الدم والروح المظلمان الابديان (1)
1843 الدم والروح المظلمان الابديان (1)
لقد كانت مو شوانيين!
رورر ~
في ذروتها، الطاقة المجمدة لعنقاء الجليد لم تبرد فقط جمجمة إله تنين الأزور، لكن أيضا روحه. أصبحت أفكاره المجمدة بطيئة على نحو غير عادي، وكانت أفكاره التي لم تتجمد بعد تبذل قصارى جهدها لإبعاد البرودة. لذلك، كان أعزل تماما عندما إمبراطور التنين للبداية المطلقة ضربه مرارا وتكرارا.
زئير موجع للروح هرب من حنجرة إله تنين الأزور. بدا الضوء الجليدي جميلاً، لكنه فجّر ثقباً بعرض ثلاثة أمتار في رأسه وملأه بالمزيد من الجليد قبل أن يتناثر دمه من الجرح. الطاقة المتجمدة ستستمر في ختم أكثر من نصف روحه الصارخة.
يمكن للمرء حتى القول أن مو شوانيين كانت عنقاء الجليد منذ وفاة روح عنقاء الجليد القديمة، وقد ورثت كل من القوة الأصلية لعنقاء الجليد وروح العنقاء الإلهية.
بدأت شقوق جليدية لا حصر لها تنتشر من روحه. إذا لم يكن إله تنين، إذا كان مجرد إنسان على نفس مستوى القوة، جمجمته كانت ستنفجر إلى قطع جليدية بالفعل.
عندما ورث يون تشي قوة النيرفانا للعنقاء، كان ذلك من خلال أجزاء روح العنقاء. أحيت يون تشي، لكنها لم تتمكن من إيقاظ قوته القديمة وتركته مشلولا.
فجأة، انفجر هدير أعظم من مكان قريب. كان إمبراطور التنين للبداية المطلقة يفجر هالته ودمه، ضرب بعيدا سيادي التنين التسعة الذين صعقوا بشكل سخيف من قبل التحول الجذري المفاجئ للأحداث.
كانت صفاتهم وحتى أعراقهم مختلفة، ومع ذلك عمل الثنائي الغريب بشكل مثالي مع بعضهم البعض. عندما انفجرت اللوتس السوداء، سقط لونغ وو على الفور في هاوية باردة ومظلمة.
لم يضيع الوقت في الانقضاض نحو إله تنين الأزور الصارخ، توجيه قوته الكارثية إلى مخالبه، وضربه مباشرة في رأسه.
في قلب الحاجز ذو السبع طبقات، شعر يان الثاني بلمس روح عاهل التنين وفتح عينيه فجأة.
بووم!
“بعد قول ذلك، أفضل الموت معكِ على الموت من دونك” أضافت تشي ووياو بابتسامة.
بووم!
كان يون تشي أول شخص يتقن اندفاع القمر المنقسم بنجاح. ومع ذلك، كانت مو شوانيين الشخص الذي دفع قدرته التخفي إلى الحدود المطلقة.
بووم!
في ذروتها، الطاقة المجمدة لعنقاء الجليد لم تبرد فقط جمجمة إله تنين الأزور، لكن أيضا روحه. أصبحت أفكاره المجمدة بطيئة على نحو غير عادي، وكانت أفكاره التي لم تتجمد بعد تبذل قصارى جهدها لإبعاد البرودة. لذلك، كان أعزل تماما عندما إمبراطور التنين للبداية المطلقة ضربه مرارا وتكرارا.
في ذروتها، الطاقة المجمدة لعنقاء الجليد لم تبرد فقط جمجمة إله تنين الأزور، لكن أيضا روحه. أصبحت أفكاره المجمدة بطيئة على نحو غير عادي، وكانت أفكاره التي لم تتجمد بعد تبذل قصارى جهدها لإبعاد البرودة. لذلك، كان أعزل تماما عندما إمبراطور التنين للبداية المطلقة ضربه مرارا وتكرارا.
جمجمته وعظام خده وعنقه تكسرت تحت الهجوم مراراً وتكراراً. سرعان ما انتشرت الشقوق الجليدية في رأسه كشبكة عنكبوت.
إمبراطور إله كيلين تجمد. إمبراطورة التنين الأزرق تجمدت. آلهة التنين بدت وكأن مقلة أعينهم على وشك السقوط من تجويفاتهم، وكانغ شيتيان فقد السيطرة على نفسه تقريباً وسقط من السماء.
لا أحد، ولا حتى لونغ باي حاول إنقاذ إله تنين الأزور اليائس. كان ذلك لأنهم كانوا مصدومين من الموت المفاجئ لإله التنين القرمزي المدمر، وكانت مقل عيونهم عالقة تماما على شخصية الجليد التي قتلته.
في الواقع، كل المعارك التي كانت تدور في جميع انحاء عالم البحر العميق ذو الاتجاهات العشرة — دون أن نحصي إمبراطور التنين للبدية المطلقة الذي بدأ بتدمير إله تنين الأزور — قد وصلت إلى توقف مفاجئ.
“الأخ… الأخ … الأخ الأكبر …” تلعثم إله تنين السماء.
“مستـ… مستحيل…” للمرة الأولى، رفضت إله تنين قوس قزح الأبيض تصديق بصرها وإدراكها الروحي مهما كان.
الشخصية الجليدية أخذت وقتها لتكشف عن نفسها. لقد ظهرت الآن بشكل كامل أمام الجميع.
كانت ترتدي لباسا أبيض بسيط، لكنها كانت جميلة ورشيقة لدرجة أنها بدت كـ إلهة تنحدر من السماء. كانت عيناها تشبه البرك الجليدية، شعرها يشبه الثلج الراقص، جلدها يشبه رقائق الثلج، وشفتيها تبدوان مثل الكرز المزهر. لم تكن بحاجة لأن تقول كلمة أو اتخاذ وضعية. وجودها ذاته كان صورة مثالية وحالمة لملكة جليد فخورة.
حتى عندما كانوا على وشك الموت، كانوا يزحفون بعيدا في الاتجاه المعاكس.
كان هناك العديد من الناس الذين كانوا على دراية بمخططها وهالتها وهيئتها. لهذا صدمتهم أكثر من موت لونغ فاي.
في ذروتها، الطاقة المجمدة لعنقاء الجليد لم تبرد فقط جمجمة إله تنين الأزور، لكن أيضا روحه. أصبحت أفكاره المجمدة بطيئة على نحو غير عادي، وكانت أفكاره التي لم تتجمد بعد تبذل قصارى جهدها لإبعاد البرودة. لذلك، كان أعزل تماما عندما إمبراطور التنين للبداية المطلقة ضربه مرارا وتكرارا.
إرتفعت هالة لونغ باي الوحشية بعنف.
يمكن للمرء حتى القول أن مو شوانيين كانت عنقاء الجليد منذ وفاة روح عنقاء الجليد القديمة، وقد ورثت كل من القوة الأصلية لعنقاء الجليد وروح العنقاء الإلهية.
لأن المرأة التي تعكسها حدقاته يجب أن تكون قد اختفت منذ فترة طويلة.
كانغ شيتيان لم يتوقف عن التعرق عندما فكر حتى هذه اللحظة. هيّا! ربما هاجمتك في ذلك اليوم لكنني بالكاد بذلت أي جهد في ذلك على الإطلاق. ما مدى انتقامك حتى تريدين قتلي بسبب بادرة رمزية!؟
لقد كانت مو شوانيين!
عدد لا يحصى من الفك ضرب مجازيا الأرضية في نفس الوقت. منذ وقت طويل، شهد العديد من أباطرة إله وملوك العالم مو شوانيين تدافع عن يون تشي حتى الموت خارج نجم القطب الأزرق. في الواقع، لونغ باي هو من وجه الضربة القاتلة بنفسه. كل من كان حاضراً في ذلك اليوم شعر بهالة حياتها تتبدد تماماً إلى لا شيء. إذن … كيف كانت لا تزال على قيد الحياة؟ كيف كانت هالتها المجمدة أقوى عدة مرات مما كانت عليه من قبل!؟ لم تقم هذه الشخصية التي لا ينبغي أن تكون موجودة فقط بإخفاء نفسها بشكل جيد بحيث لم يلاحظها أي إمبراطور إله في هذا العالم، لكنها حطمت إله التنين القرمزي المدمر نفسه في ضربة واحدة … كان شيئا لم يجرؤوا على تصديقه حتى بعد أن شهدوه بأم أعينهم. “ربما يكون مظهري قد أدى إلى تفاقم الأمور بدلا من تحسينها” قالت مو شيوانيين بصوت بلا عاطفة أثناء توجيه سيفها إلى لونغ باي. لونغ باي والتنانين الذابلة المبجلة كانوا يراقبون المعركة من مسافة بعيدة حتى هذه اللحظة، وكانوا سيواصلون القيام بذلك لو لم تظهر نفسها لإنقاذ كايزي. “اذا كان المصير يجب أن يجرحنا هكذا، فلا يهم اذا اتى عاجلا او آجلا” أجابت تشي ووياو.
دينغ!
لونغ باي والتنانين الذابلة المبجلة ربما قد يبقوا أيديهم إذا كان مجرد إمبراطور إله للمنطقة الغربية الذي قتلته. لكن إله التنين رقم واحد، إله التنين القرمزي المدمر نفسه؟ الشيء الوحيد الذي كان ينتظرهم هو عالم من الغضب الوحشي.
عاد سيف أميرة الثلج إلى يد مو شوانيين برنين ناعم. القطع البرّاقة النقية من الجليد المحيطة بها وسيفها فقط أضافوا إلى مظهرها الغامض والوهمي.
“لونغ سان، يجب أن نتصرف أيضا” قال لونغ يي. “هذه الفتاة على الأرجح قوية كفتاة السماء الخالدة في ريعان شبابها، إن لم تكن أقوى. لونغ وو قد لا يكون قادرا على هزيمتها وحدها”
إمبراطور إله كيلين تجمد. إمبراطورة التنين الأزرق تجمدت. آلهة التنين بدت وكأن مقلة أعينهم على وشك السقوط من تجويفاتهم، وكانغ شيتيان فقد السيطرة على نفسه تقريباً وسقط من السماء.
فجأة، انفجر هدير أعظم من مكان قريب. كان إمبراطور التنين للبداية المطلقة يفجر هالته ودمه، ضرب بعيدا سيادي التنين التسعة الذين صعقوا بشكل سخيف من قبل التحول الجذري المفاجئ للأحداث.
حتى تشياني يينغ إير نصف المجنونة كانت تحدق بها غير مصدقة.
في قلب الحاجز ذو السبع طبقات، شعر يان الثاني بلمس روح عاهل التنين وفتح عينيه فجأة.
الحرب الرهيبة اتجهت نحو توقف مفاجئ. انتهز ممارسو المنطقة الشمالية العميقين الفرصة لاستعادة أنفاسهم والتحديق ببسالة في إلهة الحرب الجليدية الخيالية التي قتلت إله التنين القرمزي المدمر في لحظة.
كانت صفاتهم وحتى أعراقهم مختلفة، ومع ذلك عمل الثنائي الغريب بشكل مثالي مع بعضهم البعض. عندما انفجرت اللوتس السوداء، سقط لونغ وو على الفور في هاوية باردة ومظلمة.
هدّأت تشي ووياو تنفسها ونظرت إلى مو شوانيين، أكثر شخصية مألوفة في حياتها. ابتسمت “كنت أعرف أنكِ لن تخيبي أملي عندما قمتي بخطوتك”
بووم!
من بين كل الحاضرين، كانت الوحيدة التي كانت على علم بـ مو شوانيين منذ البداية.
كان ذلك لأنها تعرف جسد وروح مو شوانيين بشكل جيد جدا … جيدا جدا لدرجة أنها يمكن أن تعيد كل أثر من جلدها، وكل خصلة من روحها الجليدية من الذاكرة. عرفتها جيداً لدرجة أنها، بدون أي تفاعل على الإطلاق، يمكنها خلق الفرصة المثالية لمو شوانيين لاغتيال إله التنين القرمزي المدمر كما كان الأخير على وشك أن يتصرف.
“من… هي هذه المرأة؟” سأل لونغ يي. كانت الأمواج تركب خلف حدقاته، والعاصفة تهب داخل قلبه.
كان تنين ذابل مبجل. الحواس التي منحتها له روحه الوحشية القوية كانت أبعد من أن تكون قوية. ومع ذلك فشل في اكتشاف حتى أثر لهذه المرأة.
عالم البحر العميق ذو الإتجاهات العشرة بأكمله متورط في معركة في الوقت الحالي. الجميع كان يرمي بقوة السيد الإلهي في كل مكان. على حد علمه، كان من المستحيل تقريبا إخفاء نفسه تماما في مثل هذه البيئة!
على الرغم من أن لونغ باي لم يهاجم مو شوانيين، إلا أنه لم يسحب هالته الوحشية أيضاً. بدلاً من ذلك، نظر إلى إمبراطور التنين للبدية المطلقة الواقف فوق إله تنين الأزور.
كان هذا دون ذكر أن لونغ فاي كان إله التنين الرقم واحد الحالي لعالم إله التنين. كانت قوته وروحه على الأقل على نفس مستوى التنانين الذابلة المبجلة الخمسة، ومع ذلك لم يلاحظ أنها كانت على بعد ثلاثين مترا منه حتى فات الأوان … ولا حتى مليون “مستحيل” ستكون كافية لوصف مشاعرهم.
من بين كل الحاضرين، كانت الوحيدة التي كانت على علم بـ مو شوانيين منذ البداية. كان ذلك لأنها تعرف جسد وروح مو شوانيين بشكل جيد جدا … جيدا جدا لدرجة أنها يمكن أن تعيد كل أثر من جلدها، وكل خصلة من روحها الجليدية من الذاكرة. عرفتها جيداً لدرجة أنها، بدون أي تفاعل على الإطلاق، يمكنها خلق الفرصة المثالية لمو شوانيين لاغتيال إله التنين القرمزي المدمر كما كان الأخير على وشك أن يتصرف. “من… هي هذه المرأة؟” سأل لونغ يي. كانت الأمواج تركب خلف حدقاته، والعاصفة تهب داخل قلبه. كان تنين ذابل مبجل. الحواس التي منحتها له روحه الوحشية القوية كانت أبعد من أن تكون قوية. ومع ذلك فشل في اكتشاف حتى أثر لهذه المرأة. عالم البحر العميق ذو الإتجاهات العشرة بأكمله متورط في معركة في الوقت الحالي. الجميع كان يرمي بقوة السيد الإلهي في كل مكان. على حد علمه، كان من المستحيل تقريبا إخفاء نفسه تماما في مثل هذه البيئة!
على أقل تقدير، لم يكن بوسع أحد من التنانين الذابلة المبجلة الخمسة أن يؤدي مثل هذا الإنجاز على الرغم من امتلاكه لمئات الآلاف من السنين من الخبرة تحت أحزمتهم.
حتى عندما كانوا على وشك الموت، كانوا يزحفون بعيدا في الاتجاه المعاكس.
كان يون تشي أول شخص يتقن اندفاع القمر المنقسم بنجاح. ومع ذلك، كانت مو شوانيين الشخص الذي دفع قدرته التخفي إلى الحدود المطلقة.
في قلب الحاجز ذو السبع طبقات، شعر يان الثاني بلمس روح عاهل التنين وفتح عينيه فجأة.
عندما ورث يون تشي قوة النيرفانا للعنقاء، كان ذلك من خلال أجزاء روح العنقاء. أحيت يون تشي، لكنها لم تتمكن من إيقاظ قوته القديمة وتركته مشلولا.
“كيف … هل هذا ممكن؟” قال لونغ سان بعبوس.
لولا معجزة الحياة الإلهية وتخلي يون ووشين عن موهبتها إله الشر إلى الأبد، لكان لا يزال مشلولاً حتى يومنا هذا.
الطاقة المظلمة العميقة لتشي ووياو تبعت شريكتها بتزامن مثالي. الظلام المفاجئ للسماء حوّل ما كان يجب أن يكون لوتس أزرق إلى أسود.
ومع ذلك، إحياء عنقاء الجليد مو شوانيين كانت نتيجة للقوة الإلهية البدائية للنيرفانا الممنوحة لها من قبل روح العنقاء الجليدية نفسها. كانت غير كاملة تماما مثل ما حصل عليها يون تشي، لكنها كانت في نهاية المطاف قوة الأصل الإلهي. لم تمنح مو شوانيين حياة جديدة فحسب، بل زادت بشكل كبير من طاقتها العميقة، طاقة روحها، وخاصة إتقانها لقوة عنقاء الجليد الإلهية.
الفضاء نفسه إرتجف عندما أطلق لونغ سي هالته الوحشية. كان الأمر وكأن الوزن المشترك لكل القوى التي تقاتل في هذا الجزء من العالم يدفعها نحو حافة الانهيار.
يمكن للمرء حتى القول أن مو شوانيين كانت عنقاء الجليد منذ وفاة روح عنقاء الجليد القديمة، وقد ورثت كل من القوة الأصلية لعنقاء الجليد وروح العنقاء الإلهية.
ومع ذلك، إحياء عنقاء الجليد مو شوانيين كانت نتيجة للقوة الإلهية البدائية للنيرفانا الممنوحة لها من قبل روح العنقاء الجليدية نفسها. كانت غير كاملة تماما مثل ما حصل عليها يون تشي، لكنها كانت في نهاية المطاف قوة الأصل الإلهي. لم تمنح مو شوانيين حياة جديدة فحسب، بل زادت بشكل كبير من طاقتها العميقة، طاقة روحها، وخاصة إتقانها لقوة عنقاء الجليد الإلهية.
“إنها … مو شوانيين؟” إمبراطورة التنين الأزرق تتمتم.
“لكن ألم… تموت؟” إمبراطور إله كيلين هتف في دهشة.
يمكن للمرء حتى القول أن مو شوانيين كانت عنقاء الجليد منذ وفاة روح عنقاء الجليد القديمة، وقد ورثت كل من القوة الأصلية لعنقاء الجليد وروح العنقاء الإلهية.
عدد لا يحصى من الفك ضرب مجازيا الأرضية في نفس الوقت.
منذ وقت طويل، شهد العديد من أباطرة إله وملوك العالم مو شوانيين تدافع عن يون تشي حتى الموت خارج نجم القطب الأزرق.
في الواقع، لونغ باي هو من وجه الضربة القاتلة بنفسه. كل من كان حاضراً في ذلك اليوم شعر بهالة حياتها تتبدد تماماً إلى لا شيء. إذن … كيف كانت لا تزال على قيد الحياة؟
كيف كانت هالتها المجمدة أقوى عدة مرات مما كانت عليه من قبل!؟
لم تقم هذه الشخصية التي لا ينبغي أن تكون موجودة فقط بإخفاء نفسها بشكل جيد بحيث لم يلاحظها أي إمبراطور إله في هذا العالم، لكنها حطمت إله التنين القرمزي المدمر نفسه في ضربة واحدة … كان شيئا لم يجرؤوا على تصديقه حتى بعد أن شهدوه بأم أعينهم.
“ربما يكون مظهري قد أدى إلى تفاقم الأمور بدلا من تحسينها” قالت مو شيوانيين بصوت بلا عاطفة أثناء توجيه سيفها إلى لونغ باي.
لونغ باي والتنانين الذابلة المبجلة كانوا يراقبون المعركة من مسافة بعيدة حتى هذه اللحظة، وكانوا سيواصلون القيام بذلك لو لم تظهر نفسها لإنقاذ كايزي.
“اذا كان المصير يجب أن يجرحنا هكذا، فلا يهم اذا اتى عاجلا او آجلا” أجابت تشي ووياو.
الطاقة المظلمة العميقة لتشي ووياو تبعت شريكتها بتزامن مثالي. الظلام المفاجئ للسماء حوّل ما كان يجب أن يكون لوتس أزرق إلى أسود.
لونغ باي والتنانين الذابلة المبجلة ربما قد يبقوا أيديهم إذا كان مجرد إمبراطور إله للمنطقة الغربية الذي قتلته. لكن إله التنين رقم واحد، إله التنين القرمزي المدمر نفسه؟ الشيء الوحيد الذي كان ينتظرهم هو عالم من الغضب الوحشي.
عندما ورث يون تشي قوة النيرفانا للعنقاء، كان ذلك من خلال أجزاء روح العنقاء. أحيت يون تشي، لكنها لم تتمكن من إيقاظ قوته القديمة وتركته مشلولا.
“بعد قول ذلك، أفضل الموت معكِ على الموت من دونك” أضافت تشي ووياو بابتسامة.
“إنها … مو شوانيين؟” إمبراطورة التنين الأزرق تتمتم. “لكن ألم… تموت؟” إمبراطور إله كيلين هتف في دهشة.
“سس… ياله من يوم غريب اليوم” قال كانغ شيتيان لنفسه. كانت عيناه منتفختين، أسنانه مرتعدة من الخوف. بعد كل شيء، كان أحد الناس الذي هاجموا مو شوانيين في ذلك الوقت!
الحرب الرهيبة اتجهت نحو توقف مفاجئ. انتهز ممارسو المنطقة الشمالية العميقين الفرصة لاستعادة أنفاسهم والتحديق ببسالة في إلهة الحرب الجليدية الخيالية التي قتلت إله التنين القرمزي المدمر في لحظة.
انتظر لحظة!
تنين ذابل مبجل آخر إنضم للقتال.
تذكر شيئاً فجأة.
كانت صفاتهم وحتى أعراقهم مختلفة، ومع ذلك عمل الثنائي الغريب بشكل مثالي مع بعضهم البعض. عندما انفجرت اللوتس السوداء، سقط لونغ وو على الفور في هاوية باردة ومظلمة.
أهي من كانت وراء الموت المفاجئ لآلهتي البحر!؟
لم يضيع الوقت في الانقضاض نحو إله تنين الأزور الصارخ، توجيه قوته الكارثية إلى مخالبه، وضربه مباشرة في رأسه.
يجب أن تكون كذلك! فقد تمكنت حتى من قتل إله التنين القرمزي المدمر بضربة واحدة! لا بد أن آلهتي البحر كانتا سهلتين كالخنازير في المذبحة بالنسبة لها!
أهي من كانت وراء الموت المفاجئ لآلهتي البحر!؟
ذلك يعني أيضاً … أن المرات القليلة التي شعرت بها بقشعريرة غريبة تزْحف على عمودي الفقري … لم يكن مجرد خيالي!؟
عدد لا يحصى من الفك ضرب مجازيا الأرضية في نفس الوقت. منذ وقت طويل، شهد العديد من أباطرة إله وملوك العالم مو شوانيين تدافع عن يون تشي حتى الموت خارج نجم القطب الأزرق. في الواقع، لونغ باي هو من وجه الضربة القاتلة بنفسه. كل من كان حاضراً في ذلك اليوم شعر بهالة حياتها تتبدد تماماً إلى لا شيء. إذن … كيف كانت لا تزال على قيد الحياة؟ كيف كانت هالتها المجمدة أقوى عدة مرات مما كانت عليه من قبل!؟ لم تقم هذه الشخصية التي لا ينبغي أن تكون موجودة فقط بإخفاء نفسها بشكل جيد بحيث لم يلاحظها أي إمبراطور إله في هذا العالم، لكنها حطمت إله التنين القرمزي المدمر نفسه في ضربة واحدة … كان شيئا لم يجرؤوا على تصديقه حتى بعد أن شهدوه بأم أعينهم. “ربما يكون مظهري قد أدى إلى تفاقم الأمور بدلا من تحسينها” قالت مو شيوانيين بصوت بلا عاطفة أثناء توجيه سيفها إلى لونغ باي. لونغ باي والتنانين الذابلة المبجلة كانوا يراقبون المعركة من مسافة بعيدة حتى هذه اللحظة، وكانوا سيواصلون القيام بذلك لو لم تظهر نفسها لإنقاذ كايزي. “اذا كان المصير يجب أن يجرحنا هكذا، فلا يهم اذا اتى عاجلا او آجلا” أجابت تشي ووياو.
كانغ شيتيان لم يتوقف عن التعرق عندما فكر حتى هذه اللحظة. هيّا! ربما هاجمتك في ذلك اليوم لكنني بالكاد بذلت أي جهد في ذلك على الإطلاق. ما مدى انتقامك حتى تريدين قتلي بسبب بادرة رمزية!؟
لم يضيع الوقت في الانقضاض نحو إله تنين الأزور الصارخ، توجيه قوته الكارثية إلى مخالبه، وضربه مباشرة في رأسه.
“كيف … هل هذا ممكن؟” قال لونغ سان بعبوس.
فجأة، انفجر هدير أعظم من مكان قريب. كان إمبراطور التنين للبداية المطلقة يفجر هالته ودمه، ضرب بعيدا سيادي التنين التسعة الذين صعقوا بشكل سخيف من قبل التحول الجذري المفاجئ للأحداث.
“إنه اندفاع القمر المنقسم” قال لونغ يي. “طائر العنقاء الجليدي الشرقي يتراجع على ما أتذكر لأن قواه يصعب تمريرها. للإعتقاد أن…”
“فاي…” تمتم لونغ وو وهو يغلق عينيه. ظن أنه قطع كل علاقاته العاطفية بالعالم منذ اليوم الذي دخل فيه في السبات، فلماذا ما زالت وفاة ابنه تؤلمه هكذا؟
“همف!” دفع لونغ باي صدمته أسفل وأطلق العنان لهالته الشافية وغضبه، مما جعل العالم يقف للإنتباه على الفور. “إن لم تكن ميتة واحدة كافية لقتلها، فعندئذ ستكون اثنتان”
كان على وشك الدخول إلى ساحة المعركة بنفسه عندما تنهد صدى بجانبه. “إسمح لي”
اختفت شخصية لونغ وو وظهرت من جديد أمام مو شوانيين. عندما رفع ذراعه، تبددت الغيوم الداكنة، وشعرت وكأن السماء نفسها تقع نحوها. “كنتِ ستكونين لا مثيل لكِ في الجنس البشري. ما كان عليكِ إغضاب التنانين”
جلبت مو شوانيين ببساطة سيف أميرة الثلج لتحمله واندفعت نحو لونغ وو باستخدام اندفاع القمر المنقسم، تاركةً وراءها مليون صورة لاحقة جليدية. عندما طعنت في التنين الذابل المبجل، انفجرت مليون لوتس جليدية من سيفها.
كانت مو شوانيين وتشي ووياو ضدّ إثنين من التنانين الذابلة المبجلة. عندما انضم لونغ سي إلى المعركة، زادت العاصفة المروعة بشكل أكبر وأبعدت جميع السادة الإلهيين ضمن عدة مئات من الكيلومترات من المعركة.
الطاقة المظلمة العميقة لتشي ووياو تبعت شريكتها بتزامن مثالي. الظلام المفاجئ للسماء حوّل ما كان يجب أن يكون لوتس أزرق إلى أسود.
بووم!
كانت صفاتهم وحتى أعراقهم مختلفة، ومع ذلك عمل الثنائي الغريب بشكل مثالي مع بعضهم البعض. عندما انفجرت اللوتس السوداء، سقط لونغ وو على الفور في هاوية باردة ومظلمة.
تذكر شيئاً فجأة.
“لونغ سي” قال لونغ باي “ساعد لونغ وو”
هدّأت تشي ووياو تنفسها ونظرت إلى مو شوانيين، أكثر شخصية مألوفة في حياتها. ابتسمت “كنت أعرف أنكِ لن تخيبي أملي عندما قمتي بخطوتك”
باز!
ومع ذلك، إحياء عنقاء الجليد مو شوانيين كانت نتيجة للقوة الإلهية البدائية للنيرفانا الممنوحة لها من قبل روح العنقاء الجليدية نفسها. كانت غير كاملة تماما مثل ما حصل عليها يون تشي، لكنها كانت في نهاية المطاف قوة الأصل الإلهي. لم تمنح مو شوانيين حياة جديدة فحسب، بل زادت بشكل كبير من طاقتها العميقة، طاقة روحها، وخاصة إتقانها لقوة عنقاء الجليد الإلهية.
تنين ذابل مبجل آخر إنضم للقتال.
عاد سيف أميرة الثلج إلى يد مو شوانيين برنين ناعم. القطع البرّاقة النقية من الجليد المحيطة بها وسيفها فقط أضافوا إلى مظهرها الغامض والوهمي.
الفضاء نفسه إرتجف عندما أطلق لونغ سي هالته الوحشية. كان الأمر وكأن الوزن المشترك لكل القوى التي تقاتل في هذا الجزء من العالم يدفعها نحو حافة الانهيار.
يجب أن تكون كذلك! فقد تمكنت حتى من قتل إله التنين القرمزي المدمر بضربة واحدة! لا بد أن آلهتي البحر كانتا سهلتين كالخنازير في المذبحة بالنسبة لها!
كانت مو شوانيين وتشي ووياو ضدّ إثنين من التنانين الذابلة المبجلة. عندما انضم لونغ سي إلى المعركة، زادت العاصفة المروعة بشكل أكبر وأبعدت جميع السادة الإلهيين ضمن عدة مئات من الكيلومترات من المعركة.
كانت صفاتهم وحتى أعراقهم مختلفة، ومع ذلك عمل الثنائي الغريب بشكل مثالي مع بعضهم البعض. عندما انفجرت اللوتس السوداء، سقط لونغ وو على الفور في هاوية باردة ومظلمة.
على الرغم من أن لونغ باي لم يهاجم مو شوانيين، إلا أنه لم يسحب هالته الوحشية أيضاً. بدلاً من ذلك، نظر إلى إمبراطور التنين للبدية المطلقة الواقف فوق إله تنين الأزور.
عدد لا يحصى من الفك ضرب مجازيا الأرضية في نفس الوقت. منذ وقت طويل، شهد العديد من أباطرة إله وملوك العالم مو شوانيين تدافع عن يون تشي حتى الموت خارج نجم القطب الأزرق. في الواقع، لونغ باي هو من وجه الضربة القاتلة بنفسه. كل من كان حاضراً في ذلك اليوم شعر بهالة حياتها تتبدد تماماً إلى لا شيء. إذن … كيف كانت لا تزال على قيد الحياة؟ كيف كانت هالتها المجمدة أقوى عدة مرات مما كانت عليه من قبل!؟ لم تقم هذه الشخصية التي لا ينبغي أن تكون موجودة فقط بإخفاء نفسها بشكل جيد بحيث لم يلاحظها أي إمبراطور إله في هذا العالم، لكنها حطمت إله التنين القرمزي المدمر نفسه في ضربة واحدة … كان شيئا لم يجرؤوا على تصديقه حتى بعد أن شهدوه بأم أعينهم. “ربما يكون مظهري قد أدى إلى تفاقم الأمور بدلا من تحسينها” قالت مو شيوانيين بصوت بلا عاطفة أثناء توجيه سيفها إلى لونغ باي. لونغ باي والتنانين الذابلة المبجلة كانوا يراقبون المعركة من مسافة بعيدة حتى هذه اللحظة، وكانوا سيواصلون القيام بذلك لو لم تظهر نفسها لإنقاذ كايزي. “اذا كان المصير يجب أن يجرحنا هكذا، فلا يهم اذا اتى عاجلا او آجلا” أجابت تشي ووياو.
كايزي اختفت من مكانها الأصلي، فقد أعادها إمبراطور التنين للبداية المطلقة إلى رأسه وغطاها بحاجز واقي كان أكثر سمكًا عدة مرات من ذي قبل. لكنه لم يأخذ سيف الذئب السماوي الشيطان.
جمجمته وعظام خده وعنقه تكسرت تحت الهجوم مراراً وتكراراً. سرعان ما انتشرت الشقوق الجليدية في رأسه كشبكة عنكبوت.
إله تنين الأزور كان محطماً تماماً. من الواضح أن عموده الفقري كان مكسورا من مدى انحناء جسده.
بالنظر لقوة إله تنين الأزور، لم يكن من المفترض أن يُضرب في هذه الحالة حتى لو لم يكن نداً لإمبراطور التنين للبداية المطلقة. ومع ذلك، الضربة الثقيلة التي كادت أن تحطم جمجمته بأكملها وتتفكك أكثر من نصف وعيه كانت لا تزال تؤثر عليه. حتى الآن، الطاقة المتجمدة لـ مو شوانيين كانت تدمر داخله مثل مليار إبر قطبية.
رفع لونغ باي ذراعه وكان على وشك إرسال انفجار طاقة جامحة في إمبراطور التنين عندما فجأة، لاحظت عيناه شيئًا ما.
الحرب كانت قوية لدرجة أن العالم كان ينهار حرفياً مع كل لحظة صغيرة. ما يقرب من تسعين في المئة من عالم إله البحر العميق قد انهار، وتحولت الأرض التي خلَفَها إلى غبار منذ زمن طويل.
ومع ذلك، تأثر القصر الملكي في وسط عالم إله البحر العميق تأثرًا طفيفًا بالهجوم. كان الهيكل الوحيد السليم وسط بحر من الخرائب والغبار.
إله تنين الأزور كان محطماً تماماً. من الواضح أن عموده الفقري كان مكسورا من مدى انحناء جسده. بالنظر لقوة إله تنين الأزور، لم يكن من المفترض أن يُضرب في هذه الحالة حتى لو لم يكن نداً لإمبراطور التنين للبداية المطلقة. ومع ذلك، الضربة الثقيلة التي كادت أن تحطم جمجمته بأكملها وتتفكك أكثر من نصف وعيه كانت لا تزال تؤثر عليه. حتى الآن، الطاقة المتجمدة لـ مو شوانيين كانت تدمر داخله مثل مليار إبر قطبية. رفع لونغ باي ذراعه وكان على وشك إرسال انفجار طاقة جامحة في إمبراطور التنين عندما فجأة، لاحظت عيناه شيئًا ما. الحرب كانت قوية لدرجة أن العالم كان ينهار حرفياً مع كل لحظة صغيرة. ما يقرب من تسعين في المئة من عالم إله البحر العميق قد انهار، وتحولت الأرض التي خلَفَها إلى غبار منذ زمن طويل. ومع ذلك، تأثر القصر الملكي في وسط عالم إله البحر العميق تأثرًا طفيفًا بالهجوم. كان الهيكل الوحيد السليم وسط بحر من الخرائب والغبار.
نظر لونغ باي إلى محيطه وبدأ يتذكر كل ما حدث منذ بداية الحرب. فجأة، أدرك أن كل الممارسين العميقين للمنطقة الشمالية كانوا إما يتقاتلون في مكان آخر أو يسحبون معركتهم عمداً بعيداً عن القصر الملكي.
الطاقة المظلمة العميقة لتشي ووياو تبعت شريكتها بتزامن مثالي. الظلام المفاجئ للسماء حوّل ما كان يجب أن يكون لوتس أزرق إلى أسود.
حتى عندما كانوا على وشك الموت، كانوا يزحفون بعيدا في الاتجاه المعاكس.
بدأت شقوق جليدية لا حصر لها تنتشر من روحه. إذا لم يكن إله تنين، إذا كان مجرد إنسان على نفس مستوى القوة، جمجمته كانت ستنفجر إلى قطع جليدية بالفعل.
لونغ باي عاس وجمع روح تنينه عندما إنزلق وعيه إلى القصر الملكي، تقابل مع واحد، لا، عدة حواجز عالية المستوى بشكل لا يصدق… وهالة خافتة من الظلام.
لم يضيع الوقت في الانقضاض نحو إله تنين الأزور الصارخ، توجيه قوته الكارثية إلى مخالبه، وضربه مباشرة في رأسه.
كان سلف ياما الوحيد الذي لم يظهر وجهه طوال هذا الوقت!
على أقل تقدير، لم يكن بوسع أحد من التنانين الذابلة المبجلة الخمسة أن يؤدي مثل هذا الإنجاز على الرغم من امتلاكه لمئات الآلاف من السنين من الخبرة تحت أحزمتهم.
في قلب الحاجز ذو السبع طبقات، شعر يان الثاني بلمس روح عاهل التنين وفتح عينيه فجأة.
بدأت شقوق جليدية لا حصر لها تنتشر من روحه. إذا لم يكن إله تنين، إذا كان مجرد إنسان على نفس مستوى القوة، جمجمته كانت ستنفجر إلى قطع جليدية بالفعل.
“لونغ سان، يجب أن نتصرف أيضا” قال لونغ يي. “هذه الفتاة على الأرجح قوية كفتاة السماء الخالدة في ريعان شبابها، إن لم تكن أقوى. لونغ وو قد لا يكون قادرا على هزيمتها وحدها”
كان يون تشي أول شخص يتقن اندفاع القمر المنقسم بنجاح. ومع ذلك، كانت مو شوانيين الشخص الذي دفع قدرته التخفي إلى الحدود المطلقة.
“انتظر!” قال لونغ باي فجأة وأشار إلى القصر الملكي. “هاجموا القصر!”
“انتظر!” قال لونغ باي فجأة وأشار إلى القصر الملكي. “هاجموا القصر!”
بووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
