا المكان أضعف بعدة مستويات من عالم اغنية الثلج. لا يمكن أن يبرد حتى أضعف ممارس عميق للطريق الإلهي. ‏ إلا أن يون تشي كان يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه. ‏ لأنه ظن ذات مرة أنه لن يشعر بهذا البرد مرة أخرى أبداً.

نجم القطب الأزرق… لم يلمسه أحد…

منذ زمن بعيد، جعل هذا الضوء نفسه عددا لا يُحصى من ملوك العالم واباطرة إله يرتعدون من الخوف.

يون ووشين، الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، تشو يوتشان … الأب والأم … كلا أجدادي …

عروق الإمبراطور المستبد الإلهية ولدت من أجل الحرب. لذلك، شهوته في المعركة تنمو جنبا إلى جنب مع قوته والعروق الإلهية حتى يتحول مالكها إلى مجنون معركة كامل.

أمازلتم أحياء؟

لم يكن هناك صوت أو هالة مكانية على الإطلاق، لكن يون تشي وشوي ميان وشيا يوانبا اختفوا فجأة في الهواء.

على قيد الحياة؟

موت نجم القطب الأزرق حطّم قلبه وروحه. كان الحدث الذي دفع كل شيء — حياته وروحه وإيمانه … إلى الهاوية المطلقة.

من أين يأتي هذا…

“الأخ الأكبر يون تشي” قالت شوي ميان بلطف مرة أخرى، “أوقف أسئلتك وأفكارك في الوقت الراهن، حسنا؟ أنا ذاهبة لأخذك إلى مكان. ستفهم كل شيء بمجرد أن تكون هناك”

ما رأيته بأم عيني حينها …

رأى الضوء الأحمر لدرجة أنه آذى الروح.

ما سمعته من شيا يوانبا الآن …

مد ذراعيه وأظهر لـ يون تشي لوحا من اليشم يضيء ضوئا ذهبيا في يده اليسرى، صولجان قصير محاط بهالة قديمة في يده اليمنى. قال “هذا هو ختم القديس الإمبراطوري المطلق للحرم الملكي والحاكم السماوي للفوضى البدائية. في قاعة المحيط العليا، قام القديس الإمبراطوري السابق هوانغجي وويو بنفسه بتسليمهم أمام عينيك”

هل هذا حلم؟… فوضى؟ … أم أنني سقطت في عالم مختلف تماماً دون أن أعرف؟

ثاقب العالم!

لا يمكن أن يكون هذا صحيحاً… أين أنا… إنه حقيقي… لا، لا يمكن أن يكون حقيقيا… أنا…

بعد أن مرت الصدمة، حدق شيا يوانبا في ملامح يون تشي الملوية وأجاب بحزم، “نسيبي، لست متأكدا ما المشكلة هنا، لكنني شيا يوانبا الوحيد. إذا كنت حقا نسيبي، فلن تحسبني شخصا آخر أبدا”

“الأخ الأكبر يون تشي”

ظن الجميع بما في ذلك يون تشي أن إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أخذت ثاقب العالم معها، وأن الكنز السماوي العميق قد فقد من العالم بشكل دائم. لم يكن لديه أي فكرة أنه كان في أيدي شوي ميان!

بدا صوتا هشاً كصوت عدّاد يضرب الخشب. بلغ الصوت النقي أعمق أعماق روحه، بدَّد الجنون الذي كان يكتنف عقله، وأعاد الوضوح إلى الرؤية والعقل.

نجم القطب الأزرق… لم يلمسه أحد…

نظر للأعلى ورأى شوي ميان. ثم تقلصت بؤبؤ عينيه إلى حجم الإبر.

“عندما كنت في السابعة عشر، قاتلت في مسابقة الرياح الزرقاء … التي عقدت في فيلا السيف السماوية وهزمت أختي…”

رأى الضوء الأحمر لدرجة أنه آذى الروح.

نجم القطب الأزرق دُمّر أمام عينيه … صحيح؟

منذ زمن بعيد، جعل هذا الضوء نفسه عددا لا يُحصى من ملوك العالم واباطرة إله يرتعدون من الخوف.

تقدم شيا يوانبا بالفعل نصف خطوة إلى الأمام وضغط، “هل هناك شيء خاطئ، نسيبي؟ ماذا حدث لك بحق الجحيم؟ لا أفهم كلمة مما قلته لي للتو! ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”

ذلك لأنه كان يشبه تقريبا الصدع القرمزي الذي ظهر على جدار الفوضى البدائية!

ذلك لأنه كان يشبه تقريبا الصدع القرمزي الذي ظهر على جدار الفوضى البدائية!

الآن، كانت شوي ميان تحمل إبرة سوداء بطول ساعدها فقط وعرضها نصف بوصة. بدا وكأنه لا شيء خاص إلى جانب حقيقة أنه كان أسود اللون تماما.

“سأشرح لك كل شيء حينها”

جاء الضوء القرمزي من طرفه.

“…” الضوء في حدقة عيني يون تشي، هالته، كونه نفسه يتحول بلا حراك كتمثال. ‏ “خلال العامين الأولين من رحيلك، تمنت ووشين لك ليلا ونهارا أن تعود إليها. بعد ذلك، بدأت تزرع كالمجنونة حتى تتمكن من البحث عنك في عالم الاله بنفسها. الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، الجنية يوتشان، فنج شو إير… الجميع بذل قصارى جهده لإخفاء مشاعرهم وتعزية بعضهم البعض، لكن حتى أنا يمكن أن أرى كيف كانوا محبطين. تماما مثل ووشين، كانوا يزرعون ليلا ونهارا على أمل البحث عنك يوما ما!”

يون تشي قد رأى هذه الإبرة من قبل. في الواقع، العديد من ملوك العالم وأباطرة إله رأوا ذلك أيضا.

مر شيا يوانبا بتجربة تلو الأخرى مثل أنبوب لا ينضب. العديد منهم كانوا معروفين فقط له وليوانبا.

كان ذلك بسبب ظهورها الأول بجانب إمبراطورة الشيطان معذبة السماء نفسها!

ما رأيته بأم عيني حينها …

كانت القطعة الأثرية التي استخدمتها لنحت ممر حرفي من خلال جدران الفوضى البدائية …

“…” ترنح يون تشي نصف خطوة للخلف. كان عقله قد تحطم إلى أشلاء في هذه المرحلة.

ثاقب العالم!

“…” الضوء في حدقة عيني يون تشي، هالته، كونه نفسه يتحول بلا حراك كتمثال. ‏ “خلال العامين الأولين من رحيلك، تمنت ووشين لك ليلا ونهارا أن تعود إليها. بعد ذلك، بدأت تزرع كالمجنونة حتى تتمكن من البحث عنك في عالم الاله بنفسها. الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، الجنية يوتشان، فنج شو إير… الجميع بذل قصارى جهده لإخفاء مشاعرهم وتعزية بعضهم البعض، لكن حتى أنا يمكن أن أرى كيف كانوا محبطين. تماما مثل ووشين، كانوا يزرعون ليلا ونهارا على أمل البحث عنك يوما ما!”

ظن الجميع بما في ذلك يون تشي أن إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أخذت ثاقب العالم معها، وأن الكنز السماوي العميق قد فقد من العالم بشكل دائم. لم يكن لديه أي فكرة أنه كان في أيدي شوي ميان!

مظهره، هالته، تعبيره، عينيه وعروق الإمبراطور المستبد الإلهية كلها أشارت إلى أنه الوحيد والوحيد.

شيا يوانبا كان يحدق في القطعة الأثرية العميقة بفمه مفتوح أيضاً. كما لو أن روحه مُمتصة إلى الضوء القرمزي.

غضبه ونية قتله كانا حقيقيان لكنه كان يتحكم بهما بعناية حتى لا يؤذوا شعره من صديقه.

“كيف قمتي بـ…”

من أين يأتي هذا…

“الأخ الأكبر يون تشي” قالت شوي ميان بلطف مرة أخرى، “أوقف أسئلتك وأفكارك في الوقت الراهن، حسنا؟ أنا ذاهبة لأخذك إلى مكان. ستفهم كل شيء بمجرد أن تكون هناك”

على الرغم من الارتباك الذي أصاب يون تشي، إلا أنه ما زال يلاحظ أن شيئاً ما كان على وشك الحدوث.

“سأشرح لك كل شيء حينها”

“كيف قمتي بـ…”

في الوقت نفسه، هزّ شيا يوانبا رأسه بعنف وتحرر من الجذب الذي كان الضوء القرمزي. في ذلك الوقت فقط نظر عن كثب إلى شوي ميان.

“الأخ الأكبر يون تشي” قالت شوي ميان بلطف مرة أخرى، “أوقف أسئلتك وأفكارك في الوقت الراهن، حسنا؟ أنا ذاهبة لأخذك إلى مكان. ستفهم كل شيء بمجرد أن تكون هناك”

كان يتوقع هذا، ولم يندهش: كان هناك جمال آخر يشبه الجنية.

ثاقب العالم!

عروق الإمبراطور المستبد الإلهية ولدت من أجل الحرب. لذلك، شهوته في المعركة تنمو جنبا إلى جنب مع قوته والعروق الإلهية حتى يتحول مالكها إلى مجنون معركة كامل.

ثاقب العالم!

ومع ذلك، ذلك يعني أن بقية رغباته ستلتهمها شهوة المعركة أيضا.

ما رأيته بأم عيني حينها …

لهذا السبب لم يفهم يوانبا ميل يون تشي إلى إضافة امرأة جديدة إلى حريمه في كل رحلة أو اثنتين على الإطلاق. مجرد فكرة التفاعل مع امرأة وإدارتها من قبل أحدهم أرسلت قشعريرة في عموده الفقري.

بعد لحظات، تغيَّر المنظر الذي كان أمامهم، هبت ريح باردة على وجهيهما. ‏ الطاقة الباردة لهذا المكان أضعف بعدة مستويات من عالم اغنية الثلج. لا يمكن أن يبرد حتى أضعف ممارس عميق للطريق الإلهي. ‏ إلا أن يون تشي كان يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه. ‏ لأنه ظن ذات مرة أنه لن يشعر بهذا البرد مرة أخرى أبداً.

أكثر من واحدة؟ أرجوك، أي شيء عدا ذلك!

أدركت شوي ميان مدى الحيرة التي كان يشعر بها يون تشي الآن، هذا هو السبب في أنها حقنت صوتها بقوتها الفريدة للروح، صوت الروح الغير قابل للصدأ.

“لكن قبل أن نذهب، يجب أن أطلب منك أن تقمع هالتك إلى أقصى حد. كلها… أعرف أنك تستطيع القيام بها، الأخ الأكبر يون تشي”

“الأخ الأكبر يون تشي” قالت شوي ميان بلطف مرة أخرى، “أوقف أسئلتك وأفكارك في الوقت الراهن، حسنا؟ أنا ذاهبة لأخذك إلى مكان. ستفهم كل شيء بمجرد أن تكون هناك”

أدركت شوي ميان مدى الحيرة التي كان يشعر بها يون تشي الآن، هذا هو السبب في أنها حقنت صوتها بقوتها الفريدة للروح، صوت الروح الغير قابل للصدأ.

“هيه… هيهي…”

على الرغم من الارتباك الذي أصاب يون تشي، إلا أنه ما زال يلاحظ أن شيئاً ما كان على وشك الحدوث.

الكراهية والتعطش للانتقام كانا أكبر شيئين جعلوه يمضي كل هذا الوقت. لن يكون من المبالغة أن نقول أنهم أعادوا تشكيل روحه بالكامل.

لذلك توقف عن السؤال والتفكير كما طلبت شوي ميان وتنشيط كل من ميراج البرق المدقع وإندفاع القمر المنقسم. سحب هالته حتى أصبحت غير قابلة للتعقب عمليا.

ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مختلف عن الامتداد اللانهائي للثلج. كانت سلسلة من القصور المترابطة، بدوا مقدسين كما كانوا وحيدين في هذا العالم الأبيض. ‏ يون تشي شعر كأن أحدهم سحب البساط من تحته. ‏ كانت المنطقة الثلجية للجليد المتطرفة تحته. ‏ القصور على مسافة لم تكن سوى قصر الساحبة المتجمدة الخالد هو والجنيات شيدوها معا.

تنهدت شوي ميان الصعداء قبل ان ترفع ثاقب العالم. ثم قامت بعمل موجة صغيرة.

الآن، كانت شوي ميان تحمل إبرة سوداء بطول ساعدها فقط وعرضها نصف بوصة. بدا وكأنه لا شيء خاص إلى جانب حقيقة أنه كان أسود اللون تماما.

لم يكن هناك صوت أو هالة مكانية على الإطلاق، لكن يون تشي وشوي ميان وشيا يوانبا اختفوا فجأة في الهواء.

من أين يأتي هذا…

بعد لحظات، تغيَّر المنظر الذي كان أمامهم، هبت ريح باردة على وجهيهما.

الطاقة الباردة لهذا المكان أضعف بعدة مستويات من عالم اغنية الثلج. لا يمكن أن يبرد حتى أضعف ممارس عميق للطريق الإلهي.

إلا أن يون تشي كان يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه.

لأنه ظن ذات مرة أنه لن يشعر بهذا البرد مرة أخرى أبداً.

موت نجم القطب الأزرق حطّم قلبه وروحه. كان الحدث الذي دفع كل شيء — حياته وروحه وإيمانه … إلى الهاوية المطلقة.

العالم تحت قدميه كان أبيضاً ولا نهائي. الجليد والثلج يتساقطان عبر الهواء بدا وكأنهما لن يتوقفا أبداً.

بدا صوتا هشاً كصوت عدّاد يضرب الخشب. بلغ الصوت النقي أعمق أعماق روحه، بدَّد الجنون الذي كان يكتنف عقله، وأعاد الوضوح إلى الرؤية والعقل.

ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مختلف عن الامتداد اللانهائي للثلج. كانت سلسلة من القصور المترابطة، بدوا مقدسين كما كانوا وحيدين في هذا العالم الأبيض.

يون تشي شعر كأن أحدهم سحب البساط من تحته.

كانت المنطقة الثلجية للجليد المتطرفة تحته.

القصور على مسافة لم تكن سوى قصر الساحبة المتجمدة الخالد هو والجنيات شيدوها معا.

أكثر من واحدة؟ أرجوك، أي شيء عدا ذلك!

“…” يون تشي يرتجف بنظرات مركزة على ختم القديس الإمبراطوري والحاكم السماوي للفوضى البدائية على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط